القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

أروع مفاجأة


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

أخرجت تليفونى وطلبت رقما وجدته على الانترنت يورد نساءا للمتعة وكنت فى شك انه سيرد ولكن خاب ظنى حين رد على صوت امرأة رقيقه

سألتها فى خجل ان هذا الرقم وجدته فى موقع للشات على الانترنت ضحكت ضحكه خفيفه وقالت صح طلبات حضرتك التليفون صحيح والكلام صحيح

تبدد الشك والخجل فى رأسى وبدأت الكلام

يعنى ممكن انا بحب البنات اقل من عشرين سنه وتكون مش تخينه وبيضا وبطنها مشدوده يعنى ماحبلتش ولا خلفت وطبعا وشها يكون ملامحه جميله يكلفنى كام

ردت محدثتى طلبك موجود منهم مصريات واجانب من روسيا والمجر والسويد وفنلندا

قلتلها انا حقيقى مبهور من البنات بتوع روسيا اللى بشوفهم فى الغردقه وشرم ياريت واحده منهم تكلفنى كام

قالت انا عندى بنت مصريه اجمل من كل اللى انت شوفتهم انا هجيبهالك وهجيب معايا اجمل واحده روسيه وتختار بس لو اخترت المصرية هتكلفك الف ونص لمدة ساعتين والروسيه هتكلفك الف بس لو عندك مكان

أما لو عايز عندنا ايجار المكان 200 جنيه فى الساعتين

قلت لها عندى المكان بس انا أثق فى زوقك

اتفقنا على الميعاد والمكان وذهبت فى الوقت والميعاد المحدد وانتظرت حوالى ثلاثة دقائق رن تليفونى وكانت محدثتى هى نفس السيده

الو انت فين

انا راكب عربيه مرسيدس بيضا رقم كذا وانا لابس بدله سمرا( وكانت العربة مستأجره )اما م باب فندق سونستا

لم تمضى دقيقة حتى فتح باب السيارة من الخلف ودخلت فتاتان فى الكرسى الخلفى والسيده التى حدثتنى بجوارى فى الكرسى الامامى وقالت بص كده واختار

ما ان ادرت راسى حتى بانت الدهشه على وجهى وصرخت البنت المصريه ياخرابى وفتحت الباب تحاول الهروب فصَرختُ فيها غاضبا (أقعدى)

جلست البنت الِمصريه التى كانت بمثل ما تمنيت من جمال وكانت ترتعد خوفا

قلت لها انت خايفه ليه يابنتى كلها ساعتين ومتخافيش ياحبيبتى و**** ماتخافى

خلاص يا مدام ادى الف وخمسمائة جنيه وبلاش تيجى تاخديها لان انا اللى هوصلها بيتها

ردت السيده وانا تحت أمرك لو ما عجبتش او ما طاوعتش سعادتك اتصل بيا

طلبت من الجميلة المصريه ان تنتقل للكرسى الامامى انتقلت وهى مرتجفة حاولت ملاطفتها وتبديد ما يدور فى رأسها من مخاوف وتوقفت امام عمارة فى شارع عباس العقاد وقلتلها انزلى يا حبيبتى متخافيش

نزلت وهى زائغة الذهن اقفلتُ السيارة ووضعت يدى على كتفها ودخلنا الى العمارة ثم الى الشقة التى كنت أعدّها لمثل هذه اللقاءات

ما إن أ غلقت باب الشقة حتى احتويتها بحنان ومسحت على شعرها وقلت لها متخافيش وعاملينى زى أى واحد رحتى ليه أنا مش وَحش

ردت بصوت متردد بس ازاى انتااااااااااااا

قاطعتها انا واحد اتعرض عليه اتنين اخترتك وانا طول عمرى بتمنا واحده بمواصفاتك انسى كل حاجه وسيبي ليا نفسك وانا هسعدك واكيد هسعد معاكى ثم ضحكتُ وقلت لها ايه يا بنت انتى ناوية تضيعى الساعتين

نظرت الى فى شك ولكنها مستسلمة

بدأت فى فك أزرار القميص وتحسست اكتافها بحنان وخلعت عنها قميصها وبدأت اتحسس ظهرها بحنان وأمسح فى شعرها والامس خدودها وقلت لها انت جميله جميله جدا يا رانيا طول عمرى بتمنى واحدة زيك

ردت فى لعثمة وقالت بس انااااااااااااااااااا

قاطعتها انت حبيبتى اللى مش هسيبك ابدا ابدا

سرحت يدى على ظهرها حتى وصلتُ الى سوستة البنطون فككت السوسته وتحسست أجمل افخاذ وأجمل أرداف وكانت قد بدأت فى الهدوء والإطمئنان نزعت عنها الأندر وير ببطء وأنا مندهش من هذا الجمال والتناسق إقتربت منها حتى لاصق جسمى جسمها ثم اطبقت بلطف شفتى على شفتيها امسحها بحنان

