القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Zizoyo22

عضو
  • المساهمات

    44
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

المشاركات تم نشره بواسطة Zizoyo22

  1. ربما يبدو عنوان قصتي الجنس مع امي غريبا جدا لكنها قصة حقيقية حدثت معي منذ سنوات رغم ان امي امراة عادية و في كامل قواها العقلية و لم تكن امي جميلة جدا وا مثيرة فهي تملك طيز عادي و بزاز صغيرة و لم يسبق لي ان اشتهيتها في حياتي . كما اعلمكم اني اعيش مع امي لوحدنا و ابي توفي و انا طفل صغير و كبرت و انا احب امي لكن حب عادي بعيد عن الجنس و النيك حتى بلغت و بدات افهم امور الجنس و عرفت ان الرجل له زب جين ينيك به يقذف و عرفت ان المراة كسها يسبتقل الزب و من يومها و انا اتسائل كيف ينيك ابي امي الا يستحيا من بعض و صار الجنس شغلي الشاغل و صدر اقرا دائما كتب الثقافة الجنسية و كتب الجماع حتى عثرت امي ذات مرة على مجلة احضرتها تحكي عن كيفية المداعبة و امور الجنس . و يومها لم تخبرني امي بل اخفت المجلة مباشرة و عرفت انها استحت ان تكشف لي حقيقة الامر و تكرر الامر كثيرا حيث كانت تخفي دائما كتبي و ذات مرة احضرت مجلة جنسية مليئة بالنساء العاريات و المصيبة ان امي لا اعرف كيف وجدتها لكنها هذه المرة عنفتني و وبختني و هددتني ان عدت الى الامر فنها ستتصرف معي بعنف حتى اني بكيت يومها و لم اكن اعرف ان تلك البكية ستقودني الى الجنس مع امي

    و قد احست امي بتانيب الضمير و جاءت عندي في الغرفة تصالحني حيث احتضنتني و احسست بصدرها دافئ جدا و كانت تقبلني لكن قبلاتها كانت عادية على الخد لكنها وضعت قبلة على الرقبة اشعلت كل جمسي و جعلت زبي مثل العصى المستقيمة . ثم نظرت في عينيها و كان حنان امي يمنعني احيانا من التفكير في الجنس مع امي لكن الشهوة كانت تسخنني و تدعلني مستعدا حتى لنيك فتحة طيزي لو وصل زبي اليها و لم اعرف كيف تسارعت الامور حتى قبلتني امي مرة اخرى على الرقبة و احسست ان قبلتها هذه المرة كانت اكثر حرارة فبادلتها اخرى على الخد و انا اخبرها اني صالحتها ثم وضعت قبلة على رقبة امي و كانت حارة جدا و احسست ان امي مستمتعة بالامر . و صرت احيانا اقبلها من الرقبة و احيانا هي تقبلني و انا افكر في الجنس مع امي و اريد ان انيكها و فجاة وضعت قبلة على شفتها و و لم تمنعني امي او تصدر اية ردة فعل و كانت شفتاها لذيذة جدا و ادركت ان امي مستعدة ان تتركني انيكها خاصة و انها محرومة من الزب و الجنس فكررت الامر حتى وجدت نفسي اقبل امي من الفم و زبي في قمة شهوته

    و من دون اتفقا وجدت نفسي امارس الجنس مع امي و هي ذائبة تبادلني اقبل و لمست لها صدرها فوجدت حلمتاها منتصبتين رغم ان بزازها صغيرة و لكني رضعتهاو كانت لذيذة جدا ثم قمت امام امي و اخرجت زبي المنتصب فامسكته بيدها و راحت ترضع زبي و تلحسه باحترافية عالية . كانت امي ممحونة الى درجة انها كانت تمارس مع جنس المحارم رغم انها كانت تنهرني حين ارى مجلات السكس و كانها كانت تقول لا ترى المجلات و تعال نيكني احسن و هو ما حصل بعدما صرت امارس الجنس مع امي براحتي و بعد ذلك اجليستها على حجري بعدما نزعت كيلوتها و كان طيزها ساخن و حار . ثم فتحت امي رجليها بطريقة محترفة حتى صار زبي بين الشفرتين و بدات ادخله و انيكها من كسها الذي كان يتعرق بماء الشهوة وانا اقبل لسانها و كلانا ذائب في الشهوة و لم اكن اعلم ان امي لذيذة الى تلك الدرجة رغم ان جسمها لم يكن ممتلئ . و كنت ادخل و اخرج زبي بطريقة حارة و ساخة كاملا في كس امي الساخن و لم اتوقف عن التحسس على رجليها و ظهرها طوال النيكة و احيانا ارغب في عض رقبتها

    ثم احسست بان حرارة قوية تجتاح زبي و لم تكن عندي تجارب جنس سابقة قبل ان امارس الجنس مع امي و اهتز جسمي كله بالشهوة و ارتعشت و فجاة احسست ان زبي يطلق الحمم داخل كس امي فارخيت كل جسمي رغما عني و استسلمت لزبي الذي ظل يقذف و هو داخل كس امي التي احست بحرارة المني فصارت ترتعش من الشهوة . و قد كانت هذه احلى نيكة عشتها في حياتي لما مارست الجنس مع امي و نكتها و من يومها و انا انيك امي حيث لم افكر في الزواج او التعرف على اي صديقة لان جسم امي يكفيني و يطفئ شهوتي كلما فارت

    قصه حلوه وواقعيه جدا وتسلسل الإغراء حقيقي وواقعي ومحترم وينيك امه بمتعه متبادله بين الاتنين وهدود ويمتع امه ويستمتع بكسها اللي كان محروم من النيك وزبره اللي اتمرن صح

    • أعجبني 1
  2. كنت في زياره لاختي الكبيره في مزرعه جوزها علشان اقضي كام يوم بعد ما اطلقت ونفسيتي تعبت انا سوزان 45 سنه بيضه مليانه بزازي كبار وطيزي طيره اوي واختي سعاد 50 سنه ومتجوزه سيد بك 55 سنه وهو راجل ريفي ثري وابنهم عادل 25 سنه اعزب شاب جميل تتمناه اي بنت وانا كنت بتناك كتير من جوزي في كل الاوضاع وبمص له زوبره وينيكني في طيزي لكن الطلاق تم علشان انا مش بخلف المهم روحت لاختي المزرعه واستقبلوني استقبال حافي هي وجوزها وابنها وفي يوم بالليل جاني ارق قمت اتمشي شويه وكانت زريبه الحيونات قريبه وسمعت صوت همهمه اممممممم اهههههههههه كده فاستغربت وقربت ناحيه الصوت لقيت ابن اختي مطلع زوبره ونازل نيك في المهره وهي مستسلماله وفضل يدخل زوبره ويخرجه وانا لقيت زوبره كبير اوي وحنيت للنيك كسي كلني اوي فقررت افاجأه ودخلت الزريبه وقلت له بتعمل ايه هو انخض وشال زوبره من كس المهره ومقدرش يمسك نفسه ولقيت اللبن بيقط من زوبره ولقيته بيقولي يا خالتو سماح اوعي تقولي لبابا ليموتني ارجوكي مش هعمل كده تاني قلتله انا مش هقول لحد بس خايفه عليك حد ينيك المهره يجيلك امراض ما يصجش كده حتي شوف بتاعك اتوسخ ازاي ورحت مسكت زوبره الكبير في ايدي ولقيته بيقف تاني وقلتله انا هنضفهولك من كس المهره وجبت شويه ميه ورحت اغسله زوبره وهو يقولي متشكر يا خالتو قلتله انت عمرك ما نمت مع ستات قالي ابدا يا خالتو اخاف من بابا قلتله طيب ورحت مقربه زوبره لبقي وبوسته ومصيت راسه وهو يقولي اححححح يا خالتو اوووف يا خالتو كماااان يا خالتو ورحت نايمه علي ضهري ورافعه رجليا وهو راح مقلعني الكلوت وماسك بتاعه هيدخله في كسي قلتله لا بوسه الاول اتعلم تنيك صح قالي حاضر يا خالتو ونزل ببقه علي كسي لحس وانا اقوله اوووووووف اووووووووووف اشفط اشفط زنبوري اوي قطعه بشفايفيك وهو بيدخل لسانه في كسي ويلحس من جوه وانا هموت من الهيجان قلتله يالا يالا ادفسه بقه دخله يالا وهو راح راشق زوبره في الكبير في كسي وداخل خارج ينيك في كسي لحد ما نزلت شهوتي يجي اربع خمس مرات بصراحه الواد كان جامد اوي وقالي يا خالتو عاوز اجيب قلتله لا استني هاتهم في طيزي وهو ما صدق راح قلبني علي بطني ودب زوبره مره واحده في خرم طيزي بغباء انا اتوجعت اوي قلت اييييييييي اييييييييييي طيزي يا حمار مش كده قالي امال ازاي يا خالتو قلتله بله بريقك الاول وراح بل زوبره ودخله في طيزي وطيزي بلعت زوبره كانت شرقانه وفضل ينيك طيزي لحد ملقيت لبنه شلال في مصاريني اوف اوف سخن بيلسع احححححححح اممممممممم وقمت ودخلنا البيت علي وعد نكررها مره تاني بس في اوده النوم مش في الزريبه

    حلوه جدا جدا وواقعية خصوصا مع الخاله المشتاقه للزبر والشاب الهايج عايز ينيك اي حاجه فيه بلاد كتير بتمرن الحيوانات علي العيد والحمير ع الاخص لانه اقصر الانثي ممكن يطول كسها الشاب هو واقف والذكر ممكن تطوله الست لو دخلت تحته وزبره كبير لدرجه مشبعه لأي كس هايج

    • شكرًا 1
  3. روعه جدا جدا

    (حصري لمنتديات عطعوط)

    إبنتي المطلقة الممحونة

    (حصري لمنتديات عطعوط)

    أنا سمير لم أتجاوز أل 40من عمري متزوج، ولي إبنة إسمها مريم تزوجت في سن السابعة عشر من عمرها ولم تستمر في زواجها لأكثر من سنة عندما إكتشفت و زوجها أنها عاقر وطلقها و حضرت لمنزلنا لتعيش معنا بعد أن خلصها زوجها من كل شيئ ، إبنتي جميلة جدا ومتفجرة الأنوثة ذات مؤخرة منتفخة و صدر كبير نافر و بارزة حلماته و جسمها ملفوف و فرسة بمعنى الكلمة و كانت منذ بلوغها مبلغ النساء (حصري لمنتديات عطعوط)و قبل زواجها كانت ملتزمة في ملابسها المحتشمة ،فلم أرى من جسدها أي عورة تذكر ،ولكنها الآن تلبس بالمنزل ملابسها التي دخلت بها وهي فاضحة تكشف أكثر مما تستر ، حتى كلوتاتها عندما تجلس فاتحة ساقيها بحريتها بالمنزل دائما ما أرى بوضوح شفرتي كسها و بينهما فتلة كلوتها .

    ولأن أفخاذها ممتلئة و لعدم ممارستها للجنس منذ طلاقها ،فقد إعترتها إلتهابات مهبلية و إفرازات و ذهبت مع أمها لطبيبة نساء فأعطتها علاجا و طلبت منها عدم إرتداء كلوتها لتشفى من إلتهاباتها ،و شفيت من إلتهاباتها و لكنها إعتادت بعد ذلك ألا ترتدي كلوتها (حصري لمنتديات عطعوط)و هي في المنزل و كانت جلستها المفضلة دائما القرفصاء التي تجعل كسها ظاهرا للعيان ،و الغريب أن أمها رأت أن عدم إرتداء الكلوت بالمنزل يحميها من الإلتهابات فأصبحت تفعل مثل إبنتها و يجلسا متقاربين فأرى منهما ما أرى و لأنني معتاد على رؤية كس مراتي فلم بعد يحركني بينما كس إبنتي لسة بحيويته و شفايفه متورمة و أشفاره حمراء لم يعلوها السواد و أحيانا كثيرة كانت إبنتي تمسح الأرضيات و تمسك الممسحة القماش بكفيها و تتراجع بساقيها لتمسح الأرضية فأرى كسها مفتوحا و خرم طيزها كنور الشمس فتتحرك في شهوتي و ينتصب زوبري لا إراديا فأجري على أمها و أنيكها و لكن لا أشبع بسبب تخيلي لكس بنتي ،و الغريب أن كل هذا يحدث من بنتي بعفوية و كأنني لا أرى منها ما يحرك شهوتي فأنا أبوها و أكيد لن أتحرك جنسيا ناحيتها ..و من المؤكد أن هذا كان فكر إبنتي!!لذلك كنت أخفي دائما إنتصاب زبي أمامها و أمام أمها و لكن شهوتي على نيكها كانت تقتلني و كنت لا أجد غير أمها لأفرغ شهوتي و لكن هيهات!!أصبحت أمها لا ترويني (حصري لمنتديات عطعوط)أو تسد ظمئي فأنا جوعان و لن يشبعني إلا كس بنتي الضيق المتورم الشفايف .

    رجعت من عملي عند الثالثة بعد الظهر وكانت زوجتي بالمطبخ تعد الغداء و إبنتي تمسح الصالة بالماء و دخلت عليها و هي تمسح و منحنية و بيديها الممسحة القماش و طبعا من غير كلوت و رأيت كسها بارزا من الخلف بين نهاية ساقيها فجن جنوني و دخلت غرفتي و إرتديت جلبابي من غير كلوت ..و رجعت للصالة وإ بنتي ما زالت تمسح و جلست أمامها على الأريكة جالسا القرفصاء و طبعا أكيد زبي المنتصب ستراه واضحا بين فخذاي و زبي بلا فخر طويل و ضخم ذو طنبوشة حمراء منتفخة و مسكت الجريدة أقرأ فيها و بعد أن أنهت المسح جاءت لتفرش الأرضية و أكيد رأتني و رأت طنبوشتي و أخذت تنظر من تحت لتحت و أنا اراقبها دون أن تراني و رأيتها تعض على شفايفها ..

    قلت أخيرا الثلج سخن وتحرك!! ..ثم وقفت أمامي مباشرة و نزلت على ركبتيها و كأنها تفترش شيئا و إقتربت لما بين فخذاي و أخذت تنظر بلهفة ثم مدت يدها على كسها تدعك فيه و أنا عامل نفسي بقرأ الجريدة التي بين يدي و لم تلاحظني (حصري لمنتديات عطعوط)و أنا اراقبها و أخذت تدعك في كسها و بظرها بشدة حتى أفاضت شهوتها فهدأت ثم قامت ..قلت لقد قرب قطفك يا كسكوستي..لقد جابت شهوتها على منظر زوبري ..

    أحضرت زوجتي الغداء و تغدينا و وجدت إبنتي تعاملني بحنية شديدة و تراقبني في كل حركة و لاحظتها أمها ..

    فقالت لها : خير!! إيه الحنية دي أبوكي مش أدك ..وضحكنا ثلاثتنا..

    قلت في نفسي كيف السبيل إلى إبنتي لقد رأت زبي و إشتهته .. فهي شابة صغيرة (حصري لمنتديات عطعوط)لم تتعدى التاسعة عشر من عمرها جربت الجنس و ذاقت حلاوة الزب و أكيد متعطشة له ..و لكن إبنتي و لشدة شبقها إستطاعت أن تعمل خطة لتوقع بي..

    بعد ثلاثة أيام من رؤية إبنتي لزوبري المنتصب من تحت جلبابي ،سهرنا أمام التلفاز لوقت متأخر ثم ذهبت أنا وأمها لغرفتنا لننام و هي ذهبت لغرفتها ..و عند الواحدة صباحا سمعنا صراخها أنا وأمها ..و جرينا على غرفتها ..

    فقلنا لها :مالك في إيه؟

    قالت :شفت كابوس أنا خايفة أوي يا بابا تعالى نيمني وخدني في حضنك ..أنا خايفة أوي يا ماما ..

    قالت أمها :حاضر يا حبيبتي أنا حروح أنام في غرفتي و هخللي بابا ينام معاك الليلة (حصري لمنتديات عطعوط)..بس ما تتعوديش على كدة ..

    قلت في سري يا بنت العفريت ..آه من كيد النسا!!وذهبت أمها ونمت بجانب إبنتي على السرير ..

    وقالت : بابا خدني في حضنك يا بابا ..أنا خايفة أوي ..

    قلت لها :حاضر يا عيون بابا ..تعالى في حضني..

    وأخذتها بين يداي وإلتصق صدرها بصدري وأحسست بحلمتيها المنتصبتين ..

    قلت البنت عاملة حسابها وقالعة السونتيان كمان وإنحصر عنها قميصها القصير ليرتفع لفوق فلقتيها ووضعت يدي على وسطها لأضمها فألصقت فخذاها بفخذاي وإلتصق زوبري المنتصب بين فخذيها العاريان ..

    ثم قالت :بابا أنا مش طايقة قميصي ممكن أقعله ؟؟

    قلت :أكيد أنا كمان حران أوي مثلك ..

    قالت :خلاص يا بابا قوم إقلع هدومك إنت كمان.. (حصري لمنتديات عطعوط)

    قلت:حنبقى كدة سلبوتة يا حبيبتي ..

    قالت: بابا ما تفهمنيش غلط ..إنت حر ..

    قلت :لأ.. حبيبتي معاك حق ..

    وقلع كل منا هدومه وأخذتها في حضني و فعصتها في صدري و بزازها حاسس بيها ..و إلتصقنا ببعضنا ثم رفعت ساقها ووضعتها فوق وسطي حتي إلتصقت رأس زبي بشفراتها و إقتربت شفتاها من شفتاي فإلتقمت شفتاي بين شفتيها ..

    وقالت :أنا بحبك قوي يا بابا ..

    وأخذت تقبلني بشهوة فظيعة وتدخل لسانها داخل فمي ..

    قلت لها: حبيبتي إنت شرقانة قوي كدة ؟؟

    قالت: من ساعة ما شفت زبك يا بابا وأنا حموت ..بقالي يومين ما شفتش النوم ..وهريت نفسي من العادة السرية .. ومش عارفة أطفي ناري..

    قلت لها :حبيبتي أنا هطفي نارك.. (حصري لمنتديات عطعوط)

    قالت: أنا حبيت أعمل تمثيلية على ماما عشان أجيبك لسريري ..وعلى فكرة يا بابا أنا راقبتك ولقيت عينك مني ..بس كنت مطنشة ولكن إنت خلبوص ..عرفت تغريني ..و تخلليني أشوف زبك و هو واقف ..وكمان عليه راس تجنن و تخيلته جوة كسي و جبت شهوتي عليه و إنت بتراقبني من تحت الجرنال..ممكن أمسكه يا بابا ؟؟؟

    قلت :مدي إديك ..

    و نزلت إيديها و مسكته و أخذت تفعص في راسه..ثم فردت بين إصبعيها الكبير و الصغير لتقيس طوله ..

    قالت :ياه يا بابا (حصري لمنتديات عطعوط)دا طويل و طخين و ضخم يا بختك يا ماما بيه!!.. مكن أدعكه شوية ؟؟

    قلت :مش كتير عشان أمك عليها الدورة و بقالي مدة ما نكتش و خايف لينزل لبني بسرعة ..

    قالت: لأ..أنا عاوزاه يرويني .

    قلت لها: ما تستعجليش النيك في الكس ..خلليني أوريك ممارسة الجنس على أصوله ..وفي الآخر هتلاقي نيك الكس مش كل حاجة ..

    قالت: أنا هسيبلك نفسي و جسمي.. المهم في الآخر أنام وأنا شبعانة..

    وحتى أشبعها جنسيا ..

    قلت لها :أتركي لي نفسك و تجاوبي معايا..

    وتقدمت منها و قبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها و بادلتني نفس العمل و أخذت أحسس علي أذنيها و شعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا و تقبيلا ثم قمت باللمس (حصري لمنتديات عطعوط)الخفيف و الرقيق جدا للكتفين و منطقة الظهر و الخصر, فزادت سرعة تنفسها ..فقمت بزيادة قوة التقبيل و قوة اللمس و الاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة ..

    قمت بمداعبة و استثارة الهالة و الحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص و الشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي و بهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف و القبلات الرقيقة لمنطقة البطن و الصرة و باطن (حصري لمنتديات عطعوط)الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها و لم ألمسه ..

    ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض و التقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. و ذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص و الشفط و العض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص و الشفط و العض الخفيف , و وضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت و أخذت أحركهما دخولا و خروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت (حصري لمنتديات عطعوط)إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها و شفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث.. (حصري لمنتديات عطعوط)

    ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته و أخرجته بسرعة ثم زد السرعة و ضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها و أحكه في جدرانه و كأنه(حصري لمنتديات عطعوط) يتمضمض يمين و شمال ثم شمال في يمين و هي تتوحوح و تتأوه ..

    و تتوسلني :أرجوك إرحمني زوبرك جنني ..

    ثم أخذت أسرع في الدخول و الخروج بشدة ..

    فتأوهت :أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. نار.. نار.. نار

    و عندما أحسيت برعشتها و قبضة مهبلها علي قضيبي ..

    قلت لها :حأنزلهم ..

    قالت: إرويني ..

    و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع و بعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان ..و هي تصرخ..

    و تقول: يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. (حصري لمنتديات عطعوط)

    وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت..

    ثم قالت :حبيبي إيه دا اللي عملته معايا ؟دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياه الجنس جميل قوي وممتع (حصري لمنتديات عطعوط)دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة ..دا أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم و لم أحسه إلاّ معك دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي ..دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي ..دا إنت هريتلي كسي ..دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة ..دا أنا إرتعشت من مصك و لعبك فيه ..يا دا النيك حلو.. حلو.. حلو خالص.. دا إنت النيك و المتعة...

    ثم نمت على ظهري و هى قعدت تلعب في زوبرى و تدعك في رأسه لغاية لما وقف ..و هي طلعت مثل الفارس و مسكت زبي و راحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط و راحت قاعدة عليه و شفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر و زوبري محشور علي آخره.. ولم أتحمل سخونة كسها ..و إنطلق مني شلالات من اللبن في كسها ..ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية و سال(حصري لمنتديات عطعوط) عسلها مع لبني و إرتخت أعضائها و نامت علي صدري و نزلت ثم نامت بجانبي ..ثم إرتدينا ملابسنا ..و نامت في حضني حتى الصباح (حصري لمنتديات عطعوط)

    و جاءت أمها لتوقذني في الصباح و تأخذني لغرفتي ..و قمت معها و دخلنا الغرفة ..و وجدتها تنزع ملابسها و تنزعني ملابسي و لم أدعها تنزل كلوتي عني حتى لا ترى آثار المعركة الجنسية مع إبنتها ..

    قلت :مالك عاوزة إيه؟..

    قالت: لقد إرتفعت الدورة و قمت تطهرت و مشتاقة لزبك..

    قلت: أصبري أخش الحمام و أجيلك ..يا سعدي يا هناي.... (حصري لمنتديات عطعوط)

    و عند المساء إتصل والد زوجتي و أخبرني بأن والدة زوجتي مريضة و محتاجة إبنتها معاها ..فأخبرت زوجتي ..(حصري لمنتديات عطعوط)

    فقالت :سأسافر الآن ..

    قلت :إنتظري للصباح ..

    قالت :مستحيل وصلني لموقف السيارات و سأذهب كعادتي ..

    قلت :آجي معاكي ؟؟

    قالت :خلليك مع بنتك و إنت وراك شغلك ..

    و خرجت أنا وزوجتي و تركنا إبنتنا بالمنزل ..وعند العاشرة عدت لمنزلي و وجدت إبنتي منتظراني على فارغ الصبر..و تعشينا ..

    و عند الحادية عشر ..

    قالت :على فكرة ليلة دخلتي بحق كانت إمبارح .. يا لهوي عليك أول مرة أحس بكسي ..و أحس بالزوبر جواه و على فكرة لما بدأت تدخل بتاعك في كسي أول مرة حسيت بألم شديد ..وحسيت إن كسي ضيق أوي..وكنت عاوزة أقولك خرجه عشان بيحرقني.. خفت لتزعل مني ..قلت يا بت سيبي نفسك زي ما طلبت مني ..

    قلت:على فكرة فعلا كسك ضاقت فتحته عشان بقالك مدة ما دخلش كسك زوبر ..و ده شيء طبيعي..و تحسي لما هيخش زبي الليلة دي في كسك أنه بقى سهل ..و كسك بيقبض عليه و هأحاول أحرك زبي في كسك يمين و شمال و فوق و تحت عشان تحسي (حصري لمنتديات عطعوط)بالمتعة أكثر و هنيكك بطريقة جديدة هتستمتعي فيها جدا ..و هتتمني يبقى زوبري في كسك على طول.. (حصري لمنتديات عطعوط)

    قمنا من مجلسنا و لفيت يدي حول خصرها و رحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم و وضعتها على السرير و هي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة و آهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... و نزعت عنها قميصها و تمددت فوقها..ثم فككت سوتيانها و التصقت شفتانا بقبلة عنيفة و كانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني ..و أطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا و مصا للحلمتين المنتصبتين ..

    و أنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكهما بعنف و قوة أفقدتها صوابها .. (حصري لمنتديات عطعوط)و ذهبت لكسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر و المتورم من فرط الإثارة و الملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق ..و امتدت يدي تداعبه و تلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي و لساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق و حنان ..

    ثم نمنا بوضع 69 و نحن نتبادل المص و التقبيل و اللحس و العض و أدخل لساني في كسها و تدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها و اتت رعشتها عدة مرات.. (حصري لمنتديات عطعوط)

    ولم أرحم بظرها من العض و المص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن(حصري لمنتديات عطعوط) أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين و هي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته و تحول إلى متعة ...و مع آهاتها التي بدأت ترتفع ..كانت طيزها ترتفع و تهبط و ظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي..

    و انقلبت لأقبلها و اجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وت حاول إدخال رأسه بين شفريها و أنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها ..

    بدأت ترجوني (حصري لمنتديات عطعوط)بإدخاله و هي توحوح و ترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب و أنا مستمتعا بعذابها و إمتاعها في آن واحد ...

    وصلت لقمة شهوها ..فبكت !!!!!!

    و أخذت ترجوني ..

    و تقول :إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك الضخم عاوزاه جوة قوي.. قوي إملا بزوبرك كسي ..نيكني!نيكني (حصري لمنتديات عطعوط)حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..

    و أنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها و أحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت و ضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها و بدأت أُسرع بالإدخال و الإخراج بعنف شديد و قوة و سرعة جعلتها تصيح ألما و متعة و تتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع و قد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها ..

    ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار (حصري لمنتديات عطعوط)داخل كسها القابض بقوة علي زوبري..

    وهي:أح..أح..أحّوووووووووووووووووووو ه..سخنين أوي في كسي...زوبرك نااااااااااااااااار....

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ

    • أعجبني 1
  4. جدا جدا

     

    لم اكن اتخيل فى يوم من الايام ان امر بهذا القدر الكبير من التجارب و لم اتصور ان على الشاب المؤدب المجتهد فى دراسته الحاصل على بكالوريوس الطب والجراحة و الحاصل على الماجستير فى الامراض الباطنيه فى داخله هذا القدر من الشهوه الجنسيه التى ربما نسيتها او تناسيتها بحكم العمل و بحكم سنوات الدراسه

    التحقت بالعمل فى احد مستشفيات وزاره الصحة المصريه بعد التخرج و كان عملى فى هذة المستشفى الباب الكبير الذى فتح امامى ابواب الشهوه بكل معانيها ... لم تمر الا ايام معدوده و بدات فى السهر فى المستشفى لم ارى نفسى بهذا القدر من الوسامه الذى اشعرنى به من حولى كنت ارى نفسى شخص عادى من حيث الشكل الخارجى ارانى مقبول و يرانى الاخرين مميز بقوام جسمى على الرغم من انى لم امارس الرياضه بانتظام

    مرت الايام الاولى فى المستشفى مخيفه

    مكان جديد و جو جديد على لم استطع غير التركيز فى مهام وظيفتى الا ان بدات الامور تتغير تدريجيا

    الممرضات فى المستشفى كانو كل على شكل ولون منهم السمرا - البيضا - المطلقه - المتزوجة و و و

    كان تعاملى معاهم فى الاول زوق بزيادة الطلب لازم تلاقى كلمه لو تسمحى بعده - الظاهر ان ده خلى انظباع عنى قدامهم انى ابن ناس اوى ومش ليه فى قله الادب - عالشان كده كان تعاملهم معايا بنفس المبدا - المهم مش بقيت اركز اوى انما فى وسط دول كان فى ممرضه ليها نظرة ليه مختلفه كنت بحسها من لمعه عيونها لما ادخل على الاستقبال او اشوف حاله وهيه موجوده كنت بقول لنفسى يا ابنى عادى بتبص عادى دماغك مش تروح بعيد

    كانت نظراتها كل يوم فيها جديد لحد ما فى يوم كنت سهران ف السكن اتصلوا عليه من الاستقبال فى حاله تعبانه تحت نزلت وكانت هيه هناك وقتها بصتلى بصه عمرى ما هنساها كانت شفايفها من الجمب تحت سنانها بتمص فيها

    نسيت اعرفكم عليها - كان اسمها ليلى وكانت طويله يمكن قريبه من طولى ملامحها تحس انها بيور مش فيها تكلف ولا بهرجة و كان جسمها ملفوف لا هيه تخينه و لا هيه رفيعه وكان السؤال اللى بساله لنفسى هيه ليه ليلى رغم انها بنت صدرها كبير اوى كده تحس انها مرضعه بس كنت برجع اقول عاااااااادى ممكن جينات

    كان عينى عليها وانا بشوف الحاله وهيه مش مركزة غير فيه حتى لما كانت عينى بتيجى فى عيونها كنت بتلخبط وابص فى الارض خلصت الحاله و رجعت تانى على السكن اللى موجود فى الدور الرابع فى المستشفى

    عشر دقائق بالظبط لقيتها بتتصل بيه بتقولى يا دكتور انت نسيت تحط الختم بتاعك على ورق المريض -

    حاضر يا ليلى ثوانى وهنزلك احط الختم

    ليلى - لا يا دكتور خليك مستريح انا هجيبهم ليك تختمهم ( كنت متخيل انها هتيجى على الباب و تخبط واخرج امضى فى الطرقة الى فى مواجهه السكن )

    الى الان معرفش ازاى لقيتها جوه السكن وانا فى السكن لوحدى يمكن نسيت الباب مفتوح

    انا - ايه يا ليلى اللى دخلك انا كنت هخرجلك اوقعلك الاوراق واحط الختم

    ليلى - انا قولت اقعد اونسك شويه و بعدها توقع

    انا - يا بنتى والاستقبال اللى تحت ده

    ليلى - مش تقلق انا خليت زميلتى مكانى

    انا - اتفضلى طيب اقعدى هتفصلى واقفه كده تشربى ايه

    ليلى - عصير فرش

    انا - ليلى فوقى يا ماما ده سكن المستشفى انتى مش داخله فرغلى اللى فى جامعه الدول

    ليلى - هههههههههه مين قالك بالعكس انا نفسى فى عصير فرش من نوع اخر ( و غمزت بعيونها )

    ابقى كذاب لو قولت ان بتاعى مش وقف و ابقى كذاب اكثر لو قولت انى مش اتمنيت انى اقلعها هدومها انما مسكت نفسى بالعافيه

    انا - من نوع اخر ايه بس شكلك مش سهله وهتتعبينى

    ليلى - بالعكس العصير ده نزوله هيبقى ممتع

    انا - طيب و فين العصاره اللى هتعصر العصير ده

    ليلى - تعالى اقولك بس

    فى لحظه حسيت ان الزمن كان واقف فيها وانا مش فى الدنيا لقيتها بتاخدنى لمطبخ السكن وبتقولى بص اقف انت بس كده وانا هوريك العصاره و اشرب العصير

    فى ثانيه لقيتها نزلت على ركبها بدات تفك رباط الاسكرب اللى كنت لاسه

    بتاعى كان واقف بشكل غريب

    انا غمضت عيونى و كان شعور واحساس لسنها على بتاعى فظيع حسيت انى مش قادر وانى هنزل - حاولت امسك نفسى على قد ما اقدر - كانت ليلى من الفن فى المص لدرجه انى مش قدرت امسك نفسى و انظلق شلال من الحليب السخن جدا اللى عمرى ما حسيت انى جيبت الكميه دى قبل كده

    وانا لسه مغمض و مش شايف

    حصلت المفاجاة ................................... ................................... ..

