اين الكس,(قصص محارم هتخلى زبك ينقط لبن)@!!!!

كنت اتصفح الفيسبوك عندما جاءتني رسالة من مجهول على الخاص :

. مرحبا

اهلا

. كيفك

كويس

.عارفني ؟

لا

. انا هبه بنت جيرانكم

وتذكرت انني التقيت بها على مدخل العمارة وحيتني بابتسامة من يومين ، كتبت:

اهلا فيكي كيف الحال

. كويسة بس زهقانة شفت صورتك عالفيس قلت احكي معك لو ما عندك مانع

بالعكس اتفضلي

. بدي اسالك سؤال ، شو اسم الريحه اللي كنت حاطتها اول امبارح ؟

بوص

. لا !؟ هاي نفس اللي ابوي بحطها بس عليك كانت ريحتها احلى كتير

شكرا

. لا بجد كتير حبيتها ، ممكن اسالك سؤال تاني ؟

انتي احكي اللي بدك اياه مش ضروري كل مرة تساليني ازا ممكن تساليني سؤال

. ههههههه اوكيه شو الاغاني اللي بتحب تسمعها ؟ استغربت من السؤال لكن اجبت:

بحب اسمع كلشي حلو

. بتحب تسمع اليسا ؟

اه هي لها بعض الاغاني الحلوة

. طيب انا حابه اهديك اغنيتها الجديدة بعيونك

اوكيه

. رح تسمعها ؟ بليز افتح عليها واسمعها هلا لاني عم بسمعها وقل لي رايك ، ففتحت عالاغنية وبدات اسمعها ، وبعد قليل جاءت رسالتها :

. اه شو رايك

مبينه حلوه كتير

. اقلك شي بصراحه

اتفضلي

. انا بهديك هالاغنيه لاني معجبة فيك

شكرا هاي بعتبرها مجاملة منك

. لا بجد انا كتير دايما بطلع عليك من البلكون

بس انتي زغيره على هالحكي

. لا مش زغيره انا صرت 16 سنه

لكن انا اكبر منك بكتير

. العمر مش مهم ايلي انا بفكر فيك دايما وبفرح لما بشوفك

يا ستي هادا ما بصير انا متجوز وبضعف عمرك

. شو اعمل يعني انا حبيتك وخلص ، وتذكرت شكلها وجسمها المراهق وبدا الشيطان يلعب فقلت :

انتي بعدك زغيره وحلوه وكتير شباب من سنك اكيد معجبين فيكي

. هيك رح تزعلني وتخليني اعيط

لا مش لهدرجه

. لهدرجه واكتر ، انا ما بدي شي منك غير انك تعرف اني بحبك

طيب طيب حاولي تفكري بشي تاني وتنسي الموضوع

. يعني ما بدك تحكي معي ؟

مش ما بدي بس هيك موضوع صعب وبعمل مشاكل وهلا باي باي لازم اروح

. شو مشاكل بشرفي انا ما بدي منك شي اما لو انتا مش معجب بالمره فيي هيك حال تاني

لا انتي بنت حلوه وبعتبرك زي بنتي

. بس انتا ما عندك بنات

يعني لو كان عندي كان يمكن تكوني اد بنتي

. خلص اعتبرني زي بنتك وحبني عن كزب

ههههههه اوكيه

. تسلملي هالضحكه ولو اني حابه اسمعها واحكي معك واسمع صوتك

يلا مع السلامه هلا لاني مشغول

. ماشي حبيبي ، ممكن اقلك حبيبي؟

ناديني عمو لو سمحتي . وانهيت الكتابة واغلقت الفيسبوك ثم فتحته مرة اخرى ودخلت على المحادثات وكتبت لهبه :

بعدك موجودة ؟ قالت نعم ، قلت لها تنسيش تمسحي المحادثة احسن حد يشوفها ، قالت متخفش علي مسحتها وما حد رح يعرف شو بينا ووضعت ايموجي غمزة .

اصابني الذهول برهة لما حصل وجلست افكر خائفا تارة ومنتشيا تارة اخرى من هذه المغامرة التي لم تكن تخطر على بال .

