القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ملك الهوى - الفصل الأول.. قصة محارم وشذوذ .. تنشر على أجزاء


Free Couple Dz

المشاركات الموصى بها

هذه القصة كنت قد بدأت كتابتها هنا منذ فترة كبيرة ولكنى لم أستطع اكمالها وقتها, والآن سأحاول انهائها ونشر أجزاءها بانتظام.

أترككم مع القصة

============================

للمحرمات نشوة خاصة ... هى خليط من الاحساس بالذنب ومن السعادة الناتجة من فعله ... الألم الناتج عن الاحساس بالذنب هو مايعطى المحرم نكهته الخاصة ... لهذا نعود اليه مرة أخرى!

الفصل الأول … يحكيه عادل

"ملك هتدخل الجامعة".. بالطبع أعرف ذلك فقد تحدثنا فيه من قبل ولكن لم تخبرنى أختى بهذا مرة أخرى... عرفت الاجابة عندما قالت"هى هتدخل فى جامعة القاهرة وجوزى رافض انى أنزل أقعد معاها فى مصر , بيقولى ومين هيشوف حالى هنا فى السعودية؟" ... اللعنة الآن عرفت لم تخبرنى بهذا ... هى تريدها أن تأتى لتقيم معى فى شقة الأسرة التى لا يعيش فيها سواى بعد وفاة والداى , هذه الشقة هى مملكتى الخاصة .. فأنا شاب لست مستقيم الذيل ... أستمتع بالحياة بمفردى وأعشق سهراتى الحمراء ... أما اذا جاءت ملك لتقيم معى فلن أستطيع أن أفعل أى شىء... انه الجحيم بعينه ... لم أعرف ماأقول لأختى , وطالت فترة صمتى ولكننى وجدتنى أقول "طيب خليها تيجى تقعد معايا" اللعنة .. كيف قلت هذا؟ حاولت التراجع ولكننى وجدت سيلا من الشكر يندفع من فم أختى وكيف أننى أخا صالحا ولم يبق لها سواى و...و...و..... لهذا خرست... لم أعرف أنه بهذا ستبدأ سلسلة أحداث لم تكن تخطر ببالى فى أسوأ كوابيسى.

هاأنذا أقف فى المطار متأففا انتظر أختى التى لم أرها منذ خمس سنوات.. أنا لست سيئا أنا أحب أختى ولكنى أتأفف من العبء الذى ستلقيه على كاهلى ... أتذكر ملك ابنة أختى الصغيرة الجميلة الهادئة بضحكتها الصافية... كم أحب هذه الفتاة ولكن المسئولية كبيييييييرة... ولن أستطيع قضاء الليالى الحمراء بشقتى مرة أخرى ... أفقت من تأملاتى على صوت يعلن وصول الطائرة وتأهبت ... مضى بعض الوقت الى أن رأيت أختى من على بعد... سعدت كثيرا وانفرجت أساريرى ... ذهبت اليها مسرعا الى أن ... من هذه التى تسير بجوارها ... ملك الطفلة الرقية أصبحت ... أصبحت .... امرأة بكل ماتحمله كلمة امرأة من معانى ... حضنت أختى وأنا لازلت أنظر الى ملك ... رغما عنى وجدت عينى تنزل الى صدرها لأجد مالاقبل لى به! لم أسمع ماقالته أختى ولكن يبدو أنها قالت شيئا مضحكا لأن ملك ضحكت فترجرج صدرها وترجرج عقلى , وبعد أن انتهيت من حضن أختى جاء دورها لأجدها تسرع وتحضننى وهى تضحك ... رفعت يدى لأحضنها فاصطدمت يدى بثديها فسرت رجفة فى جسدى لم أرجفها من قبل... حضنتنى بقوة فشعرت بثدياها على صدرى ... كاد عقلى يطيش ... لم أشعر ببقية الرحلة الى البيت ... قالو كلاما كثير وقلت كلاما قليلا ... أما عقلى فكان يتكلم بلا توقف ... وقلبى لم يتوقف عن زلزلتى.... عقلى كان هناك رابضا فى صدر ملك يعبث بأثدائها!

يبدو أن الأيام مرت... ويبدو أننى لم أعمل خلاله ساعة واحدة , أيام كثيرة مرت لم أشعر بها , أخرج مع ملك وأختى عند تقديمها للكلية... أساعدها فى كتابة أوراقها... وعندما نعود لاأرغب فى النوم اطلاقا فقط أريد أن أجلس معها نتسامر أمام التلفاز ... تجلس بجوارى على الأريكة ملتصقة بى... تلبس ملابس خفيفة تثيرنى أكثر وأكثر ... وعندما تضحك ... ياااااويلى ضحكتها مازالت صافية كما هى ولكن ثدياها يضحكان أكثر... أنظر الى ثدياها بجنون ... لا أعرف هل لاحظت هى أم لا ... ولكن لا أعرف لماذ لا تكف عن لمسى بثدياها... لا أعرف هل هى متعمدة أم لا.... آآآه من حوااء... تثيرك ...تتلاعب بك ... تتغنج عليك ... فاذا مااقتربت منها فوجئت بها تصرخ فى وجهك وربما اعطتك درسا فى كم أن الرجال مخلوقات وقحة , أما اذا تجاهلتها فستفوجئ بها تصرخ فى وجهك أيضا وربما أعطتك درسا فى كم أن الرجال مخلوقات باردة!!... آآآه ماذا يحدث لى ... يبدو أن ميعاد رجوع أختى الى السعودية قد أتى ... فها أنا وملك فى المطار نودعها... الكثير من بكاء الفراق ... والكثير من التوصيات أيضا ... ثم رحلت.

