القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

أنا أسمى ريم (قصص سكس عربى منتهى اللذة )!!!!!!!!!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

أنا أسمى ريم

 

أنا اسمى ريم عندى 14سنه شعرت بأعراض البلوغ وعمرى 9سنوات.. كل من يرانى يعطينى سن أكبر من سنى بكثير .. تكونت نهودى وتضخمت بشكل ملفت كانت بحجم البرتقاله الكبيره .. كنت من حيث الطول أطول أصحابى ومن هم فى مثل سنى .. كنت أخجل من نهداى فى اول الامر عندما تتعلق بهم عيون الرجال والشباب..ولكن بدأت أشعر بسعاده عندما كان بعض الرجال يتعمدوا تلمسهم .. وبعضهم يتجرأ ويعتصرهم فى زحام .. كنت أشعر بسعاده من أنجذاب وهياج الرجال عندما تقع عيونهم على جسدى .. وقد قمت باستغلا ل هذه الانوثه الطاغيه فى تحقيق بعض المكاسب الماديه والمعنويه لمن وقع فى شراكى منهم .. وسأسرد عليكم القصه كامله ...... بدأت أقلع عريانه وأشوف جسمى وبزازى فى المرايه .. فعلا .. كنت مثيره .. لدرجه انى كنت أمارس العاده السريه على نفسى .. وبدأت اشجع اللى عاوز يغازلنى .. او يحسس على .. وكانت البدايه مع عمو يوسف كما كنت أناديه .. فى ظهيره يوم من الايام .. أعطتنى أمى فلوس .. وطلبت منى اروح عند عمو يوسف لشراءبقاله وتموين الشهر .. كانت من طبيعتى أننى البس هدوم أطفال كما كانت أمى ترانى ما زلت طفله..كنت لابسه بنطلون استرتش ماسك على فخادى بشكل جامد اوى لدرجه أن شق كسى كان ظاهر جدا جدا .. وتى شيرت محرود على صدرى وضيق لدرجه ان بزازى بتطل منه مع كل حركه منى .. المهم .. وصلت عند عمو يوسف وبعد السلامات والسؤال عن بابا وماما .حسيت بأن أيده ماسكه أيدى جامد أوى وعينه بتاكلنى أكل .. شعرت بأنه هايج على قوى وحسيت بجسمه كله بيترعش المسكين .. ووشه أحمر .. وصدره طالع نازل كأنه طالع سلم عالى .. حسيت بأنوثتى .. وبدأت أتمايع عليه .. بالكلام مره وبالحركات بجسمى مره لغايه ما حسيت بأن أيده بتعصر كفى بالجامد صرخت بميوعه أى أى أيدى ياعمو .. أنتبه المسكين .. وترك أيدى .. وهو يرتعش من الشهوه ..حاول أنه يدارى حاله , قال لى بصوت متقطع يخرج منه بصعوبه .. طلباتك ياست البنات .. مديت ايدى بكشف المشتريات .. بص فيه وهو بيقولى .. على عينى .. بس لازم تسعدينى علشان دى حاجات كثيره .. عرفت ان مش قادر يقوم من مكانه المسكين .. بدء يشاور لى على مكان الاصناف اللى مطلوبه .. فكنت أنحنى لآحضارها .. مره تكون طيازى ناحيته .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها .. .. .. .. وبطرف عينى أشوف عينه حا تطلع عليهم وهو بيبلع ريقه بسرعه .. ومره اأقرب منه لتطل بزازى من فتحه التى شيرت الواسعه .. وهو فى حاله صعبه جدا .. حسيت ساعتها بأنى أجنن .. وبدأت ازود من حركاتى ودلعى .. وأنا سعيده بأنى مغريه للدرجه دى.. حتى أكتملت جميع الاصناف أمامه على الرخامه .. أمسك بور قه لقيد الاصناف .. فأقتربت من الترابيزه الى عليها البضاعه .. وكتفت أيدى تحت صدرى ورفعت نفسى كأننى أنظر فى الورقه ..لتطل بزازى كلها تقريبا على التربيزه .. سقط القلم من يده .. لم تعد أعصابه تحتمل ..كانت عيناه معلقه ببزازى وأصبحت شفتاه منتفخه شديده الحمره .. وسقطت خصله من شعرى على وجهى .. رفع يده يرفعها ثم نزل بظهر كفه ماسحا خدى وهو يقول .. أنت حلوه قوى .. حاولت أن أمسك بكفه بين خدى وكتفى .. فقد استمتعت بملمسته .. فعرف منى أنى مستمتعه .. فنزل بيده حتى وجدت اصبعه مندسا بين بزازى .. ثم اخرجه ليمصه وهو يقول .. عسل .. شعرت بكسى ينقبض ويرتعش و يسيل منه ماء بلل بنطلونى .. وبدأ أتمايل .. لدرجه أنه بدء يرتعش .. وبحركه شهوانيه أمسك بزى اليمين وعصره .. صرخت بهياج أى أى مش كده ياعمو .. ايدك جامده..فعرف أنى لبوه مش ممانعه .. فأمسكنى من أيدى وشدنى داخل المحل وأنا أتصنع الممانعه .. لغايه ما سند ضهرى بضهر الثلاجه فى مكان مستخبى ومال عليا يبوسنى فى وشى كله خدودى وشفايفى .. وهو يرتعش المسكين .. وأيده تفرك بزازى وهو بيقول كلام مش مفهوم كأنه محموم.. مد أيده طلع بزازى وهو بيقول ياخرابى ياخرابى .. بزازك تجنن .. بأموت فيهم .. وبدء يبوسهم ويمص حلماتهم بشهوه وشده .. بقيت مش قادره أقف على رجليا من الهيجان .. لما حس بأنى مش قادره أقف .. دفس رجله بين فخادى علشان يرفعنى وركبته ملامسه الحيطه وأنا راكبه على فخده بكسى كأنه حصان .. وبدأت أمسح كسى فى فخاده .. لما كنت حا أموت من الهيجان .. وبعدين حسيت بأنه بياخد أيدى ومسكنى حاجه سخنه ناشفه بتتنفض .. وهو بيقول أمسكى .. ضغطت على زبه بقوه .. وبدأت أحرك أيدى عليه بنعومه .. وأنا مستمتعه وهو بيتأوه .. شعرنا بزبون دخل المحل .. توقفنا عن الحركه .. فضل الزبون ينادى على عمو يوسف .. وبعدين شعر بأنه مش موجود فخرج ... بدأت أكمل تدليك زب عمو يوسف وهو هارى بزازى مص وعض وشفايفى بوس و مص .. وبدأت رجليه ترتخى من تحتى .. فكنت أتزحلق على الحيطه نازله لغايه ما قعدت على الارض .. وفجأه لقيت زبه بينتفض بعنف وهو بيدفع ميه سخنه على وشى وصدرى وبزازى .. وعم يوسف بيترعش كأنه ماسك سلك كهربه .. غرق هدومى بميه ريحتها حلوه وطعمها مالح لذيذ ... بدء يرجع زبه مكانه جوه البنطلون ويعدل هدومه ويخرج من وراء الثلاجه .. بعد شويه قمت من مكانى ومسحت نفسى بقماشه كانت ورا الباب .. وعدلت هدومى وخرجت .. مسكت كيس المشتريات وأنا بأتمايص .. عمويوسف مش حا تحاسبنى على الحاجات دى .. شاور لى بأيده كأنه أتخرس من التعب او المتعه .. وقال لى بعدين بعدين .. أخذت البقاله وخرجت..وبدء مشوار الجنس معاي

كنت مستمتعه جدا بعمو يوسف وهو كما ن كان بيتجنن لما اتأخر عليه يوم .. تقريبا كل يوم كنت عرفت المكان للى بيحب يلعب فيا فيه .. كنت أدخل ورا الثلاجه وأستناه .. وهو يتأكد أن المكان امان .. وفى اوقات كان يقفل المحل بالباب الزجاج كأنه فى مشوار .. ويدخل عندى يقطعنى بوس وتفريش وأنا أقطع زبه عصر وتدليك .. كان بيموت فى بزازى .. وكنت بأتجنن من مصه حلماتى .. كنت بأجيب شهوتى مرتين ثلاثه .. قبل هو ما يجيب لبنه السخن على بطنى وساعات فى كفى وساعات على بزازى .. وفى كل مره أخرج من عنده بكيس محمل مشتريات مجانا .. لدرجه أنى كنت بأديها هدايا لجارتى أبله فاديه .. وهى ممرضه فى مستشفى بلدنا .. وهى كانت بتعتنى بماما وهى فى المستشفى لآنها كانت دايما محجوزه لمرضها المزمن .. وكانت أوقات كثيره بتبات معايا لما تكون ماما محجوزه بالمستشفى .. كانت شقتهم قصاد شقتنا .. وهى ساكنه مع مامتها واختها فريده .. بعد ما أتطلقت من حوالى سنتين .. وهى كانت بتحبنى جدا .. كانت بتبوسنى وتخضنى وهى بتقولى عاوزه أتجوزك .. كنت بأضحك من كلامها .. وأعتبره هزار .. لكنها كانت على فكره مش بتهزر .. عرفت كده بعدين .. لما حا أحكيلكم .. عموما كانت بتبات معايا علشان ما تسبنيش لوحدى لما بابا يكون بايت فى الشغل لآنه كان بيشتغل جناينى وحارس لقصر راجل غنى وصاحب شركات .. وكان بابا بيبات فى القصر . فى الاوقات اللى البيه بيكون بايت هناك وباقى الايام بيكون البيه مسافر او بايت فى مكان تانى فييجى بابا يبات معانا .. فى يوم كان بابا بايت فى الشغل .. باتت معايا أبله فاديه .. وكنت بدات أحس بغليان فى جسمى بعد كل مره ما باكون مع عمويوسف . على فكره أبله فاديه كانت حاسه بأنه فيه حد بيلعب فى جسمى .. أحساس ستات .. المهم .. دخلت ابله فاديه الشقه معايا وهى ماسكه أيدى .. وبتسألنى عاوزه تتعشى .. قلت لها ياريت أنا حا أموت من الجوع .. بدأت تعمل لى سندوتشات من الكيس اللى كان معاها وبعدين قالت لى أنا داخله الحمام أخد دش وبعدين ننام .. كان ألاكل محشور فى بقى .. هزيت راسى يعنى اتفضلى .. وأنا مشغوله فى الاكل .. شويه وخلصت على السندوتشات ودخلت الحمام أغسل ايدى .. كان باب الحمام موارب .. وكانت ابله فاديه واقفه بتمسح جسمها بعد الحمام وكانت عريانه خالص .. وعلى فكره جسمها جميل .. بزازها مدوره وكبيره .. لكن مش كبر بزازى.. وبطنها مليان شويه لكن جميل وبيلمع وكسها عليه شعر أسود ناعم خفيف .. كنت بابص لجسمها .. لقيتها وهى بتضربنى على بزازى بحنيه وهى بتقولى .. عاجبك جسمى ياطعم أنت .. ورميت الفوطه وبقيت عريانه ومسكت أيدى باستهم وحطتهم على بزازها وهى بتقولى أمسكى بزازى كده .. مسكت بزازها وعصرتهم جامد زى عمويوسف ما بيعمل فى بزازى .. أترعشت ومسكت بزازى هى كمان وعصرتهم وقرصت حلماتى وهى بتقولى أح أيدك تجنن .. ما تتجوزينى بقى ... ضحكت وأنا بأقول .. هوه أنا راجل.. هوه. فيه ستات بتتجوز ستات زيها لا ياستى أنا بأحب أتجوز راجل .. شكل الرجاله حلو يجنن .. قالت طيب على راحتك .. لكن أنا بحبك ..ومش بأحب الرجاله .. علشان كده جوزى طلقنى .. كنت مش باطيقه ولا جنس الرجاله كلهم .. لكن البنات الحلوين اللى زيك بأموت فيهم .. ومسكت أيدى وخرجنا من الحمام وهى عريانه .. ووصلنا لآوضه النوم وهى بتقولى .. وشفايفها بتترعش .. عاوزه أشوفك عريانه .. كانت بتترعش زى عمو يوسف .. ماأستنتش جواب وبدأت تقلعنى هدومى .. وأنا مستسلمه لها مش عارف ليه .. كنت حاسه بهيجان من منظرها .. لقيت نفسى عريانه خالص وهى سحبانى من ايدى وبتقعدنى على السرير .. لم أعترض .. كان صدرها طالع نازل وبتتنفس بصوت عالى .. ولما قربت من رقبتى كان نفسها سخن نار .. قعدت تمسح خدودى بضهر أيدها لغايه ما لقيتها هجمت على شفايفى بشفايفها واترمت على بجسمها .. خلتنى أترميت على ضهرى على السرير وركبت فوقى وحشرت فخدها بين فخادى .. وبقت تفرك ركبتها فى كسى جامد جامد .. وشفايفها بتقطع شفايفى .. وايدها اليمين مسكت بزى تفركه وتعصره وتقرص حلماتى لغايه ما روحت فى دنيا تانيه .. شويه وحسيت بيها فاتحه فخادى على أخرهم ودافسه وشها على كسى بتعض فيه بسنانها بالراحه وبنعومه وبتبوسه .. شفايفها كانت نار نار .. وكمان مدت أيديها مسكت حلماتى بصوابعها تفركهم بالجامد.. بدأت أترعش و كسي يتنفض وهو بينزل ميه شهوتى .. الا وأحس بلسان أبله فاديه بيخبط فى شفرات كسى بيلحس الميه اللى نازله وهى بتزوم وتتنهد .. لغايه ما حست بأن مش قادره أتحرك كأنى مغمى على .. قامت نامت جنبى على السرير وهى بتخضنى وبتقولى بأحبك وبأموت فى جسمك ..بزازك وكسك .. يامراتى ياحبيتى .. كنت مش قادره أرد عليها .. كنت حاسه بلذه جامده قوى .. وعاوزاها تعمل كده تانى .. الظاهر أننا نمنا وأحنا على الحاله دى .. بعد شويه بدأت أصحى .. وأتحرك من جنبها .. حست هى بيا منعتنى من أن اأقوم وهى بتقولى حبيبى رايح فين ؟ قلت لها رايحه الحمام .. قالت لى أستنى جايه معاكى.. وقفنا نتسند على بعض من التعب لغايه الحمام .. المهم عملت ببيه وغسلت كسى وابله فاديه بتساعدنى فى غسيله وهى بتقولى .. أغسليه حلو علشان أمصه .. صرخت فيها بلبونه .. حرام عليكى .. حا تمصيه تانى .. حا تموتينى .. قالت لى طيب سيبيه يريح شويه وتعالى مصيلى كسى أنت ..

أمسكت أبله فاديه بايدى وهى ترتمى على السرير فى ميوعه وشهوه فنامت على ظهرها وفتحت فخذيها وهى تشير الى بصابعها .. بمعنى أقتربى .. وهى تقول يلا ورينى المص واللحس عاوزا كى تموتينى.. أقتربت من وسط فخذها شوفت كسها عن قرب كان منتفخا مبللا ويلمع ولونه كالدم .. لمسته باصبعى أكتشفه .. تأوهت فاديه وهى تضم فخذيها على يدى .. كنت فى الحقيقه اشعر بقرف من مصه اولحسه .. ولكن مع أقترابى منه شممت منه رائحه عطريه جميله شجعتنى ان اقترب منه وأشمه .. كانت تتأوه من كل حركه أقوم بها فكانت هايجه جدا .. قالت لى تستعطفنى يلا ياريم أرجوكى .. دخلى صوابعك جوايا .. تشجعت من كلماتها وبدات أدس أصبعى متردده فى كسها .. فكانت تتنهد وتتأوه مشجعه ومستمتعه .. تشجعت أكثر ودخلت اصبعين وثلاثه .. فجلست وهى تمسك بيدى وتعصرهم فى كسها وهى تقول جامد جامد .. قطعيه ... فقمت بقرص شفراتها باصابعى بقوه .. فأنزلقت شفرتها من بين اصابعى .. وصرخت فاديه وهى ترتفع عن السرير وتسقط بظهرها وهى ترتعش وتنتفض وتتراقص وتهمهم بكلمات غير مفهومه ... فبدأت أمسح كسها بباطن يدى بقوه كأننى أمسح زجاج فكانت تتمايل وتضم افخاذها على يدى وترتعش وترجونى .. ايوه ياريم ياحبى كمان كمان .. أيدك حلوه .. دخلى صوابعى جوه جوه خالص .. الحسيلى بلسانك .. أقتربت بفمى فى تردد .. رائحه كسها عطره .. بدأت الحس كسها كقط يمسح شعره وينظفه .. وهى ترتفع وتنخفض وتتمايل وتصرخ وتتأوه .. وبدء كسها يدفق سائل لزج غزير .. مسحته بيدى أوزعه على كسها لتبرد حرارته.. كان يجف بسرعه من لهيب كسها .. وهى تزرف غيره.. وهى تتشنج حتى أنها مالت لتنام على وجهها من المتعه كاشفه عن طيازها الجميله كقبتان مستديرتان .. مدت يدها ووسعت فلقتاها وهى تقول .. دخلى صباعك فى خرم طيزى بالراحه .. حبه .. حبه .. لامست فتحه طيزها الساخنه وبدأت أحاول أدخال عقله أصبعى .. وجدت صعوبه فى اول الامر .. وبعدين بدء خرمها يوسع حتى أختفت عقلتين .. قمت بتحريك اصبعى بالراحه وهى تتأوه وتتراقص .. وهى تقول بحبك يامراتى بحبك ياريم بموت فيكى .. كمان كمان .. وكسها يدفق شلال من سائلها اللزج ... أنتفضت واقفه وهى تترنح وامسكت يدى ودفعتنى على السرير فنمت على ظهرى فمالت تنام فوقى بالعكس .. فأصبحت راسى بين فخذيها وراسها بين فخذاى وقالت وهى ترتمى فوقى .. أعمليلى زى ما حا تحسى أنى بأعملك .. كانت تمسح على كسى وهى تمصه وتبوسه وتلحسه .. فكنت أعمل فيها كما تعمل فى كسى .. حتى أصبح السرير يهتز كأن طفل يقفز فوقه .. وهى تتأوه وانا مثلها .. ووجهى مبلل من سائلها .. وأشعر بكسى يذوب ويدفق ماء ساخنا على فمها وهى تمصه كانها تمص فى كوب عصير .. شعرت بأننى سيغمى على من المتعه .. وهدأت حركتى .. وشعرت بحركتها تهمد .. ونمنا .. وجسدينا يرتجفان من النشوه كأننا نرتعش من البرد