هي بنت جيران نقلوا للعمارة حديثا في الطابق السابع ولم نتعرف عليهم جيدا بعد وابوها يعمل مقاول بناء وامها ممرضة وحالتهم المادية ميسورة ولديها اخت اصغر منها . اما انا فاملك شركة كمبيوتر وموبايلات متزوج منذ عشر سنوات ولدينا ولد واحد ونسكن في الطابق الرابع . علاقتي بزوجتي باردة بعض الشئ لانها تقليدية ولا ترغب بالجنس كثيرا لكننا راضين في حياتنا فانا اعوض النقص بعلاقات نسائية عابرة اعمل ما بوسعي ان لا تؤثر على عائلتي .

اكملت يومي بشكل روتيني وعندما عدت للبيت لاحظت ان هبه تراقبني من البلكونه . كان لدى زوجتي زيارة نسائية فذهبت الى غرفة ابني لاراجع معه الدروس . وبعد فترة قصيرة جائتني رسالة على الفيس

وكانت من هبه تقول :

. انا شفتك مروح اليوم كنت مستنيه عالبلكونه ، فاجبت: انا شفتك كمان لكن ما تبقي تستني عالبلكونه فردت :

. اوعك تكون زعلت ؟

لا بس هيك غلط وما بدي تعملي هيك

. حاضر حبيبي ، اصدي عمو ، المهم ما تزعل مني

شوفي يا هبه هادا اللي بتعمليه غلط وممكن يسبب مشاكل للكل فارجوكي انتي بعدك زغيره

. انا شو عملت ؟ وقلت لك انا ما زغيره وبعرف كل شي ورح ادير بالي واسمع كلامك

كويس ومع السلامه

. ممكن اطلب منك طلب ؟

اطلبي وبشوف ازا ممكن

. ممكن تعطيني رقم تلفونك ؟

ليش ؟

. حابه اسمع صوتك بس

بعدين هلا انا مشغول مع ابني ، مع السلامه

. اوكيه مع السلامه عمو

وخرجت من الفيس ، ومع ان زوجتي لا تتجسس علي الا انني حريص على عدم معرفتها لكلمة السر سواء لهاتفي او الفيسبوك .

جاءت زوجتي واعتذرت عن تاخر ضيوفها وسالتني متى ارغب بتناول الطعام فقلت لها مش مشكلة بعد انهاء دروس الصبي ساعود للشركة لانهاء بعض الاعمال وساكل في الخارج ونزلت من البيت وانا افكر بهبه عن غير قصد .

كان الوقت مساء ولاحظت ان سيارتا ابيها وامها غير موجودتين في الموقف فجلست في اقرب مقهى وفتحت الفيس وارسلت لها رسالة مع السلامة وكانها متاخرة وليست اتصال جديد مني .

. اهلين عمو ما كنت بفكر بعدك فاتح لانك مش عقائمة الاصدقاء

ايوه هي رسالتي تاخرت عشان ما قدرت ارد عليكي

. فهمت ، مو مشكلة حبيبي عمو انا فاهمه ظروفك بس شو اعمل حابه احكي معك على طول

لالا على طول لا خصوصا لما اكون فالبيت بس هلا انا راجع للشركة عندي شغل

. منيح ازن بحكي معك وانتا فالشغل

اوكيه

. ما بدك تسمعني صوتك ؟

هلا رايح عالشركة ولما اوصل بعمل خط عتلفون تاني بتئدري تحكي عليه

. يا سلام هيك حلو كتير بستناك

وفعلا ارسلت لها رقم التلفون واتصلت ، كان صوتها مفعما بالفرح والانوثة :

. مرحبا عمو ، وشددت على كلمة عمو بغنج واضح

اهلين هبه كيفك

. انا مبسوطة كتير كتير اني حكيت معك

اه بس ديري بالك لحدا يشوف الكتابة عالفيس او رقم التلفون وتصير مصيبة

. لا تخاف يا عمو انا بعرف اتصرف وحاسبه حساب وزي ما قلتلك بعرف كلشي واما اهلي اهم شي عندهم الشغل وجمع المصاري

اكيد عشان يوفرولكم حياة كويسة ومستقبل افضل

. صحيح بس ما بقضوا وقت كتير معنا انا واختي وما النا قرايب او اصحاب في المنطقه ، ففهمت انها تحس بفراغ اجتماعي وعاطفي ، واكملت

