القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

مكتملة لما كنت ف الجيش...4 أجزاء


Free Couple Dz

المشاركات الموصى بها

الجزء الاول

القصه حقيقيه ما عدا الاسماء

كنت اوؤدي فتره الخدمه العسكريه وبالطبع مثل اي شخص بالجيش اتعرفت علي اصدقاء كثيرين

وذات مره اخدت اجازه انا ومجموعه من الزملاء

وكان بيننا صديقي عبده الذي كان من محافظه غير محافظتي وبعادات بعض الناس البسطاء

(ممكن يجوزوا ابنهم حتي ولو هو لسه بيقضي الجيش)

وكان صديقي عبده من ضمن هؤلاء اللذين قرروا الزواج قبل انتهاء مده خدمتهم بالجيش

واصر ان اسافر معه علي بلدته وان اقضي الاجازه معه لانه يعرف عن مقدرتي بعمل اشياء كثيره له

لتجهيزات عش الزوجيه وانا عرضت عليه ان اخدمه في ذلك لتوفير المصاريف وكان ذلك

سافرت معه وتم التعارف بيني وبين اهله

وكانت المفاجأه عندما دخلت بيته وسمعت من اهله بعض الالفاظ يقولوها لبعض وكأنها عاديه واحسست بالجهاز يعمل عندما اري اي انثي من عائلته

قبل ان اكمل اليكم قصه الجهاز وهي باختصار عندما اشاهد انثي ليست بالمحترمه احس بزبي ينتفض وكأنها الحاسه

السادسه

قررت ان اتحري الامر لان الموضوع ليس بالسهل (عبده صديقي وانا لا اغدر ولا اخون الاصدقاء)

سألته عن مكان المقهي لكي ادخن الشيشه رغم كوني لا ادخنها فسألني انت من امتي بتشرب شيشه

قلتله طلبت كده

ذهبت للمقهي وتركته علي وعد الرجوع

جلست علي المقهي وطلبت النادل وسحبته ناحيتي وتركت بجيبه 5 جنيهات وانا اعرف انه مبلغ بالنسبه له يسيل له لعابه

طبعا عملني باشا وقاللي اوامرك واللذاي منه

قلت له تعرف واحد اسمه عبده فلان الفلاني؟

قال ماله

قلتله ف الجيش وانا من التحريات بتاعت الجيش والواد ده شكله مش مظبوط

قال ينهار اسود لو هو كمان بيروح؟

قلتله يعني ايه

قاللي ياباشا الواد ده عيلته كلها بتعمل لبعضها

قلتله وضح

قاللي

اخوه بيركب علي مرات اخوه التاني والتاني مع مرات الاولاني

وامه نفسها بتروح

قلتله وابوه ؟

قاللي عارف ومطنش عشان الوليه راكبه وعملاه دلدول

قلتله لو حد عرف بالحوار اللي بيني وبينك طبعا انت عارف يا جميل

وخلص الكلام

وطبعا تنحت كتير افكر ف الموضوع

لحد ما قررت ان ارجع للزفت اللي اسمه عبده

رجعت وكان وقتها المغرب

قابلني بفين وغبت ليه وكده

وقاللي مستنينك عشان العشا

بصراحه قرفت اكل من اللي كان شغال بياكل ف دماغي

لحد ما جه وقت النوم

طبعا نسيت اقول انه بيت مليان بالناس حريم ورجاله

وهو الوحيد اللي معندوش اوده وكان بينام ع الكنبه في اوده ابوه

دخلني الاوده وكان فيها سرير وكنبه

قالي هتنام ع السرير وهيكون معاك ابويا وامي وانا هتصرف وانام ف الحوش (الحوش ده زي الفسحه ) بقولكم اعتبروها الصاله وخلاص عشان مش عارف اوصف الحوش

دخل ابوه ونام جمبي وامه نامت ع الكنبه

شويه ولقيت امه بتقول لابوه الكنبه ناشفه وتعالي نام انت عليها

رد بصوت اجش وانتي هتنامي فين

قالتله مع صاحب عبده ماهو زي ابني

جت ونامت ع السرير معايا وبصراحه كانت مزه جامده

يدوب سمعت شخير الراجل ابو عبده

ولقيتها لزقت طيزها فيا وعماله تحركها

طبعا مش عايز كلام لقيت زبي وقف حديد وطبعا كنت لابس جلابيه من بتوع عبده وتحت الشورت الابيض البفته بتاع الجيش

