القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

جــــــــــارتــي (قصص سكس عربى منتهى المتعه والاثارة)!!!!!!!!!!!!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

أحلى الصباحات هي التي تداعب فيها هبات الهواء خصلات شعر أشقر فأراها كالفرس لتي استعدت للركوب . هكذا كان صباحي هذا اليوم، ركبت سيارتي لأتوجه لعملي، وكانت جارتي قد وقفت على الباب لتودع ولدها الوحيد ليذهب للمدرسة، وكنت أرقب اهتمامها به وتقبيلها له قبل أن يصعد الحافلة متوجها لمدرسته. غادرت الحافلة وأنا مازلت أرقب ذلك المنظر الأمومي الجميل. ولكني تفاجئت عندما ابتسمت لي تلك الأم وأشارت لي بيدها وكأنها كانت تقول (هاي) فرددت الهاي بهايين. باعدت خصلات شعرها عن عيونها بعد هبة هواء صغيرة وأشارت لي بيدها تفضل. نظرت في كل الإتجاهات ولم أر إلا فراغا هائلا في الشارع الذي كان خاليا إلا من الهواء والأشجار التي تراقصت أغصانها بهبات الهواء نفسها التي أرقصت خصلات تلك الأم. لم أكن أعرف بأن لي جارة بهذا الجمال إلا اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة بهذا القوام الفتان إلا اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة تتمتع بصفات جمالية كجميلات تعرفت إليهن في مختلف مناطق العالم مثل هاواي وباريس وربما الشام. تحركت بسيارتي حتى وصلت إلى بابها فقلت لها صباح الخير فردت علي بصوت موسيقي عذب صباح النور ، تفضل اشرب القهوة قبل ذهابك للعمل. فقلت لها توقعت أنك كنت تريدين مني شيئا مهما أو أنك تحتاجين لمساعدة ما عندما أشرت بيدك لي. قالت لا ، فقد كنت أراقبك كل صباح أما من الباب أو من نافذة غرفتي كل صباح وأنت ذاهب للعمل. وأخيرا قررت أن أدعوك لكوب من القهوة. فلما لا تتفضل بالدخول إلا إذا كنت لا تريد الجلوس معي، أو أنك لا تقدر على التأخر عن عملك. ولكن حسب ما سمعت من الجارات أنك رئيس كبير فلا خوف عليك لو تأخرت دقائق عن عملك. نظرت مرة إلى الشارع فما وجدت إلا أحد عمال البلدية الأجانب الذي بدأ كسولا في تنظيف الشارع ولم بعض أوراق الأشجار التي أسقطها الهواء. أطفأت سيارتي وأغلقت الأبواب ، وسألتها إن كان من الذكاء ترك السيارة هنا أو يجب أن أركنها بجوار بيتي. فقالت ربما كان عليك ركنها بجوار بيتك والمجيء لبيتي مشيا على قدميك، سأترك لك الباب مفتوحا ريثما أجهز القهوة. فعلت ذلك بسرعة خاطفة واتجهت إلى بيت جارتي بقدمين راجفتين خائفا من أن يراني أحد. وعندما دخلت أغلقت الباب وتفاجئت بحديقة المنزل المرتبة رغم أن زوج المرأة غير موجود . فقد هجرها منذ سنتين وهاجر مع إمرأة عربية من الشام كانت تعمل مدرسة في مدرسة قريبة من بيته. وهي تعيش مع ولدها الوحيد في البيت الذي يتسع لعائلة كاملة مكونة من سبعة أشخاص على الأقل. لم أعرف إلى أين أتجه ، فقالت لي تفضل من هنا. دخلت وأنا متردد نوعا ما، لكنها ابتسمت وقالت أسرع لماذا كل هذا البطء وكأنك سلحفاة. عندما كنت في وسط البيت خرجت من المطبخ وفي يدها سلة من الفواكه وكوبين وسكرية. كانت ترتدي ثوب نوم ناعم لونه أزرق فاتح، بدا صدرها بدون صدرية لكنه كان واقفا باعتزاز كبرتقالتين ناضجتين . قالت تفضل في المجلس، كانت تمشي أمامي وكنت أرى ردفيها يتراقصان على نغمات خطواتها، كان كلوتها بائنا كله. جلست على الصوفة فجلست أنا بعيدا عنها بعض الشيء ، لكنها دعتني لأقترب منها أكثر، قالت الشاي على النار، أم تفضل قهوة، فقلت شاي لا بأس. تحدثت معها عن عملي وطبيعته ثم تحدث هي عن تجربتها في الحياة وقالت لي بصوت كله حزن وأسى أنت تعرف مأساتي هي أنني أصبحت وحيدة منذ سنتين بعد أن غادر زوجي مع واحدة من أعز صديقاتي وكانت تعمل مدرسة لغة إنجليزية، لكن لكثر ما دخلت بيتي وقع زوجي في غرامها، فأحبها وصارحني بذلك ثم قرر أن يتزوجها ، فأشترطت عليه أن يطلقني أولا وأن يكتب هذا البيت بإسمي ووافق في سبيل أن يهاجر معها إلى أمريكا أو كندا . لست أدري ومنذ ذلك الحين وأنا أعيش مع إبني وحيدين، إلا من زيارات بعض الجيران. وكنت أرقبك كل يوم وأتمنى أن تلتفت لي . لقد سألت عنك وعرفت رقم هاتفك وتعرفت إلى أختك الوحيدة كما أنني حصلت على هاتفك في العمل، لكني لم أشأ أن أتصل بك. فنحن جيران والتواصل يجب أن يكون بالزيارات. سمعت إبريق الشاي يصفر فهرعت إلى المطبخ، وبعد خمس دقائق عادت ومعها إبريق الشاي. تناوت معها شايا، ثم استأذنت منها لأدخل الحمام، لأنني بصراحة قد شعرت بأن قضيبي قد انتفخ واستقام وانتصب واستعد لمغامرة قد تكون نتائجها سلبية ولا تبشر بخير. فقلت يجب أن أذهب للحمام لكي أخفي انتصابه، قادتني إلى الحمام، فدخلت وبعد دقيقتين خرجت فإذا بها واقفة ، قالت لم أسمع الماء ولا ماء المرحاض، فهل حمامي متسخ فلم ترد أن تستعمله ، قلت لا ، فجأة شعرت أنني لم أحتج للمرحاض، فرأيت عينيها تتوجهان بالنظر إلى المكان الذي كان قبل قليل منتفخا وبائنا بأن تحته شيء ما يستعد لخوض معركة صغيرة وسريعة. قالت لا بأس يجب أن لا تخجل، أنت ما تزال أعزب ولكني كنت متزوجة وأفهم بأن لديك مشاعر تتأجج وغريزة جنسية ملتهبة ، فأنت ما تزال في السادسة والعشرين من عمرك، فقلت لها وما أدراك عن عمري ، قالت ألم اقل لك بأنني جمعت عنك كل المعلومات الشخصية حتى يتسنى لي التفكير فيك بصورة حلوة. تقربت مني ونحن مانزال واقفين ، وقالت هل تريد أن آخذك في جولة على البيت. قلت لها هل يمكن أن نؤجل هذه الجولة لأنني تأخرت عن عملي ويجب أن أكون هناك فعندي الكثير من الاجتماعات. ردت قائلة صحيح نسيت أنك رئيس كبير. قالت هذا راجع لك ولكن يجب أن تعدني بزيارة قريبة، وتستطيع أن تأتي صباحا مساء ليلا، حتى لو في الويك إند إذا أحببت حتى لا تكون مرتبط بالعمل. قلت لها حسنا وأنا أقاوم رغبة عارمة في داخلي خاصة وهي بهذا القرب مني أستطيع أن أرى حلمتيها المستفزتين الجاهزتين لكي أمصهما وألاعبهما. خلال ثوان معدودات تذكرت تجارب جنسية خضتها مع مختلف الفتيات من المرحلة المتوسطة حتى بعد التخرج في الجامعة. تذكرت الكثيرات من الفتيات من البلد والبلدان المجاورة كالبحرين والكويت والإمارات. والأمريكيات والإنجليزيات والهاوايات والقبرصيات والفرنسيات والمصريات والشاميات، لم اترك بلدا إلا وسافرت إليه خلال ثوان معدودات وأنا أنظر إلى صدرها المنتفخ. توجهت إلى الباب ووضعت يدي على المقبض فقالت بصوت شعرت فيه بخيبة أملها وأنني قد عكرت عليها الصباح الجميل. قالت أنت لم تأكل حتى حبة فاكهة واحدة، فعشان خاطري أمكث معي فقط خمس دقائق لأقشر لك تفاحة أو برتقالة او على الأقل حبتين من الفروالة الأمريكية. نظرت إلى عينيها ورأيت فيهما بحرا غزيرا وعميقا من الاشتياق واللوعة لشيء اسمه الجنس واسمه الجنس واسمه الجنس. شعرت وهي بجانبي بجسدها الذي يلتهب شوقا للسرير والشراشف وجسدي إلى جانبها.تركت مقبض الباب وعدت وجلست على الصوفة، وجلست هي إلى جانبي ، قشرت لي برتقالة ووضعت في فمي قطعة منها وما أن انتهيت من مضغها حتى وضعت قطعة اخرى في فمها، ثم تقربت مني ووضعت شفتيها على شفتي ودفعت قطعة البرتقال بلسانها ، شعرت بحرائق شديدة في صدرها، وتنفست رائحة بدنها الطري. اكلتها ثم قلت لها، أريد أن أطلب منك طلبا صغيرا، قالت وما هو ، فقلت لها كأسا من الماء. قامت على عجل إلى المطبخ وأنا أرقب مشيتها الناعمة والسريعة. أتت بكأس من الماء ، فشربت منه قليلا ووضعته على الطاولة التي كانت أمامي. وقفت على قدمي هاما بالمغادرة، كانت بنطالي منتخفا مرة أخرى بل أكثر انتفاخا من المرة الأولى. فسألتني هل ستذهب وتترك هذا المسكين هائجا غير مستقرا، أنا متأكدة بأنه سيعيق عليك عملك. تقربت مني ووضعت يدها على قضيبي وحركت يديها ، فلم يكن بإمكان غير أن أقربها مني أكثر فبدأت بتقبيل شفتيها ومص لسانها، شعرت بأنني قد ذبت معها من أول قبلة، كانت للقبلات حرارة غير عادية، تباعدت قليلا وسألتني هل أنت مستعجل؟ فقلت لها وأنا أشدها إلى جانبي لا ، أنا غير مستعجل. قلت لها هل يدخلني **** الجنة وأغادرها ، فهذا يسمى جنونا وغباء. جلست على ركبتيها وفتحت سحاب بنطالي، وأخرجت قضيبي وبدأت تداعبه بيدها الناعمة ثم وضعته في فمها فشعرت بحرارة ريقها ودفئ فمها. لم تمضي إلا لحظة قصيرة حتى شعرت بأن قضيبي يقذف منيه بقوة وسرعة في فمها. بلعت المني ثم صارت تلحس قضيبي حتى لم يبقى فيه أي نقطة من المني. ثم وقفت وقالت لي تستطيع أن تذهب الآن، صحيح أنا أريدك في غرفتي وعلى سريري لتنيك كسي، لكن ليس الآن ما دمت أنت مستعجل، المهم أن قضيبك الآن مرتاح ولا خوف عليك في سياقة السيارة أو عملك. اذهب الآن وسأنتظرك يوم الخميس ليلا الساعة التاسعة مساء. ودعتها وأنا على موعد جميل بعد ثلاثة أيام موعدنا الخميس في الساعة التاسعة ليلا