. وبعدين شو هالصوت الحلو ؟؟؟ صوتك بجنن زي ما توقعت

هههه بلاش مبالغات

. لا عنجد احلى صوت سمعتو فحياتي

وانتي صوتك حلو

. اعجبك ؟ وشو كمان ؟

مافي كمان انا ما بعرف شي عنك وتقريبا ما بتزكر تفاصيلك كويس

. لا؟! بتحب ابعتلك صوري ؟

ابعتي، وبعد اقل من دقيقه وصلني منها عدة صور سلفي ببوزات مختلفة ورايت تقاطيع وجهها المحبب وبعض ثنايا جسمها فقلت :

اووووه انتي احلى مما كنت متخيل فضحكت بصوت عال فتذكرت اختها وقلت

ديري بالك لا تسمع اختك انك بتحكي معي فاجابت بدلع :

. وبعدين يا عمو مش قلتلك ما تخاف

اوكيه بس انا بضلني خايف عليكي

. تسلملي يا حبيبي ، بئدر اقلك حبيبي مرات مش هيك ؟

ماشي بس مرات وضحكنا سويا وقالت : لحظة عمو رع ابعتلك صورة تقلي شو رايك فيها ، وفعلا ارسلت صورة مختلفة فاجاتني ، تظهر فيها بمكياج اضاف عليها جمالا وبدت اكبر ، وتلبس فستان مفتوح قليلا عند الصدر ومكشوف الذراعين . بدت غاية في الجمال بشعرها المصفف وعينيها الواسعتين وشفاهها الحمراء بلون الكرز ، ودل صدرها وذراعاها عن جسم نضر متكامل بدون زيادة او نقصان .

. اه قلي رايك بصراحة ، فاجبت :

انتي جميلة جدا يا هبه

. يعني اعجبتك ؟

جدا وبتعجبي الملك كمان

. شو بدي بالملك انا بدي اياك تكون ملك على قلبي

يا هبه هادا كلام كبير ولازم تعرفي من هلا انو احنا ما في النا مستقبل مع بعض

. وانا فاهمه عليك ،خلي المستقبل على جنب لكن ما بحئلنا ننبسط ونتسلى ؟

ما بعرف وخايف ندفع الثمن غالي

. صدقني انا فاهمه عليك واحنا ممكن نحط خطوط ما نتجاوزها ونكون سعدا مع بعض من غير ما حدا يعرف ، فسالتها

كيف يعني ؟ ، فاجابت :

. اسمعني كويس ، انا صحيح زغيره لكن هالايام حتى اللي ازغر مني صارو يعرفو كلشي من النت وكتير من اللي بسني الهم علاقات بس انا ما بحب الاولاد اللي في سني ، حابه اعمل معك علاقة اجرب معك الحب والجنس بدون ما يأثر علي او عليك فقاطعتها :

كيف يعني

. معؤول مش فاهمني يا عمو ؟ يعني مكالمات غرامية وتبادل صور وشات عالكاميرا ولو فيه مجال مرات نلتقي مع بعض ونمارس شغلات اكيد عارف عن شو بحكي

ايوه بس انا خايف كتير وما بقدر لانه بصراحة هادي مجازفة خطيرة . فقالت بحزم :

. لا ما تخاف حبيبي انا لا يمكن اعمل شي يأثر عليك وبرضه انا بفكر بمستقبلي لكن مطوله عالزواج وعندي مشاعر مكبوتة كتير ما بتصور اني رح اقدر اتحكم فيها فلو مش معك حتكون مع غيرك فبترجاك اعطينا فرصة عالاقل نجرب ؟

بصراحة مش عارف شو احكي وكيف رح نبدا

. بنبدا اول تقول لي حبيبتي عايزه اسمعها منك بموت لو ما سمعتها سمعني اياها بليز ، سكت قليلا لكن لم استطع المقاومة ، فقلت :

