قربت من شادي و ابتسمت له بس هو معملش رد فعل. قلتله:” لو اديتك صدري تعتبرني مامتك مش كدا؟!” قال أيوة بالفم المليان وأنه هيحبني كتير كمان. لما سمعت كدا بقيت أفتح الروب عن صدري بالراحة و كنت لابسة تحت منه قميص نوم بمبي فلقيت الولد برق ليا. شاف جزء من صدري الكبير الأبيض فابتسم وعيونه لمعت. نزلت...
فتحت قميص نومي و فكت مشبك الستيان و طلعت بزازي الاتنين منها. بدأ ابن جوزي يرضع صدري لمدة دقائق حتى جه أشرف صاحبه أوضتي عشان ينادي صاحيه. انا اتصمت من المفاجأة في الحال و دفعت ابن جوزي على جنب و سحبت البطانية عليا و غطيت نفسي. طبعا أشرف كان في وضع ذهول أنه يشوف حاجة زي كدا و بعد عننا و قال بنبرة...
بعد الفطار كلنا ركبنا العربية الساعة 10 الصبح و انطلقنا عشان نزور كل الأماكن المتفق عليها. راني جوز سونيا كان هو اللي بيسوق العربية و ابنها رامي قاعد جنبه في المقعد الأمامي. اما سوينا فكانت قاعدة في المقعد اليمين جنب الشباك في المؤخرة و الولا شادي في المقعد اللي على الشمال جنب النافذة التانية في...
لما شاف الحلمة بقا يرضعني وحلمتي أنا كانت مشدودة مبرعمة مليانة باللبن. اديته الشمال و ابني الصغير كان عمال يرضع اليمين. بق شادي اتملا باللبن و كان هينفجر من كتر الرضاعة لأنه كان عمال يمص بسرعة. كنت حاسة أن اللبن عمال يسيل من جوانب بقه لحد ما كان يوصل سرتي فحطيت يدي ورا راس شادي وهمست له أن يخف...
شادي ابن جوزها بقا يشمشم في الستيان زي الكلب أما يشمشم في حتة عضمة و استثارته الريحة و طلع البزين من برة. الحقيقة أن شادي كان زبه يقف مع انه مكملش عشر سنين بس هو يشتهي مص البزاز بلذة محرمة مع مرات أبوه في القطار وبدأ الولا يلتقم الحلمة و يرضع و هو متبت في البز بشكل جامد أوي. بقا يمص الصدر الشمال...
بعد سهرة الكريسماس مع العيلة وبعد مالكل كان داخل ينام هزت رانيا شادي من كتفه بالراحة همست:” شادي اصحى يا روحي روح أوضتك…روح نام على سريرك.” تأوه شادي عمل صوت رافض يقوم لأن سلطان النوم كان شادد عليه حبتين بس رانيا مرات أبوه استمرت في ايقاظه عشان يفوق وهزته من كتفه: ” يلا بقا يا شادي قوم لسريرك...
أحيانا كان يجيب منديل أو فوطة صغيرة و يمسحها برقة ولطف وينطف كسها ويسبها تستمتع بحلاوة اللحظة وهي نائمة راقدة على بطنها. على ذكرى تلك اللحظات الساخنة رانيا حست بسخونة جوا منها بحرارة وتقلص بين وراكها فبقت بشكل غير تلقائي تعصر فخادها مع بعض وضغطت يدها ما بينهم. وبعد ليلة الكريسماس السنة دي راحت...
بعد الفطار خرجت رانيا الصبح للسوق من غير كيلوت فرحانة جدا لعودة فايز شمروخ جوزها. ركبت أتوبيس وبدأ التحرش بها وشعرت بأيدين وصوابع تحسس على طيازها من ورا و طبعاً الأمر كان مقصود لأنها مش لابسة كيلوتها فاعتبروها شرموطة. مش بس في الباص دا كمان في السوق تحرش كتير في طيزها و في وركها الملفوفة زي جذع...
رانيا أطبقت جفونها و رمت راسها وشعرها على جنب وهي تبص و تبحلق لزب جوزها المتوتر عمال يخش و يطلع من كسها. ظل ينيكها بحركات و رهز قوي سريع و وسطه كان عامل زي الزمبلك و أصل فخوده عمالة تخبط و تفرقع في أصل فخودها الطرية. في الوقت نفسه شادي كان عمال يدلك زبه و بقه مفتوح بيعافر عشان ماياخدش نفس قوي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.