القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

خالد وسيدة النظاره السوداء(قصص سكس عربى ونيك منتهى المتعه واللذة)!!!!!!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

تدور احداث هذه القصة الحقيقة برومنسية متناهية نظرا لرومنسية بطل هذه

القصة بطلنا هو خالد شاب في العقد الثالث من عمره مثقف وسيم هادئ جدا

 

كان متعودا على الجلوس كل صباح في نافذة صالون شقته الصغيره اعزب يشرب

قهوة الصباح وتعود ان لا يذهب لعمله قبل أن يرى تلك السيدة التي تتفجر

انوثتها مهما أخفتها تحت تلك القبة التي تلبسها وتلك النظارة السوداء

الكبيره التي تغطي معظم وجنتيها وتلك الملابس التي كانت تلبسها رغم وسع

تنورتها وبلوزتها ومن فوقهما ذلك المعطف الشتوي بلون خمري يتماشى مع تلك

البشرة البرونزية الساحرة وخصلات الشعر التي تتطاير مع نسمات الهواء تعود

صديقنا أن يراها كل صباح ولكن بعد مرور اشهر يشاهدها كل يوم تمر من امام

عمارته التي يسكن بها وهو يحتسي قهوة الصباح كانت رؤيتها تثير فيه كل

غرائز الجنس المتدفقة ولكن برومنسية حالمة فهو يتخيلها معه في شقته

المتواضعه البسيطة بأثاثها والمبهجه بألوانها وحسن تنسيقها لديه من الذوق

ما يفوق الوصف انتهت قهوة الصباح وشاهد مثيرة غرائزه الدفينه وخرج الى

عمله أنهمك كالمعتاد بعمله وعند حلول وقت الراحه يخرج لحديقة الدائرة

ويدخن سيجارة ولكن هذه المرة كانت السيجارة بطعم مختلف أمتزجة بلذة تخيله

لصاحبة النظارة السوداء وكيف هي خطواتها وتمايل قسمات جسمها *****ي رغم

ملابسها الفضفاضه ولكن بعينه الخبيره في النساء كان يعلم ما بداخل تلك

الملابس من نعومة وأنوثة طاغية تجعل جل تفكيره أن يتقرب منها ولو يحظى

بنظره يحلم بأن يمر بجانبها أن يستنشق عبير نسمات جسمها *****ي ومن احلامه

كان هنالك جزء من اللذه بممارسة الجنس معها أسرة عقله ومابين رجليه معا

أنتهت سيجارته ورجع لمكتبه وبعد العمل ذهب لمنزله وفي المساء زاره صديقه

أحمد وكاتم أسراره ودار الحديث حول صاحبة النظارة السوداء كالمعتاد انتهت

السهرة وخلد خالد للنوم وتعددت أحلامه الجنسية بها مابين احلام اليقظة

واحلام المنام وفي الصباح وهو في مروشه قرر ان يتقرب منها بأي شكل من

الاشكال وبالفعل شرب قهوة الصباح ومرت عشيقته الغامضه وهنا أسرع بالخروج

من البيت واللحاق خلفها تبعها حاول الاقتراب ولكن كان مترددا ليس خوفا

منها ولكن خوفا من قضيبه الذي سيفضحه بإنتصابه في الشارع فاصبح يتبعها من

بعيد ويراقب كل خطواتها حتى أصبح لايرى سواها وكان الشارع خال من الناس

وفي قمة هيامه بها وبجسمها *****ي سمع صرير عجلات سياره ولم يشعر بشئ

بعدها سوا بالم مبرح وظلام دامس وهمهمة اناس وغاب عن الوعي صاحبنا في قمة

هيامه قطع شارع دون النظر لوجود السيارات واصدمت به سيارة عابره أخذه

الناس للمستشفى وبعد ثلاث ساعات فاق من اغمائه ليجد نفسه في الطوارئ

وبجانبه ممرضه تتحدث اليه هل أنت بخير ......

 

نعم انا بخير ................ الممرضه لقد وقع لك حادث لحظه ساخبر الطبيب

حضر الطبيب إيهاب ضاحكا كان يعرف خالد فهو جاره في نفس العماره سلامات

ياخالد احذر في المره القادمه حين تعبر الشارع وطمانه ان كل مابه هو سوا

رضوض وكدمات قويه نوعا ما ويحتاج للراحه التامة لمدة اسبوع في المنزل وأخذ

الابر بانتظام لمدة اسبوع وخرج بطلنا من المستشفى بصحبة صديقه أحمد وفي

المساء حضر الدكتور ايهاب ليعطيه الابره فوجده في حال يرثى لها من التعب

ولم ياكل شي منذ العصر ........

 

ايهاب لا ياخالد يجب ان يعتني بك احد الا يوجد لك اقارب او اصدقاء

يستطيعون العناية بك يجب ان تاكل وتاخذ الابرة بانتظام لانها كل ست ساعات

ويجب ان تتحرك ببطئ شديد دون اجهاد حتى تتماثل للشفاء خالد يادكتور لايوجد

لي قرايب هنا واصدقائي محدودين جدا وتعرف صديقي احمد ولكنه متزوج وله ابن

مريض ومن الصعب علي ان اطلب منه البقاء معي ......... ايهاب في هذه الحال

استطيع أن اتدبر لك الامر بممرضه من المستشفى وسأفرغها للعمل على راحتك

بشرط أن تدفع اتعابها .......... ضحك خالد واجاب الاتعاب ليست مشكله ولكن

من تقبل أن تسكن معي وتعتني بي وانا كما تعلم لا احب احدا يشاطرني حياتي

وشقتي أحب خصوصيتي وعالمي الخاص ......... ضحك ايهاب لا تخف بحكم ان

المستشفى املك جزء منه وبحكم سلطتي الادارية لدي الممرضة المناسبة لك

وستحضر لك صباحا لتتفق معها على الاتعاب .......

 

خالد بشرط ان اوافق عليها او لا اوافق .............

 

ايهاب حسنا ستحضر الممرضه غدا صباحا ووافني بموافقتك تصبح على خير ........

 

ذهب الطبيب وخالد يحلم بصاحبة النظارة السوداء وجل اهتمامه ان يصحو باكرا

ليجلس في نافذته ليراها في الصباح لعل اوجاعه تخف .... وكالمعتاد تحامل

خالد على نفسه وجلس في النافذه ليرى معشوقته الغامضه تاخرت هذا اليوم فهو

في النافذه من الساعه السادسه صباحا والان الثامنه والنصف اخذته الظنون

وبدا يتحسر على نفسه وحاله وفجاءه ظهرت تتهادى بخطوات واثقه في زحمة

الشارع وخالد يرمقها بنظره وقضيبه ينبض فرحا بها انه يراها غابت عن ناظره

في انحناءة الطريق جلس يفكر تعب من الجلوس هم بدخول غرفته ليستريح سمع جرس

الباب يقرع صاح بصوته تفضل الباب مفتوح حاول الخروج من غرفته ولكن لم

يستطع من اوجاعه سمع باب الشقة يقفل وصوت نسائي ينادي استاذ خالد ... اين

انت خالد ( يفكر من هذه التي تنادي ثم تذكر الممرضه ) انا هنا تفضلي اين

هنا في غرفة النوم وعذرا لا استطيع الحركه ..