 

هذا ما قالته المرأة المجهولة جارتنا في ذلك الصباح الذي أحدث عندي نوع من المفاجأة غير المتوقعة أبدا. والحقيقة أنني فكرت بك يا عزيزي المجهول لكني كنت سأكون غبيا لو أخذتك معي للموعد الجميل وهي أول تجربة جنسية مع جارة تعيش في حارتنا التي تطل على النخيل من جهة وعلى البحر من جهة أخرى. استيقظت يوم الخميس مبكرا وارتديت ملابس الرياضة وخرجت للنادي حيث قمت بذرع حمام السباحة أو بركة السباحة رواحا ومجيئا ثم توجهت للسونا أو حمام البخار وهناك جلست مدة ليست قصيرة. شعرت بأن جسدي كله تنشط وشعرت بحيوية غير عادية. بعد الغداء نمت ساعتين من الزمن حلمت فيهما بما حدث ليلا وكأنني كنت قد عشت ما حدث في ليل ذلك اليوم قبل أعوام مضت. في الليل أظلمت السماء وبقت نجمات قليلة وبعيدة جدا تزين السماء. بعد الاستحمام ارتديت أحلى ما عندي من ملابس وتعطرت بأغلى العطور ثم توجهت لبيت جارتنا محاذا من أن يراني أحد وأنا أدخل بيتها. دقيت الباب فلم يفتح أحد ثم جائتني الفطنة باستخدام الجرس الكهربائي ، جائني صوتها /مين/ قلت أنا . فتحت لي الباب ، وعندما دخلت دهشت لما رأته عيناي ، إمرأة تختلف عن التي رأيتها في ذلك الصباح. فهي ترتدي فستانا قصيرا وعاريا من فوق النهدين، وزينت