     

     

    ام عماد ( عامله السكن - خمسينيه - تبدو عليها علامات الزمن - جسم يبدو للوهله الاولى انه من ايام الحرافيش والمماليك - لابسه دايما عبايه سمراء من يوم ما جوزها مات - و خمار مغطى صدر كبير - باين اوى انها نسيت كلمة انثى من زمن فات )

     

    ام عماد - يالهوى ايه ده يا دكتور و انتى يا شرموطه بتعملى ايه

     

    كانت المفاجاه اللى خلتنى مبرق عيونى مش عارف ارد ليلى بسرعه خرجت زبى من بقها و هوه واقف شكله كان غير و هوه ملفوف بريقها و عليه اثار من الروج اللى كانت حطاه فى لحظه لقيت ليلى جريت على الباب و خرجت من السكن و بقيت انا و بتاعى قدامى قدام ام عماد احنا الاتنين واقفين مش بنتحرك

     

    ام عماد - وانا اللى بقول عليك يا دكتور انك محترم ومش بتاع الحجات دى

     

    انا - ................................... ................................... ...................... صمت رهيب

     

    دخلت غرفتى اللى فى السكن و باصص فى السقف مش عارف اعمل ايه و لا اتصرف ازاى

    مليون تفكير جالى فى التوقيت ده - اطلع اديها فلوس واشترى سكوتها - لا - انا هطلع اترجاها يفضل الموضوع سر - لا - انا هطلع اخلص عليها واخلص من الفضيحه - لا - انا لازم امسك عليها حاجه افضحها بيها وتبقى واحده بواحده

    طلعت بعد ما تمالكت اعصابى كانت ام عماد فى المطبخ

    انا - ام عماد لو سمحتى عاوز اتكلم معاك شويه

    ام عماد- تتكلم فى ايه يا دكتور اللى حصل حصل

    انا - لا معلش لو سمحتى انا عاوز اتكلم معاك

    ام عماد - قول يا دكتور خير

    انا - انتى طبعا شفتى اللى حصل وانتى عارفه يا ام عماد ان الشيطان بيقدر علينا انا مش حسيت انا بعمل ايه انا كنت زى المغيب عن الدنيا

    ام عماد - صحيح اللى شفته كنت فى دنيا تانيه خالص و ضحكت

    انا - معلش يا ام عماد خلينى اكمل انتى طبعا عارفه ان كلنا لينا شهوه و اوقات مش بنقدر نتحكم فيها

    واكيد انت فاكره ده من ايام ابو عماد ....... يرحمه

    ام عماد - يا دكتور اللى انا شفته النهارده عمرى ما شفت زيه ولا هشوف

    انا - ازاى يا ام عماد هوه انتى مش كنتى بتعملى كده مع المرحوم

    ام عماد - كنت بعمل يا دكتور بس هوه فين وانت فين انت مختلف انت شاب بصحتك واللى شفته عندك انا مش شفت زيه

    انا - عجبك ؟

    ام عماد - عيب يا بيه انا فين وانت فين

    انا - بس الحجات دى يا ام عماد مفيهاش انا فين وانت فين فيها راجل وست - وانا شايفك ست غير - غير اى ست هنا - جواكى انوثه مش موجوده فى بنات اليومين دول كل الفكره ان عليها تراب الزمن و الظروف

    م عماد - كفايه يا دكتور انا مش قد كلامك الحلو

    انا - كلام حلو ايه انا اللى لو فضلت اوصف فيكى للصبح مش هكفيكى حقك

    استمريت فى الكلام الحلو و كل شويه احس بيها نفسها بيزيد ومش قادره تستحمل الكلام - كان لازم استغل الموقف - قربت منها و هيه بصوت مبحوح مش طالع - انت عاوز ايه منى يا دكتور - عملت نفسى كانى مش سامع قربت منها اكثر و حاوطتها بايدى وضمتها جامد - زبى كان بيخبط فى سوتها علشان هيه ااقصر منى و قربت شفايفى منها و بدات ادوب فى شفايفها وهيه بدات مرحله الاستسلام مكنتش بتعمل اى شىء غير ان نفسها بيزيد ويزيد و انا بدات ازود فى الموضوع بدت الحس شفايفها ودخلت لسانى جوه بقها و قعدت احركه وهيه بدات اعصابها تسيب و مش قادره تقف نيمتها على الارض فى المطبخ و نمت فوقها - قلعتها الخمار اللى لابساه وبدات بايدى المس صدرها - كان صدرها كبير اوى و كان عندها حلمات ولا بتاع الطفل الصغير من كبرهم بدات الحس رقبتها وهيه فى عالم تانى اخيرا ام عماد طلعت صوت

    ام عماد اااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه كفايه كفااااااااااااااايه

    انا سمعتها كمل كمان اطفى النار اللى جوايا

    بسرعه كنت مقلعها العبايه السودا اللى لابساها و عبايه تانيه خفيفه تحتها لقيتها مش لابسه براه كانت على اللحم ولابسه بانتى بلدى من بتوع الفلاحين نزلت على صدرها ارضع وامص فيه وكانى لسه بتعلم الرضاعه زودت فى المص اكثر و اكثر وهيه مش هن لا بتتكلم ولا بترد بقيت امص فى صدر وايدى ماسكه التانى بتلعب فيه وبتمرره دواير على الحلمة بتاعتها وانا مش حاسس ير ان نفسها من سخونيته بيلسع

    ام عماد كل ده وهيه مش بتنطق كانت كانها مغمى عليها

    قولت لازم اكمل اللى بدات و اخليها مش تنسى الليله دى عمرها كله

    نزلت على رجليها باعت بينهم و فى الكهف المظلم و بين شعر كسها الكثيف ام عماد كانت جايبه افرزات وعسل يغرق الارض بتاع المطبخ والسكن كله

    بالراحه قعده ابعد الشعر لحد ما زنبورها بان و بدات امسكه بايدى وادعك فيه بالراحه وقتها سمعت

    ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه حراااااااااااااااام مش قاااااااااااااااااااااااااااااااااا اادره

    صوتها كان عالى اوى لدرجه ان ايدى التانيه فى ثانيه كتمت صوتها و دخلت راسى بين رجليها الحس زنبورها و العب فى بظرها الكبير

    اااااااااااااااااااااااه ارحمنى ارحمنى نيكنى طفى ناااااااااااااااااااااااااااااااااا اارى

    ان كلمتها ليه مثيره اكثر من اثاره ريحه كسها ولا طعم عسلها لما جابت قبل ما ادخل فيها

    مسكته بالراحه و دخلت الراس فى الاول

    ام عماد كانت ولا بنت البنوت

    س كبير من بره و ضيق اوى فى المدخل و فى جوه

    ااااااااااااااااااااااااااااه كمان دخلو جوه كماااااااااااااااااااااااان

    نيك اوووووووووووووووووووووووووووووووووو وى نيك يا دكتور

    انا عمرى ما تخيلت ان زبى كبير اوى كده ولا انه تخين بالشكل ده الا لما دخل جواها حسيت انه ماليها و مالى كسها

    وهيه فى دنيا تانيه وعماله تخبط بايدها على الارض وتقولى

    كماااااااااااااااان كمااااااااااااااااااااااااااااان

    بدات ازود فى دخولى وخروجى لحد ما خلاص مش قادر

    هجيب يا ام عماد

    هات جوه هات جوه ططفينى طفيييييييييييينى

    محستش بنفسى غير وانا نايم جمبها على الارض و اللبن عمال ينزل من كسها و ينقط من زبى

    فضلنا هوووووووووووووس ولا كلمه يمكن ربع ساعه لحد ما ام عماد قامت لبست هدومها وانا كمان قمت لبست ودخلت اوضتى

    لا انا اتكلمت ولا هيه تطقت بكلمه

     

    الجزىء الثانى

     

    كانت عقارب الساعه تشير الى 12 منتصف الليل وانا مازلت فى صمت مما حدث قبل دقائق و لم اكن استوعب ما حدث و الصمت يخيم على المكان حتى سمعت طرقات الباب فى غرفتى فى السكن

    ام عماد - انا عاوزه اتكلم معاك يا دكتور على

    انا - اتفضلى

    ام عماد - انا مش ست شمال يا دكتور انا واحده محترمة لولا الظروف والزمن و اللى حصل من شويه معرفش حصل ازاى

    انا - مين قال انك شمال اللى حصل ده لا كان بارادة منى ولا منك يا ام عماد

    ام عماد - خلينى اكمل كلامى يا دكتور - انا ارمله من عشر سنين مفيش مخلوق لمسنى ولا جه جمبى الا المرحوم وانت من شويه انا عمرى ما اتمنيت حتى راجل يلمسنى كنت عايشه اربى ولادى وعالشان كده بشتغل فى المستشفى بالليل و بخدم فى البيوت الصبح و البيوت اللى بروحها بيوت ناس كبار فى السن محتاجين الخدمة و بس مش حاجه تانيه استر عليه يا دكتور استر عليه ...... عليك استر عليه انا وليه و بربى فى ايتام

    انا - بس يا ام عماد مش تكملى عيب اللى بتقوليه ده - اعتبرى ولا كان شىء حصل و اعتبرى اننا زى قبل ساعه من دلوقتى بس بشرط

    ام عماد - الشرط اللى تقوله موافقه عليه

    انا - اهتمى بنفسك يا ام عماد وعيشى حياتك الدنيا دى مش تسوى

    ام عماد - ازاى وانا يادوب بكفى البيت و مصاريف العيال

    انا - سيبى الموضوع ده عليه اتفقنا ؟

    ام عماد - اتفقنا

    انا - طيب يلا يا جميل انا جعت اوى - جهزيلى حاجه اكلها - انا جايب حجات معايا فى الثلاجة

    ام عماد - عيونى - دقائق واحلى عشا هيبقى جاهز

    دخلت غرفتى خدت من الشنطه غيار داخلى و روحت على الحمام اخد دش على ما تجهز العشا

    خرجت على جرس التليفون و رقم الاستقبال ظاهر

    ليلى - دكتور فى حد جمبك

    انا - لا

    ليلى - انا هموت من الرعب - ام عماد شافتنا و انا شكلى بقى زباله

    انا - ام عماد مين والناس نايمين - كبرى دماغك يا ليلى انا قعدت اتكلمت معاها و اقنعتها ان دى لحظة شيطان ومش هتتكرر

    ليلى - مش هتتكرر ؟؟؟؟

    انا - ايوه طبعا لازم اقولها كده ومش هتتكرر يا ليلى الا اذاااااا الا اذاااااااا انتى عاوزاها تتكرر

    ليلى - الا عاوزاها تتكرر دا انا عاوزاها و عاوزاها كمان

    انا - طيب لمى نفسك بقه مش وقته سلام

    انهيت المناوبه و رجعت الى الشقه التى اسكنها فى شارع الوحدة فى امبابه حيث الشوارع ضيقه و الشقق اضيق و لكنها كانت افضل المتاح حيث انها ملك لعمى المتوفى و مغلقه منذ وفاته - حيث تقيم ارملته و اولاده فى بلدنا فى احد قرى المنصوره

    ارتميت على السرير وانا منهك بعد ليله لم تمر على مثلها قط و لم اكن اعلم ان هذه الليله هيه ليله الافتتاح العظيم

    افتتاح عوالم جديده لم اكن اعلم عنها شىء - كانت كل خبراتى فيها محدوده للغايه تتلخص فى بعض المقاطع الجنسيه التى كنا نتناقلها و تجارب قديمة فى مرحله الطفوله لا تتعدى كونها مجرد مشاهدات من فيلم عربى قديم

    استيقظت فى المساء على صوت الموبايل و على الطرف الاخر امى تطمان علي انهيت مكالمتى معاها و قمت الى المطبخ كنت محتاجا الى قهوه تركى تساعدنى على استعادة التركيز

    ازاى مخدتش بالى قبل كده من شباك المطبخ - شباك السعاده - يمكن عالشان كان على المنور - بس الشباك اللى قصادى فيه قمر منور - ازاى مش جالى فضول انى ابص عليها قبل كده - لا ارادى لقتنى ببص عليها من الشباك وبقولها مساء الخير

    هيه - مساء النور

    انا - انا هستاذن حضرتك هقفل الشباك عالشان تبقى براحتك

    هيه - لا خليه يا دكتور انت اصلا مش بتدخل المطبخ غير كل فين وفين

    ايه ده ............. هيه عرفت منين انى دكتور ؟؟؟.......... ومش بتدخل الا فين وفين - دا انتى مركزة معايا بقه

    انا - تمام حضرتك اتشرفت يا فندم

    هيه - حضرتك وافندم ؟ هوه انت مؤدب كده علطول هههههههههههه و ضحكت ضحكه كلها شرمطه

    انا - هوه من حيث مؤدب مؤدب - انما علطول دى اللى فيها كلام

    هيه - ضحكت ضحكه اعلى من الاولى خلتنى وشى جاب الوان

    ( اهدى يا ابنى انت ايه - هتجيب لنفسك فضيحه هنا و فى المستشفى - طيب فى المستشفى عرفت تداريها - انما هنا اكيد عارفين مرات عمى و وقتها هتبقى فضيحتك بجلاجل فى البلد )

    عملت نفسى بصب القهوه و خدتها و روحت فتحت التلفزيون اتفرج و انا دماغى عماله تلف

    خلصت قهوتى و قولت لنفسى قوم انزل اتمشى شويه منها تجيب عشا ومنها تغير جو

    فعلا نزلت و انا ماشى شفت محل بيبع لانجيرى و قمصان نوم

    خطرت فى بالى فكره ................................... ..........

    ام عماد لية مش اشترى ليها طقم لاتجرى وقميص نوم الست حرام محرومة ليه مش اساعدها ترجع الانثى اللى جواها و فعلا عملت كده واشتريت طقم احمر البانتى بتاعه فتله حاولت نى اجيب اكبر مقاس بس كان وان سايز مفيش منه مقاسات

    رجعت المستشفى بعد يوم اجازه مر عليه كانه سنه كنت مشتاق لحاجتين – عصاره ليلى و عسل ام عماد

    خلصت شغلى عادى ولا كان في شيء بس لاحظت نظرات غير اى نظرات من مريم الممرضه اللى ماسكه قسم الحريم اللى في الدور السادس كانت بتتكلم مع ليلى وانا معدى لقيتها بتبصلى النظره دى و بتضحك وبتادى بقها عالشان مش اشوف انها بتضحك

    مريت من جمبهم وطلعت على السكن .... كنت محتاج ارتاح ساعتين عالشان عندى سهر في المستشفى بس حظى الزفت كان معايا زميلى ومش كنت لوحدى في السكن

    نمت ساعتين و صحيت اخدت دش ولبست الاسكرب و نزلت الاستقبال كان في حالات كثير الوقت عدى مش حسيت بيه لحد ما الدنيا هديت شويه طلعت السكن

    انا – اهلا يا دكتور ياسر انت خلصت شكلك من بدرى

    ياسر = ايوه وقاعد مستنيك عاوز استاذن منك تغطينى عالشان عاوز اروح البيت ابنى الصغير تعبان وعاوز اروح اشوفه

    انا – ينهار ابيض يا راجل كنت مشيت علطول ان شا..... خير و هتلاقيه بقى كويس وخد راحتك معاه خالص لو مش عاوز تيجى تانى انا هغطيك للصبح

    ياسر – بتتكلم بجد يا على

    انا طبعا يا ياسر احنا اخوات وانا من جوايا بالسلامه يا ياسر مش عاوزك ترجع انا مصدقت

    ايه القرف ده الساعه بقت 11 بالليل وام عماد لسه مش جت السكن و انا هموت واشوفها مرت ساعه كمان كانها سنه و شويه لقيتها داخله السكن و اول وهله تحس انها كانت بتبكى

    مالك يا ام عماد

    مليش يا كتور على انا كويسه

    كويسه ازاى انتى شكلك كنتى بتعيطى

    قالتلى مفيش ده موقف كده هبقى احكيهولك بعدين ادخل احضرلك العشا

    قولتلها لا تعالى معايا ثوانى

    على فين يا دكتور بس

    يا ستى تعالى

    دخلتها غرفتى في السكن و دمتلها الطقم اللى كنت اشتريتهولها كنت لافه على شكل هديه

    ايه ده يا دكتور على

    دى هدية منى ليكى يا ام عماد يارب تعجبك

    هنا ام عماد مش استحملت و الدموع بدات تزيد اوى ما كان منى الا انى اخذتها في حضنى وقعدت اطبط عليها و اقولها في ايه بس ليه بتبكى

    يا دكتور انا عمرى ما حد عمل معايا كده – وانا جايه بقت فرحانه انى هشوفك و في نفس الوقت بلوم نفسى على اللى حصل المره اللى فاتت – جوايا شعورين – واحد فرحان والتانى ندمان – تيجى انت تعملى المفاجاه الحلوه دى كمان – انا مش استحمل كل ده

    قولتلها بطلى بكش بقه يا بنوته انتى ( اول ما سمعتها فطست ضحك )

    بنوته ههههههههههههههههههه بنوته مين والناس نايمين يا دكتور هههههههههههههه

    ولتلها طيب استنى انا هخرج وانتى شوفى الهديه

    واااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااو ايه ده يا ام عماد مين القمر اللى قدامى دى

    بجد عجبتك يا دكتور

    نعم دا انتى تعجيبى بلد

    ( ام عماد لبست الطقم وكان يهبل عليها – صدرها داخل بالعافيه فيه و نص الحلمه باينه و كسها يالهوى على كسها ايه ده يا بنت الايه يا ام عماد – الوليه عامله سويت تحت ونضفت حشائش الساافانا اللى كانت موجوده اول امس وايه البانتى الفتله حرفيا داخل جوه كسها وبظرها مغطى الفتله من بره )

    وقتها مش قدرت اتمالك نفسى قربت منها بوستها في شفايفها و بدات الحس في شفايفها وهيه مغمضه و ف عالم تانى لسانى عمل دواير على لسانها و بدات اشفط ريقها ابلعه و هيه نفسها كل شويه يعلى ايدى من غير ما احس بقيت ماسكه حلمتها جامد

    ااااااااااه البنوبونى وجعنى يا دكتور

    لازم اصالحه استنى و نزلت على حلمة صدرها امص فيها بالراحه واحرك لسانى عليها وهيه بدات اهاتها تعلى و انا ازود في الرضاعه لحد ما الست بقت خلاص مش قادره و نامت على ضهرها نزلت بين رجليها شميت ريحه كسها النهارده مختلفه و نعموته كمان غير بدات العب فيه الأول بايدى و اشد بظرها و زنبورها بالراحه وهيه

    اااااااااااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااااااه مش قادره

    ااااااااااااااااااااااااااه كمان كمان

    انا لبوتك اعمل فيه اللى انت عاوزه

    انا حسيت ان زبى هينفجر من كلامها قمت منينمها على ضهرها و باعت رجليها ودخلت زبى بين فلقة طيزها

    بقى زبى محاوطها من تحت بيحك في كسها و في طيزها في نفس الوقت وانا نايم على ضهرها و ايدى ماسكه صدرها بتلعب فيه

    الست سكتت قطعت سكوتها لما زبى اتزحلق ودخل جوه كسها

    يخرب بيتك كسك سخن اوى

    ولعه كمان ولعه اووووووووووووووووووووووووووى عاوزه اجيب نار من تحت

    زاد دخولى واحده واحده لحد ما خلاص مش بقيت قادر و زبى هينفجر

    لقيتها بتقولى استنى استنى

    نام يا دكتور على ضهرك

    و بالراحه لقيتها طلعت الفرسه اللى جواها والخيال ركبت عليه و هيه مغمضه و رافعه ابدبها وبتتمرح وانا ماسك في صدرها عمال العب فيه لحد ما صوتها بدا يعلى وانا كمان صوتى بدا يعلى

    لقيتها بتقولى كمااااااااااااااااااااان هجييييييييييييييييييييب هجييييييييييييييييييييييييييييب هجيب يا عماد

    انا – عماد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

     

    الجزىء الثالث

    عماااااااااد ؟؟؟؟ نزل الاسم عليه وانا تختها و زبى لسة في كسها كالصاعقه ايه ده الوليه بتنام مع ابنها و غلطت بلسانها ؟ مليون سؤال الى في التوقيت ده – كان سخونه كسها كفيله تنسينى اى سؤال و مش سيت غير وشلال لبنى بينزل جوة كسها و بعدها نامت بجسمها عليه وصدرها على وشى كنت هتخنق من حجمة الكبير و في نفس الوقت رجعت التسؤلات تانى

    قمت في هدوء من جمبها – ودخلت على الحمام غسلت نفسى كويس وانا بفكر في اللى حصل و زلة لسانها – كنت قرفان من نفسى وقرفان منها – انا اللى كنت فاكرها غلبانه و محرومه وكنت عاوز اعوضها عن قسوة الدنيا – هوه انا وصلت لمرحلة انى بنام مع شراميط – بس انا مش كده ومش عاوز ابقى كده

    خرجت لقيتها لبست هدومها تانى وتعمدت انى مش أتكلم معاها و هيه حست انى فيه حاجه حاولت تكلمنى قولتلها معلش في حاله في الاستقبال و لازم انزل

    مرت الليله بكل افكارها و روحت شقتى الصبح مش عرفت انام رغم انى مرهق جدا بس الأفكار م عاوزة تفارقنى دخلت المطبخ و انا سرحان قطع السرحان ده صوت جاى من شياك المنور اللى قصادى

    صباح الخير يا دكتور

    صباح الخير يا ست الكل يارب تكونى بخير

    مش بخير اوى يا دكتور و...... طول الليل تعبانه عندى مغص جامد و بتلوى منه

    انا – خير يا ست الكل المغص ده من فين – وبدا ازاى – و بيسمع في مكان ولا لا و بدات اتعامل طبيا

    هيه – ما بلاش ست الكل دى قولى يا عبير – ثم انك هتكشف عليه عن بعد كده

    انا – ما انا مش عارف اقولك اتفضلى يا عبير – انتى عارفه انى لوحدى

    عبير – وايه المشكله يا دكتور انت بتكشف عليه – غير كده اغلب اللى في العماره يا نايمين بعد ما العيال نزلوا المدرسة يا في شغلهم

    انا – طيب اتفضلى ثوانى و هبقى جاهز

    روحت فتحت باب الشقة وخليته موارب عالشان محدش ياخد باله منها وهيه داخله

    في الأول من هبلى كنت فاكرها تعبانه فعلا و مش عاوزه غير كشف على السريع

    دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها و وقفت ورا الباب لثوانى

    اتفضلى يا عبير واقفه ليه ورا الباب

    عبير – يزيد فضلك يا دكتور ادخل على اوضة الصالون – انا عارفه البيت كويس ياما كنت باجى لعمك اقصد لمرات عمك

    انا – اعتبرتها زلة لسان ومش قصدها – بس ايه ده هوه فيه ايه – الناس كلها لسانها فالت ليه النهارده – بالليل الشرموطه ام عماد و دلوقتى عبير – صفى النيه يا دكتووووور الوليه مش قصدها

    اتفضلى مكان ما تحبى البيت بيتك

    خير يا عبير الألم فين

    عبير – بص يا دكتور انا متجوزة وعندى خمسه وكلهم ولداهم طبيعى – بعد الواد الخامس ده وانا تعبانه اوى وكل فتره يجيلى مغص من تحت و القى حاجه لمؤخذه مش عارفه اقولهالك ازاى

    انا – حاجه زى حته اللحمه نازله منك من تحت ؟ ( الى الان انا بتعامل كطبيب وفقط – و شخصتها سريعا على انها

    uterine prolapse

    يعنى ان اربطه الرحم من بتضعف مع الحمل المتكرر و بتوصل ان الرحم من كثر الحمل جداره بتقلب زى الشراب و ينزل من عنق الرحم على المهبل و ممكن يوصل انه يخرج لبره من الفتحه

    عبير – ايوه يا دكتور كده بالظبط

    انا – تمام كملى

    عبير – اكمل ايه يا دكتور ما انا جيبت التشخص من غير ما تكشف حتى

    انا – لا كملى الألم ده بيبدا ازاى

    عبير – انكسف اقولك

    انا – يا عبير انا دكتور ولا حياء في العلم

    عبير – بص انا هقولك وانت افهمنى – لما ابوالعيال بيحاول كده كده يعنى مش بيطول هما ثانتين بالظبط و انا بعدها بقعد اتلوى في السرير من الألم

    انا – فهمت عليكى و هشرحلك ايه اللى بيحصل – بس بدون ما انكسف زيك – بصى يا ست الكل

    عبير – تانى ست الكل انت ليه محسسنى انى مرات عم عبده البواب كده بتكلمنى رسمي هههههههههههههههههه

    انا – معلش يا عبير – بصى يا بيرو كده حلو ؟

    عبير – هههههههههههههه حلو اوى حلو خالص حلو ويتاكل اكل

    انا – قحم ........ الفكره انك عندك مشكله في الرحم من الحمل المتكرر – ومعلش في الكلمه دى – انتى ست انوثتك عاليه و هرموناتك عاليه و ليكى رغبه جنسيه مش بتكتمل – ده بيعملك احتقان في الحوض و ده بيخليكى علطول عندك افرازات و ممكن يحصلك عدوات في المهبل – و مع تكرارها ممكن يعملك قرحه في عنق الرحم

    عبير – يالهوى كله ده عالشان مش بتناك كويس

    انا برقت

    عبير معلش يا دكتور طلعت منى من غير ماخد بالى – بس انت كل اللى قولته صح و انا روحت قبل كده لدكتوره نسا و عملتلى كى و قالتلى انى لو استمريت كده هحتاج عمليه عالشان ترجع الرحم مكانه

    انا – ولايهمك – اتفضلى بس مددى على كنبة الانتريه دى و جهزى نفسك انا هجيب بس جوانتى من جوه

    عبير ايه ده انا مش عامله حسابى يا دكتور

    انا – مش مشكله يا عبير انا هكشف على السريع عالشان اشوف الوضع عامل ايه و لو محتاجه علاج اكتبهولك

    روحت لبست الجوانتى فعلا و كان عندى ليدوكاين جيل في البيت قولت اجيبه يمكن احتاجة

    روحت اوضه الجلوس لقيتها مصدقت ونايمه على الكنبه و رافعه هدومها لحد صدرها و عريانه خالص من تحت و كمان ايه رافعالى رجولها

    انا – هدى نفسك خالص انا هشوف من بره الأول و بعدها هشوف لو فيه قرحة ولا لا

    يخرب بيتك يا عبير – كل ده كس – دى مغاره على بابا – كسها كان كبير اوى بحجم ايدى و مشعر بشكل رهيب و عليها بظر ناطر لقدام ولا كانه زب واقف – و ايه ده يخرب بيتك – شايف كسها كبيره اوى و بظرها لونه اسود بس عامل كونتراست مع لون كسها الوردى قربت شفت افرازاتها نازلة منها تخينه اوى و بيضا – بدات احط ايدى على كسها بالراحه – هنا في الم – طيب هنا – صوتها مش كان طالع فجاه نفسها زاد اوى وبقت بتطلع الكلمه بالعافيه – ايوه في الم يا دكتور – طيب هنا – طيب هنا – حطيت الجيل على صباعين السبابه والاوسط وبدات ادخله بالراحه –

    عبير – اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه بالراحه يا دكتور انا تعبانه

    بالراحه حاضر يا عبير بس ثوانى واخلص

    عبير – لا اكشف براحتك

    بدات ادخل بصباع الأول يخرب بيتك دى واسعه موت دخلت التانى وبدات اعملها زى مساج لكسها من جوه

    عبير – ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه كمان كمان انا تعبااااااااااااااااااااااااااااااان ة

    زودت في دخول صباعينى جوه و بدات اسرع فيهم واحده واحده

    عبير – ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه اااااااااااااااااااااااااه مش قادره هموووووووووووووووووت ااااااااااااااااااه كمان كمان اوعى توقف

    و فجاه لقيت شلال ميه بسوائل ناطر مغرق الدنيا

    يخرب بيت اهلك يا عبير غرقتى الدنيا – الهانم حصلها سكواتينج و غرقت الدنيا

    عبير – اااااااااااااااه انت موتنى يا دكتور انا عمرى ما حسيت الإحساس ده

    انا – مش بقولك هرموناتك وانوثتك عالية اوى يا عبير

    ( وانا من جوايا – انا لولا خايف منك تعمليلى مصيبه في البلد مكنتش سيبتك ) قومى يا عبير اتفضلى انا هدخل اغسل ايدى و اجى اكتبلك على كريمات و لبوس مهبلى هيساعدك

    عبير – وده مين اللى يساعده ( وشاورت على بتاعى اللى كان عامل خيمه في بنطلونى و شكله باين جدا

    انا – ده عالشان يرتاح دلوقتى هيعمل فيكى جريمه

    عبير – ههههههههههههههههههههههههه اموت في الجرايم انا

    روحت الحمام و طلعته قولت هضرب عشره واخلص بدل ما اعمل لنفسى مصيبه و فعلا عملت كده وانا في النص فجااااااااااااااااااااااااه

    عبير – يخرب بيتك يا دكتور كل ده زب و بتضرب عشره ليه وانا موجوده طيب ده ينفع

    لقيتها بتزقنى لحد ما قعدت على طرف البانيو و بتاعى قدامى و عبير نزلت على ركبها تمص ولا اجدع لبوه و مسكاه تعصره جامد باحترافيه وتمشى لسانها عليه و تلحس العروق اللى بقت شكلها عجيب من كثر ما هوه واقف مسكت نفسى و طولت اوى في اللحس والمص فيه لحد ما جيبت لبنى في بقها و هيه مخلتش نقطه تنزل كانت بتشفط فيه ولا كانها ماسكه شاليمو

    عبير – يخرب عقلك يا دكتور دا انت طلعت مؤدب اوى و بالمناسبه ابقى اغسل زبك كويس بتاعك عليه لسه عسل شرموطه كبير ههههههههههههههههههههههه

    انا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

     

    الجزىء الرابع

    هوه في ايه النهارده اليوم ده مش هيتنسى ابدا – كله مفاجات مفاجات – دا انا اتخضيت النهارده اكثر ما عملت – ايه عرف عبير انى كنت نايم مع واحده بالليل – معقوله لسه في اثار لعسلها على بتاعى – يخرب بيتك يا عبير – طيب دى عرفت ازاى – هيه ليها ميول للنسوان و بتنام معاهم – وايه بتقولى شرموطه كمان – ايه عرفها انها شرموطة مش بنت بنوت يعنى عملت نفسى مطنش ولا كانى سمعت حاجه و عبير بعد ما خبطتنى الجمله في وشى قامت بهدوء بعد ما شربت لتر حليب دافى و راحت شقتها حرفيا كنت خلاص مش قادر و و نمت من التعب مش حسيت بالوقت الا وانا قايم من النوم مش عارف انا فين ولا الساعه كام والدنيا ضالمه حوليا قمت لقيتها بقت الساعه 10 بالليل قمت من السرير عملت كبايه القهوه الشهيره بس المره دى عبير مكنتش في الشباك زى كل مره شكلها مش كانت في البيت أصلا شقتها كانت ضالمه مش فيها اى صوت خرجت بالبوكسر البلكونه اشرب القهوه و اشم هوا شويه ببص على الموبايل لقيت في رقم مش متسجل متصل 24 مرة

    يتهار ابيض مين الرقم ده و عاوز ايه

    اتصلت اشوف مين ده

    انا – الو حضرتك اتصلتى على الرقم ده كثير مين معايا يا فندم

    الطرف التانى – انا ام عماد يا دكتور على

    انا – خير يا ام عماد في حاجه و جيبتى الرقم منين

    ام عماد – جيبته من الدكتور ياسر قولتله انى لفيت حاجه انت ناسيها في السكن وعاوزه اتصل بيك اعرفك تيجى تاخدها

    انا – حاجه ايه اللى نسيتها و مش استنيتى ليه لما اجى المستشفى تديهالى

    ام عماد – مفيش حاجه انا قولتله بس كده عالشان اخد الرقم

    انا – طيب ايه اللى حصل

    ام عماد – وحشتنى اوى مبقتش قادره استغنى عنك كنت عاوزه اسمع صوتك

    انا – يا وليه يا بكاشه تعالى دوغرى عاوزه ايه بالظبط

    ام عماد – اصلى حسيتك اتغيرت امبارح بعد اللى حصل و قمت علطول ودماغى عماله تودى و تجيب انا عملت ايه زعلك

    انا – مفيش حاجه مستاهله يا ام عماد الموضوع بسيط و لما اشوفك هقولك ومعلش انا معايا تليفون انتظار هرد عليه سلام اشوفك في المستشفى

    كنت بقفل معاها في الكلام الصراحة من جوايا مش كنت قادر اسمع صوتها وحاسس بالقرف منها و غير كده اتخضيت من جرئتها انها تجيب رقمى بكره القاها على باب الشقه بتخبط وتعملى فضيحه

    الموضوع ده لازم يخلص

    اعقل يا دكتور انت ابن ناس مش حمل فضايح

    مرت الليله هاديه عاوز انام مش عارف عالشان شارب قهوه من ناحيه و من ناحيه صاحى متأخر بس انا لازم انام عندى شغل الصبح وعندى عيادة اطقال في المستشفى الدور عليه فيها ( العيادات في المستشفى حريم – رجال – ***** بتتوزع بجدول بين الأطباء كل واحد بياخد فيها يوم الى جانب ان في عيادة تانيه عامه في قسم الاقتصادى في المستشفى دى كانت بفلوس كثير شويه مش تقريبا مجانى زى الأولى و كنت باخد فيها أيام النبطشيات شفت منه احسن دخلى شويه ومنه النبطشيه تعدى

    يادى النيله انا مش عارف انام وخلاص الصبح طلع

    قمت عملت جردل قهوه مش كبايه و شربته و نزلت وكان يوم غير اى يوم

    نزلت اركب عربيتى كانت 128 ابويا ----- يرحمه جايبهالى بعد ما خلصت الدراسه لقيت واحد ابن تيت قافل عليه ومش عارف اطلع منه – نزلت اشوف فين ابن الجزمه ده يجى يحرك عربيته لفيت ست تقريبا طولها زى عرضها واقفه في البلكونه

