القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

المشاركات الموصى بها

كملنا كلامنا على الشاطئ وانا في قمة السعادة اني اخيرا دخنت سيجارة بعد طول انتظار .. بس كن حاسة انو وليد منزعج مما حصل و هذا وضع طبيعي بالنسبة لشاب في سنه متاصل في مجتمع ريفي فمن الصعب عليه ان يتقبل ان تكون اخته بجانبه تدخن خاصة ان نظرة مجتمعنا للفتاة المدخنة ترتبط عادة بالعهر و الفسوق .. احسست بالتردد في نظراته بين قبول الوضع الجديد والعلاقة الجيدة الناشئة بيننا وبين اكتشاف ان اخته عاهرة ولو نسبيا ... فكرت اني يجب ان آخذ زمام المبادرة كي لا تعود هذه الخطوة الاولى بنتيجة عكسية .. مرت فترة الظهر رتيبة و كان الانزعاج باين على وليد من اجابته المقتضبة بالرغم من محاولاتي لمناكشته ولم يجد تسلية الا كمية السمك الوفير التي قدمت لصناراته .. و من هنا بدأت خطوتي الثانية .

- وليد هو الصيد كل مرة ماشي معاك كده والا انا الي وشي حلو عليك ؟

- الحكاية حكاية خبرة وحظ ؟ كل يوم يختلف عن الثاني على حسب

- على حسب ايه ؟

- يعني تختاري المكان .. تحطي طعم كويس .. تصبري .. تعرفي تستغلي الفرصة ... السمكة بتناور لكن الصياد الشاطر ممكن يصطاد اي سمك تقرب من صنارتو .

- تعرف لو تستعمل المبدأ داه في حياتك ... تكون اسعد انسان

- يعني ايه ؟

- الحياة عبارة عن صياد و فريسة ؟ وكل فريسة وليها الطعم الخاص بيها بس زي ما قلت تعرف تختار المكان والزمان تغريها بالطعم المناسب تصبر عليها و تستغل الفرصة ساعة ما تحس انو الوقت مناسب تسحب صنارتك وتصطادها ... داه قصدي

- يعني ممكن اطبقو على اي حاجة ؟

- طبعا في حياتك شغلك فلوسك حياتك حتى البنات ممكن تصطادها كده

- البنات ؟؟؟؟ يعني ازاي داه ممكن

- دي حاجة تتكتسبها بالوقت ... زي الخبرة بالصيد .. تكتسبها بالتجارب .

من دون ان اترك له فرصة للاجابة قمت فجأة من مكاني على الرمل و توجهت نحو حافة الشاطئ تعمدت التمايل في مشيتي كغانية تغري زبائنها كنت احس بعينيه تتبعاني مع كل خطوة رغم اني لا اراهم الا اني احسست ان سمكتي بدات تحوم حول طعمي ... توقفت قليلا على الشاطئ .. احسست بنظراته تلتهم ظهري العاري و تخترق مسامات جلد فخذيا العاريين الا ما استطاعت الفوطة القصيرة ستره ... تعللت بغسل يديا وازالة اثار الرمال العالقة بهما و برجليا و منحته وقت طويلا لمعاينة اردافي الذان انحسرت عنهما الفوطة لما وطيت لملامسة الماء .... كل ما قمت به كان مخططا لكن شعوري بالسعادة تضاعف لما احسست بتاثير جسدي على وليد .... و تصارعت الأفكار بذهني " مالك يابت هي كل الحكاية انو تعرفي تاخذي منو سجاير .. ايه الي بيحصلك ... هو انت حتصطاديه والا حترمي نفسك في شباكو من غير قصد .. اصحي دا اكبر غلط .." وطال صراعي النفسي وغاب عني احساس الزمن حتى افقت على وقع قطرات ماء على وجهي سببتها موجة صيف صغيرة ارتطمت برجليا .. التفت فرايت وليد يركز نظره على مؤخرتي المهداة لبصره دون حاجز ... احمر وجهي خجلا و لاحظت ارتباكه و يهو يحاول ان يخترع فعلا يقنعني ويقنع نفسه انه لم يكن مركزا عليا ... اقتربت منه بخطى مرتبكة .

- يلى مش نروح بقى انا بردت وجعت و النهار قرب يخلص ..

