القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

اللقاء الساخن


المشاركات الموصى بها

اللقاء الساخن

أنها مفرقات من الصعب ان تتعرف ياعزيزى عليها إلا إذا تبحرت بين السطور

لتعلم كيف عايش الظروف التى أحاطت بة وما فيها من إحداث فرضت عليه ان يكون

فى حالة الانطواء بل يسكنها متقوقع متأمل ما يدور من حوله بنظرة بها فضول

ويلملم ويغتزل بداخلة وبفكرة كيف يكون التصرف مع مجموعة تعيش منفتحة متبرجة

بلاحياء والتلميح والنظرات التى تنم بالأغراء والألفاظ المثيرة تجعل الإنسان يذهب بفكرة

نحو الإثارة إلا أنة لم ولن يجاريهم بحوارهم الذى بين معانية أسلوب مكشوف يحوى بالطلب

الغير مباشر ان يكون مندمجا بالكلام والحركات حتى يخرج ما يدور بفكرة إلا انه كان

يعايشهم بالغموض المحير والسكوت المدمر الذى جعلهم ينصبون شباكهم للاوقاع بة حتى

ينصهر بينهم ولكن دون جدوى ولم يفلحوا باسقاطة فى براثم إغوائهم وإغراضهم لأنة كان

يغلف نفسه بسياج من التحفظ والسكوت التام غير ان نظرته لا تخلوا من التفحص والإلمام

وفهمه بكل بواطن الأمور التى تاهلة ان يكون غامض بالنسبة لهم فكان الصراع بكل قوة

للتقرب منه والفوز لمصاحبته والتعرف بكل ما يعرفه من معلومات وظيفية تفيد انجاز العمل

لأنة كما قلت انسان غامض وعلى علم بإدارة الإعمال فالكل دائما يأخذ بالرائي منه لأنه

قاموس معلومات فالصراع دار والغير تنهش بداخلهم وفعلوا كل الطرق للنيل منه ولكنه كان

صلب الإرادة قوى الشخصية لم يبالى احد جاسر متفرد بالمعلومات التى تاهلة إن يكون

دائما مطلوب لأخذ الرائي والاستشارة والاستفادة لان راية كان سديد بل قانوني

لأنة عايش رجالات متبحرة فى القانون بحكم عملة قبل ما ينتقل إلى هذا المكان فهو يحب

الاطلاع والمعرفة وله ذكاء فطرى حببه في العمل والإبحار في الإلمام بالمعلومات الوظيفية

ومن ثم اخذ موقفا بة شجاعة الإنسان الذي يمتلك التحكم فى نفسه بالقدر الكافي دون

الاندماج فهو ملتزم بالعمل المكلف والمنوط به ملتزم بالضبط والانضباط حتى لأتمسك عليه

اى أخطاء إدارية من جراء العمل محافظ على المواعيد للحضور والانصراف وعدم تركه

العمل دون إذن مكتوب والأكثر من ذلك لم يتغيب بدون التصريح له بإجازة قانونية محافظ

بكل انضباط طوال مدة عملة يعرف حقوقه دون التفريط أو المساومة عليها مهما كان الثمن

يقيم الأمور بمعرفة تامة

إلا انه له بعض الضعفات بحكم انه انسان فمال بمحبه بل أقول بالحب إلى أحداهم كونها

ملازمة ومشاركة بجزء من العمل المتصل والمكمل لمنظومة العمل على الرغم انه هو

الذي كان يقوم بانجاز كل العمل وهى ما إلا صورة من موظفة تحصل على راتبها وكل حافز

بل كانت أستاذة في خلق المشاكل والكل كان يخشى الصدام بها وهذا السلاح الذي كانت

تستخدمه للنيل والوقوف ضمن صف الموظفين وبحكم تكوينها من الجنس الأخر فسلاحها

دائما الدموع بأنها المغلوبة والمجني عليها فالكل يناصرهاوذات يوم كاشفتها بحقيقة الأفعال المصطنعة التى تنول بها ما تريد فكانت المفاجئةالتى

زلزلت كياني وهى عدم معرفتها باى دراية للعمل وبهذه الطريقة أنول ما أريد دون اى مجهود

بل وساقت فى كلامها باننى الوحيد الذي أتى هذا المكان وبداخلة كل المعلومات التى فجرت

وكشفت ضعف الكل وأصبحت أنت وحدك متفرد بالتحكم فى الصح والخطأ والكل يحسب لك

إلف حساب لأجل هذا احبك حتى تكون سند لي بل تساعدني حتى لا انكشف إمام الزملاء

قالت هذا ونظرتها متوهجة وكلها نداء صارخ للضم والقبل فقلت فى نفسي انه شرك بل فخ

منصوب حتى توقعني رغم الحب الذي اكنة لها من طرفي وبدون سابق أنزار أسلمت نفسها

بين احضانى موجهه شفتها نحو فمي غامرة بكل قوة بشفتاى عاصرهم بنهم ولهفه شرهه

ولم تعطيني فرصة للتملص منها فشعرت بالدوار ولذة القبلة افقدتنى التوازن أو النطق

لان قبلتها مغلفة بكل أصناف الجنس والمنح والعطاء السخي الذي يمنح تذوقت لأول مرة

طعم القبلة التي تمنح وليس القبلة التي تأخذ وكنت من داخلي أريد المزيد والمزيد من هذه

القبلة لأنها بها شبق ورغبة المراءة التي تريد العطاء وليس المراءة التي تأخذ بلا عطاء

فكانت هذه القبلة مفتاحا للسر الذي شدني بقوة إليها دون تردد وأصبحت منذ هذه اللحظة

أسير بين رغبتي لقبلتها بل أسير نحو حبي الذائد لها فكان لا يمر يوم بدون ان احصل منها

على قبلة واجتهدت ان تكون القبلة مطولة حتى تثير غرائزها أثارة تامة وهى تلاحظ ذلك

عن عمد دون تحفظ أو استيحاء فدفعني الفضول إلى التمادى في إثارتها أكثر ما كانت تتوقع

وهذا دفعها للانطلاق بالمزيد من الأحضان والقبل المحمومة التي من شانها الآثار الجنسية

وهمست لي معلنة إن أكون ضيفها بالأمس بمنزلها وعرفتني سوف نكون على حرية اكثرمن

ذلك وسوف أمنحك ما تريد وترغب بدون اى تردد لاننى اعشق أن أكون بين أحضانك ياحبى

همست بهذه الكلمات دون خجل أو تحفظ وبعدها قالت لم اقبل منك اى اعتذار مهما كانت

الأسباب وأنافى انتظارك الساعة الثامنة مساء اليوم كلامها كان له تأثير جعلني شارد الفكر

متحير ماذا افعل حيال هذا الواقع الذي أصبحت غير قادر أن افلت من هذا الأمر بأقل الخسائر

أو على ادني وضع عدم النفور أو الزعل أو المشاجرة معها رمت كلماتها فوقعوا على مسامعي

كالرعد والحيرة تغلغلت بداخلي دون أن أجد مهرب للفرار وفضلت على هذا الحال طوال الساعات التي بين الميعاد وإنا شارد الفكر في أذمه حقيقية وأتساءل هل اذهب أم اجني ثمار

عدم تحقيق رغبتها وابقي في صراع معها ومشاكل لم اعلم نتيجتها وما الذي يترتب في حالة عدم تنفيذ رغبتها 0وفى غمرة الفكر المضني والصراع النفسي والساعة تقترب ودقات قلبي

تسرع وتملكني شئى من الخوف المغلف بعزة النفس والكبرياء الذي دفعني بان أكون مجازفا

وأخوض هذه المعركة بكل ثبات لأنة طلبها وليس طلبي فلبست أحسن ثياب وتعطرت وكاننى

عريس يوم زفافه وتوجهت قاصد منزلها وإنا شارد الفكر تارة ألوم نفسي وتارة أخرى امني

نفسي بالفوز بها دون غيري لأنها كانت على قدر من الجمال والآثارة وأجمل ما فيها نظرات

عيونها الجريئة التي بها كل فنون الإغراء بل قبلتها التي تفيض بالعطاء وليس الأخذ وبرعتها

في مص الشفاه وظرف اللسان وحضنها الدافئ الذي لايخلوا من الحنان كل ذلك دار بفكري

وصلت إلى المنزل طرقت الجرس فأطلت من البلكونه تشاور لي بالصعود وإثناء صعودي

السلم أفكر ماذا أقول لو كان زوجها موجود أو احد أبنائها فخطر على بالى لو وجد احد أقول

اننى أتيت حتى اترك مفتاح المكتب واعرفها ببعض الموضوعات المستعجلة التي تخص العمل

نظرا لاننى لدى مشوار عاجل لا يتحمل التأخير من اجل ذلك حضرت بدون سابق أستاذان

وهذا طبعا حجة للهروب من الإحراج هذا لو كان يوجد احد غيرها بالمنزل وتسلقت السلم

مثل الرهوان وجدتها أمام باب الشقة في انتظاري وعيونها تشع بنظرة الانتصار والفوز

وجدتها على غير ما أشوفها بالمكتب ترتدي روب شفاف يظهر منه تفصيل جسدها بالكامل

فمدت يدها للسلام فضغطت على يدي بقوة وقالت كنت متأكدة بأنك سوف تحضر وحظك

دائما في العالي زوجي والأولاد في سفر ولم يحضروا إلا بعد ثلاثة أيام سائلتها يعنى

أنت لوحدك بالشقة هزت رأسها وقالت نعم ياحبيبى أنا وأنت لوحدنا عيزاك تأخذ حريتك

بالكامل وأنا ملك يديك كل شئى عايزه أنا مستعدة بل متلهفة أمنحك عمري وطوقت يداها

حول وسطى وسرنا بالداخل الشقة وأغلقت الباب بالمفتاح وتوجهنا إلى غرفة النوم الخاصة

بها وجدت نور احمر خافت يثير الأعصاب فنظرت لي وأنا شبة تاية والاستغراب مسيطر على كل

كياني وإذ بها تخرجني من الاستغراب والدهشة بقولها مش ناوي تبوسنى ولا مالكش مزاج ألان

من احراجى قلت لها دى يوم المنى في حد يكون مع حورية مثلك ولا يقبلها قالت أنا بين يديك

عايزة قبلة تدوبنى وتشعل ***** في جسدي ولكن انتظر لحظة أولا اخلع ملابسك وتعالى جنبي

على السرير فتردت في خلع ملابسي فقالت أنت مكسوف من خلع ملابسك فاخذنى الحياء فلم أرد عليها فاقتربت منى وبداءت تفك زراير القميص وتحسس بيدها على صدري وتفرك الشعر

الكثيف والبارز من فتحة الفنله ثم جثت على ركبتيها لتفك حزام البنطلون وأنا في ذهول تام من

هذا الموقف المملوء بالجراءة وعدم التحفظ وبعد الانتهاء من ذلك قالت شيلنى وحطني على

السرير أنا عروستك الان نفذت طلبها دون تردد وبمجرد وضعها على السرير نزعت الروب الذي

كانت ترتديه بلا ملابس داخلية فظهرت بكل مفاتنها فأشعلت الرغبة ومات الخوف والحياء والاستغراب وإذ بى انقض عليها مثل الثور الهايج ملتهم شفايفها بطريقة جنونية بلا هوادة أو رحمة ثم تركت شفا يفها وبداءت أمص حلم ابززها بنهم شديد فشعرت باننى متسرع فقالت

إمامنا الوقت طويل على اقل من مهلك حتى نتلذذ ونمتع بعضنا والليل طويل والفرصة معنا كبيرة

قلت اننى خرجت من منزلي ولم أقولهم اننى هتاخر فضحكت ضحكة بها دلال وميوعه بإغراء

مكشوف كأنها تقول لي أنت مش *** صغير ينشغلوا عليك قراءتها من معنى ضحكتها وبعدها

مدت يدها تمسك قضيبي المنتصب وفى حالة استعداد وبداءت تمرس فيه بحنان وتأكدت انه

اخذ قوة الانتصاب التي تاهلة للممارسة عاودت القبل بكل شراهة وتنتقل من الشفاه لصدري وتغمر رأسها في شعر صدري وهذا ما جعلني أتهيج أكثر وسبحت بالقبلات حتى وصلت إلي

قضيبي وقبلته ثم أخرجت لسانها وقامت بلحس رأس قضيبي بخفة الأمر الذي جعلني ازداد

من الإثارة والمتعة في آن واحد ولم تكتفي بهذا اخذتة بداخل فمها تمص فيه بشراهة حتى

وصل إلى حلقها وأنا في قمة الإثارة والمتعة لان مايحدث شئى جديد لم أعهدة من قبل فهي

أستاذة وخبرة لم توصف في الدهاء والحيل وتعرف كيف تتمتع وتمتع في لحظة واحدة بل تثير

اعتي الرجال من نظرة عيونها فكم يكون الوضع في الممارسة الجنسية معها واستمر الحال

وانأ متلذذ بما تفعل كما اننى بدوري أسبح بيدي دون عناء على أجزاء جسدها إلى أن تجرأت

ولمست فرجها الذي كان بة إفرازات النسوة الاتى في حالة هياج جنسي وبطرف اصبعى داعبت

بزرها فقالت ادخل إصبعك في كسي فلم أتردد ووضعت اصبعى في كسها وشعرت بحرارته

والانقباضات والتشنجات التي تحدث داخلة مع اللزوجة من الافرازت ناتج شهوتها العارمة وانأ

بدوري ادخل صابعى واخرجة واكرر ذلك وهى في قمة الانسجام والتجاوب وهي مازلت

مستمرة بمص قضيبي بلا راحة تقبل خصيتي وتحرك طرف لسانها فوقهم بحركات جعلتني في

قمة الإثارة والمتعة ففعلا المدعيات قبل الممارسة الجنسية تعطى استعداد نفسي وذهني من

شائنة أولا المتعة وثانيا يعطى استعداد للأعضاء لتدفق الدماء بهم وإفراز بعض السوائل التي

ترطب أعضاء الآنسة من الداخل حتى لايحدث الم إثناء الإيلاج ودام بيننا المدعيات والقبل

المحمومة الجنسية والعناق ومص حلمات صدرها ودلكهم حتى تدفق الدم بهم وتكوروا وتصلبت حلمات ابززها وكل جسدها انتابه رعشة وراحة تطلق أهات بنغج مثير كأنها تعزف على اوطار متناغمة فشعرت أنها في قمة النشوة والمتعة ويمكن إن ادفع قضيبي في هذه اللحظة فلم أجد عندها اى مانع بل استلقت على ظهرها وثانية أرجلها ومستعدة لاستقبال المارد

داخل كسها الذي تورد من المداعبة والإثارة فوثبت فوقها ورفعت أرجلها على اكتافى والمارد

توغل داخل كسها فشعرت بحرارة كسها بل حرارة جسدها ورغم كبر حجم قضيبي إلا أن الافرزات سهلت انزلقة بلا صعوبة وبداء العمل على أنغام نغجها والآهات التي تثير المشاعر

بل تعطى القوة ومع كل دفعه أجد رد فعل بجسدها بحركات امراءة متمرسة بممارسة الجنس

بحرفنة واحتراف فكانت تستقبل طعنات قضيبي بدفع وسطها إلى اعلي وهز خصرها يمين ويسار وبهذه الطريقة اشعر بأنه يصل إلى أعماق فرجها وتارة أخرى تحرك إردافها بطريقة

حلزونية مما يزيد من المتعة واللذة أكثر مع نغمات الغنج المستمر وبين الحين والأخر تقول

أنت أستاذ في كل شئى حتى ممارسة الجنس فظيع في عملك وأفظع وأنت بين احضانى

أنا لم اعرف انك بهذا القدر من الخبرة في فن الممارسة ومتى تعطى ومتى تأخذ يا حبي

فلم أرد عليها وكان شاغلي أن انهي هذا العمل ولكن الظروف كانت في صفها فلم اقذف

ومازال قضيبي متوغل وبادي واجبي بقوة لم أعهدها من قبل كوني أمارس الجماع معها أكثر

من نصف ساعة متواصلة ولم يتم القذف هل هو خوف ؟؟ أم الظروف تمتعنا!!

فكان أقصى وقت لدى هو عشرة دقائق على الأكثر ولكن هذا الوضع مختلف تماما 0 ورغم

المتعة والاستمتاع فكان القلق يحتويني لهذا السبب قالت وهى تنغج حبيبي أنت أكيد واخد

مخدر قبل جماعك معي أقسمت لها باننى طول عمري لم ولن استعمل اى نوع من المخدرات

على الإطلاق 0 فقالت حبيبي يمكن إن تريح نفسك قليلا ثم نعاود الممارسة من تأنى 0 ورغم

اننى في قمة المتعة والانبساط خطر على بالى إن أعطى لنفسي اكبر وقت ممكن معها حتى

أتمتع بهذه الفرصة التي من وجهة نظري لم تعوض 0وفعلا سحبت قضيبي من كسها وهو قائم وصلب ومنتفخ فقامت هي وذهبت الحمام وغابت قليلا ثم حضرت ومعها صينية عليها حمام

محمر رائحته نافذة ومعه بعض قرون الفلفل الأخضر الحارة والحمام محشو بالفريك وأخذة

واحدة وأعطتها لي قالت لازم تأكلها واقسمه بحبها لي ودعت على نفسها باننى لازم فأمام

إصرارها أخذت منها فردت الحمام وقبل أن أقطم منها اى جزء ضحكت وقالت من أين تأكلها

من صدرها أو من أوراكها وغمزت بطرف عينها 0 فقلت لها بلا تردد إبداء بالصدر فقالت معلم

وضحكنا سوى ثم استمرت في الكلام عن حلاوة الصدر وكم هو لذيذ في أكله ومصة فقلت لها

مص صدر الحمام أم مص صدرك قالت الاثنين قلت لها صدرك أشهى من اى شئى ولا يوجد

في الدنيا ما يساوى حلاوة نهدك 0 وبالفعل كانت تمتلك نهود نافرة وعامرة وليس مترهلة

وإنما متكورة مملوءة تسلب الألباب بل تثير من يقع نظره عليهم 0 وهنا سألتها لماذا وجود

الفلفل الحار ضحكت وقالت لزوم الشغل علشان لم تقذف المنى النازل منك يكون حامى

وهذا يمتعني أكثر واشعر بان المنى يعمل شغل في كسي لاننى بحب المنى يكن حار ويلهب

كسي ساعتها اشعر باننى أتنكت فعلا وكل كلامها لايخلوا من غمز عينها مع القرص في بعض أجزاء من جسمي العاري كما هي الأخرى عارية بجواري وبعد الانتهاء من الأكل قالت ليس لك

رغبه إن تحلى وأمسكت ابززها ومدتهم وقالت مص في ابزازى قلت لها بعد غسيل فمي ويدي

قالت لا إنا عيزاك كما أنت علشان تعرف طعم الحمام أم طعم ابزازى فقبضت على ابززها بين

راحة يدي ولقمت حلمة أحداهم وأبدل مع الأخرى وادفن وجهي بينهم وما أحلاهم ويا لهم من

مذاق 0وطبعا ليس تمرد على الأكل وإنما هذا طعم وابززها طعم أخر لان ابززها تثير الشهوة أم أكل الحمام يشبع البطن ويغذى الجسد 0 وهنا لا بد من وصف جمال وبراعة هذه السيدة التي

بها تكوين يعجز عن وصفة اى إنسان 0 فجمال شعرها الأسود الناعم الذي يزيد من جمالة عند

نثره على وجهها وأكتافها والنازل على ابززها كأنه رداء يزيد من مفاتن نهداها إما عيونها التي

بهم نظرة مشعة بل لها نداء صارخ ولا جمال الكحل الذي يشعرك بأنه مصنوع خصيصا لعيونها وحدها دون نساء العالم وخدودها عبارة عن تفاحتين اخذين حمرة ربانية دون ماكياج أو إصباغ شفايفها مخلوقة للقبل والمص ومذاقهم مسك وعنبر وشهد مكرر فلا تنفر من رائحة فمها المزان

بصفين من الأسنان البيض بل ناصعة البياض مرصوصين بتناسق فريد رباني يعجز اى مهندس

إن ينسق تناسقهم يبهروا متى ظهروا مع ضحكتها التي تدوب القلوب عشقا وغراما وهياما

وبخصوص نهدها يحتاج مجلد لفرد صفاتهم وجمالهم يأخذوا بجمالهم عقول البشر بل يتمنى

من ينظرهم الفوز لو مرة بلمسهم فهم أية بها جمال لا ولا وصف لهم تم خلقهم بهذه السيدة

استكمالا لمنظومة الجمال بهم إثارة وفتنه تبهر إما بطنها لها وصف لاتتعرف علية إلا إذا مارست

الجنس معها لأنهم بالأسلوب العامي عدة الشغل وسرتها تسع كاس من الخمر متناسقة مع

بطنها إما إردافها يالا الهول فهم شغلانة أخرى عبارة عن مخدات من ريش نعام بهم طراوة

الملبن ولهم وظائف أخرى يشعر بهم من ينولها ويكون له حظ 0 بل الأكثر من ذلك ارجلها

ويا جمالهم مخروطين متناسقين لم ولن أرى مثلهم في حياتي بياضهم يأخذ إلى الحمرة

التي تبهر0 إن كل هذا الوصف كان بعيد كل البعد عن حقيقة الواقع وإذا ذكرتك عن جمال

وحلاوة كسها المخلوق للنيك فهو مقبب يميل للحمرة له أوصاف داخلية تشعر بها إثناء نيكها

و الممارسة لان حرارته واحتوئة للقضيب تفوق الشرح والوصف والكلام عنة حكاية لوحدها

وبعد ما دلكت نهدها ومصصت الحلمات وكل هذا وإنا منتصب ومتهيج ولى رغبة إن أكون معها

العمر كله لأنها شهية مثيرة فاتنة مدربة كيف تتمتع وتمتع تريح من يجامعها وتعدل من أوضاعها

حتى يستريح من يضاجعها تعطى أكثر مما تأخذ ولكن مقدرتها الفائقة تجعلها تتمتع بكل أصناف المتعة دون عناء وباقل مجهود لأنها خبرة ومتمكنة في كيفية الاستفادة متحررة وبلا عقد في

الممارسة الجنسية تشعرك انك تمتلكها والحقيقة هي التي تمتلكك تأخذ وتعطى في آن واحد

تشعر منها إذا كانت متجاوبة معك أم لا0 تسعى بكل الطرق لإشباعك جنسيا وارتواء شهوتها

وإرضاء غرور وفحولة الرجل مهما كان عنتري تستقبل الطعنات داخل كسها بحركات لولبية لان

جسدها المرن وتمرسها في العمل الجنسي يواهلها إن تمتص قوة الطعن وتوغل القضيب داخل

كسها مع الآهات والنغج والكلام المعسول الذي يدغدغ المشاعر يجبرك على المزيد للطعن

المبرح الذي يجعلها في قمة التلذذ لأنها من جراء ذلك شهوتها تاتيهامرات ومرات وذلك يشبع

رغبتها المتوهجة هذه هي خصالها وأفعالها وما ذكرته ما إلا سطور قلائل لاتفى حقيقة الواقع

الهم قلت لها نريد تغير الوضع فقالت ماذا تريد وإنا تحت أمرك ياروحى قلت فرنساوي قالت

وهو كذلك فرنساوي فجست على ركبتيها ساندة بالكوعين فوق مخدة الرأس وإنا من خلفها

راكع وموجه قضيبي بين فلقتيها استعمله كالفرشاة عدة مرات وهى تتلوى بإردافها يمينا ويسارا

بحركات من شئنها التوهج والإثارة رغم منظر ماخرتها الجذاب والمبهر للغاية فقالت ماذا تريد إن

تفعل قلت لها أريد إن أمتعك مش أكثر فدفعت بماخرتها صوب قضيبي فانزلق داخل كسها

فقالت بصوت مملوء نغج ودلال ما احلي النيك الفرنساوي افعل ما بدالك فبداءت بكبس قضيبي

حتى آخرة فشهقت شهقة وقالت أنت فظيع على مهلك كسي أتفرتك من قوة ذبك المتوغل في

أعماق كسي لم أتحمله إن كنت تستمر بهذا الوضع0 بالراحة حتى أتحمل طعنات ذبك يا مفترى

فقلت لها هل فعلا كسك وجعك أم مجرد دلال ونغج قالت فعلا كسي وجعني على مهلك شوية

الوضع حلو بس ذبك متوغل في أعماق كسي قلت ودي مش يبسطك قالت نعم ولكن الطعن

الجامد يوجعني وحاسة إن ذبك واصل إلى قلبي واعي تكون تنتقم منى فانا حبيبتك وعايزاك

تكون مبسوط على الأخر قلت وإنا عايز أبسطك وبداءت في دفعة على هوادة ومع كل دفعه

تدفع هي بماخرتها نحو ى فيتوغل أكثر فتغنج بصوت عالي وتقذف شهوتها وإنا مازلت اخرج

ذبي وادخله واشعر بانقباضات كسها تقبض على ذبي وتضم إردافها بطريقة مثالية عاصرة ذبي

داخلها بحرفنة وخبرة وذكاء وذلك يحدث عند قذف شهوتها المتكررة وإنا لم اقذف ومستمر في

النيك فقالت مش ممكن أنت واخد برشام أو مخدر أقسمت لها باننى لم اعرف اى شئى مما

تذكرين كل الوضع يمكن خوف طبيعي يعاكس في عدم القذف فقالت بحكم خبرتها الذي

يخاف لم ينتصب ذبه على العموم ماتفعله فهو يسعدني وياريت تفضل تنيكنى للصبح حتى اشبع

من ذبك ياحبيبى نيك برحتك للصبح فانا لم اعرف حلاوة النيك مثل اليوم ولم استمتع بحلاوة ذب

مثل ذبك فبداء الإحساس ينتاب مشاعري باننى على وشك القذف فقلت لها إنا على وشك القذف فقالت وانأ معاك بعمري وفعلا تدفق حمم من المنى داخل كسها وهى بدورها تجاوبت

معي مع تعالى صيحات نغجها ودفع ماخرتها نحوى بل ضم فلقتيها عاصرة ذبي داخل كسها

وجسدها انتابة رعشة قوية وبداءت في استرخاء جسدها بطريقة ملحوظة ومازال ذبي بداخل كسها فبداءت أسحبة رويدا رويدا واخرجتة منها بلا اى اثر من حمم المنى المتدفقة داخل كسها

لدرجة لم اصدق نفسي باننى قذفت فجلست بعد ذلك وهى عدلت نفسها نحوى وقالت كنت

مخزن كل هذا المنى علشان تكبه في كسي مرة واحدة فقلت لها إنا مش شايف اى اثر من المنى خارج من كسك فضحكت وقالت وهو إنا عبيطة علشان أخرجهم من كسي وهم ألان

عاملين شغل جويا ما أحلاهم سخنيني مولعين كسي من جوه فضحكنا ونامت بين حضني

ومطوقة زراعها حول وسطى واضعة رأسها على صدري وعيونها بها ملاين الأسئلة دون النطق

وأخيرا قالت حبيبي خليك بايت معي0 وهنا الشيطان لعب في راسي وخطرت على بالى فكرة

****ية باننى انزل من عندها واتصل بمنزلي ابلغهم باننى سوف أبيت طرف احد الزملاء نظرا

لأنة وحيد وهو تعبان جدا ولا احد معه وتخمرت الفكرة وبعرضها عليها انهالت على بوابل من

القبل والأحضان والعناق بالبكاء الحار مسحت عيونها بطرف اصابعى وقلت لها هذه العيون

مخلوقة للمتعة وليس للبكاء ضحكت وازدادت من الأحضان وقالت قوم ادخل الحمام وبسرعة

انزل اعمل التليفون وتعالى وانأ سوف أمتعك متعة ليس لها مثيل ولم تتمتعها قبل ذلك 0

وفعلا دخلت الحمام تبولت وغسلت ذبي وبسرعة ارتد ائت ملابسي على عجل وفتحت لي الباب

وقالت إنا في انتظارك بسرعة تاتى قلت لها بسرعة البرق وبالفعل ذهبت اعمل تليفون وفى الطريق تقابلت مع احد اقربائى فكلفتة بان يذهب المنزل عندي ويبلغهم باننى سوف أبيت بره

ولا ينشغلوا على وأكدت علية بضرورة إن يبلغ المنزل بذلك فقال على عيني واخرج مئة جنية

وأعطاها لي فقلت له إنا معي فلوس قال خليها معاك لأتضمن الظروف وبعدين ابقي أخذها

وأصر واقسم على بعدم الرفض فأخذتها حتى لا يشك في الكلام وانصرف وانأ اتامل كيف خالة

علية هذه اللعبة ولكن تذكرت باننى رسمت على وجهي الحزن والزعل عندما تقابلت معه 0

رقصت فرحا بان الحيلة تمت بنجاح ورجعت لها وجدتها في انتظارى متعطرة بعتر يلهب الشاعر

حتى عترها مثير ومهيج قالت عملت التليفون قلت لها لا فتغير لون وجهها والحصرة ظهرت عليها

وقالت يعنى مش هتبات في حضني الليلة قلت بالعكس سوف أنام معاك ياعمرحياتى إنا لم

اقدر على زعلك فقالت فلماذا نزلت ولم تعمل اتصالك بالمنزل؟0 قلت القدر رتب الأمور بطريقته

وبدون تليفون قالت اننى متشوقة لمعرفة ماذا فعلت ؟ هو أنت على طول غامض في كل شئى

فقلت لاغامض ولا حاجه كل ما حدث اننى تقابلت مع احد اقاربى وكلفته بالذهاب إلى المنزل ويبلغهم بما أريد فالرجل رحب وقال بلاش التليفون علشان عدم الانزعاج والتفكير الخطأ والشك

بان حدث لك مكروه فقالت لأقدر **** وعادة البسمة تظهر عليها من تأنى ثم عادة وقالت يمكن

نزلت تبلع برشامه !! وغمزت بعينها قلت لها تأنى مصره على اننى بأخذ برشام أو مخدر قالت إنا

بضحك معاك ياحبيبى أنت زعلت من كلامي ما عدت اذكره مره أخرى فقلت لها إنا فعلا زعلان

منك 0 تعالى صالحيني بسرعة قالت وكيف أصالحك وماذا تريد ؟ قلت إن تفعلي كما فعلتي من

قبل قالت بس كده إنا تحت أمرك وبداءت في اخلع ملابسي وهى تساعدني في خلعهم حتى

انتهيت من خلعهم وبلا هوادة مدت يدها ماسكه ذبي الذي قام لمجرد مسكه وتصلب معلن استعداده فقمت بحملها وهى تعانقني وملتفة يدها حول عنقى ولفة رجلاها حول وسطى0

ودخلت حجرت نومها بعد ما ساوت ملاية السرير التي تلملمت من جراء نيكها والحركات التي

كانت تفعلها في أول مرة فقلت لها أريد إن نغير الوضع أريد الوضع الجانبي قالت من عيني

ونامت على جنبها وإنا خلفها وتكورت ثانية ارجلها قليلا ودافعة رأسها إلى الإمام اى فلصت

وبلا مقدمات دفعت ذبي داخل كسها وإنا مطوق زراعي حولي وسطها مداعب نهدها وفارك حلمتهم وبلساني أحركه خلف ودنها ماصص شحمت ودنها بطريق مهيجة وذبي داخل طالع مع

دفع ماخرتها نحوى بطريقة منتظمة مع كل دخول ومع كل خروج نغجها مستمر وإنا شغال بلا رحمة ورغبة بداخلي أن أضع ذبي في دبرها كنوع من شذوذ الجنس فكنت أحاول إن اخرج ذبي بين الحين والأخر محاول ادخالة في دبرها فكانت تتملص بحركات تأكد رفضها وإثناء اندماجها

بنشوتها سحبت ذبي خارج كسها وبه اثر من افرزات كسها وأخذت لعاب على طرف اصبعى حتى

امستج فتحة دبرها فتيقنه اننى ارغب في نيكها في دبرها فقالت ذبك كبير واخشي إن يعورنى

قلت إنا سوف ادخله بكل سهولة وإذا شعرتي باى الم سوف اسحبه فورا فوجدتها تصمت دون

رد فاعتبرتها نوع من الموافقة وبالفعل وضعت رأس ذبي صوب دبرها في محاولة جادة

لادخالة في دبرها فانزلق رأس ذبي داخل دبرها فصرخت وقالت هيموتنى أسحبة أرجوك

فقلت لها لم أدخلة أكثر من ذلك إلا إذا قلت ادخله وبيدي أداعب بزرها تارة وافرك حلمة ابززها

واقبلها خلف ودنها واهمس قائلا أصلى طيظك تجنن ولم استطيع مقاومتها وفى نفس الوقت

ادفع بكل حرص ذبي رويدا رويدا وهى تنغج وتتألم وتقول بلاش طيظى دخلة في كسي لانى

تعبت جدا وذبك كبير قوى في حين دخل أكثر من نصفه داخل دبرها وشعرت بحرارة دبرها وضيق دبرها جعلني في غاية المتعة وخصوصا اذاكانت في جمال وحلاوتها وبياضها وطروتها

ومنظرها المبهر ومازال ذبي يتوغل وإنا في قمة السعادة والانبساط وهى تنغج نغجات بها بعض الألم ولكنها في قرارت نفسها منسجمة فقالت أول مرة يدخل ذب في طيظى بحجم ذبك

وفى لحظة كلامها اضغط بحظر لاستكمال دخوله فقلت لها استرخى على الأخر ودلكي بزرك

حتى تنسى الم دخوله وبعدها سوف تشعرين باللذة والمتعة فنفذت كلامي دون تردد وبالفعل

استكملت دخوله واستقر داخلها وإنا لم أتحرك وتركته حتى تهدا وتتعود على وجوده بداخلها0

في حين إنا مستمتع بحرارة طيظها ومنظرها المبهر وقمت بالطبطبة ودلك ابززها وتقبيل رقبتها

وتحريك لساني خلف ودنها ومص شحم ودنها فوجدتها في حالة رضا وتعودت من وجود ذبي

فبدأت اسحبه بحرص شديد ثم ادفعه إلى إن تعودت على سحبه أكثر حتى سحبته حتى أخره

ثم دفعته بكل حرص حتى لا احدث لها اى الم واستمر ذلك عدت مرات وعرفت إن طيظها لم

تفزع من جراء دخوله وسحبه وهى مازالت تفرك بزرها وتلهث وتنغج بطريقة بها لذة مفرطة

وقالت ما احلي النيك في الطيظ إنا لم اعرف انه حلو بهذا الشكل نيك بكل قوة فانا مستحليه

بذبك في طيظى وأخذت ترد بدفع طيظها إثناء دفعه داخلها ومع تكرار ذلك لم اجد اى صعوبة

في دخوله وسحبه بل تجاوبها امتعنى بالفعل وإنا مستمر بشئ من القوة حتى قذفت داخلها

دفعات كثيرة من المنى ومع القذف كانت تضم فلقتيها بكل قوة عاصرة ذبي فسحبته بكل حرص حتى لا احدث لها اى اللام واسترخت بجواري وقالت أنت فعلا حكاية0 فظيع ومفترى

وجبار وفاجر دخلت ذبك الكبير وضحكت على بس بصراحة نيكه لها العجب ولأول مره في

حياتي اتناك في طيظى وبذبك الكبير وألان يا حبيبي مبسوط قلت غاية الانبساط فقالت ارتاح

في حضني شوية أنت تعبت وتعبتنى معاك قلت لها أنت تعبتى فعلا ولا انبسطي من النيك0

قالت بصراحة الاثنين 0فبهذا المجهود كان لابد من الراحة حتى أعيد النشاط من تانى فأخذتها

بين احضانى الملم خصلات شعرها بين اصابعى كمشط برفق وازيحة عن وجهها المندى

من الجهد المبذول فكان يزيد من إغرائها وجمالها ولم اهمد من مص شفتاها ودلك ابززها 0

فقالت ما رأيك ياحبيبى في اخذ دش ساخن حتى يزيل عنك التعب وتريح أعصابك شوية0

قلت لها موافق بس بشرط تكوني معي في الحمام سرنا سويا ونحن عرايا حتى الحمام وتحت

المياه الساقطة علينا كانت الأحضان ملتهبة أكثر ورزاز المياه يدغدغ المشاعر والوضع كان مثير

للغاية مع دفء المياه تنشطت الرغبة ومما ذاد من الإثارة بلل أجسامنا والدفء الذي جعلنا في

لذة ومتعة وخصوصا المدعبات التي كنا متسابقين بفعلها مع بعض من أحضان وقبل ومص النهود ودلكهم وتفرشي كسها بذبي المنتصب والقائم فقالت ارحم نفسك شوي قلت لها مش قادر فقالت إنا معاك طول الليل واخشي إن نقع من رغوة الصابون فاحترمت كلامها وخصوصا

اشعر ببعض الإجهاد ولكن لم نبطل من الأحضان والقبل ومص الشفاه وتفرشي كسها بل إدخاله وإخراجه ونحن واقفين تحت المياه متلذذين بحرارة المياه الساقطة علينا فقالت كفاية

وخرجنا بعد تجفيف أنفسنا من المياه ودخلنا حجرة النوم واستلقينا متعانقين وانأ ذبي قائم

ومتصلب ولى رغبة قوية لمعاودة النيك مرة أخرى ولكن لم أجد عندها نفس الرغبة وفضلت

اننى ارتاح لفترة حتى نعاود النشاط بقوة اكبر وأكثر بعد المجهود السابق وبالفعل استرخى

جسمي وإنا حاضنها وواضع راسي على نهدها ولم امتنع من مصهم ودلكهم وكل هذا ونحن

عرايا على السرير وإنا بين احضانها0 سحبت غطاء بأصابع رجلها حتى لا تفقد حضني وقامت

بالقائة علينا فشعرت بالاسترخاء أكثر والنعاس سيطر علينا فغفلنا لأكثر من ثلاثة ساعات وعند

اعتدالى تيقظت لاجد نفسى بين احضانها وهى نائمة والبسمة مرسومه على هالة وجهها وبدون

ماتشعر سحبت نفسى من حضنها في محاولة لاستكمل نومي ولكن لم استطيع واخذ الفكر

يراوضنى ان انيكها وهى نائمة وتصحى وذبى بداخل كسها وفعلا سحبت الغطاء من عليها بكل

هدوء وفى نفس اللحظة عدلت من وضع النوم مستلقية على ظهرها فهذا اسعدنى وفرحت من

ان الظروف تخدمنى فى تنفيذ رغبتى وبالفعل جثوت بين رجلها وقمت بتدليك بزرها بطرف

اصبعى الذى بللته باللعاب حتى يذيد من ليونة بظرها فكانت متجاوبة بحركات من شئنها أنها

تحلم فدفعت صابعى داخل كسها حتى اجث عما إذا كانت مستيقظة أم فعلا نائمة فكانت بالفعل مستغرقة في سابع نومه فسحبت صابعى ومسكت ذبي بين يدي ووضعت رأسه صوب

كسها ودفعته بكل حظر رويدا رويدا حتى توغل بكامله داخل كسها وادخلت زراعي تحت أكتافها

وتملكتها حتى لا يفلت ذبي من كسها وتركته لفترة دون اى حركه ولم احمل جسدي فوقها حتى

لا تصحا من نومها وبين الحين والأخر اسحبه بكل حرص وادفعه بنفس الحرص وهى لم تبالي

بما افعل فهل بالفعل نائمة أم مكر ودهاء نسوة مدربه فى فن استقطاب فحولة الرجال دون

فصح أو فضحهن وبالفعل تيقنت أنها فعلا نائمة إنا مستمر بدخول ذبي وخروجه لفترة بدون تحميل جسدي فوقها وأخيرا قلة استقرار جسمي فوقها تعبني بعض الشئى فريحت فوقها وذبى

طالع داخل فى كسها لفترة ليس بالقليلة وطمعت فى تعديل الوضع فسحبته من كسها ورفعت

نفسى من عليها وبكل حظر وبنوع من الخفة قلبتها على جنبها وثنيت ارجلها إلى الأمام بحيث

تكون مفلصه في اتجاه ذبي حتى ادفعه فى كسها دون عناء وفعلا تم المراد تململت قليلا ثم

استقر الحال وانا ساكن بلا اى حركه وقمت مطوق وسطها بزراعي وبراحة يدي وإطرافها أملس

بكل حنان على بطنها وأدلك ابززها برفق وذبي بين فلقتيها متجه صوب كسها الذى كان إمامه

ورفعت يدي من فوق وسطها ومسكت ذبي وبكل هدوء دفعته فانزلق بلا اى معاناة واستقر

ذبي داخل كسها وتاكت انه دخل بكامله فى كسها رجعت زراعي حول وسطها مرة أخرى حتى

أعطيها انطباع باننى مثلها نائم لو استيقظت فى اى لحظة وان دخول ذبي في كسها حدث فى غفلة إثناء نومنا وبداءت فى حركات دخول ذبي ودفعة مع عصر ابززها وفرك حلمتهم فبدأت

تتحرك مع غلبة النوم وعدلت من نومها بطريقة ارحتنى أكثر وهو سند فخذها على المرتبة بحيث

ذاد من تقعر طيظها وذبي توغل أكثر من الأول وسمح لي بالالتصاق بها بطريقة مثالية وبكل عزم وقوة ادفع ذبي وهى تتمتم كما لو كانت محمومة أو تحلم بصوت مسموع وتذكر كلمات غير

واضحة ولا مفهومه وانأ مازلت ادفع ذبي في كسها حتى قذفت داخل كسها قدر كبير من المنى

وبقى ذبي بكسها وانأ حاضنها ولم اخرجة منها حتى أخد وضع الاسترخاء والانكماش 0فابعدت

جسمي قليلا فخرج ذبي من كسها ولكنى مازلت حاضنها وكان ذلك فى تمام الساعة الثالثة صباحا وانأ متيقظ ولم انام سوى الساعات القلائل التي غفوت فيهم سابقا فنهضت من جوارها

اخرج علبة السجاير وأخذت سيجارة وأشعلتها وانأ جالس على كرسي بجوار السرير وهى نائمة

وانأ انظر لها واتاملها وأقول بنفسي لو كل النسوة تسعد أزواجهم بهذه الطريقة ما كانت توجد

حالة طلاق واحدة ولا يوجد اى خلاف بين الأزواج لان الرجل يحتاج لزوجة تحقق رغباته بكل

انسجام كما تفعل هذه السيدة ولكن الشيطان احاطنى بفكر معاكس لحالة التأمل التي تدور

بداخل تفكيري فهذه السيدة تخون المغفل زوجها فى غيابة بل ذهبت إلى ابعد من ذلك بالفكر

وقلت ممكن تكون رتبت سفر الزوج مع الأولاد حتى يخلو لها الجو وتقابل ما تريد بل تفعل ما

يحلو لها فى فترة الغياب كل ذلك دار بفكر مضني ومع كل نفس من السيجارة يزداد فكر أخرى

وتلاحقني بطريقة مشوشة من شئنها تدمير النشوة الجنسية التي أعيشها وانأ في سعادة بالغة

وانأ في حيرة الفكر ونظرة الاحتكار لنفسي ولها استيقظت من رائحة الدخان فوجدتني جالس

على الكرسي شارد الفكر غير مركز القول فقالت ماذا بك ياعمرى فلم أرد عليها فورا فنهضت

جالسة فنزل من كسها بعض المنى السابق والمخزن فى كسها فتيقنت اننى نكتها هي نائمة

فضحكت وغمزت بعينها وقالت هو أنت لم تشبع حتى تنيكنى وانأ نائمة فلم أرد عليها بل قمت

وذهبت إلى الحمام حتى اغتسل وارتدى ملابسي واتركها إلى حال سبيلها وصممت ان اتركها فى

هذه اللحظة مهما تفعل لابد من تركها فحضرت خلفي وهى عارية وتضع فوطة صغيرة تسد بها

فتحة كسها حتى لا يتسرب المنى منها وهى تمشى من السرير حتى الحمام فوجدتني اغسل

ذبي بعد التبول فقالت مالك فى حاجة حصلت منى أغضبتك رغم كل ما فعلناه من ساعات

كنت عايز تفضل تنيكنى حتى الصباح طيب ما أنت نكتنى وإنا نائمة ما كفاك دانت طماع ومفترى

وبل تردد صفعتها بالقلم بقوة لدرجة ان اصابعى تركت أثارها فوق خدها فبكت ووضعت يدها

فوق خدها وقالت اعطينى سبب واحد يدفعك لصفعي فقلت لها إلف سبب وسبب فقالت عايزة

سبب واحد من ألاف فقلت لها كم واحد غير نام معاك فقالت ولا واحد غير زوجي وأنت ياحبيبى

قلت لها اخرصى إنا مش حبيبك يافا جره فذاد بكاءها بحرقة وقالت إنا مسعدة إن افعل اى

شئ حتى تصدق كلامي فقلت لها سبق وقلت ان دموعك تستخدميها لنول المستحيل اصدق كل*** فقالت اقسم على كتاب **** والكتب كلها باننى صادقة معك أنت الذات وإذا كذبت

على كل الناس لم اكذب عليك قلت لماذا؟ قالت علشان أنت حبيبي ودارت وجهها بعيدا عنى

حتى لاتنول صفعة أخرى فقلت لها اعطينى دليل واحد قالت دليلك هو إحساسك بى وانا بين

يديك 0 ثم ركعت امامى محاوله تقبيل قدمي من اجل ان أصدقها ولا اشك فى ان غيري نالها

من بعد زوجها فقلت لها اقفى لا سجود ألا *** وحدة وأنت حرة في تصرفاتك بس إنا ماشى

الوقت فقالت الوقت متأخر ولم أتركك تنزل علشان خاطري انتظر حتى الصباح وانزل وأنت

حر تصدقني لا تصدقني فهذا راجع لك 0 تأملتها بنظرة تفحص كاننى أشوفها لأول مرة فقالت

باستغراب لماذا تنظر لي بهذه النظرة المميتة ؟؟ فقلت لها مش عارف كل*** اشعرنى بأنك

صادقة هذه المرة 0على العموم إنا متأسف لصفعك فقالت قطعني ولا انك تشك فى صدق

كلامي إنا فعلا أحببتك ومنحتك جسدي وشفت معاك احلي لحظات عمري مش معنى ذلك اسلم

نفسى لكل واحد0 فانا كنت انتهيت من غسل ذبي وحدث ما حدث خرجت متوجه إلى حجرة

النوم وتركتها فى الحمام تغسل كسها من جراء نكها وهى نائمة وارتداءت الملابس ثم أشعلت

سيجاره وانأ أعاتب نفسي لماذا تسرعت وصفعتها وما الدافع لذالك ؟0 فهل أغير عليها أم احقد

عليها ؟ فلم اجد اجابه تهدا من الفكر الذى يدور براسي ومازلت شارد فهل بهذه الصفعة افقد

قربى منها وأكون أنهيت العلاقة التي تربط بيني وبينها إلى الأبد وسوف يبدأ الصراع والشجار

معها !!!0 أم ماذا يكون رد فعلها فيما بعد؟؟ وفى ذلك الوقت حضرت وفى يدها كوب من

الحليب مخفق بالبيض وقالت اشرب هذا أفضل من السجاير التي تدمر الصحة فقلت لها إنا لا

استحق كرمك وارجوا اعفائى لم استطيع ان انظر إليك مرة أخرى فقالت لماذا تريد ان تكبر

الموضوع؟؟ أنت لك الحق فيما فعلت وانأ لم ازعل منك أبدا ياعمر حياتي لأنك حبيبي وأعشقك

من كل قلبي وما حدث ذاد من حبي لك لأنك ياحبيبى بتغير عليا والغيرة معناها الحب ومالت

عليا تقبل خدي وهى مازالت واقفة عارية فأخذت منها كوب الحليب ووضعته على طاولة صغيرة

بجوار الكرسي الجالس علية ووقفت إمامها وانأ اخجل من نفسى وقلت لها يعنى أنت مش

زعلانه منى فقالت كيف ازعل من حبيبي ؟وأنت الرجل الذي يغير على حبيبته فطوقتها بين

ذراعي وانأ ابكي بين حضنها وابدي اسفى لها ودموع سالت على ابززها فذاد حضني لها بقوه

وهى ترطب بكل حنان وتمسح دموعي وانهالت بوابل من القبل واشتركت معي بدموعها 0

ثم ضحكت وقالت المهم كيف نكتنى وانأ نائمة أموت واعرف كيف فعلت ذلك يامفترى أنت لم

تشبع من النيك ومين فيه حيل لك0 فقلت لها صحوت وأنت نائمة فلم استطيع منع نفسي فنكتك

مرتين مرة وأنت نائمة على ظهرك واستكملت النيك بعد ما قلبتك على جنبك فقالت كمان تقلبني ولم ادري فقلت لها مش ذنبي كسك ناداني فلبيت النداء وإغراء جسمك هو السبب فضحكت وقالت مخصومة منك نيكة فضحكنا سوا فقالت اشرب الحليب علشان خاطري فأخذت كوب الحليب وشربته ثم خلعت ملابسي مرة أخرى وقمت صوبها وحملتها وطرحتها على السرير وانأ

واقف بين ارجلها فكسها ظاهر ومقبقب وابززها قاعدة مكورة وشعرها متناثر حول أكتافها

وأرجلها مستقرة على الأرض وانأ بينها فدفعت ذبي في كسها ولقمت حلمة ابززها أمصهم

بلهفة ونهم وذبى متوغل فى كسها وادفعه تارة يمين وتارةاخر يسار وهى تقول كنت ناوي

تحرمني من هذه النيكة الممتعة قالتها بكل أنواع الإغراء والغنج الذي جعلني اذيد بقوة فى

دفع ذبي مع اعتلاء الغنج وتحريك افخادها بطريقة حلزونية تثير الكثير من النشوة والمتعة وانأ

مستمر في دخول ذبي وسحبة ودفعة على أنغام نغجها ومع تكرار شهوتها وكل منا مستمتع

وفى قمة السعادة والانبساط واستمر الحال لأكثر من نصف الساعة عمل متواصل بلا هوادة

حتى قذفنا مع بعض وكان احلي وضع وسحبت ذبي من كسها وجلست بجوارها مداعب نهدها

وهى تنظر لي باستغراب ثم قالت حبيبي اقسم لك من ساعة ما أتجوزت حتى اليوم لم اتناك

مثل اليوم ولم استمتع بطعم النيك إلا منك ورغم كبر ذبك إلا اننى اعشق النيك منه وأتمنى إن

النهار لم يشرق وتفضل تتنك حتى تشبع وتشبعني فأنت مدرسة في فن النيك فقلت وأنت أفضل

أستاذة تريح الذي ينيكك وتتجاوبي وتعطى وتخذى بلا عناء فضحكت وأمسكت ذبي وقالت

ذبك هذا هرى كسي بس احلي من الشهد مملوء سكر واللي يشوفه وهو منكمش يقول علية

انه صغير الحجم ولكن عندما يقف ويتصلب بيكون مارد وفى صلابة الحديد 0

قالت افرد جسدك وأستريح لسه باقي أربعة ساعات على ما تأتى الساعة الثامنة ميعاد العمل

فقلت لها لو تسمحي إنا لي طلب عندك فقالت أنت تأمر فقط وانأ تحت أمرك قلت أريد إن اعمل

واحد أخر ويكون وسط أبززك فقالت وما الفائدة من تعبك وتقذف فوق ابززى وتحرم كسي

فقلت علشان خاطري فقالت على عيني قرب منى حتى أمصه ومن اللعاب الذى يبقى علية يسهل تمريره وسط ابززى وأخذته في فمها تمص فيه بكل شراها حتى تصلب وانتفخ وهى

تقول ياخسارة هذا الذب يترك كسي وهينيك ابزازى فقلت لها إنا لا اقدر على زعلك أبدا سوف

انيك كسك أولا وقرب ما اقذف أضعة بين ابزازك فقالت هو الكلام الحق فقالت هل أضع مخدة تحت طيظى علشان تتمتع أكثر ويكون كسي ظاهر أكثر ويتمتع من ذبك فقلت لها وهو كذلك انا

مستعد لاى وضع ترغبي فيه الهم افعل ما قلته لك قالت من عيوني يا هاري كسي 0انت مش

معقول وجبار وذبك تعشقه اى امراءة لأنه يبسط ويمتع ومجرد ما تشوفه اى واحدة شهوتها

تاتيها من غير لمسها فمنظره يثير الشهوة فكم وكم لما يدخل فى الكس وكل هذا ومازلت

تتكلم وتمص وانأ منسجم ومستمتع وبعد ذلك سحبت مخدة مستديرة ووضعتها تحت طيظها

وثنت رجلاها قليلا وانا نمت فوقها ودفعت ذبي بكل قوة فشعرت ان ذلك الوضع مريح للغاية

لان كسها يتلامس مع شعرتي والخصيتان تضرب فى دبرها وباقي فتحة كسها ومع الآهات بالغنج مع كل دفعه وصدها بقمة كسها اكسبني متعة فائقة وخصوصا اننى متملك من مص ابززها وشفا يفها وكانت فتحة دابرها امامى إثناء شهوتها تفتح وتغلق بحركة إيقاعية ومن لزوجت كسها السائلة على خرم دابرها حركت اصبعى حول خرم دابرها بطريقة مثيرة للغاية

حتى اذ يد من تهيجها ولم اجد ما يمنع من إدخال صابعى داخل خرمها وذبى طالع داخل مع

صابعى فى وقت واحد وكنت أدلكها بصابعى الذي توغل حتى آخرة وهى في قمة السعادة

وما يدل على سعادتها هو التشنجات المهبلية و شهوتها التي تتدفق ونفور حلمات ابززها وتغير

لون وجهها إلى الحمرة والتوهان مع الآهات والغنج المستمر وفى لمح البصر سحبت ذبي من كسها ودفعته مكان صابعى فلم اجد اى مقاومة أو ممانعة بل شعرت أنة الوقت المناسب لذلك

مع استمراري بالنيك في طيظها وهى تقول ماذا افعل لقد هريت كسي وطيظى ولم أصلح إن

اتناك بعد كدا فضحكت وقلت لها اننى أحاول ان أمتعك قبل إن أتركك ويمكن لم تكون الظروف

تساعدنا مثل اليوم فوجتها تهجم وجهها وارتسم علية الحزن وقالت طيب باكر وبعده مش تأتى

فقلت هل فعلا زوجك لم يحضر إلا بعد ذلك فقالت حبيبي انا لم ولن اكذب عليك لأنك حبيبي

وانأ عمري ما أحببت غيرك أرجوك بل أتوسل إليك تحضر اليومين القادمين وتنام فى حضنى

ورغم كسي أتهرى من ذبك إلا اننى بموت فيه وانأ شغال نيك فى طيظها وأخيرا قلت لها أوفى

بوعدك فقالت على الأقل اغسل ذبك من فضلات طيظى وفعلا غسلت ذبي واتيت وهو متصلب

ومنتفخ وكل عروقه نافرة فعلى ما ذهبت إلى الحمام اغسل ذبي أحضرت علبة كريم وفتحتها

وأخذت منها ودهنت بين ابززها فذادوا جمالا والبريق اطفي عليهم أغراء مثير فوضعت ذبي

بينها وقامت هي بضمهما بين أيديها وذبي مدفون وسطهم وبدأت النيك كاننى واضعة فى كسها

مع اختلاف الوضع ورغم الإجهاد والتعب من جراء النيك المتكرر إلا اننى فوق قمة السعادة

فدفء بطنها اشعر بة بخصيتي يزيد من اثارتى والمتعة وهى تحول ان تلمس رأس ذبي

بلسانهاوانا أدفعة بين ابززها وبالفعل كانت تنجح فى ذلك مما يذود النشوة عندها وعندي الأمر

الذي جعل شهوتي تأتى بسرعة على غير العادة فقذفت دفعه كبيرة من المنى بين ابززها

ومن قوة الدفع تناثر المنى على وجهها وشعرها وكانت سعيدة بذلك وتلحس من المنى بلسانها

بشراهة ونهم وانأ مستغرب من تصرفها بل متقزز ونافر من ذلك المنظر فقلت لها هذا غير معقول تلحسين المنى فقالت انه اطعم من الشهد واحلي من السكر فلم أرد عليها وتركتها وذهبت إلى الحمام اغتسل فحضرت بعدى لنفس الغرض وقالت أنت غسلت ذبك فقلت لها لم

