القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بلا حدود

عضو
  • المساهمات

    259
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

حول بلا حدود

  • تاريخ الميلاد 22 ماي, 1971

معلومات شخصية

  • ْعَنِّي
    liberated

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات بلا حدود

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

  • متابع جيد نادر

الشارات الأخيرة

84

سمعة

  1. عند التسجيل في المنتدى يطلب تحديد الميول، ولا يترك مجالاً لتوضيح الميول الحقيقي. أنا bisexual. أميل للذكور والإناث.
  2. حياتهم وهم حرين فيها، بعيد عن الحرام والحلال ليش أسمح لنفسي أنيك أربع أكساس تحت مسمى الزواج الشرعي وأمنع زوجتي إنها تذوق أربعة أزباب؟
  3. رجع اخو جميلة الذي كان يخدم في الجيش، متمتعا بإجازته الدورية، والتي كلن مدتها سبعة ايام على الارجح. كان شاكر وهذا اسمه، شاب ممتلئ جسمه يشبه الرباعين الرياضيين، ابيض ومشعر. ففي يوم من اوائل الخريف وكان الجو جميلا، وفي اليوم الثالث من اجازته، صادف خروج جميع افراد اهلي، جدي وامي واخوتي الكبار، من البيت، مع بقائي انا واخوتي الاصغر مني فقط في البيت. كان الوقت عصرا حيث جلس في صالة الاستقبال ومعه المشروب الذي كان قد جلبه من النادي، حيث اعدت له جميلة المقبلات (المزة) الخاصة بالمشروب الذي كان في حدود 6 زجاجات من البيرة وزجاجة من عرق الزحلاوي. كان عمري في حدود العشر سنوات جالس في غرفة اخرى امام التلفزيون اشاهد افلام الكارتون، حينما سمعت صوت جميلة يناديني… ذهبت باتجاه الصوت الذي كان من غرفة الاستقبال… فتحت باب الغرفة ودخلت… تفاجأت لمنظرهما، فقد كان هو جالس على الارض (متربع)، وجميلة ممددة على الارض وراسها في حضن اخيها شاكر، وسعدي الحلي يشدو بصوته من جهاز التسجيل. ومع دخولي الى الغرفة طلب مني شاكر ان اغلق الباب بالمغلاق ( السركي). اغلقت الباب وانا خائف منه لأنني كنت اخاف السكارى، وتقربت منهما… امرني ان اتقرب عليه، ثم قبلني من وجنتي وقال: البطل (ويقصدني انا) يذهب مع عمته (ويقصد جميلة لأنها ابنة عم ابي وامي) الى حبيب القلب ؟ لم افهم مقصده وبقيت متسمرا وخائفا في مكاني لا اعرف بماذا اجيب. كرر السؤال وقال: اجبني .. هل تذهب معها الى عند حبيبها ؟ كان يسالني ويداه تعبث في شعر جميلة الذي في حضنه اجبته : مع من تقصد؟ قال: عمتك جميلة… هل تذهب معها الى عند حبيبها المصري ؟ تسمرت من هول الصدمة، وازداد خوفي، ونظرت اليها… علمت مقدار خوفي وتداركت الامر، فضحكت، وسحبتني من يدي وحضنتني وقبلتني وقالت: لا تخف، قل له كل ما تعرفه، لأنني لا اخفي عليه سر، انه يعلم كل شيء فصرت اسرد واقول ما في جعبتي وهو يستمع ويشرب العرق… لكن الذي اثار دهشتي اكثر هو التقاط جميلة لزجاجة البيرة والشرب منها مع مباشرة شاكر شرب قدحه من العرق. انتبه شاكر الى استغرابي هذا فقال: انه شيء عادي… ان التي تُنكح من مصري، فشرب البيرة عندها شيء عادي وطبيعي.. ثم استرسل وقال : اكمل حبيبي مجودي اكمل .. قال هذا وهو يضعُ يده على مؤخرتها ويفركها استغربت كثيراً لما يجري امامي… فتاة شبه عارية ممددة وراسها في حضن اخيها، وهو يفرك ويعبث بطيز اخته, وله علم بان اخته لها علاقة ماجنة مع شاب مصري، تذهب اليه لينيكها بصحبتي… انه امر وعالم غير