اعطيني مجال وقت افكر ، فقالت اتفقنا لكن بدي جواب اليوم ، فقلت : اوكيه اتصلي بعد ساعة . وجلست محتارا احاول ان اقنع نفسي بقدرتي على اتخاذ قرار ولكن هيهات . هل اقبل واعيش في دوامة من الخوف والترقب والخطط وتطورات مجهولة ؟ هل اقبل ان استغل فتاة مراهقة تجتاحها مشاعر الانوثة والوحدة القاتلة ؟ ولكن في الجانب الاخر طالما هي عازمة على انشاء علاقة مع اي شخص اخر فلم لا اكون انا ؟ ما المانع ؟ هي مدركة وليست غبية وواضح انها تريد المحافظة على عذريتها ، فلماذا لا نستمتع بالفرصة بما فيها من تشويق واثارة ؟ جميع علاقاتي النسائية كانت مع الكبار فلماذا لا اجرب شيئا جديدا ؟ واعتقدت ان الساعة كانت تكفي تفكيري لاتخاذ قرار لكنني وجدت نفسي في دوامة قطعها فجأة رنين التلفون :

. اه حبيبي خلصت الساعة وانا بتصل من الحمام لان امي جاءت ولا استطيع الكلام كثيرا ، شو قررت ؟

مش عارف بصراحة لكن ممكن نجرب ، فسمعت شبه شهقه مكتومة وقالت : احكيلي حبيبتي بحياتك فقلت :

حبيبتي هبه ، فردت بهمس مسموع : يا عمري انتا ، يا روحي يا عيوني ، مش رح اقدر احكي اكتر فبنحكي بكره ورح اشتقلك كتيييييير، ورح ابعتلك كم صورة عشان اتضل تفكر فيي . وبعد انتهاء المكالمة جاءتني عدة صور صعقتني تماما وقضيت ليلتي متقلبا بين نار الشبق وبرود زوجتي التي حاولت افراغ شهوتي فيها لكن بالكاد ، اذ ظل ايري يؤلمني من شدة الانتصاب فذهبت للحمام وفتحت الصور التي ارسلتها هبه ومارست العادة على صدرها العاري والجزء العلوي من طيزها التي تبدا من نصف ظهرها تقريبا وتمتد الى اسفل الصورة وكانها بلا نهاية ، ولا شك انني اردت اكثر وتساءلت بحرقه : اين الكس ؟

في اليوم التالي اتصلت هبه من المدرسة وقالت :

. مرحبا حبيبي كيفك اليوم ؟ اشتقتلي ؟ فاجبت :

كتير من اللي عملتيه مبارح ، فردت بدلع :

. شو عملت انا ؟

نسيتي الصور اللي بعتيها ؟

. اه الصور يعني اعجبتك ؟

شو اعجبتني ، جننتني بس ناقصه

. ما قدرت اصور اكتر من هيك وكيف ناقصه ؟

ناقصه كتير

. لا ناقصه شوية بس

مهي هادي الشوية هي المهمة

. عارفه شو اصدك يعني الباقي مش مهم ؟

لالالا كله مهم بس شوقتيني للباقي

. متل شو ؟

الكس حبيبتي

. انا خليته للاخير عشان انت تطلب ، يلا اطلب كمان

بدي اشوف كسك حبيبتي

. قول كمان مره

حبيبتي بدي اشوف كسك هيك بتعزبيني

. وانتا مش رح تفرجيني شي ؟

بفرجيكي شو ما بدك بس اول الكس

. انت حبيت كسي ؟ فدخت عندما قالتها

بموت فيه قبل ما اشوفه

. طيب كيف بتتخيله ؟

بتخيله حلو كتير وزنبوره زغير

. حلوه هاي زنبور وشو كمان ؟

وشفايفه اكيد بتجنن

. قول شفايف شو ؟

شفايف كسك

. بتحب كسي كتير ؟ وسمعت اغلاق باب ثم ثقلت انفاسها وهي تقول :

. احكي احكي عن كسي

كسك حبيبتي هبه بدي ابوسه والحسه ، وسمعتها تتحشرج : احكي كمان كمان ، فقلت :

وبدي امص زنبورك واضل الحس بكسك حتى ييجي ضهرك ، وبقيت اكررها حتى سمعت منها اه خفيفة ثم قالت :

. الاستراحة قربت تخلص منحكي المسا ، وانتهت المكالمة وانا اتخيلها تلعب بكسها وانا ماسك ايري امنعه من القفز في الفضاء .