 

عيون خالد مسمرة على باب غرفته ينتظر من هذه الممرضه التي ستنغص عليه

رومنسيته وعالمه الخاص ما هيا الا لحظات حتى اطلت سيده في العقد الثالث من

العمر الممرضه صباح الخير ....

 

خالد حين وقعت عيناه على الممرضه لم يصدق نفسه انها هيا صاحبة النظارة

السوداء بشحمها ولحمها .... تلعثم في الرد عليها دخلت الغرفه مبتسمه ووجه

مشرق ناعم وعينان سوداوتين ناعستان وشعر اسود فاحم وبشرة برونزية صافية

وابتسامة تذوب الصخر من دفئها وحلاوتها تمالك نفسه واستدرك الوضع وأجاب

هنا تفضلي حاول النهوض لم يستطيع من هول المفاجئه ......اقتربت منه مسرعتا

وهي تقول أنتظر ساساعدك مالت عليه قليلا وامسكت بذراعه لتجلسه بشكل صحيح

كانت قريبه جدا استنشق عبيرها واغمض عيناه يتلذذ برائحتها ودفئ جسمها وهي

منهمكه بتغطيته ووضع الوسائد خلف رائسه أفاق خالد على صوتها هل انت مرتاح

الان .............خالد ها نعم ونظر اليها وهيا بالقرب من وجه وابحر في

شواطئ عينيها ..رددت عليه هل ات مرتاح أستاذ خالد .....اجاب نعم تفضلي

بالجلوس جلست على مقعد بجانب السرير ولكن مقابل لخالد ......... الممرضه

عفوا لم أعرفك بنفسي أنا هيام الممرضه التي ستعتني بك من قبل الدكتور

ايهاب ........... خالد تشرفنا ... هل تشربين شيئا واجب الضيافه .....هيام

بضحكه خفيفه انا من ائتت لخدمتك وليس انت ياستاذ خالد وضحك خالد واحساسه

انه ملك الدنيا بهذه المصادفة العجيبه دار الحديث بينهم ومن جملة الحديث

هيام هل هنالك برنامج معين ياستاذ خالد تود أطلاعي عليه بخصوص وضع الشقة

او ترتيب معين لحياتك لاضعه في حسباني ............. رد خالد لا عادي لكن

انا احب قهوة الصباح وهذا شيئ ضروري لدي والباقي كله منظم هي فقط مشكلة

الاكل انا لا احب اكل المطاعم وعادتا انا اطبخ لنفسي .........كان يتحدث

معها ويحاول استراق النظر لكل شبر في جسمها ولكن منعه خوفه من تحرك قضيبه

خصوصا وهو ممدد على السرير واي تحرك لقضيبه سيفضحه وفي غمرة تفكيره

واستاذنت هيام لترتيب برنامج تواجدها في شقته وتفقد المطبخ ودورة المياه

وخرجت من الغرفه وخالد ينظر لاردافها رغم لبسها لذلك المعطف الطويل الشتوي

لم يستطع ان يرى شي سوى حركه خفيفه تنم عن وجود جسم جبار تحت هذا المعطف

اللعين استغرق خالد في التفكير على انغام صوت حذائها المتناغم وهي تتنقل

بين المطبخ والحمام والصالون ...........لحظات وعادت هيام لغرفة خالد ذهل

خالد ولم يستطع ان يخفي انبهاره عند دخول هيام لغرفته بدون المعطف الشتوي

......طولها متوسط تلبس بلوزه ضيقه نوعا ما ليست بالخفيفه ولكن محدده بروز

صدرها العجيب وتناسق جسمها الانثوي المفعم بالحيويه والجنس معا صدر ممتلئ

نوعا ما ليس بالصغير ولا بالكبير انما اخذ من المقاسين اجمل ما بهما فتحتة

البلوزة وسط لاتبين مفرق الصدر وخصر نحيل بشكل غريب مع استدارة حوضها

الواسع نوعا ما وافخاذ مبرومه ومكسيه بعنايه وتقوس لاسفل بطنها واضح جدا

رغم طول بلوزتها ..........تقدمت هيام بصينيه لخالد تحوي كاس من الماء

وفنجان قهوة مزبوط وقبل أن يفتح فمه بادرته هيام اكيد تحب تشربها مزبوط

..........خالد صحيح وكيف عرفتي ونظرة استغراب واضحة على محياه

.......هيام من أثاث شقتك وتناسق الوانها وترتيب مطبخك وحم*** يدل على انك

تحب كل شيئ مزبوط قالتها وهي تبتسم ابتسامه عذبه جدا تنم عن إمرأه خبيره

بالرجال وتعرف كيف ترضي الرجل وتفهم معنى الارضاء هذه كانت خواطر خالد في

تلك اللحظه تبسم خالد ابتسامه كلها رضاء وفكره يبحر ويمعن في لحظة خروجها

من الغرفة ليرى باقي تفاصيل ظهرها واردافها وهي تمشي امامه وفي بيته في

تلك اللحظه احس خالد بتوتر قضيبه وخاف ان يفضحه قضيبه فوضع وساده على

ارجله لكي لا يكتشف امر هذا القضيب اللعين رغم اوجاعه المبرحه ...........

خرجت هيام ونظرات خالد تتامل اردافها *****يه ياالهي احقا هيا لا لايمكن

ونظره متحجرا على اردافها كانت تمشي وكانها تلمس الارض فقط وهي تطير تناغم

هزة اردافها مع نغمة حذائها وصوته على ارض الغرفة ارداف تحت ذلك البنطلون

الصوفي المتين ولكن هيهات لذلك البنطلون ان يحتوي تلك الارداف *****يه

كانت مستديرة وبارزه للخلف برسم يوحي انك تستطيع ان تستند بمرفقيك عليها

من بروزها للخلف ولكن بشكل ليس له مثيل في الجمال ونهاية تقوس الردفين من

الداخل بالتقاء الكس وكانها تفاحة قسمت نصفين وعند مشيها تشاهد الارداف

تتمايل بشكل ياسر القلب والقضيب معا وتحس بقضيبك وكانه يرتعش مع كل هزة

ردف اااااااااااااه تنهد خالد وهو يضغط بالوساده على قضيبه المنفجر رغم

وجعه المبرح وفمه المفتوح ولعابه الذي كاد ان يسيل من فمه وهو يتخيل تلك

الارداف يحتضنها بوجهه ويقبلها ويلحسها ويتذوق طعمها الرائع في غمرة هذه

اللحظات البسيطة والافكار الجنسية المجنونه التي تدور برأس خالد وكل

المسافة لا تتعدى المتر والنصف .......التفت هيام ناحية خالد لتساله هل

يريد شيئ

 