طبيعي لا استطيع ان اصفه، وجعلني اسهو وانطلق في استغرابي، لأصحو على صوت شاكر وهو يقول: حبيبي مجودي لا تستغرب انه شيء عادي هنا… هيا اكمل حديثك صرت اكمل حديثي وعلاقتي مع خالتي، وهو يستمع الي بشغف، ويزيد من شرب العرق، بينما جميلة تشرب البيرة. ومع اصغائه لحديثي كانت احدى يديه تعبث بقضيبه والثانية تعبث في مؤخرة اخته جميلة او في صدرها، حتى انتهيت من قصتي مع خالتي، وكيف وصل بي الامر الى هنا. وحال انتهائي من الكلام امسك شاكر راس جميلة ورفعه قليلا وانحنى ونظر اليها وكلها رغبة وشهوة وشبق بالإضافة الى السكر، ثم اطلقت لشفاهها العنان والصقتهما بشفاه شاكر وصارا يقبلان بعضهما بحرارة وقوة، جعلت من قضيبه ينتصب. هذا المشهد المثير جعلني اتجه الى باب الغرفة لإحكام اقفاله ناسيا انني قد اغلقته اثناء دخولي من طلب من شاكر. وقفت هناك قرب الباب اتطلع واشاهد منظر عناقهما بقوة وقبلاتهما الشهية، جعلت قضيبي ينتصب وصرت العب به من خلف البيجاما التي كنت مرتديها، ومن دون ان اخرجه منها خوفا من شاكر. ثم وبسرعة جنونية صار شاكر ينزع قميصه وملابسه وهي تنزع ثيابها حتى تعرا سوية وكما خلقهما ربهما، وعانقا بعضهما، واضطجعا على الارض، هي تحت وهو فوقها، يقبلون بعضهما بشهوة ما بعدها رغبة، ثم اخذت يداها تتحرك على ظهره، نازلة على فلقتي طيزه تلمسها وتزيد من شبق شاكر، بينما هو راح يدعك ويلعب ويعبث في صدرها، مما جعلها تفتح ساقيها الى الجانبين، وهو بدوره يرفع جسمه قليلا عنها ويمسك قضيبه ويقوم بدعكه على فرجها، حتى اعتقدتُ انه سيقوم بإدخاله في فرجها. وفي هذه اللحظة ازداد تركيزي ونظري على قضيبه وتمنيت ان امسكه واستمتع بنعومته وملمسه، وان اقوم انا بدعكه على فرج جملة. صارت جميلة تتأوه بصوت عالي آآآآآآآه ه ه آآآآآآآه ه ه ه ه آآآآآآآآه ه ه ه من فرط الشهوة، فدفعته بعيدا عنها ثم انكبت على قضيبه ممسكة اياه ووضعته في فمها واخذت تلعقه وتمصه وترضع منه بشكل خرافي، لا زلت اتذكره، وبطريقة لا تزال عالقة في ذهني لا تأبى ان تفارق خيالي، فصار يتأوه اهات طويلة وبصوت عالٍ، حتى شبعت جميلة من الرضع، عندها استلقت على الارض وبدوره اقترب شاكر وجلس على ركبتيه على فخذيها قرب طيزها واخذ يبصق من فمه، يبلل ويدهن قضيبه وفتحة طيز اخته جميلة، ثم وضع راس قضيبه وادخله في طيزها، واخذ ينيك في طيزها وهي تتمايل وتتراقص تحت قضيبه معبرة عن استمتاعها وحبها لطريقة نيكه، حتى صار يقذف في لبنه في طيزها، وتأوهاته تتعالى وتتعالى. ظل منبطحاً فوقها بعد القذف لفترة قصيرة، ثم رفع نفسه عنها، عندها رآني واقف كالصنم انظر اليهم والعب بقضيبي من فوق ملابسي. ضحك وقال: ما رايك بهذه النيكة ؟ تعال انظر كيف فشخت طيز جميلة المنيوكة. اقتربت تنفيذاً لأمره وصرت ابحلق على طيز جميلة، فقد كانت اول مرة ارى طيزاً قد تم نيكها للتو واللبن لا يزال على فتحة الطيز… لقد كان منظر مغري بالفعل، منظر لا يمكن نسيانه بالرغم من مرور اعوام طويلة على هذا الحدث ! فلما راني شاكر ابحلق على طيز اخته جميلة، مد يده على قضيبي المنتصب، واخذ يضحك ويقول لجميلة: انظري، ان قضيب قوادك الصغير منتصب وهو ينظر اليك ! في حينها استمتعت كثيراً بكلمة ” قوادك الصغير” لقد انتشيت عند سماعها من شاكر اخرج شاكر قضيبي من البجامة في حين ادارت جميلة بجسمها ونظرت الى قضيبي وضحكت