ورعان سعودي :: هدية نجاحي

رجعت من المدرسة وكنت مبسوط والدنيا مش سيعاني. ما كنتش مسدق اني كنت ناجح. لاني ما كنتش بدرس كويس وعلاماتي اول فصل كانت مش كويسة. حتى والدي وخواتي كانوا مش مسدقين النتيجة. باركولي ووعدوني بمكافأة حلوة. وأمي وعدتني تشتريلي تياب حلوة وأبويا وعدني بكل ما في نفسي.

كانوا مش مسدقين ومن الفرحة طايرين. لأني وقت الدراسة ما كنتش بركز في المزاكرة. كنت بشرد كتير واتسلى بالانترنت والتشات. لابتوب وموبايل. وقتي كان بيضيع على أفلام جنسية وتعارف على شباب جدد. كنت جاد جداً وبجتهد في اني ألاقي ايور حلوة ونييكة.

كنت فرحان قوي لاني خلصت الامتحان وكان الصيف قدامي. بحر وأجسام حلوة وسهر لنص الليل. ومش بعيد الاقي زب قوي ينيكني ويسليني. كنت مصمم أنو الصيفية مش هتمضي واني لازم انتاك كل يوم. كل يوم نيكة وزبر جميل.

كنت محضر نفسي كويس للصيف. اشتريت كريم لازالة الشعر وشلت شعر جسمي كلو. وكنت شاري كريم مطري عشان اوسع خرم طيزي.

دخلت عملت حمام واخدت كريم المطري معايا للجمام. دهنت خرم طيزي وبدأت أدخل صباعي في الخرم واحرك صباعي واحاول ادخل الصباع التاني. كنت بحاول اوسع خرمي وكنت عاوز اشق خرمي علشان يوسع زب كبير. مشتهي انتاك من اير كبير يلوعني.

وبعدين كنت بحاول أدخل لعبة على شكل حية كنت اشتريتها عشان ألعب بيها. كانت لعبى بلاستيك على شكل حية. دهنتها كمان بالشامبو عشان تكون طرية لما تدخل فيا. دخلتها وانا مشتهي لو كانت زب حقيقي. وكنت بدخلها واطلعها بهدوء وحنية وانا بتلوع. وبعدين بلشت ادخلها واطلعها بسرعة وعنف وانا بحاول اوصل راس اللعبة حتى قعر طيزي. وكملت كده حتى نزلت خالص. غسلت الحية واتغسلت. نشفت جسمي ولبست تيابي وخرجت. كنت مستمتع وحاسس حالي نضيف وخفيف. دخلت سريري ونمت.

فقت من النوم على بوسة على شفافي. بوسة عميقة مع مصة لشفايفي. ما كنتش مسدق. فقت هايج. فتحت عيوني كانت مفجأة. كان أبويا بيبوس شفايفي. فتحت فمي مستغرب. قام خد شفايفي ومصمصها كان هيقطعها. كنت حاسس بشنبو بيدغدغ ويهيج شفايفي. وهو يحاول يمسك لساني بين لسانو ويمص لساني وشفايفي. كان زبي هيتقطع من الهياج. ما كنتش عارف اعمل ايه. سخسخت واستسلمت. كان ابويا فوق مني يمصمصني وياكلني ويلمس زبي ويحط ايدي على زبه. بعدين وقف وهو يتطلع على عنيا وشفايفي قدام شفايفو وهو يقول:

- أنا بعرف انك منتاك. وتحب الايور. وتتفرج على افلام لواطة. وبعرف انك تنتاك من الحاج مصطفى. كل حاجة بعرفها عن طيزك.

- أنا آسف.

- تتأسف ليه؟ دا حقك وحريتك. وأنا مش همنعك. والليلة أنا هديك هدية نجاحك في المدرسة.

- ايه هي الهدية؟

- هنيكك الليلة. وانا عملت برنامج نيك لطيزك. كل ليلة هتنتاك. تلاتة صحابي وانا هنتناوب على نياكتك. كل يوم هنيكك واحد مننا. ويوم الجمعة هتنتاك جماعي. نحنا الاربعة هنيكك يوم الجمعة مع بعض.

ما كنتش مسدق وداني. اخيراً هيتحقق حلمي. كل يوم هنتاك. كان في صاحب ابويا اسمو سليمان. كنت مشتهي قوي انتاك منو.

- مين صحابك العسل اللي هينكوني؟

- الحاج عاصم، والحج مصطفى، وسليمان.

قلبي كان هيوقف لما قال سليمان. هو واحد خمسيني صعيدي اسمر فحل وعليه نفخة عند زبو تجنن.

- ايمتى ناويين علي؟

- من بكرة. وهنيكك جماعي. واليوم هنيكك أنا عالبيعة. عربون شهوة وفرحة نجاحك.

وبلش ابويا يمصمص شفايفي بعنف وانا بتحرق من ****فة. كانو رجلي بيبتعدو عن بعض فاتحين مكان لزب ابويا يخش ويلعب.

قام خد رجليا ورفعهم على كتافو، ودخل زبو في الخرم وبلش ينيك وينيك وانا بتلوى من الشهوة واللوعة. يا ناري يا طيزي. وقان نزل اللبن جواتي وانا متخدر من النشوة ومشتهي بكرة يجي واكون عروسة لاربع رجالة.