حبيببي سامر
لم يكن سامر صديقاً لي فحسب بل كان أيضاً حبيبي
كل كلمة يقولها لي كانت بمثابة أمر علي إطاعته
كان له من الرجولة ما يجعلني أركع أمامه خادماً لكلمته
اتصل بي عند العشاء بصوت مبلول بالشهوة:
- كيفك حبيبي؟ شو عم تعمل؟
- ولا شي عم بدرسوشو رأيك تدرس بشي تاني؟
كلمته هذه أيقظت أنثى بداخلي فمعنى...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.