كس ابلة عزيزة من تحت الترابيزة – قصص سكس محارم

ناصر بطل حكايتنا كان عنده 4 سنين لما امه و ابوه ماتوا في حادثة… و كان له اخ واخت.. اخوه كامل كان عنده 20 سنة و اخته ولاء 22 سنة… الشقة اللي قصادهم ساكن فيها عم سيد و مراته سميحة و ابنهم حسام 25 سنة و عزيزة 18 سنة…

عم سيد و مراته خدوا قرار انهم يراعوا ناصر و اخواته الكبار… كانوا بياكلوا و يشربوا مع بعض.. و ناصر كان محبوب من الجميع.. كانت عزيزة متعاطفة معاه جدا و بترعاه في كل حاجة لدرجة انها كانت بتحميه و تغير له هدومه.. و ناصر مكنش بيستريح غير معاه.. ابلة عزيزة اللي توديني.. ابلة عزيزة اللي تحميني… مش هاكل غير مع ابلة عزيزة.. ده كان حاله في كل حاجة تخصه… بعد كام شهر حسام اخو عزيزة اتجوز ولاء اخت ناصر.. و بعد ما ناصر و اخواته خلصوا قضايا الميراث و أخذوا ورثهم كامل اخو ناصر طلب يتجوز عزيزة.. كانت مترددة لأن كامل كان كسول و بيشرب حشيش.. بس اهلها ضغطوا عليها… على اساس اللي نعرفوا احسن من اللي مانعرفوش و كامل معاه فلوس ورث كويسة.. وافقت عزيزة و بعد سنة اتجوزوا و قعدوا في الشقة.. ناصر كان له عم قاعد في قطر و مابيخلفش.. رجع مصر و اتعلق بناصر و طلب ياخده معاه… و بعد مباحثات كتير اخو ناصر و عم سيد وافقوا. و اقتنعوا انها فرصة كويسة لناصر علشان يتعلم كويس…. ناصر سافر مع عمه و قعد معاه 12 سنة.. كان طالب في الثانوي.. مانزلش مصر ولا مرة في الوقت ده.. بس كان بيراسل اخواته.. مش ناسي مواقف عم سيد و سميحة و مش ناسي خاصة ابلة عزيزة مرات اخوه… عمه اتوفي في قطر و كان بالنسبة له ابوه و صاحبه.. عمه كان كاتب لناصر كل ثروته خصوصا ان مراته ماتت قبله بسنتين..

عزيزة بتشتغل مدرسة في مدرسة إعدادي و معاها ولدين صغيرين أمير 13 سنة و عمر 8 سنين.. كامل مضيع نفسه في الحشيش و طول اليوم ع القهوة او نايم و ناصر عارف كل ده و زعلان…

ولاء اخته و حسام جوزها عايشين في البحر الاحمر علشان ظروف الشغل…

ناصر تم 18 سنة من حزنه على عمه قرر يرجع مصر و يكمل دراسته و يجمع إخواته.. و اخوه كامل يبقى الوصي عليه و هيسحب كل فلوسه يحولها مصر… و بدأت هنا أحداث حكايتنا…..

…………………..

عزيزة : قوم يا كامل اصحي.. هتتاخر كدة علي ناصر… زمان طيارته جاية

كامل: حاضر يا عزيزة… و بعدين هو انا لازم اروح المطار؟ ماهو عارف البيت

عزيزة : يا رااااجل… اخوك ماشي عنده 6 سنين … و فات 12 سنة.. تفتكر أخوك لسة يعرف المنطقة؟ انت بتهزر و لا لسة مسطول؟

كامل : يووووه.. مش هخلص… انا هغور من وشك

كامل بيغير هدومه علشان يروح المطار.. جرس الباب رن.. عزيزة فتحت الباب.. اتصدمت….. صرخت.. نااااااصر و اخدته في حضنها و تعيط من الفرحة… كان بالنسبة ليها ابنها…

ناصر شاف عزيزة اتجنن و حضنها و كل اللي بيقوله…. يااااااه يا ابلة… ياااااه

كامل سمعهم جري عليه حضنه و دموعهم كلهم نازلة…. ناصر دخل قعد و بعد شوية قام لف في الشقة يفتكر كل حاجة و رجع قعد تاني مكانه و هو بيبص علي عزيزة

ناصر : شكلك اتغير خالص يا ابلة

عزيزة : ايوة صح… بقيت اوحش

ناصر : خالص يا ابلة…. انتي كنتي رفيعة قوي.. لكن دلوقتي.. عيني عليكي بارد.. هاهاها.. و ملامح وشك بقت اجمل

عزيزة : قول لأخوك اللي ما بيشوفش هاهاهاها… بس انت بقي اللي ما اتغيرتش

كامل : بركة يا حبيبي انك جيت بالسلامة… ادخل ريح و بكرة نخلص الورق و نحول الفلوس و اعملهالك ودايع تصرف منها علي نفسك

ناصر سلم علي ولاد اخوه و دخل نام معاهم في اوضتهم… تاني يوم خلصوا الإجراءات و ناصر و كامل قعدوا ع القهوة. ناصر مش عاجبه الوضع.. أستأذن اخوه يمشوا..