بدأت أحس بتجاوبها مع قبلاتى ومدت يداها تمسح على ظهرى وترفع عنى قميصى حتى تلامس يداها الرقيقتين ظهرى بدون غطاء

خلعت عنى جميع ملابسى ثم جثوت على ركبتى امامها ووضعت فمى على عانتها الناعمه المنتوفه الخاليه من الشعر تماماوكان لعانتها بريق لم اعهده ابدا وكأن كل أنوار الدنيا تضىء فيه بدأت فى تقبيل ولحس عانتها وأعلى كسها بينما هى وضعت يديها على رأسى تمسح فيه برقة وحنان أطلت لسانى ليصل الى زنبورها أدلكه بلسانى وأنا اتجول بيدى على اردافها العارية تماما وحول خرم طيزها حتى وجدتها مالت للأمام وكأنها سوف تسقط وقفت وأخذتها على زراعى بحيث أنها اصبحت ك طفلة صغيرة طوقت زراعها حول رقبتى وجزبتنى اليها وأطبقت بشفتيها على شفتى وأسكرتنى بقبلة طويلة وضعتها على السرير نائمة على ظهرها ثم دفنت رأسى بين فخذيها ورحت اتفنن فى لحس كسها وإدخال لسانى داخل كسها حتى علت تأوهاتها وكان زبرى قد انتصب كقضيب من حديد

اعتدلت للأمام حتى لاصق زبرى كسها وشفتاى شفتيها ثم بدأت بتدليك شفرتيها بقضيبى بطيئا ثم ازيد فى حركته مرة بعد مره حتى علا صوتها ااااااااااه أف أححححححححححح دانت حلو حلو قوى دخله بقى دخله ارجوك

قبل ان تكمل كلماتها كان زبرى قد انزلق داخلها وكان احساس رهيب حين احسست بسخونة كسها من الداخل بعد فاصل من رقصات زبرى داخلها ورقصات جسمها تحتى رفعتها ومازال زبرى مدفونا فى كسها ووقفت بها فالتفت بيديها على رقبتى وبأرجلها حول خصرى وتجولت بها فى الحجره وانا ارفعها واخفضها وتتمايل راسها الى الامام تاره والى الخلف تاره الى ان انهكت تماما بعد رعشات تلتها رعشات

ما إن بدا تدفق حليبى حتى سحبته سريعاوانزلتها جاثية أمامى وهى تنظر الى باعجاب شديد تدفق كل حليبى على وجهها وصدرها

نظرت اليها مبتسما وقلت لها انبسطى يا رانيا

ردت بسعاده قوى قوى يا بابا دانت خطير انا فكرتك هتقتلنى لما لقيتنى بعمل كده

حسيت بحنيتك دلوقت زى ماطول عمرك كنت حنيين عليا انا واخواتى طول عمرك انت اروع مفاجأه فى حياتى يابابا

وانت أجمل هدية ليا فى الدنيا من اليوم انت مش بنتى وبس انت حبيبتى وعشيقتى والشقه دى هغير عقد ملكيتها تكون باسمك يا حبيبتى

طوقتنى بزراعها بعنف وقبلة طويله وقالت ربنا يخليك ليا يابابا

بادلتها القبلات الساخنه وقلتلها بلاش بابا انا هنا مش بابا انا هنا حبيبك وانت حبيبتى

ردت بدلال حاضر يا حبيبى يلا نروح بقى البيت امى زمانها قلقانه على وعليك يا حبيييييييييبى

قبلتها قبلة طويله ثم اخرجت تليفونى واتصلت بزوجتى وقلت لها متقلقيش يا حبيبتى انا هتأخر شويه ومعايا رانيه أخدتها معايا لحفلة فرح واحد صاحبى

ضحكت رانيا وقالت يا واد يا خطير تستاهل واحد تانى

ضحكت لها وكان زبرى قد بدأ فى الانتصاب تكررت نوبات النيك وفواصل من الرقص الشرقى الذى فوجئت بان رانيا تتقنه اتقان شديد

جزبتنى رانيا جزبا شديدا وقد رأت انى لا أريد ترك كسها وقالت يللااااااااااااا ماما هتقول ايه هوا فيه فرح للوقت

وقفت متثاقلا وكانى لا اريد ان اترك هذه الحفله الحميله مع ابنتى التى لا يضاهيها احد فى جمالها