- اه ثواني بس آخذ غطس واوظب حاجاتي ولوازم الصيد ونروح

- اك عبال ما اغير هدومي زمان فستاني نشف

بسرعة غير متوقعة نزل وليد الماء مسرعا وارتمى بقفزة رشيقة فسرتها باراتده اخفاء اثر المنظر الذي منحته اياه ... لبست فستاني و قلعت ملابسي الداخلية التي لم تجف كما يجب وانتظرت وليد حتى يكمل مهمته ... خرج من الماء و قطرات الماء تلمع تحت شمس الاصيل لتعطي لعظلاته الفتية لمعان جذاب " ايه الي بيحصلك يا بت دا اخوكي .. اصحي " اقترب مني وليد يحمل حقيبة ادواته و قد ربط حصيلة صيده من اسماك بطريقة يتقنها امهر الصيادين ورحنا نتمشى عائدين للبيت ... بعد بضع خطوات توقف وليد فجاة واشعل سيجارة .. جذب منها عدة انفاس متوترة ثم ناولني ايها بيد مرتعشة

- بلى خذي نفسين ... دي الأخيرة الي عندي .. ننصها

نظرة اليه نظرة وقد امتلا صدري شعورا بالنصر ... جذبت منها نفسين متتاليين بنهم شديد فشوقي للتدخين مبرر لكن طعم ما تبقى من ريق شفاه وليد على فلتر السيجارة رحل بي الى عالم آخر ... تحركت شفاهي الحميمة المتحررة من رقابة الكلسون تحت الفستان .. تعثرت خطواتي .. ازدادت القشعريرة في جسدي تحركت الشعيرات القليلة المحيطة بفتحتي الصغيرة لتزيد دغدغة احساسي وخيالي .. بسرعة انتهى ما تبقى من السيجارة ولكن احاسيسي تفاقمت و غبت عن الزمان والمكان " ايه يابت مالك ... داه اخوكي ؟؟؟ ... طيب ومالو ؟ ... ومالو يعني ايه ؟ عارفة ممكن يحصل ايه ؟ دي مصيبة ؟ وهو ياترى بيفكر زيك كده ؟ امال اداني نص السيجارة ليه ؟ .. مجرد عطف حنان اخوي ؟ صعبانة عليه ؟ عاجباه حالة الصداقة الي تولدت بينكم ؟ طب ما تكملي كمان خطوة لو تجاوب فيها ايه ؟ داه اخوكي ومش ممكن يضرك ؟ " لم احس لا بالزمن ولا بالطريق حتى افقت فوجت انّا قد وصلنا الي الطريق الرئيسية قرب البيت وقد توقفت سيارة احد الأثرياء يفاوض سائقها وليد على شراء ما اصطاده ؟ بعد نقاش لم يدم طويلا قبض وليد ورقات نقدية تعتبر مبلغا مهما ؟

واصلنا المشي وانا غائبة في افكاري حتى اقتربنا من البيت ناولني وليد معدات الصيد و الفوطة و قال لي ان اسبقه للبيت فعليه القيام بمشوار ظروري ... وصلت البيت هائمة على وجهي ... دخلت الحمام فتحت الدش وبقيت تحت الماء لعله يغسل افكاري المشتتة ولكن عبثا ... احترت امام خزانة ملابسي ماذا البس كأني على موعد مع شاب انافس لافوز بقلبه لبست ثوبا صيفيا ضيقا قصيرا لا يستر من افخاذي الي النصف مكشوف من الصدر شفاف من الظهر لم اتعمد اختياره لكن شيء ما بداخلي دفعني لذلك .. بعد مدة قضيتها في المطبخ احاول ان اساعد امي وارد على اسالتها عن يومنا كيف كان وماذا فعلنا في البحر ولماذا لم نعد وقت الغذاء .... اختي قامت بتحظير الطاولة بينما كان والدي وعمي جالسان بالصالون بينما زوجته تهتم بالباس اطفالها الأشقياء .

وقت العشاء اجتمعت كل العائلة حول الطاولة وعلى غير العادة فقد كان وليد حاظرا معنا الا ان اختي لم تقرأ له حسابا في مكان ... دخل مسلما علينا و بلهجة استهزاء قال

- يا سلام هو انا ما عدتش محسوب معاكم والا ايه ..