    انا – يا ست الكل معلش عربيه مين دى

    هيه – ايوه يا اخويا دى عربيه ابنى بيشتغل عليها تاكس

    انا ( في بالى كسمك على كس ام ابنك انا عاوز امشى ) طيب معلش لو سمحتى خليه يجي بس يحركها عالشان اطلع بالعربيه

    هيه – حاضر يا اخويا – واد يا مرسى انزل للبيه

    شويه ولقيت مرسى ده ----- يخرقه نازل

    اباشااااا سورى اباشاااااااا

    اباشا و سورى دا انت عيل مبالغ فيك

    معلش حركها بس عالشان اطلع

    مرسى – عيب يا بيه ايه حركها و اطلع انت فاكرنى ايه

    قولتله و ---- اتا مقصدتش اللى في بالك خالص انا قصدى العربيه

    مرسى – ما انا عارف يا بيه بس بضحك معاك

    انا قشطه عليك صباحك ورد يا برنس البرانيس

    مرسى – انت اللى صباحك حليب و عسل يا بيه

    خدت عربيتى ووصلت المستشفى متأخر – لبست البالطوا بسرعه و جريت على العياده لقيت عيال المنطقه كلهم تقريبا تعبوا و امهاتهم جايبنهم قولت هوه يوم باين من اوله

    شفت تقريبا 70 حاله –اللى امه نضيفه واللى امه زباله وجايه ريحتها وحشه وابنها عامل على نفسه

    خلصت أخيرا و طلعت السكن ارتاح شويه علشان هستلم النبطشيه بعد اربعه

    نمت صحيت على تليفون من الاستقبال

    الو – يا دكتور في حالات في الاستقابل

    انا – مين معايا

    انا ليلى يا دكتور

    انا – طيب يا ليلى حاولى تتصرفى انا لسه صاحى هاخد شاور على السريع وانزلك

    خدت شاور ونزلت لحد ما الدنيا هديت خالص و مكنش في حالات

    ليلى – خلاص يا دكتور لو حابب تطلع

    انا – حابب بس ايه مفيش عصير النهارده

    ليلى – الوليه العقربه اللى اسمها ام عماد زمانها فوق مش هينفع انا مصدقت الموضوع الأول عدى

    انا – تعالى بس ملكيش دعوه انا هتصرف

    طلعت لقيت ام عماد هانم ربه الصون والعفاف اللى مش نامت من أيام المرحوم غير معايا و عماد ابنها و هلم جره يا عالم نامت مع مين تانى

    ازيك يا ام عماد عامله ايه

    لقيتها بتحضنى جامد

    ام عماد – اتاخرت ليه في الاستقبال انا على نار مستنياك من بدرى

    انا – اصبرى بس يا ام عماد انا محضرلك مفاجاه النهاردة

    انا من جوايا انا لازم اوضع حد لموضوع ام عماد الوليه دى بقت خطر عليه ومش هينفع اكمل معاها

    انا – مش تعشينى الأول يا ام عماد

    ام عماد – من عيونى يا دكتور دقائق و يبقى الاكل جاهز

    انا – طيب بقولك ايه ما تتصلى بعماد يجى

    ام عماد – فتحت بقها – عماد ابنى ؟

    انا – ايوه عماد ابنك – امال ابن الجيران

    انا عاوز اشوفه في واحد صاحبى عنده مصنع ومحتاج ناس و قولت هوه أولى يشتغل ويساعدك بس لازم اشوفه الأول لانه هيبقى في وشى

    ام عماد – انا مش عارفه اودى جمايلك دى فين – اتصلت بيه وقالتله تعالى بعد نص ساعه

    اتعشيت و فعلا شويه ولقيت عماد تحت الامن بتاع المستشفى مش عاوز يطلعه و بيتصل بامه

    اتصلت انا بيهم وقولتلهم ده جايبلى حاجه وابن عامله السكن انا هبعتها تجيبه

    فعلا نزلت ام عماد جابت ابنها وطلعت

    قعدت انا و ام عماد وابنها ( واد طول بعرض شكله شمام أصلا و رغم ان عمره مايجيش 16 سنه الا انه ضلفه باب – انا خفت منه الصراحة )

    اقعد يا عماد اتفضل – والدتك قالتلك على الموضوع

    عماد – ايوه يا دكتور بس شغل ايه

    انا – اصبر هتعرف كل حاجه

    تعالى يا ام عماد اقعدى معانا

    بصى بقه انا محترم فوق ما تتخيل بس موتى وسمى ان ابقى زى الأطرش في الزفه انا عارف انك بتنام مع امك

    عناد – قام على امه يضربها – فضحتينا فضحتينا – قمت جرى حوشته انه يضربها – اهدى بقه كده يا عم الدكر وانا هرسيك على الليله

    ام عماد – انت عرفت منين يا دكتور يالهوى يالهوى يالهوى

    بقولك ايه اهدى بقه كده خلينا نفكر بصوت عالى مش بصويت

    اجيبلكم من الاخر

    انا بعشق كلمة سكس و بحب اتفرج على أفلام بس مش هيبقى احلى من فيلم لايف قدامى

    عماد – قصدك عاوز تنيكنى

    انيكك مين يا كسمك ما تصحى معايا يا واد انت مبرشم ولا ايه ظروفك

    انا مليش في الخولات يلا

    عماد – امال عاوز ايه

    عاوزك تنيك امك قدامى

    ام عماد – شغاله تلطم و تقولى ابوس ايدك ورجلك

    قولتلها بس بالراحه هوه انا بطلب حاجه مش بتحصل – انا كل الفكره اللى بتعملوه في البيت هتعملوه هنا قدامى

    عماد – حاضر يا بيه اللى تؤمر بيه بس مش تفضحنا

    عيب عليك يا عماد انا لو عاوز اعمل كده كنت فضحتكم من زمان و كنت عملت مصيبه لامك

    ام عماد – استر علينا يا دكتور

    يا وليه مش تخافى دى شكه دبوس

    يلا يا عمده عاوز اشوف مهارتك يا برنس

    عماد قام وراح ناحيه امه و بدا يقرب منها و يحضنها والوليه بتعافر معاه ومش عاوزه وهوه زى ما يكون ما صدق و بدا يفعص فيها و يحاول يبوسها وهيه تزقه لحد ما بدات تستسلم

    طلعت موبايلى وبدات اصور عالشان يبقى معايا اثبات

    عماد بدات يبوس رقبتها و قلعها

    يا بنت الايه يا ام عماد – الوليه مش كانت لابسه حاجه تحت الجلبيه – كانت شكلها ناويه على ليله جامده معايا بس انا بوظتلها الدنيا

    عماد بدا يمص في حلمه امه و يفعص في صدرها جامد

    وامه بدات تستجيب وخلاص مش قادره

    الغشيم نيمها على طول و قلع الكلوت بتاعه و رزعها بزبره جامد الوليه طلعت صوت المستشفى كلها سمعته

    انا – صوتك يا ام عماد هتفضحى الدنيا

    منظر ابنها وهوه عمال يزرع فيها هيجنى موت وخلى زبى قدامى مترين

    قمت وقفت الفيديو علشان مش اظهر فيه و قلعت و اديتها زبى تمص فيه وعماد عمال يرزع في كسها لحد ما حصلت المفاجااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااه

     

    الجزىء الخامس

     

    يخرب بيت كدة الوليه مش بتنطق و أغمي عليها . عماد بدأ يصوت زى الحريم وانا مبقتش عارف اتصرف لحد ما مسكت نفسي وبدأت اتعامل مع الموقف ... تعرف تسكت خالص مش عاوز أسمع صوتك يا عماد ...

    عماد. اسكت ازاى انا هشيلها وانزل بيها الطوارىء

    انا .. انت مجنون هتنزل تقولهم ايه . كنت بنيك امي واغني عليها . انكتم مش عاوز اسمع نفس ( انا من جوايا كنت بترعش بس كنت يتمالك اعصابي وقولت دى اكيد vasovagal attack زى الي بيحصل لما واحد يغمي عليه لما يشوف حاجه بتندبح قدام عيونه ) رفعت رجليها لفوق و قعدت اعمل فيها مساج لحد ما بدأت تفتح عيونها وتقول ايه الي حصل وانا من جوايا قومي يا لبوة سيبني ركبي

    قامت و استعادت وعيها وعرفت الي حصل و جيبتلها عصير لحد ما بقت كويسه و خدت ابنها و روحت بيتها وانا كملت الليله في المستشفى

    والصبح روحت كالعادة

    ايه يا هلي ... ايه اللي بيحصل ده.. كل يوم تتخض خضه جديده . انت مش بتحرم . انت ايه . كنت ملاك و بقيت شيطان

    انا مش شيطان.. انا انسان .بني آدم عادى قضي عمره محني علي الكتاب وحاله اليوم اللي يعيش شبابه

    تعيش شبابك ايه .. طيب ما تتجوز .

    اتجوز ازاى واصرف عليها منين وبيت واسره وأطفال

    فضلت في صراع مع النفس لحد ما وقعت في النوم من التعب

    ايه ده ده صوت اذان الفجر معقوله انا نمت كل ده

    صحيت اخدت دش و خرجت

    مش عاوز اروح المستشفى

    مش عاوز اشوف حد

    مش عاوز اغلط تاني

    مرت ايام وانا في نفس الصراع النفسي الي أن رجلي خدتني الي مطعم ماما اللي في النيل بلو قولت أفطر هناك و اغير جو وفعلا عملت ده

    روحت هناك واخترت طربيزة علي النيل بره في المكان المفتوح و طلبت فطار

    وانا بفطر كان قدامي اسره اب وام وأطفال

    تخيلت نفسي مكان الاب وان دى اسرتي

    ابقي كذاب لو قولت مش اتمنيت ابقي مكانه

    مرت دقائق ولقيت مدام شكلها هاي كلاس جدا و معاها بنت شكلها الخدامه بتاعتنا قعدت في طربيزة قصادى و القدر لعب دوره

    كان المشهد عادى جدا لحد ما لقيت المتر بيقول يا جماعه لو سمحتوا مفيش دكتور . في استاذ هنا في المطعم في الجزىء الداخلي عنده الم في صدرة

    بشهامه قولت انا

    اتفضل يا دكتور

    قمت روحت شفته لقيته فعلا عنده زبحة صدريه قولتلهم ده لازم يروح المستشفى حالا ده عنده جلطه في الشريان التاجي ومحتاجه مزيب للجلطه ده لو مش اتعمل قسطره

    وانا في طريقي اني اخد مكاني تاني

    هيه .. دكتور دكتور .. حضرتك دكتور ايه .. قلب

    انا . لا يا فندم انا دكتور امراض باطنه

    هيه .. انا وقعت من السما وانت اتلقتني

    انا . خير يا هانم

    هيه .. طيب اتفضل اقعد هتفضل واقف

    انا مدام الهام وانا مريضة سكر من النوع الثاني و ماشيه علي اماريل ٣ و سيوفاج

    انا . تمام يا مدام الهام و اخبار سكرك ايه .

    الهام . مش متظبط خالص يا دكتور وكل مكان اروحه لازم اخد الادويه معايا انا تعبت وفي نفس الوقت مش عاوزه اروح اكشف ولا اتبهدل خليفه يتقالي امشي علي انسولين

    انا .. مش تقلقي انا هتابع مع حضرتك بس ياريت تعملي تحليل تراكمي في اي معمل كبير و تيجي المستشفى اشوفه

    الهام . مستشفيات ايه يا دكتور انا لسه بقولك بخاف من المستشفى

    انا . طيب هعرف النتيجه ازاى

    الهام . بسيطه هات رقمك وابقي ابعتلك نتيجه التحليل علي الواتس

    انا تمام اتفضلي 0100 وقولتلها الرقم سجلته

    الهام .. ميرسي اوى

    انا العفو يا فندم

    الهام كانت اربعينيه . انثي بمعني الكلمه . جمال يشد العين . عيون عليها اي شادو اسمر مخليها شبه باسكال مشعلاني . جسمها ملفوف. و اللي لفت نظري انها صدرها واقف اوى بالمقارنة بسنها

    روحت البيت مش في دماغي اي شىء لقيت رساله جايه علي الواتس

    الهام . ازيك يا دكتور انا الهام وده رقمي انا في المعمل كنت عاوزه اسم التحليل

    انا . اهلا بحضرتك التحليل اسمه HBA1c يا فندم

    الهام . لازم يا فندم . حضرتك . اسمي الهام يا دكتور

    انا . المقامات محفوظه يا فندم

    الهام . يا دكتور مقامات و ما جلسات ايه بس

    الصراحه ضحكت

    و سكت معرفتش ارد

    علي بالليل لقيتها بتبعت تاني

    الهام . دكتور نتيجه التحليل طلعت تحب اجيبهالك البيت

    انا . لا بيت ايه . ابعتي صورتها هنا

    الهام . لا مينفعش لازم تشوفها و فرصه اعزمك علي فنجان قهوه

    انا تمام يا فندم ابعتي اللوكيشين وانا اجي

    الهام . تاني يا فندم ماشي لما تيجي هنشوف موضوع الفندم ده

    بدأت اجهز نفسي و فعلا كانت بعتت اللوكيشين مكنش في مكان بعيد كان في الزمالك وانا في امبابه يعني بسيطه

    عماره تحس انها من التاريخ طلعت الدور الثالث خبطت فتحت الخدامه اللي كانت معاها الصبح و دخلتني صالون خطير . اثاث ديكور واو بجد

    بعد شويه لقيت الخدامه داخله تقولي تشرب ايه يا بيه قولتلها قهوه علي الريحه

    مرت ربع ساعه و مفيش حد جالي كمان ربع ساعة

    دخلت الخدامه معاها القهوه . هوه في ايه بالظبط هو انا جيت مكان غلط ولا ايه . ايه كميه الغموض دى . لو سمحتي هيه مدام الهام فين .

    قالتلي الخدامه ثواني احييييييه حتي انتي يا سنيه شويه لقيتها داخله عليه تقولي

    المدام بتستاذنك تقابلك جوه لأنها تعبانه مش قادره تيجي

    قمت بكل قلق و روحت دخلت اوضة النوم

    وااااااااااو

    ايه اللي انا شايفه ده . الهام نايمه علي السرير . سانده علي ضهر السرير .لابسه قميص نوم اسمر باين منه فلقه صدرها اللي هتهبل عليه من اول لحظه شفتها فيه . و ايه ده البياض ده مش طبيعي مع اسمر القميص مخليني حرفيا قدام حوريه من الجنه بلعت ريقي وجاتلي الشجاعه

    انا خير يا مدام قلقتيني عليكي

    الهام . حقيقي سوري يا دكتور بس انا حاولت بس لسه حاسه اني دايخه

    انا . من امته الدوخه

    الهام . من ساعه

    قربت منها عملت نفسي بقيس معدل النبض و قربت منها شميت احلي ببفيوم ممكن حد يشمه

    قولتلها ما شاء .... انتي كويسه خالص

    الهام . كويسه ايه يا دكتور انا حاسه نبضي سريع حتي شوف

    اخدت ايدى حطتها علي صدرها الشمال ال بتوريني النبض

    انا بتاعي وقف هو فيه كدة ايه الصدر ده ده صدر متعرفش منفوخ ولا طبيعي انما فيه نعومه و طري بشكل يخض

    الهام . هااااا جالك كلامي

    هوه من حيث سريع سريع بس خدى بالك السريع مش حلو

    الهام . امال ايه الحلو

    انا . الهادى الواحدة واحده علي مهله .

    الهام .... ههههههههه ده قلبي ولا حاجه تانيه

    كلمها و دلعها وشكلها خلاني في عالم تاني خالص

    انا . هوه انا لو قولتلك اني شايف ملكة جمال قدامي هتعتبري اني مش مؤدب

    الهام . انت لو مش قولت هعتبر انك ..... ولا بلاش .. ههههههههههههه

    انا . هيه وصلت لكده طيب ايه مش هكشف

    الهام . اكشف حد مانعك

    طيب معلش ثواني

    ( كان من جوايا . انا لو مش قولت ابقي حول . تقصدى كدة يا الهام انا هوريكي )

    كان في زى طرحه صغيره علي بف موجود جمب السرير في ثانيه كنت مخليها علي عيونها

    الهام . ايه ده هنلعب استغمايه

    انا .. لا دى طريقتي في الكشف

    غطيت عيونها وبدات الحس كل حته فيها بدأت بحلمه ودنها الحسها وامص فيها وهيه نفسها يزيد اوى ويعلي مع كل لمسه ليهم نزلت علي شفايفها حاولت تبادلني البوس قولتلها ولا حركه وانا بلحس في شفايفها ولسنها واخد ريقها ابلعه . طعمه حلو اوى

    علي رقبتها واحده واحده بدأت امشي بلساني

    هنا كانت الهام بدأت تقول الاه من جواها بس كانت بصوت واطي

    نزلت حمالات القميص و جت اللحظه اللي كنت بحلم بيها فضلت أمص وامص في صدرها

    وهيه

    اااااااه ااااااه كمان مص فيهم ارضعهم نفسي فيك اوى ارضع كمان ارضع

    فضلت عشر دقايق كدة

    نيمتها علي بطنها

    وبدأت الحس ضهرها لحد ما وصلت لخرم طيزها

    من المتعه لقيتني بلحسه

    اول ما لساني جه عليه هيه خلاص صوتها جاب امبابه

    اااااااااااه هموووووووووووووووت اااااه كمااااااااااااان حلو اوووووووووي

    فضلت الحس فيه وبصباعي العب في كسها . ايه ده الهام مش مفتوحه

    انا زبي خلاص بقي عامود نور صلب

    بالراحه حطيت ريقي علي رأس بتاعي وبدأت احاول ادخله في طيزها اول ما رأسه دخلت

    اااااااه خرجه خرجه هموت بتاعك هيموتني ااااااااااه

    انا مكمل انا مش سامع انا مش هنا انا فوق السحاب

    فضلت ادخل وأخرج من طيزها لحد ما بطلت تقولي خرجه بقت تقول

    كمااااااااااااان اااااااااااه كمل علوزاهم جوه عاوزاهم عاووزااااااااااهم

    انا زودت اوى من دخولي وخروجي لحد ما خلاص مش قادر

    خرجت بتاعي و جيبتهم علي ضهرها و فضلت ادعك بيهم ضهرها و طيزها ونمت جنبها وانا في عالم اخر

    عالم من المتعه .........

     

    الجزىء السادس

    كنت انظر الي سقف الغرفه انفاسي تتلاحق أشعر بزيادة عدد ضربات قلبي بشكل ملحوظ كنت أشعر بشعور لم أشعر به من قبل . من هذه الحوريه التي لم اكمل يوم في معرفتها و وقبل أن ينتهي اليوم أنا معها في سرير واحد لا يفصل بين أجسادنا شىء احسن بسخونه نفسها و رائحه الشهوه تسيطر علي الغرفه

    الهام . انتي كويسه . ساكته ليه

    الهام ... كويسه بس انا فوق السحاب يا دكتور اخ منك ومن حلاوتك أنا عمري ما توقعت انك تكون بالحلاوة دى

    انا .. ههههه امال توقعتي ايه . استني انت مين و جيتيلي منين . انت ايه قصتك

    الهام .. واحده واحده عليه مش كفايه انك مش ادتني فرصه انطق اصلا ( نادت علي الشغاله تجيب عصير)

    ايه ده الشغاله هتدخل علينا كدة

    الهام انتي في وعيك احنا عريانين شغاله ايه وعصير مين

    الهام . متقلقش انا اللي مربياها و تعرف عني كل حاجه و هيه اللي مرتبالي كل اللي انا فيه ده من اول ما شافتك قمت اشوف الراجل المريض في المطعم الصبح

    انا . بتهرجي ......

    طيب بدل العصير انا عاوز قهوه و احكيلي انت ايه حكايتك بالظبط

    جلست علي كرسي انتريه و الهام لسه في السرير سانده علي ضهره و معطيه جسمها وصدرها بفرش السرير

    انا الهام العاصي جدى العاصي باشا كنا من اغني أغنياء مصر ايام الملك و وتوارثه جدى و والدى بعد جدى وانا واخواتي بعد والدى . زى ما انت شايف انا عايشه لوحدى مع الخدامه

    اخواتي متجوزين و انا منفصله من اربع سنوات ومش عندى اولاد

    عاوز تعرف ايه تاني انا مش بعرف احكي عن نفسي

    انا عاوز اعرف ازاى في حد يبقي معاه حوريه من الجنه ويفرط فيها

    الهام . هوه مش فرط بالمعني الحرفي انا اللي رفعت قضية خلع بعد جواز تقريبا ١٦ سنه

    انا . معقوله بعد كل المدة دى . ليه

    الهام .. بلاش تقليب مواجع يا دكتور

    انا .. لا انا حابب اعرف و اوعدك انا مش هسالك تاني

    الهام . الموضوع بسيط . اظن انت دكتور شاطر ولاحظت

    انا . انا من حيث لاحظت لاحظت انك انتي لسه بنت ويمكن ده اللي شجعني اني اسف استعمل فتحات أخري ههههههههه

    الهام . دى حقيقه طليقي كان عاجز و كان اني اصرح بكدة لاهلي صعب جدا استحملت سنين كثير اوى وبعدها مش قدرت استحمل ومكنش قدامي الي اني اكون lesbian

    انا .. امممممممممم نعم بجد

    الهام ايوه بجد امال ليه انا ناديت علي الشغاله واحنا كدة

    لانها كثيبر مارست معايا و النهارده كانت فكرتها اننا نروح مكان نضيف نجيب شاب كنوع من التغيير وهيه كان عينها منك قبل الموقف الي حصل و لما اناكدنا انك دكتور كنت بالنسبه لينا اختيار مناسب جدااا

    انا .. اهاااااا يعني انا مجرد وسيله تغير مش اكثر

    الهام ... امال انت فاكر ايه يا دكتور . فاكر اني وقعت في حبك من نظره وابتسامه

    انا . ههههههههه دا انا طلعت عبيط موووووت . بس عارفه . شابوووه علي صراحتك بجد

    اظن انا اديت المهمه بنجاح . اقدر استأذن

    خرجت من عندها وانا علي وشي ابتسامه مش عارف دى ابتسامه الخدعه ولا ابتسامه رضي عن اللي حصل و انا راجع في الطريق مر بخيالي افكار كثيره جدا

     

    وصلت الشقة لقتني داخل علي المطبخ ابص علي عبير بس النور كان مطفي و مفيش حد في البيت عندها تقريبا

    قعدت اتفرج علي التلفزيون لحد ما نمت علي كنبة الانتريه

    صحيت علي الم في رقبتي من النوم قمت خدت شاور سخن و لبست ونزلت خدت عربيتي وانا زي المنوم مغناطيسيا روحت علي نفس المكان بس المره دى فضلت اجلس جوة و كنت يراقب الناس وانا من جوايا يا تري الهام هشوفها ولا لا

    ايه ده

    مالك يا علي

    ايه اللي انت بتعمله

    انت اتجننت اكيد

    انت عارف ده معناه ايه

    انت بدأت تحبها ؟؟!!!!!!!!!

    فوق يا ابني فووووووووووق

    ايه ده . دى الهام جت . مع الشغاله برضو . الحمد ..... مش شايفين اني موجود اقدر ابص عليها براحتي

    فات ساعه وانا حرفيا متنح لحد ما حصل اللي عمري ما تمنيته . الهام بتتكلم مع المتر اللي بينزلها الطلبات و بتاخد رقمه

    ايووووة ده الزبون الجديد قوم يا علي روح قوم كتك خيبه دا انت مجرد نمره انت مش خدت بالك طيزها كانت سهله في الدخول ازاى . اه بتاعك كبير بس دخل بسهوله . ما هيه متعوووووووده دايماااااااااااااااااا

    دفعت الحساب و مشيت وانا بضرب نفسي بالجزمه اني جيت

    ايه ده هوه كلهم كدة . اللي بتنام مع ابنها واللي بتخون جوزها والليسبن اللي بتحب التغير في الرجاله

    انا للدرجه دى مغفل انا خلاص مش عاوز اشوف اي بنت انا ازاى هثق في اي واحده

    روحت علي الشقه

    ايه ده .. حمدال.... السلامه يا مرات عمي انتي جيتي من البلد امته

    مرات عمي . لسه من شويه جيت ادفع الجمعيه و اجيب حجات لبنت عمك علشان جوازها انت عارف و هرجع البلد علي المغرب

    انا لا طبعا ازاى كدة صد رد هتتعبي انتي فطرتي ولا لا

    مرات عمي . لا يا علي لسه بس مش مهم

    انا . انا هنزل اجيب فطار ثواني

    مرات عمى ( العمر 58 سنه سوت معاش بعد وفاة عمى واستقرت في البلد في شقتهم اللى في بيت جدى في البلد عالشان تبقى في وسط أهلها و اهل جوزها – مش باين عليها اثر السن انما باين عليها دايما الهم والقلق – إحساس مسؤليه قدر ليها انها تشيله – كانت ست بمعنى الكلمة تعرف تدير بيت – ( مش عارف ليه في وصفى ليها قلبت على اخصائى اجتماعى وكانى بدور ليها على عريس – يمكن علشان دى كانت نظرتى ليها طول عمرى ست بالف راجل شالت عمى في مرضه وربت بناته احسن تربيه – انما ك ست حدث ولا حرج – عود ملفوف – خست اوى من وقت ما جالها السكر و الضغط – انما لسه محتفظه بقدر كبير من انوثتها – دايما ليها ريحة برفيوم مميزة – كنت بشمها و اعرف وجودها حتى من غير ما اشوفها )

    رجعت بالفطار و ناديت عليها

    مرات عمى الاكل جاهز اتفضلى

    مرات عمى – تسلم يا على مش عارفه اشكرك ازاى – انا هفظر معاك والف على الجمعيه اللى عملاها هنا و اطلع من بره بره اجيب الحجات و اروح – متعرفش ام باسم فين ( عبير طلعت ام باسم وانا مش عارف )

    انا – مين ام باسم دى

    مرات عمى – جارتنا اللى قصادنا

    انا – عملت نفسى ولا اعرفها – لا طبعا واعرف منين انا باجى من المستشفى احضن السرير لحد ما ارجع شغلى تانى

    مرات عمى – اصلها معايا في الجمعيه و خبطت عليها و اتصلت بيها لا حد فتح وموبايلها مقفول

    انا – خير يارب – خلاص يا مرات عمى انا هبقى اشوفها و اخد منها الجمعيه و اجيبهالك معايا – او انتى لو خلصتى مشاويرك تعالى اتغدى معايا قبل ما تسافرى و شوفيها جت ولا لا

    مرات عمى – تمام انا محتاجه لفلوس الجمعيه ضرورى ومش هقدر استنى لما ترجع انت البلد

    نزلت مرات عمى وانا دخلت خدت دش ونمت صحيت على العصر كانت لسه مش جت من بره اتصلت بمطعم قريب و طلبت حجات للغدا و دخلت اخد دش

    انا طبعا واخد انى لوحدى في البيت – سيبت لبسى في الاوضه و خلصت الشاور و خرجت واثق الخطوة يمشى ملكا وإذ فجاه

    ايه ده مرات عمى اووووووف انا عريان خالص قصادها و زبى مدلدل منى لا ارادى حطيت ايدى عليه زى لعيبه الكوره اللى واقفين حيطه عالشان اداريه بصيت على مرات عمى لقيتها مش بتنطق و بتبصلى وهيه متنحه

    اسف و ------ انا هدخل البس

    مرات عمى – انا الى اسفه انا نسيت انك قاعد لوحدك وممكن تكون براحتك كان لازم اضرب الجرس

    انا – جرس ايه يا مرات عمى الشقه شقتك أصلا وانتى كتر خيركم اللى مخلينى قاعد فيها

    دخلت لبست و كان الغدا جه اكلنا

    مرات عمى – مرات عمى مالك – حاسس انك مش مظبوطه

    مرات عمى – مش عارفه يا على بس دايخه اوى

    انا – طيب استنى انا عندى جلوكوميتر هجيبه اقيس سكرك - ينهار ابيض – سكرك 560 انتى ممكن يكون عندك حموضه في الدم من السكر العالى دى – احنا لازم نروح المستشفى –

    مرات عمى – لا يا على مش هينفع انا لازم اسافر بنات عمك لوحدهم

    انا – لوحدهم في الصحرا ده في بيت جدى يعنى امان الأمان انا لا يمكن اسيبك تمشى كده – انا هتصرف

    نزلت الصيليه اشتريت محاليل و كانيولا – وانسولين مائى – و بدات اتعامل مع مرات عمى على انها حاله مش مرات عمى

    مر اكثر من ثلاث ساعات على ما السكر بدا يظبت و مرات عمى بدات تفوق لنفسها

    مرات عمى – انا همشى يا على انا بقيت كويسه

    انا – و ---- ما يحصل ابدا انا هكلمهم في البلد انك تعبتى وهتباتى

    مرات عمى – يا ابنى مش هينفع انا بلبسى من الصبح و و

    ارتاحى بس – نزلت اشتريت عبايه بيت نص كم و مفتوحة من صدرها شويه مرات عمى – اتفضلى قومى غيرى هدومك وارتاحى في السرير للصبح وبعدها نشوف موضوع السفر ده

    على غير المتوقع مش قاومت خالص وخدت العبايه ودخلت الحمام غيرت و هيه خارجه من الحمام بعد ما خدت شاور

    واوووووووووووووووووووووو مين دى – هيه ليلى علوى جت عندى البيت ولا ايه – وما هذه السيقان التي أرى – انجوى فؤاد بعثت من جديد

    مرات عمى – ههههههههههههههههههههههه ضحتنى وال—يا على **** يسعدك

    انا – خشى بقه يا قمر انتى ارتاحى و انا هنام على كنبه الانتريه

    مرات عمى – لا خليك قريب منى خايفه اتعب بالليل ومش تسمعنى

    انا – حاضر يا مرات عمى

    فردت بطانيه على الأرض تحت السرير و هيه نايمه

    قلقت ادخل الحمام – ( وما ادراك ما قلق دخول الحمام وانت نايم – هتصحى على وحش بين رجليك منتصب انتصاب غريب )

    وانا قايم قولت ابص عليها و اشوفها

    ايه اللى انت شاايفه ده يا على – مرات عمك في سابع نومه – وجسمها كله مكشوف – ايه ده – دى نايمه من غير بانتى – ايه الجمال اللى شايفه ده – كسها وردى بشكل فطيع و شكله مبلول اوى ولزج – ايه الجسم اللى يحرج الميت ده – بدات اهيج على منظرها و شكلها – بس غريبه هوه طبيعى انها تنام كده او كسها يبقى مبلول بالشكل ده – معقوله مرات عمى هاجت على منظر بتاعى وانا نايم و كانت بتلعب في نفسها وانا خربتلها الليله لما قمت ادخل الحمام

    اعقل يا على دى مرات عمك ----- يرحمه ادخل الحمام وتعالى كمل نومك

    عملت كده فعلا و رجعت نمت على ضهرى مفتح عين ومغمض عين مش عارف انام من اللى شفته غصب عنى بتاعى وقف تانى و بدات احس باحتقان فما كان منى الى انى فتحت زرار البوكسر و سيبته ينطلق

    مر ربع ساعه تقريبا و حصل اللى توقعته – ايه ده مرات عمرى على جمبها و باصه لبتاعى و عماله تلعب في كسها – بدات انفسها تعلى و بدات احس انها ف عالم تانى

    الموقف ولع لما مرات عمى جتلها الجراة و بدات تلمس بتاعى وانا عامل نفسى نايم و عمال احرك راسى يمين وشمال كانى بحلم

    شهوتى زادت مع زياده حركه ايدها على بتاعى و بدات تطلع اه خفيفه منى

    وقتها مقدرتش اتمالك نفسى – فتحت عيونى و بصيت ليها وعيونى في عيونها قالوا كلام كثير اوى من غير ولا كلمه كانت نظرات عشق ورغبه وشهوه في انتظار مين اللى هياخد الخطوة الأولى

    انا

    ايوه انا

    انا اللى خدتها و مسكت ايدها و بدات اسحبها لتحت جمبى

    شفايفى بتلمس شفايفها – زبى بين رجليها عمال يتغرق بعسلها و انا وهيه في عالم تانى – بدات ابوس رقبتها ونزلت لتحت مش عرفت امص صدرها قلعتها العبايه و هيه ساكته ومستجيبه و رفعت ايدها لفوق علشان تقلعها – واووووووووووو ايه الجسم ده مقدرتش اتحكم في نفسى نيمتها على الأرض و مسكت زبى احكه في كسها

    اااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه كمان كمان اااااااااااااااااااااااه كمان يا على حكه فيه جامد

    كسها كان درجة حرارته توصل للغليان – بدات ازود في الحك فيها و ادعك كسها بزبى جامد وكسطت زبى بايدى واضرب في كسها بزبى وهيه

    موتنى – موتنى يا على مش قادره

    انا مش كنت سامعها بتقول ايه ولا كنت عارف انا بعمل ايه بس كل اللى كنت حاسس بيه هوه المتعه وبس

    خلاص مش قادر عاوز انيك يا مرات عمى عاوز اعشرك – عاوز احبلك – عاوز اجيب في كسك – بكل المعانى وكل الالفاظ بقيت اقولها

    دخل – دخل ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه

    ادخل ايه قوليلى

    دخل بقه دحل بسرعه مش قاده

    ايوه ادخل ايه قولى عاوز اسمعها منك

    دخل زبك بقه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااه هموت عاوزه اتناك همووووووووووووووووووووووت كسى بيغلى حرام عليك

