القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

متسلسلة نزوات علي جبهات القتال .. حتى الجزء الخامس


المشاركات الموصى بها

الحياة تجبرك للتنقل فجاة دون تخطيط فتجد نفسك في مناطق وعرة او ريف ممتد او جبهات قتال غير ماكنت تعتاده من حياة ترف ودلال وهاانا اجد نفسي مفوج بمشفي في احدي المناطق الجبلية في مكان ما في الشرق الاوسط ...في جبهات القتال كطبيب وبرفقتي طبيبان اخران نتبع لمنظمة انسانية ذات اهداف طبية كان الامر برمته مخاطرة كبيرة ولكنني اتوق لاداء افضل واتمني ان اطور من مقدرتي الطبية..

في البدء عندما طرحت الفكرة للاسرة هاجت ماما وابي كالعاصفة الهوجاء ورفضوا سفري ولكنني اقنعتهم بابتعاد المشفي عن مناطق المقاتلين بالاف الاميال وان وظيفتي ليس فيها خطورة خاصة وانني اتبع لمنظمه دولية معروفة بالحياد ويجب ان اساعد المتاثرين........ورغم اصرار ماما وانفعالها وحدتها ولكن قضي الامر فانا اريد ان اشق طريقي لمستقبل طبي واعد.

مقدمة يسيرة لقادم مثير..

حطت بنا القافلة في مطار حدودي كبير لاحد الدول المجاورة لتلك المنطقة التي سنحل بها كااطباء ثم اكملنا اجراءات الهبوط واستلام كل المعدات الطبية.واتجهنا نخترق الحدود القريبة وسط اجراءات مشددة

كنا 3 اطباء بتخصصات مختلفة جورج 33 سنة وبنيامين 44 سنة من بلاد اوربا الشرقية ولكنهم يجيدان العربية بطلاقة وانا اصغرهم سنا ولكنني اتفوق عليهم مهنيا بعمليات الجراحة والعظام.

حيث اكتمل عمري26 عام وحديث التخرج ورغم ذلك فقد كنت منعما وغريرا لم اجرب حياة التقشف والصعاب ..كان جسدي مفتقا ممتلي الارداف تزداد موخرتي بروزا بالشحوم فيصيبني بالحياء رغم تميز نحافة خصري وبروز عضلات صدري وشكلي الرجولي الا ان وسامتي وجمال وجهي وملاحته وبروز عضلاتي وتناسق جسدي تفتن الرجال قبل النساء ولكنني اعتدت علي الحياة بكل مفاجاتها ..

مازالت القافلة تتلوي وتسير واحراش كثيره وادغال وارياف وجبال شاهقة تترائ ووجوه تتفرس القافلة واخري تنظر بحذر رجال هنا وهناك يتقلدون الاسلحة وينظرون بشذر وحذر وريبة.عربات مصفحة قديمة تمضي واخري تعود ودمار هنا وهناك...هنا احسست ببعض الخوف من المجهول...وببعض من حياء ورعب فاغلب الرجال او لنقل المقاتلين الاشداء صارمون اقوياء وانا اهاب العنف والاقوياء ذوي الباس ونبضات قلبي تتسارع امامهم كانوا يعطونا التحايا ببساطة وعفوية متناهية ووجوهم عابسة صارمة قاسية رغم ملاحتهم ....يرتدون ملابس عسكرية متسخة وبعضهم جلباب شعبي بالي ممزق....لاحظت في مرور القافلة انعدام النساء تماما في الطرقات او الاحراش او في الريف علي اطراف جبهات القتال الا بعض الصبايا حديثي العمر وتوجست خيفة.فوجود النساء يعدل الحياة والاستقرار النفسي للمجتمع..فتلك المجتمعات توصم بانها مجتمعات ذكورية كما تمتاز بفحولة الرجال القوية والخصوبة العالية...وبالتالي يعشقون النكاح ويحبون المضاجعة بجنون وعند الحرمان يجن جنونهم و يمكنهم مضاجعة كل شي امامهم عرفت فيما بعد بان كل النساء تم ترحيلهم لمعسكرات النازحين البعيدة في الدول المجاورة خوفا ان يقعوا في يد الاعداء كسبايا وتركوا الرجال لوحدهم ..تلك الاشياء تورقني وتخيفني فقد مرت بي كثير من مواقف مشابهة في مجتمعات مشابهة.فاتعرض لمراودات وتحرشات وممارسات قاسية تخيفني وترهقني وترعبني وتتعبني...

استقر الوضع بنا في احد الدور او كأنها سكنات مكتظه بالرجال تقع في منخفض بدهاليز مخفية وكانها تحت الارض وخصص لنا غرفة جانبية مرتبة بعيدة بعض الشي من بقية غرف المقاتلين بنوافذ صغيرة منحوته تطل علي الجبال وكنا نفترش الارض ونضع الحفتنا وفراشنا بجوانب الجدار هكذا ثقافة تسود عند اهالي المنطقة كان المبني متسعا وبه عديد من الطوابق وبه دهاليز ارضيه وانفاق عميقة متشعبة وممرات ملتويه ننام بها ليلا عند حدوث قصف او خطر متوقع ويبعد المشفي لمسافة كيلو عن مسكننا وسط الاحراش وغابات كثيفة وهانحن نعمل بكل طاقتنا ومرت الايام بنا رغم شده الحياة في تلك الارياف والجبهات والتضاريس القاسية...اغلب المترددين علي المشفي هم الجرحي والصبية اليافعون وتوالت الاحداث والمواقف.

جورج وبنيامين رفقاء العمل طبيبان وصديقان جيدان ورغم مظهرهم البسيط العفوي وجديتهم ولكن بينهم انجذاب عاطفي والفة وصداقة وحوارات لا تنقطع والتصاق عاطفي يتضح من اهتمامهم ببعضهم البعض فهم زميلان منذ سنين لم يفترقا قط ..كان بنيامين متيم بجورج بدرجة عظيمة لا يخفي علئ ويهتم به كاهتمام الرجل بزوجته وحبيبته... ويسيطر عليه تماما ويرعاه..ولا يخفيان هذا مني فهذه ثقافتهم وعاداتهم...

كان جورج شاب اشقر وسيم جدا وساحر بصورة ملفته متوسط الطول ورغم جسده الناعم الرياضي ولكنه ممتلي قليلا في افخاذه وموخرته التي تمتلي بالشحوم مرح يطلق القفشات دايما لعوب ممازح وحلو الرفقه به غنج واضح وشهوة عظيمة لتذوق ازاميل الرجال لايرتوي ابدا...فهو دائم النظر لمابين افخاذ الرجال دون شعور.. . ولكنه يهاب بنيامين ويطيعه ويخشاه.اما بنيامين فهو ايضا وسيم رجولي به فحولة عالية وقوة...جاد مثقف وكثير العبوس عصبي شرس متوتر دائما ضخم الجسد وعملاق وطويل البنية وشحيم ورغم كبر عجزه واستدارته بصورة واضحة ولكنه ليس بدين...ومن خلال وجودي بجانبهم خلال تلك الفتره القصيره صرت صديقهم المفضل وكثيرا مااري سلوكهم تجاه بعضهم دون اخفاء وبعض تلميحات لي لمابينهم فقد صرت صديقهم حقيقة ولكنني اكتشفت مابينهم كاملا دون تلميح وشاهدت يوما في صباح باكر وبنيامين يضاجع جورج وينيكه بقوة وشراسة وهيجان كنت بوردية ليلية بالمشفي وعدت باكرا للمسكن وانا اتوق للنوم وكانت المفاجاة دفعت الباب وانا ابتسم كما كل مرة وتسمرت امام الفراش وانا اري بنيامين وهو يعتلي جورج وينيكه و يرسل قضيبه عميقا في موخرة جورج البيضاء الكبيرة ويباعد بين افخاد جورج لاقصي اليمين ولاقصي اليسار ثم يعاجله بضربات قضيبه العميقة للداخل وبقوة ويضاجع ويحفر وينحت بسرعة وجورج يصرخ بخفوت ويتوجع بشهقات ويتلوي ويشد افخاده ليفتحهم اكثر بعصبية وخوف وهو يطلق الاهات والهمسات والصرخات بتوسل ويبكي وينوح لرفيقه بنيامين

جورج:_اح اااح ارجوك لا تنيكني بشدة اااي..ان قضيبك الكبير يوجعني...اااي انه حاااار اليوم

بنيامين:_تحمل قضيبي قليل حتي امتعك .فانت مشتهي قضيبي منذ ايام.

توقفت عن التقدم وانا ارتجف..وبنيامين يشاهدني ولا يتوقف وهو يخاطبني بحياء

بنيامين:_اسف ياسمير ..اسف..... لن استطيع التوقف جورج يحتاجني الان انه مشتهي بجنون اسف.

سمير:_انا ايضا اسف اتيت باكرا .....لا عليكم سانسحب للحمام...اسف

اسرعت للحمام الذي بجانب الجدار ولكن بابه ونافذته الكبيره المواجهه للغرفة بزجاجها الشفاف يدعك تري كل مابالغرفه من مواقف حميمة ازداد توتري وارتجافي وبنيامين مازال يعاشر جورج ويجد في النحت بقضيبه العملاق في تجاويف واحشاء جورج ثم فطنت بان باب الغرفة غير موصد بالمفتاح فاسرعت واوصدته لامنع دخول الغرباء وسط صرخات جورج وعذابه وتوجعه ولذته وبنيامين لا يبالي وهو يفترش جورج ويطوقه ويطعنه طعنات بكل شدة بقضيبه المتحجر..وسط تلك التوترات توقفت كالصنم والدهشة تكبلني امام مدخل الحمام وانا في حيرة من امري وانا التفت لاشاهد مايحدث دون شعور بالحياء ونظرات جورج بها هلع والم ولذه وتلذذ ووضعف وتذلل وانكسار وحنان غريب ويتصاعد جنون بنيامين للمضاجعة فيسرع في الايلاج بقوة وباس.

ومازال جورج يقبض افخاده بيديه ويجذبهم اكثر عليه ليحلو لفحله بنيامين النكاح بقوة وسرعة...كان جورج يهتز باكمله ويتلوي ويرتجف ويصرخ بالم وعصبية وانهيار اي ااااي النيك حار....خلاص تعبت

كان قضيب جورج مختونا ولكنه صغيرا جدا بصورة ادهشتني وصدمتني رغم انتصابه بقوة ورغم عرضه ولكنه لا يتعدي ال 6 سم ولكنه عريض اكثر مما يكون عند الرجال الفحول...اما بنيامين فله قضيب غير مختون و عملاق يتعدي ال16 سم وضخم الراس غليظ بصوره غير محتملة وممتلي وكثير العروق الحمراء المتشعبة مرت ساعة وانا تصلبت شرايين اقدامي ومازال بنيامين يشتد في نيك جورج.ويناجيه.

بنيامين:_الان انت تتمتع ...اليس كذلك.

ثم انفجر قضيب بنيامين بالماء الوفير داخل احشاء جورج احسست بذلك من خلال تاوهاته المتكرره وصرخاته التي بها بحه وعصبية. ثم صار جورج يستمني حتي احتلب قضيبه الصغير وهو يصرخ بعصبية وشهقات متتاليه.انسحبا الاثنين للحمام..وانا اضجعت بفراشي احاول النوم.......ورحت في ثبات عميق كان شي لم يكن....استيقظت بعد ساعات طوال من اثر التوتر وارهاق الوردية الليلية بالاضافة لما شاهدته..

كان بنيامين قد خرج للمشفي و جورج مضطجع بغنج وتظهر عليه اثار النشاط والسعادة وهو يتصفح الهاتف التفت لي و ابتسم بوجهي وبه حياء...ابتسمت له بعفوية وبساطه وبادرني بكلمات لطيفة

جورج:_اسف ياسااااامير( هكذا ينطقونها)انا اسف لطغيان شهوتي اسف للازعاج

سمير:_انا ايضا اسف لعودتي باكر..لا عليك لم يحدث شي..ولكن عليكم بالحذر..

نهضت للحمام وتعريت وانا اكثر حياء ومازال جورج يبادلني الكلمات للاعتذار ويدردش معي باريحية خاصة بعد تقبلت مابينهم وبنيامين كان الزجاج شفافا جدا ويتعامل معي ببساطة وعفويه فتلك ثقافتهم ويسال ويستفسر عن ثقافتنا الشرق اوسطية وهو ينظر لي وانا اتروش وهو يضحك بمرح ويمازحني.

جورج :_انت تمتلك قضيب كبير وعريض وعظيم وضخم...هل اخذه احد الذكور من قبل.

ابتسمت بحياء وتعجب

سمير:_لا لا لم العب مع رجل من قبل..ولا يمكنني

قهقهه جورج وهو يستنكر ماقلته

جورج :_لماذا فمجتمعاتكم يحبون الغلمان ويتلذذون بنيك الذكور وانت قضيبك يبان قوي واصيل

كلماته اثارتني فانتعظ قضيبي وارتفع لاعلي وهو ينظر بدهشه وخوف وشهوة ومازلت اتشاغل برغوة الصابون..

وعاجلني بكلمة اهتز لها كياني وازدادت نبضات قلبي

جورج :_قضيبك اكبر واعظم من قضيب بنيامين ويفوقه اتساع وعرض وتحجر .ياليتني ااخذه لاعرف حرارته و قوته

ومازال يضحك ويمازح وانا امازحه واغيظه

سمير:_لن اعطيك له.يكفيك قضيب بنيامين فيجعلك تتوجع فهو يعشقك بجنون

صب لي كوب من القهوه الخفيفة التي صنعها وانا مازلت اتجفف.ومع احتساء رشفات دارت الكلمات وازدادت الدردشه وانسحب الحياء راحلا.

سمير:_لماذا تتالم وتتوجع هكذا من قضيب بنيامين وتصرخ..الا يكفيك ان تتركها.حتي لا يصيبك شرخ.

جورج:_لا لن اتركها فقضيبه لذيذ وحلو..فالالم ليس قاسي انه ممتع وانا اتلذذ به وهو زوجي وعندما ينيكني احس بمتعة ونشوة.

اصابتني الدهشة رغم علمي بان البعض منهم اصبح يتزوج الذكور ويكتفون بالرجال

سمير:_كيف استطعتم ان تلتقيا ومتي حدث ذلك ولماذا تفعلون ذلك؟؟

بدا جورج السرد وزفر زفرة طويلة وهو شارد الذهن يتذكر .. .

نشاة وسط ا****ي في مدينتي مدلل من اسرتي الثرية كنت الابن الوحيد وسط 5 اخوات بنات كنت اعيش حياة رغدة ولي اصدقاء وصديقات كثيرين وحياة حافلة بالمرح والرحلات والسهر وبلغت مبلغ الرجال وازددت وسامه وسحر فتحلق حولي الصديقات وفي اوج المراهقة كنا نتوق للجنس والمتعة والسعادة كنت اضاجع بعض صديقاتي اللاتي كان يعشقن وسامتي ولكن لم اشعر بسعادتي ولم احصل علي قمة المتعة ابدا لصغر قضيبي وقصره رغم نشاطه وانتعاظه ولكنني لم اكن استطيع ايلاجه لمناطق عميقه لمهبل من اضاجعها لاحداث اللذه والارتعاش حتي انني ابدا ما اتيت بماء من قضيبي ولا ادري ماذا بي ...كانوا دائما ما يرحلون لغيري من ا****ي اصحاب القضبان الكبيره .فازددت تقوقع وانزواء وابتعدت من الاحتكاك بالصديقات واعتزلتهم وكنت اتحاشي الاختلاء بهم ومرت الايام وصرت طبيب حديث التخرج وتفوقت محاولة مني لعدم التفكير في علتي.....كان يؤرقني اختزان ماء ظهري منذ بلوغي مبلغ الرجال ورغم محاولتي ان ياتي عبر اللعب بقضيبي ولكنه عصي علي ان ياتي ...حتي تعرفت باليزا زميلتي بالمشفي والتي بها مديرنا الطبي هو بنيامين استاذنا في الجامعة والذي يهتم بي كثيرا ويحاول التقرب مني في كل سانحة وعندي به صلة قرابه فهو الذي رشحني للالتحاق معه في فريق المشفي ..كانت اليزا زميلتي فتاة فاتنة جميلة فالتصقت بي وعشقتني بجنون وعشقتها.وراودتني كثيرا فقد كانت بكر حتي ضاجعتها وضاجعتها كثيرا دون ان استطيع الايلاج العميق لافض بكارتها وتسعد بتلك الاحاسيس لصغر قضيبي رغم انتعاظه وتحجره ونشاطه الدائم..كانت تتوسل لي لافض بكارتها فهي تريدني ان اهبها طفل جميل...ولم استطع حتي ان اعطيها ماء قضيبي الصغير في كل وقت من مضاجعتي لها حتي جن جنونها وعشقتني اكثر فاطاعتني في كل شي اريده واطلبه فتمتص قضيبي امتصاصا بالساعات ولا استطيع الاتيان بماء واداعبها والحس لها مهبلها فاتجرع ماءها وهي تنتشي وتسعد لحظيا.وتلتصق بي اكثر وتعشقني اكثر..حتي صرنا لا نفترق ابدا ولكن احاول ان ابتعد عن مضاجعتها ولكنها ترفض ابتعادي وتريدني بقربها ..بكل جنونها وعشقها فاصابني الياس..لم يكن لي غير ان استعين باستاذي ومدير المشفي الذي بات اقرب شخص لي في الفترة الاخيره خاصة وخبراته العلاجية والطبية وصلتي الاسرية به وخاصة وقد اختارني معه كتيم في كل وردياته الليلية حتي بتنا دائما معا وفي لحظة ما وانا في قمة الياس اعترفت له بصغر حجم قضيبي و بعجزي عن الاتيان بالماء الذكوري ووسط انفعاله وحنانه احتضنني مواسيا وانا ابكي وانتحب بشدة فجاة دون مقدمة وخفف علي الامر...احسست بشي غريب وشعور لا يوصف وهو يحتضنني ويطوقني بيديه نعست نعم..شعرت بكل ثقل همومي قد تلاشي وخفق قلبي واحسست براحه وانا مازلت ابكي علي صدره بحرقة والم . طوقني طويلا وهو متاثر لحالتي

ثم قادني ببطء وجلسنا ومازال يواسيني ويهون علي الامر وهو يلتصق بي ويهش علي شعري ويمازحني ليفرحني لحظيا

بنيامين:_لا عليك ياجورج سنحاول معرفة السبب فانا زميلك وصديقك وسنجد علاج.

جورج:_ارجوك ساعدني وقف بجانبي لا تتركني ابدا

بنيامين:_ساقف بجانبك كل عمري لا عليك فانت صديقي المفضل رغم فارق العمر

صار بنيامين اكثر جدية وهو يسالني بالحاح في كافة الجوانب الفايسلوجيه منذ صغري حتي اكتمال صباي .كنت اجيبه بحياء ويتعامل معي بجدية كطبيب مع المريض.

فاجبته عن كل مااستفسر عنه بصدق.

جورج:_لا لم اضاجع صبيا من قبل....لا لم يضاجعني رجل في طفولتي ..لا لم استمني من قبل.......لا لم يصيبني مرض عضوي منذ ولادتي...لا ابدا لا افكر بممارسة الشذوذ...لا استخدم مخدرات....لا ابدا لا اشعر بخمول...انما نشاط اكثر...وهكذا حتي اكتملت المعاينة الشفاهية وهو كطبيب وانا كمريض.

ومازلنا نتعامل بعفوية حتي تلاشي كل مابي من ضيق وعنت وحياء.

بنيامين:_ساحاول ان اخذ منك عينه من ماء قضيبك لفحصها

جورج:_انه لا ياتي فكيف ستاخذه

بنيامين:_لا عليك تعال واطيعني فقط دون حياء.

سحبني للسرير الطبي وجردني من المريول ومن كل شي واضجعت مغمض العينان وبي بعض الحياء القاتل ومازال يتحسسني ويدعك افخاذي ويضغط بطني ويمر علي خصيتيي فيمسحها بيديه وامسك بقضيبي الصغير وصار يفركه ويعصره ويحاورني ببعض المرح

بنيامين:_قضيبك مختون...انا قضيبي ليس مختون

ويبتسم لي مشجعا ويخاطبني بحنان وشفقة ومازال يعتصر القضيب وانا اتلذذ

بنيامين: هيا انا العب به اعطني منه ماء..لا ترفض..دعك هاديا واعطني ماء لفحصه في المعمل .ثم امرني برفع افخاذي قليلا..وبات يدعك اشفار فتحتي باصبعه برفق..ثم ادخل اصبعه داخلها بصعوبة وبات يحركه لاعلي و يدعك غدتي بجانب خصيتاي من الداخل الفتحه والتي تحجرت من اثر الانتصاب..

اصابتني اثاره عظيمه وانا اناهد واتاوه وارتجف وارتعش واغالب الامر ويده تعتصر قضيبي فلم استطع انزال ماء حتي تعرقنا..

ثم امرني وهو يبتسم لا عليك ستنتهي ورديتنا بعد قليل اذهب وتروش وسنعيد المحاولة مره اخري في وقت اخر بصورة اكلينكية ..

اصابني حزن عظيم...وحالة نفسية قاتلة مرت بضعة ايام وازددت سوء وعصبية وتشاجرت مع اليزا وهي تلاحقني وتعتذر وتتوسل الي فهي تعشقني.بات الامر عصيبا واعترفت لها بماكان مع بنيامين محاولة منه لايجاد علاج..وايام وهي تطلب المضاجعة وفض بكارتها لاكتمال سعادتها وانا اتمنع واعترف لها باستحاله وصول راس قضيبي لغشاء بكارتها العميق لقصره وفي قمه ثورتي وجنوني وحزني وغضبي اقترحت عليها ان يفض بكارتها بنيامين مديرنا الكتوم فهو يحبنا و ليسهل لي مضاجعتها بسهولة ولذه. في تلك اللحظات ونحن في ياس وحزن وافقت حتي لا تفقدني او ابتعد منها. ...وصارحتني بانها وجله وتهاب القضيب الكبير وتخشاه لصغر مهبلها وضيق مدخله البكر ..حينها هجت هيجانا عظيما وجردتها وبت الحس لها اشفار مهبلها وهي تصرخ بنشوه وتنتفض وتجرعت ماجادت به من مهبلها من ماءها الغزير....عشقتني بجنون وعشقت ضعفها وبراءتها و طاعتها لي..مر يومان وانا في حياء عصبي وحز ن وتوتر امام بنيامين ولكنه استدعاني بمكتبه واغلقه علينا..

بنيامين:_ جورج ماذي بك؟اراك كان الحزن يقتلك..هون عليك الامر.

جورج:_انا اعشق اليزا وهي تعشقني وترغب بقضيبي ليسعدها ويفض بكارتها ولكنني لا استطيع ايلاجه عميقا لصغره ولا نتلذذ كما بقيه البشر..

بنيامين:_يمكنكم التلذذ بدون ايلاج

جورج:_هي تريد ازميل ليفضها لتصبح امراءة ولكنني عاجز كالنساء..انا لست رجلا...انا امراءه فقط

اطرقت نظري للارض بحزن وياس وقهر وفاض به حنان طاغي فبات يشجعني ويهش علي شعري برفق

بنيامين:_انت رجل...ستنجح لا تخف..وستسعد بها..لا تعصب

جورج:_هل يمكنك ان تساعدني يااستاذي.

بنيامين:_كيف اساعدك...انت صديقي وتلميذي كيف اساعدك.

جورج:_شاركني مضاجعتها ونيك مهبلها وفض بكارتها لتسعدها وتسعدني.ارجوك

بنيامين:_ااااوه جورج ...ان هذا فوق طاقتي انا مدير لكم...ثم انها لن توافق فهي تعشقك انت...وانا ايضا لا اميل كثيرا لمهبل النساء.ولا اتلذذ به...

اطرقت افكر وانا اكثر توترا وحزنا ثم فطنت لكلماته...

جورج:_ماذا يااستاذي؟؟؟هل انت......قاااي....؟

بنيامين:_نعم انا قااي وافتش سرا عن رجل يسعدني واعترف لك الان وليس هناك احد غيرك يعلم ذلك لاني اثق بك.......ولا يسعدني الا الايلاج في اعجاز الرجال الممتلئة

جورج:_ارجوك استاذي مره واحده ساعدني و فض لي بكارتها ربما استطعت الاتيان بماء ازميلي الحبيس...ارجوك.انت صديقي الوحيد..ليس لي اصدقاء غيرك يااستاذي ارجوووووك..بعدها ستجد رجل يسعدك

الصمت يلفنا وبنيامين يضرب الارض بقدمه ويفكر ساهما وناظرا لشي ما بعيدا في مخيلته وانا اتصبب عرقا. ونطقها بحدة وعصبية .

بنيامين:_اذا مره واحده من اجلك انت ولن اكررها هل تعدني

جورج:_نعم اعدك...ولن اطلب منك ذلك مره اخري.

بنيامين:_دع الامر لي ساساعدك وانيكها وافضها فانت صديقي الوحيد الذي اميل اليه.

اتفقنا علي كل شي ورتبنا الامر وانا في قمه التوتر والهلع والخوف..سالني كثيرا عنها وعن موخرتها واشفار طيزها وحجم مهبلها وافخاذها ونهودها البكر..واتفقنا علي ورديه المساء التي تجمعنا بعد يومان قادمان.....وسيدخل علينا منتصف الليل في استراحه الاطباء علي غرفتي التي تجاور غرفته وبينهما باب داخلي ...

طرحت الفكره علي اليزا ولكن رغم خوفها ووجلها وتوترها اطاعتني فهي تعلم بان بنيامين يحفظ سرنا ويهتم بنا كفريق عمل...

جاء اليوم الموعود وانشغلنا بالعمل حتي انتصف الليل وانسحب بنيامين لتبديل ثيابه وللاستحمام بعد ان نظر لي بعمق وابتسم وهو يمازحنا

بنيامين:_ سااخذ راحه قليلا في غرفتي..جورج دع باب غرفتك الداخلي مفتوحا...

...نظرت اليزا وانا ابتسم وهي تبتسم بخوف وحياء..تصاعدت اثارتي وانتصب قضيبي الصغير فجاة فهمست لها بضعف ولذة

جورج:_هيا جهزي نفسك فانا ساكون بانتظارك في غرفتي. وسيدخل علينا بنيامين عاريا وينام معنا..

انسحبت بحياء وهي تسير بخفر وارتعاشاتها تتصاعد وغابت في الممر..انقضت نصف ساعة وانا اتروش واضجعت عاريا وخيالي طاف بكل شي.ورغم حزني وياسي وصغر قضيبي الا انني كنت متهيجا والاثارة تعصف بي وجسدي يدغدغني بلذه..جاءت اليزا تتسحب وبها هيجان طاغي وصوتها حبيس ونهداها الصغيران منتصبان من شدة الاثارة والهيجان هتفت بها بشوق

جورج:_تعالي ياصغيرتي اليوم سيضاجعك بنيامين. وستصبحين امراءة كاملة.

جذبتها برفق فنامت بجانبي وانا امتص شفتيها وهي تمتص شفتاي واعتليتها وتحولت لامتص نهديها الصغيران وهي اكثر هياجا وتناهد وتتاوه ومررت لساني للاسفل فلحست اشفارها فصرخت لذه وشهقت وبت امتص بظرها المتهيج والحسه بسرعة وتتصاعد شهقاتها وتتلوي حتي ابتل مهبلها واشتعل بالدفء..وانا اداعبها بالكلمات المجنونة

جورج:_تريدين قضيب كبير ينيك مهبلك الشبق ياصغيرتي؟؟؟بنيامين سياتي ويسعدك بالنيك الحار...لا تخافي سينيكك بلذة فالقضيب حلو . لتصبحي امراة ..وسيزرع بزوره وتنبت طفلا جميلا لتسعدي بالامومة ..وهي تنتشي وتتلذذ بكلماتي

اسمع صرير الباب الداخلي من الخلف يفتح وانا مازلت انحني واتفلقس بين افخاذها وراسي وفمي علي مهبلها ويرتفع عجزي للاعلي وامتص بظرها والحس حواف اشفاره بشوق دون ان افطن بان فلقتيي قد تفرقتا بشدة وبانت فتحتي.....حانت مني التفاته فرايت بنيامين يقف خلفي مباشرة ويعتصر ازميله لذه اهتز كل جسدي في متراتبه حسية غير طبيعية كان غير محتمل انه قضيب عملاق خرافي يرتفع حتي سرته بقوة من اثر الانعاظ وله حشفه ضخمه وراس غليظ جبار وجداره ضخم وعريض جدا يمتد طولا وقوة وشدة وخفت واصابني الهلع سيفترش اليزا اليافعة البكر ويمزق مهبلها الصغير نظرت له وكانني لاول مره اراه وجسده العاري القوي المفتول بالعضلات وصدره البارز الخشن فتيقنت برجولته وفحولته العظيمة .....ولكن وسط تلك الاحاسيسس ومازلت انظر خلفي شئ شدني بتعجب وانا اتابع نظراته العميقة الشهوانية تهتم بالتمعن مابين فلقتيي وفتحتي ووسطها وتصوب سهامها نحو فتحة طيزي العذراء الضيقة التي يحفها الشعر الغزير ووجهه مشدوه يختلج ويهتز ويمسح لسانه علي شفتيه وصدره المشعر يرتجف...هالني مااكتشفته ورغباته وحنينه....انه يريدني انا ويريد طيزي المشعرة ...تيقنت تماما..ولكنني تغافلت وهتفت به بخوف وهلع

جورج:_تعال بنيامين نحن في انتظارك

انتبه فجاة لصوتي وكانه يسبح في عالم اخر وهتف ببحه وصوت متهدج ومهتز وبهيجان..كان صوته يخرج بغلظه وشدة وقوة

بنيامين:_ساشترك معكم في هذه اللعبة الجميلة.