كامل : طب اسبقني انت و انا هحصلك… خد مفتاح الشقة اعمل نسخة تبقي معاك.

ناصر رجع الشقة.. و عزيزة كانت لسة راجعة من المدرسة. بتغير هدومها.. ناصر دخل

عزيزة : انت جيت يا كمال؟ باب الأوضة مفتوح و واقفة قدام الباب شافت ناصر.. متحركتش و بتكمل قلع هدومها… ناصر شايف عزيزة بالكمبليزون الشفاف و نص بزازها طالعة.. و وراكها و بطنها.. نظرته ليها متغيرة… مبقاش ناصر الصغير.. عينه هتاكل بزازها.. عزيزة مش واخدة بالها.. بتصرف زي زمان..

عزيزة : كامل فين

ناصر : سيبته ع القهوة

ناصر واقف قدام عزيزة مستمع باللي شايفه.. و عزيزة مش في دماغها…

عزيزة : مالك واقف كدة ليه؟ ما تدخل لغاية ما اغير و احكيلي عملت ايه..

ناصر دخل قعد ع السرير و بدأ يحكي لعزيزة.. بس عينها علي جسمها في كل حركة.. بعد ما عزيزة غيرت دخلت الحمام تحط غسيل و ناصر معاها لغاية ماخلص حكاية الإجراءات بتاعة نقل الفلوس.

عزيزة : يعني حبيبي كبر خلاص و بقي عنده حساب في البنك… بس اسة شايفاك ناصر الصغنن اللي كان بيقف في البانيو ده و احميه و كان بيخاف يغمض و الصابون يحرق في عينه… هههههههه.. فاكر يا نصوري؟

ناصر : هاهاها فاكر طبعاً كل حاجة.

عزيزة : طب يا اخويا.. خلص بقي و اقلع و ادخل في البانيو علي ما اجيب لك غيار.

عزيزة سابته و طلعت.. ناصر قلع.. بس لابس البوكسر و حيران…. هتشوف زبه؟ ناصر بيقول لنفسه.. طب ازاي.. هي ليه مش واخدة بالها اني كبرت.. قعد علي حرف البانيو و وشه للدش.. قلع البوكسر و قعد مخبي زبه بإيده الاتنين… عزيزة رجعت الحمام

عزيزة : نصوري جاهز.. هاهاهاها فكرتني بزمان يا واد…

مسكت الصابونة و رغتها في ليفة الحموم و بدات تدعك ضهره.. و جنابه و بطنه..

عزيزة : ارفع ايدك علشان ادعك تحتها..

ناصر رفع ايد واحدة.. و ايده التانية بتخبي زبه اللي واقف…. دعكت تحتها و نزلت تاني علي بطنه و لفت نفسها البانيو مقرفصة علي رجليها.. بتدعك بطنه..

عزيزة : ارفع ايدك تانية يا واد

شدت إيده ترفعها… اتصدمت.. شافت زبه.. واقف… كبير… راس زبه حمرة و ملفتة للنظر… اتلخبطت… مش عارفة تكمل ولا تسيبه… رمت الليفة و الصابونة

عزيزة عاوزة تثبت له انها مش مكسوفة و ان نظرتها ليه ماتغيرتش عن زمان..

عزيزة : كمل بقي الدش بتاعك و انا هاخد هدومك اللي قلعتها احطها في الغسالة و اشغلها… ناصر قام وقف و شغل الدش و نزل تحته و لف نفسه وشه ناحيتها… عزيزة عينها هتاكل زبه… بتقول لنفسها.. الواد كبر و بتاعه مالهوش حل…. فينك يا كامل تشوف الزب الواقف.. مش بتاعك اللي لا هو واقف و لا نايم…. خلاص يا بت.. اصحي بقي و فوقي…

عزيزة و هي خارجة من الحمام رجلها اتزحلقت.. وقعت ع الارض… ناصر جري بسرعة قومها.. و بتاعه الواقف بيخبط في جسمها..