لترى خالد وتلك النظرة الهائمة بها وبجسمها وفمه مفتوح ووجهت له السؤال

....ذهل خالد ولم يتوقع منها هذه الالتفاته وهم يمسح بيده لعابه الذي سال

من فمه من شدة الرغبة الجنسية بها وتلعثم قائلا ها لا شكرا

..........اطالت قليلا النظر له وبدا وجه خالد بالاحمرار فخرجت من الغرفه

وغابت فتره من الزمن وخالد يوبخ نفسه وكيف تصرف بهذه الطريقة وهذا الغباء

شرب فنجان قهوته وهو يفكر هل ستبقى هل ستفضحني عند ايهاب ربما تعب من

التفكير وقضيبه المتحجر نام بلا شعور واحساس اخذ يحاول ان يسمع صوت حذائها

أين ذهبت ماذا تفعل لم يستطع ان يواصل التفكير لانه تعب جدا وبدا مفعول

المسكن فجأه دخلت هيام حاول النظر اليها فلم يستطع فقد كشف امره امامها

ولكن كان يحس بنظراتها نحوه .....هيام استاذ خالد حان موعد الحقنة

.........خالد ....حقنة هيام نعم هذا موعدها تمدد لوسمحت كان يتجنب النظر

اليها خجلا من نفسه هيام تمدد على جنبك لوسمحت واعطته الحقنة يدها خفيفة

جدا لم يحس بوخز الحقنة وساعدته على التمدد بالوضع الصحيح وقالت يجب ان

تنام وترتاح وخرجت بعد ان اخذت صينية القهوة ........لم يستطع خالد التحدث

بشيئ ولا حتى استراق النظر اليها وغط في نوم عميق نتيجة المسكن

.............خلال نوم خالد ......هيام اخذت تتفقد شقة هذا العازب الغريب

وحادثه الاغرب ولاحظت اسطوانات الاغاني والموسيقى الكلاسيكية والرومنسية

وتناسق الوان ملابسه وجدران بيته واثاثه البسيط ولكن منتقى بعناية ليناسب

كل ركن في هذه الشقة الرومنسية اوراقه مرتبة وقرأت خواطره وفتحت كمبيوتره

ويالها من مفاجأه شاشة التوقف بها صورة جنسية لفتاة عارية من الخلف ولا

ارداف رائعة وفتحت تبحث ما بداخل هذا الجهاز لابد ان به الكثير من هذه

الصور وعند بحثها وجدت مستند عنوانه صاحبة النظارة السوداء

..............شدها العنوان وفتحت تقرأ وقرأت وما هي الا لحظات حتى عرفت

من هيا صاحبة النظارة السوداء انها هيا امعنت التفكير ووجدت المبرر لنظرة

خالد لها ولاردافها وكيف سال لعابه ......ابتسمت وتنهدت تنهيده تنم عن

الرضا عن نفسها وجمالها لانها قرأت ما كتبه خالد عنها وعن وصفه لانوثتها

وجمالها الذي لايبدو من الوهلة الاولى إنما يتسلل للقلب شيئا فشيئا حتى

يملكه ويهيم به........ ذهبت لشباك الصالون ونظرة منه باتجاه الطريق لترى

كيف كان يراها خالد كل يوم وعلامات الرغبة الجنسية لديها بدت واضحه فكانت

تقف وتضم فخذاها بقوة على بعضهم البعض وتهمس لنفسها معقول اهذا الشخص وله

علي لهذه الدرجه وهي تبتسم برغبة واضحه فمجرد التفكير بهذه الطريقة

اثارتها لدرجة ذهبت للحمام تحاول تلطيف كسها بماء بارد ليهدئ روعه خلعت

بنطالها ويال هول مفاجأتها كان كلوتها مبللا فعلا فتفقدت بنطلونها خوفا من

بلله لانه صوفي متين وسيفتضح امر كسها اذا كانت عليه بقعه وارتاحت حين لم

ترى اي بقعه عليه خلعته تمام وانزلت كلوتها بطريقة تلذذت هيا بها جنسيا

لدرجة انها كررتها اكثر من مره كانت تخلعه رويدا رويدا وهو ينزلق من بين

اردافها البرونزية الناعمه وكانت تكتم اهاتها وتبتسم واخيرا خلعته وغسلت

كسها بالماء البارد وكانت تتلذذ بذلك الشعور ولكنها لم تستطع مقاومة

افكارها الجنسية وكلمات خالد عنها في جهاز الكمبيوتر واحلامه بها كل هذه

الافكار فجرت لديها الرغبة التي لم تمارسها منذ وفاة زوجها منذ سنتين كانت

تكرس حياتها للعمل وخدمة المرضى ولا تفكر حتى بالزواج رغم كثرة خطابها

وعمرها الذي لم يتجاوز 30 وفي غمرة افكارها استرخت في جلستها على حافة

المغطس وخلعت بلوزتها والسنتيان ولاحظت بروز حلمات ثدييها وكانها اصبع طفل

صغير يحاول لمس شي جذب انتباهه فدعكت حلمة صدرها ويدها اليمنى ممسكتا بمرش

الماء وتوجه الماء بقوة لكسها المهجور منذ سنتين واشفاره الكبيره مكتظه

بالدم ومحتقن بنار الشهوة العارمة وفي غمرة الشهوة وجنون الجنس دار خيالها

بمص القضيب وحرارته في فمها وهنا القت تلك الفكرة باخر اسوار العقل لتدعك

حملة صدرها بقوة وفي نفس الوقت يدها اليمنى تضغط بمرش الماء على كسها وسرا

