القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العسل المر


المشاركات الموصى بها

أنا رجل متزوج وفي الأربعينيات من العمر وعلاقتي الجنسية بزوجتي غير مستقرة بالرغم من علاقتنا الجيدة وبحبنا لبعضنا البعض وحتى في محيط الأسرة يحسدوننا علي تفاهمنا واستقرارنا الأسري فزوجتي لم تغضب في يوم من الأيام وتذهب مثلا إلي بيت أهلها وعندما نتشاجر أو نختلف يكون بتحضر وعدم إستخدام أي ألفاظاً نابية أو إستخدام للأيدي أو رمي ليمين الطلاق ,أو إعلام أحد من أقاربنا ,من أجل ذلك فإن علاقتي بزوجتي جيدة والحمد لله، أعود وأقول أن سبب عدم استقرار الجنس فيما بيني وبين زوجتي هو أنني أحب الجنس وأستمتع به وأتفنن في طرقه لخبرتي السابقة المستلهمة من قراءاتي في الجنس سواء بكتب عربية أو أجنبية وأيضاً من خلال تجربتي الحياتية, فقد نشأت في أسرة متوسطة الحال , ونعيش بحي شعبي من أحياء القاهرة ,وفي الأحياء الشعبية تكون العلاقات بين الجيران قوية جدا , حتي إنني أتذكر وأنا صغير ,كانت جارتنا التي تسكن تحتنا أم سيد, أشعر بأنها هي أمي الثانية’بل كانت أحيانا أحن في المعاملة من أمي عليّ, وعلي ذلك فمن الطبيعي أن تكون علاقاتنا قوية جدا جدا مع أبناء الجيران , والذي هم في مثل سننا , أو متقاربين معنا في السن , وطبيعي طالما وُجد عنصري البشر الذكر والأنثى , سواء في طفولتهم أو في مراهقتهم أو في شبابهم وكهولتهم , فستجد علاقات جنسية بينهما, تختلف في اكتمالها ونضجها وحلاوتها من فترة عمرية لفترة أخري,وسوف تختلف الحوارات الجنسية بين عنصري البشر بإختلاف العمر والزمان والبيئة, فمثلا ابن النت والكمبيوتر سيختلف عن إبن سي السيد , فالأول سيكون سريع التصرف والإستجابة للطرف الآخر الأنثي , وكذلك سيختلف إبن البلد عن إبن الطبقات المتوسطة أوالعليا في المجتمع’ المهم أطلت عليكم ولكن من خلال ما سردت ستعلمون أنني مارست الجنس بكل مراحلي العمرية و الجنسية من طفولتي حتي زواجي , وهذا ما حدثتكم عنه من خبرتي في الجنس , أرجع اليكم في عدم إستقرار الجنس بيني وبين زوجتي أنها كانت قليلة الخبرة فهي ريفية المنبت , ولا تحب أن أمارس معها الجنس الاّ بطريقة واحدة وهي الطريقة البلدي , يعني تنام علي ظهرها وأرفع ساقيها علي كتفاي ثم .....فأنتم تعرفون الباقي , كما ان دورتها الشهرية تستمر معها لأكثر من عشرة أيام , كما أنها لا تطلب الجنس وإنما أنا دائما ما أسعي ايه بين رفض أو قبول منها , كما أنها ولأنها سيدة عاملة, فهي تعمل بإحدي الشركات التي تبعد عن محل سكننا , مما يجعلها تقوم من نومها في ساعة مبكرة من الصباح ,ويتطلب هذا منها أن تلبس علي سنجة عشرة , وطبعا ما ينفعش أمارس الجنس معها ليلا, ليه , علشان لازم تستحمي , وتفرد شعرها الذي باظ من الإستحمام عند الكوافير , فأكيد طبعا سأكبت شهوتي ,أو أفعل وما يكون متنفسي في تفريغ هذه الشهوة المستبدة , أكيد سيكون في أمور أخري , إما بحك زوبري لغاية ما أجيبهم , وأكتفي بذلك , أو اللجوء للجنس الآخر , إما بتحرش جنسي بأنثي أو بعملية جنسية كاملة مع إمراة أخري أكيد غير زوجتي .

المهم لقد أثمر زواجنا ببنوتة جميلة وشربات أحبها وأعبدها , وأدللها كثيرا وهي بيضاء و جميلة وشعرها ذهبي وعيناها خضراوتان, وبمجرد بلوغها من العمر سنتين فصلناها في النوم معنا علي سريرنا و لها حجرتها الخاصة بها , وإبنتي الحبيبة, عندما ابتدأت تظهر عليها علامات البلوغ الأنثوية , من ظهور شعر تحت إبطيها واستدارة صدرها وبروزه للأمام ,وبروز مؤخرتها بصورة مستفزة,وكما أن شفتاها أصبحتا ورديتان بجمال الفراولة, وبدايتها الأنثوية , من الطفولة فسن المراهقة, بيسموه في العامية المصرية بخراط البنات خرطها , خرطة مُعتبرة ,أخذت مني الطول والروشنة,وأخذت من أمها جمال العينين والشعر, وتناسق الجسم الحلو الأنثوي, وكأنها جمعت في جسدها كل المظاهر الأنثوية المتفجرة المرغوبة من حيوية وجسدية وسكسية, يعني لهطة قشطة كما يقولون.