    دخلت زبى بالراحه – كانت ضيقه كسها ولا بنت بنوت – يمكن علشان بقالها سنين مش اتناكت – بس مع ضيقه ده ومع كثر افرازاتها دخل

    ااااااااااااخ كسك فظيع كسك هيموتنى اااااااااااااااااااااااااااه

    اهريه – اهرى كسى يا على انا عاوزه كسى يتهرى منك اااااااااااااااه كمان دخله كله – اخبط في رحمى بيه – عاوزاك تقطعنى و تفشخنى اااااااااااااااااااااااه جامد – كمان اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ى

    رفعت رجليها و ضميتهم على كتفى و ضميت فتحت كسها على زبى اللى بقى مالى كسها و حاسس بنبضه

    زودت سرعه دخولى وخروجى و صوت ارتطام زبى بكسها وبيضانى بيها زاد اوى

    اااااااااااااه مش قادر انا عاوز اجيبهم

    هاتهم جوايا يا على هاتهم جوايا اوعى تخرجه

    ااااااااااااااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااه

    نزلت رجلها و نمت على ضهرى جمبها كان في مسابقه في عدد مرات التنفس و عدد ضربات القلب بينا – بس مرات عمى تكسب

    كان صوت قلبها سامعه وحاسه وكانه حصان في سبق

    يتبع )()()()()()()()()()()()()()()()()() ()()()()()()()()()()()()()()

     

     

     

     

     

     

     

    بحبك اوى - بحبك اوى يا على انا عمرى ما حسيت انى ست الا النهاردة

     

    لم استطع الرد و اكتفيت بالصمت المعبر - صمت الكلام مع الانفاس المتلاحقة و ضربات القلب الذى تسارعت نبضاته لكن لا تعلم اهى رقصات الفرح ام صيحات الندم على ما حدث - هل تدرك ما فعلت - ماذا فعلت خبرنى - لقد دنست ذكرى احد اقرب الاقربين اليك - لم اكن فى وعييى لقد استسلمت لرغبات الشيطانيه - عذر اقبح من ذنب لماذا لم تقاوم انت لم تقاوم يا على انت تمنيت ذلك انسيت عندما خرجت من الحمام عندما كنت فرحا انها رائت عضوك و انك تمنيت ان تاخذها فى احضانك فى هذا التوقيت - نعم تمنيت ذلك لماذا تتعمد ان تعاملنى ك اله من حديد انا بشر والبشر دائما ما يخطىء - لقد تكررت اخطائك تعدد علاقاتك و اصبحت شهوانيا يا على هذه حقيقتك المره التى لن اخفيك سرا - اصمت كفى لقد اتعبتنى كنت انت مصدر تعبى طوال حياتى فلتصمت الى الابد اصمت ولا اريد سماع صوتك مره اخرى

     

    كان حوارى مع ضميرى موجع بس مقدرتش اتحمل انى اكمل الحوار معاه كان لازم اعيش اللحظه دى انا جمبى مرات عمى و فى حضنى واحنا نايمين على الارض بعد ما اقتحمت احلى حصون

     

    مرات عمى - ايه يا على ساكت ليه كده

    انا - مفيش يا حبيبتى انا فى عالم تانى بس

    مرات عمى - حبيبتك ؟؟؟ انا حبيبتك يا على بجد ولا بتقول كلام وخلاص

    نا - طبعا حبيبتى و تاج راسى

    مرات عمى - يعنى نظرتك مش اتغيرت ليه

    انا - لا طبعا - انا بنى ادم مش حيوان و مش ببص للناس الا فى حدود انهم بشر - وانتى انسانه -انثى - ودى حاجه جوانا بنحاول ننساها اوقات و بتغلنا سعات يوم ما تغلبنا ده مش يقلل من احترامنا لنفسنى لاننا فى الاول والاخر بشررررررررررررررررررررررررررررررررر

    مرات عمى - عين العقل يا على بس رضو اللى حصل دلوقتى لازم مش يتكرر تانى

    انا - ليه يا مرات عمى

    مرات عمى - مش تنادى ليه كده يا على الكلمه دى بتوجعنى نادى باسمى

    انا - حاضر يا نجوى كده كويس

    نجوى - ايوه كده كويس فى البلد انا زى ما قولت فى الاول مع بعض انا تجوى وبس

    حاولت تقوم من جمبى تروح الحمام تغسل الاثار اللى باقيه على جسمها من المعركه اللى لسه خلصانه

    ايه ده تجوى انتى بتتطوحى ليه كده

    نجوى - الحقنى يا على انا هيغمى عليه

    قمت بسرعه سندتها و نيمتها على السرير و رفعت رجليها لفوق عالشان ارفع ضغطها ( فى مرض اسمه postural hypotension يعنى هبوط الضغط الموضعى زى ما تبقى قاعد فى الحمام تيجى تقوم تلاقى الدنيا بتلف بيك ) بعد ما بدات تهدى شويه قست سكرها لقيته واطى ان 65 روحت جيبت عصير بسرعه واديته ليها علشات تفوق اكثر

    نجوى مستحملتش اللى حصل جسمها انهار على اخر الموضوع - حرام عليك يا على تعمل فى الست كده هيه مش قدك لمت نفسى تانى و اللى افتكرته نام صحى

    فضلت جمبها للصبح باصص ليها و خايف عليها لحد ما هيه فتحت عيونها

    نجوى ايه اللى حصل يا على انا مش حسيت بنفسى

    انا - ولا حاجه يا حبيبتى انتى كويسه مش تقلقى بس لازم تاكلى كويس و تهتمى بصحتك مينفعش اللى بتعمليه فى نفسك ده

    نجوى - على ايدك يا على ما انت عارف اللى فيها وعارف المجهود اللى بعمله مع البنات

    انا - خلاص هانت سميه قربت تتجوز و يبقى باقى نفين و علياء - بس برضو مع ده لازم تهتمى بنفسك

    نجوى - ينهار ابيض انا قولتلهم انى من الفجر هبقى فى البلد - هات موبايلى من الشنطه يا على لو سمحت

    شافت موبايلها لقت البنات رنوا كتير اوى عليها و هيه نايمه والموبايل كان سايلنت

    نجوى - ايوه يا سميه انا ساعه وهرجع معلش اصلى تعبت شويه وعلى ابن عمك ...... يكرمه قام بالواجب وعلقلى محاليل انما انا احسن دلوقتى

    انا - احلى محاليل دى ولا ايه - محاليل عسل باللبن با نوجه

    نجوى - هههههههههههههه هوس مش تضحكنى - خلاص يا بنتى مش تقلقى بقه انا كويسه و جايه

     

    مفيش نزول دلوقتى لازم تفطرى كويس و تاخدى سوايل بما فيه الكفايه علشان تقدرى تسافرى غير كده مفيش سفر

    نجوى - مينفعش يا على لازم اسافر البلد بس حاضر هسمع كلامك

    انا - ادينى بس دقائق

    جهزت الفطار و عملتلها كمان نسكافيه بالحليب قولت منه يبقى فيه كافين يزود عدد ضربات القلب و يعمل انقباض فى الاوعيه الدمويه يرفعلها ضغطها شويه ومنه حليب يديها طاقه شويه

    خدى بالك من نفسك يا نجوى و مش تقلقينى عليكى - رنى عليه اسجل رقمك و هكون معاك طول الطريق

    نزلت معاها و لحد ما اطمن ان العربيه الى متحركه للبلد مشيت خدت بعضى ورجعت

    نازل من العربيه لقيت مرسى ( اللى كان قافل عليه بالعربيه اللى عاملها تاكسى )

    مرسى ابشااااااااا صباحو صباحو

    انا - صباحك ورد يا مرسى ايه اخبارك يا برنس و ترنس و كابو السنين والتنين

    مرسى - حلاوتك ادكتره فى اللغات

    انا - صباحك قشطه يا كبير

    مرسى - مش عاوزنى اقضيلك اي حاجه يا دكتور الجيران لبعضيها وانا حبيتك ... فى .... من غير اى اسطباحه ولا حقنه ولا اى فيتامين سى حتى

    انا - انا اللى هظبتك يا مرسى مش تقلق بس السكه غلبت المحله بقه خلينى اطلع انام انا صاحى الليل بطوله

    مرسى - حلاوتك وحلاوة طوله هههههههههههههههههه

    انا - امشى يا عم انت مليش فى الخشن ههههههههههههههه

    مرسى - حلاوتك يا شقيق حلاوتك وانت فاهمنى

    مش نقصاك هيه خالص يا مرسى مش كفاية اسمك - طلعت الشقه - ريحة نجوى لسه فيها - البرفيوم بتاعها مالى المكان - سامحينى يا نجوى انا تعبتك - تخيلتها قدام وبعتذر ليها

    حاولت اقاوم النوم عالشان اطمن انها وصلت وفعلا وصلت بالسلامة و اطمنت عليها

    نمت وصحيت على العشا

    عدناااااااااااااااااااااااااااااااا اااا الى نقطة الصفر يا على بدات بليلى و ام عماد قصت الشريط و عبير نابها من الحب جانب و الهام ذلتنى قدام نفسى و نجوى كانت هتروح منك لولا .... ستر

    ايه ناوى على ايه يا دكتور هتستمر ولا نقظه ومن اول السطر

    خد هدنة يا على و قيم وضعك تانى و شوف و المهم دلوقتى بطل تفكير

    شغلت التلفزيون - حلو قوى ده في ماتش قعدت اتفرجت و عملت قهوه بين الشوطين

    ايه ده - على انت نسيت نجوى قالتلك ايه - مش قالتلك ان عبير مش فى البيت وموابيلها مقفول - روحت على المطبخ بصيت لقيت نفس الوضع النور مطفى - ياترى ايه اللى حصل و ليه كده

    يا خبر بفلوس بكره يبقى ببلاش لما نشوف

    نمت وصحيت لبست ونزلت المستشفى

    انا - صباح الخير يا دكتور عبدالمعطى

    عبد المعطى - صباح الخير يا سبب المشاكل

    انا - ( اوبس يا نهار بلاك هوه انا انكشفت واللى بيحصل فى السكن فى المستشفى ) تماسك وقولتله بكل هدوء انااااااااااااااااااااا انااااااااااااااااااااااااا انا بتاع مشاكل دا انا كيوت خالص

    عبدالمعطى - ما عالشان انت كيوت انا دخلت القسم لقيت اتنين تمريض بيتخانقوا - دى تقولها انتى اخدتى معاه الاسبوع اللى فات مرتين انا مش خدت غير يوم واحد - هوه انت بتعملهم ايه ايه بالظبط فى النبشطيات عالشان يتخانقوا على الجدول بسببك

    انا - ( اووووووووووووووووف ا... يحرقك وقعت قلبى فى رجلى ) انمكانيات لا يعرفها امثالك يا دكتور ههههههههههههههه

    مخك ميروحش بعيد - بعزمهم على ايس كريم مثلا - نجيب عشا ونتعشى كلنا كده يعنى - بتعامل معاهم عادى بزوق مش اكثر

    عبدالمعطى - قصدك انى انا مش زوق فى التعامل معاهم

    انا - لا طبعا فشر مين قال كده - انت ينبوع الحنان و بلاص الزوق كله - و فكك منى بقه عالشان اشوف شغلى

    عبدالمعطى - ماشى يا على انا ينبوع وبلاص - هعرفك لما نلعب تنس طاوله الينبوع ه هيجبك اندر

    انا - اندر وير يا كوكو يلا بقه سلام انا طالع الدور السادس اعمل مرور

    مشى اليوم عادى خالص و بدات النبطشيه و على بالليل كانت ام عماد فى السكن معايا بس كانت بره وانا نت قافل على نفسى الغرفه و مش طلعت خالص ولا نويت اطلع الا لو فيه حاله تعبانه

    انا عاهدت نفسى انى اقاوم وانى اهدى الفتره دى عالشان اعيد ترتيب حساباتى

     

     

    الجزىء السابع

     

     

    مرت الايام متثاقله اليوم مثل غد و الامس لا يختلف كثيرا عن اليوم روتين الحياه اليومى بدا يقتلنى تناسيت الفتره التى مرت خارج الشرنقه وعدت طواعيه الى الشرنقه مره اخرى فهل استمر بداخلها ام اعاود الكره للتسلل خارجها لبعض الوقت و استمر فى عالم المتعه عالم الجنس الذى اكتشفته -

     

    دكتور عبدالمعطى - صباح الخير يا دكتور على انا عاوزك فى موضوع معلش

    انا - صباحك ورد اؤؤمرنى يا دكتور

    عبدالمعطى - انت عارف انى عندى مركز طبى فى اول شارع فيصل وانت عارف انى مشغول الايام دى جدا - ايه رايك تروح مكانى يومين فى الاسبوع تغطى العيادة و فى نفس الوقت تشرف على المركز فى غيابى تبقى عارف الدنيا هناك كويس وتعرف تديرها - و اللى هيطلع من المركز فى الايام دى ليك النص

    انا ( اه يا ندل عاوز تاخد نص الكشف وانت فى البيت قاعد ) حاضر يا دكتور هشوف ظروفى و ارد عليك

    ايه يا على هتروح ولا مش هتروح - ما تروح يا اخى هوه انت عجبك يعنى تروح تقعد فى البيت تتفرج على التلفزيون بعد النبطشيات تبها بحيث انها تبقى بعد النبطشيه فى يوم راحتك منها تشغل نفسك ومنها تدخل اى دخل - بس ده حرامى عاوز ياخد نص الكشف - يا سيدى اثبت نفسك واعملك اسم وبعدها اتفاوض معاه ولا سيبه وافتح انت فى المنطقه جمبه

    الو - ايوه يا دكتورنا انا على معاك - خلاص انا هرتبها وهروح ايام الاحد والاربعاء انت عارف انى نبطشى فى المستشفى ايام السبت والثلاثاء وانا هظبت جدولى على كده

    عبدالمعطى - تمام مناسب جدا و انا هديهم خبر انك الاحد اللى جاى هتكون موجود - السكرتيره اسمها خلود - معاك فنى معمل اسمه خميس - و فنى اشعه اسمه ايمن عالشان لو طلبت اشعه و تحاليل وكده

    انا - تمام باذن ا... هكون هناك على 8 بالليل

    فعلا يوم الاحد بدات ارتب امورى و حلقت دقنى و خدت شاور و لبست هدومى البالطو ريت على المكوجى جيبته وروحت المركز

    المركز كان فى الدور الاول فى عماره قديمه بس مش بطال و شكله شغال

    دخلت - خلود ؟؟؟

    ايوه

    انا دكتور على يا خلود

    خلود - اهلا وسهلا اتفضل غرف جضرتك من هنا

    انا - متشكر جدا يا خلود - دخلت و قعدت على المكتب - خلود فى كشوفات بره

    خلود - ايوه يا دكتور فى متابعات جايه من بدرى و فيه كشف

    انا - تمام يا خلود - نحاول نخلى المتابعات بتاع الدكتور عبددالمعطى تيجى فى ايامه هوه احسن - هوه اللى شافها وهوه اللى يتابعها افضل - و دخليلى الكشف

    وبدات امارس عملى العادى كنت بطول جدا فى الحاله لانى باخد تاريخ مرضى كامل من الحاله واكشف عليها من راسها لحد صباع رجليها حرفيا كنت بفلى الحالات

    مشى الحال و الامور بدات تبقى افضل و بدات اسمع احنا جايين لخضرتك مخصوص على السمعه بدل ما كنت بسمع احنا كنا جايين للدكتور عبدالمعطى لقيناك قولنا نجرب ( كنت من جوايا - امك على ام عبدالمعطى )

    فى يوم اربعاء بعد ما اشتغلت بفتره

    خلود - دكتور فى حاله - بس هيه مصره انى ادخل معاها لانها وحدها

    انا - حقها يا خلود ايه المشكله

    خلود - تمام - ايمن و خميس كانوا عاوزين يستاذنوا علشان وراهم مشوار

    انا - طيب تمام قوليلهم يتفضلوا و هاتى الحاله وادخلى فى حالات تانيه وراها

    خلود - لا دى اخر حاله ( يعنى كده باقى انا وخلود و الحاله )

    اتفضلى يا فندم

    دخلت الحاله و اه من الحاله - الحاله خلتنى فى حاله - هوه فيه كده - ايه الجمال اللى شايفه ده - يحقلك تطلبى البت الدكر دى تدخل معاك والا مسن هيقدر يقاوم وجودك انتى وهوه فى اوضه مقفوله

    اسم حضرتك ؟

    مى الالفى

    السن ؟

    29 سنه

    الحاله الاجتماعيه

    ارملة

    الاولاد و سن اصغرهم ؟

    مفيش اولاد

     

    من جوايا ( يس يس يس - دى لقطه ف الجون )

    اتفضلى يا مدام مى خير ايه المشكله

    المشكله انى عندى الم فى صدرى بيروح وبيجى على فترات متباعدة و الالم ده بيبقى معاه مش قادره اخد نفسى بشكل كويس و بحس ان فى سكاكين فى صدرى

    انا - فى اى ضغط او سكر او بتاخدى اي ادويه

    مى - لا مفيش

    نا - ريحة السجاير والدخان بتضايقك ( سؤال مستتر بنساله للست عالشان مش اقولها زى الجحش كده انتى بدخنى يا مدام - الى الان فيه ستات بتعتبر انى مجرد اسالها كده يبقى انا شايفها ست شمال )

    مى - لا عادى

    طيب اتفضلى حضرتك - ساعديها يا خلود لو تسمحى

    فعلا قامت على الشيزلونج كشفت صدرها و اتغطت بملايه - و خلود - اتفضل يا دكتور

    بصيت لقيت قدامى صدر مش زى اى صدر - شفت صدر منه شلبى فى فيلم الساحر - اهو كان احلى - واقف و حلمات لونها وردى - و حجمه خطير - لا هوه كبير ولا تقدر تقول عليه صغير - يخرب بيت جمالك يا مى - انا هموت وانزل الحسه بس )

    بدات اكشف عليها وانا على اخرى بتاعى عامل خيمه و مزنوق زنقه السنين والتنين فى البنطلون و بدات احط السماعه خدى نفس - طيب نفس جامد - طلعى نفس واكتميه - سمعت جاجه اسمها pleural rub دى بنسمعها لما بيكون فى التهاب فى الغشاء البللورى و الغشاء ده اللى بيبقى مبطن للرئه بينها وبين القفص الصدرى

    خلصت كشف و سبقتها قعدت على المكتب وهيه بمساعدة خلود لبست هدومها - خير يا دكتور

    انا - خير مش تقلقى - انتى عندك التهاب بس فى الغشاء اللى فى الرئه هنحتاج نعمل اشعه اكس عاديه على صدرك بس ده يكون يوم الاحد لان الوقت متاخر و فنى الاشعه استاذن بدرى النهارده و لحد الاحد هتمشى على العلاج ده وكتبتلها الدوا على الروشته اللى فيها اللوجو بتاع المركز و فى ضهرها لقيتنى بكتب رقم تليفونى وبقولها وده تليفونى لو احتجتى اى شىء فى اى وقت تحت امرك |( خلود بصت حته بصه - اه يا دكتور يا ابن الايه - دا انت عمرك ما عملتها و كنت بتزعل لما بدى رقمك للعيانين تقوم انت تكتبه ليها ااااه منك اااااه )

    مى - ميرسى لزوقك يا دكتور مش عارفه اشكرك ازاى

    روحت عملت فنجان قهوه و انا من جوايا

    ايه يا على مالك فين المقاومه وفين التغير اللى عملته فى حياتك - انهار ليه كل حاجه لما شفت مى - هوه انت البعيد اعمى العين والنظر هوه نت مش شفت البت قمر ازاى - شفتها بس وبعدين هتتجوزها يعنى وتبقى حلالك - ما انت عارف يا زفت انى موضوع الجواز ده مليش فيه دلوقتى على الاقل - انت عارف الالتزمات اللى انا فيها و الحجات المطلوبه منى شهريا - طيب خلاص سيب البت فى حالها - هوه انا قمت اغتصبتها - دا انت عيل بيض بجد زهقتنى

    فضل الحوار بينى وبين ضميرى اللى فشلت انى اقتله مرات كثيره فتره طويله و ارهقنى الكلام معاه

    مرت الأيام واليوم الموعود جه النهارده الاحد – ايه يا على مالك فرحان ليه كده روحت قبل معادى العيادة و انا داخل حاولت ابص اشوفها جت ولا لا مش شفتها جالى اكئاب – دا انا جاى مخصوص عالشان خاطرها

    خلود – ابدا ادخل الحالات يا دكتور

    انا – هاتيلى قهوه بس الأول لسه 8 مش جت أصلا

    خلود – مالك يا دكتور مضايق ليه

    انا – لا ابدا مفيش حاجه

    خلود – مدام مى جت و حجزت و قالتلى هترجع على عشره هههههههههه

    انا – بجد

    خلود – ايوه يا دكتورى ( بمياصه ودلع )

    انا – دكتورى لا مايصه يا بت يلا يا هانم هاتى القهوه خلينا نبدا ( ابقى كذاب لو قولت مش فرحت مش قلبى كان هيطير من الفرحة )

    كل شويه ابص في الساعه خلصت الحالات و جت الساعه الموعودة

    لقيتها داخله عليه – لابسه **** – ايوه يا فندم اتفضلى اسم حضرتك –

    انا مى يا دكتور – انت مش فاكرنى

    انا – مى ؟ مش عرفتك عالشان ال**** افتكرتك حاله تانيه

    مى - انا مى و كشفت وشها ( ايه القمر اللى انا شايفه ده هوه في جمال بالشكل ده )

    انا – طيب ليه ال****

    مى – اخويا الكبير اصر عليه علشان اتخانق معايا انى اتاخرت يوم الأربعاء و اصر البسه وانا نازله عالشان لو اتاخرت في العياده وكانت زحمه

    انا – معاه حق

    مى – ليه بس يا دكتور

    انا – معلش انا لو مسؤل عن القمر اللى قدامى ده انا مش هخرجه ب**** – دا انا ههحبسه في البيت محدش يشوفه غيرى

    مى – هههههه انت مجامل بس يا دكتور مش للدرجه دى يعنى

    انا – لا للدرجه دى وابوها وخالتها كمان

    مى – ههههههههه ...... يسعدك يا دكتور انا متشكره اوى

    انا – طيب خلينا نعمل اشعه الأول وبعدها تيجى أكون خلصت باقى الحالات ونبقى براحتنا

    مى خرجت وخلود دخلت – ادخل اللى بعدها ولا اعصابك مش مستحمله

    انا – انتى اتجننتى يا خلود ايه اللى بتقوليه ده احترمى نفسك وحسك عينك تتكلمى بالشكل ده تانى

    خلود – انا اسفه مش اقصد

    انا – تقصدى ولا مش تقصدى اتفضلى دخلى بقيت الخالات

    و فعلا خلصت بقيت الحالات و دخلت مى في ايدها لااشعه و شفتها

    تمام يا مى زى ما توقعنا – الاشعه فيها التهاب في الغشاء اللى مبطن للرئه و مش هنغير كثير في الادويه هنضيف دوا واح بس

    انتى طمنينى عليكى

    مى انا احسن كثير

    طيب ممتاز يبقى معادنا الأربعاء

    خرجت مى مستغربه انى خلصت معاها بسرعه كانت متخيله انى هكشف تانى او اننا هنقعد نتكلم فتره أطول وده كان هيحصل لولا بنت اللذين اللى اسمها خلود خلتنى عاوز ابعد اى شبهه عنى

    روحت فيه احباظ الدنيا كله كانت قدامى وحوارنا في الأول كان مشجع جدا و ضيعت الفرصه من ايدى

    مرت ساعه و لقيت رساله على الواتس

    هوه انا صدر منى حاجه زعلتك ؟

    انا – عفوا مين معايا

    مى – انا مى يا دكتور

    اهلا مدام مى

    مى – انا مش مدام على فكره انا ارملة اه بس انسة

    انا – اسف مش اقصد اقلب عليكى المواجع بس ازاى

    مى – انا انكتب كتابى و جوزى ال.... يرحمه عمل حادثه قبل الفرح باسبوع و اتوفى وانا من وقتها مش ارتبطت ولا هرتبط وفاءا ليه

    انا - ...... يرحمه بس سامحينى ده وفاء اه من نوع نادر بس ظلم ليكى انتى لسه صغيره والعمر قدامك و اللى زيك أصلا لسه مش اتخطبوا ليه تحكمى على نفسك تقضى عمرك بالشكل ده

    مى – نصيبى يا دكتور و يمكن ده الخير

    انا – الخير هوه انك تتجوزى ويبقى ليكى حياتك و أولاد شوفيهم بيكبروا قدام عيونك الحلوة دى

    مى – انت اللى عيونك حلوه يا دكتور علشان كده شايفنى حلوه

    انا – انا مش بجامل على فكره وانتى على راىء كاظم – كلك على بعض حلو

    مى – ميرسى بجد انت بترفع روحى المعنويه بجد بكلامك ده وانا مقدره ليك بس برضو مش قولتلى انا زعلت في حاجه

    انا – عاوزه الصراحة ؟

    مى ايوه انا مش بطلت عياط من ساعه ما رجعت من العيادة و بسال نفسى ليه عاملنى ناشف كده

    انا – ينهار ابيض عياط ليه بس كله من بنت اللذين امنو اللى اسمها خلود – جت ولمحت ليه انى بعاملك معامله خاصه غير و احرجتنى

    مى – هوه انت فعلا بتعاملنى معامله انا مش شفتها قبل كده بس هيه كلامها صح ولا غلط

    انا – صح وصح كمان – انا عمرى ما اديت رقمى لحد اديته ليكى – اول ما دخلت النهارده كانى بسال عليكى و بدور بين عيون اللى قاعدين على عيونك

    مى – هوه انت كلامك حلو كده علطول

    انا – لا انا مستغرب نفسى يا مى ومستغرب اللى انا فيه و مستغرب كلامى و مستغرب حجات كثير اوى

    مى – قولت الكلام ده لكام واحده قبلى طيب

    ملحتش ارد لقيتها باعته

    مى – انا لازم اقفل سلام بعدين اكلمك

    انا – ايه اللى حصل مى تعالى هنا مش تمشى – خفت ابعت الرساله و مسحتها و بصيت للموبايل هوه ايه اللى حصل

    ايه اللى حصل

     

     

     

     

    اعتذر عن قصر الاجزاء ولكنى اكتبها بالمواقف التى حدثت ولا اريد كتابه اكثر من موقف فى كل جزىء

    اكرر اعتذارى للجميع

     

     

    الجزىء الثامن

     

    الليله احساسى غريب كانت اغنية كاظم اول ما توارد الى ذهنى بعد ما اضطرت مى الى انهاء الحوار القصير فجاه و لكن لماذا ماذا حدث هل فجاه احست بالخجل ام هناك سبب اخر

    انا – مى انت هنا ؟

    مى – سورى يا دكتور على اخويا كان بيخبط على الباب و مش عرفت غير انى اقفل بسرعه معاك

    انا – على فكره مفيهاش حاجه كان سهل تقوليله ببعت للدكتور اساله على الدوا

    مى – انت متعرفهوش يا دكتور – هوه طيب اوى بس عصبى بشكل غريب و عندة سر محدش يعرفه مخليه كده – لانه اتحول فجاه بعد جوازة

    انا – اكيد يا مى كل قلب جواه هموم كثير محدش يعرف الا جوة

    مى – معاك حق بس سورى واحد زيي حضرتك ايه المشاكل اللى ممكن تكون عندك – انا شيفاك ولا غلطه – دكتور – وسيم – شاطر – محبوب

    انا – انا ؟ كل ده

    مى – ايوه واكثر بلاش تواضع يا دكتور

    انا – مش تتخدعى بالشكل يا مى ولا الضحكه ياما بيداروا حجات كثيره عارفه انا عمرى ما حكيت عن نفسى ولا حد سالنى قبل كده

    مى – اسمحلى ابقى انا اول من يسالك و انا حابه اسمعك اوى

    انا – طيب احنا هنكتب كده كثير الحكايات دى عاوزه مكالمه مش بس كتابه و اقولك على سر

    مى – قول بسرعه

    انا – وحشنى صوتك

    مى – بجد

    انا – الهى اعدم اغلى ما املك اللى هوه موبايلى زي ما بقولك كده

    مى – ههههههههههههههههههه طيب خلاص كله الا الموبايل

    انا – طيب ايه اكلمك دلوقتى ؟

    مى – ادينى بس خمس دقائق

    انا – خدى وقتك

    مرت الخمس دقائق كانها خمس سنوات – مالذى جرى يا على – معقوله حبيت – انت اهبل هوه فيه حب بالسرعه دى – ليه لا – ايه اللى يمنع – طالما لقيت اللى بتدور عليه – يا ابنى مش تستعجل علشان مش تتصدم ثم تعالى هنا مش انت لسه شايف انك صعب تتجوز يبقى انت عاوز تحبها ليه وانت مش هتتجوزها – يعنى شايفها هتموت على الجواز ما هيه قالتلك انها مش بتفكر في الجواز – يا ابنى كلام هيه لو لقت اللى ينسيها مش هتتجوزه وبس دى هترقص ليه باليه بحيرة البجع كمان لو حب – تفتكر – الا افتكر افتكر ونص وخمسه كمان – طيب اهدى بقى كده مش توترنى ايه ده الخمس دقائق خلصو انا هبعتلها

    انا – مى هنا ؟ اتصل

    مى – ايوووووووووووووون

    الو – ازيك يا مى عامله ايه

    ههههههههه انت لسه هتقولى عامله ايه يا دكتور يلا احكى انا نفسى اسمع

    يا بنتى اصبرى مش لما اسمع صوتك شويه ش بقولك صوتك وحشنى اوى

    ضيف على القايمه بكااااااااش

    هههههههههههههه حرام عليكى انا مش بكاش على فكره تقدرى تقولى مبعرفش اخبى اللى جوايا وعموما صى يا ستى اقر انا الماثل امام سعادتكم ان كل ما سوف أقوله حقيقه ..... على ما أقوله شهيد

    هههههههههههههه دكتور انت محسسنى انى هقولك رفعت الجلسه و اخلاء سبيل المتهم في اخر المكالمه

    ايوه او تقوليلى استمرار حبس ههههههههههههههههههه

    لا انت من الطلاقاء يا على هههههههههه

    طلقاء من أولها هههههههههههههههههههههه ماشى يا مى

    انا على السيد عبدالجواد عارفه لو قولت ابن سى السيد هزعل منك هههههههههه الراجل كان ا... يرحمه اسم بس انما كان غلبان موت و أصيب واحن اب في الدنيا

    شوف انت اللى بتستفزنى أتكلم اهو انا مش عاوزه غير انى اسمعك

    مرت ساعات واحنا في المكالمه وانا مش فوقت غير وانا شايف الصبح بدا يطلع معقوله مر الوقت ده كله انا عمرى ما اتكلمت كده مع حد

    مى انتى نمتى منى ولا ايه

    انا فرحااااااااااااااااااااانة اوى يا دكتور و مش عارفه أقول ايه انا كنت مستمتعه بالكلام معاك بس خلاص لازم أقوم انام شويه في دكتور بينى وبينك روحتله مدينى دوا بيخلينى عاوزة انام بس مش تقوله بقه

    ده دكتور اى كلام في حد يخلى القمر ينام امال مين اللى هينور الدنيا

    لا مش تقول عليه كده ده اشطر دكتور واحلى دكتور كمان

    طيب خلاص يا ستى ال.... يسهلووووو انا هسيبك ترتاحى

    تصبح على خير يا احلى دكتور

    وانتى من اهله يا احلى واجمل من رائت عيونى

     

    يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس يسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس هيه دى – دى اللى كنت بدور عليها

    نمت وصحيت على الضهر وانا فيه نشاط يخلينى اعمل خمسين ضغط ورا بعض – اول ما فتحت عيونى كتبتلها على الواتس

    اذا كنت معتقد اننى لم اراك فاعلم جيدا ان ملامحك لم تفارق عيونى حتى وانا في عالم اخر – صباح شريف حظرتكم مى هانم

    مى – صباح شريف عفيف ابننا على – انتى جايه تشتغلى ايه

    انا – سووووووووووووووواقه يا هانم سوووووووووووووووواقه

    مى – هههههههههههههههههههههه ايه الصباح الحلو ده انا عمرى ما صحيت على ضحكه كده

    انا – تستاهلى و تستاهلى كمان مى عندى سؤال مهم كثير – هوه ايه اخرة مشينا مع بعض – عارفه لو قولتى اكيد هنقعد هغزك هههههههههههههههههه

    مى – ههههههههههههههههه لا خلاص مفيش قاعده هنقضيها مشى

    انا – قومى يلا البسى بسرعه انا عازمك على الفطار في مكان تحفه على النيل

    مى – صعب جدا

    انا – ليه بس

    مى – هبقى مرعوبه ان اخويا يشوفنى ولا يسالنى رايحه فين واكذب

    انا – خلاص بسيطه نروح العياده – النهارده اه مش يومى هناك بس محدش بيجى العياده قبل خمسه العصر و احنا هنبقى براحتنا انا معايا نسخه من المفتاح و لو قالك اخوكى رايحه فين قوليله إعادة كشف و كده مش هتكذبى لانى هتابع حالتك كمان

