هنشوف في الفصل دا أزاي مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب وعشان كدا كنت مستغرب لما كان كسها ضيق شوية يعني المفروض يكون وسع بس أنا زقيته جوا منه وخليتها توسع ما بين فخوذها فبقيت أدفع أكتر ورحت ماسك خصلات شعرها وبقيت أشدها منه وأرفع دماغها و أسحبها عليا...
كان عندها حق لأني كنت جعان أوي يعني لازم أستحمى من دنس أمبارح و آكل عشان أشتغل عليهم كويس. دخلت الحمام عشان آخذ دش حلو سخن يفوقني وينعوشني ولسة مكنتش دخلت يعني على العتبة فجأة لقيت أيد حطت على كتفي لما التفت لقيتها سوسن. أنا: بتعملي أيه هنا؟ سوسن: انتب تروح الجيم مش كدا. أنا: لا يا حلوة ما بروح...
سحبتها ناحيتي وسحبت ملابسها وعريتها وحركت أيديا على سيقانها و وراكها المليانة ورفعت الساري بتاعها لحد أما بان حالها وبقيت أتحرش بكسها و عانتها و بين وراكها وشفتها و حسيتها وهي عمالة تتفض وكان الجو بتاع العربية ساقع لأني كنت زودت التكيف.أمسيت عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو...
عرفت كمان أن مرات أخويا تبحني أنيكها وأنا كمان عشقتها أوي لأنها ذكية لماحة جميلة صاروخ مفيش زيه مش شايف بصراحة واحدة في طعامتها وفي جمال ملامحها ونعومة و بضاضة جسمها ولاحظت في اليوم دا ان بزازها كبرت و أدورت وحلماتها نفرت وبانت من لبسها فعرفت أنها تملت باللبن. رحت اوضتي وتجهزت للمغادرة وبعج...
كان قلبي عمال ينط من صدري من الفرحة ومكنتش محتاج أني أخد شنطة هدوم لأني ألبس مع أخويا يعني مقاس واحد بس انا عضلاتي أجمد عنه شوية. اليوم التالي تناولت الإفطار وبعدين بوست دماغ امي و ودعتها و حوالي 10 الصبح تركت البيت و وصلت لبيت أخويا ومرات أخويا حوالي 10:45 الصبح.بس يا فرحة ما تمت لان مرات أخويا...
مع أن نيك الستات المطلقات و البنات الشراميط في الجامعة كان حلو و مسلي بس برضو مخلنيش أنسى مرات اخويا المزة فكنت أضرب عشرة على صورتها و أسلى نفسي لأني مش قاجر على بعد مرات أخويا عشقي الوحيد! حبيت في مرة بعد أما طردتني أن أجرب أكلمها أونلاين فبدأت أكلمها واتس: أزيك يا لولو أنت هنا؟ بعد نص ساعة ردت...
حضنت مرات أخويا من ورا من ظهرها وبدأت بعد شهور طويلة واخويا في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و أتحرش بها بحرارة واحتك بطيزها وظهرها في المطبخ فوجودي فاجأها في المطبخ وبقت تهمس: أوووه ابراهيم…طيب مش كدا بالرااااحة أنا مش هاطير…انا: انت حلوة أوي أوي النهاردة أحلى من كل...
زبري غاص كله لحد البيضان في كسها وجابت نشوتها ونزلت عسلها على زبري فطيزها لحمها بقى يترج ويتهزجامد أوي فطبعا مرضت شاديها وقت أنها تلتقط أنفاسها و تستوعب شهوتها الدافقة لأني أنا نفسي كنت لسة مجبتش ولا نزلت فسحبت طيازها لأسفل مستخدما يدي اليسرى وخليت زبري يغوص جوا كسها بقوة مرة تانية وبقيت أدعكها...
مرات أخويا: ايه اللي بتقوله دا كمان؟! انا: يعني مش فاهمة..بقولك أيه تعالي هنا احنا مارسنا الصبح مع بعض عشان كدا انت شبعت و استمتعتي ومش عاوزاني اجي معاكم لأنك اخدت اللي عاوزاه وتقدري تعيشي على النيكة دي كام يوم أما أنا مقدرش… مرات أخويا: أيه ايه أيه…دا أنت اللي أجبرتني وأنا قلتلك بلاش…أنا: لا و...
المهم بقيت أقفش و أعصر فيهم ومرات أخويا بدأت تتأوه و تأن آه آه آه آه آه ولان وشها كان قريب من عيوني وشفافها كانت حمرة سكسي ضيقة ملفوفة مليانة تهبل ومناخيرها صغيرة صغنطوطة بوستها من طرفها وبوست شفافها مرتين. مرات أخويا: خلاص بقا مش أخدت اللي عاوزه سيبني بقي وأفلتني من حضنك…أنا: لسة فاضل حاجة...
ما زالت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا زي ما هي مستمرة قوية كل يوم تزداد سخونة عن اللي قبله و الحقيقة العلاقة النارية دي بدأت بحلم أنيكها في طيزها لأني زي ما قلت لكم ولاء مزة ساخنة اول ما تزوجت أخويا كانت تعيش في بيت العيلة عندنا في القرية ومن أول يوم اخويا تزوجها كنت أتمحن عليها لأن عندها طيز...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.