ثم جلس بقربي واليزا تسبح في اللاوعي.نظر لها طويلا وهي تناهد ثم انحني ونظر لمهبلهاواشفارها وبظرها المنتفخ الناعظ بقوة وهتف

بنيامين:_انه صغير علي ازميلي ولكنه مبتل بالشهوة

ازاحني برفق وبرك علي فخذيه ثم امسك اليزا بيديه من خصرها و جذبها بقوة نحو فخذيه الكبيرتان وفرق بين فخذيها الصغيران بحيث صار قضيبه المتهيج علي بعد قليل من مهبلها ينبض ويزداد انتعاظ واعتلاها وافترشها وطوقها بيديه وعانقها وغطاها بجسده الضخم وصار يمتص شفتيها ونهديها بلذه وهي تشهق بشهقات جنونية غريبة..نظر لي بحده وهتف بقوة وغضب

بنيامين:_ جورج اسرع وامسك قضيبي وعدله امام مدخل مهبلها..لا تخف من ملمسه السخن.اسرع فهي تشتعل وتريده الان هيا قبل ان تاتي برعشتها الاولي. هيا

كانت النشوه تسكرني وانا اراه يعتليها برجولة وخبره وقوة...اطعته دون وعي كالمخبول وانا اهتز مثلها واشتعل كما تشتعل اليزا...ورغم عدم تجربتي بامساك قضيب ناعظ من قبل ولكنني مددت يدي وامسكت به من منتصفه بعد ان ارتفع بعجزه للاعلي ووضعت مقدمته المتغلظه علي بداية مدخل مهبلها...اهتزت كل عضله بجسدي فقد كان ازميله سخنا ينشر الحر علي يدي..عاجلني بكلمات كالسيف وبغضب اكثر

بنيامين:_هيا بسرعة افتح اشفار مهبلها وتمسك به حتي لا يفلت هيا بسرعة.

اطعته ويدي تفتح اشفارها ويدي الاخره تتمسك بازميله امام مهبلها ثم طعنها برفق وارتفع بعجزه ثم طعنها مره اخري بسرعات متتاليه وهي تشهق كان روحها ستنسل من جسدها الصغير..ثم ارتفع اكثر وهبط بعجزه وكبس قضيبه كالرمح فدخل باكمله وانساب يزيح كل مايعترضه حتي استقر.وظننت بانه قد ضرب جدار مهبلها ووبعثره وجحظت عيناها وصرخت..اااااي اااااي وسمعت صوت طقطقه وانفجار صغير كانفجار البالون وكان جسدها قد تهشم ودون شعور صرخت معها باكثر ماعندي من وجل ورعب ثم همدت اليزا كالصريع تناهد وتهتز وترفع اقدامها وتفرج فخذيها وترتفع وتنخفض وهو يعاجلها بالطعنات السريعة ثم يرتفع بعجزه وتنضم فلقاته وتنفرج بسرعة ويرسله عميقا وينحت تجاويف مهبلها .. ناكها حتي ارتعشت فسحبه لمنتصفه ليسهل انسياب ماءها الحبيس فانساب ماءها بقوة يتدفق بين جوانب ازميله المتحجر ...هتف لي بعصبيه وهو متعرق

بنيامين:_لقد تمزقت بكارتها وصارت امراءة ..سادعها ترتعش مره اخري فمهبلها حار ونشط مازال يهتز بالانقباضات

ضعف جسدي من الاثاره وازداد سخونه فاضجعت بجانبها اعتصر ازميلي الصغير وهو ينيك دون توقف ويدحش قضيبه بقوة للاعماق وهي تشهق وتتلوي وتتهته بالكلمات المبهمه وتصبب جسدها بحبيبات العرق وقضيبه يجد في الحرث والنحت ويزرعه في مهبلها الذي اتسع وزنبورها الاحمر الهايج الذي انتصب كالعود.مرت ساعة حتي اصابني الفتور وانا اشاهده ينيكها ويحدثها ويطارحها بالكلمات المثيره الفاجره والتي تذيب حتي الصخر وتفجر حتي الينابيع الحبيسه

بنيامين:_قضيبي كبير و حلو هل احببتيه ياصغيرتي...هل تتلذذين بقوته.....اعرف انه سخن وحار عليك ولكن تحملي هيجانه لترضيه....هيا اعتصري راسه الغليظ بمهبلك الضيق لينفجر هيا...هل تريدين بذوره النشطه....هل تشتاقين للنيك القوي...كوني شجاعة وتحملي النيك...ساعطيك نيكا قاسيا..

كلماته تسكرني وتفجر اثارتي

وانا العب بقضيبي الصغير بعصبية محاولة مني ليجود بماء حتي انصرعت اليزا وارتعشت تهتز بشهقات متتاليه وتنتفض كانها تخرج الروح وهمدت كحوريه تسبح بتلذذ ثم بات اكثر قوة وهيجانا كانه اعصار ويقود بقضيبه طعنات بعمق اكثر حتي ارتعش جسده بقوة فانفجر راس قضيبه بماء يتدحرج لتمتلي تجاويف مهبلها باكملها وهمد وسكن.

في كل تلك الاثاره العظيمة لم ياتي قضيبي بماء ابدا..فتورمت خصيتاي واشعر بالم مقيت واحتقان وحرقة علي فتحتي الصغيرة وانقباضات لا اراديه علي خاتمي المتماسك.

ظللنا في سكون وغفوة انا بجانب اليزا وبنيامين يعتليها نصف ساعة مرت وانتبهت ليد بنيامين الضخمه وهي تمر علي بطني بلذه وحنان وتمسح عانتي وتدلك حلمتيي صدري ويبتسم لي بعفويه وطيبة وهو يهمس

بنيامين:_هل انت بخير...لماذا لم يجود قضيبك بماء لذتك

جورج:_لم استطع ابدا ولكني بخير..انا لست رجل كامل مثلك...انا نصف رجل ..اعرف ذلك... انا حزين

مازال يمسح علي بطني ويفرك حلمتي صدري فيقشعر جسدي ولذه تجتاحني.. وعيناه حزينتان من اجلي

بنيامين:_ساقتلع قضيبي من مهبلها.اشعر بماءها يضغط ليندفع ساعدني لسحبه

اطعته بلذه وانا اسحبه وهو يرتفع بعجزه للاعلي فانفجر الماء وتدفق للخارج وتنفس مهبلها بصوت كالشخير تحركت اليزا قليلا وهمدت وصوت تنفسها وزفيرها انتظم في سيمفونيه عذبه...مازلت ممسك بازميله واتمعن فيه دون شعور وهو يبتسم وهتفت بعفويه

جورج:_ازميلك كبير جدا وضخم اشعر بانه متعها.ليش ملطخ بالدماء ماذا به ؟؟؟

بنيامين:_انها دماء غشاءها المتمزق فقد صارت امراءة

صرت اعتصره دون شعور وامسح وامسده وادلكه ثم ازحت يدي بهلع ورعب وخوف وبسرعة بعد ان فطنت للامر وهو يقهقه بحنان ويهمس وهو يتحرك لغرفته

بنيامين:_هون عليك الامر..لا تخف فازميلي ليس سام..كنت اتمني ان تعتصره لي اكثر واكثر

غاب بغرفته واحتضنت اليزا والتصقت بها بقوة وحنان

نواصل

الجزء الثاني

مازال جورج يضطجع بغنج و يسرد الحكايا وارتباطه ببنيامين بلذه وعفوية واثارة وعشق..

جورج:-بعد ان انسحب بنيامين لغرفته وهو في قمة الانتشاء والحبور..نمت بجوار اليزا شوقا وعشقا واثاره احتضنتها وهي تنام هامده بليونه كانها تسبح في بحر بلاقرار ومازال مهبلها مبتل بالشهوة ..انتبهت قليلا وهي تنظر لي بحياء وتناعس ثم نامت علي صدري وجسدها دافيء من اثر تفريق الاثارة وقوة المضاجعة التي وهبها لها بنيامين

جورج:_هل انت بخير

اليزا:_نعم بخير ولكن هناك بعض الالام المتفرقة علي مهبلي.

ابتسمت وانا اقبلها علي خدها الاسيل بحب وحنان

جورج:_انا اسف...سيرجع مهبلك كما كان غدا لا عليك .قضيب بنيامين كان كبيرا وقاسيا عليك..انا اسف لن ادعه يكررها اسف

احمر وجهها بحياء طاغي ولكنها همست لي بخفر وغنج

اليزا:_لا هذا جيد قضيبه الكبير كان قويا ومتحجرا ويهب الرعشة..انا اعشق مثل هذا القضيب اللذيذ ...انه يحدث لذة طاغية وينحت المهبل ويدغدقه........

حظنتها اكثر وطوقتني وسرحنا في قبلة طويلة...وانا امازحها باثارة

جورج:_هل تحبين القضيب الكبير؟؟ هل تتحملين غضبه.

اليزا:_محظوظة تلك الفتاة التي تحوز علي صديقك بنيامين انه رجل فحل وقضيبه الكبير النشط الحار.

حظنتها بقوة واشعر ببعض الجفاء تجاهها ولا ادري ماذا الم بي..عجز تام في كل جسدي وخواء وحزن واسي .... كنت اريد ان اصرخ بقوة لها واقول ان بنيامين قاااي وانه يعشق الرجال...واكتشفت انه يشتهي ايلاج قضيبه في طيزي انا وليس في مهبلك انت..انه ناكك من اجلي انا وصداقتي له..وليس من اجلك انت...

مرت بضعت ايام وضاجعتها بقوة ولكنني لا استطيع ايلاج قضيبي عميقا كنت اضعه فقط علي باب مهبلها لصغره واحاول ايلاجه اكثر ولكن هيهات ولم استطع الاتيان بماء ظهري ابدا .شي يقودني للحزن والانزواء...بت اتهرب من اليزا وامتنع عن مضاجعتها وهي شبقه ترغب في النكاح..فجاه تغير احساسي تجاه اليزا...شعرت انني لا اعشقها وان وجودها بقربي صار يضايقني.فجاة احسست بانها لا تعنيني بشي..وانها مجرد نزوة عابرة..ثم حاولت اليزا مراودة بنيامين سرا وكثيرا جدا ولكنه يتجاهلها ويزجرها ويحدثني عن ماتريده بضيق وتزمر.

بنيامين:_جورج ارجوووك دعها تتوقف عن طلب قضيبي وتبتعد مني...ارجوووك فانا لا اعشق نيك الفروج...

كنت احاول زجرها ومنعها ولكنها صارت كثيرة الشبق ومهبلها يزداد نشاط بعد ان صارت امراءة..توترنا كثيرا لايام..حتي حدثت المفاجاة .

ثم هاهي اليزا تجد عشيقها وزوجها المنتظر وتودعني وترحل معه لمدينته الساحليه البعيدة ومنزله الخالي..

اجتهدت كثيرا في المشفي وانا بجوار بنيامين الذي يشجعني للتفوق ويشد علي ازري ويعطف علي..وكثيرا ما يتحدث معي حديث الاخ والاب ويهتم بي ووصاياه دائما ما تساعدني ويعطيني خبراته في الحياة ويمازحني ليخفف من توتري و حزني..كان يطلب مني الكشف الاكلينكي كلما مرت ايام فلعلنا نجد علاج ناجع لهذه الحالة التي اعاني منها.. ولكنني اتهرب واعتزر والحياء يقتلني... ويتركني دون الحاح...

غدا هو عيد ميلادي لم اخبر احد به...وانا اضطجع ليلا في غرفتي بالمشفي وافكر في حياتي وعجزي وحزني.دخل يبتسم بنيامين ويهش علي وجهي

بنيامين:_ماذا بك ايها الكسول

جورج:_هههههه ارتاح قليلا من الجهد.

بنيامين:اتيت لاقول لك غدا ارغب في رحلة ومخيم عالبحر وانت معي سنذهب بسيارتي ..فانت صديقي الوحيد ولا اجد احد يصلح لرفقتي الا انت ..وغدا عطلتنا الشهرية لثلاثة ايام

جورج:_ ولكن....غدا.....سا.....ربما....ان.

صمت عن التحدث.واطرقت راسي للسقف وانا افكر بعيد ميلادي لا يمكن ان احدثه به..هذا يهمني وحدي ساخفيه عن كل من حولي..فلا احد يهتم بي.

بنيامين:_ماذا بك..هل صمتك يعني موافقتك.

ابتسم في وجهي وانا اكثر ابتساما

جورج:_نعم لما لا اذهب معك.موافق

بنيامين:_اذا كن مستعدا خد معك لباس البحر فقط فكل شي معد ومرتب ...قد تكون هناك مفاجاة

جورج:_حاضر..ماهي قل لي

بنيامين:_لن اقول لك..فهي مفاجاة

الصباح الباكر تحركنا بالسيارة الناقلة وتجر خلفها كارفان(غرفة مجهزة) فهي مجهزة كبيت متنقل واسعدني ذلك ذهبنا بعيدا وسط التلال بالقرب من البحر الممتد ونشرنا غطاء بجوانب السيارة اتقاء اشعة الشمس كانت الطقس مشمسا به بعض الغيوم المتفرقه..كانت هناك خيام وبعض الكرفانات هنا وهناك وبعضهم يسبح ويتمازحون..واصواتهم تاتينا بصخب ويلوحون بايديهم لنا بعفويه وفرح...مازلت اتخيل ماهي المفاجاة وشكلها وتفاصيلها وبت اتشوق لمعرفتها واتجول بناظري للسهول حولنا وامواج البحر تضرب سطحها غشيتني حاله من السكينة والفرح.....ذهب بنيامين لداخل الكرفان وابدل ثيابه باخري تناسب البحر واتي يبتسم باشراق كان عاريا من اعلي وصدره البارز المشعر الملي بالعضلات يهتز مع خطواته ومن اسفل يرتدي بوكسر حريري ناعم ضيق قصير شفاف يناسب السباحة والبحر..اصابني الحياء وانا اتمعن في جسده وهو يخطؤ باتجاهي.اهتز جسدي لرجولته الطاغية صدره الممتلي بالشعر يزحف حتي سرته ثم ينتشر ويتسع اسفلها حتي عانته السوداء الكثيفة التي تظهر لمنتصفها فالبوكسر لا يخفي غير قضيبه فقط وحتي بوكسره الشفاف يحدد ملامح قضيبه الكبير بوضوح..بت ارسم علي الرمل بعض الاشكال وانا في حياء طاغي...وقف بقربي وهو يتصنع الغضب

بنيامين:_ماذا بك ايها الكسول..ابدل ثيابك هيا لنذهب للسباحة

جورج:_ولكن يااستاذي...انا....انا..ما

جذبني لاعلي وهو يتصنع الغضب

بنيامين:_اااوف منك...لا تعاملني هنا كاننا بالمشفي ااااوف..انا هنا صديقك فقط وليس مديرك.... هل تدري...

جورج:_نعم ...ولكن

دفعني من ظهري بقوة ومرح تجاه الناقلة ليزيل الحواجز التي صنعها منصبه لي كمدير في المشفي ..

بنيامين:_هيا ابدل ثيابك..انا في انتظارك..لو تقاعست ساحملك واسقطك منتصف الموج.

جورج:_لا ارجوك..سااتي حالا

غبت بالداخل وابدلت ثيابي..كنت في قمة التوتر والحياء والخفر

لبست بوكسر قصير يلتف حول عجزي وافخاذي بقوة ويبرز جسدي بكل تفاصيله وموخرتي المستديره وعاريا من اعلي..

عندما راني توتر قليلا واختلاجات وجهه تكشف اعجابه بجسدي واثارته العظيمة..استقبلني بفرح غامر ثم بغضب مصطنع اسبقني للبحر فالماء سينعشنا ثم صار يجذبني وانا اتوسل اليه وهربت وصار يطاردني بقوة واردافي وموخرتي ترتج بقوة وهو ينطلق خلفي يهددني بحملي واسقاطي...لحظات جميله ونحن نطارد بعضنا وانا اهتف له باستحاله دخولي للبحر لبرودة الماء.

بنيامين:_لا..لن ادعك...سنسبح سويا

جورج:_لا اجيد السباحه مثلك..ساغرق

بنامين:اذا ساحملك..لا مفر

بت اصرخ بانتشاء ثم حملني بساعديه كالطفل..فقد كان قويا جدا...وانا اصرخ ويسير بي متجها لعمق البحر..وهو يسالني بغضب وغيظ وانا اجيبه ليرضي عني ويتركني

بنيامين:_هل انا صديقك....هل انت صديقي...هل تسمع كلامي ولا تعاند...هل تطرد الحياء منك

وانا اجيبه بنعم حتي وصلنا لعمق اخافني جدا...كان الموج يصل حتي يغطي صدورنا ثم امرني بالنزول.وانزلني قليلا قليلا وانا اشهق حتي وقفت علي اقدامي ولكن يصل الماء حتي عنقي وانا اشهق واتشبث به واركب علي ظهره ويدور بي ثم يقذفني علي الموج وانا اصرخ ثم يجذبني وسط الامواج ويحظنني بعفويه ثم ينحني لاركب علي ظهره مره اخري كانت لعبة جميلة لي....سبحنا كثيرا ونتمازح واحتكاكات اجسادنا تزداد وبعفويه..وهو يطلب مني الانحناء ليركب علي ظهري مثل ما كنت اركب بظهره..اطعته بعفويه..رغم ثقل جسده وقوته وقامته التي تفوقني كثيرا وهو يحاول الركوب كان يحتك بي ويلتصق بي ونحن نتمازح.وهو يحاول الركوب وينزلق لاسفل لثقل وزنه وطوله الشاسع كانت افخاذه تضرب بموخرتي ويديه علي خصري ويرفعني لاعلي حتي لا يضربنا الموج ثم ينزلني عليه فاشعر بازميله وهو يضرب فتحتي بقوة فاقفز للامام هلعا..ومازلنا نتمازح ونضحك ومحاولاته العديده ليركب علي ظهري حتي حظنني بقوة وطوقني وانا امامه شعرت بقضيبه يضرب فتحتي وكانه قد ثقب البوكسر واولج ازميله فصرخت ااااي اااي ثم عاجلني باخري اشد قوة وغضب وصرخت برعب اااي اااي

نظرت له كان يبتسم بانفعال واثارة عظيمة

جورج:_ماهذا شي المتحجر الذي بين فخذيك ...لقد اوجعني؟؟

وبعفويه انزلت يدي اتحسس مايحدث...فامسكت بازميله كان ناعظ بقوة ويتجه للامام يريد تمزيق البوكسر

جورج:_ازميلك ناعظ..ماذا بك

بنيامين:_انا اسف..برودة الماء غالبا ماتجعله ينتعظ ويتحجر...انا اسف

ابعدت يدي بسرعة وانا اضحك وجسدي يرتجف من بروده الماء ...كان به حياء رحيب.ونظراته تتوه عن وجهي بعيدا.ثم تدارك الامر ليحاول كسر حاجز الحياء بمرح وعفوية وفكاهة

بنيامين:_اسف يا جورج ..قضيبي انتعظ..ولكن انت ايضا قضيبك انتعظ من برودة الماء مثلي.

جورج:_لا...كيف عرفت.....ثم ابتعدت اضحك

وفجاه انفجر بالضحك وهو يلتفت مخافه ان يراه احد.ثم انزل يده تحت الماء ممازحا وهي تتجه نحوي وانا اهرب بعيدا وهو يلاحقني يقهقهه

بنيامين:_دعني اتاكد ياكاذب دعني..تعال..فقضيبك وانت تركب علي ظهري كان يطعنني مثل الرمح .كاذب

جورج:_ دعني..هههههه...اياك ان تاتي فهو صغير لن تعثر عليه..

ثم لاحقني و امسكني وهو يقف خلفي التصق بي وطوقني بقوة ومد يده يعتصر قضيبي وانا اصرخ بمرح وهو يعتصره بلذه ويفرك راسه ويدلكه برفق..اثناء ذلك احسست به يلتصق بي وقضيبه ينتصب كالرمح للامام ويشدني عليه بقوة واثارة حتي دخل ازميله بين افخاذي ويدفع عجزه برفق..كان يقودني بذكاء لاطاعته لاسعده..ازداد توتري. وتوقفت متبلدا وهو يعصر قضيبه ويزداد دفعا لقضيبه بين شق موخرتي

بنيامين:_ااااوه ياكاذب...انه ناعظ ومتهيج...ااااوه ماذا به...اتريد ايلاجه في طيز صديقك بنيامين تبا لك...يالك من مجرم مخادع..ااااوف منك...تريد ان تنيكني بقضيبك وسط البحر يامجرم...ساقطعه لك..

بات يدغدقني وانا ادفعه بتكاسل واهرب وهو يطاردني ويضرب بالماء علي جسدي حتي استطعت الخروج وسقطت علي الرمال اناهد بفتور .كان قضيبي ناعظا بقوة والاثارة تاخذ جهدي..واتي يتقطر منه الماء ووجه الممازح تسبقه الضحكات.مازال قضيبه مرتفعا كالصخر منتعظا للامام يزيح البوكسر بغضب وتحدي وانظر لقضيبه بخجل فيفطن لنظراتي ويعتصره بيده بقوة ويتركه كما كان بتحدي....احس ببعض الوجل والخوف فبنيامين صديقي الوحيد الذي يقف بجانبي انه ودود وصريح وعفوي اشعر بما يعتمل في سريرته تجاهي انه يعشقني دون ما تصريح ولكن تلميحاته وعيناه التي تفيض بالحنان تجاهي تهزمه وتفضح تماسكه وجسده الذي يفيض بالاثارة يفضح شهوته التي يطلبها معي انه رجل قااااي نشط فحل ويريدني رفيقه في كل شي ..انه يريدني لرجولته الطاغية لاسعده ولكنني اهاب تلك التجربه وتلكم الفكرة رغم تعلقي به نعم اعي تماما خيالاته تجاهي... .اضجع بجانبي ومازلت اسرح بالتفكير بعيدا واثار النشاط والانتعاش تبدو علي بنيامين .ننظر للبحر والشمس ترحل للمغيب والموج يغني ليسعد النسيم وطيور النورس تحلق وترفرف باثارة ...اغلب الناس ذهبت لمخيماتها صار البحر غفر ..ولكن علي بعد قليل فوق ذاك السهل المنبسط تحت شجرة وارفة ظليلة روؤم والتي تبعد بضعة امتار عن مخيمنا كان هناك نشاط من عشق و غرام ورجلان احدهم يضع راسه في فخذ وحجر رفيقه والاخر يعزف علي الجيتار وصوته الشجي يغالب الرياح يطربنا ذلك العاشق بالمعاني التي يشدو بها كانه ليس في العالم سوي رفيقه..كانا ثملان بعد احتساء الخمر التي تسقط بجوارهم فارغه

بنيامين وهو يسحبني لاعلي ويهمس لي بحنان

بنيامين:_ انهم عاشقان ولهانان ثملان ...دعنا نقترب منهم دون ان نزعجهم.يا لهو من صوت جميل وحزين وكلمات عميقة تطربني. احب مثل تلك العلاقات العفويه

تورينا خلف الاشجار وافترشنا العشب الندي الذي صار يغطينا نتسمع بخفوت دون صوت ومازال المغني يرسل اشعاره غناء وصوته يتكسر من الثمل والخمر

(عندما تعشق اغمض عيناك... ونام علي قلب حبيبك....لا تخف.دعه يقودك للذة...لا تنظر حولك...امنحه مايحبه...اسعده..كن له....العشق يقودنا لكل شي....لا تعاند دعه يفعل.....مااجمل العشق ولكنه قاسي...ياليتني احبك اكثر...ياليتني اعطيك قلبي وجسدي لترتعش وتنام علي حظني للابد)..

اسكرتني تلك الكلمات وعذوبتها وبنيامين يلتصق بي بعفويه ويضع يده علي كتفي يطوقني بها ويغمض عيناه ويسرح ...لا ندري كم مكثنا ولم ننتبه لتوقف المغني الا بعد طفنا سكري بالمعاني وصوت يشهق ويناهد يتاوه ياتينا كالهمس والنسيم يضرب علي الفضاء يضخم الكلمات.

بنيامين:_ااااوه انظر ماذا يفعلان...انه ينيكه ويمنحه الحب..يالهم من عاشقان متيمان

نظرت دون تركيز ولكنني امعنت النظر..اصابني الحياء وتحركت للانسحاب يااااا ولكن ايادي بنيامين القوية اجبرتني للبقاء..احسست بالخوف والتوتر..واصابع بنيامين تتحسس كتفي بعفويه وعيناه ناعستان كان يحرك سبابته ببطء و برفق تدغدقني...احسست بلذه مثيرة ..اشار لي بيده الاخري بالصمت

اقترب بنيامين بفمه من اذني وهمس

بنيامين:_هل تري...انه ينيك حبيبه بلذه....انه يدخل قضيبه في بطن حبيبه ليضخه بالحب.....انهم ثملان

اهتز كل جسدي من اثر همساته وكلماته الفاضحة علي اذني والتي تحلل كل شي بدقة فسري علي كل جسدي. ومازال الرجلان يتناجيان ويتطارحان كلمات اللذه والاثاره والحب والخمر احدث سحره فيهم فذهب الحياء.ثم ابتسم وهمس لي باذني.

بنيامين:_دعنا نقترب اكثر لنري كيف يتلذذان بالنيك....انهم ثملان..تعال..

همست بحياء علي اذنه

جورج:_ارجوك دعنا ننسحب..هذا ليس جيد

بنيامين اصابه جنون الاثاره صار كالطفل الكبير..بدا يتقدم بالزحف نحوهم والعشب الكثيف يغطيه ويشير لي بيده لاطيعه...اطعته علي مضض وزحفت ببطء نحوه والتصقت به لضيق الممر فاعاد تطويقي بيده مره اخري بعفويه..

كان ذاك المغني يتفلقس علي اربع وجسده يهتز من الخمر وعشيقه يعتليه من الخلف وهو اكثر ثمالة ويغرز قضيبه الكبير كله بقوة وسرعة وعنف ويتلذذان

المغني:_نيك فتحتي الصغيرة اكثر دعني اتلذذ فانا اعشقك

الاخر:_خذ ازميلي الكبير اللذيذ...خذه كله..انا ايضا اعشقك

المغني:_ااااي..اووووه ادخله اكثر..لاتدعني افلت..ادخله كله...ااااي ان قضيبك حار ولكنه حلو انا احبه

كان المغني يتاوه ويصرخ ولكنه يتلذذ ويطلب المزيد وهو يطلق الاهات والصرخات الوجلة ..مضت اكثر من نصف ساعة ورفيقه يغرز قضيبه بقوة وهم يزحفان للامام والمغني يهتز ويتوجع بغنج حتي اخذه باكمله داخل فتحته ونام علي بطنه والاخر ينام عليه ثم سكنا عن الحركة والتاوه...

همس باذني بنيامين

بنيامين:_دعنا ننسحب بهدواء حتي لانزعجهم فقد ناكه حلو وهو الان يسكب ماءه في بطنه ليلقحه ويسعده... سيناما بلذه..

انسحبنا وانا اكثر جراءة وعناد وتعتمل في خاطري مجموع من التساؤلات الفلسفيه.مازلنا ننام علي الرمال بالقرب من الكارفان وهو يضع راسه علي فخذي مغمض العينان وزفيره يعلو بانتظام

جورج:_لماذا ينيكه من طيزه.اليس جيد ان يجد امراءه وينيكها من المهبل

انتبه بنيامين وهو مازال مغمض العينان.

بنيامين:_بعض الرجال يعشق الطيز..وبعضهم الاخر يعشق القضيب...فينجذبون لبعضهم فيجد كل واحد منهم مايحبه عند الاخر.

جورج:_ولكن لماذا يتوجع هكذا ...هذا حري بتركها.

بنيامين:_لا لا...ان دخول الازميل ونيك الطيز ومايحدثه من الم سطحي ودغدقه به لذة اكثر..ورعشات اقوي ..يجعلهم يعشقون الالتحام كل يوم.

جورج:_لمن تقصد...للذي يرسل قضيبه ام للذي ياخذ القضيب

جلس بنيامين قبالتي ويظهر اثر النعاس عليه.

بنيامين:_يتلذذ اكثر ذاك الذي ياخذ القضيب...لان القضيب يدغدقه في بطنه ويعرك غدده فيحدث الارتعاش لكل احاسيسه...وكلما كان القضيب كبير وقويا كلما عرك الغدد وحفزها للارتعاش واحبه الذي ياخذه ويسعد به وبضرباته القوية.

اصابتني الدهشة وكلماته اثارتي تماما فانتعظ بهياج ومازلت اضجع وهو يجلس بجانبي...هتف بي وهو ينظر لقضيبي الصغير.ويبتسم ثم يمد يدع ويعصره بلذه.

بنيامين:_هل اعجبك ماكان بين المغني ورفيقه...انهم قااااي يعشقون بعضهم

جورج:_لا ادري.ولكن بي اليوم اثاره تختلف عن بقيه الايام.

بنيامين:_دعني اري قضيبك..لعله ياتي بماء

مد يده داخل البوكسر واخرجه بجانب فخذي وفجاة دون ان احس بما سيحدث التقمه بفمه يمتص فيه بنهم ويرتشفه بشوق..صرخت بدهشة وتاوهت للمفاجاة وهتفت به باستنكار...(ماهذا) فلم اتلقي اجابة .اااه صرت اهتز باكملي وانتفض واتحرك بكامل جسدي ومازال يرضعه..اغمضت عيناي وانا اشهق.سحبه من فمه برفق بعد ان انتعظ قضيبي وارتفع اكثر..وهو يبرر لي مافعله..

بنيامين:_سامتص لك لاسعادك للاتيان بماءك..فهذه وسيله غالبا ستنجح.

جورج:_اااه اذا لماذا توقفت من مص قضيبي..

بنيامين:_اليوم احتاج لمساج ولا ادري كيف العمل.دعنا نمسج لبعضنا ليلا وسامتص قضيبك ولن اخجل منك.لترتاح اجسادنا بعد طول نشاطنا اليوم ثم ننام بدفء

جورج:_لست خبيرا ولكنني فعلا ارغب بالمساج

لمعت عيناه ببريق خاطف وسعادة داخليه فابتسم بفرح.