اغسله حتى ألان تبولت فقالت من فضلك انا أريد مصه وكنت أريد إن تقذف منيك فى فمي

وأخذت ذبي في فمها تمصه وتلحسه من كل جانب كالمجنونة وهى تقول ما احلي ذبك وما أطعمه وبعد فتره كان ذبي اخذ وضع الاسترخاء والانكماش بعد فاصل طويل من النيك المبرح

والمفرط فى ذلك الوقت 0 يا له من طمع الإنسان بل إن حقت الحقيقة فانا أكثر من كلمة طماع

وشعرت بالإرهاق والتعب عرف طريق جسمي وفضلت الذهاب إلى السرير حتى استلقى قليلا

لاسترد قليلا من النشاط حتى ياتى ميعاد العمل واذهب إلية من اجل المهام المسندة لي وانجاز

بعض الأوراق الهامة والتي لها صفة الاستعجال علاوة علي اننى لم أغيب قط دون تقديم ما

يفيد تغيبي عن العمل مسبقا ففعلا غفوت ولم اعلم عنها شيئا وبعد فترة تيقظت اجدها بجواري

ونظرت إلى الساعة فوجدتها تقترب من السابعة والنصف صباحا تنفست بارتياح ولبست ملابسي

بسرعة وذهبت الحمام من اجل غسيل وجهي وتعديل ملابسي فشعرت بحركاتي داخل الشقة

فنهضت مسرعة تسال عن الساعة فقلت الساعة تقترب من الثامنة ففرحت لأنها لم تتأخر بالنوم

ثم قالت بسرعة احضر لك الإفطار وكوب من الشاي فقلت لها لم الحق سوف افطر بالمكتب انا

نازل الوقت حالا فقالت ولا كوب شاي قلت لا داعي أخذتها بين احضانى وقبلتها قبلة مطولة 0

وعزمت علي النزول قاصد مقر عملي ففتحت لي الباب وقالت انا البس ونازلة علي طول مش اتاخر مسافة الطريق وأكون معاك بالمكتب وسوف احضر لك ساندويتش تفطر بة ومن غير ما

حد يشوفني أضعة لك بالمكتب فلم أرد بالرفض أو القبول ونزلت السلم فى أسرع من البرق

في محاولة جادة ان ابعد عن مكان منزلها بأسرع وقت ممكن وبالفعل نجحت فى ذلك بقدر

مرضي ووصلت إلى مقر عملي في ذات الميعاد المعتاد 0 وقمت بانجاز بعض الإعمال حتى

الساعة الثامنة والنصف ولم يحضر احد من الموظفين كونهم معتادين على التأخير بصفة دائمة

وبعد لحظات فوجئت بقدومها مشرقة وعلي وجهها ابتسامة كلها إشراق ونشاط ملحوظ 0 فكان

من عادتها تحضر متاخره وتنفر من أي شخص يتعامل معها 0 ولكن اليوم مخالف الأمس والنيك

الذي حصلت علية غير كثير منها وجعل الابتسامة لا تفارق شفاها وتعاملها تميز بالاستقرار وعدم

استخدام النرفزه والصوت العالي وذلك اكتشف من تعاملها مع كل الزملاء داخل المكتب وخارج

المكتب لدرجة البعض قال غير معقول ما تفعله فلقد تغيرت بطريقة ملفتة وجديدة علي الكل

بالرد علي تحية الصباح وكلامها البشوش وتقديم الشكر لمن يتعامل معها واستعدادها لمزيد من

الخدمات وذاع حسن تعاملها حتي وصل مدير الإدارة الذي استدعاني إلى مكتبه عن الحالة التي

وصلت بها هذه السيدة في يوم وليلة فقلت له انا أعيش بنفس الاستغراب لما يحدث فقال من

يتعامل معك لا بد ان يكتسب منك الصفات الحلوة شكرته علي هذا الثناء وقلت ربنا يستر حتي

لايكون هدوء قبل العاصفة فقال خليك متفائل خيرا ولا تسبق الإحداث ثم قال لقد اتصلت بك

بالأمس اخبروني انك غير موجود بل سوف تبيت طرف احد الأصدقاء فقلت له نعم بالفعل كنت

عند احد أصدقائي كونه مريض جدا وحرارته مرتفعة وليس له احد فسهرت معه حتي ألان ولم أتزوق طعم النوم فقال وبلا تردد خد بعضك وانزل فورا نام وارتاح بدل ما يحدث لك مضاعفات

غير محمودة وصمم ان اترك المكتب وأروح ارتاح فشكرته وذهبت مكتبي فوجدت به لفه بها أكل

وغمزه بطرف عينها بالإيحاء إن لا أتكلم عنه فقلت إنني أترككم لأنني لم أنام بالأمس نظرا لان

صاحبي مريض ولوحدة فالكل تسابق بالسوائل عن حالة ألان فقلت كما هو وسوف احضر له

دكتور أمس اليوم فقالت هي بالذات الدكاترة تتوفر الساعة الثامنة مساء فقلت لها فعلا ميعاد

مناسب جدا وطبعا كان سين بيننا للميعاد الذي يجمعنا لفراش النيك وممارسة الجنس فقالت

يمكن لم تفطر حتي ألان فقلت لها فعلا فقالت أرسل احد يحضر لك فطار واشرب كوب شاي

وبعدها انزل قلت انا معي فطار تفضلوا معي قدموا الشكر ففتحت اللفة وأكلت ما بها وقدمت كوب ماء إمامي وقالت الدكتور (0000) موجود بالعيادة الساعة الثامنة بالضبط شكرتها وشربت

الشاي مستأذن منهم بالمغادرة فقالت ان احتجت أي حاجة الكل مستعد لتقديم خدمة وأنت

تستأهل كل خير شكرتها فقالت مع السلامة ولا تنسي ميعاد الدكتور الساعة فقطعتها وقلت

ثمانية ضحكت وذهبت إلي حال سبيلي متوجه إلي المنزل حتي انام كوني مرهق جدا وقلة

النوم مؤثرة بشكل واضح علي ملامحي وصلت منزلي متلهف السرير بفارغ الصبر فتخلصت من

الملابس بأقصى سرعه وطلبت من بالمنزل تركي حتي انام وبعد ذلك نتناقش فى أي موضوع

فملامحي تدل علي الإرهاق والتعب فلم اجد اعترض علي كلامي وتركوني انام وبالفعل غمرت

في نوم عميق لساعات حتي استيقظت الساعة الخامسة مساء نفس اليوم فقمت أخذت دش

وأكلت لأنني كنت جوعان وشربت كوب من الشاي وأشعلت سيجاره وسألوا عن صديقي وكيف

حالته فقلت لهم سوف احضر له الدكتور اليوم حتى نقف على حقيقة المرض فانا لم اعلم ما

عنده بالضبط فكان تعاطفهم إنني أقف بجانبه حتى يتماثل للشفاء وأوصوني بعدم تركه فى

هذه الظروف حتى أنال حسنه من جراء وقوفي معه والتعب سوف يزول المهم ان تكون معه

ولا تتركه فقلت اننى سوف أكون معه اليوم وغدا وبعد ذلك أهله سوف يحضروا ويكونوا معه

صباح يوم الجمعة وانأ أبيت عنده اليوم وغدا فلا تنشغلوا فنلت التقدير منهم لهذه الوقفة التي

بادرت بها من تلقائي 0 وبعد ذلك انفردت مع نفسي أعاتبها بل ألومها بشدة كيف وصلت لهذا

القبح والفجر والكذب المحبوك واخدع اقرب الناس في طيبة قلوبهم وحسن نيتهم الصافية التي

يتحلوا بها فالحزن تملكني وقلت بداخلي واصف نفسي بأنني شيطان بالفعل ثم نظرت الساعة

المعلقة امامى فوجدت ان الساعة بلغة السابعة فنهضت مسرعا وانأ اختار أحسن وأشيك لبس

عندي وكنت الهث مسرعا حتي لا تضيع لحظة من الميعاد المحدد وهرولت مستعد لمغادرة

المنزل والكل يدعوا لي ان اشد حيلي مع الصديق متمنين الشفاء له طالبين مني ان ابذل كل

الجهد معه مهما كان التعب والجهد وكان كلامهم كل ما تعبت أكثر يكون صوابك اكبر وأحسن

فضحكت بداخلي من اجل الطيبة وبراءة النية وصفاء الضمير وذلك عكس ما أهدف وانوي فعله

وقلت بداخلي لو تعلموا أين ذاهب وماذا هفعل لنلت منكم الرمي بالنعال ووابل من السباب 0

وأخيرا تركت المنزل مسرعا صوب الوصل إلي منزلها وبالفعل وصلت قبل الميعاد بنصف ساعة

ورنت الجرس وإذ بها تأذن لي بالصعود فهرولت السلم متسابق قوتي حتي وصلت لها فكانت

منتظرة علي باب الشقة فالشقة بمساحة المنزل وكانت في الدور الثالث والأول والثاني ليس

بهم احد يعني المنزل كله ملك لهم دون غيرهم واستقبلتني بالترحاب والبسمة التي لاختلوا من

إغرائها المميت فمدة يدها للسلام ضاغطة علي راحة يدي والضحكة تزين وجهها وكانت ترتدي

بيجامة من النوع الحرير الأبيض الناصع سابله بل ملاصقه علي جسمها ومفصله كل جزء فيها

كأنها جزء من جسمها وعلي الصدر سوسته مجرد فتحها تبقي مثل القميص الرجالي واثنا غلقها

تظهر تقسيم وتكور ابززها والبطن حتي سرتها تظهرها بوضوح أم البنطلون فهو مثير بل أفظع

من السترة وكل ذلك بلا ملابس داخلية تفوح منها رائحة محببة تثير وترغب من يشمها فحضنتها

بكل قوة وقلت لها وحشتني الساعات التي مرت من غير ما أشوفك فقالت يارجل لو وحشتك

كنت تعالي من بدري ولا لازم كل شئ عندك بالكاف والنون فقلت لها انا ميعادي لم اتاخر عنه

ولو طلبتي حضوري قبل ذلك كنت حضرت ولكن قلت يمكن تنام وترتاح أو تقضي مشوار خاص

فقالت علي العموم أنت ارتحت انا كنت مشغولة عليك جدا فقلت فعلا ارتحت بما فيه الكفاية

وألان ياحبيبتي نبداء الشغل ولا نضيع الوقت في الكلام قالت علي مهلك الليل طويل وأنت لم

تستكفي بمرة أو اثنين 0انت عايز تنيك علي طول من غير ما ادلعك ومص ذبك وادلع عليك شويه

وانأ وهى في حضن بعض وسبحت بيدي متحسس إردافها فوضعت يدي بين فلقتيها لأنها مثيرة

للغاية بل ذاد من الإثارة نوع القماش الناعم كالزبد والملاصق جسمها فشعرت بقشعريرة تمر

في جسدي فتهيج ذبي وانتصب كاد يفرتك البنطلون من قوة انتصابه فلاحظت إنني متلهف علي

النيك وبسرعة فقالت لايمكن ان تنيكني إلا بعد ما نأكل مع بعض دانا لم أتذوق الأكل حتي ألان ومنتظرة حضورك بفارغ الصبر فقلت لها انا لسه واكل قبل ما احضر لأنني قمت من النوم وأكلت

ثم اتيت إلي هنا قالت اجلس معي وأكلني أنت بلاش تأكل وإلا مافيش نيك اليوم فقلت لها

مش مهم أقوم امشي وبناقص النيك اليوم فبكت بحرقة وقالت وهنت عليك للدرجةدي فقلت لها

لم تهوني مهما طلبتي 0 ومسحت دموعها وأخذتها في حضني مرطب عليها وقبلتها في جبينها

وقلت انا مسعد من أكل خروف بالكامل وأنت فوقه فقالت انا تقدر تأكلني إما الخروف فلا0

وضحكت وأخذتني إلي المائدة المعدة مسبق وعليها أصناف كثيرة تكفي عائلة وليس فردين

فقالت لها ساخرا أنت عازمة فريق من الناس علشان الأكل الكثير ومن سوف يأكل كل هذا0

فضحكت وقالت كل هذا لا يساوي ورك خروف بس أنت كلام وبس وأخذت الشوكة وغرزتها

في قطعة لحم محمرة ومنظر اللحمة مغري وشهي فأكلتها وهي تنظر لي فقلت لها لم تأكلي

فقالت أنت أكلتني وانأ لم أكل فبالشوكة أخذت مثل قطعة اللحم وقلت لها هم ياجمل ضحكت

وأخذتها واكلتها وبعدها كشفت طبق فيه كبده بالبيض فوضعت في الطبق معلقة لازم تأكل

هذا الطبق علشان تعرف تنيكني جامد اليوم فضحكت وقلت والأمس كنت بنيكك بضعف فقالت

لا لم اقصد وإنما تعوض التعب وتجدد المني بداخلك من تأني وذبك يتشد أكثر لان الكبدة والبيض مفعولهم قوي فضحكنا وهي تملأ الملعقة وتقول وحياتي تزوق طعمها كبده بلدي

وليس مجمدة ولا مستوردة 0 وبالفعل طعمها لذيذ وشهية للغاية فأكلت بالقدر الذي أرضيها

لأنني لم استطيع قبول أكل أخر فقلت لها كفي لما أجوع بعد ذلك ابقي ااكل مرة أخري ارجوا

منك ان تأكلي أنت فقالت بدلال حاضر ياحبي وأكلت بالقدر الذي ترغبه وقامت وأحضرت طبق

به تفاح بلون خدودها ومسكت السكينة تقشر تفاحة وتقطعها شرائح وتعطيني فقلت لها أريد

إن أتزوقها من بين شفا يفك وبالفعل وضعتها بين شفا يفها وقالت تفضل فقلت تأكلي وانأ ااكل

حتي تتلاقي فقالت فاهمه أنت عايز تأكل وتمص في ان واحد أخ منك فضحكت من حركاتها

وسرعة الفهم وطريقة الغمز فكان لها غمزه تثير الشهوة وبالفعل حققت ما ارغب وأخذت قبله

عاصر ودالك شفاها وظرف لساني مداعب لسانها في قبلة لم تنتهي فإذا أنهيت تبدءا هي وطال

المص والدلك وظرف اللسان والتهبت الأبدان والحرارة اشتعلت بيننا من سخونة العناق والقبل

فقلت مش ان الأوان نودي الوأد المدرسة بدل الدرس ما يضيع علية فضحكت وقالت حتى النيك

عملته درس فقلت ولا كل الدروس 0 اسمعي كل نيكة عايز اعرف كم من عشرة تكون الدرجة

التي استحقها فضحكت وقالت أنت تريد الجد فقلت لها نعم قالت كل ذب يساوي العمر كله وأنت

ألان عايز تعرف كم يساوي في نظري لايوجد شيء استطيع إن اجعله متساوي معه 00!!!!!!

ياحبيبي ذبك فجر النشوة والمتعة وحببني في النيك دانا كنت مدفونة وانا علي قيد الحياة 00

وسوف أوعدك من اليوم لم احد ينيكني إلا أنت وحدك لان ذب زوجي لا يساوي صفر من ذبك

لأنة كلام فارغ ولعب عيال جرة والثانية ويكب وينام مثل القتيل وشخيره تسمعه من أول دور

بالمنزل وانأ لم ارتوي0 ولا مرة الشهوة أتتني وهو ينام معي وألان عايز درجة علي ذبك فهذا

ظلم لذبك يكفي حضنك وقبلتك ومداعباتك التي تفجر بركين شهوتي كنت فين من زمان فقلت

كنت معاك وأنت لم تأخذي بالك مني فقالت كنت عمياء وألان فتحت علي السعادة والمتعة0

انا من ألان خادمة لك وتحت أمرك فقلت لها انا لم أتحمل الكلام الحلو الذي اكبر من الحقيقة

فقالت لا تخاف انا لم أحسدك لأنك حبيبيي ومني عيني قوم بنا على الشغل الجامد وأوعي

ترحمني مهما اصرخ من الم ذبك لأنه لذيذ وممتع ويبسط ويهني وخصوصا عندما تقذف منيك

داخل كسي لأنهم بيكونوا حامين مولعين يبهروا كسي من جوه أرجوك لا ترحمني وانأ بين يدك

أفضل نيكني بكل قوة بس لي طلب عندك رش علي ذبك من البخاخه حتي تشبع وتغيب في

القذف وتعمل كذا مره وسوف تشوف مفعولها علي ذبك فهي مخدر للذب فقط فأخذت منها

البخاخه ووضعت عليه كميه علي ذبي وبعد قليل شعرت إن ذبي تخدر ولم اشعر به وهو قائم

ومنتفخ كالعمود الصلب وبعد ذلك طلبت مني إن أقوم اغسل ذبي بالماء والصابون من اثر رش

المخدر عليه فقمت بالفعل وغسلت ذبي كما قالت فلم اشعر لان المخدر تفاعل بالقدر الكافي

بذبي وحضرت إليها فقالت حبيبي إنا مستعدة فقلت لها هذه المرة نعمل وضع الفروسية فقالت

تقصد الفرنساوي فقلت لها لا انه وضع أخر تكوني أنت فوقي وانأ مستلقي علي ظهري وذبي

تجلسي فوقه وترفعي نفسك وتهبطي مكررة ذلك فقالت أمرك ياعيني وبالفعل استلقيت علي

ظهري فاتت وجست علي ركبتيها شارخه نفسها ووجهها مقابل وجهي وابززها في متناول يدي

وذبي مصوب إلي اعلي نحو كسها فمسكته بيدها محاوله إن تدخله في كسها ورغم ما فعلنا من

قبل إلا انه كان صعب في دخوله داخل كسها وشعرت أنها تتألم من تضخم حجم ذبي الذي ذاد

تضخم من جراء المخدر الموضع عليه فقلت لها نغير الوضع حتي كسك يلين ويتعود علي ذبي

قالت وهو كذلك فقامت ونامت علي ظهرها بجواري حاضنه ذبي بوركها وابززها معجونه في

صدري وتقبل ما تطوله من جسدي فقمت ورفعت رجل واحدة وانأ راكع فوقها ومسكت ذبي

بيدي ملامس بظرها عدة مرات حتي تهيجت من جراء ذلك الفعل وهي تتلوي وتنهج وتلهث مع الغنج بطريقة مثيرة ومحببة في ذات الوقت وقالت ادخل ذبك بقي فلم أسئل عنها واستمرت في

ملامسة رأس ذبي لبظرها لفترة طويلة فتشنجت وشهوتها مع تشنجها سالت أفرزات كسها منها وهو يفتح ويضم بطريقة مغرية وهي تعجن ابززها وتفرك حلمتهم بنهم شديد وقالت مش

قادرة اصبر دخل ذبك كسي واكلني وقايد نار بردة بذبك ياحبيبي وانأ لم أرد عليها ومستمر في

تفريش بظرها بذبي وشهوتها مستمرة وذادت الإفرازات بكم كبير وملحوظ وسالت حتي وصلت

الفرشة فقالت علشان خاطري دخل ذبك هموت فدفعت ذبي مرة واحدة فانزلق بسرعة داخل

كسها وانأ ماسك رجلها الوحدة ورفعها إلي اعلي وحاضنها فوركها كان ملاصق صدري ومستمر

بدخول ذبي وخروجه مع الدفع بكل قوة وحرفنه موجهه في جميع الاتجاهات الأمر الذي جعلها

تصرخ بغنج فظيع وتقول الرحمة شوية حرام عليك يامفتري علي مهلك حتي أشم نفسي روحي

طالعه مني والشهوة متدفقة منها بطريقة لم أعهدها عليها من قبل وقالت إنا استأهل أكثر من

ذلك علشان أعطيتك البخاخة ياريت ما كنت بخيت منها كسي مولع نار وذبك كبر أكثر من الأول

واستمر الحال بالنيك المبرح لفترة طويلة وانأ شغال بحرفنه متقنه حتي تراخت قواها باستسلام

ملحوظ وتاهت شبة حالة إغماء فخفت منها وسحبت ذبي من كسها ورطبت فوق خدها حتي

تفيق فلم تنطق بكلمة واحدة وكل ما فعلته مسكت ذبي بيدها وبقيت لفترة علي هذا الحال فذاد تخوفي وحاولت إن أعيد صوابها فقالت موتني من جراء النيك فضحكت وتنهدت لأنها ردت

إلي صوابها مرة أخري واسترحت ومازال ذبي قائم بطريقة مغايرة عن كل مرة ومتصلب بقوة

غير عادية فقالت ارتاح قليلا واحضر لك كيس بالثلج تضعه فوقه حتي يهدا فقلت لاتتعبي نفسك

إنا ذاهب الحمام واغسله بالماء البارد وسوف يسترخي فقالت علي راحتك ما عدت أشور عليك

مرة أخري كفاية ماجرالي من شوورت البخاخة فقلت لها مش بذمتك نيكه حلوة فقالت هي

حلوة وبس 0تجنن ومين في حيل لذلك أنت مفتري والبخاخة ذودت الافتري أكثر وذهبت إلي

الحمام وصوبت خرطوم الماء فوق ذبي لفترة طويل وانأ لم اشعر بالماء المصوب علي ذبي

ومازال ذبي متصلب كالعمود الصلب فقلت لها أين الثلج فقامت مترنخه وتمسح في كسها بفوطه

مخصصه لذلك موجدة لهذا الغرض مع كل زوجين يمارسوا الجنس وأحضرت فردة جوارب

نظيفة وذهبت إلي الثلاجة وأخرجت مكعبات من الثلج وقامت بتكسيرهم إلي قطع صغيرة حتي

ملئت فردت الجوارب وقالت امسكها من هذه الفتحة حتي لا يقع منها الثلج وارضعها فوق ذبك

فبعد قليل يهدا وينكمش وحول لا تقرب الثلج من الخصية علشان لا تتعب وتعالي اجلس علي الكرسي وانأ سوف افعل ذلك وأنت جالس لا تفكر في النيك حتي يهدا ذبك وبالفعل جلست

علي الكرسي وهي مقرفصة وعارية إمامي وكسها مفتوح من جراء قرفصتها وسائل يسيل منها

علي فترات وبدا ذبي يهدا قليلا وشعرت انه يأخذ وضع الانكماش فأبعدت الثلج من عليه وقامت

ودخلت الحمام لتغسل كسها من السائل الذي ينزل منها من فرط النيك السابق وكسها كان لونه

متورد بحمره ذودته جمالا علي جماله وبعد خروجها من الحمام أتت متسائلة عن حالة ذبي وما

وصل له ففرحت لما شافت انه هدا وانكمش إلي وضعه الطبيعي فقبلته وقالت هو هدا ألان

تعالي ارتاح قليلا علشان أعصابك تهدا هي الاخري وفكرت في ذلك بالفعل فمدت وهي معي

لفترة لم نبطل فيها من القبل ودلك ابززها ومصهم ومداعبة بظرها وتفويت صابعي بداخلها

تارة في كسها وتارة آخرة أحاول إن ادخل صابعي في طيظها فقالت أوعي تفكر انك تنيكني

اليوم في طيظي بهذا الذب كفاية كسي وما جري فيه فقلت لها ممكن تعملي كوب شاي فقالت

من عيوني فقامت تهرول وهي تلبس البنطلون والسترة لتغطي ابززها ومشيت إمامي لتصنع

كوب الشاي فكانت تتلوي بجسدها مثل قرموط السمك المرن بحركاته فذاد من إغرائها الفذ

يبهر ويثير في وقت واحد وبعد لحظات حضرت كوبين من الشاي فتناولت سيجارة وأشعلتها وانأ

ساند ظهري علي هيكل السرير فجلست بجواري فقالت بلاش من السجاير علشان صحتك لأنها

غالية عندي جدا أوعدني انك تبطلها فسكت ولم أرد عليها فقالت عارفة انك لم ولن تبطلها فعلي

الأقل خف منها وخصوصا بتعمل مجهود وأنت بتنكني حرام عليك صحتك تدمرها بالاثنين في

وقت واحد الهم شربت السيجارة وكوب الشاي وطوقتها بين حضني اقبل فيها واحثث عليها0

بحركات مهيجة فقالت وبعدين أنت لم ترتاح بعد انتظر فترة فقلت لها إنا لم انتظر وسحبتها قرب

مني وفتحت السترة فظهرت ابززها وقمت بنزعها وركبت فوقها غامر في شفا يفها والحس وراء ودنها بلساني وأمص شحمة ودنها وامشي بلساني بحركات مهيجة وبحركة بهلوانيه جعلتها فوقي

وبحركة أسرع خلعتها بنطلون البيجامه فبدأت تمرج بكسها فوق ذبي حتي اخذ ينتصب من حرارة

كسها وملاصقة فخذاها وكئنها تركب حصان تموج علي إلي الإمام ويمينا ويسارا وتدلك بكسها

ذبي فمدت يدي وأمسكت ذبي حتي ادخله في كسها لأنها تهيجت بما فيه الكفاية فانزلق ذبي

حتي آخرة داخل كسها وهي تمرج وتحرك وسطها بطريقة حلزونية فشعرت بان ذبي متوغل في

كسها حتي آخرة وهي تعدو فوقي بطريقة لولبية متراقصة فوقي مع نغمات النغج والآهات

علي وتيرة منتظمة وانأ بدوري أدلك ابززها ومرة أطوقها بزراعي حول وسطها ومرة أساعدها

في ارتفاعها إلي اعلي وهي فرحة بهذا الوضع وتميل إلي الجهة التي ترغب حكها برأس ذبي داخل كسها وانأ أتسلل متلمس افخدها واضع صابعي في طيظها حتي أخره دون أي اعتراض

بل كانت متلذذة بذلك وانأ وهي في قمة الانبساط والمتعة فقالت لماذا لم تنيكني بهذا الوضع من الأول فقلت كل شيء باوانة فأنت رفضتي هذا الوضع منذ قليل فقالت ذبك كان صعب ولكن

ألان حلو بل احلي من السكر فقلت لها أنت وحدك السكر وصابعي بداخل طيظها وهي تقوم

وتقعد فوقه علي نغمات النغج والآهات وألاح والاوف وكانت تميل لإمام فأمص حلم ابززها

فقالت انا تعبت جدا ارتاح قليلا ونكمل هذا الوضع فقلت لها بشرط تكمليه في طيظك قالت واعر وجامد علي طيظي انا أكمله في كسي وبعد كده افعل ما يحلو لك فقلت أنت اليوم سوف

تكوني من اعلي حتي النيك في الطيظ قالت علمتني الشرمطه والاهر بل علمتني أصول النيك

علي حق واسترحنا لفترة ليس بالقصيرة وعاودنا النيك مرة أخري بنفس الوضع وكانت سعيدة

بهذا الوضع سعادة بالغة واستمرينا أكثر من نصف ساعة دون هوادة وانأ لم اقذف من جراء

المخدر السابق رشه فوق ذبي فقالت انا تعبت علي الأخر ولم اتناك تأني اليوم كسي دأب من

كثرة النيك فقلت لها انا لم اقذف بعد فقالت وانأ مالي فقلت وما ذنب ذبي يبقي منتصب من

جراء المخدر دون ما يقذف لهذا انا تعبان فقالت نرتاح شويه ونعاود مرة أخري للنيك حتي

يتم قذفك بس نرتاح لان كسي وجعني بالفعل فقلت وهو كذلك ونمنا متعانقين وحرارة جسمنا

يشعر بها كل منا وجسمنا تندا بالعرق وكسها تورد وتضخم وابززها تكورت وحلمتها تصلبت من

كثرة المص ودلكهم وجسمها انتابه رعشة جعلتها تحضنني أكثر وغرضها إن احتويها بكل قوة

داخل حضني وبالفعل أخذتها بقوة في حضني نصف جسمها ملقي علي جسمي والنصف الأخر

علي السرير ورأسها فوق صدري متعانقين لفترة غلب عليها النعاس فنامت في حضني الدافي

من الساعة العاشرة حتي الساعة الواحدة صباحا وطوال هذه المدة وانأ حاضنها كالطفلة التي

في عمر الرضيع وفي لحظة تأملها فتحت عيناها وتسألني عما إذا كانت نامت من عدمه فقلت

لها ليك أكثر من ثلاثة ساعات وأنت نائمة مثل ***** الرضيع فقالت انا حلمت إننا في جنينه كلها

ورد وأصوات العصافير والبلابل تغرد ولم يوجد أي فرد غيري انا وأنت فقلت لها علشان طيظك

كانت عارية فضحكت وقالت فعلا طيظي عارية بس كان حلم جميل كوني معاك قبلتها وقلت

لها نبدأ الشغل قالت تأني مش كفاية نيك أنت لم تتعب أبدا من النيك قلت معاك لم اعرف معني

التعب قلت لها قومي نكمل المشوار والوأد جوعان وعايز يشبع من كسك قومي أكلية من كسك

جرعة حنان ونغج فقالت من كسي ولا من000 وسكتت فقلت من الاثنين فقالت طول عمرك

طماع في موضوع النيك أمرك ياحبيبي فوثبت فوقي في سرعة البرق حاكه كسها في ذبي

وهي من جراء النوم جسمها دافي وحرارته أشعلته فانتفاض ذبي فقام منتصب معلن انه مستعد

وهي مازالت تمرج بوسطها فوقه وهي مستحليه لأنه يدلك بظرها وبحمل جسمها فوقي أشعل

فيها الشهوة فترطب عضوها بالإفرازات السائلة من كسها فبدا ذبي بين شفرتين فرجها ومع

لزوجة السائل سهل عملية الدلك المستمرة فوقه لأنها كانت تمرج علي ذبي مع الخصيتان

فهذه الطريقة جعلتني أتهيج بالقدر الكافي وانأ في سعادة بالغة وناسي موضوع ظرفه لكسها

فقالت مدخلة بقي في كسي انا هجت علي الأخر بردلي كسي من الداخل بذبك فقلت لها أنت

حرة معاك ذبي افعلي كما تشائي فقامت قليلا ومسكت ذبي وصوبته في خرم كسها وجلست

تتماوج ووسطها بمورو نته يتلوي بطريقة حلزونية وذبي يدلك أعماق كسها ورأس ذبي تشعر

وكانا شيء يداعبها من الداخل وانأ مستمر في فرك ابززها ومساعدتها لرفع إردافها حتي لا

تحمل أكثر فوقي وهي تقوم وتقعد علي ذبي المتوغل في كسها وتتموج يمينا ويسارا مع أنين

النغج والآهات وألاح والاوف وأخير وضعت صابعى في خرم طيظها وبدأت أدخلة واخرجة عدة

وهي تتلوي وشهوتها متدفقة منها وتشنجات كسها وانقباضات مستمرة بداخل كسها جعلتني في

نشوة بالغة ولكن بلا قذف فقلت لها كفاية نيك في كسك انا أحطة في طيظك فقالت بعد شوية

انا في قمة السعادة بهذا النيك فقلت انا قربت اقذف فقالت أمنية حياتي تقذف وانأ كده فوق

منك لان كسي وأكلني قوة ومش شبعانة اشبع لما تقذف منيك في كسي علشان يبرد من جوه

انا في اسعد لحظات عمري ألان أرجوك اقذف داخل كسي وبعد ذلك اعمل ما بدالك للصبح انا

لم امنع نفسي عنك بس أتمتع بهذا الوضع واشعر وأنت تقذف وانأ معاك فسوف أكون متجاوبة

ونقذف مع بعض لأنه احلي ذب متعني اليوم لأنه وصل إلي نخشيش كسي من جوه يبقي تبرده

علشان خاطري وكانت علي مقربة من البكاء والترجي فقلت لها تحت أمرك وازدادت بالغنج0 وهي طالعه نازله فوق ذبي بلا هوادة وتغني وتقول انا مقدرش علي كده ومقام السيدة فضحكت علي معني الاغنيه التي لحنتها مع حركاتها ونغجها المستمر وقالت الجنة والجنون في

ذبك ***** والمتعة فيه والسكر والشهد معجون في كبره وتصلبه وجعلي كسي نعم ولكن هنأني

وجعلني اعرف طعم النيك بالفعل وليس كلام بل عملي 0وانأ مستحلية بذبك وعلي فكرة انا لم

اتنكلك إلا بهذا الوضع الجميل يا أجمل حب حياتي متعتني ورويت كسي باحلي نيك في حياتي

أسعدني كمان وكمان ونيك في كسي بانسجام بذبك القائم باستمرار إلهنا كله شفته من ذبك

وهي طالعه نازله فوق ذبي بلا رحمه وتتموج وتنسدح إلي الخلف والإمام وتدور وسطها مثل

البريمة تلامس شعرتي بشفرتي كسها ومع تموجها تدلك خصيتي فوصلت إلي مرحلة النشوة

وفي طريقي للقذف فقلت لها انا علي وشك القذف فقالت بصوت كله منيكه واهر فاضح اقذف

بسرعة كسي في الانتظار وانأ معاك شهوتي حاضرة فقذف ذبي كميه كبيرة من المني داخل

كسها وهي معي بانقباضات قوية وشعرت بان هناك شئي ينغمش في رأس ذبي جعلني في

غاية السعادة والمتعة ففركت ابززها بقوة وعجنتهما براحة يدي وهي غابت عن الوعي ولكن

كسها شغال بالانقباضات المستمرة قامطة بعضلاته علي كل ذبي المتوغل بكسها رغم قذفي

إلا أنة قائم ولم ينكمش ولا يهدا وهي مش عايزة تقوم من عليه مستحلية الركوب فوق ذبي

وبعد فترة من القذف قامت من فوق ذبي تضحك بدلال زود حلاوتها وجمال منظرها وقالت

حبيبي احلي زبر تزوقتة في حياتي فلم أرد عليها لأنني فعلا محتاج فترة من الراحة فلم أتحرك

وقلت لها أعطيني الفوطة امسح ذبي فقالت انا امسح ذبك بلساني وبدأت بلحسه والمصمصة

فيه وانأ لم أتحرك تاركها تفعل ما تشاء بذبي وغصت في نوم عميق ولم ادري ماذا فعلت لأني

نمت واستيقظت قبل الفجر وجدت نفسي مغطي وهي بجواري نائمة واضعه يدها فوق صدري

فأيقظتها من نومها بقبلة عاصر شفتاها بقوة وبيدي قابض بزتها ففتحت عيونها وهي تضحك 0

وقالت أنت قمت بسرعة ياتري ناوي علي أية تأني فقلت ناوي انيكك في طيظك بس تكوني من

فوق كما كان وعدك لي فقالت سوف اتعب من ذلك قلت لها إن تعبتي أبطل علي طول وانزلي

من فوقه فقالت ماشي وقامت تركب فوق ذبي تهرك فيه بكسها حتي تصلب ووقف فأخذت لعاب من فمها بيدها ومسحت رأس ذبي ومسكته وصوبته في خرم طيظها فانزلق حتي آخرة

فصرخت اى وجعني قوي قلت لها افركي بظرك وانسي الم طيظك ولا تتحركي حتي طيظك

تتعود عليه وامرجي فقط ولا تطلعي ولا تنزلي حتي لا تشعري بألم في طيظك وبالفعل كانت

تمرج وهو بداخلها ساكن وانأ مستمتع بحرارة طيظها وانأ مستمر بفرك ابززها وهي بتفرك

بظرها وتدخل صابعها داخل كسها وقالت حبيبي انا أحاول الصعود والنزول علشان تقذف وانأ

ارتاح بقي قلت يمكن طيظك توجعك قالت انا فداك وبدأت بالصعود والنزول بالراحة وكل ما

تروح تقوي من الحركات حتي إن طيظها تعودت علي ذبي داخلها وهات يانغج مع كل طلعه

ومع كل نزله وهي تقول ما احلي نيك الطيظ يجنن يهوس ذبك فيه حاجه غريبة حلو حلاوة

لا وصف له شهي ممتع يبسط يكيف وهي شغالة وذادت وسرعت مع اندفاعها إلي الخلف

بحركات لولبيه تصدر من امراءة مجربه مدربه متمرسة في أصول فن النيك بحرفنة متقنه لا

تصدر من أي احد مبتدى 0 فسألتها كيف تعلمتي هذه الحركات وأنت لم تجربي هذا الوضع من

قبل فقالت من يكون معاك يتعلم كل شئي في لمح البصر أنت أستاذ في فنون النيك والعمل

وانأ ما إلا تلميذة أتعلم منك كل شئي حتي في النيك مش أعجبك يا أستاذي فقلت أنت الأستاذة

واستمرت علي نفس المنوال حتى حان الإحساس بقرب القذف وهي تزيد من الصعود والهبوط

ومع صياح نغجها ولولبت حركات جسمها واندماجها التام وهي بقمة الشهوة التي كانت تتدفق

من كسها الظاهر إمامي والذي نال منها قدر كبير وهي تفرك بزرها بل دلكه بأصابعها جعل

شهوتها متناغمة مع استمرار النيك في طيظها فقذفت حمم من المني داخل طيظها وهي في

غاية الانبساط قامطة بعضلاتها وضامه فلقتيها علي ذبي عاصراه داخل طيظها وبقيت في حالة

مستمرة بانقباضات بعضلات طيظها الداخلية كأنها تحلب ذبي بحرفنة وخبرة وهي تعرف ماذا

تفعل بالضبط فقلت لها انزلي بقي فقالت انتظر لحظة أتحكم بنفسي حتي استطيع الاحتفاظ

بالمني بدل ما يكتبوا من طيظي وبقيت لفترة فوق ذبي المنتصب كما هو ومتوغل داخلها فقالت

إنني سوفي إميل وأنت معي في أن واحد علي جنبنا واسحبه بدل ما ينكبوا وبالفعل انقلبنا سوا

علي جنبنا وذبي داخل طيظها وسحبته من طيظها وإذ بة عامل حفرة بطيظها وهي تفتح وتضم

فتحة طيظها بطريقة منتظمة ولم تتحكم في إسكاتها نظرا لتشنجات عضلتها من الداخل وقالت

أعجبتك الحفرة التي عملتها في طيظي فضحكت بصوت عالي وقلت ذبي هو المسئول عن كده

وهو عجبك ومبسوطة منه قالت من جهة عجيني نعم عجيني وبسطني وهري طيظي وكسي

بس بصراحة ملوش وصف في حلاوته ولا في صلابته وكبر فعلا ذب يملي العين ويكيف الكس

والطيظ في حياتي كلها عمري ما أتنكت النيك اللي نكت هولي انا بدعي لك بالصحة وطول ذبك

وتفضل تهري في كسي وطيظي وبعد ذلك ألحكي قمنا وذهبنا للحمام وتحت الماء الساخن كنا

نهزر هزار شرس مملوء بالدلال والأحضان والقبل وذبي بدا يشد مرة آخرة فقالت نهارك فل

الحق ذبك قام من تأني فقلت وماذا افعل أنت السبب برشك المخدر علية تلقي وعدك منة فهو

عايز ينبك تأني وتالت لم يشبع من كسك الحلو فقالت كسي الحلو ولا ذبك ؟؟ دي فعلا كسي

أتخلق مخصوص لذبك وذبك مخلوق لأجل نيك كسي واستمر الهزار تحت الماء لفترة وخرجنا

وذبي متصلب وهي ممسكة به وانأ أسير بجوارها حتى وصلنا حجرة النوم وصعدنا علي السرير

واستلقينا ممددين متأملين بعض وكل واحد فينا بفكر خاص ولم نفصح عما يدور بداخلنا فانا

وأقول في نفسي كلها بكره وكل واحد يذهب في طريق وفي نفسي حصره ومرارة 00000

وهي كانت سارحة بل غارقة في السرحان ولفترة ليس بالقصيرة ذهب فكر كل منا لعالم

الجهول انا بدوري أفكر بعمق في طريقة تجعلني استمر معها ولكن كيف تكون هذه الطريقة ؟

والحيرة جعلتني شارد بل مشتت الفكر 0 وفي لحظة شرود فكري قالت بما تفكر فقلت بنفس

ما تفكري فيه فقالت انا الحزن يقتلني لان لا يبقي غير باكر ولم تنام في حضني مثل اليوم 00

فقلت هذا ما جعلني شارد الفكر فقالت مش ممكن تكون نهاية متعتنا غدا لابد يكون حل وحل

دائم فقلت كيف يكون ذلك يا صاحبت الفكر المستنير 00؟؟؟ فقالت لدي فكرة اعرضها عليك

وفكر فيها جيدا إن أعجبتك فسوف نستمر مع بعض علي طول فقلت أمتعيني بحيلك المجنونة

فقالت لا تسخر من فكري 0 فقلت انا لم اسخر من فكرك وإنما موضوعنا ليس له حل 0 الحل

فرصه وضاعت كانت وانتهت ولم تتكرر إلا بإذن من الظروف والقدر 0 هو الذي يتحكم فينا مش

إحنا الذين نتحكم فيه فقالت اصبر واسمعني جيدا وركز في كلامي تجده الحل الأمثل انا حتى

نستمر مع بعض دون ادني شك من احد بس أنت توافقني علي فكرتي قلت انا كلي أذان

صاغية قالت ما رأيك تأخذ حجرة في الدور الأول كأنها حجرة مفروشة للسكن فيها كونك زعلان

وغاضب من منزلك فقلت وان متسرع بالرد والزعلان يبقي علي طول فقالت حل مؤقت وبعدها

نشوف حل أخر وتكون الظروف تغيرت للحسن والأفضل وقالت الدور الأول يوجد بة سرير

وبعض الأساسات التي من شانها تصلح للمعيشة ولا تعول أي هم من جهة زوجي انا كفيلة إن

أقنعة بحجة تزويد دخلنا فترة إيجار الحجرة بل ساقت بكلامها يمكن تحضر في أي وقت من غير

قيد عليك أو اعتراض من احد وجدت في كلامها بعض الاقتناع ولكن متردد بالموافقة النهائية

فقلت لها أفكر في كل*** من كل جانب حتي لا نكون متسرعين في اتخاذ قرارنا وانأ من جهتي

سوف أمهد لهذه الفكرة مع منزلي حتى لا يكون هناك ما يفسد ويهدم مسيرة حياتنا جميعا ولا

نحطم أنفسنا بفكرة في لحظة ضعف جنسي فقالت أنت حر انا قلت ما عندي وبكت بحرقة وانأ

شارد وأفكر في هذه الفكرة التي غزت فكري بطريقة نستني أين انا وكيف وصلت إلي هذا0؟؟

فلقد طار من فكري لحظات المتعة التي كنا فيها فقلت لها ماذا جري لنا؟ ندع الفكر جانبا ألان0

ونعيش لحظات السعادة ألان وغدا أرد عليك فقالت حبيبي لا تفكر كثيرا ممكن تقول لمنزلك انك

في دورة تدربيه لمدة شهرين أو ثلاثة بمصر وسوف تحضر كل جمعة حتى لا احد يشك لغيابك

فقلت لها هذا ما أفكر فيه فانهالت بالقبل والأحضان وتقول منحر مش منك أبدا ياحبي فقلت

انا محتاج كوب شاي أو فنجان قهوة ضروري فهي تعرفني عندما أفكر أحب اشرب شاي أو قهوة

فقالت تعالي نجلس في الصالون واشرب ما يحلو ليك فبلا تردد قمت من السرير وجلست علي

اقرب كرسي بالصالون فأحضرت لي فنجان قهوة كنت في أمس الحاجة إليه وجلست جنبي علي مسند الكرسي واضعة زراعها عي كتفي فشربت فنجان القهوة ووضعت الفنجان الفارغ

علي الطاولة الموجودة بوسط الحجرة وبعدها طوقتها من وسطها وهي جالسة بجواري احثث

جسدها الملاصق لي وبلا تردد سرحت بيدي بين فخذيها فقالت لا تلمسني قبل إن تقول رائك

بما قلت عن موضع الحجرة فقلت لها لم اتخذ قرار إلي ألان 0 فقالت ولماذا لم تتخذ قرارك

الان00؟؟ فضحكت وقلت انا لم أوافق ألان يمكن أوافق بعد ما انيكك هنا فقالت طبعا لا وألف

لا لم تلمسني قبل إن اعرف رأيك حالا الوقت وان لم تعطيني جواب أقوم أنام وأتركك لوحدك

لما تفكر علي مهلك انا لم افرض عليك نفسي أكثر من ذلك وقامت فجذبتها بقوة فجلست فوق

أرجلي وانأ جالس بالكرسي وطيظها فوق ذبي وهي تتملص مني يمين ويسار وتحك ذبي بشي

من الحرفنة حتى تهيج ذبي وكئنها لم تقصد بل في نفسها تقصد ذلك متعمدة فوجدت أعضائها

تحك في ذبي بقصد مفتعل فقلت لها من الأخر انا سوف انيكك هنا ألان إما ردي علي موضوع

الحجرة فقلت لك أفكر فيه بجد ولا تخلطي الأمور مع بعضها حتى لا ازعل منك فقالت فعلا أنت

جاد بكل*** فقلت لها فعلا جاد وحياتك عندي فقالت طيب هتنينكي أزاي هنا قلت دي شغلي انا

فضحكت وقالت لما أشوف شغلك كيف يتم؟ فقلت لها كما أنت راكبه ذبي كل ما تفعلي اسندي

بديكي علي مسند الكرسي الأخر وقعري طيظك صوب ذبي فقالت وأنت تعرف تينك وأنت كده

فقلت لها هتشوفي الشغل علي أصوله فقالت احظر طيظي وأوعي تفكر إن تدخله فيها لأنها

وجعاني فعلا فقلت لها كأنك تقولي نكني في طيظي قالت يا رجل بطل الظن انا بقولك عشان

تبقي عامل حسابك وبالفعل قعرت نفسها صوب ذبي وسندت يدها وممسكه مسند الكرسي

وانأ دفعت ذبي في كسها وماسك خصرها من خن أوركها واجذبها نحوي وادفعها إلي الإمام

فاستحلت الوضع وبدأت هي تتحرك كما لو كانت تتأرجح وتدفع مواخرتها دفعات منتظمة مع

نغجها المعهود والآهات التي من شئنها الإثارة والمتعة اللذيذة واترك أوركها وامسك ابززها بيدي

عاجنهم براحة يدي وافرك حلماتهم وهي منسجمة وتقول فعلا فنان وليك أوضاع مثيرة وحلوة

نفسي اعرف ما يدور في مخك من حكاية الحجرة فلم ارد عليها بأي كلمة وان تراخت في دفع

نفسها أشدها من خصلة شعرها بقوة فقالت أول مرة تشد شعري بهذه القوة مالك ارحمني

انا تعبت علي الأخر فقلت وانأ لم اقذف بعد تجوبي معي حتى انتهي واقذف وبعدها لم اقرب

منك ثاني فانا سوف أنام بعد ذلك فقالت أنت تنام لايمكن تنام إلا بعد ما أكون مت من كثرة

النيك أنت إنسان فظيع وجبار وذبك لم يهدا عايز إنسانة من حديد إما انا دم ولحم وبحس بألم

وأنت ولا هنا ولا ه*** تعبي وكل دي علشان أرضيك لأنك حبيبي فقلت لها لهجت كل*** فيها

نبرة جافة ماذا بك قالت تعبت خالص ولم أتحمل كسي التهب من جوه وأنت ولا داري بحاجة

كل همك تنيك وبس ارحمني بقي فسحبت ذبي منها وقلت لها اعتدلي انا خلاص بطلت نيك 0

وفعلا اعتدلت وانأ قمت وذهبت الحمام أخذت دش وخرجت وارتديت ملابسي الداخلية وذهبت

إلي السرير ومنت وهي جالسة تبكي مكانها وانأ لم أتكلم علي الإطلاق وبعد فترة حضرة جنبي

واندست في حضني أدرت وجهي إلي الجهة المخالفة لها ولم اهتم بوجودها جواري وعيني بها

النعاس ولكن طار النعاس من جفني علي صدي كلامها لقولها واصفة نفسها ( أنت معتبرني

جاموسة اشتريتها لحسابك) فانتفض من رقدتي وقلت لها كفاية كده علي العموم أشكرك من

كل قلبي علي الوقت الجميل معاك ونظرت إلي الساعة فوجدتها الثانية صباحا فنزلت من علي

السرير وارتديت ملابسي علي عجل ولم التفت نحوها فقالت ماذا تفعل وأين ذاهب الوقت0

فلم أرد عليها واستكملت ملابسي ووضعت يدي فوق راسي أساوي شعري وعزمت الخروج

من عندها مهما فعلت من حيل وأساليب وبالفعل فتحت باب الشقة بدون وداعها ونزلت السلم

ولم أكون علي علم بأنها قافلة الباب بالمفتاح ولم يوجد المفتاح بالباب وهي لم تتحرك من نومها

علي السرير فعندما عدت إليها طالب مفتاح الباب فوجدتها تضحك بطريقة هسترية كأنها تسخر

من تصرفي فقلت لها أين مفتاح الباب قالت أكله الفار وضحكت مرة أخري فشاط غضبي غيظا

فجذبتها بكل قوة من علي السرير وقلت لها كلمة واحدة أين المفتاح ونظرت إلي حدت نظرتي

التي أترسم عليها الغضب والجدية وحدت الكلام فالخوف تملكها وقالت أنت صاحب مصلحة 0

فلم أرد ومدت يدي لأجل إعطائي المفتاح فصارت إمامي وكان المفتاح معلق بباب الشقة من

الداخل فقالت أين ذاهب الوقت الصباح أفضل وأنت حر بعد كدا فقلت ذاهب **** ليس ليك

دعوة انا حر في نفسي وسبقتني علي السلم وتصدرت إمامي متوسلة إن انتظر حتى الصباح

فرفضت بشدة عرضها رغم إنني مشتت الفكر أين امضي الساعات الباقية وكان كل همي إن

اخرج من عندها في هذه اللحظة والذي يكون أفضل من بقائي عندها وكل ما تتصدر إمامي

ادفعها حتى تنزل وأخيرا قالت أنت ناوي تنزل بجد قلت نعم فقالت سوف افتح ليك الباب واقف

قبل خروجك منه واضرب بالصوت مع صراخي وألم عليك ناس الحتة وأقول لهم تهجم عليا وانأ

لوحدي بالمنزل لأنه عارف غياب زوجي وهو زميلي بالعمل وشوف ماذا يحدث بعد ذلك قلت

لها فاجر وتعمليها قالت انا فعلا فاجرة واعملها إذا صممت علي رأيك تعالي معي اطلع أحسن

من الفضايح فقلت لم اطلع فقالت تعالي ندخل هنا وأتفرج علي الحجرة التي سوف تاجرها

طالما لم تطلع فوق وفتحت باب الشقة بالدور الأول ونورت نور الصالة تفضل هنا حتى الصباح

وإذا لم ترغب في وجودي انا اطلع فوق وأتركك لوحدك وأنت حر بعد ذلك فوجدت كلامها فيه

قدر من الحكمة والتريث حتى يطلع النهار فوفقتها عن مضض وكلي غيظ فجلست علي كنبة في

الصالة فجلست بجانبي فقلت لها نفذي كل*** واطلعي واتركيني لوحدي فقالت أنت ناسي انه

منزلي والمكان الذي ارتاح فيه اجلس وان لم يعجبك اطلع فوق وانأ استمر هنا وسوف انا أنام

لوحدي علي الكنبة والمفتاح علي ابزازي لما الصبح يطلع ابقي مد أيدك وخدهم وامشي ومع

إلف سلامة أنت جبار ولم تقبل أي كلام ولا تقدر التضحية التي افعلها معاك ولا إني منحتك اغلي

شئي وهو عرضي وشرفي وسلمتك جسدي ولما تعبت لم تقدرني ولا تعذرني أين كلمات الحب

والغزل الذي كنت تقوله لي وانأ بين يدك ارحمني يا أخي وبكت بحصره ومرارة وفكرت في كل

كلمة قالتها وجدت فيها أنها علي حق وما أفعلة فهو شئي أحمق بكل المقاييس وانأ مشعل

سيجارة فألقيت بها علي الأرض ودست عليها فقامت مسرعة وقالت جسم الجريمة تضعه إمام

القاضي زوجي لم يدخن وسيادتك ترمي السيجارة بتثبت وجود رجل في غيابه فقلت انا أسف

قالت تأسف علي كل حاجة بعد الدنيا تخرب فقلت وماذا فعلت لخراب الدنيا فقالت ما تفعله

ألان فلقطت عقب السيجارة بيدها وذهبت الحمام ترميها فيه وتطرها بالماء حتى لا يوجد لها

اى اثر ورجعت والدموع في عيونها واحمرت وبان عليها0 وهي مازالت تظرف الدموع بحرقة 0

وقالت من اجل خاطري تعالي نطلع فوق قلت لها انا ابقي هنا للصبح فقالت لم أتركك هنا

لوحدك مهما فعلت فقلت قصري الكلام لم اطلع فوق فذادت من البكاء وقربت مني أكثر حتى

سندت رأسها علي كتفي وهي تبكي فقلت لها القميص يغرق دموع كفي بكاء البكاء لم يغير

الموضوع فقالت انا ابكي علي حظي الأسود مل بخت مع الإنسان اللي حبيته رمي كرامتي

وداس عليها تحت قدمه ولا عامل لي أي حساب ولا خاطر فقلت لها يمكن أكون وقح معاك 0

ولكن ما تذكرية عاري من الحقيقة ويكفي الكلام الحلو الذي ذكرته وانأ فوق ولا لسه له باقي

فضحكت وقالت من وجع كسي الذي أتهري من النيك وأنت ولا علي بالك فرط معاك وانأ أسفه

علي كل كلمة اقصدها أو لم اقصدها أرجوك تسامحني وتصفح عني وتصالحني بقي دانا حبيبتك

وعارفه ما أهون عليك ياعمر حياتي واعتدلت نحوي وطوقتني بجحيم من القبل والأحضان وهي

تبكي وقالت لا تزعل انا أبيت معاك هنا بس تعالي الحجرة التي سوف تاجرها فيما بعد وأخليك

تنيكني فيها علي السرير فقلت لها لم أتحرك من هنا فقالت الجو بارد لما نخلع ملابسنا فقلت انا

لم اعمل حاجة مرة آخرة اليوم حتى ترتاحي علي الأخر ويمكن غدا إذا حضرت لم المسك لأنك

تعبانه من ذبي وكسك يوجعك فضحكت وقالت وأخيرا تكلمت إحنا في اليوم وسيبك من غدا لما

يأتي بقي فيها فرج فقالت حبيبي خلعني البيجامه وانأ أخلعك ملابسك تأني والمكان الذي تريده

انا تحت طلبك وملك أمرك لأني بعشقك وبموت فيك ومهما تعمل فانا مستسلمة ليك وعايزك 0

وأنت غاضب تنيكني علشان تخلص غضبك من كسي وتهريه أكثر ما هو مهري أقولك تعالي

انظر وشوفه بنظرك واحكم أنت حتى تصدق كلامي وهو أنت مستهون بما فعلت فلم أتكلم حتى

بطلت كلام وقلت طلما وأجعك لهذا الحد لماذا تطلبي النيك تأني قالت حتى ترضي عني ياحبيبي

فقالت اقسم ليك إذ لم تنفذ طلبي سوف احرق نفسي إم*** ألان وعايز تشوف اوريك كلامي

حقيقي ولا كدب وقامت وأحضرت زجاجه بها بنزين وعلبة كبريت وفتحت غطاء الزجاجة وكانت

في حالة هياج وعصبية قاسية فأخذت منها الزجاجة بالقوة فنسكب منها قطرات علي الكنبة

وعلي يدي وقفلتها وأخذت منها علبة الكبريت وقلت إعمال مجنونة فقالت أنت خليت عندي عقل

انا فعلا أتجننت وهي مازالت تبكي فرطبت عليها بحنو وقلت اهدي وكل شئي يتم لما تهدا ثورة

العصبية التي أنت فيها ومسحت دموعها وجلست تنهد من فرط البكاء أحضرت لها كوب ماء حتى

تهدا وتعود إلي طبيعتها المتعود عليها فقلت كيف تفكري بحرق نفسك وماذا تستفيدي بعد ما

تحرقي نفسك فقالت انا ارتاح وأنت تدخل السجن حتى لا تتمتع بك وحدي غيري فقلت لها فكرة

حلوة أشكرك عليها اظهري بالحقيقة والواقع فحبك حب مصلحة وليس حب وإخلاص فقالت أنت

لأتعلم أي شئي كل الزميلات بتصارع علي ضمك إلي صفها فانا ضحيت بجسدي وسلمتك نفسي

حتى لا تكون لغيري وسيادتك لم تبالي ولا أنت هنا فأحببت إن استفزها لتوضح من هي التي

