القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بنت عمى المطلقة الجزء 7و8(قصص محارم مصريه بضمان العدوى)!!!!


العدوي

المشاركات الموصى بها

الجزء السابع

كانت كلمات ام هند مفتاح الدخول الى عالم جسدها المثير فهى تشبة فى جسدها جمال وجسد سميه الخشاب فى بداياتها .

بعد ان قبلتها وذقت طعم شفتيها واكتوى جسدى بنار جسدها ولمست يدى جسدها الطرى الناعم ولعبت فى طيزها التى تشبة الاسفنج طريه وناعمة نركتنى خوفا من قدوم احد واكتشاف الامر فاقتربت منها وانا احوطها من الخلف وزبرى يضغط على طيزها وفمى بقرب اذنيها

انا / حجيلك بكره الصبح الشقة

ابتعدت عنى مرة اخرى ونظرت يمينا ويسارا

ام هند بصوت واطى / تمام بكره الصبح يلا امشى دلوقتى

انصرفت وقبل ان انصرف ضربتها على طيزها ضربة خفيفة فابتسمت وتركتها وخرجت

كان الليل اوشك على الدخول وانا افكر فى يومى غدا وكيف فى لحظات اصبحت ام هند من تلك السيدة المحترمة الى السيدة التى تبحث عن المتعة وانا افكر رن جرس تليفونى وكانت بنت عمى

انا / اخبارك ايه وحشانى

هى / اه وحشتك علشان كده اتصلت وسئلت عليا

انا / حرام عليكى انا دلوقتى صاحى وكنت بفكر اجيلك كمان

هى / لا متجيش حماتى موجودة

انا / وبعدين فى المشكلة ديه

هى / انا حتصرف

انا / بسرعة علشان زبرى عاوز يسلم على كسك ويقوله كلمه سر

هى / وكسى طول اليوم بيسئل على زبرك علشان يدخلة جواه

انا / شوفلنى حل بسرعة واتصلى بيا

واغلقت التليفون وانا سعيد بطبعى فكنت من ايام قليلة من متابعى افلام السكس وضرب العشرات وفى ظرف يومين تتغير الاحوال واصبح لدى سيدتين انيك فيهم لقد تذوقت طعم السيدة الارملة بنت عمى ياترى يكون ايه طعم الست اللى متجوزة .

قضيت ليلتى افكر فى ام هند حتى نمت واستقيظت حوالى الساعة الثامنة ونظرت من بلكونة البيت الى ان خرج زوجها من البيت وذهب الى عملة وجدت ام هند تنظر هى ايضا من البلكونة تتابع خروج زوجها وبعد ابتعاده واختافة عن الانظار نظرت اليا واشارت بيدها ان انتظر فوقت مكانى فى البلكونة ودخلت واحضرت تليفونها واتصلت عليا

ام هند / خليك عندك ولما ارن عليك يبقى اطلع

وقفلت التليفون جلست انتظر رنه تليفونها على احر من الجمر وبعد حوالى ما يقرب من ساعة الاربع رنت ام هند فتحركت بسرعة مدهشة وفى اقل من دقيقة كنت اقف امام باب شقتها فتحت الباب لاجد امامى اجمل امراة شاهدتها عينى كانت تقف امامى مرتدية قميص نوم ازرق من فوقة روب مفتوح القميص قصير يظهر بزازها التى تفوق فى جمالها بزاز بنت عمى فهى ليست بكيرة ولا صغيرة حلماتها طويلة واضحة بزازها منتصبة ليست مترهلة وكلوت فتلة يظهر جمال كسها اغلقت الباب وتحركت سريعا اليها واخذتها فى حضنى وانا اقبلها فى كل مكان فقد كانت متشوق جدا لجسدها واريد ان تقتحمة كله قبلتنى كثيرا ثم امسكتى يدى وذهبت الى حجرة نومها ودخلنا الحجرة واغلقت باب الحجرة بالمفتاح وهى تقول

ام هند / علشان هند نايمة فى الاوضة التانية

شعرت فى هذه اللحظة اننى احلم فانا فى حجرة واحدة مع ام هند بل حجرة نومها فهجمت علينا واصبحت ملتصقا بها واخذت اجمل قبلة من شفتيها وانا احوطها بذراعى واجذبى الى زبرى وهى مستسلمة وتقبلنى بنهم ووحشية شديدة حركت يدى لالمس اول مرة كسها واضعى يدى على كسها من فوق الكلوت شعرت بحركتها وهى تفتح ساقيها لالمس كسها اكثر فباعدت الكلوت ووضعت يدى على كسها وانا امص شفتيها وامسك كسها بيدى وادخل صباعى فيه من الداخل كل هذا ونحن واقفون وانا ارتدى ملابسى فرعت بيديها التوب وكنت لا ارتدى اى شى تحته واخذت تضع يدها على صدرى وتلعب فى شعر صدرى بيدها وتحركت بيى ناحية السرير وارتمينى على السرير وخلعت لها ذلك الروب الذى ترتدية وانا اقبلها فى كل مكان تقع عليه شفتى كانت ام هند مشتاقة كثيرا الى الجنس فمدت يدها تخلع عن بنطلون الترنج واصبحت عاريا تماما فقد كنت مستعد لذلك ولم ارتدى اى شىء وجدتها تضع يدها الناعمة على زبرى دون ان تراه لانها كانت مندمجة فى قبلات ومص شفايف ومص لسانى داخل فمها فنظرت اليا

