القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

معيدة بجامعة حلوان (قصص سكس عربى منتهى المتعه والاثارة)!!!!!!!!!!!!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

من خلف النقاب والنظارة الطبية ، ماكادت الآنسة ميرفيت

تنظر حولها الى

عدد من الطالبات المتفرقات فى أنحاء المدرج الكبير ، حتى

بدأت الطالبات

يهمسن الى من حولهن من الطلبة والطالبات بأن يلتزم

الجميع الصمت

والهدوء حتى يستطيع الدكتور ســامى أن يوصل صوته للجميع،

وقالت ميرفيت

بصوت ودود رفيع :"لو سمحت يادكتور، ممكن أسأل سيادتك

سؤال؟" فقال

الدكتور / سامى وقد لاحظ ماقامت به ميرفيت بنظراتها التى

وزعتها فى

انحاء المدرج ، "طبعا ، اتفضلى اسألى" ، وانطلقت ميرفيت

تسأل وهو يجيب

داعيا الآخرين والأخريات للأشتراك فى المناقشة والحوار

التخصصى الذى سار

فى تناغنم ممتع للجميع ، يقوده بمهارة كعادته. أخذ

الدكتور / ســامى

يتفحص ميرفيت ومن حولها ، حيث لاحظ أن تواصلها بالنظرات

مع الأخريات كان

مستمرا طوال الوقت فى المحاضرة ، فوجد أن ميرفيت نفسها

فتاة رقيقة

الوجه دقيقة الشفتين جميلة العينين بالرغم من النظارة

الطبية التى لم

تستطع أن تخفى من جمال عينيها الكثير ، وكانت تبدو طويلة

بعض الشىء ،

نحيفة بشكل واضح جدا بالرغم من ثدييها الكبيرين القويين

المنتفخين تحت

النقاب وبروز حلماتهما من تحت الثوب والطرحة أيضا ، مما

دعا الدكتور /

ســامى يتساءل فى نفسه إذا كانت ميرفيت تشعر بنوع من

الأثارة الجنسية

العنيفة لسبب ما فى تلك اللحظة وهى داخل المحاضرة بين

هذا الجمع الكبير

من الطالبات والطلاب ؟ ، وكانت ميرفيت ترتدى ثيابا

فضفاضة فاتحة الألوان

ومنقبة بعناية ، وقد أحاطتها فى جلستها فى الصف الرابع

من كل ناحية

طالبات على النقيض تماما منها من حيث السفور والتزين

بالألوان والبودرة

وأحمر الشفاة واسترسال الشعر الطويل جدا والناعم، والذى

بدى عليهن

جميعا أنهن يترددن على الكوافير بانتظام ، كما أن

ملابسهن كانت قصيرة

فوق الركبة ، وارتدين فساتين وبلوزات وجيبات تبرز مفاتن

أجسادهن بوضوح

، كما أنهن جميعا يمتلكن صدورا ذات حجم فوق المتوسط

وأثداءهن المترجرجة

بدون رافعات تميل للأمتلاء تعلن عن نفسها تسر الناظرين

فى كل حركة ،

وكانت البنات جميعهن يملن للأمتلاء قليلا ، يشبهن سيدات

حديثات عهد

بالزواج قد تركن عالم العذرية من أسابيع قليلة ودخلن الى

عالم السيدات

المتزوجات ولم ينتهين من شهر العسل ، كما توحى نظرات

عيونهن ولفتاتهن ،

وتعليقاتهن ونبرة أصواتهن ذات الشحنة الأنثوية الزائدة

التى تفيض أنوثة

فتلمس أوتارا حساسة فى نفس الدكتور / ســامى الذى سرعان

ما أحس بتأثير

بعضهن عليه ، فقد بدأ هناك شىء ينبض نبضات فيها اصرار

وقوة، سرعان ما

بدأ قضيبه فى الأنتفاخ والتمدد ، ضاغطا فى الكلوت

والبنطلون ، ليبرز

انتصابه واضحا للعيان لأى شخص تقع عيناه على بنطلون

الدكتور / ســامى .

أسرع الدكتور / ســـامى يترك مكانه الذى كان يقف فيه

أمام السبورة وهو

يكتب ويشرح بالحكك (الطباشير) ، ويجلس خلف المكتب واضعا

ساقا على ساق ،

حتى يدارى ماحدث بين فخذيه من تغيرات فسيولوجية جنسية

نتيجة نظراته

السريعة لشفاة طالبة تجلس ملتصقة بالآنسة ميرفيت ، وقد

جذبته نظرة

عينيها التى تعبر عن اشتهاء شديد للمضاجعة الجنسية ، وقد

التصق جانب

ثديها الممتلىء بذراع ميرفيت..

ما أن جلس فى مقعده حتى أشعل سيجارة فخمة ضخمة من

السجائر الأجنبية

ماركة (دانهيل) العريض ذات الفيلتر الذهبى، وسحب نفسا

عميقا بتشوق غريب

وكأنه يمتص حلمة ثدى الفتاة ، واحتبسه فى صدره طويلا حتى

كادت رئته

تتوقف عن التنفس واحمر وجهه ليطيل استمتاعه بثدى الفتاة

وهو يضغط وجهه

وعينيه فى طراوة ثدييها ، فلما سمع بداخله آهة تغنج من

احتراق رئتيه

بالدخان المخمر الشديد النكهة ، أطلق زفرة عميقة طويلة

ينفث بها

النيران المستعرة المتأججة بصدره وكأنه يقذف المحبوس من

سائله المنوى

الساخن كله مرة واحدة داخل رحمها مباشرة ، فخرج الدخان

من بين شفتيه

المضمومتين ليثير زوبعة وسحبا كثيفة فى المكان، حتى أن

الطالبات فى

الصف الأول خفضن رؤوسهن ورحن يلوحن بكفوف أيديهن الرقيقة

الناعمة ليبعدن

سحب الدخان عن عيونهن وأنفاسهن ، فبدت أظافرهن المطلية

بعنايه بألوان

كريستالية وأشكال جميلة كزهور رقيقة أمام شكمان سيارة

قاسية، فأسرع

الدكتور / ســامى يعتذر لهن فى صوت خفيض ، ورمى سيجارته

تحت قدمه

وداسها بحذاءه بعناية ، فتأوهت فتاة وابتسمت فتاة أخرى

تعبيرا عن

اعجابهن لرقة احساسه بهن وزوقه وتحضره، وهمست احداهن

بصوت منخفض :"

خسارة يادكتور تطفيها وانت لسة مولعها ، كنت أديها لى

أكملها " ،

فاستطرد الدكتور سامى فى حديثه المتعلق بموضوع المحاضرة

، ولم يلتفت

للطالبة ، وانما اصطنع أنه يستند بيده وهو ممسك بعلبة

سجائره الغالية

الثمن الحمراء اللون على المنضدة المقابلة للطالبة التى

أبدت التعليق

الخافت ، وبكل هدوء أسقط علبة السجائر فى حجر الفتاة على

فستانها بين

فخذيها المضمومتين تحت المنضدة ، دون أن يرى أحد من

الطلاب مافعل ،

****م الآ بنتان أو ثلاث يجلسن فى الصف الأول حول الفتاة

التى نالت علبة

سجائره. فهمت الفتاة فورا أن الدكتور يهديها علبة سجائره

، وأرادت أن

تفتح فمها لتتأكد من أن العلبة لم تسقط بين فخذيها

بالصفة من بين أصابع

يده المستندة أمامها على المنضدة ، فأسرع ينظر فى عينيها

مبتسما وغمز

بعينه لها غمزة سريعة فهمتها على الفور ، فضمت يديها على

علبة السجائر

تحتضنها بقوة بين أصابعها ، وسرعان ما أخفتها فى حقيبة

يدها وقلبها يدق

بعنف لما حدث ولم يكن يخطر لها على بال.

لم يكن حوار الدخان والسجائر والعلبة الذى دار فى صمت

وذكاء تام بين

الدكتور ســـامى والطالبة التى تجلس فى الصف الأول خافيا

على عينى الآنسة

ميرفيت، التى ابتسمت فى ثقة ، واستندت بظعرها بقوة فى

مقعدها ووضعت

فخذها تحتضن به فخذها الأخرى وهى تعتصر شفتى كسها الكبير

الساخن بقسوة

وتلذذ تحت ملابسها دون أن يدرى أحد، إلا الدكتور/

ســـامى الذى عرف أن

ميرفيت تمارس العادة السرية فى تلك اللحظة ، بالضغط على

شفايف فرجها

وبظرها الطويل الكبير المتصلب ، بين ضغطات فخذيها

القويين النحيلين ،

يضغطان وينفرجان بانتظام وترتيب متتالى يتسارع ، ولم تمض

لحظة حتى

أغمضت ميرفيت عينيها وانفرجت شفتاها وارتجفت رجفة قوية

، وهى تطلق آهة

قصيرة سريعة ، وسرعان ما ابتسمت وظهرت الراحة على قسمات

وجهها الرقيق ،

ولمعت شفتاها وهى تنظر فى عينى الدكتور / ســـامى نظرة

تحمل الكثير من

الرسائل والتفاهم التام والأعجاب المتبادل ، وتمددت

ميرفيت فى مقعدها ،

وباعدت بين فخذيها وهى تنزلق فى المقعد كالتى تحلم

مفتوحة العينين.

ابتسم الدكتور ســامى وهو يلقى قطعة الحكك (الطباشير) من

يده قائلا : إن

شاء **** نكمل فى المرة الجاية، ياللا ألف سلامة اللى

عاوز يخرج يتفضل.

 

(2)

 

أسرعت ميرفت تستوقف الدكتور سامى قبل خروجه من المدرج ،

وقد ظهر عليها

الأنفعال تبتسم ورأسها يميل يمينا ويسارا ، وقد تابعها

خمسة من حور

العين اللائى كن يجلسن حولها.

قالت ميرفيت: لو سمحت يادكتور كنت عاوزة منك خمسة دقائق

بس أستيشرك فى

حاجة؟

قال الدكتور: طيب ما قلتيش ليه فى المحاضرة علشتم كل

الطلاب يسمعوا

ويستفيدون؟

قالت : حاجة شخصية موش فى المحاضرة.

قال: زى ايه ؟ أنا لن أحذف شىء من المقرر ، ولو عاوزة

تعتذرى اعتذرى عن

الحضور اعتذرى ، ولو عاوزة أى حاجة تتعلق بالمقرر بتاعى

اعمليها وأنا

موافق ، فالتعليم موش بالعافية ، اللى عاوزة تتعلم

تتعلم.

قالت : على مهلك يادكتور دى حاجة شخصية بى أنا بس .

قال: طيب ما تسألى فيها حد تانى من زملاتك ، او دكتورة

ست تفهمك أكتر،

لأننى مزدحم جدا ، وليس لدى وقت ولا عندى مكان نجلس فيه

الآن..

قالت : لأ هنا على الواقف كدهه بسرعة وموش راح أعطلك

و**** علشان خاطرى.

قال: قولى، أنا تحت أمرك.

قالت : هى حاجة شخصية قوى وسر أول مرة راح أقول له.

قال: يبقى حب وجواز وياترى يصلح واللا لايصلح ، إذا كان

الأمر كذلك اسألى

أبوك وأمك فهم أعلم بيكى منى. ابتسمت فتيات حور العين

الخمسة ابتسامات

ساحرة .

قالت ميرفيت: موش بالضبط ، وأرجوك تسمعنى .

قال: سامعك ، هاتى.

قالت : أنا فيه عندى مشكلة شخصية قوى من صغرى ، ....

فجأة توقفت ميرفيت ونظرت للبنات الخمسة الفاتنات

المتفجرات بالأنوثة

حولها نظرة واحدة فيها قوة وصرامة ، فأسرعت الفتيات

تستأذن ويغادرن

المكان فورا ، فخلى المدرج ولم يبق فيه سوى الدكتور /

سامى وميرفيت .

قال : قولى يا آنسة ميرفيت .

قالت : أنا بأحس بحاجات كتيرة موش عارفة لها سبب ولا

تفسير ، وبأبقى

تعبانة قوى كثير وموش بأعرف أذاكر خالص ، مشكلتى موش

قادرة أقولها لحد

غيرك لأننى حسيت انك موضع ثقة ومتخرج من أمريكا وممكن

تفهمنى وتسمعنى

وتدور معايا على حل ليها.

نظر ســـامى فى عينيها نظرة فجرت أعماق ومنابع الخوف فى

جوفها فارتعشت

، وأدرك هو أنها ترتعش فى داخلها من الخوف والقلق وقد جف

لسانها

واضطربت شفتاها ترتعشان أمام عينيه وهى لاتستطيع التواصل

فى الكلام .

قال سامى: سأسألك عدة أسألة والمطلوب ألا تفكرى فى

السؤال أبدا ،

المطلوب هو أن تسرعى بالأجابة فورا بأسرع مايمكنك كطلقة

الصاروخ أو كأنك

تفرين من أجل الحياة بأسرع اجابة .

قالت : طيب موش تسمعنى الأول قبل ما تسألنى؟؟

قال: لأ جاوبينى الأول بسرعة خطيرة . جاهزة ومستعدة ؟

قالت : أسأل .

وانطلق الدكتور سامى يسأل ميرفيت عددا من أسئلة القياس

النفسى وأسئلة

التعرف على حالة الصحة النفسية ...

لم تكد ميرفيت تكمل الأجابة على السؤال الثالث حتى قال

لها الدكتور سامى

:

قال: حا أقول لك حاجة بس ما تزعليش وما تتضايقيش منى ،

أنا زى أخوك

وأبوكى.

قالت : اتفضل حضرتك.

قال : ياميرفيت أنت بتحبى البنات والستات جنسيا ولاتحبين

الذكور مطلقا.

انهارت ميرفيت على مقعد الدكتور وهى تتشبث به حتى لاتسقط

على الأرض مغشيا

عليها ، وهمست : صح .

قالت : موش معقول . انت خطير جدا ، فهمتنى من قبل أن

أنطق كلمة واحدة

فى أقل من دقيقة؟ ده أنا كنت لسة رايحة أتكلم وأعمل

مقدمات وحكايات

وحاجات لغاية نصف ساعة كلام قبل ما أقول لك المشكلة دى

اللى وصلت لها

سيادتك فى ثوانى.

قال: أنا جالى ظن فيكى وبس حبيت أتأكد بالأسئلة . أنت

تروحى ببساطة تحبى

لك ولد زميلك ، أقرئى كثيرا عن الجنس بممارساته الطبيعية

بين الذكر

والأنثى ، اقرئى عن ليلة الدخلة ، اتفرجى على الصور

والأفلام الجنسية التى

يتم فيها الجماع بين ذكر وأنثى وتخيلى نفسك فى مكان

الأنثى وذكر ينام

معاكى ويمارس الجنس فيكى. اقبلى الحب من أى ولد يحب

يتعرف عليكى فى

البداية وشوية شوية اختارى ولد حلو وجميل زى البنات

وخليه يمارس الجنس

معاكى علشان تنتقلى من عالم الأناث والسحاق لأحضان

الرجال .

قالت ميرفيت : قرأت كل ماطبعته المطابع ، وشاهدت ملايين

الصور والأفلام

الجنسية ، وكنت أتقيأ ، ولكننى كنت أنفعل بالممارسة بين

الأناث فقط

وأتمنى أن أكون واحدة منهن. حضرتك رايح فين دلوقتى

علشان عندى كلام

كتير وتفصيلات عاوزة أقولها لك قال : أنا رايح البيت ،

مستعجل علشان

أحضر لنفسى لقمة للغداء.