شعور اللذة يدغدغ اوصال جسمها المبروم وهنا بدأت اهاتها تعلو وهي تكتمها

فرمت بمرش الماء من يدها ووضعت يدها على كسها ضاغطتا عليه بكل قوة وما هي

الا ثواني واصبعها ينزلق وسط كسها مضرجا بمائه المتدفق وضاع عقلها مابين

كلمات خالد واصبعها وقضيب في فمها ورفعت اصبعها ليعانق بظرها الملتهب

بحرارة الجنس ففركته فركا لعل ناره تنطفي ولكن هيهات فما هيا الا البداية

وسال ماء كسها غزيرا وارتعشت رعشة كبيرة وهي تكتم اهاتها خوفا من افتضاح

امرها ولكن نار كسها المهجور لم تنطفي واصبعها الذي يشق عباب اشفار كسها

دخولا وخروجا لم يشبعها فجالت بنظرها في اركان الحمام تبحث عن شي تحشره في

هذا الكس *****ي الملتهب فوقعت عيناها على فراشاة للشعر ومقبضها الدائري

تخيلته قضيبا يلتهب حرارتا علها بذلك القضيب المزعوم تطفي نار كسها

المهجور تناولت الفرشاة ووضعتها في فمها ومصتها ولحستها وقبلتها لتزيد من

شوق كسها لهذا القضيب المؤقت وكسها اصبح نبضه بنبض قلبها لهفة وشوقا ليس

له مثيل وحين احست انها لم تعد تستطيع ان تتمالك نفسها اكثر من فرط الرغبة

والشهوة الجامحه همست لكسها تدلعه خذ ياحبيبي قضيبا طال انتظاره واعذر

غباوتي واهمالي لك وادخلته دفعة واحده احست كانها بكرا تفتح لاول مره

فكتمت صرخة تعتقد انها كتمتها ولم تعي ان صرختها دغدغت مسامع خالد في نومه

الحالم ظنا منه انه يحلم وتنقلت يدها اليسرى من بين نهدها الايمن والايسر

دعكا وفركا بتلك الحلمات البنية الفاتحه وتورمت حلماتها حتى لانك تستطيع

ان ترا فتحة الحليب فيها ويدها اليمنى تدخل وتخرج الفرشاة بكل قوة وماء

كسها اختلط خفيفه بثيقله من كثر هجرانها لكسها *****ي ولم تستطع الجلوس

اكثر فتمددت في المغطس ورفعت ارجلها كل رجل على حافة وانفتح كسها ويدها

تدك مقبض الفرشاة بكسها دكا كانها تضرب حصون اعدائها ومن شدة شهوتها

الجنسية تستطيع ان ترى فتحة طيزها تفتح وتغلق مما افتقدته من اهمال حق

كسها عليها وكانه يقول لها اين كنتي عني تلك السنين وحال فتحة طيزها تصرخ

وتقول او ليس لي حق فتوفيه لي انا ايضا مكمن شهوتك فلا تنسيني ولا تفرقي

بيني وبين كسك ولم تكمل فتحة طيزها تالمها حتى ارضتها باصبعها تحكها وتضغط

عليها وهنا زادت شهوتها وكثرة اهاتها وفي لحظه بدأت ترتعش وترتعش ورحيق

كسها يتدفق سائلا كثيفا غلب عليه اللون السكري نتيجة كبت شهوتها كل تلك

السنين وعند تدفقه يصب في فتحة طيزها العطشى فكانت تتلذذ بحرارة ماء كسها

على فتحتة طيزها وبدأت تهدأ رويدا رويدا حتى افاقت من سكرات الشهوة والجنس

فعاد عقلها لمكانه فبتسمت ابتسامة الرضا واحست وكأن هما قد انزاح عن صدرها

المثقل وحين وقفت لترى ماذا فعلت نظرة لكسها فوجتده محمرا من الخجل

ويشكرها بنهم ويترقب المزيد من المحن فتبسمت واحست بالم خفيف في فتحة

طيزها نتيجة فتحها وغلقها وتذكرت زوجها الذي كان يشبع كسها وطيزها واحست

بالرضا ووضعت الفرشاة مكانها وغسلت جسمها ولبست ملابسها وخرجت وصدمت حين

رأت انها استغرقت نصف ساعه فذهبت للمطبخ وشربت فنجان قهوة وفي غمرة القهوة

تذكرت خالد فذهبت لترى حاله فوجدته نائما كطفل فجلست بجانبه ونادت خالد

خالد ولكن لا يجيب من شدة مفعول المسكن فاقتربت من وجهه تتامله وطبعت قبله

على خده وحاولت ان تقبل شفتيه ولكن امتنعت خوفا ان يصحو وهنا جلست بجانبه

تتامل الرجل وليس المريض وتتفحص قسمات وجهه الوسيم وشعر صدره من فتحة

البيجاما ويده المشدوده بالعضلات نزولا عند بطنه وتسمر نظرها مكان قضيبه

وتخيلت كيف هو قضيبه وكم طوله وعرضه وكيف شكله وهل هو متناسق او لا كل هذه

الافكار الجنسية ونظرها مسمرا في مكان القضيب رغم ان خالد نائم وعليه غطاء

ولكن هي الرغبة هي المحرك لكل ساكن هي سر الحياة هي تلك القشعريرة التي

تسري كدبيب نمل تحت الجلد واعمق من الجلد لتفجر براكين خامده ولكن براكين

لذيذه هي خلاصة هذا الجسم العجيب .... تحرك خالد بتاوه من الالم ولكن

مازال نائما اعادت الوعي لهيام لتنظر في ساعة يدها وتوجهت للمطبخ ......

 