تريد التقرب مني وتخطفني فقالت (فلانة) فقلت **** عليها جميلة وحلوة طول وعرض وحلاوة

وإرداف ممتلئة وكلها معجونة أنوثة وحيوية ذوت من كيدها وقلت طيب كسها سمين يستأهل إن

الواحد يفكر القرب منها وينولها ويتفرج علي تختخت كسها فقامت بتوجه لكمات متصارعة كما

لو كانت في حلبة ملاكمة وكنت أتلقي ألكمات بيدي حتى لا تصلني لكمة في وجهي وبطريقة

سريعة طوقتها بحضني وقلت لها فعلا أنت مجنونة رسمي فقالت أنت اللي حننتني ولا يمكن

إن أتركك لوحدة غيري تأخذك مني أنت لي لوحدي لأنك حبيبي وعشيقي فاهم ولا أنت بتجس

نبضي قلت فاهم حاجة واحدة انك مجنونة بدرجة ممتاز 0عايز ما بداخلي انا عرفاك كويس

لما تريد معرفة ما بداخل الأخر تستفذة وتنول ما بداخلة وتحاسبه أخيرا فقلت المهم أنت عايزة

مني أية ألان قالت اتناك في أكثر من كده إيضاح قلت والذي ليس له رغبة ما يكون مصيره 0

فقالت تبقي لسه زعلان وقلبه اسود فقلت انا بقي قلبي اسود من شعر راسك وبطلي كلام لان

كل*** طعمه حاذق بل مر 0 كفاية نكد وعصبية انا أريد النوم لو ساعة فقالت لم أجعلك تنام

ما لم تقوم وتنفذ وترجع حبيبي مرة أخري وأحب أعرفك حاجة مهمة جدا لما ابكي كثير أحب

الجماع وهذه عادة عندي فأرجوك تعطف وقوم نيكني بقي بدل ما أغافلك وادخل المطبخ

وأولع في نفسي من غير ما تدري ما رأيك قلت لها تعمليها لأنك مجنونة خلاص تعالي نطلع

فوق فقالت انا لي رغبة اتناك في الحجرة التي سوف تاخدها وتسكن فيها ولا أنت غيرة رأيك

فقلت لم أعطيك كلمة في موضوع الحجرة للان تبقي مش بتعتي وكانت واقفة إمامي فمسكت

أكتافها وضغط عليهم بقوة فقالت بالراحة خلعت أكتافي من بعض يا مفتري وتناولت شفتها بين

شفتاي بكل ما عندي من قوة وانتقام عاصرها كأنني ابتلعها لداخل فمي ماصصها وبلا رحمة

وطرحتها علي الكنبة واجردها من البيجامة وهى مستسلمة وبعد ما جردتها وبقيت عارية تماما

بدأت خلع ملابسي وأصبحت مثلها عاري فرجحت أرجلها علي أخرهم ومسكت ذبي من عند الخصية واضرب بيه فوق كسها عدة مرات وري بعض ضربات سريعة متتالية لدرجت إن شهوتها

سالت من بين شفرتن كسها حتى سالت علي الكنبة وهي تقول نيك جديد أم بتأدب كسي 0

ولم اسأل في كلامها وبركت فوقها دافس ذبي بكل قوة في كسها وانأ واقف بينها وهات يا

دفع بطلقات جعلتها تصرخ بالفعل بلا نعج وبدأت تبكي وتقول حرام عليك ما تفعله بي دانا

بحبك من كل قلبي تعمل كدا معي **** يسامحك بس بحبك وبموت في ذبك ودموعها تسيل علي

خدها بانكسار وضعف وترجي إن اخف من حدة النيك بالقوة المفرطة ولكن مستمر في نيكها

وهي تصرخ وتقول ما عدة اطلب منك أي حاجة يا مفتري منك *** هتموتني حرام عليك بطل

كفاية فقلت لها انا ليس خدام عندك تقولي نيكني ولما انيك تقولي بطل أنت عايزه إيه بالضبط

تتناكي ولا أبطل اختاري وبسرعة قبل ما أجيبهم خسارة في واحدة بتبكي من النيك انا أروح إلي

(فلانة) وهي تتمني النيك ليل نهار ولا تبكي مثلك لان كسها كبير وتتحمل حلاوة ذبي الكبير 0

فأطلقت شخرة بصوت عالي وقالت احه بتقولها قدامي انك تروح (لفلانة) وتعمل معرفش إيه

فقلت لها طلما أنت لم تتحملين ذبي طلبتي النيك ليه فقالت بعصبية انا أتحمل عشرة رجالة مثلك

واقوي منك مئة مرة فقلت بطلي مكابرة وتحملي ذبي بس فضحكت وقالت أنت مش عفريت

بس ولكن شيطان في صورة إنسان وتعرف مواطن الضعف وتتكي عليها بكل قوتك أنت ظالم

وشرس وتعرف تخلص حقك في أسرع وقت ماشي وانأ موافقة بس وحياة أمي لأهد حيلك

وتغيرت بطريقة بها الغنج والدلع والميوعة والدلال والخفة وقالت مدخلة في طيظي شوية حتى

كسي يرتاح وابقي كمل مرة أخري في كسي لما يرتاح فقلت النيك مزاج وانأ حابيت كسك ألان

لديك مانع إن كان عندك مانع اسحبه فقالت لا أوعي تسحبه من غير ما تقذف منيك وإلا كسي

يزعل ولبنك هيبردة من ***** الموجودة جواه انا كنت ارغب في المتعة وأنت متعصب فذبك نار

وبتنيك بحرفنة وبغل وأنت تعرف توجع الوحدة بالضبط وأمتي وفين وعارف كسي وأجعني ألان

وشغال بكل قوة وعنف لأنني طلبت شئي منك بالعافية ومن غير رضاك توبة انا خلاص عرفتك

صاحب مزاج وتحب الدندنة والمزمزة الغنج وألاح والاوف والآهات ولكن الألم اللي في كسي

صعبة جدا لم يشعرني بلذة النيك مثل الأول ورغم ذلك أموت واتناك منك علي طول لان ذبك نار

وسكر مع بعض مثل الشطة تلهب الفم ونأكلها وانأ كسي مهري وطلبت النيك تأني لان ذبك حلو

فقلت فلماذا الدموع ؟ فقالت غصب عني اقسم ليك بان كسي وجعني جدا وأنت لا تصدقني

الواحدة مننا منيتها إن تتمتع مع الرجل الذي ترغبه وتعشقه ويشعر بها وأنت ياحبيبي تنتقم مني

بوحشيه وافتراس انا أريد إن سائلك سؤال لو أنت مكاني تتحمل ما انا اتحملتة منك فقلت انا لا

يوجد لدي كس ولا أنتي عندك زبر مثلي حتى تجربي أتحمل أم لا 00!! فضحكت وقالت هو

قادر علي كل شئي يصبح ليك كس مثلي وتجرب وجعه فقلت ساعتها اترك ذبي (لفلانة)0دانا

سوف احرق وجهها بماء ***** واخلي شكلها دميمة أنت تعرف عنها شئي فقلت حلوة وتريد شئي

مني وانأ مستعد ومبسوط فقالت (فلانة) اللي هتموت عليها معفنة رائحة فمها نتنة ومن الداخل

زفت وقطران كلها جلخ وزنخ من العرق وافرزات كسها المعفن لأنها لم تطول غسله ولا بنتف

شعرتها وطلبت مني إن أساعدها في نتفها فرفضت وتهربت من القرف بتاعها وأنت ياحبيبي زى

الفل ولا تحب القرف ونظيف في كل شئي فلا تعك في الوحل والقرف وأوعي تفكر أبدا فيها

وإذا فكرت فيها ذنبها تكون مسئول عنه لأنني احرقها قبل ما توصل إليها فقلت أنت بنار وغيرانة

منها كل هذا وانأ انيك فيها وهي من الغيظ تقرص قارصات موجعة وبدأت تعضض كتفي بشيئي

من الغدر فأسنانها تركت أثرها علي كتفي فتألمت من تكرار العض فقلت كفاية يامجنونة كتفي

ولع من كثرة العض فقالت مش ذي كسي الهم غياب القذف أعطي النيك الملل فقلت انا ارتاح

قليلا وأتركك حتى تبردي من نار الحقد والغيرة والكراهية فسحبت ذبي الذي لم يهدا وقائم مثل

عامود من الحديد فنظرة له بتعجب وانبهار ومسكته بيدها وقالت (فلانة) تأخذك مني لايمكن ولا

يحصل ابدأ مهما يكون الثمن حتى لو ادفع عمري ولا تنول إن تراه من بعيد ولا تشوفه بعينها

دانا اخلع عينها لو نظرة له وأوعي تفكر في الموضوع دي ولا يخطر في أي لحظة علي بالك ابدأ

فضحكت وقلت كل شئي في الدنيا له علاج وبقليل من الصبر والنصح تبقي ذي القمر وهي فله

بل وردة يتهافت علي شمها كل المعجبين فقالت أنت تتكلم بجد فقلت نعم قالت منك *** دائما

كاسر نفسي في الشغل أو وأنت معي ومسلماك جسدي تفعل فيه ما تشاء ولسه تغيظني بيها

علي العموم كل واحد حر بشرط لأتندم علي فعلك فيما بعد وانأ لي تصرف أخر معاها الكلبة

التي تبديها عني وتضعها في مقامي دانا حذائي الذي أدوس به في القرف أنظف منها مليون

مرة شوف شعر رأسها المصبوغ وكرتي كمان كل شعرها شاب وقامت مسرعه إلي حجرة وانأ

مكاني علي الكنبة لم أتحرك وأخيرا فزعت وتذكرت قولها السابق عن حرق نفسها فهرولت أدور

عليها فوجدتها مكفية فوق السرير ووجهها مدفون في مرتبة السرير تبكي فقلت لها وضع حلو

انا أحط ذبي في طيظك فقالت روح حطة في (فلانة) الحلوة الجميلة أم كس كبير ومتختخ ذي

ما بتقول فقلت لها هتعيشي طول عمرك لا تفهمي أي حاجة في الدنيا قالت البركة فيها بتفهم

عني روحلها وافهموا مع بعض انا لا افهم00 منك *** أخذت غرضك وأخرتها كده ومازالت تبكي

وانأ أحاول إن تهدا قليلا أبدا مستمرة في البكاء فقلت بكاء ببكاء انا ادخل ذبي في طيظك ألان

فلم ترد وبالفعل بركت فوقها اعدل من وضعها وذبي محشور بين فلقتيها ولم أتمكن من ادخالة

في خرم طيظها فسحبت ذبي ودهنته بالعاب حتى يسهل في الدخول وبالفعل دخل وهي لم

تتحرك وضامه فلقتيها بقوة فكان صعوبة في الدخول والسحب لاستمرار النيك فقلت هذا أجمل

فطيظك ضيقة وحررتها حلوة بشكل تخليني اقذف بسرعة واخلص فضحكت وقالت أنت تخلص

بسرعة لا يمكن أبدا وحياة كسي أنت بتاخد برشام مخدر وتضحك علي كسي فقلت مين إعطاني

البخاخة ومين قال روح اغسل ذبك بعد كده بالماء والصابون انا كنت اعرف عندك المخدر مش

أنت ترغبي في إن يطول وقت النيك فضحكت وقالت كنت عبيطة ومعر فش انك سوف تتعلم فيا

النيك بالطريقة التي خلصت عليا وهدت قوتي معاك ولسه عايز تبص لغيري0 وانأ بارك فوقها وذبي في طيظها ولم أتحرك فتململت من اجل إن تعدل وضعها وانأ كما انا لم أعطيها فرصة من ذلك فقالت سوف اعتدل حتى تكمل طلبك فقلت بس بشرط بالرضا والتسامح والغنج يا أم دمعة

فقالت وموافقة بشرط لم تتركني وتروح للخصرانة العلقة خطافة الرجالة فقلت موافق قالت

عاهدني علي ذلك فقلت عهدي سوف تعرفيه من شغلي معاك فضحكت وبدئنا الشغل الذي لا

وصف له من المتعة والانبساط والدلال ودلك ابززها وتحريك لساني خلف ودنها وعنق رقبتها

حتى أشعلت نار الهياج بها ورجعت كما الأول وأكثر ونسيت وجع كسها ووجع طيظها والمهم إن

تستمر معي بصفة دائمة وبدأت تنفرج والبسمة تملأ وجهها وقالت قلي السرير حلو ولا أغيره

انا شايفه انه مريح والمرتبة مليانه واحضر ليك بطاطين ولحاف وكل يوم أغير ليك ملايات السرير

بس تعالي وقابل مكسور الخاطر زوجي واتفق معه علي الإيجار وأنت لم تدفع مليم واحد من

الاتفاق الذي يتم سوف ادفع انا كل شهر من فلوسي الخاصة بس تكون معي وانأ ادخل ذبي

واسحبه حتى قذفت في طيظها مقدار كبير من المني وعضلاتها قامطة علي ذبي داخلها حتى

بدا ينكمش وينسحب لوحدة وهي ضامه فلقتيها بقوة علي ذبي رغم انكماشه إلا انه بين فلقتيها

وانأ حاضنها فقالت موافق علي كلامي فقلت نعم وغدا الرد النهائي في هذا الموضوع 0انا لم

استطيع معرفة ما يدور بداخلك أنت غامض وخبيث وتعدلنا ممددين مع بعض وكانت الساعة

الرابعة صباحا ولم نتذوق النوم مطلقا وبدأت تحكي لي ذكريات كيف تزوجت والسر الذي تريد

إن تروية هو ليلة الدخلة وما فعل الزوج بها في هذةالليلة فقالت بدل ما تكون ليلة العمر كانت

ليلة القرف والذل والمهانة وفضح جسدي بطريقة قذرة لا تحدث إلا مع الفلاحين المتخلفين

أصحاب العادات التي تورثوها من العهد الحجري وهي فتح العروسة إمام جمع من أهلة حتى

يشوفوا شرفها بعد ما يدخل صابعين ملفوفين بقطعة شاش تسمي( محرمة) تخرج من كس

البنت ملطخة بالدماء فكان دخلتي بهذه الطريقة المهينة فقلت أموت واعرف القصة بالتفصيل انا

كلي آذان صاغية احكي بالتفصيل الممل فقالت سوف احكيلك بعد الزفة صرت انا وزوجي إلي

هذه الحجرة بالذات وهنا في الأرض التي إمام السرير دي لم يتغير ولم أنام علية إلا مدة قليلة

وعملت واحد غيرة حتى لا أتذكر هذه اللحظة السودة في حياتي فوجدت أمه واثنين اخرين في

استقبالي فمجرد دخولي الحجرة أغلقوا علينا الباب بالمفتاح والناس تطبل ويدكوا الباب على نغم

غناء فلاحين مفضوح فنظرت إلي عريسي الذي سلمني إلي أمه والست الاخري شالت الطرحة

ومدة يدها تسحب الكولت مني بالقوة حتى سقط بين سيقاني وانأ ضامه عليه بكل قوة فأمه

افترشت علي الأرض فرجحت رجلاها علي الأخر وأجلسوني بين أرجلها وشلحوني وظهر نصف

جسدي عاريا وبسلامته منتظر الأمر منهم وأعطوا له المحرمة لفها علي صباعين وينظر لي وهو

يضحك وانأ أتلوي بينهم بكل قوتي حتى انهرت فقالت أمه مرآتك شديدة وعفية امسكي جامد فيها وثنوا رجليا وقالت أمه فوت أصابعك بميل إلي اعلي ولا يهم صراخها احني ماسكين عليها قوي وبالفعل دفع عريس الغفلة بكل عبط وقوة صوابعه في كسي فصرخت ولم ادري بنفسي

وكل اللي سمعته راجل من دهر راجل ذكر بل ولآد والزغاريد وأعيرت ***** تطلق في الهواء 0

وانأ مرمية علي صدر أمه ففتحوا الباب والكل شايفني بهذا الوضع والنسوة تأتي تزغرد وترمي

نقود بين أرجلي (تسمي النقطة لدم ألعروسه وشرفها) وأخيرا شفت أمي التي كانت غائبة عن

الوعي حتى تتم هذه الفضيحة التي تسمي الدخلة كل أللي قالته إلف مبروك شرفتي العائلة أنت

بنتي وتربيتي وحضنت أم العريس بالقبل والزغريت فقالت أم العريس اعملوها سكر وليمون

يسند قلبها بنتك عفية وشديدة فقالت أمي متربية علي الغالي كله 00بنت عز ولم تشقي بعمل المنزل علي الإطلاق كنت مدللها علي الأخر ياحبيبتي فحضنوا بعض بالقبلات والزغريت وانأ ابكي

بحصره من التصرف المهين وكرهت اليوم الذي ولدت فيه فقالت أم العريس وانأ في حضنها بكل

وقاحة وفجور اسمعي كلامي كويس واحفظيه لما عريسك ينام معاك وبعد ما تيجي ميتة جواك

ضمي رجليكي وابقي علي ظهرك ولا تمسحي حتى تحلبي بسرعة وأوعي تستحمي والماء

ساخن حتى لاتموت البذرة فلم أرد عليها فقالت أمي انا يا حبيبتي قلت لها عن كل شئي اطمني

فقالت أم العريس (حماتي) هاتي عروسة الحنة فأعطوا لها عروسة مصورة من عجن الحنة التي

كانت معدة مسبقا ومسكتها وأخذت من فضلات الدم القليلة ولطخت العروسة ولفتها بالمحرمة

الثانية وقالت احتفظي بها حتى لأقدر **** تعطل الحمل تبقي تخطيها لا إلا حد يكون شاهرك

فأخذتها أمي ووضعتها في الدولاب مع الملابس واحضروا كوب الليمون وغصبوا إن أشربة وانأ

متضررة من تصرفاتهم معي إما بخصوص العريس فانا نسيت أقول عما فعلة بعد تسلمي لامه

فقام بخلع بدله الزفاف ولبس جلباب ابيض مثل جلباب الفلاحين طبق الأصل وعمل عملته وخرج

فبعد الوصايا وألازم منه خرجوا معاد أمي بقيت معي تساعدني حتى اجلس علي السرير انتظر

عريس الندامة لما يلم النقطة وأمي كانت محضرة أكل مخصوص لهذه الليلة وهي توصيني علي

إن أكون مطيعة في كل طلبات العريس وقالت انا سوف أروح ابشر ابوكي حتى يرتاح من اجل

شرفة وحسن تربيته إمام الكل وقالت خلي بالك من نفسك معاكي عريس ابن حلال وطيب 0

وبسيط علي الأخر خلي بالك منة واملئي جيوبك بكلمة حاضر ونعم تكسبي الكل وانأ مطمأنة

ذي ما رفعتي رأسنا سوف تكوني عند حسن الظن والكل بيحبوكي علي الأخر وبعد ذلك حضر

المحروس عريس الغفلة وقال أنت هنا يا حماتي فقالت أمي انا ماشة خلي بالك منها دي بتحبك

قوي فقال بكل بجاحة طبعا انا أتحب وفشخ فمه ضاحكا وخرجت أمي وبعد ما خرجت قفل

الباب بالمفتاح وقال فين الأكل اللي جابته حماتين أصلي واقع من الجوع فلم انطق ولم أرد عليه

فنظر إلي طاوله فوقها الأكل مغطي فقال ايون تعالي جنبي افتحي نفسي واخذ صينية الأكل وافترش الأرض رغم وجود كراسي بجوار الطاولة وردد مرة أخري كلمة تعالي جنبي فقلت لست جوعانة فقال بحدة قلت تعالي تبقي تبجي وأنت حرة تأكلي أو لا تأكلي الهم انك تسمعي كلامي

فقلت انا تعبانه من اللي جري فضحك بصوت عالي وقال وإيه بقي اللي جري انا لسه قربت منك

بعد الأكل الشغل التمام الشغل اللي يتعب بجد تعالي واسمعي الكلام ومش اكرر تأني فنزلت

وانأ منكسرة والذل بداخلي وجلست إمامه وبيده من غير شوكة أو ملعقة دس يده ليخرج الكبدة

واللحم ويلقم وفمه ملحوس بالسمن وكل أصابع يديه وقدم لي قطعة فانا قرفت للمنظر ولم

ارغب إن أمد يدي اتناوها فقال مكسوفة مني دانا عريسك يا بت خدي من أيدي ولا أقلك افتحي

خاشمك وألقميها فقلت ما معني خاشمك ضحك علي الأخر ايوي أنت من البندر لا تعرفي كلامنا

بكرة تتعودي علية ومد يده نحوي محاول دفعها في فمي وانأ ارفض بشدة فلحوس وجهي من

السمن وهات يا ضحك حتى غشي علي نفسه وانأ انظر له باشمئزاز والمهم أكل بنهم وشراهة

ما يكفي أسره وبعد ذلك قام ومسح يديه في أكمام الجلباب الأبيض فتبقعت من السمن فقلت

له الجلباب بقع فيه السمن فقال ابقي اغسليها مش أنت مرآتي وهتغسلي وتطبخي ولا جايه

تنامي وبس فقلت له أنت مش معقول 0 فقال تعالي بس ننام واخلعي هدومك فلم أرد عليه

فقام وبطريقة بها عنف أوقفني ونظر لي وجردني من ملابسي فانا بلا كولت لأنهم سبقوا بنزعه

فكنت إمامه عارية تمامنا كل هذا الحديث وانأ حاضر الذهن ومتلذذ للقصة الدرامية والإحداث

المملوءة مفرقات تصلح فلم مضحك بما فيها من تصرفات بدائية فتنهدت بعمق وانكسار وقالت

ما أقوله شئي مخجل ومقزز بل منفر فقام بحملي ووضعني علي السرير وجرد نفسه من كل ملابسه وأصبح عاري مثلي وغمر ني مثل الثور الهايج وذبه مثل ذب *** عنده عشرة سنوات لا

أكثر وحاول إن يدخله فلم يفلح وراح يبوس وبعض ويقرص لحمي وانأ جامدة بلا حركة معه

فمن كثرة هياجه قذف خارج موضع الممارسة فقرفت منه أكثر ما انا قرفانه فضحك وقال المرة

الجايه أكبهم في كسك فلا تزعلي كل العرسان بتعمل كده وأنت كمان مش شغالة معي بالمرة

فمن اشمئزازي منه قلت هو في تأني فقال تأني وتأني للصبح ومدد بجواري وانأ مضايقة جدا

من تصرفاته والغباء الذي يتصرف به معي وحمدت **** انه نام وغط بنوم عميق جدا فسحبت

نفسي من جواره وأخذت مخدة صغيرة وبطانية وفرشت علي الأرض ونمت مفتحة عيوني خوفا

إن يصحي من نومه ولكن هيهات هو ما صدق أنة نام وانأ صاحية طول الليل وتعبت من نومي

علي الأرض وعايزه الصبح يطلع بفارغ الصبر حتى ادخل الحمام أزيل القرف من فوق جسدي

لان جسدي رائحته أكل فذاد من اشمئزازي 0 وانأ منسجم بهذه الحكاية فقلت وبعدين فقالت

قام الساعة السابعة فوجدني علي الأرض فضحك وقال يابت أنت خلاص بقيتي مرآتي تنامي

جنبي علي السرير والسرير واسع يكفينا وزيادة فقلت علشان تأخذ راحتك أنت تعبان أعطيني

المفتاح أريد إن ادخل الحمام فقال لما استحمي انا الأول فقلت انا اقضي حاجتي فانا في ضيق

ولم يفهم مقصد كلامي فقلت يا أخي أريد التبول فهمت أم لا0فضحك وقال قولي كده من الأول

فإعطاني المفتاح وخرجت وكأنني كنت في سجن وأفرج عني تنفست قليلا دخلت الحمام وفتحت

الدش فوقي أذيل ما فوق جسدي وانأ بالحمام سمعت إقدامه تسير قرب الباب سمعته يقول انا

مفيش حد يضحك عليا نهارك اسود وهات خبط بقوة علي باب الحمام ويقول اخرجي يا بنت ألان

بدل ما اكسر الباب فقفلت الدش وخرجت فضحك وقال بضحكي عليا فقلت انا لم اضحك عليك

كل ما في الأمر نزلت الماء فوق جسدي فصفعني بالقلم وقال تأني مرة تعمليها قبلي يكون

يومك اسود تحملت الصفعة فقال هاتي غيار وتعالي اقفي حتى استحم فلم أرد علية وسحبت غيار له وانتظرت لما خلص وناولته الغيار فلبس جلباب مخطط ووضع فوق رأسه طاقية بلون

الجلباب وكوفيه وخرج من الشقة إلي الدور العلوي لان أمه وبعض أهلة نيام بالدور الثاني

بالمنزل نفسه فسمعت واحد يقول كيف الحال فقال عال العال بس بنت الخسرانة دخلت الحمام

قبلي فضربتها بالقلم فصرخت أمه بصوت عالي وقالت له طول عمرك غبي في حد فالدنيا يضرب في الصباحية مراتة انزل حالا وانا انزل لكم الافطارتجدها يا حبة عين أمها لم تأكل من أمس

وبالفعل نزل وجدني جالسه علي كرسي منكسرة والضيق خانق تنفسي وقال أنت زعلانه يابنت

فقلت لم ازعل وانأ غلطانة فقال تأني مرة لا تغلطي حتى لا أضربك خدي بالك أمي جابية لنا

الإفطار واحظري إن تقولي لها أي حاجة وأوعي تحكي عما فعلت معاكي عشية دي يا بنت بيننا

ولا تحكي حتى ل*** فاهمه وإلا أنت عارفة ما يحدث ليك بعد كده فسمعت نقر علي الباب عدة

مرات فقمت افتح الباب فقال تأني غلط أنت لاتفهمي خالص فقلت أشوف مين علي الباب قال

يا بنت هنا الحرمة لا تفتح الباب طاما انا موجود انا الرجل دي أنت بجحه ومش متربية وتتعبيني

معاكي وقام وفتح الباب ودخلت أمه وفوق رأسها صنيه وعليها فوطه تغطيها فقال ما عندك نظر

قومي نزلي الأكل منها فقمت وساعتها لنزول الصنبة فقالت أمه صبحيه مباركة ياعروسة أكل دي

مخصوص للعرسان افطري أنت وزوجك وربنا يهدي سركم ويسعد أي***م ويعوض عليكم بالخلف

الصالح اقعدي بابنتي مع زوجك وكلي معه ولا تنكسفي دي بيتك وإحنا سوف نفطر ونمشي مع

الظهر علشان البيت لوحده والطيور والبهايم ومصالح كثيرة ورآنا وسوف نرتب نفسنا وابقي احضر

بعد يومين وإذا ضايقك في حاجة انا وأبوة لنا تصريف معه أوعي تزعلها أبدا عروستك ذي السكر

وبنت ناس طيبين فقال بعجرفة بلاش الكلام دي يامي حتى لا تتمرع عليا فقالت له اخرس بلاش

كلام ماسخ وأحسن كل*** معاها فقال وأي يامي قدامها وتشتميني فردت أمه واقلع عينك أنت ما

عندك دم ولا إنسانية 0 علي العموم حقق عليا يابنتي واقتربت مني ترطب علي كتفي وقبلتني 0

وانصرفت وبمجرد خروجها من الحجرة شد الفوطة وكشف الاكل فهو عبارة عن فطير وقشدة

وعسل ابيض وبيض مسلوق وحليب ساخن فمسك كوب الحليب ورفعه علي فمه وانزل الكوب

فارغ وسحب الفطير بطريقة غريبة وقطع قطعة ولفها مثل القمع وغرسها في العسل ودسها

بفمه فنظرت له باستغراب وجعله كالمتورم من تجمع الأكل داخل فمه ولم يكتفي بذالك بل لقم

بيضة كاملة فانتفخ وجهه وانأ لم امتلك نفسي من الضحك وقلت له علي مهلك هو في حد ببجري

ورآك الأكل له أوصول فقال يابنت الفطس انا ما عندي أصل فقلت لا اقصد أبدا أصلك وانمااصول

للأكل حتى تتلذذ بطعمه فقال اخرسي أنت بهيمة في كل*** وفمه مليان والكلام طالع بصعوبة

وانأ لم أتمالك نفسي من الضحك فقال بدل ضحكك تعالي افطري معي فقلت مش أصول إن

تجلس حرمة وتأكل معاك في وقت واحد وأنت رجل البيت فقال صح يابنت أول مرة تتكلمي

صح بعد ما اخلص أكل ابقي كلي علي مهلك وهو الأكل هيروح فين عنك وتابع صنوف الأكل مما

يزيد عن طاقة أي إنسان مهما كان جوعان فقلت بين نفسي انه غير طبيعي بالمرة فلم أشوف في

حياتي هذا المنظر فهو مفجوع أو مش هاين عليه إن يبقي لي أكل رغم كمية العشاء التي حصل

عليها بالأمس لو انا حصلت علي نصفها أغيب يومين بلا أكل وقلت في نفسي دي عنده مرض أكيد

وانأ متمتع بهذه الحكاية فهي كانت تقولها وكأنها حدثت أمس فكانت حافظه خيوطها بالتفصيل

الذي يجعل المستمع مشدود لمعرفة كل التفصيل فقلت لها وماذا حدث بعد ذلك ؟00فقالت أكل

وخرج راح عند أمه فوق فسالتة أكلت أنت وعروسك فقال انا كلت وهي لم تأكل تركتها وحضرت

اقعد معاكم قبل السفر وانأ جالسه اندب حظي الأغبر الذي أوقعني مع حلوف في صورة إنسان

فهو غير طبيعي بالمرة وكل تصرفاته مغلفة بالغباء 0 فقطعتها بسؤال أنت لم تعرفيه من قبل؟؟

قالت كان يحضر بكل أدب واحترام وتحشم وخجل وكانت طريقة تعامله تدل علي انه إنسان بكل

المعني عفيف في الأكل والشرب كله زوق وكياسة ونقلب مرة واحدة وعلشان ترتاح ولا تسال

انا سألته بعد فترة فقال انا بتعب في الشغل وبتعب في النوم معاكي فبأكل حتى أعوض التعب

وأفضل قوي لأجل استطيع النوم معاك باستمرار حتى لاتنظري لحد غيري وتكوني عينك ملاينه

فاحتكرته من هذه الساعة وأقسمت إن انتقم منه في شرفه حتى لو علي حساب نفسي لأنه

جرح كرامتي بكلامه وبقيت اعد الأيام والساعات وأفكر في طريقة اشبع وأمتع نفسي وانتقم منه

ولم يلفت نظري إنسان غيرك لما حضرت لأول مرة واستلمت العمل معي في ذات المكتب وكان

فرحي أكثر للمشاركة معك في نفس العمل فقلت لنفسي تشاكلي معه وانصبي الشباك حوله

حتى يقع فوجدتك حولك سياج من الحديد والأشواك وعملت كل الطرق لأنك خطفت قلبي من

أول ما شفتك وشعرت بدق قلبي لما بصيت لعيونك طار عقلي مني ومن ساعتها وانأ أحاول ولم

يخطر علي بالي اليأس واصبر نفسي واحلم بك أحلام وردية تتحطم إمام عنادك وقوة شخصيتك

وتجبرك في التعامل بل متمكن من نفسك وليس مغرور وكل تصرفاتك كلها محسوبة وبدقة لم

تخطا ولم تحيد عن هدفك مهما كان صعب أو مستحيل ليك طريقة في الوصول للغرض المقصود

بلا لف أو دوران فتعمدت التقرب منك وحدث ما حدث حتى وصلنا إلي هذه اللحظة التي إحنا فيها

وهذه هي الظروف التي جعلتني أتمسك بك مهما تفعل معي00 ولأجل هذا طلبت منك إن تكون

معي دائما وعلي طول ولا احد يأخذك مني لو ادفع حياتي ثمن ذلك يأرب تقدر الظروف وتبقي

لي لوحدي ولا تفكر في (فلانة) تفكر فيا انا فقط لأني بحبك بجنون وغيرت حياتي وعرف طعم

الحياة معاك فاعتدلت من وضعي وطوقتها في حضني وهي أخذتها الحرقة فبكت علي صدري

فقبلتها وقلت لها انا معاك العمر كله بس لي بعض الملاحظات ارجوا لا تعتبريها أهانه فقالت قل

ما تريد وانأ أجاوبك بكل صراحة 0 فقلت أولادك سنهم كأم وعددهم وما وضعهم بالمنزل؟ فقلت

ولماذا هذا السؤال حتى أقف علي مدي إدراكهم في فهم الحياة منعا من شكهم نحوي لوسكنت

عندكم فقالت عمرهم الأكبر عنده خمسة سنوات والأصغر عنده ثلاثة ونصف ومتعلقين بأهل الأب

من اجل اللعب بحرية والذهاب إلي الغيط فدائما يذهبوا كل يوم خميس ويحضروا الجمعة أخر

اليوم فقلت ما رأيك احضر كل خميس وبلاش حكاية الحجرة ضحكت وقالت كل خميس وجاي

علي نفسك قوى ليه دانا لم اشبع منك أيام عمري فقلت ولا انا 0ونظرت إلي الساعة فوجدتها

تقترب من السادسة صباحا فقلت لها الساعة السادسة فضحكت وقالت ليك مزاج في حاجة ولا

أقوم احضر الإفطار فقلت لادعي افطر بالمكتب قالت لا نفطر سوي اقلي بيض وجبنه وعسل

ابيض وفي حليب لقمه خفيه أحسن من الفول والطعمية والزيت اللي يحرك القلب فضحكت وانأ

انظر لها بتعجب مقارنه في تعاملها مع زوجها وانأ فقالت مالك مستغرب وتنظر لي فقلت لها انا

بحبك وعايز أعوضك علي كل لحظة ذاكرتيها وامسح كل دمعه من عيونك فعانقتني بقوة وانهالت

بالقبل ودفن رأسها في صدري فقلت الوأد يحصي ومعر فش انايمه قالت ياريت ومالت رأسها

نحو ذبي تقبل فيه وتقول اصحي يانيام فطوعها وبدا ينتصب فضحكت وقالت صحي وتبعني علي

طول فقلت منك له فقلت خلاص انا أخده في كسي واقعد فوقك وبركت عليه تمرج فيه بكسها

وادخلتة في كسها وهات يا حركات بالاح مع الاوف والأخ والغنج والآهات لفترة ليس بقصيرة

حتى قذفت مع شهوتها وانأ شبه منهار والتعب أخد حده ولم استطيع الحركة مطلقا وأفكر بجدية

بعدم ذهابي للعمل ويكن ما يكون وانأ أفكر في ذلك مع نفسي فقالت تعالي نغيب اليوم من

الشغل سوي ونام في حضن بعض حتى ميعاد الانصراف تبقي تروح فقلت وبسرعة لا كافيا الليل

بدل ما حد يشوفنا تبقي حكاية فضحكت وقالت وأنت فيك حيل تذهب الشغل فقلت نعم كل ما

في الأمر أخد دش ساخن ابقي تمام والتعب يروح فقالت قوم خد الدش علي ما احضر الفطار

فقلت لها إن كنت أنت تعبانه ارتاحي بلاش تروحي الشغل اليوم فضحكت وقالت نعم نعم اسيبك

ينفردوا بك الاواهر ويخدوك مني أبدا سوف اذهب حتى إن كنت بموت ولا إني أتركك ينفردوا بك

وانأ غائبة فضحكنا وقمت ودخلت الحمام أزيل اثر التعب حتى أعيد نشاطي مرة أخري واستطيع

القيام بمهام العمل وتحت الماء الساخن شعرت بالراحة والانتعاش وشعرت بان التعب يزول من

جسدي وخرجت وبارتدائي ملابسي شعرت بأني نشيط وخفت الحركة عادة لي مرة أخري يشئي

من السعادة والانشراح والنشوة كوني حصلت علي قدر كبير من الإسرار التي تعرفت منها وعلي

الأسباب التي كانت غامضة ولم أتعرف عليها بالقدر الذي يجعلني اعذرها في بعض تصرفاتها 0

التي كانت تفعلها والسبب الذي يجعلها تتمسك باستمراري معها وذلك للظروف التي حاكتها بكل

وضوح وتفصيل بلا تردد بل كانت تحكي قصتها بتلقائية ومركبة بخطوات وإحداث ليس فيها إسفاف

خالية من خداع القول وإنما بحقيقة واقعها كما لو كانت حدثت بالأمس بلا خجل من الواقع المرير

الذي عايشتيه والمعاناة والتجريح والحرج وهدر الكرامة بما فعل بها والأسلوب المنفر في تعامل

زوجها معها وعدم الاهتمام بالإنسانة التي ارتبط بها كزوجة وأم لأولاده وسرحت مع نفسي وهي

تعد لنا الإفطار فأشعلت سيجارة فقالت وهي بالمطبخ بلها السيجارة ألان بعد ما تفطر اشرب كما

تريد فقلت أشعلتها وخلاص فأحضرت الأكل وتناولنا مع بعض الأكل بسعادة وانبساط ودلال كما

لو كنا بالفعل عرسان جدد نخطف من بعض ونأكل بعض بواسطة الشفاه مع الغمز والقبل مع

الوعيد بفن جديد لمساء اليوم فاقترحت إن تزف نفسها لي اليوم حتى تشعر أنها تزوجت اليوم

وليس سابقا 0والسابق كان كابوس وحلم مزعج تريد إن تصحي علي الأمل الذي صنعته معي

كونها اختارتني بمزاج ورغبة وعشق وعرفت إن أيقظ شهوتها التي كانت مكبوتة بداخلها ولم تجد

من يفجرها غيري قلت كل هذا وانأ في غيبوبة تامة أفكر وماذا بعد أدماني بها وأسعدها بي فلم

أجد جواب مع نفسي 00!!!! فقاطعت الفكر الذي يدور بذهني وقالت تحضر بدري الساعة ستة

مساء اليوم تجدني عروسة بالفستان الأبيض والطرحة منتظرك يا حبي الغالي يا عشقي وغرامي

أوعي تتأخر وأتصرف معي كعروسة يوم زفافها وكيف تتعامل معها 0 بقدر حبك لي أشوف ماذا

تفعل معي ؟؟ وأوعي تعملني مثله ولا تذكرني بشي من أفعاله حتى افرح بزفتي علي حبيبي

الذي اختاره قلبي واشعر بان ما مضي كان حلم ولم يكن واقع حتى اطوي هذه الصفحة كلها

من حياتي فدفعت يدي وأخرجت مبلغ من المال وقلت لها لزوم الكوافير واكله حلوه ليلة الدخلة

فقالت رد فلوسك انا صاحبت الفكرة والمصاريف متحملة بها مهما كانت أنت عليك حاجة واحدة

تحضر وتقوم بالواجب التمام ونعيش مع بعض أجمل لحظة عمري التي حرمني منها الحيوان

الملعون المحسوب عليا زوج بالاسم 0 حبيبي أقولك علي سر لم أقوله لحد حتى لامي إلي ألان

وهو لم يقربني له أكثر من سنه رغم إنني اعلف فيه كما لو كان عجل سوف يذبح علي عيد حتى

تثور شهوته نحوي أبدا ودائما يقول انه تعبان واتركيني في حالي إذا حاولت الاقتراب منه يغضب

ويتعصب ويرفع صوته انا تعبان ابعدي عني ويغط في نوم عميق ولا يسال عني ولا عن حقوقي

الزوجية كل تفكيره طالما البطن مملوءة بالأكل خلاص هو عمل ما علية وطالما هو ملء بطنه

الدنيا وما فيها فضحكت وقلت كفي ماساه اسمحي لي إن أقول انه لم ولن يقدر معني السيدة

التي معه وتنام بجواره يكفي نظره منها يعرف ماذا ترغب وما تريد وإلا الزمام يفلت منه بطريقة

إهماله وهذا ما حدث بالضبط مع اعتذاري الشديد لقولي هذا ولكن انا مقدر المعاناة التي ألمت

بك جراء أفعاله المشينة التي تهدر الكرامة بل تترك حرج غائر في النفس كما لو كان وصمة عار

فقالت لا يوجد في الدنيا احد غيرك يفهمني ويقدر ما أعانية حبيبي لا تنسي ميعاد الزفاف الساعة

السادسة مساء اليوم كان نفسي تكون لي من الأول كنت أصبحت اسعد مخلوقة في الكون كله

ولكن نصيبي العصر أوقعني معه ولكن الزمن صالحني بوجودك معي والدنيا ابتسمت من تأني

انا فرحانة كأنني بالفعل أزف لأول مرة رغم إنني أنجبت مرتين واقسم ليك لم اعرف حلاوة النيك

ألامعك من خلالك رغم إنجابي ولا اعلم كيف تم الحمل ؟؟ ولكن يمكن القدر وقف معي للهفة

أمه وأهله علي ألخلفه 0حتي أمي كانت مستعجلة موضوع الخلف بفارغ الصبر حتى تم فشفت

في عيونهم السعادة والسرور والاهتمام بي 0 وكنت اسأل نفسي كيف تم برغم كرهي بالفعالة

المهينة وتصرفاته التي كرهتني الإنجاب منه رغم حب الست المميت للإنجاب والامومه فقلت كفاية

اعملي لنا الشاي الوقت ببجري وهنتاخر عن مواعيد العمل فقالت علي عيني يا نور عيني ياروح

قلبي أصلي وانأ معاك بنسي الدنيا وما فيها وانسي كل شئي وابتسمت وغمزت بعينها وقالت أنت

الوحيد الذي توهني عن الوجود أفعالك كل*** تكوينك شخصيتك أسلوب معاملتك عطفك حنانك

حتى ذبك له شغل تعشقه من تجربة بالعربي تملي العين وبتفهم بما انا أفكر وتلبي طلبي من

غير ما اطلب يعني وأنت بتنيك ابقي عايزة ذبك يضرب في مكان معين بداخلي أجدك تعمله قبل

ما اطلبه فوضعت يدي علي وركها فقالت أيدك مولعة نار شعللت جسدي واشعر بقشعريرة

مثل الكهرباء تغزوا بدني حرام عليك ارحمني انا غلابانة وأنت كلك نار انا مش قدك لأنك تضع

يدك في أماكن تخليني أتوهه عن الدنيا 0 فبرغم ما فعلته معها من جماع فلم اشبع منها وامد

يدي والمس جسدها وخصوصا بلبسها المثير والمهيج للغريزة الجنسية فلبسها يجذبك مثل ملكة

النحل التي تستقطب اقوي الذكور لتلقيحها وعارف انه يموت بعد تلقيحها إلا انه يحلق حتى يلحق

بها لأنها تفرز غدد تجذبه نحوها فهي الاخري كأنها تفرز من تكوين جسدها ونظرة عيونها ما يشد

وبلهب غريزتي الجنسية حتى لو تعددت مرات الجماع بها وأخيرا أحضرت الشاي فشربنا وتهيأت إن

اتركها وانزل العمل وهي تأتي بعد منعا من الشك فقلت انا ماشي فنظرت نظرة مملوءة جاذبية

وإغراء وقالت أوعي تنسي الميعاد قلت لم انسي وأنت لاتتاخري لأنك بتوحشيني فقالت بدلال انا

بوحشك بجد قلت نعم قالت هات قبلة اصبر بها نفسي لحد ما تجي بالأمس فعانقتها بقبلة بها

لهيب العشق والغرام بها ترياق الحياة وحضن دافي ومص الشفا يف وهي ملصقة بكل قوتها

بين أحضاني وانصهرنا كأننا نفترق فقالت لماذا تقبلني بهذه الشراهة؟؟ فقلت أخاف إن افتقدك

فقالت يبقي أخر يوم في حياتي فرطبت عليها بحنان وقلت بلاه الكلام القاصي ودعينا ننظر بأمل

أفضل من الحزن الذي لا فائدة منه غير الانكسار والتحطم فعلي العموم استعدي للزفاف ولا هو

حلم يقظة وتخريف من قلة النوم فكان الرد مثل الطلقة القاضية هو انا بلا عقل أوعدك بالكذب0

لا يا حبيبي سوف أكون في انتظارك ومستعدة ليك بكل قلبي فقلت مع السلامة وفتحت الباب لي

حتى اخرج وعيونها مملوءة حب وشوق وعشق فغبت عن نظرها وذهبت إلي مقر عملي وانأ في

نشوة غريبة وكل فكري مهتم بكيفية التعامل وابحث مع نفسي للأسلوب الأمثل حتى تنال قسط

من السعادة يعوضها ويضمد الجرح الساكن داخلها وأخرجها من اليأس والحرمان الجنسي الذي

حرمت منه طويلا 0 وللأسف تجمد تفكيري بشكل غير مرضي فتعكر مزاجي رغم النشوة التي

عشتها والمتعة والوقت الذي أمضيته معها طول الليل وانتابني قلق وشرود ذهني حتى أخرجني

من الفكر صوت يقول صباح الخير وكان احد العمال وقال احضر القهوة ألان فقلت طبعا وخليها

دبل في كوب وبلاش الفنجان فقال احضر ليك سندوتش قبل القهوة فقلت لا أكلت فقال تحت

أمرك وسحبت سيجارة وأشعلتها فغاب قليلا واحضر كوب القهوة كما طلبت وانأ ارتشف قهوتي

وإذ بها قادمة بهالة من البهجة والابتسامة مرسومة تزيد من نضرت الجمال والإثارة فقلت ماذا

حدث ليك أنت جميلة جدا اليوم فمالت قرب إذني وقالت شفت ذبك عمل فيا إيه ولسه يعمل

ويغير 0فقلت ابعدي الزملاء علي وصول فقالت عارفة بس برد علي كل*** ياحبيبي وجلست علي

مكتبها تقلب في الأوراق وانأ ملاحظ إن ذهنها شارد بلا تركيز ولا هي عارفة لماذا تنبش بالأوراق

وكل نظرها مركز صوبي فقلت احم 0احم فضحكت فقلت خلي بالك من تصرفاتك اليوم خصوصا

لان ما تفكري فيه أفكر انا أيضا فاحمر وجهها فذاد جمالها وبهائها وبدلال انكبت علي المكتب 0

كأنها تهرب من نظرتي لها وكأنها بكر أخجلتها ملاحظتي 0 فقطع كلا منا الفكر بقدوم الزملاء

تباعا ودولاب العمل أخد كرته والمناقشات في شتي الموضوعات لهت الفكر وغيرت المضمون

الذي كان مسيطر بأذهاننا ومضي بنا الوقت وقربت ساعة الانصراف وبدأت السيدات في تهيئة

أنفسهن بالانصراف إلا هي تلككن ببعض الأوراق حتى تقول ما عندها فقلت لها إنني علي علم دهوا مطلوب وسوف أنفذه في موعده اذهبي مع الزميلات فقالت بصوت عالي لا تنسي الميعاد

لأنه مهم جدا وانأ ذكرتك حتى لا تنسي وتجيب الملامة عليا فضحكت وقلت احضر السادسة لعمله

والكل لم يلاحظ معني الكلام لأنهم يعرفوا إنني أتكلم عن العمل فقط ولا شئي غير العمل له

مكانة عندي من وجهة نظرهم ولا يعلموا إنني أتكلم معها لتحديد ميعاد للجنس0 فتممت بعض

الإعمال التي كنت اشتغالها وتهيأت للانصراف وقد فارق فكري مجرد التفكير في النوم رغم عدم

نومي البارحة وذهبت منزلي محمل بثقل كبير مضني من الفكر ولمجرد دخولي المنزل تساءلوا

عن صحة صديقي المريض وماذا قرر الدكتور عن حالته فتيقظت حتى أعود بموسوعة الكذب

المعد سلافا وقلت أحسن من الأمس وكتب له علاج وحقن كل ثمانية ساعات وكبسولات كل ستة

ساعات وطلب منه تحليل للدم حتى يقف علي حقيقة السخونة التي به فرأيت الخوف ظهر عليهم

من جراء التحليل والسخونة فقالت أمي يأبني بلاش تروح تأني عنده خوفا إن يكون عنده مرض معدي تتعدي منه فقلت لو كنت أخذت المرض كان ظهر عليا وكلها اليوم وبعد كده يمكن أسافر

دورة تدريبية لمدة ستة أشهر في القاهرة بس لسه لم تحدد حتى ألان 0 فقالت اخلع ملابسك

وتعالي الأكل جاهز وابقي نام شوية ترتاح من السهر وعمل المكتب فقلت حاضر حالا احضر

وتناولت وجبة الغذاء مع باقي إفراد الأسرة وكانت امى كريمة معي كعهدها فميزتني بالأكل

عن الكل وقالت أنت بتسهر مع صاحبك طول الليل ومين يقدم ليك الأكل 0المهم شبعت وقمت

لمكان أخر أشعل سيجارة كما هي عادتي فأحضرت لي بعض الفاكهة فرفضت وقلت اشرب

شاي فقالت الشاي يعملك ارق انتظر قليلا ثم نام وبعد ما تستيقظ اشرب الشاي فقلت لها إن

نمت أقوم الساعة الخامسة لأجل ميعاد الإبرة فقالت حاضر أنادي عليك في الميعاد بالضبط

وبالفعل دخلت سريري وبمجرد ما فردت نفسي لم ادري غير صوت أمي وهي تقول الساعة

الخامسة والربع فانتفضت من نومي كالمصروع وذهبت إلي الحمام اغسل وجهي علي عجل

وارتدي ملابسي وتهيأت للخروج فوجدت كوب الشاي معد فرشفته وانأ متسرع فقالت لي أنت

محتاج فلوس تخليها معاك فشكرتها وقبلت يداها وانصرف مسرعا حتى اشتري هدية رمزية لهذه

المناسبة فدخلت محل أدوات زينة وطلبت من البائع علبة ماكياج فخمة لأجل تقديمها هدية بس

بشرط انزع السعر المكتوب عليها فحقق طلبي ولفها بمنظر شيك مع كلمة مبروك وصورة زفاف

متصورة علي العلبة والغلاف الخارجي ودفعت ما معي كاملا ولم يتبقي لي شيء وأصبحت

مفلس ولا مليم معي كان البائع احضر طلبي بقدر الذي كان معي بالتمام 0وذهبت إليها فقبل إن

أمد يدي علي جرس الباب انفتح وقالت تفضل ميعادك مضبوط ومجرد إن دخلت وجدتها خلف

دلفه الباب الثابتة وهي متوجة بالفستان الأبيض وعامله البدع فعلا عروسه بمعني الكلمة جمال

وزينة وحلاوة وكل الصفات والمحاسن تجمعت في قالب واحد وهو جسدها فضحكت وانأ اقفل

الباب وقلت مبروك ياعروسة وقبلتها فوق جابيتها وقدمت لها ألفة وقلت هدية متواضعة بهذه

المناسبة فنظرت لي مطولا وهي واقفة لم تتحرك فطوقتها وحملتها ودخلت الحجرة التي تريد

إن نكون بها ويتم ما ترغبه كطلبها ووصلت بها إلي السرير وأجلستها وقلت بدر في كامل تمامه

انا أخاف من حسدك اليوم فقالت باستحياء شكرا علي المجاملة الرقيقة أنت زوق جدا فقلت

انا لا أجامل وإنما هي الحقيقة فتبسمت بخجل العذارى البكر فقلت حبيبتي المعازيم مشوا من

بدري قالت عارفة ياحبيبي واحمر وجهها كما لو كانت عروسة لأول مرة فرفعت التاج من علي

رأسها وأوقفتها إمامي اقبل خديها وهي متقمصة دور العروسة بالفعل ومذاكرة الدور عن ظهر

قلب فالحياء وتلوين الوجه والكسوف العارم جعلني اشك إن تكون التي كنت معها بالأمس بل

الحيرة دبت في نفسي فحضنتها وملت علي رقبتها اقبلها قبلة جنسية مثيرة فتملصت وقالت بغير

جدا فأثارتني جنسيا ومدت يدي اسحب سسته فستانها حتى اجردها من ملابسها وانزع عنها ما

تعيشه من الدور الذي تتقمصه ببارعة متقنه وبالفعل تحسست ظهرها العاري بلمس مهيج جعلها

تغيب عن الوعي بأسلوب به حكنه ودهاء فخلعتها فستان الزفاف وأصبحت بقميص شفاف ابيض

ملاصق جسمها الذي بدا إمامي واضح بكل تفصيله وانأ اترك ظهرها وأسبح متسلل نحو ثديها بكل

حظر كما لو كانت أول مره وهي في قمة السعادة ومازالت تعيش الدور ومتقمصه بمعلمة فذة

ووصلت براحة يدي فوق ثديها الشبه عاري كون السنيتان من النوع الرقيق الشفاف فكان من

السهل حرارة يدي تشعر بها وأسكنتها فوق بزتها بلا حركه حتى لا تفزع وتتملص لأنها تعيش في

الشخصية وطوقتها بزراعي الأخر في محاولة إن أتناول شفايفها وبالفعل نجحت بالقدر الذي نلت

من جراء ذلك تقبلها للقبل المحمومة الجنسية التي جعلتها مستسلمة بوداعه فقلت لها لا تخافي

لم اقرب منك إلا برغبتك ورضاك فرسمت الخجل المتقن بلا رد كأنها تعلن الموافقة بما افعل

بدهاء ومكر فأجلستها علي حافة السرير واخلعها الحذاء وجثوت علي ركبي هي علي السرير

وانأ راكع علي الأرض مبتدى بالقبل من إطراف رجلها من كل اتجاه متصاعد رويدا حتى وصلت

إلي فخديها في محاوله لنزع غطاء العفة كونها تعيش التمثلية بالفعل وانأ أشجعها بما افعل

ولم أزعجها بنزعه مرة واحده ولكن جعلت إثارتي تقضي علي حركة نزعي لسروالها ومددت

إطراف إصبعي بحركات مهيجة حتى وصلت إلي مرمي الهدف المقصود ورطبت علي كسها بكل

حنان حتى تستحلي لهذا الفعل وانأ مازلت اقبل أجزاء إردافها وبخفه وقفت بين أرجلها وملت

حتى تلامس صدري بصدرها العاري فرجعت قليلا حتى التهم حلمة بزها ويدي مازالت فوق

كسها بلا حركة ومع تصميمي نلت حلمة بزتها بين شفتاي وبلساني أحكهم مداعب الحلمة فنفرت

وتصلبت فبدأت أمص فيها بحرفة جعلتها تئن بصوت خافت ويدي أخذت تلعب دورها وذاد معها

الطبطبة وتحريكها حتى تلين أعضائها وتتقبل ما يحدث بعد ذلك وبالفعل لمست أهداب بظرها

فشعرت بتقبلها لما افعل وهي في حالة توهان مقصود أو غير مقصود وانأ ذبي قائم ومستعد

من لحظة البداية فبيدي تسللت في غفلة منها مبتدى في خلع البنطلون بحركات لم تلفت النظر

ولا تشعر بها بل انا علي يقين أنها ممثلة بارعة وعارفة سير الأمور بس متلذذة بهذا الفعل كونها

حرمت منه وانأ أحول إتقان الدر المفروض إن أفعلة في مثل هذه الحالة وكانت بروفة للمستقبل

نظرا لأنني لم أتزوج بعد فكانت تجربة مفيدة بالنسبة لي وبالفعل تمكنت من إسقاط البنطلون

بين أرجلي فملت فوقها ملامس كل جسمها ورفعت يدي من فوق كسها وتملكتها بين يداي مدلك

ابزازها الاثنين واعجنهم وأدلكهم بكل رقة مع مصهم بين الحين والأخر وترك ابززها والتهم فمها

وأظرف لساني مداعب لسانها فكانت متجاوبة وذبي مستقر فوق كسها وبدأت أتحرك كأنني أمرج

بينها وهي مستحسنة اللعبة ومتلذذة من كل أفعالي وعليت وتيرة صوتها بكلمة أخ 0 اح 0 أف

وهي منهمكة أخرجت ذبي من الأسر وبطريقة بهلوانية جعلته يتسلل حتى وصل إلي حافة كسها

وبدأت اجعله يحك بظرها حكات خفيفة مهيجة وبرأسه الناعمة تلامس شفريها فلم أجد نفور أو