يعني لما زبري يشد تعرف ان فيه رجل تالته طلعتلي

مطولش عليكوا قولوا طول

لقيت المره راحت مسكت زبي وطبعا دول ما كانوش اياميها اخترعوا الحس والمص

راحت لفه نفسها بقي الوش ف الوش ومسكت زبي ورشقته ف كسها

اكدب عليكوا لو قلت ان غبت

جبت اللبن علي طول

بس كان يوم ابوها اسود معايا ف النيك لان اكتشفت ايامها ان الاولاني عامل زي الغيار بتاع فتيس العربيه

بيجي بسرعه

انما التاني والتالت والرابع يخرابي ع الجسم الملبن

والمره استازه ف المتعه

طبعا نيك متواصل للصبح

صحي سي عبده م النوم واول سؤال نمت كويس

قلتله هو السرير مريح بس ما نمتش بصراحه

قاللي هو ابويا اللي نام معاك ع السرير؟ اكيد شخيره ما خلاك تنام

قلتله لا

قال لا ايه قلتله انا نمت مع امك ع السرير وكنت قاصد ان اعرفه بس لعبت بالالفاظ

توه الموضوع وقاللي تعالي معايا

رحنا ع الارض وعلي شط الترعه قعدنا

وكان فيه حجات كتير جواه وسأل (فيه حاجه حصلت امبارح) قلتله ايوه

قاللي ايه؟ قلتله بص يا عبده سرك ف بير وانت عارفني كويس برغم انك صاحبي كنت باحكيلك علي حاجه من اسرار صحابي اللي معانا؟قال لا قلتله بصراحه انا كنت نايم مع امك بكل معاني الكلمه

رد بكل برود وقال اصل احنا عيله بنحب النيك بكل طريقه

قلتله وانت؟ قاللي لو تحب تنيكني ان تحت امرك

قلتله انيكك وانيك عيلتك كلها بس ف الجيش لا وما تفكرش لان طبعا هنتفضح ونتاخد انت شهاده حمرا

وطبعا كانت حصيلتي من النيك امه ومرات اخوه الكبير ومرات اخوه التاني وهو طبعا

الجزء الثاني

القصه فعلا واقعيه حدثت مابين عامي 1993و 1995

انتهت القصه السابقه عندما حدث بيني وبين عبده شبه اتفاق علي اني انيكه وهو ومن يرغب ان يتناك من عائلته

بعدما نكت امه ف الليله السابقه

حدث هذا الكلام وانا وعبده ف الغيط (الارض) وبعاده اهل لريف فانهم يصنعون كوخ او عشه من الحطب

يعني عشه ومتمحره من الطين المخلوط بالقش

هي مش متمحره هي كانت متليسه باللغه الدارجه

طبعا المعلم عبده طيزه كالته وقالي تعالي ودخلنا العشه وكان من المفروض ان عنده شغل ف الغيط الا وهو

حصاد برسيم (يحش برسيم ) يقوم بحصاد وجبه برسيم تخص الجواميس اللتي بالمنزل

وايضا يقوم بري الغيط بواسطه ماكينه الري م الترعه

ترك المعلم عبده اشغاله واخذني ع العشه ومن غير كلام قلع الجلابيه واللباس البفته برضه

وراح مفنس وانا طبعا من غير كلام رحت نايكه وكانت طيزه ناصعه البياض ومع ضربي لطيزه بالكفوف بقه لونها زي الدم

وبصراحه كانت طيزه احسن من الملبن وملظلظه وبتخبط ف زبي ولا طيز الحريم

الواد كان بيطلع اهات كلها شرمطه ومنوكه كانت بتهيجني لدرجه اني فاكر ان قلتله ان انا نفسي انيكك ف طيزك رغم ان انا زبري دلوقت ف طيزك

ماسكه من وسطه وهو ف وضع الكلبه وعمال انيك فيه وهو بيشرمط فضلت ع الحال ده لحد ما سمعت خروشه بره العشه

انا رحت سالت زبي بسرعه وقفت وطلعت بره لقيت مرات اخوه التاني ومش الكبير واقفه بره وشايله صينيه علي راسها كان عليها الغداء

ومش ماسكه الصينيه بايديها (توازن غريب ) وايديها كانت رافعه الجلابيه

خدتها من ايديها ودخلت العشه لقيت المعلم لسه مفنس وطيزه عريانه

بصلها وقلها عايزك تجربي زب خالد يا بت يا سلوي

قلتله نزل من عليها الصينيه . رحت واقف وشي ف وشها ومقلعها الجلابيه وكانت لابسه قميص نوم لا يمت لقمصان النوم بصله ولا حتي قرابه لا من بعيد ولا من قريب وكمان نفس حال الكلوت بيفكرني بالشورت بتاع زينات صدقي ابو كرانيش من تحت

