القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

أختى سالى


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

أختى سالىِ

كنت فى الواحده والعشرين من عمرى وكنت طالبا فى احدى كليات الحقوق فى مصر وحيث انى كنت من قرية بعيده استاجرت حجرة فى شقه فى المدينه التى ادرس بها واشتريت سربرا يكفى شخص واحدومكتب صغير واباجورة للاضاءه وساعة تنبيه فقط ليس الا

فى احدى ليالى الشتاء زارتنى اختى التى كانت تصغرنى بست سنوات وكنت احبها كثيرا وكانت هى الاقرب لى من كل من فى البيت

كانت اختى بيضاء جميله ذات صدر فى حجم تفاحتين وارداف كاملة الاستداره وخدود بها احمرار كما لو كانت شعلة من النار خلف زجاج شفاف وصوت ناعم رقيق كانه صوت البلابل من خلف السحاب وكنت أناديها دائما سنو وايت

بعد فسحة جميله بالمدينه ذهبنا الى حيث اسكن فى المنطقه الشعبية القريبه من الجامعه رقدت اختى على السير وجلست انا على مكتبى اذاكر حيث كان موعد الامتحانات قد قرب

بعد ساعة من المذاكرة غلبنى النوم فتمددت على السرير الصغير بجوارها حاضنا اياها كما تحتضن أم لإبنتها وغلبنى النعاس

افقت من نعاسى على أحضان قوية من أختى وقبلات رقيقه كما لو كانت لا تريدنى ان احسها وانا نائم

تظاهرت بالنوم العميق فازدادت قبلاتها ووجدتها تضم خصرهالخصرى بشده كما لو كانت تحاول الصاق أعضائها بأ عضائى

بدأت الرعشة تجرى فى جسدى ولكن تظاهرت بالنوم

خذلنى قضيبى وصار كقضيب من حجر

إطمأنت أختى لنومى فوجدتها تحاول وضعه بين أفخاذها وتحتك به بشده وعلت انفاسها قليلا ووجدت يدى تحتضناها بشده وبدأت اهدهد ظهرها بحنان وأمسح بأردافها وأفخاذها حتى علت أنفاسها أكثر وبدأت تضمنى اليها أكثر فألصقت شفتى بشفتيها وبدأت بتقبيلها قبلة طويلة بادلتنى القبلات وبدأت أحس بالنار تكسو وجهها ولم يكن أمامى الا أن ارفع ثوبها وأنزل بنطلون بيجامتى ووضعت قضيبى بين أفخاذها وكنت مازلت البس سروالى وهى مازالت تلبس الكلوت الشفاف الذى تلبسه تسارعت الأ حضان وتسارعت حركتنا فى مواجهة بعضنا البعض دقائق وبدات اختى فى إنزال كيلوتها فأنزلت سروالى وبدأت احركه على شفرتاها حتى لامست سخونة ما بداخلها وابتل قضيبى بسائلها وظللت ادلك فرجها بقضيبى برقة وحنان وهى تقبل شفتى بشده كانت تأوهاتها قد علت حتى كدت اشك بأن ساكنى الغرف المجاوره يسمعون تأوهاتها وأنفاسها دقائق وبدأت الرعشة فى جسدى حتى انزلت سائلى بين فخذيها كل هذا ولم اتفوه بكلمة او تتفوه هى بكلمة.

ما أن انزلت سائلى حتى سألتها ( انبسطى يا سالى ) ردت على بصوت متقطع( لسه)

كان قضيبى مازال منتصبا بشدة قلت لها (اتعدلى على ضهرك )

اعتدلت على ظهرها واعتليتها ووضعت قضيبى بين شفرتيها لنقطة ابعد هذه المرة وبدأت بالعزف على كسها بقضيبى كما يعزف عازف الكمنجه وانا بداخلى نار أود اطفائها وظلت تتقلب وتتأوه بشده تحت ضربات قضيبى واستمر هذا الوضع نحو نصف ساعة ارتعشت وانتفضت فيها ثلاث مرات وأنا سعيد سعادة متناهية باستمتاع أختى حبيبتى وكنت أحمد **** أن حبانى هذا القضيب القادر على امتاع أختى كل هذه المتعهة

عندما أحسست انى على وشك القذف سحبته بعيدا على أفخاذها وأنزلت مائى ونظرت الي قضيبى باعجاب وكانت الصدمة لى صاعقة أن وجدته بالكامل مغطى بالدم

إكفهر وجهى وبدأت فى البكاء وأقول (سامحينى يا سالى مكانش قصدى )

قبلتنى بحب وهدأت من روعى وقالت ( ولا يهمك انت حلو قوى)

لم تفارقنى الوساوس والمخاوف تلك الليله ولا أدرى ماذا افعل وماذا ستفعل أختى وقد فقدت فى لحظة طيش اغلى ماتملك الانثى

فى الصباح استأذنتها كى أحضر لها أحلى طعام للفطور

لم يطل غيابى ورجعت بالإفطار وفتحت الباب مبتسما مهللا

لم تطل ابتسامتى حين وجدت أختى قابضة على قضيب جارى فى الحجرة تمتصه بسعادة

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

ما أن رأيت أختى سالى قابضة على قضيب صديقى فى الغرفة تمتصه حتى تبدلت ابتسامتى وبداالغضب على وحهى وصرخت من فورى انتم بتعملوا ايه