بدأت مشكلتي في يوم شتاء قارص البرد, عندما تأخرت في عملي بالبنك لوجود أخطاء في الميزانية بفروقات مالية هايفة , فاضطررت للسهر لوقت متأخر من الليل يعني للواحدة ليلا أو يزيد حتي إكتشفنا الخطأ وصححناه , وعند عودتي في هذا اليوم شديد البرودة ً, بدلت ملابسي وإرتديت ملابس النوم, وجدت زوجتي نائمة وابنتي بجوارها بحجرتنا، فحاولت أن أوقظ ابنتي لتذهب لتنام بحجرتها , وعندما هممت أن أحملها لسريرها كالعادة, هبت زوجتي من نومها , وقالت حرام عليك يا أخي , سيبها نائمة ومتقلقهاش, وأمرتني بأن أتركها نائمة , لأن مكانها دافئ و نائمة من فترة طويلة، ونامت بيني وبين زوجتي وأعطيتها ظهري واستغرقت في النوم العميق، وشعرت بانتفاخ مثانتي بالماء, فاستيقظت ؛ فوجدتني تقلبت في نومي محتضنا ابنتي النائمة وهي ملتصقة بي بكل جسدها من الخلف, ويدي اليسرى على ثديها الأيسر وماسكا بأصابعي بحلمته المنتصبة،وقضيبي منتصبا علي مؤخرتها . فأصابتني المفاجأة بالذعر وهرولت مسرعا للحمام ، وعند ما أفرغت ما في مثانتي رجعت معاودا النوم ومعطيا ظهري لابنتي ونمت, وأثناء الليل تقلبت ونمت على ظهري، بعدها بفترة قصيرة وجدت ابنتي وقد استدارت ناحيتي ووضعت أحد ساقيها على جسدي وبالتحديد علي قضيبي , وأحدي يديها على صدري، لم أتحرك حتي لا أقلقها في نومها، وأحسست بإثارة شديدة خصوصاً أن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة، في الحقيقة لم أتحرك ولم أبعد جسدها عن جسدي ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح ثم قامت زوجتي وإبنتنا من نومهما قبلي , وذهبتا إبنتي لمدرستها وزوجتي لعملها , وتركوني نائما , وعندما أستيقظت من نومي, إستيقظت مذعورا, علي ما حدث مني وأنا نائم , كيف حدث هذا مني ؟ كيف وقف زوبري وأنا نائم مرهق وتعبان من السهر والعمل متأخرا من الليل ,فأرجعت إنتصاب ذكري إلي امتلاء مثانتي بالبول , ووضع يدي علي ثدي إبنتي أنني في العادة أنام ملتصقاً بزوجتي وأضع يدي على ثديها، لا أدري ماذا دهاني! أصبت بصدمة شديدة ولكني لم أتعمد أي شيء، خفت من نفسي جداً، وخفت أكثر على ابنتي مني, وعللت لنفسي أنه ربما يكون النائم لا يعي ما يفعله,ولا يؤاخذ عليه.

في اليوم التالي عدت بساعة متأخرة من الليل ووجدتهما نائمتين وحاولت مرة أخرى إيقاظها لكن زوجتي طلبت مني أن أتركها نائمة كالأمس، وتكرر نفس الوضع، لكني هذه المرة تجاوبت مع ابنتي وتركت يدي تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمست كل جسدها فهو جسم أنثي كاملة النمو صدر غير مترهل وحلمات جميلة منتصبة ومؤخرة ممتلئة.

ظل هذا الحال لمدة أسبوع تقريباً وكل يوم تتطور الأمور، والعفريتة إبنتي التي كانت تلبس قبل نومها قميصاً ضيقاً ومعه بنطلون طويل أو قصير, حتي لا يتكشف جسدها وهي نائمة ، وجدتها نائمة ومرتدية قميص نوم بحمالات بدون بادي لتسمح ليدي بالعبث بجسدها، ووجدتها أيضاً تخفف من ملابسها الداخلية حتى تحس بيدي على جسدها فهي ترتدي سونتيان بدون بطانة وكلوت مثل الفتلة ولا أعلم من أين أتت بهما ,وهي كانت ترتدي في العادة بادي برقبة وبكم طويل تحت قميص النوم حتى لا تبرد إثناء الليل لأنة حمالات وخفيف فتطورت الأحداث وتماديت حتى كدت أفقد ابنتي عذريتها بيدي عندما وضعت احد أصابعي في كسها ووجدته مبتلا يبكي ماءا غزيرامن شهوتها، وهي أيضاً تجرأت , وتجاوبت أكثر فكانت تضع يدها على جسدي وتلعب بأصابع قدمها بزوبري وتقرب شفتاها من شفتاي , ونحن متظاهران أنا وهي بالنوم في العسل (/ .

أحسست بالندم والأسف الشديد علي تركي لهوي نفسي يلعب بي كيفما يشاء , فلقد تركت لشهوتي العنان , تتقاذف بي كالأمواج كيف تشاء , وعلي الفور تركت سريري وذهبت ونمت على سريرها في حجرتها، وفزعت عندما مضت فترة من الليل فوجدتها أتت بجانبي والتصقت بي ونامت! وألصقت وركها على وركي . ففزعت وقمت من علي السرير وأنا في شدة النرفزة والمقت منها وتركتها وأنا غضبان أسفا,وعدت لحجرتي لأعلمها بخطأ ما نفعله وأكملت نومي طبعا مع القلق والتوتر الشد يدين .

