زوجة عمى وشارع الشراميط الجزء الرابع,(قصص محارم هتخلى زبك ينقط لبن)@!!!!

زوجة عمى وشارع الشراميط الجزء الرابع

وصوت بيقول يا ربااااااااب .. ااااااايوه عمى اللى جه

لسه هدخل تحت السرير قامت مرات عمى مسكت ايدى وخلتنى قاعد على السرير بصراحه كنت مرعوب لدرجة كنت هعملها على روحى بس اتفاجئت جدآ من اللى حصل خرجت مراة عمى لعمى وهى عريانه ملط وانا جريت لبست بنطلون وقعدت اسمع اللى بيتقال

عمى : جرى ايه يا بت يعنى ملط

رباب : اصل الجو حر هيهيهيييييييييه .. فاكر لما كنت بتنيكنى وبتتخيل ان حد اللى بينيكنى مكانك وانت بتتفرج

عمى : فاكر طبعآ ده انا كنت بفشخك

رباب : اه يا اخويا كنت بتورملى طيزى .. ايه رأيك فى ابن اخوك

عمى : بس يا بت الواد صغير .. بس يارييييت .. ااااااه الواد ده لو ناكك وانا شوفته ببنيكك هعمل فيضان لبن

رباب : انا بقى بتخيله وهو بينيكنى وبعدين ينيكك فى طيظك ويجيبهم على وشك

وبعدين سمعت عمى بيقول ااااااااااااه .. ببوص من خرم الباب لقيته مراة عمى مقلعاه وهو هايج فشخ وبتلعبله فى طيزه ..

مراة عمى : يعنى موافق

عمى : يا ريييييت

مراة عمى : طب هو معايا فى الأوضه وكان لسه بيفشخنى نيك

عمى : بطلى هزار بقى

جت مراة عمى جرى وبزازها بتتهز وفتحت الباب لقينى قدامى

عمى : ايه ده انت هنا

انا : اه

عمى : طيب كده خلاص كله بقى على المكشوف

انا : ايوه

عمى : اومال لابس ليه

وقام قرب منى وقعد يحسس على زبى اللى نام وفضل يملس عليه من بره البنطلون لغاية لما وقف صخره وعمى مبرق عليه ومراته قاعده تضحك شويه وتبوس فيا شويه وقام مخرج زبى من البنطلون وفضل يمص فيه لغاية لما براه .. ساعتها انا كنت جبت اخرى روحت ماسكه منيمه هو ومراته على السرير جمب بعض وفتحوا رجليهم وبدأت بعمى .. بليت ايدى ودهنتله خرم طيزه وبدأت احسس بزبى على خرمه وهو باصص لمراته بمحن اكتر من الحريم وفجأه قومت زاققهوله جامد قام مصرخ .. اااااااه يا احمد بالراحه ياض بيوجع ... اهدى طيب اهدى هتعورنى .. وانا مش راحمه عمال انيك فيه وهو زبه وقف من كتر النيك والهيجان وهو عمال يتوجع

وبعدين ابتدى يتهز جامد ومن غير ما يلمس زبه قعد ينزل لبن كتير من زبه ومراته فرحانه وبتضحك

خرجت زبى من طيزه وعفصته لبن من اللى نزله وخليته يلحسه وبعدين مراته حطت كل اللبن على رجلها وفضل يبوس فيها ويلحس رجلها من اللبن لغاية ما نضفها خالص خلاها بتلمع

قومت شادد ايده ومنزله خليته راكع على الأرض وانا قاعد على السرير ومراة عمى فوق زبى بقطعها نيك ورجلها فى وشه وهو عينه على زبى وانا بفشخ كس مراته وهى علشان تغيظه وتهيجه وتحسسه انه ضعيف .. بقيت تقولى ااااااااى يا احمد كسى بجد بيحرقنى يا احمد فشخت كسى ده انا كان بيدخل فى كسى قلم رصاص مفكراه زب لكن طلع زب خول مش فحل زيك .. ااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه هجيب يا احمد هجيب وعمى يمع كده ونط على كسها لحس وزبى فى كسها لغاية لما جابت على زبى خرجته وخليته يلحسه وينضفه وكان استاذ مص ف خلاه بيبرق مسكت زبى وقعدت عمى ومراته على الأرض وانا واقف قدامهم بحلب زبى لغاية لما ضربت نافورة لبن فى وشهم ولما خلصت مراة عمى اتولت مهمة نضافة زبى ببوقها وبعدين رجعت لعمى بقت تلحس اللبن اللى غرق وشه وهو يلحس اللبن من وشها وبزازها