 

شعرها بتسريحة **** يعلم كم من الوقت صرفت على تسريحه،وتنتعل حذاء ذات كعب عال وتضع من الماكياج ما يزيد من جمالها وتثير رائحته غرائز أشد الرجال صمودا. سلمت عليها بيدي فقالت /تفضل/ وتوجهت للجلوس على الكنبة ذاتها التي جلست عليها ذلك الصباح، لكنها قالت / لن نجلس هنا الليلة/ فأمسكت بيدي وقادتني إلى الطابق العلوي حيث أدخلتني إلى غرفة نومها، وهنا رتبت لنا جلسة جميلة. صوفة

 

غزيرة وطاولة صغيرة عليها العصيرات والشاي والمكسرات والفواكه والخضراوات. نور الغرفة كان خفيفا جدا، وكانت تنبعث من الراديو الذي بجوار سريرها الكبير موسقى هادئة. لم أصدق نفسي في البداية واستغرقت دقائق وأنا مشدوه ولم أفق من دهشتي إلا عندما سمعتها تناديني بإسمي وتقول لي تفضل أجلس هنا. جلست معها على الصوفة، وعندما سألتني عماذا أريد أن أشرب ، كدت أن أقول لها ريقك أو حليب

 

ثدييك أو السائل الذي ينزل من كسك، ولكني لم أتجرأ بل لم أعتقد بأن ذلك فكرة جيدة. قلت لها شاي فأنا أحب الشاي كثيرا. قالت معقول أنك تحب الشاي؟ فقلت لها نعم أحب الشاي ، لماذا أراك مستغربة. قالت سمعت من أخواتك بأنك تحب أن تشرب الكحول وأنك تعلمت ذلك في بلاد بره عندما كنت تدرس. وبدأت تسألني عن مكان دراستي في فرنسا وكيف بناتها وهل هن أحلى من بنات البلد وهل كان لي صديقات وهل تواصل معهن حتى الآن. أسئلة كثيرة عن الشرب وهل هو حلو المذاق وماذا تأثيره وماذا يعني أن يسكر الشخص . أسئلة لم تنتهي إلا بعد مضي ساعية على الأقل. لم أوضح لها بأن أسئلتها ضايقتني لأنني في إجاباتي حاولت أن أكون عفويا وصادقا لم أكذب ولم أقل لها الحقائق كاملة. أحببت أن أختبرها ، فقلت لها عندي شيء من الويسكي في البيت فهل تحبين أن تجربي معي شيء منه؟ تفاجئت من ردة فعلها ، قالت / أعطني بعض الوقت عندما أتعود عليك ربما سأجرب أشياء كثيرة معك ولكن ليس الآن.لم أفهم تلك العبارة، هل سترتبط بي هذه المرأة لفترات طويلة، وهل ستسألني أن أتزوجها مستقبلا. وأنا الشاب الذي الطائر بجناحين في كل الدنيا. لا وألف لا. قلت لها أنني كنت أمزح معها حول مسالة الشراب. فأنا نفسي لا أشرب في البلد أبدا، فقط عندما أسافر. كانت التعابير على وجهها أنها لم تصدقني ولكنها لم تعلق. قطعت بعض الفواكه، وقالت لي يجب أن تأكل شيئا من هذه الفواكه فقد اشتريتها ليوم طازجة من أجلك. مضت ساعة وهي إلى جانبي وأنا أتنفس روائحها المثيرة، وأنظر إلى جسدها الذي لولا الحياء لما فعلت شيئا آخر منذ لحظة دخولي إلا التهامه وافتراسه حتى الفجر. فاجأتني هل تعلمني الرقص؟ فقلت لها الرقص؟ قالت نعم، كما يرقصون في التلفزيون في البلدان الأوروبية. قلت لها نعم، فقامت باتجاه الراديو وعلت على صوته وجائتني تمد يديها لي، فقمت ورقصت معها وأنا أحضنها ، قائلا لها فكري فقط في الموسيقى، أتذكر أن فتاة من فنزويلا قالت لي تلكالجملة عندما كانت تعطيني أول درس في الرقص خاصة عندما شعرت بأن قضيبي كاد أن يخترق بنطالي باتجاكسها الأمريكي اللاتيني الملتهب. قلت لصاحبتي البلدية فكري فقط في الموسيقى، لكني أنا نفسي غير قادر على التفكير في الموسقى، لأنني كنت أفكر في خلع ملابسي كلها ونزع ملابسها كلها لأفترس جسدها الذي أحضنه. شعرت بقضيبي قد بدأ يتحرك وينتصب فمدت يدها إليه وهي تقول لي ما هذا؟ قلت لها هذا لك الليلة لوحدك. فبدأت تنسى الرقص وصارت تداعب قضيبي بيدها أصابع ناعمة وفم يقبل فمي أنعم من الورد . شفتان لهما نعومة ورطوبة تنسي الإنسان اسمه وعمره وولادته. قبلتها طويلا، وداعبت بلساني لسانها وأنا أتذوق ريقها العذب، وأنا أتنفس كل رائحة تنفثها مساماتها، وأنا أشعر بأنني كنت أذوب في قالب من أروع أنواع الشيكولاته. لم أقاوم ومددت يدي لأفتح فستانها من الخلف، كان صدرهانصفه بائنا وكان جميلا، استطعت بعد محاولتين أن أفتح فستانها وفعلا بحركة واحدة صار الفستان على الأرض ، وصار جسدها أمامي عاريا تماما، بدون صدرية وبدون كلوت، كانت ترتدي تلك القطعة فقط. فتحت أزرار قميصي ثم بنطلوني حتى بقيت أنا بكلوت بينما هي لا شيء على جسدها الذي فتنني من أول ما رأيته عاريا، ملتهبا، مشتعلا، مشتاقا لكي أنيكه.سحبتني من يدي باتجاه السرير وكان مرتبا بصورة جميلة رفعت اللحاف ذو الألوان الوردية ، وإذا بالشراشف والمخدات أجمل من اللحاف ذاته، ورود وأزهار ذات ألوان جذابة. وكانت قد عطرته بنفس العطر الذي ترتديه. حضنتها

