القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العائلة والحمار (قصص سكس عربى منتهى اللذة)!!!!!!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

أنا لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) احكي لكم حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطق الريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد وهو كبير لنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره 20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان وهما مع ابيهما في احد المدن ولا تراهما الا في النادر وهي دائما حزينة تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجت آخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة كحالي ضروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واسمه غضنفر وقد أطلقنا عليه هذا الاسم فكل من في الحضيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أن كان عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 18 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخللها إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصبع التي لا تكاد تنهي من شهوتي وفي أحد الأيام دخلت الحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة قد خطها زوجي على جدران تلك الحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك زنبوري بيدي الأخرى وعندما قاربت على إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولة وبينما أنا في اشد الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع جلبابي ساترتا لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أو يشد انتباه أحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي زبه المتدلي بين رجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه بدا في الوقوف والتمدد فبدأت المسه على وجهي وشفافي ثم أخذته بين نهدي وبدأت أحركه بينهما و أمرره على حلمتي لم اعد أتحمل فكسي بدء يغلي فرفعت الثوب ووضعت زب غضنفر بين فخذي ملامسا لكسي وأنا أمرره على أشفاري والامسه لزنبوري ومع زيادة هيجاني ورويته يخترق جسمي خارجا من خلف مؤخرتي وانتفاخ رأسه الذي لم اعد احتمل ذلك المنظر حاولت وبلا شعور أن ادخله في كسي ولكن لم استطع لاني كنت واقفه فأرشدني كسي الممحون إلى ذلك البرميل الأزرق الذي كنا نضع الماء له به واقربته تحته وجلست عليه واقتربت حتى وصل زبه إلى نهدي وتمددت قليلا ماسكتا بزبه وبدأت أحاول إدخاله وبالكاد دخل بعد محاولات عديدة حتى أدخلت نصفه تقريبا و أحس به قد وصل إلى صدري خارقا أحشائي وبدأت أتحرك تحته لما يقارب العشر دقائق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأنا ادخله و أخرجه وببطء شديد حيث كان فوق طاقتي وخايفة من ذلك ولكن رغبتي جعلتني استمر وتنهداتي أجبرتني على المواصلة والاستمتاع حتى أحسست أنني سوف انفجر لكونه قد انزل مائه الذي كان كالسيل الجارف داخل كسي فأخرجته بسرعة وبدء كسي يصب من منيه وأتوقع انه يقارب اللتر مسحت الأرضية وقد تولعت بهذا الحمار وكم تمنيت انه هو الذي ركبني من أول ليله في زواجي رجعت إلى بيتي وأنا قد أطفأت محنتي وفي أوج سعادتي والكل لاحظ ذلك واتى الليل بأوداجه وظلمته واستقبلت النافذة انظر إلى السماء مفتقدتا زوجي وأنا أداعب حلمات صدري وإصبعي لا تفارق كسي وشاردتا بذهني ومخيلتي ولكن هناك من أفاقني بصوت مفزع فرجعت إلى نفسي وتركت مخيلتي انه صوت غضنفر الذي في الحضيرة وكأنه ينادين فتذكرت ما كان منه في الظهيرة مما حرك شهوتي وأصبحت يدي تدغدغ كسي ولكنني لا أستطيع أن اذهب إليه فالليل لي مخيف ولاكن لم اعد أستطيع أن اكبح رغبتي فأخذت قنديلا وثقاب وذهبت متسللتا إلى الحضيرة وهي بعيدة نوع ما عن البيت في أخر العزبة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد تعثرت اكثر من مرة فليل دامس والناس بلا حراك ولا يسمع أي صوت سوى خطوات رجلي ولاكن معرفتي بتفاصيل العزبة التامة ساعدتني على ذلك وصلت