القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

قصته مع الجنس باختصر


Free Couple Dz

المشاركات الموصى بها

يقول صاحب القصه::

اسمي؟؟؟

أسكن في حارة أو حي صغير داخل أحد العواصم العربية

حكاياتي ليست غريبة فهي حدثت مع كثيرين ولكن الفرق بيني وبينهم الجرءة في

التحدث

فتحت عيناي على هذه الدنيا الغريبة لأجد لدي أم جميلة وعصبية وأب قاس لايعرفان

كليهما معنى الحنان

وأخ يكبرني بثلاث سنوات اسمه عصام قاس ايضا مثل والدي وأختنا الكبرى سلام

والصغرى وسام وتصغرني

بسنتين تقريبا

نسكن في بيت متوسط يتكون من 3 غرف ومنافعهم غرفة لأمي وأبي وغرفة لي

ولأخي وغرفة لأختاي

حالتنا المادية اقل من المتوسط فنحن نعيش من دخل أبي اللذي يعمل في الحكومة

كانت طفولتي عادية أحيانا جميلة وأحيانا لا

أذكر أني منذ كنت صغيرا كنت شقيا قليلا كنت أحب اللعب مع البنات الصغار وأحب لعبة

لدي الغميضة

حيث أذهب أنا والأطفال للاختباء وأقوم بدوري باصطحاب احدى الصغيرات مثلي لاقبل

لها طيزها وكل علمي

ان هذا هو الجنس

وعند عودتي للبيت وثيابي متوسخة ألقى الضرب من أمي وأبي والضحك علي من أخي

أما أختي سلام فكانت تشفق علي وتأخذني لتحممني وتلعب بعضوي وأنا لا أدري ماذا

تفعل لصغر سني

أذكر أني رأيت أشرطة جنسية كثيرة قبل بلوغي بسنتين لدى أصدقاء لي

وعند حلول الظلام وحينما أتأكد أن الجميع نيام أتخيل المنظر اللذي رايته بأحد الأفلام

وأحضن فرشتي وأحك قضيبي بها وكأني انيك بفتاة أتخيلها الى أن أصبحت في سن

الثالثة عشر

حيث كنت في أخر الليل أحك قضيبي وأحسست وقتها أن جسمي أصبح ساخنن تسيطر

عليه

القشعريرة ويخرج مني سائل لا أدري ما هو وعرفت بعدها بأنه المني اللذي يخرج من

الرجال وقت البلوغ

تزوجت أختي الكبرى سلام وسافرت مع زوجها للخليج

بلغت الخامسة عشر ولم أمارس الجنس ولكني كنت أمارس العادة السرية بكثرة

وأصبح

لدي معلومات كبيرة عن الجنس من الأفلام والصور والكتب أيضا

لقد كنت من المتفوقين في دراستي على الرغم من اهتمامي بالجنس

وجاء ذالك اليوم اللذي فارقت فيه عائلتي بسبب تفوقي في الدراسة

فقط جائتني منحة لتكملة دراستي الثانوية والجامعية في الخارج

ووافق والدي وأظن أن سبب موافقته حتى يتخلص من عبء على كتفه حتى يتخلص

من أكلي وشربي وتعليمي

عشت في الخارج في أحد الدول الأوروبية اتعلم لمدة لا تقل عن 8 سنوات

أنهيت فيها دراستي الجامعية وأخذت بكالوريوس في الطب البشري

لقد مارست الجنس منذ وصولي اوروبا الى أن عدت الى بلدي ولا أذكر كم عدد الفتيات

الشقراوات

اللواتي نكتهن ولكن كان عددا كبيرا

الأن عمري 23 عاما ولم ارى أهلي منذ سنوات طويلة

عدت اليهم أحتضنهم وكلي شوق اليهم

ولكني فوجئت بخبر وفاة والداي على الرغم من عدم حزني عليهم

فتحت عيادة نسائية عند وصولي للبلد لاهتمامي بالنساء فقد تعلمت ما أحب طبيب

نسائي

لقد أصبحت المعيل الوحيد لعائلتي فقد عدت اليهم لايملكون ثمن قطعة خبز

فأخي لا يعمل وراتب التقاعد الخاص بوالدي لا يكفي احتياجاتهم

بعد فتح العيادة أثمرت علي بالكثير من النساء العربيات الجميلات اللواتي لم أذق

طعمهن في الخارج

نكت عدد ليس بالقليل منهن من أجل تخفيض أجرة الكشف

لقد أخذت غرفة لي بالبيت وغرفةلأختي وسام وقد أصبح عمرها 21 وغرفة لأخي

وزوجته

زوجته تلك جميلة وخسارة في لم أعلم لماذا قبلت بأن تتزوجه

لقد لاحظت أحيانن كثيرة أنها تكرهه وتمقته وبأن السيطرة لديها بشكل كامل

لقد عرفت بعدها بأن السبب عدم الخلفة وبأن الأطباء أجمعو بأن العقم منه وبأنها

سليمة

فقررت الكشف عليها وطرحت عليها ذالك فوافقت

الساعة 2 بعد الظهر أوشكت على أن أغلق باب العيادة وقبل أن أقفل دخلت علي زوجة

أخي وكدت أن لا أعرفها

لقد كانت تلبس ملابس لا أجمل ولا أرقى من هكذا لباس وكأن اللبس قد فصل من

أجلها تظهر تفاصيل أنوثتها بشكل بارز

تجمدت في مكاني ونسيت أني أنظر الى زوجة أخي عيني متركزتان على ثدييها

وجسدها المتناسق وأصغي فقط لزبري اللذي أصبح في أقصى درجات صموده

دخلت العيادة وجلست على السرير أمامي تبكي دون ان تنطق كلمة واحدة ,وقفت

على أقدامي متوجها اليها أمسح تلك الدموع الساخنة ويدي ترجف على خدها وحول

عنقها فقد أخذت اتحسسه لا شعوريا , ارتمت على صدري فضممتها الي بقوة ساالن

اياها مابك؟ , فلم تجب أبعدتها عن صدري وأمسكت بوجنتيها بين كفتي يداي فقالت

ووجهها مليئ بالحزن العيب مني بس أرجوك ما تحكي لأخوك وأنا تحت امرك باللي

بتطلبو

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...