ام هند / كنت متأكدة ان زبرك كبير

انا / عجبك

ام هند / لما اجربة احكم علية

وقفت على ركبتى على السرير وخلعت لها القميص واصبحت عارية الا من الكلوت فاخذت وضع 69 وانا نائم على السرير تضع كسها فى فمى وتمسك هى بزبرى وتضعة فى فمها كنت مستمتع وهى تمص زبرى كانت ساحرة كانت تضع لسنها على رأس زبرى وتلحسة كثيراً ثم تدخلة فى فمها باكبر قدر ممكن ثم تقوم بمصة بسرعة كانت تفعل تلك الحركات بسرعة ثم تمسك زبرى بيدها وتدخل الخصيتان فى فمها وهى تدلك زبرى كنت فى عالم تانى من وضع زبرى فى يدها وفى فمها وهى تقلب فيه بكل الاوضاع والاشكال والالوان وانا كنت انيك كسها بلسانى وادخله فى كسها والحس كسها من اعلى الى اسفل ومن اسفل الى اعلى بعد ذلك ارتمت على السرير وفتحت ساقيها وهى تقول

ام هند / يلا دخلوه فى كسى طفى نارى نيكنى

كان منظر وراكها السمين ومنظر كسها المفتوح ليس له مثيل فلم ادخل زبرى ولكن نزلت على كسها وهى فاتحة ساقيها الحس فيه وادخل لسانى فى كسها وام هند تفتح ساقيها وتباعد بينهم بيدها تحاول ان تجعل كسها مفتوح بدرجة كبيرة حتى التهمة وهى تضعط على رأسى وتقول اوى لحسة حلو الحس كمان كمان وانا اضغط عليها اكثر واكثر فتوسلت اليا

ام هند / دخل زبرى يلا حرام عليك

كنت مطيع لها فنهضت ووضعت زبرى على باب كسها كنت اريد ان العب بزبرى على شفرات كسها ولكنها كانت مشتاقة واصبحت تحتاج الى زبرى فى داخل كسها باى طريقة فقد دفعت نفسها وادخلت هى زبرى فى كسها

كنت قد جربت كس بنت عمى وكنت اعتقد ان كس المراة واحد ولكن مع ام هند وكسها يوجد اختلاف كبير فقد كان بداخلة بركان من النار كان بداخل كسها مواتير لشفط الزبر

ادخلت زبرى فى كسها ونمت عليها وانا ادخل زبرى فى كسها واخرجة وبزازها تتراقص وام هند تفتح فمها وتغمض عينها وتتألم وتنغج وانا اضغط على بزازها بيدى واقبل شفايفها وزبرى يدك حصون كسها ثم ضممت ساقيها الى اعلى حتى يضيق كسها وانا اميكها فكنت ادخل زبرى كله واخرجة كلة ادخلة مرة واحدة واخرجة باكملة وام هند تصدر الاصوات والسياحات التى تجعل من زبرى حديدة فى كسها ثم نهضت من عليها ونمت على السرير وركبت على زبرى ولكن بالعكس فقد كانت طيزها ناحية وجهى فكانت ترتفع لاعلى وتدخل كسها فى زبرى وانا ادخل صباعى فى طيزها تلك الطيز التى كنت انظر اليها من خلف العبائة هى الان امام عينى اضربها بيدى واحركها وابعبصها بصباعى وام هند تصعد وتدخل زبرى فى كسها وهى تنط عليه ذهابا ايبا ثم توقفت وهى تهنج وتقول

ام هند / انا بحب الوضع اللى اكون على طرف السرير وانت تقف واقف وتنيكنى . لم اترد لحظة فنامت على طرف السرير وانا اقف امامها وارفع ساقيها بيدى وادخل زبرى فى كسها وانيكها بقوة وام هند اححححححححححح اففففففف نار نار نار فى كسى طفيها طفيها أه أه أه أه أه أه أ أه أه أه أه أه فكانت كلماتها وحركاتها بمثابة الاذن لان اقذف لبنى فى كسها وقذفت بداخله وهى تفتح ساقيها وتستقبل اللبن بسعادة كبيرة وقفت انظر اليها وزبرى داخل كسها وهى نائمة امامى مستسلمة لى تحاولى اشباع نفسها واشباعى

 