المهم : بوجود الملابس الداخليه دي عرفت طبعا ليه اجوازهم مقصرين معاهم ف النيك لانها هدوم بصراحه تسد النفس ع الاقل دا لو الواحد مفكرش ف الانتحار

برغم ان جسمها مش بس يتناك يتاكل اكل

قلعتها العك ده كلها وفضلت ابوس فيها من فوق لتحت وللمره التانيه ما كانش انتشر ساعتها ولا عرفت موضوع المص واللحس لكن اللعب ف بزازها وبوسها بوس المشبك وخلافه موجود طبعا بالفطره

نامت المره ع الحصيره والمخده اللي مصنوعه من شوال بلاستيك بتاع العلف ومحشيه قش

تحت طيزها وراح المعلم عبده فاتحلي فخاد مرات اخوه وقاللي عايزك تنيكها صح اللبوه دي

هي راحت فاتحه كسها وانا ركبت عليها ورزعت زبري ف كسها وحسيت ان زبري بيتشفط ف كسها لجوه

كلام عبده اللي كان بيهيجني عليها اكتر من اهاتها

كان بيسألها وهو بيعصر وشها بايده زبر خالد ولا زبر اخويا يا مره يا متناكه؟

تقوله زبر صاحبك كبير وبيكيف . يقولها : الزبر ده كان ف كس حماتك امبارح وهاخليه ينيكك انتي والعيله كلها

تقولي نكني كمان بزبك الصاروخ ده

وانا اهيج عليها وانيكها اسرع واسرع لحد ما حسيت ان لبني هينزل رحت مطلع زبي وجبت لبني علي كسها من بره

المعلم عبده طمع ف نص اللبن ومرات اخوه بتدعك لبني علي كسها واخد منه بصباعه وقعد يفرك بيه خرم طيزه

نمت جمبها ع الحصره وهي مسكت زبي وبدأت تلعب فيه لحد ما وقف من تاني

قعد علي زبي عبده ودخله ف طيزه وانا نايم علي ضهري

وانا بالعب ف كس سلوي مرات اخوه وقعت العب كسها ورحت بصباعي علي طيزها وبالعب ف طيزها اكتشفت ان طيزها واسعه طبعا رحت ناطر عبده من علي زبي وقلتله انيك سلوي من طيزها عشان تروح البيت ونفضل مع بعض

وانيكك لحد ما تشبع

والوضع اللي بحبه بالفطره قبل ما اعرف اوضاع النيك لما اجي انيك الطيز هو وضع الكلابي

نيمتها وضع كلابي وبطنها بقت ع الحصيره وطيازها مرفوعه لفوق لورا . واول مره كنت انيك مره ف طيازها لدرجه ان منظر طيزها خلاني احضن طيزها واقعد ابوس فيها والحسها واعضها بشفايفي

وهي بايديها فاتحه خرم طيزها ع الاخر

وقعدت انيك فيها وقت كبير جدا من غير ما اجيب لبن وعبده بكلماته لها كان بيخليني اهيج اكتر واكتر

لحد ما احسست بانفاسي تخرج سريعه جدا وهي ايضا تعبت فلملمت ثيابها ولبستها

وجلسنا نتناول الغذاء ثم ذهبت للبيت

اخذت قسط من الراحه وايضا النوم بينما عبده ذهب ليجمع البرسيم وعندما انتهي من عمله جاء للعشه وايقظني

وكان مثل المرأه اللتي لا تشبع من النيك فنكته بس من غير نفس لاني كنت اتمني النوم لقله وقت نومي بالليله السابقه

وهو احس بذلك وقال لي اكيد انت امبارح والنهارده وكمان بالليل هتتعب اكتر

انا هاروح اكمل شغل في ري الغيط وانت كمل نومك وع المغرب هاصحيك ونرجع البيت وكان ذلك

تحياتي وللحديث بقيه مع ام عبده ف الليله الثانيه

الجزء الثالث

وقفنا ف الجزء التاني لما نكت عبده ومرات اخوه رقم 2 ف العشه ف الغيط

ونمت ف العشه لاني مكنتش نمت الليله السابقه لاني كنت نازل نيك ف أم عبده

ما صحيتش الا لما حسيت بعبده بيلعب ف زبري وانا نايم . قاللي نعمل واحد ونروح ع البيت عشان عايز اكمل سقف الغرفه بتاعتي اللي هتجوز فيها

