القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

البدوية الممحونة


المشاركات الموصى بها

جلست زينة و اختها يستمعان الى انشاد الشيخ و هما في قمة الاستمتاع، اذ كان يغرد بصوته الشجي قصص و قصائد عن الحب و لوعته و عذابه و يعرج الى القصائد التي فيها الأوصاف و محاسن المراة التي تثير الشجن و الخواطر ، و لقد نالت استحسانها من القصص التي ينشدها على الربابة قصة شبيهة بالاحداث التي وقعت معها باستثناء بعض التفاصيل البسيطة و كلها ملئى بالمغامرات الجنسية و ذكر الاماكن الحساسة و ما جرى فيها من أحداث من حرث و زرع ونياكة و جنس و اوصاف جنسية شهوانية و مثيرةو عض و لحس و افراغ و مني و مذي ...

و على هذا فقد سرحت بخيالها الى الماضي القريب و احداثه الجسام و الفترة التي مرت بها ، و اطلقت آهة خافتة ، و ذرفت بعض الدموع التي انحدرت من عيون المها الكحيلة فاستوقفت المنشد و راعه تغير وجهها و قفزت اختها اليها تحتضنها ، و قالت لها سلامتك يا اختي مالك كنا حلوين منذ لحظات مالذي عكر مزاجك اتراها قصة الشيخ ، و نادت على الشيخ و قالت ارجو ايها الشيخ ان تتوقف عن الانشاد فقد انزعجت اختي و تعكر دمها و نحن بالكاد فرحنا على ان استيقظت و رجعت لطبيعتها ، تأسف الشيخ ووضع الربابة جانبا و ابلغهم عذره بانه لم يقصد هذا ، إلا ان زينة استرجعت مزاجها و تبسمت و اعتذرت للشيخ على تعطيل الامسية الجميلة ، و هو عذرها و ليس عذرهم و رجته ان يواصل قصته نفسها و هي ستتفاعل معه فانبسطت اسارير الشيخ و عاد لقصته و زادها من ابيات الحب و العشق و المجون و المضاجعة و اكثر في وصف المفردات الجنسية و بكل جلاء ووضوح ، و مع تفاعل الاوصاف و الاحداث و صوت الشيخ الجميل مع صوت القيثارة ولدت عندها جوا من الاثارة الأمر الذي ترك زينة على سجيتها و بدأت تتحسس جسمها و خصوصا على النقاط الحساسة ، و مدت يدها على صدرها و امسكت بثديها الأيمن لتتحسسه و تطمئن عليه و على وجوده و صادف ان التقط اصبعاها حلمته الجميلة وضغطت عليه و فركته بقوة و كتمت آهاتها في داخلها فاحست ان صدرها يستعيد نشاطه و ثديها يزداد شدة وتكور و ان اشارات العصب ضربت في منافذ كسها و ارتعشت ارتعاشة خفيفة ادت الى انقباض شفرات كسها و قيام *****ها فاطمئنت الى انها بعافية و ان الاحداث لم تؤثرعلى اجهزتها التناسلية رغم انقطاع مدة التواصل مع الرجال و الحيوانات و المضاجعات و ممارسة الجنس و احست ان بعض الآلام الناتجة عن مرض المحن بدأت تق في فتحة طيزها وتتلاعب بتقلص و انفتاح هذه العضلات فارخت يدها عن صدرها فوراً، هذا و لم يفت الشيخ هذه اللحظات و التي شاهدها بدون ان يلحظه احد و التمعت الابتسامة في عينيه و استطاع ان يحلل نفس الصبية و ما يعتورها من مرض و حالات عصبية و نفسية نتيجة لمرضه و لكنه لم يرد ان يسبق الاحداث و قد اعطى الصبر لنفسه لمعرفة المزيد منها حتى يعرف كيف يداويها بالنيك او بدواء آخر او كلاهما معا و قد منّى نفسه بذلك نظرا لجمال الصبية الخلاب و الجنسي..، .

التفت الشيخ لزينة و قال لها بعد ان احس انها هدأت : زينة هل تفضلين ان نبدأ العلاج من يوم غد او نؤخره لما بعد ثلاثة ايام الضيافة ، فقالت له ارى انني صحوت الآن و احس بأني استرجع عافيتي و لا بأس من أن نبدأ العلاج يوم غد ، فقال لها : ان العلاج يتوقف على قصتك و ان استطعت ان تقصيها كاملة و لا تتركين أي حدث صغر و ان كان تافها فلعه يكون مكمن العلاج هنا ، و عند سماعي لأحداثها استطيع ان احضر نوع الدواء المطلوب و يحتمل ان يكون هناك دواء صعب و لا يمكن الا ان يكون بموافقتك ، فقالت له : حسنا يا سيدي سأكون صادقة في روايتي و اروي لك احداثها ، و لعل هذا المرض الذي ينتابني في مؤخرتي لعله يزول ، فقال لها الشيخ : ان بدايات معرفة الداء و تحصير الدواء له هو الإفصاح الكامل بدون أي كلمات مواربة و لكي ان تستعملي الكلمات الواضحة و تسمي الأمور بمسمياتها ذلك اسرع لتحضير الواء و سرعة الشفاء و الآن هيا ان كنت مستعدة فكلنا ىذان صاغية لسماع قصتك .

