القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

مقهى الامير وفحولة خالد معي


المشاركات الموصى بها

" راح فجاة قاذفهم ، طرطشني ، ما اكبر الكمية كانت ، يمكن يوزنو كيلو ، وبكل مكان طرطشهم، على عيوني ، بزازي ، خدودي، واهم شي جوا تمي وشفايفي، كان يتاوه بشكل مش طبيعي، مسكين ، حزنت عليه ، رحت نظفتله تبعه من الظهر اللي جابه بلساني طبعا ، بالاخر بلعتهم، امممم ما اسكاهم كانوا ، متل حليب نيدو " .

كان هاد جزء صغير من مغامرتي الجنسية مع ~ خالد ~ لتعرفوا كملوا قراءة ...

......

استيقظت صباحا, لا شيء جديد, يوم ككل يوم, ذهبت الى الحمام لاغسل وجهي وافرشي اسناني استعدادا لذهابي المدرسة.

دعوني اعرفكم على نفسي, اسمي ريان ابلغ سبعة عشر عاما , هذه اخر سنة لي في المدرسة , اذ انني قد وليس ضرورة ان انتقل الى الجامعة في السنة المقبلة.

على اية حال وبالنسبة الى الهوايات فليس لدي الكثير منها , احب كرة القدم قليلا , القراءة ربما, وما الى ذلك, ليس لدي الكثير من الاصدقاء ولا افضل ان يكون لدي, كل ما اريده ان تمضي هذه السنة, لارحل، قد اسافر قد ابقى من يعلم , المهم انني احاول صنع كياني الخاص.

فلنرجع الى موضوعنا, ودعت اهلي وخرجت امشي نحو المدرسة كالعادة , انظر ارضا وانا افكر بالملل الذي سأعاني منه اليوم في المدرسة, افكر في نتيجة هذا العام, افكر في ما قد افعله اليوم .

وصلت, بدات الحصة , بدأ الملل , اثناء شرح الاستاذ , اخذ بالي يذهب الى "خالد" , وبما انكم لا تعرفون من هو خالد, ساعرفكم عليه .

في الليلة الماضية في اعماق الليل , كنت مستلقيا في غرفتي , لم اكن قادرا على النوم , لذا اخذت هاتفي وبدات اتصفح الفيسبوك , فاستوقفني منشور قد اعجب به صديق لي ( اقصد صديق وهميا ) وكان المنشور عن " المثلية " , فتحت صفحة هذا الصديق , كان باسم ( خالد الراجحي ) , بعثت له برسالة , بسبب اهتمامي بالموضوع الذي اعجب به ولو كان اهتماما هامشيا, ومن حسن الحظ انه كان متصلا, لذا جرت المحادثة على النحو التالي ...

- انا : مرحبا .

- خالد : اهلين مين معي .

- انا : اسمي ريان .

- خالد : اهلا ريان .

- انا : لاني ملان, فحكيت ابعتلك , امم شفتك معجب بمنشور.

- خالد : منشور ؟

- انا : اها منشور عن المثلية .

- خالد : اهااا , انا موجب يا ريان تعرف شو معنى موجب ؟

- انا : اكيد .

- خالد : انا من عمان وانت .

- انا : متلك .

- خالد : شو رايك نروح بكرا على مقهى او مكان ونتعرف فيه ؟؟؟

- انا : اوك, هاد رقمي . *** .

- خالد : اي ساعة .

- انا : بعد المدرسة, رنلي الساعة 1 ونص . معك سيارة .

- خالد : اها معي , رح ارنلك . باي

- انا : باي.

هكذا بدأت و هكذا انتهت , صرتم تعرفون الان لذا لنتقدم بالزمن قليلا الى موعد انتهاء الدوام لنرى ماذا حدث .