- (نظرت امي اليه ) يعني يا حبيبي احنى نسينا اصلا انك بتاكل معانا

عم الضحك المكان لم يقطعة الا صوت ابي " روح دورلك على كرسي وتعالى بسرعة قبل ما نخلص على الأكل " وعاد الضحك ليعم المكان اشرت له بان يشاطرني الكرسي " عبال ما تجيب كرسي وتيجي مش حينوبك الا مصمصت الصحون " و انفجر الجميع بالضحك اقترب مني وليد مسرعا وجلس معي في نفس الكرسي بعد برهة همس في اذني " انا محظرلك مفاجأة " وعاد ياكل احسست بتقلص عظلات بطني و سرحت في افكاري مع كل حركة يقوم بها تتلامس شعيرات رجليه فخذي العاري وقد انحسر عنه الفستان الى منبت الرجلين .. لم افهم ان كان يتعمد ملامسة اطراف نهداي عند تحريك يده لجلب الخبز او الماء كانت تلك النقرات على اطراف صدري تلهبني .. مر وقت العشاء طويلا عليا لم اسمع ما كان يدور من حديث حولي كل تركيزي كيف اخفي ما كان يحدث لي ... انتهت الأشغال العادية التي تعقب العشاء قابلني رامي امام باب المطبخ همس في اذني " روحي الغرفة وافتحي دولابك ... في مفاجأة مستنياكي " دخلت الغرفة مسرعة شوقا للمفاجاة وهروب من لهيب انفاسه في اذني ... فتحت الخزانة وجدت فيها كيس بلاستيكي اسود بداخله خرطوشة سجاير من النوع الرفيع والغالي ... سعادتي كانت لا توصف فقد حصلت على ما كنت اريده لكن تسارعت الأفكار برأسي " يعني هو جابلي خرطوشة سجاير كاملة ... دي اشارة لانو مش عاوزني جنبو ثاني ... بعبارة ثانية عندك ذخيرة تكفيكي وابعدي عني ... والا انو فهم الرسالة الي بعثتهالو على الشاطئ "

خرجت من الغرفة تتقاذفني افكاري و يمتزج شعوري بالسعادة ان حصلت على كمية تكفيني لمدة طويلة و شعوري بالغموض من تصرف وليد .. دخلت الصالون وجدت امي و ابي وعمي ومرات عمي واولادهم قد غيروا ملابسهم ولبسو لبس السهر

- انتو خارجين ؟؟؟

- ايوة مش قلنالك رايحين خطوبة بنت عمتك ؟ انتي نسيتي ؟

- (تظاهرت اني على علم بالموضوع فلم اعلم متى اخبروني بذلك) طيب اما اروح احظر نفسي

- (اجابني ابي ) هو اصل ما فيش مكان بالعربية فلازم وحدة منكم تفظل بالبيت ؟

- (تدخلت امي بدلال) و اختك عاوزة تروح ممكن يتسهلها هي كمان و تتخطب .

- ؤيعني حتسيبوني هنا لوحدي ( بفزع ) بخاف ؟؟

نادت امي على وليد ان يحظر ....دخل متذمرا كعادته و ارتمى فوق الأريكة المقابلة لي

- فيه ايه ؟؟ الواحد ما يعرفشى يرتاح في البيت داه ؟

تكلمت ماما بحنان ودلال ونبرة صوت الأم الخبيرة " حبيبي احنا رايحين خطبة بنت عمتك .. ومافيش اماكن كفاية في العربية وما ينفعش نسيب اختك لوحدها .. وطبعا انتا راجل البيت بعد ابوك ... يعني لو تسهرو مع بعض تونسها "

رد وليد بانزعاج شديد " هو كل حاجة تيجي على دماغي " لم اعلم من اين جائتني الجرأة رفعت رجلي اليمنى وضعتها على حافة الكنبة و تعللت اني افرك بين اصابعي وتعمت ان اطيل في ذلك مانحة اياه فرصت المشاهدة على راحته .. بعد نظرة خفيفة تقلصت حدة نبرته في الحديث و تكلم وهو يبتلع ريقه بصعوبة " طيب دي آخر مرة .. ما تتعودوش على كده " بعد قليل ذهب الجميع وبقيت انا ووليد لوحدنا بالصالة راح يقلب قنوات التلفزيون دون هدى ثم التفت اليا قائلا " مافيش حاجة تنفع نتفرج عليها هنا " اعتدلت في جلستي و تعمدت احرك رجليا في نسق اكرديوني " فاسحة مجال الرؤية لوليد لاجزاء من الثانية ثم اغلقه ثم اعيد الفتح " بان التوتر على وليد وبدأ يتملم في جلسته محاولا اخفاء الخيمة التي رسمت في مقدمة الشورط الخفيف الذي يلبسه ( لم يعد في الأمر شك) تاكدت انه وقع في شباكي سرعت في حركاتي واطلت مدة فتح رجليا .زاد توتره وزاد حجم الخيمة المنصوبة بين رجليه ؟ انتقل التوتر منه اليا ( مالذي يخفيه هذا الولد تحت الشورط لم اتخيل ان يكون بمثل هذا الحجم) خيم صمت علينا لم تقطعه الا كلمات خفيفة صادرة من مسرحية ثقيلة الظل تبث على احدى القنوات .. حاولت التمثيل اني اركز على الشاشة و سرحت بافكاري لم افق منها الا على صوته

- ما تقومي تعمللنا كبايتين شاي ونروح الجنينة اهو الحر هناك اقل ؟ ومنها نشرب سيجارتين من غير ما تبقى ريحة في الصالون

- طيب قوم انتى حظر القعدة عقبال ما اعمل الشاي .

