القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

أنا وأختي ثناء ... لعيونكم { الجزء الثاني }


المشاركات الموصى بها

أعزائي

نعيش اليوم مع الجزء الثاني من القصة المثيرة { انا وأختي ثناء } والتي أتمنى أن تكون نالت إعجابكم

قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت اليّ من خلف

كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج آكل وإلا سيغمــى

عليّ من الجوع والارهاق .

قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أني مجهزه وجبه فياجرا هاتخليك نار .

قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبي .

قلت مش فاهم .

قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز .

قلت : قصدك الفطار .

ضحكت وهي تقترب مني بلالال وقبلتني بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذايّ وهى تقول :

حالا .. شوية فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل .

فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه

لحمام لينعش جسدى المرهق من السهر ومن شبقها . سمعتها تنادي من الصاله وتقول عندك

بشكير خلف الباب نشف جسمك وتعالى .

خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على

الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عدة أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه

فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح

من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر

والجندوفلي ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنتي ناويه على ايــه ؟

قالت وهى تتراقص وتهز بزازها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح

أشطف جسمى ؟. عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم ؟.

لم استطع الرد عليها فكان فمي منتفخ ويداي

تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اشعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدني حتى اتمكن من أكل

المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ....

وجدتها أمامي وقد أرتدت بورنس وردي مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلالال وتقول :

المهم حبيبي يأكل انا مش مهم . ثم جلست بجواري ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهي

تفسح لي لالتهام كل شى .

قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره

الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى

تلاحقني وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض .

وبدأت هي فى المسح على صدري العاري بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق

في لحظة شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه

وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحة فائقة الروعة .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال

في عينى وكلماتى ..

الجميل بيعمل ايه ؟ ..

قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمني وتلحسني

بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقي واوردتي ساخنة وبدأت أشعر بغليان فـي

خصيتاي وبدأ زبي فى الانتصاب لا أدري هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ...

أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاي ؟..

فجذبتها نحوي وانا أقول لا تحبي تشربي لبن ؟

أرتمت بصدرها النافر على صدري وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناي

عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوي

داعبت أرنبه أنفها بأنفي .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاي .. ضغطت بشفتاي لسانها فدفعته داخل

فمي يداعب لساني وامسكت بشفتي العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى

أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .

مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها اليّ .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه

النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمي وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت

طوقت عنقي بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدي واذني تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا

وتدفعها نحوها لتزيد شفتاي أعتصارا.

شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطني وافخاذي وخفت قبضتها عليّ بعض الشـيئ

فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعدة بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـي

ترسم ابتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخنة ... ملت بجسدي عليها ضاغطا بصدري

وبطني على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذي بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه

بصوت خافت ...

مددت يدى ممسكا بزبى محركاً اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب ؟

فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق .... بدأت بوضع رأس زبى مدلكاً شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت

أس أسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها

فأمسكتنى من زراعيا بقوة حتى شعرت بأظافرها تنغرس فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح

فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معي بجسمها تمنعني من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك

أستنى شويه ولكنني لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود

أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح

وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها

تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال .

كانت ترتعش وتنتفض وتضمني اليها كلما أتتها شهوتها ..

لا أدري كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى

أشعر به كلما لامست فخذاي ملاءة السرير تحتها .

كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبي في أقوى حالات

انتصابه ولا رغبة لي في القذف . فقط كنت مستمتع بسخونة كسها ولزوجته ومستمتع أيضاً بتأوهاتها وغنجها ..

صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى

أس أس أس مش حاسه بكسي ... مش حاسه بكسى ...

نظرت فى وجهها لتقتلني تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغني فأرتعشت وانا أقذف بقوة داخل كسهـا

وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض

ليعتصر زبي حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسي بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبي . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه

أياي الى صدرها والتقمت شفتاي تمصهم وهى تربت على ظهري بيدها علامه الرضا التام .

وإلى اللقاء في الجزء التالي

لكم من أجمل المُنى

مع أجمل وأرق تحياتي

محبكم / طنطاوي

/ (/ />

/ (/>

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...