خرجت من صفي وقفت باب مدرستي او بعيدا قليلا, لفحتي تتطاير من الهواء وشعري كذلك , كانت الساعة 1:20 , بعد حين رن هاتفي , رقم غريب رددت , الو , من , خالد .

بالرغم من انني مراهق جريء غير مبالي واثق من نفسه , الا انني خفت اهتز قلبي , لم اعتقده صادقا , لكن الحياة تستحق بعض المخاطرة, صحيح ....

تحادثنا قليلا , قبل ان اعطيه عنواني , رد قائلا انه في الطريق.

نحن في نصف الشتاء, الهواء شديد يجعل معطفي يتطاير , البرد قارس , اضم نفسي املا ان اتدفاْ قليلا , جسدي يرتعش , لكن مهلا , اؤكد لكم هنا ان ارتعاش جسدي ليس بسبب البرد والرياح , انما بسبب خالد , وما سافعله مع خالد , الوحيد الاعزب , كما اظن .

بينما انظر الى الطريق والى السيارات العابرة عبره وقفت سيارة امامي قليلا , وما كانت لحظات الا وقد رن هاتفي , انه خالد مجددا , يسالني ان كنت انا ذاك الشخص الواقف خلفه قليلا, اجبت بتقطع , نعم , نعم انا هو .

رجع قليلا بسيارته السوداء, اتذكرها جيدا , كانت جميلة مظللة النوافذ, اقتربت مني, فتح النافذة المحاذية لي. ورايت التالي.

رايت رجلا , رجلا حاد الملامح , حنطي البشرة , تخين الجسد, كبير البنية ,

يمكن ان تصفه بكل بساطه, انه رجل كامل "الفحولة " .

مرحبا, قلتها بباتسامة صغيرة خجولة , اهلا اهلا انت ريان صح ؟ رد علي بذهول .

اومأت برأسي , ثم ركبت الى جانبه , بعدما دعاني للدخول .

تحادثنا قليلا , لم تصدر منه اي حركة غريبة , كان هادئا راقيا , ربما لعوبا قليلا , واقتصر اغلب الحديث عن نفسينا , اذ تبين انه يبلغ الثانية والاربعين من عمره , اعزب ويسكن لوحده كما ظننت , لم نتطرق الى مواضيع " جنسية " , ربما بسبب قليل من الجليد الذي كان بيننا .

وصلنا الى مقهى يسمى "مقهى الامير" , كان جميلا غير مزدحم نسبة الى الوقت , هادئا اذ انه في داخل شارع فرعي, يمكن وصفه ببساطة على انه شاعري .

نزلت ونزل , مشينا , جلسنا , كنا نتبادل الابتسامات , حتى طلبت كاس عصير الليمون , وهو طلب ما طلبت .

+

تبادلنا اطراف الحديث امور غير مهمة , حتى قال شيئا انتظرته منذ اول جلوسنا,

عدل جلسته قليلا واقترب مني وقال التالي ...

اذا ريان, في الواقع انت شخص ذكي , احببتك , قل لي , ما رايك لو نذهب الى بيتي , اذا كنت غير منشغلا.

هنا اصابتني حالة من التردد جف حلقي , تمالكت نفسي, اببتلعت ريقي, واموأت بالموافقه , و رديت عليه قائلا, لا ابدا هيا بنا , لكن لنسرع .

طلب الحساب مسرعا , وذهبنا للسيارة , كنت اتامله ويتاملني , كان يتعرق قليلا , ولا اخفي عليكم انه قطع اشارة حمراء واحدة على الاقل اثناء الطريق, لا اعلم لماذا , ربما تعلمون ...

توقفنا امام عمارة ما , ونبضات قلبي تدق بشكل كبير, كنت اعتقد اني سادخل في غيبوبة , لم ادرك الامور حولي, انما كان كل تركيزي , ان اعاشر خالد على فراشه .