مصيبتي الآن أنني أصبحت أفكر في إبنتي وأنا منفرد بنفسي لأنها تجاوبت معي وبشدة في الجنس , دون أمها التي كانت تنام بجانبي كالطوبة , ولا تفكر في المعاشرة علي الإطلاق ,وكان لسانها ينطق دائما بحرام عليك ياأخي سيبني أنام دا أنا ورايا شُغل بكرة, أجلها طيب للخميس الجاي أو يوم الأجازة الجمعة , أنت يا راجل ما بتهبطش من الجنس أبدا!! , ثم تنام وتعطيني ظهرها , ويمضي اليوم والآخر ويأتي الخميس وأجهز نفسي لليلة جنسية عارمة وأفاجأ بشخيرها الموسيقي الذي يقلق كل سكان العمارة وأحركها لأوقظها فتغضب وتعطيني ظهرها ثم تتركني وتذهب للنوم بجانب إبنتها فأضطر لتفريغ شهوتي بالطريقة المعتادة ثم أنام ثم تصحو زوجتي مبكرا ليم غسيل وتنظيف للبيت وطبيخ اساعة متأخرة من يوم الجمعة ثم أراها تتأوه من التعب الارهاق الجسدي, ثم أري إبنتي تتزين وتتحلي وتحاول جذب إنتباهي بكل أسلحة الانثي المستبدة . المهم بنتي خلاص دخلت دماغي وأصبحت تأخذ كل تفكيري ,وأصبح كل همي أن أنظر لجسد ابنتي واشتهيها بشدة وهي تنحني للأرض بوجهها فيظهر جزء من ثديها، أو تنحني بطيظها للخلف لأري كلوتها أو جزيء من فلقتها وأصبحت كأنثي في مقتبل بلوغها وقمة فوران شهوتها تحس بتلك النظرات الشهوانية مني, وأصبحت تتعمد إثارتي جنسيا ,وقد نهرتها كثيراً عندما أصبحت تتعمد لبس الملابس التي تظهر الكثير من مفاتن جسدها والتي ترسم من مؤخرتها وثدييها , وتضع زبدة الكاكاو علي شفتيها الورديتين فتظهر حلاوتهما وبريقهما,وتلبس الجيبات القصيرة جدا في البيت ,وتتعمد من الفلقسة أمامي لإلتقاط شيء من علي الأرض,لابسة كلوت رفيع كالفتلة يظهر منه فلقتي طيزها,وقليل من شعرتها علي كسها , وشفرتي كسها الورديتين, شديدتي الإحمرار من حز الكيلوت, ربما أو من دعكها فيه لإثارتي ، فلم يعجبني منها ذلك , ونهرتها أمام والدتها علي لبسها, ولكن زوجتي نهرتني بشدة وقالتلي أن إبنتنا جميلة وفي بيتها تلبس اللي هي عاوزاه , بطّل عقد ياراجل يا عُقد !! وتقول أنها ما زالت صغيرة ولا داعي لأن تنهرها هكذا عمّال علي بطّال، و بعد كلام أمهاأصبحت تتعمد أن تفعل أشياء تثيرني مثل أن تضع "طلاء الأظافر" في أصابع أرجلها أمامي، وبالطبع تثني ساقيها ويظهر كلوتها أمامي فيقشعر بدني واترك المكان, وكانت عندما تسهر أمام التليفزيون فتنام فكنت أحملها على ظهري وأضعها علي سريرها، والآن عندما أهم أن أحملها وهي نائمة أجدها تتعلق بصدري فأحملها،وبالطبع يكون ثدياها ملتصقين بصدري وبطنها ملتصقة ببطنى وأرجلها ملفوفة حول جسدي و يداي تحملها طبعا من طيزها حتى لا تقع منى فكنت أرفض كثيرا أن أحملها بهذه الطريقة ,أو عندما تذهب للنوم فتقبلني وأمها معي أو عندما أعود من عملي فتقبلني وتطيل من القبلة ، و تلتصق بي وبشدة لتقبلني، وتلف يديها حول رقبتي طبعاً كنت أحاول صدها بلطف حتى لا تلاحظ أمها أي شيء، لكن ما كان يحزنني أن شهوتي كانت تتحرك وبشدة من جسد ابنتي وأصبح هذا الأمر يقلقني كثيراً وبشدة.

وجدتني في قلق شديد من تحرك شهوتي علي إبنتي المراهقة وفكرت ماذا أفعل معها , لأوقف هذا العبث الجنوني الذي إذا إنفُتح , فلن أستطيع إغلاقه ,وفكرت كيف أمنع نفسي وابنتي من التمادي في حربنا الصد مني والمنع , وهي تستخدم أسلحتها الفتاكة معي لتوقع بي, ففكرت في أن اجلس معها بمفردنا ,واعتذر لها علي ما حدث بيني وبينها حتى أعيد لها توازنها النفسي وارجع لحالتي الطبيعية السابقة, وكان هذا الموضوع صعبا جدا على نفسي وكنت اخجل من ابنتى بان أتحدث معها فى هذا الموضوع, فاستجمعت كل شجاعتى وواجهت ابنتى ولكن كل ما استطعت ان أقوله لها

أنني آسف على خدش حيائها ,وقلت هذا وأنا أذوب من الخجل , فكان ردها إنها بتحبني جدا أنا ومامتها وإنها مش زعلانة مني ولاحاجة ,هو حصل إيه يابابا علشان أزعل منك , وسألت نفسي هل اعتذاري لابنتي كافيا لأعاد ة توازنها لنفسها , ولكنى لا اعتقد ان اعتذاري قد أعاد لها توازنها النفسي لكن ابنتى ما زالت تشتهيني فكل تصرفاتها وأفعالها تدل

حتى الآن علي ذلك بدليل انها حين تكون وحدها معي فى الحجرة تتعمد أن تكشف عن أفخاذها البيضاء الجميلة

وهى جالسة وكأنها مش واخدة بالها, وعندما تطلب منى ان اشرح لها دروسها وتجلس بجانبى على السرير وتلصق وراكها فى وراكي, وكان كوعى يحك فى ثديها دائما وهى تتحرك كثيرا لكى تحك ثديها بكوعى اكثر واكثر وكانت تضع يدها على فخذى دائما وهى جالسة بجانبى على السرير وعندما تسمع صوت أمها و انها آتية من المطبخ مثلا أجدها تستر ملابسها على وراكها العارية بسرعة.