قالت ميرفيت : أنا عاوزة آجى معاك البيت ، أطبخ لك

الغداء بتاعك ، وفى

نفس الوقت أحكى لك براحتى من غير ماحد يبص علينا

ولايسمعنا ولايظن بينا

الظنون.

قال: ما أقدرش ، لايمكن تدخلى بيتى وأنا زوجتى غايبة ،

ولاتركبى معايا

عربيتى والطلبة والناس شايفة ، انتى موش عارفة العيال فى

سنكم دهه ايه

اللى بيدور فى مخكم؟؟ لآ اريد أن أشوه صورتى أمام

تلاميذى من فضلك.

قالت : رايحة أنتظرك على محطة البنزين اللى على الناصية

عند النيل ،

وانت عدى عليا أركب معاك بعيد عن الكلية خالص ، وبعدين

يحللها ربنا

نروح البيت عندك أو تعالى عندنا فى البيت فاضى النهاردة

. المهم أقعد

معاك نتناقش فى مشكلتى دى. أرجوك ما تتخلاش عنى وانت

فهمتنى من نظرة

واحدة من عينيك فى عينيا من غير كلام.

(3)

جلست ميرفيت على الطرف الآخر تواجه الدكتور سامى فى

الكازينو المطل على

النيل فى ضاحية المعادى ، تضم ثدييها بقوة بذراعيها

وفخذيها يعتصران

بقوة يضمان كسها الكبير المتورم ساخنا، وقد فاحت منه

رائحة الأفرازات

التى التقطتها أنف الدكتور سامى الشديدة الحساسية ،

فأخذ يتنسمها

ويشمها مستمتعا متلذذا بها، وأدرك حالة ميرفيت الصعبة،

وطلبت ميرفيت

كوبا كبيرا من القهوة التركى السادة ، ولم يتعجب سامى

لأسلوبها ومشروبها

الرجالى ، بينما طلب هو زجاجة مياه غازية ، وأشعل سيجارة

، فامتدت

أصابع ميرفت اليه تطلب السيجارة فأعطاها إياها وأشعل هو

أخرى لنفسه.

قال لها : احكى لى ياميرفيت كل اللى على بالك بترتيب أو

من غير ترتيب ،

وأنا رايح أرتب كل حاجة فى مخى وأفهمك بالضبط.

قالت ميرفيت : أنا عمرى ما حسيت بحضن أبويا ولا أمى ولا

حد من اخواتى

خالص ، حتى خالاتى وعماتى عمرهم ماباسونى ولا حضنونى

خالص ، زى ما أكون

موش بنتهم وغريبة على العيلة دى ، بس همه كدهه مع كل

العيال والبنات

موش بس أنا ، أصل أبويا راجل متدين وصعب قوى. حتى فى مرة

خالتى بتبارك

لى بالنجاح فى الأعدادية وحضنتنى فأنا بوستها فى بقها

لقيتها زقتنى بعيد

جامد ونظرت لى نظرة غريبة قوى ، ومن ساعتها ما جاتشى

ناحيتى تانى خالص

، ولقيتها بتوشوش همسا أمى وخالاتى وعمتى اللى كن

موجودات فى البيت.

بعد كده كنت فى المدرسة وأنا فى تانية اعدادى ، وجيت

أروح التواليت

فجاءت معى زميلتى المفضلة والتى كنت أحبها، والتى تسكن

فى بيت قريب من

بيتنا أيضا، وكعادة البنات الصغيرات دخلت معى للتواليت

بينما جلست أنا

للتبول بعد أن أنزلت لباسى ، فوجدت فى عينيها لمعان شديد

، وقالت لى :

كسك كبير قوى ومنفوخ ياميرفت ، انتى طلع لك عليه شعر زى

البنات الكبار

والستات ، فيه فتحته لونها احمر ياميرفيت ، شكله حلو قوى

.

قالت ميرفت للبنت: بس ياقليلة الأدب ماتبصيشى كدة عليا،

عيب ، طيب ورينى

بتاعك انت جايز يكون حلو وأكبر من بتاعى برضه.

قالت البنت لميرفيت: بس كسك انت ياميرفيت فيه حاجة كدهه

زى الصباع

الصغير طالعة منه من فوق زى مايكون زبر بتاع الأولاد

الصغيرين ، بس ده

زبر صغنطط قوى قوى قوى خالص.

بصراحة انزعجت مما قالته زميلتى ، كنا فى الثانية

الأعدادية يعنى عمرى 14

سنة وهى مثلى تقريبا.

وقفت بعد أن اغتسلت أبحث بعينى وأتفحص فى كسى باحثة عن

الزبر الصغنطط ،

فلم أجد شيئا سوى نتوء صغير أبيض يخرج من جراب جلدى أحمر

اللون بين

شفتى كسى ، ومدت زميلتى يدها تتحسس هذا الشىء الذى عرفت

فيما بعد أنه

يسمى البظر، فما أن لمسته بأصابعها حتى اهتز جسمى كله

واندفعت للأمام فى

دفعات متتالية نحو يدها ، تأوهت وتعلقت برقبتها أستند

إليها، ومددت يدى

أتشبث بها من السقوط المفاجىء بعد الأنهيار العصبى الذى

جاءنى نتيجة

لمسات أصابعها لبظرى ، فتعلقت بثديها وكان كبيرا ممتلئا

كثدى امرأة فى

الخامسة والعشرين، وانهارت الدموع مدرارا من عيونى

فارتعدت البنت

وسألتنى بلهفة إن كانت قد آلمتنى عندما لمستنى بأصابعها

فى زنبورى

الضئيل الصغير الذى تقول أنه يشبه زبر الطفل المولود

ولكنه أصغر بكثير.

ضحكت ميرفت وقالت للبنت زميلتها : لأ موش بأعيط ولا

بيوجعنى . ده أنا

حسيت بحاجات لذيذة قوى وكهرباء جامدة فى جسمى كله، وحسيت

إن فيه مية

ثقيلة ملزقة كدهه أهى شوفى نازلة سخنة منى ، بس دى لمسة

صوابعك حلوة

قوى ، المسينى تانى ، زى الأول بس بشويش من بعيد ،

ماتدوسيش ايدك قوى.

أعادت الزميلة لمساتها بأصابعها لزنبور أة بظر ميرفيت

التى عادت ترتعش

وتهتز وتتأرجع بأردافها تدفع كسها للأمام والخلف بسرعة

كأنها تنيك بعنف

شخصا ما يحتضنها، وقد عادت تتشبث بكل قوتها بثدى ورقبة

الزميلة ، التى

أحست بمتعة غريبة عندما فى ثدييها التى تعتصره أيدى

ميرفيت بقوة،

فتأوهت هى الأخرى وزاد اقترابها من ميرفت حتى كاد

وجهاهما يلتصقان ،

فأراحت كل منهما خدها على خد صديقتها.

قالت ميرفيت : ياااه دهه احساس جميل ولذيذ قوى يابت لما

بتمسكينى

وتدعكى فى كسى فىالحتة دى ، انت موش عاوزة تجربى انتى

كمان؟

قالت البنت لميرفيت : عاوزة أجرب ، بس خللى بالك بعدين

صباعك يخرقنى ،

بشويش هه.

امتدت أيدى ميرفيت لأسفل فرفعت ذيل الرداء المدرسى لأعلى

بينما صديقتها

قد أراحت يدها على كتفى ميرفيت، وتحسست ميرفيت ببطء جسد

الفتاة العارى

حول بطنها وظهرها تدس أصابعها فى الأستيك المطاطى للكلوت

، وأنزلته لأسفل

وهى تنظر تتأمل بطن الصديقة ، تقول ميرفيت للدكتور سامى

: وجدت بطنها

جميلا ناصع البياض بشكل جميل ، وعندما رأيت قبة كس البنت

الأكثر ارتفاعا

تملكنى احساس عجيب بالأعجاب وقد بهرتنى شفتى كسها

المتورمتين، أحسست

أننى أريد أن أقبل كسها بفمى وأنا كالمسحورة وبدون وعى ،

فجلست

القرفصاء أمام البنت ، وبدأت أتحسس بإعجاب وبطء وتأمل كس

البنت الجميل،

ورأيت شيئا بارزا للخارج من بينهما فعلا كما وصفت هى

بظرى ، تأملته

كثيرا ، ونظرت أقارنه ببظرى ، فوجدت بظرى أنا أكبر فعلا

وأكثر شبها

بقضيب الولد فله رأس صغيرة جدا ورقبة وطول ، بينما بظرها

غليظ قوى ليس

له رقبة ، وقصير جدا، مددت أصبعى ولمست بظرها ، فتأوهت

البنت وتدافعت

للأمام والخلف بقوة بأردافها وانسحبت بعيدا عنى تبعد

اصبعى ، فنظرت لها

وابتسمت مبهورة بسحر هذا الشىء وما يفعلة فى جسدها وجسدى

من لذات

ورعشات وهزات. نظرت فى عينى البنت صديقتى فوجدتها شبه

مجمدة لاتتحرك ،

شفتاها مفتوحتان ، تلهث وتنهج بسرعة ، وفجأة كادت تسقط

وانثنت ركبتاها

فحاولت الأستناد للحائط خلى ، فالتصق كسها بفمى بقوة،

وبقيت هكذا للحظات

تحاول استجماع نفسها مرة أخرى ، فى تلك اللحظات تذوقت

أنا طعم كسها

الدافىء وسائل يخرج منه، فأحببت الطعم ، ورحت أدس لسانى

بين شفتى كسها

وأداعب بظرها بطرف لسانى ، فزاد ضغط البنت على فمى بكسها

، فرحت ألحسه

بنهم وتلذذ، حتى سقطت البنت مغشيا عليها فاقدة الوعى.

تحاملت على نفسى

وتساندنا ، فارتدينا ملابسنا، وغادرنا التواليتات فى

حالة مختلفة تماما

، وقد اكتشفنا عالما جديدا.

ذهبت لبيت صديقتى بعد العصر لأتحدث معها فيما حدث بيننا

اليوم ، فوجدتها

شبه مريضة فى الفراش وقد ارتفعت حرارتها وأمها تسقيها

أدوية مخفضة

للحرارة ، ولم تكد أمها تخرج من البيت وتتركنا وحدنا ،

حتى رحنا نتحدث

بلهفة وشوق واستغراب وبكثير من الخوف عما حدث وما فعلناه

فى التواليت

هذا الصباح ، ولم نشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كلوت

صديقتى ، أتحسس

كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع

لأصابعى ، وسرعان ما

وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين

شفتى كسها أكثر

، كانت عيناها ساهمتان وهى تنظر فى عينى ، وسالت من

عينيها دمعتان فى

بطء وهمست لى: (ميرفيت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .

فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة

وصديقة لى ،

تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا

دائما ولا نفترق

ولانتخاصم أبدا)

ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا،

ما كان ألذها

وأطعمها ، كانت أول قبلة لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها

صديقتى كل

الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ،

واقتربت بشفتى

أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات

ببطء ثم بسرعة

بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم

أعرفه فى حياتى

، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبه ،

بينما يدى كانت

تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من

أردافها وهى

مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا ألاخرى أنتزع لباسى ،

وأخذتها فى أحضانى

وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها

بقوة ، ورحت أدعك

كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى

ببظرها فتوهجت

نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا،

وتقابلت

الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ،

فوجدتها تمتص

لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم

أقرأها فى كتاب

أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت

شفايف الكسين

على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى

انزلاقات لزجة لذيذة

، وارتفع صوت البنت فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى

وتتشبث

بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى

تصرخ من

الأستمتاع ، وأنا أفعل مثلها .... ، كان لقاءا لايوصف فى

غرابته وفى لذته

وجرأته ، فلما سمعنا أصوات الأقدام على سلم البيت وعرفنا

أن أمها قد

حضرت ، أسرعنا نعتدل ونرتدى ملابسنا ، ورقدنا فى السرير

نتعانق قليلا ،

قبل أن أسرع بالفرار على وعد بلقاء آخر فى التواليت غدا

فى المدرسة.

فى تلك الليلة بقيت مفتوحة العينين حتى الصباح أفكر في

كل ماحدث بينى

وبين صديقتى فى حمامات المدرسة وفى حجرة نومها ببيتها،

ورحت فى الظلام

أتحسس كسى بأصابعى من تحت الكلوت ، بالرغم من أن أختى

الأصغر منى بسنة

كانت تنام بجوارى على نفس السرير، وأحسست بلذة تسرى فى

جسدى ثانية ،

ودفء يتوالى ويزداد ، وبدأ السائل اللزج ينساب من مهبل

كسى بين أردافى

ليتجمع على فتحتى الخلفية ، فتحة طيظى. أحسست بلذة

الأحساس بالسائل

الساخن الحراق يلسع فتحة طيظى ، فمددت إصبعى أتحسسها ،

ولم أكد أفعل

ذلك حتى شعرت بلذة أخرى فائقة تفوق تحسس كسى مائة مرة ،

وارتعشت طيظى

يقبض على إصبعى بتلذذ بين أردافى ، لم تمض دقيقة حتى

رفعت أفخاذى

وباعدت بينهما ، وأخذت أضغط اصبعى الأوسط الرفيع الطويل

فى فتحة طيظى

ببطء ، فانساب داخلا فى لذة طيرت عقلى.. ، .... ، وارتعش

جسدى وتوالى

السائل ينهمر بلا انقطاع من كسى بين أردافى على أصبعى

فأدفعه بأصبعى

ليدخل فى طيظى محدثا انزلاقات لاتوصف فى روعة جمالها.

كلما لعبت بأصبعى

فى طيظى كلما ارتعش كسى وصب المزيد من السائل فى حلقة

لاتنقطع من

التلذذ، فرحت أيما فرح بهذا الأكتشاف الخطير ، وقررت بلا

صبر أن أعرف

صديقتى به وأن أدخل صباعى فى طيظها اليوم فى حمام

المدرسة، لم أكن أعلم

أن ما أفعله هذا يسمى العادة السرية ، ولو عرفت وقتها

فما كنت لأمتنع

عنها أبدا بعد أن أكتشفت فيها منابع الجنات واللذات

الجنسية التى لاتنضب

ولا تنتهى.

فجأة همست لى أختى فى خوف : ميرفيت !! انتى بتعملى ايه

بإيديكى بين

فخاذك ؟

كدت أموت من الرعب والمفاجأة. فكرت بسرعة وقلت لها ، أصل

فيه حاجة

بتوجعنى شوية هنا زى مايكون فيه حباية أو ورم .. خايفة

منه قوى وكنت

بأحسس عليه بصباعى بأشوف ده ايه .

قالت أختى : تحبى أشوف لك دهه يبقى أيه ؟ استنى لما أقوم

أولع النور.

قلت بسرعة : لأ ماتولعيش النور بعدين بابا وماما يصحوا

ويزعقوا لنا

ويبهدلونا ، خليكى نايمة بأة وخلاص .

قالت : طيب ورينى كده لما أحسه بصباعى ؟

مدت أختى يدها وتلمست كسى فى الظلام تبحث فيه عن شىء

وارم أو حبة ، وما

كادت أصابعها تلمس كسى حتى تأوهت أنا وهمست بصوت مشتاق:

ياااااه ، ****

حلو قوى

قالت أختى : إيه ؟

قلت : لمسة صوابعك فى الحتة دى لذيذة قوى ، حطى ايديك

شوية ما تبعديهاش

..

