سالب القاهرة تم النشر 28 يوليو 2023 مشاركة تم النشر 28 يوليو 2023 كان اول شاب اسود البشرة بينيكني عامل مصري على محطة محروقات قريبة من بيتي بلبنان... هو بيشوف وبيعرف اسماء نساء من عيلتي بحكم عمله فكلنهن زبائن المحطة لسنوات.. وانا اعيش خارج البلد وبزيارة ... ولسذاجتى مقتنع اني استدرجه وعمطبقو طلع نييك وسادي وشتيم! كان مثير وحار عالسرير سألني انت متناك؟ وانا قعدت اشرح اني غاي ومثلي....وعيب يقلي "متناك" الاحترام فالاقى راسي تحت بيضاتو وقلىي شمي ريحة الدكر باحترام يا متناك يا طنت زبرو وريحة بيضاتو وانا اتنهد وقبل حمادة المصري لم يكن قد شتمت بالسرير او تمنيت انا اهان او تسب اختي! اللدياثة ورغبة اشباع الدكر بان اذل وتنتهك كرامتى كان عالم مجهول لالي ومرتبط بالاهانة وليس اللذة.. عامل محطة اخدنى لاماكن في داخلي بزبره اعمق من عشرات الساعات من التحليل النفسي انتهكني ربطت اللذة بعالم من اشباع رغبات الذكر باسقاط كل رغباته على صور من عالم حرمة بيتي-عرضي. وامتهان...فسيطرة رابط للتعليق شارك على مواقع أخرى المزيد من خيارات المشاركة...
المشاركات الموصى بها
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق
تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق
إنشاء حساب
اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!
تسجيل حساب جديدتسجيل الدخول
هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.
تسجيل الدخول الآن