المفاجأة,(قصص سكس لواط)@!!!!!

حصلي موقف غريب جدا و نادر جدا جدا جدا

عمري ما تخيلته و يمكن لو حد حكالي مش هصدق

لكن الواقع اغرب من الخيال

أنا موجب هارد اربعيني

من أسبوع تقريبا من تاريخ كتابة القصه فبراير ٢٠٢٣

مراتي بلغتني إنها مسافره عند اهلها

و طبعا كالعاده كيمو الصغير فط و نط من الفرحه

ههههههههههه

خول نفسه ينيك طيز

المهم بدأت أظبط و احضر للاجازه و الفرحه مجنناني

ودخلت علي كيك و المنتدي هنا و عملت اتصالتي بصحابي السوالب وفعلا ظبط أول يوم في الاجازه

وكان ولد سالب عنده آتنين و عشرين سنه

و كمان ساكن جمبي

الولد بنوتي خالص كلبوظة شفايفه تجنن بجد الواد مش طبيعي فعلا و احمر هههههههههههه بجد وشه احمر

الولد ديوث علي أمه طبعا بعد ما اتكلمت معاه و وراني صورته و بتاع اتفاجأت إنه بيقولي اندهلي ميرفت ( إسم مستعار )

طبعا ميرفت دا إسم أمه اتكلمنا و حددنا ميعاد إنه يجيلي البيت و كان الحوار التالي

جو / الو كيمو أنا تحت العماره

أنا/ تمام يا حبيبي أنا نازلك حالا

( أول مره اشوفه علي الطبيعة )

أهلا وسهلا اتفضل

و دخلنا الشقه و قعدنا

جو / بيتك قريب مش بعيد

أنا/ ( بكله بعنيه ) الاحباب دايما قريبن ( و بحسس علي ضهره )

و طبعا كنت أنا مولع سيجارة حشيش و مجهز آتنين

اتفضل حبيبي

جو / لا معلش

أنا / لو مش بتشرب بلاش لكن لو بتشرب هزعل منك

جو / بشرب خفيف

أنا/ طيب خلاص كمل إنت السيجاره دي و أنا هولع التانيه ( و أخد نفس جامد و راح الواد جي علي شفايفي و اداني النفس في بوسه طويله اوي

الواد خلاني ممكن ادخل في الحيط هههههههههههه

وبعدين سبت شفايفه و بصلي و قالي

جو / ممكن طلب

أنا/ برحتك يا قمر

جو / ممكن البس حاجه من هدوم طنط

أنا / طبعا يا روحي دا إنت هتاخد جوز طنط نفسه

جت علي قميص طنط

( و ضحكنا و قمنا و دخلنا اوضة النوم جبتلو قميص

و كان الواد بزازه حلوه و مربره و عجبو طقم رأس السنه الاحمر دا و الاندر الفتله

سبته يلبس لقيته خارج عليا في الصاله

ماشي علي أيده و رجله

أنا/ جو بتعمل ايه

جو / أنا لبوتك ميرفت شرموطك ميرفت

أنا/ احلي و أجمل ميرفت

و جو قلعني البوكسر و مسك زوبري في وصلة عزف تحس إنه بيعزف علي كنمجه و النغمات هي الاهات

متعني اوي بمصه و لحسه لبضاني

كل دا وأنا عمال أتكلم معاه عن أمه و هو يكلمني عليها و اديثه عليها و نكته و طيزو كانت جامده و سخنه و مدوره و طبعا مع كلامه علي أمه و محنه عليها خلاني أجيب

أنا/ كسمك يا ميرفت بجيب

جو / هات جو في كس لبوتك ميرفت هات في طيز أي إبن اللبوه

أنا/ آه آه يا خول بجيب امممممم&

آه حلو اوي يا جو. تسلم يا حبيبي ايه الجمال دا يا بت

جو / ههههههههه إنت إللي بتاعك جامد و حلو و حنين اوي و بعدين لو سمحت إسمي ميرفت لما اقلع الاندر دا