نزلنا, كان بيته بالطابق الثاني, صعدنا الدرج, حتى وصلنا , كان منظر باب بيته كأي باب اخر, لكن ليس بالنسبة لي, كنت انظر لبابه بشكل مريب , كان شيئا موترا , مفعما بالطاقة الجنسية .

بعدما قام بفتحه , دخلت ثم دخل, اغلق الباب دعاني للجلوس قليلا, بينما هو ذهب ليتفقد بعض الاشياء في الداخل, كان بيته عاديا بالنسبة لشخص واحد, جميلا وبسيطا, به غرفة نوم واحدة , يعني " على قده " .

ظهر بعد مدة وجيزة وقال لي تفضل , تبسمت وقمت ولم تفارق عيني عيناه اثناء ذهابي ل " غرفة العمليات " ,دخلت غرفته , كانت بسيطة كما توقعت , مكتب في زاوية الغرفة وخزانة هناك , والسرير بالزاوية الاخرى , اسفل شباك غرفته .

هنا , وكما تعلمون , ستحصل امورا لم اكن اتوقع ان اصل هذه المرحلة لفعلها , كنا مفعمين بالطاقة الجنسية, انا وخالد والسرير فقط الان, لحظة الحقيقة...

لذا ما سأرويه تاليا هو الجزء الاخر المنتظر, الحلم, مضاجعتي وخالد .

(

قعد على حفة السرير ، وهوه فاتح رجوله وزبه مرتخي، بعد الشفشفة والتشيلح، كان كتير كبير، مو شوي ، كان من النوع اللي منتفخ بطبيعته ، ما تحملت المنظر ، هجمت عليه ، شفشفته ولحسته ما خليت بوصة من زبه الا و لحسها لساني، وباستها شفايفي ، بعدين بلشت امصله ، شفايفي طالعين نازلين على زبه، مغمض عيوني انا، بس استرقت نظرة سريعة لخالد ، لقيته فاتح تمه وعم يطلع فيي بكل شراهه ، اعطيته كل حقه بالمص ، يمكن ربع ساعة على الاقل ، وانا بين رجول خالد عم بشتغله بتبعه ، عم بحاول اطفي ناري اللي ما بتنطفى ، فجاة .... زادت اهاته بشكل ملحوظ ومتسارع عرفت انه ظهره اجى ، طلعته زبه من تمي وصرت افركه بايدي من اوله لاخره وانا فاتح تمي ، منتظره ليسقيني من حليبه السخن ، حليب خالد .

راح فجاة قاذفهم ، طرطشني ، ما اكبر الكمية كانت ، يمكن يوزنو كيلو ، وبكل مكان طرطشهم، على عيوني ، بزازي ، خدودي، واهم شي جوا تمي وشفايفي، كان يتاوه بشكل مش طبيعي، مسكين ، حزنت عليه ، رحت نظفتله تبعه من الظهر اللي جابه بلساني طبعا ، بالاخر بلعتهم، امممم ما اسكاهم كانوا ، متل حليب نيدو .

امممم اموواح ، كان صوت خالد ، وهوه بيمص بزازي ، كنت نايم على ظهري وهو فوقي عم بيمصهم، شفايفه كانت بتتناوب بين حلماتي مرة وصدري مرة ورقبتي مرة ، وانا حاضنه بشد على راسه وظهره ، من قوة المحنة ، وانا بغنج طبعا، بالنسبة لايديه كانت واحده بتحسس على بطني وبزازي ، والتانيه كان يفرك فيها خط الحرير تبعي ، خط طيزي من جوا قصدي ، وكانت فتحتي توخد اكبر حصة من الفرك ، باصابعه الغلاظ ، كل هاد خلاني انثى، كانت غنجاتي بتطلع من صدري بلون وردي ، كنت بحالة مزرية . نيكني، نيكني ، كنت بردد بغنوجه وخالد بيعمل عماليه ...