فوجئت بأختى تنظر الى ولم تفارقها السعاده والابتسام وقالت مالك يا سامى وفيها ايه السيد منا وعلينا

نظر الى السيد وهذا اسم جارى فى الغرفه وكان طالب فى كلية التربية وقال مالك يا كس امك هوا حلال عليك وحرام على وأقسم ان لم أصمت ان ينيكها وينيكنى فى نفس الوقت او يفضحنى عند كل المعارف

كان لابد لى ان اهدأ تحت تهديده وخصوصا انه لم يعد لديها ماتفقده بعد ان افقدتها عزريتها فى الليلة الماضيه جلست على الكرسى بجوارهم وعلامات الغضب والاستسلام بادية على وجهى ولكنى رجوته انه ميدخلوش جواها

لم يرد وكأنه لم يسمعنى ظلت أختى تمتص زبر السيد الى أن مد كلتا يديه ليرفعها اليه بعد ان كانت جاثية أمامه وأطبق بشفتيه على شفتيها وضمها بشدة اليه حتى دفن قضيبه بين فخذيها وكانت مازالت تلبس قميص نومها الشفاف ووجدت سالى أختى تحرك وسطها وفخذيها حتى يحتك فرجها بقضيب السيد وكأنها ترجوه ان يبدأ

مد السيد يديه ونزع عنها قميصها لتتعرى تماما أمامه حينها رأيت جسد أختى الابيض الجميل بكل تفاصيله الساحرة وكانى لم ارى منها فى الليلة الفائته شيئا

كان جسدا يخلب العقل سرت النار فى جسدى وأنا أرى ما أراه من جسد أختى العارى وفلقتى طيازها التى لم أرى مثلها حتى فى افلام السكس التى شاهدت كثيرا منها

اشتد قضيبى فى وقوفه وكادت عينى تخرج من رأسى فاقتربت منها أتحسس جسدها وابحلق فيه باندهاشه

حملها السيد على ساعديه بحنان وأنزلها على ظهرها على السرير ثم سحب فخذيها ناحيته وجثى على ركبتيه ووضع لسانه على شفرتيها وصار يلحسها ببطء فصارت تتلوى كالثعبان وابتسامة السعاده والنشوى لا تفارقها

اشتد قضيبى فأخرجته من فتحة البنطلون وبدأت ادلك فيه حتى سمعت صرخة سالى من النشوه عندما لامس فم السيد بظرها فاهتجت اكثر وصرت اسرع فى تدليك قضيبى واعتدل السيد ووضع قضيبه على كس أختى يضرب على شفتيها وبظرها ثم دفعه دفعة واحدة جعلها ترتفع برأسها حتى تخيلت انها ستضرب سقف الحجرة برأسها ثم هدأت وبدأ السيد يخرج قضيبه ويدخله وهى تتأوه وتتلوى ثم نظرت الى وهى فى هذه الحالة وأشارت لى أن اقترب

إقتربت منها فأمسكت بقضيبى تقربه من فمها ولكن السيد زاد من ضرباته فانشغلت بتاوهاتها عن مص قضيبى وان كانت مازالت ممسكة به

وكأن هذا الندل الجبار استكثر على ان تمتعنى أختى بفمها الوردى الجميل فحملها على قضيبه وانتصب واقفا وامسكت برقبته وظل يرفعها وينزلها على قضيبه بحركات اكروباتيه رائعه وهى تنتقى من قاموس الغنج مالم يخطر لى على بال

زبرك حلو

دكو كمان

دخلو للاخر

اه حلو

حلو قوى

نيك

نيك كمان

وتحول اعجابى من جسم اختى وغنجها لاعجاب بطريقة نيك السيد لاختى وقلت فى نفسى ابن المتناكه عمل اللى انا معملتوش

حوالى الربع ساعه وانا ادلك زبرى احيانا واحيانا اتامل طريقة نيك السيد لاختى وانا غير مصدق ان ابن المتناكه ده ناوى يخلص وهى مازالت على غنجها وتأوهاتها وعندما تعب أنزلها ثم نام على ظهره وأجلسها فوقه وهى تعطيه ظهرها ووجهها الى قدميه ثم بدأت فى النزول على قضيبه حتى امتصته داخلها ثم بدأت هى فى الصعود والنزول واشارت لى ان اعطيها قضيبى فوقفت أمامها ووضعت قضيبى فى فمها وأخذت تلحس وتمص فيه وانا مغمض العينين منتشى وأسمع غنجها المكتوم من وضع زبرى فى فمها الا انها كانت تصرخ كلما اتتها رعشة النشوة الى ان تصلب جسدى وهدأت حركتى وهدأت كل الحركات والسيد مستلقى على ظهره وكأنه فارق الحياه حينما انزلت لبنى

نظرت ناحية كس سالى فوجدته مازال يبتلع زبر السيد ولبن السيد يسيل خارجا منه

نظرت اليها فقالت والسعادة تملأها

رائع

انا معاكم خميس وجمعه من كل أسبوع

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...