وزنته عشان انيكه

هو ابن جارى الحلوانى.كان فى اولى ثانوى.كان جسمه مربرب وطرى زى الملبن وجسمه ابيض يهبل وطيزه تجنن.كان دايما يقعد معايا كتير وعمرى ما فكرت انيكه.

مرة وهو كان معايا كان لابس بنطلون مبين فلقة طيزه .لما شفتها سخنتنى وزوبرى وقف.ساعتها فكرت ان انيكه.فضلت افكر ازاى انيكه من غير اعمل فضيحه لنفسى.المهم قولت اجرب معاه واحده واحده.خليته مره وهو معدى قدامى وضربته على طيزه لقيته بصلى وضحك بعلوقيه.قررت ازود شويه روحت قرصه من طيزه قرب خرم طيزه وهو متحركش فاضل واقف مكانه.روحت حاطط صباعى فى خرم طيزه وبعبصته.طلع آه مكتومه وساح خالص.روحت مبعبصه تانى بص طولت المره دى وفضلت ابعبص فيه وادخل صباعى وهو هيتجنن وانا كمان زوبرى شد قوى وكان هيفجر البنطلون.

دخلت ايديا من جوه البنطلون وحسست على طيزه ووصلت لخرم طيزه وفضلت العب بصباعى وادخله واخرجه وهو مش قادر خلاص.

بعدين رفع البنطلون وراح قعد على الكرسى وهو بيبصلى بكل شرمطة.قولت له تعالى اوزنك اشوفك كام كيلو.قالى انت عندك ميزان.قولت له لأ هاوزنك بطرقتى.تعالى اقعد على حجرى عشان اوزنك.قعدته على زوبرى وهو كان واقف وحاولت اوسطن طيزه بالضبط وفضلت احرك زوبرى على خرم طيزه وادخله بس الهدوم كانت مش مريحانه.قولت له الوزن كده مش هينفع.اقلع البنطلون واللباس عشان اعرف اوزنك بالظبط.كان متردد بس انا مدتهوش فرصة نزلت بنطلونى بسرعه وكمان نزلت بنطلونه وقعدته على زوبرى.وحاولت ادخل زوبرى جوه خرم طيزه بس خرمه كان ضيق قوى وانا راس زوبرى ضخمه كان بيتألم ومش عارف انيكه كويس.قولت له على فكره الوزن مش مظبوط كده لازم يدخل جوه عشان الوزن فلازم اوسع الخرم وانت تطرى زوبرى.قالى ازاى قولت له تعالى.اخدته على السرير وقلعت هدومى خالص وهو كمان وجبت كريم وقولت له تعالى انت هتلحس زوبرى وتمصه ببقك عشان يطرى وانا عالعب فى خرم طيزك بالكريم عشان يوسع واعرف ادخل زوبرى جوه خرم طيزك.

وفعلا انا قعدت على السرير وهو جاه من الجنب واخد وضعية السجود وميل على زبرى يلحس فيه ويمص زوبرى وانا بدأت العب فى خرم طيزه وادخل صباعى واخرجه وهو يتأوه وانا كمان فى منتهى النشوة.

مش عاوز اطول عليكم هاحكى لكم بعد كده ايه اللى حصل.