بنيامين:_دعك هنا..ساذهب للداخل لاقوم باعداد بعض الاشياء ...ساناديك بعد الانتهاء منها هل تعدني ...لا تتحرك

جورج:_لا لن اتحرك اعدك..هل هي المفاجاة

انسحب بنيامين مسرعا دون ان يجيب وهو يبتسم بحنان وهو اكثر نشاطا وغاب في الكرفان..انقضت نصف ساعة بالتمام حتي انني قد غفوت قليلا..ثم هاهو يناديني وحاملا بيده شريط احمر...عصب به اعيني ثم قادني بمهل وصعدنا للكرفان وهو يوجهني اصعد قليلا ..ضع قدمك اعلي حتي صرت بداخل الكرفان..سحب الشريط من اعيني

بنيامين:_افتح عيناك ولا تصرخ..

فتحت اعيني ببطء..اووووه بالونات واشرطه حمراء وانارة مزركشه خافتة تتوهج بالاحمر والاخضر والبنفسج معلقه علي طول الكرفان...منضده تتوسطها تورتة كبيره الحجم يتوسطها اسمي (جورج)بخط عريض من الكرميل وشمعة وسطهما تنير الظلام وتشرق الروح...ومنضده اخري بها مشروبات كحوليه وبعض الفاكهة.ولوحة زيتية بها رسم لوجهي بوضوح مع تزييل عبارة (عيد ميلاد سعيد للغالي جورج)

..اووووه لم يخطر ذلك ببالي.سيصيبني الجنون

جورج:_ماذا...هل....ماذا...لايمكن... اوووووه كيف عرفت لا اصدق...هل هذا من اجلي انا...

بنيامين:_نعم ..عيد ميلاد سعيد

حظنته بفرح وهستيريا وانا اقفز كالطفل الغرير واصرخ ...طوقني بحنان..لم اتمالك نفسي واجهظت بالبكاء..كنت ابكي فرحا وحزنا وياس وربما تعلقا ببنيامين او انجذاب لما يفعله من اجلي..بكيت بهستريا وانا انتحب علي صدره وهو يهمس بغصه

بنيامين:_ماذا بك ياطفلي الحبيب

وتزداد انفعالاتي ونحيبي واهتزاز كل جسدي

جورج:_انت تهتم بي كثيرا...انت ترعاني بحنان...انا لا استحق...انا نصف رجل لا استحق صداقتك ولا اهتمامك

صار يبكي مثل ماابكي ويعصر عنقي ويمسج ظهري بحنان.

بنيامين:_ساهتم بك حتي الممات..انت كل حياتي...انت رجل لذلك اخترتك..انت صديق جيد لن ادعك لوحدك ابدا.

جورج:_لن افترق منك..انا احتاجك

بنيامين:_ارجوك كف عن البكاء..لا تعذبني..انا لا احتمل بكاءك ...انا احتاج اليك لتقف بجانبي.

سحبني وتوقفنا امام التورته وهو يغني لتلطيف المكان والزمان وانا اقلده

هابي بيرث زي تو يو..هاي بيرس زاااي..........ثم اطفاءنا الشمعه وحظنني بقوه والتمنيات بحياتي بجانبه وفتح صندوق به بعض الهدايا البسني سلسال علي عنقي به اسمه نقشا علي صفحته...ادهشني مفاجاته واربكتني وغيرت تفكيري لقد ملك ناصية قلبي فاشرق..يالهذه الحياة وسعادة البشر فيها ونقاء قلوبهم رغم الرغبات الخفية ..شي حدث في قلبي فصار ساكن وديع مطيع فرح بوجودي مع بنيامين.كان يطعمني بعض قطع من التورته علي يديه ويبتسم وانا انظر لعيناه التي تشع بالحنان والحياء يزيد وجهي احمرار..حتي اصبت بالتخمه..مرت الساعات ومازلت انام علي فخذيه بعد ان تكرعت الكثير من النبيذ المعتق وهو يصب لي المزيد ..ثملت من اثر النبيذ

وثقل راسي وهو يضحك لكلماتي المهتزه ومزاحي الطفولي.ولكنه كان اكثر حرصا فتجرع القليل منه حتي لا يثمل بشدة ...انتصف الليل ومازال يسرد لي القصص عن عشق الرجال للرجال ويمازحني ويفرك فروة راسي بلذه وانا اشعر بلذه وتتضخم امامي الاشياء من اثر النبيذ...ويهمس لي علي اذني بكلمات الحب الدفين..وتمتد يده ويعصر قضيبي بشهوة ثم يمتصه بلذه وفجاة اقترب من فمي وقبلني قبلة عميقة يرتشف منها ريقي..وانا اندهش اكثر دون ما احتج او اغضب.

بنيامين:_دعنا نضجع لتعطيني المساج.

افترش بعض الافرشة المضغوطه بالهواء علي طول غرفة الكارفان وتعري تماما ثم اوصد الباب وجلب الزيت الطبي وضعه بجوار الافرشه ونام عليها يدعوني لاكون بجواره....امتدت يداه فاقتلع البوكسر مني فصرت عاريا فاطعته..كانت الاشياء تمر دون مااستطيع قول شي او افسر مايحدث..مازلت اصب من الزيت علي ظهره وامسج له برفق وضعف فقد اهتز تماسكي من اثر النبيذ كنت مخمورا تماما و اري الاشياء امامي تهتز وتثبت وتتموج ولكنها مشوشه وباهتة ..بت اتفوه بكلمات ماجنه دون شعور فالخمر زاد جراءتي واتحسس موخرته الكبيره...ودون وعي نطقتها بجراءة.

جورج:_جسدك مثير..طيزك كبيرة ومغرية .

بنيامين:_هل تعجبك؟؟افعل بها اي شئ تريده

صرت ادعكها بالزيت وادلكهاوافرج بين فلقتيه واضغط فتحته بسبابتي وادخل سبابتي بصعوبه لتماسك خاتمه البكر..حتي انزلق كله للداخل ..فصرخ....ااااي..بت احركه للداخل واسحبه ثم اديره وهو يهتز كالمصروع وسحبته ببطء .

جورج:_اريد ان انيك فتحتك يابنيامين...هل ممكن

بنيامين:_لم اجرب قضيب من قبل..لكن منك انت لن اعترض..اولج راسه في فتحتي..فانا اعشقك واريدك ان تنيكني و تفتحني وتتمتع بي..هيا افعل.

ركبت ونمت علي ظهره ولوحده فرج اقدامه وباعد افخاذه وارتفع بعجزه للاعلي ..كان ازميلي الصغير ناعظا بغضب..ينبض بالسخونه فبت اشد عليه واضرب باب فتحته براس ازميلي المنتفخ فيعركها ولكنه صغير جدا بالكاد استطيع ايلاج راسه فقط..اشعر بانزلاق راس ازميلي للداخل فيقفز للامام متوجعا وهو يطلق الاهات...اااي...اااح

ثم ينزلق للداخل ويخرج حتي انزلق الراس كله..ارتجف باكمله وهمد يتوجع...ااااي اااي حار.

بنيامين:_ااااي ازميلك حاد لقد اخذته منك الان ... لقد فتحتني...هيا اسرع ااتني بماء منه ولا تخرجه الا بعد ان ترتاح..هيا.

صرت انيك فتحته بقوة وشده وهو يتاوه ويتوجع ولكن كان الراس فقط ينزلق للداخل ولم استطع الاتيان بماء ازميلي الناعظ بداخله.و رغم احساسي بالارتعاشات علي كل جسدي.سحبت راس ازميلي ونمت بجانبه وصدري يعلو ويهبط من الجهد والحزن يطفح علي وجهي انسابت الدموع بغزارة وشعر بي واحس بحزني فحظنني بقوة وحنان.فجاة التقم شفتاي ويمتصهما بحنان وارتشاف.شعرت باثارة عظيمة وحتي اقدامي تهتز وتتلوي..بت اعشقه ولن افترق منه انه يسعدني هكذا

بنيامين:_لا عليك ياصغيري فقد نكتني في فتحتي.ستاتي بماء اعدك ساقف معك دايما..

جورج:_انا حزين..ربما تلذذت ولكن لذتي لا تكتمل

بنيامين:_لا باس سادعك تاتي بماء..هذا وعد مني..وستنيك فتحتي كلما اردت فانا احبك بجنون.

صار يفرك علي ظهري برفق واصابعه ترسل الدفء

همس لي سامسج لك...انكفيت وانا اشاهد ازميله الضخم منتصبا بشده كانه صاروخ يريد الانطلاق كان راس ازميله احمرا قاني غاضبا ينتفخ وينبض ويهتز.

همست له بتوسل وكلماتي تخرج بصعوبة

جورج:_ارجوك لا تنيك فتحتي بازميلك الكبير ..انا لا اتحمل حجمه

ابتسم لي بشهوة واثارة

.اياديه تعبث بجسدي ويفركه في سيمفونيه من اللذه لا توصف ويعتصر موخرتي بحنان وتنزلق اياديه من الزيت وانا اتدغدق واشهق ويدعك باصابعه علي فتحتي التي اغرقها بالزيت..يفتح فلقاتي ويرجها بقوة انها لذه لا تنتهي.ويضغط اصبعه بالدعك علي فتحتي بقوة وسرعة حتي انزلق فجاة في فتحتي الضيقة وتاوهت ااااي وسحبه بسرعة ثم ادخله مره اخري وصار يحركه ويعرك الاحشاء من الداخل في لذة غريبة وانا لا اعي فقد كان النبيذ اقوي مما تصورت فقد ثملت بقوة وافقدني العقل.

كان يراودني بحنان ومابيننا همس بصوت حنين...كان يعلم بان الخمر تلعب بعقلي وبي وجل وفزع من القضيب والنيك.

بنيامين:_لقد اخذت اصبعي باكمله ..انت تبلي بلاء حسنا...هل اصبعي لذيذ...اضغط عليه لتتلذذ

بت اضغط واعتصر اصبعه بخاتمي في حركات سريعه وهو يديره في الداخل فيضغط غددي

بنيامين:_ااااوه هذا جيد....اعتصره اكثر ياطفلي الجميل..اااوه هيا اكثر

لذة متناهية واهات وتوجع وشهقات.وهو يهمس لي بشهوة.

بنيامين:_سيكون قضيبي الذ من اصبعي..لو اردت اخذه وتجربته.سيسعدك وستحبه..لماذا انت تخاف من النيك ...انا احبك وسانيكك بحنان وتتلذذ اعدك

جورج:_ولكنه راسه كبير علي فتحتي الصغيرة..سيكون حااار وساصرخ

بنيامين:_لا لا عليك..ستاخذ راسه فقط..وانا احبك..لن ادخله حااار .

جورج:_ انا وجل النيك سخن لاول مرة..لا ادري انا في حيرة من امري..لكن لا تعذبني

سمع اخر كلمة من ما تفوهت به وابتسم

بات يمسح قضيبه بالزيت الكثير..وهو يدعك فتحتي بقوة

كنت ارتجف من اللذه والخمر يلعب بعقلي واصبعه احدث رعشة جنونية علي خاتمي الصغير ..

صعد علي ظهري وافترشني واطبق فخذيه علي موخرتي وادخل ساعديه تحت اكتافي وامسكهم حتي لا افلت هاربا اثناءايلاج قضيبه الكبير المتحجر...بات يصعد بعجزه ويهبط فيندفع قضيبه بين فلقتيي فتنفرج فيضرب فتحتي المغلقة برفق زجج زج زج زجج كان صوتا جميلا اصم اذني بالشهوة كان يندفع بسرعة وبشكل متراتب تجاوب معه جسدي وارتخي عجزي وبتنا نهتز سويا.فجأة شعرت بلذه وبت اشهق واتاوه

بنيامين:_هل انت بخير..هل تشعر بحرارة قضيبي انه يطلب الدخول...هل ستاخذه الان حلو وممتع.ان انزلاقاته في تجاويف جوفك سيجعلك تاتي بماءك الحبيس فينفك حزنك..اعدك

جورج:_ساخذه اجل..اريد دخوله الان..انت نياك جيد..فض خاتمي وافتحني.كما فعلت مع اليزا.

بنيامين:_قضيبي لك وحدك تتمتع به..لن ياخذه احد غيرك.

جورج:_اجل اجل دعني اتذوقه..نيكني دعني احبك اكثر

بات يرتفع بعجزه بسرعة ويهبط بقوة وراس قضيبه يضرب فتحتي بغضب وهو يناجيني ويوشوش علي اذني ويمتصها

بنيامين:_ خذه الان..خذه.خذه انه لك..انا احبك

ثم انفرجت فتحتي واتسعت من التلذذ ثم ادخله وانزلق بعمق..زط زطط و شعرت كان فتحتي قد اشتعلت بالنار وجسدي كانه قد سقط في بحر متلاطم الامواج.

اطلقتها صرخة استغاثه..اي اي اي..ااي..اح اااح حااار ولكني لا استطيع التحرك من تاثير الخمر ويداه التي تكبلني بقوة.

بنيامين:_ارجوك جورج دع فتحتك تنفرج ليكمل ازميلي رحيله للداخل فيدلك غددك التي تحبس الماء فترتاح..لا تعصب انا احبك..وساحبك اكثر بعد ما انيكك تجلد قليلا..سيزول الوجع ارجوووك.

كلماته تاتي بعيدة وكانها صدي فاطعته.هو ادري بحالتي..نعم ساتجلد اكثر رغم الوجع فكل مايقوله دائما يحدث وانا اثق به..ارتفع قليلا فسحب ازميله حتي باب فتحتي ثم دفعه بقوة فضرب حتي انفرجت اشفار فتحتي واتسعت فانزلق ازميله باكمله..وانا اتزحزح للامام واهاتي وصرخاتي تزداد اااي اااي حااار فيعيدني بيديه بقوة ويشدني عليه ويسرع في الانزلاقات والغطس للداخل..اشعر بضعف وهوان.. وقوة اندفاع قضيبه تهزم مقاومتي وراسه ينحت كل تجاويف فتحتي ويطرق براسه غددي الداخليه العميقة المنتفخه فتزداد انتفاخ.

بنيامين:_هل انت بخير..بعد قليل ساحلب ماء قضيبي في احشاءك السخنة لتنشط غددك وتحفزها.. ..لينطلق ماء قضيبك .هل تسمعني.

لقد ازداد تفاعل الخمر وغشيتني حالة من الازدواج وفقدان وضبابيه الذاكرة الموقت.وبت لا اري الاشياء امامي.

جورج:_اجل اسمعك...من انت؟...لماذا تنيكني هكذا؟ ااااي اااي..هذا النيك قاسي

بنيامين:_ماذا بك ياجورج....انا بنيامين حبيبك..انيكك لانني اعشقك منذ 8 سنين وانت لا تعلم..وساهبك الماء الحار.

جورج:_لا احب هذا النيك...ان القضيب مولم وحااار...ااااي

بنيامين:_ ساجعلك تتلذذ الان ياطفلي الجميل

رفعني لاعلي كالمارد فقوته عظيمةوفلقسني علي اربع وضغط صدري فارتكزت علي الفراش وصرت مرتكز علي ركبتي وموخرتي تنفرج امام افخاذه وصعد وركبني وصار يزلق قضيبه بقوة بعد ان انفرجت فتحتي وظلت منفرجه وانا اناهد ويرسله في الاحشاء بقوة وعنف.ومد يده يعصر قضيبي الناعظ بلذة ورفق ويضغط راسه ويمسد حوافه...اشعر بشي يتحرك في الدماء..شي يسري كدبيب النمل يدغدقني.فجاة صرت اهزي بكلمات مبهمة وصرخات وتهتهه وانين..صرت لا ادري بوجودي وبمن حولي.وماذا يحدث.

جورج:_هل انت بنيامين.اخاف ان اسقط علي الارض

بنيامين:_نعم ياطفلي انا بنيامين..انا انيكك علي الارض لا تخف..وانا اهتم بك

جورج:_بنيامين نيكني حااار اكثر..اشعر بشي يدب في طيزي وكل جسدي قلبي سيتوقف ااااي..نيكني بقوة ولا تخرج قضيبك من طيزي اوتتركني .ولكن لا تقتلني به.

بنيامين:_اووووه.انها الرعشه ستاتيك..لقد نجحنا ياطفلي..لن اقتلك به

صار يشدني عليه وينيك بعنف وقوة وغضب ويدخل قضيبه حتي الخصاوي ويزلقه للاعماق بسرعه .ويده تعتصر قضيبي بتناغم مع غطسات قضيبه العميقه ويناجيني

بنيامين:_سناتي بالماء سويا..هل تفهمني....النيك اللذيذ سيكون بيننا دائما....هل تعي مااقول ..اريدك ان تاتي بماءك معي في لحظة واحدة..هل تسمعني...عندما تحس بنبض راس قضيبي بداخلك يرسل الماء ويتدفق هبني ماءك علي يدي هيا..ساحظنك لنبدا..انا احبك للابد..انت لست لوحدك..انا سانيكك وارعاك للابد لاني احبك ياطفلي.

كنت استمع لمناجاته واحس بضربات قضيبه العميقة واشعر بيده تخض قضيبي بلذه..ولكني لا اري شي امامي ولا اعرف اين انا...كنت احلق...اسبح..ربما في عالم جديد..ثم ارتفعت مناهدات بنيامين واهاته وهو يرسل قضيبه الذي اتسعت له فتحتي وانفرجت للعمق الاخير للاحشاء فشهقت واحسست بانتفاخات راس ازميله ونبضه يفح ويدفق الماء الحارق فصرخت دون وعي..اااااه

جورج:_سااتي...ااااه سااتي

حظنني اكثر واحتواني وبات يمتص شحمه اذني.وشهقت كان روحي قد انسلت..فطار الماء من قضيبي كالقذيفه حتي جدار الكرفان واندفع كالسيل وبنيامين يخض قضيبي اكثر ويحظنني اكثر وانا اصرخ اكثر وهو يرسل ماء قضيبه اكثر.اشعر بالماء لن يتوقف ابدا...فهو يسيل ويتدحرج كالسيل حتي امتلي الفراش وافخاذي وارضيه الكرفان.

وبنيامين يرسل الكلمات وهو في دهشه ويحظنني اكثر ويسندني عليه حتي لا اسقط من الضعف والهوان بسبب الارتعاشات التي رفضت التوقف

بنيامين:_ااااوه طفلي الحبيب...ماء قضيبك كالسيل....اوووه انه قوي وكثيف....اووووه انه كل ماء السنين الحبيس....اووووه ياطفلي انت تبلي بلاء حسنا..

بعدها لم اشعر بشي..كانني سبحت في اغماءة عميقة

.ربما نمت..او لعلني قد تخدر عقلي...سبات عميق..وزفيري ينخفض وشهيقي يرتفع..انتبهت منتصف نهار اليوم التالي بتناعس ومازلت انام علي صدر بنيامين وهو يطوقني بيديه ويلثم جبهتي بحنان تفرست بطرف عيني ماحولي فالمكان اعيد ترتيبه وانا ارتدي بوكسر فضفاض احمر.وهو ايضا يرتدي بوكسر بنفس اللون...ابتسمت بسعاده..فقد حدثني بانه حملني للحمام الداخلي وقام بغسلي وتجفيفي وانا في اغماءتي بالسكر وحملني للفراش بجانب الكرفان وقام بتنظيف كل الكرفان بالماء لان ماء ازميلي قد سال علي كل الارضيه.

جورج:_اريد ان انام كثيرا الان

بنيامين:_ولكنك نمت لمدة 9 ساعات واستيقظت الان..نحن في عصر اليوم التالي ...هل انت بخير

جورج:_انا منهك وتعب سانام الان.

بنيامين:_حسنا نام علي صدري ..انا احبك..

جورج:_ولكنني سارهقك معي..دعني انام حتي لا ارهقك معي

بنيامين:_لا ارجوك نام علي صدري ارجوك انا احب ذلك

بات يخلل شعري باصابعه بلذه ونعست من اثرها وسبحت في ثبات عميق حتي فجر اليوم الذي يليه ومازال يحتملني ويداه تطوقني.

نواصل

الجزء الثالث

مازال جورج يسرد تفاصيل ماكان مع بنيامين بدقة ولذة وانا استمع بدهشة وخوف

جورج:_ عندما استيقظت ذاك الفجر وانا بين احضان بنيامين احسست بامان كبير وبسعادة غامرة وفرح عظيم مازال يطوقني باناءة وصبر ويهتم بي اهتمام الام بطفلها والاب بابنه.

تيقنت تماما بانه يعشقني..وتاكدت بانني صرت اعشقه ولا اريده بعيدا مني ابدا. تملمت قليلا وتثاءبت بقوة.

بنيامين:_هل انت بخير

حظنته بشوق وقبلته علي شفتيه بفرح طفولي وانا ابتسم

جورج:_نعم..الان اشعر بنشاط

تناولنا وجبة من محار البحر وتجرعت كثير من الماء ثم تروشنا سويا بالماء الفاتر كنا عراة دون حياء واياديه تفرك كل جسدي برغوة الصابون المنعشة ..كان قضيبه يرتفع منتصبا لاعلي بشدة يتدحرج يمنة وميسرة كلما تحركت يداه كان كبيرا وضخما وعريضا كالطود انه مقاتل خبير وسباح ماهر في الاحشاء ينظر بنيامين لي ويبتسم بحنان فهو يري نظراتي الحانيه لقضيبه القوي فهو يعي تماما بانني قد احببت قضيبه ويفهم تماما بانني سوف ادمنه دون مقاومة بكامله داخل تجاويف فتحتي الصغيرة الضيقة كلما اراد ان يفرغ حمولته.....ايضا احسست بقضيبي استطال قليلا وبه نشاط يزداد بعد ان افرغت كل ماكان محتبسا.....اشعر بفرح داخلي كبير... ومازال بنيامين يهتم بي اهتمام العشاق..امرني بتنظيف اسناني وهو يقف خلفي ونظراته العميقة تكشف دواخلي ..جففني وهو يطوقني بشوق...اشعر بجسدي به قوة ونشاط عظيم اكبر من ذي قبل...وخرجنا للصالة نتضاحك بفرح....وهو يصب الزيت الواقي لاشعة الشمس ويمرره علي كل جسدي حتي التمع كل جسدي..وهو كذلك..وخرجنا للشاطي عراة فهنا لا يسال احد عن شي..او يستنكر التعري..فالكل او اغلبهم يسبح عاريا لابراز جمال اعضاء جسده للاخرين.. فالكل علي هذا البحر رجال...كنا نسير تجاه الشاطي القريب وهو يطوقني بساعده ..كان بعضهم يسبحون بعيدا ويتصايحون ..كنا لوحدنا والضباب يجعل الرؤيا غير واضحة..

نمت علي الرمل الممتد واقدامي علي الماء ونام بجانبي كانت الرياح تثير الحواس وتدغدق الروح..وضع راسه علي فخذي وشعره يحتك بقضيبي

اشعر بحوجتي لاحظنه..اشعر ااني اسعد انسان ولكن

جورج:_بنيامين

بنيامين:_اجل..

جورج:_هل تحبني كثيرا...

نظر لي عميقا فانسابت دمعه سقطت علي فخذي.

بنيامين:_ احبك بحجم العالم.واحببتك منذ اول يوم رايتك فيه مع طلابي في الجامعة.

اصابتني الدهشة وارتعشت افخاذي

جورج:_ولكن...كيف عرفت ماسيحدث بيننا مستقبلا..هذا يصعب معرفته.

بنيامين:عندما نظرت لعيناك وانت تنظر لي بعفويه عرفت انك الرجل الذي انتظرته كل سنيني..وانك ستكون لي.

جورج:_اااوه ..لا...هذا يصعب تحليله.انا لم اكن قااااي..لقد كنت مستقيم الميول وانت تعلم ذلك.

بنيامين:_لا ياجورج.دراستي وخبراتي قادتني لاكشف دواخلك من عيناك المتسعة وتفاصيلها وتكوينك الجسماني وملامح وجهك واتساع جبهتك ونفور موخرتك..خاصة عندما انتصب قضيبي داخل البنطال عندما رايتك فهو لا ينتصب دون سبب..كانت خبرتي تكشف دواخلك وتترجم لغة جسدك الخفية التي ترسلها كثيرة ومتواصلة دون شعور لمن يلتقطها ويترجمها ويرغب فكنت انا الرجل الذي التقطها وهضمها....كنت اعرف انك قااااي ولم تجد الرجل الذي يكتشف ميولك بعد...كنت افهم تماما انك تحتاج لرجل ليسعدك كما انا احتاج لرجل ليسعدني.... حتي قبل ان تاتيني لتعترف لي بحجم قضيبك....كان كل همي ان لا يسبقني اليك رجل فيفوز بجسدك ويتمتع به دون عشق...فعشقي لك اكبر من نزوة عابرة لرجل يثيره جسدك..

اندهشت اكثر لكلماته وقوة عشقه لي وانتعظ قضيبي بشده وبدا بعض الماء يتسرب من مقدمته.

جورج:_بنيامين..ماذا حدث بالامس...فقد كنت ثملا دون وعي..اتذكر الاشياء بضبابيه.

ابتسم وهو يعتصر قضيبي بيده ويمسح مقدمته.

بنيامين:_اشتهيتني فوهبتك فتحتي فنكتها قليلا ....ثم اعتليت ظهرك فنكتك لساعات طوال وانت تشهق حتي جاء ماءك كالسيل فانساب منك مااحتبس لسنين.وخرطت بيدي ازميلك وانا احتلبه حتي نظفت علته واخرجت رطوبته..وستعتاد علي الاتيان بماءك بكل لذه مستقبلا.

جورج:_هل توجعت كثيرا ام احتملته وصبرت لا ادري ماكان.

بنيامين:_لقد بت تصرخ وتتوجع وتنتفض في البدء..وهذاحال كل بكر يتذوق القضيب لاول مرة..واسعدني ذلك لانني تيقنت بانني اول من ناك فتحتك وخرق خاتمها بقضيبه. .ولم يسبقني احد لها. وقدتك برفق وعطف وحنان حتي اولجت قضيبي باكمله.ثم اتسعت تجاويفك واشتعلت بالاثارة وبت ساكنا ووديعا تشهق بلذه.وانا ازرع ازميلي وانحت حتي شعرت بك تتلذذ وتهتز بقوة وتهمس لي بالمزيد وتطلب الكثير من النحت..هنا فقط عرفت بانني كنت علي صواب حين احببتك واخترتك لقضيبي الكبير وسعيت لك في كل السنين السابقة لافوز بك وان تحليلي لشخصيتك كان موفقا قد سبرت اغوار نفسك بدقة وعرفت بانك شهواني صبور ستتحمل فعل قضيبي وستحب قوة تصلبه منذ ان كنت طالبا معي..

جورج:_ولكن هل سياتي ماء قضيبي دائما ام يتوقف عن العطاء

بنيامين:_سنكررها كثيرا....ستنيكني كلما اردت..وسانيكك وامتعك بقضيبي وساقف معك لتعتاد علي الاتيان بالماء.ستكون رفيقي في الحياة..فهل تقبلني زوجا عاشقا بحق وصدق..اصابني الحياء واهتز قلبي من صدقه وبراءته وصبره. فهمست بحياء.

جورج:_نعم اقبلك معي في حياتي كلها...انا ايضا احبك بجنون

فاض بنا الشوق لبعضنا فهمس لي بحياء

بنيامين:_دعني امتص ازميلك فانا اعشقه واعشقك

تحول لليسار قليلا والتفت ينظر لما حولنا ثم التقمه بفمه ويمتصه بصوت عالي ويرتشف راسه المتغلظ ويلحس بلسانه خصيتيي ويمتصها فاشهق..انها لذة لا اتوقعها واثارة يهتز لها قلبي...يرضعه حتي صار كالصخر...وانا اتاوه بقوة وهو يهمس لي

بنيامين:_امتص قضيبي ياجورج فقد اشتعل بالحرارة...ساعلمك هيا

تحولت بحياء اتجاه فخذيه وهو امام افخاذي وبتنا نمتص قضبان بعضنا ونلعقها ..كان شي خرافي فلاول مره احس به كالاسفنج الناعم يااااا شي مثير ومذاقه مميز.ضربات قلبي تزداد من الاثارة.وهو يلتقم قضيبي باحتراف وانا اقلده.....وهو يهمس لي بحنان

بنيامين:_قضيبك يعاند الاتيان بالماء فمازال عصيا ولكنني ساطوعه ليصير مطيعا لا تخف.

جورج:_اخاف ان يتوقف عن الضخ للماء..اوووه .ماذا سافعل

بنيامين:_لا تخف ثق بي كطبيب...اليوم سامتعك بقضيبي الكبير..سادغدق غددك العميقة لتهبنا الماء اطيعني فقط.

جذبني للاعلي وحملني مثل الامس وهو يناجيني بحنان وانزلني ونحن نقلد ماكان بالامس ويحملني علي ظهره ويسقطني ونحن نتمازح ثم ينحني واركب وهكذا فجاة غشيتني اثارة وانا اري عجزه وموخرته المشعره ترتج امامي ونحن نتمازح فركبت علي ظهره فانزلقت للاسفل وانا اشد قضيبي بقوة علي فلقاته فانساب ازميلي وضرب باب فتحته فقفز للامام وهو يبتسم.وكررتها وانا اتلذذ حتي توقف امامي يتلفت ليتاكد من خلو البحر حولنا من المتلصصين وهمس لي باغراء

بنيامين:_تعال وافعل بي تعال انا اشتاق له ..نيكني وريحها لي ومتعها...قضيبك اليوم يعجبني فقد زاد حجم انتعاظه

ثم انحني علي الموج وارتفع عجزه وفتح بيداه فلقتيه فبرزت فتحته المشعره حمراء الاشفار.فاهتز قضيبي من رؤيتها وانتصب كالحجر.

بنيامين:_هيا هكذا ستدخل قضيبك للخصيتين...