 

ونحن واقفين عند السرير، وبدأت بتقبيل شفتيها وصدرها، ثم حلمتيها، بكل لطف وحنان وهي تتأوه وشعرت في تلك اللحظة أنني يجب أن أخرج من هذا البيت وهي مسرورة جدا مني حتى أعود إليه وحتى لا تضطر هي إلى اللجوء لأحد غيري عندما

 

يحتاج هذا الجسد لممارسة الجنس.قلت لها ، على فكرة أنا حتى الآن لم أسألك عن اسمك، قالت ولماذا لم تسأل أخواتك فهن صديقاتي. قلت لها ما اسمك فقد جن عقلي بك الآن، قالت ميرفت. فقلت لها أنا أموت في ميرفت وأموت في نهدي ميرفت وحلمتي ميرفت وشفتي ميرفت، سمعتها تضحك وهي تقول لي صحيح عجبتك لهذا الحد، قلت لها نعم نعم نعم. دخلنا في السرير وصرت أقبلها، في كل جسدها حتى وصلت إلى كسها، لكنها قالت لا تقبل كسي ، فأنا لم أجرب هذا من قبل، لكني لم أستجب لها فمصصت كسها حتى شعرت بأن جدران الغرفة ستتحطم من تأوهاتها التي كانت تطلقها، كان كسها لذيذا لدرجة أنني نسيت نفسي وأنا أمصه، شعرت بأنها قد وصلت الذورة حتى قبل أن أنيكها، وعندما عدت لتقبيل شفتيها قالت لي أول مرة أشعر بهذه النشوة ، فزوجي لم يفعل ذلك، قلت لها لا تذكري زوجك الآن أو أي أحد، فنحن وحدنا هنا والليلة هي ليلتنا فقط. نمت إلى جانبها فقامت هي بتقبيلي حتى وصلت إلى قضيبي الذي كان في أوج انتصابه فداعبته بلسانها وبللته بريقها، فقالت لي هل تحب أن أمصه، أم تحب أن أدخله في كسي، فقلت لها مصيه أولا ثم أدخليه في كسك. قالت لا هذا ولا ذاك. سأنظر إليه، لأحفظه وأحفظ كل تفاصيله من أجل أن أحلم به كل ليلة يكون بعيدا عني، وبعد مضي دقيقة، أدخلته في فمها، وصارت تمصه وكأنها لم تمصه قبل ثلاثة أيام. كانت تتلذذ بكل مرة تخرجه وتدخله في فمها. ثم جلست عليه وادختله كله في كسها الذي كان يشب حريقا، شعرت بأن كسها كان يريد النيك منذ زمن، شعرت بنشوتها وهي تتأوه وتضحك حتى قالت لي ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ زمن غير قصير. كنت أريدك وأحلم بك كل يوم، كنت أراقبك وأنت تذهب العمل كل صباح من النافذة وأنا يدي على كسي وأقول لكسي أصبر لأنني سانيك هذا الشاب. ما أحلاه، صحيح أنه لذيذ. صارت تقوم وتجلس عليه تدخله وتخرجه حتى قالت سأنام على بطني وأنت تنيكني من الخلف، قلت لها كيف من الخلف،قالت تدخل قضيبك في كسي من الخلف. وفعلا نامت على بطنها وإذا بمكوتها تصير أمامي وكم كان منظرها لذيذا ومغريا،فقبلت ردفيها ولحستهما بلساني كثيرا، وأدخلت أصبعي في فتحة الشرج فقالت ، أدخل قضيبك في مكوتي فقلت لها هل أنت متأكدة قالت نعم، أرجوك أفعل ذلك ، فأنا لم أجرب هذا أبدا، ونفسي هذه اللحظة أن أجربه. فعلا قمت بمحاولة ادخال قضيبي في مكوتها لكن الأمر كان صعبا وكانت هي تتألم كثيرا، قالت أمسكني بشدة حتى لو سمعتني أتألم واصل نيكي في مكوتي ولا تتوقف، وقمت بفعل ذلك، لدقائق ثم، قلت لها أريد نيك كسك فرفعت مكوتها قليلا وأدخلت قضيبي في كسها ونكته بقوة وبسرعة حتى شعرت بأنني سأقذف منيي ، فسألتها هل أقذف منيي داخل كسك قالت نعم. وفعلا قذفت منيي داخل كسها وشعرت بأن كان تلك النيكة لذيذة جدا. استدارت فحضنتني طويلا وهي تبكي وتبكي وتنتحب وأنا كنت محتارا ، ماذا يجب أن اقول أو أفعل في هذه اللحظة، فمسحت دموعها من على خديها فإذا بدمعها دافئا أو قل ساخنا. قالت لا عليك أنا أبكي لأنني سعيدة أنك نكتني الليلة، لم أتخيلك بهذه اللذة، يبدو أن السادسة والعشرين هي عمر الحيوية والنشاط. فسألتها كم عمرك يا ميرفت؟ فقالت احزر، قلت لها أربعة وعشرين، قالت

 

لا ، قلت لها ثمان وعشرين، قالت لا، قلت لها إذن أنت قولي لي، قالت عمري بالضبط سبعة وعشرين يعني في عمرك.وقد تزوجت قبل سنتين، وأنجبت ولدي الأول مباشرة بعد تسعةأشهر من الزواج. قلت لها ألم تكوني سعيدة في زواجك، قالت

 

هل تحب أن تفسد علينا الليلة، قم معي لنأخذ حماما دافئا بالرغوة، فأنت ستبقى معي الليلة، أم أن عند مخططات أخرى،قلت لها لو كان عندي خطط الدنيا لأجلتها أو ألغيتها من أجل عينيك . دخلت معها إلى الحمام وكانت مرتبا ترتيبا جميلا كل شيء في مكانه وكل شيء معتنى به وينم عن ذوق عال في اقتناء الاكسسوارات. فتحت الماء ووضعت الرغوة وأنا أنظر إلى مكوتها الجميلة، وكانت هي تسترق النظر لي لترى