قالت أختى باستغراب : كدهه ... ، وساد صمت طويل بيننا

وسعت أفخاذى ليدها التى راحت تتحسس كسى وشفتيه ببطء وحرص

شديد ،

واشتعلت اللذة فى جسدى فرحت أتنفس بصوت مسموع وأتأوه

تأوهات خفيفة

منخفضة جدا ،

سألتنى أختى : مالك ياميرفيت أنتى موجوعة؟؟

قلت : لأ ياحبيبتى ، أنا متلذذة ومبسوطة قوى قوى قوى .

ووضعت يدى على يد أختى أزيد من ضغطها على شفتى كسى وأدلك

بيدها بظرى،

بعد قليل تعلمت أختى ما أريده من يدها فراحت تفعله

تلقائيا

همست أختى : ميرفيت ، كسك سخن خالص بيطلع منه صهد ،

ومبلول بيعوم بس فى

سائل غريب كده ملزق شوية ، مالك ياميرفيت ياحبيبتى

كانت أول مرة فى حياتى أختى تقول لى كلمة ياحبيبتى ،

فمددت يدى تحت

كتفيها وهى ترقد بجوارى مستندة على كوعها ، والتفت إليها

وعانقتها

أضمها إلى ثدييى بقوة ، ودون أن أدرى التهمت شفتيها فى

قبلة طويلة

دامية وضعت فيها كل حرمانى من العطف والحنان ، ولكنها فى

لحظتنا تلك

جاءت لتكون قبلة عاشقة جنسية لامثيل لها.

استسلمت أختى لقبلتى وهدأت أصابعها التى تدلك كسى قليلا

، ولكنها سرعان

ماتركت عناقى وراحت تدلك كسى وتضغطه بحماس كبير وهى

تبادلنى القبلات

الساخنة ، فمددت يدى أتحسس بطنها وانزلقت بيدى أتحسس

كسها ، فوسعت لى

أختى بين فخذيها ، وتركتنى أدس يدى تحت لباسها العارى ،

فعرفت أنها

تريد ما أريده أنا أيضا ، فرحت أنام فوقها ، وفعلت معها

وبها بالضبط

مثلما فعلت مع زميلتى فى المدرسة.

فى اليوم التالى لم نذهب الى المدرسة أنا وأختى وفضلنا

البقاء فى البيت

لنمارس الحب الذى اكتشفناه ليلا، وغرقنا فيه طوال النهار

فى اليوم التالى

..

عند موعد خروج التلميذات من المدارس ، جاءتنى فى بيتنا

صديقتى باكية فى

حالة يرثى لها ، تسألنى عن مخالفتى للموعد وعدم حضورى ،

فلما انفردت بى

بعيدا عن الأنظار راحت تعانقنى وهى تبكى بمرارة ، وتصف

لى كم هى مشتاقة

للحظات العناق والحب ومداعبة الأكساس ، وتوسلت لى وهى

تركع على ركبتيها

أن أفعل بها فورا كما فعلت بها بالأمس . هنا كانت مصيبتى

الكبرى ، لأننى

بمجرد أن فعلت وكررت معها ماحدث بالأمس ، وجدتها سعيدة

مرحة مرتاحة

تماما عكس حالتها لحظة حضورها قلقة معذبة محرومة من

المدرسة.

قلت فى نفسى : يا إلهى إن ممارسة الحب والعناق بهذه

الطريقة مع البنات

قوة رهيبة ، يمكننى من خلالها أكتساب حب كل البنات

والتقرب منهن ، حتى

يصبحن غير قادرات على فراقى بتاتا، وبهذا أكون المحبوبة

الأولى بين كل

البنات اللائى أعرفهن فى المدرسة ومن الأقارب والجيران.

فى تلك اللحظة

أكتشفت سرا رهيبا فى البنات ، فالبنت تعبد تماما من يحب

كسها ويوجه كل

مشاعره الحساسة الرقيقة والطاغية إلى داخل كسها ويمتعه.

(4)

قالت ميرفيت للدكتور سامى : فلما مرت الشهور والسنوات

القلائل، نضجت

سريعا ،

واستمر بى الحال فى تزايد العلاقات مع زميلاتى من البنات

، حتى إذا

انتقلت بتفوق الأى المرحلة الثانوية ، وجدت حولى البنات

أكثر نضجا وجمالا

وإثارة ارغباتى الجنسية ، كما أنهن أكثر عناية بمظهرهن

وجمالهن

ونظافتهن الشخصية ، وقد اشتعلت البراكين بين أفخاذهن،

وقد تأججت

الشهوات بين أفخاذهم ، وأصبحت حلمات أثدائهن وبظورهن

أكثر حساسية

واستعداد دائم للمس والمص والدعك والتقفيش، وقد أصبحت

بزازى أنا أيضا

أكبر وأكثر امتلاءا واستدارة وبرزت حلماتها واضحة من تحت

الملابس، بالرغم

من أن جسدى أصبح أكثر نحافة وأردافى أكثر صلابة وأفخاذى

امتلأت واستدارت

، وعبرامتلاء شفتى عن الأشتهاء للمص واللحس والتقبيل،

كما أن نظرات عينى

أصبحت تخترق الملابس والنقاب والحجاب والبنطلونات لتتعرف

بخبرة فائقة

على أدق المواصفات والأسرار الجنسية فى أجساد النساء.

قالت ميرفيت مستطردة وهى تنظر ليديها التى تتعارك بينهما

الأصابع فى قلق

الشعور بالحرج للأعترافات الرهيبة: كنت أتعمد أن أتصيد

أكثر البنات

تفجرا بالأنوثة ، وأكثرهن استدارة وطراوة وليونة،

وأكثرهن فرجا وأردافا،

لألقى عليها شباكى بسرعة ، وسرعان ما تتاح لى الفرصة

للأختلاء بها بحجة

الدرس أو التواجد معا فى التواليتات أو فى زيارة توطيد

لصداقة ، وما هى

الا دقائق حتى تكون قد استسلمت تماما لأحضانى فألتهم

أنوثتها التهاما،

وأعلمها من فنون الجنس والسحاق ما يفوق الخيال ، فتسبح

معى فى بحور

المتعة واللذات، وتذوق بين ذراعى وأفخاذى رعشات الشبق

وتنطلق منها

الآهات والغنجات ، فما أن أدرك تمكنى منها تماما ، حتى

أطلق سراحها

فتسرع هى ترتمى على صدرى تبغى المزيد، فألتهم أنوثتها

وأشبع جسدى وشبقى

منها حتى تفقد الفتاة الوعى وتغيب عن العالم ، فأتركها

تستريح وأنا

لاأشبع منها أبدا..

قال الدكتورســــامى: وهل لى أن أسأل كيف تصطادين الأنثى

التى تعجبك

وتوقعين بها فى غرامك وعشقك جنسيا؟

ابتسمت ميرفيت وقالت وقد شعرت بالثقة بالنفس وببعض

الغرور لأنها ستخبر

هذا العالم الجليل بشىء متخصص هو لايدرى عنه شيئا:

بالضبط هذا شىء

تلقائى ، فنظرتى فى عينيى الفتاة تعرف احتياجها الشديد

للحب والجنس

وحرمانها الذى يمزق وجدانها، فأنتهز أى فرص للتعاطف معها

فى أية

موضوعات ، واتخاذ جانبها وتأييدها فى آرائها مؤقتا ، ثم

أمتدح جمالها

وملابسها وذوقها فى التزين والألوان ، وأنتهز الفرص

لملامسة جسدها فى

الأماكن الحساسة وكأننى أتفحص الملابس ومقاساتها على

جسدها فأتحسس بذلك

شعرها وخدوده وشفتيها ، ومن ثم أتجرأ وأتحسس ثدييها

متعمدة ملامسة

الحلمات والضغط عليها وكبس الثدى بين الأصابع ، والتحسيس

ببطء شديد على

الأرداف وقرص الخصر، وضغط قبة الكس باليد والأصابع، أو

أن ألتصق بها

بجسدى أتحسس كسها بفخذى ، وأعتصر ثدييها بصدرى وأنا

أضمها لى بقوة توحى

لها بسيطرتى عليها نفسيا وعضليا وكأنها بين ذراعى شاب

قوى، وفى أقرب

فرصة أقبلها فى خدودها وأتعمد بالتدريج أن تنساب قبلتى

وتنتقل لتلامس

شفتيها ، فإذا تلامست شفاهنا أطلت التقبيل ودسست لسانى

سريعا بخفة بين

شفتيها وأنا أضمها بقوة وأتحسس أردافها بينما أفخاذى

تدخل بين فخذيها ،

والبنات يلتقطن تلك العلامات والممارسات سريعا ويندهشن

لحظة خاطفة

ولكنها سرعان ماتستسلم وتستجيب لها وهى مطمئنة أن أحدا

لايعلم ولايدرى

بما يتم من خلال هذا العناق الجنسى الذى بدأ. وأفضل

العلاقات وأقواها تلك

التى تبدأ حينما تكون الأنثى فى حالة حزن أو مرض أو ضعف

أو يأس لسبب ما

، فسرعان ما أحتويها بين ذراعى وأغمرها بالحب والعناية

والفهم والتمريض

والسؤال والمساعدات المتتالية المتتابعة ، وخلال ذلك

ألتصق بجسدى بها

أكثر ما أستطيع وأغمرها بالتقبيل والتحسيس والضغطات ،

وما أسرع ما

يتحول التفاهم والتآذر النفسى الى حب حسى وجنسى قوى يربط

بينى وبينها.

دائما أنا شرهة لعشق البنات وممارسة الجنس معهن، ولا

تكفينى بنتين أو

ثلاث أنتقل بين أحضانهن وأفخاذهن ، وانما أسيطر كثيرا

على ثمانى أو عشرة

إناث ، بحيث تتوافر لى يوميا خمسة أو ستة منهن فى البيت

وفى المدرسة.

إلى أن راجعت نفسى فى يوم ما ، حين اشتط بى الأمر وتعدى

كل الحدود، فقد

وجدت نفسى أمارس السحاق وأعلمه للبنات الصغيرات فى أسرتى

من بنات

الخالات والعمات والأخوال والكل ممن أنفرد بهن من بنات

الجارات فى

حجرتى، فأبدأ بالمداعبات والضم والتقبيل وإهداء الحلوى

والبالونات

واللعب الصغيرة التافهة للبنت ، ثم أجلسها مفتوحة

الفخذين على حجرى

وكأنها تركب حصانا على افخاذى، فأتحدث معها حديث الحب

والقصص التى

تعشقها الصغيرات، بينما يدى وأصابعى تتحسس أفخاذهن

وأردافهن ، حتى أدس

أصابعى تحت الكلوتات ، وأتحسس وأدلك بظورهن ، وأنا

أشبعهن تقبيلا

وامتصاصا فى الشفايف ، وأعلمهن كيف يمتصصن لسانى، وأتتبع

بمتعة وشبق

كيف تستجيب لى الطفلة الصغيرة، وتظهر المتعة والأستجابة

فى عينيها

وينساب السائل الساخن اللزج من بين شفتى كسها ومهبلها

الصغير، وتغلق

وتسبل عينيها، وتسرح بناظريها، حتى إذا اشتعلت شهوتى

فعلت بالطفلة كما

أفعل بالأنثى الناضجة الكبيرة فأرقدها على السرير أو

الأرض وأعتليها،

وأضع كسى على فمها لتلحسه وترضع بظرى حتى أطلق آهاتى

وغنجاتى وافرازاتى

تملأ فمها ، وكثيرا ما أقبل شفتيها وأدس أصبعى بطيئا

ينزلق فى فتحة

طيظها فأنيكها بأصبعى طويلا ، أدخل وأخرج أصبعى فى طيظها

وأنا متلذذة

مستمتعة بقبضات طيظها على أصبعى تمتصه بتلذذ فتنتقل

اللذة الى جسدى كله

وأضمها أكثر. زاد الأمر عن حده وتعدى كل جوانب الحذر،

فتزاحمت البنات

الصغيرات من كل الأعمار من الرابعة وحتى الزميلات فى

الثانوى فى حجرتى

الواحدة بعد الأخرى ، كل منهن تريد أن تشبع جسدها بين

أصابعى الحساسة

الخطيرة. إلى أن وجدت أننى قد أدمنت البنات الصغيرات

فصممت على أن

أبتعد عنهن وأتركهن فى حالهن حين وجدتهن يفعلن ببعضهن

البعض ماكنت

أمارسه مع كل منهن على حدة.

وفى يوم من الأيام شديد الحر، فى الأجازة الصيفية ، كنت

مستلقية شبه

عارية فى سريرى بعد أن مارست الجنس مع أختى التى سبق وأن

علمتها السحاق

كما أخبرتك ، وهى تصل الى رعشات الشبق والأشباع مرارا

وتكرارا حتى يغمى

عليها، فتركتها تستريح وتفيق بجوارى عارية مكشوفة الكس

مفتوحة الفخذين

، عارية الثديين، وهى لاتزال ترتجف وترتعش من المتعة

كالمحمومة، ورحت

أتأملها باستمتاع وأنا أتحسس بظرها الملتهب، فإذا بخالتى

تدخل علينا

الحجرة ونحن على هذا الحال، وخالتى الجميلة هذه تعتبر

نموذجا للأنثى

المثيرة الجميلة متزوجة ولديها طفلة صغيرة، كنت أتمناها

بينى وبين نفسى

وكثيرا ما استرقت النظر أتأمل أردافها المرتجفة وثدييها

المتلاطمين،

وأتخيل هضبة سوتها على بطنها الطرية الجميلة، وأصطنع

الفرص حتى أفتح

عليها باب التواليت والحمام لأنظر سريعا لكسها الناعم

المنتفخ القبة

وشفتيه اللامعتين دائما بسائلها الشفاف الذى ينساب مبللا

إياها على

الدوام. ولكن دائما يمنعنى الخوف والقلق من الأقتراب

منها ومراودتها عن

نفسها جنسيا، حتى أتت بنفسها وفتحت باب حجرتى ورأتنى على

حالى تلك مع

أختى ويدى بين فخذيها تتحسس كسها ولازالت أختى تنهج

وتلهث وتتأوه من

هيجان متجدد لايشبع، وحاولت بسرعة أن أخفى مايمكن اخفاءه

فألقيت ملاءة

على جسدى وجسد أختى ، ورسمت ابتسامة خجل على وجهى وأنا

أعتذر لخالتى

متعلله بالحر الشديد، فضحكت خالتى وقالت: لولا الحر

الشديد والذى لايطاق

اليوم لقلت أنكما زوجين عاشقين فى مناجاة وعشق بعد أن

تعب جسداكما من

ممارسة الجنس. لآعليكما، سأخلع ملابسى أيضا وأتخفف منها

كلها وأبقى فى

غرفتكما فترة القيلولة هذه، فالحجرة هنا رطبة وهاوية عن

بقية المنزل.