فى طريق العودة الى البيت مالت ملك برأسها على كتفى ... كانت لاتزال تبكى من فراق والدتها... أخذتها فى حضنى وأخذت أربت على ظهرها .... أنا خائف منك ياملك! خائف مماستحمله الأيام القادمة لنا!

الأيام التالية حملت هدوءا نسبيا ... فقد كانت هى لازالت متأثرة بالفراق ... وأنا لازلت متأثرا بتوصيات أختى لى ... الى أن جاء يوم كانت فيه ملك فى الجامعة وجاءنى خاطر شيطانى... ذهبت الى حافظة الغسيل... قلبت فى الغسيل لأجد احدى كيلوتاتها ... أمسكته ببطء وتأملته... كان كيلوتا وردى اللون يبدو نظيفا تماما ... هذا الجزء من الكيلوت يلامس أردافها ... وهذا الجزء يحشر بين الردفين فيستمتع بما لم يستمتع به أحد ... أما هذا الجزء فانه يلامس بظرها فيقضى أكثر لحظات حياته نشوة... يااااه لم أنظر الى كيلوتا هذه النظرة من قبل ... ياليتنى كنت كيلوتا فأستمتع بما يستمتعون به... قربت الكيلوت من أنفى فشممت رائحة ... رائحة ... رائحة تدخل من الأنف الى القضيب مباشرة فينتفض من هولها ... رائحة لا قبل لقضيب بها... ما هذا ياملك ... أبشرية أنت ؟!

تحللت من سروالى وأمسكت بكيلوتها وشممته مرة أخرى فانتفض قضيبى للمرة العاشرة ... امسكت الكيلوت ولففته على قضيبى ... أخذت أحركه ببطء ثم بسرعة حتى كاد قضيبى ينفجر ... وفجأة أحسست بالباب يفتح, بسرعة حاولت ارتداء سروالى , لبسته والكيلوت لايزال ملفوفا على قضيبى , استدرت بسرعة لأجد ملك تقف أمامى متعجبة... سألتنى عما بى؟ولماذا أبدو مرتبكا؟ اكتفيت بأن هززت كتفى فلم أستطع أن أتكلم وجدت نظراتها تنزل الى قضيبى المنتفخ, نظرت فوجدت أن جزءا من الكيلوت يظهر فداريته بسرعة , نظرت اليها فوجدتها تبتسم قالت أنها ستأخذ حماما ثم بعدها تعد الغداء!

دخلت غرفتى مسرعا وأغلقت الباب ورائى, أخرجت الكيلوت وأمسكته فى يدى. هذا كيلوت من الجنة! سمعت صوت الدش … تخيلت قطرات الماء وهى تنزل على شعرها فيتخلله ثم ينزل على جسدها الخمرى ... تخيلت قطرات الماء تنزل بهدوء متجهة الى ثديها, هاهى قطرة محظوظة تقف فوق الحلمة بهدوء, وأخرى تدخل بين أردافها وثالثة تقف على بظرها … تخيلت بظرها المبلول منتصبا فلم أشعر الا ومنيى ينزل منى افواجا ليغرق كيلوتها الوردى, لم تتحملنى قدماى فانهرت على أقرب كرسى. نظرت الى الكيلوت الذى فى يدى وعليه منيى ذو الرائحة النفاذة. قمت باخفاء الكيلوت تحت الكرسى, قررت أن أنتظر قليلا حتى استطيع الوقوف على قدماى ثم سأخرج لأجهز الغداء مع ملك ولكنها لم تمهلنى!

كنت لا زلت جالسا على الكرسى فاذا بباب الغرفة ينفتح لأجد ملك واقفة أمامى بجلباب قصير جداا بالكاد يغطى ردفيها, مفتوح من أعلى ليظهر نصف ثدياها … رحماك ياملك! ماذا تريدين أن تفعلى بى؟ … قالت " ايه الريحة اللى فى الأوضة دى ياخالو؟ عاملة زى ريحة ال .. ال .. آه افتكرت, عاملة زى ريحة المنى". أحاااا هذه الفتاة الصغيرة تعرف رائحة المنى! نظرت اليها مذهولا لأجدها تبتسم, سألتها "وانتى تعرفى ريحة المنى منين؟" أجابتى بضحكة ساخرة "وهو فى بنت متعرفش ريحة المنى ياخالو! يلا عشان نجهز الغدا مع بعض".

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...