    مى – طيب خلينى افوق بس وافكر فيها وارد عليك

    انا – مستنى ردك

    ايه يا على هتروح معاها العياده من غير ما حد يكون هناك – اوعى يا على يكون اللى في دماغك – لا طبعا انت بتهرج انا مش ناوى غير بس أتكلم معاها واشوفها مش اكثر – يا خوفى منك يا على

    مى – موافقه بس بشرط مش هتاخر عالشان اخويا انت عارف

    على – تمام انا الساعه 3 هبقى هناك مستنيكى

    مالى احدق في المراه اسالها باى ثوب من الاثواب القاها – كاتا كلمات نزار قبانى معبره عما يجول في خاطرى – أحاول ان اختار من اللبس اجمله ومن البرفيوم اكثر رجوله و من ومن اردي ان ابدو على اكمل وجه عندما ترانى

    نزلت وروحت على العيادة بفتح بابها لقيته مفتوح – نعم ايه ده هوه في حد جوه – لقيت ام عبدة الشغاله في وشى – خير يا دكتور على ايه اللى جابك دلوقت في حاجه –

    انا انتى هنا بتعملى ايه دلوقتى

    ام عبدة – بمسح و انضف يا بيه

    طيب يا ام عبده .. ال... يعينك – انا نسيت حاجه في المكتب هجيبها و اقعد شويه ارتاح وانتى كملى شغلك

    ايه المصيبه دى بقه هعمل ايه في الست دى و اتخلص منها ازاى –

    ام عبدة – يا ام عبدة – انتى زي والدتى و في حاجه انا عارف ان مش اى حد هيقدر يعملهالى غيرك

    ام عبدة – يتهار ابيض اللى تؤمر بيه يا دكتور مش هتاخر

    انا – انا نفسى في فطير مشلتت تعرفى تعمليه

    ام عبده - دا انا استاذه فيه

    انا – حلو اوى بصى خدى الفلوس دى اشترى اللى انتى عاوزاه وروحى البيت اعمليه وانا هستناكى اخده منك اتغدى بيه النهارده

    ام عبده – بس انا لسه مش خلصت

    انا – مش مشكله محدش هيكلمك أصلا ولو مخلوق نظق انا اللى هقفله

    ام عبده – خلاص حاضر يا دكتور مش هتاخر عليك

    انا – لا خدى راحتك المهم يطلع فطير جامد

    حلاوتك يا على ايوه كده على الأقل ساعتين على ما ترجع لو مش كان اكثر

    خرجت ام عبدة و بقيت قاعد اقرض في ضوافرى من كثر التوتر و القلق – مى على وصول وانا مش قادر

    دخلت مي العياده انا كنت قاعد مراقب الباب قمت بسرعه استقبلها من بره – اول ما شفتها مدت ايدها سلمت عليه وانا مسكت ايدها وبوستها

    انا – عارفه على الرغم انى شفتك قبل كده الا انى حاسس انى اول مره اشوفك فيها و انك اجمل واحلى من اى يوم

    مى – بلاش الكلام ده انا مش بستحمل ومش استحملته و احنا بنتكلم فون و عدد ضربات قلبى بيزيد اوى حتى شوف

    مسكت ايدى حطتها على صدرها اشوف ضربات قلبها – حركه جريئه منها و مش متوقعه – مش كانت اول مره المس صدرها لمسته قبل كده في الكشف الا ان المره دى كان لمسى له مختلف

     

    واحساسى بيه غير

    انا – ينهار ابيض ده سريع اوى يا مى للدرجه دى طيب تعالى ارتاحى جوه وخدى نفس عميق كده عالشان يهدى

    دخلت مى و قعدت على الكرسى قدامى وانا قاعد على المكتب

    انا – تحبى تشربى ايه

    مى – مفيش مش مشكله انا لازم امشى دلوقتى

    انا – ليه بس انتى لسه مش قعدتى عشر ثوانى تقولى امشى

    مى – مش عارفه مالى بس حاسه انى دايخه اوى

    انا – طيب قومى مددى شويه على الشيزلونج بتاع الكشف عالشان الدوخه تروح

    قامت مى نامت على الشيزلونج وانا جيبت كرسى وقعدت جمبها ماسك ايدها

    مى – سيب ايدى يا على انا جسمى و قلبى مش بيستحمل حتى شوف

    وخدت ايدى تانى على صدرها المره دى حطتها من تحت البراه اللى كانت لابساها

    ايه الإحساس الممتع ده انا ايدى على صدرها لامس الحلمه اللى واقفه واللى منبهر بيها من اول مره من لونها و حجمها

    انا الى الان كنت ماسك نفسى وبحاول اتحكم في مشاعرى انما اللى كنت فيه كان فوق كل احتمال

    قربت منها ومن شفايفها و ايدى لسه على صدرها و بدات شفايفنا تتلاقى في عالم المتعه شفايف ليها طعم الكريز و نعومه الحرير و تفسها له ريحه مختلفه ريحه شهيه تشتهى حتى تشمها – دابت شفايفى على شفايفها و امتزج ريقى بريقها و تعالت أنفاسها و دون ما احس ايدى التانيه عرفت طريقها لصدرها التانى تلمسه بنعومه و صباع ايدى بيعمل دواير على الحلمه اللى وقفت وقوف العاشق للمداعبه وقوف المتمنى انى ادوقها – بدون ما اشعر بدات الحس حلمتها بهدوء و صوت نفسها وسخونته كانت ماليه المكان كله صوتها بجد غير اهااااتها غير كل حاجه فيها غير

    طلعت ابوسها تانى فايفها وحشتنى و ادوقها طعم حلماتها كانت مى وصلت لمرحله غير مرحله انها مش بس بتبوسنى دى بتعض شفايفى – عضها ليها هيجنى اوى و ايديها كانت هتقطع قميصى و هيه بتضغط بضوافرها على ضهرى و تضمنى ليها

    قلعت القميص في ثوانى و قلعتها البلوزه اللى لابساها و عيونى شافت اجمل صدر واحلى منظر و الحلمه الوردى واقفه و نظرات الشهوه في عيونها بتترجانى اكمل

    كملت لحد ما وصلت لسرتها – بدات الحس فيها و هيه مش سامع منها غير صوت نفسها اللى زاد قوى

    نزلت للحظه اللى من جوايا اتمنتها و اتمنت تحصل و قلعتها الجيب اللى كانت لابساها

    كل ما فيكى جميل يا مى حتى البانتى اللى مش مغطى شفايف كسك واللى باين انه غرقان و انك جيبتى بدل المره اتنين – نمت مع ستات قبلها انا ريحه كسها مش شميت في حلوتها – طعم عسلها وانا بلحس كسها كان له طعم تانى مى مى ايوه ااااااااه

    ايه حاسه بيه

    حاسه انى عاوزك ازاى

    مى – وانا عاوزاك اوى عاوزاك جوايا يا على عاوزاك موت انا هموت عليك

    انا – مى دوقى طعم عسلك انا هجيبهولك على لسانى

    مصى لسانى يا مى مصيه جامد

    مصت لسانى و عليه عسلها

    مى – طعمه حلو اوى يا على تفسى ادوق طعم لبنك

    انا مش قادر مش قادر

    خرج زبى من سوسته البنطلون كلها اتقطعت من كثر ضغطه عليها و بقيت على شفايف كسها ادعك فيه و انا في عالم تانى

    مى – ااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه كمااااااااااان كمان يا على كمان يا على انا مش قادره

    زودت في الدعك وحاسس كسها بقى جاهز لاستقبال الضيف اللى واقف على بابه

    انا – هنينك يا مى انا بنبكك شايفه فتحى عيونك وشوفى زبى وهوه بيدخل جوه كسك

    مى – دخله دخله بسرعه و اخبط فيه جامد عاوزه احس انه بيطلع من بقى

    انا – مى انا مش قادر انا هجيب هجيب

    مى هاتهم هاتهم هاتهم جوايا هاتهم

    مسكت نفسى بالعافيه و خرجته و جيبتهم على سوتها وعلى بطنها

    و هيه اااااااااااااااااااااااه انا جيبت انا جيبت يا على انا وصلت وصلت

    انا فين انا ازاى انا مين انا عملت ايه انا في عالم اخر انا مش هنا

    بس ايه ده مى مفتوحه قبل كده

    انا زبى دخل جواها

    مى كانت ست مش انسه زى ما قالت

    انا انا ...............................

     

    الجزىء التاسع

    =اعتذر جدا عن التاخير لظروف خارجة عن ارادتى تماما و ظروف الكوفيد _ 19

    كانت اللحظه التي أخرجت مننى من ظهرى في رحم مى لحظة لا تنسى ولا استطيع نسيانها مهما مر على هذا الحدث من سنوات كانت لحظه للتاريخ لم يكن جنس عادى ولكنه كان جنس من نوع اخر جنس اختلطت فيه مشاعر العاطفة مع نداء الجسد

    لم تنظق مى بكلمة واحده و اكتفت بلبس ما تبقى من لبسها وسارعت بالانصراف ....................

    كنت اجلس على المكتب بعدما عاد الوضع الى ما قبل ز و تراودنى الأفكار – مى قالتلى انها انسه وانها ارمله – بس مش كانت انسة – يا على ما ممكن يكون غشائها مطاطى وانت دكتور وعارف ان ده اختراقه عادى مش بيعمل ددمم ( أصلا غشاء البكاره مفيهوش ددمم بيروح له كل الفكره وريد صغير بيبقى معدى وراه و الراجل بيخترق العشاء فبيقطع الوريد ده و يجى الدم المتعارف عليه – او يبقى غشيم و يعملها vaginal tear

    وفى الحاله دى هيخليها تجيب ددمم اكثر بس هيالمها اكثر وخصوصا ان حجم المهبل في التوقيت ده بيبقى اصغر ) ايوه معاك بس انا زبى دخل بسهوله اوى مش صعوبه اول مره واحده تتناك – معقوله مى تكون كمان بتخدعنى معقوله انها تبقى شمال هيه كمان – معقوله تطلع زى الهام ولا زى ام عماد ولا عبير ولا ولا – كلهم شمال – انا كل ما اطلع من نقره اقع في ضحضيره زى ما بنقول – هوه انت ايه مش هتقابل مره واحده بجد تامنها انك تديها اسمك وتبقى ام اولادك – استنى استنى يا على هوه انت اللى كيوت اوى ومش بتغلط ما انت اللى دورت انك تنيك كل اللى قولت عليهم هما اللى اغتصبوك يعنى – انت كمان شمال يا على واللى بتيجى تحت ايدك مش بترحمها و اخرهم مى – دا انت من جبروتك خرجت قدامك وانت مش نطقت – ايه اللى خرصك – كنت نطقت بكلمه ولا قولتلها معلش

    كسرت بخاطرها – بالراحة شويه عليه انا بشر مش ملاك

    قطع حوارى مع ابن الوسخه ضميرى ال... يحرقه بجاز وسخ معذبنى ومطلع عين اهلى

    ام عبدة – انا خلصت الفطير يا دكتور و ايه طلع زى الحلاوه ريحته جايبه اخر الشارع

    انا – فطير ايه ( انا نسيت أصلا انى وزعت ام عبدة عالشان العيادة تفضى ) ايوه ايوه بالسرعه دى يا ام عبدة دا انتى شكلك ست بيت شاطره اوى

    ام عبده – وانت الصادق شكلى شغاله بيت شاطره اوى انما ست دى ما اظنش

    انا – سيبك دا انتى ست الستات هاتى بقى الفطير انا هاخدة واروح اغتصبه في البيت واجيب وانا مروح عسل وجبنة قديمة

    ام عبدة – طيب اغتصبه بالراحة مش قدك

    عيون ام عبدة جت على الشيزلونج و كان عليه اثار المنى موجودة وريحته ريحة معركة النيك اللى كانت شغاله

    انا – بتبصى على ايه يا وليه

    ام عبدة – هكون ببص على ايه ما انت شايف يا دكتور المنظر مش محتاج تفسير محتاج نضيف

    انا – طيب نضفيه وانتى ساكته

    في طريقى الى البيت كنت هعمل اكثر من مره حادثه من كثر عدم التركيز – في اللى حصل مع مى من ناحيه – وفى كلام الشرموطه اللى داخله تتشرمط عليه اللى اسمها ام عبده دى ( اللى يدور وراها يلاقيها كسها طلعله سنان و مصدى من عدم الاستخدام و عليه حشائش السافنانا والاستبس و في قطه والدة جوة )

    وصلت البيت و طلعت موبايلى و بعت لمى

    انا – مى صاحيه ولا نايمه ؟

    مرت دقائق – الرساله لسه مش وصلتلها – ايه ده فين صورتها اللى كانت على الواتس – معقوله مى عملتلى بلوك – ملمش عليها الصراحة انا اللى استاهل انا اللى غلطان

    هتعمل ايه يا على – اصبر بس على بالليل – كلت ودخلت نمت و صحيت شربت فنجان قهوه دوبل و فوقت

    انا مش هصبر لازم اكلمها انا هنزل اجيب خط تانى شركة تانيه و خلاص و فعلا عملت كده

    بعتلها

    انا على يا مى لو سمحتى فكى البلوك ميصحش كده اظن اللى بيتحكم عليه بالاعدام بيسمعوا مرافعته

    مى – عاوز ايه بعد اللى عملته

    انا – عملت ايه يا مى – اغتصبتك ؟ كانت حاجه بدون رغبتك وارغمتك عليها – نسيتى مين اللى حط ايدى على صدرك ومين بدا الشراره

    مى – انا مش كنت اقصد كده انت عارف

    انا – اللى حصل حصل يا مى انا مش ببعتلك علشان اشوف مين اللى غلطان ولا اعفى نفسى من الغلط انا كمان غلطت و لازم اتحمل نصيبى من الغلط

    مى – ايوه يعنى حضرتك عاوز ايه مش فاهمه

    انا – عندى تساؤلات محتاجه لاجابه يا مى

    مى – اتفضل يا دكتور

    انا – انتى قولتليلى انك ارمله و انك انسه وانا قولت وقتها انك وراكى قصه عاوز اعرفها

    مى – باى حق انت لغيت كل الحقوق

    انا – بحق انى هبقى جوزك يا مى

    مى – جوزى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ خلاص يا دكتور انت وصلت للى انت عاوزة اظن مفيش دلعى تورط نفسك في جوازة

    انا – انا مكنش ليه غرض من الأول يا مى و مكنتش بدور على سكس اعمله معاك – انا لو عاوز سكس كل يوم هلاقى مليون واحدة وفي مليون واحده تتمنى – انا حبيبتك من اول يوم كنتى فيه في العياده ازاى حصل وبالسرعه دى معرفش و لما حصل اللى حصل لا كنت ناوى عليه ولا مرتبله – رغم انى مش هنكر – انا عمرى ما حسيت انى مستمتع قد ما كنت معاك

    مى – واضح انك كنت مع ناس كثير قبل كده

    انا – حتى لو – حاسبينى من يوم ما عرفتك وانا هحاسبك من يوم ما عرفتينى بس من حقى اعرف قصتك

    مى – قصه ايه يا على اللى انت عمال تقول عليها

    انا – انتى قولتيلى انك بنت يا مى فاكره ؟ و لما حصل اللى حصل ( كنت هموت واقولها لما نكتك ) اظن انى دكتور واعرف دى بنت ولا ست

    مى – اهاااااا ده كل اللى شاغلك بنت ولا ست – لا ست يا على و ست جدا كمان و كنت حامل واجهضت – ارتحت كده – عرفت سرى – يلا اتفضل ممكن تروح تفضحنى

    انا – مش انا اللى اعمل كده و مش انا اللى افضح بنات الناس يا مى عيب اللى انتى بتقوليه ده انا مقدر نفسيتك

    مى – نفسيتى ؟؟؟؟؟؟؟ تعرف انت ايه عن نفسيتى وانت سايبنى اخرج من قدامك وامشى ولا كانى شرموطه جايبها من الشارع واديتها القرشين وهتغور لكلاب السكك – انتى خلتنى احتقرت نفسى وكنت هرمى نفسى تحت عربيه وانا مروحه

    انا – انا مش كنت في وعيي ومش عارف عملت كده ازاى انا كنت في حوار مع نفسى و ضميرى بخلينى انسى انا فين وازاى

    مى – ضميرك ؟ انت فعلا عتدك ضمير – لو كان عندك مكنتش سبتنى اخرج كده

    انا – لا عندى والا منزلتش اجيب خط تانى عالشان اكلمك لما لقيتك عامله بلوك على الرقم التانى

    مى – معلش انا اخويا جاى من الشغل ولازم اجهزله العشا

    انا – هستناكى

    مى – طيب

    مرت اللحظات متثقلة و قرات المحادثه مرارا و تكرارا – مى كانت حامل و اجهضت و بتقولها بكل بساطه – على انت بجد هتتجوزها – ولا بتقولها بس كده عالشان تحكيلك يمكن تلاقى حاجه تهدى بيها ضميرك – مش عارف هيه كلمه و طلعت وخلاص اسمع منها يا على مش يمكن تكون مظلومة مش يمكن تكون ضحية

    مى – سورى اتاخرت

    انا – ولا يهمك انا كنت قاعد مستنيكى

    مى – بص يا دكتور – انا مبحبش اصعب على حد ومش بحب القرارات السريعه و ردود الأفعال كون انك تطلب منى الجواز في التوقيت ده – ده ملوش عندى غير معنى واحد انى صعبانه عليك و انا مش بحب اصعب على حد ولا ان حد يفتكر انى ضعيفه – انا مش اول علاقة ليه اتصدم فيها اتصدمت قبل كده في جوزى اللى كنت على زمته بعد كتب الكتاب استعجل زيك و خلى بيه في يوم كنا بنرتب حجات في الشقة و كان العقاب انى بقيت حامل في *** ملهوش زنب واللى اضطريت انى اتخلص منه بعد ما جوزى اتوفى في حادثه قبل الدخله وقتها الموضوع ادارى انى حزينة و فقدت صحتى وكنت هموت وانا بيتعمل ليه الإجهاض ( الست في الحمل حجم الدم في جسمها بيزيد بنسبه 25-35 في المية – الاورده والشرايين اللى موجوده في المشيمه بعد ما تتكون حرفيا بتبقى شبه الخراطيم اللى بتروى الزرع – خطوره الإجهاض في النزيف و خطورته الأكبر في عدم تفريع الرحم بشكل اكبر بعد الإجهاض و امكانيه العدوات البكتريه اللى ممكن تخلى الست تدخل في حاجه اسمها انتان دموى او بالبلدى تسمم في الدم ) كل ده ومحدش يعرف عنى غير صحبتى و اقرب الناس ليه واللى كانت معايا – انا في الدنيا طول عمرى لوحدى بنت وحيده ليها اخ لاب وام ميتين – من يومها وانا مش كنت عاوزه اتجوز علشان عارفه انى هتحط في الموقف ده و سرى الكبير ينكشف – رغم انى عاوزة اهرب من تحكم اخويا فيه واللى زاد جدا في الفتره الاخيره الا انى ارتضيت الذل ده على الفضيحه

    هااا يا دكتور عاوز تعرف ايه تانى – انا دلوقتى مش عاوزه منك ردود ومش هقبل منك اى رد

    اقعد مع نفسك و شوف هتعمل ايه و انا موافقه في اى قرار يتاخد

    انا – اقدر ليكى صراحتك و هنفذ طلبك و اوعدك ان القرار اللى هناخدة هيبقى عن اقتناع ان ده افضل الحلول ليكى وليه

    كان من اصعب الأوقات التي مرت على في حياتى كنت مطالب بقرار مصيرى القرار الذى من الممكن ان يكون قرار اندم عليه بقيه حياتى او قرار السعاده الابديه – تواردت الخواطر و تصارعت القرارات في داخلى ما بين مؤيد و معارض – المؤيد يقدر لها صراحتها و المعارض يحذرنى اننى لن انسى لها هذا و سوف يبقى الماضى حى يطل براسه كل فتره لينغص عليه حياتى – كم تمنيت ان تكون زوجتى انا اول شخص في حياتها – فما بالك اننى لست اول شخص كحب اننى سوف اصبح الثانى في الحب و الجنس – هل يعوض الحب حبا - هل ينسى الزوج زوجا – ام تظل الذكرى

    مرت ايامى الأولى وانا في حاله يرثى لها و كان من الطبيعى والمنطقى ان أحاول ان اتناسى بان اهلك نفسى في العمل حتى اعود الى البيت وقد بلغ منى التعب مبلغه فلا اعرف مكاننا ياوينى الا السرير و اهرب بالنوم – لم يكن لي الصديق الصدوق الذى استطيع ان اتعرى امامه – حتى لو لى هل اعرى زوجتى المستقبليه امامه و انتظر ما ينصحنى به – لا لم ولن افعل – لن اخطا هذا الخطا – فلقد ااتمنتنى على سرها و لا يمكن ان اخون الامانه – نعم لي كثير من العيوب لكننى لست بخائن للامانه

    في هذه الاثناء و يوم الاحد المخصص لى في العياده قررت ان اخرج من المستشفى مباشرة على العياده وليتينى ما فعلت

    دخلت العياده كانت الساعه تقترب من الرابعه – كانت العياده نظيفه للوهله الأولى لا يوجد في اى احد فلا يوجد أصوات – اخدت طريقى الى الغرفه الأصوات بدات في الظهور

    ااااااااااخ الحسى الحسى جامد يا شرموطة

    ايه ده وقفت على الباب شايف اللى بيحصل وهما مش واخدين بالهم منى – يخرب بيتك دى خلود و ام عبده و ايه ده – دى خلود نايمه على الشيزلونج و رافعه رجليها و ام عبده عماله تلحس في كسها و خلود ضاغطه على راسها جامد

    ااااااااااااااااااااااااااه اشفطى اشفطى بظرى جامد اشفطنى يا متناكه

    اااااااااااااااااااااه جامد دخلى صباعك في طيزى جامد

    خلود واصله لحاله فظيعه و صوتها بدا يعلى

    ام عبدة – وطى صوتك يا شرموطه صوتك عالى

    خلود – كملى يا متناكه قربت اجيبهم كماااان الحسى واشفطى وخلى صباعك بالراحة بيوجعنى

    ام عبده – بيوجعك ايه يا وسخه دا واخد كيلو خيار

    خلود – اه ااااااااااااااااااااااااااااااااه هجيبهم يا متناكه

    ام عبده – استنى يا متناكه هنيكك الأول

    ام عبده قلعت يخرب بيت كسك يا ام عبده زى ما تقوقعت عليها زنبور ولا الزبر و كبير اوى طلعت عليها تحك كسها بزنبورها في كس خلود و زنبورها وبدا صوت الشراميط يعلى اوى

    ااااااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااخ جامد امد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااخ

    ام عبده خبره عارفه ازاى تنيك البت ازاى و البت خلاص على تكه و هتموت منها

    يخرب بيت كده انا زبرى وقف ونسيت نفسى و طلعته و قعدت ادعك فيه و انا شايف المنظر اللى قدامى

    مسكت نفسى بالعافيه كان نفسى ادخل في وسطهم وانيكهم الاتنين الى الان في اللحظه اللى بكتبلك فيها معرفش مسكت ازاى نفسى

    ااااااااااااااااخ ااااااااااااااااااخ شرموطة حكى حكى جامد يا متناكه حكى دا انتى متناكه من طوب الأرض

    اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه

    شلال ميه اتفجر في كس خلود غرق الدنيا –

    ام عبده – غرقتينى يا متناكه

    انا – زى ما انتو عارفين لو حد اتحرك و حياه كساسكم دى لتبقى فضيحه و طلعت موبايلى و صورتهم

    قومى بقه يا لبوه منك ليها

     

    الجزىء العاشر

     

    كانت المفاجاة مدوية بالنسبه لخلود و ام عبدة فلم تكن تتوقعان ان يتم فضح علاقتهما الشاذة وعلى يد من على يد الطبيب اللذين يعملان في العيادة معه – كيف تسير الأمور بعد ذلك – لقد فضحت امرهم – كيف تجرا احداهن على رفع عينيها في بعد ذلك – لم تكن المفاجاه بالنسبه لي فلقد اعتد على مقابله و رؤيه نساء اكثر منهما وقاحة – اليس من تعاشر ابنها معاشرة الأزواج او من تصاد الشباب للمتعه اكثر وقاحه – اليس من ترتدى ثوب العفه و تمتلك ماضى قذر و عندما يحين لها ان تخرج اسوء ما فيها سوف تفعل اكثر وقاحه – كانت الدموع في عينيهم بالنسبه لي ما هي الا دموع في عيون وقحة

    ام عبدة – اوطى على رجلك ابوسها يا دكتور مش تفضحنا

    بينما اكتفت خلود بالبكاء واللطم على خدودها و هي تحت اقدامى ابوس ايدك ابوس رجلك انا اهلى لو عرفوا هيموتونى ا

    انا – بس بس مش عاوز اسمع كلمه – انا مش خسيس عالشان افضح حد – ومش ندل عالشان استغل الموقف – انتى وهيه حريين انا مش **** علشان احاسبكم انا كل اللى اقدر اعمله انى مش عاوز اشوفكم هنا تانى ومش عالشان حاجه عالشان هبقى كل مره مشمئذ منكم

    خلود – انا هسيب الشغل حاضر وهمشى

    انا – ( ايه يا على حرام عليك يا جدع انت هتقطع رزقهم – ما انت كنت في وضعهم من كام يوم وفى نفس المكان – اختشى على دمك يا جدع ايه اللى انت قولتلته ده ) خلاص مفيش داعى يا خلود بس بشرط توعدينى الموضوع ده مش يتكرر

    ام عبدة – ولا هيتكرر ابدا توبنا يا بيه

    انا – انتى ليه مش اتجوزتى يا خلود و وفرتى على نفسك كل ده

    خلود – ومين قالك انى مش متجوزة – انا متجوزة بس جوز كل همه كيفه والمخدرات – و كل ليله يرجع البيت مش شايف قدامة و يوم ما يفتكر ان في ست في البيت كل اللى يعمله من اوله لاخره مش يكمل ثوانى ويكون نايم بيشخر

    انا – اهاااا يعنى عنده سرعه قذف

    خلود – سرعه قذف وسرعه قله ادب و سرعه دباثه

    انا – هيه حصلت دياثه كمان

    خلود – ايوه يا دكتور – المريض ده بيحب يشوفنى مع رجاله و بيجيبهم البيت كل ليله معاه و يوم ما أقول لا يبقى نصيبى علقه سخنه – انا قرفت منه ومن شكله

    انا – ازاى مش طلبتى الطلاق

    خلود – طلاق ايه يا دكتور وهوه ماسك فيديوهات عليه و بيهددنى انه يفضحنى بيها و لما اشتغلت هنا بقى شغلى ده وسيله النجاه اللى بهرب بيها من البيت و في نفس الوقت احوشه عنى بالفلوس اللى بياخدها منى بس انا بنى ادمة وليه مشاعر واللى انت شفته ده غصب عنى

    انا – غصب عنك ازاى بس يا خلود ثم ان ده سحاق مش علاقة عاديه

    خلود – ايوه يا دكتور عارفه بس غصب عنى من المره اللى جاب صاحبه فيها ومراته البيت و خلانى عملت مع مرات صحبه و صحبه عمل معاه الخول و بعدها نام معايا انا ومراته وانا حبيت إحساس الست مع الست

    انا – بس بس

    يخرب بيتك يا خلود – يا بنتى كفايه – استرى على نفسك انتى ايه اللى بتقوليه ده

    خلود – سيبنى يا دكتور هوه هيكون فضيحة اكثر من اللى شفته وسمعته و صورته دلوقتى

    انا – خلاص يا ستى مش عاوز اسمع – هو في وساخه في الدنيا كده – ايه القرف ده

    خلود مش تقلقى بس انا عاوز اخد منك الضوء الأخضر – لو خلصتك من الحيوان ده هتعملى ايه

    خلود – هعمل ايه – هبقى بنى ادمة تانى يا دكتور مش حيوانه – واعيش خدامة تحت رجلك و مش هنسالك الجميل ده حياتى كلها

    انا – يا ستى انا مش عاوز حاجه منك انا هساعدك و هقف معاك بس بشرط – توعدينى انك فعلا تبقى بنى ادمه و تحسنى الاختيار المره اللى جايه و تتجوزى و تكونى بيت و تجيبى أولاد و تبقى ام يا خلود انتى لسه صغيره و لسه مش عشتى حياتك

    خلود – ابوس ايدك ما تخلى بيه

    تذكرت في ذلك التوقيت زميل الدراسه – النقيب احمد عبدالجواد – رفيق المدرسه الابتدائيه في البلد – و ابن ابله ناديه التي كانت تعمل مع والدى مشرفه اجتماعيه في المدرسه الذى كان هوه ناظر المدرسه فيها

    خلاص يا خلود انا هتصرف بس في ورقه اكتبيلى اسم جوزك – عنوانكم – واى معلومات تفيدينا – القهوه اللى بيترزع عليها كده يعنى

    وانت يا ام عبدة دا انتى طلعتى مصيبه يا وليه احترمى سنك

    ام عبدة – سنى ايه يا دكتور دا انا لسه في اللفه وبرضع

    انا – اتلمى يا سافله هههههههههههههه ضحكتينى ومليش نفس اضحك غورى يلا

    لملمت خلود الثياب المبعثره و احسست انى احييت فيها امل قد مات – امل ان تحيي كريما شريفا

    المراه كالوردة و اجمل ما فيها حمرة خجلها و اطيب رائحه منها هيه رائحه الحياه التي تفوح منها كل صباح – اقترابك منها كفيل بتساقط اوراقها فلا تحاول ان تعبث بها لانها مهما ظهرت لك في قمه قوتها فهى في الأول والأخير – ورده

    أكملت يومى كالعاده ما بين الاستشارات والكشوفات الجديده و توجهت بسيارتى الى الشقه حيث مر يوم طويل الاحداث علي لم استطع حتى التفكير في مى وما هو قرارى

    كانت خطواتى على السلم متثاقله من التعب و دخولى الى الشقه اشبه بدخولى السجن الانفرادى – متى يجيىء اليوم الذى اجد فيه من ينتظرنى خلف الباب – يطفىء نار شوقى وشوقه الى بقبله و يعاملنى كطفل كبير عاد الى امه

    مى – ازيك يا دكتور انا بسال عليك بس مش اكثر و بقولك انى حلمت بيك امس

    انا – انا كويس يا مى انتى اللى عامله ايه طمنينى و خير حلم ايه

    مى – انا كويسه – مفيش – شفتك في مكان عالى على البحر و كان قدامك طربيزه فيها فنجان قهوه و لما شفتنى جايه عليك قومت من مكانك و قعدتنى جمبك و جيبتلى عصير و قعدنا مع بعض لحد لحظه الغروب

    انا – ( ومقولتلكيش بالمره اذا غربت الشمس اذكرينى – ايه ده – ده فيلم عربى قديم يا مى – انا مش مصدقك على فكره – ثم انا اول مره قلبى يبقى مقبوض منك كده |) حقيقى – عله خير يا مى الحلم جميل اوى

    مى – انا حبيت اطمن عليك و في نفس الوقت اسيبك براحتك زى ما اتفقنا

    انا – مى هوه انا ممكن اعرف عنوان بيتكم – ده لو تسمحيلى يعنى

    مى – اممممممممممم مش وقته

    انا – طيب براحتك

    ايه ده ليه مش ادتنى العنوان وليه الغموض ده ومش وقته ليه مليون سؤال ملهاش اجوبه جت في بالى و فضلت صاحى افكر رغم انى هموت من التعب لحد ما نمت و صحيت على العصر تانى يوم

    بدون وعى لقتنى بلبس وبروح العيادة رغم انه مش يومى وصلت على المغرب كان العياده فيها ناس و كانت خلود في مكانها على المكتب في الريسيبشن بره اول ما شافتنى اتخضت

    خلود – خير يا دكتور على في حاجه ايه اللى جابك دلوقتى

    انا – مش تتخضى يا خلود انا كنت قريب قولت اشوفك جهزتى الورقه اللى طلبتها منك ولا لا و في نفس الوقت عاوز منك خدمة

    خلود – خير عيونى

    انا – تسلم عيونك فاكره من أسبوعين تقريبا او اقل دخلتى مع حاله في اخر كشف

    خلود – ايوه مع مى

    انا – تعرفيها يا خلود

    خلود – الا اعرفها – انا اعرفها واعرفها كمان دى كانت زميلتى في ابتدائى وساكنه بعدنا بكام شارع

    انا – طيب هايل في دكتور زميلى عاوز يتجوز و انا عاوز ارشحهاله

    خلود – تصدق انت طيب يا دكتور على – ملقتش غير مى سكة

    انا – مى سكه ازى مش فاهم

    خلود – اسمها كده في المنطقه لانها بتيجى سكة مع اى حد وعندها اخ عاجز و مراته خلعاه و مش قادر عليها شكلها ماسكه عليه زله – فاكر لما بصيتلك اوى يوم ما دخلت تانى مره – كان نفسى اقولك - بس وقتها مقدرتش

    انا – شكرا يا خلود و كويس انك قوتليلى صحيح امشى في جنازة ولا تمشى في جوازة

    كانت كلمات خلود كالسوط على جلدى كانت كمن طعن سكين و اتى بحمض على الجرح – تعمتدت انهاء الحوار بسرعه و تعمدت الا اسمع المزيد من كلماتها يكفينى ما سمعت - كنت احس بشىء غريب و الان تاكد لي الإحساس – مررت بصدمات كثيره في حياتى و لكنى هذه المره مختلفه هذه المره كنت على وشك الزواج من من كانت شهرتها .................................. سكة