وإزدادت جرعات عذابها لي وكأنها بدون قصد , خاصة في عدم وجود أمها , فدائما تجلس امامى على الارض وتربع رجليها حتى يظهر كلوتها امامى بوضوح , وتتحرك كثيرا وتفتح رجلها وتضمها حتى تلفت انتباهي,فانظر لها وهى جالسة امامى وكلوتها ظاهر امامى ووراكها ايضا ولكن ما ان تحس برجوع أمها أجدها تعدل من وضعها اى انها تتعمد

ان تفعل كل ذلك ايضا عندما تكون أمها خارج المنزل , اراها وقد خلعت السوتيان وهى من الّحت بشدة على والدتها لكى

ترتدى السوتيان حتى تحس بأنوثتها وإنها أصبحت أنثى ناضجة وكانت والدتها ترفض وتؤجل الموضوع لان ثدياها ما زالا صغيران على لبس السوتيان ,وتبقى بالبادي على جسدها وتكون حلماتها بارزة من تحت البادي لأنة خفيف ولاصق على جسدها جدا, وعندما يكون الجو حارا ترتدى قميص وتفتح من زرائره وبدون سوتيان تحته وتتعمد ان تنحني امامى

حتى ان حلمات ثديها أحيانا تظهر امــامى وهى تنحني كم ان بزازها الاثنين أراهما يهتزان أمامي ويتراقصان بشدة كما أنها وفي الغالب تلبس جيب قصيرة فوق الركبة في البيت فقط , فعندما تنحني للخلف أو تجلس فاتحة من ساقيها , أري بوضوح تام كلوتها الخفيف الذي يظهر تماما ما تحته بوضوح وبكل معالمه, وهذا ما يثيرني إثارة عارمة , ويجعلني أستسلم وأرمي بكل أسلحتي , فتنظر اليّ بخبث وتنصرف وأري علي وجهها ابتسامة المنتصر , الذي يسلب منك عقلك ويتركك كالمجنون , وفي غياب أمها عن البيت تطلب منى ابنتى ان أساعدها فى غسل شعرها فيلمس جسدي جسدها من

الخلف وانا أساعدها فى تمشيط شعرها بالشامبو وينتصب زوبري من الإثارة وهي تتعمد ان تتراجع للخلف حتى تلمس مؤخرتها زوبري المنتصب , وعندما تدخل للاستحمام , تنسي طبعا ملابسها بالخارج, وتناديني بابا من فضلك ملابسي فأجلبها لها , وتمد يدها من وراء باب الحمام لأخذ ملابسها فأرى جزء من ثديها وأسفل وراكها , وفي أحد المرات قالت

لي بابا تعالي نلعب كوتشينة ,وجلست امامى وربعت من أرجلها وظهر كلوتها امامى بوضوح وكذلك شعر عانتها الأصفر

مما اثارنى جدا ولم اعد استطيع التركيز فى ورق الكوتشينة , ثم دار هذا الحوار معي وكأنها قط وأنا فأر:بابا مالك ؟

أنا:ولا حاجة

هي:إنت مش مركز في اللعب ليه .

أنا:أبدا مفيش حاجة.

هي:عارف يا بابا المغلوب في الكوتشينة إيه الذي يحدث له , فردت وقالت دون أن تنتظر مني إجابة بيقولوا ان فى لعبة فى الكوتشينة كل اللى يتغلب دور يقلع قطعة من ملابسه لغاية آخر قطعة ويجلس عريان....(طبعا ضحكت)

وسخن اللعب بيننا جدا محاولا أن أغلبها ,حتي لا أقلع ملابسي , وقربت نفسها مني جدا ,حتي لامست أوراكها أوراكي

وكان نفسى المس كلوتها وكسها وهى كل حين وحين تفتح رجليها اكتر عشان تقرب منى و عشان تحط أيدها على أوراكي , وكأنها تطلب مني أن أمسك بكسها , ثم تبدل الحوار بيننا , ووجدتها تقول لي أنت عارف ياسي بابا , إن أصحابي بيخافوا من أباهتهم أوي , وأنا بقول لهم إني لي بابا زي العسل (/ هو صاحبي وحبيبي وأنا بعشقه قوي زي عيني

وبأهزر وأضحك وألعب معاه وهو عندي أحسن من أي بوي فريند, وكمان بيخرج معايا ويشتري لي ملابسي وبأخذ رأيه في كل قطعة يشتريها من ملابسي , وأصحابي بيحسدوني عليك , ونفسهم يشوفوك ويقعدوا معاك, بس قلت لهم لا لا هو ليّ وحدي,وقلت لهم نفسي أتجوز واحد مثل بابا , فقلت لها يا بنت هو أنا حلو كدة , نظرت اليّ وسكتت لحظة ثم قالت:

يالهوى دا انت زى القمر يابابا دا انت لما وصلتني المدرسة أول أمبارح

البنات كانوا هيتجننوا عليك كل واحدة تقوللي ده الجو بتاعك اقولها أيوة , تقوم تقوللي ياريت يا أختي تسلف هولي

عارف يا بابا أنا كان نفسى حتى انك تشترى معايا ملابسي الداخلية وتختارلى ألوانها بذوقك كمان

لكن ماما مش يترضى بتقولي بابا مش بيفهم فى الحاجات دي, لكن أنا واثقة من أنك بتفهم أحسن منها , بدليل كلوتات

ماما وسوتياناتها ذوقها جميل ,وأنا عارفة انك انت اللي بتشتريها معاها وعلي زوقك الجميل , أنا ضحكت بقهقهة ,وقلت

لها طيب ورينى كلوتاتك وانا اقولك ان كانت حلوة ولا مش حلوة ,قالتلي بجد يابابا , قلتلها بجد ياحبيبتي , فرحت وقامت

وأحضرت كل كلوتاتها وسوتياناتها وعرضتهم عليّ قطعة قطعة , وكانت تضع كل قطعة منها علي جسمها دون نزع ملابسها , وتأخذ رأيي فيها , فقلت لها كلها جميلة عليكي بس المهم حشوها , وأنا عارف ان الحشو طبعا أحلي بكثير