اقتربت منه وانا اضع مقدمه قضيبي بباب فتحته الشهيه فدفعته بقوة فانفرجت فتحته وانزلق باكمله للخصيتين فصرخ يتوجع

بنيامين:_اي اي ازميلك حاد اااي

بات يتقدم وانا اعاجله بالطعنات حتي انخفض صوت صراخه وصار يقفز بعجزه للوراء بتلذذ اثناء طعنات قضيبي.صرت اسرع في ادخال راس قضيبي بتلذذ لعلني احظي بالاتيان بماءه

بنيامين:_اااه لقد فتحني قضيبك الحاد..واتسعت فتحتي...اي اضربني به اكثر فقد بات لذيذا غير موجع..هيا نيك فتحتي...ااااه...اي حار ولكنه حلو

صار يتلوي ويعصر قضيبه ويرتفع بعجزه اكثر ليسهل لقضيبي ايلاج اعمق..اشعر به يعتصره باشفاره بقوة ويفرك قضيبه بقوة ويدلكه باثارة ويحاول ان يجود بالماء فقد بلغت اثارته شدتها...احسست بعجز ورغم الاثارة التي تنتشر ولكن قضيبي يعاند ويرتخي قليلا.اقتلعته بتوتر وانا اهمس بحزن

جورج:_لعله قد نضب ولن ياتي بشي..انا حزين

التف لي وهو يهتز ويرعد ويناهد.

بنيامين:_بي اثارة احدثها قضيبك تقودني للجنون..تعال للشاطي.

سحبني واسرعنا للرمال كان قضيبه يهتز بغضب ويزداد راسه احمرار نمت علي ظهري وصعد وافترشني صار يمتص شفتاي بعمق واياديه ترفع اقدامي للاعلي وهو يسحبني علي فخذيه...ووضع اقدامي علي اكتافه مثل ما فعله مع اليزا.وضع قضيبي علي باب فتحتي ويهزه علي اشفاري بقوة اشعر بارتعاشات وسخونة قضيبه وفجاة ضرب قضيبه للامام بشدة فانفرجت فتحتي واتسعت وانزلق قضيبه الكبير باكمله يضرب غددي العميقه.

صرخت بقوة

جورج :_ اااي اااي اااوف.....ها اح اح ان هذا النيك حار

صرت اتوجع وهو ينيك فتحتي بسرعه واقدامي وافخاذي تنفرج اكثر وترتفع وتنثني اكثر علي صدري..وانا اتوجع واناهد كان يدخله باكمله بصعوبه والم ثم يسحبه حتي نصفه ويعيده بشدة وباس..كنت انوح بشدة رغم ارتفاع قضيبي وتحجره مره اخري..وهو لا يلتفت لشي سوي تلذذه القوي واهتزازات صدره كالمصروع.

بنيامين:_تجلد قليلا ففتحتك لا تزل متماسكة وعصية..قضيبي لذيذ..سيمتعك بعد قليل.افرك قضيبك هيا

جورج:_اااي...ااااي.ان النيك قاسي...ااح..اوف

اغمضت عيناي وانا اعصر قضيبي بشده وصرخاتي تنخفض حتي صرت اتاوه فقط....ااااه....اااه وهو يعتصرني اكثر ويشدني اكثر ويزلق قضيبه الكبير لاعلي بعنف وشدة...اشعر باتساع اشفاري اكثر واكثر وهو ينحت ويزرعه بجوفي بسرعة واحتكاكاته تشعل جوفي بالحرارة..مرت ساعة وهو ينيك فتحتي حتي تخدرت افخاذي وهو يناهد ويصهل كالخيل

جورج:_ااااه شي يحدث...ااانا...ااااه...ش ي...اي

بنيامين:_اعرف ذلك...لقد نجحنا..سناتي سويا هيا خذه اكثر...خذه كله لترتاح.

صار يضربني بقضيبه بعنف ليصل بمقدمته لعمق سحيق يعرك الغدد المتورمه علي جدار جوفي

طار الماء من قضيبي وضرب وجهي وانفتحت مقدمته كالسيل يتراشش الماء دون توقف ليمتلي صدري وعنقي وكل وجهي وقضيبه يحلب بمقدمته الغاضبة بماءه كالسيل وهو يهتز ويرتعش اكثر وانزلاقات قضيبه تسرع وانا اشهق دون صوت.

همدت اتلوي وانا اشهق وتزداد الشهقات بيننا ثم نام بين افخاذي ومازال قضيبه ينبض ببعض الماء الاخير فيدفعه للخارج..نلتصق لفترة طويلة واللذه لازالت تجهدنا والتعب يكبلنا ثم سحب قضيبه بصعوبه واقتلعه اقتلاعا وانفك وتنفست فتحتي كالشخير .فانقبض راس قضيبي واندفع بما تبقي من رواسب من ماءاحتبسه ضغط قضيبه علي غددي وسال يتدحرج علي عانتي المشعره..سحبني للاعلي وحملني للماء ثم غطسنا وارتفعنا فنري الموج يحمل بذور الماء الذي جادت به قضباننا كان متجلطا وكثير ثم صار يدلك جسدي وينظفه من اثار الماء الملتصق...

ثم خرجنا للرمل ونحن نلتصق اكثر ....في ذاك اليوم

هاتف المشفي فاخذنا عطلة لشهر كامل وسافرنا في رحلة تنقلنا في جزر الكاريبي وصرنا ازواج احببت قضيبه الكبير بجنون...وعشق قضيبي وطوعه وادمنه. ولم نفترق للان..ورغم بعض الاحيان نغضب من بعضنا ونتشاجر بسبب بعض النزوات مع رفقاء اخرين ولكننا نعود لبعضنا بقوة وباكثر ما عندنا من حنان وشوق....ابتسم لي جورج وهو ينهي سرده..ويتاهب للذهاب للمشفي فقد كان مداومته اليوم ليلا.....

اضجعت وانا اعيد في مخيلتي ماسرده جورج...اشعر ببعض الاثارة والفتور...اغمضت عيناي وانا ابتسم يالهم من عاشقان.

تلاشت الحواجز بيننا مع مرور الايام اعتدت علي ممازحتهم وتقبلت مابينهم دون اكتراث.او دهشة رغم ادمانهم ممارسة الحب بجانبي ليلا دون حياء فقد كانت افرشتنا جوار بعضنا ومتلاصقه بعفوية.......كان جسدي يتفاعل مرغما وانا في جنح الظلام اسمع انين جورج او تاوهات بنيامين..كان احب الادوار واغلبها لبنيامين ان يرسل قضيبه لاحشاء جورج ففحولته تطغي علي جورج..وامتع واشهي الاوضاع ان ياخذ جورج قضيب بنيامين بالساعات الطوال.....لم يكن لجورج رغبة لاعتلاء بنيامين الا نادرا..واغلب الاوقات واحبها لهم في النيك هي الفجر مع بدايات بزوغ الاشعة وانتعاظ القضبان صباحا...كنت غالبا ماانتبه من النوم علي شهقات جورج وبنيامين يصرعه ويسحقه ثم يهبه الماء الذي يعدل مزاجه ويهدي روعه....هناك بعض الغموض الذي يكتنف رغبات بنيامين فهو مدمن للجنس واكتشفتها بطول معاشرتي لهم.....فبعض المواقف التي مرت والتي شاهدتها دون قصد..جعلت اهتمامي بمراقبة بنيامين لعبة جميلة تثيرني....فهو لا يرتوي ابدا.

ذات صباح مشرق وانا علي اعتاب تبديل عملي مع بنيامين في المشفي حضرت مبكرا واضجعت لبعض الراحه للاستعداد ليوم طويل...تبقت 3 ساعات من الان ... اغلقت غرفة استراحة الاطباء من الداخل حتي لا اتعرض لازعاج فهي

تلاصق عنبر الانتظار والذي تم تجهيزه للعمليات الكبري للجرحي والذي غالبا ما يخلو لايام طوال...كان يفصلنا جدار بنوافذ شبكية دقيقة اعلي الجدار وتغطيه ستارة قماشية جميلة مزركشة ...كانت الاستراحه معتمة الاضاءة لزوم الاسترخاء..الهدوء يسكن المكان وانا اتناعس..فجاة انتبهت لحركة خفيفة خلف الجدار الاخر حيث غرفة الانتظار..بت انتبه بدقة فربما كان هناك مريض قد اتي هذا المساء.. او انه متطفل يريد ان يعبث بمحتوياتها...اسمع حركة كالحفيف...تحركت برفق وصعدت للسرير الاعلي وتقرفصت دون صوت ثم مددت عنقي للنوافذ الشبكيه وازحت الستارة قليلا ونظرت...كانت النوافذ تتيح لي رؤية مابداخل الغرفة دون ان يراني من بداخل الغرفة...شاهدت بنيامين ولكن شي شدني للتمعن في تصرفه المريب كان يجلس علي حافة السرير المعد للمرضي بتوتر وانفعال وينظر لساعته بقلق ويرتدي مريول العمليات المفتوح من الامام الذي نلفه حولنا بحزام شريطي ونعقده..فكرت وانا اتمعن كان به شي غريب..لماذا المريول؟؟؟تحركت يداه وانفرج المريول كان قضيبه منتصبا وناعظا بهياج .اعتصر قضيبه بعفويه لا اراديه وهو ينظر لساعته....اووووه كان عاريا ويلتحف المريول لمدارة قضيبه...بنيامين به شي مريب كانه ينتظر شي او يتوقع شي... احسست بشخص قادم والباب الموصد ينفرج ببطء ثم اطل وجه صبية شقراء تنظر بحذر وخوف وهلع..اسرع بنيامين واوصد الباب بالمفتاح ومد يده وقادها للداخل

بنيامين:_تعالي يا صغيرتي لا تخافي مني.انا كنت في انتظارك

كانت صبية شقراء صغيره لا تتعدي ال10 سنوات شعرها الغزير منسدل علي كتفيها وملامحها طفولية دقيقة الحجم رفعها بسهولة علي اطراف السرير وجلس بجانبها يهش علي شعرها المنسدل ويرتبه لها ويسالها بحذر.عن اسمها فردت بهمس وخوف مايا

بنيامين:_هل شاهدك احد وانت تاتين لي

مايا:_لا ليس في الممر احد...الكل نيام

بنيامين:_جيد:ماذا عن ابيك..هل يعلم انك ستاتين لي

مايا:_ابي ينام طويلا من اثر الدواء.لن يستيقظ.

بات يتحسس نهديها الصغيرتان بحجم حبة الرمان بحذر ويعتصر افخاذها بيديه ثم يتركهما وينظر لها ليري رده فعلها وهو يحدثها بهمس

بنيامين:_سالعب معك لعبة الامس..فاصبعي لذيذ ستحبينها ولكن لن تحدثي ابيك ولا اي شخص بهذه اللعبة..هذا سر بيني وبينك...هل تعديني

مايا:_لن احدث ابي..انه سيغضب.

بنيامين:_هذا جيد.. كنت اعلم انك صبية تكتمين السر اللذيذ...وستحبين ان نعيد اللعبة التي لعبتها باصبعي ..هل تتذكرين كم كان اصبعي لذيذ فبالامس وانا بجوار ابيك احقنه بالدواء وانت تلتصقين بي اعجبت بك فدفعت افخاذي عليك بحذر فرايتك ترتجفين وتتلذذين ..وبت ادفع افخاذي اليك اكثر وانت تغمضين اعينك باستسلام وانا اشد للدفع اكثر فاحببت تلك اللعبة.وعندما نام ابيك رايت عيناك تشع بالرغبة ...فاحببت ان العب معك واساعدك لتفرحي .فمددت يدي وانا اخفيها بالمريول حتي لا يرانا احد وبت ادلك مابين فخذيك فرايتك تتلذذين وتريدين اكثر فبت اعصر اشفارك وبظرك الصغير بسبابتي حتي ابتل فدفعت اصبعي فانزلق في فرجك الجميل الصغير وبت ادير اصبعي بالداخل وعرفت من شهقاتك وسخانة فرجك انك تتلذذين وستحبين هذه اللعبة الجميلة.فدعوتك لهذا المكان لنلعبها هنا كاملة...لن يرانا احد لا تخافي..ساجعلك تتلذذين وتذهبين ولن يكشفنا احد ولا تحدثي احد فهذه لعبتنا السرية....هل تريدين ان نلعبها سويا...

اشارت له مايا بالموافقة بخجل وهي تشهق وتتسع عيناها وترتجف اياديها.

اعتصر بنيامين نهديها برفق فشهقت.. ثم قبلها وامتص شفتيها بعمق فاهتز كل جسدها ثم امتص اصبعه وانزله ليتحسس فرجها ويعتصره ويزلق اصبعه برفق وهو يديره بمهبلها ويضغطه للداخل والخارج برفق وهي تشهق ويقبلها ويمتص شفتيها ويحظنها بلذه..كان يقودها ليثيرها اكثر ويشعل النار بجسدها للمزيد.ومازال اصبعه يندفع بفرجها ويمتص شفتيها وهي تهتز وتفرج بين فخذيها المستديرين لوحدها ويناجيها بالكلمات علي اذنها.

بنيامين:_هل هو لذيذ...هل تحبين ذلك...انا احب فرجك المنتفخ..هل تشتهين النيك بالقضيب الكبير ام لا تزالين صغيرة عليه وتريدين الاصبع فقط.......اليوم ساجعلك تاتين بالماء لاول مرة وساتجرعه لك...

كانت مايا تشهق فقط وعيناها تتحولان للبياض ووجهها يختلج وخدودها تتحرك بعصبيه توقف امامها وجردها من بجامتها الباليه فهي لا ترتدي شي بجسدها الاسفل فصارت عاريه...جحظت عيناي وانا بالاعلي اتلصص عليهم.فنهداها صغيران جدا كحبتي الرمان لم تبرزا الا قبل ايام ...وجسدها دقيق في بدايات اعتاب المراهقة وفرجها صغير يضيق بشدة تغطيه اشفارها البارزة المنتفخة وحولهما زغب من شعر متفرق خفيف نابت وزنبورها كبير يتدلي شديد الاحمرار امتدت يداه واعاد شعرها الغزير للوراء ثم تجرد من المريول فبرز جسده الضخم العملاق وقضيبه الكبير الناعظ فارتعشت ووجلت وخافت فقد كانت امامه كالقزم فانحني عليها وهي باطراف السرير فحظنها وطوقها بحنان وهو يهمس لها

بنيامين:_لا تخافي من جسدي الضخم العملاق المشعر..فالرجال اجسادهم ضخمة واعضاءهم كبيرة ليمتعون الصبايا الصغيرات بها..اذا اردت سادخله وازلقه بسهولة لاتخافي مني...هيا امسكيه بيدك لا تخافي منه فهو يشتهي فرجك الضيق.....امسكيه لتحسي بحرارته...انه دافي .امسكيه واعصريه والعبي به

امسكته ومسحت عليه وباتت تفركه بضعف..التقم ثدييها بفمه فشهقت في انتفاضات متتاليه وهي تصرخ بخفوت وبهستيريه ثم سقطت علي السرير من هول الاثارة التي تحس بها فبرك علي الارضية امامها وفرج بين فخذيها ودفن راسه في فرجها وهو يمتص اشفارها ويلحس زنبورها ويمتصه ويرتشفه وهي تصارع وتتلوي وتضع يداها علي شعرها وتجذبه وجسدها يهتز بقوة ومازال يدخل لسانه بين اشفارها ويلحس ويزلق اصبعه ويدفعه للاعماق ويفرق بين اشفارها ليري داخل المهبل بتمعن وهو يهتف بدهشة

بنيامين:_مهبلك ينقبض بشده...انت تتلذذين..هيا سامتص فرجك وساشرب ماء شهوتك هيا اعطيني له.. لاول مرة سيكون لذيذا.

ثم دفن فمه وهو يلحس لها بلسانه بسرعه ويدغدقها ويمتص اشفارها بقوة وشهوة حتي باتت تمور وتتاوه وتشهق واياديها تعتصر راس بنيامين وتخربش فروته باضافرها ثم باتت ترتفع بصدرها وتنخفض فاندفع الماء من فرجها بقوة وبنيامين فاتح فمه يتجرعه بصوت عالي ويشرب ويشطف وهو يفرك قضيبه ويدلكه بسرعة بالاسفل حتي تجرعه باكمله ولحس الذي تدحرج بين افخاذها. كانت طريحة السرير هامدة ومازالت تشهق وتناهد كانها تركض مجهدة

بنيامين:_انه لذيذ ياصغيرتي..فماء شهوتك الاول شهي..انك تتلذذين.هذا يسعدني...لا تخافي مني ...بعد قليل سنلعب لعبة الذكر والانثي كاملة ..سنلعب لعبة الزوج مع زوجته عندما يدخل بها في ليلة زفافها ويضخها بالحب هل تفهمين...انا زوجك وانت زوجتي...ارتفع وسحبها بين يديه وحملها علي صدره وهي بلا وعي وكانها بلا روح ثم سدحها بالسرير الكبير وازاح الستاره بالكامل صعد بجسده العملاق المتين القوي كان قضيبه غاضب يهتز وينقبض بشدة من الاثارة وينز بمقدمته بماء شفاف صعد عليها وهو يرتكز علي ساعديه الذي وضعهم بين جنبيها دون ان ينام عليها لان جسده العملاق سيسحقها ان نام عليها.كانت مسجيه علي طولها وعنقها يميد للاعلي ويبرز بظرها يتلوي وتنتفخ اوداج اشفارها وتهتز..بات يلحس كل جسدها وهي هامده ولعلها نامت من اللذه او انسلت روحها.حتي افخاذها بات يلحسهما ثم تناول فخذيها وفتحهما بيديه باعد بينهما فانفرجا علي جانبي السرير وارتكز علي ركبتيه تحت افخاذها واتجه لفرجها وبلله بلسانه وباعد بين اشفارها المنتفخه باصبعيه ووضع راس قضيبه بينهما وامام مدخل مهبلها الضيق وهو يرضع نهديها الصغيران وهي تشهق وتتلوي ثم ضغط عجزه برفق للاسفل فضرب راس قضيبه مقدمه فرجها الصغير فانزلق راس قضيبه الغليظ للداخل قليلا فشهقت وماد عنقها وتشنجت فارتفع بعجزه وهو يراقب وجهها وعيناها وتشنجاتها بخوف وهلع لتوقعه ان تصرخ وتبكي وترفض النيك الكامل لعدم احتمالها حجم قضيبه الغليظ...ولكنه هبط مرة اخري بحذر وضغط قضيبه برفق فانزلق راسه اكثر وابقاه قليلا بداخل مهبلها وقبلها وادخل لسانه بفمها يحركه علي لهاتها...كان يعلم بانها صغيره جدا و لا تتحمل النيك من قضيب كبير لرجل قوي اربعيني ولكنه سيحاول فهي تتلذذ وتريد ان تبلغ منتهاها وهي تطيعه بلا وعي فقد سحرها بلعبته ..احس بتحرك واهتزاز فخذيها بتشنج فسحب قضيبه منها بحذر واخرجه مبتل ثم بات يضربها براس قضيبه الذي ازداد تحجر ببطء وبرفق فينزلق راسه الغليظ المدبب اكثر ويخرجه مبتل..ويدفعه اشد ويعصره للامام بقوة اكبر فينزلق اكثر ويسكن بجسده دون حراك وازميله يملا تجاويف مهبلها وراسه يزداد سخونة اكثر فيحس بتشنج فخذاها فيسحب بحذر وينظر لقضيبه فيراه ارتفع البلل لنصفه العريض فابتسم بزهو فهاهي تحت احساس اللذه والغريزة تغيب عن الوعي وتتخدر وتاخذ قضيبه الكبيرحتي منتصفه الذي يبدا بالاتساع مابعد نصفه الاعلي .ثم يدفع به للامام بحذر وخوف اكثر فينزلق اكثر ويخرجه مبتل اكثر قليلا من منتصفه ثم يفتح اشفار فرجها ويحك راس قضيبه بسرعه ببظرها الذي انتصب ويزداد احمرار فتشهق وتتهته وتخرج لسانها تلبلب فيتناول قضيبه ويرتكز راسه علي زنبورها ويضغط فيسحق زنبورهاوقضيبه ينزلق اكثر اتجاه الرحم وهو يناجيها ليثيرها ويطرد عنها الخوف

بنيامين:_قضيبي يشتاق للدخول كامل في فرجك انه حلو ستحبينه فلا تخافي منه....اريدك ان تصبحي زوجتي وام لابنائي هل تريدين ذلك...اريدك ان تحملين بطفل لي جميل.سانيكك بقضيبي الكبير وادخله عميقا في فرجك لاجعلك تاتين بالشهوة والرعشة اللذيذة...فرجك سخن يريد قضيبي فتجلدي ليدغدغك في مهبلك الصغير.....

ثم دفع قضيبه اكثر فدخل وانزلق اعمق واخرجه مبتل فاسرع في الدفع وانزلق لعمق اكثر...ساعة وهو يدفعه بحذر فينزلق وهي تشهق وتفتح فمها ويتدلي لسانها وتنوح وتباعد افخاذها لوحدها دون شعور حتي ارتفع بشده وهبط مندفعا يضرب بقضيبه اشفارها فانزلق بكل حجمه المنتعظ كله..دون قصد منه .فانفجر شي كالبالون.فصرخت وارتفع صدرها وتشبثت بايديها علي عنقه دون ارادة وهي تشهق وزفيرها وشهيقها يهبط ويتعالي وينخفض ويرتفع ثم سكن عليها وهو يضغط بافخاذه للاسفل ويعصرها علي السرير بقوة ويفترشها دون حركة وقضيبه باكمله سحق مهبلها ودخل حتي احس ان راس قضيبه المتحجر ضرب رحمها وعركه وهي تضربه بايديها علي ظهره بقوة كالنمرة الغاضبة وتصرخ بتوسل وتنتفض ويهتز جسدها وترتجف افخاذها ثم كفت عن الحركة وهمدت واياديها تتراخي حتي سقطا بين جنبيها وغابت عن الوعي...سحب ازميله ببطء فراي الدماء تغطيه باكمله فابتسم بلذه فغشاء بكارتها قد تمزق وصارت امراة..يالها من صبية قوية... تدلي من السرير واسرع تجاه الرف وتناول مناديل ورقيه ومسح قضيبه باكمله ثم مسح فرجها واشفارها من الدم المتدفق واعتلاها مره اخري فقد غشاه جنون النكاح الان بعد ان مهد بتاني وبحذر لهذه اللحظة الشيقة وباعد اكثر بين افخاذها وافترشها افتراش الرجال الفحول مع النساء الشبقات ..كان يعلم بانها تسبح في بحور من اللذه والاغماءة واللا وعي وهي لن تستطيع مقاومة قوته وحجمه العملاق وسيسحقها تحته نيكا حتي تاتي بماء شهوتها مرة اخري وسينزل برحمها ماء ظهره الذي يستولدون به النساء فجنونه ان يري صبيه صغيره بهذا العمركهذه تحبل منه ويستولدها بطفل اشقر ذو قوة وباس له بعض من دماء اهل تلك المنطقة الاشداء .وضع راس ازميله بين شفريها وعدله امام فرجها ثم بات يدفعه برفق قليلا قليلا حتي اكتمل دخوله واستقر والتصقت عانته المشعره بفخذيها فملا تجاويف فرجها الذي اتسع بحجم قضيبه انتبهت مايا قليلا فاهتزت في حركات غير اراديه وفي متواليه متواصله فسكن دون حركة لفترةيراقب وجهها واختلاجاته وهمساتها الغير مسموعه وتحرك شفتيها كانها تريد قول شي دون شعور وضعت يداها علي بطنها وكانها تريد ان تشير لشي ولا تستطيع... ثم عدل افخاذه بحذر وارتكز علي ركبتيه وبدا بالايلاج السريع القوي وعجزه ينضم دافعا به للاسفل وللامام وموخرته ترتج مع تناغم الدفع وفلقتيه تنفرج وتشد بعضها في انضمام سريع...كان ينيكها بشدة وكانه يضاجع امراءة كبيره وليس صبية هزيلة تذوقت القضيب لاول مرة....صار متعرق ويهتز باكمله واصوات ارتطام قضيبه واندفاعه بقوة ليصطك بالرحم زج زجج زجط....

بدات مايا تهتز وتميل براسها ذات اليمين وذات الشمال...انها تتوجع الان كالنساء ومهبلها ينقبض بعصبيةوتطلق الصرخات بضعف ااااي ااااي..اه.ااااه ا اح اي.فطن للامر..واشتد بالغطسات لازميله ويزلقه بقوة ويخرجه باكمله ثم يعيده منزلقا دون عناء.انه ينيكها الان كامراءة كبيره تحت افخاذ زوجها الفحل يريد ان يستولدها بصبي..اصبح يناجيها بجنون فلذته اقتربت وانقباضات رحمها يحس به.

بنيامين:_ مايا ياصغيرتي .. هل النيك لذيذ ؟؟تحمليني قليلا ..خذي الان قضيب رجل كبير يشتهي فرجك الحلو خذيه خذيه كله كامل ارجووووك لاتبكي من النيك..ساصب لك ماء سخن سيصبح ابن لنا ..اعرف انه كبير وحار وسخن عليك..ولكنه القضيب الذي يريحك ويمتعك...ارجوك يامايا اعتصريه واضغطيه بغددك الشبقة ...هيا ياصغيرتي انفرجي اكثر ودعي قضيبي ينحت اعماقك السحيقة انك امراتي الحلوه وزوجتي الان وستنجبين لي الابناء..دعيني انيكك لتتمتعي بقضيبي اللذيذ ...هيا ادفعي بماء فرجك.....سانزل عليك ماء وبذور نشطة لتفرحي..هيا فالنيك لذيذ..

فجاة فرجت بين فخذيها وتفشخت ورفعتهم لاعلي وبرز فرجها وهي تصرخ وتموء وتصك اسنانها وكبس بنيامين قضيبه بشدة ويزبه زبا بقعر مهبلها حتي توالت صراختهم وهم يهتزان بقوة كالمصروعان وهي تتاوه وتشهق وتبكي بحرقة فانفجر مهبلها بالماء وانصرعت وصار بنيامين يتلوي وينيكها بعصبية ويسحقها بفخذيه حتي انفجر قضيبه بدفعات من ماء ظهره وهو يتثني ويتحرك بارجله واقدامه كانه يركض..حظنها بقوة وطوقها بيديه ومازال يحتلب ازميله في اعماق رحمها..نام عليها قليلا وسكن فوقها لفترةحتي تسترد وعيها وقوتها ثم يهمس لها في اذنها

بنيامين:_مايا هل تسمعينني..فرجك كان سخن و حلو...انا تمتعت به..هل انت ايضا تمتعتي بقضيبي الكبير....هل تريدينه مره اخري..لا تخافي مني..انا سانتظرك هنا بعد غدا...تعالي سامتعك اكثر..ولكن لا تحدثي احد عما حدث بيننا..هيا ساسحب قضيبي منك ببطء لا تخافي..

صار يسحبه حتي اخرجه ملطخ بالماء.. وسحب بعض المناديل الورقية وصار يمسحه ويمسح فرجها حتي نظفه وجففه من اي بلل..وامرها بالنهوض والبسها بيجامتها ثم عدل شعرها ورتبه لها وقبلها قبلة طويلة ثم التصق بالباب وهو يوصيها الا تحدث احد بما كان..ويسالها..

بنيامين:_هل ستاتين بعد غدا مع الفجر.

اسهمت بنظرها علي الارض ثم نطقت

مايا:_سااتي الفجر لنلعب.

حظنها ثم سحب باب العيادة بحذر وهو يمد عنقه يراقب الخارج..ثم ودعها بسرعة

بنيامين:_هيا اذهبي...الممر خالي..سانتظرك بعد غد.

اسدلت الستارة ونزلت من النافذة بسرعة واسرعت وفتحت باب غرفة الاستراحة من القفل واضجعت اتصنع النوم وبعمق..انقضي زمن ثم جاء وصفيره يسبقه وتبدو عليه اثار السعادة ...التفت اليه اتصنع النعاس.كان يبتسم بعفويه وعيناه متعبتان...

سمير:_ماذا بك..لماذا تيقظني.. اظن ان الوقت مبكرا.

بنيامين:_لا عليك ..ساذهب..انا بحاجة للنوم كثيرا..باي

مر اليومان سريعا..وذهبت بنفس الوقت السابق وتسلقت السرير وانا اتقرفص ورايته يلتحف المريول وجاءت مايا وبها مظاهر الفرح والسعادة..يالهذه الطفلة الشقية فستدمن القضيب..ضاجعها مرتان كاملتان وكان يسحقها بفخذيه بشهوانية وتلذذ ..وهي تشهق وتئن ولكن كانت لذتها اكبر وجراءتها اكثر في طلب المتعة..حتي اكتملت متعتهما وطلبت ان يعتليها لثالث مرة ولكنه اعتزر لها متعللا بضيق الوقت ثم ذهبت متخفية علي الممر.

بعد كم من الشهور وبحكم معاشرتي لسكان المنطقة علمت بالصدفة بان مايا قد فقدت اباها في المعارك..وانها حبلت بطفل من بنيامين ولكنها سافرت هاربة للمخيمات للحاق بامها بمعاونة بنيامين الذي خباها بعربة تابعة لمنظمتنا الدولية حتي اجتازت الحدود و التقت بامها .بعد ان تعرضت للمراودةوالتحرش للعديد من المقاتلين الذين يريدون مضاجعتها خاصة بعد ان عرفوا بانها يمكن ان تتحمل القضيب الكبير دون عناء وخاصة بعد تفتق جسدها واستدار وامتلي واكتشاف حبلها من اهل الديره وهي تشتكي لبنيامين وتريده ان يساعدها للهرب..فساعدها وهو يزهو برضاء فهي ستصبح ام لطفله القادم...وربما ام لاطفاله القادمون

نواصل

الجزء الرابع

مازلنا علي غرفتنا ونزداد التصاق وتزداد زمالتنا تميز وصدق.بنيامين وجورج وانا..حتي باتوا اصدقاء لي بصورة اكثر قربا وتماسك...كانوا يحبون رفقتي وهم دايما مايتمازحون معي بعفويه وكلمات فاضحة.كانت تساؤلاتهم دائما عن.