فضلت أنا وعمو يوسف وابله فاديه لمده تقريبا سنه ونص وأنا اروح عند عم يوسف تقريبا يوميا وهو يبوسنى ويفرشنى ويمص بزازى وحلماتى .. وأنا أدلك له زبه المنفوخ لغايه لما يجيب لبنه ويستريح .. كان بقى مدمن ريم .. كنت ساعات أتقل عليه , ألقاه زى المجنون .. داخل خارج من المحل يبص عليا .. زى المجنون .. ولما تقع عينيه عليا يبقى كأنه وجد كنز ..ينسى الدنيا لما بأروح عنده وأدخل محله ..كنت مبسوطه بلهفته وهيجانه .. وأنه ملكى أنا ... أما أبله فاديه فكانت حكايتها حكايه .. بعد فتره من ممارستها معايا .. لقيتها جايه وهى بتتكلم جد جدا .. وماسكه خاتم فى علبه .. وبتقولى ..البسى شبكتك .. ولبستنى الخاتم فى صباعى وهى بتبوسنى على شفايفى .. وهى سعيده وقالت لى مبروك يامراتى .. بس فاضل الدبل .. وأخذتنى المستشفى معاها .. ودخلنا على دكتوره شابه فى مكتبها وهى بتقدمنى ليها بصوت واطى ..دكتوره هبه .. أقدملك ريم مراتى .. أبتسمت الدكتوره ..كأنها عارفه كل حاجه عنى وعن ابله فاديه .. بصت لى وقالت لى .. بتحبى فاديه ياريم ؟ .. فأشرت برأسى بمعنى أيوه .. مسكتنى من ايدى وهى تسحبنى ودخلنا من باب ملحق بمكتبها وابله فاديه ماشيه ورانا .. شعرت بان الدكتوره هى كمان .. بتحب الستات زى فاديه بالضبط .. المهم بصت الدكتوره لفاديه وهى بتقول .. معاكى الدبل يافاديه .. أخرجت ابله فاديه من جيب البالطو بتاعها كيس صغير وهى بتقول .. أيوه معايا أهم .. أخذتهم الدكتوره منها .. وقالت لها أقفلى الباب من جوه أحسن حد يدخل علينا .. ونظرت لى وهى تقول .. يلا ياعروسه اقلعى الكيلوت وأطلعى على سرير الكشف .. كنت مش فاهمه حاجه ,, وشعرت بالخوف والرعب .. وقلت وأنا بأموت من الخوف .. حا تعملوا فيا ايه ؟ ضحكت الدكتوره وهى تطبطب على وتقول .. ما تخافيش حا نلبسك الدبله .. فقلت مستفسره .. دبله أيه اللى بتتلبس على سرير الكشف .. فى هذه اللحظه .. كانت أبله فاديه قد أتمت غلق الباب ..وأقتربت وهى تقول للدكتوره .. لبسينى الدبله أنا الاول .. علشان تطمن ريم وتعرف أنها حاجه بسيطه .. وجلست بجوارى على السرير وبسرعه خلعت الكيلوت وهى تفتح فخذاها بيديها وهى تضحك بميوعه .. أمسكت الدكتوره بماكينه كالتى تثقب الاذن عند محلات الصياغ لتركيب الحلق للفتيات وأمسكت بأعلى كس أبله فاديه بأصبعها وضغطت عليه .. فرايت بعض نقط الدم .. وبدأت فى تركيب حلقه معدنيه تشبه الدبله فى مكان نقطه الدم .. فكانت عباره عن دبله معلقه فى أعلى شفرات كس أبله فاديه .. ثم قامت برش ماده مطهره وهى تقول لآبله فاديه مبروك .. لم تظهر أى علامات ألم على أبله فاديه .. مما شجعنى وطمئننى .. فخلعت لباسى وفتحت فخذى .. وقامت الدكتوره بتركيب الدبله فى كسى كما فعلت مع ابله فاديه .. وبعد أن طهرت الجرح .. أقتربت من كسى بفمها وباسته وهى تقول لى مبروك ... وهى تنظر لى نظره هايجه .. وقالت .. يابختك يافاديه .. البنت تتاكل أكل ... وهكذا تزوجت من أبله فاديه .. وكنا ننام مع بعضنا تقريبا كل يوم ونمارس ما يمارسه الازواج ولكن بشكل تانى .. لكن أنا فى الحقيقه كنت بأحب الرجاله وبأموت فى نظراتهم ولمساتهم .. كنت عاوزه أن الرجاله يمشوا عريانيين .. علشان ألعب فى أزبارهم زى ما بأعمل مع عمويوسف .. وكنت بأتمنى أدخل ازبارهم فى كسى .. كلهم .. كلهم .. مافيش راجل الا لما أدفس زبه فى كسى .. أشبع نيك وأطفى شهوتهم اللى ماليه عيونهم لما يشوفونى وتقع عيونهم على بزازى المنفوخه اللى كل يوم تكبر عن اليوم اللى قبله .. المهم .. كان فى الشقه اللى قصادنا فى الناحيه التانيه من الزقاق بتاعنا .. طنط علياء وجوزها وأبنهم حسام ,, ومن ضيق الزقاق كانت البلكونات قريبه من بعضها خالص .. لدرجه اننا نشوف الصاله بتاعهم وهما يشوفوا الصاله بتاعتنا كأننا شقه واحده طالما شيش البلكونات مفتوح .. وعلى فكره كانت الشيشات مفتوحه طول النهار من الحر .. كان حسام طالب فى كليه الفنون زى ما كان بيقول .. علشان هوا بيحب الرسم .. ودايما كا ن حسام ماشى فى الشقه لابس مايوه صغير جدا .. بس .. وكان جسمه رياضى يجنن .. كنت أتأمله وهومشغول بالرسم .. وكان هو مش واخد باله على أعتبار أنى صغيره .. كنت مضايقه من أنه متجاهلنى .. او مش شايفنى .. وقررت احسسه بيا .. كان لما يقرب من سور بلكونتهم ,,أترمى على سور بكلكونتنا كأنى بأبص على الشارع وأضغط بزازى بأيدى اللى مكتفاهم تحتهم .. ويخرجوا كلهم من تدويره الفستان .. مره فى مره .. حسيت بأنه وقع .. عيونه كانت بتتعلق ببزازى وباحس بأنه بيغلى من جوه .. عجبتنى اللعبه دى .. وبدأت أقلع الفستان وأتمشى بالستيان والكيلوت فى الصاله كأنى مش حاسه بأنه بيراقبنى .. كانت عينى تلمح المايوه وهو بيتنفخ من قدام .. وكأنه حاطط حبه بطاطس كبيره بين فخاده... وبدء يحاول يلفت أنتباهى اليه بأنه يخبط حاجات على الارض او يفتعل دوشه علشان أبص عليه .. كنت أعمل نفسى أتفاجئت وأجرى البس فستانى بسرعه الا أيه أنكسفت ... وهويحاول أنه يكلمنى بأى شكل .. الممهم علقته .. وبدأت أجننه .. ومن جنانه كان يفضل يدلك زبه وهو مش حاسس أنى شايفاه ..لدرجه مره من المرات كان زبه واقف لفوق جامد لدرجه أنى شوفت راسه خارجه من ورا الاستك منفوخه حمرااااااا مدوره شكلها يخبل .. ساعتها ما أقدرتش أمسك نفسى من الهيجان .. كان هو جوه صالتهم وأنا جوه صالتنا .. ما يشوفناش حد خالص .. أحنا نشوف بعض بس .. ومن شده هيجانى .. شاورت له بأيدى لتحت يعنى نزل المايوه ...بص لى بتردد الاول وكأنه مش فاهم أو مش مصدق طلبى .. وكرر على الاشاره بأيده يستفسر .. شاورت له براسى معناها ايوه .. المجنون .. عملها.. ونزل المايوه لحد ما سقط على الارض .. ووقف عريان خالص .. كان شكله يجنن .. حطيت أيدى على بقى وشهقت من المفاجأه .. وأيدى التانيه مسكت بيها كسى ألحق الشلال اللى كان بيخر منه ....

 

قف حسام عريان قدامى .. وأنا بأترعش من الهيجان والنشوه وكان نفسى أكون قريبه منه علشان أبوس كل حته فى جسمه الجميل ده .. كان زبه الواقف كأنه رمح خارج من بين فخاده يطير العقل .. نزلت على ركبى على الارض وأيدى محشوره بين فخادى بتضغط على كسى علشان يوقف الشلال اللى نازل منه .. شاروت لحسام .. يعنى لف .. بدء يدور حول نفسه يستعرض جسمه الرشيق لى .. كانت طيازه روعه .. روعه .. تتاكل اكل .. فلقتين طيزه مقببه لامعه مشدوده .. عاوزه شفايفى تمسحها .. وتقطعها بوس وتحسيس .. بدء حسام يهيج على منظرى .. فأمسك زبه يدلكه وهو بيشاور لى .. أقلعى انت كمان .. كنت منتظره طلبه منى .. فخلعت الكيلوت بسرعه .. سمعت شهقته .. وبدء يعصر زبه بعنف .. لدرجه أن راس زبه كانت بلون الدم .. وبحجم الخوجه المتوسطه .. بتلمع بشكل يجنن .. وبدأت أدور حولين نفسى وان أبص عليه من خلف كتافى اشوف تأثير منظر طيازى عليه .. كان بيتحرك كالمجنون .. بيدور على حاجه .. لغايه ما لقيته ييلف ورقه ويكورها ويرميها عندى .. مسكت الورقه وفتحتها لقيتها ملفوفه فى حته شيكولاته بحجم رأس زبه كده .. ومسكت الورقه أقرأها .. كان بيطلب نمره التليفون .. أكلت حته من الشيكولاته ولفيت بالباقى الورقه فيها نمره تليفونى .. بمجرد ما وصلته الورقه .. أمسك بالتليفون .. وطلبنى .. ألوه .. مين .. أنا .. بدلع .. أنت مين .. انا المجنون حسام .. عاوز أيه يامجنون .. عاوزك .. عاوزنى تعمل بيا أيه .. أعمل ايه .. دا أنا حا أعمل عمايل تجننك وتولعك وتريحك .. وأكمل كلامه .. ممكن تقلعى السوتيان كمان .. وضعت سماعه التليفون .. رفعت أيدى انزل حمالات السوتيان .. وسحبتها ورميتها على الارض .. نزلت بزازى الثقيله تهتز على صدرى .. رغم ان سماعه التليفون كانت بعيده عن ودانى ألا أنى سمعت أهه وشهقه من حسام تدوب الحجر .. وهو بيعصر المسكين زبه ..رفعت سماعه التليفون على ودنى .. وأنا بأقوله .. ايه رأيك .. جنان جنان جنان يخبلوا .فيه كده.. فيه كده ..حرام عليكى .. حرام عليكى .. وجسمه بيهتز وصوته مش خارج منه تقريبا .. فضلت الف حولين نفسى بالراحه .. علشان يشوف جسمى من كل ناحيه .. وهو بيتكلم بصوت واطى تقريبا نص كلامه مش مفهوم .. كانت أيدى بتدلك كسى وأيده بتعصر زبه .. اترمى على الفوتيه وراه .. وجسمه يتمايل يمين وشمال .. وزبه بيدفع دفعات من لبنه .. تقريبا نزلت على الناس فى الشارع من قوه اندفاعها .. وخمدت حركته .. من منظره اللى يجنن .. كسى كمان بدء يدفق شهوتى ولبنى .. أتغرقت ايدى .. وسالت مائى على فخادى .. لتبلل الارض تحتى .. عصرت أيدى بفخادى .. ونزلت على الارض من النشوه .. كنا نسمع صوت أنفاسنا العاليه والنهجان من سماعه التليفون .. لا كلام .. دقائق قليله .. بدء حسام يسترد وعيه .. وسمعته بيقول .. مش ممكن حلاوتك دى .. كل حته فيكى عاوزه شاعر يكتب فيها شعر .. اسعدنى كلامه .. ولم أرد .. عاوز اشوفك وأأقابلك بره .. عندى كلام كثير عاوز أقوله لك .. لا .. كلام من النوعيه دى .. أنت خطر .. ضحك وهو يقول أنا اللى خطر .. ده أنت اللى مدمره .. تأخدى العقل .. بأتكلم جد.. ممكن نتقابل ونتمشى شويه بالعربيه .. مش راح أأخرك .. يلا بقى بلاش تقل بنات كده .. لم أكن فى حاله تسمح بالرفض .. كنت أتمنى ان أجلس جنبه فى سيارته من زمان .. وأتفقنا على ميعاد والمكان الذى ينتظرنى فيه ........ لبست بنطلون جينز ضيق أشترته لى ابله فاديه .. كان ماسك على فخادى وكسى وطيازى بشكل جامد قوى .. كانت ابله فاديه بتهيج على لما تشوفنى لابساه .. فما بالكم بحسام .. ولبست بادى أسود بيعصر بزازى عصر .. مش عارفه هو اللى بيعصر بزازى ولا بزازى الا عاوزه تقطعه من أنتفاخها فيه .. مشيت فى الشارع .. كنت حاسه بحاله هياج كامله فى الشارع من كل الرجاله .. حتى عم صبرى الراجل العجوز قوى كان بيبحلق فيا وأيده بتمسح بين فخاده .. أما نظرات الستات فكانت بها كثير من الغيره والضيق .. وجدت حسام فى أنتظارى .. قال لى اركبى بسرعه .. فاندفعت بسرعه لآجلس بجواره وهو يقول .. حرام عليكى جننتى الناس .. فيه كده .. وكانت عيناه مغروسه فى صدرى تأكل بزازى .. صرخت فيه بص قدامك .. بص قدامك .. فتنبه أنه يقود السياره .. وأنا أسمع لعنات الناس وسبابهم له من طريقه قيادته .. كا ن كاالاعمى لا يرى الطريق .. شعر ت بزهو وسعاده .. عندما خلا الطريق من الناس عند نهايه منطقتنا .. وقف بسيارته على جانب الطريق وأمسك بيدى وهو ينظر فى عينى بعيناه اللامعه . وأبتسامته تملا شفتاه .. ويقول ازيك .. أخيرا أنت معايا .. وبطرف عينى نظرت الى ما بين فخذيه .. كان الانتفاخ واضح جدا .. فزبه منتفخ ومتصلب .. مما كان يعوق حركته فى التمايل نحوى .. قال بصوته المنخفض ونهجانه الواضح .. ممكن نروح نقعد فى حته هاديه شويه .. أشرت برأسى علامه الموافقه . وأنا أقول .. زى ما أنت عاوز .. ورميت يدى على فخده أمسحهم .. واقترب من أنتفاخ زبه ببطئ .. حتى لمست زبه فعصرته .. أنتفض وشهق .. ومد يده هو أيضا ليقفش بزى بكفه ويعصره .. ارتعشت وتأوهت وتمايلت هياجا ودلالا.. أدار محرك السياره وأنطلق بسرعه لنذهب الى المكان الهادى

 

كان حسام بيسوق السياره بسرعه كأنه مستعجل وصوله لمكانه الهادى .. وأنا أيدى لسه بتمسح الانتفاخ بين فخاده .. كان الانتفاخ بيزيد .. وحسام بيتمايل من المتعه .. دقائق ووصلنا عند بوابه موقف سيارات .. بص علينا الحارس براسه من الكشك وهو بيقول لحسام .. زياره ولا أنتظار ؟ رد حسام .. أنتظار .. خرج الحارس من الكشك وهو بيفرك ايديه فى بعضهم وبيقول لحسام .. أوامر الباشا .. فدس حسام فى يده ورقه نقديه .. فحصها الحارس وبدأت على وجهه علامات الرضا .. وهويقول الانتظار يمين فى يمين .. سلك حسام الطريق كما دله الحارس .. لندخل فى مكان مستطيل غير متسع مرصوصه فيه عده سيارات .. ركن حسام بين سيارتين منهم .. خرجت رؤوس تستطلع الوافد.. كان بكل سياره فتيات ورجال .. كانت بالسياره التى على اليمين شاب وفتاه .. كانت الفتاه مفتوحه البلوزه وبزازها خارجه منها .. لما أطمئنوا بأننا مثلهم .. عادو لما كانوا يفعلوا فمال الشاب على بزازها يرضعهم وهى تدلك رأسه وتمسح شعره .. أما السياره التى كانت على اليسار فكانوا رجل وامرأه فوق الثلاثين .. كانو ا يجلسوا فى المقعد الخلفى الرجل يجلس والمرأ ه تجلس على افخاده وصدرها شبه عارى .. بدأت المراه تتطمئن وتعاود الصعود والهبوط وهى تتأوه وتصرخ .. كان صوتها مسموعا لنا رغم الزجاج المغلق ... كانت تقول كلمات من نوعيه أووووه .. حديد .. مولع .. أه أه أ ح أح ... جامد .. جامد .. كمان .. كمان ... حسيت أنى هجت .. وبصيت لحسام كان أشد منى هياجا .. لمست شفايفه السخنه بصباعى وقربت منه بشفايفى .. والتصقت شفاهنا .. كان بيمص شفايفى مص .. رغم ان دى أول مره ابوس حد بجد كده .. او بمعنى تانى ابوس راجل هايج بالشكل ده .. الا اننى كنت كأنى متدربه على البوس وانا لسه فى اللفه ... البوس هيجنا اكثر .. مديت ايدى ادلك زبه .. رفع ايدى وفتح البنطلون أندفع زبه للخارج كأنه عفريت بيخرج من القمقم .. كان منتصب لفوق بشده .. يهتز مع دقات قلبه السريعه .. أمسك بايدى ورجعها تانى مسكنى زبه .. قبضت عليه بقوه أعصره وأمسح بايدى عليه اكتشف حجمه وصلابته .. كان ممتازا فى الاثنين .. كبير وناشف حديد ... حسيت بأيده بترفع البدى بتاعى لفوق بزازى .. ومد ايده مسك بزى الشمال يخرجه من السوتيان ومال عليه .. ودس حلماتى فى فمه .. وكان يمص بتلذذ .. واسنانه تعضعض فيهم برقه ونعومه .. أتجننت .. أزدادت قوه يدى بالضغط على زبه .. فزادنى مصا ودغدغه .. حتى أتتنى الرعشه وقذفت شهوتى .. كانت السياره التى بشمالنا تهتز بعنف .. فقد كانت المرأه شهوانيه على ما يبدو واقتربت من أنزال شهوتها .. تلفتنا أنا وحسام ناحيتهم وأبتسمنا .. وعدنا لما كنا فيه .. امسك حسام براسى يقربنى من زبه .. وهو يقول تحبى تمصى زبى ... كنت مشتاقه .. فتحت فمى على أخره حتى أتمكن من أدخال زبه فى فمى الصغير .. وقبضت على رأس زبه بشفتاى .. كانت ساخنه جدا .. تأوه .. وأرتمى بظهره الى الخلف .. أمسكت زبه بيديا الاثنين وقمت بدفعه فى فمى الى أعلاه ليصطدم بسقف حلقى .. ثم أسحبه الى ان يقترب من الخروج من فمى وتصبح راسه بين شفتاى .. لادسه مره أخرى فى فمى .. كنت مستمتعه به فى فمى وكان حسام يكاد يموت من الشهوه والمتعه وهو يدفع برأسى ليدخل أكبر قدر من زبه فى فمى .. ويداه تفرك بزازى وحلماتى بحنان ونعومه .. لاادرى الا وهو يرتعش..وبلبنه يندفع فى حلقى بقوه .. فأبتلعته مرغمه .. وبقيت بعض منه على لسانى .. كان مقبول الطعم .. دافئ .. مالح . .. كان حسام ينتفض من اللذه .. وسقطت يده الممسكه ببزى لتندس بين فخذاى .. شعرت بأصبعه يبعبصنى بقوه .. فارتمت رأسى من النشوه للخلف وفتحت فخداى ليزيدنى بعبصه .. حتى بدأ كسى ينتفض ويسيل وشعرت بمكانه فى البنطلون قد أصبح مبتلا لزجا ..كانت المرأه مازالت تصعد وتهبط بقوه على الرجل الجالس اسفلها وهى لا تشعر بالكون من حولها .. اما الفتاه والشاب بالسياره الاخرى كانوا قد أنتهوا .. وقد جلسوا ينظروا علينا وعلى ما نفعل .. ألتقت عينى بعين الفتاه .. ابتسمت .. فأبتسمت .. كأننا نقول كلنا فى الجنس سواء.. لحظات وبدء حسام يستعيد نشاطه ويتمالك نفسه .. فأمسك يدى وهو يقبلها ويقول لى .. على فكره أنت تجننى .. عاوز نتقابل مع بعض فى مكان أأمن .. أنتى لازم تتناكى .. ماينفعش اللى بنعمله ده .. وضعت يدى على فمه أسكته .. وأنا أقول له .. يا قليل الادب.. أنا لسه بنت ما ينفعش ..قال لى وهو يشعر برضاى .. لا تخافى .. مش حا نقرب من بكارتك وكسك على خفيف .. لكن النيك حا يكون فى طيزك المربربه ياعسل .. حا أفتحك .. نظرت له وأنا أقول .. ايوه عارفه النيك فى الطيز .. لكن مش ممكن .. عاوز تدخل زبك ده كله فى خرم طيزى الصغير ده .. دا أنا أموت .. قال ما تخافيش سلميلى نفسك وأنت مش حا تندمى .حا أمتعك ..حا أجننك .. صدقينى .. قلت بميوعه ولبونه .. يعنى لو مش حا يوجعنى .. انا كل جسمى لك وملكك .. كنا قد أصبحنا نشعر ببروده من أثر ما أنزلناه من شهوتنا فى ملابسنا وكنا فى حاجه شديده لحمام وتغيير ملابسنا المبلوله .. قال حسام يلا بينا نمشى .. أعلنت موافقتى .. فادار السياره وأنطلق وكانت المرأه التى بالسياره التى بجوارنا مرتميه على زجاج السياره بوجهها تنظر فى فراغ وعينها نصف مغمضه .. بلا حراك ...

