القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

مايا و مهندس المصاعد


ام امير ملكة السكس

المشاركات الموصى بها

أسمي مايا وعمري 22 عاما متزوجة من رجل عمره 53 عاما ، تزوجنا في ظروف كان فيها أهلي بوضع مادي صعب ، وهو رجل غني يعمل مديراً في إحدى الشركات ، لم نرزق حتى الآن بطفل يملى علينا حياتنا رغم مضيء أكثر من أربعة سنوات على الزواج لأسباب تتعلق بضعف في رحمي ، كنا نمارس الجنس مرة واحدة في الأسبوع تقريبا وأحيانا كل أسبوعين لظروف عمله المتعبة .

حدث ذات يوم أن تعطل مصعد البناية فتم أبلاغ الشركة المختصة عن هذا العطل وفي اليوم التالي من إبلاغ الشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي إلى العمل مباشرة سمعت جرس الباب يدق ..كنت ما أزال في الفراش شبه نائمة فاعتقدت أن زوجي قد نسي محفظته أو مفاتيحه وعاد وكنت لازلت في السرير بملابس النوم الشفافة البيضاء حيث لم أكن أرتدي لباسا داخليا ولا ستيان لكوني دائما أحاول أغراء زوجي بذلك وأريده أن يضاجعني يوميا لشهوتي الجامحة ولكن خجلي يمنعني من طلب ذلك فلذا أكون دائما مرتدية ملابس شفافة على جسدي العاري لعل شهوته تتحرك ويضاجعني إلا أن ذلك لم يجدي نفعا معه .

نهضت من السرير متثاقلة وفتحت الباب .. ففوجئت بشاب في الثلاثين من عمرة طويل القامة أبيض البشرة أشقر الشعر جميل المظهر ..

قال : صباح الخير يا سيدتي

فأجبته بارتباك: صباح الخير00 تفضل !!!

فقال:أنا مهندس المصاعد ، وآسف للإزعاج ولكني بحاجة إلى الهاتف للاتصال بالشركة لأكمل تصليح المصعد وأرجو المعذرة مرة أخرى فأن شقتكم هي الأقرب لغرفة محركات المصعد .

وقد نسيت ما كنت البس وقلت له:تفضل الهاتف في الصالة .

فدخل ورأسه إلى الأرض وأتجه إلى الهاتف ورفع سماعته ، فلم يجد فيه حرارة ونظر لي.. فتسمرت عيناه على جسدي ..كانت ملابسي الشفافة تظهر معالم جسدي نهداي واضحان ، وحلمتاي بارزتان…فأنزل عينه إلى الأرض..

انتبهت لنظراته إلى جسدي فأدركت نفسي وقلت له: لحظة لأرى هاتف غرفة النوم فدخلت مسرعة ولبست روباً ثم رفعت سماعة هاتف غرفة النوم فوجدت فيه حرارة فعدت إليه وأخبرته بذلك فقال أرجو أن لا أزعجك بدخولي غرفة النوم ؟ فسكتُّ .. ودخل وجلس على السرير وبدأ يتكلم مع شركته وبعد أن أنهى المكالمة نهض متجها نحو الباب إلا أنه أصطدم بالمنضدة فسقط ما موجود عليها على الأرض فانحنى ليلتقطها في نفس الوقت الذي كنت أنا قد انحنيت فيه لالتقاطها فاصطدمنا ببعض وسقطنا سوية على الأرض وبدأت أحس بألم بسيط في كتفي فأسرع يعتذر فأمسك بيديه كتفاي فأنهضني من على الأرض ..وأجلسني على السرير .. وبدأ يدعك كتفي بإحدى يديه بهدوء وباليد الأخرى أسند ظهري وسألني كيف أشعر.

فأجبته : متألمة قليلا ..فقال أن أمكن أن أرى مكان الكدمة فقد تحتاجين لعلاج سريع وأزاح بهدوء وتردد الروب عن كتفي وبدأ يمسد منطقة الكتف بأنامله

وأخذ ينزل بيده قليلا إلى أعلى الصدر، ويسألني عن الألم ، فأقول أحسن من الأول

وكان لحركات أنامله أثراً كالمخدر يسري في جسدي ، فبدأت أغمض عيني . . فيما كانت أنامله تنزل ببطء على نهدي ، وشيئاً فشيئاً لامست أصابعه الحلمة …فأهتز جسدي كله وانتابتني رعشة 00وهنا بدأت بالانهيار ..كنت أتمنى لو يستمر وخشيت أن يتركني خجلاً ، لكني أحسست بأصابعه راحت تداعب حلمتي بحكة دائرية …عندها أدركت بأنه سيضاجعني00وعندما أحس بذوباني أزاح علاقة ستياني ليظهر نهدي ثم أنزل ثوبي عن نهدي كليهما ليبدوان منتصبان فمال جسدي إلى الوراء قليلا من شدة الخدر ، فانحنى وسحب مخدة قريبة ووضعها خلف ظهري لاتكئ عليها فيما كانت يداه تعبثان بهدوء على أنحاء نهدي ، ولما أحس بأنني قد ذبت ولم يلقى مني أي مقاومة ..أقترب بشفتيه من شفتي وبدأ يقبلهما ويمصهما بنعومة.. شعرت بأن شفتاي قد انفتحتا .. وأخرجت لساني بدون إرادتي فأخذ يمص بلساني ثم راح يلعق رقبتي بلسانه ثم نزل ليقبل نهداي ويشمهما فيما بدأت يداه تسرحان على جسدي من بطني إلى أسفل ، ثم تنزل أصابعه بهدوء أسفل00 أسفل00 أسفل ، وأخيراً .. أحسست بأحد أصابعه بين أشفار كسي تداعب بضري ، فصعق جسدي وكأنه تعرض لصدمة كهربائيةفصحت آأأأأأأأأأه آه ه ه ه ه