معارضة فصوبته نحو المرمر بعد ما شعرت باللزوجة ترطب كل كسها فانزلق داخل كسها بقوة

فصرخت صرخة مدوية فوضعت يدي فوق فمها وقلت لها خلاص الموضوع انتهي ولم تشعري

بأي الم بعد ذلك وانأ هفطس من الضحك وهي كمان وقالت أستاذ فعلا تسرق في الوقت الذي

تعرفه مناسب فقلت مش انا الأستاذ فأنت ممثلة بارعة بقدر جعلني اشك انك سيدة مجربة وليس

بالخجل الذي تقمصته ببراعة فائقة وانأ مضطرب كلما أقدم علي حركة تقربني منك بلا نفور فلم

أجد غير إنني أقوم بدوري كما لو كنت أتعمل مع بنت بكر لم تمس من قبل فقالت فعلا عملت

دورك بفن تحسد علية بدرجة ممتاز مع مرتبة الشرف فقلت أنت ألان تنالي جائزة العالم في فن

التمثيل والدهاء والمكر المحبب المهيج فذادت من عناقها وقالت حبيبي اسحب ذبك وأكمل خلع

ملابسك حتى تأخذ حرية أكثر فنفذت رغبتها التي جعلتني أتنفس من الحجر علي الحرية التي تقيد

الحركة وبعد ذلك جرتها من باقي الملابس ولم ادخل ذبي بل قمت بالمداعبات التي إثارتها بقوة

لم تنالها من قبل مني رغم ما سبق فعلة في اليومين السابقين إلا إنني تفننت بكل فنون الإثارة

فقالت انا خلاص انا دبت من الحركات التي تفعلها كفاية دخل ذبك لأنه وحشني جدا وكافيا فانا

لم أتحمل أكثر من ذلك أرجوك ارحم ذلي فضحكت وقلت نص الرواية والسيناريو يحتم إن أكمل

الدور فقالت انا استأهل كانت فكرتي ولم اعرف انك بارع بهذا القدر انا تهالكت أريد إن ارتاح

تعرف ياحبيبي شهوتي تدفقت أكثر من عشرة مرات فارحمني حتى ارتاح قليلا ثم نعود مرة

ثانية وافعل ماتريد معاك للصبح ولم أقول ليك كفيا0 ألان يا حبيبي نقوم لأجل نأكل لقمة خفيفة

ونكون ارتحنا قليلا فنهضت واجد مكان طيظها بقعة كبيرة من سوائل كسها ناتج تكرار شهوتها

فقلت لها أنت عملتيها علي نفسك من الخوف فضحكت بدلال وقالت من أفعالك كل الذي تراه

شهوتي المتدفقة باستمرار فقلت قبل أي حاجه غيري ملاية السرير فقالت حاضر وانأ أرطب علي

طيظها فلملمت الملاية وأحضرت ملاية أخري وبدأت تفردها وهي مفلصة لفردها فأغراني المنظر

فوقفت خلفها وذبي بين فلقتيها وهي مائلة تفرد الملاية وطوقتها بزراعي ماسك ابززها بين يدي

فتلوت في محاوله للإفلات وانأ حاكمها ومتمكن منها فقالت ما فيش فائدة فيك اعمل إيه معاك

فقلت أنت شهية ومثيرة مش قادر انتظر وهذا المنظر إمامي طيظك حلوة قوى تستأهل مخلوقة

لهذا الغرض فانا ارغب فيها واعشقها فقالت بعد ما تشوف انا عامله إيه أكل مخصوص للعرسان

قلت تأني عرسان فضحكت وقالت انا عارفه انك تعبان لأنك لم تقذف تحمل قليلا وبعدها أخليك

في غاية الانبساط والسعادة فقلت هناكل وإحنا عرايا فضحكت وقالت أنت مديني فرصة أفكر

وقالت الذي يكون معاك ينسي الدنيا بحالها لأنك دنيتي وحبي الغالي فكل ما فعلت لبست لباس

شفاف بحمالات فقط كاشف كل جزء بالتفصيل منها 0وانا لبست الشرط فقط وأحضرت كباب

وكفتة غالبا تكون اشترتها من المطعم لأنهم مصنوعين بطرق الباعة وليس عمل منزلي فقلت لها

ما كان من الغرامة التي كلفتي نفسك بها فقالت عمري بحالة مش خسارة فيك مد يدك فغرزت

الشوكة ملتقط شريحة كباب وقدمتها قرب فمها فمسكت يدي وقبلتها وضحكت وقالت مازلت كما

أنت تحفظ دورك بالمضبوط وحتى ألان لم تغلط في أداء الدور وتمثله ببراعة واحتراف المهنة

فقلت البركة فيك ياستاذة انا تلميذ ارضع من علمك وخبرتك وأفكارك ال****ية فضحكت بمرح

وقالت أنت مش مبسوط بهذه الفكرة فقلت لم أطول حاجة الأول كنت بعمل بدون أي مجهود

واقذف وأتمتع بحرارة كسك أو طيظك فنظرت لي بعيونها الملونة بالكحل والتي بهم شعاع يجذب

ونظرة بها كل فنون الإغراء المباح والذي يثير اجدع الرجال فتتحرك داخلهم رغبة الوصال بالمتعة

والفوز بها فأخذت صابع كفتة ووضعته بين شفايفها وقالت قرب مني وقطم فدنوت منها حتى

أنول جزء وإذ بها تدفعه داخل فمي وبزرعها لفته حول رقبتي وشفايفها تلامس شفافيي وقالت

ما طعم الكفتة فقلت لها شفايفك احلي من أشهي أكل في الدنيا وتخلصت بسرعة وبلعت ما في

فمي والتهمت شفايفها بكل جنون بقبلة أشعرتها بدوار من جراء جنسية القبلة وإتقانها ورد فعلها

ظهر بوضوح علي ملامحها ورعشة ابدأنها وحمرة لون وجهها وتوهان نظرة عيونها فأرخت قوها

فقالت ما رأيك في حمام ساخن حتى يزول تعبك وتنشط ورزاز الماء الساخن يجدد الشهوة وانأ

ابقي استحم معاك وأنت عارف الباقي فقلت بلاش الحمام ألان انا أشعل سيجارة واشرب الشاي

فقالت احضر ليك البخاخة حتى تخف من تكرار القذف وتجهد نفسك من جراء تكرار القذف عدة

مرات لأني عرفاك لا يكفيك لإمرة ولا اثنين فقلت انا موافق فا حضرتها وضعت قليلا حتى لا اكرر

ما حدث بالأمس وبمجرد وضع المخدر فوق ذبي شعرت بتخدره وكنت انتهيت من السيجارة التي

سبق إشعالها وأيضا كوب الشاي فقلت أقوم اغسل ذبي من اثر المخدر الذي بدا يؤثر فيه بطريقة

محثوثة فدخلت الحمام وبمجرد دخولي وجدتها معي داخل الحمام تقول لا تتعب نفسك أنت0 انا

سوف اغسله ليك بمعرفتي حتى أخلصه من اثر المخدر ورغت صابون كثيف بيدها ومسكت ذبي

تمرسه بطريقه مهيجه ومثيرة وهو قائم ومتصلب وذاد حجمه بطريقه ملحوظة وفتحت الدش حتى

تزيل الصابون وبرزاز الماء الساخن الساقط فوقنا نشط الرغبة مع أسلوب مداعباتها لذبي هيجت

الرغبة فمسكت ذبي بيدي وبدأت أحكة بخفة ببظرها وهي تتلوي بغنج مثير وانأ مطوقها بجوار

الحائط فكان من الصعب عليها الإفلات واستمر حك بظرها بطريقة الهبة شهوتها وجعلتها تلهث

وتنهد بغنج مثير للغاية ولم تفلح بترجيها إن ادخله في كسها فاتخذت كل الحيل من اجل تلبية

طلبها وادخله ولكن كنت مصمم علي عملية التفريش التي من شانها الإثارة وجعلها لا تنسي أبدا

افعلي معها وذلك للمستقبل وتكون دائما ترغب معاشرتي لها فيما بعد وتطلبني لذلك باستمرار

ولا إني أتحايل عليها بعد ذلك وارجوها علي إن أمارس معها الجنس 0فقلت في نفسي لابد من

ترك بصمة تجعلها تذكرني بأنني الذي اطفي لهيب كسها ولا احد غيري يمتعها بما انا افعله معها

بل تطلب هي مني إن ارضي لتحقيق رغبتها بطريقة ملحة لأنني اعرف مدي احتياجها لهذا الفعل

فتماديت بمداعبة بظرها حتى انهارت قواها وقالت لم أتحمل أكثر من ذلك فقلت لم أبطل لكي

لا تنسي فعلي معاكي العمر كله بل تطلبني بالاسم بل أكون الأول في بالك الذي فجر شهوتك

الكامنة منذ سنين وتعرفي إنني الذي اروي لكي عطش حرمان الماضي وأمتعك بصنوف الجنس

وافتح داخلك الإحساس بلذة كل عضو يحتويه هذا الجسد المخلوق للتمتع وليس الإهمال وارفع

منك نظرة التشاؤم التي سيطرة علي تصرفاتك مع الكل بعصبية وتزمت وتغيري أسلوب الغضب

الذي يلازمك بصفة دائمة 0 فقالت انا انسي اسمي ولم انسي ما تفعله معي ولا إني أحببت النيك

إلا علي يديك بس ارحمني إن كنت تحبني فعلا ارحمني شوية ومالت بكاملها بانهيار تام عليا وانأ

مستمر فوجدتها تبكي بحصره وقالت أنت فعلا لم تحبني أبوس رجلك بطل حك انا دبت خلاص

وبالفعل أوقفت عملية التفريش فقالت حرام عليك كسي ورم هو حد مسلطك عليا تنتقم بالشكل

الذي فعلته من التي تحبك أكثر من نور عيونها فسندت نفسها عليا وقالت أدخلني إلي السرير حتى

ارتاح من عماليك التي ورمت كسي فلا ينفع بعد ذلك بالمرة فضحكت وقلت أحسن ابقي انيكك

في طيظك فقالت بقي أنت راسم علي طيظي فقلت يبقي اطلع من المولد بلا حمص فقالت أنت

تطلع بلا حمص فقلت يمكن معاكي يكون نصيبي ذلك فقالت لا بس أنت هريت كسي بذبك فعلا

ارتاح قليلا وابقي نيك كما يحلو ليك في كسي وفي طيظي ذي ما تحب وانأ لم اتاخر عنك وذلك

لأنني أتحرم منك يومين لحد ما اخلص موضوع الحجرة وبعدها نرتب لو كل يوم مرة رضا عليا 0

فلم اتركها ترتاح وإنما أداعب ابززها وافرك حلمتهم وأمص فيهم واقبل كل جزء فيها واستخدمت

لساني بحركات مهيجه فوق بطنها وفي مواطن النعومة التي من شانها إثارتها وقلت لها سوف

ابرد ليك كسك فقالت كيف قلت سوف تعرفي حالا وانأ اقبل أجزاء جسدها وصلت إلي كسها

ومررت لساني حوله عدة مرات وبسرعة وكنت مقزز ولكن وجدت نفسي اغرز لساني في كسها

وهي متلذذة جدا من ذلك الفعل ومتجاوبة والفرحة عمت وجهها وشهوتها تتدفق وانأ شغال بلا

توقف فصرخت وقالت حبيبي أرجوك دخل ذبك ألان وانأ فعلا أريد إن انيكها في ذلك الوقت لأني

في قمة التهيج ولم أتحمل أكثر من ذلك فدفعت ذبي حتى آخرة متوغل في كسها المتشوق لذبي

فكسها استقبل ذبي بالترحاب والانقباضات وتدفق شهوتها لم تشعرها بكبر حجم ذبي وتوغلة

بكسها ولا من الطعنات التي تتم إثناء نيكها وهي تتموج بوسطها كالحية وتدفع وسطها إلي اعلي

كأنها تقوي طعنات ذبي في كسها المتورد والذي تختخ وازداد من حلاوته وكانت أنغام الغنج لها

رد فعل مع كل طعنه من ذبي فان كانت الطعنه قوية ارتفعت وتيرة الغنج وان كانت ضعيفة أجد

صوت نغجها انخفض واستمر الحال ولم اقذف وانأ تعبت وهي أكثر مني إرهاقا وتعب فنزلت من

فوقها حتى أنال قسط من الراحة ونمت معانقها ولم يخلو العناق من القبل والمداعبات ومص

ابززها وشفايفها فقالت ارحم نفسك وارحمني وارتاح لمدة نصف ساعة بدون ما تثيرني وأنت

أيضا تثار أقولك انا أعملك كوب ليمون تهدي أعصابك به وذبك يرتاح وكسي يهدا قليلا ثم نعاود

مرة أخري والليل طويل وخلي بالك غدا الجمعة عطلة نرتاح بأكبر قدر ممكن ونعوض قلة النوم

بس ارتاح الوقت 0 وقامت تجر نفسها بصعوبة وانأ اضحك عليها فقلت ماذا بك قلت تفسخت من

كثرت النيك دانت فظيع ومتعب فقلت أخرتها ابقي فظيع ومتعب كمان ضحكت وقالت مش أنت

دي ذبك اللي بهدلني قلت ولسه قالت ابقي قابلني وغمزت بعينها فقلت علي إيه أقوم امشي بلاه

هذا الزبر اللي يسبب تفسخك وتعبك بناقص منه ويا تري تزعلي إن مشيت فقالت لا لم ازعل بس

قلي مين اللي يريحك ويخلي ذبك يقذف غير كسي يا غالي يانور عيوني قلت أتصرف لوحدي مع

نفسي ولا أنت تطلقيني وقلبك عليا 0المهم أعدت الليمون فشربنا سوا وجلسنا نتغزل في بعضنا

بكلام حب وعشق وأمنيات من الصعب تحقيقها 0 فنظرت لها كأنني استعجلها فقالت حبيبي تعالي

ننام واضبط المنبه علي الساعة الواحدة صباحا تفضل تنيك لحد ما تسهق فقلت موافق بشرط

اعمل واحد الوقت واقذف حتى استطيع النوم فقالت انتخب وضع يريحني شويه قلت جانبي قالت

موافقة تعالي بس خلص بسرعة حتى ننام وبالفعل نامت وانأ خلفها وظرفت ذبي بين فلقتيها

حتى انزلق في كسها وانأ أداعب ابززها واقبلها خلف ودنها وذبي داخل طالع وهي مستسلمة

لان هذا الوضع غير متعب لها وليس يجهدها ولكن شعرت بالملل كونها لم تتجاوب معي بالقدر

الذي تعودت علية فسحبت ذبي محاولان إن ادخله طيظها فتملصت فقلت لها أنت غير متجاوبة

معي قالت من تعبي وبلاش تحطه في طيظي قلت لها علشان خاطري واقدر اقذف وارتاح وأنت

ترتاحي فسكتت عن مضض فدعيت بظرها قليلا وحاولت ثني أرجلها قليلا حتى تفلص وتقعرها

وبالفعل تحقق الغرض ودفعت ذبي في خرم طيظها فلم أجد صعوبة كون طيظها تعودت علي

تخانة ذبي واستوعبته ومع سخونة طيظها وجدت لذة وبلا أي مجهود كبير أو وقت طائل قذفت بها

كميه من المني الذي جعلها تزعل بشدة فكانت ترغب بهم في كسها فقلت لها المرة القادمة

أكبهم في كسك ولا تزعلي فضحكت وقالت طيظي وكسي تحت آمرك بس ترتاح بقي وانأ ارتاح

وقالت اذهب الحمام أفضي طيظي من المني وأجي أنام فقلت وانأ أجي اغسل ذبي وأنام معاك

فقالت تعالي وجلست فوق كرسي الحمام وصوبت ألبيبة الخاصة للشطف حتى ترسل الماء داخل

خرم طيظها ثم تقوم بتفريغ طيظها من الماء كأنها تقضي حاجتها وكررت هذا كثر من مرة حتى

أفرغت المني الذي بداخل طيظها وانأ واقف أتفرج عليها واضحك من فعلها وهي تقول كل دي

في طيظي مني كان كسي أولي بيه وقامت وانأ غسلت ذبي ودخلنا من اجل النوم وانأ اتحدي أي

واحد مكاني يستطيع النوم وهي بجواره فهي شعلة إغراء ودسمه وانوستها طاغية وشهوانيه

وكل جزء فيها يثير الشهوة بل يجعل المرء يتهيج بصفة دائمة فطوقتها بين حضني وهي واضعة

رأسها علي صدري ونمنا بالفعل بعد ما ضبطت المنبه علي الساعة الواحدة كما قالت من سابق

وبمجرد إن وضعت جسمها بجواري في حضني نامت بعمق ونحن متعانقين وانأ لم تغفل عيوني

أفكر بعمق في كيفية مخاطبة زوجها في طلبي بإيجار الحجرة والأسلوب الذي التعامل لإقناعه

بأنني في حاجة للحجرة وهل يقبل كلامي ؟؟ ويقبل إن اسكن بالحجرة أم انه حلم نمني أنفسنا

وأنول الرفض وابقي في موقف حرج وتكون مهانة !!!0 واسأل نفسي كيف يكون ردي علية لو

طلب مني إن اعرفه من الذي دلني انه عنه؟؟ فهل أقول إن زوجتك هي التي عرفتني بان لديكم

مكان يمكن تأجيره؟ واخذ التفكير يتسرب بخوف من الرفض فاحرم منها وأعيش متحصر للقائها

وفكر يجعلني في رعب لقبوله إن أقيم عنده وكيف يكون لقائي معها وكيف تكون مشاعري وانأ

في حجرة وحيد وهي نائمة بين أحضانه حتى ترضية بحقوقه الزوجية 00؟؟ وأشياء أخري كثيرة

تدور بفكري طيرت النوم وهنا خطر علي بالي في حالة الموافقة وتقبلي الوضع لا بد إن ***ث

داخل الحجرة من بعد موعد الانصراف من العمل حتى ثاني يوم وإذا احد حضر إلي مقر العمل

وهو علي علم بأنني في سفر وبالمصادفة يتقابل مع احد إفراد أسرتي ويقول انا كنت مع ابنكم

فلان اليوم كيف أتصرف في هذا الموقف؟ كل هذا الفكر المضني وهي في سابع نومه فالحيرة

تملكتني وبدأت متعصب وأعصابي متوترة وساعة من الفكر تهدم خلايا المخ وتحطم معنوية أي

إنسان مهما كانت قوة أعصابة وتحمله للصدمات أو المشكلات 0 فرفعت رأسها برفق من فوق

صدري ووضعت رأسها علي المخدة وسحبت نفسي من جوارها وألقيت فوقها ملاية تستر جسمها

العاري تماما مثلي ونزلت ارتديت الشرط والقميص وأشعلت سيجارة وبنفس عميق التهم دخان

السيجارة وانأ شارد ومشتت الفكر ولم استطيع التركيز في أي موضوع حتى في اللحظة التي من

شانها المتعة والتلذذ ولم يخطر علي بالي وان كل ما أفعلة جريمة في حق نفسي بل في حق

شخص لم ولن أتعامل معه مطلقا وقلت في نفسي مش يمكن مظلوم وهي تظلمه ومخترعة

هذه الرواية من اجل إشباع جوعها الجنسي ففي أناس كثيرة طمعها الجنسي يجعلها تنحرف 0

حتى لو كان أزواجهم علي قدر من العطاء وإنما هناك جوع وعطش جنسي لم يقوي علية كل

زوج فهذه السيدة من نفس النوعية فاختلقت هذه الرواية حتى تستعطف قلبي وأجريها وأحقق

لها مطلبها وبالفعل نالت ما تصبوا إليه بلا عناء فانا غير متزوج والرغبة قوية ومحببة لدي أي شاب

في مثل سني مع أمراءه علي قدر كبير من ملكت الإغراء والمعرفة التامة لاستقطاب واخذ كل

ما تريد بحجج واهية لا أساس لها من الواقع وعارية من الصحة والحقيقة بل الظروف تخدمها

بان لها زوج الجنس عنده موضوع واجب والغرض منه الإنجاب وقد تم فتركه جانبا ولم يعطيه

أي أهمية كونه حقق الغرض الذي من اجله تزوج ولم يعلم عطش وجوع زوجته للجنس وإشباع

شهوتها العارمة وخصوصا لتوهج أعضاؤها في السن الذي وصلت إلية واقترابها من اكتمال العقد

الثالث فهي في توهج وشغف للجنس كل ذلك يدور بفكري واجد نفسي مرة متعاطف معها بكل

قوة وأعطيها العذر ومرة ألوم علي تصرفها وبيع شرفها وخيانة زوجها وانأ احرق في سجاير بلا

وعي ولا إدراك وإذ جرس المنبه متواصل وصوته شل فكري وتيقنت بان الساعة الواحدة وسوف

تقوم من نومها ونرجع لممارسة النيك وخصوصا تريد إن تحصل علي قدر كبير تشبع جسدها بكل

طرق المتعة المحرومة منها علي حد قولها أو عشقها لأنها لم ترتوي من قبل وسنوات الحرمان

تدفعها لذلك الفعل كما تشكو بدموع الانكسار والترجي وإنها مغلوبة علي أمرها من جراء أفعاله

وتصرفاته بالإهمال لها وعدم تحقيق رغباتها الجنسية وحقوقها الزوجية فنهضت وجدتني جالس

وإمامي كوم لم اعرف عدده من عقاب السجاير التي شربتها في وقت نومها فدقت علي قلبها 0

باستغراب ودهشة وقالت دي كله سجاير شربتها خلال مدة نومي فقلت نعم لأنني قلقان وبفكر

فقالت بتفكر فمين فقلت فيك طبعا لأنك سوف توحشيني بعد النهارده ولا أكون في حضنك لمدة

يومين فقالت ياحبيبي أنت متعصب لأجل ذلك تعالي خذ كل ما يبسطك لمدة شهر وليس يومين

فقلت لم اشبع منك العمر بحاله فقالت ارمي السيجارة وتعالي جنبي انا اشبع منك فانا ارتحت

وأنت ساهر تفكر فيا وانأ لم استأهل حبك الكبير وبالفعل خلعت ملابسي وفي لحظة تعانقنا بكل

قوة ملتهم شفايفها بفمي ويدي تدلك ابززها وتفرك حلمتهم وهي تغوص بكل قوة بجسدي كما

لو كانت تخاف من شيء ما والعناق ألهب المشاعر وخصوصا الكلمات التي ذكرتهم عملوا مفعول

رهيب فالمراءاة عقلها هايف وتثار بقليل من الثناء والمدح حتى لو كان كذب فطوقتها بزراعي

متحسس إردافها وحركت صابعي بين فلقتيها في محاوله إن امستج منطقة ما بين كسها وخرم

طيظها فهذه المنطقة تهيج إي ست لأنها تريد إن يصل المس في مكان من الاثنين فتهيج بسرعة

فقالت حبيبي انا سوف أداعب ذبك فقلت لها أنت حرة فنامت فوقي رأسها بين أرجلي واعتطني

فرجها وطيظها كانوا فوق وجهي حتى الحس كسها وكانت تقصد ذلك متعمدة وهذا المنظر أحبة

جدا لأنه يثيرني بشده وهي واضعه ذبي في فمها تمص فيه حتى وصل إلي حلقها وانأ متلذذ بل

أجد متعة وانسجام من هذا الفعل وهي تقول ما احلي ذبك نار مولع وانأ بدأت أداعب بظرها

بلساني وهي متهيجة للغاية وتقول ادخل لسانك كله في كسي نيكني بلسانك وشهوتها متوهجة

بل كانت تسيل منها دون تحكم وانقباضات كسها لم تبطل مع رعشة جسدها ونعج مفضوح بكلام

لأول مرة اسمعه منها ( وهو كسي لم يراني إلهنا إلا من ذبك ولم استطعم بالنيك إلا منك) أنت وبس مليش غيرك حبيب ولا عشيق اخلص بكل ما تريد حتى تمتعني باحلي نيك واشتهي ذب كبير

عرفني طعم اللذة والمتعة انا ولدت من أول أمس علي حلاوة ذبك واليوم اشتهي الموت وهو في

داخل كسي فقلت دانا أحب إن أموت وانأ نايم في حضنك الدافي وحنانك ورقة حبك وعلي صوت

غنجك أموت في ابزازك وجسمك اعشق كل جزء فيك إن بست خدودك تحشني شفايفك وان

بست شفايفك عيونك تدويني وابزازك يبهروني بجمالهم وروعتهم إردافك وجمال كسك وحلاوته

السعادة كلمه اقل من الذي أعيشة وانأ بين أحضانك عشق كل البشر ليساوي عشقي بك وليك أنت

كنز مملوء حيوية وشهوة ساعة بين أحضانك بالعمر كله لأنك معجونة بالإغراء والجمال وتكوين

جسمك فيه محاسن لا حصر لها 0 فقالت حرام عليك كل*** يرفعني في العالي ولا استحق حرف

منه كل*** دوبني وتوهني وأخاف من الغرور يصيبني ارحمني من الكلام الحلو لان حنانك خلاني

أطير من السعادة 0 حبيبي انا أحط ذبك في كسي وانأ فوقك فقلت افعلي ما يحلوا ليك اليوم لم

يكن لي أي طلب ولا أي وضع طالما معاكي الدنيا وما فيها كافيا عليا أكون بين أحضانك انا وذبي

تحت أمرك ياحلي حبيبه فعدلت نفسها وجلست فوق ذبي وظهرها جهة وجهي وسانده يديها علي

صدري وفوتت ذبي في كسها واه علي جمال غنجها وهز وسطها والدلال كله والحلاوة وتموجية

وسطها بطريقة حلزونية لولبية كأنها راقصة ترقص علي أنغام الغنج من ألاح والأخ وآلاف واه من

حلاوتها وصوت الآهات التي تطلقها والدلع الذي يرغب الواحد في الاستمرار في نيك بمزاج ودلع

يزيد من المتعة والشهوة وهي تتموج بحرفة المحترفات الأتي لهن فن وخبره تتمتع معها باشهي

لذة مع جسم كله إغراء وأمراءه متعطشة ومتشوقة للنيك المبرح والمستمر وكس مورد وحرارته

وانقباضاته وتدفق شهوتها وذبي كأنه خلق لأجل كسها هي دون غيرها مفصل عليها بالمقاس

فكسها حاضنه برغبة العاشقة المشتاقة المحرومة التي بها لهيب وحرارة الجوع الجنسي الذي

يعطي ويتمتع بأسلوب لا وصف له كونه يحس وهي أستاذة مدربة في فن النيك والمتعة والإثارة

واستمرت طالعة نازلة علي لحن الغنج حتى تهالكت وقالت ذبك لا مثيل له في الدنيا حلاوته مش

معقولة بس انا خلاص تعبت ارتاح قليلا وكمل أنت بالوضع الذي ترغبه ونزلت من فوق ذبي تنهد

وتقول أخ من ذبك أروح منه فين حيلي أنهد وبحبه وكسي وجعني وعايزة اتناك للصبح من حلاوة

ذبك انا عرفه كنت فين من زمان بقولك إيه تعالي اجوزك عرفي فقلت أنت طماعة ماحنا أحسن

من المتزوجون يعني المتزوجون أفضل منا 0قالت بصراحة لا مددت جواري ولم نهدا بالمداعبات

والأحضان والقبل ودلك النهود وهي حاضنه ذبي بين افخادها وتقول ذبك مولع نار وشادد حيله

علي الأخر فقلت اسكتي هو زعلان جدا اليوم لأنة يحرم منك يومين علي بعض فهو محترمك

اليوم مستعد بالخدمة مهما كانت ويلبي طلبك في أسرع وقت وأنت التي تهربي منه بحجة التعب

بقي في حد في الدنيا يتعب من هذا الذب فقالت بصراحة لا ولكن قوته هرت كسي وصلابته

فوق الوصف والأكثر من ذلك كبر حجمه وضخامته مشكله يخليني أهيج بسرعة وشهوتي تأتي

بصفة مستمرة علي العموم قوم كمل هذه النيكه بالوضع الذي ترغبه فقلت ما رأيك الفرنساوي

مش أفضل حتى كسك لا يؤلمك قالت من حبة عيني وركعت وقعرت طيظها وانأ خلفها حاضن

إردافها وذبي بين فلقتيها ولا ادخله ولكني مسكته بيدي وجعلت رأسه هي سلاح الشغل فأضعه

علي حافة كسها ولم ادخله حتى تشوقت لدخوله وهي تدفع بجسمها نحوي لكي ينزلق داخلها

فقالت جينا للعذاب أرجوك أوعي تكرر ما فعلته بالحمام وبلاش موضوع التفريش لأنه يجعلني

في شهوة مستمرة واشعر بالتهاب من الداخل لان وجود ذبك في كسي له طعم ومع شهوتي

بكون اسعد وحدة إما التفريش يجعل شهوتي تتدفق باستمرار وغم حلاوتها إلا إني بكون اسعد

وذبك بداخل كسي لأنه يعمل شغل جامد وهو داخله وخصوصا وقت قذفك مع تدفق شهوتي

وأوعي تكون بترسم علي طيظي فقلت لا بس احنن كسك علي ذبي فضحكت وقالت بقي كسي

مش حنون عليك الود وده يبقي ذبك داخله حتى نهاية العمر فذبك مش حبيبي بس ولكن اغلي

من نور عيوني هو الذي يمتعني ويهينني ويبردلي كسي ويسعده 0 فانا ملكك وكل جزء بجسمي

يعبدك عباده ويتمني رضاك فكيف كسي لا يحن عليك ؟؟ وهو الوحيد المتمتع بذبك وحلاوته 0!!

المهم وانأ أضع رأس ذبي لحافة كسها ولم ادخله فقالت خليك أنت أحسن من كسي وكون احن

منه ودخل ذبك وارحم لوعتي وشغفي لدخوله فدخلته برفق وحنو فقالت تصدق احلي إحساس

وهو داخل يتسحب مثل الثعبان في كسي وبدأت اسحبه بنفس ألطريقه فزعقت وقالت يالهوتي

منك تدخله بالقوة يجنن تدخله بالراحة يخبل يهوس الدماغ أنت مش معقول نيكك يجنن حركاتك

بتثيرني أثاره بتخلي جسمي كله يرتعد والقشعريرة تمتلكني أنت دكتور في فن النيك والمداعبات

عرفني أين تعلمت هذا الفن مش ممكن أكون أول وحدة تمارس معي 00؟؟ فقلت وحياتك أول

وحدة أتكشف عليها هو أنت ولم يسعدني الحظ أنت وأول مرة في حياتي أشوف الكس عن

قرب هو كسك وأول مرة انيك كان أول أمس معاكي لماذا لم تصدقيني ؟؟ فقالت انا اصدق أي

كلام تقوله لكن أفعالك لأتصدق لان ما تفعله فعل خبير مجرب ومحنك وعارف أصول اللعبة تمام

بل عارف من أين تثير الوحدة قبلتك و مصك دعكك في ابزازي ومص حلماتهم إثارتك لكسي وكل

حركه مدرب عليها تدريب لسنوات مخضرم وقديم في الصنعة فانا أمراءه واعرف الرجل الملخوم

أو الرجل العارف من أين يأكل الكتف فاهم يا حبيبي فضحكت وقلت مين فينا صاحب التجارب انا

ولا أنت يا حلوة فقالت انا طبعا لأني متزوجة ورغم ذلك عرفت أوضاع كلها جدبده علي يدك لأنك

خبير في فن النيك فأنت مدرسة لا0 بل جامعة فيها كل التخصصات وانأ انيكها بكل هدوء وراحة

ومستمتع بمنظرها وهي منكبه وحاضنها وبيدي أدلك ابززها وأعصر فيهم وافرك حلماتهم بإطراف

أصابعي وهي تتراقص يمينا ويسارا وتدفع خصرها بقوة اثنا دخول ذبي في كسها وذادت وتيرة

النيك والطعن المتقن والمصوب في الأركان وكل اتجاه ومع ذلك أنغام الغنج بدأت تعلي بصوت

موسيقي ولحن عزب وتنهدات تدوب العاصي وألاح وبراحة كسي بيتالم من ذبك وانأ منسجم مع

لحن نغجها والآهات ودفع طيظها كل ذلك خلي النيك له طعم وإغراء مثالي ومتعة لم أشوفها من

قبل فهي تتناك بمزاج عالي ورضا تام وكل شئي تعطيه حقه وهي بتاخذ حقها مع سيل شهوتها

وانقبضات كسها علي ذبي بدا الإحساس بالقذف فلم أقول لها إنني قربت اقذف فقالت حبيبي

أنت قربت فقلت نعم وكيف عرفتي ذلك قالت ذبك تخن عن الأول وبالفعل قذفت في ذات وقت

تدفق شهوتها فكان احلي واطعم زبر انيكه لها بخلاف ما تم فعله من قبل إلا إن هذا الزبر كان

يختلف عن الكل بجميع المعاير وباعترافها فقالت حبيبي هذا الزبر احلي زبر نكتهولي حتى ألان

رغم كلهم حلوين بس الزبر ده له طعم تأني ما أحلاه قمع سكر دأب في كسي من زبرك آه لو

واحد تأني مثله وبعده أموت مش مهم بس أنول زبر ذي ده مرة أخري بعد ما نرتاح شوية وكسي

يهدا فقلت انا مستعد لطلبك وليك زبرين عندي واحد في كسك والثاني في طيظك قالت وماله

بس نرتاح واعمل كل حاجه ترغبها عبي كسي وطيظي من حليب زبرك فأنت تغيب يومين عني

وتحوشني فيهم اقصد كسي يحرم من زبرك اليومين القادمين 0فقلت أريد إن اسأل كيف تتصرفي

مع زوجك بخصوص الحجرة 0؟؟ فقالت لا تعول هم مرتبه كل الكلام الذي اجعله يوافق دون

أي اعتراض أو ممانعة فهو كل همه الفلوس وانأ ادخل له من هذه الزاوية 0فقلت ليس المقصود

من كلامي أقناعة بمبدأ الفلوس ولكن قصدي مبدأ وجود واحد غريب معكم في ذات المنزل وهو

بيتاخر في عمله إلي أخر اليوم فقالت أفضل انه يتأخر مصلحه لنا نقدر نعمل واحد بعد عودتنا من

العمل وفي الليل نبقي نكمل ما نرغب فيه لأنه يأتي وكل همه الأكل والنوم وخصوصا انا لم اترك

له فرصة من شانها إن يكون يقظ 0 فقلت كيف ؟؟ فقالت قرص منوم أضعه مع الأكل يجعله

في سابع نومه بس أنت شد حيلك معي وابسطني بالنيك ولا تعول همه الأهم عندي انك راضي

وموافق والباقي اتركه لي وسوف تشوف 0 غدا سوف تكون عندنا وتقول له انا في حاجه إلي

حجرة لمدة سنه أو حسب رغبتك 0فقلت هو يكتب عقد إيجار فقالت لا تعقد الأمور لا داعي لذكر

موضوع العقد حتى لا تتعقد المسالة كل ما تقوله إن أختك حضرت هي وأولادها نظرا لان زوجها

سافر خارج البلاد ولما يرتب نفسه سوف يرسل ويسافروا 0ولما كان المنزل لا يسعنا ففضلت إن

اترك لهم المكان حتى يأخذوا حريتهم وخصوصا إنني ادرس وعندي امتحان وبالمنزل دوشة أبناء

أختي فلم استطيع الاستيعاب فقلت هذا الموضوع إمام الزملاء حتى يدبروا لي مكان أو يدلوني

لحل لهذه الظروف فقالت المدام لا تعول هم المكان سوف اعرض موضوعك علي زوجي وغدا

أرد عليك بالقبول أو الرفض وحضرت اليوم وأبلغتني موافقة حضرتك 00وطبعا كلمتين حلوين منك

تنول طلبك 0 فقلت بالبساطة دي فقالت سوف تشوف حبيبتك تقدر تعمل الكثير من أجلك يا حبي

واعتبر الموضوع منتهي من ألان لأنه موضوعي انا ويهمني إن يتم مهما تعبت لانجازه فهو بالنسبة

فرصة عمري فقلت افرضي رفض فقالت اسود ايامة وأنكد عليه عيشته واجعله يكره وجوده في

المنزل وساعتها ارتب لفكرة أخري ولا تسبق الإحداث 0 الهم ألان شد حيلك وقوم لأجل تنفيذ ما

قلته ولا رجعت في كل*** لان كل*** خلي كسي يأكلني وأريد اتناك ألان وبقوة فالساعة تقترب

من الرابعة صباحا فقلت ماذا تريدي النيك في كسك الأول أم طيظك الأول فقالت حسب ما ترغب

أنت فقلت انيك كسك واحلي بطيظك فضحكت وقالت طيظي احلي من كسي فقلت وجهة نظري

فقالت وانأ احترم وجهة نظرك يا سيدي تفضل كسي ينتظر زبرك وكله تشوق ومستعد وطبعا ذبك

قائم ومستعد هو الأخر فقلت نعم وسحبتها علي حافة السرير وأرجلها مستقرة علي الأرض وانأ

واقف بين أرجلها فطلبت منها إن تصدر أرجلها بالكرسي وانأ بينها فنفذت كلامي بالحرف وفوت

زيري في كسها فكان كسها مقبقب وذبي متوغل حتى أخره وملامس شعرتي والخصية تضرب

في خرم طيظها وهي شغلت شريط الغنج علي أصولة بنغماتها الموسيقية التي تهيج ومع حركات

وسطها اللولبية وواركها التي اشعر فدفؤها وطراوة لحمها ليس بالترهل وأما طراوة من نوع أخر

متماسك صلب حنون مثل الياي تضغط علية كالإسفنج المتماسك المريح للغاية ومنظر ابززها مبهر

وجذاب ونفور حلمتهم وتماسكهم وتكورهم يسلب العقل فمنظرهم بديع بشكل يثير المتعة فيهيج

ومع حركاتها وزيري داخل طالع وتدفق شهوتها ومص ابززها من لحظة وأخري أثارني وأثرها0

فقربت من القذف فقلت لها انا علي وشك إن اقذف قالت وماله اقذف برحتك وانأ معاك عندما

تقذف اكب شهوتي بس ساعتها احضني بالقوي وشد شعري أو دخل زراعيك تحت باطي وأعصر

فيا علي قدر ما تقدر وفعلا دخلت زراعي تحت البطين وعصرتها بكل ما املك من قوة وهي في

عالم يتوهان وهي تقول ما احلي عصرك وما أجمل من حلاوة ذبك ياناس أروح من ذبك فين كله

علي بعضه سكر وشهد ونار قايده علي العموم انا انبسط بما فيه الكفاية بقي أنت ارتاح قليلا ثم

بقي نيك طيظي علي راحتك لكن بصراحة ذبك مالوش وصف ويا فرحة الكس الذي يتناكح منه

لأنه مصدر سعادة ويروي الكس العطشان ويكيف لكبر وحجمه الذي يملأ العين ويسد حاجاتها

وجوعها الجنسي هذا هو ذبك وافعالة مضاف إلي حنانك وطرق الأوضاع التي تعطي للنيك طعم

ولذة واشتهاء فقطعتها من الكلام بقولي افرض إن زوجك رفض إعطائي الحجرة ماذا نفعل 0؟

مؤقت يكون اللقاء ليلة الخميس من كل أسبوع حتى صباح الجمعة لحد ما أشوف صرفة معة000

ولكن انا علي ثقة انه يوافق بلا أي تردد ويوم السبت أرد عليك انه موافق وتحضر أخر اليوم حتى

تتقابل معه ولأجل إن تكون مطمئن سوف اعطيلك نسخه من مفتاح الباب الخارجي خليها معاك

وكل ما تأتي تفتح وتدخل بلا أي مشاكل وبدون ما حد يشعر وراتب معاك الميعاد إذا لم يوافق

ولكن انا عارفة زوجي كويس قوي يوافق ولا تعول هم فضحكت وقلت أنت بتهاوني المسائل

والحل إم*** بسيط وكأنك ضامنة الموافقة فقالت بكل ثقة طبعا اضمن الموافقة بس يا حبيبي

قوم الوقت معي ندخل الحمام واغسل زيرك وانأ اغسل طيظي واضع لها جزء من الكريمة حتى

تنيكني بمزاج ولا تعكر فكرك وركز وأنت بتنيكني حتى تتبسط وانأ معاك فقلت وهو كذلك وقمنا

ودخلنا الحمام وقضي كلا منا حاجته وعدنا إلي مسرح العمليات وهو السرير فنظرت إلي الساعة

كانت الخامسة صباحا فقلت لها اطلعي فوق السرير فقالت بغنج مش قادرة شليني مش أنت

عايز تينك فقلت علي عيني قالت تسلم عينك فحملتها ووضعتها علي السرير وقلت لها اركعي وانأ

اركع خلف منك فركعت وسندت أكتافها ورأسها علي المخدة وانأ من خلفها مصوب زيري إلي خرم

طيظها ومداعب ابززها بيدي واليد الاخري شادد بها خصلة شعرها وبكل عزم وبلا تردد فوت ذبي

حتى أخره في طيظها فلم تتألم وإنما كانت تستقبل طعنات زيري بانبساط وسعادة ونعج وهي

بدورها تفرك بظرها بنهم وسرعة حتى لا تشعر بأي الم وانأ أدلك ابززها وافرك حلماتهم برفق

حتى اذيد من تهيجها فكانت مبسوطة للغاية ومنشكحة علي الأخر وتتراقص بإردافها وتدفع بقوة

طيظها إلي ذبي اثنا كبسه جوها واستمر النيك لفترة طويلة حتى تم القذف داخل طيظها وزيري

كما هو متصلب حتى بعد القذف فسحبته منها واستلقيت بجوارها حتى ارتاح من جراء المجهود

المتكرر وقلت في نفسي لو استمر الحال علي ذلك أسبوع سوف اجر ركبي ولا انفع لا طبله ولا

طار 00!! بعد ذلك فشعرت إني مجهد بملاحظاتها وخبرتها فقالت حبيبي أنت تفرط في النيك بل

وشرب السجاير اعمل لنفسك حساب من اجل صحتك فقلت فعلا يمكن إنني انتقم لنفسي نظرا

لحرماني من ممارسة الجنس قبل ذلك فضحكت بدلال وقال أنت لم تمارس الجنس قبل ذلك0!!

اشك يا حبيبي في كل*** أنت متمرس وأستاذ وخبره ومقطع السمكة وديلها تلاقي نسوان البلد

كلاها تذوقت ذبك فقلت حرام عليك دانا مسكين أتعلمت الفعل من حركاتك فأنت معلمه ماهرة

وبارعة في فن الإثارة وجسمك مساعدك والحلاوة والجمال الذي بك يجعل الصنم ينطق ويتحرك

فضحكت وقالت المحروس زوجي لم يتحرك وعميان عن الحلاوة والجمال اللي بتقول عليهم هم

فين من نظرة ؟؟ فقلت هو ميعاد حضوره أمتي 0؟ فقالت أخر اليوم مع المغرب يشرف بسلامته

يستحم ويأكل وينام مثل القتيل ولا يسال عن أي حاجة وانأ أحمم الأولاد ونترك له المكان ونام

بعيد عنه حتى الأولاد أتعدوا منه وأصبحوا مدمنين نوم وكل عادات الفلاحين تورثها بالكلام واللفظ

وأسلوب التعامل والرد الأجوف المتعجرف وإذا حاولت إصلاحهم وتعديل مخارج كلامهم أجده

بحدي يقول ابعدي عنهم بأسلوب النواعم والطراوة إتباع البندر والتمدن الماسخ خليهم يطلعوا

رجاله بهم عراقة الريف وشهامته فاسكت بغيظ فيقول أولادي وانأ أربيهم علي هويا فاهمه ولا

لع فاسكت بلا رد لان الجدال معه لا يجدي فقلت بشرك خيرا يعني التفاهم معه صعب فقالت

مش في كل الأمور وأنت خايف وعامل حساب موضوع الحجرة مشكلة انا وعدتك وسوف تري

كلها يوم السبت وأقولك الخبر اليقين فقلت لها اطمع في فنجان قهوة فقالت من عيوني واشرب

معاك قبل القهوة اعمل فطار نفطر مع بعض وبعدها نشرب القهوة قلت كما تحبي قالت احبك

أنت يا روح قلبي من جوه يا نور عيوني واغلي عاشق لكسي فقلت لها تحشمي قليلا بدل ما ذبي

يقف احترما لكل*** فضحكت وقالت هو بيتلكك سيبة يرتاح بقي عمل مجهود جامد اليوم وسوي

الهوايل وهري كسي وطيظي عايز إيه تأني بعد كده يبقي افتري وذهبت إلي فوق تحضر الإفطار

وانا لبست الشرط ولففت نفسي بالملاية ونمت ولم ادري بنفسي حتى أذان الظهر وهي نائمة

بجواري ومطوقة زراعها حولي فحاولت إن أيقظها حتى امشي فقالت لسه بدري نام فقلت انا لم

أنام 0كافيا أريد إن امشي فقالت أنت نمت بدون أكل أفضل إن تأكل ثم ابقي امشي فقلت ليس

داعي من الأكل تأخرت فقالت وهي تغمز بعينها مش تريد إن تأكل معي خلاص زهقت مني ولا

انا مش أوحشك بعد كده ما خلاص أخذت كل ما تريد وتخلع فضحكت وقلت لها ما انا خالع كل

ملابسي اخلع تأني إيه فقالت مفتح انا اقصد تخلع يعني تمشي وتتركني وحدي فقلت كافيا قالت

علي شان خاطري نأكل سوا فقلت لها أمرك وأي نوع أكل تنوي إن نأكله سوا فقالت أنت تحب إيه

قلت احبك أنت وأحب إن أكلك فقالت بأسلوب ماكر وعلقنه بها شئي من النداء الغامض الذي يشد

الانتباه لرغبة في النيك ولكن بلا إفصاح فكلامها كان علي المغطي ورمت الطعم للاختيار حتى لا

تكون هي الطالبة فهذا ذكاء المحترفات وليس الغباء في الطلب وما تكنه بداخلها وتريده بلهجة

مستترة وإغراء ماكر فقلت أريد إن يكون الأكل من كسك فهو الذي يشبع ويغذي فضحكت وقالت

طول عمرك تفهمني بس بعد الأكل ابقي حلي بكسي فقلت بس بسرعة قالت وفي النيك بسرعة قلت طبعا فأحضرت الكباب والكفتة وبيض مسلوق وقالت باقي أكل الأمس فأكلت قدر طاقتي

وقبل إن تكمل أكلها قالت أقوم اعمل كوبين شاي فجذبتها من يدها فجلست علي حجري تمرج

فوق زيري وانأ بالشرط فقط وهي مرتديه البيجامه بلا ملابس من الداخل وهي تتموج بتمنع كله

دلال وميعة وإغراء من شانه الإثارة حتى تنال غرضها وانأ مطوقها بزارعي عاصر ابززها واقبلها

في رقبتها وأحرك لساني علي رقبتها وخلف ودنها يمين ويسار وهي متعمده تمرج ذبي تيقظ به

الشهوة وتثيره حتى انتفض في مكمنه معلن انتصابه فمدت يدي أفك سترتها ومسكت ابززها بين

راحة يدي وهي شعرت بان زيري انتصب فقالت الحق ذبك قام تأني يا لهوتي من زيرك كسي

أنهري من كثرة النيك أروح منه فين فقلت أنت قاعدة علية وبتمرجي فيه هو ما عنده إحساس بك

فقالت ولا كل الإحساس طيب اعمل فيه إيه قلت جوعان ومحتاج رضعه من كسك ارضعيه حتى

ينام وسحبت بيدي بنطلونها حتى أسقطه بين أرجلها فميلت لخلعه وانأ اسقط الشرطي فسقط

أرضا وعدلت نفسها وجلست مرة أخري فوقه وجعلته وسط أوراكها وقالت ما العمل في زيرك

مش يحليها بقي فقلت وأنت قاعدة ادخليه يرضع في كسك شويه فقالت اعمل أزاي فقلت ارفعي نفسك ودخليه في كسك وسببي الباقي عليه هو يعرف يعمل شغله مضبوط بعد ما تدخليه قومي

واقعدي واستمري حتى يشبع من كسك ويكب لبنه داخلك يا حلوة قلت يعني مش عارفة وضع

الكرسي وهو أول حروف النيك فقالت اقسم ليك أول مرة اتناك علي الكرسي وفي حياتي ما

أتنكت علي الكرسي إلا منك ألان من اجل هذا سالت كيف افعل؟؟ فتخيل ليك إنني استهبل عليك وإنما أبدا هي الحقيقة ولازم تعرف حاجة مهمة جدا لا تنسها إنني لم ولن ولا يمكن إن أخدعك

و اكذب عليك لأنك حبي الوحيد حتى لو لم يكن بيننا جماع جنسي انا بحبك من قلبي لأني لم أحب

من قبل وأنت أول حب وأخر حب يكون حتى موتي وهذا كلامي الأخير وبكيت فقلت لها لماذا تبكي هل كسك يوجعك قالت ظنك فيا هو الذي يوجعني وأحب أعرفك حاجة مهمة الست يمكن

تكذب في بعض الأحيان للتجمل ولكن طالما عشقت تبيع عمرها علي عشيقها وتضحي باغلي شئي والهم ترضي عشيقها وانأ ضحيت بشرفي وسلمتك جسدي وشفت وتكشفت عليا وفعلت ما

تريد بجسدي ومازلت تشك فيا طيب لماذا هل لأني حييتك أم لأني أسلمك جسدي ؟ فقلت لها بطلي عبط انا بحبك أكثر مما تتصوري وأنت علي يقين بحبي ليك دون عن باقي الزملاء حبي ليك

من نوع خاص لا وصف له لان بك شئي خفي جذبني ليك وكنت أتمني إن أنول قبلة منك والقدر حقق رغبتي وكنت انظر ليك بنظره كلها طمع واشتهاء وأنت كنت تعلمي ذلك تمام العلم وكل منا

كان يخاف التقرب من الأخر وإنما أنت كنت أشجع مني بقبلتك الأولي التي لم ولن انسي حلاوتها

حتى بعد ما تم جماعي بك حبيبتي حبي ليك صعب شرحه بالكلام وإنما بالتضحية التي نحياها

سوا فان كانت تضحية منك فانا مضحي بحياتي كلها ولأجلك بحبك يا مجنونه اسألي نفسك بحبك

وقلبك هو الذي يرد عليك وكافيا نكد أريد إن أتمتع وأمتعك بهذا الزبر حتى تتذكريني في غيابي

بهذا الزبر أقولك بلاه واسحبه وامشي ويا دار ما دخلك شر 0 فقالت الشر في كسي يا خويا بحب

فيك المراودة وتطيب الخاطر تقدر تأكل عقلي بكل*** الحلو وزوقك وإنسانيتك جبار وبحبك كلك

وانأ ادفع بزيري في كسها وهي تساعدني بالحركات والغنج وألاح وآلاف والأخ وشهوتها تسيل من

كسها فوق خصيتي إلي إن قذفت حمم من ذبي في كسها وهي تتنهد وتقول طلعتلي من فين وكنت فين من زمان 0فقلت كل شئي باوانة والقدر هو الذي يرتب الأمور وحسب ميول كل واحد من الأخر فان كان لديهم قبول يتم الوفاق والعكس وهذه هي الحياة لم تعطي الإنسان كل ما يريد وإنما عودتنا علي الخطف والسلب من بعضنا (مثلا انا وأنت مفروض نبقي لبعض ولكن القدر كان له رأي أخر) فالتوافق يتم بين طرفين من نظرة أو استلطاف مع توافق روحي يجذبهم لبعض

وهذا ما حدث لنا فكنا وأصبحنا ألان من العاشقين 0فقالت حبيبي مليش غيرك حبيب ولا عشيق

إلا أنت خليك جنبي علي طول لأنك لو تركتني أموت 0فقلت لها سلامتك من الموت أموت انا في

كسك تعرفي ألان انا حييتك أكثر من الأول وأوعي تفتكري من اجل ما نفعله ولكن من اجل فوزي

بك والقدر وفقني إن أكون عند حسن ظنك 0فضحكت وقالت تقصد انك مليت عيني وبتكيفني بذبك

فقلت كلا لم اقصد هذا مطلقا أنت علي بعضك وبكل ما فيك جعلوني في ثورة وتمرد علي نفسي

فالحقيقة يمكن تكون بالنسبة لي مره ولكن بالنسبة ليك تسعدك فقالت لماذا؟؟ قلت لم توجد

واحدة مثلك وبنفس الموصفات التي بك وذلك لو فكرت بالزواج فيما بعد وبلا تردد وبعصبية قوية

قالت يخرب بيتك أنت ناوي تتزوج دانا أموتك وأخنقك بيدي ولفت يدها حول رقبتي عصرها بغل

وحمقه فنزعت يدها وقلت أنت فعلا مجنونة خلي عندك عقل انا امدح فيك وأقول لم أجد مثلك

في الجمال والحلاوة وأنت تخنقيني هو انا قايم أجوز ألان مجرد كلام وهي فين اللي زيك وفين

هي التي تكون بنفس صفاتك وحلاوتك ولها مثل كسك وطيظك وأبززك وشفايفك وشعرك دانت

هلاك القي زيك فين دانت حبي وحياتي 0 الوقت ببجري وأنت لايشبع منك أقوم البس ومشي

بدل ما تخنوقيني وأموت واسبب ليك جريمة فقالت مش تشرب القهوة قلت انا لا شايف قهوة

ولا شاي أنت بخيلة بس حلوة وطعمه ومثيرة وبموت فيك فقالت هتنزل من غير ما تغسل زيرك

فقلت عايز راحته تبقي عليه فلا ينسي حلاوة كسك ولا جمال طيظك فقالت انا بتكلم جد قوم

اغسل زيرك والبس هدومك واشرب قهوتك وابقي امشي بالسلامة وأشوفك علي خير باكر وأقول

ليك رد زوجي علي موضوع الحجرة فدخلت الحمام اغسل ذبي وبعد ذلك لبست باقي ملابسي

وتهيئة للمشي فقالت قهوتك جاهزة فشربت فنجان القهوة وقلت لها أشوفك علي خير غدا ومعك

البشارة فضحكت والدموع تتساقط من عيونها فقربت منها أطيب خاطرها ومسحت دموع عيونها

وقلت لها كلها ساعات ونتقابل مالك بتبكي قالت تحوشني الساعات اللي تبعد عني قلت وأنت أكثر

وقبلتها في جبينها فغضبت مني وقالت القبلة دي لأختك ل*** وليس لي انا قبلتي مص الشفايف

وغمرت بفمها تلقم شفتي بمص ونهم وتدفع بجسدها بي حتى إنني شعرت بدوار من جراء

قبلتها ورغم كل النيك طول الليل إلا أنها لم تشبع وتريد المزيد وطال العناق ولم تريد تركي حتى

امشي من عندها فقلت لها الود ودي إن ابقي عمري كله معاك ولكن الظروف تحكمنا وغصب

عني فراقك فقالت لا تقول فراق أبدا لأننا لم نفترق مهما كانت الأسباب وانأ حاضنها فقلت لها

امشي قبل ما يقف وافضح نفسي في الشارع فضحكت وقالت انا مش هاين عليا أتركك تمشي

خليك معي ساعة كمان وبعدها ابقي امشي براحتك ومش أمنعك فقلت لها من عيني لا أريد

زعلك يا حبيبتي انا تحت أمرك أديني معاك فقالت مدة الساعة خليك حاضني وخليني في حضنك

اشبع منك فقلت ضاحكا قولي بصراحة ليك مزاج 00 فسكتت ولم ترد فقلت السكوت علامة الرضا

فقالت لا كل ما اطلبه هو إن استحم وانأ بين يديك فقلت والموضع يتطور للنيك تأني قالت وفيها

إيه أنت مش بتحب النيك فقلت بصراحة أحبه وخصوصا معاك قالت خلاص انا معاك وتفضل نيك

قلت الوقت يسرقنا وبلاش طمع خلي الأيام تعدي علي خير فقالت انا استحم بس وأنت معايا

لأني بشعر بمتعة وأنت تلامس جسدي وخصوصا تحت الماء الساخن وتدعكني وتعجن بابزازي

فبكون في غاية السعادة والانبساط فقلت تعالي فقالت هنا لا يوجد سخان تعالي نطلع فوق

فقلت اطلعي قدامي فتقدمت ونصعد السلم وهي تتراقص بإردافها مغزها الإغراء والإثارة فلم

أتحمل اغرئها فكنت امسكها من فلقتيها واغرز يدي بينها وهي تضم فخديها علي يدي بقوة وهي