بالقرب من المنزل .. حتى لا يرانا احد سويا .. نزلت من السياره مسرعه اتعجل الوصول للبيت .. فقد كان الكيلوت قد أمتلئ وفاض مما دفعه كسى من شهوتى الغزيره .. وكان خوفى أن ينضح بنطلونى وتصبح بقعه ظاهره بين فخدى تلفت الانتباه لما كنت فيه .. أقتربت من دكان عمويوسف .. فأشار الى أنه يحتاجنى .. أشرت اليه بأن مستعجله وسأعود اليه بعد قليل .. اشار برأسه علامه الفهم والموافقه .. وظهر على وجهه بعض الحزن ... كنت أصعد السلم بسرعه حتى وصلت الى باب الشقه وادرت المفتاح فيها .. وقبل أن يفتح الباب .. أنفتح باب شقه أبله فاديه وأطلت برأسها وهى تقول كنت فين كل ده قلقت عليكى .. وبدأت تفتح الباب لتقف أمامى بقميص نوم أصفر كنارى يفضح ما تحته .. سوتيان وكيلوت مينى أسودين ...وهى تتمايل بميوعه .. وتقول عاوزه اقولك كلام كثير ..واغلقت بابها وهى تسير ناحيتى ودفعتنى داخل الشقه واغلقت الباب ... كانت تحاول احتضانى وتقبيلى .. تملصت منها خوفا من أن تلمس بيين فخذاى فتشعر بالبلل .. وهى غيوره جدا .. تمايعت وأنا أقول .. أستنى بس .. أأخد حمام بسرعه وبعدين أن تحت أمرك .. ضربتنى على طيزى وهى تقول .. طيب بسرعه .. أنا هايجه قوى .. البنطلون عليكى يجنن .. وبسرعه دخلت الحمام وانا أتخلص من ملابسى .. ووقفت تحت الدش أطفئ حراره حسمى وأزيل لزوجه فخداى وكسى .. وضعت الفوطه على رأسى أجففها وأنا أخرج للصاله وجسمى عارى .. أقتربت ابله فاديه تساعدنى فى تجفيف جسمى وهى تعصر بزازىوتقفش فلقتاى .. شدتنى من يدى الى السرير ورمت بالفوطه بعيدا ودفعتنى فارتميت على ظهرى .. فاتحه فخداى .. شهقت ابله فاديه عندما وقعت عيناها على كسى المنتفخ .. وهى تقول كسك شكله غريب يابت .. لونه زى الدم .. وبسرعه أسعفنى ذكائى .. لآقول .. البنطلو ن ضيق قوى ياأبله .. لازم يعمل فيه كده .. اقتربت بوجهها بين فخداى ووضعت شفتاها على كسى وهى تقول أنا اسفه .. بس البنطلون يجنن عليكى .. وبدات فى تقبيل كسى بشفتاها الساخنه .. كان كسى مرهق مما فعله حسام ولكننى اضطررت لمجاراه ابله فاديه .. وقفت وهى تتخلص من ملابسها بسرعه .. وترتمى فوقى بالوضع المقلوب الذى عرفت لاحقا أن أسمه 69 وتشد قدماى وتدس راسها بين الفخذين وتشرع فى المص واللحس.. رغم أننى كنت افرغت شهوتى مع حسام من لحظات .. ولكن ما كانت تفعله ابله فاديه بى .. أشعل رغبتى من جديد .. دسست فمى بين فخديها .. كان كسها تنتفض وهو يدفع شلال من مائها .. مسحته بخدى مما جعلها ترتعش وتتأوه وتزيدنى مصا وعضا بكسى .. كانت ترتعش بقوه .. تصلبت ساقاها وبدأت تهتز بقوه وتتلوى .. وعندما دفعت اصابعى فى كسى شهقت كمن يسلم الروح وارتعشت رعشات قليله .. حتى شعرت براسها تسقط بين فخداى وتوقفت عن الحركه ... عرفت أن شهوتها جاءتها بقوه وهى غائبه عن الوعى من اللذه.. رفعت جسمها من فوقى فارتمت على ظهرها .. جلست بجوارها أمسح بكف يدى على خدودها ثم رقبتها لتنزل يدى الى صدرها .. كانت حلماتها منتصبه كحبه فول سودانى .. لامستها بأصابعى .. فكانت فاديه تزوم وتتنهد .. فأمسكت حلماتها أعصرهم بين أصابعى .. شعرت بأنها تتقلص بضعف وفمها يفتح ولا تخرج صوتا ... أرتمت فوقها أحتضنها وتتلامس بزازنا .. وأنا أفكر فى حسام .. فالمتعه معه تختلف .. فأننى معه لا اتصنع النشوه .. اما مع ابله فاديه فأننى أحاول أن ارضيها .. وقلت لنفسى بصوت غير مسموع فينك ياحسام ... زبك له طعم تانى خالص ... بدأت أبله فاديه تستعيد وعيها .. وهى تتلمس وجهى حتى عثرت على شفتى .. وقبلتنى بشفاه ساخنه محمومه .. نظرت فى عينى وهى تقول .. باحبك يامراتى .. بأموت فيكى وهى تحاول رفع بزى بيدها تعصره .. كانت يدها لا تحمل الى جزء صغير منه .. وهى تقول فيه بزاز فى الدنيا بالحلاوه دى ولا بالشكل ده .. وكأنها توزنه بيدها وهى تضحك .. ده الواحد يطلع أثنين كيلو .. أخذتنى فى حضنها فدفعت بركبتى بين فخذيها لتلتصق بكسها .. شهقت وهى تحتضننى بقوه .. كنت مرهقه فنمت على صدرها .. حتى شعرت بها بعد فتره تهزنى وهى تقول قومى بقى.. انتى أستحليتى النومه .. عندى شغل .. افسحت لها فقامت تلملم ملابسها وترتديها على عجل .. فتحت الباب وهى تنظر متلصصه قبل ان تخرج فكانت ملابسها فاضحه .. عندما لم تشعر بأحد .. خرجت بسرعه .. وسمعت الباب يغلق ... وقفت أستند على السرير وذهبت الى البلكونه فتحتها بهدوء فتحه بسيطه لآتمكن من النظر الى شقه حسام .. رأيته بالمايوه يتحرك يمين وشمال قلقا .. عندما تأكدت أنه وحده بالشقه .. فتحت الشيش بكامله .. تنبه .. نظر ناحيتى .. كنت عاريه تماما .. تعلقت عيناه بجسدى العارى وزحفت يده الى مابين فخداه لتمسك بزبه يعصره .. هززت بزازى له كما تفعل الراقصات بأغراء.. فرفع يده ودس اصبعه فى فمه يعضه وهو يتمايل كالسكران من الهياج..أشرت اليه أن أخلع المايوه .. وبسرعه خلعه .. ليندفع زبه يشير الى كالاصبع الغليظ... بقينا لحظات كل منا مستمتع بالجسد العارى الذى أمامه .. ثم أمسك بالتليفون .. فعرفت أنه سيكلمنى .. الو .. مين .. أنا..أنت مين .. أنا المولع نار اللى واقف قدامك ياعسل بالقشطه.. عاوز أيه يامولع .. عاوز اقولك أنى لقيت مكان نتقابل فيه على راحتنا .. فين .. مرسم واحد زميلى فى الكليه مش بعيد عن هنا .. اشوفك بكره .. قلت بميوعه اوكيه .. بس أوعى تعمل حاجه قله أدب .. لا وحياتك كل اللى حا أعمله قله ادب .. بس بالادب .. شعرنا بوصول احد والديه .. أغلقت الشيش بسرعه .. ورأيته يرفع المايوه وهو يدخل حجرته بسرعه ... بدأت أرتدى ملابسى بسرعه للنزول لعمويوسف .. لآطفى نار شهوته .. حتى لا ينتظرنى كثيرا .. وكنت أستمتع وأنا أشاهده يترنح كالمذبوح وزبه فى يدى أدلكه وهو يميل على بزازى يمصها ويقبلها ويعصرها .. تأتيه شهوته فيقذف لبنه .. ويهدئ.. أحمل مشترياتى المجانيه وأخرج من المحل ..

خرجت من البيت اركض .. فقد كان حسام ينتظرنى فى السيارة فى المكان الذى تقابلنا فيه من أيام .. ليصحبنى الى مرسم صديقه .. كما أتفقنا سابقا لنختلى ببعضنا فى مكان أمن بعيدا عن العيون والرقباء.. وجدته فى أنتظارى .. رأنى فى مرآه سيارته فادار المحرك .. فتحت الباب وجلست بجواره فأنطلق .. دقائق وتوقف بالسياره .. نظرت حولى .. كانت البيوت قديمه تاريخيه .. والازقه تشعرك بأننا فى مشهد من فيلم تاريخى .. كان المكان مزدحم بشباب وفتيات كل منهم ممسكا بورقه مربعه الشكل يرسم فيها بعض ما يقع عليه عينه .. سرنا وسطهم لم يشعروا بنا .. فكل منهم مشغول فيما يفعل .. شعرت براحه .. حتى جذبنى حسام لندخل فى بوابه بيت عتيق .. به ممر طويل كله ابواب غرف على الجانبيين .. أقترب حسام من احداها ودفع فيها مفتاحه .. دخلنا .. اغلق الباب .. لم يشعر بنا أحد .. كانت الغرفه مليئه بالرسومات اغلبها لنساء عاريات فى أوضاع مختلفه ... ارتمى حسام على فوتيه بجوار الباب وشدنى فجلست فوق فخذيه .. أمسك بيدى قبلها .. فمسحت بيدى خديه .. تلاقت عيوننا .. كانت عينه تلمع بشده .. مما زادها جمالاعلى جمالها .. اقترب بشفته وقبلنى قبله سريعه .. تبعتها قبلات اسرع .. ثم التصقت شفتانا .. وبدء فى مص شفتاى .. لآشعر بلسانه داخل فمى يمسح بلسانى .. اغلقت فمى على لسانه وظللت أمصه بجنون وهو يتخبط فى جنبات فمى .. ثم سحبه الى داخل فمه ليندفع لسانى الى داخل فمه فيقبض عليه بشفتاه حتى شعرت بانه سيخلعه من حلقى من شده أمتصاصه له ... كانت يداه قابضه على بزازى تعصرهم واصابعه تقرص حلماتى بنعومه تذيب الحجر .. شعرت بأنتصاب زبه بين فلقتيا .. تراقصت عليه ليصبح تماما يدق ابواب كسى .. ازداد صلابه .. وازددت ألتصاقا به وأنا أمسح شفرات كسى به .. حتى شعرت به بين شفراتى كقطعه السوسيس فى ساندوتش ... وقفت بسرعه وأنا اتدلل عليه وقلت .. لا أنت خطر قوى .. وبعدين معاك .. وادرت ظهرى له كأننى اشاهد اللوحات والرسومات .. مرت ثوان .. ووجدته ملتصقا بى من الخلف يدلك زبه المنتصب فى ظهرى .. فقد كان أطول منى قامه .. التفت .. شهقت .. كان قد تخلص من كل ملابسه ويقف خلفى عاريا تماما وزبه متصلب يهتز مع دقات قلبه التى كنت أسمعها .. كان مثيرا جدا وهو عارى تماما .. ما من أنثى تتحمل ان ترى رجل بهذا الشكل والجمال الا واستسلمت .. مددت يدى قبضت على زبه بدون وعى منى وبدات فى تدليكه وعصره .. كان يتأوه ولا يقوى على الوقوف على قدماه .. دفعته الى الفوتيه فارتمى على ظهره فاتحا فخذيه .. وزبه مرفوع كصارى علم .. نزلت على ركبتاى وانا مازلت ممسكه بزبه واقتربت بفمى ودسست راسه بين شفتاى .. شعرت بسخونته فمسحته بلسانى لتبريده بلعابى ..كان حسام يتمايل منتشيا.. كنت امرغ زبه وألوكه يمينا ويسارا .. حتى دفعنى بعيدا عنه .. وهو يقول كفايه .. كفايه .. أحسن حا أجيبهم بسرعه كده .. وتغالب على نفسه ليقف .. كان كالسكران .. شدنى اليه .. فوقفت .. وهو يخلع عنى بلوزتى ويسحبها للخلف فتسقط على الارض.. نظر بهياج الى السوتيان الاسود الذى ارتديه وهو بالكاد يحمل ربع بزازى .. اما الثلاثه الارباع فهى تطل خارجا تهتز كا أليه الخروف مع كل حركه منى .. مددت يدى للخلف .. فككت مشبك السوتيان وتخلصت منه بسرعه لتتدلى بزازى ككيس من الزبد معلق من اعلاه ,, قبض عليها بكلتا يداه يدلكم كفلاحه تدلك ضرع بقرتها لتحلبها ..كنت منتشيه مما يفعله ببزازى .. وضعت يدى خلف عنقه وأنزلته حتى اقترب بفمه من حلماتى الشبقه .. فألتقمها فى فمه يمصها كرضيع نهم جائع عثر على ثدى أمه .. كنت اتراقص وأرتعش .. وبدأت قدماى لا تقوى على حملى فسحبت حلماتى من فمه بعفويه .. وانا انتقض من الشهوه وكسى يفيض ويفيض بماء غزير سال على فخذى … وكسى يتقلص كفم عجوز يأكل وليس له اسنان ... جلست على الارض لا اقوى على الحركه .. جلس حسام بجوارى وبدء يخلصنى من بنطلونى فنزعه عنى .. حتى شرع فى نزع الكيلوت .. أمسكته بيدىوأنا أقول بصوت ضعيف .. أرجوك .. أرجوك .. بلاش تقلعنى الكيلوت .. خلينى بيه .. أنت خطر .. فتوقف عن نزع الكيلوت وهو يقول .. ماتخافيش لقد وعدتك .. حملنى وهو يسير الى غرفه ملحقه بالمرسم .. ووضعنى على سرير بها .. أستلقيت على ظهرى رافعه ذراعيا كجندى يستسلم فى المعركه .. تعلقت عيناه على أبطاى فلمعت عيناه بعد ما جبت شهوتى حسيت بأن الكيلوت بتاعى غرقان وكنت نفسى اقلعه .. نام حسام على صدرى فقد كنا فى حاله نشوه فككت جسدينا .. مرت دقائق وشعرت بحسام كأنه يقرا أفكارى .. مد يده يسحب الكيلوت لينزعه .. رفعت ظهرى .. فسحبه من بين ساقى ..تشممه ودفعه فى فمه يمصه وأنا أنظر اليه بأستغراب .. ألقاه بجواره وهو يمسك يدى يرفعنى وهو يقول يلا نأخد حمام بسرعه .. رفعت جسدى بصعوبه .. جلست .. ثوان وتمكنت من الوقوف على قدماى ..سرت أمامه .. تلمس طيزى ودفع اصبعه الاوسط فى خاتمى بنعومه .. صرخت بدلع وهياج وأمسكت زبه المرتخى بين فخذيه وسرنا للحمام .. وقفنا تحت الدش والماء الفاتر ينساب على جسدنا المتعب.. بدء حسام يقترب منى وهو يشرب الماء من فوق كتفى ورقبتى .. ففعلت مثله ومددت فمى اشرب نقط الماء المتعلقه بصدره وحلماته بلسانى كالقط .. أوقف ماء الدش ومسح الماء بيده عن جسدينا .. وامسك بذراعى وهو يطلب منى أن أستدير فأعطيته ظهرى .. كنت مستسلمه .. ما كنت أمانع بأن ينكنى فى كسى لو رغب .. رغم أننى من لحظات كنت أمانع .. أمسكنى من جنبى وهو يسحب الجزء السفلى من جسدى للخارج .. وضعت كفاى على الحائط ودفعت بطيازى للخلف .. فقد فهمت أنه يريدنى أن أنحنى قليلا للامام .. تحسس طيازى بنعومه ورقه وبدء فى تلمس خاتمى باصبعه .. مد يده اليسرى على الرف بجواره وامسك امبوبه .. فتحها ووضع بعض منها على أصبعه الذى كان يتحسس به خاتمى .. ثم أعاده الى خاتمى من جديد وهو يدلكه بنعومه حول فتحتى شعرت بلذه ومتعه من لمساته .. انحنيت أكثر للامام دافعه طيزى للخلف حتى يتمكن مما يفعله .. شعرت بأن عقله أصبعه قد غابت داخلى .. وشعرت ببروده الثلج فى شرجى .. سالته وأنا الهث .. أنت بتعمل ايه فى خرمى .. قال بصوت به كثير من الحنان .. لا تخافى .. هذا كريم ملطف ومسكن ... ثوان وبدأت أشعر بتنميل فى فتحه شرجى .. وضع الامبوبه من يده وأمسك بأخرى لها بوز طويل .. كالتى تستعملها أمى فى تزييت ماكينه الخياطه .. وامسكنى من يدى يسحبنى بنعومه .. سرت خلفه .. اجلسنى على السرير وهويقول نامى على وشك .. نظرت الى ما فى يده وانا أستفسر أيه ده ؟ حا تعمل بيه ايه فى .. ابتسم وهو يمسح على خدى .. قبلت ظهر يده .. استدرت واضعه يداى تحت راسى كوساده وتركت له نفسى يفعل بى ما يشاء .. دس اصبعه فى فتحه شرجى ليسمح لآمبوبته بالدخول .. شعرت بمقدمه الابنوب يتلمس طريقه داخلى .. قال حاسه بألم .. قلت لا .. احسست بسائل زيتى يندفع فى شرجى .. بعدها شعرت باصبعه يندس فى خاتمى من جديد .. لم أكن أشعر بما يفعل كثيرا .. حتى شعرت بأنه أدخل أصبعين فى شرجى وبدء يمدد خاتمى الى الناحيتين .. فعرفت أنه يستخدم أصابع اليدين .. شعرت بخوف .. قلت .. حسام لو نيك الطيز حا يوجعنى .. ارجوك بلاش .. نكنى فى كسى افتحنى مش مهم .. لكن لا تؤلمنى .. لم يرد .. وضربنى على طيزى برقه فاهتزت مترجرجه .. وهو يقول استديرى .. أستدرت بسرعه .. صعد فوق بطنى كأنه يركب حصان.. وكان زبه ممدودا أمامه كماسوره مدفع .. ضم بزازى بيداه وأطبقهم على زبه .. كان زبه صلبا ساخنا .. وبزازى تهتز كطبق جيلى من حوله .. دلك زبه بما بقى فى يده من اثر الزيت الذى كان يستخدمه فى خاتمى .. وأعاده بين بزازى فشعرت به ينزلق بنعومه بينهما .. أمسكت بزازى بكفيا أضمهم على زبه بقوه .. فامسك حلماتى يفركهم بأصابعه .. كدت اجن .. كان رأس زبه المنتفخ يقترب من فمى عندما يدفعه للآمام .. فتحت فمى .. ففهم حسام ما أريد .. فقربه لشفتاى .. اطبقت عليه كمبسم الشيشه .. ولسانى يمسح راس زبه الساخن ويندس داخل فتحته وهى تقطر نقط ماء على لسانى .. توقف وهو يطلب منى أن أمسك زبه بكفى أضغط عليه بقوه وهو يهتز ويقول أمسكى جامد قوى أحسن حا أجيب .. فعلت ما يريد .. هدأ .. ولم يقذف لبنه .. والتف بجسمه متلمسا شفرات كسى يداعبها بأصابعه .. كانت لمساته قاتله .. كنت انتفض بقوه وأتمايل الى الجهتين .. حتى شعرت بأننى أرفعه ببطنى وجسدى كله ينتفض وساقى تصلبت وهى ترتعش كالمصروعه .. وكسى يدفع شهوتى بقوه كالخرطوم المسدود طرفه .. ويدى ماسكه زبه اعصره حتى انه امسك بيدى ينزعها عن زبه وهو يقول بمرح .. يخرب بيتك حا تكسريه .. ارتمى بجوارى وهو يتأملنى بحب .. كنت أراه بعيون نصف مغمضه .. وكنت مستمتعه بتعبيرات وجهه.. مال على أذنى يدغدغها وانفاسه الخارقه تلسعها .. وهو يسمعنى كلمات الشوق والرغبه ويمتدح انوثتى وجمالى .. كنت سكرانه برحيق نشوتى .. وذهبنا فى غفوه لذيذه .. لا أدرى كم مر من الوقت .. صحوت فوجدته ممسكا بكأسين من العصير وهو يقربهم منى ويقول .. جددى نشاطك .. لسه الشغل لم يبدأ .. صرخت فيه بميوعه وأنا أقول كل ده .. حرام عليك .. جننتنى .. وأمسكت بزبه النصف منتصب ..وأنا أقول حبيبى راح فين .. ماكدت أكمل كلمتى حتى شعرت بزبه يهتز وينتصب كسلم حريق .. شامخا لآعلى .. شربنا العصير بسرعه .. وضع الكأسين على الكومود .. وهو يدفعنى بيده ويقول يلا نامى على وشك .. حا نبتدى الشغل ....

