لم أکن أتصور أبدا بأن اللذة الکبيرة التي سوف أشعر بها مع أبنة عمي من جراء مضاجعتها مع الملابس لن تکون هناك من لذة أخرى سبق وإن شعرت بها، والحقيقة المهمة فيما يتعلق بالجنس خصوصا وبمختلف المسائل الاخرى في الحياة، إن کل ممنوع مرغوب، وإنه کلما إزداد الرفض والدلال والتمنع إرتفعت درجة ومستى الشهوة...
عندما وافقت أبنة عمي على ممارسة الجنس معها بدون نزع الملابس، أثارتني الفکرة بحد ذاتها لأنني لم يسبق لي وإن مارست الجنس بهذه الصورة، کما إنني رأيت إن الموضوع قد يتطور أثناء الخوض فيها وقد تٶدي الى نزع الملابس وحصولي على کل ماأريد، ولذلك فقد ذهبنا معا الى داخل فراشي.
وأول ماإستلقينا بدأت بتقبيلها...
وذهبت الى فراشي بعد أن ترکت أبنة عمي وأنا أضعها بين خيارين أما تمارس الجنس معي أو ننهي علاقتنا. وإستلقيت على فراشي بعد أن أطفأت الاضواء وأنا مصمم رغم إنني کنت مثارا جنسيا على وضع حد لهذه العلاقة التي باتت تجعلني أنشغل بها في وقت رغبت دائما في أن تکون علاقاتي الجنسية مع النساء مثل الوجبات...
مضت الايام وأنا أفکر في طريقة للإبتعاد عن أبنة عمي، لأنني وجدت إن العلاقة معها ستکون کارثية بالنسبة لي وستکون تأثيراتها السلبية أکثر من الايجابية لکنني وکلما کنت أسعى من أجل ذلك وحتى أضع خططا فإنني أجد إنها تتقرب مني أکثر.
حاولت أن أجعلها تکرهني بأن أنسب لنفسي تصرفات وأخلاقا فضة وحتى تقصدت...
في اليوم التالي، ذهبنا أنا وأختي الى الشرقاط وذلك من أجل معايدة أبنة عمنا في مرضها المفاجئ، وفي الطريق إزددت عزما على عدم المضي في العلاقة مع أبنة عمي لأنني أساسا لست صالح للعواطف وعلاقات الحب، بل إنني أعشق الفسق والفجور والعلاقات المحرمة أکثر من أي شئ آخر.
عندما وصلنا الى بيت عمي، فقد رأيت...
عندما وصلنا الى الشرقاط، عدت بسيارة أجرة أخرى متجهة للموصل وهناك أستأذنت أهلي وکذلك صاحب العمل"الرجل الخشن"الذي کنت أعمل عنده، وعدت للشرقاط في العصر، وماإن وصلت الى بيت عمي حتى وجدت إستقبالا حافلا مختلفا عن الاستقبال السابق الذي أزعجني کثيرا، وجلست بين أسرة عمي وکانت الفرحة ظاهرة على الجميع...
عند عودتي من بيت عمي من الشرقاط، ومع اللحظة المبهرة التي رأيت فيها العيون السوداء الجميلة جدا لأبنة عمي، فإنني مع ذلك صممت مع نفسي أن لاأعود الى هذا البيت أبدا وأن أنزع من رأسي کل مايتعلق بهم، وعدت الى عالمي الغارق في الفسق والفجور والرذيلة بکل أنواعها.
بعد أيام، فوجئت بوالدي وهو يخاطب والدتي...
کانت علاقتي بأقاربي ضعيفة في الاساس إذ کنت دائما ميالا الى الانطوائية والانزواء، ولکن الدافع الجنسي وخصوصا ولعي بالمحارم، هو الذي أجبرني على الاهتمام بصلة القرابة مع البعض منهم.
لم أرى عمي الذي کان بيته في الشرقاط وقد تجاوزت العشرين سنة من عمري، إلا مرتين وکلاهما على عجالة، والملاحظة الاخرى...
من الصعب جدا تمکني من وصف الليلة الحمراء الثانية والاخيرة التي أمضيناها في بغداد أنا وأختي وخالتي وأبنتها، حيث کانت ليلة فريدة من نوعها وأثبتت خالتي فيها مدى تماديها في عهرها وفسقها وفجورها وتخطيها لکل الحدود، إذن أن تلك الليلة وبعد عودتنا وصرف أغلب المال الذي أمتلکه لهن وبشکل خاص لخالتي، فقد...
ذات يوم وأنا في مکان عملي المعتاد، فوجئت بخالتي تدخل وبعد أن سلمت علي طلبت مني أن أذهب معها لشأن خاص، ولأنني کنت أعرف جيدا بأن خالتي لاتأتي إلي إلا في أمور لها علاقة بالنيك، فقد سرني الامر وذهبت معها وماأن إبتعدنا قليلا حتى إبتسمت وقالت: أبشر! فقلت: ماذا؟ الليلة نأتي أنا وأختي عندکم؟ فقالت: لا...