عندما هممنا بركوب السياره قلت لرانيا بلاش السكه اللى انت ماشيه فيها وان كان ع الفلوس كل اللى هتطلبيه هجيبهولك وان تمنيتى اى حد الشقه بقت عندك بس بلاش حكاية المعلمه والفلوس دى خطيره

اطبقت على خصرى وقالت يا حبيبى انت تكفّى بلد

سألتها هوا فيه حد من اخواتك البنات ليه فى كده

نظرت الى فى دهشه وقالت انت ناوى تخونى من دلوقت ياسى بابا

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

خيم علينا صمت حين كنا هابطيين من الشقه لم ادرى لماذا حتى فتح باب الاسانسير فى الدور الأ رضى حتى بادرتنى رانيا بالكلام

ايه يابابا انت ندمان من اللى حصل

ضحكت وقلت لها لا سكران يا رانيا انت رائعه ازاى كان عندى الكنز ده ومش واخد بالى

ضحكت رانيا انت عندك كنوز كتير واللى يعيش ياما هيشوف

تقصدى ايه

يلا ياعم اتأخرنا انت بتتلكك

قولى يا عفريته

أقول ايه يلا بينا

انا مش عايز اروح انا عايز ارجع الشقة تانى

هوا انا طرت ياسى بابا

بلاش بابا انا حبيبك

يلا يا حبيبى

من امتى يا رانيا وانت شغاله كده وخصوصا انك مش محتاجه فلوس

تصدقنى

أصدقك

دى أول مرة أطلع مع مدام ناهد

بس انت مفتوحة تيجى ازاى دى

ههههههههههههه

دى أول مرة بالشكل ده أكون مع معلمه وكنت عايزه أعيش الجنس بمزاج ومفيش مانع غيرى يستنفع

عرفتى ازاى مدام ناهد دى

عرفتها وخلاص انت لازم تسأل على كل حاجه

هوا احنا بقى بينا حواجز قولى وصدقينى مش هزعل انت طبعا عارفة انى مش راجل تقليدى انا راجل متحرر وانا بحترم مدام ناهد او أى واحده زيها بتسعد الناس وبتستفيد ايه المشكلة

ياعم خلاص سيبك من مدام ناهد وقولى هنعمل ايه بكره

وحياتى عندك تحكيلى

أحكيلك ايه بس

عرفتيها ازاى

يااااه يعنى لازم

قولى يابنت خايفه من ايه

من ماما ارتحت يا سيدى

بدا على وجهى الاندهاش والغضب

هيا مامتك كمان بتروح لها

ضحكه خفيفه وقالت ايه انت مش قلت انك لارج ومتحرر ومع ذلك ياسيدى هيريحك وأقولك لا ماما مش بتروح لها

أمال عرفتها ازاى

دى دكتورة نسا وولاده وماما كانت لجأت لها فى موضوع كده واتعرفت عليها لما كنت مع ماما وهيا بدأت تغازلنى وتمدح فى جمالى

موضوع ايه اللى لجأت مامتك ليها فيه

يااااااااااااااااه انت دايما تسيب الموضوع الرئيسى وتركز على حاجات

قولى يابنتى

خلاص هحكيلك بس اوعدنى ماتزعلش مش عايزه الليله الرائعه دى يكون اخرها زعل

قولى يابنت بسرعه

هوا انت لما سافرت السعودية كان عمى طارق أخوك هوا اللى بيقضى لنا كل طلباتنا وكان مش بيتأخر علينا ابدا عشان مانحسش بغيابك

انا عارف كده وهو كان بيقولى ومامتك كمان ياما مدحت فيه وف اخلاصه

بس من تردد عمى طارق صارت فيه علاقه مع أمى يمكن مش عايز يحسسها بان فيه شىء ناقصها فى غيابك

يعنى كان بينيكها

هوا كان راجل البيت انا دخلت عليهم فى مره وكانت ماما قالعه ملط وهوا كمان وهيا بترقص له

اخويا ؟

طبعا ماما حبلت وانت غايب وكان لازم تتصرف

سرحت قليلا مع نفسى وانا اتخيل طارق أخويا وهو ينيك مراتى فى غيابى وتذكرت كيف زوجت طارق أخى الذى كان يصغرنى بعشرة أعوام من منى التى كنت على علاقة بها والتى أفقدتها بكارتها وكيف أنى ذهبت لدكتورة نسا قبل زواجهما بيوم واحد كى تصلح ما أفسدته انا