 

إلى ماذا أنظر. قالت تعال هنا فاقتربت منها ودخلنا إلى البانيو سوية، صارت تبلل جسدي بالماء والرغوة، قالت أرجوك لا تتركني أبدا، فأنا معجبة بك كثيرا، بل أكاد أن أقول أنني أحبك لفرط ما كنت أسمع عنك . قلت لها بكل هدوء أنا أيضا معجب بك لكن ارجوك لا تحبيني فأنا ليس لدي خطط للارتباط الآن. قالت لا تفهمني خطأ فأنا أحبك لكني لا أريد منك أن تتزوجني أنا أحبك وأحب أن أكون في حضنك وفي حياتك ولكن صدقني لن أطالبك بالزواج أبدا. فأنا أعرف بأنك تريد أن تتزوج فتاة عذراء ليست مطلقة ولديها ولد.قاطعتها وقلت لها أنا لو أبحث عن زوجة لن أرى أجمل منك وألطف منك/ رغم أنك مطلقة ولديك ولد كما تقولين. لكن أنا في الأساس لا أبحث عن زوجة الآن ، ليس لدي تخطيط قريب قبل خمس سنوات من الآن للزواج قالت دعنا من هذا الحديث الآن. هل احببت كسي وهل أمتعك ، قلت لها نعم كثيرا. لم أكن أتخيل بأنك بهذا الجمال الجسدي والشهوة العارمة. هذه أول مرة أمارس فيها الجنس منذ مغادرة اللي مايتسماش. قلت لها وكيف تصبرين؟ قالت لماذا هذا السؤال ،

 

فهل تعتقد أن المرأة شهوانية لدرجة أنها تقف على باب بيتها لتصطاد أي شاب ينيكها. لا هذا خطأ. عليك أن لاتقول هذا الكلام مرة ثانية. تأسفت لها، دون أن أدري لماذا.قمنا من الحمام، وعدنا للغرفة التي ما تزال تفوح برائحة عطرها وعرقنا الذي أفرزناه من حرارة النيك، وراحة منيها ومنيي. عدنا للسرير واسلقينا مرة ثانية بجانب بعضينا. قبلت عينيها وشفتيها، وقبلت حلمتها اليمنى فقالت لي قبل حلمتي اليسرى حتى لا تزعل، ففعلت ذلك. قامت من السرير وأحضرت الفاكهة وصارت تطعمني بعض منها، وكانت تضع بعض منها على صدرها لكي أأكله، وبعض الآخر على كسها لكي أأكله وأمص كسها، هل فعلت هذا مع أحد غيري من قبل، قلت لها لا، وكنت أكذب . قلت لها هذه أول مرة، قالت هل تحب أن ترى موزة في داخل كسي، قلت لها نعم، قالت أنا أريد أن أرى قضيبك في داخل كسي، قامت من السرير وأحضرت مرأة صغيرة ، وجعلتها في يدها، وأنا أدخل الموزة في كسها ، وصرت أدخل الموزة وأخرجها، ثم قالت لي لنأكلها سويا، فاعطيتها إياها، فقطعتها بفمها، ثم مضغتها فقربت فمها من فمي وصرنا نأكل الموزة من فمي بعضنا، بعد ذلك صارت تداعب قضيبي وصارت تمصه حتى انتصب انتصابا كاملا كجندي يستعد لخوض معركة، قربت المرآة من كسها وقالت أدخل قضيبك في كسي، ففعلت ذلك وهي تنظر للمرآة فسألتها هل ترين قالت إنه جميل، أحب أن أراه وهو يدخل ويخرج ، وفعلت ذلك لها، وهي تتلذذ بالنظر إلى قضيبي في كسها. قالت نام على ظهرك، ففعلت . قامت فجلست عليها وهي تعطيني ظهرها، وهي تقوم وتجلس عليها، فيخرج ويدخل، في كسها الجميل. ثم قامت وأعطتني مكوتهاوهي تنحني على ركبتيها، قالت لي نيكني في كسي بسرعة فأريد أن أنزل منيي، قلت لها حاضر يا أحلى ميرفت في الدنيا، وفعلا نكتها وهي منحنية على ركبتيها، وهي تتلذذ بذلك النيك. أمسكت بها وجعلتها نائمة على ظهرها وأدخلت قضيبي في كسها وأنا أرى وجهها الجميل وهي تنظر لي بكل حب وحنان وذوبان، وصرت أنيكها ونهداها وحلمتاها تتراقص على تراقص السرير.قالت احضني حتى شعرت بأنها قد وصلت الذروة حتى أنا أنزلت منيي مرة ثانية خلال نيكة ثانية في ثلاث ساعات. نمت على جسدها الملقى على السرير، وهي تسألني متى سنكرر هذا مرة ثانية. لا أريد أن تقول لي يوم الخميس، فأنا غير مستعدة لأن أصبر حتى يوم الخميس القادم. لم أرد عليها، وبدلا من ذلك نظرت إلى ساعتي ، قالت لا تنظر لساعتك لأنك ستنام عندي في سريري ، إلى جانبي وستنام وأنت تحضنني إلى جسدك. قلت لها ولكن كيف أفسر ذلك لأهلي غدا. ماذا سأقول لهم، أنني نمت مع ميرفت في بيتها. قالت لا تتذاكى ، فأنت تنام أحيانا عند أصدقائك عندما تسهرون، عرفت ذلك من أخواتك. قلت لها يبدو بأن أخواتي قصصن عليك سيرة حياتي الذاتية، قالت ليس لهذا الحد، بل أنا سألتهن أسئلة كثيرة عنك. دخلت تحت الشراشف، وقلت لها ، تعالي، فدنت بقربي، وقلت لها سأنام هذه الليلة في هذا السرير إلى جانب أحلى جسد وإلى جانب أحلى إمرأة. قبلتني وهي تضحك، صحيح ، صحيح؟ قلت لها نعم. قالت لكنك ستغادر الصباح، قلت لها سأغادر الفجر وليس الصباح، ولكن أعدك بأنني سأراك مرة ثانية وثالثة ورابعة حتى تشبعي مني وتمليني، قالت لا تقل ذلك فأنت لا تعرف قيمتك عندي. قبلتها وبقيت مستيقظا طوال الليل أنظر إليها بينما هي نامت نوما عيمقاتلف جسدي بذراعها. عندما اقتربت الساعة الرابعة فجرا، قبلت شفتيها وقمت لكي أرتدي ملابسي ، فإذا بصوتها يقول لي، لا أرجوك لا تلبس، تعال إلى جانبي، أريدك ، أعرف بأنك متعب ، لكني أريدك أريد أن أودعك، وداعا مثلما استقبلتك/ بكل حب وشهوة. قلت لها يجب أن أذهب ، فقامت من على السرير وقبلتني ثم جلست على ركبتيها وصارت تمص قضيبي حتى انتصب تماما، فوقفت وصارت تقبلني وهي تقول لي كسي مشاق لك فهو يريدك، وفعلا