لاعداد طعام الغداء تعده فرحه وكانها عروس تحاول ابهار زوجها بفنها في كل

شي في الجنس في الطبخ في بيتها جنتها وملاذها والافكار تدور براس هيام كيف

نسيت نفسي كيف اهملت نفسي امعقول انني اغلقت عيني عن الحياة وانا مازلت في

ريعان شبابي لا يجب ان ابحث عن حبي ابحث عن من يعرف قيمتي وهو هنا خالد

كتب عني ماكتب وهو يراني فقط من النافذه فكيف اذا صرت بين احضانه واذقته

رحيقي واشبعني حبا ورومنسية واشبع غريزتي الانثوية وابتسمت وهي تمسك

ثدييها نتيجة لتهيجها من هذه الافكار معلنتا حلامات صدرها بالموافقه

واكملت ما تقوم به وهي مبتسمة ..وبعد الظهر جلست على جهاز الكمبيوتر تقرأ

من جديد ما كتبه خالد عنها وكانت تقرأ وفخذاها على بعض وتبتسم ابتسامة

شهوانية .. اغلقت الجهاز وذهبت لتوقض خالد وصدمت عندما رأته واقف باب

الغرفة يختلس النظر اليها وهي تقرأ ....... فاحمر وجهها ولم تستطع ان تنظر

اليه فبادرها.........هل من الممكن ان توصليني للحمام لو سمحتي هيام حاضر

وتوجهت اليه دون النظر في عينيه خجلا ووجهها محمرا زاد جمالها الحجل جمالا

وامسكت بساعده واتكأ عليها قليلا وهو يتالم حتى وصل للحمام وشكرها ودخل

فاغتسل وهم بتسريح شعره وحين اخذ فرشاة الشعر وجدها رطبه نوعا ما ورائحتها

غريبه وقوية فدقق فيها واستنشق رائحتها مرات كثيرة حتى عرف ماهي الرائحة

انها رائحة رحيق كسها معقول ولما لا فقد قرأت وعرفت انها هيا من اقصدها

معقول اطال التفكير تعب من الوقوف فاغلق غطاء المرحاض وجلس عليه يفكر وفي

غمرة تفكيره وقع نظره على قطعة بيضاء معلقة في حامل الباب بجانب بشكير

التنشيف فتقدم ليتحقق منها ولم يصدق عينيه انه كلوت نسائي صغير شفاف ولكن

به بلل اشتنشق الرائحة ااااااااااه انه رائحتها نفس الرائحة التي في فرشاة

الشعر ابتسم واخذ يستنشق عبير كس هيام من كلوتها فتدفق الدم في عروقه

واوصاله سريعا لينتصب قضيبه معلنا هياجه وثورته فلم يتمالك نفسه واتعبه

الوقوف فجلس واخرج قضيبه وبدا يدعكه بيده وبكلوت هيام حتى افرغ منيه على

ارض الحمام فحاول قدر المستطاع ونظف الارضيه ووضع الكلوت في جيبه وتاكد ان

قضيبه نائم وخرج وهو يحاول جاهدا ان لايفكر في الكلوت لان قضيبه سيفضحه

فاسرعت هيام تساعده ليذهب لغرفته وهذه المره تجرأ خالد قليلا وهو متكأ

عليها فوضع يده على كتفها وهو متكأ ومن نعومة وطراوة جسمها رغم الملابس

لكاد قضيبه يعلن تمرده ولكن نجح بكبح جماحه قدر المستطاع وصل للغرفه وحين

جلوسه كانت قريبه منه تساعده فجلس مسرعا فلمس خده خدها فاحمر وجهها ولم

تلتقي نظراتهم ببعض وخرجت وماهي الا لحظات حتى اتت له بالغداء واكل وشرب

وهو يفكر بكلوتها وجنون الشهوة تراوده بالاستمناء مجددا

اااااااااااااااااااااااااه تنهد خالد دون شعور بصوت مسموع فجائت هيام

مسرعه هل بك شيئ ذهل خالد واستدرك الموقف .......لا اتالم قليلا فناولته

مسكنا وطلب منها القهوة فردت انها جاهزة فابتسم وابتسمت وخرجت مسرعة

واحضرتها وهمت بالخروج فقال لها اود أن اجلس بالصالون لو سمحتي فاجابت

بالموافقة فساعدته على النهوض وهنا بدأ يتجرأ اكثر وعند خروجهم من الغرفه

حاول الوقوع وهو يمشي فتمسكت به بقوة لتشده لكي لايقع فشدته واصبحو

ملتصقين ببعض وجها لوجه وصدرها على صدره وقضيبه كان يلامس احد فخذيها

فاحمر وجهها خجلا وهو يعتذر وهي تبتسم واعتدل وجلس في الصالون يحتسي

القهوة هو وهيا وهو يسترق النظر اليها وهي لاتنظر اليه بتاتا الا نادرا

طال صمتهم قليلا , فتحدثت هيا وتأسفت عن فتح جهاز الكمبيوتر ........خالد

لا داعي للاسف فأنا نائم وأنتي وحيده فمن الطبيعي ان تحاولي ان تتسلي باي

شي فبتسمت وابتسم هو بدوره واحس ان حاجز الخجل بدأ يذوب وأحس هو انه هو من

يجب أن يبادر ودون خجل ولكن بحذر ........فاستجمع قواه ووجه كلامه اليها

قائلا هل وجدتي شيئا في جهازي يفيدك أو اعجبك

 

