عدت لها بعد قليل بعد نصف ساعة فأزلت العصابة من فوق عينيها لتفتحهما و أسألها:” كيف يا حالك الآن يا حبيبتي؟” ابتسمت ياسمينة وقالت:” كله تمام كنت في حاجة ماسة إلى التدليك. شكرا كثيرا يا ماما.” ابتسمت لها:” أنا مسرورة لأراك تتحسنين يا حبيبتي.” ثم ثنيت ساقي و دعوتها قائلة:” روحي تعالي نامي في حجري..”...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.