بعد ما ارتخى شوي وضحكنا شوي، قرب لعندي واحنا مبطوحين على التخت ، شفشفني وهو بفرك فرجي، راح دخل اصبعه فجاة ، توجعت بس اللذة كانت المسيطر ، عشان هيك جاريته ، دفعت نفسي لعنده ليحتكو اجسامنا ببعض، قومني ، هوه قاعد على حفة التخت، وظهري مقابله ، لحست ايدي ، فركت زبه ، أير وصار متل الحديده بايدي ، خالد عم يتاوه وهو ماسك بزازي وعم ببوس ظهري، رحت ادور على فتحتي بزبه، لقيتها، حطيت راس تبعه جوا ، ااه غنجت ، خالد ارتعش ، مسك خصري، وصار يدفعني بشويش لتحت، كل ما يدفعني اكتر زبه بيدخل اكتر، سكين من اللذة عم تتعطني، في لحظة دخل زبه كامل ، حسيت بخصيانه عند طيزي، لمستهم ، وفلقاتي لمسو فخذاتو كمان

تمدد لورا. صرت انا ارفع نفسي وانزل ، زبه يدخل ويطلع وهوه بيفعص وبيحسس وبيضرب طيزي، وانا طالع نازل ، عم بنتاك. من زب خالد. صوت خبط طيزي مع فخذاتو ، كان قوي، كنت شاد حالي، بزازي بينطو ، وبغنج مش قادر ، زبه بيطلع مرة ، لارجع ادفش جسمي لتحت ليدخل متاهات طيزي ، وحتى احشائي. خالد بطل يتمالك نفسه، وانا كمان، كنا هايجين ع الاخر ، كنا بعالم تاني.

قمت عن تبعه ، وحضنته لخالد ، شفشفنا بعض، لا اسف، قصدي اكلنا تمام بعض، شفشفة جنونية ، كنا ممحونين كنا غايبين عن الوعي ، بطريفتنا الخاصة ،

عملت ( وضعية الكلب ) ، طيزي كانت بارزة ، خصوصا فلقاتي ، متل القبب كانو ، حسب وصف خالد طبعا ، بتزكر هادي الوضعية منيح ، بتزكر كيف هجم عللي خالد من ورا، ليلمسو ايديه الكبار ، طيزي البيضا الناعمه، ماسك فلقاتي وشاد عليهم ، وبنفس الوقت حاط زبه بيناتهم ، على خط الحرير ، عم بفرش زبه ، كان غليط ، طويل وعريض ، التفريش ، كان لوحده قصة .

تعبت ، ما قدرت، بطحت حالي ، صرت نايم على بطني. بايدي فتحت فلقاتي ، خالد صار فوقي من ورا .

ااه اححححح ، هيك كان صوتي لما دخل زبه، مرة وحده، وصار يدفش ويدفش ، متل المجنون ، وانا عم بغنج نيكني نيكني اكتر ، ااااه ااااه ، زبي بحك بالتخت عشان هيك جبت ظهري، لاول مرة ، انفجرت ، متت ، تحللت .

انتهتى كل شي، لما خالد جاب ظهره فيي ، جواا ، باحشائي ، شعور لا يوصف، لازم تجربوه ، كانك خزان وعم بينضخ فيك مي، بس هون ، زب خالد عم يضخ فيي حليب .

طبعا نزلت كبته من طيزي ، على دفعات، كان كمية، كمية كبيرة ، تملا التخت وغرق و غرقنا معه ....

)

تأملته قليلا ونحن ممددان عاريان على الفراش بابتسامة صغيرة , لاحظ ذلك, فابتسم هو الاخر, قمت تناولت ملابسي من اطراف الغرفة , كانت كل قطعة بمكان , ان فهمتم قصدي.

وين ح تروح، قال. لازم ارجع للبيت, الوقت تأخر, رددت ...

