احب الزب و اموت فيه و انا نياكة محترفة جسمي رهيب

انا فتاة احب الزب و اموت فيه كما اني نياكة كبيرة و اعرف كل فنون الجنس و السكس و النيك و املك جسم رهيب يشتهيه كل الرجال النياكين من طيز بارز و بزاز منفوخة كبيرة و امارس الجنس يوميا و خاصة اذا اعجبني الرجل و كان زبه كبير و جميل . انا اسمي رشا و عمري الان ثلاثة و عشرين سنة و و جسمي جميل وممتلئ و اشبه كثيرا هيافاء وهبي في طريقتي السكسية في الكلام و عندي بزاز احلى من بزاز هيفاء و طيز اجمل من طيز اليسا و احب مشية الزعبلة و تحريك الطيز كثيرا حتى ارى الرجال ينظرون الي بشهوة و يحكون ازبارهم على طيزي . احلى لحظات النيك عندي هي حين امسك زب كبير و غليظ و انا انظر اليه و بعدين ابدا ارضعه و امصه بقوة و احب الزب اللي يكون مذاقه حامض و عليه خصيتين كبيرة و في كل مرة ادخل لساني في الفتحة الحس ماء الشهوة و كل ما اضعه اكثر احس انه يكبر و يتضخم و اكثر ما يعجبني في الزب هو الراس و حين التقي برجل له راس زب دائري و كبير جدا احس باني ارغب باكله و مضغه من شدة اعجابي به . في احدى المرات تعرفت على رجل مكتمل الرجولة و كان يحب النيك و الجنس و لما اخذني الى الفندق اخرج زبه الذي ابهرني حجمه و كان زبه متدلي و لكن كبير جدا و بدات مباشرة ارضعه له و هي يضغط على راسي و يغمض عينه من الشهوة و انا امص و ارضع بقوة فقداعجبني زبه الذي سد فمي كاملا و كاد يخنقني خصوصا حين وصل به الى حنجرتي و كان ينيكني من فمي و كان فمي كس ثم فتحت له قميصه و رايت صدره المشعر و حين وضعت وجهي على صدره احسست ان شعر صدره يدغدغني و كنت امص له حلمته الصغيرة و هو يطلب المزيد و في نفس الوقت بقيت احرك يدي الرقيقة على زبه في جهة الراس فانا احب الزب و الراس على وجه الخصوص . و لما اوصلته الى قمة نشوته الجنسية بدا يعريني بطريقة سريعة جدا و انا بين يديه و كان قلبه يدق بطريقة رهيبة جدا و هو يعرق حتى يكتشف جسمي و احلى فتاة تحب الجنس بين يديه

و لما راى بزازي و حلمتاي انبهر و لم يصدق انهما بهذا الجمال و كنت اضع احلى البارفانات على بزازي حتى تكون رائحتها اشهى اكثر و ظل يرضع بكل قوة و انا استمتع حين يضم حلمتي في فمه و يمصها و عينه مغمضة و انا ارى شهوته تسيطر عليه و بعد ذلك ادخل اصبعه في كسي و كان له اصابع غليظة مثل زبه و بدا في كل مرة يضيف اصبعا جديدا داخل كسي حتى وصل عدد اصابعه الى ثلاثة و هنا احسست ان كسي سيحترق من الشهوة و بدات اصرخ بقوة و اترجاه كي يدخل زبه في كسي و يريح شهوتي الطاغية . و بما اني احب الزب فقد رفضت ان ينيكني بالكابوت حين اخرجه و خطفته له من يده و اصررت على النيك معه بلا كابوت حتى احس بلحم زبه حين يحتك بجدران كسي بكل متعة و حتى اجعله يطمئن اكثر فقد شربت حبة من حبوب منع الحمل لانه حين رءاني فتاة شابة و هو متزوج خاف من ان احمل منه لانه كما اخبرني يكره ان يكمل النيك بالقذف خارج الكس و يحب ان يكمل نيكته داخل كسي و انا ايضا احب ان يسقي زبه كسي بالمني الساخن . المهم ادخل زبه في كسي و احسست ان راسه يفتح جدران كسي بقوة و من حسن حظي ان كسي تبلل جيدا لاستقبال زبه الضخم و انا اطلب منه ان يدفع به اكثر و اصرخ هيا ادخله حبيبي نيكني و لا ترحمني انا احب الزب داخل كسي و كلماتي تزيده حرارة جنسية و رغبة في النيك في كل مرة حتى احسست ان عانته تخبط في طيزي من الاسفل لما ادخل زبه كاملا في كسي و كانت شهوة كبيرة و رائعة حين بدا يحركه داخل كسي و يهزني بقوة و هو يمسك فخذاي اثناء النيك الحلو الذي كنا عليه . و قد اعجبني حين ارتمى على بزازي مرة اخرى و زبه يتحرك كالمنشار داخل كسي و هو يمص و يرضع بلا توقف و انا اذوب بطريقة ساخنة جدا لاني احب النيك و احب الزب و طريقة السكس التي يمارسها هذا الرجل الخبير في الجنس و كل ما كنت اتمناه هو الا يقذف او على الاقل يبقى ينيكني لمدة طويلة و قد كان يرضع بزازي و يضمهما بيديه و يضغط بقوة و هو ما زال يدخل زبه في كسي و بطنه تلامس بطني و احيانا يرفع ظهري قليلا كي يعدل الوسادة التي وضعها تحت ظهري حين طرحني لينيكني و يجعلني احب الزب اكثر و اكثر

و ما اعجبني اكثر في زبه هو انه كان على مقاس كسي لانه كان صاحب اكبر زب ناكني يومها و قد كنت اتنكت من شباب و رجال اخرين لكن لهم ازبار صغيرة و متوسطة بينما هذا الرجل كان زبه يدخل في كسي و كانني في ليلة دخلتي و حين يحس بوصول مرحلة القذف كان يخرج زبه و يخبطه على الشفرتين مرتين او ثلاثة و بعد ذلك يتركه من يديه و يعود الى تقبيلي و لحس بزازي و بعد ذلك يعيد دفعه الى كسي الذي يبتلعه مثل السباجيتي و انا متمتعة بدفئ الزب و لذته الجنسية من شدة ما احب الزب و النيك . و حين بدا يطلق كلمات ساخنة جدا في اذني بصوت متقطع خافت عرفت انه خلاص سينهار زبه داخل كسي و ينفجر و هنا ترجيته الا يقذف حتى يوصلني الى رعشتي و لم يكن قد بقي لها الكثير و هنا كانت اللحظة التي اعجبتني اكثر و هي حين سحب زبه و نزل يلحس كسي و هو يذوبني و يدخل لسانه في الفتحة ليمص البظر و احسست اني ساحترق و انا اصرخ اكمل انا احب الزب و النيك معك يا حياتي و بدا كسي يفرز ماء الشهوة بغزارة و هنا شعرت بزبه يندفع داخل كسي بطريقة مفاجئة و بدا يهزني و يضخ داخل كسي بطريقة سريعة جدا حتى احسست اني ساغيب عن الوعي و انا ارتعش و جاءت احلى لحظات النيك في حياتي حين سقى زبه كسي بحليب ساخن جدا و فاتر و كنت احس بتلك القطرات تصب على كسي بصفة متتالية و انا ارتعش من حلاوة الجنس و النيك و لم اتركه يخرج زبه حتى اطفات نار و لهيب الشهوة و ارتخى زبه الكبير داخل كسي و سحبه و هو يقطر من المني مثلما كان كسي يقطر و انا مازلت احب الزب و ابحث عن نياك مثل هذا الرجل الذي لا اعرف حتى اسمه