ثم غمزت لشاكر وهي تقول: أتتذكر عندما كان قضيبك ينتصب، فتقوم بمد يدك على طيزي وتمسكها، لننسحب انا وانت ونصعد الى سطح الدار وهناك اقوم برضاعة ومص قضيبك ومن ثم تقوم بنياكتي من طيزي ! لم افهم غمزتها الا عندما جلست متربعة على الارض وسحبتني اليها، ثم انزلت البجامة وقربت وجهها من قضيبي وادخلته في فمها وصارت ترضع منه وتمصه …. آآآآآه كم كانت لذيذة هذه المصة… ظلت تمص وترضع حتى جاءتني الرعشة واخذ بدني يرتعش من فرط الشهوة، رعشة لم امر بها من قبل. ابتعدت عني والتقطت لباسها لتلبسه، وانا ايضا انحنيت لأرفع بجامتي والبسها، واذا بباب الغرفة مفتوح … تفاجأت وقلت لها من فتح باب الغرفة وانا كنت قد اغلقته ؟ اعتقدت في حينها ان احداً قد فتح باب الغرفة من الخارج. اجابت جميلة وهي تلبس ملابسها وقالت: شاكر هو الذي فتح الباب. عندها علمت انني كنت كمن فقد وعيه، فأثناء رضاعة جميلة لقضيبي، لم الاحظ شاكر يرتدي ملابسه ولا لفتحه للباب وخروجه ليغتسل في الحمام ! لقد كنت في عالم آخر من المتعة التي جعلتني لا اشعر بما يدور من حولي. رجع شاكر من الحمام وامر جميلة ان تلبس ملابسها وان تستحم، ثم بتنظيف الغرفة قبل مجيئ الاهل، فأجابته بانهم سوف لا يعودن الى البيت اليوم. انفرجت اساريره من الفرح واخذ ينزع ملابسه مرة اخرى وامرها ان تغتسل وترجع مرة اخرى اليه، بينما جلس هو في مكانه مرة اخرى. نظر الي وقال : لماذا انت واقف، تعال واجلس جنبي تقدمت اليه وجلست بجانبه، فأعطاني قليلا من المكسرات (فستق وحب) وبدأ هو يشرب من جديد، انا التذذ بما عندي من مكسرات، وكلما تسنح لي الفرصة انظر الى قضيبه النصف منتصب. كان لي رغبة ان امد يدي وامسكه والعب به. جاءت جميلة وقالت لشاكر: سأهذب لأطعم الصغار كي يناموا وكانت تقصد اخوتي الاصغر مني. وبعد ان قامت بإطعامهم وايوائهم الى الفراش، رجعت وجلست بجانب شاكر من الجهة الاخرى، فصار هو يتوسّطنا نحن الاثنين. وحال جلوسها مدت يدها زجاجة البيرة وشربت نصفها تقريباً، ثم اضحوا يدردشون بمواضيع عادية الى بعد ساعة ونصف تقريباً. ومن دون اية مقدمات مدت جميلة يدها وامسكت قضيبه، ثم اخرجته من اللباس، انحنت براسها، واخذت ترضعه وتمصه. اتكأ هو الى الوراء مرتخياً واغمض عينيه، في منظر مثير جداً. كانت ترضع من قضيب شاكر بشغف ولذة وشهوة ما بعدها شهوة، جعلتني اتمنى ان اكون انا في مكانها ارضع من قضيبه. وانا انظر اليهما مد شاكر يده واخذ يلعب بشعري بينما جميلة مستمرة برضاعة قضيبه… لقد اعتراني شعور جميل وهو يلعب بشعري وانا اراقب عملية المص والرضاعة من قضيب شاكر. فتح عينيه ووجهه كله رغبة وشهوة، جعلته يسحبني من يدي لاقف امامه بينما راس جميلة بين رجليه. ادار ظهري اليه باتجاه وجهه وسحب البجامة الى الاسفل لتظهر طيزي امامه واخذ يدعك ويفرك ويداعب طيزي وانا شبه مغمي عليّ من الشهوة والخدر الذي لحق ببدني، ثم وما هي الا لحظات حتى شعرت بهواء دافئ قريب من مؤخرتي… فتح فلقتي طيزي الى الجانبين ومد لسانه وصار يلحس فتحة طيزي ولولا الحائط الذي استندت عليه لسقطت ارضاً من النشوة التي اعترتني…آآآآآآآآه ما اجمل تلك اللحظة. وفجأة اشعر بدفيء قضيبي ايضاً… فاذا بفم جميلة يلتقط قضيبي الصغير، ويبدأ برضاعته ومصه، حتى الخصيتين صارت تدخل في فمها. لقد صرت رهين متعتين في ان واحد، من الامام والخلف. وبعد