تقول بطل شقاوة قالتها بنوع من النداء والسخاء والرغبة بالمزيد والتمادي 0المهم وصلنا الدور

الثالث ودخلت حجرة النوم اخلع ملابسي وبالفعل خلعت ملابسي ودخلت معها الحمام فقالت

ادخل واقفل الباب فدخلت معها وأغلقت الباب وكانت قد بدأت تستحم فمن حركاتها علي السلم

كان زبري واقف وتصلب أكثر من منظرها تحت الماء فجذبتني معها تحت الماء والدلع كله ظهر

علي حق وبلا تحفظ مسكت ذبي تداعبه وتمسكه وتفرش كسها وتحاول إن تدخله فيها وانأ ادعك

في ابززها وأمص فيهم واحضنها وأعصر فلقتيها وهي تتوغل بحضنها بقوة فقلت لها استحمام أم

نياكة قالت كله مع بعضه فقلت لها نطلع من الحمام ونكمل علي السرير فقالت انا لي مزاج اتناك

هنا وبأي وضع تحبه فقلت لها ارفعي رجلك فوق كرسي الحمام ففعلت ما اطلبه منها ورجلها

الاخري ثابتة علي الأرض ودفعت ذبي في كسها وهي مسنده وماسكه مواسير الحمام وذبي

توغل داخل كسها بطريقه لها العجب وهذا الوضع كنت تفرجت عليه في فلم سيكس قبل ذلك

وكان لي رغبه إن اعمله معها ولكن تكرار الجماع معها حال دون تنفيذه وقد أتي وقته ألان حتى

افعله لأني مؤمن القدر وما يفعله معي كنت احلم بان أبوسها لو مرة واحدة فتحقق ونلت أكثر

مما تمنيت وكنت احلم بان أشوف بعض أجزاء من جسدها والحلم تحقق وهي بين يدي عارية

بل أمارس معها الجنس بدل المرة مرات ومرات فالقدر له دور في مصير حياتي بل طولت بالي

أكسبتني الكثير نعم ولا أنكر طولت بالي عليها وعلي تصرفاتها سابقا مدة طويلة وهي العامل

الذي اكسبني النيل منها في وقت كان الكل يتجنبها وعدم الاحتكاك بها إلا انا كنت اقرب منها بحظر

واكسب ودها وأحاول عدم الاختلاف معها في الرأي كل هذا أهلاني إن أكون معها ألان وانيكها

عشرات المرات وأفوز بقلبها دون غيري وأصبحت عشيقها ولم تستغني عني لأني استطعت دخول

قلبها والأكثر من ذلك إن ابرد لهيب كسها الذي كان ينغص عيشتها ويجعلها في توتر مستمر دائم

كل ذلك تذكرته وانأ أتفنن في إن اجعل زبري هو كل حاجة في حياتها ولا تنسي فعله مهما كانت

الظروف ومهما أتقل عليها فيما بعد فتكون في حاجة ماسة لترضيتي حتى انيكها هذا ما كان في

ذهني وأفكر فيه كيفية عدم تركي من أول دعوة إلي منزلها وعرفت غرضها ووفقت إلي حد كبير

ومازلت أتقن النيك بكل ما املك من قوة وفن وساعدني القدر وتكويني الجسماني وكبر وضخامة

ذبي كان سلاح الذي حقق ما كنت أتمناه وهي في اسعد لحظات وكانت المياه ساخنة أعطتنا

قدر كبير من التهيج والإثارة والمتعة والانبساط مع الغنج والسلم الموسيقي بالاح والاوف وكلامها

المغري وجسمها الذي أخد اللون الوردي من سخونة المياه وشعرها السابل بالماء فتقطر منه

المياه فوق ابززها تجنن وذبي طالع داخل شارخها وكانت تتعب فتبدل رجلها والقصد من ذلك

التلذذ وتمتع كل ركن في كسها من طعنات ذبي وطال الأمد ولم اقذف فقلت نكمل في طيظك

قالت بشرط لا تكبهم في طيظي فقفلت عن المياه وقلت لها تعالي علي السرير لأني تعبت جدا

وظهري من الوقفة فقالت أمرك ودخلنا إلي السرير وكل واحد فينا ملفوف بفوطة الحمام الكبيرة

فقالت نشفني من الماء بس علي مهلك عليا قالتها بغنج ودلع وميوعه ومنيكه غرضها إثارتي أكثر

فجففت جسدها من الماء وبدأت إثارتها بلساني في كل مكان في جسمها حتى وصلت إلي كسها

وقلت هو الذي يهد حيلها شويه وبدأت أثير بظرها بطرف لساني حتى اذيد من تهيجها فكان تأن

من حركات لساني وتتماوج وتحضن راسي بين فخذيها وبيدها تضغط علي راسي غرضها غوصي

في كسها أكثر وانأ متمادي بتحريك لساني بطريقة هيجتها لدرجة كانت تصوت بغنج مثير طالبة إن

اكف من ذلك الفعل وشهوتها متدفقة واللذة عارمة لديها وانأ متملكها ولم أعطيها فرصة للتنصل

مني حتى قالت تبت وكفي دخل زبرك في أي مكان ترغبه ولم اسأل فيها ومستمر حتى أرخت

كل عضلات جسمها وأصبحت هامدة تماما فقلت لها تعالي ونزلي أرجلك من علي السرير ونامني

علي وجهك ففعلت بلا تردد أو معارضه وانأ نزلت ووقفت ودفعت ذبي بين فلقتيها مصوبة لخرم

طيظها ودخلته بعد ما فرشت بذبي كسها حتى ادهن خرم طيظها بالسائل النازل من كسها ليسهل

انزلاق زيري في طيظها فلم أجد صعوبة لدخوله وهي دافنه وجهها علي مرتبة السرير وتأن بغنج

وتحرك قعرها وتحك بفلقتيها بطني الملامسة قعرها فذادت الوضع إثارة ومتعة وانأ ادفع ذبي

حتى آخرة واسحبه خارجا وأعود واكرر علي نغمة غنجها وكلامها الممتع واستمر الحال لفترة إلي

قرب الإحساس بالقذف فقلت لها قربت من القذف قالت أرجوك كبهم في كسي فسحبت ذبي

من طيظها ودفعته في كسها علي نفس الوضع حتى قذفت بركان من المني في كسها فارتعشت

وغابت لحظات وانأ بارك فوقها وذبي في كسها لم اخرجة منها حتى بدا ينكمش وهي قامطة

علي ذبي عاصره بقوة وضامه فلقتها وانأ وصلت إلي عدم الاتزان فسحبته منها واستلقيت بأقرب

كرسي جواري وهي كما هي لم تعدل نفسها 0 فقلت لها تعرفي لو استمرت معاك علي هذا

النظام سوف اشطب بدري فضحكت وقالت أنت تريد أكثر من ذلك وهي رغبتك انا ما كنتش ارغب

اتناك تأني أنت الذي هيجتني بالذي تفعله بجسمي وكسي فقلت الساعة قربت من الثالثة سوف

انزل ألان وأوعي تعترضي أو تقولي انتظر لحظة أخري فقالت ساعدني حتى اعدل نفسي مش

قادرة فعدلتها فعانقت رقبتي وقبلتني وقالت ادخل الحمام اغسل ذبي من اثر النيك فقلت تأني

الحمام فقالت تتدخل وحدك انا مش قادرة أتحرك فقلت لها بضحك ما رأيك في زبر تأني سريع

قالت معاك أسبوع لولا تقرب مني أنت نكت لشهر مقدم فقلت لها افرضي إنني زوجك وفي شهر

العسل كنت تعملي تمنعي نفسك عني قالت طبعا أجيب حيل من فين اكفي هريك فيا دي كسي

من جوه أتهري مع طيظي ومش عارفه اعمل فيه إيه فقلت افرضي زوجك وافق علي موضوع

الحجرة واحضر غدا أو بعد غدا ابقي صائم لمدة أسبوع علي ما كسك يبقي حلو فقالت لا طبعا

هو أنت بتتلكك علي كلامي ولا بتهرب مني حرام عليك بقي أقول ليك انزل أحسن ألان وانأ أقوم

أجهز أكل لأجل الأولاد لما يحضروا فدخلت الحمام اغسل ذبي وارتدي ملابسي وتهيأت للمشي

وقبلتها ونزلت السلم وإذ بها خلفي تنقر علي كتفي وتقول أوعي تبصبص وأنت مروح ولا عيونك

تبص علي أي وحدة غيري ازعل منك قوي فاهم فنظرت لها وقلت لاتوجد وحدة مثلك حتى ابص

عليها أنت حبي وعشيقتي وحبيبتي وغرامي أقولك كلمة في ودنك (كسك عامل إيه الوقت) فنظرت

لي وقالت حلو ويسلم علي زيرك فقلت ما رأيك نعمل واحد بسرعة قالت يا لهوتي منك امشي انا

خلاص دبت من كل*** وأفعالك مع مليون سلامة فقلت مش هاين عليا أتركك فقالت أشوفك

بخير غدا فتركتها وغادرت منزلها عائدا إلي منزلي وانأ مرهق جدا من جراء الأفعال التي مارستها

طوال الليل وحتى هذه اللحظة فدخلت المنزل وانأ لا أريد إن أتكلم مع احد مطلقا فسئلوا عن صحة

صديقي وكيف حاله وهل احد من أهله وصل أم لا فقلت هو بخير وأهله وصلوا وهم معه ألان بس

أرجوكم انا محتاج إن أنام لأني طول الليل لم أشوف النوم علي الإطلاق فقالت أمي مش تأكل قبل

ما تنام قلت النوم عندي أهم من الأكل فقالت أمي أنت حر وهتصحي الساعة كأم فقلت أفضل نائم

للصبح فشعرت إن أمي غاضبة مني لأنني كنت فذ ومتعجرف بالرد فقلت لها غصب عني انا تعبان جدا

فقالت لأتندم علي فعل الخير فقلت لها لم اندم ولكن مجهد وتعبان جدا فقالت علي راحتك أنام وارتاح

وبالفعل غمرت في نوم عميق ولم استيقظ إلا في الساعة السادسة صباح يوم السبت وانأ لم اشعر بما

يدور من حولي فنهضت من نومي متفكر فيما تم بيني وبين العشيقة للنيك ولذبي المراءة التي مملوءة

دسم وعامرة بالشهوة ومخلوقة للسرير تتمتع وتمتع تروي وترتوي امراءة عملها وفنها الإغراء والنيك فقط

تكوين جسمها وقدر جمالها وخبرتها جعلوها تحتل منصب مانيكان للسرير فنظرة عيونها توحي بأنها شخصية

فولاذية صلبة الإرادة تنول ما تريده بقليل من الجهد وبدون أي عناء كل هذا الفكر وانأ في الحمام اقضي

حاجتي وكل فكري مشدود ومتوتر والقلق تسرب في نفسي (هل زوجها وافق علي إيجاري للحجرة أم لا)

وتركت فكري جانبا وركزت في إنني وسط أهلي ولا داعي لحالة التوهان الذي ملء كياني فوجدت أمي

فألقيت عليها تحية الصباح وقبلت يدها فقالت يا ابني قولي بصراحة ماذا بك بقالك يومين مش في حالتك

الطبيعية فقلت لعا مهموم من جهة السفر وارجوكي تحضري الشنطه بها غياران وكل الطلبات يمكن أسافر

بالأمس أو غدا علي الأكثر بس مضايق من هذا ألسفر لأنه محتاج مصاريف كثيرة وانأ ليس معي ما يكفي

وأنت عارفة مصر ومصاريفها فقالت لا تعول هم هذا الموضوع أنت في حاجه جواك لم تقولها لي بصراحة

ماذا بك انا أمك وأعرفك كويس قوي أنت تخبي حاجة وحاجة كبيرة مكدراك وغير مستقر والقلق شاغلك

قولي يمكن اقدر أساعدك فقالت لها أبدا موضوع المصاريف فقط ولا يوجد حاجه أخري عندي فقالت أنت

محتاج فلوس كد إيه فقالت علي العموم اللي معي أحضرهم ليك وان كانو اقل من الذي تحتاجه أتصرف

قبل سفرك بمبلغ أخر فقلت لها لاتتعبي نفسك انا أتصرف لما اعرف ميعاد السفر يمكن يكون الليلة أو غدا

فقالت افطر وعلي ما تشرب الشاي أجيب ليك الفلوس التي معي خليها معاك ولما تفرج عليك ابقي ردهم

وبالفعل أكلت وشربت الشاي وارتديت ملابسي حتى انزل العمل كالمعتاد فقلت انا نازل المكتب تحتاجي

مني حاجة قالت لا خذ هذا الظرف ومشي به أمورك إلي إن تصرف مرتبك وأنت بتقول سوف تنزل كل

أسبوع أو أسبوعين فقلت حسب ظروف وطبيعة الدورة التي أكون بها 0 وقبلت يدها وذهبت إلي عملي

في نفس الميعاد الذي تعودت عليه وانأ ماشي في الطريق فتحت الظرف فوجدت به مائة جنيها عبارة

عن عشرة عشرات جدد ففرحت بهم جدا وكان باقي علي انتهاء الشهر خمسة أيام وينتهي ووصلت المكتب

فحضر العامل ومعه فنجان القهوة المحبب لي وإثناء شربي فنجان القهوة وإذ بها تحضر علي غير العادة

قبل ميعادها المعتادة علية فكانت دائما تحضر متأخرة عن باقي الزملاء 0 حضرت وشكلها متغير ومكدرة

فقلت في نفسي يمكن زوجها لم يوافق علي موضوع إيجار الحجرة فتغيرت ملامح وجهي انا الأخر وحزنت

في داخلي وهي مجرد جلوسها علي المكتب انكبت فوقه واضعه يداها علي المكتب بدل المخدة ورأسها

فوق يدها فقلت لها ماذا بك فلم ترد بالمرة كررت السؤال فلم ترد فقمت من مكتبي إليها ورفعت وجهها

حتى تنظر لي واعرف منها الإخبار فوجدتها علي غير الحال ففهمت إن الموضوع تعقد ولم تجد له حل

فقلت لها اتركي موضوع الحجرة جانبا وأنت ألان في العمل بدل ما يلاحظ علي انك مضايقة والأسئلة تكثر

فلم ترد وظلت صامتة فبداءت انا الأخر أتعصب والضيق سيطر علي نفسي بطريقة ملحوظة فقلت لها انا

تعبان جدا وأنت في حالة صعبة ارجوا إن نحكم أعصابنا حتى نخرج من هذا الوضع بحكمة وعقلانية وبقدر

من تحكم النفس فلم أجد لديها أي استجابة فقلت لها انت حرة أعصابي متوترة وليس إمامي إلا إن اترك

المكتب وامشي منعا من الفضائح فلم أتحمل إن أشوفك بهذا الوضع فوجتها تضحك بطريقة مستفزة للغاية

وقامت من مكانها وحضنتني بقوة وفالت شرت المقلب يا حبيبي الموضوع خلص ووافق وتعلي اليوم معك

شنطة هدومك فقلت مش لما أتقابل معه الأول قالت من غير ما تتقابل انا خلصت معه كل الكلام ووفرت

عليك أي حرج لأنه بالعربي مسافر خارج البلاد غدا حتى الأولاد سوف يكونوا في بيت عائلته فكانت مفاجئه

لي كوني زوجته وأم أولاده وأخر من بعلم فانا صدمت من هذا الرجل فلم يقول بأنه مسافر ولا جاب سيرة

السفر مطلقا لدرجة إنني اندهشت لما عرفت انه مسافر مصر يحجز لميعاد سفره فقلت أنت زعلانه لأجل

سفره أم لفراقه قالت في ستين داهية لماذا يحرمني من أولادي ويخليهم في بيت أهله هو انا مش أمهم

فقلت لها فكري بعقل أنت في شغلك والأولاد هيبوا فين إثناء تواجدك في عملك فأفضل لها يكونوا عند

أهله اضمن وابقي زوريهم كل جمعه ولا تزعلي الموضوع مترتب لصالحنا فقالت أحسن يغور هو وأولاده

وعادت الابتسامة تملأ وجهها من تأني والفر فشه والضحك وقالت سعاتك تحضر اليوم الساعة الثامنة ومعك

شنطة هدومك فاهم ولا أنت كمان ناوي علي إيه فصنف الرجالة كلهم واحد فنظرت لها وقلت انظري لي انا

ذي زوجك فضحكت وقالت لا0 وإنما تصرفكم واحد فقلت لها طلما تصرفنا واحد انا كمان مسافر وابعد عنك

وترتاحي من صنف الرجالة0 فقالت احي يا كسي وأنت مسافر علي فين قلت أروح إسكندرية أفسح لمدة

شهر وابقي أعود تكوني ارتحتي من الرجالة فقالت انا ارتكب فيك جناية ألان 0 اسمع كلامي قبل ما الزملاء

تحضر هو موجود بالنزل لحد لما تتقابل معه وبعدها رابح البلد 0 فقلت لها كيف احضر شنطة ملابسي وانأ

لم أتقابل معه يا سيدي هاتها وابقي اتركها تحت وهو هيبق فوق مش يشوف حاجه الهم انك تحضر وبس

ولا تعول هم تعالي منغيرها بس الهم تحضر فقلت سوف احضر وتفق معه وامش فورا حتى لا يلاحظ

المنزل عندي أي ارتباك فانا قلت سوف أسافر الأمس أو غدا فاتفق معه وبعد ذلك ابقي احضر للمبيت بعد

ما يسافر إلي البلد قالت عين العقل وقبلتني وجلست علي مكتبها وانأ انشغلت في بعض الإعمال الخاصة

بالمكتب وكنت في قرارات نفسي أتمني إن ينتهي يوم العمل بفارغ الصبر حتى أكون معها أخر اليوم فلقد

تشوقت إليها فبرغم ما فعلته معها فلم اشبع منها فنظرت لي نظرة لم أنساها أبدا كأنها تقول أوعي تنسي

واجبك اليوم فتراقصت فرحا من داخلي وانتهي يوم العمل بقسوة الانتظار ولهفة المشتاق وانصرفنا كل

واحد علي منزلة رجعت المنزل وجهزت نفسي علي إني مسافر بالأمس بس عندي مشوار إلي صديقي

الذي كان مريض الساعة الثامنة اطل عليه قبل سفري هذا الكلام موجه إلي أمي وطالبتها بعدم الإكثار

من تحميل الشنطة واهم طلباتي هي ماكينة الحلاقة والفرشاة والأمواس وفوطة الوجه وكأم غيار داخلي

ومثلهم للخروج وفي تمام الساعة الثامنة كنت إمام منزلها ارن الجرس وكأنها منتظراتي خلف الباب فتحت

لي الباب وأخذتني بالحضن والقبل وقالت طول عمرك راجل عند وعدك لم تتأخر عن الميعاد قلت أين هو

قالت فوق تعالي اطلع له قلت أفضل أعطي له خبر وانأ منتظر هنا قالت لا تعالي أفضل أكون هنا حتى لا

يشعر إنني شايل التكليف قالت عندك حق أدخلتني داخل الصالة وخطفت قبلة سريعة وطبطبت علي ذبي

وقالت خليه يشد حيله اليوم لأنه عنده شغل للصبح فضحكنا سوا ومن علي السلم نادت علي زوجها ينزل

وهي حضرت قبله فنزل الرجل مرحب بي بالأحضان والقبل والسلام الحار كأنني اعرفه من زمان وقال انا

يحصلي عظيم الشرف انك تكون بالمنزل في غيابي والبيت بيتك فقلت سيادتكم تاجر لي الحجرة بكام في الشهر فقالت الحساب مع زميلتك وليس معي وانأ تارك لها حرية التصرف وهي تقدر خدماتك لها وعليه تحدد الاجرة0 أجرة إيه يا أستاذ انا حصلي الشرف انك قبلت إن تقيم بمنزلي المدام ليس لها حديث إلا عنك وعن

شهامتك وانسنيتك ثم قال لا تأخذني انا سوف أتركك وانزل الحق الموصلات لأني رابح البلد وغدا مسافر

علي مصر احجز للسفر أسف لم استطيع التأخير سلام ومد يده مصافحا يدي وقال لزوجته اعملي واجب

الضيافة للأستاذ اكرر أسفي ارجوا قبوله فقلت انا متشكر جدا ومع ألسلامه بالتوفيق ونسمع عنك كل خير

وانصرف من منزله ولكن كلامه له معني جعلني أفكر هل هو راجل بالفعل أم انه فاهم زوجته وهذه

خدعة فكنت في حيرة من جراء كلامه وبمجرد خروجه من المنزل ولم تمضي عليه دقائق كانت بجواري

تقول انا مش قلت ليك موضوع الحجرة منتهي مالك مكدر من ساعة ما مشي فقلت بصراحة مش مرتاح

لكلامه اخشي إن يكون شاعر بشئي ما جعله يقول ما ذكره بهذه البساطة التي لا تخلوا من الدهاء والمكر

المدام ليس لها حديث إلا عنك وما معني كلامه انا تارك لها حرية التصرف ويكفي إن اترك رجل يكون مكان

مني فغيابي ويخرج علي عجل دون التعرف عني بالقدر الكافي إنني اشك في تصرف زوجك لأنه بتصرفه

هذا أوحي الشك بدخلي فقالت يضرب رأسه في الحائط مش كافيا يحرمني من الأولاد ومسافر من غير ما

اعرف فقلت هذا أيضا محل شك أكثر فقالت انا لم ولن اهتم إلا بك قوم نعمل الواجب ونستفيد من الوقت

وابقي روح هات الشنطة وتعالي ولا بهمك منه انا بحبك ودي حقي من الزمان الذي يعوضني جهله وتركه

لي وإهماله المتعمد وغبائه الذي ليس له مثيل فقلت ننسي الواجب الوقت حتى نعرف ما يدور في عقله

حتى لا نقع في شرك يكون مدبر لنا فقالت لا يكون قلبك ضعيف سوف اتناك منك ألان وحتى هو موجود

فوق وهو يكره إن يكون واحد يلبي رغبة زوجته التي يأهملها ولا يسال عنها لأكثر من سنه ولسه اعمل له

حساب أو أخاف منه انه يدبر ويخطط لا ولن يكون له عندي أي اعتبار من ألان فهو في نظري مات من سنه

وأكثر فقلت يمكن مريض أو مصاب بضعف جنسي فقالت ولماذا لم يعالج نفسه أو يصارحني فالتمس له

العذر وكنت أصون عرضه مهما كان ضعفه ومهانته لي ولكن دي إنسان يبني فحولت جسده علي حساب

حرماني وإهمالي ولا يعتبر إنني لي حق في متعة الحياة وقالها بصراحة الخليفة وخلفنا وخلاص وانسي

موضوع النوم معاكي تأني أنت حرة في نفسك انا لا أحب الجماع علي الإطلاق ولولا أهلي طالبوا مني إن

أتزوج واخلف ما كنت أتجوزت مطلقا وبالمرة ثم نظرت لي وقالت ناوي نقضي الوقت في كلام لا منه فائدة

قوم بينا نعمل واحد عربون وفتحة شهية لحد ما تروح وتأتي فقلت ليس في داعي للتسرع خوفا من عودته

فقالت اقسم ليك انه لآياتي لا غدا للسفر فقط والميزة التي فيه انه يثق بأنك إنسان علي خلق ومن جهتي

متأكد إنني لا أخونة مهما كانت الأسباب والدوافع 0 فلا تفكر في أمره ولا تعكر ليلتنا قوم بينا نفرفش شوية

ولا أنت شبعت مني وأخذت مزاجك وتسبني بعد ما أشعلت نار كسي بزبرك هذا حرام عليك فانا هيجه جدا

قوم طفي لهيب كسي بذبك ودنت مني بوابل من القبل وتمرس في ذبي حتى ينتصب وهي تفك ملابسي

بكل نهم وسرعة وتدعك في كسها بطريقة غريبة ومثيرة وتتماوج وتدعك ابززها في وجهي فاستجبت لها

وانأ شارد الفكر وجردت ملابسها ووقفت عارية إمامي وقالت يهون عليك لوعة كسي بهذا الشكل فقلت لا

فقالت خلاص حن عليه بزبرك واروي عطشه من حليب ذبك فأكملت خلع ملابسي وغرقت في لهيب ونار

جسدها الفائر وابززها النافرة وعيونها التي هائمة بشهوتها ورغبتها ألمتوهجه فغمرت فيها بلهفه وبلا رحمه

ملتهم شفتاها بفمي بقبلة أفقدتها التوازن ولم تتحكم في استمرار وقفتها فمالت بكل ثقلها عليا فحملتها

ووضعتها علي السرير وهي في حالة تشبه السكرانة وانأ فوق منها ودفنت وجهي بين ابززها أمص فيهم

بطريقة الاثاره مستخدم لساني الذي كان اقوي من ذبي في إثارتها لدرجة إن ابززها افرزوا سائل له مذاق

حلو وهي غائبة عن الوعي تماما ولم اكتفي بهذا واستمرت بلساني متسحب به علي بطنها وجنبيها إلي إن

وصلت لكسها وبرمت لساني وجعلته مدبب وانأ المس به بظرها بطريقة جعلتها تتلوي كالا فعي ثم أفرطح

لساني والحس واكرر برمه إلي إن أصبحت جثة هامدة وهي لأول مرة منذ معرفتي بها أجدها بهذا المنظر

مستسلمة وفي حالة أفقدتها التجاوب برد إثارتي لها وانأ أتنوع بكل فنون الإثارة حتى أمتع نفسي بحلاوة

جسدها وفتنة جمالها وتكوينها الذي بسلب العقل من روعة مفاتنها وإغرائها الذي لا يقاوم وأمسكت بذبي

وبرأسه احك في بظرها وادخل رأس ذبي بطريقة خاطفة في كسها وأعود بحك بظرها وشهوتها تتدفق من

كسها وانأ ملاحظها وبعد ما أخذت كفايتي من المتعة دفعت ذبي القائم والمتصلب كالعمود الحديد وعروقه

نافرة فتوغل داخل كسها فزعقت وقالت زبرك جامد قوي أرجوك علي مهلك عليا لأنه مولع نار في كسي

اة من حلاوته نيك بمزاج ودلع وأوعي تكبهم بسرعة أريد إن يكون زبرك في كسي اكبر وقت ممكن لا ترحم

كسي اليوم اهريه من النيك فانا حبيبتك فقلت لها لم اسمع غنجك اليوم قالت تهت من أفعالك التي شلت

لساني عن النطق وكنت مستمر النيك بها وأغير من الأوضاع ولم اقذف لدرجة الشك غمرني بان المني

خلص من ذبي وأخذت كل ما لدي ولا يوجد مني تأني اقذفه وانأ تهالكت والتعب حل بي فكان لابد قسط

من الراحة حتى استرد قواي مرة أخري فسحبت ذبي من كسها وتمددت بجوارها حاضنها ولم يخلوا حضني

من القبل والمداعبات ودلك ابززها بعناق دافي وهي هائمة سارحة وغارقة في لذة ومتعة وتبادلني نفس

المداعبات والهزار الذي يجدد الحيوية والنشاط الجنسي مرة أخري ثم قالت ما رأيك إن نؤجل باقي النيك

حتى تروح ثم تعود ونكمل علي راحتنا وعلي ما تحضر أكون جهزت بعض الأكل حتى نأكل سوا وتكون قد

ارتحت من المجهود الذي بذلته ألان فقلت لا ثم لا انا أكمل ما بداءت لان معاد السفر الذي ذكرته لمنزلي لم

يحين فانا قلت مسافر في قطار الساعة الواحدة والنصف صباحا وألان لم نصل الساعة العاشرة فكيف يتم

أنصحك لا تتركي ما يوحي الشك لمن حولك فاهمه قصدي فضحكت وقالت أنت أستاذ في كل حاجة ولم

يفوت عليك أي شئي وانأ بكل صراحة قلت في نفسي جربي كم هو متمسك بي هل كل ما قولة يفعله بلا

اعتراض و ليك شخصيتك ورائك المستقل فالمراءاة لا تحب الرجل الذي يكون بلا شخصية وسلبي وليس له

رائي فأنت بكل المقياس شخصية متفردة بالرأي السديد والحكمة البالغة التي بها تقيم الأمور في نصابها

فارتاح ثم نكمل طلبك يا حبيبي كلي ملك ليك افعل ما يحلوا وكسي يسعده ذلك بل كل جزء في جسدي

يسعده لمسك وحرارة زبرك ما رائك أمص ذبك شوي نفسي مصه فقلت ضاحكا بدل مل يكبهم في فمك

فقالت ياريت يتم ذلك كان يبقي يوم المني وبالفعل وجهة رأسها صوب ذبي تلقمه داخل فمها وطيظها نحو

وجهي حتى افعل كما تفعل بذبي فهي تمصمص في ذبي وانأ أثير بظرها بطرف لساني وهي ترخي أكثر

بجسمها دون إن تتحمل حركة لساني الذي كان يلهب غرائزها ويجعل شهوتها حاضرة باستمرار ومتوهجة

بنشوة النسوة وشبقهم وعشق ولهفة المشتاق المحروم بل بحرفة المحترفات المتمرسة في فن النيك بل

فن المتعة التي لا توصف والإثارة الملهبة التي تجدد النشاط وهي تمصمص ذبي وتبلعه حتى حلقها أملا

إن اقذف في فمها ولكن لم أحقق غرضها وكنت أفكر إن أضعة بين ابززها وأكمل معها حتى اقذف بين

ابززها التي تثيرني بشده ومنظرهم يزيد من شهوتي ورغبتي الجنسية فقلت لها انا أكمل النيك بين أبززك

قالت كما ترغب فاستلقت علي ظهرها وركبت فوق وسطها ساند ركبي علي السرير وجثوت واضع ذبي بين

ابززها وهي تلمهم بين راحة يدها وذبي وسطهم وأحركه بانتظام احكه بهم وكان ينزلق بينهم من جراء

اللعاب المحاط به من مصه بفمها وهي في قمة الانبساط وخصوصا متمكن من رؤية نظرة عيونها التي بها

فنون الإغراء والنداء والإيحاء بدلال ورقه وكانت تزيد من ضغط ابززها براحة يدها فمن حرارتهم ودفئهم

جعلني اشعر بقرب القذف وخصوصا تلامس بطني لبطنها التي كانت تتماوج وانأ فوقها إلي إن قذفت ومن

شدة القذف تناثر المني فوق وجهها وشعرها وعلي المخدة التي تنام عليها وهي تأخذ بإطراف إصبعها من

المني وتلحسه وتتلذذ كأنها تلحس قشدة وتريد المزيد وأخذت ذبي تمصمص فيه وتحلب الباقي منه وهي

في قمة السعادة والانبساط والنشوة والمتعة كما انا في غاية الانبساط وأشركها نفس السعادة التي بها

كل ما ارغب فعلة بالخيال الجنسي فانا احققة علي الواقع بمتعة فالإنسان له أحلام تكون شاذة في بعض

الأحيان ونوع من إرضاء الغرور الجنسي أو بمعي أخر الشذوذ الخارج عن المألوف فلا يستطيع أي رجل إن

يفعل مع زوجته ما افعله معها مهما كانت الزوجة أو الزوج يرغبوا في فعل ذلك وإنما هناك شيء خفي يمنع

طلبه أو فعله بحياء من الطرفين فلم يتم رغم الرغبة التي يتمنها كلا منهم ولكن الإحساس بالخجل المميت

يحول دون اتمامة فالزوجة تخشي احتكار زوجها لها و الزوج يخشي احتكار زوجته له رغم رغبتهم وهذا قمة

الخطأ لان المشاركة في الرغبة هي أساس السعادة الزوجية فإذا لم تشبع الزوجة والزوج من كل متع النيك

مع بعضهم يتولد داخلهم النقص الجنسي ويتمني كلا منهم إشباع الرغبة من مصدر أخر حتى لو انحرف كلا

منهم وتكبر فجوة الجفاء وتدب الخلافات لأتفه الأسباب واقل الهفوات ويتللك كلا منهم للأخر لأنهم يشعروا

بالنقص وعدم الإشباع الجنسي الزوج يتهم زوجته بالبرود والزوجة تتهم زوجها بالإهمال وفي اغلب الأحيان

الرجل يحب التنويع والجديد والزوجة تحتاج إلي الإبداع والتنويع وكل جزء في جسد المراءاة مفتاح جنسي

والرجل له شهوة والمراءاة كلها شهوات ( كلام نظرة لمسه قبلة بسمة تغزل في لبسها شعرها كحلة عيونه

تكوين جسدها حتى مشيها فهي تريد الغزل والمديح باستمرار وإنها مرغوبة دائما واقل لمسه تثير شهوتها)

وترضي غرورها وكذلك الرجل يحب الحنان والعطف والدلال والتمتع والتنويع ويكن في نفسه انه لا مثيل

له وهو المتفرد دون غيره بفحولة وهو الذي يفعل ما لا يفعله غيره وهذه غريزة الغرور التي ترضي رغباته

وتجعله يشعر بأنه مفجر ومبتكر كل جديد وهو زئر النساء الأتي دخنا من اجل الفوز به ولكن بلا جدوى 0

ينتابه هذا الشعور الممزوج بالغرور فإذا لم يجد من يتفاخر به إمام الكل يخلق بداخل إحباط وان التي معه

باردة جنسيا وغير ما كان يرسمه في خيالة والمراءاة كذلك وأكثر 0 فان المداعبات التي تسبق عملية النيك

هي اللذة لدي الطرفين والتنويع مصدرة إشباع المتع الجنسية فلأسف هذه السيدة كانت محرومة من كل

ما افعله معها لذا تفجرت بها النشوة الجنسية وتزوقن متعة النيك وانطلقت بتبرج وحرية دون قيود أو خجل

ولا استحياء كون الحرمان حرمها فترة طويلة لم تنال القسط الذي يروي عطشها الجنسي فوجدتني ألبي

كل ما تتمناه كما إنني كنت ارغب بشدة التجربة الجنسية مع واحده مثلها عطشه للجنس مثلي فتم الوفاق

بصورة مثاليه وكان حرمانها وحرماني عامل مشترك في تحقيق وتفجير الكبت الجنسي في توقيت كنا في

لهفة وتسابق للإشباع والتمتع فاخرج كلا منا ما بوسعه حتى يفوق من الحرمان ويرتوي بل ينتقم من زمن

ألوعه والشوق للجنس وكل ما تفردت به من كلام للشرح عن احتياج الرجل والمراءاة لا يفي بالقدر الذي

يجب إن تكون علية حياة الزوجين وإنما عشق الرجل لمراءاة وعشق امراءة لرجل يمنحها وتمنحه كل فنون

المتعة ويرتويان بلذة النيك لأنهم بلا تحفظ بل يريد كلا منهم إسعاد الأخر حتى يستمروا مع بعض لتعويض

حرمانهم برغم اقتناعهم بسيرهم في طريق الخطأ بكل ما تحمل الكلمة من معني إلا أنهم دائما في شبق

وعشقهم في التواصل والتفاني لنيل رضا كلا منهما الأخر 0 قالت حبيبي انا اطلع استحم وأنزلك بسرعة

فلقلت لها علي راحتك انا ادخل الحمام الذي هنا فقالت لا يوجد به سخان فقلت مش مهم انا اغسل ذبي فقط

فقالت ما تبجي معي فوق فقلت المياه الساخنة بتهيج الواحد وانأ هنزل وسوف احضر الساعة الواحدة

لان ميعاد القطار وحدة ونص فقالت فاهمه قصدك فقلت لا تتأخري في الحمام وإذا ناخرتي سوف امشي

فقالت عشرة دقائق مش أكثر يا حبيبي تعالي ونسني ولا تدخل معي فقلت مش ممكن أشوفك تحت المياه

ولم أتركك بلا مداعبات فلم استطيع التحكم في نفسي إم*** وأنت بهذا الوضع فضحكت وقالت تعالي وانأ

اقفل الباب علي نفسي ولم تشوف أي جزء من جسدي الأبعد ما اخرج من الحمام فقلت موافق وأشعلت

سيجارة حتى تمنعني من دخولي معها الحمام وصعدنا مع بعض السلم وهي تتمايل بدلع وميوعه وكأنها

تقول أنت لم تقاوم إغرائي فقلت لها من أولها وأنت ناويه فقالت ناويه علي إيه مانا اطلع معاك وانأ ساكتة

فقلت مش باين عليك السكوت فضحكت وغمزت بعينها توحي بالوعيد ففطنت قصدها ولم اكشفها بأنني

فاهم غرضها ووصلنا الدور الثالث وجلست علي الكرسي الذي صادفني قرب مدخل الباب وهي ذهبت إلي

حمامها تستحم وغابت قليلا وخرجت عارية تماما ولم تستر جسدها بالفوطة التي تمسكها بيدها وقالت نشف

لي جسدي ومدت الفوطة حتى أجفف جسدها من الماء العالق بها فنظرت لها وقلت حيلة مكشوفة انا لا

أجففك خليكي تأخذي برد فقالت أهون عليك اتعب ومين يبسط زبرك لما اتعب وامرض قلت دي كان اتفاقنا

وإحنا تحت وقلتي لم تري جسدي فقالت انا فاكره اللي قلته قلت لم تري جسدي وانأ في الحمام إلا بعد ما

اخرج وهذا ما حدث مش دي اتفاقنا ولا انا غلطانة قلت صح ولكن قصدك غير كده بالمرة فقالت لاقصدي

ولا حاجة كنت أحب إن تجففني مش أكثر ولا اقل لأني أحب لمس يديك علي جسدي يا حبي أحس بأنني

طفلة بين أحضانك وأيديك فحرارة حضنك ودفء يديك لهم سحر عجيب علي جسدي اشعر بحنانك ورقة

لمسك وبدوب من همسك كلك علي بعضك تجنن تهوس جسدي من لمسك يتكهرب مش عارفة اعمل إيه

من غيرك انا كنت مدفونة في قوقعة وأخرجتني للنور والنشوة والحب والحنان وعرفت طعم النيك من ذبك

حتى حرارة الحمام لم تتساوي مع لمسك واحلي الأغاني لا تأثر فيا مثل همسك كل*** يثير شهوتي ولمسك

يسعد جسدي تعالي احضني بصدرك العاري وأعطيني من حنانك ما يرويني ولو بقبلة فلا تحرمني عطفك

جفف جسدي بحضنك فتماثلت لطلبها وحسن إبداعها بكلام يحتاج الرجل إن يسمعه من إنسانه شبق العشق

تسيطر علي كل تصرفاتها وهيام الغرام والنشوة تأكل بجسدها الفائر فتقدمت منها أجفف جسدها وبعد ما

جففتها حضنتها بكل حنان ورقه وقبلتها قبلة حلاوتها لم تغيب عني حتى ألان رغم مرور سنوات طويلة ولكن

طعم هذه القبلة مازالت متلهف أتزوق مثلها ولكن عزيزي سوف تتعرف فيما بعد سبب الحرمان فأنني لم

اسبق الإحداث 0 ثم رطبت عليها وهي غائرة بين حضني تريد إن تدخل في ضلوعي بلهفه وعاطفة وعشق

المشتاق المحروم من كل صنوف الحنان وقلت لها سوف أروح واحضر الساعة الواحدة انتظريني ولا تنامي

فقالت لم أنام سوف احضر عشي خفيف علي ما تحضر بالسلامة خطفت قبلة أخري سريعا وأكملت ملابسي

ونزلت وهي نزلت خلفي بعد ارتدائها الروب بلا ملابس داخلية وفي مدخل الباب الخارجي قالت بصوت عالي

أبو (فلان) في انتظارك الساعة الواحدة قلت سوف احضر 0 وذهبت إلي حال سبيلي اقطع الطريق بفكري

المتشتت وعقلي السارح إلي إن وصلت المنزل فقلت لامي انا مسافر الساعة الواحدة صباحا فقالت تصبحك

السلامة وهترجع أمتي قلت مش قبل أسبوعين أو ثلاثة علي الأكثر علشان المصاريف فقالت أبوك تارك ليك

فلوس خذها خليها معاك يمكن تحتاجها فقلت لا يكفي ما معي والبركة فيك أنت انا مش عايز منه فلوس

يا ريت يرضي عني ولا ينفر مني من غير مبرر قالت أنت تعرف أبوك عايز منك إيه فقلت لا قالت عايزك تجوز

فقلت بالبساطة دي الجواز مش عايز مكان ومصاريف وشبكة وبعدين أين العروسة فقالت ضاحكة تعرفها

كويس قوي بنت عمتك فقلت بلا تردد لم أتزوج أبدا لو يكون الثمن إن يقاطعني العمر كله وارجوكي انسيها

ولا تنغصي حياتي بكلام لافا ئده منه خليني أسافر وانأ مستقر الذهن حتى أركز في المحاضرات واعرف ما

يشرح لي بدل ما يضحكوا عليا فيما بعد فقالت بخوف لا تعكر دمك يقطعني لم اقصد إن اسبب ليك ضيق

فقلت يمكن أموت قبل ما يأتي يوم المواجهة معه فقالت بعد الشر عنك قطع الزواج من أصلة ولا أشوف

فيك مكروه انا طلعت ببك من الدنيا وياخد من عمري ويطول عمرك انسي كلام الكدر والنكد وخلي بالك

من نفسك فقلت لها انا افرد ظهري لمدة ساعة وأقوم فقالت افعل ما تريد أنت مش تأكل قبل ما تسافر

علي العموم انا محضرلك أكل للسفر وعارفة ما تحب وأوعي تنس زجاجة المياه والفلوس لم اغصب عليك

أنت حر محتاجهم خدهم مش عايزهم أنت براحتك 0 المهم دخلت أنام لو ساعة فالقلق سيطر علي فكري

وجعلني مشتت ولم اعرف ماذا افعل وكيف يستمر الحال مع وحدة كل همها إن تتناك بصفة مستمرة طول

ما انا معها لم أبطل فيها نيك ومن فيه حيل إن يستمر بهذا الوضع دي أسبوع واحد تخلص عليا فكيف العمل

وما ألطريقه التي ترضيها0؟؟ كل ذلك والهم الأكبر هو موضوع زواجي من بتت عمتي وإصرار والدي زواجها

لي فوالدي عنيد جدا ولا يغير رأيه بسهوله كل ذلك حام بفكري فطار النوم من جفوني ولم اعلم كم ساعة

مضت وانأ في غياب وعدم تركيز وإذ بي انظر للساعة أجدها قبرت من الواحدة فنهض مسرعا كأنني بالفعل

مسفر وأخاف من تخلفي عن ميعاد القطار فأخذت الشنطة وأمي يقظة لم تنام حتى ودعتني قبلت يداها

ودعت لي بالتوفيق والنجاح والستر والرجوع بالسلامة وتوجهت إلي قدري الذي اخترته بإرادتي ولم اعلم ما

يكون مخيبي لي القدر ؟ غير إنني أسير نحو طريق المتعة المحرمة والفسق والدعارة وطريق كله مصاعب

لا ولم أتخيل نهايتها0!!! المهم وصلت في الميعاد والثانية فوجدتها في انتظاري مزينه ولا عروسة ليلة دخلتها

والعتر يفوح بشذى نفاذ فقالت مبروك فقلت علي ماذا وفي نفسي قلت كيف عرفت موضوع زواجي ومن

الذي ابلغها بالسرعة دي فوجدتني مش مركز معها في الكلام فقالت مالك قلت ولا حاجة فقالت ولا حاجة

أذاي وأنت سارح في دنيا غير الدنيا المهم دخلت وأغلقت الباب وانأ في شبه غيبوبة فقالت أوعي تقول انك

أكلت قلت لا فضحكت وقالت طبعا يا حبيبي لأنك فعلا حبيبي وتحاول ترضيني قلت بس انا ليس لي نفس

للأكل فقالت تعدمني إن لم تأكل معي فقلت لها انا مش عايز أروح الشغل لمدة يومين أقدم علي إجازة

عارضة فتغير لون وجهها وقالت وتقضيهم فين قلت سوف أنام ولم أتحرك من السرير ومش عايز حد يأتي

ولا يحصيني لما أقوم لوحدي فقلت ومني بقي يتركك تنام لمدة يومين فقلت هذا الموضوع ليس محل هزار

إن كنت تريدي إن اجلس عندك اتركي لي الحرية وإلا اترك المكان ألان فقالت بس انا لم أتكلم ابدأ في هذا

الموضوع اخلع ملابسك وتعالي نأكل لقمه سوا وابقي نام براحتك ولم يزعجك احد وهذا مفتاح الحجرة خذه

واقفل علي نفسك وأنت حر وقت ما تحب تقوم قوم فقلت أنت طبعا تروحي الشغل فقالت كما تحب تحت

أمرك أغيب ولا أروح قلت لها أفضل تروحي وتقدمي لي إجازة يومين فقالت أنت بتكلم جد قلت نعم أتكلم

جد انا محتاج وقت أفكر فيه مع نفسي لأني بالعربي في خلاف مع والدي وارجوا لا تسالي عن السبب ألان

لما أعصابي ترتاح سوف احكي ليك كل حاجة فضحكت بسخرية وقالت تلافي أبوك هيجوزك فلم أرد عليها

وأشعلت سيجارة فقامت من جواري وذهبت إلي المطبخ تحضر الأكل فخلعت ملابسي وارتديت ترنك أنام

فيه فأحضرت صينية عليها طبقان بهم كلوي وكبده محمرة والرائحة تفتح النفس وبعض الخبز وقالت ارمي

السيجارة وتعالي جنبي نأكل سوا ارجوا إن تفهميني كما أفهمك لما أكون مضايق لا تضغطي عليا وخصوصا

اليوم انا لم أنام وان جوعت سوف أكل وأمي محضرة أكل أخرجته وأعطيتها حتى تعينه بدل ما يفسد فشافت

أكل أمي وقالت مش ممكن صدر ألوزة بحالة ومحمر كمان أمك ست كريمه وتحبك ربنا يخليها ليك فقلت لها

شكرا فقطعت قطعة وقالت تعدمني تاخدها من يدي فقلت لها بلاش دعي وأكلت منها جزء ودفعت الجزء الأخر بفمها فقالت ألوز دي مزغط لأنه دسم وثقيل فقلت لها انا أحب السمين والدسم زيك كده فقالت طعم

ألوز شكل وانأ شكل أخر فقالت اضحك وكل مشكلة لها حل مين كان يقول إن زوجي يسافر في الظروف

التي كنا نحتاج فيها لحظة لقاء اترك همك علي الذي خلقك وهو يدبرها بمعرفته فلا تعول هم خليك متفائل

وعيش اللحظة الحلوة التي نسرقها من زمن الحرمان وإذا سلمت نفسك لليأس تصبح مثلي عشت أيام لا

توصف ولا أريد إن أتذكرها فكانت معكرة حياتي لولا وجودك في حياتي كان مصيري الموت المحقق بدون

شك وأخرجتني من العقد وأحببت الحياة من خلالك وبك0 وأنت اذكي مني وتستطيع التغلب علي الصعاب

أكمل أكلك معي وبعد ذلك ليك حرية مطلقة تنام أو وسكتت فقلت لها أو إيه قالت أنت تريد إحراجي دائما

وضحكت وكأنها غسلت كل همومي بضحكتها التي تفرح القلب وتسر الخاطر وتسعد الحزين ضحكتها بها سر

جذاب فعلا سيدة لها قدرة علي تغير الغضب إلي سرور والتعاسة إلي فرح وسعادة بشاشة وجهها بسمتها

و بريق عيناها وغامزات خدودها وحركاتها وكلامها الجو الودي وامتصاص ثورة الغضب ببسمة رضا وانشراح

وأمل في غد مشرق مهما كان الضباب يعتم فبضحكتها ينجلي وينكشح الضباب والسرور يعم 0 فقلت لها انا

لو جامعتك ألان سوف يكون صعب عليك جدا لأنني لم أكون مركز واستمر معاك للصبح دون قذف وأنت لم

تتحملي فقالت يبقي يوم المني والسعادة ومين قللك إنني لم أتحملك يا حبي أنت مصدر عشقي وهنايا أنت

الوحيد الذي يعرف يرويني بالحب ويسعدني بذبه ويمتعني بكل فنون النيك والمتعة وشهوتي تريح جسدي

وأنت الوحيد الذي يطفي نار كسي وبتمتع وانأ بأحضانك والمهم انتهينا من الأكل والحلو كانت القبلات التي

بها حلاوة الرغبة والمتعة ترياق وعنبر قبلتها تروي تشبع تلذذ تسكر بخمر معتق فقلت لها طالما تحتم الأمر

أريد منك خدمة قالت خدمة واحدة مليون طلبك قلت أريد فنجان بن من يدك فقالت عمرك أطول من عمري

انا كمان ارغب في فنجان بن عندي بن محوج يعجبك بس ملي دعوة فهو يخلي قذفك يتأخر أكثر قلت من

فضلك أريد كوب بدل الفنجان وقلي السكر فقالت علي الريحة قلت بالضبط فغابت قليلا وأحضرت كوب البن

وهي فنجان وشربنا القهوة وكانا البن مهيج للنيك فالرغبة توهجت بطريقة غير طبيعية فبمجرد الانتهاء فقلت

لها أريدك ألان أكثر من الأول فقد تهيجت من بعد شرب القهوة ماذا بها قالت محوجة علي المزاج فقمت لأجل

خلع ملابسها فقلت لا انا الذي أخلعك فقالت لاتتعب قلت مزاجي اتعب فلا تحرميني إن أجردك بمزاج بل

أريد إن أتفرس في كل جزء من ملابسك التي تغطي جمال جسدك وفتنة لا أريد إن تكوني سهلة بعريك

فقالت لحظة واحدة انا لم ارتدي كولت وأنت تريد التلذذ والتمتع قلت بالضبط قالت من عيني يا روح قلبي انا

سوف أمتعك ومستعدة إن ارقص ليك إن كنت تحب فقلت ياريت فقالت عندي شريط أم كلثوم أمل حياتي

اشغله وارقص عليه وأنت تتفرج علي رقصي لأنه ليك لوحدك يا حبيبي وأحضرت الكاست وعصبت وسطها

وبداءت ترقص علي أنغام الست بمزاج وحرفنه كأنها سهير ذكي وأحسن في الإبداع وتتمايل مع النغمات

كأنها مدربه علي نغمات الاغنيه وتميل عليا وتهز صدرها وإردافها وتحرك بطنها بطريقة المحترفات بالرقص

الشرقي وتقطع مع نغمات الأغنية بإثارة ودلع ونداء لأكثر من ساعة متواصلة والعرق سال بين ابززها كأنها

قامت بعمل شاق وشعرها تلاصق من البلل فجعل منها إغراء مبهر ومثير وختمت الرقصة كأنها علي مسرح

وإمام جمهور وقالت وهي تلهث أعجبتك فقلت إنني كل يوم اكتشف فيك مواهب جديدة أنت أستاذة في كل

شيء في الرقص والنيك والمص والكلام والغنج والدلع فقالت أشكرك فقالت ارتاح شويه وأريد إن ترقص

معي في حضني حتى تلهب جسدي بحرارة حضنك قلت لم اعرف ارقص وخصوصا مع جسمك الذي لا ولن

يقاوم فأنت مستودع إغراء فقالت نشغل الكاست واحضني وأتحرك يمين ويسار وأنت حاضني فقط فأحس

بحرارة حضنك ولهيب أنفاسك واشعر بحنانك واسمع دق قلبك حبيبي لا تحرمني من ذلك فقلت لما ترتاحي

فقالت انا ارتحت وغيرت شريط أم كلثوم ووضعت شريط أخر لفريد وأغنية ما نحرمش العمر منك يا حبيبي

ولا من نظرة عنيك الحلوة دية فهذه الأغنية أحبها جدا وغمزت بطرف عينها وقالت تعالي يا حبيبي لحضن

حبيبتك فطوقتها من وسطها ويدها بيدي وعلي أنغام الاغنيه غاصت برأسها بصدري وهي تتماوج ببطنها

ببطني كأنها تراقصها فهاج ذبي وانتصب بقوة فرفعت يدي عن وسطها وطوقت خسرها مفوت يدي بين

فلقتيها فقالت حبيبي بعد ما تخلص الأغنية فقلت انا بسخن قالت حبيبي ذبك واقف من بدري واشعر كأنه

مارد وصلابته قوية لا يحتاج تسخين فقلت ما المانع من أجردك ألان ملابسك فقالت انا ملك يديك افعل ما

تريد وعلي أنغام الاغنيه اجردها قطعة قطعة مع القبل في كل جزء في جسدها الذي يظهر من تجردها

حتى تركتها بالقولت وحملتها كالطفلة وهي مستسلمة إلي إن وصلت بها إلي السرير وأجلستها علي حافته

وأنهلت عليها بوابل من القبل المشعلة للشهوة والإثارة فظهر تأثرها من قبلاتي علي ملامح وجهها وتأثرها

البالغ فتلونت خدودها وكشعرة برعشة النشوة فرفعت احدي أرجلها من إطرافها بداءت امشي لساني فوق

أطرفها فجعلها تنتفض برعشة وغيرة وهي تفرك ابززها بنهم وتترك ابززها وتدلك كسها وتفوت أصابعها

في كسها وتغنج وانأ متسلل بلساني الي اعلي حتى وصلت الي المنطقة التي خلف ركبتها وهذه المنطقة

جعلتها لم تتحمل ما افعل فنظرت الي كسها فوجدت الكولت تبلل من شهوتها وهي تتململ بغنج ليس له

مثيل معلنه ثورة نشوتها العارمة وبقيت افعل بلساني أكثر مواصل صعودي الي اعلي وانتقلت الي منطقة

خن وركها وانأ أحرك لساني بطريقة مهيجة وقلبتها علي وجهها وبالطريقة نفسها وهي مستلقية وأرجلها علي

الأرض ومن رقبتها وخلف ودانها وظهرها نالوا القدر الكبير من حركة لساني وخصوصا أجنابها التي جعلتها

تأن وتنهد بغنج مفرط وقالت انا لم أتحمل اتهلكت من هذه الحركات كفاية ارحمني أبوس رجلك كفاية أنت

مش معقول بالبتعملة 0وقطع ذراعي انك نايك نسوان لما دبت ومدرب علي تهيج النسوان فلو أنت خام لم

تعرف هذه الأماكن التي تهيج الست منا مين عرفك ذلك وادر بت مع مين قلي بسرعة فقلت كل*** خطا لم

أدرب مع احد كل الموضوع أتفرجت علي أفلام جنسيه وشفت كيف يتعامل مع من يريد إن ينيكها قالت فين

الأفلام دي قلت عند أصحابي فقالت هات فلم نتفرج عليه سوا فقلت لها أشوف حد واحضر ليك فلم نتفرج

عليه بس مش الأيام دي وفي إثناء كلامها سحبت الكولت منها فسقط من رجلاها وانأ بارك عليها وذبي بين

فلقتيها فقالت اعمل معروف أوعي تدخله في طيظي ألان نفسي اتناك في كسي فقلت ومين قللك إنني

انيكك في طيظك فقالت ذبك في طيظي اهو فقلت انا لسه لم انتهي من التمتع بجسمك ولم أهيج للنيك

فقالت كافيا نفسي ذبك يدخل كسي ألان خلاص دبت واعشق ذبك يكون في كسي يبرده من ***** التي فيه

اعمل معروف أتعدل وفوت زبرك في كسي علشان خاطري هموت فقلت لها اعتدلي وابتعت عنها فاعتدلت

وهي مازالت علي حافة السرير فخلصتها من الكولت ورفعت رجل واحدة وتركت الاخري مستقره بالأرض

وفوت زبري في كسها حتى آخرة وهي تغنج غنج يدغدغ النفس بل يهيج وأنا حاضن رجلها وزبري داخلها

فهذه السيدة رغم أنها أنجبت مرتين وكان الإنجاب طبيعي أي من كسها إلا أنها تمتلك كس ضيق بعضلات

قوية وليس لها بطن مترهلة مثل الأتي أنجبن ولهم كرش مترهل وفتحة كس واسعة تضايق من ينيكها من

جراء الوسع الذي لايلذ في النيك بل ينفر منة أي إنسان وليس له متعة ولكن هذه السيدة بها كل الصفات

التي تسعد من يقتربها فالجسم متماسك وابززها قاعدة رغم رضاعة أطفالها منهم فهي تهتم بنفسها بعناية

تجعلها تتلذذ وتتمتع وتمتع وتسعد وتبهر وتفتن بجمالها وخفة دمها وحسن تعاملها وأسلوب العطاء ودفء