    انا – مى ازيك - انا اتمنالك كل خير من قلبى – انا كلمت اهلى و رفضوا و مش هقدر اقف قدامهم لان ظروفى صعبه – اتمنالك كل خير

    أرسلت الرساله و في طريقى الى الشقه رن هاتفى

    مى – خلاص ده قرارك – مش قادر تقف قدام اهلك وقادر تضحك على بنات الناس و تخلى بيهم – انت فاكر نفسك ايه – انت زباله و ادوسك برجلى و بكره هجيب سيد سيدك انا ضفرى بعيلتك كلها

    انا – اظن ملوش داعى الكلام ده وملوش داعى الغلط – انا يوم ما غلطت مش اغتصبتك انتى كنتى بمزاجكك

    مى – بمزاجى يا عرص يا ..............................قفلت السكه في وشها بعد ما ماسورة قله الادب بدات تطفح و ماسك البرائه وقناع الشرف سقط من غير رجعه – عملت ليها بلوك و قولت لنفسى درس واتعلم منه – درس قاسى ايوه – انما مفيش حد بيتعلم ببلاش

    كنت على مدخل العماره تراودنى الأفكار - افكر ان لا اصعد للحبس الانفرادى مره أخرى ولكن ماذا افعل لا يوجد مكان يؤوينى ولا من اشكو اليه

    صعدت على السلم اجر في ازيال الخيبه

    خيبه حب لم يكتمل

    خيبه امل ضاع

    خيبه صدمة العمر

    ايه ده – عبير – انتى ايه اللى موقفك على السلم كده

    عبير – ايوه يا عيون عبير وحشتنى اوى اوى اوى اوىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ىىىىىى

    انا – انتى كنتى فين مختفيه و مرات عمى رنت عليكى كثير عالشان الجمعيه كان موبايلك مقفول

    عبير – روحت المنصوره عند اهل المخفى جوزى – امه ماتت وروحنا هناك وعلى ما طلعوا اعلام الوراثه و الورث و و و اتحبست هناك معاه لحد ما رجعت من ساعتين عالشان اخد حجات من الشقه و هروح للعيال بكره

    انا – جيتى في وقتك يا عبير طيب ايه تعالى ادخلى فرصه نتعشى مع بعض و اطمن على سقط الرحم

    عبير – شفط الرحم ولا كس الرحم يا دكرى ههههههههههههههههههههههه

    انا – خشى يا سافله انا مش فايق لشرمطتك

    عبير خش يا دكرى خش

    جهزت العشا و شربنا شاى بعدها و معرفش ليه لقيتنى بقولها

    عبير هوه انا ممكن اعتبرك صديقه بجد واحكيلك

    عبير – هوه انا أطول يا دكتور طبعا يا نن عين عبير احكى

    انا القصه اللى حصلت .............. وبدات في سرد الاحداث و اللى حصل مع مى من الى و عبير مش بتنطق

    عبير – طيب انا كده سمعت – اسمع انت منى بقه – البت دى ..... تجاك منها دى شرموطه ومش بعيد يكون حد زقها عليك عالشان تجيب رجلك – غير كده البت دى عارفه عيادتك فين وسهل اوى تيجى تعملك فضيحة بجلاجل ( ينهار اسود عبير معاها حق ) لازم تامن نفسك كويس اوى و ياريت تعتذر عن العياده أسبوع ولا اتنين لحد ما الموضوع يهدى و تكون لقت زبون جديد غير كده انت راجل ومش يعيبك حاجه خليك جامد وقاسى وبلاش الحنيه دى المهم دلوقتى امسح اى حوار بينكم و متخلش حد يمسك عليك حاجه

    انا – معاك حق يا عبير انا هعمل كده وهدور على حد يهكر على موبايلها يمسح الحوار اللى بينا كمان

    عبير – ايوه كده انت بدات تفكر صح – غير كده دى شرموطه مش يتزعل عليها ومش تضايق نفسك

    و اتعدل بقه كده عالشان العصير وحشنى لولا سقط الرحم اللى عندى كنت دخلت هش الدبابير يا دبور يا كبير

    عبير زقتنى بالراحه لحد ما نمت على ضهرى ورجلى على الأرض زنزلت البوكسر بتاعى كان لسه نايم و قعدت تمص فيه و تلعب بلسانها في بضانى

    يخرب بيتك يا عبير – تفت في ايدها وقعدت تدلك زبى ولا خبير مساج – زبى بقى على اخره وهيه عماله تمشى لسانها على عروقه و انا في عالم من المتعه نسانى مى ونسانى نفسى

    ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يخرب بيتك يا عبير

    بصيت عليها لقيت وشها كله غرقان بلبنى وكان لزج اوى و ابيض و بلسانها بدات تجيبه من على وشها و تلحسه

  5. انا اسمي احمد من دوله عربيه عمري 21 عام انهيت دراستي و حصلت على

    شهادة المحاسبه و حاولت جاهداً ان احصل على وظيفه في احدى دول الخليج بمساعده من

    زوج اختي رائد حيث انه كان يعمل في شركه بالسعوديه وبعد طول عناء حصلت على هذه

    الوظيفه ومن هنا تبدأ قصتي …. اختي اسمها فرح متزوجه منذ 8 اعوام و لديها بنت

    عمرها 7 و ولد عمره 5 سنوات …… عندما ذهبت الى السعوديه اقمت في بيت اختي وهي

    تبلغ من العمر 28 عام و كانت من اجمل ما خلق ***** ((( ادارة المنتدى )))

    و كانت الاقرب لي في العائله ذات جسم متناسق نحيف نوع ما و اتنفاخات بسيطه ذات جمال ملفت …..

    في اول يوم لي في السعوديه وجدت ترحيب حار من فرح و زوجها رائد و جدت ايضا غرفه مجهزه بالكامل لي

    وذهبت في نوم عميق من تعب السفر و في اليوم التالي خرجت مع رائد ليريني الشركه التي

    سوف اعمل بها وامضينى و قت ممتع رائد كان متدين قليلا ذو اخلاق عاليه و عدنا الى

    المنزل في وقت الغداء وكانت فرح اعدت اشهى انواع الاكل و قررنا ان نذهب الى احد

    المولات لنمضي السهره هناك امضينى وقت ممتع عدنا الي البيت في وقت متاخر ذهبت الى

    غرفتي لانام لكن الجو حار جداً و الحراره مرتفعه خلعت ملابسي وبقيت في البكسر

    وحاولت النوم بلا جدوى قررت ان ابقى مستلقي الى حين انام وفي هذا الوقت سمعت

    اصواتاً غريبه في البيت تشبه صوت الغنج و الاهات افزعني الصوت قليلا و قررت ان الف

    في البيت لارى من اين الصوت ذهبت الى غرفت الولدين لارهما نائمين فعلمت ان رائد

    بنيك بفرح توجهت الى باب غرفتهما لاستمع وسمعت احلى انغام وصلت اذناي اهات اللذه و

    الشهوه تعلي صوت فرح فبدأت احس بزبي يكبر و انا اتخيل منظر فرح ….. توجهت الى

    غرفتي و بدأت بفرك زبي حتى انفجر كميات هائله و مخيلتي يعلوها منظر فرح ونمت كما

    انا و في الصباح رائد يدق باب غرفتي : احمد احمد استيقظ سوف تتأخر عن التدريب

    استيقظت مفزوعا : رائد ان راسي يؤلمني سوف استقل تكسي و الحق بك اسبقني انت

    رائد : حسناً لا تتأخر

    خرج رائد الى العمل و بعدها بقليل سمعت الباب يغلق و

    فرح تقول و داعاً احبائي اي ان اولادها خرجو الى المدرسه

    لبست روب الحمام وفتحت باب غرفتي و خرجت مسرعا الى الحمام و رأتني فرح كانت

    بالمطبخ و انا لم اراها بعد لان المطبخ اصبح خلفي

    انا : فرح الجو حار جداً هنا اريد ان اخذ حماما بارداً و

    نظرت خلفي لارى فرح ما زالت بقميص النوم و فوقه روب خفيف لا يغطي شيئ نظرت اليها

    نظره سريعه وخاصه على سيقانها البيضاء المنسقه وتوجهت الى الحمام

    اخدت دشا سريعاً وخرجت لارتدي ملابسي و ذهبت الى العمل ……. لا اريد ان اطيل عليكم ساكمل

    باختصار

    مرت ايام على هذا النحو وانا ليلا اذهب الى غرفة فرح لاستمع اليها و

    نشوتي تفقدني صوابي …

    ذات يوم كنت امام الكمبيوتر اكلم احد البنات اللوات

    تعرفت اليهم عن طريق الانترنت في غرفتي وحيد حيث كنت املئ فراغي مع تلك الفتاه حيث

    كنت اطلب منها التعري لتريني جسمها وكنت استمتع معها ….. وفجئه دخلت فرح مسرعه

    الى غرفتي لترى مايحصل و ترى الفتاه امامها بلا ملابس ولكن لم يهمنى الامر وتقول لي

    انقذني رائد سقط و كسرت قدمه تركت الكمبيوتر كما هو واسرعت الى رائد اخذته الى

    المستشفى وجبروله قدمه و عدنا الى البيت و فرح مبستمه و تقول لي : لولاك ما بعرف شو

    كان صار …. انا : ولو يا فرح و اجبي و رائد كان يشكر بي

    ادخلت رائد الى غرفته

    و ذهبت ورائه فرح تنبهت الى اني تركت الكمبيوتر كما هو امام فرح ولكن كانت الفتاه

    اغلق المحادثه وكان كل شيء كما هو ….. خفت حينها ان فرح عادت و رئت شيء … اغلقت

    الجهاز و ذهبت لاشاهد التلفاز

    واذا بفرح اتيه و جلست تشاهد التلفاز معي ….

    فرح : ما اسم الفتاه التي كنت تحدثها

    انا مرتبك : اسمها هديل !!!! لكن لماذا

    السؤال ؟؟؟؟

    فرح : هل دائما تتعرى امامك هكذا ….. لم اجب على سؤالها

    فرح

    وعلى وجهها علامات الغضب !!! : اجبني ؟؟

    انا : مش دائما ً : بس لما ما يكون

    جوزها بالبيت !

    فرح : ومتزجه كمان ؟؟

    انا : اه

    فرح : طيب ليش بتعمل ؟؟

    اتزوج و ريح راسك ؟؟

    انا : مستحيل اتزوج و انا لسه مش مكون حالي وبعدين لسه بدي

    سنتين لحتى ارجع على البلد ؟؟

    بعدين لشو بدك توصلي … هيك انا برتاح شوي بدل ما

    انا محبوس كل البنات لونهم اسود ما بشوف اشي

    ثم ذهبت فرح الى غرفتها … وتوجهت

    الى غرفتي

    في اليوم التالي ذهبت الى العمل … وبقي رائد في البيت …. وعندما

    عدت … وجدت غدائي مجهز … قالت لي فرح : تغدا و روح لغرفتك ريح حالك … رائد

    حرارتو مرتفعه و نايم من الصبح …. انا : طيب خليني اخدو على الدكتور .. فرح : لا

    هلء بتحسن … تغديت و ذهبت الى غرفتي و فتحت الكمبيوتر … لاشبك مع فتاتي و

    عكادتي اخلع ملابسي و هيه كذلك … وفجئه باب غرفتي يفتح بسرعه واذ هي فرح : بعدين

    مع هل شغله ما بدك تبطل هل عاده … ارتبكت قليل و غطيت نفسي …. انا : فرح ما

    تفضحيني مع البنت خليني بتسلى معها … فرح بوافق بس بشرط … انا : ما هو … فرح

    : بدي اشوف شو بتحكو …. استغربت من قرارها …. ولكن لا استطيع ان اتخلى عن متعتي

    فوافقت … انا : موافق يا فرح بس ما تبيني حالك . فرح : موافقه …. وتابعت حديثي

    عن الجنس مع فتاتي . وفرح تنظر الى جسمها بغاية الشهوه … و تقول لي … ما اقواك

    .. انا : عشان تعرفي سحري على البنات … بقينا على هذا الحال ايام … حتى بيوم

    ذهبت الى عملي و ايميلي مفتوح … وعندما عدت وجدته كما كان … شبكت مع فتاتي

    وتحدثنا قليلا … واذ بها تخبرني : جسم اختك بجنن . انا : وشو الي عرفك … فتاتي

    : كانت تتحدث الي و خلعت ملابسها امامي … انا مستغرب : اكملي .

    فتاتي :

    بصراحه لعبت بكسها و بفتحت طيزها … وصارت تحكيلي نفسها تنتاك من طيزها و الباقي

    عندك … انا : اها طيب يا حلوتي سأذهب الى الغداء و نتحدث لاحقاً .. ذهبت الى

    الغداء .. وكان رائد : تحسن و يريد الذهاب الى احد اصدقائه … وانا اتغدى : فرح

    انا نسيت كمبيوتر و ايميلي مفتوح بس ما كان كل اشي بمكانو .. فرح مرتبكه : لا لا ما

    حد فات غرفتك … انا : متاكده : بس انا اسمعت كلام غير هيك …. فرح : احكيلك انا

    فتت على غرفتك و كنت احكي مع صاحبتك و بدي اعرف شو بدها منك وطلعت مو منيحه …

    ضحكت كثيرا وحمر وجه فرح . انهيت غدائي و وقفت و وقفت فرح لتعيد الصحون الى المطبخ

    ضربتها على طيزها متعمد .. اصدرت صوت خفيف .. وتوجهت الى غرفتي و كعادتي اخلع

    ملابسي و فتاتي تخلع ملابسها … دق باب غرفتي .. انا : فوتي يا فرح ( بلا خوف ولم

    استر نفسي ) فتحت الباب فرح : اريد انا اشاهدكم .. انا : اجلسي بجانبي .. وكان زبي

    منتصب ولم اغطيه … فرح تشاهد كلامنا وكنت متعمد ان يكون اكثره عن نيك الطيز

    وفتاتي تريني فتحت طيزها متعمده … فرح : غرفتك كتير شوب … انا : خففي من ملابسك

    … فرح عادي ما بتزعل ..انا لا عادي مو شايفتيني كيف جالس امامك … فرح شايفه و

    مستغربه … انا من شو … فرح : ما دخلك … خلعت فرح بلوزتها نظرت اليها مبتسماً

    : فرح : شو مالك : انا لا ولا اشي بس بصراحه ستيانك مو حلوه لو تغيريها بكون احسن .

    فرح : صاير قليل ادب .. انا : من الزهق شو بدنا نعمل .. وجلست فرح تشاهدنا و بدئت

    افرك زبي متعمد امام فرح و بدأت فرح تقترب مني شيء فشيء . فرح : احكيلك اشي بصراحه

    و من غير خجل : انا احكي . فرح : طيز صاحبتك حلوه و مغريه .. انا و ابتسامتي على

    وجهي : بس اسمعت انو طيزك احلى … فرح : شو الي عرفك … انا : فتاتي اخبرتني .

    فرح الشرموطه حكتلها انو هاد يبقى سر بيني و بينها .. انا : انها لا تخبي عني شيء

    بس يا ريتني كنت موجود … فرح : ليش يعني … كان شفت طيز اختي بدل ما وحده غريبه

    تشوفها .. فرح و مستغربه من كلامي : ولك شو الي بتحكي انت انا اختك … انا : شو

    يعني اختي ما انت شلحتي امام حد غريب … فرح : و نظرات الشهوه في عيونها : طيب لو

    خلعت ملابسي بتجيب سيره امام حد . انا : اكيد لا شو انا مجنون .. و وجدت فرح تخلع

    ملابسها و اصبحت امامي عاريه تماماً … انا : نيالو رائد بس شكلو مش مقدر هل جمال

    … ضحكت فرح : رائد ما عليه غير يجيب ضهرو بكسي و انا بجيب ضهري بأيدي … انا :

    جد طيب شو رأيك اعيشك تجربه مختلفه …. فرح : خايفه … انا : تعالي اجلسي جمبي

    اغلقت الكمبيوتر . انا : فرح اغلقي عينيكي اغلقت فرح عيناها ووضعت يدي على بزازها

    طرايا جداً لا توصف وبدأت العب بحلماتها الحمر حتى بدأت تتهيج و تتأوه من اللذه ..

    احمد احمد مش قادره حكتلها لسه ما بلشت وضعت يدي بين فخداتها و فتحت قدماها لارى

    كسها الاحمر الشهي منظره غير عن كل شيء بالعالم .. انا : عمري ماشفت متل كسك شكلو

    بجنن .. فرح : احمد بلاهيك حكي … وبدت افرك بكسها حتى احسستها متهيجه تماماً مسكت

    يدها و وضعتها على زبي .. فرح : شوهاد حاسستو رح ينفجر .. حكتلها : عمرو ما بنت

    مسكتو انت اول وحده وبدأت بتدليك زبي حكتلها شوي شوي بلاش يفقع .. ضحكت و قالت : شو

    رأيك تنام انت و خليني اهتم فيك شوي .. وافقت سريعاً … نمت على ظهري .. و وجدتها

    تتضع زبي في فمها و تلتهمه بشراسه و تمص في و تضع بيضاتي بفمها و تلحس فيهما و يدها

    الثانيه داخل كسها و تتأوه حتى انفجر زبي و اخرج مائه داخل فمها و استغرب حين انها

    ابتلعت كل مائه … انا : بلعتيه كلو … فرح : عمري ما دقت متل زكاوت زبك .. رائد

    زبو الو ريحه غريبه ما بحب امصلو اياه .. انا طيب يلا دوري . نامت هي على ظهرها :

    وبدأت بمداعبت بزازها و مص حلمتها و التهامها و هي تتاوه و تتلذذ و تعض على شفتيها

    و نزلت شوي شوي لارى شفرات كسها امامي و بوستهم قليلا ثم وضعت طرف لساني على

    زنبورها الاحمر وبدأت بملاعبتها … فرح : احمد بسرعه شد عليه شوي .. وبدأت سريعاً

    سريعاً ثم وضعت لساني بفتحت كسها و بدأت ادخل لساني و اخرجه .. حتى احسست بها ترتعش

    و مائها على لساني .. فرح : ابلعو و احكيلي كيف طعمو .. بعلتو : ويا للذته .. انا :

    عسل يا عسل .. حكتلها يلا خلينا نبلش … ضحكت و قالت يلا … وضعت طرف زبي على باب

    كسها .. و احسست ان كسها يرحب به … ادخلته شوي شوي حتى ابتلع كسها زبي المتعطش ..

    و بدأت اخرجه و ادخله حتى انفجر زبي داخل كسها و اخرج كل مائه … ولكن لم اخرجه

    بقيت على هذا الوضع و اسمع تأوهات فرح من اللذه حتى ارتعشت .. فرح : انت عنجد بتجنن

    … حكتلها هلء بدي اعملك اشي انت بتحلمي فيو … فرح شو هو ؟؟؟ انا : ردي علي ..

    فرح ماشي … جعلتها تأخد وضعيت الكلب و ترفع طيزها الى اعلى و بدأت الحس طيزها و

    اعبيها من لعابي حتى اصبحت لزجه تماماً .. وهي تضحك : اكيد صاحبتك حكتلك … انا :

    اها طيزك بجد ما بتتقاوم رائد شكلو غبي وبدأت اضع طرف زبي على باب خزقت

    طيزهاوكانت صغيره جداً و صرخات فرح من الوجع عاليه جداً حتى دخل رأسه ولاحظت انا

    هناك بعض الدماء تنزل من طيز برح لكن لم اخبرها … دخلت زبي شوي شوي في طيزها حتى

    اصبح كله بداخلها وبدأت اخرجه و ادخله بسعات متفاوته حتى اخذت طيزها على الوضع ويا

    لسعادتي وانا بنيك فيها اخبرتها ان كل ليله استمع اليها و رائد بنيكها و كنت اتلذذ

    على صوتها اصبحت تضحك و تقول انت مش قليل … انفرج زنبي و اخرج مائه داخل طيز فرح

    .. جلسنا نتحدث مع بعض القبلات و عندما حان وقت رجوع رائد … غادرت غرفتي و لبست

    ملابسها وكان شيء لم يكن ….. في اليوم التالي ادعيت المرض ولم اذهب الى العمل …

    ذهب رائد .. وبقينا انا وفرح وحدنا اتت فرح الى غرفتي .. وحكتلي قوم بلا كذب انا

    عارفه ليش ما رحت فتحت عيوني لارها بقميس نوم لا يخفي شيئً و نظرت الى كل جزء من

    جسمها …. انا : ياريتك مرتي … فرح : خلص من يوم ورايح انت جوزي التاني ضحت و

    قلت لها مش غلط : جلست وبدأنا نتبادل القبل و أمسكت بزبي و بدأت تمص به حتى انفجر

    داخل فمها .. و جلست على زبي واستغربت وضعت زبي داخل كسها و بدأت تقفز عليه ثم

    اخرجته من كسها و وضعته بفتحت طيزها و تقفز و تتأوه من اللذه .. ثم نامت بجانبي

    قالت لي : قوم حط زبي بطيزي و هريني . نامت هي على بطنها و فتحت طيزها و وضعت زبي

    في خزقت طيزها و بدأت انيكها حتى صار لون طيزها خمري من كثر النيك انفجر و اخرج

    مائه داخلها … ارتحنا قليلا .. ثم قالت لي يلا من جديد … استغرب واخربتها حاسك

    جد محرومه … حكتلي ما انا محرومه عنجد … حكتلها خلص مافي حرمان بالمره … وضعت

    زبي داخل كسها و في ذاك اليوم اخرجت مائي داخل كسها مرتان و هي ارتعشت اكثر من خمس

    مرات ….. وفعلا اصبحت جوزها الثاني … و اصبحت انيكها كثيراً … وبعد ثلاث شهور

    ذهبت فرح الى رائد و اخبرته بأمر حملها فرح كثيرا رائد … ولكن اخبرتني ان الذي

    بداخلها ابني انا والدليل انا خالد يخرج زبه من كسها بس يجي ظهرو و هي بتجيب ظهرها

    لحالها .. اما انا بجيب ظهري و بخلي زبي لحتى يجي ظهرها …. والها تفاجئت و قالت

    لي : كأنه ابن رائد .. و بقينى انا وفرح زوجان ولا اجمل من هذا .. هذه قصتي مع اختي

    فرح اجمل جسم بالعالم … الى الان وانا بنيك فيها اصبح عمر ابني سنتان وما زالت

    زوجتي و زوجت رائد

    الاخت محتاجه الي النيك المتنوع واشباع شهوتها بكل الطرق المفتقداها مع زوجها وتشرك اخوها قي كسها وكل جسمها لتحقيق المتعه الكامله واللي اهداها ابنه جميله المتعه ليس لها حدود قصه رائعه جدا

  6. أختي و...

    أنا عزيز وبالرغم من مشاهداتي لمواقع السكس وقراءاتي لقصص السكس العربي وأخص منها قصص جنس المحارم ،إلا أنني لم أقتنع مطلقا بأن يعاشر الأخ أخته أو أمه ،خاصة وأن الجنس أصبح متاح جدا فالمومسات زي الهم على القلب وبأسعار قليلة ،والطلاق الكثير في مجتمعنا للفتيات في عامهم الأول من الزواج، أتاح قاعدة عريضة من المطلقات الشابات الحاميات المجربات للجنس وحرمن منه ،حتي أنك سوف تجد من تمارس معها وربما تعطيك ثمن ممارستك معها للجنس ، إمشي في الأسواق سوف تقابل المطلقة والتي هجرها زوجها والمسافر عنها زوجها ،والزوجة التي لا تشبع من الجنس مع زوجها ومتعطشة له ،ولن تجد صعوبة في توفير مكان لمكان لتمارس فيه النيك، وستجد منزل الفتاه أو بشوارع معينة بالمدينة أو بحديقة بها أماكن تستطيع أن تتوارى فيها عن أنظار المارة، وتمارس فيها الجنس بمنتهى الأمان ،شريطة ألاّ تتعرى أنت وهي سوى من سروالكما أو تنزل بُكْسرك بين فخذيك وهي تنزل أندرها بين فخذيها أو تدخل زوبرك من تحت أندرها الفتلة ومش محتاج تنيّمها على ظهرها، ولكن الجنس على الواقف، أو مستندة هي على شجرة ومفلقسة وإنت بزوبرك من وراها فرنساوي يعني ، وبعدين تيجي وتروح جوة كسها لغاية ما تنزلهم ،ومش محتاج محارم فالمناديل الورق هي خير معين أو كلوتها ترفعه وتحتفظ بلبنك لغاية ما تروّح منزلها!!

    لا تؤاخذوني فأنا سرحت زيادة عن اللزوم، آه..كنت بأقول لكم ..إنني غير مقتنع بجنس المحارم.. حتقولوا طيب ليه يا إبن الحلال ..خاوت دماغنا معاك !! أقولكم صدقوني !!اللي حصل معايا خلاني أحس إن جنس المحارم فيه ستر شوية عن العيون ،ومش محتاج تدفع حاجة من جيبك ،وكمان لما جربته لقيت له طعم تاني خالص ،جنس بتمارسه بأمان إلى حد ما!!

    وممكن تمارسه بمزاج أوي .. وإذا توافر له المكان الآمن الغير متوقع ستستمر فيها وستكره الزواج شريطة أن يكون الطرف الآخر مستمتع بك ومعك .

    ما فيش فايدة فيّ ،عاوز أرغي وبس ، بصوا بقى أنا عمري 30 سنة ،و إسمي عزيز زي ما إنتوا عارفين في أول القصة ، ولي أخت كبيرة في سن 37سنة ،وهي متزوجة وهي عمرها 35سنة ،أنتوا عارفين أزمة الزاوج في مجتمعنا العربي ،والعنوسة المنتشرة بصورة رهيبة ،ما ده كمان مكتّر الدعارة ،و اللي خلَّى البنات بيمارسوا الجنس بمنتهى الطلاقة وخاصة الجنس المهبلي هو توافر غشاء البكارة الصناعي واللي ممكن تشتريه ...البنت وتركبه جوة كسها قبل ليلة دخلتها ،وما فيش أي دكر يقدر يكتشف أنه صناعي ..

    وكمان خد المعلومة دي!! متزوجات كتير بيحبوا يعملوا ليلة دخلة لرجّالتهم ..آه ..ما تستغربش.. وبتبقى مخلفة عيال كتير وكسها وسع ..شوف بقى بتعمل إيه!! بتروح لأي صيدلية وتطلب.. حتلاقي.. يتعرض عليها كريمات وبودرة ومنديل وإسبريي وصابونة وكلها بتخللي كس المرأة ضيق وزي البنت البكر ،وتقوم شارية كمان غشاء البكارة الصناعي (إعلانه بيقول إستعيدي عذريتك وعيشي أجمل اللحظات مع شريك حياتك)وهو عبارة عن كبسولة صغيرة الحجم مصنوعة من ألياف طبية خاصة وبعد إدخالها بالمهبل وخلال دقائق تبدأ بالتفاعل مع الإفرازات المهبلية وتتمدد وتشكل أنسجة دموية مثل الغشاء الطبيعي تماما ،وبيتمزق ويسيل منه بعض الدم وكأنها المرة الأولى !!! وتنام مع مراتك تلاقيك بدخّل زوبرك بالعافية وتلاقي رأسه بتدفسها بالعافية جوة فتحة مهبلها ،تسأل مراتك؟إيه يا وِليّة؟إيه يا مره؟كسك داق كدة ليه ؟دي رأس زوبري مش عاوزة تخش!!ترد عليه وتقوله بفكرك بليلة دخلتك يا منيِّل!! طلّع زوبرك حتلاقي عيه دم!! يطلع زوبره..يلاقي دم تقوله يا لهوي خد وشي ..يقوم يقولها أنتوا يا نسوان تجننوا.. يعني عملت نفسك عذراء بكس نونو وغشاء بكارة!!يقولها رجّعتينا لأيام زمان أيام الشباب وفكرتيني بليلة دخلتنا ..ويقوم رقعها زوبر مكافأة على عملها!!!!

    أرجع لأختي الكبيرة المتجوزة من سنتين ومن قبل الجواز ،جوزها بيشتغل ببلد أجنبي خاطبها وسافر ورجع دخل عليها وقعد معاها أسبوع شهر عسل،ثم سافر ولا يأتي لها إلا كل سنة أسبوع ،يعني حتى ما عرفش يحبلها قبل ما كان يسافر!!والنصيبة مخلّيها مركبة وسيلة حمل ،لأنه مش عاوز أطفال الوقت ده!! وواعدها أنه ممكن يأخذها معاه تعيش معاه في الغُربة..

    بيتها يبعد عن بيتنا بشارعين ،وجوزها طالب منها ما تسيبش بيتها!!وأتت لبابا وقعدت تبكي قالها عاوزة إيه قال له عاوزة أخويا يبقى ينام معايا بالليل يا خد حسي لأني ببقى مرعوبة من النوم لوحدي وكمان أنا بآجي آعد معاكو من الصبح لغاية الغداء ..وأذهب لبيتي كأوامر زوجي ..وشقتي كبيرة عليّ يا بابا..قال لها إسألي أخوكي وشوفي حيقولك إيه؟وعرضت على أن أعيش معاها الفترة المسائية وأبات معاها ..ووافقتها فأنا أحبها جدا ..لأنها طيبة وكلها حنية..قلت لها أنا تحت أمرك يا حبيبتي..

    وفعلا أتيت من عملي عند الثالثة مساءا ثم تغدينا مع الأسرة وحضرت شنطة وضعت بها كل متعلّاقاتي الشخصية ..وبعد الغداء تركنا منزل الأسرة وتوجهنا لمنزل أختي ..ووصلنا البيت ووضعت ملابسي بدولاب بغرفة خصصتها لي ..وقالت إنت أخويا ودا بيتك وخذ حريتك فيه ..وقال لها و بالنسبة للعشاء سيكون مناصفة بيننا في مصاريفه ..ووافقت على كلامه..

    وكنا يوميا نتغدى بمنزل الأسرة ثم آخذها لمنزلها ننام للقيلولة ..ثم أقوم وأذهب للأصدقاء أسهر معهم حتي العاشرة ليلا ..ثم أذهب لأختي وأسهر معها على التلفاز أو الإنترنت على اللاب توب الخاص بي أشغل عليه أفلام عربي وأجنبي ونتفرج علها أنا وأختي ..ثم عند الواحدة ليلا يذهب كل واحد منا لغرفته للنوم ..وعند الصباح أقوم لأذهب لعملي ويوم عطلتي آخذ أختي وعائلة للتنزه بأحد الحدائق أو المتنزهات .. ونتغدي بالخارج ثم يرجع والدي والعائلة لمنزلهم ،وآخذ أختي لمنزلها لقيلولة الظهيرة ونقوم من النوم وهلم جرا لحياتي الروتينية ..

    في يوم كسلت أروح لأصدقائي ، أسهر معهم فقلت لأختي أنا مكسل أروح لصحابي الليلة دي ،قالت أختي إيه اللي جرالك دا النهاردة الخميس ؟!!وإنت كنت بتتأخر شوية عندهم إيه اللي مكسلك؟ قلت لها الصراحة،أنا زهقت كل يوم نسهر في الكافيه نلعب كتشينة أو طاولة على مشاريب واللي يتغلب يشيل الليلة ، وقلت أنا زهقان الليلة دي و حقضيها معاك يا جميل وضحكت أختي على مزحتي !!ثم قلت لها عندك عشاء الليلة دي حلو قالت المكرر اللي موجود الجبن والبسطرمة واللانشون ، قلت ..لأ..أنا عاوز حاجة حِرشة..وسأتصل على محل الكباب نتعشى عشوة حلوة النهاردة بس على الساعة تسعة كدة ..إيه رأيك قالت تمام يا فندم..وقالت:عزيز قلت خير!!قالت إنت مش بتفكر في الجواز ليه؟قلت ما إنت شايفة الغلاء.. والعيشة دا يدوبك مرتبي بعدي بيه الشهر بالعافية!!وكمان الحاجة عاملالي جمعية علشان الشبكة والأدوات الكهربية ومستني الحاج يبني لي دور في بيتنا..يعني قدامي خمس قولي ست سنين لما أفكر في الجواز وأرفه..ولولا أمك لا كنت عامل جمعية ولا دياولو..قالت دا إنت العمر بيجري بيك يا حبيبي ملعون أبو الحالة الإقتصادية اللي مأخرة الجواز ..دا أنا مجوزة وأنا عندي 35سنة وجوزي كان عمره 40سنة يعني حضرتك بقيت عانس!!وأخذنا نضحك على طرفتها!!ثم قالت طيب إنت شاب ولك إحتياجات بتشبعها إزّاي !!شوفتو شوشو الشيطان إبن العفريتة بيحرك فيها وفية الكلام في الجنس علشان يسهله علينا !!ورحت مصارحها بأني ما خبيش عليكي المومسات بقوا زي الهم على القلب وما فيش أرخص من كدة وأفضل من الجواز ومصاريفه ومسئولياته!!وكمان اللي ممعهوش حيلاقي واحدة مطلقة ولا مؤخذة يا ختي بتاعها بياكلها ما هي جربت بقى البتاع وكان حتلاقي اللي جوزها مسافر وشرقانة من قلة..قالت أنت بتقصدني يعني ..إخص عليك يا خويا ..قلت ما تفهامنيش غلط!!قالت طب فوضها سيرة..قلت ما إنت يا أختي اللي فتحتيها ..قلت على العموم يا أختي من ساعة ما جيت عندك وأنا مقضيها مع أفلام السكس في الإنترنت ومواقع السك العربي ..يعني أديها بتشبع شوية ..قالت بتتفرج بس بزمتك.. قلت آه.. قالت يا ضلالي ..قلت بتقولي كدة ليه شفتيني بعمل العادة السرية قالت يا وسخ لأ..كلوتاتك كلها لبن وأديني بأفركها وبعدين بأغسلها في الغسالة..يعني أنا إتفضحت ..قالت عادي ...