ابتسمت بخجل وحطت وشها فى الارض وبعد ذلك انحنت عشان تجيب كلوت تانى عشان أشوفه وقعدت مدة منحنية ومفلقسة كأنها تنقى من الكلوتات , أنا جسمى ولع ناااااااار ,وبعدين قالتلي , بابا أنا افتكرت حاجة الكلوتات اللى اشتري آخر مرة أنا وماما فى كيس فوق المكتبة ,ووقفت علي الكرسي , وقالت لي مش طايلة من فضلك يا بابا إرفعني لفوق علشان أجيبهم , وطبعا وضعت طيزها علي يدي ورفعتها وطبعا أصابعي لمست كسها الصغير بدون إرادة مني , فتأوهت ولم ألتفت إليها , ثم شممت رائحة كسها والماء الخارج منه بوضوح , وعملت مش واخد بالي , وتعمدت أن تتأخر وهي تحضر حاجياتها من فوق المكتبة من أجل إثارتي , حتي أحسست بأنها جابت شهوتها , وعملت نفسي مش واخد بالي , ثم قالت لي , بابا امسكني حلو أنا خايفة أقع قلت لها لا تخافي يا حبيبتي أنا ساندك , قالتلي نازلني , قلت لها حاضر أصبري, ثم أنزلتها علي الكرسي , ثم حملتها من وسطها وتأوهت علي صدري ,فمسكت الشنطة منها وبزازها علي صدري ثم نزلتها علي الأرض وقالت لي بابا أنت صدرك سخن قوي ومولع نار, قلت لها , وأنت كمان جسمك مولع نار يا حبيبتي ,قالتلي :بجد يابابا , قلت لها أه بجد يا حبيبتي قالت لي أنا كنت فاكرة إني جسمي ساقع ومتلج وأيدك هي السخنة

عشان كدة كنت حاسة كأنها زي الكهرباء, لما وضعت ايدك غصب عنك علي كلوتي وانت رافعني!! , فقلت لها وأنا كان عندي نفس الإحساس , وأنا رافعك ,أيدي ساقعة وجسمك نار , وأيدك كمان يابابا كانت بتطلع صهد نار, علي العموم

سأقوم بعرض الملابس, بس بشرط بدون تعليق منك ,علشان أنا بتكسف , قلتلها حاضر

فرجتني أول كلوت

قلت :يخرب عقلك ايه ده يا بت ده عبارة عن مثلث من قدام وشريط رفيع من وراء بين الفلقتين , ومغطي خرم الطيز

قالت :قلنا من غير تعليق حلو ولا وحش

ضحكت جامد و قلت : ازاى مامتك وافقت انها تشتريهم ليكي؟

قالت:أنا قعدت أترجاها لغاية ما وافقت بالعافية .

قلت:ده مش حيخبى حاجة خالص وضحكت تانى

هي: بلاش تعليقات قلنا وإلا مش هتشوف باقى الحاجة

أنا:خلاص سكت وريني بقى جابت السونتيانة قريبة من لون الكيلوت لقيتها صغيرة أوى ضحكت تانى , دي تخرج البزاز هي:بابا قلنا من غير تعليق ولا ضحك حلوة ولا وحشة

أنا:دى يادوب تخبي الحلمة بالعافية

هي:ضربتني على ايدى,وقالت: انت قبيح أوى يا بابا مش ها وريك الباقي خلاص

أنا:لا معلهش انتى زعلتى أنا باضحك معاكى

هي:طيب بلاش تعليقات وانا أوريلك الباقي

أنا:طيب خلاص ورينى باقى الكلوتات والسوتيانات , وانا زوبرى شد على الآخر وولع ,لأن كلها أحجام صغيرة ومثيرة

مبروك يا حبيبتي ,ومبروك عليهم

هي:على مين يابابا دول بتوعى أنا

أنا:على الأماكن اللى هتتلبس عليها

هي:بصتلى كدة ببحلقة وبحلقت في زوبري المنتصب بالجامد أوي , وقالت انت بقيت قبيح أوى يابابا

أنا:ضحكت أوى

أنا: مأنا أبيح من زمان يا حبيبتي حتى اسئلى ماما

هي:أنا عارفة من غير ما اسأل ماما أمال أنا بموت فيك ليه

أنا:علشان أبيح

هي:لا يعنى عشان دمك خفيف أوى وعشان أبيح برضه , وعينيك لما بتبص لي , بتقعلني هدومي

أنا:طيب يللا نكمل لعب قالت لي طيب هاشيل الحاجات واجيلكك

قلت لها : طيب البسي كيلوت من الجداد والبسى سوتيانة جديدة كمان , يعني الطقم علي بعضه

قالت:أنا كنت هأعمل كدة

ولبست كلوت وسوتيانة من الجداد وجت عشان نكمل لعب

وقعدت وربعت رجليها والكلوت الجديد ظهر كله قدام عينى

وقربت منى أوى ولصقت ركبتها بركبتي لدرجة أنى شميت ريحة افرازاتها لأنها مثارة جدا وطبعا الريحة دى انا بأعرف أميزها جدا وابتدينا نلعب وحطيت ايدى على وركها وحطت أيدها على وراكي

وبعدين قلت لها الكلوت جميل أوى على جسمك وانتى لابساه احلي من لما كنتى بتوريهولى فى الهوا ,ونظرت بدون كسوف وقالت :هو أنت شايفه يابابا يا عفريت , قلت لها : انتى كنتى لابسة الكلوت الأحمر اللى عليه فراشات أول أول أمبارح , وكنتى لابسة الكلوت الفوشيا اللى عليه قلب من قدام أول أمبارح , وكنتى لابسة الكلوت الأخضر اللى عليه شفايف كبيرة من قدام أمبارح , النهاردة طول النهار لابسة الكلوت الأسمر اللى علية خيوط حمرا ولسة مغيراه دلوقتي

وكلهم من غير سوتيانة , وردت عليّ بخجل وحياء:بابا يا شقي!!