بنيامين/جورج:_لماذا لا نراك تنيك امراءة او صبي..او حتي نراك تتناك لفحل...ماذا بك ياصديقنا؟؟

كنت ارد بغيظ وممازحة وانا اضربهم علي موخراتهم بتشفي

سمير:_ابعدوا عني..لا اريد سماعكم..ابعدوا

كانوا يجتمعون علي ويكبلونني ويهزموني وهم يدغدقون بطني وجوانبي وبعض الاحيان احدهم يعصر قضيبي والاخر يضربني بموخرتي ويعصرها بمزاح وتشفي..فاهرب.وهكذا بتنا ثلاثتنا اصدقاء دون حواجز....بات الامر عندي دون استنكار وبعض المرات ونحن مع بعضنا ان كنا في الاحراش نتجول او في البحيرة نتامل ونشاهد رجال تلك المناطق وشبابها وبعض المقاتلين يسبحون لتنظيف اجسادهم للانتعاش..اعتقد بان اجساد هولاء المقاتلين الاقوياء النحاف.. تثير غريزة جورج وبنيامين .فيبدا جورج او بنيامين بامتصاص احدهم لقضيب الاخر..او باعتلاء بنيامين لجورج بقربي وهم يتوارون تحت شجيرة صغيرة او تل صغير او حجارة تعلو قليلا.. وانا اضحك وابتعد منهم واغمض اعيني واهتف بهم يالكم من مجنونان..كانت الاثارة تكبلني خاصة وشهقاتهم فينعظ قضيبي وهو يرونه ويضحكان ويدعونني لاغاظتي بمزاح لاشاركهم النشوة..فابتعد بحياء..تلك مواقف عديدة تاتي بيننا نحن الثلاثة بعفوية دون قصد

ومازلت اراقب بنيامين واحصي خطواته ودائما ما اصادفه في مشاهد جنسية حميمة..فهو لا يكف عن اللذة ابدا باي شكل من الاشكال او الادوار..ويخبي علي جورج...كل مايفعله..ورغم ذلك فهو يعشق جورج بجنون.

ذاك اليوم كان جورج يعمل بالمشفي ليلا حتي الصباح فنحن نتناوب الورديات .وظللنا انا وبنيامين بالغرفة لوحدنا نلعب النرد ونتمازح وكان يحتسي بعض جرعات من الخمر المعتق..ثم نمنا بعد انقطاع الكهرباء في كل المنطقة كانوا يفصلون الكهرباء ونصبح في ظلام دامس حتي صباح اليوم التالي بحجة تامين المنطقة من الغارات...استيقظت فجاة وانا بغرفتي المظلمة منتصف ليل ذاك اليوم بايادي تعبث بقضيبي ببطء وحذر انتبهت بذعر واتصنع الاستغراق في النوم..فقد اشعت بينهم بان منامي عميق جدا بحيث لا استيقظ ابدا ولا احس باي شي يدور حولي الا صباح اليوم التالي..افتعلت تلك الاشاعة لتفادي الشعور بالحياء والحرج امامهم فهم دائما مايعتلون بعضهم البعض وشهقاتهم تثيرني وانينهم يصيبني بالانفعال الجنسي وهمسات تلذذهم تقود قضيبي للانتعاظ فاهمد اتصنع مااشعته بينهم وفي الفجر اراهم ينامان عاريان وبنيامين يطوق جورج ويحظنه بقوة فاشاهد موخره بنيامين المشعره ترتفع باغراء... هولاء الاثنين صدقا كل مااشعته عن نومي العميق الذي لا احس معه بشي حولي...مازلت احس بهذه الايادي تعصر قضيبي برفق وتوتر ثم تبتعد ثم يلمس قضيبي بحذر ورفق والذي انتعظ بقوة ويعتصره ويفرك راسه وعمامته الغليظة بنعومه ويدلكه نزولا حتي الخصيتين وكانه يريد قياسه للتاكد من مدي حجمه وطوله وعرضه وقوته ..استمرت الايادي تفرك قضيبي بخفة وحذر وتوتر .ثم سحب اياديه برفق وانا اتنفس بطريقة توحي باستغراقي في النوم العميق..ولكن لم ينقضي وقت طويل حتي شعرت باقتراب تلك الايدي وتعبث بزناري حول خصري فيحله ويسحبه للاسفل قليلا ..بضعة ثواني ثم تناولت تلك الايادي قضيبي وتفركه وترتجف فاشعر ببلل علي ازميلي نصفه الاعلي ..اااوه فقد امتصه..انه الان بداخل فمه يرطبه بلسانه ويرضعه بحذر ..لم ابدي حراكا وظللت ساكنا حتي تيبست اطرافي وقضيبي منتصبا بفمه كالحجر يمتصه ويلحسه ويرضعه باحتراف ولذة لم يتوقف ذاك المجهول ابدا عن الامتصاص واظنه بنيامين يرغب بقضيبي الان ولكن الحياء يمنعه..نعم قد يكون بنيامين فهو يتودد لي منذ فترة ويعشق مزاحي ودائما مايوافقني في الراي واشعر به في الايام الماضية يخدمني ويجتهد لارضاء مزاجي للهدواء ونظراته تتجه باستمرار لمابين افخاذي دون شعور ويحاول اخفاء نظراته من جورج..قبل ايام لحقني بالبحر وبعد السباحه خرجت نسولف مع بعضنا فاهداني قلم ذهبي ثمين وهو ينظر لي بحنان غريب...وتودد وعفوية..ثم ترجاني ان لا يعلم جورج بهديته لي حتي لا تصيبه الغيرة رغم حبهم لبعضهم البعض وتاكيده لي بانه يعشق جورج ولن يتركه حتي الممات.....كان كثيرا مايلحقني بالبحر فهو يتزمر ان صار بالغرفة لوحده وانا كنت ادمن السباحة واعشقها رغم عدم مهارتي كسباح...كان كثيرا ما يتحدث بجدية غير معهودة فيه. عن قوة قضيب الرجال الذين يتحدرون من الشرق الاوسط ولون قضبانهم المميز الداكن الجميل.. وقوة انتصابه ونشاطه اثناء النكاح وسرعة طلقاته التي تحدث اللذة ويتحدث حتي عن الماء الحارق الذي يقذفه قضيب رجل منهم اثناء الارتعاش ..كانت معلوماته تدهشني فيصيبني الحياء فاتعلل بعدم الاهتمام والانصات لحديثه .فيبتسم بتوتر وحياء لاسترساله في الوصف..كنت اشعر بانه مفتون بقضيب رجال تلك المناطق وبقوة وجمال اجساد الرجال المشعرين ..كان دائما ما تتركز نظراته علي صدري العاري المشعر وبطني الضامرة والتي تتبدي بها عضلات البطن الخشنة كالهضاب مع انتشار الشعر بها....

مازال هذا المجهول يمتص قضيبي ويتلذذ به ويلحس عمامته المنتفخه التي تغلظت كالقباب احسست به قد زاد في التقام راس قضيبي ورشفه وامتصاصه..وكان نبضه وحرارته ارسلت له اشارات ما...نعم اشعر بشي يسري وازدادت التقلصات علي صدري وبطني ثم اندفع ماء قضيبي علي فم ذلك المجهول وهو يتجرعه ويشربه ويبتلعه كان مقداره كثيرا وهو يغالب اندفاعه ويبتلعه حتي ارتوي ومازال يلحس وينظف مابه من بقايا ويلتهمها ثم سحبه من فمه نظيفا وادخله ببطء بسروالي ويسحب الزنار لخصري ويعقده كما كان وينسحب...شعرت بلذة لا توصف وتلذذ لا يكمل..فهمدت جسد بلا روح ونمت من اللذة وقوة الشهوة...استيقظت ببطء ومع نسيم الصباح دون ان ابدي تحرك وانا انظر بخفاء لما حولي ..رايت بنيامين عاريا باكمله مستيقظا ينظر للسقف ولا يشعر بي ..كان يقظا وهو يضع يده علي راسه ويفرك شعره بحركات غير اراديه بعصبيه وتوتر يتامل السقف البعيد..تحركت قليلا ففطن للامر فانكفي يتصنع النوم...اندهشت لتصرفه الطفولي واغمضت عيناي لبضعه ثواني ثم تثاءبت بصوت ناعس اعلن استيقاظي وارتفعت بصدري وجلست ونظرت لجسده وزاد اندهاشي وانفعالي فهو ينام بقربي لحد الالتصاق وانكفي يمينا وفرج بين فخذيه وتباعدتا بصورة كبيره حتي انني اري فتحته وما حولها من زغب واحمرار اشفارها بوضوح واري خصيتيه المشعرة ..كانت هذه الوضعيه التي يضجع بها مثيره ..وهاهو يصطنع النوم ويصطنعها بعد ان رايته مستيقظا لاثارتي وتذوق قضيبي..حاولت القيام والانسحاب للحمام دون ان يري انتصاب ازميلي بقوة.خطوت باتجاه الحمام فهتف.

بنيامين:_ساااامير..صباح الخيييير تعال

توقفت قليلا واتجهت وانا ابتسم له فطلب مني ان اناوله البوكسر من سلسله الثياب علي الجدار.ناولته البوكسر وهو يتمعن في ازميلي الناعظ بشدة ماوراء السروال الشعبي بحنان وشوق.صار يسالني ويدردش معي وينظر لقضيبي بانكسار وذل ....ثم نام علي ظهره وهو يحاول ارتداء البوكسر ورفع اقدامه بصورة مثيره امامي فبرزت فتحته اكثر وهو يسحبه لاعلي حتي اكتمل علي خصره..كان يتمعن في وجهي بعمق ليري انفعالاتي وقوة تحملي.. ثم سالني بذكاء.

بنيامين:_سااااامير ماذا بك..بالامس سمعتك تتاوه كانك تتكلم مع شي خفي.

سمير:_لا ادري..وكانني احتلمت بالامس.فالسروال به بعض البقع العالقه..اظنني كنت متعبا فاحتلمت .اعتقد ذلك..فنومي عميق جدا..لا اشعر بشي ابدا الا بعد الاستيقاظ. ساغتسل الان

انسحبت للحمام بحياء وازميلي يرتفع لاعلي بشده.

مرت 5 ايام وازداد العمل بالمشفي..ذاك اليوم كنا وزميلي جورج معا بالمشفي..وبعد انقضاء ساعات الدوام التي تخصني.خرجت من المشفي للتسكع والذهاب للمسكن مشيا علي الاقدام كرياضة فانا احب التامل في الشجيرات في الاحراش والتلال والجبال واعشقها..كنت اسير علي الطريق المخفر بخطوات فاترة وانظر للفراشات تحلق وتبتعد فاناوشها بفرح..وانا اسير وسط الاشجار والنهر بمحازاتي..انظر للنهر البعيد لمحت بنيامين وهو يتجرد من جلبابه المزركش الذي اهتديته له منذ فتره هو وجورج لكل واحد منهم جلباب فهم يعجبون بهذه الالبسه السهلة الارتداء الناعمة الملمس .تجرد من جلبابه وتبقي بالبوكسر الاحمر الصغير ثم يغتسل باطراف النهر ويفرك بقطعة من الصابون كل جسده ويقترف الماء بيديه ويسكبه علي جسده ..... كان النهر بعيدا بعض الشي والاشجار الظليلة تحجبني عنه..توقفت اتمعن واطوف بذاكرتي بتفاصيل شخصيته ورغباته الجنونية.جلست بجانب بعض الشجيرات اراقبه بفضول وابتسم..كانت اياديه تعبث بالماء وثم بات يصنع القباب بالرمال وارجله داخل النهر يثير الماء باقدامه وهو ينام علي بطنه وترتفع موخرته الكبيره..فهو دايما مايثيرني بعفويته وطيبته وبراءه تصرفاته الطفوليه...كنت اريد مفاجاته لامازحه واخيفه كما كان دائما يمازحني في الظلام ويتخبي ثم يصرخ بوجهي مندفعا ليخيفني ..بدات الاقتراب منه وانا اتقدم بين الاحجار التي تنتصب تتناثر بجانب النهر والشجيرات الكثيفة تحجبني عنه..حتي اقتربت بدرجة تتيح لي رويته بكامل تفاصيله.ومن ثم دخلت تحت دغل كثيف من الاشجار وانا افكر لوضع خطه اخيفه بها لانتصر عليه فهو دائما ما يغيظني ويضحك بوجهي بتشفي ومزاج...تقرفصت داخل الدغل انظر حول النهر..ياااا ولكن ستفشل خطتي فهاهو احدهم ياتي من بعيد من جانب تلك التلال الشرقية المتشعبة و التي ترتفع بشموخ .اوه انه احدالمحاربين والمقاتلين الذين تمتلي بهم هذه المنطقة وتلك الجبال كان يتحزم بالذخيرة ويحمل السلاح علي كتفه اعتقد بانه ضابط حسب مايرتديه من اشارات علي جلبابه الشعبي..ويمشي بتوده ومهل وقوة كانه يضرب الارض باقدامه ويتقدم باتجاه بنيامين مبتسما فيتبادلان التحايا بالايدي بود..كان كل اهل هذه المناطق يعرفوننا ثلاثتنا اطباء بالمشفي ويتوددون لنا ويتلطفون معنا.لانهم يعتقدون باننا نواجه الصعاب من اجل وضعهم الطبي كانوا يحبوننا ويتسارعون لخدمتنا في الطرقات او في المبني الضخم الذي نسكن فيه مع معظمهم خاصة ان بدات صافرة الانذار تدوي فيسرع معظمهم ليساعدوننا للنزول في الانفاق...مازال بنيامين ينام علي بطنه ويخربش علي الرمال ويعدل ماصنعه من قباب رمليه ولكن اصابني الحياء مما يلبسه.. هو اذا ذاك البوكسر القصير الضيق الذي دوما مايرتخي وينسحب للاسفل عند الانحناء..وكنا ننتقده ونمنعه من ارتداءه معنا فهو فاضح..

..هناك حديث يدور بينهم والضابط المقاتل يشير لتلال قريبة حيث اتي فاري بنيامين يضحك ويشير لاتجاه مسكننا وهم يضحكان بصوت عالي وايادي المقاتل تشير مستفسره لما يصنعه بنيامين واراهم يضحكان بقوة وانسجام..ثم ينحني المقاتل ويضيف شي من ما صنعه بنيامين فيضحكان بتودد...وينهض مبتعدا وكانه يريد الاستحمام ولكن بنيامين يناديه فيعود وينحني ويضيف شي ويبتعد ويعود بنداء بنيامين ومازال المقاتل ينحني كل مرة ثم هب بمزاح كالغاضب واسرع للنهر وبات يرشق بنيامين بالماء البارد و يصرخ ويضحك بنيامين ويمد اياديه لتلافي الماء ونبرته الفرحة تتعالي بسعادة وقام يقفز بمرح لنثر الماء من جسده ثم ينحني ويصنع في القباب المهدمة بسبب رشق المقاتل له بالماء ....لاحظت شي قادني للتمعن بعمق والتقرفص اكثر والمراقبة بدقة...تخلي المقاتل عن رغبته في الاستحمام وهاهو يقف بجانب بنيامين للوراء قليلا وبنيامين ينحني بشده فينسحب البوكسر للاسفل من اثر الانحناء فتنكشف موخرته المشعرة وشقها وسط فلقاته البيضاء الكبيره كان البوكسر صغيرا ومطاطا وفاضحا .. كان بنيامين يعبث بالرمال ثم يلتفت للمقاتل ويحدثه بوجه باسم ثم ينظر لمابين فخذي المقاتل بتمعن وانكسار ثم ينهمك ببناء القباب وينحني اكثر ويتفلقس ويرفع موخرته لاعلي بصوره مثيره امام المقاتل ..رايت المقاتل يلتفت بكل الاتجاهات ثم يعتصر ازميله ويضغط راسه بقوة من وراء لباسه الشعبي بعفويه وتوتر وتتابع..لم يستطع المقاتل مقاومة الاثارة فانتعظ قضيبه ورايت جلبابه الشعبي يرتفع بشده فجلس بجوار بنيامين بحياء لمدارة انتعاظ قضيبه...كان المقاتل ينحني دون ان يحس به بنيامين فيقترب ببصره امام موخره بنيامين ليري اكثر شقه المنكشف ثم بسرعه يعود كما كان..صاروا كثيرا مايضحكان وخاصه دعابات بنيامين الشيقة وكلماته الجميلة المازحة ومازال بنيامين يتفلقس اكثر لاغراء ذاك المقاتل..فانا افهم بنيامين تماما..وافتنانه بقضيب رجال تلك المناطق واجسادهم النحيفة القوية..وخاصة بان هذا المقاتل نحيف ووسيم وقوي رغم خشونته وصرامته وهو يري انتعاظ قضيبه عن قرب وغالبا مايكون قضيب كبير وضخم بناء علي بنيه هذا المقاتل النحيف المعضل ...كنت اسمع حديثهم بوضوح فانا اتقرفص بجانبهم خاصة بعد ان تقدمت من الدغل باتجاههم كثيرا وانزويت وراء هذه الصخرة الكبيره فوقهم مباشره انظر لهم فاراهم بوضوح.ويساله بنيامين وهو مازال يبتسم ويضحك.والمقاتل يضع يده علي ظهر بنيامين بعاطفة وانسجام ولطف كانه صديقه منذ زمن قديم.

بنيامين:_مااسمك..كم عمرك..اانت متزوج؟

فيجب المقاتل وهو تحت تاثير الانجذاب لبنيامين

اسمي وهاد ضابط محارب...ابلغ ال30 عاما..تزوجت و زوجتي واطفالي الثلاث قتلهم الغزو راحوا بغاره جوية...كان هذا قبل 6 اعوام مضت..وصرت ماني اريد الزواج ولا يوجد هون نسوان نرتاح فيهم...بهادي البراري

ظهر الحزن علي بنيامين وتاثر بشده فانا اعرفه فهو عاطفي ودود.. جاشت عواطفه فهب واحتضن المقاتل وهاد بحنان

بنيامين:_انا اسف..لم اكن ادري انني ساعيد لك الاحزان..انا اسف

وهاد:_هذا زمن ولي...الان ماني متذكر شي ..لا عليك ماني حزين

ابتسم بنيامين وهو يربت علي ظهر وهاد بحنان وود وعاطفة ولطف.وهو يمازح وهاد..ويهبط علي الرمال وينحني لقبابه التي يصنعها فيتفلقس اكثر فتنكشف موخرته البيضاء المشعره بوضوح وشقها العميق..فيهتز جسد وهاد وينفعل ثم ينحني وينظر دون ان يلحظه بنيامين ..وهذا ممايعتقده ولكن بنيامين يتصنع تلك الانحناءه وهو يعلم ان وهاد سينظر لها و تاثيرها سيكون مثير عليه.

بنيامين:_ولكن انت شب وقوي وتظهر عليك القوة والفتوة والشباب والفحولة فكيف لا تريد الزواج..لابد للرجل ان تكون معه امراءة يجدد بها نشاطه ويرتاح فيها..هل تفهمني ماذا اقصد

يبتسم وهاد بحياء ومازال يسترق النظر لموخره بنيامين وشق فلقاته البض المثير وهو اكثر انفعالا و وتوتر.كان مشوش وقلق وربما تحت تأثير بعض من شراب خمرة تلك المناطق فهمس وكلماته تتقطع

وهاد:_حنا ماعنا نسوان..كلهم راحوا بالمخيمات..وماعاد نحصل اي حدا يرضي لنا ننيجه بالكبير ويتحمل القضيب ونرتاح.. و**** صابنا الضيج وماعاد نتحمل العزوبية .

كانت كلماته تنم عن اثارته وحياءه وتوتره وصدره يعلو ويهبط وهو بجانب بنيامين ويسترق النظر لموخره بنيامين التي تنكشف باغراء..التفت بنيامين فجاه وهو يتفلقس فراي وهاد يمعن في النظر بعمق لموخرته المشعرة بشهوة .فهمس له بذكاء.

بنيامين:_ليش ياوهاد ماتحصلون حدا..ايش تفعل لو صرت ضايج اكثر ...ماتجد حتي غلمان يشتهون قضيب الرجال..لا تقول لي مااسوي شي لن اصدق.

قهقهه بنيامين كثيرا بمزاج وهو يضرب وهاد علي كتفه ويضاحكه حتي يزيل توتره والحواجز بينهم ثم بات ينظر لفخوذ وهاد بانكسار دون ان يحول نظره عنهم حيث موضع قضيبه حتي يفهمه وهاد سريعا دون اخذ كثير من الوقت ثم انكفي بغنج وارتفع بعجزه اكثرليستمر في بناء قباب الرمال.

وضع وهاد يده بحنان علي ظهر بنيامين فقد التقط اشارة بنيامين وسبر اغواره ودواخله عندما راءه يمعن النظر لما بين فخذيه ثم بات يمسح يده علي شعر ظهر بنيامين شوقا وسرح بخياله وجال يفكر وهو اكثر جراءة ويتلفت ويجول ببصره علي كل الشاطي .

وهاد:_احجيج شي يادكتور مابدي اخبي منج شي الحين..انا كثير ضايج وتعبان وقضيبي معبا بالماي.والعيال اللي نشوفهم والغلمان الزلمات بهالديره كثير مانسولف معهم ونراضيهم حتي يوافقون ونسحبهم للكهوف للنيج باول مانكشف لهم السراويل ويشوفون القضيب كبير وضخم وعريض يخافون ويهربون عنا ...مايتحملون النيج بهالقضيب الكبير ومايشيلونه بجوفهم..ونحن نخاف عليهم يتعورون وينشقون.وتصير فضيحة وسط الديره وعنا مانريد مشاكل..يكفينا نخض الازميل ونحلبه علي الارض ونرتاح..

التفت بنيامين قليلا وابتسم بوجه وهاد بجراءة وكانهم اصدقاء قدامي ليس بينهم حياء او متاريس. وساله متعجبا وهو يتغنج بدلال

بنيامين:_لا هذا لا يصدق..انت ربما غير محظوظ معهم...لا اعتقد بان قضيبك كبير يخيفهم لحجمه..لا اصدق ذلك...فانت نحيف..سيكون قضيب متوسط فقط...سيدخل بسهولة في الغلام ويتحمله.

رد وهاد بهياج وتتعالي انفاسه وزفراته وهو اكثر توتر وانفعال وتردد وخوف من انتقاء كلماته

وهاد:_ها قضيبي كبير حيل مثل الرمح وقاسي يدخل عالطيز سخن .حتي الرجال الكبار لا يتحملون يشيلونه .ترأ لو دخل فيهم يتوجعون.. لما اسبح بهالنهر راح تشوفه كدامك ويعجبك..بس لا تخاف منه وتهرب متل العيال...وتقولي مااقدر اشيله

كانت كلماته هي الفيصل فقد راود بنيامين تماما ودعاه بجراءه ووضوح لينيكه لا يحتاج بعدها لحياء من بنيامين.

صار الصمت يلفهما لفترة وسكنت حركتهم تماما من اثر مراودة وهاد .فابتسم بنيامين مشجعا وعيناهم تلتقيان في اشارات شهوانية قوية تترجم دواخل كل منهم لنداء الشهوة المكبوتة.وارسل الجسدان النداء للالتحام ووافقا في دواخلهم دون حروف او كلمات. ثم انكسرت عينيي بنيامين للارض خجلا واهتزت شفتيه واختلجت خدوده واهتزت فترجمها وهاد بفحولته الطاغية وهضمها وتيقن بان الدكتور يحب قضيب الرجال ويريده الان .التفت بنيامين للامام بضعف وتفلقس وهو يرتجف بشدة وعاد لبناء قبابه في مرحلتها الاخيره وفجاه امتدت يده المبتله والملطخه بالرمال وحك موخرته العاريه برفق ثم امتدت للاسفل وحك وفرك شقه المشعر مابين فلقاته الضخمة بحركات متكرره وكانها عفويه ثم هتف بضيق

بنيامين:_الحشرات الصغيره من النهر تمتص دمي...اااوه ان قرصتها مولمة كثيرا..

كان بنيامين يعلم تماما بان وهاد اصبح يشتهي ان يعتليه ويغرز قضيبه في موخرته وبقوة وينيكه وانه ان اعتلاه لن يلتفت لصرخاته او توجعه فليستعد لها ويتهيا للذتها فاليوم سيضاجعه هذا المقاتل بقوة وباس

صمت وهاد وسكن والحياء يعصف به والاثارة تقوده للجنون

دون شعور بدات يد وهاد التي كان يضعها بظهر بنيامين تتحرك لاسفل بحذر ويمرر ويمسح علي ظهره المشعر ويمررها لاسفل قليلا كان يتوقع ان يتمنع ويعانده الدكتور بنيامين.ولكنه لما لم يجد اعتراض بات يعصر ظهر بنيامين اكثر لذه ويمرر اصابعه بتراتب لذيذ حتي سكن بنيامين ويشهق بخفوت ويهتز لاغراء وهاد اكثر

همس وهاد بصوت حنين يتضخم

وهاد:_هاي لمساج حلو عليج يادكتور؟؟

نطق بنيامين بهمس واستسلام وانكسار وغنج

بنيامين:_اااه انه لذيذ...يدك قوية وحلوة تدغدقني

وهاد:_ ها تحب ازيدج بلمساج ولا يدي توجعج؟؟

صار بنيامين يتغنج اكثر ويتفلقس بلذه ويهمس

بنيامين:_اه اه لذيذ...يدك خشنة وقوية لكن لا تتوقف ان هذا المساج اريده من زمان...لا تتوقف ...انك ذكر قوي..وانا احب المساج من الذكور الاقوياء

التقط وهاد تلك الكلمات واهتز باثارة ويده تزحف للاسفل وهو يعصر ويدلك ويمسج حتي اقتربت من بدايات موخره بنيامين المنكشفه وتوقف وبات يتلفت ونظره يدور باتجاهات النهر والتلال والاحراش ثم مرر يده بحذر وسريعا علي موخرة بنيامين التي تبرز وتوقف ثم بات يمسجها بلذه وتوقف ليهمس لبنيامين الذي يشهق.

وهاد:_تريد امسجلج بشق طيزج وشعراتج يادكتور؟؟؟

وبنيامين يتاوه ويهمس

بنيامين:_اه لذيذ جسدي يقشعر...انه حلو يدغدقني ااااه

عدل وهاد من جلسته وبات يستخدم كلتي يديه ويمسج بيده شق وفلقات بنيامين ثم ادخل اصبعه يحك شقه للاسفل حتي خصيتي بنيامين ويعود للاعلي ويحك فتحة بنيامين الحمراء ببطء ويدعكها برفق ويمرر اصبعه عليها ويضغط كررها كثيرا ويدفعه حتي انزلق اصبعه للداخل فهمس علي اذن بنيامين.

وهاد:_فتحتج سخنه وحارة ومحرومة بدها ترتاح بقضيب كبير...قضيبي راح يكون حلو عليج يادكتور لا تخاف؟؟؟راح امتعك وابسطج كثير

بنيامين:_اه اصبعك دخل في بطني انه حلو وممتع... بس اخاف حد ياتي ويشوفنا وانت بتنيك في طيزي.دعنا نتركه الان..هب بنيامين وهو يهمس

بنيامين:_دعنا نسبح وبعده نري ماسوف يحدث

تعري بنيامين وقذف بالبوكسر علي الرمال وركض للنهر وغطس ثم ارتفع وهو يهتف بنشوة ومرح لوهاد ويقف لانتظاره.

بنيامين:_ليش متوقف هيا لنغتسل هيا ياكسول

ابتسم وهاد بنشوة ووضع اغراضه وسلاحه برفق وتلفت لجوانب النهر ثم تجرد من جلبابه الشعبي وتبقي بالسروال المتسع المزنر علي وسطه وتقدم للنهر باتجاه بنيامين ولكن بنيامين هتف له بتحدي

بنيامين:_ايش فيك وهاد.ليش ماسحبت السروال.

رجع وهاد وحل الزنار وكشف عن كل جسده القوي.

ارتجف بنيامين كله واغمض عيناه بدهشة وشهوة

كان جسد وهاج النحيف المشعر جميلا قويا به عضلات علي صدره البارز وبطنه التي تتعرج بالعضلات ..ورغم نحافته ولكن عجزه وموخرته مستديره وكبيرة وبها شحوم وافخاذه ضخمه ووقوية وبارزة وينساب الشعر جميلا بطول خط وسط صدره وبطنه حتي عانته ويلتف حول خصيتاه وقاعدة قضيبه...تدلي نظر بنيامين فشهق واصابه الخوف والوجل عندما راي شي كالطود يتلوي في الهواء..يا لهذا الرجل وهاد ومايملكه من قضيب داكن اللون ضخم جدا ومستعرض الجوانب باستدارة مثيره انه كبير جدا وقاسي المنظر ويزيد طولا وعرضا عن قضيب بنيامين كثيرا ربما يفوق حجم الخبزة المستطيله باتساع منها وراسه متغلظ بشدة متثلث ومتسع الحواف البارزة بشدة ليسهل عليه الانسياب بقسوة .هبط بنيامين بضعف علي النهر وجلس يرتجف من هول ماراي ينتظر وهاد وبه توتر وخوف من المجهول القادم..انه تيقن الان بان وهاد ان عاشره سيتلذذ تلذذا عظيما ويرتعش ارتعاشات كبيرة ولكن ستتسع فتحته بشده ولن تعود لطبيعتها صار صدره يعلو ويهبط ثم اقترب وهاد وصاروا يسبحون ويتمازحون ويغطسون ويرتفعون ويتدافعون صاروا وقوفا متلاصقان .هتف وهاد وهو يضحك. وينثر الماء علي وجهه الوسيم الملتحي.