    قالت أختي إنت عارف إني عندي القمر الأوربي ..قلت معقولة!! قالت جوزي فاكك شفرته وبيشغل أفلام السكس وبيفرجني عليها ..قلت إبن العفريتو!!قالت دي أفلام نار يا خويا وكان كل ما يشوف حاجة حلوة نطبقها فورا..قلت يا شيطانة!!!!!وبعدين بكل تفاصيلها..قالت أه.. الشاشة 42بوصة ..قالت تحب تتفرج؟قلت وبعد الفرجة قالت بطّل يا وسخ أنا الحق عليّا فاكراك مش عيّل!!قلت زي ما أنت سألتيني أنا حأسألك بزمتك ..إنت جربتي الجنس وباين عليه من كل أنواعه فموي وشرجي و مهبلي..طيب جوزك مسافر بتشبعي شهوتك بإيه ؟قالت ولا أي حاجة!!قلت كدابة ..قالت إيه بتغسل كلوتاتي ولقيت عليها لبني ؟..بطّل يا وسخ!!قلت لأ..بس أكيد بينقح عليكي وبياكلك..قالت إيه ده؟..قلت بلبل(كسها) حيران!!قالت حسيبك وأدخل غرفتي الكلام دا عيب!!قلت خلاص أختي أنا آسف بجد ..قلت لها أنا معايا على اللاب فيلم فظيع ممنوع من العرض في الخارج..قالت ليه؟قلت فيه سكس بنت قاصر صغيرة تحت12سنة وبتمارس الجنس مع عشيق أمها..وهي اللي أغرته..قالت ماشي أتفرج عليه بس شغله على الشاشة الكبيرة..قلت أكيد دا حيبقى زي الطبيعي ومفسر كل حاجة في الأجسام!!شافت الفيلم معايا قالت يا لهوي يا خويا البنت الصغيورة عملت اللي ما تقدرش الست المجربة تعمله دي جابت رجلين راجل كبير وأجبرته يمارس الجنس معها ..قلت لأختي إنت عارفة الواحدة لما تحب توقع راجل بتجيبه غصب عنه ..قالت دي بنت مصيبة دي خلتني أتحرك ..قلت لها شوفتك وعملت مش واخد بالي كنت بتلعبي وتدعكي في...من تحت لتحت قالت ..وَلا ..بطّل..إنت مش عاوز تجيبها البر.. قالت أنا عارفة إنت عاوز تجيب رجلي ..دا بعدك!!.. أنا الصراحة هجت وبتاعي واقف وشادد حيله وهي شايفاه وعاملة مش شايفاه.. قلت أنا عارف النسوان يتمنهن وهن الراغبات وهي أكيد نفسها في النيك بس بتتمنع.. وقلت في نفسي واللي يؤكد شكوكي إن هي اللي قالت علة القمر الأوربي..قلت لازم أنيكها الليلة دي..

    قلت لازم أخوفها وأخليها تيجي تنام جنبي على سريري.. بمجرد ما إستأذنت وقالت أنا داخلة أنام تصبح على خير قلت لها وإنا كمان حأدخل أنام ..عملت دربكة في الشقة وقلت فار..فار بصوت عالي ..خرجت جري من غرفتها لأنها بتترعب من الفيران!! وقالت في إيه؟ قلت شفت فار بيجري في الصالة جريت وراه ..دخل غرفتك ..قالت إنت بتهرج ؟قلت صدقيني أنا شايفه.. ودا فار كبير قوي!! وجلست في الصالة ..وهي لابسة قميص نوم شفاف على اللحم بزازها باينة وكسها وطيزها..وطبعا بصيت عليها ..قالت إنت بتبص على إيه قلت أبدا..قالت أنا غيرت هدومي علشان أنام ..قلت لها وأنا كمان قلعن فانلتي ولابس كلوتي بس عشان الدنيا حر ..وتركتها وقلت لها تصبحي على خير..قالت إنت رايح فين وسايبني؟ حرام عليك إنت عارف أنا باخاف موت من الفيران!!قلت عاوزاني أعملك إيه؟قالت أقعد معايا لغاية ما تخرج الفار من غرفتي ..قلت لها حاضر ..هاتي عصايا وأنا حأدخل غرفتك أحاول أخرجه..قالت أنا حأدخل غرفتك وحأقفل الباب عشان ما يدخلش عندي..قلت لها ..لأ..أنا حغلق غرفتك للصبح ..وحدخل غرفتي أنام ..قالت طيب حنام معاك ..قلت نعم.. أنا بأحب أنام لوحدي وإنت عارفة كدة ..قالت إعمل معروف ..أنا مرعوبة..قلت خلاص أفرش لك فرش على الأرض وتنامي للصبح قالت ..لأ..حنام جنبك أنا أخاف الفار يدخل علي وأنا في الأرض..قلت لها ماشي ..بس بشرط نحط مخدة بيننا ..قالت نعم يا واد..على أساس إنك خايف مني لأعتدي عليك!!دا أنا اللي خايفة منك..قلت خلاص إطلعي على السرير ونحط المخدة ..قالت حاضر ..وبعد دقائق عملت حركة برجلي على الأرض قلقت قالت في إيه؟قلت الظاهر الفار دخل عندنا..قالت يا لهوي وراحت شايلة المخدة وراها وماسكة في حضني جامد قوي قلت لها حتخنقيني..قالت خايفة مرعوبة..قلت لا تخافي..ونمت على جنبي ووجهي في وجهها ..وفردت دراعي وقلت لها نامي عليه قالت حاضر..وأصبح صدري في صدرها وملزوقة في جامد وطبعا زوبري واقف وبين وراكها..قالت حبيبي إبعد بتاعك..قلت لها حاضر ..رحت عادل نفسي وقالع كلوتي ورجعت نمت على جانبي ..وراحت لازقة في مرة تانية ..قالت دا زوبرك كبير قوي ورحت ماسك إيدها ومنزلها على زوبري تمسكه مسكته قالت يا لهوي إيه ده..قلت لها دا المحروم والشرقان واللي محتاج لعش يقويه وراحت رافعة رجلها على ظهري ومقربة زوبري علي شفايف كسها وهي بتقول أح..أح.. راسه كبيرة قوي ..ورحت ماسكها من شفايفها في بوسة طويلة وهي ماسكة زوبري بتدعكه في بظرها وكسها ..وقالت لي بزمتك في فار قلت ..لأ..بزمتك إنت مش مشتاقة مثلي قالت إنت عفريت عرفت تجيب رجلي .. ورّيني وروقني وإرويني ومتعني.. كسي شرقان قوي ونشف من قلة النيك ..

    وأحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي إلى حيث شفتيها المتوردتان أقبلهما للمرة الثانية وقد كانت قبلة طويييييلة أذابتها إلى درجة كبيرة مصصت لسانها وأعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها وأسنانها أحيانا ويدي الأخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل أذهلني واستكملت مداعبتي لنهديها الرائعين بلساني وأسناني أحيانا ثم انزلقت إلى بطنها وسرتها تقبيلا وبدأت رحلتي مع كسها ..أكلت كسها أكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل أذهلها هي الأخرى وعضا خفيفا لشفرتيها المفتوحان إلى الجانبين بفعل الإثارة . وبدأت رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الأنثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لأنامل وأيدي خبير كي يعتني به كما ينبغي .....لست ادري هل أعاملها بعنف أم برومانسية؟؟سؤال كنت أساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع أيهما تكون استجابتها أكثر وشعرت بأنها مع كل لمسة لأي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء ..لم تضيع وقتها فأخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لذب يملأ شفتيها ..وإنا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف أحيانا ....كانت في قمة النشوة والإثارة عندما قالت لي عايزاه جوايا... مشتاقة لذبك يدخل كسي ويرويه ...إعمل معروف دخله .. فوته لجوا كسي ...ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدتها صوابها فبدأت دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني أن ادخله للداخل ..شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي أخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد..

    حتى أمسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه ..بدأت ينيكها بحركة بطيئة.. أسرع أحيانا.. وابطيء أخرى ..ثم قلبتها على بطنها وأخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد أشبعتها بعبصة وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك ..فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول ...ياااااااه على زبك وحلاوته .....احححححح نيكني نيكني بزبك الحلو إنت وبس.إنت حبيب كسي أححححححححح احوووووووووه ياااااااه ما أحلى زبك ...ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشة أوقعتها على السرير .. إلا أنني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها اجبهم فين فقالت جوة كسي العطشاااااان ارويه بمووووت بزبك فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة أصلا وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسها باللبن وبدأت الهث وهي أصبحت في حالة أشبه ما تكون بالغيبوبة فقد أتت بشهوتها أربع مرات على الأقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وأنا أخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمي..دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم ام حقيقة ..

    شعرت بان يدا تعبث بزبي وأخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر إلي بعين الرضا وهي تقول إنت مش طبيعي أنا عمري ما اتنكت كده ....فقلت لها لاهثا مهو البعض بيحب انه ياخذ من المرأة ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته.. وأنا شخصيا اعتبر أن متعتي هي في أن اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك .. فقالت يعني إذا كنت لسة ما شبعتش أنت بتكون مش مبسوط ..قلت لها: أكيد ..فقالت وأنا شايفة إن زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وأنا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص .قلت لها تكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك انه زبك هذا ليه وحدي مش لك .وبدأت معه رحلة التقبيل والمص ,,من جانبي تناولت احد نهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسة ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم فرتكة بين صوابعي وأسناني . وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين أسناني وشفتي السفلى وأحيانا بين أسناني ولساني ثم انتقلت غلى النهد الأيسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا إلا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه فأخذته بفمي وأنا وهي في وضع 69 حتى شعرت أن قواها بدأت تخور من كثرة المص لزبي الذي أصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها وأجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنها تريد أن لا تترك ملليمترا واحدا من زبي إلا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن ياخذ عقلها وكانت دائمة النظر إلى هذا المنظر الرهيب لدخول زبي وخروجه من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به من اللذة اللا محدودة . استمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وأمسكت زبي بعد أن رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف صاحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم . وأنا بدأت بالرهز خلفها وأنا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري .

    كنت اعلم انه بعد النيكة الأولى فلابد ان تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الأولى أطول قليلا فطلبت منها ان تنهض وان تأخذ وضع السجود ثم بدأت رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية بدأت معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت انها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة فقالت أنا طول عمري اسمع بأنه نيك الطيز لذيذ بس عمري ما جربته ممكن نجربه .؟؟؟؟.فقلت لها أكيد هو في الزمن اللذيذ غير النيك بالطيز ..تناولت كريم من عندها ووضعت القليل على فتحة طيزها وأدخلت إصبعي الأوسط الذي دخل بسهولة فأدخلت الإصبع الثاني معه ..شعرت ببعض الألم فقلت لها هي أول مرة لازم تستحملي شوية وبعد كده كله يمشي تمام ..نكتها بأصابعي قليلا ثم غمرت راس زبي بالكريم ووجهته إلى فتحتها وبدأت بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج .....تألمت كثيرا إلا أنني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الألم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا وفعلا بدأت بالحركة التدريجية حتى اعتادت فتحة طيزها على زبي وبدأت بنيكها بسرعة وعنف افقدها صوابها حتى أنها بدأت تغني بأغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل أثارني جدا حيث أسرعت وكنت أكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وأنا أزمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة .أظن انه سالت شهوتها ثلاث أو أربع مرات أيضا هذه المرة وعندما بدأت أزمجر شعرت هي بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة فتحت فجأة اغرق لها صدرها وبعض القذفات الأولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها . وهي تزووووم بقوة لأنه يبدو أن شهوتنا أتت متزامنة مع بعضها وبدأت بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على أطراف شفتيها وعلى كل أنحاء جسدها الرائع ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت انه أشبعها نيكا للمرة الأولى بحياتها ......استرحنا لدقائق قبل أن أقوم إلى الحمام أخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت إليها وقلت لها ما تقومي فقالت أنا من هنا ورايح رح أنام معاك على طول .. فلا أريد أن ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة و أكيد هخليك تشوف معاي ليالي ألف ليلة وليلة يا حبيبي..سألتها لماذا تركتني اقذف حليبي بكسك فقالت لا حبيبي أنا عاملة وسيلة منع الحمل .

    أصبحت أختي أسيرة لزوبري .. وأصبحت أسير كسها .. كنت بأنيكها في السرير .. وفي الصالة .. وبعطيها زبي لتمصه وهي تجهز العشاء في المطبخ .. وتنام لي لكي ألحس لها بظرها وكسها على كنبة الأنتريه .. نقلتني الى عالم جديد من اللذة والمتعة .. أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل .. وعشقت زبي .. كانت مفتونة بمصه وتذوق اللبن الساخن في فمها .. كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسل كسها أو أتشمم رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا.. أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الجميل .. فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزيء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا .. صوتها أثناء النيك بيجنني .. دلعها وغنجها يثيرني .. كلامها يذيبني..

    ودة فيديو وانا بنيك اختى وانا بنزل اللبن فى كسها

    / /> ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

    قصه جميله جدا ومثيره وواقعيه خصوصا مع زوجه محرومه من زبر جوزها واخوها بيقوم بالواجب معاها علشان تحس بأنوثتها تشبع الرغبات المكبوتة في سريه و امان

  7. شهوة المرأة أمر مسكوت عنه، ونشوتها الجنسية هي مساحة قد لا تصلها المرأة وقد لا تعرفها، ويظن الرجل أنه يدركها لكنه في لحظة العناق الحميم ينساها غالبا. موقع بريطاني متخصص بقضايا المرأة كشف 10 حقائق مذهلة عن نشوة الأنثى.

     

    eateut03122.jpg

    eateut03123.jpg

    eateut03124.jpg

    eateut03125.jpg

    eateut03126.jpg

    eateut03127.jpg

    eateut03128.jpg

    eateut03129.jpg

    eateut03130.jpg

    eateut03131.jpg

    eateut03132.jpg

    eateut03133.jpg

    eateut03134.jpg

    eateut03135.jpg

    eateut03136.jpg

    eateut03137.jpg

    eateut03138.jpg

    eateut03139.jpg

    eateut03140.jpg

     

    يعتقد البعض أن المرأة يمكن أن تصل إلى ذروتها الجنسية في كل مرة تمارس فيها الجنس، لكن دراسة نشرها موقع womansday المتخصص في شؤون المرأة كشفت أن 30 في المائة من النساء الغربيات لم يبلغن نشوتهن قط، ووصلن سن اليأس وبتن يمتنعن عن المواقعة الجنسية وهن يجهلن مذاق الوصول إلى ذروة العلاقة الجسدية.

     

     

    eateut03141.jpg

    eateut03142.jpg

    eateut03143.jpg

    eateut03144.jpg

    eateut03145.jpg

    eateut03146.jpg

    eateut03147.jpg

    eateut03148.jpg

    eateut03149.jpg

    eateut03150.jpg

    eateut03151.jpg

     

     

    الدراسة كشفت عن 10 حقائق خفية تتعلق بنشوة المرأة:

    1. النشوة قد تهدئ الآلام. ويشمل ذلك آلام دوالي الساقين، والآلام الناجمة عن العمليات الجراحية وتلك الناجمة عن الولادة. ويُفسر هذا علميا بأنّ بلوغ النشوة يُطلق مادة اوكسيتوسين التي تبعث شعورا بالارتخاء وتزيل التوتر. لكن الدراسة تستطرد أن الشفاء من الألم يستغرق 10 دقائق لا أكثر.
    2. الواقي الذكري لا يؤثر على نشوة المرأة نوعيا. فعكس ما يشيع في عالم الرجال، تصل المرأة إلى النشوة سواء استعمل الرجل الواقي الذكري أم لم يستعمله، بل يرى البعض أن استخدام الواقي يُطيل أجل المواقعة الجنسية ويؤجل بلوغ الرجل لنشوته وبالتالي يتيح للمرأة أن تصل إلى نشوتها التي تتأخر كثيرا عن نشوة الرجل.
    3. ثلاثون بالمائة من النساء لا يبلغن النشوة. واحدة من كل 3 نساء تعاني من مشكلات في بلوغ النشوة، بل إن 80 بالمائة من النساء يعانين من آلام مهبلية تعيق بلوغهن الذروة. وتذهب الدراسة إلى أن العلاج بهورومون "تيستسرون" أو بعض العلاجات الفموية يمكن أن يحقق نتائج باهرة لحل هذه المشكلة.
    4. العثور على موطن اللذة قد يساعد المرأة على بلوغ النشوة. اكتشف العالم الألماني "ايرنست غيفنبيرغ" عام 1950 أن لكل امرأة منطقة تصل من خلالها إلى ذروة لذتها الجنسية. الدراسات الحديثة تشجع النساء على استكشاف مناطق الرعشة في أجسادهن للوصل إلى النقطة التي توصلهن إلى النشوة.
    5. بلوغ النشوة يتحسن بتقدم عمر المرأة. رغم أن تقدم العمر يؤدي في أحيان كثيرة إلى تدهور وظائف الجسم، لكن الحياة الجنسية للإنسان تتحسن في الغالب بتقدم العمر رغم ما يشاع في الثقافة الشعبية عن ذلك. ففي حين لا تبلغ نسبة كبيرة من النساء نشوتها وهي في العشرينات، فقد خلصت الدراسة إلى أن 70 في المائة من النساء يبلغن الذروة في كل مواقعة جنسية وهن في الخمسين.
    6. تعدد أساليب المواقعة يُساعد المرأة على بلوغ النشوة. على النساء أن يحرصن على تنويع أساليب المواقعة الجنسية مع رجالهن في غرف النوم، وكلما زاد هذا التنوع، عظُم احتمال وسرعة وصول المرأة إلى نشوتها، وهذا يعني عمليا أن على الشريكين أن ينفقا وقتا أطول في لقاءاتهما الجنسية.
    7. اهتمام المرأة واحترامها لأعضائها التناسلية يتناسب طرديا مع بلوغها النشوة. خلصت الدراسة إلى أن المرأة التي لا تخجل من النظر إلى أعضائها الجنسية، والتي تواصل العناية بنظافة هذه الأعضاء ومظهرها الخارجي، تصل في الغالب إلى النشوة الجنسية في لقائها بالرجل. والأمر يبدو مرتبطا إلى حد كبير باحترام المرأة لمناطق أنوثتها.
    8. فجوة في النشوة! يظن 85 بالمائة من الرجال غالبا أن شريكاتهن في الفراش قد وصلن نشوتهن بعد المواقعات كما اظهر استطلاع نشره احد مراكز الأبحاث، لكن 64 بالمائة من النساء التي أجري عليهن الاستطلاع فقط وصلن النشوة. وأوضحت الدراسة أن علاج هذه الحالة صعب، ويعتمد في الغالب على جرأة المرأة في إخبار شريكها بحقيقة وضعها.
    9. في حالات قليلة تصل المرأة إلى نشوتها دون ملامسة أعضائها الأنثوية. يقول خبراء إن هناك نساء يصلن إلى النشوة وحدهن دون شريك أثناء ركوبهن القطار، ولا يوجد تفسير مقنع لهذه الحالة، لكن الأطباء يرجّحون أن تدفق الدم إلى أعضاء المرأة الجنسية بسبب طول الجلوس، والاهتزازات الناجمة عن حركة القطار قد تكون هي السبب في هذه الظاهرة.
    10. النشوة عند أغلب النساء تستغرق بعض الوقت. حسب دراسة موقع womansday المتخصص في شؤون المرأة ، تحتاج المرأة إلى 20 دقيقة كحد أدنى لبلوغ النشوة، وتُنصح المرأة ببعض الأوضاع واللمسات لتقليل سرعة بلوغ الرجل الذي يشاركها المواقعة إلى نشوته، ليصل الاثنان في وقت متقارب بما يضمن وصول المرأة النادر إلى ذروتها.

     

     

    eateut03152.jpg

    eateut03153.jpg

    eateut03154.jpg

    eateut03155.jpg

    eateut03156.jpg

    eateut03157.jpg

    eateut03158.jpg

    eateut03159.jpg

    eateut03160.jpg

    eateut03161.jpg

    eateut03162.jpg

    eateut03163.jpg

    eateut03164.jpg

    eateut03165.jpg

    eateut03166.jpg

    eateut03167.jpg

    eateut03168.jpg

    eateut03169.jpg

    eateut03170.jpg

    eateut03171.jpg

    موضوع مهم جدا وحقائق لابد من معرفتها لكل شخص يريد الاستمتاع بحياه جنسيه زائعه هو وشريكته والتيريرغب في ان بشعبها بالمتعه لكن اكثر الناس ليس عندهم هذه الثقافه وبالتالي تكون العلاقه الزوجية اتوماتيكيه وليس بها اي متعه بالعكس مؤلمه او ممله

  8. تقرير رائع جد ومفيد جدا

    فوائد المص و حليب الرجل

    eateut07625.jpg

    eateut07626.jpg

    حليب الرجل

     

    الجنس الفموي ( المص أواللحس أوشرب مني الرجل) يعتقد البعض انه وجد في الوقت الحديث وهذا خطأ شائع . بل هو من أقدم وضعيات الجنس اللتي وجدت في الحضارات السابقة منذ آلاف السنين ودلت على ذلك الآثار من رسومات وتماثيل ونأتي هنا على شرب مني الرجل من قبل المرأة اوكما يطلق عليه ( حليب الرجل ). الجميع يعرف فائدة المني للمرأة من مكوناته القيمة واللتي تحتوي على الهرمونات والأنزيمات والمعادن والبروتينات والفيتامينات . ولهذا يقال ان مني الرجل غذاء ودواء وهنا نعرف أن المرأة عندما تشرب المني فإنها تأخذ من صحة وقوة جسم الرجل الشئ الكثير . وهنا نذكربعضا من الأبحاث والآراء الطبية في فوائد المني ( فقد قالت الدكتورة إليزابيث في بحث نشر فيمجلة نيو إنجلاند الطبية أن شرب مني الرجل يمنح جسم المرأة الحيوية والنشاط ونستطيع ملاحظة ذلك بين المرأة اللتي لديها رجل والمرأة اللتي ليس لديها رجل .فالنباتات مثلا تعيش بريها بالماء ولكن تضل بعض اوراقها مصفرة ونموها بطيئا وتكون مقاومتها ضعيفة اذا لم نضف لها بين فترة واخرى السماد . وهذا ما يفعله مني الرجل بجسم المرأة ). (وهناك دراسة اجريت في جامعة كارولينا الشمالية على مجموعة كبيرة من النساء اثبتت ان شرب المني يقلل نسبة الاصابة بسرطان الثدي بفضل عدد من البروتينات والانزيمات الموجودة في المني ) . ( كما أعلنت جامعة غراس النمساوية أن السائل المنوي يحتوي على مادة تبطئ الشيخوخة، وقد تستخدم هذه المادة لمكافحة بعض الأمراض .وتوصل الباحثان توبياس إيزنبرغ وفرانك ماديو إلى مادة "سبيرمدين" الموجودة في مني الرجل تطيل عمر خلايا المناعة ) . كما ثبت تأثيره على وظائف نفسية وفسيولوجيه عند المرأة كالإحساس بالسعاده وانتظام الدورة الشهرية ويرجع ذلك لتأثير الهرمونات الموجودة في المني .. ..كما أن من فوائد شرب المني عدم تناول حبوب منع الحمل واللتي أظهرت الأبحاث ضررها على المرأة وماتسببه من عقم وسرطان ، فليس هناك حاجه للقذف في المهبل أبدا الا عند طلب الحمل . ومن الفوائد بالنسبة للرجل تقليل حساسية رأس القضيب واللتي تسبب القذف المبكر وكذلك المحافظة على صحة البروستاتا .. ويلزم لذلك المص بقوة بعد القذف .

     

     

    فنبدء من البداية فعند التقاء الرجل والمرأة في الغالب تكون البداية بالضم والتقبيل وتحسس جسم كل منهما الآخرثم تبدء المرأة بمداعبة القضيب والخصيتين باللحس والمص وهذا مثير جنسيا للرجل فو يزيد في الشهوة ويزيد في انتصاب القضيب ومثير أيضا للمرأة فهذا القضيب اللذي تتمناه كل امرأة هو بين يديها الآن تقبله وتمصه فيزيد هذا في شهوتها. ومع المص فإن شهوة الرجل تزداد ويكون قريبا من حالة القذف فلو توقفت المرأة عن المص وبدئت مرحلة الجماع فان الطرفين لن يستمتعوا كثيرا حيث ان الرجل يبدء بالقذف سريعا وتنتهي العمليه بدون متعة كاملة . ولكن الطريقة السليمة هي الإستمرار في المص حتى يتم القذف . ولهذه الطريقة فوائد كثيرة سنشرحها في هذا الموضوع . مع استمرارالمص سوف يحس الرجل بقرب خروج المني وهنا يجب ان تاخذ المرأة وضعا مناسبا لإستقباله وأهم هذه الوضعيات هي أن يكون الرجل واقفا وهي جالسه على ركبتيها مع ثني الراس للخلف أو تكون مستلقيه على ضهرها والرجل يكون فوق صدرها مع فتح الفم بقوة ثم يضع الرجل رأس القضيب قريبا من فمها أو يجعله يتكئ على شفتها وهذه الوضعيه تضمن تدفقا كاملا داخل فم المرأة وتسمح للرجل بمشاهدة تدفق المني بسهولة ممايمنحه نشوة ومعرفة بالكمية اللي خرجت منه . هناك بعض الملاحظات في هذه المرحلة وهي تحريك القضيب اثناء التدفق مما يجعل قطرات المني تسقط خارج الفم او اغلاق الفم اثناء التدفق اوشرب المني قبل اكتمال العملية. وهذه تفقد جمال المتعة الجنسية ، بعد أن يتوقف القضيب عن التدفق يجب أن تقوم المرأة مباشرة بمص فقط رأس القضيب مع الشفط بقوة لبعض الوقت ودعك الخصيتين والمنطقة اللتي اسفلها باليد.. فهذه الطريقة تسمح باخراج كل قطرات المني العالقه داخل القضيب او في عروقه مما يحافظ على صحة البروستاتا ..ولكي يكون الجماع آمناً وبدون الخوف من الحمل .. كما أن رأس القضيب يكون في اعلى درجات الحساسيه في هذا الوقت حتى ان بعض الرجال ينتفض عند لمس راس القضيب .. وعند مصه سوف تنخفض هذه الحساسيه ولن يحصل بعد ذلك قذف مبكر ..بعد ذلك تقوم المرأة بشرب المني ويفضل ان تمرر المني بلسانها على اسنانها قبل ان تشربه لان له تأثيرا على الاسنان في تبييضها . بعد هذا يكون الرجل منهكا ويميل قضيبه للأرتخاء وهذا شئ طبيعي ..ولكننا نريد ان تستمر العلاقة الجنسية حيث لم يبدء الجماع بعد .. بعض الرجال يضغط على نفسه ويستمر في العملية ولكنه لن يكون في نشاطه المعتاد..ولقد وجد الحل السريع والفعال لكل رجل يريد ان يواصل بعد الإنزال.. حيث وجد أن الخصيتين لهما دور كبير في قيادة العملية الجنسية بإفراز بعض الهرمونات وبعد الإنزال تصاب بنوع من السبات وتحتاج للإنعاش ليتم افراز هذه الهرمونات .. فيتعين على الرجل ان يطلب من المرأة ان تنام على ظهرها ثم يأتي فوقها وتفتح فمها بقوة ليدخل الخصيتين بكامل محيطها ثم تغلق عليها فمها وتحاول ان تقلبهما وتداعبهما بينما الرجل بين فترة واخرى يرفع نفسه ليشد الخصيتين

    وسوف يلاحظ الرجل بعد دقائق تقريبا انتصاب القضيب مجددا وخروج العسل من القضيب ( يسمى العسل الأبيض للسائل اللذي يخرج من القضيب أثناء المص ) وهذه الطريقة تضمن ضمانا قطعيا عدم جود قطرات من المني داخل القضيب ... بعد ذلك يبدء الجماع وسوف تستمتع المرأة قبل الرجل لأنه سوف ياخذ وقتا طويلا بدون أي منغصات ولا قذف مبكر وسوف يسعفهم الوقت في تجربة الكثير من الوضعيات ويفضل ان تقوم المرأة بمص القضيب بين كل وضعية ليستمر القضيب منتصبا وبقوة لكل الوقت ... بعد ان يحس الرجل بأن المرأة قد أشبعت حواسها عليه ان يخرج قضيبه بوقت كافي لكي يستمتعا بالمداعبة قبل النهاية ... فتنام المرأة على ظهرها ويأتي الرجل فوق صدرها ويضع القضيب بين نهديها ويدعكه مرة وتمصه مره حتى تحين ساعة الصفر فتتهيأ المرأة لإستقبال حليب الرجل كما شرحنا في الطريقة السابقه

    بعض الفتيات تفضل أن يكون القذف في المرة الثانية على وجهها لكي تدهنه به فهو معروف أنه يشد البشرة ويبيضها ويصفيها كما أن الفتاة تستمتع بمشاهدة القضيب وهو يتدفق منه المني وهذه الوضعيه تسمح لها بذلك .

    للطرفين في ممارسة جنس ممتع

    • شكرًا 1
  9. الجنسانية والتوجه الجنسي ليسا أبيض أو أسود

    تزوجت مؤخرًا وبدأت في ممارسة الجنس مع زوجي، لكني استمر في الإصابة بالعدوى بعد كل مرة. لا أدري ما الذي نفعله بشكل خاطئ ولا أفهم سبب حدوثها.

    تعد التهابات المسالك البولية (UTIs) مؤلمة ومحبطة، خاصةً إذا كان يفسد عليك وقتًا مثيرًا في حياتك، مثل تجاربك الجنسية الأولى أو الفترة التي تمارسين فيها الجنس أكثر من المعتاد. ولكن يمكن أن يساعد فهم العلاقة بين التهابات المسالك البولية والجنس في إلقاء بعض الضوء على ما يحدث وما يجب فعله.

     

    تحدث التهابات المسالك البولية بسبب انتقال البكتيريا من منطقة الأعضاء التناسلية إلى الجهاز البولي، وقد يؤثر ذلك على أي جزء من المنطقة ولكنها تصيب المثانة بشكل أكثر شيوعًا. هذا ما يعرف بالتهاب المثانة عدوى المسالك البولية وهي شائعة للغاية. ومن المحتمل أن تؤثر على ما لا يقل عن 50 إلى 60% من النساء في حياتهن. نحن أيضاً أكثر عرضة للإصابة بعدوى المسالك البولية من الرجال بسبب تركيبنا البنيوي.

    تشمل أعراض التهاب المسالك البولية الأكثر شيوعًا ما يلي:

    - شعور حارق عند التبول.

    - الرغبة الشديدة أو المتكررة في التبول، على الرغم من أن القليل يخرج عند التبول.

    - بول ضبابي أو غامق اللون أو دموي أو كريه الرائحة.

    - ألم أو ضغط في أسفل البطن.

    أثناء الجماع، سواء كان عن طريق الإيلاج أو الجنس الفموي أيضاً، قد يؤدي الدفع والاحتكاك إلى نقل البكتيريا إلى مجرى البول (أحد الثقوب الثلاثة في منطقة الفرج) وإلى المثانة، مما قد يؤدي إلى التهاب المسالك البولية. لذلك قد تجدين أنه من المرجح أن تصابي بالعدوى عندما تمارسين الجنس أكثر من المعتاد أو تمارسين الجنس لأول مرة - ذلك ما أكسب عدوى المسالك البولية ألقاب "التهاب الجنس" أو "التهاب شهر العسل."

    كيف تقللين من فرص إصابتك بعدوى المسالك البولية بعد ممارسة الجنس:

    1) احرصي على التبول بعد ممارسة الجنس، فهذا يساعد في القضاء على البكتيريا من المثانة والمسالك البولية.

    2) اغسلي أعضائك التناسلية قبل وبعد ممارسة الجنس بالماء الدافئ.

    3) بعض وسائل منع الحمل، مثل الأغشية أو مبيدات النطاف، قد تزيد من فرص إصابتك بالتهاب المسالك البولية. إذا كنت تعانين من عدوى متكررة وكنت تستخدمين حاليًا إحدى طرق منع الحمل هذه، فتحدثي إلى طبيبك/تك حول تجربة حلول أخرى.

     

    4) تناولي البروبيوتيك الذي يساعد في استعادة وتحفيز النباتات البكتيرية الصحية أو البكتيريا "الجيدة" في المهبل والمسالك البولية. البروبيوتيك مفيد جدًا إذا كنت تصابين باستمرار بالتهاب المسالك البولية من الجنس أو لأي سبب آخر.