نكت عبده ف طيزه المربربه البيضا اللي زي طياز البنات وكان زبي واقف زي الصقر او واقف زي عمود النور لما صحيت لقيت عبده بيدلع زبي

خلصت النيكه ورحنا ع البيت وقلتله وريني الغرفه دي . اخدني لضهر البيت لقيته عامل غرفه واقفه حيطان بس وما فيهاش سقف

قلتله انت هتسقفها بايه؟ قالي جزوع اشجار ولفايف بوص

طبعا استغربت من الفكره وقولت انهي عروسه اللي هتقبل العك ده يبقي سقف غرفتها؟

جاب اخواته ومراتتهم وامه طبعا اللبوه الكبيره كانت حاضره العمليه بس كان دورها رئيسه مراجيح المولد يعني المهندس الفني والاستشاري

وطبعا كانت النتيجه عك ف عك

معجبنيش المنظر واقترحت عليه تجليد السقف من الداخل بخشب الابلكاش او شد قماش

قاللي مفيش مصاريف لكده . قلتله مش هتنفع كده شكلها معفن

قاللي افكارك يا أبو الافكار

قعد الف حوالين البيت وافكر لحد ما لقيت عرق خشب وكمان شفت عند الوليه بياعه الفراخ كراتين بيض فارغه

قررت اعمل العرق الخشب سدايب اقطعه واقوم بتثبيته عكس اتجاه العروق الخشب بعرض اقل من اطباق البيض

وبدبابيس كبس اثبت الاطباق فيها

وفعلا تم ذلك وطلعت شكلها جميل بس ينقصها الدهان (البويه) وجبت الدهان وقمت بدهانها ولم اكن اتوقع جمال المنظر وفي خلال تنفيذ العمل الجو لم يخلو من النظرات واللمسات وايضا بعابيص بتتوزع علي طياز زوجات اخوته وهم

موطيين . وطبعا كان هناك ردود افعال منهم لما يكونوا رجالتهم مش واخدين بالهم

والمتناكه مرات اخوه اللي ركبتها ف الغيط قعدت تتلمذ مع التانيه وضحك بشرمطه وزبي يقوم ويقف وتطلعلي الرجل التالته ولاول مره ف حياتي وقتها لا اداري الموقف بل اترك زبي علي راحته

خلصنا تقريبا ع الساعه 2.5 صباحا

الكل منهك ويريد النوم عشان الصحيان بدري

لقيت نظرات الاعجاب من زوجات اخوته وبالذات الزوجه للاخ الكبير اللي لما كنت بشوف جسمها وهي موطيه ع الارض

كنت بانسي اسم اللي خلفوني

طياز عريضه مع وسط نحيف وصدر متوسط والوجه الفلاحي الابيض الدائري ذات طابع الحسن

مره م الاخر توقف الزبر الميت وكان اسمها نجاح

غمزتلها بعد ما حسيت ان المتناكه التانيه قالت لها او لمحت لها ان الدور عليها . وانا كنت اتمني فعلا ان الدور يبقي عليها لانها كانت افرسهم

الكل دخل البيت وغسيل الوجه والايد وجلسنا نتناول العشاء

وبدأوا يتساقطون واحد تلو الاخر بفعل البصل الموجود( من كورس) ع الطبليه

وجدت نفسي بين انياب الاسد الا وهي ام عبده

قالتلي يلا عشان تنام ف مطرحك

قلتلها استعنا ع الشقي ب.........

دخلنا الاوده ولقيت ابو عبده متكوم ع الكنبه والسيمفونيه بتاعه الاخ بيتهوفن بدأت من بدري

الوليه متقولش مستعجله خايفه الا يخلص

لقيتها شلحت الجلابيه وقلعتها خالص وقالتلي الحق الولعه اللي ف كسي

طبعا انا نكتها بالليله السابقه ومكنتش شفت كسها انما الليله دي سابت النور زي ماهو منور وكانت مستعجله

كسها يوزن ع الاقل لوحده من 6الي 7 كيلو بدون مبالغه

رغم اني لما نكتها محستش انها واسعه علي زبي

انا شفت الكس الجامبو ده ومتقولش جاتلي شوطه ولا روشه

زبي طبعا كان خد الاشاره طلعته من الشورت بعد ما قلعت جلابيه عبده ورحت دفنته ع الحيا ف كس ام عبده المتناكه