 

جلست على الصوفة ثم أجلستها على قضيبي حتى دخل في كسها،فصرت أنيكها بينما أمص نهديها وشفتيها، حتى وصلنا هي وأنا إلى الذروة التي قيدتني معها لمدة تزيد على ثلاث سنوات ونصف السنة ونحن على هذا الحال، إذ سافرت أنا لتحضير الدراسة العليا، بينما هي تزوجت من رجل آخر. بعدأن انقطعت أنا عن التواصل معها هاتفيا.

 

آسف بالمجهول أنني لم أقدر على أن أخذك معي إلى موعد ليلة الخميس. كانت الساعة تشير إلى الساعة الرابعة والنصف صباحا منيوم الجمعة. نظرت للساعة لأعرف الوقت بعد أن قضيت ساعتين ونصف الساعة على الهاتف مع ميرفت كان نصف ذلك الوقت محاولات منها لكي أزورها وأنام معها. لكني قلت لها بأن لدى والدي ضيوف ويجب أن يصحى جميع من البيت مبكرا حتى نستطيع أن نحضر للغداء. لكنها كانت مصرة على أن أنام معها تلك الليلة، وكانت تقول سأوقظك مبكرا لكي تعود للبيت، لكني كنت أقول لها بأنني لو جئت لأنام عندك في سريرك وبجانب جسدك اللذيذ، فلن أذوق طعم النوم، وبالتالي فإنني سأكون منهكا في اليوم التالي، وسيغضب والدي مني

 

إذا أنا استقبلت الضيوف بعد صلاة الجمعة وأنا كئيب الوجه متعب غير قادر على مجاملة ضيوفه. لكن رغم ذلك فقد بقيت حتى الرابعة النصف معها على الهاتف، يمكن لو أني ذهبت لها البيت واستمتعت بنهديها وكسها وجعلتها تتلاعب بقضيبي كما في المرات السابقة التي نسيت أن أحصيها ، لكان أفضل من البربرة على الهاتف. في اليوم التالي، قمت من النوم في العاشرة والنصف، وكان والدي منزعج لأنني تأخرت في النوم، لكنه لا يستطيع أن يصرخ في وجهي لأنه يحتاجني في هذا اليوم، عملنا كثيرا كل من البيت لتحضير الغداء ، وجاء الضيوف واستمتعوا بغدائهم ثم بحلاوة ما بعد الغداء، وغادروا البيت الساعة الخامسة مساء. قلت لأخواتي أنني سأذهب وأنام لمدة ساعتين لكي أرتاح ولا أريد أي أحد أن يزعجني، فعلا دخلت غرفتي وفتحت التكييف بعد أن اقفلت الستائر، ونزعت سلك الهاتف، لأنني أعرف بأن اليوم الجمعة والشباب يحبوا يطلعوا البر أو البحر، أو حتى للمغازلة في الأسواق. وأكيد أن ميرفت ستتصل عشر مرات لتعرف عن مخططاتي الليلة، بما أنني لم أتجاوب مع طلباتها في الليلة السابقة. وضعت رأسي على مخدتي ونظرت نظرة خاطفة للساعة، وكانت تشير الى الخامسة والنصف، ورحت في نوم عميق لم أكن أسمع في الثواني الأولى قبل أن أنام إلى صوت المكيف وصوت عقرب الثواني في ساعة المنبه التي أمامي والتي اشترتها لي ميرفت حتى أذكرها قبل أن أنام كل ليلة وأذكرها كل صباح عندما أستيقظ. ثم بعد ذلك لم أشعر في الدنيا ولا في نفسي.اعتقدت في البداية أنني أحلم عندما شممت رائحة عطر جميلة وشعرت بدفء غريب إلى جانب بدني على نفس السرير الذي أنام فيه. وعندما فتحت عيني لم أصدق أن ميرفت في سريري وتحت لحافي وجسدها إلى جانبي ، شعرت بأن شعر رأسي وجسدي كله قد وقف فجأة. لم أصدق، كنت اتوقع بأنني أحلم، وكان الحلم جميلا، لكنه كان أقرب إلى الواقع. فميرفت كانت بجانبي أستطيع أن ألمسها وأشعر بأنفاسها ودقات قلبها وبريق عينهيا الذي ينم عن فرح من نوع خاص. قلت وكلي دهشة: ميرفت! قالت نعم. كيف ومتى ومن أين؟؟؟؟ كلها أسئلة طرحتها لكنها لم تجب على أي منها. كل مافعلته هو أنها وضعت شفتيها على فمي وبدأت بتقبيلي كما لوأنها لم تسمع أسئلتي.فتحت عينيي وجلست في سريري، وأنا أنظر إليها وهي ترتدي عطورات ساحرة ومكياج مغري وملابس مثيرة. عندما رفعت لحافي عن جسدينا رأيت أنها قد بدأت تتعرى حتى نصف جسدها،وأنها قد فتحت أزرار سروال بجامتي قبل أن أشعر بوجودها. إنها مجنونة حقا، أن تصعد لغرفتي أمام أعين الجميع من أخواتي وأمي وربما زائرات من هنا أو هناك. سألتها وأنا جاد : كيف وصلت لغرفتي يا ميرفت؟ فقالت ميرفت بس. ألست حبيبتك ميرفت؟ فقلت لها بلى أنت حبيبتي وروحي وعقلي وحياتي، ولكن أخبريني كيف جئت إلى غرفتي. قالت بكل بساطة سألت عنك قالوا بأنك نائم. وأن والديك غير موجودين، فقلت لهم أنني بحاجة إليك في موضوع مهم، رغم معارضة أختك الصغرى التي قالت بأنك نائم ولا تريد أن