رديت:ايه يا حبيبتي انا مش باتعمد ابص بس انتى مش بتاخدى بالك ورجليكى بتبقى مفتوحة وانا باشوف الكلوتات غصب عنى , وكمان بشوف شعرتك الصفرا باينة , وردت عليّ بخجل وحياء:بابا !! ,قلت لها بس عموما ذوقك حلو فى اختيار الكلوتات وقالت : بجد يعنى زوقي بيعجبك

ونسيت انها كانت مكسوفة من شوية ,وقلت : جدا يا حبيبتي انتى زوقك رقيق جدا فى كل ملابسك , وقالت :يا أحلي أب

فى الدنيا ,وقامت وحضنتني حضن جامد أوى وباستني من خدي ,وقالت: يعنى مجبتش سيرة السونتيانات ايه ذوقي مش بيعجبك فى اختيارها ولاّ إيه؟ قلت لها: عارفة بقى يا حبيبتي احلي انك متلبسيش سونتيان فى البيت,فقالت لي:

ليه بقى يا بابا زوقي مش بيعجبك فى اختيار السونتيانات , قلت لها: لا يا حبيبتى زوقك حلو بس الحشو أحلي بكثير

فقالت: وانت بقى بتشوف الحشو ده فين وامتى يا سى بابا , فقلت لها: لما بتنحني و تجيبى حاجة يا حبيبتي غصب عنى

باشوف الحشو بيبقى قدام عينى مباشرة اقولك حاجة كمان, قول ياسى بابا ده انت نهارك مش فايت , ساعات الحلمات بتبان قدام عينى وبتبقى ناشفة أوى, قالت: ايه ده ايه ده اللى انت بتقوله ده , طيب وناشفة ليه, قلت علشان هيجانك يا

حلوة , هى كانت بتستعجل الكلام عشان كانت عارفة الكلام رايح لفين ونتيجتة هاتكون ايه, فقلت لها يا حبيبتي انا مش باتعمد ابص بس انت بتوطى قدامى وبزازك بتكون قدام عينى اعمل ايه بس ,فقالت: طيب افرض انا مش واخدة بالى

ووطيت قدامك انت بتبص ليه بقى ياسى بابا ,فقلت: أصلهم حلوين اوى يا حبيبتي خصوصا حلماتك,وردت عليّ وقالت:

مش بقولك انت بقيت أبيح اوى يا.... ياسى بابا بس بجد عجبوك ولا بتجاملنى ,فقلت: انتى جسمك كله جميل يا حبيبتي كلك

شبه مامتك بس على صغير وأجمل, شعرك الناعم الذهبي وعينيك الخضراء شبه عنين مامتك بالظبط, وملامح وشك كلها مامتك وحتى صدرك زى صدر مامتك بالظبط , بس علي أجمل وأصغر , فقالت : علشان كدة انت بتبص لي لما بأوطي , قلت لها:أيوة طبعا ,وفاجأتني عندما قالت:أنا عارفة انك بتحب بزاز ماما قوي , ومرة شوفتك وانت ماسكهم وبتحسس عليهم ,وأنتوا داخلين حجرة نومكم ,ومش واخدين بالكم إشمعني أنت بتبص لبزازي’ دا انت مجرم يا بابا قوي ,وأخذت في الضحك و القهقهة , واخذت في الحديث ومن العيار الثقيل ,وفاجئتها بقولي: وكله كله يا حبيبتي اللي تحت الكلوت وراكك زي وراك أمك بالظبط ,فردت :هنبتدي أباحة تاني يا سي بابا ,فقلت لها :لأ.... بجد من غير كسوف وراكك جنان وأقول حاجة تاني قالت أيه تاني قلت:بتاعك زي بتاع أمك بالضبط بس علي وردي , بتاع ايه يا بابا تقصد ايه,وشاورت علي بتاعها وقلت ده يا حبيبتي كُسك ,قلت: أصل وانتى قاعدة ومش واخدة بالك والكلوت بيبقى قطن وخفيف أوى باشوف التفاصيل من تحت قماش الكلوت وكأنك مش لابسة حاجة, فقالت :يا لهوي يابابا عليك ,وضمت من ساقيها وقالت:أنا ما كنتش فاكراك أبيح أوي أوي بالشكل ده يابابا , وقلت لها: يا بت ياعفريتة طيب ما انا باشوفك وانتى بتبصى عليا وانا بأغيّر هدومى , فردت وقالت لأ ما محصلش , قلت لها حصل كثير أوي وكان آخرها أمبارح , وأنا باغير هدومى وانت عمالة بتبصي عليّ وانا عامل مش شايف ,فردت :بابا قلت :نعم يا حبيبتي ,انت مكسوفة علشان فقستك؟ وكمان أول أمبارح وانا بابوس مامتك وعصرت ايدى بزازها وانتى عمالة بتبصى علينا وحاطة ايدك تحت وبتضغطى

وتفركي في بتاعك وانا شايفك وعامل انى مش واخد بالى , فقالت لأ ما حصلش , قلت:لأ حصل أقولك حاجة تانية فقالت: لا كفاية يا بابا انا باحبك اوى يا بابا ومتمناش راجل غيرك وبافكر فيك دايما وحتى فى احلامى باحلم بيك يا بابا فقلت:

وانا كمان بحبك اوى يا حبيبتي و كل حاجة فيكى بتعجبنى عشان كدة مهتم دايما بيكي وواخد بالى منك ومن لبسك فقالت بابا انا باقعد براحتي ومش باخد بالى خالص ان فى حاجة باينة منى ,بس انت طلعت شقي وبتاخد بالك من كل حاجة

فقلت:ايوة ايوة يعنى بتقعدى ومش واخدة بالك نعم ايوة طبعا مكنتش عارفة ان عينيك شقية اوى كدة وبتاخد بالها من كل حاجة , فقلت : اعمل ايه يا حبيبتي انتى اللى جسمك يجنن , ووجدتها تنقض عليّ وتقوللي يا حبيب قلبي يابابا وقبلتني من خدي وقريب جدا من شفايفي أوي , فقلت لها: ايه رأيك بقى قومي البسي الكلوتات الجديدة وورّيهالى على الطبيعة ,وكأنها تفاجئت بكلامي ,فقالت: بابا انت بتقول ايه , طيب قومى بسرعة ورّينى , وقامت ولبست كلوت جديد وسوتيان , وقالت الفت وشك قلت حاضر ثم بص بقي , وقلعت الجيب و التيشرت , فنظرت بدهشة وانبهار شديدين ,ايه ده يا بت ايه الحلاوة والجمال ده , قالت لي بس بأه انا مكسوفة , بجد جسمي عجبك يابابا , قلت لها: ده انت جسمك رائع ويجنن وكمان مثير جدا , فقالت مثير إزّاي , فتكلمت بدون أي حياء وعلي المكشوف , زوبري شادد وواقف علي الآخر وهي واخدة بالها منه من أول القعدة , قلت: قربى شوية كدة قربت منى شوية لفى كدة يا حبيبتي, وضعت ايدى على وراكها من الخلف ,وقلت: وراكك حلوة اوى يا حبيبتي اه ايدك يا بابا سخنه ولعتنى نار ايدك سخنة اوى, قلت:أشيلها يا حبيبتي قالت:لأ خلّيها ,وأجلستها علي رجلي ,فقلت :جسمك سخن أوي يا حبيبتي ,قالت:انت كمان جسمك سخن يا حبيبي, قربت شفايفى من شفايفها لقيتها بتقرب شفايفها من شفايفى , بوستها من شفايفها ومصيت شفايفها وابتدت ايدى تتحرك على وراكها , ووصلت للكلوت لقيت جسمها اتنفض, حطيت ايدى على كسها من برة الكلوت لقيتها وسعت

