بعد سهرة الكريسماس مع العيلة وبعد مالكل كان داخل ينام هزت رانيا شادي من كتفه بالراحة همست:” شادي اصحى يا روحي روح أوضتك…روح نام على سريرك.” تأوه شادي عمل صوت رافض يقوم لأن سلطان النوم كان شادد عليه حبتين بس رانيا مرات أبوه استمرت في ايقاظه عشان يفوق وهزته من كتفه: ” يلا بقا يا شادي قوم لسريرك...
أحيانا كان يجيب منديل أو فوطة صغيرة و يمسحها برقة ولطف وينطف كسها ويسبها تستمتع بحلاوة اللحظة وهي نائمة راقدة على بطنها. على ذكرى تلك اللحظات الساخنة رانيا حست بسخونة جوا منها بحرارة وتقلص بين وراكها فبقت بشكل غير تلقائي تعصر فخادها مع بعض وضغطت يدها ما بينهم. وبعد ليلة الكريسماس السنة دي راحت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.