سحبتها ناحيتي وسحبت ملابسها وعريتها وحركت أيديا على سيقانها و وراكها المليانة ورفعت الساري بتاعها لحد أما بان حالها وبقيت أتحرش بكسها و عانتها و بين وراكها وشفتها و حسيتها وهي عمالة تتفض وكان الجو بتاع العربية ساقع لأني كنت زودت التكيف.أمسيت عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.