ما بين رجلها شوية وغمضت عينيها,ثم قالت : بابا إتّك أوي, ضغطت بايدى على كسها من برة الكيلوت لقيت جسمها كله بيتنفض, اتّك أوى يا .....بابا , ابتديت التحرك بايدى على كسها من فوق لتحت, ابتدت تفتح رجليها اكتر وانا باضغط اكتر على كسها, حط ايدك جوة الكيلوت يا بابا, دخلت ايدى جوة الكلوت وابتديت أحسس عليه من فوق لتحت على الفتحة

لقيتها غرقانة , مش قادرة يابابا دخل صباعك جوة يابابا أحححححححححححححححححح , لا يا حبيبتي انتى بكر يا بنتى مقدرش اعمل كدة, أنا تعبانة أوى يابابا, ليه يا حبيبتي, انت جننتنى يابابا وتعبتنى أوى معاك أنا كنت طول النهار عمالة الفت نظرك وانت ولا انت هنا , طول النهار قاعدة قدامك وفاتحة رجليا على الآخر, وكل شوية عمالة اوطى عشان تشوف بزازى وانت ولا انت هنا

وطول النهار قاعدة بقميص النوم الخفيف والجو بارد, بس علشان أخليك تشوف جسمى وتحس بيّة ولا انت هنا

كان ناقص اقلعلك الكلوت عشان تاخد بالك, يا حبيبتي إزّاي بقى!!!! أنا واخد بالى من زمان, وكنت بأهيج أوى لما اشوف كلوتك وانتى قاعدة وفاتحة رجليكى, وكنت باشوف شعرتك من تحت الكلوت وكنت بأهيج أوى ولما كنتى بتوطى وبزا زك تبان كانت النار بتقيد فى جسمى, خصوصا لما كنت باشوف حلماتك من قميص النوم الاصفر الواسع عليكى ده اللى كان بيبين بزارك وحلماتك لما كنتى بتوطي قدامي, امال كنت ساكت ليه كل ده أنا فقدت الأمل وقلت بابا مش واخد باله منى خالص

عارف أنا أحيانا كنت باشوفك وانت بتبوس ماما وماسك بزازها بتحسس عليهم وتقرصها من حلمتها كانت النار بتقيد فى جسمى, وكنت بتخيلك انك بتعمل كدة فيا أنا, بابا امسك بزى واضغط علية أنا باحبك أوى يا بابا, اية السوتيان الجميل ده دا يادوب مغطى الحلمة بس, عجبك يابابا, أوى والأحلى اللى جواه بزارك ولعة نار وراحت قالعة السونتيانة, طيب امسكها وافعصها فى ايدك اقرصني من حلماتي يابابا, وقربت شفايفها من شفايفى وروحنا فى قبلة طويلة وساخنة جدا, وانا عمال اقرصها واشد حلمتها لبرّة, بابا, عاوزة حاجة ايوة, عاوزة امسكه , هو ايه, زوبرك يابابا , نفسى المسه انا قاعدة عليه وحاسة بيه وهو وسخن أوى تحتى وناشف عاوزة امسكه, انا جسمى ولع نار يابابا , قامت من على رجلى ونزلت على ركبها وشلحت ومدت ايدها جوة السليب ومسكت زوبري, اه اه اه اه اه اه اه اه حلو اوى يابابا ناعم اوى ,راسه تتاكل أكل

حطيه فى بقك و مصيه, أه أه أه أه أه أه كان نفسى امسكه من زمان, ودخلته فى بقها وقعدت تمصه وانا دخلت ايدى جوة بزازها وبادعك فيهم وباشدها من حلمتها اللى كانت ناشفة اوى, بحبك اوى يابابا انت اجمل راجل فى الدنيا, يا لــهوي

حط ايدك تانى جوة الكلوت واضغط اوى علية يابابا, لأ!!! اقلعى الكلوت احسن يا حبيبتي, وفورا قلعت كلوتها والسوتيانة كمان وقالت لي:

هاقلعك الجلابية والسليب عاوزة اشوف جسمك عريان زى ماشفتنى عريانة, قلعتنى هدومى وقعدت تبوسنى فى صدرى وتحسس علية ومسكت زوبرى بايدها التانية, انا تعبت يابابا اعمل اى حاجة وريحنى جسمى مولع ناااااااااااااااااااااار مش قادرة, تعالى اقعدى على رجلى بس حأحطّه بين وراكك عشان انتى بنت مقدرش أفتحك دلوقت, بلت زوبري بريقها وفتحت وراكها وحطته بين وراكها وقفلت وراكها علية وابتدت تطلع وتنزل علية وجسمها كان سخن أوي, بسرعة ياه.... مش قادر!!!! هاجيبهم, قعدت تطلع وتنزل علية بسرعة اكتر وانا حاطط ايدى على طيزها لحد ما جبتهم على وراكها, ياه ده لبنك

