القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

أسرة سعيده جدا


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

كادت الصدمه ان يتوقف لها قلبى حين دخل على والدى وانا امسك قضيبى المنتصب كالوتد امارس العاده السريه امام التلفاز وانا اشاهد فيلم من افلام البورنو فاعتدلت سريعا وادخلت قضيبى فى البنطلون ونظرت اليه فى رعب وحاولت ان اتكلم ولكنه لحقنى بالسؤال

بتعمل ايه ياسامى ؟

بابا ااااااااااااا اناااااااااااااا

بتضرب عشره يابنى ؟

باباااااااااااااااااااا

طيب ومالك خفت كده ليه انا فاهم ان السن ده لازم تفك عن نفسك حبيبى بس مش لازم يكون كده تتعب

باباااااااااااااااااااااا

دون ان انطق بكلمة اخرى مد ابى يده الى حيث يرقد زبرى الذى بدأ فى الانكماش وأمسك قضيبى

و**** ياسامى كبرت وبقى لك زبر زى الوحش اكبر من زبر ابوك

بابااااااااااااااا

ايه ياواد انت خايف ليه ثم اللى انت عملته ده يتعبك انت بطلت ليه كان لازم تكمل

باباااااااااا

سيب نفسك يا حبيبى انا ليا مين غيرك

اخذ ابى يتفحص زبرى يقلبه ثم بدا بتحريك يده على قضيبى حتى ينتصب ولكن الخوف كان يملؤنى وكأن قضيبى قد مات

انت خايف ليه يا سامى غمض عنيك واتخيل ان معاك شرموطه حلوه

بسسسسسسسسس

بس ايه يابنى انا لازم اوقفهولك

انحنى ابى ووضع زوبرى فى فمه وبدأ فى مص زوبرى ببطء حتى بدات الحراره تدب فيه شيئا فشيئا وبدأت احس بمتعة فمه الحار متعة اعظم كثيرا من متعة يدى وهى تدلك زوبرى

بدأت اتدارك ماحولى بعد ان افقت من زهول الصدمه وقلت

خلاص يابابا انا هكمل

تكمل ايه يا حمار هوا انت تعرف تعمل لنفسك اللى هعملهولك

بس يا بابا

اسكت ياد وخلينى اريحك

تركت والدى يسرح بفمه على قضيبى ويبتلع خصيتى بين الحين والحين وتركت نفسى للمتعه التى احسها ووصل قضيبى الى قمة انتصابه فرفعنى ابى ليوقفنى ثم خلع عنى كل ثيابى وبدا فى تقبيلى كما لو كان انثى شرموطه بدءا من فمى ورقبتى واذناى ثم نزل على صدرى يلحسه لحسا ثم على حلمات صدرى بينما يده قابضة على زوبرى يضغط ثم يخفف الضغط ويضغط كما لو كان يحلبنى حتى نزل على عانتى واخذ يلحس شعر العانه ثم بدا فى تقبيل راس قضيبى المنتفخ وانا مستسلم لابى وللمتعه

فجأت نزع والدى الثوب الذى كان يرتديه فاذا به عار تماما لم يكن يلبس تحته اى شىء

احترت للحظة ماذا يريد ابى بعد ذلك استمر ابى فى مص زوبرى وامتدت يده الى الجلباب الملقى بجانبى على السرير واخرج برطمانا من الفازلين واخذ منه قطعة ثم نظر الى مبتسما ووضع الفازلين على قضيبى وبدأ يلفه بالفازلين ويحرك يده القابضه على زوبرى وقالى مبسوط

اااااااااااااااااااااه مبسوط

هبسطك اكتر تعرف تدخله هنا وادار ابى ظهره لى ثم اخذ وضع الكلب

تاه فكرى للحظة ثم نظرت الى ما اشار الى عليه وكان فخذاه املسان لامعتان وكانها فخذ انثى وظهرت امامى فتحة طيزه وكانت ناعمة ليس فيها اى اثر للشعر حولها ويظهر منها احمرارها الداخلى

لكن يابابا مش معقول ؟

رد ابى وهو مازال على وضعه هوا انا مستاهلش منك حاجه زى دى ولا عايزنى انزل لاى حد غريب يعايرك بيا بعد كده

وضعت راس زبى على خرم ابى وحاولت ادخاله لكنه أبى الدخول وكنت خائفا قليلا فمد يد على برطمان الفازلين ووضع بعض منه على خرمه وادخل فيه اصبعا وحركه ثم ترجانى ان اضغط ببطء