قالت الفتاة حسنا و اعذرني يا سيدي على انك خلصتني من حرج انا بغنى عنه حيث انني كنت محرجة كيف استطيع ان اذكر كلمات نابية و جنسية في حضرتك و لأنك شجعتني فسأقصها عليك بلغتنا العادية و العامية ولكن اتقسم ان يكون هذا سرا بين ثلاثتنا فأقسموا على ذلك و قالت الان استمعا الىّ :

" عندما كنت طفلة صغيرة كنت مدللة عند ابي و هذه اختي اكبرها بعدة سنوات و ابي يحبني كثيرا و علمني الفروسية و بعض من فنون القتال حيث انه لم يكن لنا اخ ذكر و كان ابونا يتمناه ، و لذلك قام ابي بتربيتي على هذا المنوال و هو سيد في قبيلته ، كان عمري عشر سنوات عندما احببت رعاية الأغنام و اردتها و عرضت الأمر على والدي فرفض ذلك خوفا على و تعرضي للتحرشات و المهالك و لكنني اصررت عليه لأسباب كثيرة لأن اجعله هو السيد في عشيرته و كذلك لتوفير اجرة راع و ثالثهما فإنني احب المغامرات و الرعي و التجوال و ان اكتشف عوالم و بيئات أخرى غير البيئة البدوية نظرا لما اسمعه عن المدينة و الفلاحين ، واخيرا وافق ابي مضطرا بعد اقتناعه ، و اخذت مجموعة من الاغنام بصحبة حماري و كلبي الوفي وصاحبت الرعيان ، و كنا نذهب صباحا و نروح مساء ، و توالت السنوات على هذا المنوال و انا على نفس المنوال و لقد كبرت و كبر جسمي معي و تحولت الى انثى جميلة و لكني لم اتعرف الى انوثتي و جمالي الا فيما بعد ، سئمت المسيرة التي يسيرها الرعيان و احببت التغيير فتوجهت بأغنامي ناحية اطراف المدينة فاكتشفت جمال الأشجار المختلفة و البيارات و العشب الأخضر النادي و اعجبتني احدى البيارات الغنية بالعشب و اكتشفت فتحة في سياجها الحديدي فدخلت بأغنامي و تركتها ترعى ، و جلست تحت احدى الأشجار و كعادة الرعاة امسكت شبابتي و رحت اعزف من المعزوفات البدوية مستمتعة بين الهواء الطلق و جمال الطبيعة و العشب و الشجر و حباب الدراق و الخوخ و البرتقال مما خلقا جوا بديعا و مثيرا في نفسي و حسبت انني الان في الجنة ، كنت مستغرقة في عزفي و فجاة ظهر امامي رجل يلبس ازياء اهل المدينة في الخمسينات من عمره وجهه جميل و لكنه كان يحمل تكشيرة كبيرة و صرخ على يا بنت شو اللي جابك هون فقلت له و انت ماذا يخصك روح من وجهي فقال اما انتي بنت بليطة بتدخلى ارضي و مزرعتي و بتطرديني منها يا عيب الشوم عليكي هو انتي من أي عشيرة من البدو قلت له و انت شو يخصك ها انا قايمة و مروحة قاللي هو دخول الحمام زي خروجه الغنم خرب لي ارضي و انتي و حمارك استبحتي حرماته و لا احم و لا دستور قلت له اسمع يا شيخ الحق على انا انا جايبة غنماتي تاكل العشب من ارضك و تخلص لك عليه علشان ما يضر الشجر و انتا ما تجيب عمال و تخسر علشان يشيلوا هذا العشب ، فوجدني غلباوية ، و قاللي طيب يا بنت علشان لسانك اللمض سأسمح لك بان ترعي بأغن*** و لكن على شرط عدم تخريب الشجر و كذلك عدم لمس أي من الثمار قلت له انا مش حرامية و تعال فتشني و انا مو مستعدة اكل من ثمرك و هذا عهد علي ، قال و تصونين العهد قلت له احنا من شيمنا اذا عاهدنا اوفينا ، و ترى علشان تكون مبسون انا لازم اعطيك حقك من العشب قال لي كيف قلت له اما تشرب انتا و عمالك حليب كل يوم الصبح طازج مني او احضر لك اجبان بدلا من رعي العشب عندك ، فوجدها مقايضة سليمة و انبسط و قالي ماشي الحال اوافق على ذلك ، في اليوم التالي احضرت له من الحليب الطازح و شرب هو و عماله و انبسط و عرض على ان آخذ من الثمار فأبيت ، و لكني رجوته ان كان لديه من السكر و الشاي زبيادة ان يعطيني عندما اذهب فوافق و قال لي هذا موجود و بكثرة و متى تريد منه و اشار لي على مبنى جميل وسط المزرعة ان هناك مطبخا بابه يطل على المزرعة و دائما مفتوح و انت اردت سكر او شاي فباستطاعتك اخذ ما يلزمك سواء كنت في المزرعة او المدينة ، و شكرته على ذلك و قبل ان اغادر قمت بحلب بعض غنماتي في اناء نظيف من عندهم و ملاته حليبا و قلت له هذا هدية لعائلتك في المدينة فانبسط و اراد ان يعطيني نقودا فرفضت ، و قام بقطف بعض الثمار و قدمها لي هدية لوالدي و اخوتي و قال لي ما اسمك و هذه المرة الأولى التي يسأل فيها عن اسمي فوجدت نفسي قد ارتحت له و هو كذلك بادلني نفس المشاعر و قلت له عن اسمي و ابي و عشيرتي ، و ذهب الرجل ، و كان الرجل و عماله ياتون في موسم قطيف البرتقال و اللوزيات و في الأيام الأخرى لا ياتون للمزرعة باستثناء احد الحراس الذي قلما يأتي للمزرعة إلا بالصدف ، كان اسم هذا الحارس حسان و قد اوصاه صاحب المزرعة على ...