عزيزة : آه.. رجلي… ناصر قعدها علي قاعدة الحمام.. رفع الجلابية بتاعتها… كشف رجليها.. خط ايده علي ركبتها و بيدعكها بالراحة

ناصر : هنا؟

عزيزة: ايوة بس واخدة لفوق شوية

ناصر مشي ايده علي وركها الطري… زبه وقف اكتر.. عزيز وقفت تخرج برة… ناصر كمان وقف… زبه خابط في سوتها… ماسك ايدها.. لغاية الباب..

عزيزة : خش كمل حمامك و انا هسند ع الحيطة و ادخل اوضتي..

عزيزة خرجت.. كل اللي في دماغها زب ناصر و حلاوة شكل زب ناصر و حجم زب ناصر… و ناصر دخل الحمام مش شايف غير وركها و بزازها و هي بتغير.. نزل تحت الدش ضرب عشرة…. خلص الحمام.. طلع لقي عزيزة في المطبخ

عزيزة : اقعد بقي ع السفرة هنتغدي و ننزل بعد المغرب

ناصر و عزيزة قعدوا يتغدوا و كانوا قاعدين قصاد بعض ع الترابيزة . ناصر معلقته وقعت تحت الترابيزة… نزل يجيبها.. شاف وراك عزيزة و الكيلوت لونه كحلي. اتجنن… فضل تحت شوية.

عزيزة : ايه يا ناصر.. هتعمل زي التلاميذ اللي في المدرسة؟

ناصر طلع بسرعة و بيضحك..

عزيزة : اصل العيال البايظة في المدرسة بيعملوا كدة

ناصر : و انتو عارفين و بتسيبوهم

عزيزة : لا طبعا بنعمل احتياطتنا بنلبس بناطيل….

عزيزة قامت فجأة.: نسيت الفرن مفتوح. و دخلت المطبخ و رجعت بعد دقيقة.. قعدت مكانها.. المعلقة بتاعتها وقعت…

عزيزة : معلش يا نصوري..

ناصر فرحان انه هينزل يجيب المعلقة.. نزل يتفرج علي وراكها و الكيلوت الكحلي… شاف مفاجأة… مفيش كحلي… عزيزة بتفتح رجلها شوية شوية لغاية ما ملامح كسها وضحت لناصر…

عزيزة : مش لاقي المعلقة يا ناصر. هاهاهاها

ناصر طلع بالمعلقة.. ناولهالها..

عزيزة : هتعبك معايا يا ناصر.. بعد الغدا هجيبلك مرهم تتدهن لي رجلي..

ناصر : مفيش تعب يا أبلة

بعد الغدا عزيزة جابت مرهم.. قعدت على ترابيزة السفرة… و ناصر نزل تحت. يدهن المرهم… بدأ يدعك وركها..

عزيزة : اااااه.. بالراحة.. مشي ايدك بالراحة.

عزيزة بتسحب الجلابية لفوق.. كسها واضح قوي و رجليها مفتوحة… ناصر زبه واقف هيتفرتك.. عزيزة حطت ايدها علي كسها و بتلعب فيه.. ناصر شايف بس خايف يمد ايده….

عزيزة : لأ مش مستريحة هنا.. تعالي اوضتي

ناصر مشي ورا عزيزة علي اوضتها.. واقفين قدام الباب.. زقته لجوة الاوضة و قفلت الباب بالترباس…. قعدت ع السرير.

عزيزة : تعالي ادعكني… يوه.. ادعك رجلي..

ناصر قعد علي ركبه قصادها.. بدأ يمشي إيده علي وركها.

عزيزة : طلع ايدك فوق شوية.

ناصر طلع بإيده و قرب قوي من كسها.

عزيزة : اااه.. انت قربت.. بس لسة.. فوق شوية

ناصر طلع لاخر وركها.. المنطقة دي بتهيج اي ست…

عزيزة قفلت علي ايده و حطت رجل علي رجل.. مشط رجلها لامس زبه.. بتمشي رجلها علي زبه.. مسكت ايده. زقتها علي كسها..

عزيزة؛ ايوة هنا…. ادعك بقي قوي

عزيز فتحت رجلها تاني و بصت لناصر.

عزيزة : انت معملتش شقاوة هناك خالص؟

ناصر : عملت مع الشغالة الهندية

عزيزة وهي بتشد ايده قوي عاي كسها : عملت إيه

ناصر : عملت حاجات كتييييير.. بس مش عارف اقولك.. متزعليش؟

عزيزة: هوشششششششش…. تعالي جنبي.