دخله بالراحه هتتمتع يا سامى طيزى احلى من اللى انت كنت بتتفرج عليه

وضعت قضيبى باصرار ان ادخله هذه المرة الى ان دخل وسمعت أنةً من ابى ثم قال ااااااااااااه حلو ياسامى نيك بقى نيك زى ماشفتهم فى الفيلم ينيكو

ادخلت قضيبى وظللت احركه الى الامام والى الخلف وابى يظهر لى تاوهات الشراميط ااااااااااه اف احححححححححححح

يخرب عقلك ايه الحلاوه دى دانت استاذ نيك يا سامى سحر يا خواتى سحر انت زبرك عليه عسل وانا ادخل واخرج واسرع الى ان اصبحت فى سرعتى كمكنة الخياطه وهو يتلوى من اللذه الى ان انتفض جسمى فرجانى بقوله نزلهم جوايا نزلهم متحرمش طيزى من نقطة لبن

اعصره جوا اعصره

نزل حليبى فى طيز ابويا كالسيل المنهمر وبدأ جسدى يهدأ وبدأ قضيبى فى الانكماش ولم اكن اريد ان أخرجه حتى انكمش تماما اعتدل ابى ليكون وجهه فى وجهى واخذ رأسى يقبل فيها وفى شفتى ثم أخذ يقبل زوبرى وقال انبسطت يا سامى

ايوه يابابا

امال ليه مش شابف السعاده على وشك

خايف يابابا ماما تعرف

انفجر ابى فى ضحكة عاليه وقال مامتك لسه دورها جاى

ما إن هدأت انفاسى وجلست بجوار ابى حتى سمعت طرقا بالباب ثم سمعت أمى تقول يلا يا سامى يلا يابو سامى الأكل قرب يجهز جذبنى ابى من يدى وخرجنا للصاله

يلا يا سامى ادخل يا حبيبى استحمى

نظرت ناحية ابى استوضح من نظراته ان كانت أمى تعلم ولكن اتى الرد من أمى حين سألت والدى ايه الواد طلع تمام ؟

حديد يا ام سامى عرفتى تخلفى يابت

قهقهت امى فى ضحكه عاليه وقالت يلا ياسامى ادخل الحمام وانا هاجى احميك

تحمينى هوا انا معرفش استحمى لوحدى

ادخل يا واد بلاش غلبه من النهارده مش هتستحمى لوحدك

خلاص تحمينى تحمينى وذهبيت الى الحمام وبدأت فى خلع ملابسى وما كدت حتى كانت أمى تدخل عليا الحمام لتخلع عنى ما بقى من ملابسى وقالت و**** يا سامى كبرت وبقى زبرك أكبر من زبر أبوك

نظرت الى أمى ونظرة الاستغراب تبددت من على وجهى وضحكت يعنى زبرى حلو ياماما

شكله حلو لكن لسه مادوقتوش ههههههههههههه

هوا انا ممكن؟

ممكن كل حاجه حبيبى هوا انا ليا غيرك

وابويا يعرف؟

ههههههههههه

شوف وانا بحميك هحكيلك

بدأت مياه الدش الدافئه تنزل على جسدى ومعها قصة أمى وأبى وكيف تم الزواج بينهم

بابك ياسامى كان أعز صاحب لاخويا صالح وكانو مابيفترقوش عن بعض ابدا وانا كنت معجبه جدا بابوك وكنت احاول ابص عليه باى طريقه لما كان بييجى عندنا البيت

فى يوم اشتقت جدا لرؤية ابوك وكان هوا وصالح قافلين الباب عليهم هدانى تفكيرى انى ابص من خرم الباب

هيه وبعدين

رأيت مالم اكن اتخيله ابدا

رأيت اخى صالح واقف خلف ابوك وابوك موطى وساند على السرير وهم عرايا تماما وزبر اخى صالح رايح جاى فى طيز ابوك لحد مانزل فيه وابوك كان مستمتع ويعبر عن استمتاعه بهمهمات كنت اسمع بعضها وبعضها لا اسمعه ولكنى كنت مثاره جدا فلأول مره اشوف نيك حقيقى قدام عينى