دا سخنين أوى يابابا, اتبسطتى يا حبيبتي, علي فكرة يا بابا انا جبتهم معاك , ياه يابابا دا أنا اتمتعت اوى اوى اوى انا باحبك اوى يابابا عارف انا كان نفسى فيك من زمان وكنت باقول ياريت ياخد باله منى, انا شفتك مرة وانت قاعد جنب ماما على السرير

وانا معدية من قدام الاودة وانتو مخدتوش بالكم منى ولقيتك حاطط ايدك بين رجلين ماما جوة خالص وهى كانت ماسكة بتاعك وبتدلكة ساعتها جسمى سخن اوى, ونزلت منى حاجات كتير اوى من تحت بس مش زي اللي نزل مني النهاردة , واتمنيت انى اكون مكان ماما وتحط ايدك بين وراكى انا, وانا امسك بتاعك وساعتها قمت قلعت هدومى ولبست قميص النوم الخفيف الواسع وقعدت قدامك وكل شوية افتح رجلى واضمها عشان تشوف كلوتى وتهيج, ومفيش فايدة وأوطّى كل شوية على الاخر عشان تشوف بزازى وحلماتى كمان بتظهر من القميص الواسع ده ومفيش فايدة برضه, كنت متغاظة منك اوى... أوي يابابا ساعتها

انا شفت كل حاجة ياحبيبتي بس كنتى عاوزانى اعمل اية ومامتك قاعدة جنبى انتى هيجتينى اوى ساعتها خصوصا الكلوت الابيض القطن الخفيف اللى كنتى لابساه انا كنت شايف شعرتك من تحت من قماش الكلوت الخفيف وبالامارة الكلوت كان غرقان من عسلك.. صح!!, ساعتها كان نفسى اقوم وادخل ايدى جوة كلوتك واحسس على بتاعك والحسهولك ياه لو ده كان حصل يا بابا,عاوزة اسئلك سؤال يابابا, انت بتعمل اية مع ماما لما بتنام معاها, بتعمل معاها زى ما عملت معايا كدة

لا طبعا يا حبيبتي انتى بنت لكن ماما ست ومفتوحة انا بادخل زوبرى فى كسها وبروح وآجي, وبتجيبهم جواها يابابا, ايوة يا حبيبتي وبانيكها, اةةةةةةةةةةةةة يابختك يا ماما, ايوة يا حبيبتي, طيب نفسى اجرب معاك تنيكني في طيزي دا ملوش دعوة بالعذرية صح, فعلا ملوش دعوة بالعذرية خالص, طيب عاوزة اجربه معاك, لآ يا حبيبتي دا مش حلو , الحلو بس هو الشيءالمخلوق للنيك في المرأة, حبيتي ماما على وصول, البسى هدومك وتعالى اقعدى على رجلى عشان عاوز ادخل ايدى بين وراكك جوة خالص, اةةةةةةةةةةةة يا بختك يا ماما كان نفسى تدخله فيا وتجيبهم جوايا زى ما بتجيبهم جوة ماما, وماما بتمصهولك يابابا, طبعا وساعات احطه بين بزازها واجيبهم بين بزازها, نفسى اجرب حاجات كتيرة معاك يابابا, وانا كمان ياحبيبتي هاعمل معاكى حاجات كتير اوى هتمتعك وتبسطك اوى بس لما تكون ماما برة واحنا قاعدين لوحدنا, قالتلي بأقولك إيه ياسي بابا لسة بدري أنا عاوزة لسة شوية متعة روحت نايم أنا علي ظهري ومسكت بتاعي ونامت فوقي ووشها في وشي وأنا ماسك بتاعي وبحك راسه يدوبك علي كسها , تفريش يعني , وقعدت تتحرك للأمام والخلف ويمين وشمال وهي بتقول أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح, لغاية ما كسها احمر قوي , وقعدت تصوت وتقول أح أح أح , حأجبهم يابابا وجابتهم وجبتهم معاها, وقالتلي دا حلو قوي قوي يابابا اللي عملته ده , هو دا ايه , قلتلها تفريش يا حبيتي ,ثم لبست كلوتها وقعدت على رجلى ودخلت ايدى بين وراكها لحد ما وصلت الى كلوتها, اتك جامد اوى يابابا, وحطت ايدها على زوبرى ودلكته جامد قلت لها حبيبتي أنا عاوز نأجل الحاجات دي دلوقتي , علشان إمتحاناتك علي الأبواب , وانت دايما متفوقة في الدراسة , ومش عاوز حاجة زي دي تؤثر عليكي ,قالتلي انا عاوزة منك الأيام دي تبقي تفرش لي بس, وماتخافش علي حبيبتك ,علشان حطلع الأولي في المدرسة , بس بشرط حتكون مكافأة التفوق نيكة في كسي, إيه رأيك ,حتقوللي عزريتك وما ينفعش تنزلهم جوة كسي ,حأقولك ينفع , والبركة في حقن منع الحمل اللي مفعولها بيستمر الي 6شهور, وعلشان البنات زمايلي بيقولوا إن الزبر بتاع الراجل لما يخش في الكس من غير واقي ذكري بيبقي أحلي ويجنن , قلت لها يخرب بيتك يا بت, دا إنت عارفة كل حاجة ,قالت وعارفة كمان أنه فيه للبنات غشاء بكارة صيني , بيشتروه من الأجزخانات ,ويتركب للعروسة ليلة الدخلة, وبينزل سائل زي الدم بالظبط, يا سي بابا حتنكني في كسي, يعني حتنكني في كسي, وحتنزلهم فية زي ماأنا عاوزة , وكمان حأثقف نفسي جنسيا ,وحذاكر كل طرق النيك الحديثة ,علشان نمتع بعض , قلت لها يا عفريتة ,ما تستعجليش الأمور, وخللي كل حاجة لوقتها , يا بنت العفريتة كل ده جواكي وعارفاه ,قالتلي بوسني ودخل لسانك جوة لساني , علشان حقطع لك شفايفك من البوس وغبنا فى قبلة محمومة حتى حضور والدتها

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...