أبقا ارجع جو

أنا/ بحضنه اوي و ببوس شفايفه احلي ميرفت

جو / أنا هقوم أخد دش علي ما تلف سيجاره يا قلبي

أنا/ ايه شكلك حبيته

جو / لا بس بحب أخد النفس و أخد معاه شفايفك

أنا/ آه يا شرموطه اممممممممم

( و دخل جو أو ميرفت هههههههههه يستحمي و أنا قعدت لفيت السيجاره و حصلته علي الحمام و فضلنا مع بعض في الحمام أنا بلحسله طيزو و هو يرضع و طلعنا من الحمام و روحنا علي السرير و بدأنا نتكلم ايه حكاية أمه و الفضول بقا هيموتني نفسي اشوفها )

أنا/ جو مش معاك صور لمامتك

جو / إنت سخنت علي أمي ولا ايه هههههههههههه

معايا كام صوره ليها

أتفرج يا معلم و شوف عندي حق ولا لا

( بصرآحه يا جماعه ست من الوزن التقيل قلت في عقلي الواد دا بيشتغلني و عرفت منه إنه و حيد أمه وأبوه و أمه مسيطره عليه جدا كذا مره قفشته بيلعب في اندراتها و و تمسكه و هو بيضرب عشره

و قبل كدا مسكته و هو بيدخل خياره في طيزه

و الواد مصورها و هي نايمه من غير أندر مجرد قميص و طبعا كان كسها باين و الواد مصورها فيديو وهي بتظبط نفسها و بتنضف كل دا عادي و قلت مش د صور من علي النت والواد هايج و خلاص و خلصنا الليله علي كدا و الواد روح عادي يعني لكن المفاجأه بقا إني اتفاجأت إنه بيكلمني من أسبوع تقريبا كنا الصبح و قالي البيت فاضي ما تيجي نتقابل عندي

الأول رفضت بصرآحه وفضل يتحايل عليا مره وآحده جه علي بالي إني أشوف اندرات أمه و قمصانها اكيد هيورهملي و فعلا وافقت و إني اروحلو و في خلال نص ساعه كنت واقف عند البيت عنده بس المكان دا مش غريب عليا أنا جيت هنا قبل كدا بصرآحه مفكرتش في المكان كتير كانت صور أمه مسيطره عليا لكن المفاجأه أول ما دخلت الشقه افتكرت كل حاجه و كأنه إمبارح خصوصا الديوث إللي بتمارس معاه صعب تنساه

و فعلا افتكرت موحه أبو المحروس ههههههههههههه

بالظبط كدا أبو جو سالب هو كمان

من سنه تقريبا أو آكتر اتعرفت علي سالب من موقع كيك هو كان في الخمسينات و أنا في الأربعينات

المهم اتعرفنا و اتقابلنا عنده في شقته و قضينا سهره حلوه و هو كان خول اوي اوي و ديوث علي مراته بس مجرد كلام و وراني كام صوره من علي موبيله لمراته

مراته جسمها بلدي الجسم المليان

و كمان لبس اندراتها المهم قضينا ليله حلوه

ورغم إن الحكايه من سنه بس الموقف إللي حصل من يومين خلاني افتكرها بكل تفاصيلها الغريب بقا إنه

إن الواد طلع فعلا صادق في كلامه عن أمه لأن موحه كان حكالي علي مراته و طبعا اتأكدت آكتر لما شوفت صور موحه أبو جو إللي متعلقه في الشقه و كمان صور أمه العاديه

و حسيت ساعتها باثاره و رغبه بنت متناكه لدرجة إن جو نفسه قالي إنت كنت هايج اوي ليه كدا كل ما ابص علي صورة أبوه وأمه وهو اتجنن آكتر

كدا أنا دخلت البت دا مرتين

مره نكت الاب و مره ابنه فضلي مره واطلع بره

بس كدا طبعا الموضع آنتهي علي كدا

القصه حقيقيه جدا جدا جدا ميرفت بس إللي مجننا العيله هي إللي إسمها مستعار

تحياتي ليكو