القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

زوج أبنتها دخل عليها فشخها ونكها فى الحمام,(قصص محارم هتخلى زبك ينقط لبن)@!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

فى حى من أحياء القاهره الشعبيه وهو حى شعبى بسيط عريق تزوجت ذكيه من زوجها الصعيدى عطيه وقد أنجبت منه تلاثه أولاد على مدار عشره سنوات زواج وأمها تعدت من العمر الخمسه والخمسون وأبوها على المعاش وتعدى خمسه وستون من عمره بيعانى من أمراض الشيخوخه مثل السكر والضغط وما شابه ذلك بعد ما أنجبت أبنتها الثالثه أخذت موانع للحمل ورضيت بما قسم لها فى الدنيا من أولاد وسعيده بأولادها وفجأه شعرت بدوار شديد على أثرها أترمت على الأرض وتقيأت وأرتجاع شديد مع أنها الدوره الشهريه لم تنقطع ومنتظمه وأستغربت بشده ولم تعطى لهذا الأمر أهتمام وتوجهت للمستشفى حتى تعرف ما أصابها وطلب الطبيب منها عمل تحليل حمل فى الدم وبعد ساعه أستلمت التحليل وكانت المفجأه أنها حامل جرت لجوزها مسرعه تخبره بحملها وهى خائفه من رد فعله ولاكن وجدته تلقى خبر حملها بسعاده شديده وقبلها من خدودها وباركلها الحمل وطلب منها المحافظه عليه بعد ثلاثه شهور من الحمل الزوجه ساءت صحتها جدا وأوصى الطبيب بعدم الحركه حتى الولاده ولابد من أحد يهتم بيها وبصحتها وأعطائها الأدويه منتظمه فى مواعيدها وأتصلت بأهلها تبلغهم بالأمر وأنتقلت الأم للعيش مع أبنتها فى شقتها بالقاهره لخدمتها فى مرضها حتى موعد ولادتها وأصبح الحال عاديا والطبيب نصح الزوج لايقترب من زوجته جنسيا نهائىوأصبحت الأم مسؤوله مسؤليه كامله عن المنزل و صحه أبنتها وخدمتها وخدمه أولادها الثلاثه وفى أخر الليل الأم تدخل أحدى الغرف تنام فيها وتقلها لو أحتجتيلى أندهى عليا وفى يوم بعد ما أمها خلصت شغل البيت وشعرت بأنها تحتاج لحمام ساخن حتى تستعد للصلاه وكان جوز أبنتها غير موجود ولم تتوقع مجيأه فى ذلك الوقت لأنه بيرجع ليلا متأخرا قلعت الأم ملابسها ودخلت الحمام ولم تقفل الحمام حتى لو ندهت عليها أبنتها تسمعها وتسعفها فى مرضها ولم تكن قد أنتهت من الحمام وأذا بباب الحمام يفتح عليها وهيه عاريه تماما وتشهق من الخوف والفزع وتجد جوز أبنتها قدامها ورافع جلبابه وزبره بيده مطلعه علشان يقض حاجته بالحمام ولما وجدها وهيه عريانه وبزازها المترهله والتى تدل على مدى قسوه زوجها لها أثناء ممارسته للجنس معها ومصه وتقفيشه لبزازها فى شبابها ووجد شعر كثيف جدا على كسها حتى أنه لم يرى من تلك الشعر أى معالم لكسها نهائى شعرتها تميل للبياض وكبيره وكثيفه جدا ولما حاولت تخفى معالم جسمها وخصوصا كسها وبطنها عن أعين جوز أبنتها لفتت له ظهرها وأذا بيجد ما هو أجمل من كسها وبزازها وبطنها يجد طياز مدوره كبيره فلقيها يغطيه الظلال والغمقان من كبرهم وواضح ما هو أعمق من كسها هو فلق طيازها الغائر العميق للداخل وقفل الباب