القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

قصه اغتصاب جامده جداااااا(اثاره وتشويق ومتعه)


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

انا فتاة بيضاء اللون وطويله الشعر وممشوقة القوام ومثيره جدآ جدآ وصديقاتي دايمآ ينادوني ببيضاء الثلج

ونادرآ ما ينادوني بأسمي فوفو

بدأت قصتي حين كان عمري12 سنه فقط وكأي فتاة بدأت معالم الانوثه تظهري علي

وكنت لا ازال في الصف السادس الابتدائي

وكنت دلوعة الماما اخر العنقود وطلاباتي اوامر وكنت احب الخروج كثيرآ

 

ولما ما القى فرصه للخروج اقول لماما مدرسة التربيه الفنيه تبغى طلبات للحصه الجايه

فتعطيني النقود واخرج للمكتبه ((القرطاسية)) بحجه شراء مستلزمات حصة الرسم ...

وكان يدير المكتبه عاملان واحد افغاني والثاني لا ادري ماهي جنسيتة

اما ما اذكره عنة انه كان اسود اللون وضخم البنية معضل من قوة عضلاته كنت الاحظ

اكمام التشيرت كانت تلاقيقة عليه

وكنت عندما ادخل المكتبه الاحظ عليهم انهم يتهامسون

وينظرون الي فلم اشك باي شي لاني كنت صغيره وهبله وجاهلة لمثل هذه الامور

ومضت الايام وبلغت من العمر 15 سنة وامرتني امي بان اغطي وجههي واطعت اوامرها ومنعتني من الخروج لفتره طويله

واصبح اخي هو من يحضر طلباتي من الكتبه وفي يوم من الايام ذهب اخي في رحلة مدرسية مع فرقه الكشافه

ودامت الرحله اسبوع كامل

مما جعل امي تخضع للامر الواقع وتجعلني اذهب لشراء مستلزمات المدرسة

وكان بعد انقطاع طويل دخلت المكتبه وانا ارمي

على وجههي شيله خفيفه تظهر من وجههي اكثر مما تستره واول ما دخلت

لم يتعرف علي العاملان فأشتريت المستلزمات وعندما انحنيت لحمل

لحمل الاكياس سقطت الشيله من على وجههي فتعرف علي الافغاني

وناداني باسمي وظلل يردد ماشاء **** انتا في خلاص

كبير انتا يصير weman فخجلت منه وغطيت وجههي مره اخرى فلاحض وجودي العامل الثاني

فأبتسم ابتسامه صفراء تقطر منها الشهوه ولما خرجت من المكتبه تذكرت انني لم اشتري الخيوط فعدت ادراجي

وعندما دخلت وهم يتهامسون وطلبت الخيوط فقالي لي العامل الاسود الخيوط في الرفوف الخلفيه روحي وشوفي الالوان

اللي تناسبك فذهبت واذا به يلحق بي وعندما بدأت باختيار الخيوط المناسبه شعرت بيديه تحتضنني من الخلف

وهو ملتصق بي جدآ ويتحسس صدري ويدخل يده داخل العباءة ويحشرها في داخل البنطلون

ويداعب كسي بأصابعة ويقبلني في خدي وادار وجههي بأتجاهه واخذ يمص في شفايفي ويعضهم ويمصهم تاني

لدرجه ان شفايفي كلها دخلت في فمه ويدخل لسانه في مفمي ويسحب لساني ويمص فيه

وماهي الاثواني وشعرت بتصلب منطقه في جسده فدفعته وحاولت ان ابعده عني ولكن لا حياة لمن

لا تنادي وكنت اصرخ واصرخ وانادي الافغاني لكي يأتي وينقضني من يدي الوحش الكاسر

ومن دون فائده فأصبت بدوار

بسيط وفقدتوازي للحظه فظن انه قد اغمي علي فتركني ووقعت على ركبتي واستجمعت قوتي وهربت منه وانا احاول

الخروج من المكتبه المشئومة فلما وصلت لبوابه المكتبه صدمت فلقد اغلق الافغاني المكتبة وبقيت حبسية مع اثنين