انقلبت على وجهى كما طلب منى حسام ووضعت يداى تحت خدى وانتظرت ماسيفعله .. اقترب أصبعه الشقى من خرم طيزى وبدء فى تدليكه بنعومه .. كنت اشعر بلذه ومتعه جعلتنى اصدر أهات عرف منها باننى مستمتعه ..كانت فتحه شرجى تذوب من لمساته وشعرت بها تتمدد موسعه طريقا لاصبعين من أصابعه يلفهم كمن يستخدم مقوره كوسه .. كنت أخاطبه ..حسام .. حرام عليك .. حا أموت من لمستك ..يلا بقى .. عاوزه أشوف اخره تهييجى أيه .. سحب اصابعه من شرجى .. وشعرت بزبه الصلب يمسح بين فلقتاى بقوه وبيضانه تمسح على باب كسى .. حتى شعرت برأس زبه الملتهب يندس بخبث فى فتحه شرجى بنعومه وبطئ .. تمدد خاتمى وأبتلع راس زبه فى سهوله نعومه .. وحسام يقول لى بأنفاس لاهثه من الهياج .. حاسه بوجع .. قلت وأنفاسى متقطعه .. لا ..فبدء يدفع زبه بتمهل داخلى .. وزبه يشق طريقه داخلى بسرعه حتى اننى شعرت بان طيزى استقبلته كله بلا معاناه او الم .. كأنها أستقبلت مئات الازبار قبل ذلك .. رفعت جسدى حتى اشعر بأنه قد دلف كله داخلى .. فاستمتع حسام وتأوه.. وسحب زبه ببطئ كما أدخله حتى شعرت براس زبه الساخن على فتحه شرجى الزلقه .. ثم عاد ليدفعه من جديد .. فتصدر منى شهقه .. وارتميت بجسدى المرفوع ليلامس السرير كما كان .. وشرع حسام فى دفع زبه بقوه داخلى ويسحبه بقوه وانا أصدر أصوات بين الترجى والترحيب .. وأسمعه من التأوهات ما جعلته يزيد زبه دلكا فى شرجى ..وهو يصدر أصوات لذه كانت تزيدنى جنونا وشهوه.. سحبه بقوه من طيزى وبسرعه وحدته ممسكا بزبه يعصره وهو يقربه من وجهى.. رفعت رأسى .. فعرفت أنه يريد أن يدسه فى فمى .. فتحت فمى فأدخله بحنان بين شفتاى .. قبضت عليه بشفتاى كطفل يقبض على مصاصته اللذيذه وعلامات اللاستمتاع باديه على كل وجهى .. عرفت أن حسام يفعل ذلك ليمنع زبه من انزال شهوته سريعا .. كان يريد أطاله النيكه .. وكنت أنا مثله .. سحب زبه من فمى وهو يهزه لكى اتركه .. كنت متشبسه به .. كان طعمه لذيذا رغم انه كان فى شرجى وربما كان ملوث ببقايا برازى .. ولكننى لم اهتم .. فقد كنت لا أبالى .. عاد الى مكانه فوق ظهرى ودلك زبه بقوه ماسحا شفرات كسى من أسفل لاعلى .. صرخت أحووووه.. فعاد فعلته مره أخرى فتمايلت وأنا أغمغم حلو ياحسام .. زبك حلو قوى .. زبك يجنن .. عاوزاه جوا طيزى على طول .. دخله بقى .. فدفعه فى طيزى بقوه هذه المره .. لينزلق بكامله داخلى شعرت به سيخرج من فمى .. مددت يدى على اخرها لآحاول

رفع جسمى ليدخل زبه اكثر .. لم تستطع يداى حملى .. عرف حسام ما اريد فدفع بيداه أسفل بطنى ورفعنى فانتصبت على يداى وركبتاى .. شعرت بزبه اكثر .. كان كوتد لذيذ مرشوق بين فلقتاى .. ارتفع بجسمه وهو يدفع زبه ويسحبه ونحن نتتفض من اللذه والهياج .. حتى خارت قواى فارتميت على بطنى .. فسقط فوقى فانغرس زبه بقوه فى طيزى وشعرت به يهتز ويدفق نار فى جوفى.. زحفت بيدى ليخرج زبه من طيزى فكان يرمى حمم مشتعله فى جوفى ولكنه امسكنى من جنبى ومنعنى من التملص وزبه ينتفض بقوه تهزنى .. فاتتنى شهوتى من شده ما يفعله بى وبدء كسى يفيض ويقذف من حممه هو ايضا ونحن نرتعش بقوه حتى خارت قوانا .. شعرت بانفاسه تلهب رقبتى وهو مرتمى فوقى وزبه يتقلص وينسحب من شرجى .. بطيئا .. حتى شعرت به قد انزلق خارج فتحتى التى حاولت القبض عليه لمنعه من الخروج ... بقينا مده حتى شعرنا باننا نقوى على الوقوف .. امسك بيدى ودخلنا نستحم وأنا أملآ عينى من جسده الرشيق الجميل العارى وزبه قد ارتخى بين فخذاه .. واصبح مسكينا .. وكان من لحظه جبارا ..وهو يدلك بزازى ويعصرهم ويتأملهم كأنه لم يرى بزاز بهذا الشكل قبل الان .. مكثنا نلعب تحت الماء .. امسك له زبه اشده وهو يدفع اصبعه فى شرجى . ويلامس كسى يمسحه بكف يده من اسفل لآعلى .. حتى تهيجنا من جديد .. فركعت دافعه طيزى اليه .. فللك زبه الذى بدء ينتصب من جديد .. ودفعه فى طيزى .. كان يعرف طريقه .. اختفى كله فى جوفى .. وعاد حسام يخرجه ويدخله بنعومه .. وهو يرفعنى بيداه من بطنى حتى لا اسقط على الارض .. كانت قدماى لا تستطيع حملى .. كنت أناديه ان يرحمنى و يترفق بى ويرحمنى .. وهو يزيد زبه دلكا فى خاتمى .. كنت انتفض بقوه كسمكه تحاول التخلص من سناره الصياد .. وهو يدفع بلبنه فى جوفى نار حارقه .. لهيب مشتعل لذيذ .. رفعنى من على الارض وهو يترنح وذهب بى الى السرير فارتمينا وذهبنا فى غيبوبه .. وكسى يسيل ويسيل من ماء شهوتى الساخنه التى تفيض على فخذانا وأنا أقول بصوتى الضعيف حرام عليك ياحسام انت موتنى خالص .. أنت تجنن .. مش معقول اللى عملته فى طيزى ده .. كان يضحك بصوت واهن وهو مازال ينتفض داخلى ....

تعودت على زب حسام .. اصبحت مدمنه نيك الطيز .. كنت اتناك من حسام مرتين الى ثلاث مرات فى الاسبوع كلما سنحت الفرصه وكان المرسم خالى .. ولكنه الاسبوع الماضى أنشغل عنى بأمتحاناته.. كنت فى قمه الهياج .. شرجى يأكلنى من الهياج .. لا تكفيه اصابعى تندس فيه .. لقد تعود زب حسام وصلابته وسخونته .. فى صباح أحد الايام البارده من عده ايام لم استطع النوم من شوقى لزب حسام .. وقفت وراء شيش البلكونه انظر ناحيه شقه حسام .. سمعت والداه يغادران المنزل لعملهم .. انتظرت فتره حتى تأكدت من أبتعادهم .. ونزلت بسرعه اتلفت حتى لا يرانى احد .. خرجت من باب عمارتنا ودخلت بسرعه عماره حسام وصعدت السلم بسرعه .. وقلبى يدق بعنف خوفا من أن يقابلنى أحد من السكان .. طرقت الباب باظافرى لكى لا اصنع جلبه .. بعد فتره شعرت بأن حسام استيقظ ويقترب من الباب ليفتحه .. دفعت الباب ودخلت مسرعه وأغلقت الباب بسرعه .. وقف حسام مشدوها .. ارتميت فى حضنه وأنا أقول واحشنى ياحبيبى .. ويدى تدلك زبه المرتخى .. كان يمسح عيناه من أثر النوم .. وسار فى أتجاه سريره .. أرتمى عليه والتف بالغطاء .. فقد كان مرهق من السهر فى مذاكرته .. كنت مصممه على أن أتناك الان .. وليكن ما يكون .. خلعت ملابسى بسرعه لاصبح عاريه تماما .. وأندسست بجواره على السرير ملتفه بجزء من غطائه .. تمسحت به وامسكت يداه ووضعتها على بزازى وشفتاى ملتصقه بشفتاه .. لم اجد استجابه .. مددت يداى فنزعت عنه بنطلون ترننج النوم ومعه كيلوته الصغير المثير وتركتهم فوق قدماه .. ودسست يدى أعتصر زبه وامسح بيضاته .. كانت يداى بارده .. وزبه ساخنا جدا .. فكنت كمن يستدفى بمدفأه فى ليله بارده .. بدء يتململ فى نومه .. وبدء زبه يستجيب ليدى ويتمتد .. رفعت الغطاء عن جسده المثير .. مسحت صدره بيدى وانا انزع باقى ملابسه العلويه .. وهو مازال يغط فى نومه .. لم ايأس .. عندما أقتربت براسى اتشمم زبه .. ولسانى يداعب راسه .. أستقام وأنتصب .. فقبلته بشفتاى الحاره .. فتح حسام عيناه وهو يغالب النوم وهو ينظر لى .. ويقول حرام عليكى عاوز أنام .. فقلت بسرعه حرام عليك أنت..طيزى بتاكلنى .. عاوزه أتناك .. تبسم وهو يتثائب .. ودفع بكوعه يستند عليه ليجلس .. مسح عينه بظهر يده وهو يقول .. ممكن أأخد حمام .. شددته من يده اساعده على الوقوف وسرنا ناحيه الحمام .. عندما لمس الماء راسه .. تمايل من النشوه وأفاق .. دفعنى الى ركن الحمام وا لصق بطنه ببطنى .. كان زبه فى مستوى سرتى .. رفعت يدى وتعلقت برقبته فرفعنى فاصبح زبه بين فخذاى .. ضممت فخذى عليه اعصره .. وتقابلت شفتانا فى قبله ملتهبه ..ضمنى اليه بزراعاه يمسح ظهرى العارى .. بدأت ارتعش من النشوه .. وبدأت أشعر بهياجه .. وكان الماء الدافى ينهمر علينا فيزيدنا رغبه وهياج .. وضعت على يدى قليل من الشاور ومسحت جسمه بنعومه حتى امتلئ جسده رغوات عطره .. وقام هو بالمثل وتلمس جسدى البض الهايج بالشاور.. ألتفت ودفعت طيزى ناحيته .. فدفع راحه يده يمسحها واصابعه تدق باب شرجى ..تمايلت دلالا .. وبزازى تهتز على صدرى وتترجرج يمينا ويسارا .. اغلق الماء وهو يمسك بيدى لنغادر الحمام .. وجسدينا تقطر ماء .. ارتمى على السرير على ظهره .. وزبه مرشوق بين فخذه يهتز .. مد يده الى الكومود ليخرج الامبوبه ... اختطفتها منه بسرعه وشرعت اضع منها على أصبعى وادفعه فى فتحه شرجى .. كان ينظر الى ويأكل جسدى بعيناه.. ركبت فوقه وسرت على ركبياى وأمسكت بزبه اقربه يثقب طيزى وبدأت أتمايل وأجلس على راسه ببطئ حتى شعرت براسه انحشر فى فتحه طيزى ..صعدت وهبطت عده مرات برفق .. حتى أنغرس كالوتد فى جوفى كقرموط سمك يهرب الى البحر .. شهقت وأنا أرتعش .. ارتفعت يداه لتقبض على بزازى التى تهتز بقوه على صدرى .. كانت قبضه يده على بزازى بقوه كأنه يريد أن يحلبنى كالبقره .. وفعلا .. بدأت حلماتى تقطر قطرات من سائل يشبه اللبن .. فارتفع بجسمه واضعا فمه على حلماتى يمتصهم .. كدت أجن .. وماهى الا ثوان وارتعشت وانا أتمايل فوقه كمن تمتطى جواد يسرع فى العدو.. وكسى يدفع بمائه غزيزا سال على بطنه ثم بلل الفراش حوله .. كان حسام ما زال يمسك ببزازى وهو يدفع بزبه فى جوفى بقوه .. حتى شعرت براس زيه يقترب من قلبى .. كنت ما زلت لم اشبع بعد من زبه الصلب ..فاستندت بركبتاى على الفراش ورفعت جسمى فبدء زبه فى الخروج ..حتى ما أن قارب الرأس من التملص منى .. جلست من جديد دافعه اياه فى جوفى .. وشهقاتى وتأوهاتى تزيده هياجا وتزيد زبه صلابه وقوه .. مرات كثيره .. أرتفع بجسمى .. ثم أهبط .. مرات كثيره أتيت بماء شهوتى .. حتى اننى شعرت أن خرمى قد أهترء من النيك .. وفجأه ارتفع بجسده يحتضننى ويعصر بزازى بصدره المثير .. ويداه تحوطنى .. وزبه يدفع سائله الحارق فى جوفى كمدفع مضاد للطائرات يتصيد طائره فى السماء.. شعرت بلبنه فى فمى من قوه أندفاعه .. او تخيلت ذلك .. لا أدرى .. ارتمى عائدا ليستلقى على ظهره وانا معه استلقيت على صدره وزبه ما زال ينتفض فى جوفى بنعومه وضعف يمتعنى .. وسكنت حركتنا وذهبنا فى غفوه لذيذه .. قمت بعد ساعه تقريبا فلممت ملابسى وارتديتها بسرعه وأنا أتلمس الطريق للخارج حتى لا يشعر بى احد حتى وصلت الى شقتنا .. دون أن يدرى بى أحد ... ارتميت على السرير وطيزى تتخلص مما فيها من لبن حسام قطرات .. قطرات .. وغفوت وأنا أسترجع ما حدث وقلبى يدق فى عنف ...

بعد ايام اشتد المرض على أمى .. ذهبنا أنا وبابا نزورها فى المستشفى .. فقد كانت ترغب فى أن ترانى .. كانت حالتها سيئه جدا .. وبعد ذلك بيوم فارقت الحياه .. صاحب القصر الذى يعمل لديه ابى اعطاه اجازه مفتوحه .. كنا نجلس بالساعات أنا وأبى فى الشقه لا نتحدث .. كنت مفتقده امى رغم أنها كانت تغيب كثيرا فى المستشفى .. ولكن غببتها هذه المره مختلفه.. فهو غياب بلا عوده .. شعر ابى بحزنى .. حتى وجدته فى يوم يجلس بجوارى يحتضننى وهويقول .. ايه رايك نسيب الشقه هنا ونروح نسكن فى القصر.. فعندى هناك مكان واسع .. والمكان جميل .. وبذلك اكون فى عملى مطمئن عليك بجوارى ... سرحت بفكرى .. هل سنغادر من هنا .. لن ارى عمو يوسف ولا ابله فاديه .. وأيضا معشوقى حسام .. كيف أعيش بدونه .. وبدون زبه .. كنت احاول أن أجد سببا للرفض ولكننى لم اجد .. تيقن والدى باننى لا ارغب فى الذهاب معه ولكنه وقف ليقطع على خط الرجعه وقال.. غدا نجمع حاجياتنا الضروريه ونذهب الى القصر .

( القصر )

أقتربت السياره التى استأجرها أبى لنقل أمتعتنا من اسوار عاليه بجوارها أشجار ضخمه .. توقف السائق امام باب حديدى عالى ومتسع .. عرفت أننا قد وصلنا الى مكاننا الجديد.. كان المكان أكثر من رائع .. وكان قلبى يدق بعنف .. لاأدرى .. خوفا .. أم انبهارا... دخلت القصر اسير وراء أبى .. لتطل عيناى على ساحه كبيره مظلله .. خلفها حديقه كبيره يمر من وسطها طريق يوصل الى باب المبنى الكبير الذى يسكنه البيه .. كما كان يطلق عليه والدى.. لمحت راس أنسان من نافذه المبنى يطل علينا كأنه يترقب وصولنا ثم أختفى.. أنشغلت فى توضيب حاجياتى فى المكان الذى عرفت انه سيكون سكنى .. وهو عباره عن غرفه واسعه بطرف الحديقه بها سرير ودولاب ومفروشه بأثاث بسيط ولكنه راق .. سمعت بابا وهو يقف خلفى يقول .. أيه رأيك فيها .. اشرت برأسى وقلت .. جميله .. فأكمل دى ياستى أوضتك لوحدك من النهارده .. وأشار بيده من النافذه القريبه لغرفه مثلها تبعد قليلا فى الطرف الاخر من الحديقه وهو يقول وهذه غرفتى .. لتكونى على حريتك .. فأنتى الان شابه كبيره .. وربت على ظهرى بحنان .. سمعنا طرقات خفيفه على الباب .. التفتنا .. كان الزائر امراه تتعدى الاربعين بسنه او سنتين على الاكثر .. بيضاء .. طويله .. بها جمال هادئ .. لا يخلوا من كبرياء انثوى واضح .. اقتربت وهى تفتح زراعيها لتحضننى وهى تقول انتى ريم .. أهلا وسهلا .. القصر نور .. ثم استدارت براسها تخاطب والدى .. بنتك أجمل من وصفك لها .. شعرت براحه من أطرائها .. سحبتنى من يدى وهى تقول يلا الفطار جاهز .. سرت خلفها اتلفت حولى أستطلع هذا المكان الجديد .. وصلنا الى باب المبنى الكبير .. حتى أدخلتنى فى غرفه واسعه على اليمين يبدو أنها مطبخ ملحق به غرفه طعام بها سفره وحولها عده مقاعد .. أجلستنى وهى تقول لوالدى .. أنت مش عاوز عزومه .. كانت السفره ممتلئه بأصناف كثيره من الطعام .. كنت جائعه جدا ولكن رهبتى من المكان غلبت جوعى .. مددت يدى اتناول بعض الطعام .. وعينى ترقب هذه السيده .. كانت تنظر لوالدى وهو ينظر اليها بنظرات لا تخطئها عين مجربه مثلى .. تبعتها لمسات بينهما .. ودفعات باليد كل منهما للآخر .. تظهر ان ما بينهما ليس علاقه عمل فقط .. كانت تصرفاتهم أمامى على أساس اننى مازلت طفله لا تدرك مابين الكبار .. لمحت يد ابى تندس بيين فخذيها من الامام .. تضاحكت وهى تتمايل بدلال .. وهى تقول مش كده .. وهى تنظر الى بطرف عينها .. تصنعت أننى شارده .. لم ارى شئ..