شويه وجالى مكالمة تليفون من ميدو

انا : ايوه يا خول

ميدو : ايوه يا سيدى انا عملت زى ما ستى رباب قالتلى ولسه حايش الخياره

اتا : شكل الخياره عجبتك وسايبها لغاية دلوقتى

ميدو : انا متصل علشان حاجه تانى

انا : ارغى

ميدو : انا لما رجعت البيت لقيت ماما فاطمه بتستحمى فعﻵ وصورتهالكم

انا : جدع ياض يا ميدو جدع نعالى

مبدو : مش هينفع انزل النهارده خليها بكره

انا : ماشى تمام بكره جيلى الساعه 1 الضهر

قفلت السكه وقولت لرباب حصل وكانت طايره من الفرحه .. اكيد كانت بتفكر فى فاطمه الست اللى ممكن تستعبد محافظه بأكملها وازاى بكره هتبقى ملك اشاره من ايديها

قومت بوست مراة عمى من بوقها ونزلت الشقه كنت مهدود نمت وصحيت تانى يوم الساعه 10 الصبح .. نزلت لميدو المحل لقيته مقفول طلعت عند مراة عمى خبطت محدش رد .. استغربت اوى

نزلت شقتى وعلى الساعه 12 لقيت حد بيخبط عليا فتحت لقيتها مراة عمى

انا : كنتى فين ع الصبح يا حبيبة قلب زبى

مراة عمى : كنت بشترى دول يا مكيف كسى

فتحت الشنطه اللى جيباها لقيت ازبار جميع المقاسات من الصغير للوسط للضخم للضخم اوى ومعاهم حزام بيتركبوا فيه

انا : ايه دول

مراة عمى : هى فاطمه دى لى حد دى الغاليه ده انا هعمل فى عزابها صنعه

جت الساعه 1 طلعنا شقة مراة عمى شويه وميدو جه .. داخل الشقه عادى كده راحت مراة عمى شخراله .. وقالتله انزل يا خول على ايدك ورجلك وحطت رجل على رجل وقالتله تعالى اتوسلى علشان تنضفهم وفعلآ راح وفضل يتحنن عليها .. قامت بصاله وادته رجلها فضل يلحس فيها زى الكلب اللى لقى عضمه ويتمرمغ فيها مراة عمى قالتله هات الموبايل عطهولها وقامت لابسه زب جلد من المتوسط وخلت ميدو يقعد عليه ويطلع وينزل وهى بتقلب فى الصور وميدو باين خرمه صغير بقى يتنطط على الزب بصعوبه وعمال يعيط ومراة عمى كل شويه تلسعه قلم يلوح وشه .. وبنتفرج على الصور .. عمرى ما شوفت جمال جسم كده .. واحده جسمها زى لهطة القشطه مفيهاش غلطه ومنظر المايه على بزازها وطيازها يهبل

اخدت الموبايل وقولت لمراة عمى : كملى على الخول ده عاوزك تفشخيه فشخ واستعدى للمتناكه الكبير

ونزلت روحت على بيط #فاطمه ام ميدو

دخلت عليها الأوضه اللى بتدى فيها دروس من غير حتى ما استأذن

فاطمه : جرى ايه يا بهيم انت مش تستأذن

انا : ماشى هنبقى نشوف موضوع بهيم ده بس ثوانى عاوزك

فاطمه : غور من وشى مش فضيالك

انا : معايا حاجه ضايعه منك ... يلا يا عيال الدرس اتلغى

فى ثانيه كل الطلبه جريوا مهو مش طايقينها

روحت قعدت جمبها وخرجت الموبايل من غير ولا كلمه وجبتلصور واديتها تقلب فى الصور واول ما شافتهم اتصدمت مكانتش قادرره تنطق .. حطيت ايدى على كتفها وقولتلها بقى انا بهيم .. بصتلى وسكت وعينها كلها دموع وقالتلى ........

الجزء الجاى هتعرفوا قالتلى ايه وهعمل معاها ايه انا ومراة عمى