فأسرعت أنا وأختى نرحب بها وعيوننا تلتهم جسد خالتى التى

بدأت تخلع

ملابسها، ونحن نشجعها على خلع المزيد، حتى لم يبق عليها

سوى كلوت صغير

دقيق مثير يخفى شفتى كسها وقبته بالكاد، ووسعنا لها

وأفسحنا بينى وبين

أختى فتمددت فى السرير وثدياها يتلاطمان مثيران، وشممت

رائحة كسها

الساخن ، فاشتعلت رغبتى فيها وفى عناقها، ابتسمت وأنا

أطبع قبلة سريعة

خائفة على كتفها وقمة ثديها وقلت وكأننى أجاملها : يابخت

جوزك ياخالتى

، تلاقيه متهنى بالجمال والأنوثة الحلوة دى ، وأكيد

بيهنيكى ويدلعك

ومشبعك ليل ونهار بالحب المشتعل!!

فمصمصت خالتى شفتيها بصوت يفيد اليأس وقالت : ياحسرة ،

هو فين ده الهنا

والحب الساخن يا ميرفيت اللى بتحكى عليه؟ بتقوليلى ليل

ونهار؟ ياحسرة ،

دهه يابنتى كل شهر مرة يجينى يقلعنى اللباس خطف ويطلع

وينزل قبل ما

أعرف هو عمل إيه ، نظام خالتى عندكم؟، قلت أشجعها على

التحدث عن تفاصيل

علاقتها الجنسية مع زوجها ، كباب مفتوح لى للدخول إليها،

والحصول

والسيطرة عليها ولأحقق رغباتى وشهواتى منها، فأسرعت أقول

لها : نفسى

ياخالتى أعرف الزوج اللى تحبه زوجته يمتعها جنسيا ازاى؟

يعمل ايه معاها

بالضبط؟ ايه اللى يمتعك ويبسطك جنسيا نفسى أعرف عاوزة

جوزك ينام معاكى

 

lebanon

08-29-2009, 10:45 AM

ازاى بالضبط ؟ علشان أتعلم منك أنا وأختى لأن دى فرصتنا

الوحيدة كبنات

كبار على وشك الزواج وفى سن جواز، وبرضه تحكى لينا ايه

الشىء اللى الست

مفروض تعمله وهى نايمة مع جوزها ؟ يعنى سامحينى ياخالتى

وماتتكسفيش

مننا ، لما ييجى جوزك ينيكك ، مفروض تعملى له ايه علشان

تمتعيه، وعلشان

يحبك ويلزق فيكى وما يبصش لأنثى تانية فى أى مكان فى

العالم..

وبدأت خالتى تتكلم وتشرح ونحن نغرقها فى السؤال عن أدق

التفصيلات

الصغيرة، حتى نجعلها تتمادى ، وراحت أصابعى تتسلل فى

بطء لجسد خالتى

تتحسس ركبتها ، وأفخاذها وتضغط لحمها الطرى وأنا أتأمل

شفتيها وعينيها

بتعمق، وأحست خالتى بنظراتى، وشعرت خالتى باشتهائى

لجسدها تسرى لها من

أطراف أناملى بين أفخاذها، فارتخت فخذاها ووسعت لى

بينهما فتسلقت

أصابعى فخذها حتى لامست قبة كسها ، فصمتت خالتى قليلا

وسرحت ببصرها وهى

تنظر فى عينى ، فعرفت أنه لاسبيل لى للعودة والتردد فى

اغتصابى لها،

فدسست اصبعى ببطء تحت الكلوت من الجانب ، وضغطت طرفه

على بظرها لينزلق

بإصرار بين شفتى كسها، ليعود لأعلى وليجرى لأسفل مرارا

أدلك به بظرها

وبين شفتى كسها الداخليين ثم ينزلق داخلا فى مهبلها ،

فرأيت خالتى تغلق

عينيها باستمتاع كبير، وتتلجلج فى الكلام قليلا، وهمست

تدارى ما أفعله

بها: أيوة كدهه بالضبط ، مفروض زوجى يسيحنى ويهيأنى كثير

شوية بصباعة

ويدعك لى بالضبط فى الحتة دى ياميرفيت، ويبقى راجل شاطر

لو انه قبل ومص

ولحس لى بزازى فى نفس الوقت دهه. فرحت فورا أمتص حلمة

ثديها وأدلكه

بلسانى ، فبدأت خالتى تتأوه. كم كانت سعادتى واشتياقى

لأننى لأول مرة فى

حياتى أغوص داخل الكس والمهبل بأصابعى ، فخالتى هى أول

أنثى متزوجة

مفتوحة الكس غير عذراء تنام معى ، ولا أخاف من أن أفقدها

عذريتها لأنها

مخروقة ومنجبة. رحت أدلك مهبل خالتى من الداخل بأصبعين

معا بقوة وبجرأة

وبعنف فى كل اتجاه وفى دوائر، كانت حركتى عنيفة وسريعة

داخل كس خالتى

التى بدأت تشهق وتتأوه وتغنج وأصابها الشبق وقد انطلق

كسها ينقبض

ويرتعش ويصب افرازاته، وعانقتنى خالتى بقوة وأطبقت

بشفتيها على شفتى

تقبلنى وتعض شفتاى ، وظلت تتأوه وتصرخ وتغنج وقذفها

يتوالى بلانهاية،

وقد استدارت لى تعانقنى بقوة وتلف فخذيها حول خصرى ،

بينما أختى

تحتضنها من الخلف تقبلها فى عنقها وظهرها وكتفيها وتمتص

حلمة أذنها،

بينما تدخل وتخرج إصبعين من يدها فى فتحة طيظ خالتى بين

أردافها

الجميلة الممتلئة. بقينا ساعات ثلاث على هذا الحال

تبادلنا فيها الأوضاع

فحلت أختى مكان خالتى مرارا وحللت أنا بينهما مرارا ،

حتى حل الظلام ،

فانهارت خالتى بيننا تضحك فى سعادة وتقسم أنها المرة

الأولى فى حياتها

التى تعيش فيها لذة القذف والوصول الى قمة متعة الشبق

التى كانت تسمع

عنها ولكن زوجها لم ينجح أبدا فى الوصول بها إليها

بتاتا. منذ ذلك

الوقت انضمت خالتى الى طابور الحريم الخاص بى تأتينى

يوميا لأشبعها

جنسيا ولأنهل من جسدها الجميل الذى طالما اشتقت له.

حتى كان يوما أسود قرأت فيه أن السحاق وممارسة الجنس بين

ألأناث هو نوع

من الشذوذ الجنسى ، ولايجب أن أمارسه وأنه يتنافى مع

الأخلاقيات والأديان،

فأنا محافظة على العبادات وشديدة التدين بالرغم من كل ما

يحدث. فقررت

فورا الأقلاع عن ممارسة الجنس مع الأناث، وقررت الذهاب

الى طبيب نفسى

للعلاج. ولم يكن الأمر سهلا على الأطلاق، فقد كان ادخار

العشرين جنيها

اللازمة لزيارة الطبيب من ألأمور الصعبة بالنسبة لمصروفى

المحدود، ولكننى

تدبرت الأمر، وأقنعت أكثر البنات العشيقات جمالا وإثارة

وتعلقا بى لدرجة

استعدادها أن تفدينى بعمرها، أقنعتها بالذهاب معى للعلاج

النفسى على

أيدى طبيب نفسى تعبت حتى وجدته لقلة عددهم فى مصر كما

تعلم. كانت مأساة

بكل معانى الكلمة، فما أن وجدت الشجاعة أنا وعشيقتى على

أن نحكى للطبيب

على مشكلتنا حتى اقترب منا ، وطلب الكشف على أعضائنا

التناسلية

ورؤيتها، فلما خلعنا الكلوتات ونمنا على السرير مفتوحتين

مبتعدتى

الأفخاذ ، حتى وجدت الطبيب يداعب بظرى ويدلكه بقوة ويحسس

كسى وأردافى

بشهوانية ، وأخرج قضيبه واعتلانى يعانقنى يريد أن ينيكنى

ويغتصبنى ،

فصرخت عشيقتى وارتدت لباسها وهربت تصرخ من العيادة ،

وبالكاد أستطعت

تخليص نفسى أنا من تحته وقضيبه يدك بقوة بظرى وشفتى كسى

على وشك أن

يخرقنى ، ولولا أننى أفلت فى اللحظة المناسبة لوقعت

الكارثة وأفقدنى

عذريتى. وجاءت الممرضة فأسعفتنى وساعدتنى على مغادرة

العيادة بسلام وقد

انهرت وأنا أسبح فى بكاء لاينقطع أنا وعشيقتى. فى تلك

اللحظة تأكدنا أن

السحاق والعلاقة بين أنثتين أرحم وأنظف وأرقى وأرق من

علاقة الأنثى بأى

رجل مهما كان ، فازداد تعلقى عن اقتناع بالسحاق وأنه آمن

وأكثر متعة لى

ولكل أنثى ، وقلت فليذهب كل الرجال الى الجحيم.

بهذا الحادث الهام فى حياتى قفزت بكل قوتى إلى أعماق

محيطات السحاق

فأصبحت من كبريات الحيتان التى تجوب أعماق محيطات

السحاق.

كانت لى مدرسة أراقب جسدها ووجهها وأنوثتها بإعجاب شديد

واستمتاع ،

كانت مدرسة اللغة العربية ذات الأرداف الرائعة والعينين

الساحرتين

والبشرة الناعمة الوردية البيضاء، كنت أتعمد دائما أن

أحتضنها وأقبلها

فى المدرسة فى كل مناسبة وبدون مناسبة ، وكنت أتعمد أن

أجعلها تشعر

بقبة كسى تضغط قبة كسها ولو فى ثوان عابرة سريعة، فكانت

تشعر بقلق خفيف

سرعان ما يبدوا فى ارتجاف جفون عينيها.، كنت أحب أن

أتحسس ثدييها أو

أضم خصرها فى زحام التلميذات حولها بكتفى أو بكوعى، كنت

أحب الألتصاق

بأردافها من الخلف وأن أزنقها فى المنضدة فلا تستطيع

الهروب منى فى زحام

التلميذات اللاتى يحطنها من كل جانب، فأتلذذ كثيرا

بأردافها الطرية

الممتلئة أضغطها بكسى وأفخاذى وأنا أعانق خصرها وأتحسس

بيدى بطنها

لتنزلق على بطنها متجهة نحو قبة كسها. فتسرع الأستاذة

بالأمساك بيدى

والهروب فى فزع من أمامى وعينيها تلمعان تنظران لى نظرة

خوف وضعف ورعب

منى ، فكانت نظرتها هذه تمتعنى وأتلذذ بها ومن خوفها منى

فأصر على

زيادة المطاردات للأيقاع بها، حتى لم أعد أحتمل الصبر

عليها وقررت أن

أستمتع بها عارية، فذهبت إليها فى يوم لم تأت هى فيه

للمدرسة فى

موعدها، فاستأذنت أنا من المدرسة وأسرعت أليها فى بيتها،

كان الأمل

يحدونى أن يكون زوجها بعمله وأبناؤها بمدارسهم، وأن تكون

وحدها بالبيت

، وفعلا كان لى ما تمنيته. فبمجرد أن فتحت لى مدرسة

اللغة العربية

الجميلة المثيرة باب الشقة ، حتى ارتميت فى حضنها أضمها

وأقبلها بلهفة

واشتهاء شديد، أبثها لواعج الحب والعشق ، ضممتها بقوة

وأنا أقول أننى

أصابنى القلق عليها لعدم حضورها للمدرسة اليوم وأننى لا

أطيق المدرسة

بدونها واننى أذهب خصصيصا للمدرسة لأراها وأكون على

مقربة منها أتنسم

الهواء الذى تزفره من صدرها ليعطينى الحياة، دهشت

المدرسة من فيضان

الحب والقلق الذى غطيتها به ، ومددت أنا يدى وأغلقت خلفى

باب الشقة،

وعدت أحيط خصرها بقوة أضمها كزوج عاشق عاد بعد سفر وفراق

طويل لأنثاه

هائجا جنسيا يريد ان ينيكها على باب الشقة قبل أن يخطوا

خطوة واحدة.

حاولت المدرسة أن تتخلص من عناقى وتقاومنى بسرعة قبل أن

أتمكن منها

وأتحكم فى حركتها فدفعتنى ببطء وبضعف خجول بعيدا عنها،

فقررت أن أمنعها

من التفكير فى مجرد منعى مما أريده منها ومن جسدها ،

فصفعتها على وجهها

صفعة قاسية قوية رهيبة خاطفة ، فبهتت المدرسة ، وجحظت

عيناها وامتلأت

بالدموع وفورا استسلمت مدرستى لقبلاتى الولهانة المشتهية

، التى سرعان

ما انزلقت من خدودها الى شفتيها ، فأطبقت على شفتيها

أقبلهما باشتهاء

هو أقرب للأغتصاب بينما اندس فخذى أضغطه بقوة بين فخذيها

بعنف يضغط على

كسها ويباعد بين فخذيها يفتحهما بالقوة كأى رجل يريد ان

ينيك زوجته

فورا، وحاولت مدرستى أن تتهرب ولكنى لم أترك لها فرصة،

فاستسلمت لى

تماما وأغلقت عينيها وتركت لى شفتيها أمتصهما وأدس لسانى

بينهما فتمتصه

مدرستى بتلذذ وبضعف أنثى غلبها الذكر بقوته واصراره

العنيف على أن

ينيكها، بل وتباعدت فخذاها تتسع لفخذى ليرتاح ويدلك بين

فخذيها ، فرحت

أدلك بكسى كسها ، وأنا أتحسس أردافها الكبيرة وأعتصرهما

وأجذبها نحوى

من تحتهما بقوة وأدس إصبعى بين الردفين يغوص بفن وحساسية

متلذذة

بالأخدود العميق، ما كدت أبتعد بفمى عن فمها ثوانى

لألتقط أنفاسى حتى

تأوهت المدرسة وأغمى عليها فسقطت مغشيا عليها تحت أقدامى

، وبكل الجهد

والقوة استطعت أن أسندها وأعاونها حتى نقلتها الى حجرة

نومها ،

فألقيتها على السرير وعريتها تماما ، وخلعت ملابسى كلها

عارية تماما ،

وأخذتها فى أحضانى أعانقها وأقبلها وهى تغنج وتتأوه

وترتجف، فأخرجت من

طاقتى ووحشتى واشتياقى كل رغباتى وشهوتى فيها ، فرحت أعض

كسها وألحسه

وأنيكه بأصابعى، وأنتقل الى بطنها وثدييها ثم أكتافها

ورقبتها وشفتيها

وعينيها ، ثم أقلبها على وجهها فأقبل ظهرها وخصرها

وأردافها وبينهما

وأفخاذها حتى كعبى رجليها، ثم أعيدها لأقبل وألحس وأعض

فخذيها وكسها ،

ثم أتبادل معها أفخاذى متقاطعة مع فخذيها لأدعك كسى

بكسها بقوة لتختلط

افرازاتنا الساخنة وهى تشهق وتغنج ، حتى إذا جن جنونى

طلعت على وجهها

أضغط كسى على فمها فتلحسه وتمتصه بجنون. وهكذا كنت أسعد

سحاقية فى

العالم حين اغتصبت مدرستى معلمتى الجميلة ، والتى كانت

مغرمة مجنونة من

قبل بزوجها الشاب الجنسى المعطاء الذى طالما حكت

لزميلاتها عن تفوقه

الجنسى واشباعه لها، من هذه اللحظة قررت مدرستى أن تكون

مطيعة لى وأن

تصبح عشيقتى المفضلة، تضم متعتها معى الى متعتها من

زوجها، وتمددت فى

فراشها أراقب أنوثتها الجميلة الرائعة وقد تحركت تحضر لى

المثلجات

والمرطبات وقد جلست بجوارى تطعمنى بيدها بحب وتودد

واشتهاء فى عينيها

لممارسة المزيد من الجنس معى.