 

يزعجك أحد. وقد اتصلوا بك هاتفيا لكنك لم ترد ، فقررت أن أصعد إلى غرفتك. لكني صعقت من تلك الجرأة، وكيف ستبررين وجودك معي في غرفتي، وأنا نائم، ثم كيف ستعودين إلىالطابق الأرضي والجميع موجود. قلت لها يجب أن تذهبي الآن. صرخت في وجهي قائلة أنا فعلت كل هذا لتقول لي اذهبي الآن. أنت بصراحة لا تستحق أن افعل من أجلك أي شيء، فقلت لها لا تزعلي يا حبيبتي ميرفت، ولكن هذا التصرف غير معقول. فماذا ستقول اخواتي الآن عنا ونحن في غرفتي وحيدين. قالت أخواتك لسن صغيرات حتى لا يفهمن بأنني احبك واحبك واحبك . ولكن أنت لا تحبني. حسنا سأذهب لكن لا تتوقع مني اتصالا. عندما نظرت إلى عينيها ، وضعت يدي على وجهها وداعبت وجنتيها وشفتيها بأصابعي، ثم تقربت منها وهي نصف عارية، وقبلت شفتيها المصبوغتين بأحمر الشفاة المغري في لونه ورائحته. قبلة طويلة، بينما يدي تحتضنان وجهها الجميل، ثم أمسكت بيدي ووضعتهما على نهديها. وكانا دافئين، وكانا متكورين ينتظران المداعبة والمغامرة. أرحتها على السرير حتى صار رأسها على مخدتي، قمت وأقفلت باب غرفتي بالمفتاح، وعندما اقتربت من السرير، كانت هي على طرفه،فأمسكت قضيبي بيديها وقربته من شفايفها حتى صارت تداعبه بلسانها وتمصه ، فتدخله كله في فمها وتخرجه بصورة مغرية. وأنا ما أزال واقفا أداعب خصلات شعرها. كلما أدخلت قضيبي في فمها وداعبته بلسانها تنهدت تنهيدة أشم من خلالها روائحها المثيرة، وأتنفس بعمق رائحة الشبق الجنسي الذي جاء بها لغرفتي بعد أن كسر كل الحواجز التي كانت ستعيق وجودها معي في سريري . كانت تنظر لي وهي تمص قضيبي بعينين فيهما من العشق ما لم أعرف وما لا أستيطع ان أصف. بعدها أزحتها قليلا عن طرف السرير، ونمت إلى جانبها ووضعت قضيبي بين فخذيها الشهيين، وصرت أقبل نهديها وحلمتيها، وأنا أبتسم مستغربا من جرأة هذه المرأة وأفكر بالحيل التي حبكتها على أخواتي المسكينات ، لتصل إلى غرفتي. قبلت صدرها وبللته كله بريقي، ثم عرجت على بطنها، فقبلته طويلا، دغدغته حتى صارت تضحك بلساني تارة وبشفتي تارة أخرى، ثم نزلت لكسها، وكان رطبا يفرز منيها بغزارة مدهشة. كان أمامي وكأنه حنفية صغيرة تصب الماء صبا. كان كرذاذ المطر. الجميل والرائع. فصرت أمصه وأداعبه بلساني. شعرت بلذته، واستمتعت برائحته التي كانت تدخل إلى جسدي عبر رئتي وعبر مسامات جسدي كله. كلما مصصت كسها كانت تشد شعري وتتأوه كما لو أنني كنت أنيكها، كانت تقول ، بلسانك ثم بشفتيك، ثم أدخل قضيبك، أريدك أن تنيكني الآن، أرجوك تعال ونك كسي، لا تجعله يلتهب أكثر.أنمتها على بطنها ورفعت مكوتها قليلا، حتى بان كسها وكأنه ثمرة ناضجة حان قطافها، فأولجت فيه قضيبي، حتى شعرت بأنه قد وصل لقلبها، وهي تقول نكني بقوة، نكني بقوة. فاندفعت أنيكها بقوة، حتى تصبب العرق من جسدينا ولم يعد مكيف الهواء له نفع، كان جسدينا غرقان بالحب والجنس والعرق. كانت تقول لي لا تنزل منيك الآن، أريد أن تطيل في نيكي، فأنا لم أشبع منك. أجلستها على السرير، ثم جلست أنا على طرفه، وقلت لها أريدك على ركبتيك وأن تمصي قضيبي مرة ثانية. قالت لكن أنا أريدك أن تنيك مكوتي، قلت لها وماذا بشأن كسك. قالت بعدين، وفعلا أطعتها، وقبل أن أدخل قضيبي في مكوتها قمت من على السرير وأحضرت زيتا أستخدمه للحمام، ووضعت في يدها قليلا منه وطلبت منها أن تدهن قضيبي به, وفعلت ذلك وهي تنظر لي بإغراء لم يشهده عالمي الجنسي رغم أنه عالمي أو لنقل دولي. من أين تعلمت كل هذا الإغراء؟ ثم قالت لي قضيبك جاهز ومكوتي جاهزة فنكني الآن. فعلا استدرت ونكتها في مكوتها وكانت لذيذة كانت تصرخ مع دخولي وخروجي وكانت تطلب مني أن أشدها من كتفيها وكنت أفعل ذلك شعرت بأنني أريد أن أقذف منيي فقلت لها، قالت نعم في داخلي في أحشائي ، وقذفت منيا دافئا إلى داخل جسدها. أحببت نيكتها واحببت أنها جاءت لغرفتي. استدارت ونمت إلى جانبها وقبلتها طويلا، وهي تمسح العرق من على وجهي بيديها. سألتني هل استمتعت؟ فقلت لها نعم. فقالت أنها أيضا استمتعت بهذه النيكة. وأنها سعيدة جدا أنها معي في سريري، فالآن ليس الساعة وحدها التي ستذكرني بها، وإنما حتى شراشفي ومخداتي ولحافي كلها فيها رائحتها، وطلبت مني أن لا إغسلها إلا بعد وقت طويل، فقلت لها أنا لست معنيا بالغسيل، فالخادمة تأخذ أوامرها من الوالدة. فقالت أخسى عليك يعني ما تهمك رائحتي في سريرك،قلت بلى سأحتفظ بها، وسأقول للخادمة ان لا تغسل شراشفي أبدا.