مرت أيام وأيام .. كنت أتجول بالحديقه .. ارى والدى يعمل وهو منهمك فى عمله .. أحيانا لا يشعر بى ... ومرات تقودنى قدماى ناحيه غرفه الطعام حيث تكون هناك ثريا .. كما كانت تحبنى أن أناديها .. بلا ألقاب .. فهى كما كانت تقول اختى الكبيره .. كانت ترحب بى وهى تقدم لى اصناف من الفاكهه اوالحلوى .. شعرت بأن بينى وبينها ألفه .. وصممت على أن أعرف مابينها وبين والدى .. عرفت عنها أنها متزوجه من طباخ يعمل فى أحد الدول العربيه .. وأنها تعمل فى القصر اليوم كله وتعود لبيتها القريب من هنا كل مساء لتراعى ابنها سالم وتعد له طعامه ولوازمه وتبيت .. وتعود للقصر فى الصباح ... بدأت أشعر بألفه نحو المكان وبدأت قدماى تجرنى الى كل مكان .. لم يمنعنى أحد .. دخلت القصر .. كان كما القصور التى نراها فى افلام السينما تماما .. صاله واسعه مفروشه ببذخ .. بها سلمان من اليمن والشمال يصعدان للدور الثانى .. خلف الصاله ممر طويل به عده أبواب مغلقه .. كانت فى بعضها بعض الاجهزه الرياضيه .. وكانت أكبر مفاجأتى عندما فتحت الباب الاخير لتقع عيناى على حمام سباحه ليس بالكبير كما تصورت ان تكون عليه حمامات السباحه .. ولكنه كان فخم .. له رائحه جميله .. مرصوص حوله عده اسره مما تكون على الشواطئ ليستلقى عليها السابحين عراه تقريبا .. للراحه .. خرجت من باب أخر .. وجدت نفسى فى داخل القصر وهناك سلم يفضى الى غرف نوم البيه .. كان المكان جميل فيه فخامه وشياكه ..

لقد أطلت عليكم بمقدمه قد لاتستهوى كثير منكم .. ولكن حتى تستطيعوا تخيل الاحداث التى سأرويها لاحقا.

وتبدأ الاحداث كان والدى وثريا دائما يكلفونى باعمال داخل القصر.. كنت أقضى فيها ساعات .. وذات يوم وجدت أننى فى حاجه لتوجيه ثريا فى عمل ما .. نزلت بسرعه لغرفه الطعام .. لم أجد ثريا .. ناديت عليها .. ثم خرجت الى الحديقه نحو غرفه ابى .. وما أن أقتربت حتى سمعت أصوات لا تخفى على من هى مثلى .. كانت تصدر من ثريا .. اقتربت بهدوء وتطلعت داخل الغرفه من نافذه جانبيه من الممر الضيق .. كان بابا وثريا عاريان تماما .. يقف بابا بجوار السرير مستندا عليه بيده وثريا تقف على ركبتها ممسكه بزبه تمصه بصوت مسموع .. كانت تدلكه فى فمها وتسحبه للخارج بصوت من يفتح زجاجه مياه غازيه ..كانت عنيفه جدا فى تعاملها مع هذا العضو الرقيق .. ولكن كانت تعبيرات وجه بابا تدل على أنه مستمتع جدا بما تفعل .. يحرك وجهه يمينا ويسارا ويتأوه .. أمسكت بأحدى يديها أحد بزيها وهى تقربه من رأس زبه تمسحها بحلاماتها المنتصبه وتدكه ليتلمس طراوه بزها الكبير .. تدسه بين بزازها وهى تقتر ب بفمها تعضعض راسه .. يرتعش بابا مما تفعل ويتأوه ..كانت أمراه شهوانيه جدا .. او أمراه لم ترى زب رجل من سنوات .. مد بابا يده اليها .. فأمسكت بكفه .. ووقفت وهى تتمخطر نحو السرير .. أستلقت على ظهرها فاتحه فخذيها وهى تمسح كسها باصابعها الاربعه.. وأشارت لبابا باصبعها .. تعال.. اقترب بابا من بين فخذيها يتشمم كسها بشهوه ويده تدلك زبه بقوه .. وضح يداه على فخذيها من الداخل يفتحها اكثر .. ارتمت بظهرها على السرير .. أقترب بفمه من كسها البض النظيف .. يقبله ويعضعض شفراته ويشدها بقوه كانه يشد قطعه لحم لياكلها ..ارتفعت براسها وكتفاها لثوان ثم ارتمت بقوه الى الخلف ..كانت تتأوه تأوهات مكتومه .. أه آه آه .. حلو قوى .. كمان .. بلسانك .. أه أه أح أح ..رفع بابا يده من فوق فخذها المنفرج عن أخره وأمسك باصابعه شفرات كسها الكبيره يشدها للخارج ويدس لسانه داخل كسها الوردى.. وهى تدفع جسدها بيديها للخلف محاوله تخليص كسها من فم بابا .. فكانت لا تحتمل ما يفعله .. بدء صوتها يعلو .. كانت تهتز وكسها يدفع بمائها بغزاره .. وبابا يشربه ويلحسه بلسانه فيزيدها هياجا على هياج .. كانت ترتعش وتتقلص وتميل للجانبين وتكبش الفراش بكلتا يديها وترتفع وترتمى للخلف .. وبابا لم يرحمها رغم أنها أصبحت تترجاه أن يرحمها .. شعرت بأنها قد تموت من النشوه .. وهى تصرخ كفايه كفايه ارجوك بجد كفايه حاأموت حاأموت وهى ترتفع بجسدها تحاول دفع راس بابا عن كسها ..ابتعد بابا .. ضمت فخذيها تعصر كسها وهى تهتز بقوه .. كانت تأتى شهوتها بعنف وقوه .. بقيت ثوان ترتعش وتتأوه بصوت ضعيف .. قام بابا ليستلقى بجوارها وهو يتشمم خدها ويمسح شفتاها بشفتاه ويده تعتصر بزازها الطريه وحلماتها المنتصبه ..وجسدها مازال ينتفض .. بقيا على هذه الحاله لحظات .. حتى رايت يدها تمتد تبحث عن زب بابا تمسكه وتتحسسه بكفها وتمسح راسه باصبعها .. فعرفت أنها تريده .. دفعت ثريا بابا من صدره بدلع وهى تتحامل على نفسها لتصعد فوقه وزبه مازال فى يدها تبحث براسه عن مدخل كسها .. وجلست .. فغاب زب بابا الضخم فى جوفها .. رفعت راسها تعوى عواء ذئب ...بدأت تستند بيديها على صدر بابا وترتفع بجسدها .. كنت ارى زب بابا يلمع منتفخ .. لحظات ويغيب داخلها عندما تجلس عليه بقوه .. وصوت أصطدام فخذها بفخذ أبى كالصفيق ..كانت تزووم بقوه .. وتحرك راسها يمينا ويسارا .. وعندما شعرت باقتراب قذف بابا .. قامت بسرعه وامسكت زبه تعصره .. وبابا كالمغمى عليه .. يتنفس بصوت عال كأنه يصعد سلم بسرعه ..وعندما شعرت بانه هدأ .. استلقت على وجهها مستنده براسها على السرير وقد ثنت رجلها كالساجده .. وأنتظرت .. هب بابا واقفا يترنح كالسكران وزبه منتصب بشكل رهيب يلمع .. وأقترب من طيازها ودفع زبه بقوه فى كسها .. رفعت جسدها بزراعيها كحيوان يقف على أربع وهى تتأوه .. أحووووووو .. حرام عليك .. زبك حا يموتنى .. وهى تتمايل لتدلكه فى جوانب كسها .. كان بابا يسحب زبه كله للخارج ثم يدفعه فيها بقوه .. حتى أننى تخيلت بأنه سيمزقها .. ولكنها كانت من دهشتى ترجوه ان يدفعه بقوه اكثر فيها .. لم تعد يديها تستطيع حملها .. ارتمت على السرير .. وارتمى بابا فوقها وهو يهتز بعنف .. فكان يقذف شهوته .. وهى تئن وتغنج فقدكانت هى الاخرى تاتيها شهوتها .. وتوقفا عن الحركه .. ومازال بابا يقبلها فى عنقها المرمرى الابيض ويكلمها كلمات لم اسمعها .. كنت لا اشعر بنفسى وأنا أستمتع بمشاهدتهم .. وعندما أنتهو.. شعرت ببلل شديد فى كيلوتى وعلى فخذى .. فقد كانت يدى تدلك بكسى دون أن اشعر .. وعدت الى المكان الذى جئت منه بهدوء .

فى اليوم التالى .. كنت اتجول بالقصر .. شعرت بالجوع فنزلت الى ثريا لعلى اجد لديها ما يؤكل .. اقتربت من غرفه الطعام .. سمعتها تتحدث لآحد .. تبينت أنه بابا .. سرت بخفه واقتربت وأنا أطل برأسى لمشاهده ما يحدث .. كان بابا يقف خلفها وهو يعصر طيزها وهى ممسكه بشئ تعمله بيديها وتتمايع وتبتعد عنه وهى تقول أهدا ياراجل بنتك تشوفنا .. كان يدفع باصبعه بين فلقتيها وهو يقول عاوز انيك فى الطيز المربربه دى .. وحشانى .. قالت ما تنساش أن بنتك معانا دلوقتى .. قفش بزها بقوه .. شهقت .. وهى تتلفت .. شعرت بانها هاجت .. وشعر بابا أيضا .. مد يده فأخرج بزها الشمال من فتحه فستانها الواسعه وعيناه تلمع .. دس حلمتها فى فمه يمصها ويدغدها باسنانه وهى ترتعش وتئن .. ابتعدت عنه بسرعه وهى تلملم نفسها وتقول .. بعدين ريم تيجى دلوقتى مش كويس تشوفنا كده .. امسك بابا ذراعها يمنعها من الابتعاد ولكنها تخلصت منه وهى تتلفت .. قال بابا وهو يلهث .. دلوقتى ابعتها تجيب حاجات من شقتنا .. حا تتأخر ساعتين على الاقل .. أكون أنا قطعت فلسك نيك ... عرفت أنه سيذهب للبحث عنى .. صعدت بسرعه عدة درجات من السلم .. وبدأت أهبط محدثه جلبه حتى يشعروا بأننى فى طريقى اليهم .. تنبهوا لصوت أقدامى .. عندما دخلت الغرفه تصنع بابا انه يسأل ثريا عن اشياء .. وخرج .. طلبت من ثريا طعاما فأعطتنى .. كانت فى الحقيقه حنونه .. أحبتنى كأننى ابنتها .. وشعرت ناحيتها بنفس الشعور.. خرجت للحديقه أتمشى .. رانى بابا .. أشار لى بيده كأنه يريدنى عنده .. ذهبت اليه .. فبادرنى .. على فكره عاوزك تروحى الشقه بتاعتنا تجيبى لنا شويه غيارات وتجبيلى الكاست الصغير .. قلت .. حاضر .. بكره الصبح .. أذهب .. بادرنى .. لا..لا .. تروحى دلوقتى علشان أنا عاوز الكاسيت ضرورى ,, فهمت أنه هايج على طياز ثريا .. ولا يستطيع الانتطار لغدا... قلت كالابنه المطيعه .. حاضر .. ابتسم وهو يشعر بالفوز .. ودس يده فى جيبه وأعطانى سلسله بها مفتاح وهو يقول .. ده مفتاح الباب الكبير للسرايا .. لما ترجعى تفتحى وتدخلى على طول .. تناولت المفتاح وسرت ناحيه غرفتى لآرتدى ملابس الخروج .. وقد بيت فى نفسى اننى سأخرج وأعود بعد فتره قصيره لمشاهده اللقاء الساخن بين بابا وثريا ...

فتحت باب القصر بهدوء حتى لا يحدث صوتا مشيت بخفه ناحيه غرفه بابا .. كنت واثقه انهم فى حاله لن تسمح لهم بالاحساس بى .. كانا عاريان تماما يحتضنها بابا وهو يقبلها من فمها بشهوه وهى ممسكه بزبه تدلكه بيدها بقوه .. لف احد ذراعيه خلفها ودسه بين فلقتاها يداعب فتحه شرجها برقه وهى تزووم وشفتاها تعتصر شفتيه بشهوه .. بعد ثوان رايتها تنزلق الى الارض على ركبيتها وتتشمم زب بابا بنشوه وهى تمسحه بلسانها عده مرات قبل انه تدسه فى فمها بقوه .. شهق بابا وراسه يرجع للوراء ويده تعصر بزازها النافره البيضاء وهى تترجرج بطراوه فى يديه كخباز يفرك قطعه عجين .. شعرت ثريا ببابا يهتز .. فأبتعدت بفمها عن زبه حتى لا يقذف لبنه بسرعه .. اعتصرت زبه بقوه .. فهدأ .. وقفت وهى تقول لبابا .. يلا .. مش عاوز تدخل زبك الفرن .. وسارت وهى تتمايل وطيازها الطريه تهتز .. وهى تصفعها بقوه وتقول .. حا أجننك .. أمسكت بزجاجه صغيره وناولتها لبابا وهى تقول .. يلا شحمنى .. وهى تميل للامام ويديها تبعد فلقتا طيزها لتظهر فتحه شرجها منتفخه بنيه اللون من كثره الاستعمال .. دفع بابا فم الزجاجه فى ثقبها وهى تميل لآسفل .. رفع بابا الزجاجه عن خرمها ودس اصبعه ليوزع ماسكبه من الزجاجه ويدفع باصبعه فى العمق وهى تتمايل وتتأوه .. بالراحه ياراجل .. صباعك ناشف .. صفعها على طيزها بقوه حتى أننى رأيت اثر صفعته بلون احمر على طيزها البيضاء .. وهو يقول ..يعنى صباغى أنشف من زبى يالبوه .. وشرع يضع من الزجاجه على كفه ويدلك به زبه المتصلب .. اقترب منها وهو يضربها بزبه على طيزها يشعرها بصلابته .. ثم مسح على فتحه شرجها برأسه .. ودفعه شهقت أووووه .. بيوجع .. بيوجع .. لكن بابا ظل يدفعه برفق وزبه يغوص ببطئ فى طيزها حتى اختفى تماما .. وبقيت بيضاته متدليه تلامس بين فلقتاها .. أعتدلت ثريا واقفه بحركه عجيبه وهى ترتعش من النشوه والهياج .. كان منظرها عجيبا وهى واقفه ملتصقه بظهرها فى صدر بابا وزبه بالكامل داخل جوفها .. لف بابا ذراعيه وامسك بزازها يعصرهم وهو يقبل رقبتها وكتفها من الخلف وانفاسه تتسارع .. بقيا فتره ليست بالقليله بلا حركه ..كنت متعجبه من منظرهم وهم واقفين كالاصنام .. رغم أن جسديهما كانت تهتز وترتعش كأن الارض تهتز من تحتهم .. بدأت ثريا فى السير للامام .. وبابا ملتصق بها يسير خلفها وزبه مرشوق بها .. كانت مستمتعه وهى تعصر زب بابا وهى تتمشى فى الغرفه .. حتى ظهرت عليها علامات النشوه وجسدها يهتز بقوه أكثر مما سبق وفتحت فخذاها .. كأنها ستتبول وهى واقفه .. وأنفجر شلال من المياه من كسها وهى مازالت تهتز بقوه وتقول .. أه أه أح أح أح أوووف .. بأموت فى زبك .. عاوزاه كده على طول .. أح أح أح .. وبدأت تسير ناحيه السرير وزب بابا مازال فيها .. ووضعت يديها على السرير ومالت للآمام .. وهى تقول بصوت مثير .. يلا نيك .. كأن بابا منتظر منها ألامر .. فسحب زبه من جوفها سمعت له صريرا .. ودفعه ببطى .. وهى تتلوى وتتمايل .. وتقول .. بالراحه .. خليك حنين .. حرام عليك .. أيه ده ماسوره فى طيزى .. أح أح أحوووه ... وبابا يخرج زبه بسرعه ويدخله ببطء.. حتى رايته يسحبه بسرعه وأخرجه تماما .. ابتعد عن ثريا .. فافسحت له فى السرير فجلس وهو يصوب زبه بيده لآعلى .. سارت ثريا وهى مفشوخه تترنح وصعدت فاتحه فخذيها تضم افخاذ بابا وجلست وبابا ممسكا بزبه يصوبه فى فتحتها حتى تأكدوا من أن الرأس امام العين .. جلست منهاره وهى تصرخ .. اتفشخت .. أتفشحت.. وجسمها كله يهتز من النشوه .. وبابا يمسكها من وسطها يعينها على الوقوف .. لم تستطع الوقوف .. كان زب بابا مرشوقا بها كسيخ و ضع فى دجاجه معده للشوى.. بدأت تستجمع قوتها لتقف .. حتى قارب زب بابا بالخروج من جوفها .. سقطت بقوه.. سمعت صوت تصفيق فخذيهما ...وبقيت على ذلك صعودا وهبوطا ورعشات وتنهدات وبابا يمص بزازها كلما تمكن من ذلك .. بدأ بابا فى الاهتزاز فعرفت انه سيأتى شهوته فى طيز ثريا .. احتضنا بعضهم وثريا تتأوه وتقول..نار نار نار .. وساقاها تتصلب .. ورايت سوائل كثيره تبلل طرف الملاءه تسيل على الارض .. أرتمى بابا للخلف وفوقه ثريا وغابا عن الوعى ..

مشيت بخطوات بطيئه حتى لا أصدر صوتا .. وأتجهت نحو باب القصر للذهاب الى شقتنا كما طلب باب منى وكسى مبلل فاخرجت من حقيبتى فوطه صحيه كنت دائما اضعها فى حقيبتى للطوارئ ودفعتها بين كسى والكيلوت.. لتمنعنى الاحساس بالبلل .. واقفلت الباب خلفى بهدوء .