عادت خالتي اليوم التالي الى بيتنا لتأخذ الاذن لأختي کي تبقى ليلة أخرى في بيتها حيث إن زوج خالتي کان سيعود في اليوم التالي، وخالتي عندما تذهب الى بيتنا فذلك يستغرق أکثر من ساعة، ولذلك إستغلينا الفرصة لفاصل من النيك الثلاثي الممتع، علما بأنها وصتنا أن لانقوم بأي شئ من دونها!
وتعرينا ثلاثتنا وطلبت...
بعد الحادثة المفاجئة التي حدث لزوج خالتي وأجبرته على العودة لبيته وإفشال ليلتنا الحمراء، عدنا مع أختي الى البيت، لکنها في الطريق ألحت علي أن أذهب معها الى مکان آخر، لکنني رفضت الفکرة ووجدت من الافضل جدا العودة الى البيت.
ومضى أکثر من شهر على تلك الحادثة حتى سنحت الفرصة من جديد، ويمکنني القول...
لم أشبع من شم رائحة جنسية نفاذة تخترق جسدي وتجعل مني شعلة من نار شبقية، کما کان الحال مع رائحة کس أبنة خالتي التي أصابتني بحالة من الهستيريا والجنون کلما إختليت بها، لکنني مع إنني کنت أذهب لتقبيلها من فمها ولثم ولحس ومص نهدييها ذوي الحلمتان التي إنتصبتا بکل قوة معلنتان عن شوقهما للثم والمص...
مر أکثر من أسبوعين على ذلك اليوم المشهود الذي وعدت فيه خالتي أبنتها بأن ترسل زوجها الى خارج الموصل لکي تحيي ليلة حمراء بمشارکتها معي ومع أختي مع ضيف الشرف الجديد أبنتها، لکن من دون أي بادرة تدل على ذلك. وکنت في حالة لاأستطيع فيها من زيارة بيت خالتي لأنني کنت أتصور بأنها لاتريد أن تقوم بذلك وإنني...
لم أستطع أن أخفي ماحدث لي مع أبنة خالتي عن أمها، خصوصا وإنها من النوع الذي لايرحم إن إصطدمت معها، ولذلك فإنني ماإن عدنا لبيت خالتي، ذهبت أبنتها مباشرة لکي تغتسل في الحمام، فإغتنمت الفرصة وأخبرت کل ماجرى لي مع أبنتها مع بعض المبالغـة في إمتناعي عن نيکها وإنني کنت مجبرا لتخوفي من الفضيحة.
أکثر...
ذات يوم جاءت خالتي الى مکان عملي وکانت مستعجلة وطلبت مني بأن أذهب معها لأنها تحتاجني في مهمة عاجلة لايمکن لها التأخير، لفترة ساعة أو ساعتين على أبعد تقدير، وبعد أخذي الاذن ذهبت معها فقالت: أريد أن تأخذ أبنتي معك للسوق أو أي مکان شآخر لمدة ساعة أو ساعتين والافضل الساعتين کي أکون مطمئنة من إتمامي...
بعد ثلاثة أيام من إعادتي لمبلغ الثلاثة آلاف دينار لزوجتي الطبيبة، ذهبت الى بغداد بقيت هناك لوحدي لأکثر من أسبوع، وأحببت أن أقضي فترة لوحدي بعيدا عن تلك الاجواء، وبعد عودتي الى الموصل، وماأن دخلت البيت حتى هتفت والدتي: اذهب الى بيت خالتك، فهي تريدك في أمر عاجل وقد جاءت لمرات عديدة الى هنا!
طبعا...
وأنا متوجه لبيت الطبيبة التي أصبحت زوجتي، وجدت نفسي أفکر في مسألة هل إنني أصلح کزوج لإمرأة مدى الحياة، وأن أکتفي بها دونها من النساء والرجال! وشعرت بالانزعاج من المفکرة ومن إنها لاتناسبني، خصوصا وإنه وبعد مامر بي مع أختي وبنتي أخي وأختي وخالتي والمرأة التي تعرفت بها عن طريق خالتي إضافة للرجل...
زواجي الطارئ من الطبيبة التي دبرتها خالتي وكأنها دلالة نيك حرام وحلال، وحالة النفور التي حدثت بيني وبين الطبيبة بسبب عدم موافقتها على نيکي من طيزها، بالاضافة الى عدمع معرفتها لما دار بيني وبين الطبيبة وهي معروفة بفضولها، جعلتها في حالة من الشك والغيرة القاتلة.
أختي أيضا وبعد أن لم تسنح لنا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.