في يوم من الأيام دخلت المزرعة و لم أجد بها احدا فأخذت اغنامي ترعي و كنت اشبب على الشبابة و تاقت نفسي للتفرج على المزرعة و من ثم الذهاب للبيت لأخذ السكر و الشاي من المطبخ و من ثم العودة لدياري، عندما وصلت البيت استرعى انباهي بركة جميلة مليئة بالمياه و محوضه باسوار من الأشجار ذات الأوراق المتسلقة و التي تجعل هناك ساترا و لا يرى احد من ورائها ، جلست بجانب البركة و قد دليت ارجلي فيها فاحسست ببرودة منعشة وسط هذا الجو الصيفي الحار المر الذي اغراني بالاغتسال فيها و قبل ان اخلع ملابسي تلفت هنا و هناك لعل يكون هناك بعض الأشخاص و خصوصا الحارس حسان و لكي اطمئن على عدم وجود اشخاص هنا او هناك ناديت بأعلى صوتي اكثر من مرة حسان حسان حسان فلم يرد احد فاطمأننت بعد ذلك و خلعت ثيابي و التي هي لم تكن مكونة من ثوبي البدوي و الذي لا البس تحته أي ملبوس داخلي ساء على اثدائي او تحت طيزي و كسي ، و نزلت بالبركة رويدا رويدا و انا استمتع بذلك و لأول مرة في حياتي ينغرس جسمي في الماء كاملا و عاريا غير بيتي ، لم ادري ان البركة عميقة فقد كنت واقفة على بدايتها و لم اعلم انها تنزلق كلما مشي فيها الانسان فتزاد عمقا و انا لا اعرف السباحة ، فانزلق جسمي و رحت اقاوم و اجدف بيدي و اصرخ و اصرخ و انا اغوص و نزلت تحت الماء ، و لم ادري بنفسي عندما صحوت إلا و انا ممدة على سرير عارية و بجانبي حسان عار من كل ثيابه و شعره يقطر من الماء و هو يميل علي و على صدري و ابزازي و عندما صحوت فقد كنت اسعل و يخرج الماء من فمي فلم اجده إلا و قد وضع فمه الكبير في فمي و راح ينفخ في صدري من خلال فمي فاحسست ان صدري سيتمزق و بزازي ستنفجر و كل هذا في لحظات ثم زاح فمه عن فمي و ادارني على وجهي فرحت اخرج كل الماء من صدري و اعطس كثيرا و تركني هكذا و هو يربت برفق على ظهري و كان هو راكب ظهري بحجة اخراج الماء الذي هو جزء صحيح من ذلك اما الباقي فقد علمته فيما بعد حين مارست النياكة ،كنت احس ان هناك شيئا كالعصا رابض بين فلقتي طيزي فوق الفتحة مباشرة و كنت احس بهذا الشيء يبعد ثواني ثم يصل لفتحتي و ذلك عندما يتمم تربيته على ظهري لإخراج الماء من صدري و كان كل لحظة يقول لي خليكي زي ما انتي عشان تخرج اخر قطرة مية من صدرك و من بزازك بلاش تمرضي و تموتي و الحمد *** على سلامتك ، وكان يكلمني و قضيبه الذي عرفته فيما بعد بهذا الاسم يحك في مؤخرتي و لقد احسست احساسا جميلا و لأول مرة و لم اعرف كنهه لأنها أول مرة امارسها و لم اعرفها ، كنت رغم كحتي احس بانقباضات باسفلي ، قاللي يا زينة و شو اللي خلاكي تدخلين البركة و تغتلسين فيها و انتي ما بتعرفي السباحة ، و لماذا لم تناديني ، و عرضتي حالك للموت ، و بعدين انتي بدك تودينا في داهية ، و هاي آخرة معروف معلمي ، و لكن الحمد *** الي اجيت في آخر لحظة ، على كل حال لازم اخلصك من كل الميه اللي في صدرك و اعطيكي مضاد للالتهاب قلت له كيف و انا بعدي تحته قال لي و لا حاجه بس عشان اطمن عليكي انتي الميه اللي فوق صدرك طلعت بس لازم اطلع ليكي الميه اللي تحت البزاز و اعطيكي الحليب من عندي و انا ما بعطيه لحدا و محتفظ بيه لنفسي بس عشان انتي بتعطينا حليب كل يوم حاعطيكي اليوم حليبي المضاد للالتهابات و اطلع الميه من بزازك ، قلت له كيف قاللي راح احط زبي في طيزك عشان احرك الميه اللي فيكي و طردها لبرة و الا بعدين لو تركتيها داخلك و انتي مروحة و في وسط الطريق بتقعي و بتموتي ، فأنا خفت و قلت له طيب و كيف بدي اعمل هذا قاللي الشغله و لو فيها وجع شوي بس اولها و بعدين عادي عشان الدواء و انا راح احط دواء وراكي في طيزك يعني شرجك بلغتكو عشان يسهل الدخول و بعدين نخلص و تروحي سالمة لأهلكي ، يا **** يا زينة انا تأخرت و عايز اروح لأن المدينة بعيدة و مش عايز اتركك مريضة و اهلك يقلقون عليكي فحسبت هذا الحساب ، و قلت له و هذه العملية ما بتوجع لأني عمر راجل ما مسني لا من قدام و لا من ورا مفيش الا امي و اختي هم اللي شافوني كذي ، فقال لي انتي على راحتك ، وقام اراد ان يلبس و قاللي هيا البسي ملابسك و انا حاخرجك خارج المزرعة و مو مسؤول عنك فحاولت القيام الا اني لم استطع فقلت في نفسي الرجل صادق و يا ليتني كذبت نفسي فهذه كانت بداياتي في الجنس و لم ادري ، المهم قلت له لا هيا بنا انا متألمة و اريد اخراج باقي الماء ، فطلب مني ان اقرفص على يدي و ركبتي و قال لي سأمهد لفتحة طيزك البكر و سأفتتحها و اكون انا اول من فتح بدوية بكر من طيزها لمداواتها و لكن اتركيني لأجعل العملية سهلة و لا تسأليني عن شيئ اثناء قيامي بالعملية فوافقت ، اخذ حسان يمسك بفلقتي طيزي و يعصرهما عصرا ناعما بيديه و ثم بأصابعه و اقترب بفمه و ادلى لسانه