مشاعرها حتى في أصعب الظروف وخصوصا إثناء النيك فكنت انيكها وانأ أفكر في كل هذا برغم ذلك كان

عندها ميزة تفتقدها نسوة كثيرات وهي التحكم بعضلات كسها وعصر الزبر داخل كسها حتى يحلب المني

في كسها ولا تكب منه أي شيء واسحب زبري منها كأنه مغسول وليس به أي اثر من المني المقذوف بها

فهذه الخصال تزيدها إبداع وروعه وجمال وراحة نفسية لمن ينيكها واستمر النيك بها لكثر من الساعة وانأ

متواصل دون هوادة ولا راحة ولم اقذف وشعرت بالتعب والإجهاد فقلت لها ارتاح قليلا فقالت انا لم اطلب

منك خوفا من زعلك وبصراحة زبر له العجب وسبقه انك فعلت بجسدي متعة وكملت بزبرك فكان طعم ذبك

يجنن رغم عدم قذفك وعدلت نفسها وانأ طلعت بجوارها علي السرير ارتاح ولم تخلو راحتنا من الأحضان والقبل ومص حلم ابززها وعصرهم ودفن وجهي وسطهم وفرك افخادها والطبطبة فوق كسها ومداعبة

بظرها بأصابعي وادخله في كسها وفي خرم طيظها حتى تتهيأ لدخول ذبي فيما بعد وإثناء ذلك سألتها عن

ما كان زوجها يفعله معها فقالت لماذا العكننه؟؟ يا حبيبي زوجي بالعربي زبره زبر *** طول الخنصر الذي

بيدي انا مش أنت لان يدك كبيره فضحكت لقولها فقلت لها مش يعمل معاك ذي ما انا بعمل فقالت لا ولا

يعرف يعمل واحد علي مليون من عملك هذا0 يا حبيبي أنت فريد في كل شيء حبك عشقك طريق النيك

طريقة المداعبات وكل*** لمسة يداك قبلتك تعرف أين الأماكن التي تهيج الست وبتعرف تكيفها وتبسطها

وتتجاوب معها وتكب في الوقت المناسب بعد ما تكون الوحدة شهوتها جبتها مرات ومرات فهذا يسعد الست

وهي الواحدة تريد إيه من زوجها إلا المتعة والانبساط والحنان وكلمه حلوه وحضن دافي ولمسة بها عطف

ورقة مش تتعامل بأنها جارية يكب فيها شهوته وينام مثل الحمار وسرحت قليلا كأنها تدور علي كلام تقوله

ولكن اكتفت بأنها تطوقني بحضنها مع قبله بها تعبير عن رضاها وسعادتها كأنها تقول لا تقارن نفسك بزوج

همه الخلف وبعده الإهمال المتعمد فقلت لها يا حبيبتي أنت أشهي إنسانة بك جمال ورقه وعطف وحنان

لا يتركوا مهملين كافيا جمال جسمك وعيونك الجذابة كلك إغراء ومثيره أعشقك بمعني الكلمة فكل جزء

تحتويه له قيمه يعجز اللسان عن وصفها عليك كس ما أحلاه ويسعدني النيك فيه ولا طيظك وجمالها وروعة

تقعرها وفتنة أبززك يبهروا ويخبلوا العقل من جمالهم ولا حلاوة رجليك ومنظر أوراكك وإردافك وشعرك كل

ما فيك حلو مصنوع للمتعة والإغراء معجونة إثارة انا بموت فيك وبدوب لما بحضنك فحرام علية إن يتركك

بلا إشباع رغبتك ويتمتع بجمالك فقالت دي مش بنادم ولكن حمار أسفه لهذا التعبير ولكن ابسط كلمة تقال

لوصفه بقلك إيه انسي هذا الموضع ولا تعكر صفو متعتنا ببعض انا بحبك أنت وبس ومليش حبيب غيرك لا

قبلك ولا بعدك حبيب تأني اسعتني وأمتعتني ورويت كسي باحلي نيك شفته في حياتي شفته بذبك الغالي

تعرف يا حبيبي الذي فعلته معي الثلاثة أيام الماضية هو طوال مدة زواجي به لم يعمل واحد علي مليون من نيكه واحدة منك بقلك زبره مثل صباعي الخنصر فكيف يكيف ويمتع ؟؟ إما أنت ليس ليك مثيل في النيكك

ولا حلاوة ذبك الكبير الذي يملي العين والكس ويشبع الواحدة ويمتعها بغلظة وتخانته وحجمه بقلك إيه قوم

بقي كمل نيك والكلام نلاقي عليه لان كسي وأكلني من كل*** الحلو وفتح نفسي للنيك مرة أخري فقلت لها

أمرك يا قمر فقالت حلي كلمه تقولها أنت القمر والبدر وكل حياتي فركبتها وبلا تردد فوت زبري في كسها

وهي تقول ما احلي دخوله كالوحش الكاسر متوغل في كسي بلا رحمه ولا شفقه يسعدني دخوله بقوته

وصلابته وكبر حجمه فقلت نقي عليه واحسديه بقي فقالت احسد ما يسعدني ويمتعني ويبرد كسي انا بحبه

ولا احسده نيك يا حبيبي ومتعني ومتع زبرك بكسي انا معاك للصبح أريد اشبع من ذبك وذبك يشبع ويتمتع

بكسي ما احلي ذبك نيك بكل قوتك اهريلي كسي فقلت لها علي فكرة الدورة الشهرية ميعادها أمتي فقالت

علي أخر الشهر فقلت تبقي عليك كأم يوم قالت ثلاثة أيام قلت حلو ابقي أروح فيهم فقالت نعم تروح يعني

إيه بلاش كسي ابقي نيك طيظي لو مرة كل يوم ولا انك تغيب عن لحظه فقلت لها أفضل أغيب والدورة بك

ولا أغيب وأنت من غيرها فسكتت وقالت انت فعلا حبيبي تعمل حساب كل شيء وانا رافع رجليها وزبري

داخل كسها وانيكها وهي تغنج وتحرك وسطها وتدفع به صوب ذبي وتجذب وسطي بقوة حتي يتوغل ذبي أكثر ويزيد من ضغطة ودفعة وانا شغال بكل اتقان وحرفنه واسحب ذبي حتي اخرة وارجع بدفعه فكانت

تسعد من فعلي وتدفع نفسها كأنها تقول كرر ما تفعل وشهوتها تتدفق بطريقة منتظمة وذبي قائم ومتوغل في كسها ولم اقذف فأحببت تغير الوضع كنوع من المتعة وإثارة شهوتي فقلت نغير الوضع قالت تحت أمرك

ماذا تريد؟؟ فقلت اركبي فوقه قالت من عيني وذلك حتي لا ابذل مجهود أكثر فركبت فوق ذبي وهي فرحانة

كون زبري يتوغل أكثر ومع ثقل جسمها وقوة دفعها تشعر بلذة اكبر وكانت تتموج بطريقة لولبية وتمرح وذبي

يدعك قاع كسها وانا اشعر بعضلات كسها تدلك زبري في قمة رأسه فكنت أغير وأتلذذ من جراء ذلك بفعلها

الذي إعطاني إحساس بقرب القذف فقلت لها زيدي أكثر لأني قربت اكب فقالت من عيني يا حبيبي وانا معك

وبالفعل تموجت بوسطها وتدفع نفسها للإمام طالعه نازله علي وتيرة منتظمة وعضلات كسها تزيد قمطها

بذبي الأمر الذي جعل ذبي يقذف وهي تغنج بطريقة تزيد المتعة والإثارة بدلال وفتنة خلابة وذبي ينتفض

بقذفه داخل كسها وما احلي تجاوب المراءاة مع من ينيكها والتجاوب والتناغم الذي لا وصف له من متعتنا

وارتواء كلا منا بشوق وعشق حتي أعضائنا تشعر بنشوة رضا وانسجام تام فقالت ما احلي ذبي بنيكه لكسي

انا يا حبيبي كنت عمياء لم اقترب منك من زمان حقك عليا انا ظلمتك وظلمت نفسي كان مفروض ان نعرف

بعض من زمان فضاعت منا أيام كثيرة بلا اقتربنا من بعض ولكن أوعدك لم أفوت فرصة من غير ما أمتعك

وأمتع نفسي بك فكل أيام الحرمان نعوضها مع بعض لان كسي وذبك مخلوقين لبعض كسي يعشق زبرك

وزبرك يعشق كسي وأنت وانأ مثل بعض أنت لم تتزوج حتى ألان ومحروم من متعة النيك وانأ مثلك لم أتمتع

بزبر مثل زبرك ونزلت من علي ذبي ومسكته بيدها وبلسانها بقيت تلحس فيه وما تعلق به من مني وتقول ما

اطمة وما أحلاه يجنن يهوس فقلت لها نرتاح ونستحم لان الساعة الخامسة وارتاحي شويه لأجل ذهابك إلي

العمل ولا تنسي تقديم يومين إجازة لي فقالت من عيني وقلت لها أوعي تبصي لغيري فقالت اقلع عيني لما

ابص لغيرك وأوعي تتأخري لأني قاعد وحدي قالت أقدم ليك الاجازه واكتب تصريح واحضر ليك بسرعة

تكون نمت كأم ساعة فقلت لها قومي ندخل الحمام وتعالي نامي حتى الساعة الثامنة فقالت انا خايفة من دخول الحمام وأنت مش ناوي تجيبها البر فقلت لها انا لم ادخل معاك ادخلي وحدك فقالت لا تأتي معي ومهما يكن انا تحت أمرك وقمنا ودخلنا الحمام حتي نعطي لجسدنا قدر من الانتعاش بدل من المجهود الذي

بذل ونزيل الإجهاد والعرق من جراء النيك المبرح ونحن في الحمام قالت حبيبي سوف اترك ليك مجموعة

أوراق تقرءا ما فيها بس أوعي تضحك عليا كنت كل يوم اكتب جواب وانوي أعطي ليك ولكن كنت أخاف منك

بس بشرط تفتحهم وانأ مش معاك وياريت تخلصهم قبل ما ارجع فقلت وما بهم تخجلي منه فقالت اخجل

من المكتوب فيهم لان كل ما تفعله معي كنت اطلبه في خطباتي التي لم أقدمها ليك خوفا من إن تفضحني

بين الزملاء ويارتني كنت تشجعت وأعطيتك منهم واحد يمكن كنت استفدت بالوقت الذي ضاع بالغباء وجبني

وترددي ولكن كنت واثقة بأنك يوم سوف تقراهم وتعرف كد إيه انا بحبك وأعبدك وعشقتك حتي وأنت بعيد

عني ونافر مني بل كنت تعاملني بجفاء وخشونة فقلت كنت أتحاشي الصدام بك وبرغم من ذلك كنت احبك واتمني وصالك والقرب منك فقالت أعطيني أماره واحدة فقلت نظرتي ليك والشغل الذي أنجزه باسمك انت

كنت تقطعي عليا أي تقدم ليك وأقول مع نفسي يأتي اليوم الذي تعرف مقدار حبي لها وكانت الأيام تمضي

وأنت كما انت بل تزيدي من عندك وإصرارك إن تتحديني بكل أسلوب يوسع فجوة الخلاف بيننا وأنت مش

فاكره لما قلت ليك ذات يوم انت لم تعرفي حقيقة من يحبك ومن يكن ليك الكره والبغضه ونظرتي بسخرية

كأنك تحتقريني ساعتها فقدت الأمل فيك وبعدها غبت أسبوع حتي لا أشوف نظرت الاحتكار التي تطل من

عيونك نحو واختصرت ولم أتكلم معاك إلي إن حضر جهاز المحاسبات وكان يريد إحالتك إلي النيابة لولا انا

قلت هذا العمل لا يخصها وانأ المسئول عنه حصل ولا لا وسويت الموضوع بأعجوبة وساعتها قلتي انا مش

عارفه أرد جميلك كيف؟ وبخبث نظرتك التي دويت عقلي رجعت وانأ ذليل لأني احبك وأعشقك بل بموت فيك وفي قراره نفسي كنت مستعد أفديك بعمري ولا انك تذهبي إلي النيابة فقالت كل دي كتبته بخطاباتي

التي تكون بين يدك وتعرف مدي حبي وعشقي ليك فقلت كنت اعرف حبك أزاي بعلم الغيب انت لم تعطيني

ريق طيب أبدا ولا كلمه حلوة فقالت ألان أعطيتك كل ما املك قلبي وعقلي وكسي وطيظي وابزازي جسدي

كله ملك أيدك فقلت لها لاتندمي علي شيء كان بين يدك وإم*** وانت تتجاهلي حبي ليك وتمسكي بك دون

غيرك وانت تعلمي الصراع الذي يدور حولك من اجل النيل مني والقرب مهما كان الثمن فسرعتي خوفا من

واحدة غيرك تميل عقلي نحوها فخطفتني بقبلتك ودعوتني إلي بيتك وكان ما كان مش هي القصة ولا انا

مش فاهم فضحكت وقالت انت عفريت فاهم كل حاجة علي العموم ابقي قلي لما ارجع رأيك في جنون

حبي بك واليك وانتهينا من الحمام وخرجنا وهي مطوقه زرعها حول وسطي حتي غرفة النوم وارتدا كلا منا

ثيابه وأشعلت سيجارة واتامل تصرفاتها معي ألان وتصرفاتها سابقا فقالت بلاش السرحان وانت معي حبيبي

الماضي مضي انا وانت الحاضر والمستقبل وحبنا متوهج وناره اقوي من نار **** والذي يقرب من إخماده

نار حبنا تحرقه انت تريد تعمل حاجه تأني فقلت لا كافيا قوي ولما ترجعي نبقي نعمل ما نرغب ونريد فقالت

انا بقي أنام وانت حر في نفسك قلت لها قبل ما تنامي هاتي الخطابات أتسلي فيهم فقالت لا قبل ما ا مشي

إلي العمل سوف اتركهم ليك تتسلي بهم علي ما ارجع لأني لو أعطيهم ليك الوقت لم تتركني أنام لان فيهم

كلام يحوي برغبتي فيك وكل كلامي به رغبتي في إن اتناك منك قلتها في خطاب جهرا بلا خجل فأرجوك

انتظر لما امشي وبراحتك فيهم وعلي مهلك فلما ارجع رد علي كلامي عملي بذبك فاهم قصدي يا حبيبي ولا

تقصد إيه فقلت لا اقصد أي شيء علي راحتك اشرب السيجارة وأنام أحسن ارتاح قليلا وانت ماشيه نادي عليا وأوعي تمشي من غير ما أبوسك فاهمه تبوسني فين في شفافيي ولا في كسي قلت لها كما تحبي في

أي مكان المهم أبوسك قبل ما تمشي فقالت من عيني وضبطت المنبه للساعة الثامنة ودست نفسها بغطاء

ونامت لأنها في حاجة الي قليل من النوم وانأ بدوري انتهيت من شرب السيجارة وجنبها فردت جسمي وفكر

متسلط عليا ماذا كتبت وما كانت تريد دون علمي ؟؟فهل كانت فعلا تحبني بهذا القدر وتعشقني كل العشق؟

وطلما كانت تكتب لماذا لم تعطيني كتباتها ؟؟ واسأله كثيرة تدور في راسي بلا أجابه !!! فتحيرت في فهمها

وحتي اللحظة التي أفكر فيها وانأ لا اصدق ما وصلت إلية معها ولا اصدق أنها كتبت ولم تعطيهم لي وإذا كان

حبي وصل بها الي هذا الحد فلماذا كانت معاملاتها جافة وعنيده بتحدي ؟ المهم تغلب عليا النعاس فنمت

بجوارها حتى تنبهت علي صوت المنبه يعلن الميعاد فتيقظت ولم أجدها بجواري فقلت يمكن قامت قبلي

انتظرت قدومها ظنن أنها تغير ملابسها وتتهيأ للذهاب العمل وحضرت ومعها كوبين من الحليب ونظرت نحوي

فوجدتني يقظ فقالت صباح الفل يا حبيبي أنت صاحي فقلت انا صحيت علي صوت المنبه فلم أجدك بجواري

فهلع قلبي خوفا إن تكوني ذهبيتي العمل من غير ما أبوسك يا حبيبتي فقالت ودي معقول من غير ما أجهز

ليك الإفطار خد كوب الحليب اشربه وبعده ابقي حلي بالقبلة فقلت القبلة أهم من كوب الحليب فقالت كما

أنت لم تتغير شعلة نار في حبك وكل*** انا يا حبيبي تحت أمرك وملك يديك تحب تبوسني علي السرير ولا0

فقلت بوسة السرير لما ترجعي بالسلامة فطوقتها وقطفت قبلة بها لهيب حبي ونار عشقي بها فكانت لها رد

فعل لدينا سوا فقلت لها أين الخطابات ؟ قالت قبل ما امشي يكونوا معك فقلت الوقت يضيع عليك أسرعي

فقالت سوف البس وانزل علي طول وبالفعل لبست ملابس الخروج واتت وقبلتني وقالت تحوشني قوي

علي ما احضر فقلت وأنت كمان وأحضرت لفة مربوطة بشريط لونه احمر علي شكل فينكه وقالت كل سري

بين يديك وارجوا لا تحتكرني بما ذكرت بين سطور كتباتي فهي رغبتي وعشقي ليك وبك ولوعة حبي وجبنت

ولم أفصح بسري حتى ألان بأي انا ماشية فقلت لها مع السلامة ولا تنسي تقديم الاجازه ونزلت وبمجرد إن

أغلقت الباب خلفها فتحت ألفة فلفت نظري الرقم الموجود علي الخطاب وهو رقم (1) وأخر رقم هو (420)

فقلت في نفسي لابد من قراءة الخطاب الاول والأخير فأول خطاب كان مملوء عتاب وملامة كوني أهملها

ولم اشعر بها وهي تكن حب قوي وتريد ان أحس بها وختمت الخطاب بقبلة من روج الشفايف لتعبر عن

لوعة حبها لي إما الخطاب الأخير سوف اذكره كما هو بكل ما فيه من كلام له مدلول العشق والغرام القوي

فنصه كالأتي 00 بسم حبي وبسم عشقي وغرامي بك يا اغلي حبيب اكتب خطابي رقم (420) وكلي أمل ان

يأتي يوم وتشعر بلوعة عشقي وغرامي ولهفتي بان اكون بين أحضانك كزوجة وعشيقة وحبيبة 0حبيبي كل

يوم عشقي بيذيد عن سابقة وبحلم يا حبيبي بيك وانت بين أحضاني فدعني يا حبيبي ان احكي ليك حلمي بك

بالأمس نمت وانا مكدرة من جراء ضيق نفسي وعدم اهتم*** بي فبكيت ونمت وإذ بيك تمسح دمعي بحنو

وعطف وقبلتني في جبيني وانا ابكي بحرقة وانت تهدي من ثورة بكائي وأخر ما فعلت أخذتني في حضنك

وانا التصق بيك وحرارة جسك تشوي بدني وأنفاسك ألهبت خدي وما كان إلا انك قطمت شفايفي بقبلة لم

انسي حلاوتها رغم أنها كانت في حلم فقلت ليك حبيبي اريد ان تنام معي وارغب ان تنيكني وبعدها أموت

فقلت لي لا تكوني مجنونة انا بحبك ولكن لم يصل حبي إلي ذلك التفكير فقلت ليك لم أتركك قبل ما تفعل

بي ما اريد وإمام تصميمي جرتني من كل ملابسي ونكتني نيكة لاشفت قبلها ولا بعدها وعشت بحلمي الذي

كنت أعيشة بفكري في الواقع واستيقظت من نومي أجد نفسي غارقة من كثرة تدفق شهوتي فضحكت من

قلة عقلي وخيبة أملي لهذا الحلم الغريب والمثير وما كنت اتمناة فهذا الحلم يا حبيبي إعطاني دفعة الجنون

بيك وصممت ان اهجم عليك وأقبلك ويكن ما يكون حتى لو كانت الفضيحة إمام الكل فالجنون أخد حدة بي

يا تري يا حبيبي تحقق حلمي علي الواقع وتفعل ما فعلته في مناني أم تخيب رغبتي وعشقي بيك وانا اكتب

ليك رغبتي وما أرغبه منك يا حبيبي لا تلوم عليا بجنون حبي وعشقي تقول عني مجنونه قول تقول من قوة حبي ليك قول المهم كتبت ما اريدة واحلم وأتمناه منك تحققه معي حبيبتك(00) هذا هو مضمون الخطاب رقم(420) فبعد ما فراءت هذا الخطاب شعرت بأنني لم اكون مخطأ في نظرتي بها من أول وهلة شفتها فيها وحكمت عليها بأنها ترغبني جنسيا وكنت أتنمي ذلك دون إفصاح متخوف من رد فعلها لو أقدمت علي مثل

التلميح لهذا الغرض الذي أرغبه وبعد ما سرحت قليلا في رغبتي ورغبتها بدون إفصاح كلا منا للأخر ضحكت

ولفيت الخطابات كما كانوا وربطهم كأنني لم اطلع عليهم وبالفعل لم اطلع إلا علي خطابين فقط وبعدها نمت نوما عميقا استيقظت وهي تنادي عليا وتقول قوم يا حبيبي الساعة احدي عشرة فأنت لم تأكل حتى ألان فقالت أن لم تقرءا الخطابات قلت نعم نمت بعد ما نزلتي علي طول أنت تريدي ان اقرأ كل هذا مرة

واحدة تقعدي شهور تكتبي كلام كنت أموت واسمع منه حرف ومخيباه ولا يمكن مش ليا فقالت دمك عسل

بس كل*** وحش انا لم ولن أحب غيرك يا حياتي أقولك علي حاجة تفرح بها انا غدا قاعدة معاك أخذت إجازة غدا حتى لاتجلس لوحدك فقلت عملتي خير وجذبتها نحوي وأنهلت عليها بالقبل فقالت حيلك انا ميتة من الجوع وأنت كمان فقلت مش قبل ما تقولي الحقيقة الخطابات دي كلها لي قالت اقسم ب**** أنها مكتوبة

ليك ولو قرأتها سوف تجد اسمك بالكامل وسط السطور انا بحبك بجنون بل بعشقك من أول يوم استلمت

العمل فيه أرجوك إن تصدق كلامي فقلت الذي يحب مثل هذا الحب تكون معاملته أفضل من تعاملك بتحدي

وغترثه بل وعجرفة في الرد والمعاملة فقالت كنت بغير منك واخر ما تضايقت قررت أقبلك ويكن ما يكون حتي لو كان الثمن فضيحة بين الزملاء ولكن الظروف خدمتنا ولم يكن احد بالمكتب فقبلتك ساعتها كنت اريد

ان ادعوك لمنزلي ولكن فضلت انتظر حتي أتمكن من انني امتلك الشجاعة وأطلبك لمنزلي وكانت ***** تأكل

في جسدي وانت تقبلني كنت بدوب وشهوتي تغرق ملابسي الداخلية وأقول في نفسي إذا كانت قبلته تشعل

نار الشهوة بي بهذه الطريقة فكيف يكون جماعي به وكنت احلم وانأ يقظة بأنك تمارس الجنس وشهوتي كانت تتدفق من غير ما تكون معي وفي حضني كنت اشتهي ان أشوف جسمك وأعضائك التي تثير شهوتي

كنت بدوب بعشقي فيك وانت مش داري بيا ولا سال عني كل همك القبلة وتشعل ***** جوابا وتتركني أعاني

زل حرماني واخر ما زهقت من القبل الخالية من النيك طلبت منك الحضور إلي منزلي وكنت عند حسن ظني

بك دي كل الذي حدث بكل وضوح والباقي أنت علي علم به وألان تعالي نأكل وبعدها صفي حساباتك لكسي

فقلت موافق وبالفعل أكلنا سوا مع النظرات التي تلهب المشاعر وانتهينا من الأكل وقامت من جواري لكي

تعد الشاي وغابت قليلا ثم حضرت بروب شفاف بلون الورد أعطها جمال وإثارة وهي كانت لما تمشي كأنها

ترقص بدلال ورقة وقالت تشرب الشاي هنا ولا في السرير قلت هنا لأني أشعل سيجارة وابقي هاتي لي

البخاخة حتي ارش منها علي زبري لان كل*** وخطابك هيجني واشعر لو دخلته اكب بسرعة فقالت عيني سوف احضرها ليك علي ما تشرب الشاي تكون عملت مفعول في ذبك بس لا تكثر منها حتي لا تموتني من

النيك حكم انا عارفاك تنتقم مني وخصوصا بعد ما سمعت كلامي وعشقي ببك فقلت انا فداكي يا حبيبتي

بس هاتيها فأحضرتها وهي تترقص وتقول يا هناك يا كسي اليوم النيك فيك للصبح يا وعدي من حلاوة ذبك

وقالت طلع ذبك وانا ارش عليه فقلت بلؤم مدي أيدك وتطلعية فقالت من عيني وفعلا أخرجته من مكمنه

ومرست فيه وميلت عليه تقبله ورشت علي رأسه دفعه من المخدر شعرت بعدها بان ذبي نمل وتخدر في

الحال ولاحظت عليه النفور وعروقه ظهرت واشعر بزيادة حجمه وتضخمه فقالت يا حلاوته كل دي يدخل كسي يا لهوتي من زبرك كبير قوي وتخين اعمل معروف بالراحة علي كسي فقلت قبل أي حاجة تعالي معي

الحمام نغسله سوا فقالت بس منغير هزار ولا عفرته فقلت اخلعي الروب وتعالي فخلعت الروب الذي كان

بلا ملابس اخري ودخلنا الحمام ورغت الصابون فوق زبري تغسله من اثر المخدر وانا أدلك ابززها وافرك لها

حلمتهم وغسلت زبري بالماء عدة مرات وقالت انا عملت المطلوب مني تعالي بقي شوف تعمل إيه بكسي

قلت ذي كل مره قالت المرة دي حاسة أنها تكون مختلفة مش عارفه ليه وخافيه منك فقلت حد يخاف من

حبيبه وعشيقه قالت انا فقلت تعالي اغسلي كسك من شهوتك حتي العب بلساني في كسك فقالت انا قلت

خايفة منك فغسلت كسها وخرجنا من الحمام وتوجهنا الي حجرتي وجففنا جسمنا من اثر الماء وبعدها قلت

بنا نطلع علي السرير فطلعنا وفوق السرير جلست بلا أي حركه أو نظره نحوي منتظره ماذا افعل بها فقلت

ماذا ببك لم تنظري لي فضحكت وقالت مكسوفة منك قوي كأنني اول مرة اتناك منك فقلت دلالك يجنن انا

بحبك وانت مكسوفة تعالي يا مكسوفة مصي زبر حبيبك وأعطيني كسك أبوسه فوثبت فوقي رأسها ناحية

ذبي وكسها جهة وجهي هي تمص زبري وانا الحس في كسها بطريقة جعلتها تنهد وتنغج غنج مثير ومهيج

وتبلع زبري حتي حلقها وتخرجه وتعود وانا ابرم لساني ومداعب بظرها وأفوت لساني في كسها وصابع يدي

إبله وادخله في خرم طيظها فبقي لساني في كسها وصابعي في طيظها فكانت تصيح من جراء فعلي بها

ورغم سعادتها الا أنها كانت تريد ان تعرف ماذا انوي فعله معها بعدما عرفت حقيقة عشقها وغرامها وحبها

المتوهج ونار غيرتها التي تعيشها قبل وصالي بها فاليوم غير أمس فبالأمس كانت الرغبة مشتركة إما اليوم

تشعر بأنها فرضت نفسها بل باعت جسدها بثمن رخيص ولكن حقيقة الأمر تخالف ظنها وفكرها الذي يدور

بفكرها دون إفصاح وإنما شعرت به من توهان فكرها وشرودها فقلت لها ما تفكري به لا يخطر علي بالي

فقالت وانت بقي بتعرف الغيب فقلت لها إنني اعرف كل الخابية التي تدور في فكرك يا حبيبتي فقالت وما

الذي يدور بفكري قلت انت تفكري بأنك رخيصة في نظري من بعد ما اطلعت علي كلام خطابك فقالت انت

مش حبيبي بس انت تؤم روحي انت عقلي الذي أفكر به انت نور عيوني التي أشوف بها طريقي انت شاعر

حتي بفكري يا عمر حياتي فقلت ان لم أعرفك واشعر ببك لا استحق ان أكون جدير بيك لأني بحبك واعشق

كل جزء فيك ويكفي حبك لي فرجعت إلي ثورة الجنون الجنسي وشبق وعشق ونشوة المشاعر التي تثيرنا

بشوق الرغبة والمتعة والتفنن بكل فنون الإشباع الجنسي فالمداعبات تروي العطش الجنسي وتسعد كلا منا فذادت من المص والعض والقبل وتتموج بنغج وانأ بدوري أهيجها بطريقة مثيرة حتي دأبت والانفعالات

التي انتابتها هداءت وقالت انا مش قادرة أواصل تأني قوم فوت زبرك في كسي خلاص لم أتحمل أكثر من

كده فقلت لها انا مش شبعان منك فقالت انا معاك الليل بطوله كل ما تحب فانا ملك يديك بس قوم الوقت

نيكني حالا كسي في نار بردة وكب فيه شوية مني حتي يبرد وبعدها اعمل ما بدالك فقمت وركبت فوقها

ورفعت رجلاها علي كتفي وفوت زبري في كسها الذي دخل كالمارد يزغرد بطعنات قوية جعلها تأن وتنهد

بغنج وتحرك وسطها وتدفع وسطها إلي اعلي وانأ مطوقها من تحت إبطانها واجذبها مع كل دفعة من ذبي

فتقول ما احلي النيك من زبرك يجنن يهوس يكيف نيك كمان وكمان انا بحب زبرك وهو في كسي ادفع بقوة

أهرك قوي دخل بضأنك كمان فضحكت وقلت كسك يأكلهم قالت حبيبي زبرك مولع كسي بنار احتاج أهرش

فيه وأكلني قوي نيك ياحبيبي وشهوتها تنتابها فتزيد من النغج والعناق وشد شعر راسي والعض بكتفي وتأن

وتنغج وانأ متسلط بقوة وبعزم وفن في توجيه طعنات ذبي داخل كسها الذي تورد واحمر وتقبب وزاد من

انقنضاته علي زبري الذي كان متوغل ومنتفخ وهي تنهد مع كل طعنه وتحاول تهيجي بشت الوسائل ولكن

بلا جدوى نظرا للمخدر الذي رشي فوقه فقالت حبيبي ما رايك تنيك طيظي وانأ افرك بظري وقبل ما تكب

ابقي دخله في كسي حتى يبرد من المني فقلت لها وهو كذلك وسحبته من كسها وفوته في طيظها وهي رافعه رجليها فقالت إنا مش مرتاحة كده أقوم وافلص وانت خلفي يكون أفضل ليك وليا فقلت لها زبري جامد قوي ويمكن يصيبك تعب من دخوله قالت أفضل من هذا الوضع أرجوك فقلت حسب راحتك المهم تكوني

مبسوطة فاعتدلت وركعت وقعرت طيظها صوب زبري فدخلته فصرخت حرام عليك دي زبر ولا صاروخ مش

ممكن يكون زبر بهذا الحجم شرمتني فقلت لها انا قلت ليك يكون صعب قالت بس حلو علي مهلك ونيكني

بالرحه دخله وحدة وحدة حتي طيظي تتعود علي كبره هو زبر بيكبر علي النيك ولا انت عملت إيه فيه وانا

كنت في العمل فقلت ركبت له وصله ما هو الذي نكتك به بالأمس يمكن طيظك ضاقت وكسك ضاق من بعدك عني قالت لا يا حبيبي زبرك اليوم فظيع مؤلم مارد العن من الصاروخ بالرحه والرحمة حلوة دانتا حبيب

قلبي وحبيب كسي دانا ماشفتش هنا إلا من زبرك وعرفت طعم النيك إلا علي يديك متعني بذبك متعني ولا

تبخل عليا بحبك ولا تمنع عني ذبك انت حبيبي وكل نصيبي والقدر عوضني ببك نيك يا حبيبي نيك انت الوحيد

في حياتي قدرت تسعدني وتروي عطش سنين الحرمان غمرتني بحنان عطفك ولينت كسي بزبرك وطريقة

النيك التي بها كل أصناف المتعة والسعادة دلعتني بغر*** وفتحت مسام جسدي بلمس أيدك ودوختني بكل

نظره من عينك نيك بمزاج ومتعني ومتع زبرك حلال عليك كسي وطيظي وجسمي كله انت الذي تستأهله مش حد غيرك انا يا حبيبي حلفت علي زوجي ما يشوف كسي لحد ما أموت لأنه لم يقدر لوعتي وحرماني

وعلي الرغم كنت أسالمة جسدي كجثه بلا مشاعر ولا إحساس كنوع من الرسميات وكما يحق له الشرع فهو

له حق ياخذة وطلما أهملني ليس له أي حق سوا بشرع أو من غير شرع كل هذا وانا بنيك في طيظها بكل

مزاج وحرفنه وكلامها وحلاوة جسمها وحرارة طيظها اعتطني الحساس بقرب القذف فقلت لها انا اسحبه

من طيظك وأحطه في كسك قالت يا فرحت كسي بزبرك وماله حطه دي كسي يفرح بزبرك علي الأقل يبرد

بحلبيك فيه فدفعت ذبي في كسها وهي مقعرة فدخل كالغول متوغل ومع كآم نغجه واح وآخ كان القذف

يتدفق كالحمم فزلزل كسها من داخله وشعرت بان ثورة داخل كسها حدثت مع قذفي بها وانقباضات كسها

تعصر في زبري كأنه يمصه أو يعضه عضات خفيفة تثير وتمتع في آن واحد وانأ في قمة الانسجام والمتعة

وهي في عالم أخر من النشوة وبعد فترة سحبت زبري من كسها مغسول من جراء انقباض عضلات كسها

علي زبري وانظر إلي كسها أجدة مورد ومنتفخ فزاد من روعة منظرة وكان منظرة مثير للغاية فطبطبت علية

كأنني اشكره علي متعتي به وانسجامي وافعله التي روت عطشي الجنسي فياله من كس يبسط ويلذ ويمتع

له خصال عديدة لا حصر لها يخضع إمامها اعتي الرجال من السلطان والملك وإمامه يسيل لعبهم من مجرد

النظر إليه فكم لو مارسوا الفعل معه تخر قوتهم وتضعف هيبتهم وتزل لفرط جماله وحسن إبداعه فيركعوا

وهم صارخين للخالق إكبارا وإجلالا لتكوين منبع الجمال والفتنه والإغراء مبهرين لان ليس له مثيل بملكيات

قصورهم أو حتى الوصيفات الأتي عندهم فهذه السيدة مخلوقه بها مواصفات عديدة فالعيون جذبة وخدود

تفاح الشام والشعر سابح كالحرير والنهد مرمر والجسم ملبن وتقسيمه يهوس ورادفها تلعب وهي تمشي

كالغزال ولها مفاتن تحير الشاعر وتضمحل الكلمات ويتوه العقل ويشرد الفكر لوصفها فصبحان من صورها

فأكملها بخفة الدم وبسمة الشفايف ووضع غمازات بالخدود فضحكتها تدوب القلوب وتسعد وتسر النفوس

شهبه معجونه بخمر معتق من يتذوقه يسكر من أول كاس هذه هي عشقي وحبي واختياري اسعد بكل ما

فيها من محاسن وجمال ورقه ودلال وشهوه وحضنها الدافي ونغجها المثير وقبلتها التي تروي وتسكر وتفتح

شهيتي وترضي فحولتي وتجعل القشعريرة تكهرب جسدي من مجرد قبلة او لمسه او حضن فهي مثيرة لها

خصال تجذب ونظرة بها نداء واغراء وفتنه وجمال يفوق الوصف والتعبير نالت منها ما يروي العطش ولا كنت في يوم من الأيام مهما فعلت ان أنول ما وصلت إلية بلا عناء وذلك يرجع للعشق والحرمان الذي كان

اكبر عامل مساعد للفوز بها فكلا منا مكمل للأخر بالرغبة هي كانت تنظر لي من منطلق العشق والحرمان

وانا انظر لها بنظرة وتفكير الإنسان الذي لم يعرف مذاق الجنس ولم يمارسه بل كنت اقرأ عنه وأشوف ما

يرضي غروري كشاب مكتمل الرجولة بلا ممارسه فعليه وذلك عن طريق فلم جنسي وكانت رغبتي دائما

تروضني ان أجرب هذا العمل قبل الزواج حتي أتعلم بلا واعرف القدر الذي يحقق المتعة الجنسية وما هي

شهوة الست وما رد فعلها إثناء الممارسة ومتي تأتيها الشهوة بل كنت مولع بالقبل والذي كان يثر رغبتي هو

منظر الصدر العامرة لدي أي سيدة يقع نظري عليها بل كان يثرني أكثر هو التكوين الجسماني للسيدة من

فالعيون كنت دائما اعرف عنها أنها مصدر توصيل رغبة الناظر للمنظور إليه فهذه السيدة كانت مدرسه تحوي

كل الدروس والعلم والمعرفة أستاذة تفهم الدرس علي الطبيعة بإتقان فلا ينسي من يتعلم منها درسها بل

كان يتقن ما تعلمه فيجد الاستحسان والتفوق فمن أول قبله منها كانت مفتاح وشرارة الانطلاق نحو تفجير

الحس الجنسي وكانت تراوضني بعض الحيل التي تقربني منها بشت الوسائل وإنما كنت اخشي رد فعلها

لو أقدمت علي فعل لم تريده ساعتها أجد نفسي فقدت تقربي منها بعد تزوق قبلتها وهي كانت في داخلها

ترغب تقدمي وتخشي رد فعلي وكلا منا يخاف الأخر رغم توهج لهيب القبل والأحضان فاكتفيت ان تكون

القبل هي أخر المطاف عندها وثورة الجنس تنهش جسدي وأتخيلها بلا ملابس إمامي فينتصب عضوي بلا

أي فائدة وذات مرة قبلتها قبله طالت بعض الوقت فحرارة العناق أثارتني وانتصب ذبي فنظرت لي ببسمة

كأنها تقول أنت تجاوزت حدودك من مفهومي فكنت محرج من ذلك ولم اعلم أنها كانت فرحة بانتصاب زبري

رغم عدم إفصاحها او التلميح ولكن الوضع الذي دفعني للانتصاب كان مثير فحضنها بحرارته والتصاقها بي

هو الدافع لذلك لدرجة إنني كنت اخشي نظراتها لي وتخوفي من رد فعلها وأسلوبها الجارح لبعض الزملاء

وقت صدامها مع احدهم فذات مرة أثناء تقبيلها خطفت القبلة بسرعة فلاحظت تسرعي فقالت ماذا بك هل

يوجد شيء بك فقلت حتي لايحدث ما حدث سابقا فضحكت وقالت امر طبيعي هو انت معدوم الإحساس

فنظرت لها معاتبا لهذا القول قالت لم اقصد اهانة وإنما قصدي انك رجل وانا سيدة ولا بد من انتصابك وإلا

فقلت وإلا ماذا فقالتها بصراحة دون خجل او تحفظ تبقي مش راجل لو لم ينتصب عضوك فالست تسعد لما

تجد من يعانقها انتصب عضوه فتفرح فرح عظيم لأنها مؤثرة فيه وشهيه بالنسبة له وكذلك الرجل يسعد من

الواحدة التي تهيج عضوه ومن ساعتها وانا أفكر ان يتم جماعي بهذه السيدة بالرغم من تخوفي منها ولكن

جراءتها وفرت معاناة كثيرة وكل ما كنت أتمناه نلته بلا معاناة ولا مشقة وطلبتني إلي زيارة منزلها وتم المراد

وتحقق الغرض ونلت منها كل ما اشتهي وارغب أتمتع بها وأمتعها معي كل هذا كان يدور في تفكري واعتقد

إنني محق بفكري رغم الذي حدث ويحد كل يوم بيننا فنظرت لي وقالت بماذا تفكر وتسرح كل هذا السرحان

فقلت طبعا فيك وفيه غيرك يشغل تفكري قالت ما رائيك ما تبجي ننام حتي تستريح ويعود نشاطك من تاني

فلم أرد عليها فقالت انت مش معي بقول تعالي ننام وارتاح شويه لتسترد عافيتك من جديد فقلت كيف انام

وانت بجواري حوريه مملوءة جمال وحلاوة وإغراء وأكثر من ذلك مثيرة دانا ابقي رجل مغفل لما انام وانت

معي انا بفكر في وضع يجعلك مبسوطة وتد لعي وانأ بنيك فيك فقالت اكثر من ذلك يبقي البطر ثم نظرة نحو

زبري بطرف عينها لتلمح عما إذا كان منتصب ولا لا فوجدته قائم ومنتفخ مثل الأول وأكثر فقالت نفسي أسئل

عن حاجة بس أخاف تزعل مني قلت لم ازعل منك مهما قلتي هو زبرك كبير طبيعي ولا عملت له عملية تكبير

فقلت بسيطة امسكيه وفتشي فيه وانت تعرفي إن كان فيه اثر عمليه أم لا فقالت بصراحة لم أشوف أي اثر عليه

فقلت هو طبيعي فقالت كيف يكون زبرك بهذا الحجم وزبر زوجي لا يزيد عن عشرة سنتمترات ولا يزيد عنهم؟؟

فقلت دي مخلوق كده مش بيدي ولا بيده كل واحد حسب ما تكون من الخالق (مثلا في رجل طويل وفي أخر قصير

وفي سيدة طويلة وأخره قصيرة واحد سمين وأخر نحيف في الأبيض والأسود في الاعمي والبصير0 الحلو والدميم

مش كل الناس مثل بعضها بمعني اخر انت جمالك فريد وبك محاسن مش علي حد وليك كس مله مثيل وصدر مرمر

سبحان الخالق الذي وهبك كل الصفات التي تطير العقل وتجنن العاقل0 فهل كل واحدة فيها نفس الصفات التي بيك

أظن لا ولن تجتمع كل الحلاوة التي عندك في الأخريات ) المهم أريد كوب شاي ألان 0 وغدا إنا اخرج واحضر

سخان اعمل عليه بدل من تعبك كل ساعة فقالت لا تبقي بايخ في كل*** دانا وكل ما بالمنزل ملكك

لماذا تقول هذا الكلام اطلب عيوني عن طيب خاطر أقدمهم ليك يا حبيبي بس لا تقول مثل الكلام دي

لأنه يكسر بخاطري وانت لا يرضيك كسر خاطري لأنك حبيبي وحياة قلبي وقامت وعملت الشاي

وأحضرته وقالت تأمرني بحاجة أخري فقلت لها ليس أمر وإنما مشورة حتي اعرف كيف استمر معك

نظام الأكل كيف يكون ؟ فقالت نرجع تاني للكلام الذي يفرس ويغيظ حبيبي لا تعول هم أي شيء بطول ما انت هنا فقلت لها إنا أسف لم اقبل هذا علي الإطلاق مهما كانت الأسباب فقالت وما الذي

ترغبه قلت المشاركة في المصروف علي الأقل فقالت عندي فكرة تعجبك قوي فقلت وما هي قالت كل

زبر تنيكه بعشرة جنية كأنني اخذ تها منك فقلت ارفض فكرتك شكلا وموضوعا فقالت لماذا؟ قلت لها

صعب وصف ما تقوليه عن نفسك لأنني احبك وعيب عليك تقولي هذا الكلام مرة أخري فانا لم أبيع

ليك المتعة بمال الدنيا فانا أتمتع مثلك فلا وجه مقارنه لفكرتك وإنما تجريح في حق من أحبها وانأ ارفض ذلك وإذ بها تعانقني وتبكي وتقول بحبك وأفديك بعمري فقلت انت ألان مجهزة أكل فقالت نعم

وقت ما تحب موجود طلبك المهم شربت الشاي مع سيجارة فقالت لي هو انت مش تنام لأنك بنسهر

وانت كمان بتتعب فقلت لها إن كنت ترغبي في النوم نامي وانأ سوف اتاملك وانت نائمة لأني أخاف

لحظة تمر دون إن اشبع نظري بجمالك فبرغم وجودي معاك إلا انك تحوشيني وأريد وضعك بقلبي

خائف لحد يأخذك مني فأنت حبيبتي فقالت إنا لم أتحمل كل*** ولا اسحق حبك يا حبيبي فلم أنام

طلما مش تنام تحب تسمع شريط تتسلي به وتنسي الفكر الذي يكدر مزاجك فقلت سوف اقرأ بعض

كل*** الحلو واعرف كيف كنت تقولي وما رائك فيا وهل عذابك يتساوي مع عذابي وحرمانك ذي

عذابي فقالت أرشح ليك الخطاب رقم (419) وهو خطاب أحبة لأنني كتبته بعد أول قبله تذوقت فيها

طعم وحلاوة قبلتك وشعرت بالفعل انك بتحيني وتريد مني المزيد وهذا الإحساس جعلني أفكر في طريقه تقربني منك أكثر فقلت ليك كلام لا اعرف أقوله مرة أخري لأنه كتب في لحظة شوق وعشق

وغرام ولهفة وبالفعل أخرجت لفة الخطابات وأخرجت الخطاب المذكور وقراءة ما فيه مرة وفي ثاني

مرة وجدته فعلا غريب في كلامه ولذيذ في معني كلامه فهو كالأتي مزيل بعنوان غريب ومثير للغاية

( حبيبي الغالي اكتب ليك خطابي هذا اعبر ليك فيه عن صدق مشاعري قبل قبلتك وبعدها) فلا تلوم

علي أي كلمه اكتبها ولكن هي إحساسي وشعوري نحوك فيا حبيبي قبل قبلتك كنت أتمني لمس يداك

ونظره من عيونك وهمسه من كل*** فنظرة عيونك كانت تقشعر جسدي وهمس كل*** كان يرفعني

إلي عنان السماء ولما يا حبيبي أسعدني القدر وقبلتني شعرت بأنني امتلك الدنيا كلها وقلت في نفسي

لا يمكن ان أتركك حتى لو اعرض نفسي واهبك جسدي حتي لا تنعم بك وحدة غيري فعشت بنشوة

ولذة ومتعة لم تفارقني وعشت احلم ان يتم بيني وبينك لقاء جنسي ونار العشق تشوي بدني والغيرة

تلهب أعضائي ومجرد ذكر اسمك كانت شهوتي تنتابني كأنك تمارس الجنس واشعر وأتخيل أشياء

من رسم خيالي فكنت احلم بك تزف لي عريسا ومرة احلم وأنت معي تجردني من ملابسي وتمارس

معي كزوجه ليك وكنت اسعد بأحلامي التي كنت أحلمها وانأ يقظة واجد نفسي غارقة من تدفق شهوتي

هذا يا حبيبي ما فعلته قبلتك بي أتمني يا حبيبي ان تحقق رغبتي بك وتفعل ما كتبته ليك بخطابي هذا

كما أرجو لا تتأخر عليا كثيرا لان عشقي بك دوبني وغرامي سهرني اسعتني بقبلتك أسعدني وطفي

لهيب ونار جسدي المحروم من الرغبة الجنسية لسباب يطول شرحها في الخطاب (حبيبتك000)

هذا ما قالته بهذا الخطاب وكنت اقراة وانأ متأثر لكل كلمه وشوق ورغبه بداخلي ان أقوم وافعل معها

ما يروي عطشها الجنسي حتى أرد جزء من عذابها وحبها الجارف الذي اشقي أيامها والحرمان الذي

عاشته وانأ في وادي وهي لم تفصح لي برغبتها طوال مدة عشقها وغرامها المشتعل الذي سيطر علي

كل تصرفاتها بطريقه عكسية وبدل ما تصارحني بحبها ورغبتها كانت تكتب ولم اعلم أي شيء عنها

كل ذلك خطر علي بالي فقلت لها حبيبتي ما رأيك في عمل واحد تحية لخطابك الذي أسكرني كلامه

فلا اسحق حرف منه لأني لم اشعر ببك طوال المدة الماضية ارجوكي تقبلي اعتذاري وترحمي جهلي

وعدم معرفتي بحبك الكبير قالت حبيبي وأنت كيف تعرف وانأ لم أعطي ليك أي خطاب فقلت أنت مش زعلانه مني قال في حد يزعل من حياته فأنت حياتي وحبي واغلي من نور عيوني قوم افعل ما

تريد انا وكسي تحت امرك بس وحياتك خلي النيك خفيف لان كسي وجعني من كثرة النيك فيه ولم

ارفض ليك طلب حتي لو تطلب عمري فقلت بلاش كسك انيك طيظك قالت انا لم اعارضك في طلبك

انت ومزاجك كسي وطيظي ام*** وانت حر الذي يعجبك افعله بس بالراحة فقلت انا اريد مزاج ولا

اريد حاجة بالغصب فقالت وانا معك ابقي في متعه ونشوة وانبساط تام بل اكون في اسعد لحظات ولا يمكن افكر ان اتناك منك بالغصب لأنك حبيبي لماذا تقول لا تريد حاجة بالغصب وانت فاتح شهيتي

بحبك وكل فعل تعمله معي يسعدني ويبسطني وشفت إلهنا علي يديك ومن زبرك وجسمي ارتوي بحنانك وعطفك

ارجوك قوم نيكني في كسي في طيظي وسط ابزازي المهم انك تنيكني وتبسط زبرك حبيبي تعالي مصمص ابززي

ومشي زبرك وسطهم قوم بقي انا اريد ان تعمل أي حاجة الوقت لأني خلاص كل*** أثارني وهيج كسي للنيك قوم

فوثبت فوقها أمص حلم ابززها وأدلك فيهم واعجنهم براحة يدي وادفن وجهي وسطهم وبيدي الاخري أحركها بطبطبة

فوق كسها والعب بطرف صابعي بظرها وادخله في كسها وهي في نشوة ولذة ودفنت وجهي علي رقبتها وبلساني

الحس بطريقة مهيجة رقبتها فكانت تغير وجسدها يقشعر من جراء ذلك الفعل وزبري قائم كالعمود وتصلب وعروقه

نافرة كأنني أول مرة أمارس معها الجنس وهي شهوتها تتدفق مع غنجها وحركات جسمها الذي كان يتلوي مثل الحية

فيزيد من إثارتي فوضعت زبري بين ابززها وهي تضمهم حاضنة ذبي بينهم ومن طول ذبي كانت تلحس رأس ذبي

بطرف لسانها أثناء دفعه وسط ابززها واستمر هذا الفعل لفترة وبعدها رفعت نفسي حتي اضعه في كسها الذي كان متلهف لدخول زبري فيه فرفعت أرجلها الي أقصي درجه وقلت لها افتلي رجليك فوق بعض وامسكيهم بيدك ففعلت

كما طلبت منها وفوت زبري في كسها فصرخت من دخوله وقالت كسي أتشرم مني زبرك تخين قوي فقلت سوف

تشعري بالمتعة بعد ذلك تحملي في الجرة الأولي وبعدها تعرفي قيمة زبري وطعمه وحلاوته وتطلبي مني بعد كده

النيك بهذا الوضع قالت لما أشوف وأجرب رغم انه قاصي وجامد وداخل مثل الصاروخ يذبح في كسي ذبح مع كل

جرة تغنج غنج به منيكه تودي الفرد في دنيا الانشراح والمتعة ولان كسها بعد دخوله وسحبه عدة مرات واخد كسها

علي الوضع وهي وكل ما وتيرة النيك تشتد تفتل رجلها أكثر وترفعهم وتبرم وسطها بطريقه حلزونية تزيد من متعتها

ومتعتي وكسها عاصر زبري المتوغل داخل كسها واحكك بظرها إثناء دخوله وخروجه وبداءت تتجاوب مع الوضع

وشعرت أنها تتمتع ومبسوطة جدا فقلت لها كيف الحال ؟ فقالت انت أستاذ في أصول النيك والوضع دي شفته بالفلم

ولا من فنك فقلت لها المهم عندي هو انبساطك ولا تشغلي بالك تمتعي بزبر حبيبك أهم من أي حاجة أخري فقالت نعم

متمتعة بزبرك يا حبيبي يأخذ من عمري ويطول عمرك فقلت لها وانيك مين بعدك يا حياتي انت إلهنا والحب والد لع

فقالت تعرف تفلت من السؤال انا اريد ان اعرف من الذي علمك كل هذا وكل مرة بخلاف المرة التي قبلها افهم مش

اكتر فقلت نعم شفت هذا الوضع في فلم ارتحت بقي فقالت وحافظة وبتنفذه فيا فقلت انا اريد ان امتعك بكل جديد حتي

تنبسطي وأعوضك عما فات وهذا ما اقصده من فعلي ان كنت لا ترغبي اسحب زبري ويا دار ما دخلك شر وبلاش

منه فضحكة بغنج وقالت حدق ومفتح تريد سحب زبرك من كسي بعد ما عرفت إنني مبسوطة منه ومتمتعة يا أخي

نيك وانت ساكت احسنلك فقلت انا لم أتهدد ماذا تفعلي لو سحبته من كسك الآن فقالت لم أهون عليك تحرمني من متعة

زبرك ودي احلي زبر شافه كسي حتي الان أنت إيه عاجن زبرك بالسكر أنت صنايعي في النيك والمداعبات وحضنك

الدافي تريد حرماني منهم نيك يا حبيبي زبرك مولع في كسي نار ومتمتعة بة أموت واعرف بتعمل فيا إيه انت مجنن كسي ومبسوط من زبرك ونشوتي مولعة فقلت لها أرخي أرجلك فوق صدرك ففعلت فتقعرت اكثر من الاول وتوغل

زبري بطريقه زودت من بروز كسها وكانت خصيتي تضرب في خرم طيظها اثناء دخول زبري وخروجه بتناغم له

رد فعل عندها ومع حركات جسمها ورد فعلها زادت شهوتها بطريقه جعلتها تغنج والآهات التي تردد مع طعنات ذبي

فبهذه الآهات والغنج كانت تزيد من تضخم ذبي واشتداده وتصلبه فكانت تفرك تحت مني بألم محبب ولذيذ ومتعة مع

دلال مفرط وكلام له طعم الإثارة كل هذا وإنا لم اقذف والتعب حل بي من جراء طول الوقت وانأ شايف الدلع بدلال

يمتع ورغم التعب إلا إنني لم اتركها ومستمر في النيك فلاحظت تعبي فقالت حبيبي ارتاح قليلا لان تعبت وانأ اشعر

بتعبك فلا تكابر وارتاح وانأ معك للصبح فقلت لها فعلا تعبت بس مش هاين عليا إن اترك فقالت إنا معك وقت ما

ترتاح نكمل وانأ لم أتركك من غير ما نكمل هذا الزبر الممتع الذي هري كسي بس يجنن وبهوس انا بموت في

زبرك الذي يمتع كسي بالنيك ويجعل شهوتي حاضره باستمرار وفتح مسام جسدي الذي كان مغلق بلا شعور ولا

رغبة ولا متعة فانت سبب سعادتي ورويت جسدي بكل انواع وفنون الجنس وعلمتني كيف تكون السعادة الجنسية

فحضنك الدافي وقبلك التي بها كل حنان واحتواء ومذاق القبل الجنسية التي تهيج كل ثنايا جسمي الذي كان مدفون

رغم انني متزوجة ولكن بلا زوج اقصد زواج علي الورق وامام الناس ورغم انجابي منه فلم اشعر بعاطفة الجنس

إلا وانا بين احضانك التي بها ينبوع من المتعة والاكثر من ذلك انك علمتني انواع الجماع التي لم اعرفها من قبل

وتعلمت منك لذة النيك وارتوي جسدي مع كل وضع كنت تفعله معي وكنت استغرب واقول في نفسي هو بيتعلم النيك

في جسمي ولما يتم واشعر بحلاوته واسعد ويرتوي كسي وينتابني تدفق الشهوة مرات ومرات من أي وضع تعمله

اشعر بانك استاذ مدرب علي فن النيك وكيف تكيف التي بين يديك باسلوب ممتع ومثير وبفن متقن وبخبرة اعتي الرجال

الذين لهم خبرة في التعامل مع النسوة بل علي علم تام بكل اماكن الاثارة بجسد المرأة وكيف تجعلها وتطوعها وتمتعها

بلذة الجماع وتلين كل جزء بجسدها بخفة وحنان وتشوقها بالاندماج والانصهار بل تذوب مثل الثلج بين يداك في متعة