قام وهو عاري وشيئه منكمش متدلي , اقترب مني , دفعني برفق الى الحائط , عصر اردافي وفمه بجانب اذني يقول, ارجوك ريان ابقى قليلا ,

فهمت هنا انه وحيد , مكبوت ليس قليلا بل كثيرا , لكن ماذا عساي افعل , انا لست آلة لافرغ شهوة رجل في عقده الرابع ربما لم يمارس الجنس من قبل.

اثناء تفكيري هذا , كان خالد قد رفع كنزتي , احسست بشيء يعض حلمتى اليمنى , وشيء يقرص الاخرى , نظرت , فكان خالد يرضع صدري , بشراههة لم ارى مثيلا لها من قبل , حتى من طفل مفطوم رجع الى صدر امه بعد صيام طويل ...

لم اتمالك نفسي , كان يرضعهم بشراهة , بزازي اقصد, فقبضت على راسه, محركا يداي على شعره المخمل, قائلا: اااه اااه خالد ,بكفي ابوس ايدك , اححح حبيبي ...

بالطبع كلماتي قد دخلت رأسه, فصوت انيني وغنجي كان واضحا, لكن بسبب ان صدري بفمه, ولسانه يداعب حلمتي بالداخل, بالطبع لم يكن مدركا ما حوله ولم يسمع .

ابعدته قليلا , ولسان حاله يقول انه سيرجع الى حضني, لكنني اوقفته بجدية هذه المرة,

خالد.. اسف بس لازم ارجع للبيت, لا تخاف, مش حتكون اخر مرة النا , قلت له ذلك بينما كنت اعدل ملابسي , ولكنني لا اخفي عنكم , انني كنت اريد وبشده انا امارس معه الجنس بلا انقطاع, حتى الصباح .

لبس ملابسه هو الاخر, ركب سيارته ليوصلني, لم يتكلم تقريبا نصف الطريق, وانا بين فينة واخرى انظر اليه , اتسآل هل أسات اليه هل ظلمته , وصلنا بداية حيي , اشرت عليه بانزالي بجانب ذلك العمود , بعيدا قليلا عن منزلي.

بينما كنت احضر نفسي لتوديعه باعتذار , قاطعني قائلا: ريان, اسف, كنت هائج عليك , على جسدك على جمالك .. لم اقصد مماطلتك، امل ان نلتقي مجددا .

مش مشكلة , بالعكس انا اسف اني قاطعتك , بس بتعرف, لازم ارجع للبيت, باي, قلت له ذلك. بعدها اغلقت الباب . ابتسمت له من خلف الزجاج .

وذهبت في طريقي لم تتحرك السيارة , نظرت خلفي , كان يراقبني, بحذر كالمتلهف.

يا الهي اعتقده قد جن , اعتقده لن يتركني, ماذا فعلت فقد كنت اريد علاقة عابرة فقط.

وما ان وصلت الى حافة الشارع , نظرت خفية , لاراه يتسدير بسيارته اكملت طريقي, كانت مشاعري, خوف سعادة شهوة , كل ذلك مختلط ببعضه البعض .

دخلت بيتي, الى الحمام تحديدا , كل بالي بخالد , عقلي صار عبارة عن خالد, وما اجمل التفكير به وانا انظف فتحتي التي اخترقها, وصدري الذي شفشفه بجدارة , وردفاي اللواتي اهتزتا وامتزجتا بالاحمر بسبب عصر ايدي خالد لهما ...

مر اسبوع عن ذلك, وانا احاول نسيانه , لانني في الواقع كنت لا اريد الدخول في دوامة , كنت اتجاهل رسائله, ادركت انني لن استطيع تركه, ابدا ...

مرة، وانا في فراشي, اعض شفتاي تارة واظافري تارة , ممسكا بهاتفي , فعلت التالي :

(خالد قابلني اليوم الساعة ستة). ضغطت وبتردد ]ارسال[

رد في رسالة له (اين ؟, ارجوك اين ؟؟)

انا : (في مقهى الامير) ....

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...