على فتحة طيزي فصعقت و انتفضت فقال ها ها بلشنا بدنا نخلص و الا لا هذا لزوم العلاج عشان ما تنوجعي منه فرجعت طيزي مقابل فمه و راح يلعب بلسانه الخشن و يفرك عضلات فتحة طيزي بابهامية و قد ملئت فتحة طيزي بلعابه و للمرة الثانية احس برعشات لم ادر ما هي وراح يزيد في لحسه بلسانه فتحتي و لول مرة رحت اتأوه بآهات سكسية و لم اعرف هل هي ناتجة عن الم ام انبساط و لكني كنت اشعر بالراحة و الاسترهاء فعلا ، زاد من ضربات لسانه على طيزي و احسست بشئ بارد على الفتحة من خلال الأصابع التي ملأها حسان مرطبات و معاجين و راء طيزي ، و راح يدلكها و انا ازيد بتأوهاتي و قد احسست بمياه تتدفق للمرة الولى من كسي و لم اعرف هذا من قبل و قلت له يا حسان الظاهر ان الماء بداء يتساقط من الأمام من عند كسي فقال لي لا يا زينه ان هذا ماء كسك الذي يتدفق عند النياكة او اللعب في الطيز و الكس و البزاز ، و لكني بعد لحظات سأريكي الماء الحقيقي كيف يتدفق و سأذيقك اياه لترتد لكي صحتك ، و هو يكلمني كنت احس ان فتحة طيزي تتوسع و تنقبض و لم ادري إلا و شيئ قد اخترق طيزي و احسست بشيئ يمزق فتحتي كسهم ناري فصرخت و اخرجت طيزي من هذا الشيئ فقال لي يا زينة هذا اصبعي ادخلته لكي اوسع لك فتحة طيزك العذراء لأستطيع ادخال زبي في طيزك من غير وجع عشان اعطيكي الدوا و اخرج المياه منكي هيا ، و ارجعت طيزي ثانية و ادخل اصبعة فتأهلمت و تأوهت الا اني لم احس كالوجع السابق و كان هو يلحس بلسانه و يذرف اللعاب في فتحتي اثناء لعبه باصبعه و لم ادري الا و قد ادخل اصبعه الثاني و راح يدخلهما و يخرجهما معا في حركات متزايدة و انا اطلق صرخاتي و تاوهاتي و اقول له مال هذا الدواء صعب و بيوجع و احس ان بعد شوية طيزي حاتنفسخ و ايش يداويها و قال لي اصبري شوي ، و التفت له فوجدته قد افرغ برطمانا من الدهون و دهن به قضيبه الطويل و لأول مرة ارى قضيب رجل و قد خفت من منظره فهو اكثر من عشرين سنيمتر و تخين ففزعت و قلت له ساغادر و لن اتعالج بهذا فقال لي اصبري و سوف تكونين مبسوطه منه و من تأثيره كدواء فرفضت و لكنه كان اقوى مني و انا منهكة و له عضلات قوية و جسم رياضي جميل فاحسست انه يدهن فتحة مؤخرتي بالمرطبات و كذلك احسست انه يدخل هذه المرطبات داخل فتحة طيزي و ضغط بكف يده على ظهري و رفع مؤخرتي بيده الأخرى حتى اصبحت فتحة طيزي مقابل قضيبه الذي احسسته لأول مرة يتلاعب بعضىتها و احسست بشئ ينمنمني و يخدرني و يخدرطيزي كذلك و احسست بشيئ من المتعة و اطلقت الآهات الخافتة و هو مازال يفرشي الفتحة حتى احسست بانقباضاتها و حركة التوسع و الانقباض و لم ادر نفسي و في لحظة و قد اطلقت صرخة مدوية يستطيع ان يسمعها من كان في ىخر المزرعة و لكن لحسن حظ حسان و حظي فيما بعد انه لم يكن هناك احد ، فقد ادخل حسان زبه في مؤخرتي و لغاية آخره و احسست بصفن بيضاته يلتصق في باب كسي العذري الذي لم يلمسه احد ، اغمي على من شدة دخوله و احسست ان طيزي قد اصبحت فلقتين لا محالة و ان فتحتي قد اخترقها صاروخ و يستحيل العودة ثانية لأصلها ، و صرخت و بكيت ورجوته ان يتركني و يرحمني و انني لا اريد الدواء ، و الظاهر ان حسان هذا مجرب في نيك النساء فقد ادخل زبه في طيزي و ابقاه ساكنا لفترة لا يحركه حتى اخذت طيزي موضعها الطبيعي و استوعبت زبه و خف الألم وراح بحركات خفيفة يخرجه و يدخله و هكذا الى ان احسست بشيئ من اللذة التي اختفى اللم من شدتها و احسست ان كياني يهتز و بدات اتفاعل معه و احرك طيزي ببطئ اماما و خلفا لأشعره اني اشاركه في هذه العملية و ما ان شعر بذلك حتى تشجع و صار يخرج زبه المنتصب كله للخارج ثم يدخله مرة واحده فاصرخ من شدة الألم و اللذه ، و هكذا و اصبح عندما يخرج لا استطيع الصبر فأصبحت انا التي تقول له من فضلك يا حبيبي لقد فسختني ارجوك مزق طيزي ما اشد الم زبرك افسخني قطع طيزي اسكت انفاسها اخرس محنها ، يا عيةني لا تتركني انا في كسي ميه و عايزة انزلها ،ارجوك طيزي انمحنت و بتنادي زبك يفحصها عضلات طيزي قاعدة بتقبض بتفتح و تسكر مش عايزاها تسكر ارجوك وسع لي اياها افسخها الشرموطة انتا وين من زمان عشت اللي فتحتني و علمتني هاي النياكة الحلوة اللي عمري ما حلمت بيها و لا عرفتها ياللا بليز آه انا كسي بينقح على و شو هذا اللي في كسي اللي وقف و كل ما المسه يدوخني فرد حسان و قاللي هذا *****ك يا زينه بس بعد ما اخلص من طيزك راح اعلمك على كسك و شو فيه و كيف تتعاملى معه في اغلنياكة قلت له ارجوك لكن ما تفتحني انا عايزة اكون عذراء في كسي والا بعدين اهلي يؤذوني و يؤذوك فقالي طيب بس اعلمك فنون النياكة في الطيز و الكس كذلك و اخليه مسكر لعريسك يفتحك بس بدي اعلمك كيف تتلذي منه و تمرجيه و تجيبي ميتك من