وهاد:_ شو رايك فيه..عجبج قضيبي يادكتور تريده.؟؟؟اشوف فيك خوف من حجمه؟؟

بنيامين:_انه كبير جدا وعريض ..اخاف لو نكتني تشق طيزي به....انا....ااااااانا خايف منه ومن حجمه العريض ولكنني اريد ان اساعدك لترتاح لانك ضايج..ايش اسوي

ابتسم وهاد بفخر واثارة وشهوة

وهاد:_لا لا تخاف..انا احس فيك تحبه ..بدي اظربج حلو...انا ضايج حيل.مابدي انيجج قاسي وتتوجع وتطيح هربان..لا لا تخاف ..دخيلك انا فهمان كيف اظربج وابسطج.وترتاح وتعاودني كل يوم ازيدج واعطيج نيج يبسطج..

امتدت يدي بنيامين تحت الماء وعصر ازميل وهاد ومسجه برفق فشهق وهاد واهتز كالملسوع وبنيامين يفركه بلذه ويدعكه وهو يتناعس ويشتاق له فقد بدات فتحته تدغدقه وتنقبض انقباضات الشهوة...اشار وهاد لسلسلة تلك التلال التي تحازي النهر اتجاه الشرق وهمس بحنان لبنيامين

وهاد:_تعال نروح هالتلال ماعنا حد يزعجنا..تعال بدي اكون وياك لحالنا زمن طويل.. انا ضايج وصرمان اريحك بقضيبي وتمتعني بطيزج

صمت بنيامين من شده الشهوة واصابه الحياء والانكساروصار مطيع ولين القلب والفؤاد واسرع يتبع وهاد باستسلام وموخرته تهتز وتتمايل وترتج نافرة تشتاق للذي سيسحقها بعد قليل

ارتدي ثيابهم واسرعا باتجاه التلال وهم يضحكان ويتحدثان حديث العشق ووهاد قضيبه يرتفع كالرمح من شدة الانعاظ والتحجر وكانه سيثقب الجلباب...اسرعت بالالتفاف حولهما وانا اركض وسط الحجارة العملاقة والشجيرات الكثيفة حتي سبقتهم للتلال وقبعت اراقبهم بين صخرتين تتلاصق وينفرج وسطها تتيح لي رويتهم وكل المنطقة بوضوح وهم يتقدمون باتجاهي تقرفصت اكثر وهم يصعدون الحجارة المتناثرة ويهبطون ووهاد يمد يده لمساعدة بنيامين الذي صار يتغنج ويحتج لقساوة الحجارة وحدتها ويزحف ببطء مخافة ان يسقط ووهاد يضحك بمرح ويغيظه بالكلمات

وهاد:_هههه لا تتعجل يادكتور...اخاف عليج تتعور ..جسمج لين وطري..فديتج وفديت جسمج

كان يضحك و يمد يده الخشنة فيجذبه ببطء لصخرة اخري..ويطلق بنيامين صرخات الحذر بعفوية وطيبة

بنيامين:_اااي... اخاف...راح تعورني الصخرة ساعدني

فيساعده بحنان وشوق.

فقد كان وهاد بدوي خشن الطبع جاف واعتاد علي حياة البداوة و الشدة عكس بنيامين ذو الجسد الهش اللين الذي اعتاد علي حياة الترف والجهد القليل.

اخيرا قفز وهاد في ارض معشوشبة متسعه تحيط بها الصخور الضخمه المتعرجه ثم امتدت يده لبنيامين وجذبه وهو يلتقطه بساعديه القويتان ويحظنه حتي لا يسقط علي العشب...رغم ضخامة بنيامين ولكن وهاد التقطه بساعديه القويتان وانزله بسهولة...تحركت للاقتراب منهم اكثر وانا انحني وازحف حتي اصبحت اقبع تحت تلة كالكهف تحجب اشعة الشمس و ظلها مظلم و فوقهم مباشره ..كانت تحجبني عن اعينهم و بها فرجات كثيره بين الحجارة اتاحت لي رؤيتهم بدقة. اختار وهاد ظل ظليل كبير تحت نتوء يحجب الشمس ويرمي بظله باتساع وجذب اليه بنيامين الذي كان يناهد من الجهد وجلسا يتاملان وينظر وهاد لبنيامين بشوق ويتبادلان النظر لبعضهم بشوق كان بنيامين متكيي علي الصخرة ينظر بانكسار للارض مشوش قليلا وجل ينتشر به حياء ومازال صدره يعلو ويهبط.ومن ثم كان وهاد يتجرد من اغراضه حول وسطه ويضعها بعيد فوق صخره منخفضة ويتكئ بجوار بنيامين.. يداه تلتف حول بنيامين ويمسج كتف بنيامين باصابعه بلذه ويهتف بهمس

وهاد:_ شو فيك يادكتور.خايف مني ومن ذكري الكبير

انتبه بنيامين ونظر لوهاد بشوق وانكسار ثم نظر للارض بحياء وهمس بغنج وشوق.

بنيامين:_لا لا ماني اخاف منك ...انا مشتاق الك ..اعشق الرجال الفحول اللي مثلك....اريدك تعاشرني في طيزي وتفتحني وتتمتع ..بس مابدي نيك قاسي وحااار..جذبه وهاد بهياج وضمه عليه بحنان ويقترب بفمه لفم بنيامين ويهمس.

وهاد:_اليوم راح ازاوجك متل الحرمه مالتي..وارتاح عليج.وانزلج ماي ذكري الحراق السخن مثل الجمر علي جوفج يحرجج ..هاي زمان وايد ما ركبت هاي القضيب الكبير علي طيز زلمه حلو.

التقم وهاد شفتي بنيامين وبات يمتصهم بنهم وفحوله ورجولة وسيطرة واياديه الخشنة تعصر اثداء بنيامين البارزتين وتفركهما وتضغطهما وتمسج حلمتيه كمداعبة الذكر الفحل القوي للحرمة الشبقة المشتاقة دام الامتصاص زمن يسير فتناعس بنيامين وهو يئن وتخدر جسده من امتصاص وهاد لشفتيه بشهوة كبيره وتاثير اياديه علي حلمتيه....كان تاثير مايفعله وهاد شي مختلف لم يمر علي بنيامين ابدا فتيقن بانه امام جنون فحل قوي يحن للضراب كذكر الجاموس لانثاه فهداه تفكيره ليطيعه اكثر دون عناد ليفوز بلذه وارتعاشات لم يجربها من قبل..اقتلع وهاد جلبابه بسرعة وقذف به وحل زناره وقذفه بعيدا وبرز ازميله الداكن كالرمح ودماءه تسري وتندفع علي اوردته وعروقه الغليظه التي تنتفخ وتتلوي بطول ذكره المتحجر بصورة مخيفة ليرتفع فيعلو علي سرته وينقبض راس قضيبه غاضبا في انقباضات لا ارادية قوية متتاليه. يدفع بعض بدايات الشهوة فيبتل راس قضيبه كله ليسهل الاندفاع والانزلاق في الفتحة بليونة دون عناء بات وهاد يحظن بنيامين بقوة ورجولة ويمرر يده علي كل جسده ويمسجه ويمتص شفتيه المكتنزتان ويرتشفهم ثم يسحب جلبابه المزركش منه ويقذف به ..صار وهاد كالمارد وازداد قوة ومنعة واثارة..جذب بنيامين بيديه الجافتان وفلقسه علي اربع امامه وعدله وبنيامين يطيعه بتناعس وخدر وغنج ويري ازميل وهاد فيهتز من الرعب والخوف .صار وهاد ينظر لموخرة بنيامين التي تنكشف امامه فازاح البوكسر لاسفل اكثر فبرزت كلها ترتج وتهتز وفلقتيها المرتفعه تتسع وتتباعد وشقها ينفرج فشهق وهاد وبات يلحسها لحسات قوية وبنيامين يشهق من اللذة.وهمسات وهاد تتعالي ببحة وشدة.وجنون.

وهاد:_انت تحب النيج في الطيز يادكتور..النيج في الطيزلذيذ عليج...طيزج حلوة وايد فديتج...تشتاج لذكري يدخل فيها عميق وينطيها نيج وحب وحليب... راح انيجج حااااار...طيزج بدها تنبسط بالنيج ؟؟

سحب وهاد لبنيامين البوكسر وقذف به وارتفع وهاد قليلا وهو يلحس ظهره ويرتفع للاعلي حتي صار فمه بجانب اذن بنيامين وتتلاصق اجسادهم وتلتحم وتتبادل اشارات الحنان والاشتياق وقضيبه المتهيج يحتك بفتحة بنيامين مبتلا يزداد سخونة وهمس باذن بنيامين.

وهاد:_الحين انيجج. حلو.وذكري الحارمثل الجمر راح يدخل فيج كامل.تحب تشيله حتي خصياته وتشوف ايش يسوي فيج؟؟

فرج وهاد لبنيامين افخاذه اكثر فانفرجت معه فلقتيه وظهرت فتحته يحيط بها الشعر ثم اقترب منه ووضع راس قضيبه يعركه باشفار فتحته حتي ابتلت ولانت وبها انفراج من الاثارة وثبت راس قضيبه بين اشفارها وتوقف بغلظته مرتكزا لاعلي امامها وزحف لاعلي جسده وحظنه بقوة وطوقه بيديه علي بطنه حتي لا يفلت ويهرب ويزحف للامام ثم ضرب عجزه للاعلي بسرعة واثارة فاندفعت افخاذه الضخمة وذكره المدبب يتوسطهما كالرمح لمنتصف فتحة بنيامين تماما وعرك اشفارها المبتله فلانت وانفرجت فانزلق راس ذكره في احشاء بنيامين بسهولة ودخل للنصف العريض دون جهد فانثني بنيامين وهو يتلوي ويصرخ.وحاول التقدم للامام زحفا ولكن وهاد يعتليه ويطوقه بقوة وهو يقبضه بساعديه القويةويسيطر عليه

بنيامين:_اي اي احيييه ااااه ووووااااه دخل حاااار...قاسي اااي يشقني الكبير ..ااااي وهاد توقف قليلا لا تزيد ه ااااي اااااح لا لا لا....هذا كبير مااتحمله ....مااشيله كله هذا ضخم وعريض.....

بات وهاد يرتكز بقوة ويطوق بنيامين ويعتصره ويواسيه ويخفف عليه وامتدت يده وامسك بقضيب بنيامين وبات يعصره ويفركه لزيادة التلذذ.وبنيامين تهتز كل اطرافه ويتدلي لسانه ويزحف بافخاذه ولكن وهاد ماعاد يتحمل التراجع فقد ابتل نصف قضيبه وشعر بحرارة اللذه بفتحة بنيامين السخنة

وهاد:_ ها حاااار عليج للكبير....تحملني هو دخل فيك نصفه خلاص تركني ادخله كامل انا ضايج وتعبان....شويه وراح تتلذذ بالكبير...احس طيزج سخنة ومرنة وطايعةومشتهية الحين بدها نيج حاااار وطيب

بنيامين:_توقف ااااي اح ااااح توقف ارجوك...اسحبه قليلا ارجوك....وهاد ارجوك

يهمس وهاد بعاطفة وحنان وبات يعتصر اثداء بنيامين ويفرك حلماته ويقبض قضيبه ويفركه له لمزيد من اللذة ويمتص شحمه اذنه ليقوده للتحمل والصبر والثبات.

وهاد:_تريدني اطلعه منج يادكتور..فديتج تركه قليل تحمله وانا اعصر لك ذكرك راح تنبسط بوعدج. دخيلك تركه في جوفج الحار..انا ضايج.وانت اللي وحيد اللي حبيتج وحبيت جسمج وحبيت طيزج الحلوة.

احس بنيامين بعاطفة وقوة ورغبة بتحمل الوجع والضيق خاصة وكلمات وهاد الحنينة العفوية التي تمتلي بالاثارة والرجولة والذكورة تصفع اذنه وتسحره وتشحنه بالمزاج النفسي للثبات دون مقاومة وتزيده ضعف وانكسار واستسلام وطاعة لهذا الفحل الذي اعتلاه وادخل فيه قضيبه الضخم قبل قليل بشوق احس بشدة حوجته الطاغية لتذوق احساس فض الفتحة الصغيرة من قضيب حقيقي عظيم كامل النمو شديد الانتعاظ غير قضيب جورج الصغير..احس بحوجته لاعاده فضه مرة اخري فضا كاملا لا شبهة فيه من مثل هذا الضابط المحارب الفحل البدوي البربري وهاد الذي يحمل بين فخذيه قضيب ضخم وعنيد قاسي ممتلي بالاوردة والشرايين عريض الجدار ووهاد يرغب به وعثر عليه ويريد التلذذ به وهو فحل بدوي صلف به شدة وباس سيقوده بوجع وشدة كما كان يتمني في خياله قبل اللقاء به صدفة.....كان جسده يهتز ويرتجف من قوة اندفاع القضيب وانزلاقه السريع المفاجي..هتف بصوت ضعيف وانكسار ورضي .

بنيامين:_ يكفي لا تسحبه..دع راسه فقط بالداخل وعصر لي ذكري اكثر واضغطه...اااه لا تفض خاتمي بعنف وشدة بالكبير ارجوك..فضني ببطء وعاشرني بحنان وشفقة...دعني اتلذذ واتمتع بهذا الكبير المتين

بات وهاد يتاخر بعجزه للوراء قليلا فيسحب منه القليل فيشهق بنيامين اااه ويرتخي جسده الهش وعندما يتقدم وهاد بعجزه يشهق بنيامين احييه بعصبية ويتحول وهاد بافخاذه يمينا وشمالا ويسحب منه قليلا قليل محاولة منه ليستقر قضيبه العريض بجوف بنيامين دون ان يتوجع بنيامين وايادي وهاد مازالت تعصر حلمتيي بنيامين ويعضه علي عنقه ببربرية حتي شهق بنيامين وزفر بارتياح ونام بصدره علي العشب مستسلما وهو يتقرفص فارتفعت موخرته وانفرجت وشاهد وهاد فتحة بنيامين تمتلي بقضيبه العريض وتحيط به كالسوار فجن جنونه فدفعه اكثر فدخل فشهق بنيامين وارتفع وهبط عليه فانزلق للداخل اكثر فعصرته اشفار بنيامين اعتصارات لذه وشهوة فاحس بها وهاد وازداد قضيبه بالداخل سخونه وحرارة.

بدا وهاد في انزلاقات قضيبه ببطء وحنان وبنيامين يتثني ويتلوي مخافة الالم والتوجع.... امتدت ايادي وهاد وطوقت صدر بنيامين وجذبه عليه جلوسا علي الارض المعشوبه فاصبح بنيامين يجلس علي حجر وهاد وافخاذه وقضيبه المرتفع ينزلق ويركب فدخل باكمله للداخل وانغرز حتي احس بانه ضرب قلبه فشهق وارتجف يهتز ويرتفع لاعلي ولكنه يهبط لتلاشي قوته فجن جنونه وبات يتقافز علي قضيب وهاد دون ارادة ودون قصد ولكن وهاد استمر يطعن بافخاذه لاعلي للداخل ويسحق الغدد باحشاء بنيامين حتي دخل كله وانساب بنعومة وزفر بارتياح وهدا بنيامين ومال علي صدر وهاد واتكي ينوح ويشهق بضعف وانين ونبضات قلبه تتسارع وجسده يزداد دفء وارتجافات لا تتوقف علي عجزه وفخذيه وبطنه وصدغيه

بنيامين:_ذكرك كبير جدا انه حااااار فيي ..اااه...اااااه.. ..ااااي اح اح هل دخلته كله لنهاياته؟؟ اااح جسدي به برد وقشعريره

وهاد:_خلاص ذكري ماعاد حار عليج....الحين راح كلوا بجوفج..لا تخاف منه انت تكدر تشيله وتتحمله فديتج وفديت جوفج الحلو...

صار وهاد ينهض ببطء وهو يرتفع ومعه بنيامين حتي توقفا سويا ومازال قضيبه يدخل باكمله حتي الخصيات ...اتكي بنيامين بيديه علي صخره صلده وانحني عليها وتشبث بها ونام بعنقه وفرج بين اقدامه وفتح فخذيه فتباعدت فلقاته واستسلم بخنوع وانكسار تعصف به رياح الظنون والهلع ولا يدري ماذا سيفعل به هذا المقاتل القوي او ماسيحدث له اثناء النكاح ارتفع بعجزه امام وهاد والذي ارتكز علي الارض باقدامه بقوة ثم بدا يطلق الطعنات يكبس بقضيبه للداخل كالرمح الحاد وبسرعة وشدة ويديه تمسك بخواصر بنيامين وموخرته ترتج وتتوالي الغطسات والانزلاقات من قضيب مدبب كالرمح الحاد وهو يشهق ويصرخ بخفوت..والضربات تتوالي كالركض زط ززززط زطط زططط زط رطط

بنيامين:_ اح احييه حااااار هذا كبير اي يكفي قضيبك وجعني .احلب لبنك يكفي

وهاد:_لا تقول حااار عليج:اشوفج تعشق النيج الحاااار ..تحمل النيج شان طيزج تتمتع وترتاح

ويرتفع وينخفض ثم استلذ وهاد واصبح يخرجه باكمله ثم يعيده باكمله وبنيامين ينوح ويتلوي ويميل بجانبيه ويطلق الانين والتوسلات

بنيامين:_ااااي هذا القضيب كبير حااااار علئ ..اعطني ماء احلبه ...ااااي خلاص حرقني ذكرك كبير صار سخن نار وجعني.

وهاد صار اكثر قوة وهو يعتصر بنيامين علي الصخره فيتراجع ثم يندفع نحوه بقوة فينزلق قضيبه بنعومة لاحشاء بنيامين.زط زطط زط زطط

وهاد:_تحملني قليلا..شنسوي ماي ماعنا نعطي سريع ..فديتج اريدج تتلذذ معي..بعطيج ماي جمر يشويك بجوفج تحملني شوي.

ازداد وهاد سرعة وهو يعاجل بنيامين بالطلقات والانزلاقات والايلاج المندفع فسحقه سحقا واتسعت فتحته اتساع كبير وانفرجت اشفارها وسهل لوهاد انزلاقات عميقة بقضيبه بتلذذ واياديه ترتكز علي خواصر بنيامين بشدة ومازال يشده عليه شدا ويجذبه اليه جذبا وقضيبه يندفع دفعا سريعا حتي الخصيتان ويعيده في طلقات سريعة حتي انتبه وشعر بنيامين بسخونته ترتفع وبارتجافات وتاوه من وهاد واهات تخرج من صدره تعلن تلذذه العظيم فاستند بنيامين وتشبث بالصخرة وانحني اكثر وهو يعلم بانها اعظم اللحظات للسالب واسعد الفترات للفحل ويشعر بسريان تدفق الفحولة بجسد وهاد فصار بنيامين يستعد ويتهيأ للرعشة القادمة فينحني اكثر ويباعد بين افخاذه وفلقاته اكثر ليسهل لوهاد ايلاج قضيبه باكمله بارتياح وعجزه يرتج وشحوم موخرته تهتز باغراء ثم سرت علي بنيامين بوادر اللذة والشبق فبات يشهق بتلذذ ونشوة انتشرت بكامل جسده وتدغدقه وتحيله للجنون واشفاره تنفرج وتنضم علي قضيب وهاد تعتصره وتضمه وتنفك منفرجة .فصرخ بتوسل وغنج لوهاد

بنيامين:-عصر لي قضيبي اضغطه ..افركه اه اه

امتدت ايادي وهاد لمابين افخاذ بنيامين وبات يعتصر ذكره اكثر ويمرخه ويفركه.ويغازله وهو يشد في النيك

بنيامين:_ذكرك صار حلو..نيك طيزي اكثر...اسرع ارجوك.... وهاد ارجوك لا تتوقف ااااه انا اتلذذ هذا يبسطني ..ادخله كله انا اريده كله انا احبه هذا يمتعني الان ...انه لذيذ في النيك...هذا الكبير حلو يسعدني ويريحني انا اريده داخل كل يوم اااه انه حااااار نيكني ارجووووك..ااااه ااح ااااح.ارجوووك متعني وريحني ..طيزي تنبض بقوة اااه نيكنني اكثر

وجن جنون وهاد وتعرق بشده وهو يصرخ بانفعال ويهزي ويغازل بنييامين ويولج قضيبه لاعماق سحيقةفي طيز بنيامين ويحفر وينخر براس قضيبه ويطحن الغدد طحن سريع زطط زط زط

وهاد:_الذكر مالتي عجبج بالنيج؟؟؟ ..اه ه ه بسطج...حبيته الان؟؟..شني تحس بجوفج المشتهي....جوفج صار حار بدو يبتل بالماي..بعطيج الحين الماي واحلبلج بجوفج.

اندفع قضيب وهاد بداخل طيز بنيامين بقوة فضرب غدته التي تحفز تدفق ماء شهوته فارتفع قضيب بنيامين لاعلي منتصبا يهتز حتي يخبط علي بطنه يريد الانفجار فشهق فامسك به وهاد وعصره وفركه له فركا سريعا وانحني عليه اكثر حين ما شعر وهاد باقتراب وصول بنيامين لذروته باللذة سحب قضيبه الكبير خارج طيز بنيامين والذي صار مثل الصخر وبه غلظة براسه وحرارة واعاده واولجه وكبسه للاحشاء بقوة ومنعة ثم انفجر بالماء كالاعصار ويطلق دفعات من الماء كالسيل المنهمر توالت الصرخات من بنيامين وهو يعتصر يد وهاد التي تفرك علي قضيبه ليتلذذ معه فانفجر ماءه يتراشش بالارض المعشوشبه ويتناهدان ويعطيان الماء وينساب قضيب وهاد عميقا ويدلق بالماء بين تجاويف احشاء بنيامين المتهيجة كالضرع الممتلي بالحليب وقضيب بنيامين يسكب بالماء ينتثر علي الارض.ثم همدا يلتصقان علي الصخرة ووهاد يحضن بنيامين ومازال قضيبه ناعظ داخل احشاء بنيامين وهمسات الرضي تطلقها الشفاه.واجسادهما تهتز تصطرع بنشوة.

توقفا قليلا.وسكنا.ثم اخرج وهاد قضيبه واضجعا علي الارض في صمت وسكون قليلا من الوقت ثم يتمازحان بشوق وينظران لبعضهما بهيام وشوق وعينئ بنيامين دائما تنكسر للارض يكسوه الخجل ويستسلم ويضعف ويبتسم كطفل وديع.ووهاد يغازله بذكورة وعذوبة ويلاحقه ويناجيه للنيك بكلمات تفجر الصخر بالماء ليرضي بنيامين وينحني له ليدخل مرة اخري قضيبه الناعظ في عجزه الكبير الفاتن فهو لم يرتوي..كان وهاد لحوحا بفحولته واستعطافه وتوسلاته لبنيامين ليرضي ليعتليه مرة اخري ويركبه واعاده ماكان مرة اخري.

فاعتلي وهاد ظهر بنيامين 3 اشواط ساحقة بعد استرضاء من وهاد وممانعة وعناد من بنيامين ولكنه لان وضعف امام شهوة وهاد وقضيبه الناعظ النشيط فيوافقه وينحني ويفرج فخذيه وفلقات عجزه وياخذ قضيب وهاد الكبير المتحجر الناعظ كله في طيزه المتهيجة الاشفار بقوته وسرعة فعله وهو يشهق ويصرخ بتلذذ ويتلوي بغنج وتوجع ثم يتقافز للامام بنشوة ثم ينهلان اللذة وينتهيا مترعين بالشهوة وينامان قليلا وهكذا مرة ثالثه يسترضيه وهاد ويطلبه تحته ليضاجعه ويلح فيلين بنيامين ويضعف ويشتهي فيوافق وينحني ويتفلقس وينام تحت فخوذه مطيع راغب ومشتهي فياخذه قويا عميقا ويشهق حتي ضعف جسد بنيامين وذبلت اعينه من الجهد ...ثم الحاح من وهاد ليبقي بنيامين معه لليوم التالي وسيأتي عند المساء محارب صديقه صغير السن مراهق نشيط محروم يحتسون معه بعض الخمر ليشبعانه ب 4 اخري من الاشواط حتي يرتوي جوفه ولكن بنيامين اعتذر بتوسل والحاح لان الجهد ارهقه وحفرته واحشاءه ماعادت تتحمل الطعان ولكنهما توعدا واتفقا علي ان يزوره وهاد بالمشفي ليلا ومعه صديقه المقرب بدران الجندي الصغير المراهق للتعارف وليتمتعون بجسده بعد ايام ...تم تحديد ذاك اليوم فانسحبت اتواري خلف التله وارتحلت للمسكن اسبقه بحذر.وتصنعت النوم..لم يمر وقت طويل دفع بنيامين الباب ودخل وبه تعب شديد ونصب وجسده منهك...اسرع للحمام واخذ زمن طويل بالداخل وتروش ثم اسرع بالاضجاع بجانبي عاريا تماما ونام يتفشخ ويهزي ويتاوه ويبتسم في منامه ....

نواصل

الجزء الخامس

استيقظ بنيامين منتصف نهار اليوم التالي بصعوبة كان كالسقيم به خدر وفتور عظيم وكثير من حياء..مازال مضجع وخياله مشوش بعيدا كانه ليس معنا..نظراته منكسره واذا تحدث ازداد غنج ودلال بحياء وخفر..فتلك التجربة التي تذوقها بالامس صنعت ماصنعت في دواخله وخاصة احتلاب وهاد لازميله بماء ذكورته بكميات كثيرة ووفيرة جدا وضعه داخل جوف بنيامين اضعف رجولته وحفز بعض الليونة بصوته ودلال وتخنيث ظاهر في نبراته ومازالت اثار دخول قضيب وهاد وحرارة ماء ذكورته التي افرغها بجوفه والتصقت وذابت وتلاشت بغدده واحشاءه الداخلية تطغي عليه وتحد من نشاطه حتي اصبح كسول وقليل الحركة وازداد جسده لين وغنج ونعومة ولمعان وعندما يخطو كانت موخرته تتباعد فلقاتها متعبة وترتج وتتثني بتيه ودلال.كنت الاحظه دائما مايبتسم لوحده دون سبب ويحاول الابتعاد والانزواء والانطواء علي نفسه ويسرح بخياله بعيدا كنت اتفهم مايمر به وهذا احساس يمر بكل من تذوق اول مره قضيب كبير ومتين وقوي واخذه كاملا وفض عذريته وضرب وحفر احشاءه وعرك جوفه ودغدق اشفاره..كان دائما ما يحك بيده اشفار فتحته دون شعور ويسرع للحمام وياخذ اوقات اطول وهو يضرط ويخرج الهواء بالداخل ربنا يعاني من اثر انتفاخ الاشفار وتنميلها ودغدقتها..3 ايام كاملة ثم عاد لنا بنيامين بذات طبيعته ولكن تفتق جسده قليلا واستدار عجزه وتضخمت فلقاته وازدادت شحوم وثقلت خطواته وبات بطئ الخطوات ...ومن ثم.7 ايام انقضت ثم جاء الموعد واقتربت ساعات اللقاء الحميم مابينه ووهاد وصديقه الفحل المراهق بدران..كنت اراقبه دون ان ادعه يرتاب ومازحته ليهدي روعه ورغم ذلك كان به توتر وكثير الالتفات واشعر بانه ازداد ضعف وخجل وعصبية....ذهب بنيامين للمشفي حليق الجسد تماما لاحظت ذلك من تناثر الشعر في الحمام رغم اجتهاده لتنظيف ارضية الحمام من الشعر المتناثر..انقضت ساعات مازلت احسبها كالدهور وانسربت اتخفي وهاانا بداخل الاستراحه واوصدت الباب بالمفتاح كما وجدته ولن يستطيع احد مفاجاتي .. لا ابدي اي حركة صامت اتسمع مايدور بغرفة الانتظار...صعدت ببطء لاري مابها..بنيامين مضجع علي السرير متناعس كان يرتدي مريوله كالعاده..هبطت لمعاينة الاستراحه جيدا واضع احتمالات ان ياتي بنيامين لغرض ما ويجدني...ووضعت خطتي ان حدث ان اتخفي تحت السرير فهو مكان متسع ....انقضي زمن طويل وصعدت ببطء وارتكزت علي حافة النافذة المظلمة....كانت الساعة منتصف الليل..انظر بتمعن كان مضجع علي ظهره ينظر للسقف وبه ابتسامة ودودة وبعض من حياء....كاني اسمع خطوات تاتي وتروح بالممر.وانا اتنصت اكثر ثم انتبه بنيامين وهو ينظر تجاه فرجات الباب علي الارضيه ثم اسرع وفتح الباب وغاب في الممر الخافت الانارة اسمعه يهتف بصوت خفيض..وهاد وهاد ياهلا..ياهلا....ثم عاد للغرفه باسما وهو فارد يداه بترحيب...كان به قليل من توتر وحياء رغم بشاشته وكلماته الودودة....خطي وهاد للداخل تعلو وجهه ابتسامة عفوية ويتفرس في الغرفة والمعدات بدهشة ثم تقدم خلفه فتي صغير مراهق وسيم جدا جميل المحيا ملتحي قليلا وشاربه ينبت حديثا ولكنه جميل ايضا اظنه بدران ذاك الجندي الصغير الذي وصفه وهاد لبنيامين وهو تحت مسئولية وهاد وكفالته ورئيسه المباشر في تشكيلات المقاتلين...كان يافعا ربما عمره 16 عاما او يزيد قليلا قوي البنيه معضل فتيا فريد الجمال والوسامة ساحرا صدره متسع عريض كان نحيفا ايضا كوهاد ولكنه جسيم واعلي بنيه واكثر قوة منه ويداه مشعرتان بكثافة وتبدو عليه فحولة عالية ...تبادلا التحايا والتعريف وقدمه لبنيامين بتعريفه كبدران....ومزيد من الترحيبات وتبادل الممازحة والضحكات الودودة...اسرع بنيامين للباب فاوصده من الداخل فنظر وهاد لبدران بخلسه وابتسم ثم تبادلا الاشارات بوجوههم دون ان يفطن بنيامين لهم...انقضي وقت قصير والترحيبات وبعض المزاح الخفيف بين بنيامين ووهاد احسست من خلال حديث وهاد وبدران ان بهم تأثير من احتساء خمرة معتقة وبعض روائحها تنتشر من خلال ضحكاتهم...اصبح بدران صامتا ودون شعور يعتصر بيده ذكره بين فخذيه بخلسة وعفويه..احسست بالاثاره تتصاعد علي بدران مع تكرار اعتصاره لذكره بخفاء..فجاه امتدت يدي بنيامين تعصر قضيب وهاد دون حياء ونظراته تتجه لمابين افخاذ بدران ثم تتوقف ويبتسم في وجهه بشوق.وهمس

بنيامين:_اشتقت لك ياصديقي واشتقت لسلاحك الكبير الحلو الذي اخترقني ولكن دخوله كان سخن وقوي وقاسي وجعني في البدء حين مااخذته كاملا حتي الخصيات ولكنني احببت الكبير المتين القوي لقد متعتني وريحتني به كثيرا

وهاد:_عنا نشتاق الج وايد.وهاي خويا بدران صرمان ومشتاق الج كمان وبدو ينيجج ويمتع ذكره الكبير

ابتسم بنيامين وهمس لبدران الذي تعرق قليلا من اثر كلمات بنيامين الفاضحة المباشرة

بنيامين:_هل مايقوله وهاد صحيح يابدران

بدران يرد بتسرع وانفعال وحياء

بدران:_اي صحيح قول مديري وخوي وهاد.عنا نشتاق الج كثير

كان بدران يرتدي جلبابه ومابين فخذيه يرتفع منتصبا كالصاري ليصير جلبابه كخيام الاعراب

امتدت يدي بنيامين بحياء وطاف علي فخذي بدران يتحسس عليها ثم يتلمس ذلك الارتفاع الشاهق ثم امسك قضيبه وعصره له برفق فشهق بدران كالمصروع انتقل بنيامين امام بدران وهبط للاسفل امام فخذيه وعيناه ماانفكت ينظر لبدران واشارات الاشتهاء تتبادل امتدت اياديه وسحب جلباب بدران منه فبرز صدره المشعر قويا متسعا...انه فتي مربوع رغم نحافته خمص البطن ينتشر الشعر حتي ماتحت سرواله المزنر.ايادي بنيامين تعبث بالزنار ونظرات بدران تتجه لوهاد بخجل فمهما يكن فهو مديره ورئيسه في تشكيلات الجندية في الاحراش ويجب احترامه وتوقيره مازال بدران خجلا وبه ابتسامه قليلة فيهمس وهاد

وهاد:_ شوفيك خويا بدران نت صرمان و ضايج..هالدكتور راح يبسطج ويمصلج ذكرك مص ويرضع لك حتي يشبع ماراح يبخل عليج..ماكو خجل عنا صرنا اصحاب بدنا ننيج كثير اليوم ونتمتع ونرتاح ونفرغ حليب ذكورنا بهالطيز الكبير الحلو.

