قفزت فوقه وركبته وبدأت أتحرش به و أداعبه. كنت أعضض حلمتيه وكان هو يشعر بالألم ولكنه كان يخفي أناته لوجود ابنتنا ياسمينة وكنت أنا أستمتع بالشعور ذلك. ركبته و تناولت قضيبه في يدي ثم رحت أدخله في مهبلي. كنت أنا القائدة المتحكمة في رتم كل شيء. اخذت اتحرك بوسطي للأمام و للخلف وللأسفل و للأعلى و ادك...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.