وكيف سهلت لها وانا اعاشرها معاشرة الأزواج ان تكوّن علاقه مع أخى حتى صار لا يرى فى الدنيا غبرها وكيف تكفلت أنا له بمهرها وكيف استمرت علاقتى بمنى بعد زواجها من أخى وكيف أنى اشتريت له شقة بالقرب منى حتى لاتبتعد عنى منى التى كنت أحبها برغم زواجى وأحب كل مافيها

ايقظنى من تفكيرى صوت رانيا وهى تقول ايه زعلت انت اللى خليتنى احكيلك

لا ابدا يا رانيا كملى

ما خلاص أكمل ايه بعد كده بدأت الدكتوره تتصل بيا تليفونات وتلح عليا اننا نتقابل فى النوادى والكافيهات الراقيه وبدأت عن طريقها اتعرف على شباب حلوين وكان يبدو ظهور الشباب كأنه صدفة

وبعدين كان ظهور الشباب فى حياتى دافعا لاثارة جنسيه لم أكن أحسها الا بعد عودتى للبيت

ولأن عمى طارق كان الرجل الوحيد الذى أراه ليلا ونهارا بجماله وشياكته ورقته فقد كان خيالى الجنسى دائما يتحول اليه وأهتاج حين أتذكره وهو عارى تماما مع امى وقضيبه المنتصب نائم على فخذيه وأمى ترقص له

وبعدين

تعمدت منذ فتره ان أظهر أمام عمى طارق بالملابس القصيرة والشفافه وأن أظهر له بكامل زينتى حتى بدأت أحس أنه يتابعنى ويركز نظراته على جسدى وكنت اتعمد ان ابدأ معه الهزار وارتمى احيانا على صدره كى يرى صدرى الذى لم يكن يخفى منه الا القليل وكنت أسمع دقات قلبه وتورد خدوده فأسارع بطبع قبلة على وجهه

وبعدين

ظل يقاوم ما يقرب من الاسبوع وانا فى كل مرة ازيد فى التعرى وازيد فى مداعبته واصبحت انام على فخذيه

وأمك فين؟

لم تكن تتكلم وكأنها ترى ان ذلك عادى بنت بتلاعب عمها او هى كانت لا تستطيع اغضابى أو اغضابه بعد أن رأيتهما تلك الليله

مرة سألت عمى طارق هوا انت بتحب الرقص يا طروءه وكنت اداعبه بنطق اسمه بهذه الطريقة

رد على متلعثما وقال طبعا

يعنى تحبنى ارقص لك

ياريت دانت زى القمر مين مايتمناش انك ترقصى قدامه

خلاص بكره وماما فى الشغل ابقى تعالى وانا هرقصلك

رد عمى طارق صحيح يا رانيا

ابقى تعالى بس

ما ان خرجت أمى فى اليوم التالى حتى اتى عمى طارق ولم يكن بحاجه لطرق الباب اذ كان يحتفظ بمفتاح للشقه معه

كنت قد تزينت كما يجب وتركت شعرى مرسلا على كتفى وتعطرت كما لم اتعطر قبل ذلك ولبست قميصا لا يكاد يستر غير أجزاء بسيطه من بطنى ولم يكن يغطى حتى الكلوت الوردى من تحته ولم أكن البس حمالة لصدرى حين دخل

استقبلته فرحة بها فجريت نحوه واطبقت على خصره وانهلت عليه تقبيلا فى شفتيه وفى وجهه حتى لا أترك له فرصة للتفكير ثم أدخلته غرفة نومى التى تعمدت ان أجعلها فى قمة الاثاره والاضاءة الحمراء والتابلوهات الفاضحه التى كنت اعددتها منذ فتره

تسارعت انفاس عمى طارق ولم يكن يستطيع النطق الا بصعوبه من هول المفاجأة او قل من فرط الرغبة ثم قال بصعوبة هترقصى ؟

طبعا

أدرت قطعة موسيقية مع أغنية فاضحة نوعا ما وبدأت ارقص على انغامها واتلوى كى يرى منى ما يتمناه وانا اراقبه حتى رايته بدأ يتخفف من ملابسه شيئا فشيئا وكأنها ضاقت عليه فتخلص منها

كنت اتمايل عليه كثيرا حتى يشم عطرى وتلفحه انفاسى ثم استدير وأنحنى حتى يرى هذا الشريط الضيق الذى لا يكاد يغطى فتحة كسىى ومن الامام وأضع نهداى حتى يصبح انفه مدفونا بينهما ثم ابتعد

كنت كلما لامسته زاد التوتر فى وجهه ولم يكن يتكلم مطلقا ولكنه ظل يتخفف من ملابسه حتى لم يبقى منها غبر الشورت الذى يبين تضاريس قضيبه