ثم رفع ملابس النوم إلى بطني دون أن أشعر ، وهنا لم أملك إلا أن احتضنته بقوة

فبدأ يفك أزرار قميصه وبنطرونه وأصبح عاريا ، ثم خلع عني الروب وملابسي الشفافة لأصبح عارية تماما ، وحتى هذه اللحظة لم أكن قد رأيت قضيبه وبدأ يلحس ويمص حلمات نهداي ونزل إلى كسّي يلحسه بلسانه فكنت أحس بلسانه يصعد من بين الشفرين إلى بظري ثم ينزل إلى الشفرين ويصعد مرة أخرى إلى بظري ، كان لسانه يلطع كسي من أسفل إلى أعلى ومن أعلى إلى أسفل وكنت وقتها اشتعل ناراً ، وبدأت أتأوه مع حركاته آأأأأأأأأأه آخ خ خ خ آه ه ه ه ه ، وفجأة ..أدخل لسانه في كسي ..فصحت بأعلى صوتي ..اااااااااااااااااه ، ثم أخرجه ..ولم أكن أريد أن يخرجه ، نهض وبدأ يعدل وضع تمددي على السرير لان ساقاي كانت متدليتان من السرير ، وهنا لمحت قضيبه …وشهقت ….

كان ضخما متينا طويلا.. أمسكته بكلا يداي وأخذت أمصه…. كنت أريد أن التهمه

إلا أنه سحب قضيبه من فمي بقوه ..كان ملهوفا ليغرس قضيبه في كسي ..

ومددني على السرير وباعد بين ساقاي وصعد فوقي 00وبدأ لسانه يلحس حلمتي نهداي 00فيما أحسست بقضيبه على أبواب كسي الذي كان قد غرق بسوائلي التي بللت فخذاي 0ومد يده إلى قضيبه يفرش به شفرتي كسي المبتل من سوائله ليدهن قضيبه بها ، وبدأت شهوتي ترتفع فقمت بدفع جسدي نحو قضيبه فيما كان هو يدفع رأس قضيبه باتجاه كسّي ..وحالما مس رأس قضيبه فتحة كسي التهب جسمي شوقاً لان يغرس قضيبه بسرعة .. وفي البداية أحسست بصعوبة ولوجه فتألمت آآي..أأأأأأي ، ألا أن أحساسي بلذته وهو يحتك ببظري جعلني أنسى كل شيء فضممته نحوي ولففت رجلي على ظهره فبدأ يدخله ببطء داخل كسّي ..أحسست برأس قضيبه الضخم ينغرس بفتحة كسي ..ثم بدأ ينزلق عمود زبه الطويل داخل كسي ، وشيئأ فشيئأ أصبح ذلك العير الطويل كله داخل كسي..وياله من أحساس فأنا المحرومة من زب زوجي وألان يوجد في كسّي كل هذا الزب الكبير ـ ثم تهيجت وانتابتني الرعشة ، وقلت له : هيا بسرعة ..أريده بقوة .. فبدأ يتحرك بسرعة يدخله ويخرجه ، كان بذلك يحك كل جزء من تجويف كسي ،وكنت أتحرك معه وكان كسي يعتصر يطبق على زبه ويعتصره وكنت أصيح آه هآ آه هآ ..آي أسرع …آه أسرع … وكنت أسمع صرير السرير من قوة حركات دفعه جسده على جسدي وقضيبه في كسي فقد كان يضاجعني وكأنه عرف بعطشي وشهوتي من خلال تحرك جسدي تحته فقد كنت أتلوى من شدة اللذة فيما كانت قدماي قابضتان على ظهره فكلما صعد بجسده خلال حركة سحب قضيبه كانت قدماي تسحبه بقوة مع حركة نزول قضيبه إلى قعر كسّي مما يجعل خصيتاه ترتطمان بشفري كسّي المبلل بسوائل الشهوة محدثة صوت مهيجا أكثر يجعلني أغرس أظافري في ظهره من قوة ضمه إلى جسدي وتعالت صيحاتي وتعالى صوته.. ثم أنفجر قضيبه ببركان قذفاته داخل كسّي ، شعرت بها تكوي رحمي من شدة حرارتها كما أحسست بأن رحمي قد بدأ يبتلع منيه كالأرض العطشانة عندما يرويها الماء بعد عطش كبير وبدأت أتأوه من لذة حرارة منيه وهو يخترق أعماقي فكنت أصيح آه آه ه ه ه آه ، وأخيراً انتابتني رعشة هزتني هزاً جعلتني اقبض على جسده بقبضة كاد يختنق بسببها ، كنت أتلوى وكان كسي يعتصر قضيبه ليمتص كل قطرة تتدفق منه ، هدأ جسدي بعد أرتعاشات وخلجات هزتني في أعماق كسّي ، وكأنني خرجت من معركة ويالها من معركة لذيذة ، أراد أن ينهض من فوقي فرفضت وأبقيته ممدا على جسدي رغم أن زبه قد ارتخى وبدأ يخرج من كسي مع بقايا أخر دفقات منيه حيث شعرت بها تنساب من كسّي وتنزل إلى شق طيزي حارة لزجة ، فقال ما أطيبك فأجبته بأنك أطيب وأعذب وأتمنى أن لا تقوم عني إلا وتكررها بأحلى فقال هل تتحملين مرتين متتابعتين فضحكت وقلت لنتراهن على عدد المرات فأمامنا أكثر من ثمانية ساعات قبل عودة زوجي ، وليكن بعلمك سأقتلك أذا لن تكرر هذا كل يوم .

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...