والوليه لقيتها بتتلوي زي ما تكون ما دقتش الزب من سنين

فضلت انيكها وبقت تعلمني كل شويه وضع من الاوضاع العاديه

علي جمبها وعلي ضهرها وعلي بطنها والاوضاع الموجوده بالفطره دي

لحد ما خليتها استوت بس جسمها وطيازها وكسها الكبير خلوني ابقي طماع نيك معاها

قلتلي نستريح شويه عشان محضرالك مفاجأه

نمت انا وهي علي ضهرنا وهي ايدها بتلعب ف بيضاني وانا بالعب ف كسها بس دماغي ما كنتش مع الكس

كنت بفكر ف الماجأه وهل هي كويسه ولا شغل نداله

لحد ما سمعنا باب البيت بيتفتح وبيخبط تاني بيتقفل

قاللتلي غمض عينك عشان المفأجاه . قلتلها علي جثتي اعرف ايه هي؟

قالتلي انت فاكرني عبيطه ولا حاجه انا شفت النظرات والبعابيص اللي بينك وبين الشراميط

وكمان شفت لهفتك انك تنيك البت نجاح وزبك اللي طول السهره كان واقف علي جسمها

وعشان تعرف جدعنتي انا مش هاخليك مشتاق لحاجه طول ما انت هنا

وقالتلي انا كلمت نجاح انها تيجي عندي ع الاوده لما جوزها يصحي بعد الفجر ويروح ع المخزن اللي شغال فيه

وانا هاروح اجيبهالك

وكم كانت سعادتي بقدوم نجاح اللي تقول للقمر روح ياد عشان اقعد مكانك

نكمل حكايه نجاح واحلي نيكه ف الجزء الرابع

سلام يا احلي اصدقاء

الجزء الرابع

مسا الفل علي احلي اصدقاء واسف للتاخير بباقي القصه

وانتم سيد العارفين وقفنا فين بالجزء 3 لحد مفاجأه الست أم عبده اللي كانت محضراها ليا الا وهي المزه الطحن الفحت

مرات ابنها الكبير واللي اسمها نجاح

قلتلكم ان نجاح دي معموله ف قالب ومتهيألي ان القالب بعدها اتكسر ومعملش نسوان تانيه مش بقول كده من واقع زوقي وطبعا كله هيقول لولا اختلاف الازواق وكده لا انسيليوتلي

دي ترضي جميع الازواق

لدرجه ان لو واحده من نفس جنسها شافت جسمها وهي عريانه ممكن احلف ان التانيه دي مش هتحس بنفسها الا وهي بتلعب ف كسها لوحدها

المهم

طلعت الست ام عبده من الغرفه وجابت نجاح ودخلت وقالتلي استلم اللي زبك مهداش عليها وريني بأه هتعمل ايه؟

قولتلها احه لما اشتغل واحنا عاملين بنتكلم ونهمس عشان الريس اللي نايم ده وكان قصدي علي ابو عبده اللي شخيره

كان خلاص عملي مشكله ف حاسه السمع

اخدتهم الاتنين من ايدهم ورحت علي غرفه نجاح

واخدت البت نجاح ف حضني وحسيت بدنيا غير الدنل مجرد ما صدرها ع الهدوم اتزنق ف صدري وايدي بدأت تسرح براحتها واهات نجاح تهيجني اكتر واكتر . قلعتها الجلابيه اللي كانت لابساها

لقيتها حتي ف لبسها طبيعه تانيه خالص غير حماتها وسلفتها

كانت بتعرف تلبس قمصان نوم من اللي تريح العين وتوقف زبي

قلعتها القميص

وطبعا كانت لسه صاحيه من فتره قصيره

ما كانش فيه برا (سنتيان) بس كان فيه اندر وكانت بالاندر بس وكان المنظر قمه ف الروعه والهيجان وكل كلمه عايز تقولها قولها

فضلت احضن فيها وابوسها والحس كل مكان يجي بقي عليه لحد ما عملتلها قميص نوم مغطي كل جسمها من قبلاتي وبوساتي

طبعا كانت عامله زي الجيلي ومش قادره تصلب طولها

رحت حادفها ع السرير وراكب فوقها

فتحت وراكها وخدت الاندر علي جنب وشفت احلي واجمل كس ف الدنيا ومش عارف ليه جاني احساس ان الكس ده لسه بخيره

او لسه استاندر ومخرطش ولا خرطه

رغم انها متجوزه . بس ما كانتش عندها عيال ف الوقت ده

فتحت كسها بايدي وفضلت الحس وابوس فيه وامصمص زمبورها ولا اكني قاعد ف غيط مانجه وبمارس هوايتي ف اكل المانجه.