ركزت تمايلى اثناء الرقص حتى تلامس شفتى قضيبه من أعلى الشورت وأحيانا تلامس اردافى قضيبه فى لمسات خفيفة ثم ابتعد وأعاود الكرة بعد ذلك

ما ان اطمأننت لانتصاب قضيب عمى طارق حتى خلعت الكلوت الذى البسه وانا مازلت فى رقصاتى الملتهبه ثم قربت كسى العارى تماما امام انفه ثم ابتعدت

ما ان لامس كسى انف عمى حتى وقف هائجا كالثور وضمنى اليه ووضع فمه فى فمى حتى كدت اختنق ثم خفف اطباق فمه على فمى لاحس بقضيبه كالوتد فى بطنى

داعبت ظهره واردافه بيدى ثم بلطف انزلت الشورت الذى يلبسه قليلا من الخلف ووضعت يدى اسفله امسح له برفق اردافه ثم قليلا قليلا انزلته من الامام ليتحرر المارد الذى كان يحبسه من عقاله حتى طار عقلى لمنظره فركعت أمامه ووضعته فى فمى امصه كما لو كان قطعة من الشيكولاته او الايس كريم الى ان رفعنى على يديه وبدأ يمرجح فى يمينا وشمالا وانا نائمة على زراعيه وأنا فى قمة النشوة ثم وضعنى على السرير ونزع عنى هذا القميص الذى لم يكن يحجب شيئا ثم بدأ فى مص حلماتى والمسح على جسمى برفق كاد عقلى منه ان يطير ووضع كفه اليمنى على كسى وبدأ يحرك أصابعه برفق حتى تلمس بظرى وتغوص قليلا بين شفرتاى وانا اذهب فى دنيا أخرى غير التى أعرفها وبدات عيناى تغوران حتى لم اعد أرى الا كمن يرى من خلال السحاب ولم اتمالك نفسى حتى بدأت اعبر عن نشوتى ااااااااااااااااه حلو اااااااه اف بحبك ااااااااااااااااه

نزل عمى طارق بلسانه من على صدرى وحلماتى الى كسى كى يزيبنى بلعابه ولسانه حتى احسست انى تحللت تماما لم اكن ادرى اين اعضاءى فانا كالهواء لاشىء غير المتعة والنشوة التى ماتخيلتها يوما ولعل ما افاقنى للحظة من هذا الذوبان الا لمس قضيبه لبظرى وهو يتجول على عتبات كسى راقصا رقصة أروع من رقصات لسانه بنفس المكان

لم أدرى مالذى غير احساسى من ذوبان جميل الى نشاط أجمل حين لامس زبره كسى فاطبقت على ظهره بكلتا يدى ادفعه دفعا الى الدخول فى معدتى السفلى التى تكاد تتقطع من الجوع وانا اقول له زبرك حلو اه حلو قوى زقه بقى زقه زقه ارجوك وما هى الا طلقة اطلقها كادت تصيب قلبى بالتوقف فصرخت وسكت هو من غير حركه الى ان رجوته ان يكمل وكنت فد اعتدت على ملء معدتى السفلى بقضيبه. تحرك قليلا حتى اذابنى فى حلم لا استطيع وصفه ثم زاد فى سرعته حتى جعلنى كالمجنونة انشب اظفارى فى ظهره وفى وجهه وانا ارجوه ان يسرع اكثر( يلا بسرعه بسرعه كمان بسرعه يخرب بيتك ايه الحلاوه دى نيك كمان نيك ااااااااه)

واحس بعقلى كما لو كان يطير ويهبط ثم يعود للهبوط الى انا انتابتنى رعشة انتفض لها كل جسدى حتى كاد رأسى ان يضرب سقف الحجرة فهدأ قليلا ثم سحب قضيبه منى وكأنه يسحب روحى اليه ورايت فيضانا يخرج من قضيبه ليغمر جسدى كله من أعلى وليملأ شفتى منه ثم وضع اصبعه بين شفتلى يبللهم بماءه ثم اشار لى ان امتصهم ففعلت وأحسست حينها ان هذا الماء جميل الطعم كالمهدىء الذى اعاد لجسدى بعض من اتزانه

حدث كل هذا من غير ان ينطق عمى طارق بكلمة منذ دخل

لم نكن او لم اكن أعرف كم مضى من الوقت ولا جال قى خاطرنا ان ننظر فى الساعة المعلقة على الحائط وهى ترانا وتتبسم لنا حين طلب منى عمى طارق ان نذهب للحمام

خرجنا نحتضن بعضنا البعض فى سعادة ما بعدها سعادة

واذا بالباب يفتح وتدخل أمى

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...