وصلنا الشاطئ حوالي 11 صباحا فكنت أنا وياسمينة لابستين الشورتات وبوديهات عارية من الاكمام بينما زوجي كان مرتديا البيرمودا وتي شيرت قطني. تجردنا من ثيابنا فأصبحت أنا بالمايوه الوردي فيما ياسمينة بدت بالمايوه الأزرق السماوي. لعبنا كثيرا بكرة الطائرة في المياه و كذلك لعبناها في الخارج على الشاطئ في...
انتهينا إلى أن بتنا عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها وقد راقت زوجي الفكرة على الفور غير أن ياسمين ابنتي اختلط عيها الأمر و احتارت. قالت لي بإيماءة و تلميحة تستغرب مني ذلك ما معناه ما هذا يا ماما؟! ربما خالت للحظات انني فقدت عقلي أو جننت! فهمت موقفها و تفهمته وقدرته ولم...
أضفت نكهة إلى حس الدعابة فقلت:” ياسمينة يا روحي هل تحبين ان تلمسيه؟” كان ذلك بمثابة مفاجأة لكل منهما. أعرف أن رغبة زوجتي المكنونة السرية تتمثل في ذلك فانا على كل حال زوجته عشيرته التي تعرفه وتفهم كل همساته و تلميحاته ورغباته حتى التي لم يبح بها. كذلك أنا أعرف أن ياسمينة متوفزة متحفزه لذلك فهي...
قفزت فوقه وركبته وبدأت أتحرش به و أداعبه. كنت أعضض حلمتيه وكان هو يشعر بالألم ولكنه كان يخفي أناته لوجود ابنتنا ياسمينة وكنت أنا أستمتع بالشعور ذلك. ركبته و تناولت قضيبه في يدي ثم رحت أدخله في مهبلي. كنت أنا القائدة المتحكمة في رتم كل شيء. اخذت اتحرك بوسطي للأمام و للخلف وللأسفل و للأعلى و ادك...
راحا يقبلان بعضهما طيلة نصف ساعة تقريبا. كذلك امتدت كفاه إلى صدرها العارم فأخذ يلعب فيه و يداعبه من فوق الملابس. كانت أول تجربة عشق لأبنتي رائعة كما قالت وحكت. من ذلك الوقت فصاعداً اعتادت ابنتي أن تعيش تلك التجارب الحية المثيرة في البارك و تتكرر معها وكذلك في مقعد السيارة الخلفي أحيانا في مكانه...
الحقيقة كنت أغيظ ابنتي و أبلغها محنتها فانمحنت فكانت تتوسل إلي:” ماما ابوس أيدك لا تتوقفين…” الحقيقية كنت استمتع بمحنة أبنتي القوية وأخيرا قلت ان كفى غيظها فكففت عن ذلك فرحت أواصل بعصها و الأستمناء لها. كنت أنا نفسي أتلذذ بما أفعله في ياسمينة حتى راحت تأخذها النشوة فأخذت تدفق مياهها وسرت...
الواقع أنه أصبح من الصعب علي أن أختار ما بين زوجي أو ياسمينة فكلاهما كان يطالبني بان أنام معه وأمارس الحب وفي تلك المواقف كنت أقرر على حسب مزاجي يعني إذا ما كان يروقني القضيب الذكري فكنت أتجه لزوجي أو يرقني المهبل فكنت أتجه لأبنتي. كان كل شيء يمر برقة و سلاسة حتى ذات مساء بعد أن أقبلت إلي باكية...
قلت لها ذات مرة:” حبيبتي أنس الماضي. لا يمكنك تغير ما حدث إلا أن المستقبل في يدك فانت تقدرين على صنعه و تشكيلة كيف أردت. الآن الأمر موكول إليك فأما أن تعيشين على ذكرى الماضي و تظلين أسيرة له حبيسة فيه أو تتقبلي الوضع ثم تنطلقي منه إلى الأمام.” رفعت رأسها إلي وقالت حزينة:” أعلم يا ماما ذلك ولكن...
عدت لها بعد قليل بعد نصف ساعة فأزلت العصابة من فوق عينيها لتفتحهما و أسألها:” كيف يا حالك الآن يا حبيبتي؟” ابتسمت ياسمينة وقالت:” كله تمام كنت في حاجة ماسة إلى التدليك. شكرا كثيرا يا ماما.” ابتسمت لها:” أنا مسرورة لأراك تتحسنين يا حبيبتي.” ثم ثنيت ساقي و دعوتها قائلة:” روحي تعالي نامي في حجري..”...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.