كسك لوحدك و كيف تمارسي العادة السرية لوحدك ، فقلت له شكرا يا حبيبي يا حسان يا متعتي و منيوكي و ممحوني انتا يا فارس طيزي يا غازي فتحتي ارجوك خلي زبرك يغوص في احشائي و يكتشفها و راح غسان يستثير من هذه الكلمات و نام على ظهره و امرني بالجلوس فوقه ووضع زبره ببط في طيزي و قد جلست بفخذي على ىخر زبره فاحسست ان زبره قد اخترق كبي و رحت اتوأوه و اتلذذ من شده المتعة و اميل يمينا و يسلرا بزبره حتى استمتع اكثر ثم انصب قاعدا و لثم فمي و امتص شفاهي و هي المرة الأولى التي اعرف بها القبل و اقبل انسانا و احسست انه امتص كل شفتي حتى شال الدم منها ثم نزل يعضعض و يقبل في رقبتي ثم انتقل الى اثدائي و لقد كان وقعا جميلا و احساسا بشكل أخر عندما لثم ابزازي بفمه ثم غاص برأسه بينهما ولقد كاما طريين نديين، و هو يغوص في هذه الأثداء و الشفايف البكر و كل الجسد البكر ينهل منه نهلا فتارة عضا و تارة لحسا و تارة مصمصة و تارة بوسا و لم ادري و انا على زبه مستمتعة و مسترخية إلا و انا اشهق شهقات اخرى من اللذة و الألم فقد امسك حسان بحلمتي بزازي و فركهما بشدة و هذه المرة الأولى و قد جعلني اصرخ الما لذة في الطيز بنياكة زبره الغازي و الم في حلمات بزازي من شدة الفرك فرجوته التخفيف ووضع مرهم على يديه الخشنتين فاطاعني وراح يفركهما و صرت احس احساسا جميلا بالخدر و راح الخجل مني فكنت اساله عن كل شاردة وواردة في هذا المضمار عن الحاجات التي احسها او اراها خصوصا الانقباضات السفليه عندما كان يحرك حلمات بزازي او يدخل زبه في طيزي بشكل مائل فاحسس بأن هناك تدفقا من الماء يتدفق من كسي فأعلمني ان هذه المياه هي مياه المرأة عندما يبلغها المحن و اللذه فيجب ان تقذف هذه المياه ، و لا اذكر يومها انني قذفت اكثر من ست او سبع مرات و كنت بعد كل مرة احس بالاتياح و الهدوء و اريد ان انتاك مرات و مرات لكي تدوم هذه اللذات و اكتشفت ان النياكة لذيدة في الطيز و فرك الحلمات و مص الشفليف فاخبرني حسان و ان هناك شيئ الذ اكثر و هو لحس الكس و شرب ماؤه و مص شفايف الكس و لحس و اللعب في ***** المرأه الذي يجعلها تستيقظ من سابع نومة ، تلذذت بالنياكة و نسيت سببها و رحت في لذي و كنت اسمع حسان قد بدا يتأوه و اعلمني ان هذا قرب نزول حليبه فرجوته ان ينزله في طيزي فقال لي و هو المطلوب سأفرغ حليبي فيكي لكي اصيبك بالمحن حتى تاتي كل يوم هنا و انيكك و افسخ طيزك يا يا احلى شرموطة و يا الذ ممحونة نكتها يا حبوبة يا زينة بتعرفي هاي اول مرة افشخ فيها طيز بنت بكر بس كله علشانك يا حلوة انت جسمك نار و بيشهي و لو اجتمعوا عليه عشر رجال بيكفيه و يزيد و لكن ما بيشبعوا منه ، ولك يا دللي علي شو هالبزاز احلى من الرمان و لك شو هالشفايف شقليق نعمان و لك شو هالخدود كلهم ورد احمر خجلان و ياسمين و احلى من الريحان و لك شو هالكس احلى و اطرى من الأرنب البري ، و لك عليكي جوز فخاذ ولا فخاذ الغزلان واللا العيون احلى من عيون المها واللا فلقات الطيز اللي بيمشي بينهم الميافر و بغرق و اللا فتحة الطيز يا دللي علي شو حلو و بدي نيكها عشر مرات تا افشخها و اخش فيها بايدي و رجلي وراسي و اكلها اكل و لك كلك على بعضك مهضومة يا ما احلى نياكتك ولك بدي امحنك على زبي ، على زبي و بس يا ممحونتي و اشتد هياجه ، لم افهم معنى الكلمات و لم اسأله عنها ظننتها كلمات عادية ذات وصف جميل ، و راح يشتد هياجا و يصرخ و يتأوه بتلذذ و سعادة و كان يحسس على كل جسمي و يفرك حلماتي ووصل الى كسي وراح يداعب *****ي بيده و يفرك به فاحس بلذه عارمة و اشاركه انبساطه وانا الأخري في قمة هيجاني و ادارني مثل الحركة الولى و اصبح خلفي و يدز زبه لآخر طيزي و انا احس بالاختراق و الاحتراق من اللذه و رحنا نصرخ ونتأوه سويا و كا يقرب شفتي من شفتيه و يمصها و انا ازداد اشتعالا و انقباضا في شفايف كسي و خصوصا و هو يفرك *****ي و احس بانقباضاته واعصر زبره بعضلات طيزي فاحس بالمتعة و هو كذلك الى ان أتتنا الشهوة و اللذة معا فأحسست بماء يتدفق في داخل احشائي ساخن و لقد وترني بعض الشيئ و لكني نسيت في عنفوان كبه في طيزي و عندم انتهى من ذلك قلبني على ظهري و كنت احس ان الماء يتدفق بغزارة من كسي فمددت يدي الى كسي و صرت افرك في شفراته و العب في *****ي و انا اتأوه و اطلب منه ان يدخله في كسي فرفض و عمل الحركة العكسية فما دريب الا و زبه قرب شفاهي على باب فمي و ادخل رأسه بين فخذي و التقط بفمه كامل كسي العذري وراح يلحس و يمص ماء كسي ويلعب بلسانه في *****ي الذي جعلني اهتز بجسدي و بعنف و قال لي اثاء لحسه ومصه لكسي الحسي زبري وذوقي حليبي فإنه هو الذي سيخرجك من الأزمة و ستقومين فورا من تعبك الذي اصابك فاخرجت راس لساني و