(الشقه)

وصلت للميدان الكبير القريب من شقتنا .. كنت أفكر فى حسام .. رغم اننى حزينه ولكن ما كان يفعله بابا وثريا اصابنى بهياج .. تغلب هياجى وشهوتى على حزنى وألمى .. امسكت بسماعه التليفون وادرت نمره حسام .. فهو الا ن وحده فى شقته .. سمعت صوته يرد .. ترددت وأنا اقول ازيك ياحسام .. رد .. مين معايا .. ياه بسرعه نسيتنى كده .. شعرت بفرحه فى صوته .. وهو يقول .. ريم .. وحشانى وحشانى وحشانى ..حا أتجنن عليكى .. بتكلمى منين .. قلت .. من الميدان الكبير .. فقال كمن لا يصدق .. بجد .. قلت بجد .. قال دقائق وساحضر لك .. تمشيت أتفرج على المعروضات بالفتارين .. وعقلى مشغول بحسام .. سمعت صوت سياره تقف بجوارى .. كان حسام وهو يفتح الباب ويقول أركبى .. أنطلق دون أن يسألنى .. كان طريقه فى أتجاه المرسم .. قلت .. أنا جايه أأخذ حاجات من الشقه .. مش عاوزه أتأخر .. ابتسم وهو يقول .. مش حا تتأخرى .. بذمتك مش حسام وحشك .. أبتسمت وانا أهز رأسى ..نعم .. بسرعه دخلنا المرسم .. جلسنا على الفوتيه بجوار بعض وكل منا ينظر للآخر..أمسك يدى بحنان وهو يقترب من فمى بفمه وقبلنى بسرعه وهو يمسك بيدى .. كنت اشعر بخجل من أن أجاريه فيما يريدنى فيه الان .. فانا فى حداد .. ولكن جسدى لا يعرف الحداد .. فهو مشتاق لجسد حسام ..وقفت وبدأت اتخلص من ترددى وملابسى معاواصبحت عاريه تماما .. وعينا حسام تمسح جسدى العارى بشهوه واستمتاع .. وانتصب واقفا وتخلص من ملابسه هو ايضا .. ارتميت فى حضنه وملمس جسمه العارى رائع اشعل نيران الشهوه فى جسدى .. شعرت بملمس شفاه حسام تمسح كتفى وصدرى وفمه يمص بزازى ويدغدغ حلماتى .. ماشعرت الا ويدى تمسك بزبه وقد انتصب بقوه ساخنا ينبض ويهتز .. نزلت على الارض ممدده جسدى ومازال زبه فى يدى .. فنام حسام فوقى جاعلا فخداه يحيطون برأسى .. ودس راسه بين فخذاى بالوضع المعروف .. كان يمص كسى ويلحس شفرتاى بشوق ولهفه وهو يحاول ان يدس اصبعه فى فتحه طيزى ..كان كسى بدء يدفق مائه وأنا ارتعش من الشهوه .. شعرت بحسام يلحس بلسانه بعض مما ينزله كسى ويدفع الباقى باصبعه داخل فتحه شرجى .. كدت أجن من لحسه وملمس اصابعه .. فبادلته عذاب بعذاب .. كنت باسنانى ادغدغ راس زبه وشفتاى تمسحه بقوه .. فكان يهتز ويرتجف ويزيدنى مصا ولحسا .. حتى شعرت به يقترب من شفرات كسى بأنفاسه الساخنه .. تأوهت وأنا أرجوه .. أيوه ياحسام .. عاوزاك تقطع كسى عض ومص .. كسى عاوزك .. مش قادره أحرمه منك أكثر من كده .. كان يمسح كسى بأصابعه الاربعه كأنه يجلو قطعه معدنيه .. وكسى يفيض ويفيض وشهوتى شلال لذيذ يتدفق على فم حسام .. انتصب حسام واقفا وهو يترنح .. واعتدل وهو يستلقى بجوارى وهو يقول بصوت يخرجه بصعوبه .. وبعدين فيكى كسك مش معقول .. عاوز أنيكك فى كسك .. لكن خايف .. مسحت على صدره وأنا أقول .. كفايه عليك طيزى .. لكن ممكن تدلك زبك الحديد ده فى كسى من بره .. زى ما أنت عاوز .. ارجوك .. وفتحت ساقاى بأنفراجه كبيره .. فنظر الى كسى اللامع ويده تدلك زبه بقوه .. وأقتر ب يمسح رأس زبه الملتهب بشفرات كسى من أعلى لآسفل وبالعكس بقوه وهو يحترس الا يندس زبه داخلى من هياجه ولزوجه كسى المرحبه بدخوله .. ابتعد بجسمه خطوات وهو يبتعد بزبه عن كسى ويرفعه لآعلى ويقذف لبنه بقوه على بطنى وبزازى ووجهى .. وهو يخرج اصوات تأوهات تذيب كس نساء الدنيا .. كنت أرتعش وارقص نشوه وكسى ينقبض من مشاهدتى لتعبيرات وجه وجسد حسام .. وجسمى كله يستجيب فأرتعش وتأتينى شهوتى بقوه تهزنى هزا عنيفا وأنا أصرخ أه أه أه .. جننتنى ..حرام عليك .. قلبى سيقف .. أه أه أح أح أح.. أوووووووه .. وشعرت بأننى أغيب عن الوعى فلا أخرج صوتا وحسام يستلقى بجوارى بلا حراك ...لا ادرى كم بقيت على هذا الحال .. ولكننى أنتبهت على أصابع حسام وهى تعبس فى خاتمى .. فعرفت أنه يستعد للجوله الثانيه .. انقلبت على وجهى لآسهل له ما يفعل .. قبلنى من قباب طيازى وهو يمسحها بيديه وهو يقول . أيه الحلاوه دى .. طيازك تتاكل أكل .. وهو يهزها .. فتهتز كطبق مهلبيه شهى ..وأنا أنظر اليه من وراء كتفى لما يفعل مستمتعه ولذتى لا توصف ... اقترب بزبه من وجهى وهو يقول .. مصى .. ودفع زبه فى فمى .. امسكته ببيوضه حتى لا يدسها هى أيضا فى فمى من شهوته .. كان زبه يلف ويتخبط فى كل الاركان من السقف للجانبين .. وجسمه يرتعش .. سحبه بقوه من فمى وهو يقترب من ظهرى ويمسحه صعودا وهبوطا بين فلقتاى .. شعرت به ينغرس فى لحمى من قوه أنتصابه وصلابته..ضربنى على لحم طيزى بكفه وهو يقول .. لا لفى نامى على ظهرك .. أستدرت وانا أنظر لزبه الجميل الفاتن .. حا تنكنى فى كسى .. وأمسك ساقاى ورفعهم الى كتفيه وهو يقترب من فتحه شرجى يتحسسها بزبه .. كانت جاهزه تتقلص .. شعرت برأس زبه يتلمس طريقه وينزلق بنعومه وغاص داخل جوفى .. رفعت بطنى وأنا أتأووه مستمتعه .. أوووووووه .. مش كله كده مره واحده .. ولكن لمن .. كان يدفع زبه الى اخر مداه .. والاصبع الكبير ليده اليمنى يمسح شفرات كسى بنعومه ورقه.. كدت أجن .. ملت بجسمى أريد أن أنقلب على وجهى من الهياج ولكنه امسك فخذى بقوه يمنعنى ..وهو يسحب زبه من جوفى .. كأنه يسحب روحى من جسدى .. وأنا أستعطفه .. أستنى شويه .. أستنى شويه .. حلو قوى وهو جواى.. فدفعه مره اخرى بجوفى لآشعر بخشونه شعر عانته يمسح طيزى الناعمه ويلسعها ... فعرفت أن زبه كله داخلى .. بقى لحظات يدلكه يمين وشمالا فى اجناب أمعائى... فتراقصت وكسى يدفع شهوتى بقوه وساقاى تهتز على كتفيه ويداى تكبش بالفراش وصوتى يحاول الخروج من حلقى فلا يستطع .. وشعرت بأن وجهى أنتفخ من تجمع كل دمى فيه .. دقيقه وهدأت.. كان حسام ينظر الى برقه وحب وهو يتأملنى وينتظر أن أستعيد وعيى .. نظرت اليه وأبتسمت وأنا أقول .. فيه كده برضه .. حد يعمل فى حبيبه كده .. قال وهو يبتسم .. علشان حبيبه لازم يعمل فيه كده وأكثر .. وسحب زبه برفق .. أرتفعت ببطنى معه .. ودفعه بهدوء .. مرات ومرات .. وفى لحظه .. دب الجنون فيه .. فكان يسحب زبه بسرعه ويدفعه داخلى بقوه تهزنى كسياره تصدمنى .. ووجهه يتقلص بتعبيرات ممتعه وهو يرفع راسه ينظر لفوق .. ارتعش وزبه يطلق قذائفه الساخنه فى جوفى .. وهو يهمهم ويتأوه أه أه أه طيزك نار نار .. زبى ساح .. زبى داب .. كانت رعشاته وكلماته تذيب الحجر .. فتدفقت شهوتى من كسى كحمم بركان تتدفق وتتدفق تلسع شفرات كسى من سخونتها .. لم تستطع قدماه على حمله .. نزل على ركبيته وارتمى بنصفه العلوى على السرير وساقاى مازالتا على ظهره .. شعرت بنعاس لذيذ وخدر بجسمى كله فنمت ..

دب النشاط اللذيد بجسدينا .. سحبى من يدى الى الحمام .. تحممنا بأدب .. سوى من بعض القفشات لبزازى الكبيره وهى تهتز باثاره .. وزبه وهو منكمش بين ساقاه .. غريب الشكل .. أرتدينا ملابسنا وخرجنا .. اوصلنى الى قرب الميدان الكبير وأخبرنى بأنه سينتظرنى ليعيدنى الى القصر.. فاسرعت لاحضار ماجئت لآجله .. لحسن الحظ لم اقابل عمويوسف ولا ابله فاديه .. أوصلنى الى بوابه القصر وهو يقبل يدى ويرجونى الا انساه ..

 

 

 

( المانيكان بثينه )

فتحت باب القصر .. وقعت عيناى على بابا وهو يقوم بتحريك بعض قصارى الزرع والورود بهمه ونشاط .. فاشرت البه من بعيد بما احمل .. وأتجهت الى غرفته لآضعها .. كانت ثريا تنظر من باب المطبخ فلما رأ تنى اشارت بيدها .. تعالى .. أتجهت ناحيتها وما أن أقتربت بادرتنى .. يلا ياريم غيرى هدومك بسرعه .. عندنا شغل كثير .. البيه زمانه جاى.. شعرت بفضول .. كنت أريد أن أرى البيه .. قلت .. جاى دلوقتى .. قالت على وصول ومعاه ضيوف .. يلا ساعدينى نجهز الغداء .. اسرعت لغرفتى فبدلت ملابسى بسرعه وتساؤلات كثيره تدور فى رأسى لا أجد لها أجابه .. عدت لثريا وبدأت فى مساعدتها بهمه ونشاط ملحوظ مما أسعدها .. فشعرت هى بأننى نعم المعين لها .. كانت تتكلم عن البيه بحب .. فهو كما تقول كريم .. يهبهم أموال وهدايا فى كل زياره .. وكانت تتحسر .. كيف رجل مثل هذا لم تستطع أمراه من الاستيلاء عليه .. عرفت أنه غير متزوج .. وقبل أن أسأل .. كانت ثريا تكمل .. لكن أيه هو صاحب مزاج فى الستات .. ونظرت لى بنصف عين وهى تقول .. أنت صغيره على الكلام ده .. نظرت اليها من طرف عينى وأنا أقول فى نفسى أه لو تدرين ...

سمعنا باب القصر يفتح .. مرقت سياره البيه ووقفت أمام الباب الكبير للمبنى .. نزل البيه وهويتجه الى باب السياره الاخر يفتحه .. يمد يده .. فتمتد له يد أمراه تنزل من السياره بهدوء وهى تتلفت حولها تستطلع المكان .. سارا معا ودخلا القصر .. كنت بسرعه تفحصت البيه وفتاته وأختزنت صورتهما فى ذاكرتى .. لم يكن البيه عجوزا كما كنت أتوقع أن أراه .. بل كان رجل فى حدود الاربعين او أكثر بقليل .. طويل وسيم ممشوق القوام .. شعره اسود ناعم .. هناك بعض الشعرات البيضاء بجانبى وجهه تزيده وسامه .. أما فتاته فكانت نحيفه بشكل ملفت كانها عارضه ازياء ( وأتضح بعد أنها كذلك ) ولكن جسمها لا يخلو من جمال .. صدرها بارز ليس بالصغير ولا بالكبير ولكنه متناسق مع جسدها .. طويله ولكن ليس بطول البيه .. شعرها يميل للون الاحمر .. ووجها فيه أستداره فاتنه .. كانت تسير بجواره كأنها تقوم بعرض فستان أمام جمهور .. ربما كانت تشعر بأن هناك من ينظر اليها وربما كانت هذه هى عادتها ....

اقترب بابا من باب المطبخ وهو ممسك بباقه كبيره من الزهور ومتجها الى داخل القصر .. يلا البيه مستعجل على الغدا .. قالت ثريا .. حاضر الغدا جاهز .. خمس دقائق .. كانت تتحرك ثريا بهمه ونشاط وهى تلقى تعليمات سريعه لى .. واشارت بيدها وهى تقول تطلعى كل صينيه من دول بالترتيب .. وهى تفتح باب جانبى وتقول ده أسانسير الاكل .. أنا حا أكون فوق وأنت تخطى الصوانى هنا أشارت الى داخل الاسانسير وانا حا سحبه من فوق .. ولما اضرب لك الجرس تسحبيه وتحطى الثانيه .. فهمتى ..

بعد أن فرغ البيه من الطعام .. طلب أن يقابلنى .. فقد أخبره أبى بمجيئى .. ارتديت البنطلون الجينز الضيق وتى شيرت اصفر كان مشدود بشده على بزازى الكبيره بشكل ملفت .. لممت شعرى ديل حصان وسرت اتمختر فى دلال وأنا أشعر بأنوثتى وجمالى .. اقتربت من الانتريه وبابا يسبقنى .. كان شريف بيه .. وهذا اسمه ,. يجلس على فوتيه واضعا ساق على ساق ويتحدث مع فتاته .. وعندما سمع وقع خطواتنا .. التفت .. كان قلبى يدق خوفا ورهبه .. مد يده يصافحنى .. مددت يدى .. كانت يداه ناعمه دافئه .. أمسك يدى ولم يتركها بسرعه وهو يقول .. اهلا وسهلا .. اسمك ريم مش كده .. فاشرت برأسى .. نعم .. شعر بخجلى .. فنظر لبابا وهو مازال ممسكا بيدى يعصرها برفق بين يديه .. هى دى بنتك الصغيره ..دى مدمازيل بمعنى الكلمه .. كانت عيناه تتفحص صدرى .. دون شعور منه .. ورايت تفاحه أدم تتحرك بسرعه صعودا وهبوطا .. وهو يبتلع ريقه بسرعه .. ترك يدى وعيناه تمسح نصفى السفلى المختنق بالبنطلون ومد يده الى حافظه نقوده .. أخرج منها مبلغ كبير دسه فى يدى وهو يقول .. هاتى لك هديه .. علشان ما عملتش حسابى لك المره دى .. شكره بابا نيابه عنى .. وهممنا بالانصراف وعيناه لم تبتعد عن جسدى وصدرى .. سرنا وعينى تنظر اليه من خلف كتفى بخبث .. فكانت عيننه معلقه بظهرى .. وأنا أهز شعرى يمينا ويسارا كالحصان الذى يهش ذبابه من فوق جسده ..

دخل بابا غرفته .. واستكانت ثريا فى المطبخ .. ولكننى كنت فى حاله من الرغبه لمعرفه مابين البيه و بين بثينه فتاته .. كنت اريد أن أعرفه عن قرب.. وأعرف ما يحب .. دخل مزاجى .. وحاأتناك منه .. بس ازاى.. مشيت متلصصه ودخلت القصر من الباب الكبير وأنا احاول العثور على شريف بيه وبثينه .. صعدت السلم للدور الثانى .. لم أجد أحدا .. سرت فى ممر صغير .. فى نهايته وجدت باب صغير به نافذه زجاجيه يطل على حمام السباحه .. كان شريف بيه يجلس على كرسى شازلونج بجوار الحمام عارى تماما وبثينه تسبح فى الحمام وعندما .. أطلت النظر اليها .. كانت هى الاخرى تسبح عاريه .. كانت تتضاحك وهى تنادى شريف ليلحق بها .. وهو متمنع .. خرجت من البيسين .. وجسمها رائع رشيق وبزازها تهتز رغم صغرها .. وكسها مكسو بقليل من الشعر .. اقتربت من شريف وهى تمسك به تشده ليسبح معها .. ولكنه كان أقوى منها فشدها هو لتقع جالسه على فخديه العاريان .. فيمسكها من وسطها يبقيها وهى تمسح بطيزها زبه ..وارتمت على صدره تمسح حلمات بزازها المنتصبه دائما بصدره .. وتقابلت شفتاهما بقبله ساخنه .. كدت أجن .. حاولت فتح الباب بهدوء فأنفتح دون صوت .. ومرقت بخفه منه .. ووجدت سلما حلزونيا يوصل لآرض البيسين .. نزلت درجات السلم ببطئ.. حتى اصبحت على ارض الحمام .. وقفت وراء السلم متخفيه بحيث لا يرونى.. كان الهياج قد بدا على شريف من دعابات بثينه .. وشعرت هى بذلك .. فقامت تجرى الى الماء وارتمت فيها وهى تضحك بميوعه .. وقف شريف وهو يحاول اللحاق بها .. كان جسمه رهيبا وهو عارى .. أه .. وضعت يدى على كسى احاول منع تدفق ماء يسيل منه ... كان زبه منتصبا .. غليظ .. ومتوسط الطول .. لكن له راس مستديره كبيره كحبه الكيوى.. نظرت لزبه برعب .. أنه لا يحتمل لمن هم فى سنى .. سواء فى الكس او الطيز .. وتعجبت .. كبف تتحمله بثينه وجسدها بهذه النحافه .. جرى شريف واسقط جسده بالماء بقوه .. لحق بثينه وهى تحاول السباحه بعيدا وامسكها من ذراعيها يجذبها نحوه وهى تتدلل وتبتعد .. احاطها من الخلف وهو يدفع زبه بين فخذيها على مايبدو .. فأستكانت .. وهدأت حركتها .. مالت براسها نحوه فتقابلت شفتاهما فى قبله .. وارتفعت يده تعصر بزازها وحلماتها المنتصبه وتقرصهم وتشدهم بقوه للخارج .. سبحا الى سور البيسين حيث السلم وبدأت بثينه بالصعود وهى تدفع طيازها للخلف لتمكن شريف من غرس زبه فيها .. خرجا وجسديهما يقطر ماء .. ارتمت بثينه على الشازلونج وهى تفتح فخذيها وتتمايل باغراء .. أقترب شريف وجلس على الارض وامسك بقدمها يشده اليه .. الا وأرى فم شريف وقد التصق بكس بثينه مفتوحا على أخره كأنه سيأكله .. وفعلا كان يأكله .. كان يمص بقوه وهو يشد بعض منه للخارج بقوه .. كصقر يلتهم فريسته .. وضعت بثيه كفيها الاثنين على جانبى راسها وهى تنظر لما يفعله شريف بكسها وهى تتنفس بقوه وتتنهد وتتأوه .. شريف ..شيرى .. مش كده .. بالراحه .. ارجوك .. أنا مش قدك .. حرام .. حرام ..حرررررررام .. قالت كلمتها الاخيره وهى ترتعش وتتمايل راسها بقوه لليمين والشمال .. فقد أتتها شهوتها بعنف .. ورايت لسان شريف يمسح ما يذرفه كسها بلسانه .. وأرتمت بثينه للخلف لا تقوى على النهوض .. أنتصب شريف واقفا وهو يدلك زبه الحديدى بيده .. ليقترب من رأس بثينه وتهزه فى الهواء .. تحاملت بثينه على نفسها وهى تجلس بصعوبه .. مدت يدها فأمسكت زب شريف وهى تنظر الى وجهه نظره شبقه .. دلكته مرات وهى تتحسس راسه الضخم بظفر أصبعها .. وأقتربت بفمها لتدسه فيه .. كان فمها صغيرا ولكنها احاطت الراس بشفتاها وهى تسحبه برفق داخل فمها .. مال شريف برأسه للخلف .. وجسده يرتجف .. كانت بثينه تدغدغ زب شريف بخبره ومهاره وتمصه بشهوه وهياج .. لحظات وكان شريف يحاول سحب زبه من فم بثينه وجسمه ينثنى ويتمايل .. كان يقذف لبنه .. لم تتركه بثينه يخرجه من فمها .. رايت اللبن يسيل من جانبى فمها وهى تحاول أن تبتلعه .. ولكنه كان غزيرا .. لم تجد مفرا من ان تترك شريف يسحب زبه من فمها .. لتتنفس .. كان زب شريف مازال منتصبا كما هو ... وبلسانها تمسح اثار اللبن من على زب شريف حتى نظفته تماما .. ووقفت واستدارت وانثنت للامام ويدها تستند على الشزلونج .. وهى تنظر لشريف من خلف كتفها .. كان شق كسها كبير .. وشفراتها حمراء منتفخه كوسادتين من الحرير .. هز شريف زبه فى الهواء كلاعبى القفز بالزانه عندما يختبرون العود قبل القفز .. وأقترب من شفراتها ودسه بقوه ,, صرخت صرخه .. لا بد من أن بابا وثريا سمعوها خارج القصر ...ربما هم تعودوا على مثل ذلك .. مالت بثينه للآمام ودفعت جسمها للخلف .. وبدء شريف هو ايضا يسحب زبه للخلف ويخرجه من كسها .. كانت ساقاها ترتعش بقوه ..لا ادرى كيف تتمكن من الوقوف عليها .. كانت أهتزازتها تزيد شريف حماسا .. وربما هى تعرف ذلك .. واستمر شريف فى سحب زبه ودفعه وهى تصرخ نفس الصرخات العاليه .. فى الحقيقه وجدت لها العذر .. فزب له راس بهذه الضخامه لابد من أنه قاتل وفتاك .. أرتمت على المقعد فانسلت زب شريف من كسها .. تحاملت لتقف وسارت كالمخموره تترنح وهى تعرج عرجا ملحوظا .. وقفت وظهرها للحائط وهى ترفع يديها لاعلى كجندى يستسلم .. اقترب منها شريف فتعلقت برقبته ورفعت جسمها مصوبه كسها ناحيه زب شريف كأنها متدربه على ذلك .. فأندس فيها كله .. بقيت على هذا الوضع لحظات وهى متعلقه مستنده بظهرها على الحائط .. بعدها بدء شريف فى نيكها بقوه وعنف وهى تصرخ .. كأنه يقتلها .. كانت تغرس اسنانها فى كتفه كأنها تعضه ..وهى ترتعش وتصرخ .. كان الصوت يرن يقوه فى الحمام .. حتى أننى وضعت كفاى على أذنى من شده صراخها ... وشريف ينيكها بقوه اكثر كلما صرخت .. وهى تزداد صراخا.. ارتمت يداها بجانيها فلم تعد متعلقه بها فى رقبه شريف ومالت رأسها.. وسكتت .. كانت قد أفرغت شهوتها مرات كثيره ولم تعد تحتمل .. بدء شريف فى أفراغ لبنه فى كسها بقوه وهو يزووم كذكر اسد .. وأنزلقت بثينه ومعها شريف وناما على الارض وصدرهما يعلو ويهبط بسرعه .. تسللت عائده من حيث اتيت .. وجسمى يفور هياجا....