وكل شويه اقلبها من نومها علي ضهرها لنومها علي وشها وبطنها

وافتح طيازها اللي عمري ف حياتي ما شفت طياز ولا جناب بالحلاوه والتقسيمه دي لكن مسيري ف يوم هشوف صور شبيهه لطيازها او جسمها وساعتها هنزلها ع المنتدي واكتب عليها شبيهه نجاح

ركبت علي طيازها وانا بالحسها من عند رقبتها وبانزل لتحت بوس ولحس علي ضهرها وهي بتفرك وتتلوي وامسك بزازها واعصرها وارضع حلماتها لما اقلبها علي ضهرها م الاخر طلعت كل اللي كن جوايا مكبوت من ناحيه نجاح

ولما جه وقت النيك

ونامت علي ضهرها وفتحت رجليها ورفعتهم لفوق

ودخلت زبي لقيت زبي ولا انه داخل سبق وراح شاحط جوه كسها مره واحده وهي صرخت صرخه مكتومه

كانت ديقه نوعا ما

وانا نايم عليها ووسطي شغال زي موتور العربيه وواخد شفايفها بين شفايفي ولسانها جوه بقي واهات وتنهيدات

وشويه ولقيتها بتشخر وتقول احه وفخادها بتقفل علي زبي ف كسها وبدأت ترتعش وقفشت عليا جامد ولقيت زبي داخل طالع اسهل م الاول وطبعا كنت عرفت وقتها ان الست لما بتجيب بتسهل عمليه دخول الزب وخروجه ف كسها

لكن كنت اول مره اشوف واحده بالشهوه دي لدرجه ان عسل كسها نزل كمان علي بضاني

وكنت نسيت ان ام عبده معانا ف الغرفه للهفتي اني انهل واشبع من جسم نجاح

لقيت ام عبده بتلحس عسل كس نجاح من علي بضاني

وبتقولي انت كيفت المتناكه واول مره اشوفها بالهيجان ده

ونجاح كانت فاقت شويه وقالتلها انا لسه ما اتكيفتش دا لسه الاولاني

علي كلامهم ولحس ام عبده ف بيضاني ومسكت زبي وفضلت تمص فيه وتلحس عسل كس مرات ابنها من علي زبي بلسانها

ويدي بتلعب ف طيز نجاح وابعبصها بدأت احس ان الاولاني بتاعي جاي

ولقيت نجاح مصممه تاخدهم ف كسها بس حماتها قالتلها وبصت لها بصه جامده وقالتلها بين بزازك او ف بقك يا لبوه ما توديناش ف داهيه دا اسمر واحنا معندناش حد اسمر ف العيله

قصدها عليا طبعا وبصراحه الكلام عدي عليا ساعتها بسلام ومفهمتوش الا لما فكرت وسرحت ف اللي حصل بعدها وفهمته

جبت لبني في فمها واتنطر علي وشها وانفها لبن من لبن زبي

ولقيت المتناكه ام عبده هي اللي بتلحس لبني من علي وجه نجاج

حركاتهم الاتنين مع بعض خلتني ثور هايج عليهم

وبدأت اخد بالي ان انيكهم الاتنين واتكيف بالاتنين احسن من واحده

وكان ذلك

بس كان النصيب الاكبر لنجاح ف النيك

انما دور ام عبده كان تمسك زبي وتحطه مكان ما اقولها ف نجاح

لحد ما حسينا بان الناس اللي ف البيت بدأت تصحي وطلعت نجاح تأمن السكه وخرجت رحت ع الغرفه بتاعت ابو عبده ونمت ما حسيتش بالدنيا غير وزبي حد بيلعب فيه

رغم اني مقدرتش افتح عيني من احتياجي للنوم بس عرفت ساعتها ان ام عبده هي اللي بتلعب ف زبي

رحت نايم علي ضهري بعد ما كنت علي جمبي وسيبتها تلعب براحتها وما اعرفش ايه اللي حصل لاني كنت رحت ف سابع نومه

وبصراحه كنت قرفان انيك حد بعد نجاح

شكرا لمروركم الكريم.

مع وعد بقصصي الاخري مع اشخاص اخرين

تجمع جميع الأجزاء في قصه واحده...تحياتي للكاتب

  • أعجبني 1
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...