ناصر قعد جنبها و إيده بين وراكها و بتتحرك علي كسها..

عزيزة : غمض عينك و انسي اني انا أبلة عزيزة… و قول بالتفصيل…

ناصر : من غير ما اغمض.. انا نسيت من ساعة ما شوفتك بتغيري..

عزيزة : تصدق.. انا كمان نسيت من ساعة ما شوفت…

ناصر : شوفتي إيه

عزيزة : شوفت ده.

راحت ماسكة زبه بإيدها و بتدعك فيه من علي البنطلون.

ناصر : و انا برضة نسيت لما شوفت ده.. و راح حاطط صباعه في كسها.

عزيزة : آآآآآه… كبرت يا ناصر… و كل حاجة كبرت.. حتي ده

عزيزة دخلت ايدها جوة البنطلون و البوكسر و مسكت زبه

عزيزة : مش بقولك كبير… كبير قوي…. اححححححح. صباعك بيوجعني…

ناصر : طيب ما بلاش صباعي… و نجرب بتاعي

عزيزة : هاهاها و بتقول شعر كمان…

طب قوللي يا زيزي و امسك طيزي…

عزيزة قامت وقفت.. قلعت الجلابية.. نزلت علي ركبها… شدت البنطلون و البوكسر…

عزيزة : يا لهوي… كل ده… ممكن أبوسه؟

عزيزة باست راس زبه.. فتحت شفايفها.. دخلت راسه بين شفايفها… لسانها بيلعب علي راس زبه.. ناصر مسك دماغها.. زق دماغها عليه.. زبه كله في بوقها.. عزيزة بتسحبه جوة و برة بوقها و ضمة شفايفها عليه…. قامت وقفت.. و هي طالعة بتبوس بطنه و صدره.. ناصر قعدها ع السرير… فتح رجليها و نزل علي ركبه و بدأ يلحس بلسانه شفرات كسها… زنبورها.. دخل لسانه في كسها…. عزيزة قفلت رجلها علي دماغ ناصر و ماسكة دماغه بتزقها علي كسها….

عزيزة : آآآآآه… يا خرابي عليك… انت عملت كدة في الشغالة؟

ناصر قام و نام عليها.. زبه علي زنبورها بيخبط و ماسي لفوق و تحت

ناصر : لا يا أبلة.. انا نكتها

عزيزة: يا كدااااب… نكتها؟ إزاي؟

ناصر : كدة…. كدة

ناصر دخل زبه جوة كسها… داخل.. خارج…. داخل.. خارج

عزيزة : اححححححح.. كبير قوي… الواد كبر.. و زبه كبر… نيكتها قوي؟ زي ما بتنيكني كدة… يا خربيتك.. و هي كانت هايجة زي ما انا هايجة كدة..

ناصر : انتي هايجة؟ من إيه؟

عزيزة : هايجة قوي من بتاعك ده.. من زبك ده

ناصر : ماله زبي؟ هو عملك حاجة

عزيزة : يا سلام…. وقف عليا… واقف قوي… عاوزاه قوي.. احححح قوي

ناصر : عاوزاه ليه يا ابلة

عزيزة : عاوزاه ينيكنيييييي قوي. قوي. اححححححح.. قوي… مش قولتلك قولي زيزي.. و امسك طيزي.

ناصر رفع رجليها الاتنين علي كتافه و دخل بزبه قوي في كسها و مسك طيزها

عزيزة:. أيوة كدة… ارزع.. ارزع كسي… نيكني قوي.. هاتهم جوايا.. ماتقلقش.. مركبة وسيلة.. يعني.. طفي كسي و هاتهم جوة.. اححححححح. آآآآآآه يا كسي

ناصر قعد يرزع فيها و يقلبها علي كل الأوضاع اللي يعرفها و اللي عزيزة تعرفها.. جابت عليه 4 مرات… ناصر جاب و ملا كسها.. فضل نايم عليها و بيبوسها في شفايفها..

عزيزة : ايه بقي اللي خلاك هايج قوي؟ و انا بغير؟ ولا في الحمام… ولا ع السفرة

ناصر : ع السفرة لما شفته..

عزيزة : اقولك على سر… لما دخلت المطبخ كنت بقلع الكيلوت و كنت ناوية علي النيكة.. بس مكنتش بحسبها هتبقي حلوة كدة.

ناصر : هاهاهاها.. مانا عارف.. اول ما نزلت تحت و شوفته

عزيزة : شوفت إيه يا قليل الادب؟

ناصر : شوفت اااه.. شوفت…

كس أبلة عزيزة.. من تحت الترابسزك