shaaeralhob تم النشر 29 مايو 2022 مشاركة تم النشر 29 مايو 2022 أختى سالىِ كنت فى الواحده والعشرين من عمرى وكنت طالبا فى احدى كليات الحقوق فى مصر وحيث انى كنت من قرية بعيده استاجرت حجرة فى شقه فى المدينه التى ادرس بها واشتريت سربرا يكفى شخص واحدومكتب صغير واباجورة للاضاءه وساعة تنبيه فقط ليس الا فى احدى ليالى الشتاء زارتنى اختى التى كانت تصغرنى بست سنوات وكنت احبها كثيرا وكانت هى الاقرب لى من كل من فى البيت كانت اختى بيضاء جميله ذات صدر فى حجم تفاحتين وارداف كاملة الاستداره وخدود بها احمرار كما لو كانت شعلة من النار خلف زجاج شفاف وصوت ناعم رقيق كانه صوت البلابل من خلف السحاب وكنت أناديها دائما سنو وايت بعد فسحة جميله بالمدينه ذهبنا الى حيث اسكن فى المنطقه الشعبية القريبه من الجامعه رقدت اختى على السير وجلست انا على مكتبى اذاكر حيث كان موعد الامتحانات قد قرب بعد ساعة من المذاكرة غلبنى النوم فتمددت على السرير الصغير بجوارها حاضنا اياها كما تحتضن أم لإبنتها وغلبنى النعاس افقت من نعاسى على أحضان قوية من أختى وقبلات رقيقه كما لو كانت لا تريدنى ان احسها وانا نائم تظاهرت بالنوم العميق فازدادت قبلاتها ووجدتها تضم خصرهالخصرى بشده كما لو كانت تحاول الصاق أعضائها بأ عضائى بدأت الرعشة تجرى فى جسدى ولكن تظاهرت بالنوم خذلنى قضيبى وصار كقضيب من حجر إطمأنت أختى لنومى فوجدتها تحاول وضعه بين أفخاذها وتحتك به بشده وعلت انفاسها قليلا ووجدت يدى تحتضناها بشده وبدأت اهدهد ظهرها بحنان وأمسح بأردافها وأفخاذها حتى علت أنفاسها أكثر وبدأت تضمنى اليها أكثر فألصقت شفتى بشفتيها وبدأت بتقبيلها قبلة طويلة بادلتنى القبلات وبدأت أحس بالنار تكسو وجهها ولم يكن أمامى الا أن ارفع ثوبها وأنزل بنطلون بيجامتى ووضعت قضيبى بين أفخاذها وكنت مازلت البس سروالى وهى مازالت تلبس الكلوت الشفاف الذى تلبسه تسارعت الأ حضان وتسارعت حركتنا فى مواجهة بعضنا البعض دقائق وبدات اختى فى إنزال كيلوتها فأنزلت سروالى وبدأت احركه على شفرتاها حتى لامست سخونة ما بداخلها وابتل قضيبى بسائلها وظللت ادلك فرجها بقضيبى برقة وحنان وهى تقبل شفتى بشده كانت تأوهاتها قد علت حتى كدت اشك بأن ساكنى الغرف المجاوره يسمعون تأوهاتها وأنفاسها دقائق وبدأت الرعشة فى جسدى حتى انزلت سائلى بين فخذيها كل هذا ولم اتفوه بكلمة او تتفوه هى بكلمة. ما أن انزلت سائلى حتى سألتها ( انبسطى يا سالى ) ردت على بصوت متقطع( لسه) كان قضيبى مازال منتصبا بشدة قلت لها (اتعدلى على ضهرك ) اعتدلت على ظهرها واعتليتها ووضعت قضيبى بين شفرتيها لنقطة ابعد هذه المرة وبدأت بالعزف على كسها بقضيبى كما يعزف عازف الكمنجه وانا بداخلى نار أود اطفائها وظلت تتقلب وتتأوه بشده تحت ضربات قضيبى واستمر هذا الوضع نحو نصف ساعة ارتعشت وانتفضت فيها ثلاث مرات وأنا سعيد سعادة متناهية باستمتاع أختى حبيبتى وكنت أحمد **** أن حبانى هذا القضيب القادر على امتاع أختى كل هذه المتعهة عندما أحسست انى على وشك القذف سحبته بعيدا على أفخاذها وأنزلت مائى ونظرت الي قضيبى باعجاب وكانت الصدمة لى صاعقة أن وجدته بالكامل مغطى بالدم إكفهر وجهى وبدأت فى البكاء وأقول (سامحينى يا سالى مكانش قصدى ) قبلتنى بحب وهدأت من روعى وقالت ( ولا يهمك انت حلو قوى) لم تفارقنى الوساوس والمخاوف تلك الليله ولا أدرى ماذا افعل وماذا ستفعل أختى وقد فقدت فى لحظة طيش اغلى ماتملك الانثى فى الصباح استأذنتها كى أحضر لها أحلى طعام للفطور لم يطل غيابى ورجعت بالإفطار وفتحت الباب مبتسما مهللا لم تطل ابتسامتى حين وجدت أختى قابضة على قضيب جارى فى الحجرة تمتصه بسعادة رابط للتعليق شارك على مواقع أخرى المزيد من خيارات المشاركة...