فى اليوم التالى اعددنا وجبه الغذاء وطلبت منى ثريا أن أكون معها فوق لتعلمنى كيفيه اعداد السفره .. وبعد أن أطمئنت من تعلمى .. تركتنى ونزلت لتعد الطعام وترسله لى بالاسانسير لآقوم أنا بالباقى .. سمعت خطوات شريف بيه .. اقترب منى وهو يمسح بيده على شعرى وهو يقول عامله ايه ياريم .. مبسوطه .. اشرت براسى نعم وأنا اتفحصه .. كان يرتدى روب ديشمبر فقط .. ويظهر ذلك من فتحه الروب من أعلى ومن اسفل .. فصدره عارى وقدماه حتى فخذه تظهر كلما تمايل او أنثنى .. كدت أجن .. أحب ملمس الحرير على الجسد العارى .. جلس شريف بيه على مقعد السفره وهو ينظر وعلى شفتيه ابتسامه ماكره وهو يقول .. على فكره ياريم القصر كله كاميرات مراقبه .. تعرفى كده ... قلت .. لا .. قال .. عندما كنت باشوف اللى أتصور مع بثينه فى حمام السباحه. شوفتك وأنت واقفه ورا السلم .. ارتبكت وكادت تسقط منى الاطباق .. وحاولت ان أهرب من أمامه من شده الخجل .. ولكنه أمسك يدى بسرعه وهو يقف ويقترب منى وهو يمسح بظهر يده خدى بنعومه ورقه .. لا تخافى .. لن أفشى سرك .. وأكمل .. على فكره أنا أحب أن ترانى فتاه جميله وأنا أفعل ما كنت أفعل .. ادرت وجهى حتى لا انظر فى عينه .. وبادرنى بسؤاله .. أنت عندك كام سنه ؟ قلت بصوت منخفض .. حضرتك تدينى كام سنه .. سكت قليلا وهو يتأمل جسدى .. قال 18 سنه .. كذبت وأنا أقول .. وكام شهر كمان .. هز رأسه .. وهو يقول وصوته أصبح كالهمس .. تحبى تشوفينى تانى .. لم اجيب .. مد يده وامسك ذقنى يدير رأسى ناحيته وهو ينظر فى عينى . .وكرر .. تحبى تشوفينى تانى .. هزيت راسى .. نعم .. ابتسم وهو يقول .. النهارده بعد العشاء بساعه .. اطلعى الى غرف النوم .. أدخلى اول أوضه على اليمين .. ستجدى برواز لآمرآه عاريه متعلق على الحيطه .. ارفعيه حتلاقى تحته برواز من زجاج .. ستصبح الغرفه الثانيه مكشوفه لكى كأنك معانا .. ولا نراك أو نشعر بك .. وشعرت بظهر يده تمسح بزازى كأنه لا يقصد ..ترك يدى وهو يكمل على فكره أنت تجننى .. من ساعه ما شوفتك حسيت أنك حكايه .. مش كده .. نظرت فى عينيه .. كانت عينيه مبتسمه لامعه ساحره .. وكأننا أتفقنا على لقاء .. سمعنا صوت خطوات بثينه .. بدأت اكمل ترتيب السفره .. اقتربت بثينه من السفره.. أجلسها شريف بيه كجنتل مان .. زى ما بيحصل فى الافلام .. مددت يدى دققت الجرس لثريا .. وأكملت رص اصناف الطعام .. وأستأذنت وانصرفت ..

كان قلبى يرتجف وعقلى يستحضر كل كلمه قالها شريف بيه .. كان جريئا جدا معى .. وكنت كمن ينتظر هذه الجراءه... خرج شريف بيه مع بثينه لبعض شئونهما خارج القصر .. وسمعته قبل أن يخرج يبلغ ثريا بأن تعد طعام العشاء وتنصرف لبيتها .. وستفوم ريم باعداد السفره .. فرحت ثريا .. فأنها ستستغل فرصه انشغالى فى اعداد السفره للبيه وضيفته .. لتذهب الى بابا فى حجرته ترتوى من زبه ولبنه الدافئ دون أن تخشى أن افاجئهم .

بعد كام ساعه.. سمعت باب القصر يفتح .. فعرفت ان شريف بيه قد وصل .. لبست جيب جينس ضيق وفوقه بلوزه تضغط على بزازى من ضيقها .. ولممت شعرى ديل حصان وتوجهت الى غرفه السفره العلويه .. فى أنتظار أوامر البيه بتجهيز السفره .. مرت ربع الساعه .. سمعت خطوات البيه وبثيه تقتربان ... جلسا .. وهممت بالعمل .. تم أستأذنت فى الانصراف .. على أن أعود لرفع الطعام عندما ينتهوا .. نظرت الى البيه فوجدته ينظر الى .. وعندما تلاقت عينانا .. غمز لى بعينه وهو يبتسم .. كانت بثيه منهمكه فى طبق السلطه فلم تشعر بشئ ..

بعد ساعه .. سرت متلصصه .. فتحت باب الحجره الاولى وأغلقت الباب من الداخل وأنا اتلفت حتى رايت البرواز .. وبكلتا يدى رفعته من على الحائط .. كان خلفه شباك صغير من الزجاج الفيميه ..والغرفه الثانيه مكشوفه أمامى بالكامل .. والسرير أمامى مباشره .. كانت الغرفه خاليه ... وقفت أنتظر .. لم يمر وقت طويل الا وباب الغرفه الثانيه يفتح .. وبثينه ممسكه بيد شريف وهى تتمايل عليه ويتضاحكان .. وبمجرد أن أغلق شريف الباب .. بدأت بثينه فى التخلص من ثوبها .. خلعت حمالاته .. واسقطته على الارض .. لم تكن ترتدى أى شى تحته .. ووقفت عاريه تماما .. تراقصت وهى تلف حول نفسها .. وأرتمت على السرير وهى تنظر لشريف .. بسرعه خلع شريف من كل ملابسه ليقف عريان فى وسط الغرفه وهو ينظر بطرف عينه ناحيتى .. همت بثينه تمشى على يدها وركبتها فوق السرير وهى تقترب من زب شريف وفمها مفتوح كأسد جائع .. كان زب شريف لم ينتصب بعد بقوته التى رايتها من قبل .. ولكن بعد قليل من مداعبات بثينه ومصها وميوعتها .. انتفخ وتمدد وتكورت راسه ولمعت بشده .. من الغريب اننى كنت اسمع صوت مص بثينه وتأوهاتهم الاثنين .. ربما كانت فى الغرفه مكبرات صوت .. مالت بثينه براسها يمينا وشمالا وهى تمص زب شريف من كل الاجناب ويدها ترفع بيضاته تداعبها باصابعها مره .. وتعتصرها برقه مره اخرى .. وشريف يلهث ويمسك براسها ..وهو يلتفت ناحيتى كل فتره .. أرتعش شريف من النشوه وسحب زبه من فمها .. ودفعها من كتفها بنعومه .. فاستلقت على ظهرها فاتحه ساقيها وهى تفتح باصابعها شفرات كسها .. مال شريف بكل جسده فيصبح بين ساقاها ولسانه يتحرك خارج فمه كلسان افعى تتشمم فريستها .. ولكنه كان أفعى غير سامه ولكنها قد تكون قاتله مما تفعله ... بدأت بثيه فى الصراخ .. وهى تحاول ان تبتعد بكسها عن لسان شريف وفمه .. فتدفع قدماها بالسرير وهى تمسك برأس شريف تحاول ابعادها .. وهى ترتعش وتهتز وتتمايل .. لحظات وكان كسها يدفع ماء شهوتها.. كنت اراه يسيل كشلال .. أستطاعت ان تبتعد بكسها عن فم شريف .. وهى تقول بصوت متقطع .. شيرى .. شيرى .. كفايه .. أبوس رجلك .. مش قادره .. مش قادره .. أه أه أه أف أف .. لسانك وشفايفك يجننوا .. ومالت لتنام على وجهها ... قباب طيازها مستديره ناعمه مغريه .. مد شريف يده يتلمسها ويحسس عليها براحه يده .. تأوهت .. سرح بأصبعه بين فلقاتها وبعبصها .. أنتفضت وهى تصرخ .. أحووووه .. كمان .. صباعك حلو .. وشريف يمسح فتحه شرجها بنعومه ورقه .. وهى تضع أصبعها داخل فمها تمصه كطفل رضيع .. رايت شريف يدلك زبه بقوه وهو يقترب من طيز بثينه ويحاول دفعه فيها .. شعرت به بثيه .. رفعت رأسها وقالت .. ارجوك ياشيرى أوعى تدخله على الناشف .. زبك راسه كبيره .. تموتنى .. كانت تستعطفه بميوعه .. أرجوك .. أدهنه .. خليه حنين مش خشن .. أخذ شريف دهان من الكومود .. ومسح زبه بباطن كفه بعد أن أفرغ فيه من الدهان .. نظرت بثينه خلفها وهى تمد يدها لتفتح فلقتاها وتقول .. يلا .. ادفسه جامد .. عاوزه أتقطع .. أقترب شريف برأس زبه من فتحتها .. وضغط برفق .. أنزلق زبه بسرعه فى شرجها المدرب .. صرخت .. أه أه أوووووووووووه ..يخرب بيتك ... طيزى أتقطعت .. أحووووووووووه .. أتفشخت .. فيه زب راسه كده .. حرمت أخليك تدخله فى طيزى تانى .. كانت تصرخ كالمجنونه .. فيزيدها شريف دلكا ودفعا .. كانت تعلم بأن صراخها يزيد من هياجه .. ويزيد من أنتصابه .. مما يمتعها أكثر .. بدء شريف يدفع زبه بقوه فى جوفها .. فتندفع للآمام .. ويسحبه منها ببطئ فتزوم وتتأوه .. ورعشاتها متتاليه .. فرأيتها تأتى شهوتها عده مرات .. وكسها يفيض بماء كالشلال .. حتى بدء صراخها يضعف .. فعرفت أ نها قد تكون أكتفت او أغمى عليها من النشوه .. تمايل شريف وهو بنظر ناحيتى وجسمه كله يهتز وهو يقذف لبنه فى جوف بثيه التى شعرت بقذفه .. فرفعت رأسها .. وهى تقول أٍٍٍٍسسسسسسسس سخن سخن لبنك سخن .. بحبه وهو سخن كده .. أه أه حاأموت .. ولعتنى .. أترمى شريف عليها ويده تلتف تعصر بزازها المنتصبه دائما .. وأصابعه تقرص حلماتها .. فكانت تتأوه .. لا ..لا .. كفايه .. بزازى مش مستحمله أيدك .. كانت تحاول ان تقوم واقفه ولكن ثقل جسم شريف فوقها .. او ربما ضعف جسمها .. لم تستطع .. وغابت عن الدنيا .. قام شريف وأختفى عن ناظرى .. لآفاجأ به يقف خلفى عاريا تماما وهو ممسك بزبه النصف منتصب وهو يقول .. أيه رأيك .. كنت فى حاله من الهياج بحيث أننى كنت أخرجت بزازى من السوتيان والبلوزه أعتصرهم وأقرص حلماتهم وتخلصت من البنطلون فسقط بين قدماى ويدى الاخرى تدلك كسى بشهوه وهياج .. لم أكن أتوقع أن هناك باب جانبى يمكن شريف من الدخول عندى بهذه السرعه .. أقترب شريف منى وهو يمسك بزازى وعيناه تأكلها .. وما أدرى الا وحلماتى فى فمه يمضغها ويمصها برفق .. لم أشعر بخجل منه .. مددت يدى أمسكت بزبه وأنا أقول .. فين الحمام .. عاوزه أغسل ده .. عاوزه أمصه وهو نظيف .. اقتربت من الحوض ووضعت زب شريف فيه كأننى سأغسل منديل .. وغسلته بالصابون وأنا أدلكه بكفاى .. أنتصب وتمدد .. ملت بجسمى ووضعته فى فمى .. رغم ضخامه رأسه الا أننى تمكنت من مداعبته بأسنانى ولسانى وشفتاى .. كاد شريف أن يجن .. لم يتمكن من قذف لبنه فى فمى .. ربما تكون بثينه قد أستنزفت لبنه كله فلم يعد لديه لبن يقذف .. رفعنى من ذراعى وهو يقبل شفتاى ويقول .. ستسافر بثيه غدا .. ويوم الاثنين أجازه ثريا .. سأقوم بأرسال باباكى لفرع الشركه اليوم كله .. وسأحضر اليك من الصباح .. لم ينتظر رد منى .. وأكمل .. على فكره حا تلاقى مايوه بكينى على الشازلونج فى البيسين .. عاوز أشوفه عليكى .. غادر الغرفه .. كنت بين الحلم واليقظه .. ولكننى كنت مدهوشه لتطور علاقتى بشريف بيه بهذه السرعه .. أرتديت ملابسى ومشيت لغرفتى كالحالمه ..

 

( يوم الاثنين )

لقيت بابا بيصحينى صباح الاثنين وهو يخبرنى بأن البيه كلفه بالسفر لفرع الشركه لتسليم بعض الاوراق المهمه .. وأنه حايرجع قبل حلول الليل .. وهو يوصينى بالا أغادر القصر .. فثريا اجازه اليوم وليس بالقصر غيرى .. طمئنته .. فأنصرف .. كنت اتجول فى الصاله الكبيره وحدى .. لآول مره .. توجهت الى البيسين .. وجدت فعلا مايوه بكينى فوشيا صغير بشكل ملفت .. مسكته بأيدى أتفحصه .. السوتيان ده مش ممكن يشيل بزاز بحجم بزازى .. ده بالعافيه بخفى حلماتى ..وكمان الكيلوت .. مثلث صغير يادوب يخفى شفرات كسى بس .. مربوط بمجموعه من الخيوط للربط بالجانبين.......لحسن الحظ أننى أزلت شعر عانتى فأصبح ناعما .. تحممت بسرعه وبدأت ارتداء المايوه .. السوتيان صغير الحجم .. لاأدرى أكان شريف يقصد أم لا.. بالكاد يخفى شئ قليل من بزازى وهو يرفعهم فى الهواء كانوا بلونتين كبار بينهم شق طويل .. مما يجعلهم يترجرجون من أقل حركه لجسمى .. أما الكيلوت فكنت مرتبكه وأنا أرتديه .. مجموعه اربطه على الجانبين وخيط رقيق أندس بين فلقتى طيزى أختفى مايتشفش.. وقفت أتأمل جسمى فى المرأيه الكبيره .. كنت مثيره .. فتاكه .. لقد أخترعوا هذا المايوه ليكشف أكثر مما يخفى ويخلى البنت سكسيه مثيره أكثر مما لو كانت عريانه خالص ..