قررت البقاء في العمل ونزلت الى المعرض الكائن تحت المكتب واخبرت الفني الذي يعمل عندي انني ساكون مشغولا وان يخبر من يسال عني انني غير موجود وجلست امام شاشة الكمبيوتر وحضرت برنامج تسجيل من الشاشة وجلست انتظر متاكدا من اتصال هبه بعد المدرسة اذ كان اليوم التالي عطلة ، وطال انتظاري الا انها لم تخيب ظني فاتصلت اخيرا فتحدثنا على الهاتف عما حصل واخبرتني انها كانت تلعب بكسها في الليل قبل ان تنام وكيف انها دخلت حمام المدرسة لتلعب بكسها اثناء المكامة وانها استمتعت كثيرا فقلت لها ان دوري جاء وطلبت منها ان تضيفني على سكايب لتريني كسها فاشترطت ان اخلع ملابسي انا ايضا .

وعندما فتحنا الكاميرات كانت هي تجلس على ما بدى كرسي مكتب عارية تماما مثلي ، الا انني كنت ارى نصفها العلوي بوجهها المبتسم وصدرها الفائر فطلبت منها ان تقف كي ارى نصفها الاخر ولما فعلت وددت ان اجعل ايري يخترق الشاشة ، كانت سرتها غائرة ومغريه في وسط بطنها المدور الذي يتربع فوق فخذين لاحمتين بدون اكتظاظ يتوسطهما عصفور فاجر لا يعرف البراءة يندلع من شقيه لسان ظهر صغيرا وهي واقفة فطلبت منها ان تجلس على الكرسي وتوجه الكاميرا وان تفتح رجليها وترفعهما على مساند الكرسي فبان الوحش الوديع الذي يدعي البراءة وهو منها برئ ، فوقفت تحية واجلالا ممسكا ايري المتفجر موجها راسه الى الكاميرا وبدات هي بالتحسيس على ثدييها وفركهما وباليد الاخرى تلعب بكسها الوردي الاعذر . وتبادلنا الحب والغزل بكل الكلمات الجميلة والقبيحة وانا افرك بايري مرسلا لها القبلات واهاتي تتصاعد مع اهاتها وبعد ان خرجت شهوتها من قاع ضلوعها قذف ايري على الكاميرا مباشرة وانا اصيح وهي تضحك من منظر المني وهو يسيل على عدسة الكاميرا .

وبعد ان ارتحنا طلبت منها ان تريني طيزها الرائعه فاستدارت وانحنت وفتحت فلقتيها وطلبت منها ان تخرج لسانها لامصه وان تفتح كسها لالحسه وان تسجد لارى طيزها مع كسها الخلفي اي باختصار كل الاوضاع الممكنه مما ضاعف شحنة الشهوة ولم اعد احتمل فقلت لها:

انا لازم اشوفك واحضنك وابوسك واحس فيكي فردت :

. انا كنت عارفه رح تطلب هيك

يعني انتي ما بدك ؟

. بالعكس انا اللي بدي بس كيف رح نعمل ؟ قلت لها :

الايام جايه رح اكيد نلاقي اكتر من طريقة ، فقالت :

. عندي فكره ، شو رايك وانتا مروح اليوم لما بشوفك من البلكونه جاي انا بنزل في الاصنصير تحت وبنطلع مع بعض واذا حظنا كويس ما بكون حدا و بنوقفه في الطريق .

فكرة ممتازة يلا هلا انا مروح ، وفعلا اتجهت الى البيت وعند اقترابي كانت تقف بجانب المصعد وبمجرد ان دخلنا واغلق الباب حضنا بعضنا بقوة مفرطة والتهم فمي فمها ومددت يدي واوقفت المصعد ونزلت على ركبي وانزلت كلسونها وبدات في لحس كسها ومصه واخرجت ايري ووضعته في فمها فمصته سريعا وعدنا الى الفم نذوب في بعضنا ، ثم اشرت اليها ان كفى واعتدلنا واصلحنا من هيئتنا وضغطت على زر الطابق الرابع حيث اسكن وخرجت وقلبي يتكسر وقلب ايري يرنو الى الطابق السابع .

......... يتبع