shaaeralhob تم النشر 29 مايو 2022 المؤلف مشاركة تم النشر 29 مايو 2022 ما أن رأيت أختى سالى قابضة على قضيب صديقى فى الغرفة تمتصه حتى تبدلت ابتسامتى وبداالغضب على وحهى وصرخت من فورى انتم بتعملوا ايه فوجئت بأختى تنظر الى ولم تفارقها السعاده والابتسام وقالت مالك يا سامى وفيها ايه السيد منا وعلينا نظر الى السيد وهذا اسم جارى فى الغرفه وكان طالب فى كلية التربية وقال مالك يا كس امك هوا حلال عليك وحرام على وأقسم ان لم أصمت ان ينيكها وينيكنى فى نفس الوقت او يفضحنى عند كل المعارف كان لابد لى ان اهدأ تحت تهديده وخصوصا انه لم يعد لديها ماتفقده بعد ان افقدتها عزريتها فى الليلة الماضيه جلست على الكرسى بجوارهم وعلامات الغضب والاستسلام بادية على وجهى ولكنى رجوته انه ميدخلوش جواها لم يرد وكأنه لم يسمعنى ظلت أختى تمتص زبر السيد الى أن مد كلتا يديه ليرفعها اليه بعد ان كانت جاثية أمامه وأطبق بشفتيه على شفتيها وضمها بشدة اليه حتى دفن قضيبه بين فخذيها وكانت مازالت تلبس قميص نومها الشفاف ووجدت سالى أختى تحرك وسطها وفخذيها حتى يحتك فرجها بقضيب السيد وكأنها ترجوه ان يبدأ مد السيد يديه ونزع عنها قميصها لتتعرى تماما أمامه حينها رأيت جسد أختى الابيض الجميل بكل تفاصيله الساحرة وكانى لم ارى منها فى الليلة الفائته شيئا كان جسدا يخلب العقل سرت النار فى جسدى وأنا أرى ما أراه من جسد أختى العارى وفلقتى طيازها التى لم أرى مثلها حتى فى افلام السكس التى شاهدت كثيرا منها اشتد قضيبى فى وقوفه وكادت عينى تخرج من رأسى فاقتربت منها أتحسس جسدها وابحلق فيه باندهاشه حملها السيد على ساعديه بحنان وأنزلها على ظهرها على السرير ثم سحب فخذيها ناحيته وجثى على ركبتيه ووضع لسانه على شفرتيها وصار يلحسها ببطء فصارت تتلوى كالثعبان وابتسامة السعاده والنشوى لا تفارقها اشتد قضيبى فأخرجته من فتحة البنطلون وبدأت ادلك فيه حتى سمعت صرخة سالى من النشوه عندما لامس فم السيد بظرها فاهتجت اكثر وصرت اسرع فى تدليك قضيبى واعتدل السيد ووضع قضيبه على كس أختى يضرب على شفتيها وبظرها ثم دفعه دفعة واحدة جعلها ترتفع برأسها حتى تخيلت انها ستضرب سقف الحجرة برأسها ثم هدأت وبدأ السيد يخرج قضيبه ويدخله وهى تتأوه وتتلوى ثم نظرت الى وهى فى هذه الحالة وأشارت لى أن اقترب إقتربت منها فأمسكت بقضيبى تقربه من فمها ولكن السيد زاد من ضرباته فانشغلت بتاوهاتها عن مص قضيبى وان كانت مازالت ممسكة به وكأن هذا الندل الجبار استكثر على ان تمتعنى أختى بفمها الوردى الجميل فحملها على قضيبه وانتصب واقفا وامسكت برقبته وظل يرفعها وينزلها على قضيبه بحركات اكروباتيه رائعه وهى تنتقى من قاموس الغنج مالم يخطر لى على بال زبرك حلو دكو كمان دخلو للاخر اه حلو حلو قوى نيك نيك كمان وتحول اعجابى من جسم اختى وغنجها لاعجاب بطريقة نيك السيد لاختى وقلت فى نفسى ابن المتناكه عمل اللى انا معملتوش حوالى الربع ساعه وانا ادلك زبرى احيانا واحيانا اتامل طريقة نيك السيد لاختى وانا غير مصدق ان ابن المتناكه ده ناوى يخلص وهى مازالت على غنجها وتأوهاتها وعندما تعب أنزلها ثم نام على ظهره وأجلسها فوقه وهى تعطيه ظهرها ووجهها الى قدميه ثم بدأت فى النزول على قضيبه حتى امتصته داخلها ثم بدأت هى فى الصعود والنزول واشارت لى ان اعطيها قضيبى فوقفت أمامها ووضعت قضيبى فى فمها وأخذت تلحس وتمص فيه وانا مغمض العينين منتشى وأسمع غنجها المكتوم من وضع زبرى فى فمها الا انها كانت تصرخ كلما اتتها رعشة النشوة الى ان تصلب جسدى وهدأت حركتى وهدأت كل الحركات والسيد مستلقى على ظهره وكأنه فارق الحياه حينما انزلت لبنى نظرت ناحية كس سالى فوجدته مازال يبتلع زبر السيد ولبن السيد يسيل خارجا منه نظرت اليها فقالت والسعادة تملأها رائع انا معاكم خميس وجمعه من كل أسبوع رابط للتعليق شارك على مواقع أخرى المزيد من خيارات المشاركة...
المشاركات الموصى بها
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق
تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق
إنشاء حساب
اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!
تسجيل حساب جديدتسجيل الدخول
هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.
تسجيل الدخول الآن