ترددت هيام في الاجابة للحظات ......نعم قرأت موضوع صاحبة النظارة السوداء

هل هيا حقيقيه .............ذهل خالد من اجابتها كان يريد ان يحرجها ويكون

هو المتحكم ولكن هيا قطعت عليه الطريق واصبح هو في حيره ...... هي قصة

خياليه ولست انا من كتبها .......صمتت هيام واحست انها احرجته فقالت هل

لديك احد ليعطيك الحقنة في منتصف الليل ......خالد لا يوجد سوى الدكتور

ايهاب فهو جاري يسكن بالطابق الرابع في نفس العماره ...... هيام وكيف

ستفتح له الباب اذا كنت نائما .........خالد لم يدر ببالي هذا الامر ولكن

ساتحدث اليه ........هيام لا تهتم ساتصل به الان واخبره فأنت مسؤليتي من

قبل الدكتور ايهاب والابتسامه العذبه تعلو وجهها الجميل ,,,,,,,, ابتسم

خالد وهيام اخبرت الدكتور ايهاب وخلال اتصال هيام بايهاب كان خالد يتذكر

كلوتها في جيبه وهي جالسه امامه وتتحدث بالهاتف واضعتا رجل على رجل

ويتخيلها بدون كلوت وكيف شكل كسها وطيزها الرائعه وتفجر غضب قضيبه وانتصب

في غفلة من خالد ........انهت هيام المحادثه الهاتفيه والتفتت تجاه خالد

لتجده واضعا يديه على اسفل بطنه يحاول ان يخفي قضيبه المنتصب بكل شموخ

امام هيام الرائعة لاحظت هيام ان خالد محمر الوجه وفهمت مابه ولكن لتريحه

من عناء الحرج قالت اعلم انك تتالم ولكن ساحضر لك شيئا يريحك قليلا

.......وخالد ينظر اليها ووجهه محمر ولم ينطق بكلمه ......قامت هيام وعند

وقوفها واستدارتها خالد ينظر لتلك الارداف الرائعه فزاد هياج قضيبه لدرجة

انه بلل بيجامته الداكنة اللون ببقع من مني قضيبه المتمرد ذهبت هيام

للمطبخ وغابت فتره اعطته فرصه ليتمالك نفسه قليلا وهي تبتسم معلنتا قبولها

لما رأت وأحساسها بثقتها بنفسها وبجمالها رغم ملابسها شبه الرجاليه

......دقائق كانت كافيه لخالد ان يهدأ من ثوران قضيبه وتخف حمرة وجهه

....عادت هيام ومعها كوب من النعناع ليشربه خالد وهي تقول أعلم ان الطعام

الذي صنعته ربما سبب لك تقلصات معويه خذ اشرب وسوف تهدأ معدتك أرتاح خالد

لسماعه هيام تتحدث عن معدته رغم يقينه أنها عرفت أن قضيبه كان منتصبا فشرب

خالد النعناع وهو يبتسم وهي تنظر اليه وتبتسم ...........واخبرته أن ايهاب

سوف يقوم بإعطاءه الحقنه في منتصف الليل وليضع مفتاح باب الشقة تحت دعاسة

الاقدام .......شكرها خالد .................. كانت الساعه 6 مساء وكان

موعد الحقنة ساعدته للذهاب لغرفته وهي من بدأ الجرأه حيث وضعت يدها حول

خصره بحيث كان ثديها الايمن على ثديه الايسر وكانت تضغط بقوه وهو يحس

بثديها وافكاره تراوحت مابين ان كلوتها في جيبه وهي بدون كلوت وثديها على

صدره وحرارة جسمها ودفئها وقضيبه المتمرد يحاول الاعلان عن وجوده بحضرتها

ولكن خالد يحاول بكل جهد كبح جماح قضيبه وما ان وصل للسرير حتى انهك تماما

من التفكير في اتجاهين متناقضين اتعبا تفكيره وقضيبه المحتقن وحين جلس على

السرير هي كانت تنظر لقضيبه تريد ان تراه ان تحضنه بصدرها المحروم تريد ان

تمصه ان تحس بحرارته في فمها في صدرها في كسها وفي طيزها فكانت عيناها لا

تفارقه دون علم خالد لانه مرهق فتمدد في سريره مجهدا وازاحته على جنبه

بسرعه لترى ان تحرك من خلف البيجاما لتعرف كم حجمه هل هو كبير ام وسط

واثناء ازاحتها خالد على جنبه ومن كثرة احتقان قضيبه نام بشكل ممتلئ اي

مابين منتصب ونائم اي محتقن فرأت من خلف البيجاما كتله ضخمه تحركت جعلتها

تطلق تنهيده خفيفه مسموعه ولكن خالد كان مرهقا لم يميزها من شدة المه

فاعطته الحقنه وكان خالد متعب جدا لاحظت ذلك فمددته بالوضع الصحيح وعند

تغطيته باللحاف تعمدت ان تلمس قضيبه ولمسته بحركه سريعه جعلت ***** توقد

كسها الضمأن ولاحظت ان خالد في عالم ثاني بعد المسكن والحقنة وعند تسوية

اللحاف قامت بلمس قضيبه وضغطت عليه وعيناها على خالد ولكن خالد كان قد دخل

مرحلة السكون وعدم الاحساس بفعل الدواء فجلست تنظر اليه والا مكان قضيبه

وافكارها تسرح بها مصيه اخرجيه انظري اليه تحسسيه هل قضيبه اكبر من قضيب

زوجك هل هو متناسق الشكل والحجم وفي بحر افكارها قرع جرس الباب افاقت من

حلمها الجنسي ولذة خيالاتها ........فتحت الباب لتجد الدكتور ايهاب يسألها

كيف خالد ......فترد انه نائم اخذ الحقنة وهو نائم ولكن يجب ملاحظته

باستمرار يادكتور لانه لايستطيع الحركه بمفرده بتاتا ........بادرها أيهاب

هذه مهمتك هل لديكي الاستعداد أن تنامي هنا وتتابعي حالته .....فردت اذا

لم يتوفر الشخص المناسب فلا مشكله لدي يادكتور ....ايهاب حسنا اذا اتفقنا

انتي مسؤله عنه امامي ......هيام لا مانع ولكن أأذن لي يجب ان اذهب لمنزلي

لاجلب حاجياتي ولاوازمي .........ايهاب حسنا دعي السائق يوصلك ويعيدك الا

هنا وانا سأذهب الان ..............,, خرجت هيام مع سائق الدكتور ايهاب

لمنزلها وهي تفكر ماذا البس وهل يمكن ان امارس الجنس مع خالد هل يريدني

مثل ما اريده ام ان ما قرأته مجرد كتابة فقط وليس احساسه ......دارت

الافكار بخلدها حتى وصلت المنزل وقالت للسائق ارجع الساعه

الثامنه اي بعد ساعه ونصف .....كانت محتاجه لان تفكر وتدبر وتقرر هل تغريه

ام لا هل حقا يريدها تفكر وهي تخلع ملابسها ودخلت الحمام لتستحم وتستعد

فقررت ان تزيل شعر كسها وسيقانها وكانها عروس وحين خرجت كانت هيام ثانية

هيام مشعه مشرقه في عينيها لمعة تدل على عودة روحها واكتشاف نفسها من جديد

وإعلانها دخول حياة جديده ذهبت تلملم ملابسها التي خلعتها لتضعها في سلة

الملابس ولاحظة عدم وجود الكلوت فاحمر وجهها وتذكرت انها نسيته معلقا خلف

باب حمام خالد ومبلل بماء كسها *****ي وتذكرت ان خالد استخدم الحمام

.........ثم افاقت لايهم لو انه وجده ولم يقل شيئا فهذا دليل رغبته بي

واذا لم يجده فهذا ايضا ليش بمشكله ولم تعر الامر اهمية وفتحت دولاب

ملابسها لقمصان النوم وقالت يجب ان البس اروع ماعندي اريده ان راني ان

يراني في قمة انوثتي وجمالي واختارت منها ,,,,,,,,,,ثم فتحت الجهة الاخرى