الجزء الثامن

بعد ان قذفت لبنى فى كسها ارتميت بجانبها على السرير المس كل جزء فى جسدها ومددت ذراعى لتنام عليه وهى تنظر اليا وهى تشعر بندم وفى عيونها دموع

انا / ليه الدموع ديه

ام هند / علشان انت بتفكر فيا ان ست شمال

انا / انا لفكرت فيكى شمال ولا يمين

ام هند / مسئلتش نفسك انا بعمل كده ليه

انا / قوليلى انت احكيلى افتحى قلبك

كنت اضع يدى واحتضنها واخذت قبله من شفتيها

ام هند / جوزى السبب كل حياتة الفلوس عاوز يعمل فلوس كتير الصبح فى الوظيفة يرجع البيت يقعد ساعة وبعدين يروح السوبر ماركت يرجع نص الليل تعبان ومهدود حيلة يقعد معايا خمس دقايق ينزلهم ويسيبنى وينام ..

فى هذه اللحظة نزلت دموعها وبكت بشدة فاحتضنتها وانا امسح دموعها ويدى تلعب على طيزها

انا / ممكن تنسى كل حاجة انا اول ما شفت رجليكى وانت عند ماما بصراحة كنت حموت عليكى وانا بين حضنك مش مصدق

ام هند / اه انا حسيت بيك وانت بتبصلى وفرحت ان فى حد معجب بيا

كانت ما تزال يدى تلعب فى طيزها وصباعى فى خرم طيزها

ام هند / انت عجباك طيزى اوى

انا / طيزك ديه حكاية هو جوزك مدخلش زبرة فيها

ام هند / هو بيدخل زبرة فكسى بالعافية حيدخلة فى طيزى

سمعت كلمتها هذه ووقفت وعدلتها كى تنام على بطنها واتجهة ناحية طيزها قبلتها فى كل فرده عدة قبلات ثم ضغط عليها باسنانى اعضعضها وام هند تأن وتوحح وفتحت طيزها بيدى فشاهد خرم طيزها الوردى الذى لم يسبق لاى زبر او اى يد ان امتدت عليه اخذت اضع لسانى حول فتحة طيزها وام هند ترفع طيزها ناحية فمى وهى تمسك بيدها فى السرير وانا اضغط بلسانى

وفجئة نسمع طرق على باب حجرة النوم

انها هند استيقظت من نومها وذهبت الى حجرة والدتها

انتفضت وقفت مرة واحدة ولكن ام هند نهضت وهى تضع يدها على فمها

ام هند / اششششششششش

وذهبت ترتدى عبائة وهى تخاطب ابنتها من داخل الحجرة

ام هند / ايوه حبيبة ماما انا جاية

لبست ام هند عبائتها على اللحم وخرجت لبنتها وفتحت الباب وخرجت ثم اغلقت واخذت ابنتها تعد لها الافطار

جلست على السرير بعد ان ارتديت ملابسى وكنت حزين جدا فكنت قد اوشكت ان افتح طيزها وادخل زبرى فيها

بعدة فترة من جلوسى بمفردى فتحت ام هند الباب

ام هند / يلا علشان تمشى هند فى الحمام

انا / امشى بسرعة كده

ام هند / ايوه حكلمك تانى وافهمك كل حاجة

خرجت من شقتها وذهبت الى منزلنا ودخلت حجرتى واغلقت بابها رغم حزنى اننى لم انيكها فطيزها لكن كنت فرحان جدا علشان ام هند اصبحت تحت ايدى يعنى حنيكها تانى وتالت وحنيكها فى طيزها وكسها وفى كل حته انا عاوزها اصل طالما جوزها مش مشبعها يبقى انا حشبعها

قطع تفكيرى رنين تليفونى فقد كانت بنت عمى تتصل

بنت عمى / ازيك حبيبى عامل ايه

انا / الحمد لله ايه الاخبار

بنت عمى / اخبار كويسة اوى فى فرح انهاردة

انا / وانا مالى بالفرح

بنت عمى / استنى بس .. حماتى حتاخد الولدين وتروح بيهم الفرح وانا حقعد فى البيت لوحدى

انا / اه كده تمام فهمت الساعة كام حيروحوا

بنت عمى / الساعة 9

انا / ويرجعوا امتى

بنت عمى / الفرح تبع عيلة جوزى وحماتى حتقعد ممكن لساعة 12 او واحدة كمان

انا / كويس خلاص الساعة 8.3 حكون قدام العمارة واول ما تطلع حماتك انا حركبلك

بنت عمى / تمام يلا سلام

اغلقت الهاتف وانا غير سعيد وكنت لا اشعر برغبة كبيرة لبنت عمى ولكن اريد ان استمتع بجسدها فهى بارعة فى الجنس تعشقة بكل جنون كنت اعقد مقارنى بينها وبين ام هند

وخطرت فى بالى اجمل فكره كنت بحب اشوفها فى افلام السكس راجل ينيك مراتين واختمرت الفكرة فى عقلى وكان عليا ان انفذها

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...