ان اخذا وطرهما مني ازاحاني عنهما وتشابكا شاكر وجميلة مضطجعين على الارض مقبلين بعضهما بقوة في عناق شديد حتى ارتويا من بعضهما. نظر شاكر الي وصاح بعصبية : هيا اخلع ملابسك … تعرى وتعال عندي ايها المنيوك القواد. لا اعلم لماذا كانت تعتريني ولا تزال النشوة عندما يصفني احد المنيوك والقواد.! تعريت وتقدمت اليه وانا اردد واهتف في داخلي : نعم انا قواد خالتي وقواد جميلة ومنيوك من خالي وابن خالتي واخي ! ابعد جميلة عنه وطرحني ارضاً على بطني وجلس على ركبتيه بين ساقيّ وصار يبلل قضيبه ويدهنه بلعابه وهو يقول ويأمر جميلة: هيا افتحي فلقات طيزه الى الجانبين… هيا ايتها المنيوكة، هيا افتحي طيزه سانيك قوادك وانيك قحبته ايضاً ! فتحت جميلة فلقتي طيزي والقي شاكر بثقله على ظهري، فأحسست براس قضيبه الساخن يلامس فتحة طيزي. صار يدفع محاولا ادخال قضيبه الكبير في مؤخرتي، لكن لم يستطيع بسبب ضيق الفتحة. وفي هذه اللحظة فتحت جميلة ساقيها الى الجانبين وهي مستلقية على ظهرها على الارض ودفعت بجسمها الى الامام وقريب من وجهي ليتوسط ساقيها ويصل الى فرجها ! علمت بماذا ترغب فأطبقت شفاهي على فرجها وصرت اشم والحس كسها. آآآآآآه ه ما ألذّه من كس ؟ واخذت هي تصيح: هيا الحس كسي ايها القواد آآآآآآه ه ه ه ه آآآي ي ي الحس بسرعة وبقوة، بينما شاكر منشغل بمؤخرتي يريد ادخال قضيبه الجبار في فتحة طيزي، ولا يتمكن، حتى فقد اعصابه وتركني، واتجه الى جميلة وسحبها من شعرها حتى صارت تحته. انبطحت وفتحت طيزها الى الجانبين بيدها، بينما هو ادخل قضيبه في طيزها وصار ينيكها ويقول لجميلة: لم يتمكن قوادك الصغير من حمل قضيبي .. لم يتمكن، في اشارة الى انه لم يتمكن من ان يدخل قضيبه في طيزي الصغير. كم كنت اتمنى ان يدخل قضيبه في طيزي، يا ليت تعود تلك الايام فأقوم انا بإدخاله له. وبينما شاكر ينيك في طيز جميلة اشارت لي ان افعل بالضبط كما فعلت عندما حاول شاكر ان يدخل قضيبه في طيزي وانا منبطح على بطني. استلقيت على ظهري وفتحت ساقيّ الى الجانبين ودفعت بجسمي حتى صار قضيبي امام فمها، فأخذته في فمها وبدأت برضاعته ومصه آآآآآآآآآه ه ه ه آآآآآآآآآآه ه ه آآآآآآآآآآه ه ه وما هي الا ثواني حتى اخذ بدني يرتعش. اردت الانسحاب لكنها منعتني وظلت ترضع من قضيبي الى ان اخذ شاكر يزأر كالأسد وهو يقذف لبنه في طيزها حتى امتلأ. ظل مستلقياً عليها بعض الوقت ثم نهض عنها. عندها التقطت ملابسي ولبستها وخرجت من الغرفة الى حيث غرفة اهلي ……… وللبقية حديث.
  4. التحرر : المعنى الحرفي المتعارف عليه هو كسر لأي قيد مهما كان والتحرر منه معنى اخر : تحرير العقل من الأفكار والعادات الباليه التي تقيد الافعال والسلوك معنى التحرر من وجهة نظري : ان تختار انت قيودك بناءا على معتقداتك وقناعاتك ولا يفرضها عليك أحد.
  5. كل ممنوع مرغوب، وأظن إن تجارب الإنسان وظروفه هي اللي تخليه يصير معدوم الغيرة (جنسياً) ويستمتع بالدياثة طالما كانت بموافقة مراته، لكن الدياثة بدون موافقتها ورضاها يبقى جريمة ومرض نفسي خطير. وغالباً تكون الدياثة لمجرد الحصول على الإثارة عن طريق التخيلات فقط.
  6. عيبها إن التصوير غالباً مش واضح، ومعظمها بدون كلام ولا مقدمات. مكسوفين ياعيني وبيعملوا سكس بدون قلة أدب 😂 وبرضو كثير منها يتم تصويره بدون علم البنت،
×
×
  • انشاء جديد...