دفيتها من البرد ونكتها احلى نيكه
بدأت قصتى فى شتاء إحدى ليالى يناير فى إحدى شقق المعمورة بمدينة الإسكندرية فأنا شاب عمرى 25 سنة غير متزوج متعود على قضاء خميس وجمعة فى شقتى بالمعمورة والمعمورة منتجع سياحى مغلق وفى الشتاء يكون عدد رواده قليل فى أحد الأيام سمعت طرق على باب شقتى الموجودة فى الدور الأول وعندما فتحت باب الشقة يا لهول ما رأيت سيدة فى أواخر الثلاثينات من عمرها ناضجة وجمالها لا يوصف فملامحها مصرية حلوة وعيونها سوداء كبيرة مثل عيون المها وشفايفها منتفخة مثل الكريز ومتهيجة كأنها...
بدأت قصتى فى شتاء إحدى ليالى يناير فى إحدى شقق المعمورة بمدينة الإسكندرية فأنا شاب عمرى 25 سنة غير متزوج متعود على قضاء خميس وجمعة فى شقتى بالمعمورة والمعمورة منتجع سياحى مغلق وفى الشتاء يكون عدد رواده قليل فى أحد الأيام سمعت طرق على باب شقتى الموجودة فى الدور الأول وعندما فتحت باب الشقة يا لهول ما رأيت سيدة فى أواخر الثلاثينات من عمرها ناضجة وجمالها لا يوصف فملامحها مصرية حلوة وعيونها سوداء كبيرة مثل عيون المها وشفايفها منتفخة مثل الكريز ومتهيجة كأنها...
Read more
يوصى بالتعليقات
لا توجد تعليقات لعرضها.