وصفها اللذة والاستمتاع والارتواء من مفعول الجنس الذي تمارسه بفن متقن واسلوب محبب فتتجاوب معك بكل كيانها

وتذوب مع نشوتها مستمتعة بلذة الجماع مهما طال وقت الممارسة وعنف الفعل فالمرأة تحب الرجل الذي يفترس جسدها

ويفتش عن كل خباياه ويجعلها تحرك كل أعضاء جسدها وقت الممارسة فترتوي برغبة واستمتاع والاهم توقيت قذفك

بتوقيت منضبط مع تدفق شهوتها في أن واحد مما يجعلها في قمة السعادة التي لا توصف بغير انك مدرسة للحب والجنس

والممارسة التي تروي كل ظمأ وتشبع كل جائع هذا هو أنت يا حبيبي كلام الدنيا بحالها لا يوصف جمال فعلك وحنان حبك

والآكثر من ذلك انك تمتلك عضو له مميزات التي تكيف وتناسق جسدك بلا كرش يساعدك علي الممارسة دون أي اعاقة

وتنويع الاوضاع له رد فعل عند المرأة مهما كانت باردة جنسيا فلك المقدرة علي أن تجعلها مندمجة وتنصهر معك بكل

احساس ومتعة بلا تخرجها من حالة البرود الجنسي الي حالة الهياج هذه هي بعض الصفات التي شعرت بها وانت تمارس

الجنس معي بس في حاجة تخفيها عني وهي التي اشعر بخيبة امل كوني لم اعرفها وهي نوع الخلاف الذي بينك انت

ووالدك 0 فقلت لها موضوع عائلي شرحه يطول ويكن يعكر صفو كل*** الحلو والنشوة التي تعيشي فيها فلا داعي من

توتر الاعصاب في موضوع من تذكره يعكر المزاج بل يضايق النفس 0 فقالت اموت واعرف هذا الموضوع لانني اشعر

بل علي يقين يخص زواجك من واحدة ابوك مرشحها لك وانت مش راضي بها 0فقلت هو انت مكشوف عنك الحجاب

نعم موضوع زواج وانا رافض بشكل قاطع فقالت تقرب لك قلت بنت عمتي وهو مصمم علي جوازي بها وانا لم اهضمها

لاشكلا ولا موضوعا وغير مناسبة لي علي الاطلاق لان لايوجد بها أي أنوسه ولا تكوين يغري واسلوبها لا ينسجم مع

تطلعي بالانسانه التي اريد الارتباط بها وخصوصا من بعد ما عرفتك عن قرب ومارست معك الجنس فلا واحدة تملأ عيني

إلا انت مش مجاملة وانما الحقيقة التي تطغي عليا والتي لم اهرب منها واذا فعلت غير ذلك ابقي اجني علي نفسي من اجل

إن ارضي والدي علي حساب حياتي الخاصة التي ابني عليها بيت واسرة وهذا ما يضايق نفسي ويعكر مزاجي 0عرفتي

السبب 0فهل اجد عندك الحل ؟ فسكتت وتغير ملامح وجهها دون إن تنطق بكلمة واحدة والسكوت عم بيننا في حير بلا

افصاح لا منها ولا مني وبلا تردد اخذة سيجارة واشعلتها حتي اتنفس من خلالها لان ذكر هذا الموضوع يوتر اعصابي

ولا اريد التحدث فية او حتي يخطر علي بالي لمجرد خاطر 0فنظرة لي نظرة لم انسها بها شفقة وحزن غائر به كأبة

وانكسار فحاولت إن نخرج من فلم النكد ونرجع الي روح الضحك والانسجام المعهود بيننا ألا أنني وجدت دموعها تتساقط

وهي تحاول أن تدير وجهها عني حتي لا أرها فكل ما ذكرته مسكين يا حبيبي تجدها منين ولا منين ؟؟ فقلت ماذا تقولين

فقالت لا مفيش حاجة اصلي في موضوع أخر عندي اكبر من هذة المشكلة فقلت لها خيرا فقالت لما اتاكد منها ابقي احكيها

لك فقلت ارجوك إن مش ناقص احكي بلا تردد يطلع انها ساعة نكد مش انسجام 0فقالت إن ما كنتش اريد إن اذكر أي حاجة

إلا لما اتاكد بالفعل فقلت مرة اخري تكلمي بدون أي تحفظ كما ذكرت لك كل ما عندي بلا تردد فقالت عندي احساس انني

حامل فقلت من امتي هذا الاحساس فقالت مجرد احسا س وعلى العموم كلها كام يوم وميعاد الدورة ياتي وبعدها يكون الخبر

اليقين والاكيد فقلت لها فلماذا انتابك الاحساس بالحمل فقالت اقسم لك لا اعلم ولكن افرض حصل ذلك كيف يكون التصرف؟؟

فقلت لها سؤال ارجو الاجابة علية بكل صراحة اخر مرة كان جماعك مع زوجك فقالت مضي علية اكثر من سنه فلم انطق

بكلمه ولم اعلق علي كلامها والصمت حام علي وجهينا وسرحت في دوامة الفكر المحطم لكل الامال وطار من فكري أي

رغبة جنسية ومات الشعور الغريزي لدي والكابة ظللت صفو الجلسة 0 وبلا تردد قلت لها سوف انزل الان واحضر لك

وسيلة اختبار حمل فورا حتي تتاكدي من هذا الان فقالت اريد إن يكون حمل حتي اكسر به نفسه وافضحة امام اهلة فهو

لا يمكن إن ينكر انه لم يجامعني امام اهلة فيموت من الغيظ فقلت لها بلاش عبط وحكمي العقل ونظرته لك فيما بعد فقالت

لم يكن بعد 0 انا اريد إن كان حمل يتم لانه منك يا حبيبي ولا تخاف انا عارفة الذي يزلة كما ازلني وحرمني من اولادي

بل سوف تضحك إن قلت لك إنه لم يرجع وياتي خبرة انه مات ساعتها يكون الفرج والمولود اقيدة باسمه رغم انه ابنك

ارجوك لا تعذبيني اكثر من هذا كل*** يشق صدري لانه يوم المني لما يكون لي ابن منك ولكن الظروف مختلفة الان لانك

علي اسم راجل اخر وعلي حد كل*** لم يعاشرك منذ اكثر من سنه فكيف تم الحمل بلا معاشرة منه ساعتها تكون الفضائح

قالت حبيبي لا تعول هم لهذا الموضوع علي الاطلاق لا افكر فيه وانما افكر في موضوع زواجك واذا تم ما يكون الوضع

تتركني وتبعد عني فقلت بلا تردد كنت اموت قالت بعد الشر عليك من الموت اسمع إن كان حمل سوف اتخلص منه فورا قبل

ما يسبب مشاكل ولا تزعل مني المهم الان ماذا تريد فعله بكسي فهل تريد إن تنيك الان ام بعدين فقلت انت في وادي وانا

في وادي اخر يا بنت الناس لا بد من إن نتصرف بحكمه بلا تهور فكيف تتخلصي من الحمل اذا كان فقالت دي شغل نسوان

نعرف كيف نخلص منه بس سوف يعطل جماعك بي عدة ايام فقلت كم يوم قالت علي الاقل اسبوع شوف بقي كسي ينحرم

اسبوع من النيك منك فقلت اسبوع ولا ننحرم العمر كله فقالت انا اقوم اعمل اكل حتي ننسي مرارة هذا الهم واوعي نقضي

الليل كله في نكد ومرار اعمل معروف اخرجني من هذا الحزن فهمت بالقيام فجذبتها نحوي وغمرت في شفايفها بقبلة بها

عنف وقوة بلا متعة القبل فنظرت لي بخوف وهلع وقالت دي مش قبلة حبيبي ولكن انتقام بصورة قبلة علي العموم ماذا

تريد ادخل المطبخ ام ناوي تنيك قبل الاكل فقلت ماذا بك ؟ طريقة كل*** متغيرة هل فعلا تريدي النيك ام تقصدي السخرية

انا مش ناقص نكد اكثر من ذلك فقالت انا طول عمري لم اتهكم او اسخر بل بالعكس اقسم لك بحبي وعشقي اريد إن اتناك

الان وبكل قوة وعنف وانخرطت في بكاء حار وهي تعانقني بكل حرارة وقوة وهي تقول مش ممكن تكون النهاية بهذه

السرعة ونزعت بعض ملابس ووقفت شبه عارية واقتربت مني اكثر وبقوة وهي تقول انا ملك يديك اريد إن اتناك

الان افعل بي ما تريد بعنف والقت بنفسها فوقي تغمر في شفتاي بلا رحمة ولا هوادة وانا انظر لها باستغراب وزهول من

جراء ما تفعله معي واخيرا استسلمت الي رغبتها وهياج رغبتي في الجماع وخصوصا اذا كانت رغبة فيها نوع من الشبق

الجنسي الذي يجر المرء الي فقدان السيطرة والتحكم في النفس مع امرأة بها كل مواصفات العشق والرغبة الجنسية العارمة

بل والاكثر من ذلك هو العطش والجوع للجماع نظرا لحرمان طويل جعلها تفقد السيطرة والتحكم علي نفسها وفوران وغليان

شهوتها فبدلتها العناق والقبل ومص الشفاه وحلم ثديها النافر وجسدها الفائر وتشنجاتها وتدفق شهوتها وانقباضات فرجها

الذي يسيل منه سوائل النسوة الاتي في حالة هياج عارم ورغبة النيك بلا تردد فهي من النوع الجوعان للجنس بطريقة

ملفتة للنظر جامحة وكل خلجات جسدها ترتعش تريد الارتواء الجنسي المتكرر فمارست معها كل صنوف التهيج حتي تهدأ

من ثورة الهياج وطرحتها علي السرير حتي انزع باقي ملابسي فلم تتمهل وكانت تنزعهم مني بسرعة جنونية حتي بقيت عاريا مثلها ومسكت ذبي تمص فيه بكل شراهة وتبلعه في حلقها وانا متلذذ من فعلها واستمر الحال لفترة واخير سحبت

ذبي من فمها وقلت لها يكفي ذلك اريد إن اداعب كسك بلساني فقالت انت تفعل في كسي وانا افعل في ذبك كما تفعل معي

واتمني إن تكبهم في فمي وبعدين تكمل في كسي كما تشاء فقلت وهو كذلك فخالفت الوضع فوجهها متوجه ناحية ذبي

وكسها جهة وجهي هي تمص في ذبي وانا بلساني اهيج كسها وبزرها وكانت تتلوي من جراء فعلي معها لانني كنت علي

علم ما يجعلها تثور وتتهيج وكنت متعمد إن ازيد من فعلي حتي تشبع ويقلل من ثورة الهياج الجنسي لديها وتهدأ حتي

تعود الي الاستقرار من اجل ممارسه مزاجيه وليس شهوة عارمة لحظية 0 فقالت اريد إن تدخل ذبك الان في كسي لاني

مش قادرة اتحمل اكثر من ذلك ارجوك اتعدل ودخل زبرك في كسي علشان خاطري قوم نيكني في كسي إنا بترجاك من

فضلك فوت زبرك في كسي بسرعة هموت 0فقلت انت مش تريدي قذفي في فمك قالت رجعت في كلامي قوم نيكني في

كسي خلاص لم اتحمل كسي بياكلني جامد وزبرك هو اللي يبرده حبيبي إن كنت فعلا تحبني قوم بسرعة برد كسي من

***** اللي فيه ولك عندي هدية لم تحلم بها طول عمرك فقلت ما هي الهدية قالت زجاجة وسكي احضرتها مخصوص

نشربها سوا بعد ما تنيك اول زبر نتعشي ونشرب وانا معاك للصبح افعل ما تريد معي مش هقول لا ابدأ وفي المكان اللي

ترغبة بس فوت زبرك الان في كسي فقلت لها انا لا احب الرشوة وخصوصا في موضوع النيك انا انيك بمزاج وليس من

اجل حاجة اخري تغريني بيها انا مستمتع بكسك الان فبكت وتوسلت إن ادخل زبري في كسها وامام دموعها استجبت

وعدلت نفسي فوقها ودفعت ذبي في كسها بلا رحمه وكان ذبي نافر وصلب كالعمود وعروقه بارزة وحجمه ضخم من

جراء المص فيه فانزلق داخل كسها مع شهقة وغنج أح وأف بكل انواع الاثارة وتموج جسمها مثل الحية والرد علي

طعنات ذبي حتي يتوغل اكثر داخل كسها المتورد والمنتفخ وهي تردد نيك يا حبيبي بقوة خليني اخلص حرمان السنين

واشبع منك قبل ما تتزوج وتبعد عني وينحرم منك كسي يا ريت اموت قبل ما تبعد عني فقلت لا تخافي سوف الغي فكرة

الزواج بالمرة لانك زوجتي وحبيبتي مليش غيرك حبيبة ولا عشيقة انت غرامي وعشق وحبي اريد إن اموت وانا بين احضانك وزبري يكون في كسك فقالت ساعتها تبقي فضيحة الموسم يقولو الرجل مات وزبرة في كسها ولك مليون بعد

الشر عنك يا حبيبي حرام عليك توجع قلبي بالكلام الذي يقطع فيا دانت حبي وكل عشقي بحبك بجنون وفجور الاواهر

لانك فجرت بداخلي حب النيك وعلمتني لذته وطعم النشوة والشهوة انا اريد إن اكون حبلة منك واشوف انتاج زبرك

من كسي وهل زبرة بيقي ذي زبرك كبير وتخين ولا يكون صغير مثل زبر صاحبنا اللي لا يرجعة مرة تانية إلا ميت

فقلت لها بلاش تفكري باسلوب العبط والمجازفة التي نجني منها الحرمان والبعد عن بعض فبالعقل لو مات زوجك لم

يكون لديك حرية مثل الان فانت بتتمتعي علي حسه وانا بمتعك في وجودة علي قيد الحياة اما اذا مات لا اسطتيع الحضور

والمبيت في حضنك فاهمة يا غبية ام لم تفهمي 0 فقالت معاك حق في كل*** كل هذا الحديث وانا شغال فيها نيك بلا رحمة

ولم ارتاح وهي قواها تراخت وكل اعصابها ارتخت وشعرت بان حيويتها في حالة سكينة فقلت لها انت تعبتي قالت نعم

فاخرجت زبري من كسها حتي نرتاح قليلا ونعاود النيك مرة اخرة بعد هدنة نلتقط فيها الانفاس فقمت من عليها ومدت

بجوارها علي السرير ولم ابطل من دلك ثديها وفرك حلمتهم واترك ثديها وارطب فوق كسها وادلك بين افخدها وعلي

بطنها وبين ثنايا زراعيها واقبل ما اطولة وانا بجوارها دون عناء وهي شاردة بفكر يبعدها الاحساس بفعل يدي فقلت

هل انا امرس مخدة بجواري ام اداعب حبيبتي فقالت سرحت في كل*** وافكر فيه بكل عناية انت فعلا عندك حق في كل***

ورجعت تاني تقول في ستين داهية لما ترسي اقطع كسي من جسدي او اخلي دكتور يخيطه ويترك لي فتحة للبول فقط

ولا انه يرجع تاني واعرفه كزوج وانت يا حبيبي روح اتجوز وعيش حياتك بالطريقة التي تعجبك انا زهقت من الدنيا كلها

واريد الموت اليوم قبل غدا وفتحت في البكاء الحار بطريقة هسترية وتشنج فاخذتها في حضني اطيب خاطرها ولكن بلا

فائدة فقلت لها اذا استمرتي علي هذا الوضع انا اترك لك المكان وارحل منه حالا 0 فقالت والدموع تغلبها ما كان العشم

حظي دائما اغبر وليس لي حظ في الدنيا التي اخذت مني كل حاجة حتي الانسان الذي احببته وعشقته الزمان هيخطفه مني

علي العموم لم اغصب عليك في أي تصرف ترغب فيه افعله وانت حر وانا ملك يدك وتحت امرك إن كنت شبعت واخذت

غرضك مني براحتك وان كنت تريد الاستمرار معي اكون اسعد مخلوقة فبقدر حبك لي تصرف ولم اعترض علي ما تفعل

لك مطلق الحرية وانا لم انسي انك حبيبي الي اخر يوم في عمري حتي لو غادرت بي وتركتني وحيدة زليلة مكسورة الخاطر

فقلت لها حرام عليك كفاية زل وتجريح هو انا صنم لم اشعر ولا معدوم الاحساس خلي عندك دم وطوقتها بكل قوة وجذبتها

من شعرها وطرحتها علي السرير وبدون مقدمات فوت زبري في كسها وهي تنظر لي باستغراب وكانني واحد اخر غير الذي

تعرفة ويجامعها من قبل وانا واضع زبري في كسها وشغال نيك بعنف وقوة وشراسة فشعرت انني انتقم منها لاجل الكلام

الذي قالته فقالت ارحمني بالراحة حرام عليك هو الذي يحب واحدة ينتقم منها بهذه الطريقة فقلت لها اقسم لك لم انتقم وانما

مجرد غيظ وكبت من كل*** الذي شوي قلبي من داخلة فضحكت وقالت انت فعلا حبيبي وفرط معك وتنفست بهذا الكلام معك

نيك يا حبيبي بمزاج وليس بعنف حتي تخرجني من الهم الذي بداخلي واشعر بحلاوة ذبرك في كسي فقلت لها لم اسمع نغجك

ولا كل*** الحلو فقالت لما تبطل العنف والشراسة التي تنيك بها ابقي اتجاوب معك فقلت لها لم ابطل من قوتي إلا لما اسمع

منك وكسك يتجاوب مع زبري في دخولة وخروجة ساعتها اعرف انك رجعتي لحضني وليس جماع من طرف واحد شاركيني

الاحساس والود فقالت انت مفتري عليا وعلي كسي بس بحبك كلك علي بعضك سواء حنون او مفتري فانت حبيبي وروح

قلبي وعمر حياتي سامحني إن كنت قلت كلام اغضبك فمن عشمي بك نيك يا حبيبي علي كيفك بقوة بمزاج كسي وانا تحت

تصرفك ما عدت اعكر مزاجك مرة اخري وبدأت تعود رويدا رويدا الي اسوب النغج والاهات التي تثير الرغبة الجنسية كل

ذلك وانا اشتغل بقوة وعنف كما كنت من قبل إلا انها بدأت تتجاوب مع طعنات زبري وانقباضات كسها تعمل بانتظام وتدفق

شهوتها وهي تتلوي بحركات حلزونية لولبية مع بحة صوتها بكلمة حبيبي علي مهلك ارحم كسي فزبرك جامد قوي وانا

لم اتحمل طعنته القوية فقلت لها حبيبتي انا لم افعل اكثر مما افعل من قبل ولم يكن زبري بالقوة التي توجعك كما تقولين

ولكن انت مش مندمجة ولا منسجمة بالقدر الكافي الذي يجعلك تتلذذي بالنيك مش عارف مالك فقالت بالعكس انا مبسوطة

جدا ولكن زبرك جامد علي كسي فقلت يمكن من تكرار النيك كسك موجوع ويمكن من شرود فكرك والفلم الغم الذي نعيش

فيه بكل تفكير مضني جعل كل واحد منا مش منسجم بالقدر الذي يجعله متلذذ بما نفعل فقالت هو الفكر يوجع كسي مش

ممكن الذي يوجع كسي زبرك الجامد يا مفتري كنت فين من زمان وانا لسه في عز صبايا كنت قربت مني من زمان كنت

اتحمل اكثر من كده وكان كسي تعود علي ذبك وتطبع عليه ولكن لك فترة بسيطة تنيك بذبك الجامد في كسي المسكين

الذي لم يشوف ذب غير ذب *** صغير لا يساوي واحد علي عشره من حجم وكبر ذبك فلهذا موجوع مع كثرة النيك

بصفة مستمرة بمعدل لا يقل عن خمسة مرات فصعب علي تحمله ولا تنسي التنويع والمداعبات جعلته متورد وملتهب

وأنت لا ترحم كسي ولا طيظي وهات فيهم نيك مستمر ولا تريد أن يتوجعوا فقلت لها معك الحق لا داعي من النيك الان

أنا اسحبه من كسك واقوم ادخل الحمام وارجع أنام وبلاش من النيك حتي كسك يهدأ ويرجع كما كان حتي يتحمل قسوة

ذبي فقالت أنت مش مفتري فقط ولكن مجرم حريم فظيع اسلوبك يجنن بقي عايز تحرمني من احلي زبر وتسحبه من

كسي عملت أيه حتي تحرمني وتعذبني كمل النيك وابسط كسي واهريه وكب حليبك بداخله حتي يبرد بس با لراحة شويه

حتي تشعر بحنان كسي وحضنه لذبك واقسم لك اذا نكت بالراحة سوف تسعدني وتسعد كسي فقلت أنا عندي فكرة تبسط

كسك وارتاح من قولك أنني مفتري عليك نعدل الوضع قومي واركبي فوق ذبي وبراحتك وأنت فوقه لانك تتحكمي في

دخوله بالقدر الذي لايوجع كسك فقالت أنت عفريت وجن مصور معجون شقاوة ومكر وخداع فقلت أنا بتكلم جد وليس

عندي مكر ولا خداع قومي افضل لك ولي وفعلا عدلنا الوضع وركبت فوقي وادخلت ذبي في كسها وبدأت في الصعود

والهبوط بطريقة منتظمة فقلت لها مش افضل من الاول فضحكت وقالت أنا مش قدك في فن النيك مازلت اتعلم منك اسرار

المتعة وسر التنويع ومزايا كل وضع وكيف تخرج وكيف تحرك مشاعري وأنا بين يداك تلميذة نعم فعلا ارتاح كسي شويه

ولكن هل هيفضل في هذا الهدوء حتي تقذف؟؟ فقلت أنا لم أفعل أي حاجة وساكت وأنت التي تفعلي ما يبسطك وأنا وذبي

تحت أمرك بس بالراحة علي ذبي لأنة واجعني فضحكت بصوت عالي مع نغج مبرح وتراقص بطريقة لولبية وطالعة نازلة

واكثرة من التناغم بمزاج عالي ورغبة واشتياق في الاستمرار لمدة فعرفت من انها منسجمة فقلت لها أنا قربت اقذف فقالت

بسرعة كده فضحكت وقلت لها معاك ساعة علي ما يتم القذف تمتعي بذبي علي راحتك فقالت يا لهوتي افضل فوق ذبك ساعة

علي ما تقذف كنت اموت فقلت لها عمر النيك ما يموت قلة هي التي تموت الاحساس وتفقد المتعة والكس يضمر ويكر مش

قالت عندك حق قلة النيك تفقد المتعة والشهوة والاحساس وكس الوحدة ينشف ويفقد نضرته وبريقه وحيويته والاكثر من

ذلك تكون المرأة متعصبة وفي ضيق نفسي ومتوترة علي الاخر كما كنت قبل اول لقاء بك ومن أول زبر منك ضاع مني كل

العصبية والتوتر فضحكت من كلامها فقالت كلامي يضحك فقلت هل فعلا كنت عصبية من قلة النيك؟؟ فقالت نعم ولا انكر ذلك

وهذا مش بيدي كنت متوترة علي طول والضيق النفسي مسيطر عليا واتعصب من أي كلام حتي لو كان لمجرد ضحك أو

للمديح أو أنه علي سبيل الهزار وهذا كان من قلة النيك واهمال الذي لا يرجعة بالمرة لي وتركه جسدي تأكله نار الشهوة

وتوتر أعضائي التي كانت في حالة ثورة عارمة لم تهدأ إلا بعد ما تم لقائي بك وارتوي كسي من فن النيك الذي ارجع حيوية

أعضائي مرة اخري وشعرت بلذة الحياة والمتعة الحقيقية ورجعت روحي من تاني كل هذا الحديث وذبي في كسها تتماوج

فوقه بكل انواع المتعة والتلذذ وتناست وجع النيك وانهمكت بفكرها وماضيها وحاضرها في ثورة مع نفسها وكنت اقرأ

من ملامح عيونها انها تحاول أن تحصل علي المزيد من الجماع والتمتع بقدر اكبر من النيك المستمر حتي تشبع ظمأ عطشها

الجنسي وطبعا من ممارستي معها كنت علي يقين بما يدور في فكرها دون ما تتكلم فالمرأة التي تريد المتعة تكون رغبتها

جامحة وتتحرك مع انفعالات كل عضو في جسدها فالعطش والجوع الجنسي يخرج منها طاقت هائلة واستسلام وتنسي أي

تعب أو وجع موضعي فكانت رغم تضخم ذبي وقوة الطعن داخل كسها إلا انها متحملة برغبة واستمتاع وتلذذ مع غنج فريد

وتدفق شهوتها وتشنج أعضائها وانقباضات كسها المستمرة وطالعه نازلة فوق ذبي المتوغل داخلها حتي الاعماق وهي

تتلوي كالحية فوقي بطريقة لولبية عاصرة ذبي بعضلات كسها القوية وركزت بهذة الطريقة لفترة جعلتني اقرب من القذف

مع لذة عارمة منها ومني مستمتعين وفي قمة الإثارة فقلت لها أنا قربت اقذف فقالت وأنا معك يا حبيبي وفعلا قذفت كم هائل

من المني داخل كسها وكنت متوقع أن يسيل المني المقذوف داخل كسها إلا انها متحكمة في عضلاته قابضة بقوة عاصره

فبدأ يهدأ وينكمش رويدا حتي عاد الي وضعة الطبيعي فنزلت من فوقي وهي في غاية الانبساط تقبل كل جزء في جسدي

وعيونها تلونت بحمرة خفيفة كأنها في حالة سكر بين وجسدها به كشعر يره ومندي العرق من المجهود والفعل الذي تم

وأنا في حالة استرخاء تام وكما أنا نائم ولم اتحرك وفي قمة الانبساط واللذة من جراء هذا الفعل فقالت حبيبي ارتاح واقوم

اعد الاكل حتي نقوي ونسترد عافيتنا مرة اخري وهي نائمة بجواري واضعه راسها فوق صدري ومطوقه زراعها حولي

تداعب شعر صدري ونحنو عرايا متلاصقين ببعض وأنا سارح في فكر احاول الوصول الي المزيد لفهم هذة السيدة التي

توغلت بلا رحمة حياتي وادمنت ممارسة الجنس معها دون ادني حساب لصحتي أو مستقبلي الجنسي فيما بعد كل همي

هو تكرار الفعل والتنويع بالاوضاع المختلفة مع كل مرة جماع وافكر لو تزوجت فيما بعد فهل التي اتزوجها اجد فيها نفس

الموصفات والمميزات التي بهذة السيدة وهل اجد اللذة التي احصل عليها من هذة السيدة ؟؟ وهل تكون من اتزوجها بها

الصفات التي تتميز بها وتسعدني كما تسعدني هذة السيدة واتمتع بالجنس والغنج والاهات التي اسمعها والتي تثير الرغبة

وتجدد النشاط الجنسي والاهم الحركات ومرونة جسدها اثناء الممارسة الجنسية فهذة السيدة بها مخزون وخبرة وفنون

الجماع لانها تعطي سعادة وتريحني وقت جماعي فتقوي لذة النيك والاكثر من ذلك هو الرائحة الجنسية الجذابة التي تميزها

والعبق الذي يفرزه جسدها من حضنها والدفء وحرارة قبلتها وطعمها ومذاق فمها والشبق الجنسي المحبب والاهم الطاعة

العمياء التي تميزها والجسم المرن والنظرات التي لا تخلو من العشق والهيام والنداء الصارخ والنهود المكورة الجامدة الغير

مترهلة والمتناسقة والارداف الغنية والسيقان الملساء وعدم وجود كرش يعوق الممارسة الجنسية كانت هذة خصال هذة

السيدة فكيف اجمع كل ذلك في اخري غيرها !!! فقالت مالك يا حبيبي بتفكر وشاغل تفكيرك قوي كدة الية في حاجة شغلاك

عني ماذابك قلي ؟؟ فقلت لها مشغول بك وبفكر فيك وهل الايام الحلوة دي تستمر معنا ام القدر يفرقنا من بعض فقالت كنت

اموت نفسي قبل ما يتم ما تقوله فقلت لها بعد الشر عليك يا حبي فطوقتني بكل قوة وحضنها الدافي شعرت بحرارته تسري

بجسدي فقلت لها انا جوعان ولي اشتهاء إن ناكل سوا فقلت من عيوني سوف اقوم واحضر لك اكل يبسطك ويفتح شهيتك

للنيك مرة اخري وبعد اذنك نشرب كاس وسكي مع الاكل فقلت وهو كذلك بس بسرعة فقامت من جواري وهي عارية تدخل

الحمام وانا قمت خلفها اقصد الحمام فقالت انت ناوي علي اية بالضبط قلت ادخل الحمام مع حبيبتي فقالت بدون هزار أو 00

فقلت أو ماذا قالت انت فاهم كل شئي فضحكنا سوا ودخلنا الحمام حتي نستحم ونزيل التعب والعرق من علي جسدنا بعد النيك

الذي تم بيننا وفي الحمام فتحت الدش وتساقطت المياة الساخنة علينا وانا حاضنها فقالت وبعدين هتعمل ايه تاني حرام عليك

اعطي لنفسك راحة وارحم كحسي وذبك من التعب شوية بعد العشي نكون اخدنا قسط من الراحة بقي اعمل ما تريد وانا تحت

امرك بس الوقت نستحم ونخرج للاكل فقلت لها انا تحت امرك يا عمري وحبي وحياتي واخذت شفايفها بين فمي بقبلة افقدتها

التوازن فقالت حرام عليك انا مش قدك ارحمني ووجهها تورد بحمره تجنن فقلت لها انا مش قادر اقاوم جمال جسدك وحلاوة

ابزازك ولا جمال كسك المورد وانا حاضنها وهي تتلوي كالحية بين حضني وتتموج بجسمها وتحك ذبي الذي انتصب من

حرارة الماء والحضن والقبلة فقالت ذبك وقف تاني انا مش استحمي واتركني اخرج الان فقلت لها لم افعل حاجة تغضبك مني

لاني اريد اسعادك مش اكثر وانهينا الاستحمام بلا نيك في الحمام وجففنا انفسنا من الماء وخرجنا سويا عريا قاصدين حتي نرتدي بعض الملابس وفعلا وضعت نفسها في الروب بلا ملابس داخلية وانا ارتديت ملابسي وذهبت الي المطبخ

تحضر الاكل السبق اعدادة وانا اشعلت سيجارة فقالت تعالي معي ولا تجلس وحدك فقلت لها انا ليس لي في عمل المطبخ

فقالت اريدك امامي ولا تحرمني من إن تكون معي ولا تغيب عن عيني لحظة واحدة لانك توحشني فقلت اذا حضرت معك

يبقي مش هناكل لاني لم اتمالك نفسي وانت امامي بهذا المنظر فقالت انا بتكلم جد تعالي واجلس امامي وبطل شقاوة حتي

اسعد بك وانت معي فقلت انت التي طلبتني إن اكون معك وانا مش مسئول عما يحدث بعد كدة فقالت وانا موافقة لمستني سوف السعك بالملعقة وهي ساخنه فقلت انا موافق احرقيني بس مش ابطل من لمسك فضحكت وقالت بحبك بجنون

فقمت ووقفت بجوارها وهي تعد الطعام بكل همة ونشاط وانا اغافلها واضع يدي بين فلقتيها فتعصر يدي بين اوركها وتضحك

وتقول سوف السعك كما قلت فاسحب يدي ثم اغافلها وامسك كسها في محاولة إن ادخل اصابعي في كسها الظاهر بوضوح

من شفافية الروب الذي فوق جسدها المرمر فقالت انا خلصت تسخين الاكل سوف اضعه في الاطباق فقلت لها وما وجه الاستعجال علي راحتك فضحكت بدلال ومرح وخفة دم ورغبة وتطلع لمذيد من المدعبات والهزار الذي يثير الجنس ويجدد

الرغبة لديا ولها فوقفت خلفها وانا حاضنها وذبي بين فلقتيها ومسكت ابزازها بيدي واقبلها خلف ودنها واهمس فيهم بانها

شهية ومثيرة وفاتنه فقالت وبعدين السلاح يطول والموضوع مش هيبقي اكل وانما هيبقي نيك ونفضل بالجوع ونهبط من قلة

الاكل وانا جوعانة جدا ولا بد من الاكل حتي اقدر اقاوم النيك معك واشعر بحلاوة ذبك تعالي ناكل وابقي افعل ما تريد للصبح

وبلاش الشغل نروحه غدا فقلت مش مهم الشغل الان المهم انت اشهي من الاكل والشغل فقالت اقسم لك بحبي سوف اخليك

تتمتع احلي متعة بعد الاكل وانسيك هموم الدنيا كلها وانت بين احضاني لاني لي رغبة واشتهاء في زبر منك وكسي محتاج

لزبر يكون قوي حتي يهدأ من الاكلان الذي بداخله بس لا تكسفني وتقول انا مش اشرب معك فقلت لها فعلا انا مليش في

الخمره أو المخدرات فقالت كاس واحد يفتح نفسك علي الاكل ويجعلك تاكل بشهية حتي تفجر طاقتك في كسي المولع من

زبرك والنيك الذي تعود علية ولم يسلاه وفعلا وضعت الاكل في الاطباق وصارت امامي تتراقص وكل تفصيل جسمها ظاهر

بكل وضوح ومفصل وانا في قمة الهياج والاثارة وكان الاكل شهي وراحتة تفتح النفس واستكملت وضع الاكل علي السفرة

واحضرت كاسين ثم احضرت زجاجة الوسكي وباين انها من النوع الغالي الثمن من منظر الزجاحة الجارجي وقامت بفتحها

وصبت في الكاسين حتي منتصفهم وقدمت لي كاس وقالت في صحتك يا حبيبي ونقرت الكاسين ببعض كما يحدث في الافلام

ورفعت كاسها في جرعة واحدة وانزلته فارغا وانا انظر لها في دهشة فقالت لماذا لم تشرب كاسك؟ فقلت لها اخاف من ادمانه

كما ادمنتك وبصراحة أي حاجة منك ادمنها علي طول بمعني قبلة واحدة منك اصبحت مدمن بالقبلة وبمجرد اول جماع

مدمن نيك ولا يمكن الشفاء منه مطلقا إلا بموتي فقالت بعد الشر عليك من الموت وبلاش سيرت الموت تقولها علي نفسك

ثم قالت جربة يمكن لايعجبك فقلت لها لو سم سوف اشربه حتي لو ادمنته ورفعت الكاس وفي جرعة واحدة شربت الكاس

فقالت يا حلاوتك اقسم بانك مدمن وشريب علي اعلي مستوي فضحكت من كلامها وقلت اعطيني من هذا الدواء حتي انسي نار

كسك فغمزة بعينها وقالت عجبك فقلت نعم اعجبني لانه حلومثل كسك فصبت كاسين اخرين وبالفعل شربناهم وقلت اين المزة

فغرزت قطعة لحمة محمرة وقالت خد هذة فقلت لها دى مزة قالت نعم قلت لها المزة الحقيقية هي مص ابزازك او شفايفك هي

المزة الحقيقة فقالت بلاش مزة الوقت ناكل ثم حلي بصدري وشفايفي وكسي وكل الذي تريده تاخذة بلا مقاومه واخذنا الثالث ثم بدأنا فالاكل بشراة ونهم كاننا لم ناكل من كام يوم ونضحك وكانا الوسكي عمل شغل فقلت لها اريد كاس دبل بلا ثلج

فقالت تتعب وتسكر فقلت انا سكران من ساعة ما جامعتك اول مرة ولم ولن افوق لانه مخدرممتد المفعول لسنوات وسنوات

فضحكت وقالت انت باين عليك قربت توصل الي مرحلة السكر وكنا انهينا الاكل فقلت لها اريد كاس لم اشربه الان فقالت انا لم امنع عنك شئي فقلت تعرفي اعمل ايه فقالت لا فقلت عندما انام معاك اكب في سرتك والحس بلساني وادهن ابزازك والحسهم

فضحكت وغمزت بعيها وقالت انت فعلا سكران فقلت يا بنتي لو شربت الزجاجة كلها لم اسكر وانت معي فقالت قوم ندخل الي السرير والزجاجة كلها تحت امرك فقلت لها امسكي الزجاجة واقفي وانا اشيلك حتي السرير فقالت لا نقع لانك سكران فقلت لها

قلت لك لم ولن اسكر فقالت لا تجازف فقلت قومي فقامت ومسكت الزجاجة بيدها وقرفصت واخذتها من افخادها علي كتفي

وسرت بها الي حجرت النوم فضحكت وقالت همام وقوي ودي سر جمالك وقوتك في النيك انا لم احسدك واجلستها فوق السريرفوضعت زجاجة الوسكي علي المنضدة بجوار السرير فقلت لها نبدأ الشغل بقي قالت انتظر قليلا لما ناخد نفسنا من

الاكل فقلت الهزار والدلع يهضم اجدع اكل فقالت انا لم اخالف لك امر فقالت انا جاهزة اخلع الروب فقط فقلت لا تخلعيه فقالت

ماذا افعل قولي اعمل ايه وانا مستعدة انت تقومي وتخلعيني وبعدين ابقي اخلعك الروب فقالت من عيني فقامت وخلعت عني كل الملابس واصبحت عاريا تماما وزبري منتصب فقعدت وهي بجواري انظرلها باعجاب وتطلع فقالت مالك بتنظر لي كأنك

اول مرة تشوفني فيها فقلت لها جمالك مبهر ومثيرة وفاتنة وكلك اغراء وجازبية ونداء خفي يثير المشاعر فقالت يا رجل

ارحمني من كل*** الحلو بدل ما اصدق نفسي والغرور يتمالك مني فقلت لها اقسم لك انت فعلا كما قلت واكثر قالت اشكرك من

كل قلبي فانت حبيبي وعشيقي وحبي وغرامي وانا اداعب ابزازها النافرة والحلمات متصلبة فبخفة نزعت عنها الروب فنامت

بجواري كانها تقول افعل ما تريد فسحبت زجاجة الوسكي وصبت منها ازيد من نصف الكاس فقالت بلاش كفايا احسن تتعب

وانت مش متعود علي الخمرة فكانت نائمة علي جنبها فقلت لها استلقي علي ظهرك ففعلت كما قلت وصبيت من الكاس قليلا في سرتها فقالت ماذا تفعل يا مجنون قلت لها لا تخافي وعدلت نفسي بين ارجلها وبلساني بدأت الحس الوسكي من سرتها

وهي لم تتمالك نفسها من الحركات المجنة والمغرية التي تهيج وتثير وبعد ما فرغت سرتها مما وضعت اخذت قليلا في

يدي من الوسكي ودلكت ابزازها وبدأت الحسهم وامص في حلاماتهم فذاد من هياجها اكثر مما هي فيه وكررت مرة اخري في سرتها وتعمدت إن اسيل الوسكي الي كسها وبالفعل نجحت في ذلك وبلساني الحس في سرتها ونزلت علي كسها الحس

فية وهي تتلوي مثل الحية وكان الوسكي له مفعول يجنن لما وصل الي كسها فقالت اعمل معروف فوت زبرك الان في كسي

علشان الوسكي حرق كسي فقلت لها لم افوت ذبي الان ولكن سوف ابردة بلساني حتي تشعري انة فعلا احسن من ذبي قالت

فقالت لايوجد في الدنيا شئ احلي من ذبك وبالفعل كنت العق بلساني في كسها وابرم لساني واغرزة بكسها وهي تان وتنغج

وتتلوي يمينا ويسارا وانا ازيد من فعلي بها فشعرت انها فرهدت من كثرة اثارتها وعيونها اخذت تحمر قليلا وجسدها انتابة

رعشه خفيفه وقالت بانكسار حبيبي اريد إن تدخل زبرك بقي فقلت لها هو دي الذي وعدتني إن تمتعيني باحلي نيكة مسعجلة

علي دخول زبري بسرعة قالت ياريت تكب في كسي شوية مني حتي يبرد من جراء الوسكي الذي لهلب كسي وخدرة في أن

واحد فقلت لها غالي والطلب رخيص افوت زبري في كسك وانت وحظك قذفت يكون من حظك وان لم اقذف فقالت علي الاقل

زبرك ينسي كسي من لهلبة الوسكي فدخلت زبري المنتصب والقائم ونافر فتوغل بداخل كسها المورد من الحس الوسكي

وهي تقول ما احلي زبرك وهو داخل كسي كالصاروخ المولع يلب في كسي لب انا عايزه اعرف انت عامل ايه في زبرك معجون بالسكر وعسل النحل يجنن يهوس خلي كسي يزغرد من قوة طعنه وتوغله فبه حرارة تدفي محافظة وسكر يحلي المحيط يا بختك يا كسي بزبر حبيبي نيكني يا حبي بمزاج العشاق واروي كسي المشتاق فعشقي لزبرك تتغني به نسوان العالم

وتتمني لو جرة من زبرك أوحضن من جسمك الذي يشعل نار الشوق ولهفة اللقاء انا خدامة تحتك فجر كل ينبيع جسدي بين

يديك اخرج من كسي الكبت والحرمان والعطش والجوع الجنسي لان كل زبر منك يطول عمري سنين ويرجع شبابي من تاني

نيك يا اغلي من حياتي واتمتع بكسي وجسدي نيك بكل قوة ولا تسئل فيا إن قلت كفاية لاني سكرانه من حلاوة زبرك وكسي

سكران من الوسكي الذي كبيته فيه انا بحبك وانا كنت محمل يداي علي السرير حتي لاتتعب من ثقل جسمي فوقها فقالت

ادخل زارعاك تحت باطي واحتويني بقوة اريد إن ادخل داخلك اعصرني بقوة وزود من طعن زبرك قوي وكنت اركن زبري في

كل اتجاه مرة جهة اليمين ومرة جهة اليسار وهي تتلوي مع غنج مفضوح وكسها به حرارة ودفء وهي تلف ارجلها حول

وسطي وتعصرني مع كل طعنه من زبري في كسها وكان وسطي مثل الياي علي انغام نغجها ادفع بقوة واستمرت اكثر من

نصف ساعة نيك متواصل دون قذف وهي كل حين واخر ينتابها رعشة وتتدفق شهوتها واشعر بها من انقبضات كسها ومن

حبكت ارجلها حول وسطي فقلت لها نغير الوضع فقالت عندك ما نع في الوضع الفرنساوي فقلت لا فاخرجت زبري من كسها

وعدلنا انفسنا للوضع الفرنساوي فظرفت زبري وهي مفلصة وانا خلفها وبدأت الشغل بهذا الوضع وانا افرك حلم ابزازها

تارة واشدها بقوة من خن اوراكها حتي يتوغل زبري اكثر في كسها وهي ترد بدفع اردافها وتتراقص مع دخول زبري

وخروجه ثم قالت حبيبي ارجوك لف شعري بيدك واجذبني بقوة وانت تنيك اريد إن يكون زبرك كله في كسي دخلة بعمق

اكثر ارجوك نيكني قوي هموت من حلاوة زبرك وهو في كسي وان كان لك مزاج من النيك في طيظي لا مانع اتمتع برحتك

عايز امصمصك في زبرك شويه ما عندي مانع فقلت لها مالك انت مش طبيعيه اليوم قالت اريد إن اسبق الزمان واحصل علي

احلي نيك منك واخرج منك كل كدر ونكد وانسيك الهم والغم ولا تفكر في غير كسي فقط فانا حبيبتك وبس وانت حبيبي وبس

انسي الدنيا وما فيها فقلت لها اهدأي شويه وانا معاك بعمري كياني واذا الانسان لم يفكر فهو حيوان أو جماد قالت المهم

نيك بقوة وعنف وفعلا طويت شعرها بين يدي واجذبها بقوة وادفع زبري بقوة وهي في قمة المتعة ونغجها زاد والشهق والاح والاوف وكسها يسيل منه افرزات ناتج شهوتها التي متوهجة بصفة مستمرة مع انقبضات كسها الدئمه والمستمرة وانا

ادفع زبري بكل مزاج وحرفنة واتقان وهي متجاوبة مع كل دفعة الي إن اتابني شعور بالقذف فقلت لها انا هقذف فقالت بفرح

ونغج اقذف كسي وانا مستعدة بس وانت تقذف شد شعري علي قد ما تقدر وخلي زبرك في كسي حتي يحلب كل المني اوعي

تسحبة من كسي بسرعة وفعلا قذف حمم بركانية من المني داخل كسها الذي كان قامط علي زبري بطريقة قوية وشعرت بان

راس زبري شئ ينغمش فية بطريقة مهيجة وانا متلذذ من جراء هذا الفعل وانا ماسك شعرها بقبضة يدي وزبري داخل كسها

وقامط علية عاصرة وهي في حالة توهان وانسجام تام لو ضربتها بمطوة لا تسئل ماذا تفعل بها المهم زبري في كسها وانا ساكن وانا لم اتحرك بحرارة كسها زبري لم يهدأ أو ينكمش وظل قائم وصلب حتي بعد القذف واخيرا بدأت عضلات كسها ترخي

قليلا وهي وكل جسدها بدأ في استرخاء فقلت لها اطلع زبري بقي فضحكت وقالت حد زعلة أو طردة دي حتي كسي مرحب

به اعز ترحاب ومستضيفة وهو منور كسي ولكن انت حر عايز تسحبه ولا عايز تكمل تاني كسي وانا تحت امرك يا حبيبي

فقلت لها انت اليوم في حالة هياج جنسي ماذا بك فقالت انا وعدتك يا حبيبي إن ابسطك وانا بصراحة لي رغبة للنيك اليوم

اقولك اسحبة الان وتعالي في حضني نرتاح شوية وابقي اعملي زبر مثل هذا الزبروكفايا كدة اليوم لانك عامل ثلاثة اليوم

ودي يبقي الرابع اما اذا كان عليا انا عايزة اتناك منك علي طول بس خايفة علي صحتك تضعف من كثرة النيك وانت اكلك ضعيف وبسيط جدا لكن فعلك قاسي وزبرك يسعد أي امرأة علي وجه الدنيا فقلت لها اريد كوب شاي فقالت من عيوني اقوم

اعملك شاي معتبر لاحلي نيك في الكون كله دي زبرك يستاهل الدنيا كلها مش كوب شاي فقط وقالت لا بد من الشاي حتي

يهضم الاكل والزبر المعتبر الذي ناله كسي تعرف يا حبيبي انا بقول ايه في نفسي الان ياريت نحصل علي اجازة ونطلع علي

اسكندرية لان الجو بدأ يبقي حر والميه هناك تجنن فقلت لا يمكن لسبب واحد انت معك بطاقة قالت نعم قلت نعم بس بطاقتي شخصية قالت وفيها ايه انا وانت هننزل عند جماعة يقربوا لنا فضحكت وقلت وتقدميني لهم انني عشيقك مش

كدة قالت سدتها وانا بفكرفيها من مدة فقلت بلا جنون ونحمد القدر علي انه تاركنا نتمتع مع بعض هذة الايام وبلاش طمع

اكثر من هذا احسن يرجع بسلامته ويعكر صفو خلوتنا ببعض قالت عندك حق طيب ما المانع إن ناخذ اجازة ونقضيها معا

وناخذ راحتنا ونقوم براحتنا بدل من تعبك معي وذهابك الشغل تعب عليك وانا قلقانه من المجهود الذي تبذلة في النيك كل شوية ولا ترحم نفسك وانا مش شبعانه من زبرك الذي يجنن ويهوس فقلت لها قومي اعملي الشاي وبعدين نفكر في موضوع

الاجازة فقالت من عيوني واندست في الروب وقالت ادخل الحمام اتشطف بسرعة واعمل الشاي فقلت علي راحتك وقمت انا

بدوري بعد ما تاكدت من خروجها من الحمام دخلت وتحت الماء تركت نفسي حتي ازيل التعب من علي جسدي لوحدي واطلت

لمدة في الحمام تحت الماء فهي كانت اعدت الشاي وفي انتظار خروجي فلما تاخرت اتت وفتحت باب الحمام عليا وقالت تحتاج

أي خدمة فضحكت وقلت واي نوع الخدمة التي ممكن تقدميها لواحد بياخد دش وخارج ولا تريدي تدخلي معي تحت الماء الدافي قالت لا يا اخويا انت شقي وبتعمل عمايل تهيج وتثير الاعصاب وانا متلككة ولم اتحمل هزار تحت الماء وزبرك بيغريني

ويهيج كسي وانا مش حمل هزارك وخصوصا تحت الماء وعارفة انك مش هتسكت إلا اذا فوت زبرك في كسي تحت الماء

وضحكت وغمزة بعينها توحي الرغبة في النيك تحت الماء فقلت لها اريدك إن تدلكي ظهري مش طايل ادعكة فقالت من عيني

بس بلاش الهزار فقلت انا لم اهزر بتكلم جد ولا انت بترمي علي ايه بالضبط فضحكت بدلال وغنج واقتربت مني تدلك ظهري

وهي سارحة في تدليك ظهري دورت وجهي نحوها وطوقتها واخدت شفايفها بين شفايفي في قبلة اشعلتها نار والماء ينصب

فوقنا وهي بالروب الذي هدل من الماء ولصق فوق جسدها فاعطها منظر مغري وجذاب فقالت الروب بقي كلة ماء اوعي

اخلعة واشوف اخرتها معاك فمن حرارة الماء والروب عليها احمر جسدها بلون الورده وقالت الماء ساخن جدا لم اتحمله انت

طايق سخانت الماء علي جسمك ازاي فقلت لم تكون احر من لهيب جسدك وانت في حضني فقالت يا لهوتي منك مش عارفة

الكلام الحلو بتجيب منين قلت من فمي قالت يسلم فمك فقلت بس قالت تسلم كلك فقلت دي ليس له دعوة حلوة ومسكت

يدها ووضعتها فوق زبري فضحكت وقالت لم اخرج من الحمام إلا وسكتت فقلت والا ماذا ؟ فقالت إلا اذا نكتني انا عارفاك مجرم ومفتري في النيك واللي تقع تحت يدك لم تسلم من النيك فقلت لها انت كنت بتعملي الشاي ما الذي جابك عندي قالت

وحشتني لما غبت عني فقلت لها يا سلام انا الذي وحشتك ولا زبري قالت بصراحة انتم الاثنين انت وزبرك مع بعض اقولك

نخرج ونشف جسدنا ونشرب الشاي وبعدها تفرج فقلت انت متاكدة من كل*** وتقدري تنتظري حتي نشرب الشاي من غير

ما كسك ينغمش عليك فضحكت بميوعة ودلال ومنيكة مبرحة وقالت ومين سمعك فعلا اريد إن اتناك تحت الماء بس بشرط بردها شوية فانا لم اتحملها فوق جسدي فقلت بلاش النيك تحت الماء نشرب الشاي ونفكر سوي في نيكة معتبرة تبسطك علي

الاخر فقالت تحت امرك وجواها تزمر بس لم تظهره فقلت باين عليك مش مبسوطة لكلامي قالت وحياتك عندي انا مبسوطة

كفاية وجودك معي فقلت لها لاول مرة تحلفي كدب وبحياتي فضحكت بصوت عالي واغشي عليها من الضحك وقالت طول عمرك تظلم حبيبتك اقسم لك كلامي صادق قلت لها احلفي بالغالي فنظرت لي وقالت ومن هو الغالي الذي احلف به حتي تصدق

قلت لها كسك قالت وحياة كسي انا مبسوطة وتعالي نشرب الشاي وبعدها نشوف نعمل ايه وفعلا خرجنا من الحمام عرايا انا

وهي واخرجت قميص لون وردي يهوس وقامت بارتدائه ففصل جسدها تفصل يهوس يجنن فلم اتمالك نفسي لما شفتها به

لاني كنت منهمك في لبسي فقالت ما رايك يعجبك ولا اغير بدل منه فقلت انت تعجبي الباشا قالت ربنا يجبر بخاطرك فقلت لها

القميص هياخد منك حتة قالت بلاش مجاملة تلاقية وحش عليا وانت بتقول كده جبران خاطر قلت لها انا لم اجاملك تعالي قربي

مني شويه اضبط لك شئ فيه فقربت مني بدلال وهي تتراقص وتتلوي كراقصة فوضعت يدي علي ابزازها اسبل القميص عليهم برفق وحنان وسبحت بيدي علي بطنها ويدي الاخر تطبطب علي اردافها فقالت الشاي هيبرد نشربه وابقي قلب براحتك

في القميص والذي تحت القميص ولا اقولك بعد الشاي اشغل شريط وارقص لك احلي رقصة وتشوف حركات جسدي علي

حق وبعدها تحكم عليا وانا اريد افتح نفسك اكثر واعطيك كل ما عندي ولم ابخل عليك حتي تنيكني بمزاج عالي وفن متقن

لانك صاحب مزاج فقلت لها ما رايك في بخة فوق زبري حتي يتخدر علي ما نشرب الشاي وترقصي يكون المخدر اثر في

زبري حتي ابسطك فقالت نهارك فل بس يا حبيبي انت بتغيب طبيعي بلاش موضوع البخاخة حتي لا تتعب اكثر من الازم

فقلت لها اريد إن انيك للصبح فقالت والعمل باكر قلت مش مهم العمل ولا الشغل المهم عندي اليوم إن انيك زبر يترك اثرة

لفترة طويلة تتذكريني به علي مدار العمر ولا تنسيه ابدا فقالت بدل المخدر ما تاخذ كاس وسكي افضل من البخاخة قلت لا

لاني اذا شربت وسكي افعل كما فعلت من قبل والا يعمل عندك التهاب في كسك فقالت مش كد البخاخة دي بتهري كسي من

غيابك للقذف وزبرك بيقي تخين جدا وناشف وبيطعن في كسي جامد قلت وهو ناشف وجامد مش بيكون تمام في النيك ولا

انت عايزه زبر يكون طري يتني وهو داخل كسك ولا يبقي له طعم فضحكة وقالت انا مش كدك ولا اخد حق ولاباطل معاك

في الكلام المهم قامت واحضرت البخاخة وقمت برش منها فوق زبري علي راسه فشعرت انه نمل من اثر المخدر علية

وهي تنظر لي وعلي وجهها ابتسامه وحالة رضا فشربنا الشاي واحضرت المسجل ووضعت فيه شريط ام كلثوم باغنية

انساك يا سلام انساك دي كلام وبدأت ترقص علي انغامها بطريقة تثير العجب كانها مدربة علي الانغام وتقطيع الموسيقي

واحلت شعرها فانساب فوق اكتافها ويتطاير كما قال عبد الحليم الشعر الحرير علي الخدود يهفهف ويرجع يطير وانا شبه

مخمور امام الدلع وتحريك جسدها وكل جزء له وظيفه مع انغام الاغنيه التي الهبت الرغبة الجنسية واشعلتها الي انني

قمت احضنها وهي تتماوج بين احضاني بلولبية ودلع وتحرك ابزابزها بحركات الرقصات المحترفات مما يثير الاعصاب

ويحرك الجنس وتندي وجهها بالعرق من مجهود الرقص الذي طال فترة حتي انتهت الاغنية فصفقت لها وانا احضنها

وقبلتها من خدها فغاصت في حضني اكثر وهي تتماوج ببطنها وتحرك ابزازها في صدري الملاصق بها وقالت عجبك

رقصي يا حبيبي قلت نعم استاذة ومحترفة في كل شئ فقالت مش كدك انت عفريت في كل حاجة وبتخليني اخرج ما في

جعبتي بكل*** وحلاوة النيك بتاعك قلي يا حبيبي عمرك ما نكت حد قبلي قلت لها بصراحة مرة وانا في الجيش زوجة

ظابط معي كلفني إن اذهب عندة بالمنزل واعطي زوجتة فلوس ارسلها معي وطلب مني إن احضر خطاب تعرفة إن المبلغ

وصل وردا علي خطاب ارسله معي مع الفلوس فقالت لا يمكن إن تنيكني إلا اذا تحكلي التفصيل ماذا فعلت حتي نكت مراة

الظابط فقلت لها مفعول المخدر يضيع من علي زبري وكسك ينظلم ولم تتمتعي بهذا الزبربعد ما نخلص احكيلك بالتفصيل

قالت وحياتك ما في نيك الااذا تحكي القصة بالكامل والتفصيل فقلت لها حاضر ومش مهم النيك وزي ما بتحيمي رايك عليا