واختارت شيئا للصباح وشيئا لبعد الظهر وشيئا لليل وشيئا تلبسه عند قدوم

الدكتور ايهاب وضعت جميعا اغراضها في حقيبه حجمها متوسط وانتظرت السائق

وافكارها تدور حول خالد وقضيبه ورغبته فيها وكيف ستغريه وكيف

وكيف.............وافاقت على قرع جرس الباب كان السائق رجعت لشقة خالد كان

المفتاح بحوزتها فتحت باب الشقة ودخلت اطلت على خالد نائما كالطفل

......عادت للمطبخ وصنعت قهوة وجلست في الصالون تفكر ماذا تفعل كيف تبدأ

هو متردد ويجب ان اساعده لكسر حاجز التردد ااااااااااااااااااااااااه

اطلقت تنهيده من اعماقها وشدة شبقها بخالد وضعت فنجان القهوة وذهبت لغرفة

خالد جلست امامه تنظر اليه كان نائما واللحاف عليه كما وضعته هيا اقتربت

من خالد ثم تذكرت انها يجب ان تغير ملابسها خصوصا ان الدكتور ايهاب لن

يأتي الا غذا اذا خالد ملكها ااااااااااااااااااااه اطلقتها بصوت مسموع لم

تعد تريد غير خالد وقضيبه ورومنسيته ذهبت للصالون ولبست ملابس اكثر راحه

لبست شورت استرتش وبلوزه حفر سترتش لتبرز جمال صدها الفتان وبدون ملابس

داخليه كانت مستعده للجنس بنهم لتعوض حرمان السنين الضائعه عادت لخالد

ابعدت يديه عن اللحاف وشدته للاسفل وابعدته عن جسمه اصبح خالد لها

بالبيجامه فقط نادت خالد وهي تحسس على صدره وشعر صدره خالد ولكن خالد غارق

في احلام النعاس هنا تمكنت شهوتها منها واصبحت تعبث بشعر صدره وتقبل صدره

وتقبل خالد من خديه وتجرأة وقبلته من شفتيه قبله خفيفه سريعه وكررتها

مرارا ويدها على ثديها تضغطه ثم امسكت بيد خالد ووضعتها على صدرها وتضغط

بيدها على يده على صدرها وهي تتأوه بصوت مسموع وخالد لا حياة لمن تنادي

وتمادة اكثر ووضعت يد خالد على طيزها وسرت قشعريره في جسدها ووضعتها على

كسها وهنا لغت عقلها واصبحت تفكر بشهوتها تريد الجنس تبلل شورتها الاسترتش

من ماء كسها ومع ذلك كانت متلذذه ان هذا الاسترتش يحبس ماء كسها الساخن

ليبقى داخل كسها ليزيد من وهج كسها الضمأن المحروم تركت ايد خالد لتتسمر

نظراتها على قضيبه تريده مهما كلف الامر قد عزمت ان تمتلك قضيبه انها شبقة

لدرجة الجنون وضعت راسها عليه واهاتها تعلو تحس بحرارته من خلف البيجاما

تريد ان تلهب شهوتها لاخر رمق لتعوض حرمانها اصبحت تضع خدها تارة الايمن

عليه وتارة الايسر وكم تمنت ان ان تاخذه بيدها وتمسح به وجهها كله

ااااااااااااااااااااااه لم تستطع ان تقاوم اكثر امتدت يداها وفتحت ازرار

بنطلون البيجاما وازاحتها للاسفل قليلا واذا بها امام من حلمت به منذ

الصباح قضيب خالد امامها لم تصدق عيناها ما رأت اخذته بيديها ومسحة وجهها

به نسيت خالد والان قضيبه بين يديها تلعب به قبلته صغير الحجم وهو نائم

وله شعر عانه خفيف وامتدت يدها لتتلمس خصيتيه اصبحت مهووسه بقضيبه اصبحت

تقبله وتتاوه وتتنهد وتاره تمسك صدرها وتفركه وتاره تضع يدها على كسها

وتفركه وهي في عالم الجنس هائمه ووضعته في فمها احست بأن الدنيا تلف بها

لها سنتان لم تتذوق قضيبا في فمها انها ضمأى وبدون شعور منها اصبحت تمصه

بنهم وفجأه بدأت تدب الحياة فيه بدأ ضخ الدم في قضيب خالد وبدأت حرارته

ترتفع ومع ارتفاع حرارة قضيبه كانت هيام تلتهب بحرارته وبحرارة كسها

وطيزها وصدرها وحرمان السنين وبدأ القضيب ينتصب وخالد نائم وقضيبه ينتصب

اعتقادا منه انه يحتلم فانتصب واقفا شامخا كسيف مسلول معلنا حضوره بقوه في

حضرتها الجنسية وشبقها اللا مسبوق فكان معتدل الطول والعرض ومتناسق الشكل

والمظهر تزينه العروق النافره وكانه احد ابطال كمال الاجسام العظام هالها

منظره وتمنت الجلوس عليه ولكن لم تستطع ان تخرجه من فمها فهي ضمأنه تريده

ان يروي روحها الشبقة بحليبه المغذي لعل شهوتها تهدأ قليلا فلم تترك موقعا

منه لم تشبع منه ولا حظة ان خصيتيه كبيرتان وملئ بالمني اللذيذ فتمصه تاره

وتلحسه وتحسس على عروقه بلسانها كانها تتحسس طريقها في الظلام الدامس وتمص

خصيتيه حتى وصلت ذروتها وهي تمص قضيب خالد كانت تمصه ويدها في كسها من تحت

الاسترتش تلعب في بظرها الهائج وتدخل اصبعها الاوسط في اعماق كسها لعلها

تجد مكمن شهوتها غرق شورتها بما فاض به كسها من رحيق واصبحت تمص قضيبه

كالمجنونه حتى انفجر غضب قضيبه في فمها ومن شدة احتقان قضيب خالد تفجر

بركانه بحمولة زائدة جدا لدرجة انها كادت ان تختنق بحليب قضيبه رغم شبقها

له وشربها له ولكن سعير الشهوة لا يغلبه سعير فشربت حليبه كله حى ارتوت

ولم تخرج قضيبه من فمها حتى نام لتضمن ان تشرب حليبه لاخر قطره وقبلته

وحضنته واعادته مكانه والقت بنظره على وجه خالد كان يبتسم وهو نائم لانه

افرغ ما ضايقه منذ الصباح .......اعادة قضيبه واغلقة ازرار بنطلونه وعند

اصلاحها لوضعية جاكيت البيجاما لاحظة وجود شيئ في جيبه اخرجته فإذا به

كلوتها الابيض الشفاف الذي نسيته في الحمام ...ابتسمت وايقنت انه يريدها

ومفتون بها زادها ذلك رضا واثاره وقررت ان تعلن له عن رغبتها فيه فاخذت

الكلوت وذهبت للصالون واخرجت كلوت اخر من حقيبتها شفاف لونه فيروزي وخلعت

شورتها ومسحت كسها الغرقان برحيقه الشبق بالكلوت الفيروزي وادخلته داخل

كسها لضمان بلله بالكامل بماء كسها واخرجته ولبست شورتها وعادت لغرفة خالد

ووضعت الكلوت الفيروزي في جيب بجامته بدل الكلوت الابيض وقبلته من شفتيه

واعادة الغطاء على جسمه وذهبت للحمام لتغتسل لاتلبس سوى الروب واستحمت وهي

تستطعم قضيب خالد في فمها فلم تستطع ان تصبر وعزمت على ممارسة الجنس معه

بوعيه هذه الليله خرجت لتغيير ملابسها وهنا قررت ان تلبس شيئا يثيره لابعد

درجه وبعد العشاء ستغريه لابعد درجه بحيث لايستطيع الصبر والتحمل

وسيصارحها بحبه لها ولذلك لبست فستان حتى الركبه لونه فيروزي ستان رقيق من

اعلى علاق بحاملتين للاكتاف وضيق على الصدر والخصر يبرز معظم الصدر ومن

الاسفل تنورته ضيقه اعلى الارداف ومن الاسفل واسع بعض الشي وهنا سر

فستانها المجنون بجنون شهوتها المثيره ميزة وسعه من تحت لانه مع احتكاك