بسرعه الزوج وخرج ودخل لمراته يطمأن عليها ولاكن منظر جسم أمها لم يفارق خياله والمنظر الجميل لجسمها مع كبر سنها ولم يتمالك نفسه من شده هيجانه على حماته توجه مره أخرى للحمام براحه يتلصصى على حماته وكانت هيه فى وضع توطيه بتغسل رجليها ولما شاف طيازها للمره التانيه وكبرهم ووسع فلقتيها تهيج بشده ودخل عليها الحمام ولم يعطيها فرصه للخروج من الموقف بل كان زبره تحجر ومخرجه من السروال ورافع الجلباب ومسكها بفمه وعلى الفور وجه زبره لفلق طياز حماته وحاولت أن تعتدل من هذا الوضع ولاكن فلق طيازها قفل بشده على زبره وغرسه كاملا فى فلقتيها وشعرت بين فلقتيها بسيخ حامى ساخن بيشق فلقتين طيازها وكان قد أمسكها من بزازها يتقفش فيهم ويعصر حلماتها البنى النافره الكبيره من كتر رضاعتهم ومصهم فى شبابها ويحكلها زبره بين فلقات طيازها حاولت تقاومه بشده ولاكن كان زبره من كتر حكه بين طيازها طالع نازل قد وصل لشفرات لكسها الدافىء الكثيف بشعرتها البيضه وفى لحظات غاص زبره بكامله فى كسها وشعر جوز أبنتها بنار كسها المولعه وهيه بدأت تشعر بكسها وميته الساخنه وبدأت تتجاوب معه ومن توطيتها أسلمت نفسها للنيك من جوز أبنتها وفتحت له فى وراكها أكتر وأكتر وأبتعلت جوز أبنتها فى فلق طيازها من كبرهم وهيه تقول له عيب أنا حماتك زى أمك بلاش تعمل كده عيب ياكلب ولاكن كانت قد راحت فى عالم تانى فاقده وعيها من كسها الذى تهيج وأصبح يسنقبل زبر جوز أبنتها بلهفه وبيتفشخ له حتى ينال من أعماق كسها ورحمها ولما شعرت بلبن جوز أبنتها تدفق فى كسها ضمت وراكها قوى حتى لاتفقد نقطه من لبنه خارج كسها العطشان للبن ووحوحت وصرخت بكلمات مفهومه مثل أح وأف براحه على كس وأخرج زبره من كسها بعد ما أسقاه لبنه الساخن وأرتوى كسها وحست برعشتها القويه وهيه ترتجف من شده نيك وفشخت كسها وأعتدلت له ووجهها بأحمرار شديد ليس من الكسوف ولاكن من شده النيك متعت كسها وبعد ثوانى حتى أحتضنته بين ذراعيها وهيه تقول له أنت ياكلب نكتنى بعد ما كنت نسيت النيك من عشر سنوات وشعر جوز أبنتها بسخونه حضنها وهيه بتمسك فيه بين أحضانها بشده وعرف أنها عوزه تتناك تانى فجلس على قعدت الحمام الأفرنجى وجلست هيه بطيازها الكبيره على زبره وبقت طالعه نازله على زبره حتى من كتر فشخته لكسها أتفتحت كلها فوقيه على زبره وكانت غير قادره على لم وراكها وضمهم مره أخرى من فشخته ونيكته ليها وخرج من الحمام وتركها تستحم من أثار معركه النيك الشديده التى كانت محرومه منها من أكتر من عشر سنوات وخرجت بعد الحمام وأستمرت اللقاءات الجنسيه بينهما من وراء أبنتها حتى تم ولادتها وللأن كل ما تحين لهم الفرصه بيركبها وبيطفى نار شهوه كسها المولعه

أرجو أن اكون لم أطيل عليكم بس هيه قصه حقيقيه

حدثت حقيقى وأبطال القصه مازالو حيين فى الدنيا

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...