القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الباشا وفاطمة بنت الريف(قصص سكس عربى منتهى اللذة)!!!!!!!!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

كانت فاطمة فتاة قادمة من اسيوط () لتتزوج ابن عمها المقيم بالقاهرة سنها 16 عام كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيلة ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حمدان كان حمدان يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم انها عاشت فى الصعيد الا انها كانت ذكية لاقصى الحدود وفى يوم

طلب رجل اعمال شاب من سائقة فتى يعمل لدية فى فيلتة باحدى المدن الجديد ()ة كان ذلك السائق جار حمدان فذهب الية وقال لة انتا اتفتحت ليك طائة القدر قلة لية خير قالة الباشا الى انا شغال معاة عايز واجد يشتغل عندة فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسة حلوة طار حمدان من السعادة وقال اخيرا خلصت من القرف والشقا دخل وزف الخبر لفاطمة الى فرحت قوى تانى يوم خدة السائق وراح لزاهر باشا قابل حمدان ووافق على تعينة عندة وطلب منة الاقامة فى الفيلا قالة انا متجوز قالة خلاص فى اوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انتا ومراتك كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة احضر حمدان زوجتة الى الفيلا كانت كمن انتقلت لعالم اخر لم ترى فى حياتها مثل تلك الاماكن الفخم ()ة لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وامة فريدة هانم كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب اى رجل فى العالم وكان يخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تاتى الى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء المهم مارس حمدان عملة وفاطمة لا تغادر غرفتها ابدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء كان حمدان قد خرج باوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهب الى الشركة فذهب الى غرفة حمدان ليطلب منة شراء سيجار ولم يكن زئى فاطمة من قبل دق باب الغرفة فهمت فاطمة بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلتة حمدان فلم يدق بابه ()ا منذ اتت الى تلك الفيلا احد من قبل فتحت وعيناها مغمضتين ولفت عائدة الى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تاخذ العقل وهيا تقول جبت الطلبات ياحمدان لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجاء بانثى تلهب مشاعر اى رجل فى العالم طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الاحمر المقطوع والمهرى وهيا بتقول انتا مابتردش لية وعندما نظرت الية وجدت امامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت الحاف كان زاهر يريد ان ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لايعلم عنها حمدان شيئا دخلت فاطمة تحت الحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر عندما يعود حمدان ارسلية اليا فى الشركة لم تر ()د لقد كانت فى حالة زهول وذهب زاهر وزبرة امامة يستعطفة ويتوسل الية ان يعود لتلك الانثى التى تشعل النيران فى اى زبر فى العالم ولا ينطفىء الا فى اعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الاحمر وصل زاهر الى شركتة ولم تفارق صورة طيز فاطمة عينة دخل الية سكرتيرة الخاص وقال لقد وصلت شحنة الخشب من اوروبا اوامر سيادتك قالة ارسل حاتم مدير الشوؤن المالية لتخليص الجمرك وهنا لاحت لة فكرة تقربة من الكس الى موقف زبرة منذ الصباح قالة وعرفة ان فية عامل هايذهب معاة اتى حمدان بالطلبات ودخل الى الفيلا () كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت اسمر قصير وبادى خفيف لاترتدى تحتة سنتيانا مر حمدان بجوارها وانتصب زبرة بشدة تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد الى غرفتة ليتخلص داخل كس فاطمة من ***** التى اشعلتها فريدة كانت كالطور الهائج لسة بتقولة انتا جيت ياحمدان لم يرد بل رفع رجلها لاعلى ةرشق زبرة داخل كس فاطمة وما هيا الا ثوانى وقد قزف منية لم تكن تعرف فاطمة عن النيك اى شىء سوى ان الزبر يدخل الكس كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالتلة () ياحمدان الباشا سئل عليك وعايزك تروحلة الشركة ضرورى لبس حمدان ونزل الى الشركة قابلة زاهر وقالة انا مبسوط منك قوى انتا هاتريحنى قوى رد وقالة انا تحت امرك قالة انا قررت انى اخليك من رجالة الشركة واكبرك ومرتبك هايزيد الضعف قالة ربنا يبارك فيك ياباشا قالة حمدان انتا هتسافر اسكندرية اسبوع معا المدير تخلصولى شغل هناك قالة انتا تامر هارجع الفيلا اجيب هدوم واجى قالة لا مافيش وقت وطلع من جيبة رزمة فلوس واعطاها لة وقالة خد اشترى كل الى نفسك فية قالة دا كتير ياباشا رد فى سرة وقالة مراتك تستاهل ملاين سافر حمدان واصبخ الطريق فاضى لكس فاطمة رجع زاهر الى المنزل () وهو يخطط للتخلص من امة والخادمة حتى ينفرد بفاطمة دخل الى والدتة وقال لها انة مسافر فرنسا اسبوع ولا يريد ان تجلس وحدها فى الفيلا قالتلة خلاص اروح عند اختى حتى اطمن عليها طلب من السائق توصيل والدتة الا المعادى حيث منزل اختها واعطى الخادمة اجازة ايسبوع واصبحت الفيلا خالية الا من فاطمة التى جعلتة يحن بجسمها وفى الاعة الثانية ليلا ذهب الى غرفتها ودق الباب ردت وقالت مين قالها انا زاهر لبست جلبابها وفتحت الباب وقالتلة نعم ياباشا قالها تعالى حضريلىالعشاعشان مفيش حد هنا قالتلة حاضر قفلت الباب وهبت معة الا الفيلا وهيا لاتعلم ماذا ينتظرها هناك

ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا الى الفيلا كانت فاطمة فى حالة زهول فهيا ولاول مرة ترى مكان () بمثل هذا الجمال اشار لها زاهر على مكان المطبخ دخلت فاطمة تتمايل امامة وطيزها تهتز كراقصة مرت دقائق قبل ان تعود حاملة الطعام على السفرة واستاذنت فى الانصراف طلب منها زاهر ان تاكل معة قالت مايصحش الا انة صمم والح وامام اصرارة جلست كانت لاول مرة تتذوق الكفيار والجمبرى والاسماك التى لا تسمع حتى عنها سرحت بخيالها وتخيلت انها صاحبة هذا المنزل الا نيق وسيدتة كان زاهر اثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بانواع النساء كان يعلم انها كالفانوس السحرى يجب ان يدعكها لكى تحقق لة كل رغباتة الجنسية فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها واوهمها انة عصير فاخر شربت فاطمة اكثر من كاس ادرك زاهر انة حان وقت العمل الجاد والانتقال الى غرفة النوم ليتزوق كس فاطمة وينعم بذلك الجسد المثير ط

لب () منها ان تحضر لة فنجان قهوة وتاتى بة الى غرفة نومة ذهب الى غرفتة وتخلص من ملابسة حاولت فاطمة عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربتة كان قد اتى بمفعولة ظلت اكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عملة دخلت الى غرفة نوم زاهر وعندما دخلت لم تجدة قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج الا ووجدت زاهر امامها بدون ملابس وزبرة منتصب للغاية لم تقوى قدميها على حملها تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهيا تبكى وتتوسل الية ان يتركها كان زاهر يعلم انها مسالة وقت وتكون تلك الصبية فى احضانة هدىء منها وقال لها انا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك وظل يمتدح جمالها وانوثتها وهو يمر اصابعة على رقبتها ويملس غلى شعرها بحنان ظل زاهر يستدرجها بكلماتة ولمساتة حتى شعر انها اصبجت كالعجين تنتظر تشكيلها على يدة اراحها على ظهرها بهدوء وطبع اول قبلة على عنقها لم تقوى فاطمة على الكلام كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الاولى سريعة ومتنوعة لاتعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها استسلمت فاطمة تماما لزاهر شعرت انها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها انسان من كوكب اخر وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يسترة سوى فميص نوم لا ترتدى غيرة قميص مقطع ولكنة على جسدها مثير اخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون كانت اروع بزاز شافها فى حياتة كان ظبرة يشتد ويضرب افخادها بقوة كان تارة يلحس بزازها وتارة اخرى ياخذ فمها فى قبلة طويلة حتى اصبحت تتجاوب معة وتدفع كسها باتجاة زبرة حتى شعر انها اصبحت جاهزة لزبرة نزل الى كسها الذى كان كشلال يرفض ان يتوقف عن الافاضة بماءة الذيذ ومر لسانة على ** ()***ها شعرت انها كالتائها ولا تدرى اين هيا او من حتى هيا لقد مرت اكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة القاء شعرت انها لم تتذوق ابدا حلاوة النيك الا اليوم رغم انة لم يدخل زبرة حتى الان الى كسها اصبح زبرة فى حالة هياج شديد يطلب ان يتزوق ذلك االكس الصغي اخيا رفع رجلها لاعلى ووضع زبرة على باب كسها وسمح لة بزيارة ذلك الكس المثير ادخلة بهدوء ومن اول مرة يدخلهة ارتعشت فاطمة تحتة اخذها فى حضنة واصبح ينيك بسرعة كبيرة وهيا تصرخ بشدة بل وتبكى لاول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالالم ارتعشت اكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسار ()ا ثم اخرج زبرة وقلبها على بطنها وادخل زبرة من الخلف واصبح ينيكها بعنف وقسوة وهيا تحاول الهروب من تحتة الا انة كان يمسك شعرها ظل ينيك حتى افاض زبرة ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر انة لاول مرة ينيك () اما فاطمة فكانت فى عالم اخر راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى اغرق ملاءة السرير ظلت نائمة الى اليوم الثانى عصرا افات من غيبوبة حلاوة القاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعم ويقول فطار ست الهوانم خجلت وضحكت!!!!!!!!!!!!!!!!

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...