أضفت نكهة إلى حس الدعابة فقلت:” ياسمينة يا روحي هل تحبين ان تلمسيه؟” كان ذلك بمثابة مفاجأة لكل منهما. أعرف أن رغبة زوجتي المكنونة السرية تتمثل في ذلك فانا على كل حال زوجته عشيرته التي تعرفه وتفهم كل همساته و تلميحاته ورغباته حتى التي لم يبح بها. كذلك أنا أعرف أن ياسمينة متوفزة متحفزه لذلك فهي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.