لايعرفون معنى للرحمة وفجأة يخرج الافغاني من مستودع المكتبة

وهو يحمل في يدية لصق وحبل وكنت اترجاه بأن يفتح الباب

لكي اخرج فقال طيب الحين افتحة وقال انه لا يكن يعلم اني لا ازال موجوده

وطمئني وقال تعالي بفتح الباب لك واتجه نحو الباب

فشعرت بطمئنينه بعدما كنت ارتجف من شده الخوف ولما اقتربت منة

امسك بي وجلس يضحك ويقول انا من اول يستنى

اليوم هذا وفصرخت وما كان منه الا وان وضع يده على في محاولا

كتم صوتي ولقد نجح بذلك وسحبني من يدي وادخلني

المستودع وكانت المصيبه تنظرني هناك فأغلق الافغاني الباب خلفي

وانا ابكي واترجى فيهم بأن يتركوني فجاء الضخم الاسود

ونزع عني شيلتي وعباتي وظهر شعري الاسود الطويل فما كان منه

الا ان امسك شعري ولفه حول يده لفتان واخرج قضيبه

الاسود المنتصب الضخم ودفع رأسي نحوه وانا احاول ابعاده

فصفعني على وجهي وظل يردد مصيه يا شرموطتي مصيه فرفضت

فمت يده الى صدري فقرص حلمة نهدي فصرخت فحشر زبه

في فمي وشعرت بان فمي سيتمزق من عرضه وضخامته

فظل يدخله ويخرجه واذ يسرع وانا احاول اخراجه وبعد دقائق

شعرت بشي ساخن كحمم البركان تصب مباشره في حلقي

فبدت اتقيئ فصفعني اقوى من الصفعة الاولى ابلعيه يا شرموطة

وانا ابكي فدخل في جوي ما دخل من منيه فلما انتهى من

القضف عاود زبه بالانتصاب مره اخرى ولكن هذه المره من شده

الانتصاب كانت عروق زبة ظاهرة وكبيرة كانها ستتفجر

فنادى اافغاني وقال تعال احتاجك وانا احاول الهروب فتذكرت

حركة دفاعية كنت اطبقها على اخي عندما كان يضربي

ولا استطيع ان ان ادافع عن نفسي اقوم برفسه في منطقته الحساسه

ونفذت الحركة وياليت اني ما عملتها صحيح انه تركني وجلس ما يقارب 15 دقيقه وهو يتألم

ويحاول استجماع قوتة وانا احاول فتح باب المستودع فلم يفتح فلما

استجمع قوتة نهض والغضب يقطر من عينه وشدني من

شعر وثبنتي على الارض وبدأ بتجردي من ملابسي فخلع ا

لتشيرت فظهرت نهودي مستديره ومنتصبه

وخلع البنطال الرياضي وبقيرت بالكليوت وسرعان

ما تجرت منه ورفع ساقي عليآ وانا اقاومة وابكي وهو

وكأنة لا يسمعني بل كان يستمتع ويستلذ بصرخاتي وبكائي وفتح

رجلى على الاخر لدرجة ان ركبتي اصبحت قريبه من رأسي

واخذ يلحس في كسي الصغير الناعم بقوه ويلتهمة ويفتح شفرات

كسي ويلحس بنظري بقوة ويعضني فية حتى خارت قواي

وشعر بأني لم اعد استطيع المقاومة ...فأنزل رجلي وبدأ بتقبل كل شبر في جسدي

طلع على نهودي مص وتقريص وفرك وطلع على رقبتي واشتغل بوس ومص حتى بدأت اثار

القبل تظهر على جسدي وطلع على شفايفي واشتغل على فمي الصغير مص ولحس وتقبيل

ويسحب لساحني لفمة ويرضع منه ويدخل لسانه في فمي يداعب لسانه به

ونزل مره اخرى على كسي لحس ومص وفتح شفرات وعض البنظر مره اخرى

تركني قليلآ فستجمعت قوتي وجلست ارجوه بأن لا يفقدني برأتي وعذريتي

فقام ووضع زبة بين شفرات كسي وانا ابكي ودفعة كلة دفعة واحده وشعرت كأني روحي تحرج مندفعة من فمي

فأخرج زبة وهو يقطر دم وهو يضحك وادخلة كله مره اخرى وبدأ يسرع ويسرع وقذف في داخلي اكثر من خمس مرات

وعندما انتهى القى بي على جانب المستودع وغاب عني 30 دقيقة

ثم اتى وانا لا ازال منهاره فقام بتشغيل شريط فيديو واذا بالافاغاني لم يكن غائب عنا كانت مهمة التصوير

فبكيت وتوسلت وقلت لن ابلغ الشرطة ولا حتى امي وقال اصلا اذا تكلمي

بنشر الشريط على الانترنت وراح تنفضحي

ولا لو ما تبغي تنفضحي اول ما اتصل على هذا الرقم على طول

تعالي واعطاني جهاز جوال قلت له امي ما تخليني اجي وبعدين

راح انفضح قال لا تخافي احنا بنتصل عليك في الليل وانتي في الصباح بدل ما تروحي المدرسة تعالي هنا

وكانت هذي بداياتي في السكس

وان شاء **** تكون القصة اعجبتكم ولي عوده مع قصص اخرى لمغامراتي السكسيه

_________________

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...