تذوقت بعضه فوجدته ذو طعم مالح و لكن له رائحة مميزة فاشماززت بادئ الامر و لكنه غمس اصبعا من اصابعة من ماء كسي و رفعة ووضعة في فمه و مصه بتلذذ و غمسه مرة اخرى وقربه من فمي ووضعه فيه فاشمأززت ايضا و لكنه قال لي ما اجمله انه كالعسل تذوقيه مرة و سوف تشربيه دائما و تحبيه فهو ماء كسك و الحسي زبري فستتعودين عليه دائما وستطلبين انت مصه و لا اعرضه عليك انه جميل جدا هيا يا زينه هيا ايتها الجميله الفاتنة و قربه من فمي و انا احاول ان ابتعد الا انه كان فوقي ففتح فمي بيده وادخاه حتى منتصفه و قال ارضعيه الآن و لا تبقي منه قطرة فاخذت الحس و امص ببطء و انا لا استمرأذلك و لكن بعد مصي عدة مصات و ادخاله و اخراجة بدأت احس بشيئ جديد و لذيذ هذا النوع من الحركلت فكما هو يستيب مص كسي و لحسه و شرب مائه فلماذا لا افعل انا ذلك و ها هو ذا المص اللذيذ فأخذت انهم بشراهة في زبه الذي نام و اخذ فجاة من حماوة فمي و سرعتي في المص بدا ينتصب رويدا رويدا و قلت له عندما ياتي ظهرك اريد اشرب فأنا عطشي لحبك و لحليبك ارويني من ماءك المتدفق حتى تزداد محنتي و تلذذي افسخ فمي و ادخل زبرك في جميع نواحيه و استكشفه و لا تبقي فيه مكانا الا و رويته بحليبك يا حبيبي فانا لك و منذ الان فصاعدا انا ملك يديك فتصرف بجسدي كما تشاء الا كسي فغنه لصاحبه الاغبر، و عندما انتصب زبه كثيرا قال لي سأعلمك كيف نفرشي الكس و نفرغ ماءه بدون ان افتحك و كذلك اثيرك من اعضاء كسك الحساسة و اعلمك كيف تاتين بالعادة السرية ، و راح براس زبره التخين يفرشي شفرات كسي و يثيرهما و يرتطم براس *****ي فأصرخ و اتأوه من اللذة و راح يحكه في كل اماكن كسي و انا اصيح من اللذة و اتتني الرجفة فسال ماء كسي حتى وصل فتحة طيزي فقلبني و راح يمصه بشراهة وحرارة وانا وسطي ينقبض و يدخل لسانه داخل طيزيي المفتوحة ثم يخرجها ليدخلها في داخل مهبلي حتى احسست بوصولها لغشاء البكارة و راح ينمنمه بهذا اللسان الخشن الذي زادني تاوها و اثارة ووحوحة حتى كدت ان انهار من هذه اللذة العجيبة التي اعترتني فقبل ساعة كنت كيف و الآن اصبحت ماذا اصبحت ممحونة و منيوكة و مفتوحة و لم يبقى الا كسي الذي رجوت حسان ان يفتحه بلسانه و ليس بزبره و لكنه رفض و راح يلحس و يلعب ب*****ي باصابعة و نام على ظهره و اصبحت فوقه كسي في وجهه و فمي على زبره امصه بشراهة عجيبة واعضه من كثرة المحن الذي اعتراني و هو يمص في كسي ، كان في جانبه بعض حبات الخضار و منها الخيار كنت احس انه يدخل اصبعه في طيزي و يضع اللعاب عليها من ريقه بينما يمص كسي و لكنني احسست بعد لحظة بجسم صلب و بارد قد دخل طيزي فتأوهت و صرخت ما هذا الذي دخل طيزي و زب حسان في يدي فقال لي حسان يا ممحونتي لأحضر مائي و مائك و اثيرك ووضعك خيارة بحجم زبي في طيزك حتى ان لم تجدي احدا ينيكك وضعت هذه الخيارة في طيزة و اجعليها تنيكك حتى ياتي ماؤك و ها انا اعلمك هذه الفنون مرة واحدة و اخذ يدخل و يخرج الخيارة و بقوة و يوسع بها فتحة طيزي و يدخلها بشكل مائل يمينا و يسارا و انا اصرخ من اللذه و اعض زبره و امصه مصا قويا حتى احسست بارتعاشات وسطه الأسفل و كذلك ارتجافات كسي فزدت مصا وزاد لحسا و انا احافظ على زبره في فمي الى ان جاءت لظة القذف فجعلت كل منيه و ماءه في فمي و مثلي هو فعل و لأول مرة الوك منيه و ابتلعه و كان احساسا جميلا ، و بعد انتهائنا من هذا ارتخت اجسامنا و القيت بظهري على السرير لآخذ نفسا من الراحة و هو كذلك ، فقد قذف حسان مرتان واحدة في طيزي و الاخرى في فمي بينما انا قذفت عدة مرات و المرات الأخيرة هي التي تلذذت فيها لأني عرفت صراحة انني امارس الجنس كأي امرأة و رجل و هذا دور الرجل و هذا دور المرأة في النياكة ، و لم اكن اعلم بذلك اذ انني لم ار والداي يمارسان ذلك و يمكن ان يكون بطريقة مختلفة بعيدا عن العري الصريح ، و لهذا تعلمت اشياء في الجنس و النياكة لأول مرة في حياتي و تعلمت العادة السرية وانقلبت حياتي و عرفت ان هناك مباهج غير الرعي و الغنام و لكني من اليوم فصاعدا ستكون حجتي لأواصل فك محنتي و ذلك بنياكتي من حسان ابن المدينة و الذي لا استطيع ان امارسه مع أي بدوي من عشيرتنا خوفا من الفضيحة ، قمت فقبلت حسان من شفتيه قبله ناريه على شفتيه و من ثم رأسه و قلت له يا حبيبي و نور عيني و مهجتي سأكون منيوكتك المخلصة و لن اجعل احدا غيري يخترق طيزي الا باذنك و حضورك و لن يلحس احد كسي الا انت يا حبيبي سأقوم الآن و اذهب لدياري و اعود غدا ، و قام حسان باحضار ثيابها التي وضعها على الحبال لتنشف من حرارة الشمس و قطف له كيسا من الثمار المختلفة وقبلها و قبل ان تذهب ملأت له زينة اناء من الحليب الطازج ليشربه و يعوض الذي انزله و تواعدا للغد.