الجسم به يولد كهرباء ساكنه تجعله يلتصق بالارداف والافخاذ بطريقه مثيره

جدا ويتشكل مع حركتهم لدرجة انه يلتصق بالافخاذ من تحت حتى مابين الردفين

اذا وجد له مكان يلتصق به لم تلبس سنتيان ولا كلوت وهذا هو سر شبقها

واغرائها المثير وتعطرت وسرحت شعرها الغجري المجنون وذهبت لغرفة خالد

وجدته مستيقض وبيده كلوتها الفيروزي يستنشق عبيره فلم يلحظ وجودها تختلس

عليه النظر ورأت قضيب حبيبها منتصب كانه قمة ايفرست الشهيرة فتبسمت وعادت

ادراجها واحست بان قلبها ينبض في كسها الماجن واحدثت صوتا بحذائها لكي

يفيق خالد من شهوته ويعلم بحضورها فنادت استاذ خالد اجاب بنعم

........ودخلت الغرفه ذهل خالد مما رأى ماهذا أي ملاك لهذه الدرجه انها

أجمل بكثير مما تصورت وتخيلة وفي شرود ذهنه بجمالها الاخاذ ......ابتسمت

هيام مابك الا تعجبك ملابسي .....رد سريعا لا لا ولكن انتي اية من الجمال

,هيام..... انت تبالغ ياستاذ خالد ...........خالد لا ابالغ انتي اجمل

بكثير مما رأيت هذا الصباح هيام شكرا ..................... اقتربت منه

لتساعده على الوقوف وعند انحنائها وقعت عيناه على صدرها الجميل ومفرق

صدرها ورائحةعطرها وهي عيناها كانت على قضيبه ترا هل ساثير غريزته وجنونه

بي وينتصب قضيبه اوقفته ووضعت يدها حول خصره وهو مسلط نظره على صدرها

ففتحة فستانها تظهر معظم صدرها وجماله الاخاذ وكأنه صبت تلك النهدين في

قالب واحد لااختلاف بينهما ونسي قضيبه وبدا قضيبه في الانتصاب وعيناها

عليه واتكأ يمشي بصحبتها وثديها ملامس جسمه وهو يمشي وقضيبه المنتصب

يتارجح تحت بنطاله سال لعابها من منظر قضيبه المتارجح وتمنت ان تمصه وتشبع

من رضاعته ووصل للحمام ادخلته وخرجت تاخر خالد في الحمام وهي تسترق السمع

عليه من خلف الباب وسمعة اهاته وهو يستمني وكم تمنت لو تفتح عليه الباب

وتكمل الباقي ولكن ارادت ان تنعم بكل الاثارة وارادته مشتهيا لها لاخر ذره

في كيانه فكبحت جماح شهوتها المتقدة وبعد نصف ساعه خرج مترنحا من

الاستمناء والتفكير بها وساعدته للجلوس بالصالون وادارت ظهرها باتجاه

المطبخ وهنا سرها الساحر كان فستانها يلتصق بكل قطعة جلد في جسدها وهذا ما

ارادته لخالد ان يراه رأها خالد وفتح فمه من هول جمال طيزها وكيف ان هذا

الفستان يلتصق بطيزها بشكل يرسم تفاصيله بكا حركه وانثنائه وبانة اشكال

اردافها الماجنه وهي تمشي الهوينه وتهز تلك الارداف التي من جمالها تكاد

تهتز حتى بدون حركه من هيام ارداف ناعمه ممتلئه باستداره جنسيه مثيره

وطريه في نفس الوقت تتثنى وتهتز وتتلوى مفجرة غضب قضيب خالد الذي نسي كل

شي واصبح ينظر لهيام وفمه مفتوح وقضيبه منتصب على اخره نسي تعبه ومرضه شفي

ن منظر هيام *****يه .......وتعمدت هيام الغنج في الكلام والمشي والحركه

واغرت خالد لابعد الحدود فتارة تاتي له بالقهوة وتذهب وتتغنج بمشيتها

وتاره تاتي بكاس من الماء وهكذا ذهابا وعودة من المطبخ جعلت الدم يغلي في

عروق خالد ومن شدة انتصاب قضيب خالد وهو جالس دون شعور منه ظهر قضيبه من

بين فتحات ازرار بيجامته ورأته هيام ولكن ارادت ان تفاجأه لانها حتى هي

وصلت لمرحلة لاتستطيع ان تتحمل اكثر من ذلك فاحضرت له الدواء واقتربت منه

وقالت له خالد مارأيك في جسمي واخذت تلتف حوله وترفع قليلا من فستانها

........فرد وكان قضيبه هو المتحدث انتي هيام وانا هيمان بك واحب ان امارس

الجنس معك قالت وان ايضا ياحبيبي وجلست على الارض بين رجليه ووضعت قضيبه

في فمها جن جنون خالد وامتدت يداه لصدرها فقالت له ليس الان اصبر ارجوك

اصبر فامتثل لامرها حبا بها واخذ يتامل جمال تلك الشفاه الوردية وهي تبتلع

قضيبه بكامل حجمه داخل فمها فلم يستطع الاحتمال وقذف حليب قضيبه في فمها

واشتد جسمه وهي لا تخرج قضيبه حتى بعد ان قذف منيه بمفمها حتى اعتصرته

لاخر قطره وابتلعته ورفعت راسها تجاهه وعيناها ذائبتان دليل شدة شهوتها

وشبقها به فرفعها اليه وقبلها وامتص شفتيها وبادلته مص بمص شفاه ولسان

وعلة اهاتها فوقفت امامه متغنجه خالد ضع يدك على كسي انتصب قضيبه حين سماع

غنجها المثير فرفعت ثوبها ليرى كسها صرخ فرحا يااااااه ماهذا الكس الشهي

لمسه بيده فتنهدت بغنج يذوب الصخر فاخرج من جيبه كلوتها الفيروزي واستنشق

عبيره وقرب انفه من كسها المبلل برحيق عسل كسها المهجور واستنشقه وهو جالس

في الصالون امرها بالركوع فركعت واصبحت طيزها مواجهة له فشم عبير طيزها

وقبلها وبدا يتحسس تلك الارداف الناعمة الطريه الشهية واغمس وجهه بين

ردفيها ولسانه على باب كسها يلحسه ويذوق ماءه الشهي وتنقل بلسانه مابين

كسها وفتحة طيزها مما اثار ها لدرجة بدأت رعشاتها تتوالى وماء كسها يتقاطر

ويسيل على افخاذها وفي لحظه غفلة منها ابعد لسانه عن كسها وطيزها وادخل

اصبعه الاوسط في كسها وابهامه في طيزها فجن جنونها ويده الاخرى تتلمس

النهد الايسر ويضغط على حلمتها واستمر على هذا المنوال ثلاث او اربع دقائق

كانت كافيه لتفجر براكين شهوتها المحرومه ولتغرق يده بماء كسها الشهي ولم

تستطع هيام الوقوف اكثر من ذلك فخارت قواها بهد ان سالت انهار كسها

المحروم ولم يعطها خالد فرصة للراحه بل امسكها من خصرها واجلسها على قضيبه

موجه رمح قضيبه في اعماق كسها دكه داخل كسها دفعة واحده مما جعلها تشهق

شهقتا كادت ان تموت مما اعتراها من شبق واثاره واصبح يرفعها وينزلها على

قضيبه نسي الامه وتعبه بما ناله من مكافأه وهي هيام وعلة اهاتها وغنجها

فوق قضيبه اااااااااااه ادخله كله اشبع كسي المحروم ولاتنسى طيزي المظلومه

اااااااااااااه كلماتها اثارت خالد وتفجر بركان قضيبه قامت من فوقه مسرعتا

ووضعته في فمها ومصته ورضعته لاخر قطره واهاتها تعلو وتهدأ وعندما نام

قضيبه نظرت اليه انا لا اشبع من حليبك حبيبي فرفعها اليه واجلسها في حضنه

وقبلها قبلة طويله موزعة مابين شفتيها وثدييها

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...