عرفت بهذا المزيد عن وسائل اخضاع الأناث ، فأحسنت

استغلالها فى الجامعة

بعد دخولى الى الكلية ، فسيطرت على أحلى وأجمل البنات

كما ترى ولاحظت

أنت فى نظراتك العابرة لى، ولكن مالا تعلمه هو أننى

اتخذت من بعض إناث

أعضاء هيئة التدريس من الدكاترة والمعيدات عشيقات لى

يطعننى وكل منهن

رهن أمرى ، وكذلك من الموظفات العاملات فى شئون الطلاب ،

وكل منهن تتمنى

رضائى وتنتظر بلهفة اللحظة التى أزورها فيها لأختلى بها

فى فراش العشق

والجنس ، فقد لاتعلم ياسيدى أن أشد أنواع الجنس قوة

وتأثرا فى الأنثى هو

السحاق، تفضله على ممارسة الجنس مع أفضل ذكر فى العالم

كله، كذلك من

المحتمل أن يتوب اللواطيون ، وكل انسان يمارس نوع من

الجنس يدمنه

ويعشقه ، كلهم يتوبون ويرجعون عما يفعلون، ولكن الأنثى

التى استمتعت

بالسحاق لحظة واحدة فمن المستحيل لو هبطت السماء على

الأرض أن تتوب عنه

وأن تمتنع وتترك السحاق ابدا حتى ولو دخلت قبرها، لهذا

فهو الأخطر

والأقوى تأثيرا على الأنثى.

أستاذى الدكتور، كما أننى مستمتعة ومتلذذة ومدمنة للسحاق

مع الأناث ولا

توجد أنثى فى الدنيا تستطيع الأمتناع عنى، إلا أننى أشكو

إليك أننى أشعر

أيضا بأننى ضحيته ، وجئت اليك تبحث لى عن مخرج أهرب منه

حتى لا أجر إليه

المزيد من الأناث الأخريات ، إننى لى ضحيتان أو ثلاثة فى

كل يوم جديد.

أبحث عن مخرج لى وللأخريات من عشيقاتى ، هن يمنعننى

ويقاومن كلامى عندما

أتحدث معهن عن التوبة ، ويشجعننى على الأستمرار بحجة

الحب والعشق لى ،

وهن لايفعلن شيئا يساعدننى به على الأبتعاد عن السحاق

،لكل هذا جئت إليك

تنير لى الطريق ، ولدى إحساس قوى جدا بأنك منقذى ، ولن

أكتمك أن قلبى

يحدثنى باحاديث كثيرة تخص وجودك فى حياتى أكثر من وجودك

ودورك كأستاذ

لى؟؟

نظر الدكتور / سامى فى صمت طويل لميرفيت، وهمس وكأنه

يزيح عن صدره

كابوس ثقيل ، لابد أن تعرفى الحب مع شاب مثالى رقيق

متفاهم عطوف صبور

وتتذوقى متعته حتى تخرجى من دوامة السحاق هذه . هناك بعض

الشباب هم فى

نعومتهم وشكلهم وتصرفاتهم ورقتهم أقرب مايكونون للنساء

وللأنوثة. يجب أن

تبدأى بواحد من هؤلاء ليقوم معك بدور الأنثى السالبة ،

وتقومين معه بدور

الذكر الموجب ، فإذا تفاعلت وتذوقتى منه قضيبه ومتعته

وعرفت لذة الأحساس

بالأعضاء التناسلية الذكورية ، فبالتدريج بعد هذا يمكنك

الأنتقال الى

أحضان شاب أكثر رجولة وذكورة وسيطرة ، ليعيدك الى حظيرة

النساء ويمارس

عليك رجولته بدون قسوة وبالتدريج حتى لاتنتكصين وتفرين

للأبد الى عالم

الأناث والسحاق.

استطرد الدكتور سامى قائلا : أنصحك الآن بإحضار بعض

الكتب والأفلام والقصص

الجنسية وتأملها فيها قضيب الرجل وخصيتيه ، وتمثلى كيف

تستمتعين

بذكورته هذه ، وياريتك تمارسين العادة السرية وأنت

تتخيلين هذا الزبر

فيكى ، أتمنى لو تجدين فتاة شخصيتها أقوى منك مؤقتا

تمارس عليك السيطرة

وتخضعك لأرادتها فتشعرك ببعض من أنوثتك التى اختفت منك؟

هل رأيت زبرا

ناضجا منتصبا حقيقيا ياميرفيت؟

قالت ميرفيت : أتمنى أن أراه وأتحسسه وأعرفه حقا

يادكتور.

قال : أتحبين أن ترى زبرى أنا الآن ؟ ولكن عليك أن

تثيريه بلمساتك حتى

ينتصب ويستجيب لك؟

قالت : أفعل أى شىء معك فأنا واثقة منك تماما ، وأنك

تريد علاجى فعلا.

قال: تعالى اجلسى على هذا المقعد الملاصق لى واعط ظهرك

لبقية الحديقة

والجالسين فيها إذا.

انزلق الدكتور سامى فى مقعده لأسفل حتى أصبح شبه مستلقيا

على مقعده

الواسع الوثير، وألصقت ميرفيت مقعدها المجاور له أكثر فى

مقعده ،

وهمست : يالى يادكتور ورينى .

فقال : أوريكى إيه؟

قالت : زبرك !!

قال : يالبوة .. يامتناكة ؟؟

قالت: إيه ده بأة موش انت اللى قلت واتفقنا على كدهه؟ ،

هوه انت كنت

بتهزر؟ أنا و**** كنت فاكراك بتتكلم جد.. ،

استغرقت ميرفيت فى الضحك والقهقهة من قلبها وهى تضحك

بسعادة من شرب

مقلبا ساخنا ، وهمست : انت عارف اننى أحببت شتيمتك لى

وانت بتقولى

يالبوة يامتناكة .. ، حسيت انك بتدلعنى وبتقولها بحب

جامد قوى. لو أنت

موش الدكتور سامى أللى بيقولها أنا كنت زعلت قوى وقطعتك

بالجزمة من غير

زعل يعنى ولا سمح ****.

قال : عارف ياميرفيت وحسيت أنا غالى عندك وبتثقى فيا بلا

حدود لأن مافيش

بنت بتحكى اللى انت قلتيه دهه الا لما يبقى خلاص بتحب

وبتثق 100% فى

الشخص اللى بتقول له سرها دهه بالذات.

استطرد بجدية قائلا: أنا أقدر آخذك معايا البيت عندى

دلوقتى ، بس أنا

موش عاوز أعقدك ولا تشوفى شىء موش مستعدة له دلوقتىز

اسمعى يا ميرفيت ،

انت بصحيح نفسك تشوفى وتلمسى زبرى ؟ هو أكبر شوية من

بقيت أزبار الناس

العاديين ، ربنا عاوزنى كده يبقى زبرى كبير زيادة علشان

ده نعمة أمتع

بيها البنات والستات الغلابة والمحرومين وأعمل بيه حسنات

لروحى..

كادت ميرفيت تنقلب على جنبها بمقعدها وقد ازدرد وجهها

محمرا بالدم وهى

تضحك وتشهق مما قاله سامى عن توزيع الصدقات والحسنات

بزبرة الكبير على

الستات والبنات المحرومة وكأنه يوزع الزكاة فى صباح

العيد.

قال مبتسما وهو يحاول جاهدا أن يرسم الجدية المطلقة على

وجهه: انت باين

عليك غلبانة ويتيمة وتعبانة قوى ياميرفيت ، انت يابت

تستاهلى حسنة من

راس زبرى عدل فى كسك ، بس الظروف فى الجنينة ما تسمحشى

بعدين النسوان

دى كلها تيجى تجرى تشحت حبة هى كمان.

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

قربى ياميرفيت مدى ايديك وحسسى على زبرى وهو تحت الهدوم

، من غير ماحد

يشوفك، .....

همست ميرفيت : بتتكلم جد واللا لسة بتهزر؟

قال: جد ، ياللا يابت تعالى.

مدت ميرفيت يدها بحرص وبطء وهى تنظر ساهمة الوجه منفرجة

الشفتين نحو

هذا الجسد الدائرى المعوج كالقوس المنحنى فى فخذ

البنطلون ناحيتها ،

وما كادت أصابعها تلمسه ، حتى غطى ســـــــــامى يدها

بالجريدة وفردها

وكأنه يقرأ فيها ، فأخفت تماما يد ميرفيت وساعدها عن

نظرات أى متطفل.

تحسست يد ميرفيت القضيب صعودا وهبوطا من رأسه حتى قاعدته

عند العانة

تحت الملابس ، ساهمة العينين ، احمر وجهها قليلا فى قلق

وهى تنظر فى عينى

الدكتور ســـامى ، وهمست : دهه بيروح فن ده كله ؟؟ معقول

دهه بيدخل فى

كس البنت لجواها؟ أكيد بيوصل لغاية نص بطنها عند سرتها

كدهه ، ... دهه

تخين كمان ومدور ، أنا موش عارفة ازاى ممكن يدل فى

الفتحة الضيقة

الرقيقة بتاعة الكس؟ أكيد بيقطعها ويفرتكها يفشخها لما

يدخل فى المهبل

؟؟ معقول ده بيحصل لكل البنات والستات ياســــامى ؟ سورى

نسيت نفسى

وأخدت عليك وشيليت كل الحواجز بينا بس الأحترام موجود

يادكتور. وبعدين

فيه ايه حواجز بيننا بأة ؟؟ هوة فيه أكتر من إنى ماسكة

زبرك بأحسس عليه

فى حديقة عامة؟؟

نظر الدكتور ســامى بعيدا عبر النهر بعينيه وهو يفكر فى

أصابع ويد

ميرفيت التى تتحسس قضيبه بفضول ، أحس من لمسات أصابعها

أنها فعلا لم

تلمس زبا من قبل.

همست ميرفيت : انت حاسس بإيه ؟ مبسوط إنى بأحسس لك على

زبرك ؟ عينيك

السرحانة بتقول لى انك مبسوط وعاوز أكتر.

قال: فعلا مبسوط قوى ، حسسى أكتر ياميرفيت عليه كله

وحواليه ، ماتنسيش

بطنه من تحت كمان ، انت عرفت ازاى انى مبسوط؟

قالت: البنات لما كنت بأحسس عليهم كانت عينيهم بتسرح زي

عينيك كدهه.

على فكرة زبرك كبر وبيكبر عامل يزيد فى إيدى ، اتعدل

وبأة مستقيم زى

المسطرة لقدام ، بيزق زقات لفوق كده ليه؟

قال سامى : فكى السوستة بتاعة البنطلون وزيحى فتحة

الكلوت بتاعى،

وطلعيه برة ، امسكيه من راسه علشان يرضى يطلع معاكى.

عانت ميرفيت الكثير من الصعاب لأخراج القضيب وارشاده من

رأسه للطلوع من

فتحة الكلوت والبنطلون ، ولكنه ما أن تحرر من الملابس

حتى تمدد أكثر

وانتعش بالهواء البارد فى الحديقة الشبه خاليه وقد حل

ظلام الغروب ،

راحت ميرفيت تدلك القضيب وتتحسسه وتضغطه فى كل اتجاه

وتعتصره كما تعتصر

الكفتة ، وهمست حاسة بيه فعلا حلو ولذيذ قوى فى ايدى ،

ياترى انت مبسوط ؟

قال : مبسوط قوى قوى ، بس كل ما تحسسى وتضغطى هو بيكبر

ويقف أكثر ويبقى

ناشف أكثر ، ودى معلومة لازم تعرفيها كويس ، وهى إن

الزبر عضو جنسى

معاند كلما أردت ابعاده عنك كلما هاجمك ودخل عليكى

بالعند ، وكل ما

تعتصريه أو تقاوميه وتقفلى قدامه السكك كل ما يتحدى

ويصمم لازم يدخل فى

الحتت المقفولة قوى دى . شغال بنظرية نيوتن ، عارفة

نظرية نيوتن؟ لكل

فعل رد فعل مساوى له ومضاد له فى الأتجاه ، وزبرى بالذات

أكبر معاند فى

الدنيا ... ، بيحب التحدى.

قالت ميرفيت : وأنا أحب الراجل اللى عنده شخصية ومعتد

برأيه زى زبرك ده

، الظاهر إنى راح أتفاهم معاه كويس قوى وراح نبقى أصحاب

قوى. حاسة انى

عاوزة أعمل حاجة بزبرك دهه دلوقتى بس موش عارفاها ايه

بالضبط ؟ تعرف

تقوللى ايه دى

قال: لأ ما أعرفشى .. انت اللى محتاجة تعرفى وتعمليها

بحرية .. وأنا

معاكى آخد بالى منك ، اعملى اللى انت عاوزاه ياميرفيت ..

، وتحسس

ســامى فخذ ميرفيت بتلذذ وهو ينظر فى عينيها ، فرأى

الدموع تنساب ببطء

من تحت نظارة النظر على خديها ...

مالت ببطء واقتربت بوجهها من وجه الدكتور ســـامى ، فنظر

الى شفتيها

المرتعشتين وقد تورمتا واحمرتا ، وثقلت أنفاسها على خد

الدكتور ســامى

وقبلته قبلة طويلة قرب شفتيه ، أخذت تقترب بشفتيها من

شفتيه ، ثم ضغطت

فمها على فمه بقوة وهى تهمس : بوسنى قوى . قبلها الدكتور

سامى وامتص

شفتيها معا فى بين شفتيه بحرارة وتلذذ ، بينما أصابعه

ويده تتحسس كسها

بين فخذيها المتباعدتين ... ، وتنفست ميرفيت بصعوبة

وتنهدت تنهيدة

ثقيلة و قالت: بتحبنى ياســــــــامى ؟

قال ســـامى : موش عارف . يمكن أكون شوية صغيرة قوى .

يعنى لو ربنا خدك

فى ستين داهية دلوقتى أنا موش حازعل عليكى خالص.

قالت ميرفيت بخيبة أمل : طيب يا ســامى ، أنا موش راح

أقول لك على

مشاعرى ناحيتك تانى علشان ماتكسفنيش.

قال ســامى : ياللا نروح بأة لأنى جعان وتعبان وموش راح

ينفع تدعكى لى فى

زبرى وبعدين ما أحطوش فى طيظك و لا فى كسك وماجيبشى.

لازم أكمل النيكة

للآخر والا يجيلى دوالى الخصيتين من الحبسة.

قالت ميرفيت : يعنى ايه اشرح لى ..

قال وهو يقوم من مكانه فجأة : مرة تانية بأة ياميرفيت

ياحبيبتى

قالت : انت بتقول يا ايه ؟ حبيبتى ؟؟ ده انت قلتها من

قلبك ومن غير

ماتحبسها .

أنا فرحانة قوى ومهما أنكرت انك بتحبنى راح أبقى عارفة

إنى فى قلبك

دايما. ياللا تعالى وصلنى لغاية باب بيتنا علشان أبويا

وأمى واخواتى

يتعرفوا بيك وتتزاورا رسمى بعد كده ، احنا عيلة جدعان

وممكن فى يوم من

الأيام نقف جنبك ونخدمك كويس.