انفك الزنار وامتدت ايادي بنيامين وامسك بقضيب بدران واخرجه ليصبح واضحا للعيان فشهق بنيامين وتوتر وهاد دون شعور وفزع بنيامين وتراجع قليلا يهتز به وجل وخوف ولو لا يدي التي وضعتها انا علي فمي لشهقت بدهشة وصرخت هلعا عندما رايته..فقد كان قضيب بدران ضخما وجسيما وعريض الجدار وممتد لاعلي طولا ومتعرق كله تتلوي عروقه الغليظة النافرة في كل جداره كان ذكر بدران الصبي المقاتل المراهق الصغير مدهش واكبر من قضيب الفرس وغليظ وقاسي تجري به عروق سميكة من خصيتاه حتي قبعة راسه تنبض بصورة واضحة و هو اطول حجما واعرض بصورة متباينة من ازميل وهاد الكبير وربما اطول منه ببضع سنتمترات واعرض مرتان ويفوقه اتساع به سمك وتغلظ علي راسه المتهيج..كان راسه به حدة واتساع واستدارة كحبه البرتقال الناضجه متسع الحواف مسنن كالقباب..ران الصمت علي الكل ولكن ايادي بنيامين المرتجفتان اسرعت وامسكت مره اخري بذكر بدران تعصر به برفق وتمسجه بشوق وتمسحه باشتهاء رغم حرارته العالية...كان بنيامين وجل مشتت الذهن طافت به رعدة لهول ما راي ولاول مرة يري سلاح لرجل وفحل صبي مراهق صغير يافع بهذا الحجم الخرافي العظيم وادهشه ملمسه الناعم كالحرير وسخونته وحرارته المرتفعة وتساولات عصفت به كيف سيتحمل ما راي وكيف سيواجهه ام كيف سيكون حاله اثناء الضراب..عصفت به الظنون ومازال يعتصره بكلتي يداه حتي سرت به قشعريرة فاهتز وشفتيه ترتجف..ثم اقترب بفمه ولحسه حتي الخصوتين ثم التقمه بداخل فمه بصعوبة يمتصه ويرضعه ويلحس راسه الغليظ شوقا وشهوة ومذاقه الذكوري الجيد ؟؟؟وبدران يثبت ثبات الابطال ولكنه فاغر فاه بسذاجه ولسانه يتدلي وجبينه يندي بحبيبات العرق ..عندما ظهر قضيب بدران امام الجميع مدببا مرتفعا صلدا ناعظا طافت بالجميع قشعريره وانكسار واهتزاز المشاعر فهو يدهش الكل حتي زميله ومديره وصديقه وهاد غشاه الاعجاب به فهو لم يراه من قبل ولم يكن يتوقع ان يكون لصديقه الجندي الصغير بدران قضيب بهذا الحجم العملاق الفسيح المثير فلاول مره يكشف بدران عن سرواله الفضفاض امامه ويخرج قضيبه ويراه وهاد مباشرة دون ساتر رغم مسئوليته عنه وحياتهم في الجبال لشهور لوحدهم ومع بعضهم ويحتسون الخمر ويتمازحون ويتلاعبون وهم سكاري ثم صداقتهم المميزة الممتدة منذ سنتان وحتي وهاد لم يخفي اعجابه في دواخله فاطلق اهة اعجاب ظاهرة بهذا القضيب الذي يرتفع شاهقا عظيم الطول والعرض لقد كان حجم سلاح بدران وطوله وعرض جداره يصيب الناظر بوجل وقشعريره ويهابه ويحذر الاقتراب منه الا بنيامين فقد اعجب بضخامته ومتانته واشتهاه كله وحن اليه سريعا.. مازال بنيامين يرضع بنهم ويمتص بشوق قضيب بدران العظيم ويلتفت لوهاد الذي يبتسم لهم ومازالت الدهشة ترسم علي محياه أثاردهشته وانكساره واعجابه بقضيب صديقه المراهق الصغير وهو ينظر ويتمعن في حجمه الضخم وعروقه التي تتلوي منتفخه وبنيامين يلحسه له باكمله ويمتصه ويرضع قبته وراسه المنتفخ كالبالونه ينبض ويبتسم وهاد مشجعا ويتعري باكمله ثم ياتي ويلتصق ببنيامين ويفرك شعره ويعتصر ظهره واردافه واياديه تعبث بالمريول فيسحبه منه ببطء حتي تعري فبرقت عيني بدران من جمال جسد بنيامين البض وعجزه الكبير الممتلئ الشحيم النافر فتفاعل وانتعظ قضيبه وارتفع اكثر وتمدد فازداد بنيامين محنة وشهوة وبات يلحسه ويمتصه امتصاصا ووهاد يعصر موخرته ويحك اصبعه علي فتحه بنيامين ببطء وصار بدران متهيج وجري ومبادر فارتفع وسحب بنيامين وسدحه علي السرير وصعد عليه يقبله من شفتيه قبلات حميمة ويمتص حلمتي بنيامين ويلحس اثداءه ويمتصها كالطفل الرضيع الجائع حتي بات بنيامين يتلوي ويرتجف من التلذذ وتهيأ جسده للاستسلام للعطاء واستعد ليهب جسده لهولاء الرجال ليتلذذوا بلحمه البض...اشار بنيامين لشي علي الرف وفطن وهاد لما يريد كان جل طبي و مزلق لتسهيل انزلاق الذكر الناعظ في الطيز دون وجع فابتسم وهاد وتناوله ووضع بعض منه وهو يعممه علي يده وانكفي بنيامين علي بطنه ومازال بدران عليه يناوشه ويتحسس موخرته الهشه المنتفخه وهي تتثني وتهتز وبدا الاتنين بفرك كل جسده وتمسيجه وتعصير موخرته وفرك فتحته الناعمه ولحسها بالسنتهم بلذه وبنيامين يشهق ويتاوه ويهتز ....كان بدران صبيا فتيا ومراهقا ذو فحولة حاسمة به انفعالات من الشهوة القوية وجسده يرتجف ويسخن بهياج....امتدت اياديه فاحال بنيامين حتي اصبح بنيامين ينام علي ظهره ونام عليه بدران وقضبانهم تتلاصق و تحتك وتتعارك ببعضها وصدورهم تتلاحم بقشعريره ويمتص بشفتي بنيامين بلذه ويرتشفهم بشوق ويداه تفرك حلمتي بنيامين بشده ويعتصر اثداءه كأنه انثي يطلبها تحت افخاذه وهو يترقب بنيامين ناظرا ليزداد انقيادا للذه ويتهيا ويشتاق لطلب النكاح...ناوله وهاد علبة الجل فابتسم بدران وخرط بعض من الجل ودهن قضيبه باكمله وبلله وهو يدخل افخاذه تحت افخاذ بنيامين التي تنفرج مرتفعه متراخيه مطيعة وادخل اصبعه للاسفل وعرك فتحة بنيامين ودعك اشفارها بكثير من الجل وهو يرفع افخاذ بنيامين بساعديه القويتان علي اكتافه فانثني بنيامين باكمله فانفرجت فلقاته الكبيرتان فبرزت فتحته واشفارها منتفخة فنظر اليها بدران بعشق ووله وتفل بفمه عليها فصارت لينة ورخوة وناعمة تنبض اكثر فاكثر ثم نام عليه بدران ويرتفع لاعلي ومعه افخاذ بنيامين حتي ثناها معه بجوانب صدر بنيامين وارتكز عليها ارتكاز الرجال فصار بنيامين بالوضعيه التي تنكح بها الحرمه الشبقة من فحلها القوي وهو يراوده ويقترب بفمه من فم بنيامين فيقبله بقوة ويهمس باذن بنيامين.

بدران:_بدي انيجج نيج حاااار شوية وسخن لتحس بذكري يحفرج حفر وينخر بقعر جوفج يريحك..لا تعتل هم بالنيج ...بنطيج ذكري الكبير يدخل بجوفج حلو عليج لين يداويك..

فجاه صعد بدران اكثر بافخاذ بنيامين المنفرجتين بجانبي صدره وارتكز عليها فانبعج وبرزت اشفار فتحته تتسع للامام فضغط بدران عجزه ودفع مقدمة ذكره الاملس للامام ليتحسس اين منفذ الدخول للاحشاء والاعماق فصادفها قضيبه فلمسها وضربها برفق براسه الغليظ فاهتزت افخاذ بنيامين وانتشرت به قشعريره من الشهوة فحن ورغب لدخول هذا القضيب الضخم بجوفه الذي يدغدقه وبات بدران يضاجعه بالخارج وراس قضيبه يحك الاشفار حكا حتي لانت واشتهت وتهيجت وبرزت للخارج تنبض بقوة تغمط وتنفرج لوحدها بعصبية وبنيامين يرتفع معه بعجزه يتلذذ ويهبط حتي تغلظ راس قضيب بدران وتحجر بشدة كانه خوذه محارب بباب فتحة بنيامين واستقر امامه غاضبا ينتظر و ينفث سخونة عاليه وصار يدفع براس قضيبه للامام اكثر فانفرجت اشفار فتحة بنيامين قليلا راغبة تناديه وصارت عضلاتها تتسع وتنفرج وتضعف وتشتاق لضمه واخذه فلانت من ضرباته فكبسه برفق وعطف فانغرز فقط راس قضيب بدران بجوفه فتركه قليلا بالداخل وسال منه المذي فتهيج جوف بنيامين وتقلصت غدد اللذة وتهيات تريد المزيد .ثم ارتفع بعجزه وسحب راس قضيبه لاعلي فرجعت وانضمت لبعضها. باتو يتهامسون كلا له شوق.

بنيامين:_انه كبير ومتين وسيكون دخوله بالاول سخن وحاااار ولكن ادخله كله للخصيات واكبسه ودعه في جوفي واضرب راسه في غددي بسرعة حتي تنفرج وتنفتح لا تسحبه ارجوك نيكني وريحني....انه كبير وضخم ولكنه سيكون لذيذ انا اريده كله وساصبر علي ضرباته القوية ليسعدني...ارجوك ادخله ونيكني وافتحني وريحني به

بدران:_ايش حسيت بجوفج.. عجبج راس الذكر مالتي ؟بنطيج ياه كله يبسطج.....فتحتج تشتاك لكبير وترتاح بالنيج الحار....افتحلي فخوذج لا تعصب.. ذكري راح اكبسه وتكدر تشيله كله.بس لا تكلي كبير وحاررر عليج.تحمله حتي احلبلج فيها ولا تقلي اسحبه

ارتفع ببطء وهبط بعجزه فدفع بقضيبه العريض وكبسه بمنعة الفحولة التي تنتشر في رغبته فانزلق فجأة باكمله دون عناء بداخل احشاء بنيامين.

فارتفع بنيامين بصدره وهبط يتلوي ويزفر ويهزي ويصرخ بخفوت ويخرج لسانه يلبلب واقدامه تنفرج بقوة مرتفعه لاعلي تهتز ..حاول بنيامين دفع بدران عنه بكل قوته ليزيح الوجع الذي احس به ينتشر علي اشفاره و كل جسده من اثر ايلاج بدران لقضيبه العملاق باكمله حتي خصيتاه ..ولكن ساعديه لم تسعفه لدفع بدران عنه...فقد اضعفه دخول ذكر بدران الكبير وسلب كل قوته وطاقته فسكن واستسلم بخوف ورهب ورعب يشهق بحشرجه وعاصفة من الاهتزاز تضرب عجزه كالاعصار.. وبدران يفترشه افتراش الرجال ويعتصره علي السرير يتمكن منه ويتوسط فخذيه المرتفعتين فبات ينوح باستعطاف ويتوسل بحنين.

بنيامين:_ ااااي كبير احيييه احيييه اااي...حاااار اااي...واااه دخل كله اااي اووووف ااااي انه قاسي بالجوف ...اي كبير سخن لا اقدر اشيله كله توقف شوية.. اااي ارجوووووك توقف اااي توقف احيييه لا تدخله اكثر ارحمني لا تشقني..لا لا لا لااستطيع تحمله كبير وعريض وقاسي علي جوفي....اااي شقني...ااااح ذبحني....انقذني ياوهاد من قضيب صديقك الصغير ااااي لا استطيع ان اشيل هذا الحجم العريض

زجره بدران بحده وانفعال وغضب الفحول وهو يحتضنه ويطوقه ويفترشه بقوة

بدران:_شكد يادكتور تصارخ..تحمل الظرب بذكر مالتي اتركني انيجج وابسطج وافضج لشان تتعود بالكبير ..انت تعشق النيج وتريد حليب الفحول يداويك ليش تتوجع منهم.

كان وهاد يقف بجانبهم ينظر بلذه ودهشه واعجاب لهياج صديقه بدران وزجره لبنيامين وصرامته بهذه الفحولة خاصه وحجم قضيبه الضخم المتين الذي يراه ولاول مره ولم يكن ليتوقع بان صديقه بدران يمتلك ذكر كبير عملاق بهذا الحجم والضخامة وينعظ بهذه الصوره حتي اصابته هو ايضا قشعريره واهتزاز مشاعره مما زاد من انفعال دواخله واعجابه بصديقه دون ان يدري لماذا ينجذب الان اكثر من ذي قبل لصديقه الصغير بدران بعاطفة جياشة ويتحسس جسد بنيامين ويده الاخري تمسح علي ظهر بدران المشعر بلذه وحنان..فهتف فيه.

وهاد:_تحمل يدكتور.انت هم تكدر تشيله كله..ذكر خويا بدران عريض وكبير ومتين ولكنه طيب وحلو في النيج بس شوي يكون سخن عليج اصبر عليه ... تحمل شوي ذكر بدران راح يبسطج بالنيج ويريحك ويمتعك..

ومازال وهاد وبنيامين يثبتانه علي السرير ويراضونه للثبات والتحمل وينحني وهاد ويقبل فم بنيامين بلذه وشوق ويمتص حلمتيه.ويفركما له ويعتصرهماويضغطهما ويلحس عنقه وبطنه...

وبدران صار يسحب جزء من قضيبه المبتل حتي نصفه الاعلي ويعدله ويعالج دخوله واستقراره ويعيده ثم يخبط ويدفع للداخل بقوة حتي اكتمل الايلاج واستقر القضيب باكمله ينبض ويقبع بالاعماق وحرارة احشاء بنيامين تصهره.. وبنيامين يشهق ويتلوي ويصرخ كالحرمه بخفوت.ولكنه يغيب في ممرات اللذه الممزوجة بالوجع كالغريق.

كان بدران ذكرا صلفا بربري النشاة قوي الشكيمة عظيم النشاط حين ما يولج ذكره الضخم فانه يولجه قويا عميقا باكمله..ففحولته تضيق به وجسده الفتي يشتد قوة ومنعة حين ما يجد قضيبه المتهيج قد دخل باعجاز الراغبين الممتلئةوانساب لاحشاء المشتهيين الشحيمة فيضاجعهم بقوة وشهوة فيتللذ اكثر بالاجواف العميقة السخنة والاطياز الحارة الشهية والتي تغطيها الموخرات الدهينة والاشفار المنتفخة والتي تنفرج بلين تتهيا لدخول قضيب كبير الحجم كهذا...ويغيب بدران في غيبوة من اللذه والفحولة والهياج فيتبلد عقله بحيث لن يستمع لشكوي او ينصت لانين مع لذته وشعوره لما يحدثه قضيبه لاحتكاكات الغدد ..بدران يعرف ان ذكره متين وكبير وقاسي عند النيك بصورة مخيفة ويحدث وجع صاعق في الاعجاز لضخامته وعرض جداره ولكنه ينشط اكثر وينعظ ويتغلظ بلذة ويدغدقه ان ابتل داخل طيز عميقة..انه مبتل الان باكمله ويتلذذ ولن يسحبه ابدا الان لطول حرمانه وكثرة عذابه من عدم ايجاد من يتحمل ذكره العريض في النيك فالكل يهابه ويفر منه حين رؤيته ناعظا مدببا ومازال يتذكر فرار ذاك الصبي الصغير عندما سحبه لوسط الجبال ليعاشره وذعر الصبي وخاف عندما راي ذكره ولكن امسك به واولج فيه راس ذكره فقط وماحدث بعدها من مواقف محرجه كادت ان تؤدي لفضيحة...ارتفع بدران وعدل بنيامين وفرج فخذيه اكثر ثم ارتكز بركبتيه اكثر ثم طعن بقضيبه للامام واسرع في تلقيم جوف بنيامين بانزلاقات قوية وسريعة وحاسمة من قضيبه الذي صار كالرمح يطعن بحدة من انتعاظه كالصخر كانه يختاط بماكنة الخياط بقضيبه في طيز بنيامين..اسرع بدران بقوته وفحولته في الفعل فبات يدفع بذكره القوي العملاق بايلاجات كالبرق بجزء من الثانيه وبسرعة اضعفت مقاومة بنيامين وكسرت اردته ونشرت بجسده ليونة وانكسار واستسلام وطاعة فبات يهزي ويشهق بانين كالهمس ويفرج اكثر بين فخذيه لبدران.. وبدران يدهسه دهسا بقضيبه ويشد عليه شدا فهو الان يشعر بغيبوبه اللذه والنكاح وينشق وينهق ويصهل كالفرس حين ما يصعد علي الفرسة الراغبة المشتهية...كان قضيبه المتحجر ينحت لاعلي في جوف بنيامين بسرعة خارقة.مما خلق شعور مختلف لبنيامين وتيقن بانه يقبع تحت رجل فحل يافع قوي ينيك طيزه ويفعل به بحب وشوق وقضيب متهيج وغاضب من الحرمان و صبي قوي فارسا عنيد صعب المراس ينكحه نكاح الاشداء ..هاهو بدران يجامعه في عجزه الكبير بلذة وشهوة عالية واثارة شديدة...ويجد وينشط في اختراق جوفه الضيق وتوسيعه بقضيبه الحاد بقوة ومنعة ... بدران الان اختاره لنفسه فدخل به كيوم عرسه واعتلاه ويضاجعه ليفرج عن كبت وحرمان طويل وضيق ذكورته المشتاق للاعجاز الممتلئة المستديرة للتنفيس و التي عصفت به وتمكنت منه..ان بدران المراهق الان يتلذذ ويتمتع به ويطوقه وقضيبه مندفعا باكمله بجوفه يتعاركان بلذة وشوق لينزل فيه ماء شهوته الحبيس باعظم قوة من العطاء...بنيامين ينظر امامه بعمق وضعف وعيناه تشع بالدهشة والحنان يحتاج للمزيد من الذكورة...كان يتفرس بتعجب وانكسار واستسلام لوجه بدران هذا الذكر الفحل الصغير الفتي القوي الوسيم الساحر الذي ينخر بقضيبه كذكر الجاموس ويرسل قضيبه لاعلي معربدا علي جوفه فيفضه ويفتحه بشهوة وصدق واثارة كتلك الذي يحس بها تدب بداخل جوفه وبدران مازال يغطس ذكره ويزلقه بتلذذ ويضرب بحشفته لاعمق ما يستطيع داخل ثنايا الجوف الذي انفرج بقوة ومتانة بقضيبه الكبير الفسيح الجدار ..وافخاذه ترتفع علي اكتاف بدران وينثني بنصفه الاسفل ليقترب من الانطباق علي نصفه الاعلي..ايادي بدران القويتان تسيطران عليه بقوة وشبق فيسحقه سحقا كالقطار وقضيبه ازداد حدة وتغلظ كالمعول ينحت بجوفه ويطرق غدده فتتهيج. واحشاءه باتت تدغدقه فتيقن بان بدران يهيم بجسده ويعجب بعجزه الممتلئ ويرغبه ويشتهيه وينيكه الان بهياج وتلذذ وبشعور فريد فاسعده ذلك الاحساس وزادت فرحته وتلذذه بان بدران يعتليه بتلك الشهوة والفحولة الفياضة وهذا الشوق الكبير...اذا فجسده مازال يثير الكثير من الرجال الاشداء و الفحول الاقوياء يطاردونه ويتحلقون حوله ويتوددون اليه ويراضونه طلبا لمعاشرة موخرته المستديرة المنتفخة الجميلة المثيرةوالتلذذ بنيكها وتذوق حلاوتها وحرارتها ويتسابقون نحو جوفه العميق الشهي

عزم في دواخله ان يرضي ويقبل نداء كل الذكور الاقوياء ليركبون بجسده ليريحهم ويمتعهم ويسعد رجولتهم ولن يرفض النوم للرجال لتفريغ شهوتهم ولن يتأني ان ينطرح تحت افخاذ الفحول النياكين ولن يخالف اي ذكر ولن يمانع او يعاند اي قضيب ضخم ناعظ يشتهي الدخول في اعماق عجزه ولن يعارض اي فحل يطارده ويرغب ليضاجع عجزه المتين الشحيم... اسعدته تلك الخواطر ...كان بنيامين يتوجع ويصرخ وينوح ويشهق بحنان وشفقة ولكنه عشق ضربات واحتكاكات ذكر بدران السريعة الفعل والحركة تحفر اعماقه كوخزات الدبابيس تحرقه ولكن تدغدقه كله حتي اخمص قدميه...عشق كل هذه الطاقة في هذا الذكر الصغير الفحل بدران...عشق ان يرغبه فحل كهذا قوي الشكيمه ذو باس وينيكه بتلك القوة ويشتهيه بتلك الشهوة العظيمةويتلذذ بعجزه كل هذا التلذذ الفريد ليحلب علي جوفه العميق المتهيج كل ماءه المتراكم المعبأ في غدد ذكورته فطاف بخياله وتذكر ما كان بينه وجورج...تيقن بان مايفعله مع جورج ماهو الا مزاح.ليس كما يفعله بدران به الان..انه الان مع رجال ذكور حقيقيين نياكيين تعصف بهم اعاصير الفحولة وتتدفق بين فخوذهم قوةالذكورة التي تمتلي بها اجسادهم ويفتشون عن الذكر الخنيث المتين الممتلي العجز والارداف الذي يرضي ويقبل ويوافق وينسدح ليعتلونه ويركبونه و ياخذ بجوفه قضبانهم الضخمة الغاضبة بصبر وحب والتي تنسل من بين افخادهم كالرماح يغرزونها عميقا ليعطوا ما تمتلي بها ذكورهم القوية من صحة ونشاط وماء دفاق حارق..انها قضبان قاسية وفتاكة شديدة الباس اصابها الغضب من الحرمان و التي تسحقه وتدهقه وتضرب غدده العميقة ليتلذذون بجوفه المشتعل بالحرارة ليستطيعوا انزال الماء الذكوري المعبئ الذي اتعب ظهورهم ويصبونه صبا ويحلبونه حلبا بجوفه العميق المتسع لترتاح اجسادهم فوجدوا ضالتهم في طيز بنيامين وجسده البض المثير وعجزه الكبير الشحيم المغري..كان بنيامين يهتز كالريح وينوح بخفوت ويبكئ دون صوت الا من تعالي صوت ارتطام راس قضيب بدران الضخم بجوفه العميق ويضرب غدده واحشاءه زط زيج زطط زط..زططططط كان الانزلاق سريعا والضرب منيعا وبنيامين يشهق بتخنس ويحتج بضعف ويثور بحنان ويتوسل بوهن واستسلام.

بنيامين:_ااااي..احييييه اح احيييه..انه كبير علئ يافتي...اح اح ااااي لا تنيكني سخن هكذا..نيكني برفق قليلا ارجوووك ..لا تسرع في النيك هكذا ارجوووك...جوفي يحترق اااي...لقد انفتح وتهتك اااي..اسحبه قليلا انه سخن وحار اااوف اااي اح توقف قليلا

بدران:_احس بجوفج صار منفرج وينبض يشتهي نيج سخن كثير وقوي...تحمل الحفر بذكري قليلا راح يمتعك..انا بعشك جوفج الحلو.بدي انيجج حااااار وابسطج ..بدي اشوفج تكولي زيدني نيج.واعطيني 3 اشواط وحبلني

اسرع بدران بانزلاقاته القوية بقضيبه لداخل جوف بنيامين بتراتب مع الضغط والشده كان يرتفع بعجزه ويهبط ويندفع للامام وراس قضيبه يضرب غدد الجوف المحفزه للذة..فجاة صمت بنيامين وفتح فخذيه كاملا ويغمض عيناه ثم يفتحهما بصعوبه ويحرك عنقه ويفرك شعر راسه بات لا يشهق او يصرخ او يحتج ..بات لا يدري ماذا يفعل..او ماذا يفعلون هولاء معه.. وعيناه تتناعس وتدلي لسانه وجسده كله صار يهتز مع تحجر حلمتيي اثداءه..مازال بدران يرتفع بعجزه ويهبط وقضيب بنيامين يهتز ويتسرب منه بعض الماء مع حركة هبوط وصعود عجز بدران كان بنيامين يتلذذ تلذذ عظيم رغم سخونة الوجع وجسده يتخدر ويلين وهو ينظر عميقا بشبق وحنان وشوق وانكسار وضعف لوجه بدران الوسيم الذي يسحر الجميع الذي ازداد جبينه تعرق ويبادله بدران النظرات الحادة العميقة التي تقوده لطاعته والتي تعري دواخله وتتحدي تماسكه وتحمله وقوته وتكسر رجولته.....كان بدران يرسل من عيناه التي تشع من اللذه اشاراته الشهوانية الحادة الصارمة كالشرر وكان يترجمها بنيامين باستسلام وضعف... وكأن بدران يقول بعيناه ونظراته الثاقبة ها انا الذكر الفحل الذي كنت تتمناه وتريده وتحلم به ليعاشرك كالاعصارتحملني بالنيج واصبر يادكتور انت الحين تنام تحت فخوذي كحرمتي وتأخذ ذكري المتين كله تتوجع وتشهق منه ولكنك تتلذذ وتتمتع واحس بأشفارك تنبض وتغمط انا الان اضاجعك وازاوجك كبنت بكر شبقة لاهبك بذور الفحولة...انا الان انيكك ببطء واكسرك بقضيبي القوي المتين فاطيعني واستسلم تحتي لاحلب لك ماء شهوتي المعبأ الذي تحتاجه اعماقك لتهدئ لابسطك وامتعك واريحك واعطيك السعادة التي كنت تفتش عنها وتريدها من الفحول الاقوياء ..شهق بنيامين شهقة وجحظت عيناه وارتجف ارتجافات عصبية وتدفق الماء بقوة من قضيبه دون توقف وابتسامات وهاد زادت اتساع وهو بجانبهم يعتصر ذكره المنتصب كالحجر ويتحسس صدر بنيامين ويعصر افخاذه بيده الاخري.وهمس

وهاد:بدران خويا شد عليه انحره بذكرك الكبير المتين الحلو نيكه قوي.تركه يشتهي النيج عنا كل يوم نصيده...زيده نيج ابسطه وايد الدكتور اشوفه صار يتلذذ بالنيج من ذكرك الكبير الضخم

التقم وهاد شفتي بنيامين يمتصها امتصاص فهو يعلم بان بنيامين الان يتلذذ بكامل قوته.وتحول لحلمتيه يعضعضهم ويلحس وجهه وعنقه..ومازال قضيب بنيامين يتدفق منه الماء بقوة وبدران يرتكز بقوته ويغطس ذكره باكثر شوقا وفحولة حتي شهق بدران شهقة كالصريع واهتزت افخاذه كالاعصارثم ضرب بذكره دون وعئ ضربات سريعة حاسمة بها قوة ومنعة لاعماق جوف بنيامين المتسع ويشهق ويتاوه بحشرجة وبادله بنيامين الشهقات والصرخات بحنين وخفوت فطار واندفع الماء وتدفق كالسيل من فوهة راس ذكره يضرب الاحشاء ويغرق الجوف وهو يهتز وعجزه يرتجف كالريح واقدامه تركض من شده اللذه وقوة الشهوة ...اغمض بنيامين عيناه ودون شعور ادخل سبابته بفمه ويمتصها وتقرفص كالطفل الوليد وانطبق علي نفسه يسبح ويغيب في اللاوعي ولا يدري ماذا حل به ولا يعئ مايعتريه وماذا فعل هولاء الرجال به ومازال يمتص سبابته مغمض العينان يبكي دون دموع ويتوسل لبدران ليتركه بكلمات جنونية تنطلق من شفتيه دون ارادة منه ويهمس اااح اااي اااي اح اااي هذا كبير حار اخرجه مني شويه اه اااي كبير خلاص طلعه مني اااي اااح كبير اتركني هذا النيك حاااار يتعبني مااتحمله..وبدران في اعلي هيجان اللذة وارتعاشات الضراب ويحرث ويخيط بقضيبه بفحولة طاغية ويحلب ماء ازميله في جوف بنيامين..وتتعالي اصوات ارتطام قضيبه باشفار جوف بنيامين المنفرجة زط زطط زط

ووهاد ينعم بذكره بالمزلق ويمسحه بشهوة ويبتسم بجانبهم ويهتز باعجاب من براعة وقوة صديقه الصغير بدران وينحني بخفاء لتحت عجز بدران ليري الي اي مدي تتسع وتنفرج طيز بنيامين حتي تتمكن من احتواء هذا الحجم الفريد من القضبان المتينة ليدخل كله يراه راكب باكمله حتي خصيتاه واشفار طيز بنيامين تنفتح لاقصي حد فتصيبه قشعريره وينظر لخصيتاه المتكورة وهي تتدحرج بانفعال للامام وللاعلي وتهتز بنشوة ويتمعن كيف ينحت ذكر بدران الكبير المتصلب في جوف بنيامين الذي يتسع بشدة وينضم وينفرج وكيف يدخله ويحفر لاعلي ويضرب بسرعة وقوة فيعجب بحنان وحب بصديقه الرجولي الوسيم وقوته وفحولته في نيك الاعجاز الكبيرة وقوة انعاظ قضيبه وحجمه المهيب وجداره العريض يالهذا القضيب المتين الذي يمتلكه صديقه انه يمتع الاعجاز النافرة ويريح الاطياز الكبيرة فيسعدها ويشبعها فيسيل لعابه ويشتد قضيبه قوة ونشاط وتغلظ ويتذكر وهاد تلك الحادثة القديمة لبدران مع الصبي الصغير الجميل عندمااسترضاه لينيكه وسحبه بدران لكهوف الجبال وحاول بدران كبس وادخال قضيبه كله في طيز الصبي البكر ومعاشرته وهروب الصبي يصيح مذعورا وخائفا وموجوعا وسط الجبال حتي وجده وهاد تائها وهو يهزي بحجم قضيب بدران ويصف طوله وعرضه وارتفاعه وسخونته وتم حل المشكله وتهدئة روعه واسكاته واستضافه وهاد معه في احد الكهوف ليلة كاملة ثم طمأنه ومازحه وراوده واستمال الصبي فمال اليه وعاشره ببطء وبحنان ورفق حتي انفرجت له طيز الصبي وانفتحت واتسعت وباتت تتحمل النيك من الرجال وتستوعب حجم القضيب باكمله وتمتع الصبي وتلذذ وشبع وارتاح بقضيب وهاد وتناسي الصبي امر بدران بعدها اصر وهاد ان يتخذ بدران صديقا له بعد ان عاتبه وتشاجرا بعنف لامر الصبي..سنقوم بسرد تفاصيلها لاحقا

يستعد وهاد لدوره القادم ويمني نفسه بكثير من التلذذ بجوف بنيامين المتسع..وهو يهمس بعجالة واعجاب وحنان

وهاد:_ شكد خويا بدران شسوي كمل يلا خلص ماي ذكر مالتك الكبير..بدي اصيده بعدك و انيج هاي الجوف الحلو ..انا ضايج وتعبان..