سمعت باب القصر يفتح ويغلق .. فعرفت أن شريف بيه وصل .. جريت بسرعه وتمددت على الشازلونج كأننى ماحستش بحضوره .. لحظات قليله وسمعته يصفر بفمه .. وهو على بعد خطوات منى .. وهو يقول مش ممكن الحلاوه دى .. مش ممكن .. أموت أنا .. وأقترب وهو يشد يدى لآقف .. وقفت .. اشار بأصبعه أى أستديرى .. لففت حول نفسى عده لفات .. كانت عيناه تكاد تخرج من وجهه من الهياج .. يبتلع ريقه بسرعه وتفاحه أدم تتحرك صاعده هابطه ... مد أيده يقلع هدومه بسرعه وهو مذهول .. وعينيه ما بتفارقش جسمى وبزازى بالذات .. وقف قدامى بمايوه اسود صغير جدا .. وزبه منتفخ كموزه كبيره بين فخاده .. أقترب منى وهو يحضنى بقوه وفمه يبحث عن شفتاى .. كانت شفتاه تعتصر شفتاى بعنف .. كان يأكلها لا يقبلها .. ترك شفتاى ونزل لرقبتى يقبلها ويداه تفرك بزازى بقوه عاصره .. تألمت .. ولكن كان الما لذيذا .. شعرت بأن شفتاى متورمه من قبلاته .. وأنفاسه الساخنه الحارقه تلسع رقبتى وخلف اذناى .. استسلمت .. شعر بى .. كنت لا أستطيع الوقوف على قدماى .. حملنى لينيمنى على الشازلونج وزبه ينغرس فى لحمى .. ومال يقبلنى من جديد .. كنت أريد أن أتكلم ولكننى لم أستطع الكلام .. كنت اتأوه تأوهات مكتومه كالمحمومه .. خلع المايوه فانتفض زبه بقوه ممتدا امامه يهتز .. وقعت عيناى عليه تمنيته .. تكلمت بصعوبه .. شريف بيه .. شريف بيه .. أرجوك .. مش حا أقدر على ده .. وكنت اشير الى زبه الصخرى .. أرجوك أنا ممكن أخليك تجيب لبنك بين بزازى او فى بقى فى أى مكان لكن مش ممكن جوايا .. أرجوك .. رفع راسه بعد ان توقف عن تقبيلى ودعكى .. ونظر الى باستغراب .. وهو يقول .. ليه ياريرى .. ده مش كبير قوى .. حتى شوفى .. وأمسك بيدى يضعها فوق زبه النارى .. اطبقت يدى عليه .. لم تكفى يد واحده .. أبتسم وهو يأخذ الثانيه ويضعها بجوار الاولى .. تمكنت بصعوبه من لف كفاى الاثنين حول زبه الرهيب ... ارتعش من ملمس يدى .. شعرت بأن جسمه أصبح شعله من نار .. تركنى وهو يقترب من الماء ويلقى بنفسه فيها كمن بطفئ نارا.. بقى فتره حتى شعرت به هدأ .. أقترب من حافه الحمام ووضع يداه وعليها ذقنه وهو ينظر الى بهيام ويقول .. بتعرفى تعومى .. اشرت براسى نعم وأنا اقف وأسير ناحيته .. وقذفت بنفسى فى الماء لآريه براعتى فى السباحه .. ترك الحافه وهو يجدف بيداه ليقترب منى .. الا وشعرت بأصبعه يبعبصنى فى طيزى.. صرخت وأنا أحاول الابتعا د .. أمسكنى من وسطى يحتضننى ويمنعنى من الابتعاد.. خرجت بزازى من السوتيان من شده ما كان بيعصر بطنى .. مسكته من زبه اللى كان يحاول الدخول يين فخادى .. وقلت .. شريف بيه مش كده .. تراجع براسه مستغربا .. مناداتى له بهذا الاسم .. وهو يقول لالاأحب الرسميات هنا .. أنا أسمى شريف بس او لوحبيتى شرى .. بس... زى ماأنا ناديتك ريرى .. أيه رأيك .. ابتسمت .. وقلت طيب ياسى شرى .. كأننى أجربها فى فمى .. قال نعم .. ياعيون شرى .. قلت .. أنت بتصور اللى أحنا بنعمله دلوقتى .. قال .. بصراحه أيوه .. بحثت براسى فى أركان الحمام لآبحث عن كاميرات أو ما شابه .. ضحك وهو يقول بتدورى على أيه .. الكاميرات مش ظاهره .. لكن أوعدك أمسح اللى مش عاوزاه .. قلت ...كلام شرف .. قال وهى يدق بكفه المفتوح كفى وهو يقول شرف ...وبعدين قال يلا بقى أحنا حا نفضل طول اليوم فى الحمام .. قلت وعلامات الجديه ظاهره على وجهى .. بس أنا لسه عذراء .. ضحك وهو يرتمى على ظهره فى الماء .. وهو يقول .. كله بيرجع زى الاول وأحسن كمان.. فهمت مقصده .. وأكملت وكمان بصراحه بتاعك صعب قوى قوى .. ما أقدرش عليه .. وبدأت السباحه لآخرج من الماء .. سبح خلفى وهو يخرج ايضا .. أمسكت بالتشكير وبدأت أجفف جسمى .. شد البشكير من يدى وهو يقول .. لا لا بأحب الجسم المبلول ... وبحركه خاطفه أمسك بسوتيانى ورفعه لآعلى فخلعه من رأسى .. تمرجحت بزازى على صدرى .. تعلقت عيناه بهم وهو يصرخ .. مش ممكن الحلاوه دى .. مش ممكن الحلاوه دى .. أموت فى البزاز دى .. ومد أيده يرفع بزازى ويعصرهم .. فعاملته بالمثل وأمسكت زبه أعصره أنا كمان ... مال بفمه يمص حلماتى ويدفعنى للخلف فأستلقيت على ظهرى ... بصيت لبزازى كانت حمراااااا من تقفيشه ودعكه .. رأنى فأبتسم وهو يبتعد ويقول .. نريحهم شويه ونزل الى الكيلوت فسحب طرف خيط منه .. فأنكشف كسى الصغير .. حاولت أن أخفيه بكفى .. ولكن كانت يداه أسرع فمسك ايديا.. ولصق فمه كله بكسى يمضغه مضغا .. ساعتها عرفت ليه كانت بثينه بتصرخ .. فصرخت ... وتمايلت أحاول أن أشد كسى من بين فكه .. كفريسه تخلص نفسها من فم أسد جائع .. لم أستطع .. أستسلمت وانا أرجوه أن يترفق بى .. شيرى حرام عليك .. شرى أرجوك .. مش كده .. بالراحه .. أح أح أح .. أوووووووووه ... أرجوك .. مش أنا حبيبتك .. ارحمنى .. وكسى يدفع بشلال من شهوتى .. يمصها شريف بنهم ونشوه .. جبت شهوتى يمكن 3مرات وهو لا يرحم .. ولما حس بحركتى تخمد .. أبتعد عن كسى ومال ليأخذنى فى حضنه .. حسيت وأنا بين ذراعيه بشعور جميل بين النشوه والامان .. وعرفت أنه سيفتح حصنى ألان لا محله .... مسك أيدى حطها على زبه السخن المولع فقبضت عليه بقوه ... تأوه من قبضتى .. وأقترب بشفتاه الساخنه يحرق بها شفتاى .. تملصت بشفتاى من شفتاه وانا أرجوه بصدق .. وأنا أتحسس زبه .. حبيبى ده صعب أنه يدخل جوايا .. يموتنى .. أرجوك ..حاول تقدر خوفى .. طيب اقولك أنا أعمل أى حاجه أنت عاوزها غير أنك تدخله فيا .. بص فى عينى وهو يمسح بأيده على شعرى ولم ينطق ... ابتعد بجسمه عنى ليقف على ركبتيه وهو يفتح ساقاى ويقترب بزبه من كسى وهو يقول .. خلاص .. حا أدلكه على شفراتك من بره زى البنات ما بتعمل .. حا أفرشك بس .. أوكيه .. وبدء يدلك زبه بقوه على شفراتى صعودا وهبوطا ويمينا ويسارا .. كنت زى المجنونه .. وراسى يروح الى الجهتين وتأوهاتى تقتلنى وتقتله .. أح أح أح أووووف .. أحووووه .. حلو .. حلو .. أموت فى زبك ... دخله فى كسى بقى مش قادره ... نيكنى ..نيكنى .. كنت لا أقصد .. ولكنها كلمه خرجت من فمى من هياجى .. الا وشعرت بزبه يندفع فيخترق كسى.. شعرت بلسعه كلسعه السيجاره .. وألم خفيف ... صرخت أى أى أى .. توقف شريف عن الحركه وبقى ساكنا لفتره ... شعرت به يسحب زبه من كسى .. بصيت على زبه وهو يخرج من كسى .. كان ملغوص بلون أحمر .. فعرفت أنه دم بكارتى .. ابتسم وهو يمسك بالبشكير يخفى به زبه او ربما يمسح الدم عنه وهو يقول .. مبروك ياعروسه .. فضلت نايمه فتره من الوقت وهو قاعد جنبى يتحسسنى بيديه .. رفعت جسمى عاوزه أقعد .. مد يده يساعدنى .. قعدت وعينى متعلقه بزبه اللى لسه منتصب بالجامد قوى قوى .. وقد كان مسح عنه دم بكارتى .. مديت أ يدى أتحسس رأس زبه المكور .. وأنا أقول مستفهمه .. دخلت الكوره دى فى كسى ازاى .. لم يجب .. ولكنه ابتسم وهو يقف ويشدنى لآقف .. وسرنا للبيسين .. دفعنى فى الماء وأرتمى خلفى .. تسابقنا ولعبنا .. كان يعتصرنى فى أركان الحمام ويقفش بزازى ويبعبصنى فى طيزى .. ويمص شفتاى ولسانى .. وكنت أشد زبده المنتصب وأضربه بأيدى فيتمايل كبندول الساعه .. أحتضننى من الخلف وأيده تعصر بزازى .. حاولت التملص منه.. فقلت ,, يلا نخرج بعدين بابا ييجى.. قال لاتخافى لن يغادر الفرع قبل أن أأمرهم بذلك ... أطمئننت .. وشعرت برغبه أن نعيد الجوله .. أمسكته من يده وأنا أقول بدلع .. يلا نطلع نكمل اللى كنا فيه .. استلقينا على الشازلونج ومد يده وهو يشير للحلقه المعلقه ببظرى وهو يقول .. ممكن نخلع دى .. أنا عاوزك لى وحدى .. لم ينتظر ردى .. غاب لحظه وعاد بيديه شئ من العده .. وجلس بين فخذاى .. رفع يده بالحلقه ناولها لى . نظرت اليها .. ورميت بها فى ماء البيسين .. بصيت لزبه وقلت .. يلا .. مش عاوز تنيك ؟ ابتسم وأمسك بيدى قبلها وهو يقول لسه الجرح جديد .. أستنى شويه .. وأمسكنى من وسطى ليديرنى على وجهى .. أستدرت .. داعب فتحه شرجى بأصبعه وهو يقول عاوزك توعدينى ما فيش حد يلمسك غيرى .. ولا حتى اللى فتح طيزك .. ممكن .. قلت وهياجى واضح فى صوتى من مداعبته من النهارده أنت حبيبى بس .. شد ساقاى فأصبحت أنام على الشازلونج لغايه بطنى بس وركبتاى تلامس الارض وطيزى مقنطره ناحيته ملت براسى .. شوفته يدلك زبه بدهان ريحته حلوه .. فعرفت انه حا ينكنى فى طيزى .. دخل صباعه فى خاتمى الحار .. حسيت ببروده الدهان ولزوجته .. تمايلت من النشوه .. وقلت بصوت ضعيف من الهيجان .. شيرى .. حبيبى .. بالراحه .. دخل رأس زبك حبه حبه .. اللى فتح طيزى ماكانش زبه بالحجم ده .. ولا راس زبه بالكبر ده .. لمس فتحتى بنعومه بزبه وفضل يلف زبه نصف دائره لليمين مره وللشمال مره .. لغايه ما أستجابت فتحتى وتمددت مرحبه بالضيف الغليظ .. فأدخل الرأس برفق .. صرخت أى أى أى بالراحه أرجوك .. فسحبها .. ثم أعادها مره أخرى فكان الالم محتملا .. فتأوهت مستمتعه .وجسمى كله يرتعش . عرف ذلك من صوتى .. ترك رأس زبه فى خرمى دقيقه .. حتى تعودت على حجمه وبدأت أنا أتمايل وادفع بطيزى للخلف .. كان الجزء الباقى من زبه سهلا .. فكانت الرأس المشكله...أمتلا جوفى بزبه .. تأوه وهو يسحب زبه من جوفى وهو يقول نار .. زبى حايذوب زىالشمعه جوا كى .. طلع زبه بره شويه لترطيبه .. ودخله من جديد .. حسيت به كله فى جوفى .. ضميت خاتمى عليه أعصره .. وأنا اناديه .. شيرى .. زبك حلو .. خليه شويه جوايا .. ارفعنى عاوزه أقف وهو جوايا .. كنت عاوزه أعرف ما كانت تشعر به ثريا عندما تفعل ذلك مع بابا .. رفعنى شريف ولآننى أقصر منه .. مال بجسمه للآمام حتى لا يخرج زبه من جوفى .. التصقت بظهرى فى صدره .. أمسك بزازى وهو يضمنى لآلتصق أكثر به .. كان شعورا لا يوصف وزبه مرشوق فى طيزى كأنه يحملنى به .. ارتعشت من النشوه وجسدى كله يهتز ورجلى تتهز فى الهوا وشهوتى تتدفق بقوه من كسى .. ساخنه تلسعنى . سكنت حركتى لحظه أستعدت فيها وعيى مما يفعله زبه بى .. ناديته .. يلا نيك .. وأنا أبتعد بجسمى قليلا عنه ليتمكن من تحريك زبه فى طيزى دخولا وخروجا .. بدء يدفع زبه فى جوفى بعنف يرجنى ويداه مازالت تعصر بزازى حتى لا اسقط للآمام .. كنت أسمع صوت سحب زبه ودفعه فى جوفى .. وتأوهاتى له شريف بحبك وبحب زبك .. عاوزه أفضل أتناك كده منك على طول .. اح اح بأموت فيك بأموت فى زبك الشقى ده .. أوووووووه .. كمان .. كمان .. بدء شريف ينتفض متعه وهياجا .. سألنى أجيب فى طيزك ولا بره .. كنت منهكه من الهياج .. قلت .. زى ماتحب .. زى ما تحب .. جوه ..جوه. حسيت بلبنه وهو بيندفع فى جوفى نارا بتحرق .. تأوهت .. أوووووووه .. كل ده .. كل ده ... كفايه كفايه .. بطنى أتمليت لبن .. سابنى فأرتميت على وشى على الشازلونج.. وأرتمى فوقى وزبه لسه ينبض فى جوفى ..

دقائق وحسيت به يقوم من فوقى .. كنت فى حاله من النشوه ماحستش راح فين .. أنتبهت بعد فتره .. حسيت بيه قاعد جنبى يتأملنى .. ابتسمت .. فأبتسم .. أجلسنى وهو يناولنى كاس من العصير .. وامسك مثله .. وشربنا بلذه وعينانا تقول كلام عشق لايسمعه غيرنا .. أمسكنى من يدى يرفعنى وهو يقول يلا نبرد جسمنا فى الميه .. كنت فعلا فى حاجه لتجديد نشاطى .. فقد أتعبنى من النيك .. سبحنا ولعبنا وشبعنا قبلا ومصا ومزق بزازى قفشا ومصا .. ومديت أ يدى العب فى زبه .. المنتصب بقوه ... مال على ودانى وهو يقول كسك لسه بيوجعك .. قلت .. لا .. فى الحقيقه كان هناك بعض الالم .. ولكننى كنت مشتاقه لزبه يقتحم كسى ويرطبه .. قفز خارج الماء وهو يشدنى اليه فخرجنا ... قعدنى على الشازلونج وفتح رجليا . نزل على ركبتيه حط بقه على كسى يمصه.. كصغير بقره يرضع من أمه.. فتحت ساقاى على أخرهم لتستوعب رأسه .. قتلنى مصا ولحسا وعضا .. وجسمى كله يهتز وينتفض .. أه أه أه .. صرخت أقول له... أجيبهم فى بقك .. حاأجيبهم فى بقك ..حا أجيبهم فى بقاااااااااااااك.. لم يتحرك .. فسالت شهوتى على شفايفه وخده ولسانه .. وهو مستمتع بطعمها .. نزلت على الارض مكومه وانا اشير له بأصبعى يعنى قرب وأنا أضع أصبعى فى فمى أمصه .. فهم ما أقول .. أقترب بزبه من فمى ودسه فى شدقى .. كومت فمى عليه بصعوبه وأنا أمصه بصوت عالى .. ويدى تفرك بيضاته .. وهو يتمايل ويتأوه هياجا ... لم يعد يتحمل مصى. سحبه بقوه من فمى .. وأمسك بساقاى مباعدا أياهم عن بعضهم وجلس بينهم وهو يدفع زبه الجبار بقوه فى كسى صرخت أووووووه أووووووه أوووووه .. يامجرم .. مش كده .. كسى مش قدك .. ولا قد زبك .. وتمايلت كأننى أرقص تحته ولفيت رجليا ورا ظهره لمنعه من أخراجه.. لف يده يفك فدماى المتصلبه خلف ظهره .. وبدء يسحب زبه ببطء للخارج .. شهقت .. فدفعه بكامله داخلى فصرخت .. كنت أشهق واصرخ .. حتى أحتبس صوتى .. فكنت أغمغم وأتأوه وأتوسل اليه بأن يرحمنى ... شرى أرحمنى .. أرحم كسى .. مش قادره أتحمل مش قادره أتحمل .. زبك جبار لها حق بثينه تصرخ كده وأكثر .. عاوزه أصرخ .. وضعت يدى فى فمى أعضها لآمنع نفسى من الصراخ.. ولكن لم استطع ..صرخت .. وماء شهوتى يفور من كسى نافوره لآشعر به يسحب زبه بقوه من كسى ويكب شلالا من اللبن على بزازى ووشى . وجسمه بنتفض وهو يتأوه ويزوم ويزئر ويعوى ويصدر اصواتا شبقه ممتعه . كان لسانى يبحث عن لبنه لآتذوقه .. فأقترب بزبه من فمى .. فسكب ما تبقى من اللبن فى فمى وهو يعصر زبه بقوه .. حتى افرغه تماما .. وضع يده على جبينه وهو يترنح وتمدد بجوارى وهو يقول .. بأموت فيكى... أنت تجننى .........بعد فتره . حسيت به بيدور عن شئ بجيب الجاكت المرمى على الارض وحسيت بايده تلبسنى أسوره او أنسيال فى يدى ويطوق عنقى بعقد ويضع فى يدى خاتم .. تمايلت للجلوس .. ساعدنى للوقوف .. كنا نترنح كالسكارى .. وقفت أمام المرآيه علشان أشوف هديته .. كان طقم من الذهب الابيض المرصع بفصوص رائعه .. ثلاث قطع روعه.. باسنى على خدى وهو يقول .. مبروك .. فعرفت انه يهدينى ثمن بكارتى .. لم أحزن .. فكان الثمن كثير .. احاطنى بذراعه وتمشينا للحمام .. وقفنا تحت الدش نحمم بعضنا .. قبلنى قبله سريعه فى فمى وهو يقول كفايه عليكى كده النهارده .. لبس هدومه وغادر القصر ..

لم أستطع ارتداء ملابسى فوضعت بورنس الحمام على كتفى وحملت ملابسى على يدى وسرت عاريه بخطوات عرجاء مفشوخه .. فقد انهكنى ما فعله زبه فى أحشائى .. وصلت الى حجرتى .. أرتميت على سريرى كما أنا ونمت وخدر لذيذ يسير فى جسمى كله ... لا أدرى كم من الوقت مضى .. أفقت وقد زال التعب عن جسدى .. ولكن مازال كسى يشعر ببعض الحرقه.. مسحته بيدى وأنا أقول له كأنه يسمعنى .. معلش كله يهون علشان عيون وزب شرى .. ارتديت ملابسى وأخذت بورنس الحمام لآعيده .. سمعت باب القصر الكبير يفتح .. نظرت من النافذه .. كان بابا .. ناديته .. نزلت مسرعه لآرتمى فى حضنه وأنا أقول حمد**** بالسلامه .. مد يده بلفافه وهو يقول خدى .. جئت لك بهديه .. لقد كان البيه كريما معى .. ابتسمت وأنا أخاطب نفسى وكان كريما معى أيضا ..

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...