 

وتم لميرفيت ما أرادت بالضبط وأوصلها الدكتور سامى

لبيتها وتعرف

بأسرتها كلها وعاد الى بيته منهكا بعد يومه الطويل ،

فتناول من كل طعام

فى الثلاجات العامرة بعضا ، وملأ بطنه بالعديد من زجاجات

البيرة الألمانى

الشهيرة المفضلة (هاينكنز) ، ونصف كيلوجرام من الآيس

كريم اللذيذ ، وجلس

أمام التلفيزيون ليشاهد أخبار العالم والعلم والبرامج

الجادة التى

يستمتع بها ، فلم تمض دقيقة حتى كان يسبح فى نوم عميق ،

فلما أصابعه

القلق لامتلاء مثانته بالبول ، قام يطرطر ويتبول لدقائق

طويلة فى المرحاض

، وهو مستند بيده على الحائط خلف المرحاض حتى لايسقط من

وقفته حيث أنه

كان لايزال يغط فى نومه حتى وهو يتبول ميكانيكيا ، وكل

لحظة يفتح عينيه

ليرى هل انتهى البول من النزول أم لا ، فلما انتهى عاد

الى سريره بعد أن

مر على أنوار الشقة جميعا فأطفأها وفصل الأجهزة الكهربية

وتأكد من احكام

الأبوب ،واحتضن الوسادة المفضلة فى صدره ، عانقها بتلذذ

فبدأ قضيبه

ينتصب ، فامتدت اصابعه تبحث عن المسبحة المصنوعة من

الأحجار الثمينة

والذهب ، وتشبثت بها أصابعه ، وضم الوسادة وراح فى نوم

عميق يراجع فيه

كل ما قالته وفعلته معه ميرفيت فى اليوم السابق. بصباح

اليوم التالى

كان الدكتور ســامى كان قد نسى كل شىء عن ميرفيت

وحكايتها.

 

فى منتصف الليلة الثانية ، فزع الدكتور سامى من نومه

على صوت رنات

التليفون المجاور للفراش ترن بإصرارغاضب ، فمد يده وهو

لايزال يغط فى

نومه العميق وهو يستعيذ ب**** من الشيطان الرجيم ومن

تليفونات الليل هذه

والتى دائما ما تحمل أخبار وفاة أو دمار أو مصائب أو

دخول شخص ما

للعناية المركزة أو وقوع حادث يغم النفس.

 

قال: آلو ، خير ؟ مين؟ ****م اجعله خير يارب؟

وجاءه صوت أنثوى هامس من الطرف الآخر : آلو مين معايا ؟

قال: انت اللى طالبه موش عارفة بتطلبى مين يابنتى؟ روحى

راجعى نمرة

التليفون اللى عاوزاها.. سلام

قالت : استنى ما تقفيلش ، أنا ميرفيت ..

قال : ميرفيت مين ؟

قالت : تلميذتك فى جامعة حلوان يادكتور سامى ، اللى قعدت

معاك فى

الجنينة أول امبارح ، انت نسيتنى بالسرعة دى ؟ معقولة ؟

قال : آ آ آ آ ه ، ميرفيـــــــت.. افتكرت . مالك

ياميرفيت فيكى ايه ؟

قال : الحمد لله كنت خايفة تنسانى بسرعة كده

قال: معلهش ، أصلى كنت نايم قوى وموش على بالى ، طمنينى

فيكى ايه الأول

؟ انت فين ؟ ألبس وآجى ليكى؟

قالت : لآ خليك عندك ، أنا فى بيتنا ، فى السرير بتاعى ،

أنا عاوزة اقول

لك على حاجة ضرورى قوى ، موش قادرة استنى للصبح .

قال: قولى ياميرفيت ، أنا سامعك يابنتى ، ومد الدكتور

سامى يده فأشعل

سيجارة من السجاير الصعبة الثقيلة الأنجليزية الأصيلة

المستوردة ماركة

دانهيل ، وسحب نفسا طويلا ملأ تجاويف جسده حتى أوشك نصف

السيجارة على

الأنتهاء بين أصابعه

وقال : قولى يامضروبة فى قلبك أنا باسمعك آهه.

قالت : أنا تعبانة قوى .

قال: من أيه؟

قالت : جنسيا ، هايجة قوى موت.

قال: طيب وبعدين ياميرفيت أنا راح أعمل لك ايه دلوقتى ؟

آجى ليكى

تنيكينى وترتاحى ياميرفيت؟

قالت : ياريت تيجى دلوقتى ، أنا موش بأهزر ، أنا فعلا

تعبانة وهايجة جدا

وعاوزة حد أنام معاه .

قال: مفيش حد جنبك النهاردة ؟

قالت : أختى موش هنا ولا خالتى ، أنا لوحدى فى الأوضة ،

عريانة ملط قدام

المراية

قال: طيب مارسى العادة السرية ياميرفيت مرتين واللا

ثلاثة جسمك راح يتعب

وتتهدى وتنامى ياحبيبتى

قالت : بدون حلفان مارستها الليلة 24 أربعة وعشرين مرة

وجبت فى الأربعة

وعشرين مرة ، ولسة عاوزة تانى أكتر.

قال: طيب زى بعضه مادام جسمك مستحمل وبيديكى ، ادى له

ومارسى معاه كمان

مرتين واللا حاجة لغاية ماتحسى انك شبعتى ياميرفيت

قالت : لأ ، موش قادرة ألمس كسى ولا بظرى خالص ، خلاص

اتسلخوا على الآخر

وموش طايقة حتى الكلوت يلمس زنبورى

قال: ادهنى كسك بكريم مرطب للحروق وحاولى تنامى بأة

ياميرفيت لغاية ما

يطلع النهار ونشوف لك حل ياحبيبتى

قالت : موش قادرة أستنى ، أنا عندى حالة جنان وهيجان

رايح يخللينى أولع

فى نفسى بجاز دلوقتى لو ....

قال: طيب أنا فى أيدى ايه وأنا بعيد كدهه ياميرفيت عنك؟

لو ... لو إيه

؟ كنت راح تقولى ايه؟

قالت : أنا محتاجة ليك أنت .. عاوزاك أنت شخصيا ، انت

عارف أنا بأعيش

مع مين وأنا بأمارس العادة السرية؟ ، أنا عايشاها معاك

أنت ، بأنيكك

أنت فى خيالى وبأجيب عليك أنت .. أرجوك اعمل لى حاجة و

اتصرف بسرعة.

قال : غريبة ياميرفيت ، أنا فاهم أنك موش بتنفاعلى ولا

بتهيجى على

الرجالة ياميرفيت ، وأنك بتحبى البنات والستات وبتهيجى

عليهم بس. فازاى

تهيجى وتشتاقى لى وأنا راجل موش بنت؟

قال: هو ده اللى حصل من ساعة ما قعدت معاك وفضفضت لك عنى

كل حاجة فى

الجنينة ، حاسة إنى عاوزاك جنسيا وحأموت عليك موت وموش

قادرة أصبر.

قال: دهه تقدم ممتاز أنك بدأت تميلى لجنس الرجال وتنسى

شوية البنات

والستات ، ياريتك تفضلى على كدهه على طول وما ترجعيش

تحبى الأناث تانى.

قالت : اسمع ، أنا راح آجى ليك دلوقتى ، افتح لى الباب

وماتخافشى ، راح

أستحمى وألبس ، وحا أقول لماما رايحة أصللى الفجر فى

الحسين ، وراح آخد

تاكسى وآجى لك ، استنانى ما تقلقشى لأن المسافة من آخر

امبابة ، لغاية

عندك فى آخر مدينة نصر تحتاج ساعة بالتاكسى.

قال: لأ ماتركبيش تاكسى دلوقت ، بعدين حد ابن حرام يخطفك

، أنا رايح آجى

آخدك ياميرفيت .

قالت : طيب أنا مستنياك ، أول ما أشوف عربيتك اللادة

البرتقالى تحت

البيت راح أنزل لك على طول.

لعن سامى ميرفيت واللى جابوها فى سره ، فهو يكره أى

انسان ولاشىء يوقظه

من نومه آخر الليل، وأخذ يفكر فى ميرفيت وحالتها طوال

الطريق الى

امبابة ، وكان واثقا أنه لو أطلق لرغباته الجنسية الحرية

مع ميرفيت

وعاملها كأنثى ،فإنه سيدمرها نفسيا تماما وسوف تتعقد

الأمور معها ، وسف

تغيب تماما نفسيا وعقليا وانفعاليا وجسديا فى عالم

السحاق مع الأناث ولن

تعرف الرجال ولن تتزوج أبدا. وقرر ســامى أن يتعامل مع

ميرفيت على أنها

ذكر صديق له ، وأن يترك لها حرية الخروج براحتها من

صندوق الذكورة التى

تحبس نفسها فيه ، وتتجه بإرادتها بكل بطء وعلى مهل معه ،

لتكتشف

أنوثتها ودورها فى الحياة كأنثى، وفى كل خطوة مهما كانت

صغيرة وبسيطة ،

لابد أن يقدم لها الدعم النفسى والثقة والأمان التام ،

حتى تنتقل تماما

وبالكامل الى شخصيتها الأنثوية وتبتعد وبالكامل عن عالم

الذكورة الذى

تعيش محبوسة فيه ، وبعد ذلك يتركها تعيش أنوثتها معه

بثقة وبأمان لفترة

طويلة حتى تستقر دعائم ومواصفات أنوثتها نفسيا وانفعاليا

وجسديا ، ولها

بعد ذلك الخيار فى أن تتزوج بمن تريده هى.

 

 

بمجرد ان توقفت السيارة أمام بيت ميرفيت قبل الفجر بساعة

، حتى انفتح

الباب وقفزت ميرفيت الى المقعد المجاور له ، وانطلقت

السيارة بميرفيت

كالصاروخ من منطقة امبابة تعود الى مدينة نصر ، وميرفيت

تضحك بسعادة ،

قائلة : مالك بتهرب بينا كده ليه ؟ هو احنا سارقين بنك

وحد بيطاردنا ؟

قال: أكيد إن رجالة وشباب امبابة كلهم غيرانين منى علشان

خطفت منهم

أحلى بنت فى امبابة..

قال: أيوة أيوة سمعنى الحبة إياهم بتوع الأونطة ... ، هو

انت موش شايف

شكللى الملخبط الكوميدى دهه ، ألا مافى حتة طيظ تتهز ولا

بطن بسوة تترقص

، ياحسرة مفيش غير البزاز اللى حلوة بس مدارياهم

بالخمسين طرحة ، حتى

شعرى الحلو ..

قال: آيوة ، شعرك اللى بيشبه الليفة السلك بتاعة الحلل

الألمونيا؟

قالت : فشر ، دلوقتى تشوفه وتشهد له انت بنفسك ..

صمتت ميرفيت قليلا ثم همست له : انت بتحبنى ؟ أكيد

بتحبنى ؟ موش كده ؟

قال : ماتبقيش جبانة ، هو أنا راح أحب ذكر زيك ليه ؟ انت

واحد صاحبى

عزيز عليا

قالت : انت بتكذب علينا الأثنين ، انت عارف أنى أنثى

وحلوة ، وانت عارف

انك كنت هايج عليا فى الجنينة وعاوز تعمل لى قلة أدب

كأنثى ، بدليل إن

زبرك وقف جامد قوى وهايج عليا؟ وأقول لك حاجة تانية دليل

أكبر من كل

ده؟ انت جيت من مدينة نصر 30 كيلو متر لغاية امبابة

علشان تأخدنى بنفسك

فى عهربيتك وتآخذ بالك منى وتحمينى ، علشان أنت خايف

عليا كأنثى من

سواقين التاكسى والصايعين فى الشوارع بالليل بعدين

يعتدوا عليا ... صح

واللا دهه كمان غلط ؟؟

قال: صح ، معاكى حق ، ........ ، يبقى فعلا أنا واثق أنك

أنثى حلوة

وبأخاف عليكى

وسرت ميرفيت كثيرا بإثبات وجهة نظرها فى إثبات أنوثتها

له ، واستمتعت

بالطريق المفتوح الخالى من الناس والسيارات ، وكان

ســـامى قد بدأ يقود

بحؤص وبطء أكثر ، كان يشعر بنظراتها تتأمله كله ، وكانت

عيناها تطيل

النظر إلى مابين فخذيه ، إلى قضيبه. أحس قضيبه بنظراتها

فبدأ ينتفخ

ويتمدد ليرتفع بالبنطلون عاليا مصطنعا خيمة يتزايد

حجمها..

همست ميرفيت : انت ليه موش بتحضنى وتبوسنى ؟ موش أنا

معاك لوحدينا فى

العربية؟

قال: ما أحبش أعمل كده فى الشوارع ولا فى العربيات ،

يمكن حد يشوفنا ،

ونتعرض لمواقف محرجة وبهدلة ، ويمكن للشرطة والمحاضر ،

والناس والأهل

تعرف ، كل دهه مالهوش لازمة ، لازم نحافظ على احترامنا

وصورتنا وبالذات

علشانك انت كبنت سمعتها تهمها قوى.

قالت : ياااه بيعجبنى فيك أنك حاسب كل شىء وبتفكر فى كل

شىء بعقل ،

والأهم أنك خايف عليا وعلى سمعتى أكتر من خوفك على نفسك

كأستاذ جامعى

عمرك كله يروح فى كلمة غلط ولو بالكذب.

قال: ربنا يسترها وما تفضحيناشى.

قالت : انت هايج ؟ زبرك واقف وبيكبر.

قال: لأ يتهيألك

قالت: لأ انت هايج وعاوز تعمل لى ،

ومدت ميرفيت يدها تتحسس قضيب الدكتور ســامى المنتصب تحت

البنطلون،

وضحكت كالطفلة بسعادة وفرح مسرورة بتأثيرها الجنسى على

الدكتور ســـامى

قالت: زبرك كبير قوى بيخوفنى بصحيح

قال: وانت مالك راح يخوفك ليه؟ انت مالكيش دعوة بيه خالص

وابعدى عنه

وهو موش رايح يلمسك ولاييجى ناحيتك خالص.

قالت : آمال واقف ليه ؟ موش علشان عاوزنى أنا؟

قال: بطلى يابت لماضة وابعدى عنى جت لك البلاوى فى

غلاستك.

قالت ضاحكة بسعادة : إيه دهه؟ ده انت مكسوف منى ياقمرى ؟

بوسة لماما

حبيبتك يابيضة ؟ تعالى يابت ياسمسمة بوسة ياقمورتى.

 

بمجرد أن توقفت السيارة فى المتسع أمام العمارات فى

مدينة نصر ، حتى

انطلقت وسبقت ميرفيت الدكتور سامى فى الصعود جريا على

السلالم كالعصفور،

وتوقفت أمام باب شقته تمد يدها اليه ليعطيها المفاتيح ،

فتعجب الدكتور

سامى من أن ميرفيت عرفت العمارة والدور والشقة قبل أن

يخبرها بشىء،

بمجرد أن دخلا وأغلقا الباب ، تناول منها المفاتيح

مستغربا ، قائلا : هو

انتى يابنت شيخة بتضربى الودع ؟ عرفتى البيت والشقة

إزاى؟

قالت : آ آ آه ثم آه ياسيدى ، منذ بدأت تتسلل الى نفسى

وأتعلق بك ، حتى

قبل أن أصارحك بمشكلتى كسحاقية ، جمعت عنك كل المعلومات

التى يمكننى

الحصول عليها، وجعلت عشيقاتى يجمعن عنك كل البيانات

والعناوين ولدى ملف

كبير عنك وعن كل عائلتك وأخواتك وتاريخ حياتك الماضية

والحالية ومقاسات

حذائك وجواربك وملابسك الداخلية

نظر أليها الدكتور ســامى باستغراب شديد وقال : يا إلهى

؟ ولماذا كل

هذا التعب ؟؟ هل نويت الزواج منى ، إنك إن طلبت فأنا لا

أريد الزواج

أبدا لامنك ولا من غيرك، ..