عادت زينة لديارها فرحة و مبسوطة بهذه التجربة الجنسية الرائعة و التي احست فيها انها كاملة الأنوثة و ان فيها اشياء يجب ان يلعب بها الانسان و يخترقها و يفتحها سواء الكس او الطيز و نامت ليلتها سعيدة و لم تنس ان تمارس لوحدها العادة السرية و التي بعد جهد جهيد قد تدفق ماؤها و اصبح من السهل عليها ان تمارسها فيما بعد ، نامت و ثيابها مغرقة بمائها و لكن احدا لم يلحظها نظرا لاختلاط الثوب برمال و غبار الصحراء ، و اصبحت و جمعت غنمها و انطلقت برحلتها بالمدينة ووصلت المزرعة ووجدت حسان بانتظارها فتأملت به ووجدته وسيما و شابا يافعا و فحلا و هو ما لم تلحظه بالامس نظرا للحالة الفجائية التي مرت بها ، و استقبلها حسان و تركت غنمها يرعى بينما كان حسان قد احضر لها قطعة من الكعك البيتي و كأس من الشاي لتعدل مزاجها و يماسان فيما بعد فصلا جديدا من فنون النياكة ، و جلسا يتحدثان و يضحكان و تقص عليه ما فعلته بالامس و ما انبسطت منه في نياكتهما و هو قال لها انه مرج عليها في الليل مرتان على كسها وفي طيزها و هو يحلم بها و يحلم بما حدث بالامس ، و قال لها حسان اليوم سأعلمك السباحة و النياكة في البركة فصرخت وقالت له تريد التخلص مني و تغرقني في البركة فقال لها لا و لكني ساعلمك السباحة لأنه احيانا لا اكون هنا و تكونين بمفردك و ربما ترغبين في الاغتسال فاخاف عليكي و لذا ساعلمك ايها و من ثم سانيكك و ستجدينها متعة و تحلمين بها دائما فوافقت وقاما ووصلا البركة و خلعا ثيابهما و تدليا في البركة ببطء و هو يمسك بها من وسطها و من اثدائها و صار يرفع بها و يلعب بحلماتها و يحك في كسها و هي تمسك زبره و تلعب به و هو يعلمها كيفية التجديف و النزول في الماء ثم الارتفاع لأعلى و بعد ساعتين فقد تعلمت الكثير و لكن كان ينقصها بعض الحركات و التي اتفقا على ان يعلمها اياها فيما بعد و لتقوم ببعض البروفات في حضوره بقيا في البركة و لم يمارسا النياكة الا بعض الحركات المثيرة لساعات ما بعد الظهر ، و خرجا من البركة عاريين و استلقيا على العشب الاخضر كعاشقين او زوجين و قد ارتفع التكليف بينهما و رفعت علامات الخجل وقام حسان بتحضير الغداء الذي اعده في بيته و لول مرة تأكل زينة الدجاج المشوي و السلاط و البابا غنوج و المقبلات المحرومة منها في البيئة البدوية و اكلا و شبعا و تمددا و راحا يقبلان بعضهما البعض كأزواج الحمام و راح يلعب بكسها و بذرها بأصابعة و راحت تلعب بزبه بيده و تمرج به و قد نشنش كل منهما و قالت له حسان احبك و احب زبك و اشكرك على ان علمتني الحب و النياكة فقال لها انت لم ترين شيئا و ان اردت فسأحضر لكي *****ي كي يني**** ان لم تشبعي فقالت له كفاية علي انت و زبك الحبيب و لم اكون عايزة حاقول لك.

راح حسان يقبلها في شفتيها و هي ممدة على العشب و راحت تشهق هي حينما نزل الى صدرها البكر ليفض بكارته و يرضع حلماته من جديد و يمد يده لأسفل حتى يلامس بذرها الذي قام كزب ***** الصغير وراحت تنهج و تتاوه أأأأأأأأه يا حبيبي افركلي اياه دوخلي اياه انا بعد شوي حاتنزل ميتي نزلي اياها يا حبيبي اذبحلى كسي من التفريش نزل حسان بلسانه على شفتي كسها و راح يلحسهما بقوة و يحاول ادخال لسانه لغاية غشاء البكارة و هي تهتز و تنتفض بظهرها و لم تدري الا بشهقات و آهات متلاحقة و تقذف مني كسها في وجهه و الذي كان مستعدا لسانه و فمه للحس و بلع منيها و قام من عند كسها و قال لها ها هو عسل و حليب كسك الطازج اريد منك ان تشاركيني في لحسه و اغمد شفتيه في شفتيها بحرارة و كتم انفاسها و اسال لعابه مع منيها في فمها و راحت تلوكه و تستمتع به و قد مدت يدها الي كسها و امسكت *****ها و راحت تفركه بمصاحبة قبل حسان و هي كالعروسة الجديدة مستثارة و تطلب النيك و لم تبدأبعالمه بعد و لم تشبع منه الا حفنه بسيطة ، وراحت تتلوى من المحن كالافعى مما اثار حسان و حملها بين يديه كالعصفورة ، و قال لها اليوم سوف ابسطك كثيرا سأنيكك في بركة الماء من طيزك و ساجعلك تمصين لي و ترضعي من حليب زبي حتى تشبعين لأنني شربت حليب غنماتك فسأرجع لك هذا الدين مضاعفا من حليبي الطازج و انزله في البركة بهدوء و رفعها على كتفيه حتى اصبح كسها و جسمها لأعلى في مقابل وجهه و فمه فلثم الكس وراح يمص و يلحس به ليعيد لها شهوتها و محنها ثم ادار وجهها على الجهة المقابلة وراح يمص في فتحة طيزها و يلحس لها و يضع عليها قطرات من الماء بكفه فراح هذا