    لماذا أشعر بالاشمئزاز والاكتئاب عند ممارستي للجنس مع شخص ليس لدي مشاعر عاطفية تجاهه؟

    الجنس هو أكثر بكثير من مجرد ممارسة جسدية ميكانيكية، بل هي أيضاً نفسية بعمق ويمكن أن تكون تجربة روحية للغاية. هل تعلم أن هناك علاقة قوية بين الدماغ والمهبل عند النساء؟ على سبيل المثال، يؤدي الجنس إلى تغيرات هرمونية في جسمك ويؤثر على الجهاز النطاقي (مركزك العاطفي)، وقد تؤثر مشاعرك أو أفكارك عند ممارسة الجنس حرفيًا على فسيولوجيا أعضائك التناسلية. أما على المستوى الروحي، فيمكن أن يكون الجنس ممارسة حميمية للغاية تبدو وكأنها لقاء بين أو تعبير عن روحين.

    كل هذا يعني أنه إذا نظرت إلى الجنس على أنه أكثر من مجرد "جنس" فمن السهل أن تدركي كيف يمكن أن يؤثر على صحتك العقلية. في كثير من الأحيان، التصرف خارج التوافق مع ما نحن عليه وما نريده حقًا قد يجعلنا نشعر بالإحباط أو بالسوء تجاه أنفسنا. نصيحتنا هي أن تسألي نفسك: لماذا تمارسين الجنس مع شخص لا تهتمين لأمره؟ وما الذي يجلبه لك؟ وهل هذا ما تريدينه حقًا؟

    أنا متزوجة وسعيدة جدًا ولكن أود أن أجرب ممارسة الجنس مع امرأة؟ هل هذا الإحساس طبيعي؟

    الجنسانية والتوجه الجنسي ليسا أبيض أو أسود كما عُلمنا أو قيل لنا في كثير من الأحيان، بل هو قابل للتغيير أو متقلب. فما تعنيه السيولة الجنسية هو أن ميولك الجنسية ليست ثابتة بشكل دائم، وأن الانجذاب الرومانسي أو الجنسي يتغير بمرور الوقت؛ قد يتطور بناءً على تجاربك المسبقة ووضعك الحالي. يتمتع الناس بشتى أنواع عوامل الجذب والتفضيلات والاهتمامات الجنسية، فنحن نميل عادةً ما إلى أن يكون لدينا توجه أساسي كمغاير الجنس واللاجنسي والمثلي، لكن هذا لا يعني أنه يبدأ وينتهي هناك مدى الحياة.

    تذكري، لا أحد يستطيع تحديد الاتجاه الذي يناسبك أنت، بل عليك وحدك تحديده واكتشافه بنفسك. قد تشعرين أنك في حالة حب ومنجذبة جدًا إلى زوجك ولكنك تشعرين بالإنجذاب والرغبة تجاه جنس آخر - هذا طبيعي، والمرور بمثل تلك الأفكار لا يعني أنك خارجة عن المألوف؛ هذا الشعور لا يعد خلل أو عجز. إذا كنت تحاولين أن تقرري ما إذا كنت ستتصرفين بناءً على هذه الأفكار، فنحن نشجعك على التحدث مع معالج/جة للحصول على الدعم الاختصاصي للتأقلم مع تلك المشاعر والرغبات.

    اجابات وتقرير ممتاز

  10. انا بوده ١٧ سنه طويل شويه وابيض؛

    هحكيلكم قصتي مع اخو صحبي الصغير،؛ بدات قصتي لما روحت ابات عند صحبي علشان اهلو كانو مسافرين مفيش غير هو واخواتو الاتنين الكبير سامح٢٠ سنه والصغير ادهم ١٤ سنه وهووده بطل القصه

    هوصفلكم ادهم؛ هو ولد جميل عينو زرقا وشعرو ناعم ورفيع بس طيزو مدوره وقصير شويه

    المهم قعدنا نلعب بلايستيشن كلنا ونتفرج علي التليفزيون لحد ما جيه وقت اانوم

    وكان في مشكله ان شقتهم صغيره مفيهاش غير اوضتين؛ فا انا قولت لصحبي محمد اني هنام فالصالون بره عادي قالي لا مينفعش انت تنام مع ادهم فالاوضه وسامح هينام في اوضته وهو ينام فالصاله فا قولتلو ماشي؛ دخلت الاوضه وانا متعود انام بشورت بس علشان الحر عشان كنا فالصيف ساعتها وادهم برضو لابس شورت بس؛ المهم قعدنا علي السرير وفضلت اهزر مع ادهم اقوله معلش هضايقكك انهارده وكده

    فضل يضحك؛ بس الغريب انه كان بيبص علي زبي كل شويه؛ وانا كنت بطنش بعدها قعدنا علشان ننام انا غمضت عيني ولسه هنام

    حسيت ب ايد حد بتحسس علي زبي؛ فتحت عيني براحه لاقيت ايد ادهم؛ انا استغربت في الاول بس سيبتو علشان كنت مستمتع وكنت عاوز اعرف هو عاوز ايه؛ بعد خمس دقايق تحسيس حسيت ب ايدو بتنزل تحت الشورت وبقي ماسك زبي وفضل يدعك فيه

    وشدلي الشورت لتحت وبص عليا علشان يطمن اني نايم وبعدها فضل يدعك فيه اكتر لحد ما وقف لاخرو وانا زبي طويل اوي ورفيع

    فجاه لاقيتو حطو في بقو وفضل يمص وانا كنت علي اخري وبتاوه من المتعه بعدها حسيت بصوت رجل حد قام رفعلي الشورت وعمل نفسو نايم؛ بعدها عملت نفسي كاني لسه صاحي وكده فدخلت الحمام؛ رجعت لاقيت ادهم نايم علي بطنو وفاتح رجلو جدا وعامل نفسو نايم

    فا انا هجت من المنظر؛ قولت احسس عليه وعلي طيزو واشوف رد فعلو ايه

    حسست عليه وحسست علي طيزو لاقيت صوتو بيقول ااااه بس بصوت مكتوم

    قول اقعد جنبو واعمل نفسي نايم اشوف هيعمل ايه؛ وفعلا عملت نفسي نايم فساعتها رجع يحسس علي زبي من فوق الشورت تاني لحد ما وقف وبعدها مسكو من تحت الشورت فساعتها مقدرتش استحمل ورزعتو بوسه قطعت شفايفو؛ لاقيت هو كمان بيبوسني هو كمان

    فضلنا كده يجي عشر دقايق؛ بعدها قلعتو الشورت وقلعت انا كمان وقلتلو مص؛ فضل يمص مص جامددد جدا كنت هموت من المتعه بعد ما خلص مص قالي نكني وعمل وضعيه الكلب؛ فضلت الحس فخرمو وابوس فيه وهو كان مولع ظبس الغريب ان خرمو كان واسع وده معناه انه عمل مع حد قبل كده؛ المهم بعد مخلصت لحس؛؛ فضلت امشي زبي علي فلقت طيزو وهو كان بيموت من المتعه ويتاوه

    بعدها رزعت زبي مره واحده هو قال اه بصوت عالي شويه انا حطيت ايدي علي بقو علشان اخواته ميصحوش فضلت حاطط ايدي علي بقو وانيك في طيزو جامد بعدها حطيت صباعي فبوقو وانا بنيكو فضل يمصو وانا بنيكو قعدنا فتره كبيره بعدها نزلت لبن كله فطيزو وهو كمان نزلهم علي السرير ولبسنا هدومنا ونمنا فحضن بعض؛؛ ومن ساعتها اخد رقمي وكل يوم اروحلو ❤️😘

    حلوه ونيكه لذيذه بس طولت شويه في البدايه لان الوضع الطبيعي مجرد ما نحس بالشهوه عبودي نيك ع طول خصوصا مع السحاب مفيش كسوف بينهم

  11. بدايه اسمي خلودي عمري 25 مبادل ممحون وجنسي بجنووون واختي زوزو عمرها 38 مطلقه وتمتلك جسم سكسي يجنن هي تشبه الفنانه ياسمين عبدالعزيز ومن صغرنا وهي تحبني بزياده عن اخواني لاني احب تكون مبسوطه وكنت اخذها السوق قبل زواجها وتخليني اشارك معاها باختيار ملابسها لحد ماتجوزت وانا بالثانويه بعدها صرت اغيب عن البيت لوقت متاخر وتعرفت على ولد معاي بالمدرسه وقالي ايش رايك تجيني الليله البيت بكره عطله انا عازمك للعشاء قلت اوكي علشان الولد حلو وعاجبني انام بحضنه المهم رحت البيت وبعد المغرب رحت عنده وكان مبسوط دخلنا قسم خاص عنده نظام استديو غرفه بحمام داخلي وجلست حلصت قدامي طاوله عليها قارورة شراب وكاسين عرفت انه يبغى ينيكني طبعا عندي طيز كبيره وبارزه وطريه مررره اعطاني كاس وقالي جرب اخذ الكاس وشربت واخذ كاس وقالي خلينا ننبسط وشربنا وحنا بنسمع اليسا وسكرنا لحد مادوخت قالي ريح على السرير اخذني ونيمني علي سريره ونام جنبي وتكلم معاي عن الجنس شويه وقالي بصراحه انا أحبك واتمنى نمارس مع بعض ونستمتع حبيبي وانا ساكت ومقوم من كلامه وهو يقول وعندي حاجه احلى ايش رايك كلمني قلت اوكي انا موافق قالي ي**** نفصخ ونزلنا ملابسنا وهو يطلع كيس فيه قطعتين لانجري وحده حمراء والثانيه سوداء قالي اختار وحده وانا هاخذ التانيه استغربت منه قالي صدقني احساس روعه انا مجربه اخترت الحمراء ولبستها حسيت نفسي شرموطه وهو لبس الثانيه وطلع يجنن وجلس يحضني من وراء ويقول طيزك جنني حبيبي وانا بعالم ثاني ومسكت زبه

    بايدي وهو مبسوط سحبت نفسي ونمت على بطني في السرير وراح جاب زيت وحط شويه في طيزي وجلس يدهن زبه وكان اصغر من زبي وحطه في طيزي وانا اقوله بالراحه دخله على دفعات علشان مايوجعني حبيبي وحط راس زبه جوه طيزي ونا حسيت بحرارته قلت عورني حار مره وهو يدخل الباقي مرره وحده ويقول احبك واموت في طيزك حسيت بالم بسيط وجلس ينيك طيزي لين نزل جوه طيزي وانا دايخ سكران ودايخ نيك وقالي احبك لفيت وحظنته وانا مقوم وراح ماسك زبي وجلس يمصه وانا مبسوط طلعه وقال ابغاك تريحيني زي ماريحت طيزك وجلس يدهن طيزه بالزيت ويقول جاهزه دخلت زبي اللي اكبر من زبه ودخل بسهوله حسيت انه مفتوح وجلست انيكه 5دقايق قال نزله جوه حبيبي وعلى طول نزلت من كلامه وهذي بدايتي لحد ماتعرفت على جنس المحارم وصرت اقراء وتعلقت بأختي الكبيره وكنت اروح بيتها واجلس معاها وهي لابسه قمصان نوم او جينز وتحب تلبس بناطيل استرتش بكثره وانا اتخيل تكون بحضني وكنت اخذها افسحها ونتسوق واعزمها على عشاء بمطعم فاخر وبديت اخطط عليها وطلبت من امي اجلس عندها لانها تغيير في الديكور ولازم اساعدها طبعا امي انبسطت لانها تبغى ترتاح من مشاكلي في البيت وتخاف على اخواني الصغار لا ياخذوا طباعي وكانت اختي في الحمام ولما طلعت لبست قميص نوم قطني وجات عندي في الصاله قلت وش رايك ان شاء مبسوطه قالت انت حبيبي الغالي قلت اجل باجلس عندك كم يوم وهي جات واخذتني بالحضن لانه مافيه احد مهتم فيها غيري لانها عصبيه مع العائله بعكسي وجلسنا نتكلم وانا اقولها حرام ان وحده بجمالك وجسمك هذا تتطلق وهيه تضحك وتقرب مني وتحضني ثاني مره ونا مقوم وهي حست بزبي وراحت باستني وتقول تعال غرفتي تنام بحضني زي زمان ورحت وراها ونمنا وهي تحضني من ورا وتقول كلامك عن جمالي وجسمي بجد يعني شايفيني حلوه قلت صراحه انتي حلوه جسمك وطيزك الجامبو يتمنوه كل الشباب وهي تتأوه وتلف بطيزها وتقول ادري انك معجب بطيزي ومقوم على اختك الكبيره هذي طيزي العب فيها مع كسي انا تحت امر زبك يااحلى اخو بالدنيا طلعت حاسس باختك وانا مش مصدق فصخت ورفعت قميصها ونزلت لحس في كسها وطيزها وكان كسها غرقان ودخلت زبي بكسها وتقلبت عيونها وانا مولع وصرت انيكها بقوه ونزلت جواها وهي مكلبشه فيني وتقول انت حياتي وبعدها صارت كل شي بالنسبه لي وابتدت حكايات مع اختي الممحونه علما ان العائله طلعو يحبو النيك ومماحين.

    لو عجبتكم قصتي وشفت تعليقاتكم اكمل النشر.

    قصة حلوه وعادة مايحصل بين الاصحاب كده ينيكوا بعض ويريحوا بعض خصوصا لما كل واحد ينزل في طيز صاحبه وكمان لما ناكل اخته لانه اصبح مجنون بالنيك وعايز ينيك اي حد

  12. حلوه

    كنت دايما أضع صورة فنانة من الفنانات مكشوفة الصدر من فوق وباينة فتحة الصدر في كتاب داخل الدرج

    ومتى اشتهيت أخرج الصورة وبدأت ألعب بعيري مع وضع قليل من التفال أو الرغاوي ومع التدليك حتــى

    تتفجر شهوتي وأرى منيي وهو يخرج من عيري بقوة ثم أرتاح قليلا وأنام

    كانت الشهوة كبيرة جدا وما كنت أدر أن أمنع نفسي منها

    أختي (م) كانت أكبر مني وكانت متوسطة الجسم ولكن صدرها فيها كبر مثل الباذنجان وهذا وراثة لأن أمي

    وجدتي نفس الحكاية جميع أمهات العايلة كبار الصدر وكان طيزها متوسطا وكانت كثيرا ما تلبس البيجاما

    القميص والسروال الطويل الخفيف في البيت أكثر من الدراريع وكانت سنة أولى اقصاد بعكسي أنا متؤخر

    في الدراسة عمري الحين 17 سنة ولا زلت في المتوسط المدرسي وشكلي ما راح أكمل دراسة وأدخل الجيش

    كنت أكره الدراسة ولكن أتحملها لأجل الجميع

    أختي كانت تشتهي أيضا وكنت ألاحظ عليها الشهوة وأيضا ربما هذا من الوراثة وكانت تطيل فترة بقاؤها في

    الحمام وغالبا تقفل باب غرفتها وتنام وقتا طويلا وعندما يكون هناك في الفلم لقطة بوس أو أحضان ألاحظ

    عليها الشهوة وكانت تحتفظ بصور لرجال أصحاب عضلات في درجها رأيت هذا من قبل بدون علمها

    كانت تقعد فترة كبيرة أمام الكمبيوتر وكنت أنظر من خرم الباب وأرى يدها تتحرك على سروالها وصدرها

    يعني الشهوة كانت مسيطرة علينا جميعا

    حتى أمي التي كانت محرومة من اللذة الحقيقية مع أبي الذي وصل عمره الآن للستين وهي لا زالت بالأربعين

    42 بسبب أنها تزوجت صغيرة كنت ألاحظ عليها أنها تشتهي عندما يأتي رجل للتصليح أو أحد يدق الباب من

    عائلتنا أو غيرها كانت دائما ما تترك فراغ ليظهر شعرها وأحيانا فتحة بسيطة بين رقبتها وصدرها ليبدو خط

    صدرها من فوق حتى طريقة كلامها مع العمال كل شئ يدل على شهوتها وحاجتها الشديدة للجنس

    عرفت هذا وكنت أتمنى لو نجتمع نحن الثلاثة أمي وأختي وأنا ونتنايك في مكان واحد بدون أبي وحدث هذا

    عند مرض أبي وسأقول لكم كل شئ

    مرض أبي واحتاج لرعاية في المستشفى والبيات هناك وكنا نزوره كل يوم نقعد معه بين 4-5ساعات ثم نرجع

    للبيت

    في هذا الوقت وقت مرض أبي وبياته في المستشفى كنت تكاسلت عن الذهاب للمدرسة وعملت نفسي مريض

    وبقيت وأمي وحدنا في البيت وذهبت أختي لجامعتها

    ولا أدري وقتها ماذا أصابني من الشهوة ولكن كان همي الوحيد أن ترى أمي عيري الذي كبر وضخم وأصبح

    محتاجا لأي كس ليحن عليه وأذكر في تلك الساعة تركت باب غرفتي غير مغلق بالكامل وخلعت كل

    ما علي من ملابس ونمت على ظهرى وأخذت أنظر لصورة فنانة أمام وجهي من مجلة وألعب بعيري

    وهو قائم والمجلة لا تظهر وجهي يعني ممكن أن تمر أمي وتنظر الي بدون لا أراها

    وهو ما حدث لأنني صرت أهذي بكلمات آخ بس منك أموت عليك يا ويلي على نهودك يا ويلي على

    طيزك يا ويلك من عيري يا ويلك من سلاحي يا ويلك من هذا المارد المجنون الذ لا يرحم يا ويلك

    من بركاني الثائر الذي يفجر كل شئ

    كنت سمعت فتحة الباب وعملت روحي لا أسمع وأيضا سمعت تنهد أمي وصرت أقول هالكلام ثم

    وأزيد من شهوتي ثم سمعت تسكير الباب فرفعت المجلة وعرفت أن أمي رأتني وسكرت الباب

    وكان هذا يكفيني وهو أن تحس بشهوتي

    و كانت هذا مفتاح نيكي معها وسأقول لكم كيف حدث هذا وأتمنى أني ما أنسى شئ

    خرجت من غرفتي بعد أن لبست سروالي الصغير فقط خرجت الى الصالة ورأتها فاضية ثم

    عرفت أن أمي بالحمام فذهبت وطرقت عليها الباب فقالت أنتظر قليلا سأخرج

    قلت لها على كيفك لا تستعجلي أنا منتظر

    خرجت أمي ونظرت لجسمي نظرة مختلفة عن كل مرة وخاصة ناحية سروالي ثم الى صدري وقالت

    كان لبست أي شئ عليك لا تمرض زيادة فقلت لها لا تخافي علي ولدك مثل الجمل الحين وباكر راح

    أروح للمدرسة قالت بسم **** عليك صحيح صرت مثل الجمل **** يحفظك ويخليك لنا وابتسمت

    فقلت لها انتي سكرتي الباب قبل قليل فقالت وهي ذاهبة بدون لا تلتفت الي أنا سكرته لا تتركه مفتوح

    مرة ثانية فقلت لها بصوت غير مسموع وأنا أنظر لطيزها من الخلف عيري فيكي والظاهر أنها سمعت

    ولكن عملت روحها غير سامعة وقالت قلت شئ قلت لها لا ولاحظت ابتسامتها وهي ذاهبة للصالون

    دخلت الحمام ووجدت سروال أمي وعرفت أنها نزعته لتغريني هكذا عرفت بعد ذلك منها كان فيه ماء

    قليل شممته وأخذت ألحس فيه وأضعه على عيري القائم ثم دخلت للدوش أغتسل وأنا أعني بصوت

    مرتفع ولما انتهيت فتحت الباب قليلا وأنا بلا لباس أو سروال وصحت على أمي برأسي لتحضر لي

    الفوطة لأتنشف بها

    جاءت أمي بالفوطة وهي تقول تسبح الآن وأنت مريض ما تخاف يزيد مرضك فقلت لها لا حبيبتي

    ما أخاف وقلت حبيبتي بلغة الجنس وحتى نظرة عيني لها كانت جنسية فقالت خذ الفوطة وذهبت

    مسرعة تنشفت ووضعت على عورتي الفوطة وكانت عيري قايم واضح من تحت الفوطة وكنت

    تعمدت ألبس تحت الفوطة سروال أمي وعيري طالع منه وفوقي الفوطة بالنصف وذهبت لغرفتي

    واضح أن أمي رجعت للحمام ولم تجد سروالها ووجدت سروالي هناك وعرفت أنني أخذت سروالها

    جاءت بسرعة ناحية غرفتي وأيضا لم أغلق الباب ووجدتني هذه المرة بلا ملابس كما سبق ولكن

    واضع سروالها على وجهي فصاحت بي ماذا تعمل فقلت لها تعالي يا حبيبتي فسكرت الباب وذهبت

    مسرعة قمت وفتحت الباب ووجدتها ذاهبة ناحية غرفة نومها فقلت لها يمه انطري أبيك فقالت

    تبي ايش فقلت أبيك أبي أنيكك فتنهدت وتغير صوتها وقالت حرام عليك ايش تقول روح غرفتك

    وقفلت على نفسها الباب فطرقت عليها وقلت أفتحي الباب أبيك مشتهيك أبي أنيكك أمص لك نهودك

    ألحس كسك افتحي ماني قادر افتحي لا أسكر الباب ي**** يمه افتحي

    جلست عند الباب وقلت لها خلاص راح أروح للخارج وعندما سمعت هذا الشئ فتحت لي الباب

    وجرت يدي وأدخلتني داخل غرفة نومها وسكرت الباب وباستني بوسة قوية فحضنتها بقوة وظللت

    أبوس بوجهها وخدها وشفتيها ورقبتها وأخذت ألحس فيها وهي تتنهد وتقول بشويش بشويش وأنا لا

    أقدر الا أن أصدر أصوتا مضحكة ثم نامت على السرير فرفعت أنا دراعتها وظهر كسها لي وسرتها

    وظللت أبوس وألحس وأقول يا منيوكة يا منيوكة يا كسكوسة يا بعد عيري كله يا منيوكتي يا كسكوستي

    كس في أم كس في أم كس في كسك يمه يمه يمه يمه كستي قظتي فتحتي أبي أشقك أبي أقظ كسك

    أبي أقظ طيزك أبي أبي أبي وخلعت سوتيانها ولحست نهودها وحلماتها واهي تتمحن للآخر ومسكت

    عيري وما قدرت وقالت نيكي الحين نيكي اخلص اخلص وريحني ماني قادرة ارحمني

    فدخلت عيري كله داخلها وصرت أنيك فيها نيك ورا نيك أحفر كسها حفار وأنا أقول لها راح

    أخليه يطلع من نهودك راح أشوف راسه بفمك راح أطلعه من راسك راح أشقك فيه شق ورا شق

    واهي تقول خدرانة حرام عليك أنا أمك لا تعذبني يكفي وتقول يكفي واهي تريد أكثر وتشد ظهري

    عليها أكثر فكببت كل منيي داخل كسها كله حتى صار معي مثل السيلان من الشهوة وكثرة ما صببت

    وأنا ألحس بنهودها ورقبتها وأعظ شفايفها وعندما انتبهت خفت وقلت لها يمه أنا آسف ما أدري ما فعلت

    فقالت لا تتأسف انت ريحتني ولا تحاتي شئ في حبوب راح آخذها ومتى ما تبي تعال اذا كنت معاك

    لوحدنا لكن لا تقول لأي واحد هذا اللي صار وباستني وقالت روح ارتاح بغرفتك الحين وذهبت هي

    لتغتسل وكان باين عليها سعادة غير طبيعية وراحة

    ورأيتها وهي ذاهبة رأيت طيزها وهو يتحرك يمين وشمال فأغراني وقلت لها المرة الجاية أبي

    أشق لك هذا الطيز فابتسمت وهي تقمز لي وراحت للحمام

    قمت وذهبت لغرفتي وأنا أفكر بما حصل ارتميت على سريري ثم سمعت أمي تصيح علي

    وينك عمري تعال هات لي الفوطة من على العلاقة اللي في غرفتنا

    قمت ورجعت لغرفة أمي وأبي وأخذت الفوطة وذهبت للحمام ووجدت أمي تكلمني برأسها

    وجسمها خلف الباب ويا لجمال شعرها الذي يقطر ماء على وجهها فقلت لها تبين الفوطة

    تعالي خذيها وجريت للصالون فقالت حرام عليك لا تتعبني تعال اخلص هاتها فقلت لها تعالي

    انتي بسرعة خذيها وذهبت للصالون وجلست على الكنبة

    وبقت تترجى فيني دون فائدة وأنا أتدلع عليها وأقول لها تعالي انتي خذيها فجاءت مسرعة كأنها

    تركض فكانت نهودها تهتز وكذلك يهتز وسطها وكان أجمل منظر مغري رأيته في ذلك الوقت

    حتى ان عيري وقف بسرعة بدون لا أحركه

    أخذت الفوطة من يدي بالغصب وجرت فجريت وراها ورميت نفسي عليها وحضنتها بقوة كل

    يد تضغط على نهدها وعيري يدق دقة ورا دقة بطيزها وهي تتمحن وتتمايل وتقول فك عني

    خلني أتنشف حرام عليك وأنا أقول لها بنيكك بشق طيزك بشقك شق الشق عير فيكي عير

    فيكي عيري يشقكك يقظك يا كسكوستي يا منيوكتي نزلت ماهي متحملة وطمبزت على الأرض

    وأنا ماسك فيها ماني راضي أترها ووضعت يدها على طيزها تفتح طيزها لي وهي تقول بشويش

    لأنه يعور يذبح حرام عليك بشويش فأخذت ألصق راس العير الكبير أحاول أدخله دون فايدة

    فقالت تعال معي للحمام رحت معاها فوضعت صابون ورغوة لما دخل عيري فيها وارتحت

    وصرت أنيك بقوة وأقولها راح أقظ عيرك راح أشقك شق ولاحظت ان صوتها تغير وكأنها بكت

    وصارت تتناهد وتقول حبيبي حرام عليك بشويش ماني قادرة ي**** بسرعة وأنا أنيك بقوة وأقولها

    اصبري يمه الحين أبي أطلعه بس اصبري وطلعته وكبيته كله على طيزها من فوق ودخت مرة

    وحدة لفت أمي علي وباستني وبعدين باست عيري وغسلته لي ومسحته وقالت خلاص انت تعبت

    كثير روح ارتاح بغرفتك وراح أقومك للغداء اذا رجعت أختك من دراستها

    هذه كانت بداية النيك مع أمي حبيبتي ومنيوكتي والحين ما أنادبها لمن يكون أبي بالخارج الا

    بمنيوكتي وكسكوستي وأم عيري واسم آخر دلع يتعلق باسمها ولكن بطريقة سكسية

    والحين أخبركم عن بداية نيكي لأختي الكبيرة وليس عندي غيرها هي وأمي وأبي العجوز

    كانت أختي تلاحظ حركات تصدر بيني وبين أمي ولكن تعمل روحها غير فاهمة لأنها قالت لي

    بعدين أنها شكت بعلاقتنا من فترة ولكنها غير مصدقة وأحيانا مصدقة وعاذرة لأمي لأن أبونا

    غالبا مريض

    اتفقت مع أمي اني أحسس على طيزها وأختي تشاهدنا من بعيد وتقوم أمي بلومي وتقول لي روح

    خلي عنك هالشئ عيب أو ألمس صدرها أو أبوسها بوسة خاصة وهكذا بحيث تلاحظ أختي

    هذا الشئ من بعيد

    لم توافق أمي في البداية ولكني قلت لها اذا ما فعلتي الشئ هذا ما راح أنيكك مرة ثانية وكنت

    كثيرا ما أغيب عن المدرسة وأنيكها فكانت تستلذ النيك ولا تريد أن تحرم نفسها منه ولهذا

    رضيت أخيرا بخطتي

    وكنت ألاحظ على أختي حين أفعل ذلك أمي تذهب سريعا لغرفتها أو للحمام وعندما تذهب

    لغرفتها أنظر داخل خرم الباب فأراها وهي تضغط على كسها بقوة وكنت عارف بشهوتها

    ولا زلت أعمل حركات مع أمي من شطانة ولعب وضحك حتى غلطت مرة من المرات

    قامت أمي وهي تضحك تقول لي يا الشيطان راح أجيبلك الحليب وهي تحك صدرها فقلت

    اممممممممممم فقالت أختي من غير تعمد يعني راح ترضعينه كبر على الرضاعة

    ولفت وجهها للتلفاز مرتبكة

    فقلت أنا اممممممممممم رضاعة يا سلام في أحسن من الرضاعة يا ليتني كنت صغير

    فضحكت أمي وضحكت عنها أختي وقالت قوم ارضع اخلص

    هنا قمت ولحقت بأمي التي ذهبت بخطوات سريعة للمطبخ ووجهها امتلأ احمرارا وخجلا

    وصرت ,أنا في المطبخ أرفع صوتي بالمص لتلاحظ أختي هذا الشئ وأمي تقول ايش فيك

    ايش فيك منت صاحي

    وفجأة دخلت أختي المطبخ علينا وقالت ايش تسوون فقلت لها وأنا أنظر لصدر أمي

    كنت أرضع فوضعت أمي يدها لتغلق فمي فضحكت أختي بخبث وقالت عادي ليه تخشون

    عني ي**** دلوني تراني فاهمة مو حمارة ففتحت أزرار داعة أمي غصبا عنها وأخرجت

    نهدها اليمين وصرت ألحس وأمص فيه واهي تقول يا مجنون ايش تعمل وأنا أمص وألحس

    وأقول لها بصوت عالي أرضع أرضع نهودك الحلوين فأبعدتني بقوة عنها ووجهها غاية

    في الاحمرار وذهبت مسرعة لغرفتها

    أختي قالت لي خلاص رضعت فقلت تعالي وأخذت أبوس وألحس بوججها وأمص شفايفها

    ولحس رقبتها وهي تحاول ابعادي ثم أخرجت نهدها بنفسي واهي تقول خلاص خلاص انت

    صاحي ولا مجنون وأنا أقول لها خليني أمصك خليني أنيكك مثل ما نكت أمي أشقك مثل ما

    شقيتها أقظك مثل ما قظيتها خليني آكلك كلك

    ويدي ذهبت لكسها وأخذت تدعك فيه وتضغط عليه وكانت تمحنت ووصلت شهوتها لمنتهاها

    وركضت لغرفتها فلحقتها واهي تقول روح عني الحين روح عني

    وأنا لاحقها ودخلت الغرفة معها وحاولت أخلع عنها قميصها وسروالها الطويل ما رضيت ومن

    شدة الشهوة شققت قميصها وانشق سروالها بيدي ولصقت فيها لصق حتى ارتمينا جميعا على سريرها

    بعد أن حصرتها عند خزانتها بوس وتلحيس ولما ارتمينا صرت أتابع المص واللحس والتبويس

    وبادلتني هي الشئ نفسه مع الوقت خاصة البوسات وكنت معاها في عالم آخر الى أن سمعت صوت

    أمي تقول كل شئ سووه الا النيك فقلت خلاص أشق طيزها فقالت أختي لأ الا هذا الشئ يعورني

    فقلت خلاص ولا طيزك ولكن مع الوقت رضيت وشققت طيزها لها وكنت أشق كس أمي عادي

    وأقظ طيز أختي متى ما أبي وكنا اتفقنا على أشياء حلوة منها

    متى ما رجعت من المدرسة تفتح أمي سحاب بنطالي وتمص لي عيري وبيضاتي حتى يقوم العير

    ومتى ما رجعت أختي من الجامعة أقوم بخلع ملابسها بنفسي وألحس لها كسها ونهدها كانت

    تتضايق أحيانا وتقول انتظر حتى أخرج من الحمام ولكني أقتحم عليها الحمام وأفعل ما أريد لأننا

    متفقون أننا ما نغلق الحمام من الداخل الا عند قضاء الحاجة من الخلف

    وكذلك أمي متى ما رجعت للبيت أقوم بخلع عباتها ولباسها وأفعل بها كما أفعل بأختي

    وعندنا يوم الثلاثاء أبي بزور بيت عمي ويسهرون هناك وكثيرا ما ينام عندهم بالديوانية يتكاسل

    من الرجوع وحتى لو أراد العودة نغلق الباب الخارجي من الداخل

    ويكون يوم الثلاثاء هذا يوم النيك ممنوع لبس أي ملابس فيه عدا سروال وسوتيان وبالنسبة لي

    أنا لا ألبس شئ فيه الى الآن يهتز عيري متى شاء وكذلك تهتز نهود أمي وأختى متى شاءت

    بحرية وكما قلت كسكوستس ومنيوكتي وأمي عيري هي أمي الغالية وأختي أناديها حلاوتي

    وأم قظ وحبيبة عيري وأيضا اسم دلع قريب من اسمها بطريقة سكسية ونحن نعيش حياة حلوة

    وكل هذا بالسر دون أن يعرف أحد

    أتمنى تعجبكم حكايتي هذه وصدقوني كل شئ فيها حقيقي وأنا الحين أكتب بكمبوتر أختي الكبيرة

    وهي تمص لي عيري وقليل وأكب على صدرها

    جدا العيد العالي اخلي نيك

  13. لكن فى بنات وستات كتير بترفضه

    واعرف حالات طلاق كتير حصلت مابين متجوزين بسبب نيك الطيز

    ده مش علشان انهم رافضين نيك الدين لان فيه خلفيه دينيه بتحرم نيك الدين لكن كتير جربته من الجنسين وبيتمتعوا بيه جدا جدا واللي جربت نيك الدين بتنسي اي حاجه وتطلبه احسن منيح الكسل واللي بينك الدين بيحب ده لإنه اكثر متعه

    • أعجبني 1
×
×
  • انشاء جديد...