قالت : أعرف ذلك بالتأكيد ، وقررت أن أدرس حياتك الجنسية

والعاطفية

أيضا ، فلما حصلت على عنوانك ، جئت أراقبك فى مواعيد

عودتك وما بعده فى

بيتك ، فعمارتك خالية تماما من السكان ، ووجودك فى الدور

قبل الأخير

يتيح لى أن أجلس بالساعات الطوال على السلالم ، دون أن

يمر بى أحد لخلو

الدور الأخير من السكان، فكنت أحضر معى ساندوتشات وعلب

مياه غازية

وزجاجة ماء لأجلس على باب شقتك منذ تدخلها انت ولا

أغادرها الا فى وقت

متأخر جدا من منتصف الليل، وكنت أتنصت وأتسمع على مايحد

ث فى الشقة ،

وزاد ارتباطى بك وأصبحت لى مثلا أعلى ، حين لم أجد أحدا

أبدا يزورك لامن

أقارب ولا أصدقاء ولازملاء ولابنات ولا ستات ولامخلوق

مطلقا ، سوى سيدة عجوز

تأتيك مرة واحدة كل شهرين لتنظيف الشقة ، وتغادرها وهى

تغرقك بالدعوات

الطيبات ، ورايتك تأتى محملا برسائل الدكتوراة

والماجيستير الثقيلة و

بالكتب والمجلات كل يوم أكثر مما تحمل من طعام ،

فاستغربت متى تجد وقتا

لقراءة كل هذا؟ ، ولم أسمع بالداخل سوى صوت التليفزيون

هامسا لاتكاد

تسمعه فعرفت أنك تعشق الهدوء والسكينة ، كما أننى لاحظت

أنك تترك نوافذ

بيتك وبلكوناتها مفتوحة على مصاريعها ليلا ونهارا ،

فعرفت أنك تحب

الأنطلاق والأتحاد مع الطبيعة والسماء ، وأنه ليس لديك

ماتخفيه ولاتخشى أن

يظهر لعيون ألآخرين من الجيران ، وتاكد لى بذلك أنك نظيف

من داخلك

كنظافة سمعتك فى الجامعات كلها، وهائنذا ألقى بيت يديك

بنفسى بكل ثقة ،

وبمشاكلى وأعرف أننى بين أيدى أمينة حقا......

قال الدكتور سامى وهو يخلع ملابسه ويرتدى بيجامته أمام

عينيها : روحى

ربنا يخرب بيتك ، كل دهه وأنا أهبل موش دريان؟

قالت : انت زعلان إنى حبيتك؟

قال: لأ ، زعلان أنك دورت وبحثت ورايا. لو كنت سألتينى

ببساطة كنت حا

أقولك.

قالت : انت ممكن تكون صادق وتقول، انما غيرك كلهم موضع

شك ولازم كنت

أعرفك بنفسى من غير انت ماتحس ولاتدرى علشان يبقى حكمى

صحيح عليك ، وعلى

كل حال خلاص ، أنت اللى ماسك الدفة فى أيديك من النهاردة

وأنا سلمتك

روحى وراضية ومبسوطة.

قال: ماتفرقشى معايا ، تحبى تطفحى تأكلى حاجة قبل ما

تنامى شوية؟

قالت : لأ ماليش نفس فى الأكل..

قال: أمال نفسك فى أيه؟ خشى نامى ياللا .. تصبحى على خير

، الفجر قرب

يؤذن وأنا رايح أنام حبة سلام

قالت: آجى أنام جنبك ؟

قال: ليه؟ عندك الشقة نامى مطرح ماانت عاوزة ، نامت

عليكى حيطة

قالت : ماانت عارف أنا جاية معاك هنا ليه ، أنا هايجة

وعاوزاك تأخدنى

فى حضنك

قال : طيب تعالى نامى ويحلها ربنا. واستدار يخفى قضيبه

الذى بدأ ينتصب

لكلامها

قالت وهى تجلس بجواره على حافة السرير: خد بالك منى

كويس وموش عاوزاك

تعمل لى بالعافية ولا تضايقنى فى شىء ، أنا بس اللى

اقولك إذا كنت عاوزة

واللا لأ ، ولما أقول بلاش على حاجة تبطلها على طول

وتبعد ما تعملهاشى.

قال بلا اهتمام : طيب ماشى ماتخافيشى ، هل انت ناوية

تنامى بهدومك دى

كلها؟

قالت : آيوة ، خايفة منك

قال : طيب خليكى لابساها.

 

 

تمددت ميرفت بجوار الدكتور سامى تسند رأسها على ذراعه

وكتفه ، فنظر فى

عينيها طويلا ، يتأملها وهو ينتزع نظارتها الطبية ،

وضعها على منضدة

صغيرة بجوار السرير ، واقترب بأنفه من وجهها ، أخذ يتشمم

بعمق رائحة

خدوده وشعرها ، وبحث عن رائحتها خلف أذنها ، بينما خده

يلامس خدها ، أحس

بيدها تستند على صدره وأصابعها تتحسس ثدييه وتتوقف قليلا

قبل أن تضغط

بأصابعها على حلمة بزه ، بدأ يفك لها الدبابيس الطويلة

وينتزع من رأسها

الطرحة الكبيرة التى تغطى رأسها وكتفيها لفات عديدة،

فانسدل شعرها

الناعم الطويل انسياب الماء من قدر انقلب فجأة، واندست

أصابعها تحت

فانلته الداخلية تتحسس لحم ثدييه ، وبدت أصبعها تعتصر

حلمة ثديه عصرا

خفيفا.

ضم الدكتور سامى ميرفيت من تحت خصرها فقربها ببطء شديد

وحنان حتى التصق

جسدها بجسده، فارتفعت فخذها اليسرى الأعلى تنزلق فوق

فخذه تتحسسها

وتضمها بفخذها، فأحس ســـامى بقبة كس ميرفيت عالية كبيرة

طرية تلتصق

وتضغط على جانب فخذه الذى تحتضنه بين فخذيها. وبدت كما

لو أن ميرفيت

تمارس الجنس مع فخذه فقط تضغط كسها عليه ضغطات متتالية

منتظمة تشتد قوة

بالتدريج ، وقد ارتسمت علامة سرحان ونظرة شاردة فى

عينيها وهى شبه

تائهة عن الوعى.

بدأ ســامى يفك أزرار فستانها الطويل جدا الواسع الذى

يشيع ارتداءه بين

بنات الجماعات الأسلامية المحظورة بالقاهرة، وتتسلل

أصابعه من فتحته

الطويلة الفضفاضة ، فيتحسس ثييى ميرفيت ، ففوجىء بثدييها

كبيرين قويين

ممتلئين تماما ، فكف يده وأصابعه لاتكفى للأمسك بالثدى

الواحد ، ـأحس بأن

ميرفيت تمارس الرياضة العنيفة ، فثديها عضلى قوى كله

بالرغم من امتلاءه

وحجمه المثير ، استلذ ســامى بنعومة ثدييها كثيرا ، وضم

ميرفت أكثر إلى

جسده وهو يضغط بيده تحت أردافها يرفعها لأعلى قليلا حتى

يستطيع أن يقبل

ثدييها بفمه ، وكأنما مافعله قد أثار شجنا وعاطفة فى

ميرفيت فتأوهت آهة

متلذذه طويلة وهو يمتص حلمة ثديها ويداعبها بطرف لسانه

فى لحس دائرى

متلذذ بينما يمتص كل ثديها يريد أن يبتلعه كسلطانية جيلى

مرة واحدة ،

فغنجت ميرفيت من امتصاصه لثديها هذا وتأوهت. كان تلذذ

ميرفيت

وتأوهاتها إذنا وتصريحا واضحا لســـامى حتى يبدأ فى خلع

فستان ميرفيت

وقميصها التحتى اللبنى الون عنها ، ثم انتزاع السوتيان

الكبير الذى

كانت ترتديه وتحبس به ثدييها حن الأنطلاق وحرية التعبير

عن الذات الأنثوية

النامية المتفجرة فى ينابيع على صدرها الشاب الناعم

الجميل.

عاد ســــامى يعانق ميرفيت بعد أن خلع كل ملابسه وبقى

عاريا تماما منتصب

القضيب ، بينما بقيت ميرفيت بالكلوت البكينى الأحمر كدم

الغزال، يزيد

كسها الكبير إثارة وأغراء، فمد سـامى يده يتحسس كسها وهو

يضمها يقربها

منه ويلصق جسدها النحيل الطويل الى جسده الجائع لجسدها،

ترقبت ميرفيت

بقلق كل ما فعله سـامى بعد أن وجدت نفسها عارية فى

أحضانه وهو أكثر

عريا ، بينما راح يقبل ثدييها ويمتص شفتيها ويتحسس ظهرها

بحنان ورقة

ويشدها اليه متعمدا أن يضغط رأس قضيبه بين شفتى كسها على

بظرها الملتهب

من كثرة ممارسة العادة السرية اليوم السابق وكل يوم.

أحست ميرفيت بيد ســـامى تتحسس أردافها الصغيرة النحيلة

القوية الناعمة

الطرية اللطيفة ، وسلمت شفتيها لشفتيه يفعل بهما مايريد

وأغمضت عينيها

وهى تشعر بطرف إصبعه يدور ضاغطا على المنطقة الضيقة

الدافئة حول فتحة

طيظها، ثم يستقر فى وسط الفتحة نفسها ويبدأ الضغط

والتراجع على التوالى

مرارا وبإصرار حتى استسلمت لأصبعه فتحتها وانساب الأصبع

ينزلق فى طيظها

تأوهت ميرفيت وهمست : على مهلك ...

همس : ماتخافيش .. انت حلوة قوى تجننى ياميرفيت

همست: صحيح واللا بتجاملنى؟

همس : من غير ما أحلف عمرى ماكنت احلم بالجمال والنوثة

بتاعتك دى تبقى

فى حضنى

همست : انت عارف ان دى أول مرة فى حياتى أشوف راجل عريان

ملط ، وأبقى

فى حضنه كده ، وايه كمان؟ زبره واقف ومزنوق بين شفايف

كسى وصباعه

بينيكنى دلوقت فى طيظى؟؟

قال: عارف ومتأكد من كدهه ياميرفيت وموش محتاج تفكرينى

كل شوية ، خلينا

على طبيعتنا

قالت : طيب علمنى اعمل إيه علشان أمتعك وأبسطك

قال: اللى تحسى انك عاوزاه اعمليه براحتك ، ماتفكريش

خالص ، وقفى مخك

خالص عن التفكير ، اللى جسمك عاوزه بس سيبيه يعمله

ومالكيش دعوة بحاجة

خالص ، غمضى مخك اقفليه وتوهى مع طلبات جسمك زى أنا ما

بأعمل بالضبط

قالت : انت بتعمل كدهه؟

قال: آه ، بأستمتع معاكى وبيكى وكأننى فى الجنة مع أحلى

حورية بالضبط

قالت : ياسلام ، انا حاسة انى بأعمل كده بس عاوزاك تأخذ

بالك منى بعدين

تخرقنى وتضيعنى خالص

قال: السحاقية اللى بتكره الرجالة وبتحب الأناث وناوية

زيك انها عمرها

ما تتجوز أبدا ، موش بيهمها تفضل عذرا واللا لأ ، لأنه

لايوجد فى حياتها

الرجل الذى ستقدم له عذريتها .

قالت: لأ خلاص غيرت رأيى ، بقيت عاوزة أفضل بنت جايز بعد

انت مافتحت

عينيا أبقى أتجوز، وأنا حاسة إن دخل حياتى راجل بيهمنى ،

هو انت .

قال: دهه شىء يسعدنى خالص ياميرفيت ياحبيبتى ، ممكن

تفتحى رجليكى شوية

علشان بس أدخل زبرى حتة صغنططة بين فخاذك؟

قالت : لأ حاسب ، وبعدين ماتخوفنيش

قال : طيب خليكى براحتك

فجأة تعلقت ميرفيت بقوة بثدييى سـامى وضمته بقوة وأخذت

تضم فخذه

وتعتصره بين فخذيها وهى تضغط كسها على قضيبه بقوة

وبينهما الكلوت الأحمر

، وشهقت وارتعشت بقوة ، عرف سـامى أن ميرفت تقذف وقد

وصلت لقمة شهوتها

، فساعدها وأخذ يضغط قضيبه بقوة على اللباس بين شفتى

كسها الكبيرين ،

ويتحسس معتصرا أردافها وضاغطا فخذها بين فخذيه كما تفعل

البنات فى

السحاق معا، وانساب إصبعه ينيك طيظها بسرعة وبفن وحساسية

ممتعة،

ماكادت ميرفيت تسترخى بعد أن قذفت ، حتى بدأ الدكتور

ســـأمى يسحب

منها الكلوت

فساعدته ميرفيت وتركته يخلعه عنها ، وكم تعجب ســامى من

كثافة الأفرازات

الساخنة اللزجة التى ملأت الكلوت وبين أرداف ميرفت وشفتى

كسها ، فاعتصر

سامى ميرفيت فى أحضانه والتف بها فأصبحت تنام تحته وهو

فوقها ، فضمته

بحنان إلى ثدييها ، وراحت تدلك ثدييه فى ثدييه وبطنها فى

بطنه بلذة

غريبة وحسلسية مرهفة ، وراحت تمتص شفتيه ولسانه بينما

كان هو يتسلل بين

فخذيها كالنمر بخفة ورشاقة ، ورفع فخذيها وباعد بينهما ،

فأحاطت

بفخذيها أردافه تعانقه بهما بتلذذ وحب وحنان واستمتاع .

 

كاد قضيب ســـامى ينفجر من شدة الأنتصاب والهيجان

والرغبة الجنسية فى

نيك ميرفيت ، ولكنه حبس رغباته وتحكم فيها حتى لاتضيع

ميرفيت إلى الأبد

، وكم أصبح يعانى من العذاب وقمة رأس قضيبه تحتك ببظر

ميرفيت وبين شفتى

كسها المتباعدين القويين الكبيرين الساخنين المبتلين

بالأفرازات

المنزلقة اللذيذة ، وهمست ميرفيت ،

همست : آ آ آه لولا خوفى لقلت لك دخله فيا من جوة حالا،

إوعى تتجنن

وتعملها ،

همس: طول مازبرى بيحك كده فى الحتة اللذيذة دى راح أتجنن

خالص ، عاوز

أدخله فيكى ضرورى خالص وإلا راح أموت ياميرفيت،

همست ميرفيت : أنا كمان عاوزاك أكتر منك تدخله ، بس

خايفة قوى موت ،

همس: خايفة من أيه ياحبيبتى:

قالت: خايفة توجعنى

قال: ماتخافيشى راح أدخله بالراحة خالص

قالت : خايفة من التعويرة والجرح والدم اللى راح يغرقنى

ويغرق السرير

قال: مين اللى قال لك الكلام الفارغ دهه؟

قالت: أمال إيه اللى بيحصل؟

ضغط قضيبه قليلا حتى التصقت قمته بغشاء البكارة بعد ان

عبرت من فتحة

المهبل ، وانتظر بصبر شديد ، وأحس بأن ميرفيت تصعد تحته

بكسها تضغطه

على قضيبه المرتشق داخل فوهة مهبلها ببطء وقلق وخوف ،

نظر فى عينيها ،

فرأى القلق من المجهول مختلطا بالحب والرغبة الحارقة

والشهوة العارمة.