بعد مااكمل بدران لذته وحلب ماء ظهره الكثيف بجوف بنيامين وانتشي وتمتع فطن لوهاد الذي ينتظره فبات يسحب قضيبه من اعماق بنيامين برفق حتي اقتلعه اقتلاعا كالسيف من الجفير فتنفس جوف بنيامين كالشخير واستراح فاندفع بعض الماء يتراشش من الجوف ينساب علي السرير ثم شهق بنيامين وزفر واغمض عيناه ومازال يمتص سبابته بنهم.. اسرع وهاد وقضيبه يقف لاعلي كالرمح ممددا بين فخذيه يحن للبلل والدفء فسحب وهاد علي طرف السرير ورفع اقدامه علي ساعديه ثم اقترب بقضيبه ووضعه علي اشفار جوف بنيامين المتسع ومازالت تنقبض وتنفرج كمهبل الاتان التي تشتهي اللقاء فهمس بحنان لبنيامين

وهاد:_اليوم راح انيجج نيج حلو يعجبك...بدي اشوفج تنبسط وترتاح بالنيج من ذكر مالتي...

ثم اولاج ذكره الذي يشتعل بالحرارة بجوف بنيامين فدفعه دفعا يسيرا وغرزه يزحف ويختفي في الاعماق برفق وعطف وشفقة حتي ادخله كله في الجوف الذي يمتليء بماء قضيب بدران ولم يتبقي الا الخصيات.مال بنيامين براسه يمينا ويسارا وهاج بعفويه وبتلقائية قفز بعجزه تجاه افخاذ وهاد فادخله لوحده بالجوف اكثر وهمس بضعف وغنج وشوق..

بنيامين:_هل دخل قضيبك كله...ااح اشعر بلذه وبرد قارس وقشعريره..قضيبك دافئ وحلو ادخله اكثر حتي الخصيات واحظنني وغطيني بجسدك ارجوك لا تسحبه مني اتركه يدخل اكثر اااه انه حلو..جوفي يدغدقني ارجوك نيكني كل الوقت وخذ زمنا كثيرا لا تتوقف اااه...اضرب براسه في جوفي كثيرا...انا احب النيك هكذا انه لذيذ وممتع ااااه.

انفعالات التلذذ تضرب كل اركان بنيامين وتهيج كل جسده ويرعد ويرتجف ويتلوي ويرغبه اكثر ويئن ويهتز

انفعل وهاد بكلمات بنيامين العفويه فاثارته وانتصب كل جسده فضغط عجزه للامام ودفع افخاذه وادخل قضيبه اكثر بالجوف وطوقه بساعديه بحنان وحب وصار يناجيه باشتهاء.

وهاد:_انت تحب النيج وترتاح بالنيج وتريده كثير....ها تعشق الذكر يحفر جوفج..الان بنطيج نيج حلو يبسطج.

اخرج وهاد قضيبه وسحبه كله وبات ينفضه ثم اعاده و ادخله للاعلي وكبسه حتي الخصيات وبات وهاد يشتد اكثر في حركات رتيبه يسحبه حتي الراس ويعيده بسرعة ويزلقه كالرمح و يطعنه للاعماق وبنيامين يفرج اكثر فخذيه وفتحته تكمش ذكر وهاد وتضغطه وتغمط عليه بشده من اشتداد اثر الشهوة والتلذذ بالجوف حتي جن جنونه وجسده يدب بالرعشات والاهتزازات وتقرفص اكثر وهو يهمس بصوت كسير

بنيامين:_اه اه نيكنني حااار ادخله عميقا ارجووووك ريحني...النيك بقضيبك حلو انا احبه متعني به اكثر..قضيبك الكبير حاد يحرقني ولكنه لذيذ وممتع...انا احبه حاااار هكذا...نيكني به حاااار اكثر لا تتوقف.

صار وهاد يسرع في الطعنات وعجزه يرتج وفلقتاه تهتز وتتثني بتراتب وينيك بنيامين نيكا قويا ويسحقه سحقا سريعا وقضيبه يدق ويضرب قعر الجوف كالرمح وهم يتبادلون نظرات الهيام واللذة ويتهامسون بخفوت

وهاد:_ذكري عجبج صار الان حلو في جوفج ...انت تتمتع بالنيج الحااااار ؟؟؟انت تعشق الكبير الحاااار تتلذذ فيه يادكتور.

بنيامين:_اااح انا احب الكبير الحاااار بطيزي انه حلو يدغدقني..انا اريده حاااار لا تتوقف..انه لذيذ يعرك الجوف عميقا ويحفز قضيبي لينعظ..انا احبه متين وقوي ارجوووك نيكني ولا تتركني الا بعد ما تريحني....لا تقلع راسه الا بعد مايرتوي جوفي بحليبك

امتدت ايدي وهاد واحتوي بنيامين وطوقه اكثر ثم يعتصر عجزه مندفعا للامام فيكبس قضيبه بقوة ويزلقه بجوف بنيامين المتسع واشفارها تنفرج وتنضم...كان بنيامين يتلذذ ويشهق ويتلوي ويفتح فخذيه اكثر وجسده يرتجف وعيناه تتحولان للبياض

مازال بدران عاريا يجلس خلفهم ويعصر بقضيبه العريض الذي بدا ينشط مرة اخري بعصبية ويتمدد ويتحجر ويتهيج وهو ينظر ببلاهة وبدهشه وتعجب واثارة ولاول مره يري ارداف مديره وصديقه وهاد المتينة الجميلة ويشاهد عجزه المستدير الممتلئ المثير ينكشف امامه بلا ساتر وموخرته الضخمة بفلقتيها العالية الهشة ترتج وتنفرج وتنفتح متباعدة متسعة ثم يضمها بقوة حتي يستطيع ان يدفع بقضيبه بين افخاذ بنيامين المنفرجتين فينزلق القضيب لاعماق بنيامين السحيقة بقوة وسرعة حتي ينيكه بلذة ويمتعه بقضيبه فقد بدأ بنيامين الان التلذذ بالنيك..وبدران يزداد هياج وتوتر وجنون ومازال ينظر ويتمعن باعجاب لفلقات زميله وهاد المستديره المشعرة الفاتنة وهي تنفرج وتنثني وتنفتح وتباعد بين فلقتيها بدلال فتظهر وتبين اشفار فتحتهاالمخفية القانية الاحمرار المتماسكة العصب ويحيط بها الزغب الناعم دائريا حول الاشفار..اقترب بدران اكثر واكثر بحياء ودون شعور انحني ليراها اكثر بحجمها الكبير وشحومها وبروزها فقد هيجته واثارته جمال ونعومة واستدارة موخرة وهاد رفيق دربه وصديقه المقرب و لاول مره يراه عاريا امامه ولاول مره يري هذا الجمال المثير يبرز دون سروال وموخرته العالية المغرية تنكشف دون غطاء وهو الذي كان بقربه طول هذا الوقت ويحتسون الخمر وينامان سويا بالقرب من بعضهما يتلاصقان لايام وشهور في الكهوف والجبال لوحدهم ويتذكر اهتمام وهاد به خاصة عند ازدياد تأثير الخمر وهياجه وعنفه وخروجه من طور الوعئ وورعايته ومسئوليته عنه وتدليله له وتوفير اي شئ يطلبه بدران وكم الحنان والحب الذي يعطيه وهاد لبدران بصورة ظاهرة دون خفاء حتي ان بدران كان يعئ بان وهاد يحبه ويعشقه ومتيم به بصوره عذرية ويتوله ويهيم في حبه..

ان موخرة وهاد تغري وتثير الاهواء ولم يلحظها صديقه بدران ابدا الا الان لاتساع سراويل صديقه وهاد الفضفاضة التي تغطي استدارة موخرته الكبيرة وتخبئ حجمها وجمالها وتخفي فتنتها... ان صديقه وهاد له موخره جميلة وممتلئة ومشعرة بنعومة تثير قضيب بدران فينعظ ويتغلظ بحدة ويكاد راسه وحشفته المنتفخة تنفجر من الهيجان..ان صديقه وهاد عجزه شحيم ونافر وهش ومتين وشهي ومغري ومثير للرجال وصار يتمعن فيها ويقترب بنظره منها وهي تنفرج وتنضم وتتثني وترتج بقوة.انها كبيرة وبديعة التكوين بصورة مغرية وحارة وساحرة وشحومها واستدارتها تقوده للجنون والهياج الوحشي والغياب عن الوعي فيشتهيها ويحبها ويريدها ويسعي اليها ويديم النظر فيها فيسيل لعابه وتتعاظم فحولته وتنتشر فيه الرغبة فيشتهي وطء مديره وصديقه الوسيم وهاد والتلذذ بطيزه الغالية المشعرة باشفارها الضيقة ورغم ضخامة قضيبه القاسي الشديد الاتساع الذي سيتوجع منه وهاد ويشكو ويحتج ولكنه سيبذل كل جهده ليمتعه به برفق وحنان وعاطفة جامحة ويدخله بعطف وحب فهو الصديق الوحيد له الذي يهتم به ويحبه ويرعاه ويدلله ولا يعصي له امر وبينهم شئ عاطفي خفي يحس به بدران دائما..كان وهاد يرتفع بعجزه ويثنيه بقوة فتنفرج فلقتيه الهشه وتنفتح فيظهر ماتخفيه من جمال بديع وسحر فتان..ففتحته الحمراء وطيزه غاية في الروعة والنعومة واشفارها بديعة الجمال متماسكه بشدة ووووووووو..وبدران مازال صغير العمر مندفع لا يحسن التصرف خاصه عند احتساء الخمر بكثرة وشراهة وتأثيره علي عقله الباطن فهو مراهق عنيد وذكره فتئ نشط لا يهدئ ابدأ وفحولته عظيمة عالية وسريع التأثر والانفعال وغر وساذج وجسده قوي يحب التلذذ بنيك الاطياز السمينة وعرك ذكره طول الوقت داخلها حتي لو في طيز اقرب صديق له ويملك قضيب ضخم ومتين ومغري يرغب به كل من يراه فهو مدبب الشكل شاهق الارتفاع فريد وساحر وقوي وعريض وكبير وسخن وحرارته عالية يدهش ويعجب كل من يراه لضخامته وقوة ارتفاعه وجمال جداره الصلد الفسيح الذي يفوق بحجمه قضبان بقية الرجال ولا يهدي ولا يخمد ولا ينام ولا يرتخي..ارتفع قضيب بدران وتمدد كالرمح واستطال يشتهي الدخول والبلل والدفء واثارته بلغت مداها من مشاهدة موخرة رفيقه وصديقه وهاد الساحره وهي تتثني وتتحول وتتمايل امامه ..ياليته يصل لها الان ويغزوها ويدخل ذكره الكبير القوي عميقا فيها ويخرقها وينيكها بحنان ويتذوق حرارتها فوهاد صديقه الاقرب وبينهم ود وحنان وهو الوحيد الذي اهتم به وكفله ويحب دائما ان ينام بجانبه وبقربه عندما يثمل بشدة ليطمن عليه ويحرسه ويحميه طول الليل خاصة ووهاد كان صديق حميم لوالد بدران قبل موته مع كل الاسره وفي غاره ايضا فكفله وهاد وتبناه واصبح مسئول عنه امام الكل ويرعاه..اقترب بحياء وتعتمل في دواخله كثير من الافكار الجنونية.

التصق بدران بصديقه وهاد حتي كاد ان يلتحم معه وبه هياج وجنون ودون شعور او ارادة وضع يده علي ظهر وهاد بحياء وخجل وبات يمسح عليه برفق ويداعبه ويعصره ببطء صعودا وهبوطا حتي اطراف عجزه الهش وفلقتيه ولا يدري بما يفعله غائب الوعي ويده تهتز وترتجف وينحني ويمعن النظر لفتحةصديقه وهادالمثيرة الشهية ..التفت وهاد دون ارادة وهو يجد في الفعل وينيك في بنيامين الذي غاب عن الوعي من اللذة فري صديقه بدران متهدج الاوداج ساهم ايضا ومشتت الذهن متهيج فاغر الفاه يمعن النظر بشهوة عارمة لعجزه الكبير ومابين فلقاته التي ترتج وتنفتح فاصابه الحياء والخجل والانكسار والضعف وقشعريره تضرب كل اركان تماسكه فالتفت لاسفل دون شعور ليري ذكر بدران الكبير المارد صار يهتز لوحده وحشفته تنبض فارتعد كل جسده وتقلصت عضلات اشفاره دون شعور وغشاه ضعف واستسلام وحنين وعاطفة تجاه صديقه المراهق الصغير بدران فابتسم بدهشة وارتياح وغبطة ياله من فتي شقي مدلل لا يكل ولا يمل عن النيك انه متيم بهذا الفتي ويعجب بفحولته ونشاطها ويخاف عليه ويعشق وسامته الساحرة ويحب شقاوته وعناده وقوته وشبابه النضير ويغار عليه ويتمني دائما ان يكون بجانبه وبالقرب منه يرعاه ويهتم به ويوفر له كل اسباب السعادة ويهبه اي شئ يريده ويتمناه حتي لا يبتعد منه ويتركه وان غاب عنه كان يشعر دائما ببعض الضيق والحزن والضجر.. وهاد الان في قمة الاحراج والخجل والحياء والتوتر بعد ان ادرك اعجاب صديقه المراهق الفحل العنيد بدران بعجزه المستدير وافتنانه بخاتمه الضيق الذي يراه الان لاول مرة ولكنه لا يستطيع التوقف في مضاجعةبنيامين فهو في اشد الحوجه الان للنيك والتلذذ لانه يشعر الان بانقباضات اشفار طيز بنيامين المتسعة التي بدأت تغمط وتنبض وتتحرك بتلذذ تريد مزيد من الضربات العميقة والانزلاقات وانتعظ قضيبه وتحفز وانكمشت خصيتاه ويرغب ان يستحلبه مره اخري من كثرت التلذذ بسبب ضربات قضيب وهاد ونيكه العميق فاسرع اكثر في الضرب وقضيبه يدخل لاعلي بشدة ولكنه يعلم تماما بان فلقتيه ستنضم وتنفتح وتنفرج وتتسع وترتج وتتثني لتندفع للامام وسيري بدران فتحته واشفارها المتماسكة وهو يعلم ان بدران صديقه يفور من الشهوة كالمارد ويصيبه الهياج والجنون عندما يري اعجاز كبيرة الحجم وموخرات شحيمة مستديرة نافرة والذي كان يخفيها عنه بالسراويل الفضفاضه بقصدطول هذه السنين حتي لا يشتهيه ويهاجمه بدران ليلا في جنح الليل وهم سكاري فيعتليه وينيكه ويوجعه بقضيبه الضخم ولن يستطيع معاندته او مقاومته فهو مدلل واكثر عنادا منه فعندما يحتسي بدران الخمر ويتهيج قضيبه وينعظ يتهور ويفعل اي شئ ويصعب السيطرة عليه ولا يمكن زجره ان تعلق بشئ اصر عليه فهو لحوح ولقد اكثر وهاد في تدليله والاهتمام به والاستجابة لطلباته بعاطفة دفاقة فهو يحبه ويعشقه ويهيم في وسامته وجمال محياه ويحب رفقته ومراهقته العاصفة وبراءته..وبدران ينظر لفتحته يريدها بشوق وشهوة فماذا يفعل مع هذا الشقي المشاكس المدلل العنيد وبات بدران اكثر جراءة ويمد يداه الاثنين ويزداد تعصير بفلقتي وهاد الهشة المستديره باكملها ويمسحها برفق وبغيبوبة وهياج استثنائي وابتسم وهاد ودون شعور امتدت يده بخفاء حتي لا يراها بنيامين وتفتش عن ذكر بدران الناعظ الكبير ليمازحه ويلاعبه له فامسك به وقبضه وعصره له وتحسس عليه من اسفله لاعلاه ليعرف حقيقة قوته ويقيس سمكه وعروق فحولته التي تنبت به ومتانته وطوله وارتفاعه واتساع جداره وما به من حرارة ويفرك راسه الاسفنجي الناعم ليحدد مدي استدارة حلقة حشفته وحجم انتفاخ راسه فجأة اصابهم الجنون والهياج ولم يتوقع ابدأ انحناء صديقه بدران سريعا ثم قبل اشفار طيزه المشعرة عندما ارتفعت فلقتيه وتباعدت وانفرجت واتسعت شهق وتاوه واهتز كل جسده وتكهرب وارتعدت مفاصله وكاد ان يصرخ من نشوة الدغدقة وسريان موج من الغمط العصبي لاشفاره وتوقف دون ارادة وتركها له منفرجه لفترة حتي ينتهي بدران من تقبيلها ولثمها بشفتيه ثم ضمها بتوتر واهتزاز وضرب قضيبه للامام حتي ارتفع عجز بنيامين وانثني من الدفع المتين

لحظات غاية في الحساسية والتوتر ان الاجساد تزداد حرارتها وتسخن والاهواء تحن للمستحيل وترسل اشارات الاشتهاء بصمت انها غيبوبة العشق المؤجل وحديث الروح وتدفق الحنان واكتشافات الرغبة الدفينة المؤجلة والرضي بها والانكسار لاهواء الرجال والفحول والامنيات القديمة.

ارتفعت حده الذكاء عند وهاد وفطن للامر فغطي كل جسد بنيامين والتقم شفتيه ليخفي مايحدث ويخبئ جنون وهياج صديقه بدران ومايفعله به ثم ارتفع بعجزه وفتح فلقتيه وباعد بينهم لتنفرج اكثر امام وجه بدران يدعوه دون شعور وبالاشارة للمزيد ليرضي جنون هذا الشقي المراهق لتقبيل طيزه ولثمها ولعق اشفارها التي باتت تعجبه وتثيره..لم يتأخر بدران فاقترب اكثر وقبلهما ولثمها بشوق ثم اخرج لسانه بخجل وبات يلحس فيها ويلعق منتصفها ويمرر لسانه بحوافها الحساسة بشهوة ووهاد ينتفض ويهتز ويرتجف ويشهق باستسلام وانكسار.

لم يتوقع وهاد ان يفعلها صديقه بدران الان بهذه السرعة امام بنيامين ولكنه احس فجأة بدخول وانسياب شي صلب حاد في طيزه يسبب بعض الوجع... فالتفت اكثر وراي بدران يدخل اصبعه ويضغط ويديره بداخلها بحنان اصابه الوهن والضعف وجسده بات يهتز كالريح فاستسلم بكلياته لبدران وتركه لجنونه ومايفعله في غيبوبته ولكن هاهو بدران يزداد هياج وينعم في ذكره باللعاب ويقترب بافخاذه الضخمة القوية اكثر امام مؤخرته ويمسك بذكره ويضع راسه باشفار طيز وهاد ويوجهه لاعلي يريد ان يدخله ويكبسه داخلها ليرتاح من انعاظه القوي وحرارته المرتفعة.

تدارك وهاد الامر بسرعة ورغم حوجته واستعداده النفسي الان لاخذ وتذوق مثل هذا القضيب الضخم الممتع لكنه هتف بحنان وهمس بانكسار وتوسل لبدران بلغه محليه معقده لا يفهمها الا من اتقنها وعاش بينهم زمنا طويلا ولكن بدران استدرك مايقوله وهاد واطاعه حتي لا يفهم بنيامين شي من علاقتهم ورغباتهم في بعضهم.كانت اللغه بمعني

وهاد:_ توقف توقف..لا تدخل ذكرك الكبير في طيزي الحين انه سيكون حاااار يوجع..توقف توقف لاتنيكني امام بنيامين ..ذكرك هذا كبير وضخم وعريض علي طيزي الصغيره الضيقة سيكون سخن اول مرة وما اتحمل حجمه وساصرخ امام الغرباء مثل الحرمه...هذا مكان مو مناسب.اترك كل شي الحين نحن لسنا لوحدنا الان ..هون معنا غرباء...ايش يقولون...لا تفضحنا ويقولون الصبي كبس ذكره في قائده وناكه حتي صرخ...اسحب اصبعك من طيزي حتي نروح الجبال ونكون لوحدنا بعدها نشوف ايش يصير وسارضيك وامصه لك وارضعه واجربه وانام تحت فخوذك وتعاشرني لشأن ترتاح وتتمتع بعجزي الذي يعجبك...انا اعشقك من زمان وانت ماتدري بقلبي وماني اقدر احرمك من شئ يريحك ويمتعك ويسعدك بس خلينا نكون لوحدنا ونفعلها بالكتمان...انت صبي شقئ هائج دائما لا تتوقف عن النيك ابدأ..ايش اسوي معك ماعاد اقدر اقاوم غلبتني بهياجك وفحولتك ورجولتك

ابتسم بدران بخجل وحب ونشوة من كلمات واعتراف وهاد المثيرة المشتهية فهو مازال للان يدلله ويرضيه في اي شئ واحس باشارات وهاد بقبول فعله وهياجه ولم يزجره او يغضب منه ثم سحب سبابته وتراجع عن تنعيم ذكره وتحول للجانب الاخر امامهم وهو ينظر لوهاد بخجل ووهاد ينظر له بعاطفة وحب وحنان وانكسار كبير..الان اكتشف بدران بالحب الذي بينه ووهاد..اكتشف بعشقه لوهاد..اكتشف بان وهاد يعشقه منذ زمن طويل..انه يعشقه ويهيم به منذ ان غضب عليه وعنفه وضربه بسبب ماحدث بينه والولد الصغير الذي كاد بدران ان يشق طيزه ويبعثر اشفارها ويسبب له شرخ مستديم وفرار وهروب الولد الصغير في الجبال وهو تائه..ويتذكر بدران كل ماحدث عندما غضب وهاد وثأر وهاج حتي كاد ان يحطم عظامه من الغضب وبدران يهرب ويلاحقه وهاد ولكنه يترجاه ويعتزر ويحاول التبرير بما صار مع الصبي بخجل ومادار بينهم من حوار عاصف مخجل يتذكره بدران بكل تفاصيله حتي الان..يبتسم بدران وهو يسرح في الخيال في ذاكرته السحيقه ويهتز ويبتسم

اه انه مازال يتذكر عندما ظهر وهاد بعيدا وهو يفتش عن بدران يوما كاملا ويهتف مناديا لبدران بغضب وصدي صوته يتردد في الفضاء والجبال مجلجلا.

اختفي بدران في قمة احد كهوف الجبال الشاهقة ويري من اعلي وهاد وهو يقود الصبي الصغير ذاك الذي هرب من بدران مذعورا من حجم ذكره ثم توقفا في مفترق الطريق ووجهه لطريق العودة للديره وودعه باحضان وقبلات طويله علي شفتيه ثم ذهب الصبي وغاب نحو الديره

حين ذاك توجس بدران كثيرا واختفي لداخل الكهوف خائفا مذعورا وهو مستحئ لان وهاد قد كشف كل شئ

مازال وهاد يهتف لبدران ويفتش بصوت يرعد وينظر لكل مداخل الكهوف

وهاد:_بدران بدران وين تكون وين تتخبئ..ايش فعلت للصبي....بدران بدران وين ماتكون ساعثر عليك واعاقبك

كان الامر عصيبا ومخجلا وبدران في انهيار ويأس وقبل قليل احتسي بعض النبيذ المحلي بشراهة ليزيل توتره وليبث الشجاعة في نفسه وهو مازال في حاله سيئة من الخجل والاكتئاب وهو في قمة الجبال يراقب وهاد وهو يقترب بحاسته فهو خبير في متابعة الاثر حتي يأس بدران من التخفي واستسلم واظهر نفسه وهو في اعلي نتوء وبه اهتزاز وعقله بلا وعي.

كان الامر خطرا وبدران يقف في حافة النتوء مع تأثير الخمر يمكن ان ينزلق ويهوي من اعلي ويتدحرج ويقتل نفسه..

ووهاد استدرك الامر وبات يطمن بدران ويحاوره بلين ويعاتبه بشفقه ويخادعه ليتقهقر من حافه النتوء حتي استطاع وهاد اقناع بدران بالدخول للكهف ولن يعاقبه

اسرع وهاد للصعود من خلف الجبال وهو يعلم بذهاب عقل بدران من تجرع الخمر ويمكنه التهور والسقوط فاجئه وهاد وهو يتقرفص في اخر الكهف ثم امسك به وصار يضربه بتشفي وبدران يبكي مخمور ويصرخ من الضرب ويهرب لاركان بعيدة داخل الكهف

وهاد:_ايش اللئ سويته بالصبي الصغير

بدران:_ماسويت شي..هو ماتحمل وخاف من حجمه و هرب

وهاد:_هذا صبي مايتحمل النيج العنيف..هذا صغير وبكر

بدران:_ماني جبرته علي شي..هو لوحده كان مشتاق وجاء معي وكنت صرمان وباول مادخلته صرخ وتركته لحاله

وهاد:_ليش سحبته الصبي هذا مايتحمله ولا جرب قبل

بدران:_اح اح لا تضربني ارجوووك..ليش تضربني بسبب الصبي...هذا صبي مشتهي ماني جبرته

استمر الضرب والركل لفترة ورغم هروب بدران الا ان وهاد كان يلاحقه ويمسك به ويضربه اكثر حتي اصاب وهاد التعب ومازال بدران يبكي بحرقة واسي يكبله الحزن والياس وهو سخين الجراح يئن ويتوجع ويصرخ من الالم في ظهره وبطنه وفخوذه وعنقه

تناقض غريب مابين رفض وهاد مافعله بدران بالصبي ومابين فعله هو للصبي انها سيمفونيه اللذه وغيبوبة المتعة وبعض الغيرة الخفية ومحاولة التملك والاستحواز.

انقضي الليل وبدران قابع علي الارض في اقصي الكهف الكبير به اوجاع وحزن دفين وبدران ينام في مدخله ومازال الغضب ينتشر في محياه.

منذ الصباح بدأ بدران يستفرغ وظهر عليه المرض وانتشرت الحمي علي جسده الموجوع

نواصل

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...