فضل صالح ينيك فى ابوك ييجى ربع ساعه ولما يتعب من وضع يقلبه على وضع تانى لحد ما صالح ارتعش وسكتت حركته وسحب زبره من طيز ابوك وشفت اللبن بينزل من طيز ابوك وكان منظر مثير جدا وخصوصا بعد ما اعتدل ابوك وأخذ زبر صالح يبوسه ويلحسه ويقوله تعيش ياصالح ربنا يخليك ليا ويخليلى زبرك وصالح يربت على رأسه ويقوله أى خدمة اللى مايروحش النار فى حب صاحبه تحرم عليه الجنه ياجدع

ما أن انتهت هذه الجولة حتى جريت الى حجرتى وجعلت ادلك فى بظرى وكسى حتى انتفضت من النشوه وهدأت

خرجت الى الصاله فوجدت أخى صالح يجلس وحيدا سألته فين أحمد صاحبك قالى نزل دلوقت ليه؟

قلتله مفيش بس شكلك بتحبه قوى

طبعا ده اقرب الاصدقاء لى

ومن زمان وانت بتحبه كده

طبعا مانت عارفه انه صاحبى من زمان

طيب يا صالح انت ملكش صديقه يعنى معرفتش يعنى بنت ولا ست ؟

معناه ايه ده سؤالك

يعنى انا شفت كل حاجه

شفتى ايه

شفتك بتنيك أحمد

نظر اليا صالح وظل برهة وهو لا يستطيع النطق ثم قال انت بتتجسسى عليا يا سعاد

صدفه و**** يا حبيبى لكن سرك فى بير بس تعرف انك صعبت عليا

صعبت عليك فى ايه بقى؟

النسوان والبنات ماهم كتير لازم يعنى احمد

كتير فين يا اختى؟

شور لاى واحده هتجيلك فاشخه رجليها

يخرب عقلك ايه الجراءه دى ثم هيا فين اللى هشورلها تفشخ دى ؟

غمست بعين واحدة ثم قلت بدلال بس انت شور

جزبنى أخى من يدى جزبا وجرى بى الى الحجرة وهويقول يخرب عقلك دنا من زمان هتجنن عليكى

اطبق صالح على حضنا وتقبيلا ثم خلع عنى ملابسى ونزل على صدرى لحسا وعلى فلقتى طيزى ثم الى عانتى وكانت شعرها طويل لانى لم اكن اهتم بها حتى خارت قواى فاستلقيت على ظهرى فاتحة فخذاى لكى يدخل لسانه الى كسى من الداخل وبدأ يلحسنى بلسانه ويعض خفيفا على بظرى حتى ذبت تماما ثم امسك قضيبه الرائع ليضعه على كسى

ترجيته بصوت ضعيف أن يحافظ على بكارتى ولكنه رد على خلى اللى يصر يصير

وقد كان بعد ان أفقت من متعتى التى ماتخيلتها يوما حتى وجدت السرير عليه بقعة من الدم كبيره

يا خرابى يا صالح انت فتحتنى ؟

ولا يهمك

طيب ونزلت جوايا ؟

انت تكرهى تخلفى منى

بقدر خوفى من الحمل وحسرتى على فقد بكارتى الا انى لم اكن اتنازل عن زبر صالح

وكنت أظنه بعد أن أدمن كسى هينسى ابوك لكن ما حدث انه كان يصر على انه ينيكنى انا وابوك مع بعض

شهقت شهقة وقد بدأت أمى تنشف جسدى بالفوطه وسألتها باستغراب وازاى اتجوزتو ؟

ضحكت امى ضحكة خفيفه وقالت منا لما حبلت من صالح كان لازم ابوك يصلح غلطة صالح وبقيت انا وابوك أحلى ضرائر

مددت يدى لاجرد أمى من ثيابها وانا عازم انى اّخد دش تانى

لم تكن أمى وهى تحممنى تلبس الا قميصا قصيرا يكاد يظهر كل ماتحته بعد ان ابتل بالماء وكانها تلبس الهواء مددت يدى لارفع هذا القميص فنظرت الى بابتسامة تنم عن اعجاب وقد أمسكت قضيبى وقالت حبيبى ماينفعش هنا يلا ع السرير

سحبتنى أمى من قضيبى الى حجرة نومها مرورا بالصاله حيث كان ابى جالسا وما ات رأى أمى تسحبنى حتى جلجلت ضحكته وقال يخرب بيتك يا سعاد هتخلعى بتاع الواد واحنا ما صدقنا

  • شكرًا 1
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...