أقترب بشفتيه حتى لامس بهما شفتيها وهمس : دول بيبقوا

نقطتين دم بس

وبيدوبوا فى الأفرازات خالص وساعات مايبانوشى ، ومفيش

وجع خالص مادام

انتى بتحبينى وعاوزانى ، موش بتحسى غير بشكة حرقان صغيرة

خالص /

وأحيانا كثيرة لما تبقى بتحبينى قوى موش راح تحسى بيها

خالص. امتصت

ميرفيت شفتيه تلتهمها بجوع وشبق ، وقد تعمدت أن تنظر

داخل عينيه تبحث

عن أقصى ماعنده من شبق ورغبة لتمتصها بكسها الجوعان

همست : صحيح ؟

همس وهو يقبل بتلذذ شفتها السفلى المتورمة : بالتاكيد

ياميرفيت

همست : أنت بتحبنى قوى؟

همس : أنت الحب الوحيد فى حياتى ومفيش أغلى منك ياميرفيت

همست: أنت نفسك تدخله فيا؟

همس : آه

همست: وأنا كمان

همس: يعنى أدخله؟

همست آه .

تعانقت ميرفيت وسامى بقوة وعانقته بفخذيها بكل قوتها

تشده من أردافه

عليها بين فخذيها ، كان القضيب ملتصقا بقوة بغشاء

عذريتها لمدة الحوار

الطويلة ، كان قد انحل وساب وتمدد أمام القضيب الذى كان

قد عبر بالفعل

الغشاء وراح يشق طريقه بحرص وبطء ألى أعماق مهبل ميرفيت

التى أطبقت

شفتيها على شفتى سامى كلبؤة تقتل فريستها بأنيابها

الشرسة قبل أن تفر

من مخالبها.

 

لم يكن أبدا من السهل إشباع ميرفيت وجوعها الجنسى حتى

بعد أن تكررت

المضاجعات كثيرا ، فلما جاء عصر اليوم التالى ، كانت

ميرفيت تصعد وتهبط

على قضيب ســامى تمتصه وتعتصره بكسها القوى العضلى

المفترس ، وكانت

أسعد ماتكون باكتشافها لعالم الجنس فى أحضان الدكتور

ســامى الذى

انتزعها من عادة ممارسة الجنس مع الأناث ، وكان سـامى

يحسد نفسه على هذه

الطاقة الجنسية المتفجرة واللا نهائية التى تمتلكها

ميرفيت، وقد تعمد أن

يطيل جدا ويكرر حتى تزداد لذاته ومتعته بنيك ميرفيت ،

وفجأة فى اللحظة

التى أوشكت فيها ميرفيت على أن تقذف سولئلها البكانية

الحارقة على قضيب

ســـــــامى ، وقد تهيأ هو أيضا معها لأن يقذف لبنه فى

كســـها ، إذا

بباب الشقة يدق مرارا وتكرارا .

قفز ســـامى سريعا فجمع كل ملابس ميرفيت وحذائها

وأشياءها ودسهم تحت

السرير ، وطلب من ميرفيت أيضا أن تختفى معها تحت السرير

، وارتدى لباسه

على قضيبه المبلل بإفرازات كس ميرفيت ، ومازال منتصبا

بقوة وعنف لأنه

كان فى لحظة القذف قبلها بثوان معدودة ، وجرى ففتح الباب

ليجد خالته

جميلة المثيرة على باب الشقة .

دخلت خالته بكثير من الضوضاء والزعيق ، تحتضنه وتتعجب من

قضيبه الساخن

المنتصب ، فتعلل ســـامى بأنه كان نائما يحلم بها وبأنه

ينيكها ، وقد

توقع حضورها من القرية فى هذا اليوم ، فخلع ملابسه وراح

يحلم بنيكة قوية

معها، هاجت خالته جميلة لما قال ,تعلقت به تعانقه وتأخذ

قضيبه بين

فخذيها تدلك به كسها بشبق شديد.

لم يكن لدى ســـامى سوى أن يكمل نيكته المقطوعة من

ميرفيت ليكملها فى

كس خالته جميلة التى راحت تخلع ملابسها بعلوقية ودلال

أمام السرير الذى

تنام تحته ميرفيت عارية تمامت وكسها يقطر متورما من زبر

سامى العنيف

الكبير الذى افترسه ليلا ونهارا بلا راحة.

قفز ســامى فألقى بخالته على السرير بمجرد أن أكملت

عريها ، ولم يكن

بحاجة إلى التهييج ورفع درجة الأثارة بعد كل ما مر به

منذ الأمس مع

ميرفيت التى تنام عارية تحت السرير فى تلك اللحظة ، فرفع

أفخاذ خالته

ودفع بقضيبه الصاروخى اللزج البلل بافرازات ميرفيت فى كس

خالته ، وراح

ينيكها بكل قوة وعنف ، بينما الفرحة والدهشة والهيجان

والأثارة كلها

تتفاعل فى جسد خالته الجميلة جميلة، وخشى ســامى أن تكح

ميرفيت أو تعطس

بينما المراتب ترتج والسرير يئن فوق رأسها ، فأسرع

ســامى متعمدا يقذف

سائله المنوى فى كس خالته فى الأعماق ، وزعق فيها قائلا

أسرعة ياخالتى

الأى الحمام لتستحمة وتغسلى أعماق مهبلك من اللبن الذى

صببته فيكى حتى

لاتحبلى ولاتحدث لك مصيبة قد لانستطيع علاجها فيما بعد ،

فصرخت خالته وهى

تجرى الى الحمام عارية واللبن يتساقط من كسها فى قطع

بالوظية مخاطية

وتنساب على فخذيها وأردافها الكبيرة الطرية المترجرجة،

وقد اسرعت تدخل

الحمام بدون شبشب فى قدميها.

سرع سامى يغلق باب الحمام بالمفتاح على خالته من الخارج

وأسرع ينتزع

ميرفيت من تحت السرير انتزاعا ويساعدها على ارتداء

ملابسها وهى فى حالة

يرثى لها من الضحك تارة والبكاء تارة وترتعش تارة

ولاتقوى على الوقوف

فتجلس على السرير لاتريد ان تغادر تسأل ســـامى : من

تكون تلك الفتاة

التى نكتها فوق رأسى ياسامى ، فوق نفس السرير الذى نكتنى

فوقه منذ

دقائق واختفيت تحته عارية ياسامى؟

قال ســامى : أنها خالتى ، غادرى اولا ثم سنتكلم فى هذا

الموضوع فى وقت

لاحق

وسرعان ماكانت ميرفيت على باب الشقة ترتدى حذاءها وتكمل

ضبط ملابسها

وقد خرجت من البيت بأعجوبة بينما ســامى يحبس خالته فى

الحمام . وجلس

ســامى يلتقط أنفاسه ، وأشعل لفافة تبغ أنكليزية معتبرة

من الدخان

الثقيل الصعب ، وسحب أنفاسها بعمق وهو مسترخى على ظهره ،

وهمس فى

عقله : ولا كأن حاجة حصلت ، ياللا لما أشوف حتة التورتة

الى فى الحمام دى

بأة آكلها بمزاجى وعلى مهلى من غير قلق، ولم يكد ينتهى

من سيجارته حتى

دقت خالته جميلة باب الحمام تناديه أن يحررها من حبسها

الغريب ،

فأطلقها وهو يضحك بأنه كان يداعبها ، وما أن ألقاها على

السرير حتى لاحظ

قطرات دم خفيفة من آثار عذرية ميرفيت تحت أرداف خالته

مباشرة ، فقام

ليغير ملاءة السرير التى تشبعت برائحة عرق وجسد ميرفيت ،

وليشبع ملاءات

أخرى جديدة بروائح جسد خالته جميلة العطرية المثيرة ،

فإذا به يشاهد

تحت السرير كلوت ميرفيت الأحمر بلون دم الغزال ، فدفعه

بمقدمة قدمه

بعيدا تحت السرير ، وما أن انتهى وخالته جميلة من تغيير

الملاءات حتى

تعانقا يلتم كل منهما الآخر بشوق وشبق جنسى غريب ..

 

 

مأ أن دفع ســـامى قضيبه بقوة عميقا يصطدم بنهاية مهبل

جميلة التى شهقت

وتأودت فى أحضانه متلذذة تطلب المزيد ، حتى ارتفع رنين

التليفون

لتسأله ميرفيت عبر الهاتف : ماذا تفعل بخالتك الآن ؟

قال : لاشىء فنحن نعد لصلاة المغرب .

قالت : أنت بتنيك خالتك وأنا شايفاك من فوق سطح البيت

اللى قدامك على

طول دلوقتى حالا. نظر سامى من النافذة متعجبا فوجد

ميرفيت فعلا تحدثه من

تليوفونها المحمول وهى تقف أمامه تبتسم بسعادة فوق سطح

العمارة المقابلة

..

قال ميرفيت : قوم من فوق خالتك وتعالى وصلنى حالا لبيتنا

فى امبابة وإلا

حأخللى عيشتك مطينة بطين.

قال ســـامى : طيب أنا نازل حالا ، قابلينى تحت.

 

قال ســامى لميرفيت وهما فى السيارة فى طريقهما إلى

امبابة : حكاية

خالتى دى حكاية طويلة ابتدت من زمان من أكثر من عشر سنين

، وأرجوكى

تنسيها خالص ياميرفيت.

قالت: أنا نسيتها خالص ، عارف ليه ؟ لأنك خلقت منى

انسانة جديدة ،

واتولدت معاك من جديد ، ولو أنت بتعمل أكثر من كده حبى

وثقتى فيك

تخللينى أسامحك ، ثم أنك لم تعاقبنى ولم تنظر لى نظرة

احتقار لأنى

سحاقية ولاشاذة أبدا ، وهذا يجعلنى بالضرورة أقبل منك كل

شىء ، ثم لأن

حبك فى عينيا خلاص موش شايفة حد غيرك بسببه وموش عاوزة

أشوف ولا أحب غيرك

أنت. أنا معنديش مانع تستمر مع خالتك ، ما أنا كمان نمت

مع خالتى وأختى

، وجايز أعملها تانى وقت زنقة لو أنت غبت عنى.

صمتت ميرفيت قليلا وقد ظهر الأرتياح على وجه ســامى فقد

حلت ميرفيت

المشكلة بنفسها بدون مجهود منه ، مما يدل على ذكاء البنت

وسرعة

عملياتها العقلية، ولكنها سرعان ماضحكت بصوت مرتفع ومخيف

تسأله:

سألته ميرفيت : أنما أنت بصحيح ماعندكش دم ولا احساس

وقلبك دهه ميت بجد؟

أزاى قدرت تنيك خالتك فوق السرير وأنا تحت السرير فى نفس

الوقت؟ طيب

كنت خدها فى حجرة تانية..

ابتسم ســامى وقال: أنا كنت عاوزك تطلعى من تحت السرير

تتفرجى على وأنا

بأنيك خالتى ، كان راح يبقى موقف أكثر امتاعا.

قالت ميرفيت : بجد لو دهه يسعدك آجى أتفرج ، على الأقل

رايحة أتعلم منها

حاجات فى النيك ، وجايز أشترك معاك وننيكها مع بعض ، أنا

موافقة ، اتفق

معاها وأنا جاهزة.

 

بعد أسبوعين كانت الأمتحانات النهائية على الأبواب ،

وأثناء النيك بين

ميرفيت وسامى ، سألته إن كان ممكن يقول لها على الحتت

المهمة فى المقرر

التى سيأتى فيها الأمتحان ، أو أن يفوت لها أسئلة

الأمتحان؟ ففزع الدكتور

ســـامى ,قفز مبتعدا من بين أفخاذ ميرفيت وقضيبه يقطر

نقاطا من افرازات

كسها المشتعل بالرغبة والشهوة ، وصرخ فى ميرفيت: انتى

اتجننتى ؟ يعنى

إيه أديلك الأمتحان ؟ قومى امشى اطلعى برة البيت فورا ،

وذهب ســامى الى

الحمام فاغتسل وارتدى ملابسه كلها ، وعبثا حاولت ميرفيت

الأعتذار له

والتراجع فيما قالته أو تبريره ، ولكنه لم يقبل أن ينظر

فى وجهها حتى

غادرت البيت باكية. ومضت الأمتحانات كالمعتاد كل عام ،

وأعلنت النتائج ،

وتخرجت ميرفيت من السنة الرابعة بالكلية بتقدير عام جيد

جدا ، وقد

حجصلت على أمتياز فى جميع المواد ، ماعدا مادة الدكتور

ســامى فقد رسبت

فيها بدرجة ضعيف جدا ، وتم رفع الدرجات فى المادة طبقا

لقواعد الرأفة

والتعويض فى حدود 1% من مجموع الدرجات ، فتحول التقدير

فى المادة إلى

درجة مقبول ، وتخرجت ميرفيت بتقدير عام جيد جدا. وبالرغم

من ذلك فقد تم

تعيين ميرفيت معيدة بجامعة حلوان ولكن فى قسم آخر غير

الذى يعمل فيه

الدكتور ســامى.

 

عانقت ميرفيت الدكتور ســـامى بعد أن قذف اللبن فى كسها

يريد أن يقوم

ليغتسل ، قائلة له : لاتكن نذلا وخليك شوية وزبرك فى كسى

لغاية مآخذ

مزاجى تانى منك، نفسى أعرف منك حاجة واحدة بس.

قال ســامى : عاوزة تعرفى أيه؟

قالت : انت ليه اتعمدت تسقطنى فى مادتك مع أن إجابتنى

تدينى امتياز

مستريحة؟

قال: علشان إذا كان حبك ليا كان هدفه الأمتحانات والنجاح

يبقى أملك طلع

على فاشوش وما أكونشى أنا حمار ومغفل ومخدوع بحركات

النسوة واللبونة دى

، ده من ناحية ، ومن ناحية تانية علشان أمنعك تتعينى

معيدة فى نفس

القسم بتاعى اللى أنا فيه ، علشان لما الناس يكتشفوا

العلاقة اللى بيننا

، ما يقولوش أنى كنت بأنجحك وأديلك دكتوراة علشان بأنيكك

، ولا يقولوا

فى يوم إن ميرفيت أخدت الدكتوراة بعرق كسها وأفخاذها

وموش بمخها .. كل

ده يفرق كثير عندك وعندى ، علشان كده سقطتك وقلبى جامد

وزى الحديد.

قالت : ممكن أطلب منك طلب علشان خاطرى ؟

قال : عيونى ليكى.

قالت : ألحس كسى قوى ودخل لسانك جوايا علشان أنت أثبت

فعلا إن حبك لى

فوق كل شىء فى الدنيا ، مخك دهه بيهيجنى عليك قوى

يادكتور النياكة

والدلال والدلع والحنان والشخلعة ، يوووووووه نيكنى

وعذبنى بالسنجة وعلى

واحدة ونص ورقصنى يادكتور.

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...