استأذنتها ودخلت الحمام وغسلت بدني بدش سريع لم يستمر أكثر من ثلاث دقائ7ق، استخدمت معه صابونا معطرا أحضرته معي من روما في آخر إجازة كنت فيها. عدت للسرير وأنا أشعر بتجدد اللحظة. وبتجدد المتعة. نظرت لي، وهي تبتسم قائلة، أنا سعيدة بأني أحبك وسعيدة بأنك لي وحدي من دون كل النساء اللاتي قابلتهن في حياتك. أتمنى أن لا تتزوج أبدا. فقلت لها أعتقد بأ ننا قد أقفلنا على هذا الموضوع، فأنا لا أفكر بالزواج الآن ولا حتى لاحقا. قالت لا تخف ، قلت لك للمرة الألف أنا لا اتوقع منك أن تتزجني ولن أطالبك بأن تفعل ذلك، فكن هادئ البال ومرتاح.نظرت إليها وشعرت بجدية الكلام الذي تقوله، ثم بادرتها ، إذن لماذا لا تضيعي وقتك معي، لماذا لا تجدين من يتزوجك ويستر عليك، ويهتم بشؤون ولدك الصغير. قالت أنا قادرة على الاهتمام بكل أمور البيت، يبقى فقط أمر قلبي وقد عهدت إليك العناية به، فهل تقدر ؟ قلت لها نعم وسأعتني به جيدا. قالت وماذا عن كسي هل ستعتني به هو ايضا. قلت لها نعم. قالت لا أريد أحدا أن يمسسني بعدك أبدا أبدا.فأنت أو لا أحد. قلت لها هذه مبالغة، قالت لا ليست مبالغة، بل حقيقة، أعتقد بأنه لا رجل بعدك ولم يكن هناك رجال قبلك. نظرت إليها ورأيت أنها مسكينة وشجاعة في نفس الوقت. قمت من على سريري وفتحت دولاب ملابسي وارتديت كلوتا ، فتفاجئت بسؤالها: لماذا تلبس ، فهل ستخرج، قلت لها : لا أنت ستخرجي. قالت الأن؟ قلت أمي وأبي سيجئان الآن إن لم يكونا قد وصلا البيت الآن، فكيف ستخرجين، قالت اللواتي سمحن بالصعود لغرفتك، ستصنعن خطة خروجي من غرفتك وبيتكم كله دون أن يشعر أحد بوجودي. ولكن ليس الآن. أنا اتفقت معهن بعد ساعة من الآن، يعني في الساعة السابعة والنصف تقريبا. نظرت إليها وقلت لها هل أنت جنية؟ هل أنت تمارسين السحر على أخواتي؟ قالت لا.ثم بعد ذلك وقفت إلى جانبي وقبلتني ثم ذهبت لدورة المياه. عندما عادت فتحت التفلزيون ، ثم صارت تبحث في أشرطة الفيديو، وسألتني هل لديك أفلاما جميلة؟ فقلت لها جميلة يعني ما ذا؟ عربي او إنجليزي، قالت لا أكيد انجليزي ، فأنت لا تتعامل مع اللغة العربية. قلت لها عندي أشرطة فرنسية وانجليزية فقط. قالت إذن فأنت لديك أشرطة جنس فرنسية، قلت لها : نعم عندي أشرطة جنس ولكنها ليست فرنسية ولا إنجليزية، بل إنها دتش، قالت ماذا وماهو الدتش، قلت يعني هولندية. هل ترغبين بمشاهدة بعض اللقطات. قالت نعم، قلت لها لكنك تعملين أحسن منهم بل أنت فنانة بروحك وجسدك. قالت لا بأس دعنا نشاهد شيئا منها. وأخرجت شريطا ووضعته في جهاز الفيديو، وأدرت مفتاح التشغيل، وكان الفلم الهولندي يعنوان فتاة الكشافة. وهو يحكي قصة فتاة في السادسة عشرة من عمرها ، كانت تدق على الأبواب لكي تحصل على تبرعات لصالح فريق الكشافة الذي تنتمي إليه، وفي أحد المنازل كان يعيش رجلا وسيما، أصر على أن تدخل الفتاة للبيت وتشرب شيئا باردا، وبينما هو في المطبخ يحضر لها شيئا للشرب، تجولت هي في صالة الجلوس، حتى رأت مجلة جنسية قامت بتصفحها، وعندما عاد الرجل الفتاة رأها تداعب نفسها وهي تتصفح المجلة، فما كان منه إلا وبدأ في مداعبتها ولمسها، وبعد أن ترددت بعض الشيء مارست معه جنسا في كسها ومكوتها ومصت له قضيبه. ومضى الفلم يعرض اللقطات الجنسية الخلاعية المثيرة، حتى وجدنا ميرفت وأنا نفسينا نقلد كل الحركات واللقطات التي كنا نشاهدها في الفلم. كان الفلم رائعا، من ناحية اللقطات المختارة. وكانت ميرفت تضحك على بعض اللقطات، التي لم يخطر ببالها أنها يمكن أن تقوم بأدائها. للمرة الثانية مارسنا جنسا لذيذا في سريري، وكان كسها دافئا أكثر هذه المرة، كانت تأوهاتها تختلط بتأوهات الفتاة الهولندية التي في الفيديو، كان جو غرفتي ساخنا لدرجة غير معقولة. كنت أرى ميرفت وهي تتلذذ بمص قضيبي ومضغ منيي الذي أنزلت جزءا منه في كسها والباقي في فمها ، كنت أرى ميرفت وهي تضع قضيبي في فمها كما لو كان قطعة من الشيكولاته أو الآيس كريم. عندما ارتدت ميرفت ملابسها بعد أن سمعت ثلاث دقات على باب غرفتي قالت لي لا تنساني ، يجب أن تتصل بي الليلة لأعرف أين ستكون ومتى سأراك . قبلتني بعد أن وضعت كل ملابسها وغطوتها وعباتها. وخرجت ميرفت وبقيت أنا وحيدا في غرفتي أشم روائحها وأتذكر كل مادار بيننا. مفاجأة أذهبت عقلي.

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...