تعمدت ان انتظره حتى ينهض قبلي لارى حجم القبة المنتصبة امامه ... لم ادري الاحظ ذلك ام انها حركة عفوية منه وضع يده في جيبه ليخفي الإنتفاخ . احظرت الشاي وقد قررت ان اواصل في ما يحدث ولتكن كما تكون . لحقت بوليد في الحديقة وجدته قد وضع احدى الزرابي ومخدتين متجاورتين و طاولة صغيرة من الخشب المعروفة باسم الطبلية عندنا ... وطيت لاضع طبق الشاي عليها فاسحة المجال لنهداي ليتارجحا داخل الفستان المفتوح امام نظره دون حرج ... وجلست بجانبه .

- ما تجيب سيجارة بقى ؟

- لا انا اديتك نصيبك ؟

- يعني بلحق ؟ مش كثير قوي انك تشتري خرطوشة من النوع الغالي ؟ ما خلتش مصروف لنفسك

- اولا دا نصيبك من بيعة السمك انتي ناسية انك شاركتيني في الصيد .. ثانيا حتى لو مش كده ... هو ما فيش حاجة تغلى عليكي ؟

- ياه انتى تغيرت خالص ؟ ايه الرقة والحنية الي نزلت عليك مرة وحدة ؟

- اه ماهو انتي بتنسي كثير ؟ انتي ناسية احنى اتفقنا على ايه الصبح ؟

- لا مش ناسية لكن كنت شاكة انك حتلتزم بالإتفاق ؟

- لا انا ديما عندي كلمتي بس انتي الظاهر ما عندكيش كلمة ؟

- ليه بقى ؟ عملت ايه ؟

- فين صور صاحباتك الي وعدتيني توريهالي لما كنا على البحر ؟؟؟

- اه عندك حق ؟ نسيت سامحني ؟ و قربت منو وبستو على خدو بس طبعتها بشافيفي

تركته دون التفاتة و قمت مسرعة للغرفة لجلب الهاتف و عدت باسرع مما ذهبت جلست بجانبه وتعمدت الالتصاق به بحجة ان نشاهد الصور معا بدات افتح ملفات الصور العادية في الجامعة و المطعم والحدائق وكل ما اريه صورة لاحدى البنات الفت حولها حكايات خيالية عن التحرر والسهر وكيف تمضي ايام دون العودة للمبيت ثم تحولت لملف آخر لي ولزميلاتي في الغرفة وطبعا كنا نلبس ملابس البيت و بالتالي اغلبها عارية وكلما شاهد صورة لاحدى البنات صدرت منه تعليقات مثل " دي مزة جامدة " اهي دي فرسة " وكنت ارد بدلال " اتحشم" او بلاش قلة أدب و هو يرد بدلع طب ما تعرفيني على دي او ما توظبيلي البنت دي حتى وصلنا لاحدى الصور كانت لزميلتيا وكانت في خلفيتها انعاكس لصورتي في مرآة الخزانة وانا ارتدي ملابسي الداخلية فقط و الحقيقة اني لم الاحظها قبل ذلك .

- استني استني وريني كده ؟ مين المزة العريانة الي واقفة كده ؟ هاتي كده

وخطف مني الهاتف وضعط على الصورة لتكبيرها " اهي دي المزز والا بلاش ؟ يا خرابي عالجسم الملبن ؟ مي ندي وصال ما توظبهالي مش انا اخوكي ؟

- ماهو عشان انت اخويا ما ينفعش اوضبهالك ؟

- ليه بس دي حلوة قوي وعجباني قوي ؟ ليه ما ينفعش ؟

- بطل استعباط ؟ قلتلك ما ينفعش ؟

- ليه هي متجوزة ؟ حتى لو متجوزة اموت زوجها واخذها انا ثم ضحك

- متزوجة ايه يخرب بيتك ؟ هههه ما ينفع شلاني دي صورتي يا ابن العبيطة ؟

- دي صورتك ؟ دي انتي ؟ يا بنت الإيه دا انت فرسة ؟ يخرب بيت ابو كده

حاولت ان اضهر له اني امازحه فلكزته في جنبه " بطل يا ولى عيب " فارا دان يرد اللكزة لكن يده اسطدمت بيدي اللتي امسك بها كاس الشاي و السيجارة في نفس الوقت ووقع الشاي على فستاني قمت مفزوعة من حرارة الشاي و انا اصرخ " كويس كده " انتا ديما مدب " و هممت بدخول المنزل لتغيير ملابسي

- تعالي هنا اقلعيه لحسن يحرق جلدتك و يعملك مشاكل ؟

- هنا قدامك ؟ دا بعدك ؟ دا انت شفت الصورة كنت حتكلها بعينيك ؟ ما ينفعش

- ليه بقى ؟

- هو كده وبعدين دا ما يبقاش عدل انا قالعة وانت لابس ؟

- مش مشكلة اقلع لو حبيتي ؟

- طب وريني كده ؟ اقلع انت الأول

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...