الشيئ يثيرها وراحت تضحك بخفة ودلع مثيرين كبنات المدينة وراي فتحة طيزها تفتح و تنقبض و تتسع و تضيق و تنادي على من يسد جوعها و راح حسان يفرك حلمات بزازها و يفرك بظرها في ىن واحد وهي تتأوه و تقرب طيزها من زبه المنتصب و نزلت للماء و اصبحت الفتحة مقابل القضيب المشتاق فادخل حسان رأس زبره ببطئ ثم كبسه في طيزها للآخر فصرخت و لكن في هذه المرة بنشوة عارمة و راحت تصرخ آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ ايو حطه للاخر يا حبيبي يا حسان افسخني افلخني افسخ طيزي ووريها الويل قطعها شقف العب فيها اسرح و امرح وسعها عشان اخلى كل حاجة منك تخش فيها انا عايزة تدخل كل ايك في طيزي و تلعب فيها انا مش عافة انك منيك كبير ولك دبحت طيزي و دوختها يا نيالك يا زينة راجل مدني ينيكك ووي في المية وكانت تحس بماء البركة يدخل و يخرج مع زب حسان و احست بان كل مياه البركة قد دخلت احشائها و احت تنطرب من برودة المياه و سخونة زب حسان واحت هي تمسك فلقتي طيزه بيديها لتساعده على الدخول اكثر و اكثر ، و عندما اتت شهوته رفعها من البركه و خرج هو واياها و زبه ما زال عالقا في طيزها فحمل ساقيها لأعلى وراح يأرجح بها في حركات جديده مما كان يجعلها تصرخ من الفرح و النشوة ثم انزلها و جعل صدرها و بزازها على ارض العشب و طيزها لأعلى و مفتوحة على مصراعيها و راح ينظر لداخلها بعينيه نظرا لتوسعته اياها فأثاره هذا المنظر و اخذ يدس بزبه في طيزها ذهابا و ايابا و يقول لها يا ممحونة يا شرموطة لقد شاعهدت امعائك الآن و سوف اظل انيكك حتى اصل لكبدك و طحالك و اجعلك ممحونة لكل زب ترينه و لن تنسي زبي ابدا و هي تناديه يا ممحوني ياشرموطي لقد فلقتني و افعل ما بدا لك في طيزي فتقتها و افسخها و اسرح وامرح فيها آآآآآآآىىىىىىى آآآآآآآآآآه يا معشوقي يا منيوكي ان الشهوة تاتيني هيا افرغ مياه حبك في بحور طيزي هيا هيا يا منيوكي و انطلقت آهاتهما و شد بذراعيه صدرها و بزازها و هي تصرخ من الشد و الألم و اللذة و هو يحز في طيزها و شهق شهقة الانزال ففرغ بحورا من الماء في طيزها و ابقى زبره فيا وراحت المياه تتكبكب و تنسال على كسها الذي شعر بالحرارة فقذفت ماؤها و اختلط ماء زبره النازل بماء كسها الدافق ثم اخرج زبره من كسها و قلبها و اخذ وضع العكس فافرغ الباقي في فمها الذي تناولته زينة بكل نهم و شبق فيما هو راح يرضع من رضاب كسها الماء المتدفق و يعض بحنان *****ها المتصلب الى ان ارتخيا و ناما على العشب بعكس بعضهما و ظهر الاعياء عليهما فغفي كل منهما هي وضعت زبه في فمها وهو نام واضعا فمه في كسها الى ان استيقظا بعد ساعة من الوقت فاستحما في البركة وقبلا بعضهما و قضيا ذلك النهار في الهمز و اللمز و القبل الى ان قم حسان مودعا اياها و قال لها يمكن ان يتغيب عدة ايام فلتسرح و لتمرح في المزرعة ولن ياتيها احد و سيبقي باب المطبخ في منزل المزرعة مفتوحا حتى تأخذ من السكر و الشاي و ما تريده وايضا تستريح بعض الشيئ اذا رغبت على ان يعود بعد ايام لأن عليه اشغال يجب ان ينهيها في المدينة و رجته زينة على الحضور باسرع ما يمكن لأنها لا تستطيع الاستغناء عن زبره بعد ان محنها.

كانت زينة تذهب يوميا للمزرعة و ترعى الأغنام و تنادي على حسان علها تراه و قد نال منها المحن ما نالها و لم تره فجلست محتارة و عصبية وراحت تبث همومها على الشبابة و تشكو من وجع كسها و فقدانها لنييك طيزها ، و حانت منها التفاهة عندما سمعت حمارها ينهق و قد شهقت شهقة كبيرة لهول ما رأت فقلقد رات ان حمارها قد انتصب ايرها عالآخر و هو يطوح به شمالا و يمينا و الظاهر انه اشتم رائحة حمارة اثارت شهيته و جعلته ينصب و قد اذهلها هذا المنظر و ارتخت اعصابها و اصابها شيئ من الرعشة الخفيفة و تأووهت و تمنت ان يكون حسان هنا ليسد محنتها التي انتابتها لرؤيتها لزب الحمار العربيد و لكن هيهات فحسان ليس هنا، و ماذا تفعل و قد مدت يدها على فرجها من تحت ثوبها و امسكت ب*****ها و فركته فركا خفيفا فاثارها و راحت تتوجع و تتاوه من اللذه التي انتابتها و ما هي الا لحظات حتى قذفت ماءها و لكنها لم تبرد لمواصلة رؤيتها لزبر الحمار و قد جاءها خاطر شيطاني لماذا لا تستمتع بزبر الحمار و هو يستمتع بنيكها في طيزها او القذف في طيزها و فكرت لحظات ثم بدأت في التخطيط بالعمل لتطبيق ذلك وده اميلى للبنات والمدمات

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...