الواقع أنه أصبح من الصعب علي أن أختار ما بين زوجي أو ياسمينة فكلاهما كان يطالبني بان أنام معه وأمارس الحب وفي تلك المواقف كنت أقرر على حسب مزاجي يعني إذا ما كان يروقني القضيب الذكري فكنت أتجه لزوجي أو يرقني المهبل فكنت أتجه لأبنتي. كان كل شيء يمر برقة و سلاسة حتى ذات مساء بعد أن أقبلت إلي باكية...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.