سوف اعذبك والوعك علي زبري فضحكت وقالت مش مهم المهم اعرف كيف نكت مراة الظابط فقلت لها الحكايا وما فيها

انا كنت نازل 24 ساعة فسحة فلنا اقارب في مصر قلت اقضي اليوم عندهم فقال لي الظابط خذ الخطاب والفلوس واذهب

الي الشقة عندي التي في المكان الفلاني ووصف لي المكان وقال عرفته قلت له نعم اعرفه جيدا فقال الشقة في الور الخامس

رقم 35 ومكتوب عليها الاسم فقلت له علم وبالفعل ذهبت الي هناك وسئلت البواب فقال نعم في الور الخامس وذكررقم

الشقة وطلعت الي إن وصلت امام باب الشقة وضغط علي الجرس ولم اعرف انه يوجد عين سحرية يكتشف منها من القادم

وفي لحظة وجدت حتة امرأة كالممثلات ترتدي روب شفاف يفصل كل مؤهلاتها وانا راجل عايش في الجبل وفي نفس الوقت

لم اشوف اللحم الابيض الذي تتحلي به هذة السيدة من قبل فقلت لها انا من طرف حضرة الضابط فلان ارسلني الي حضرتك

ومع هذا الظرف وهذة الفلوس تفضلي وانا منكس الراس خجلا منها ومن العري الذي يكشف خبايا جسدها النافر والنهود

التي تطل من فتحة الروب فقالت تفضل وصارت امامي حتي الصالون حتي اجلس فية وقالت تشرب ايه فقلت متشكر يا هانم

فقالت ما اسمك قلت فلان قالت الظابط بيشكر فيك قوي وبيقول انك شجاع وقوي البنيان قلت دي من زوق حضرتك يا هانم

ضحكت وقالت بلاش يا هانم كل شوية قولي يا سوسو فقلت لها العين لا تعلو عن الحاجب والمقمات محفوظة فقالت لحظة

لحظة واحدة واحضر لك حاجة تشربها لان البت التي تعمل عندي امها تعبانه وراحت تشوفها وانا لوحدي بالشقة واحسن

انك حضرت حتي تونسني علي ما ترجع من عند امها ولا عندك مانع في الجلوس معي كام ساعة فقلت بخجل دي شرف

لي يا وراحت واضعة يدها فوق فمي حتي لا اكمل كلمة هانم وضحكت وصارت امامي كالحية بداخل الروب وهي تتعمد إن

تتمايع في مشيتها فنظرت وشفت كل اجزاء جسمها وانا هفرقع من الغيظ وقلت في نفسي مش ممكن هذة السيدة تكون

طبيعية فيها حاجة غلط لان مشيتها تنم عما تريد والخوف والهلع بدأ ينتابني والفكر دار بي لو حدث ما يدور في راسي

ماذا افعل ولو رفضت ما يكون مصيري مع زوجها وانا مجند معه وهو ظابط في نفس المكان هتبق وقعتي سوداء وسوف

اتحاكم بسبب مخالفتي لها والشيطان يراودني وامني نفسي لو بقبلة منها وانا سارح في الرغبة والخوف ووسواس الشيطان

واذ بها تحضر ومعها كاس علي صنية مفضضة صغيرة الحجم بكاس عصير منجة من رائحتة تيقنت انه منجة وقالت تفضل

فقلت لها تسلم يداك فابتسمت وجلست امامي في الكرسي المقابل ووضعت رجل فوق الاخري فبان جزء كبير من فخذها وهي

تارجح رجلها بطريقة مثيرة وبها كل الاغراء دون استيحاء او خجل المهم شربت كاس المنجة دفعة واحدة فقالت انت شرس

وجبار تشرب الكاس مرة واحدة فقلت لها اصلي كنت عطشان فقالت والوقت ارتويت ولا اجيب لك واحد تاني فبخجل قلت شكرا

وفي نفسي اريد المزيدفبنظرة خبث منها شافتني وانا انظر علي فخذها العاري فقالت عجبك فقلت وانا قصدي علي كوب المنجة زي السكر تسلم يداك فضحكت وقالت انت علي ايه قلت علي كوب المنجة فقالت انت مش سهل وحويط علي العموم

انت ضيفي اليوم ونتعشي سوا فقلت الوقت بدري علي العشي وانا سوف امشي حتي اريح من السفر فقالت لا تحرج قوم

ادخل الحمام يمكن تقضي حاجتك فقلت لها بعد اذنك ممكن قالت نعم تفضل اعرفك المكان وصارت امامي تتراقص حتي إن

قربت من الحمام وقالت تفضل دخلت الحمام وانا قصدي افك عن نفسي حبكت القعدة وحزرت زبري بداخل البنطلون واسكب

علي زبري الماء حتي يهدأ من الهياج واذ بها تنقر علي باب الحمام وتقول خذ الفوطة واغسل وجهك من عفر القطار فمن

كسوفي قلت لها ما في داعي فضغطت علي الاكرة وفتحت اباب الحمام فراتني اسكب الماء فوق زبري فداريت زبري بين يدي

فضحكت وقالت مكسوف فلم ارد فقالت ومكنتش مكسوف وانت بتاكل بعيونك وركي العاري ام*** فنكثت راسي خجلا منها

وتلون وجهي من الخجل كلامها الذي وقع علي مسامعي كان واحد صفعني فوق وجهي فقلت لها انا اسف جدا وارجوا إن

تغفري هذا الخطأ فضحكت بميوعة ودلال وقالت ولا يهمك ما انت محروم وفي جبل قلي انت متزوج فقلت لها لا قالت احسن

ما انا متزوجة والباشا تاركني ولم ياتي الاايام معدودة كل شهر او شهرين مرة ولما يحضر يبقي وراة الف مشوار ولم يقرب

معي الاقليلا فقلت لها غصب عنة احنا في حالة حرب قالت بلا حرب بلا زفت وانا مالي ومال الحرب انا اريد إن اعيش شبابي

انا بضرب نفسي بالجزمة اني اتجوزت ظابط يا فرحتي به فلم ارد عليها باي كلمة وخرجت من الحمام وانا انظر في الارض

خجلا منها وجلست في المكان الذي كنت فية قبل دخولي الحمام وقلت لها الباشا عايز رد منك فلو سمحتي حضري لة الرد

حتي ااخذة وامشي فقالت انت عامل ايه الوقت فقلت لها انا كويس فقالت المنجة اثرة فيك فضحكت بخجل ورخيت نظري من مواجهة عيونها فقالت اصلي بالعربي وضعت لك قرص مخدر ولم ياثر فيك فقلت وما الداعي لوضع المخدر فضحكت وقالت

علشان تنام وانت قاعد علي روحك واتونس بوجودك فانت بين عليك حشاش ومقطع السمكة وديلها فضحكت وقلت انا

انسان بسيط وليس لي في الكلام الذي تقوليه المهم حضري الخطاب حتي امشي من هنا فقالت هنا مش عاجبك فقلت عفوا

لم اقصد فقالت علي العموم لو سامحت اتعب ونزلي الشنطة من فوق الدلاب لان البنت حططها فوق الدولاب وبها الورق

فادخلتني حجرت النوم وشاورت علي الشنطة فقلت لها اريد كرسي حتي اطولها فقالت اخلع الحذاء واقف علي السرير وانت

تطولها وانت بسم **** طولك فارع تستطيع الوصل اليها وانا اتناولها منك فخلعت الحذاء ووقفت علي السرير وكانت مسافة

بين السرير والدولاب وحاولت جاهدا الوصول الي إن امسك حافت الشنطة حتي اجرها وكانت ثقيلة جدا فتملكتها وهي واقفة

بجواري علي السرير فسحبت الشنطة بقوة فاختل توازني ووقعت بالشنطة فوقها علي السرير ولم تلمسها الشنطة مطلقا

فعملت انها اغمي عليها وكانها غائبة عن الوعي فنزلت الشنطة من علي السرير وقلت بصوت مسموع باين علية يوم مش

هيعدي بسلام فلمحتها تبتسم وعندما قربت منها اصتنعت انها في حالة اغماء فوقفت حائر هل اقرب منها وافوقها ام اتركها

وحاولت بعد جهد مع نفسي من التردد إن امد يدي حتي تقوم ولكن بلا فائدة مثلت الدور بحرفنة متقنه وخبرة الحريم الاتي

لهن غرض ما فرطبت علي خدها لقصد إن تفوق من حالة الغماء المصتنع والذي واثق منه تمام 0كل هذا وحبيبتي تصنت

والغيظ ياكلها وتريد الانتقام مني وانا كنت ازيد من كيدها في وصف جمالها فقالت بغيظ وبعدين ماذا فعلت معها قلت بس لم

افعل شئ فقالت يا سلام بتضحك عليا كمل الحكاية بالتفصيل احسنلك انت عايز تموتني طاقة ابوس يدك كمل ماذا فعلت بعد

كدة فقلت لها الباقي هيزعلك مني وانا شايفك مولعة نار من كلامي احسن حاجة نقوم ننيك ونتهني مع بعض لان مفعول

البخاخة ضاع بلا فايدة فقالت وحياة امي لم اتناك منك قبل ما تكمل الحكاية بكل التفصيل وماذا فعلت مع اللبوة بنت الكلب

فقلت لا تشتمي عليها فانهالة علي بالبكس وتقرص فيا بغل وغيظ فقلت لها شئ ماضي من اكثر من خمسة عشرة سنة

ولم يكن له أي اثر في نفسي ولم انظر لغيرك من ساعة ما عرفتك انت مجنونة والصراحة معاك غلط فقالت انا بغير عليك

فاهم ولا 0لا فقلت انت التي طلبتي إن احكي لك كل شئ في حياتي ولولا بحبك كنت اخبي عنك الماضي فانت حاضري وكل

حياتي فلا داعي للعصبية التي بك فقالت انت الذي تعطل نفسك من إن تنكني كمل الحكاية وبعدين نيك براحتك بس تعدمني

إن ما قلت الحكاية بالتفصيل فضحكت وقلت لها وماذا تستفيدي منها قالت اريد إن اعرف عملت ايه معاها اموت واعرف

فقلت فضلت اطبطب علي خدها انها تفوق فلم يجيب نتيجة معها ففركت حواجبها بصوابع يدي فلم تفوق ولا تتحرك فقالت

كنت ضربتها علي كسها كانت فاقت علي طول دي بنت خسرانة وشرموطة فقلت لها انت بتقطعي كلامي مش هكمل فقالت

لم اتكلم تاني كمل ارجوك فقلت لها لما كان احد يغمي علية كنا نقبلة فينتظم التنفس ويفوق فورا وبالفعل فعلت هذة الطريقة

واذ بها تجذبني بقوة فوقها وهي غامرة في شفتاي تمص فيهم بشراهة ولم استطيع التملص منها وقالت اذا لم تنفذ ما اطلبة

منك اخلي زوجي يقدمك للمحاكمة وانت تعلم معني كلامي بالضبط فقلت لها باستغراب وماذا تطلبي فضحكت وقالت الذي انت

فية الان هذا ما اريدة يا بطل فقلت لها انتظري لحظة حتي استوعب كل*** بالضبط فقالت انت هتستعبط عليا وانت من ساعة

ما وصلت وعيونك لم ترفعها من علي وركي العاري ولك نظرة تودي في داهية اخلع هدومك وتعالي هنا بالامر وضحكت

وقالت مش بقولولك كدة فسكت لم ارد عليها فجلست علي السرير وسحبتني من يدي بقوة وبدأت تخلعني الزي العسكري

وتلقي به جنبها علي السرير وانا شارد من هول الموقف فقلت لها ماذا تردين مني فقالت إن تنام معي فاهم يا صعيدي

فصفعتها بالقلم علي وجهها بقلم طير الشرار من عيونها وقلت لها الصعيدي الذي تتهكمي علية احسن منك مليون مرة

وفاهم قصدك ياستاذة فنظرت الي وجهها وجدت صوابع يدي تاركة اثارها وهي منكسرة وتبكي وانا تناولت ملابسي وبدأت

في الارتداء فقالت ماذا تفعل يامجنون قلت اذهب الي الصعيد الذي اتيت منه قالت حقك عليا انا اسفة رغم تطاولك بالضرب

يا مفتري وجهي مولع نار وانا مازلت اكمل ارتداء ملابسي فقالت علشان خاطري بلاش تلبس هدومك وتعالي جنبي وقربت

مني تبوس علي راسي وهي تبكي وتملس علي خدها وجذبتني نحوها تحضني ووقعت عليا بوابل من القبل وهي تنهد

فلم اشعر بنفسي الاوانا غامر في شفايفها بكل قوة وعنف امص فيهم بنهم ولم اعطيها فرصة للتنهد وعصرت ابزازها

بيدي وفركت حلمتهم فوجتها مستسلمة علي الاخر وشلحت عنها الروب وكشفت جسدها الذي بلا ملابس تحت الروب

واسقط الشرط مني وزبري واقف ودفعتة في كسها بلا رحمة فصرخت وقالت موتني دي مش قضيب ولكن سيخ حديد

دخل فيا بالراحة انت ايه لم تتعمل مع ستات قبل ذلك فقلت لها اول واخر مرة تكون لان بعد ما اتركك سوف انتحر ولا

إن زوجك يتحكم فيا بعد كدة فقالت بالعكس سوف اوصية عليك علشان يعطيك اجازات ونقضيها مع بعض فقلت لها قلت

لك اول واخر مرة بس انا عملت من اجل سببين الاول صفعك بالقلم والثاني علشان اعرفك انني فاهم قصدك وليس مقفل

كما تقصدي بانني صعيدي ولا افهم من اول ما دخلت من الباب وانا اشعر بكل ما يدور حولي وحركاتك التي بها شئ من

الاغراء بشتي الطرق ورفع الروب من علي فخذك لاثارتي فقالت مالك بس كمل برحمه وكياسة وانت اول راجل يمل له

قلبي ويكسر عقدة التعالي وفعلا هدأت من قوة الدفع وبدأت تظهر محاسن وحركات جسدها تحتي وتتماوج وتنهد مع

غنج يثير الشهوة واستمر الحال لاكثر من نصف ساعة وانا انيك فيها الي إن قذفت بعد ما انتابها رعشة اكثرمن عشرة

مرات وهي تقول مش ممكن انت نجدة عوضتني عن الحرمان الجنسي ارجوك بات معي الليله فقلت لها لا ثم لا انا امشي

الوقت فقالت مش تاخد الخطاب معاك فقلت لها قومي وخلصيني اكتبي الخطاب فضحكت وقالت مش اذهب الحمام وانظف

نفسي ابقي اكتب الخطاب احسن يشم رائحة المني الذي بداخلي 0 فقالت وبعدين عملت ايه تاني قلت ولا حاجة خلاص وكل

واحد اخد ركن وكتبت الخطاب وبس فقالت مش ممكن تكون خلصت علي كدة فقلت لها انت كنت معنا الذي حدث ذكرتة

ولم يبقي شئ اخر اذكرة فقالت انا ارضي ذمتك خلص الموضع علي كدة ولا عاوت النيك مرة اخري فقلت وانت كيف

عرفتي فقالت انا عرفاك لم تستكفي بواحد مش ممكن اقطع زراعي من كتفي لابد من انك عملت زبر تاني معاها فقلت

افرض المهم الموضوع انتهي قالت انتهي بالنسبة لك اما انا اريد اعرف النهاية ماذا تم بينك وبينها وهل نمت عندها ام

لا فقلت نعم نمت عندها ارتحتي فقالت وحياتي تكمل ماذا فعلت بعد كدة لان كسي بدأ ياكلني وعلشان قلت لك قبل ذلك انت

عرفت نسوان قبلي قلت لا كنت بتضحك عليا فقلت لها اقسم لك لم اعرف غيرك وهذة التجربة القاسية وتحت تهديد زوجها

الذي كان صعب في الميري وجاف في التعامل العسكري لانة من المنوفية يحب الميري اكثر من الحياة نفسها وكنا نفرح لما

يكون في اجازة نرتاح من الاوامر التي تزهق العابد واقل خطأ ليس عنده رحمة غير الحبس والحبس في العسكرية صعب

جدا لذا انا خفت منها توصله ضدي كلام بسببة ادخل السجن بلا ذنب فكنت انيكها بانتقام حتي لو دخلت السجن ابقي اخذت

حقي وكاسر عينه فلو ما فعلتش معاها تقول تحرش بي وان فعلت ابقي فائز بانني نكتها وبس فقالت المهم رجعت في كل***

ونمت معاها فقلت نعم ارجع ونص ولا اروح في داهية فقالت ودي اسمه كلام تروح في داهية انت رحت في كسها وعجبك

الحال قلت بصراحة تستاهل التضحية فراحت دفعاني بقوة وقالت قوم رحلها الان وابعد عني انت خاين وليس لك امان بعد

عني ولا تقرب مني تاني روح لسوسو اللبوة العلقة يا بتاع سوسو بعد عني وانا ساكت لم اتكلم واخيرا قمت من جوارها

اقصد الحمام اغسل زبري من اثر المخدر الذي علية فقالت مع السلامة وابقي سلم علي سوسو فقلت لها اقسم لك لو نطقتي

بكلمة تاني انزل من عندك ولا تشوفي وجهي مرة اخري فبكت وقالت وقدرت تقولها طبعا عندك بديل تتركني وتذهب لغيري

والطريق سالك معاك والحظ مساعدك وانا بختي مايل ومليش بخت معاك حبيتك وعشقتك ومستعدة ابيع عمري حتي تكون

معي العمر كلة 0فقلت لها انا داخل اغسل زبري من المخدر واستعدي فقالت استعد اعمل ايه فقلت لها هاتي كاس وسكي

علشان احميك به فضحكت وقالت سوسو ما عندهاش وسكي فقلت تاني علي العموم انا قلت ما عندي ودخلت الحمام اغسل

زبري وبالفعل غسلته وخرجت فوجدتها جالسة علي السرير في مكانها لم تتحرك ولا احضرت كاس الوسكي فقلت لها انت

مش ناويه فقالت ناويه علي ايه قلت النيك فغمزت بعينها وقالت وانت ناوي تنيكني فقلت نعم فقالت انا ام*** افعل ما تريد

وخد مزاجك علي الاخر وانا تحت امرك فاقتربت منها احاول حضنها فوجدتها جامدة بلا رغبه غير مستجيبه لحضني ولا

لها شوق ولهفة العناق المعهودة بها فوضعت وجهها بين يداي وقبلتها فلم تبادلني القبلة فسحبت نفسي وانا في خزي ولم

انظر لها وجلست واشعلت سيجارة وتركتها في حال سبيلها اتنفس من خلال السيجارة وافكر هل اتركها وانزل بلا رجعة

ام اعطيها فرصة التراجع واخيرا قررت إن انزل في الحجرة التي اتفقنا علي انني مستاجرها وبالفعل قمت واخذت علبة

السجاير معي وقلت لها تصبحي علي خير انا نازل انام تحت في حجرتي بعد اذنك فلم ترد باي كلمة فسحبت نفسي ونزلت

الي الحجرة واغلقت الباب واستلقيت علي السرير اكثر من نصف ساعة فغلب عليا النوم فعيني غفلت قليلا واذ اسمع طرق

علي الباب متواصل فقمت وفتحت الباب واذ بها امامي وفي يدها زجاجة الوسكي وكاس وطبق به لحمة محمرة ساخنة

وقالت امسك مني حاجة فتركتها وعدت الي السرير وكانها لم تحدثني فوضعت الذي معها ورمت نفسها فوقي تقبلني وهي

تبكي وتقول ارجوك سامحني انا غلط في تصرفي معاك وانما رغبت إن تنزل علشان احضرلك اكل تسند به نفسك لما تشرب

كاس الوسكي فلم اردعليها وتركتها تفعل ما تريد وانا جامد ولم اتجاوب معها كما فعلت معي عاملتها بالمثل فقالت عارفة

انك لم تترك حقوقك وانا غلطانة واسفة جدا خلاص بقي انت حبيبي وروح قلبي وعقلي وحياتي سامحني فقلت لها اسمعيني

كويس انا باكر مش رايح الشغل واجمع الشنطة وارجع منزلي بشئ من الكرامة وعزة النفس فقالت واهون عليك تتركني

بعد ما تعوت عليك واية الذي حصل بدلل عليك شوية علشان ازيد من هياجك وتنتقم مني بالنيك كما وسكتت فقلت لها انسي

هذا الموضوع وانا اسف عايز انام ولا اترك المنزل واخرج منة الان فبكت بحرقة وزادت في القبل والعناق وبدأت تخلعني

ملابسي وانا ارفض وانزع يدها وقلت لها نجوم السماء اقرب من إن اقرب لك فقالت نام وانا انام بجوارك فلم ارد عليها

وفردت نفسي علي السرير فطوقتني وانا نايم فكنت ارفع زراعها من فوقي فتعود مرة اخري فدورت وجهي الجهة الاخري

واسلمت نفسي حتي انام ولم اشعر بزراعها مرة اخري واذ بها تنزع من عليها القميص ونامت بجواري عاريه تماما بلا

أي ملابس وقربت مني تحضني فشعرت بحرارة جسدها وطراوت لحمها وهي تدفعني كل ما ابعد عنها حتي وصلت بجوار الحائط وهي تمرج بجسدها في ظهري ومدت يدها تتحسس زبري هل هو قائم ام لا فكان قائم من حرارة جسمها والحك الذي

تفعلة بي فضحكت وقالت انت انئم وزبرك واقف يا تري بتحلم ولا انت صاحي فلم ارد عليها فبدأت تمرس في زبري وتلف

وركها علي وسطي وهي تحاول استرضائي بشت الطرق وانا معاند مع نفسي وفي زات الوقت متهيج بس عزة النفس تمنع

تحقيق رغبتي وافلست من كل المحاولات وهي ماسكة زبري تداعبة وتمرج بجسدها بي فحاولت إن ارفع فخدها من علي

وسطي واذ اجدها عارية تماما فاعتدلت نحوها وقلت لها ارجو إن تتركيني لاني تعبت من الاثارة التي بلا فائدة فانا في حالة

ضيق وليس لديا أي رغبة فقالت انا لم اطلب منك شئ فقلت وما الذي تفعلية مش طلب قالت لا كل ما في الامر بصالحك حتي

لاتنام وانت زعلان مني فقلت انا مش زعلان ولا حاجة فقالت ابقي صالحني كما صالحتك فقبلتها في جبينها فضحكت وقالت

هي مصالحتك دي قلت وماذا افعل تاني حتي تتركيني فقالت صالحني بزبرك فقلت لا قالت علشان خاطري لا تكسر نفسي

وتخذيني وتحطمني اكثر من ذلك فقلت لها إن كنت تريديني إن استمر معاك اتركيني الان ولما ارتاح من فكري سوف اعود

مثل الاول واكثر فقالت قد*** دقيقة من الان اذ لم تنيكني سوف اموت نفسي قد*** وانا لم اهدد لاني وصلت الي اليأس

وانكسار النفس وانت السبب فقلت لها اقسم لك حتي لو جامعتك الان سوف اكون بلا عواطف ولا مشاعر فقالت احسن نيك

وخلاص المهم انك تنيكني وزبرك يبقي في كسي وقامت وركبت فوقي تتماوج فوقي وتضع ابزازها في وجهي وتقرص فيا

وانا زبري منتصب بداخل ملابسي فقلت لها علي العموم انا اقوم واخلع ملابسي حتي انفذ رغبتك وبعدها تتعدل فقالت انا

اخلعك ملابسك ولا تتعب نفسك وجردتني من كل الملابس وبقيت عاري مثلها تمام ورجعت فوقي مرة اخري تمرج فوق

زبري بطريقة كلها اثارة وكسها تتدفق منه نشوتها بصورة ملفته للنظر لدرجة سوائلها سالت فوق زبري ومدت يدها

حتي تدخلة في كسها وفلحت وادخلت زبري في كسها وبدأت في الصعود والهبوط فوق زبري المتوغل في اعماق كسها

وتتماوج وتتراقص فوقي وانا مستسلم بلا حركة أو تجاوب معها وكل ما في الامر زبري متوغل في كسها واستمرت اكثر من نصف ساعة علي هذا العمل وانا لم اقذف لانني مش مركز ولا متجاوب فقالت يا حبيبي انا هنزل من فوق زبرك وانت كمل

بالوضع الذي ترغبة فقلت لها انت مش اخذتي مزاجك ونفذتي رغبتك انا بقي ليس لي مزاج للنيك علي الاطلاق وانا مستسلم

لك افعلي ما تريدي بس من غير قذف من زبري لانه للاسف صاحب مزاج ومهما فعلتي مع زبري لم يقذف إلا بمزاجي وانت

تعلمي ذلك فقالت وامتي ياتي مزاجك قلت لما اشعر انني اقدر منك ويكون في احترام للحب الذي اكنه لك ولم ابخل عليك باي

طلب تطلبيه طلبتي إن احكي لك عن ماضي نلت منك الاهانة والسخرية وكلام به سخرية وعندما حضنتك وقبلتك كنت جثة بلا

روح وقلتي روح لسوسو يا بتاع سوسو علما احبك اكثر من عمري واعشقك بجنون وصدمت منك صدمة يا عالم كيف اخرج

منها فقالت انا تاسفت لك اكثر من مرة وحاولت بكل الطرق إن اعيدك الي حضني وخلعت ملابسي وعرضت نفسي بلا خشي

ولا حياء ثم اخلعتك ملابسك وركبت فوق زبرك كل هذا ولم تصفح عني يعني عملت معاك جريمة ولا كان وقع قتيل كل الذي

حدث مجرد دلال مش ازيد علشان تقوم وتنتقم مني بالنيك فقلت لها انا لم افهمك بالقدر الذي يدور بعقليتك الفاذة فانا إن رحت

ولا جيت تلميذ امام استاذة بفكر عالي واسلوب ملتوي تطلبي إن اكون صريح واحكي بما ترغبي ولم اعلم إن تفكيرك يدور

بفكر لم يصل له عقليتي البسيطة فضحكت وقالت وحياة امي انا لم اكون نقطة واحدة من فكرك ولا عقليتك التي تقدر بالمحيط

رغم ما فعلتة معي إلا انني لم افهمك بالقدر الكافي فارجوك اخر مرة واول مرة اغلط معاك بس تكمل معي باحساس حبيبي

الذي اعرفة قوم نيكني بالوضع الذي ترغبة ثم قالت تحب امصمص في زبرك شويه فقلت لا داعي انتظري قليلا حتي اشعل

سيجارة فقالت تعدمني إن لم تاكل من اللحمة المحمرة وتشرب كاس وسكي وتروق شوية وابقي كمل بمزاج رغم انني مولعة

وهايجة جدا الان وارغب في إن تكمل النيك معي الان فقلت لها حيرتيني معاك انيك ولا ااكل ولا اشرب الوسكي ارسي علي

حال فقالت حبيبي انا تحت امرك فقلت انت دعيتي علي نفسك علي الاكل سوف اكون معاك انسان لا يريد إن يصيبك مكروه

وانا اكون السبب فهاتي الاكل فقالت من عيوني ونزلت من علي السرير عارية وسحبت طبق اللحمة وانا نزلت من علي السرير وجلسنا عرايا وهي تاكلني وتحضن فيا وتقبلني وقالت مش تشرب كاس فقلت لها سوف اشربة من سرتك عندك مانع

قالت ابدأ دي يوم المني وبقي كب علي كسي شوية وابقي الحس بلسانك لانني بتلذذ وانبسط من ذلك فقلت لا تنسي إن علي زبري مخدر والوسكي علي كسك هيطول مدة النيك ويحدث لك التهاب من التاخير فقالت يا ريت تطول للصبح انا اريد إن تتفنن

في كيفية إن تهري كسي من النيك اليوم مش عارفة مالي اريد المزيد من النيك وخصوصا من بعد ما هيجتني بالحكاية اياها

اريد إن تفعل اكثر مما فعلت معها وانتقم مني بالطريقة التي تحبها وشد في شعري ونيك طيظي وحطة بين ابزازي واعمل

كل شئ يسعدك المهم تنكني فاكملنا الاكل وبعدها قلت لها قومي نامي علي حافة السرير ونزلي رجل والاخري افرديها قالت

منعيني ونفذت ما طلبت منها ووقفت ورفعت الرجل التي علي الارض ودفعت زبري في كسها بدفعة قوية فصرخت بقوة وصوت عالي وقالت مش ممكن يكون زبر دي امر من ساعة الولادة زبرك اكبر من راس ***** عملت فية ايه لما كبر بهذا

الحجم فقلت انت كنت فوقة من شويه وهو كما هو لم يتغير فقالت انا مش عارفة هتنيك ازاي بهذا الوضع فقلت من بعد ما

تتعودي علي وجودة بكسك سيبي الباقي عليا وانا اوريك كيف يكون النيك المضبوط الذي يستاهل كسك الذي يحتاج للنيك

للصبح فكنت متحكم فيها وانا شارخها وواقف وزبري يزغرد في كسها ويطعن بقوة وعنف واشعر بان زبري واصل الي

اعماق كسها واسحبة حتي اخرة وادفعة بكل اتقان وهي تنغج وتتوجع من عنف زبري ولم تتمالك من التملص أو ترفض

الطعن الموجة لكسها بمعلمة واتقان فقالت انا تيقنت الان انك تنتقم فعلا مني فقلت لها إن كنت تعبتي نغير الوضع فقالت لا

بشئ من العناد والمكابرة وتريد اثبات انها تتحمل طعن زبري المتوغل بلا أي معوقات وانا شارخها مثل المقص فالطعنة

تصل بقوتها لانها لم تتحكم في رد الفعل بالوضع المعتاد فكررت عليه نفس السؤال تريدي تغير الوضع فسكتت فسحبت زبر من كسها ونزلت رجلها الثانية علي الارض ووقفت بين رجليها وهي علي حافة السرير ودفعت زبري بذات القوة في

كسها فقالت زبرك وصل الي قلبي وجاب الترترة من جوة فقلت لها انا احترت معاك اسحبة ام استمر فقالت استمر يا عمري

ما فيش احلي من كدة نياكة نيك وادفع لانة وضع مريح بس انت هتتعب بسرعة وانت واقف فقلت لا تخافي علي تعبي المهم

إن تكوني مرتاحة وزبري منغشش في كسك وعامل الشغل التمام قالت بعد كدة افتري تمام واحسن من التمام وبدأت تنغج

وكسها يسيل منه افرزات الشهوة وانا واقف ومستمر في النيك بلا هوادة واخيرا ملت عليها ودخلت زراعي تحت الابط

وتملكتها ورفعتها فلفت ارجلها حول وسطي وزبري داخل كسها وعند اقرب حائط قلت لها اسندي يداك علي الحائط وزبري

شغال في النيك علي الواقف فدقرت ارجلها في الحائط وقالت انا ثقيلة عليك وهتتعب من هذا الوضع كفايا الشوية دول كمل

علي السرير فعدت بها الي السريرمرة اخري وزبري في كسها لم اخرجة فقالت ارتاح شوية علشان خاطري فقلت لها انت

تعبتي قالت ابدأ انا عاملة عليك فقلت لها ارجوك إن تكوني صريحة معي إن كنت تعبتي ابطل حتي ترتاحي واكمل فضحكت

فعرفت انها تعبت فسحبت زبري منها وجلسنا فوق السرير فنظرت لي نظرت عشق وهيام وقالت حبيبي ما رأيك تخدني في

حضنك وعصر في ابزازي ومص حلمتهم شوية قلت ماشي قربي مني وانا اعمل كل ما تردين فقربت مني وانا نايم بجوارها

فحضنتها ودلكت ابزازها وفركت حلمتهم وبدأت امص فيهم وهي تتلوي وتغوص بجسدها فيا وتلونت عيونها بالحمرة وانساب عليها العرق وقالت مش معقول جسدك فية حاجة تجذبني الية بقوة وخايفة لا يكون اخر مرة اتناك منك والخوف

مسيطر عليا بطريقة مش معقولة فقلت لماذا تقولي هذا الكلام قالت خايفة منك انك تتركني وتمشي لاني عرفاك بتخزن ولم

تغفر بسرعة فاقسمت لها انني لم اتركها مهما حصل وانا مازلت امص في حلامات ابزازها واقبل شفايفها واخيرا قلت لها

تعالي نستحم ونكمل النيك في الحمام وتحت الماء لانه يثيرني منظر جسمك تحت الماء فقالت حبيبي كل الذي عملتة كان متعب

عليك وفي الحمام بتبقي واقف فحرام تتعب بهذا الشكل عايز نطلع فوق ما عندي مانع ونيك علي السرير في طيظي في كسي

كما تحب ولكن وانت مرتاح فقلت بلاش فوق انا اكمل هنا قالت انا عارفة انك زعلان وعايز تخلص باي شكل والذي في مخك

هو كما هو فقلت بعد ما اقسمت لك اعمل ايه علشان تصدقي كلامي قالت ترجع بحنانك ومزاجك من تاني فقلت لها من حبة عيني انغج بدل منك واقول اح وأف فضحكت وركبتها ورفعت ارجلها وفوت زبري في كسها وبكل دلع اسحب زبري وادخلة

بالراحة وهي تقول انت مش معقول نيك جديد ولا ايه دي ولكن كانت مستحلية ذلك الفعل وزادت وتيرة النيك حتي اندمجنا

كما كنا من قبل وبدأت في النغج والحركات التي تعودنا عليها وبعد فترة ليس قصيرة سحبت زبري من كسها ودفعتة في

طيظها وبدأ العمل ياخد الاثارة وهي تفرك بظرها وانا انيكها في طيظها واشد شعر راسها وزبري ادفعة في طيظها وهي تنغج

وقالت الوقت بس رجعت حبيبي من تاني نيك ياحبيبي علي مزاجك لاني اشعربك وتعوت علي طريقة النيك بتعتك واعرف امتي

بتكون بتنيك بمزاج أوشغل تأدية واجب وتخلص فقلت وعرفتي ذلك من النيك في طيظك ام من مرجك في كسك قالت من طعن

زبرك في أي مكان فهو له طعم ومن دخلتة اعرف إن كان بينيك بمزاج ولا أي كلام وفضلت انيك في طيظها وهي تنغج وتفرك

بظرها وتسيل شهوتها وانا لم اقذف وتعبت فعلا من غياب القذف فقلت لها انا فعلا تعبت ولم اقذف اريد إن ارتاح شوية قالت

افضل فسحبت زبري من طيظها وقمت وذهبت الحمام اغسل زبري من اثر دخول زبري في طيظها رغم انة لا اثر فية من

فضلات طيظها واتيت لها مرة اخري فقالت حبيبي اقولك علي حاجة بس لاتكسفني فيها فقلت لها قولي ولم اكسفك قالت تعالي

نطلع فوق فقلت لها احسن وسرنا عاريا نصعد السلم وانا طالع السلم افوت يدي بين فلقتيها وهي تمرس في زبري حتي وصلناالي حجرة النوم وجلسنا سوا علي حافة السرير وهي لم تبطل دعك في زبري ونزلت من علي السرير وركعت امامي

واخذت زبري في فمها تمص فية حتي تهيجت جدا من المص فقلت لها كفايا واطلعي نكمل فرنساوي فقفذت مسرعة وفلصت

ودفعت زبري في كسها فانزلق بسرهة من السوائل التي تندفع منه وفضلت انيكها الي أن شعرت بأنني علي وشك القذف

فقلت لها انا قربت اقذف قالت اثنا القذف لف شعري بيدك وشدني جامد اثنا القذف ففعلت ما طلبت مني وفعلا قذفت كم هائل

من المني في كسها وهي في قمة النشوة والمتعة واثناء قذفي كانت تقول أح لبنك سخن في كسي لا تترك شعري شدني قوي

واوعي تسحب زبرك من كسي إلا لما اقولك خلية شوية في كسي حتي ينكمش ويهدأ فقلت لماذا هذة المرة التي تطلبي فيها

هذة الطلبات فقالت بس من اجل بقاء زبرك في كسي بحس بحلاوة النيك وانما لما بتسحبة علي طول كسي بيوحشة زبرك

وكانة لم يتناك وبقي زبري في كسها الي إن بدأ ينكمش ويرجع الي وضعة الطبيعي فقلت لها اسحبة قالت نعم اسحبة الان

وبلا معناه سحبت زبري من كسها وقبلتها وقلت انا ادخل الحمام واجي انام الساعة بقيت الثالثة صباحا فقالت انت هتروح

المكتب غدا قلت لابد عندك رأي تاني قالت لي رغبة نغيب غدا وبعد غد الجمعة يبقوا يومان نقضيهم مع بعض فقلت لها

بشرط قالت اشرط زي ما انت عايز إن غبنا من العمل لا يكون من اجل الغسيل فقالت الغسيل ليس له اهمية لاني اضعهم في الغسالة واتركهم والغسالة بتعمل الواجب وانا انشرهم فقط غيابنا يا حبيبي هيكون للراحة والمتعة والدلال معاك علشان لا

ترهق في العمل والمجهود الذي تبذلة في النيك حتي لو عملت حاجة يمكن تقدر تنام براحتك وترتاح من تعب الشغل ومعي

هو قصدي وليس اكثر فقلت موافق والان مش ننام بقي قالت انت مش داخل للحمام قلت نعم فقالت اتفضل قوم ادخل ولما

تخرج بالسلامة ابقي ادخل اغسل كسي واجي انام بجوارك فضحكت وقلت ما تيجي معي نغسل سوا قالت ومالة تعالي نروح

مع بعض فقلت بلا هزار ولا حركات تهيج تاني قالت انا خلاص لم اتحمل نيك تاني اتهريت وانت تعبت جامد قوي بس كنت

كريم معي ونكت بمزاج وكسي وطيظي شبعوا نيك من زبرك وانت لازم ترتاح شوية لان صحتك غالية عليا اكثر من نور

عيوني وقمنا وزهبنا الي الحمام لنزيل العرق واثر المني من علي زبري وهي تغسل كسها ودخلنا الحمام وفتحت الدش حتي

نستحم وانا تحت الماء واذ بها تميل امام زبري بطيظها ولا اعلم لماذا فعلت هذا وانتظرت حتي تقف ظلت لفترة مفلصة نحو

زبري ومتعمدة إن تلامسه بفلقتيها فقلت بلاش شكل احنا متفقين علي ذلك فلم ترد فان تخوفت من وضعها هذا فرطبط علي

طيظها وقلت لها اتعدلي فقالت مش قادرة اتعدل ظهري به تقوص والم شديد حاول تمرسه يمكن يفك فانا صدقتها وبدأت

في مرس ظهرها فقالت ادعك قوي وكنت ادعك واحاول إن ابعد زبري عن فلقتيها حتي لا اتهيج لان الوضع نفسه مهيج

ومغري رغم انها تقول متألمة من ظهرها إلا انني تيقنت بانه حركة مقصودة للاثارة مش اكثر فقالت اسندني حتي لا اقع

علي وجهي فبوط فيها فقالت قعدني في ارضية الحمام فقلت بلاط الحمام صاقع عليك قالت مش مهم والمهم اتعب واغسلي

كسي وانا جالسة وافتح لك ارجلي بس تغسلة فقط وليس تهيجني فقلت لها اول مرة اغسل كس في حياتي فانا لم اعرف

بيتغسل ازاي فلا بد من كوب واصب لك وتغسلية علي راحتك فقالت علي العموم يوجد كوب خارج الحمام اتعب وهاته

وانا يا سيدي اغسل لنفسي ففرحت انها اخرجتني من هذة الورطة وخرجت وانا عاري وزبري بدأ ينتصب مرة اخر من

منظرها وهي مفرشخة وكسها ظاهر ومفتوح ومورد من كثرة النيك ومنظرة يثير الرغبة المعدومة فاحضرت الكوب فكان

زبري وصل قمة انتصابة فبمجرد ما دخلت عليها فمدت يدها ومسكت زبري وقالت من فينا الذي يريد الاخر انا المرمية علي

بلاط الحمام ولا انت الذي زبرك واقف وعايز ينيك تاني فضحك وقلت لما شفت كسك هجت وانتصب زبري احتراما لكسك

هات الكوب واملاه ماء وصب وانا اغسل كسي وتعرف كيف بيتغسل الكس وتتعلم حاجة للزمن فضحت فقلت اتركي زبري

حتي املاء الكوب فقالت بمنيكه اصلي مسنودة علية فمديت يدي وملائت الكوب ماء وبدأت اصب لها وهي تدفع الماء داخل كسها وتدور يدها بداخلة شمالا ويمينا وكررت هذة العملية عدة مرات وقالت شوف كدة نظف ولا اغسلة كمان فقلت زي الفل

قالت يعجبك علي كدة فقلت طول عمري وانا معجب به قالت مش باين لوعاجبك لم تتركه حتي لو كنت بموت فقلت لها حاولي

إن تقفي وندخل السرير حتي لا تاخذي برد وانت رحت فين ما انت تطلع البر بزبرك وهي مازلت ماسكة زبريتضغط علية ضغط خفيف هيجني اكثر ما انا هايج قلت لها انا احاول ارفعك واقفي وانا اشيلك الي السرير وفي السرير نتصرف مع بعض

افضل من بلاط الحمام فقالت من ساعة ما عرفنا بعض لم تنيكني علي الارض نفسي اتناك علي الارض لو مرة واحدة قلت

قومي نذهب حجرة النوم ونشفي نفسك وانا مستعد انيكك حتي في المريخ مش علي الارض بس طاوعي كلامي وبلاش العند

انا بحبك واريد اسعادك مش ضررك فوقفت مثل الرهوان وتعلقت بي وقلت صحيح بتحبني وخايف عليا قلت نعم وهفضل احبك

لحد اخر يوم في عمري واقسم لك كنت استحمة وهنيكك تاني بس بعد ما نرتاح شوية لان غدا لم نذهب العمل فكان هدفي إن

نرتاح ونهزر شوية واهيجك مع شوية منيكة منك كان زبري هيقف وانيكك فقالت بجد كنت هتعمل كدة قلت وحياتك ياعمري

كنت اعمل كدة والان بعد ما شفت كسك لا يمكن انام إلا اذا نكت هذا الكس الجميل المورد مثل التفاح فقالت تعالي ياعمري

ننشف الماء من علينا واعمل ما بدالك وانا معاك للصبح وكسي نظيف حتي لو تبوسة لا تقرف منه قلت انا اقرف من كسك

مش ممكن ابدأ دي حتي اجمل ما فيك كسك ودخلنا الي السرير ونشفنا انفسنا مع الهزار والاحضان والقبل المثيرة ودلك

ابزازها ومص حلمتهم وهي تدلك في زبري بطريقة مهيجة ومثيرة للغاية فقالت انا مزاج إن مص في زبرك شوية عندك مانع

فقلت لا فنامت فوقي وجهها في اتجاة زبري ووضعتة في فمها وكسها في اتجاة وجهي غرضها إن اداعبة بلساني وبالفعل

بدأت اداعب بظرها بصابعي فقالت داعبة بلسانك افضل لان لسانك بيهيجني اكثر فقبل إن اداعب كسها بلساني بللت صابعي

باللعاب وجعلت لساني يداعب كسها وصابعي غرزته في طيظها وهي تنغج نغج مفضوح وهي تمص بشراهه زبري الذي

واصل الي اعماق حلقها فتضخم زبري وعروقة نفرت وتصلب اكثر وهي تنغج وتقول فوت لسانك ونيك كسي بلسانك لانه

بيهيجني قوي وفوت صابعين في طيظي بلاش صباع واحد حتي طيظي تبرد لانها بتكلني من جواها فقلت لها خلاص اتعدلي

وافوت زبري في طيظك اركبي انت فوق زبري ودخلية في طيظك فقالت من عيني وفعلا عدلت نفسها وفوتت زبري في طيظهاالذي كان به لعاب من فمها فدخل بسهولة داخل طيظها وانا نائم بلا حركة وهي طالعة نازلة فوق زبري وتتموج فوقة

باسلوب به كل المتعة والشوق والهفة والعطش الجنسي وجوعها المستمر للمزيد في الحصول علي استمرار النيك فهي لا

تشبع وعندها شبق للنيك بتواصل وانا في غاية المتعة والتلذذ والانسجام وكنت اداعب ابزازها واحاول إن اصل بيدي الي

بظرها لمداعبتة بطرف ابصعي رغم انها كانت تقوم بهذه المهمة بكل نهم وشهوتها كانت متسابقة في النزول مع استمرار

نغجها وقالت اريد إن نكمل هذا الزبر في كسي قلت لها اهو معاك وافعلي ما تريدي به انا ليس لدي مانع من أي شئ المهم

إن تكوني مبسوطة بالنيك وعلي مزاجك وراحتك وانا مش تعبان في حاجة زبري في كسك او في طيظك المهم انا مرتاح علي

الاخر وانت التي تفعلي ما ترغبي فقالت وانت ليس لك مزاج في وضع معين تكون شفته بافلام الجنس عند اصحابك قبل ذلك

قلت اللي شفتة عملتة وانا عارف تقصدي اية بالضبط ولكن ما عندي جديد افعلة معاك قومي حتي اغسل زبري من مكان طيظك

واحضر وكما انت دخلية في كسك حتي يتم القذف لاني مش قادر علي اغرئك وعايز انيك فعلا بس تعبان فكملي انت فقامت من

فوقي وذهبت الحمام وغسلت زبري وهو مازال قائم ومتصلب ولي رغبة النيك ولكن مرهق من كثرة النيك وهي لم تشبع منه

واتيت لها ونمت وركبت فوقي وادخلت زبري في كسها المتورد من اثر المدعبات فية فانزلق زبري مسرعا داخل كسها وهي

اتخذت وتيرة النيك الذي يكيفها وكانت تتفنن في التموج بوسطها فوق زبري والمكان الذي تريد إن يصل الية كانت تتعمد المرج بقوة وانا مبسوط بفعلها ومنسجم وهي تتراقص وتتماوج بطريقة حلزونية لولبية وتدعك كامل كسها في شعرتي وتنهد

كانها راكبة حصان وبتعدوا به موانع فمرة تميل للامام ومرة الي الخلف وتحرك وسطها وانا احاول مساعدتها برفعها من

مؤاخرتهاوهي تنبعج فوقي بمعلمة وفن وحرفنة ومرة احاول إن اعجن في ابزازها واخيرا قلت لها ميلي نفسك للامام علي

قدر المستطاع ففعلت وزبري داخل كسها ففوت صابعي في طيظها وقلت لها تحركي كما كنت تفعلي الاول فقال ما احلاة صابعك

مع زبرك عملين شغل تمام وبقيت علي هذا الحال اكثر من نصف ساعة متواصلة حتي انني اشعر بالقذف فقلت لها انا هقذف

قالت احسن حاجة يعملها زبرك الان لاني خلاص مش متحكمة في نفسي وقذفت في كسها وهي فوقي طلقات من المني في

كسها وهي متراخية وانتابها رعشة في جسدها مع انقبضات كسها علي زبري وشعرت بانها لا تقوي علي النزول من فوقي

فتململت تحتها حتي تنزل من فوق زبري وشعرت بتقلص وعضلة شادة بالم فظيع في رجلي اليمنه فصرخت من شدة الالم

فخافت من صرختي وقالت مالك قلت رجلي بها عضلة شادة قوي عليا ولم اتمالك نفسي من الالم المبرح الذي شل حركت رجلي

فقلت لها حاولي ثني مشط رجلي الي الامام بكل قوة وكرري ذلك عدة مرات حتي تفك ولكن لم تفلح في ذلك والخوف انتابها

والهلع اصابها وانا في الم لم اعهده من قبل فقلت احضري لي ابرة بسرعة فاحضرت الابرة وبدأت اشك شكات خفيفة حتي

بدأت رجلي تفك من العضلة واستطيع تحريكها رغم بعض الالم الذي اشعر به ولكن اخف من الاول بكثير فقالت يقطعني انا

السبب في تعبك وبدأت تقبل عضلة رجلي وتبكي ودموعها تتساقط فوق رجلي فرطبت عليها وقلت لاتخافي مجرد عضلة

وفكت فعدلت نفسها واتت في حضني وتقبل فيا وهي تبكي بحرقة وقالت حبيبي سامحني انا السبب ما عدت اجهدك بهذة

الطريقة مرة اخري عامل ايه الوقت قلت لها احسن بدأت تفك من التقلصات التي بها قالت يا حبيبي اجيب لك حاجة تشربها

قلت لاداعي تتعبي نفسك وانا اقوم اتشطف واغسل زبري والبس هدومي واجي انام احسن خلاص بقطع من قلة النوم وانت

تعالي اغسلي كسك والبسي هدومك ونامي في حضني قالت بعد ما تخرج من الحمام ابقي ادخل فقلت تعالي معي فقالت لا تاني

انت بصراحة شقي وبتعمل حركات تهيج في الحمام فقلت لها مش القصد وانما لان رجلي لسة بها بعض الالم فقالت تعالي وسند نفسك علي كتفي حتي نوصل الحمام فقلت لها اشكرك تعالي معي قالت من عيوني يا حبة عيني يا روح قلبي انا فداك

قوم وقرب اوضع زراعك علي كتفي ولا تحمل علي رجلك جامد حتي لا تالمك فطوقت زراعي حول كتفها وسرنا حتي الحمام

وهي لافة زراعها حول وسطي ونحن عرايا ودخلنا الحمام فقالت لا تتعب نفسك انا اغسل لك زبرك وبعدها اغسل كسي بس

بلاش تبص وانا اغسل كسي حتي لا تهيج نفسك تاني وبدأت تغسل في زبري وانا انظر لها باعجاب فقبلتها في جبينها ورطبت

عليها بكل حنان وود وحب وانتهت من غسل زبري وبدأت في غسل كسها وكان منظرها مغري وفاتن ومثير فنظرت لي نظرة

بها دلال واغراء مميت فقلت لها نظرتك هتخلي زبري يقف تاني حرام عليك خلصي بسرعة لان منظر كسك مغري ومثير للغاية

فقالت عجبك قلت نعم قلت انشفة من الماء والفة في ورقة وخده خلية معاك علي طول فقلت انت بتهزري ولا بتتريقي عليا

فقالت اعمل اية واحد رجلة تعباة وبها عضلة شادة علية وبيتالم منها ولسة بتقلي كسك حلو ومثير تقصد ايه بقي قلت انت تفهمي قصدي فقالت انا اترك لك المنزل وامشي علي راسي منك ياراجل حرام عليك ارحم نفسك شوية هو هيروح منك فين

وغدا وبعد غدا مع بعض ابقي نيك علي راحتك بس تكون رجلك ضاع منها الالم واخذت نفسك شوية فقلت لها ابوسه وهو

عايم بالماء قالت علشان خاطري ارحم نفسك شوية تعالي ندخل وارتاح علي السرير واخليك تبوسه قبل ما البس هدومي

فقلت لها انت مش هاين عليك إن ابوسه انت بخيلة جدا هو حرام إن ابوس حبيبي وروحي وعقلي قالت كسي روحك وعقلك

دانت راجل كلك محن اتفضل يا سيدي بوسة وخلصني لاني عارفة اخرة البوسة هتكون اية فقلت لا طلما ليس لك مزاج بلاش

فقالت بقلك ايه هتبوس تعالي بوس ليس لك رغبة تعالي ندخل الي السرير وابقي الذي تريدة افعلة فقلت تعالي افضل ندخل

فذهبنا الي السرير وبدأت في ارتداء ملابسها فقلت لها الان تيقنت انك فعلا بخيلة جدا فضحكت وقالت المرأة تتقل دائما علي

الراجل علشان تبقي مرغوبة قلت حتي معي قالت بدلال لا طبعا انت حاجة تانية تعالي وانا ارفع رجلي لك وبوسه زي ما انت

عايز انا تحت امرك فقلت صحيح ابوسه فقط فقالت وانت عايز ايه تاني غير انك تبوسه قلت لا تخافي لم اعمل حاجة غير إن

ابوسه قالت تفضل انا جاهزة ومستعدة فقلت طيب ابزازك تزعل لما ابوس كسك وهم لا قالت ايوة كدة بان علي حقيقة نيتك

وقصدك الماكر فقالت انت حر انا خايفة عليك تتعب وبعدها اعمل اية من غيرك فقلت علي العموم انا قلت الذي في خاطري

ودفنت وجهي بين اوركها لاجل ابوس كسها وفعلا بسته بوسه جعلتها تتململ وتتلوي وقالت حرام عليك شعللت ***** في

جسدي كفايا فرفعت وجهي وقلت خلاص انا بسته فقالت وابزازي تبوسها احسن تزعل وضحكت قلت انا ما عندي مانع

المهم انت ترغبي أو ترفضي قالت وانا ارفض لك طلب لو طلبت عمري يا عمري اتفضل بوس ابزازي واي جزء يعجبك انا

كلي لك فقبلت ابزازها ودفنت وجهي بينهم ورطبت علها وقلت لها انا اشكرك علي حبك وحنان قلبك عليا وبندأنا في ارتداء ملابسنا واستلقينا مع بعض حتي غلب علينا النعاس فنمنا نوما عميقا صحونا الساعة العاشرة من اليوم التالي لاننا كنا

متفقين علي عدم الزهاب الي العمل فتيقظت قبل منها فتركتها نائمه ودخلت الحمام اقضي حاجتي وغسلت وجهي واشعلت

سيجارة فهي شعرت بانني استيقظت فقامت وقالت صباح الخير ياحبيبي قمت امتي قلت لسه علي طول صاحي غسلت وجهي

واشعلت سيجارة الاصتباحة وانت قمتي فاتت نحوي تقبلني فقبلتها وقلت لها انا اريد الافطار لانني جوعان وعايز اشرب شاي

قالت لحظة واحدة وكل شئ يكون جاهز وفي لمح البصر كانت السفرة تعج بكل اصناف الاكل بيض ولبن وعسل نحل وجبنة

وقالت تعالي افطر الاكل جاهز فقلت اخلص السيجارة وأبدا الاكل قالت اقوم اوضع براد الشاي علي ***** علي ما ناكل تكون

الماء غلت فقلت لا داعي تتعبي نفسك الان بعد الاكل بقي افعلي ما تريدي فعلة اما الان تعالي ناكل والشاي بعدين فقالت قبل

ما ترمي السيجارة اكون ام*** وبالفعل ذهبت وأتت قبل ما ارمي السيجارة فرميت السيجارة وبدأنا الفطار بشهية ونظرات

مملؤة بتفحص للاخر هي بفكرها وانا بفكري واحسد نفسي علي هذة الايام التي ادلع فيها وانفض ثورة الكبت واتمتع مع

انسانه تعطي بلا تحفظ وتمتع بسخاء وتلبي النداء قبل ما افكر به نظراتها بها الف سؤال وسؤال الاجابة عليهم لا تتم إلا

عملي وعلي السرير وتفسير معانيهم تترجم من القبل والاحضان والعناق والممارسه الفعلية لان ليس لها ترجمه غير ذلك

فطال النظر لبعضنا والاكل وقف ولم يندغ كأن كل منا يريد النطق ماذا يريد الاخر فكيميا الحب رسمت علي الشفاه بسمة بها

اجابة كلامنا دون كلام وعاودنا مضغ الاكل وكل منا شبع من نظرة الاخر وتوقفنا بالحمد والشكر وقمنا كل واحد منا بدأ

بفكر جديد ويجتهد بكل عناية من اجل اسعاد الاخر هي تفكر في صنع اكل يذيد من الفحولية والاثارة الجنسية وانا افكر في

وضع جديد يسعدها ويروي عطش الجنس لديها كونها تريد المزيد من الجماع ولا تكتفي بمرة ولا تهدأ نار رغبتها الجنسية

إلا بعدد اكبر من الجماع وعملية البخاخة اصبحة لا تروي جماح نشوتها بل تريد المذيد وانا من جانبي اريد اكثر مما تريد

وانشغلت بفكري الذي جعلني متوتر وشارد الذهن فقطعت تفكيري بقولها ماذا تريد علي الغدا احضر لك كواعر ولا كباب

حلة او تريد نوع معين ترغبة انا تحت امرك قول طلبك وانا في سرعة البرق انزل واحضر بسرعة واجهز لك احلي اكل

حتي تسند نفسك لانك لا تعجبني في الاكل وقلة الاكل تأثر عليك وتجهدك وتتعب فيما بعد نظرا للمجهود الذي تبذلة معي

وابتسمت بدلال وشئ من اللطف وظرف الدم الذي تتحلي بهم

وده امليلى للبنات ةالمدمات

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...