بعد عناء وأشعلت القنديل وأغلقت الأبواب فنهض من في الحضيرة وأخذتني خطاي إلى غضنفر الذي كنت مهوستا به طوال الطريق وحظرت له برسيما بجانبه واستقبلته بحنية وأخذت المس جسمه ليطمئن إلى ولا يصدر صوتا وصبرت قليلا حتى هدئت الحيوانات في الحضيرة ثم استقبلت زب غضنفر الذي اعتبره ملكا لي لوحدي ولا يشاطرني به أحد وأخذته وبدأت أداعبه بشتى أصناف المداعبة ثم خلعت جميع ملابسي وأصبحت عاريتا تماما وأصبحت امرر زبه على كل جسمي وقد كان خشنا نوعا ما فلم أحس بذلك عند الظهيرة فأخذت ماء وغسلته وأزلت كل الشوائب التي هي عليه ونشفته بملابسي واعدت تمريره على جسمي وحلمات صدري واحس بالمتعة معه وهنا بدأت اتئمل مراسم هذا الزب الكبير وكيف ادخلته في كسي غير مصدقة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لذلك فقلت في نفسي كيف استمتع به واجعل كل عضو مني له طابعه عليه فاخذته في فمي لما اسمع عن أن النساء يمصن زب ازواجهم ولم اجرب ذلك من قبل فها هنا علي أن اجرب معه كل ما سمعت وما نفسي في أن يحصل لي من زوجي فأخذت اطرافه ممررتا لها بين شفتي تظايقت اولا من ذلك ولاكن مع الاستمرار احسست بنوع من المتعة فاستمريت إلى أن وصلت إلى رأسه وحولت إدخاله في فمي وقد اتسعت اوداجه واستمريت في ادخاله واخراجه في فمي ومصه حتى احسست بانني مستويه من كسي فقد اصبح غارقا في افرازاته فما كان مني إلا أن وقفت واستقبلت غضنفر بظهري واضعتا زبه بن افخاذي وفلقتي طيزي الذي لم يلمسها زب من قبل لا خارجا ولا داخلا والذي اصبح يدغدغ موخرتي واصبح لمسه لها يزيد من هيجاني فانحنيت لاضع زبه في كسي من الخلف والذي هو اسهل لي واتحكم بحركتي معه وبعد عدت محاولات استطعت إدخاله فكنت في غاية المتعة وادخلته حتى اكتفي جسمي منه وقد سعد في ذلك افرازات كسي الكثيرة وافلت يدي منه وأصبحت أتحرك وغضنفر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واقف مكانه لا يبدي أي حركة فهمه الشاغل هذا البرسيم الذي أمامه أما أنا فاحرك موخرة جسمي مستندتا على يدي مدخلتا له ومخرجه ويفلت من كسي احيانا عندما يتحرك معيدتا له وقد تكيف كسي لذلك واكاد أن انفلق فقد اوسعت رجلي واثنيت ركبتي قليلا وكم اتمنى أن يتحرك هو بدلي وكيف اجعلة يفعل ذلك فما كان مني إلا أن انحنيت تحته على ركبتي وادخلت زبه المنتصب والذي يكاد يلامس الأرض في كسي وأخذت ارجع الىالخلف وادخلت ما استطعت داخل أحشائي والسعادة تغمرني وأنا أتحرك تحت هذا الزب الكبير والذي انزلت منه مالم انزله طول حياتي منتضرة ما سوف يملىء رحمي به ويطفء لهيب كسي فما اجمل ما يسكب داخل الرحم ومتعته فقد جربت عندما استمني ينهي الشهوة ولاكن ليس بنفس المتعة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)التي تحس بها المرءة عندما يسكب المني بداخل كسها وانقباض الرحم عليه واستمريت في ايلاجه في كسي والمحنة تزيد اكثر واهاتي تزيد اكثر واكثر وأنا مالكتا هذا الزب الكبير بداخلي وكأنه قطعة مني وخروجه تخرج معه كل انفاسي والعالم بين يدي وها أنا اسمع انفاس غضنفر تتصاعد وتزيدد من تحركه وكنت اخاف أن تطئني اقدامه فانا تحت رحمة هذه الاقدام وسرعان ما احسست به يضغط علي ويدخل زبه اكثر بداخلي وهنا احسست انه هو بدء يولج زبه بداخلي ولاكن كبره اصبحت خائفه أن يخترقني ويحدث مالم يكن بالحسبان ولاكن عندما عندما لمسته وجدته يكاد باكمله بداخلي بل لم يعد منه إلا القليل والذي لا تمسكه اليد فارتحت قليلا وهنا وجدت غضنفر بدء يخفض من جسمه علي وموخرته نازلتا إلى الأرض واحس بزبه يكاد يخترق ضهري فقد اصبح بطنه مرتقيا على ضهري ويالها من متعة وزادت حركته فهو اصبح يدخله ويخرجه وكانت رهزاته قويه وارتطام خصيتيه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وبعانتي كما لو انه يعاقبني فهي كالكرباج عندما تصفع عانتي حتى أن يدي تصلبت فلا أستطيع حنيها هنا لم اتمنى أن ينزل ألان بداخلي بل اتمنى أن يطيل في ذلك واستمر هو بنيكي لبضع دقائق حتى سمعت انفاسه وهيجانه وعندها اسكب بداخلي منيه ثم اخرج زبه ببطء وبدء يتنفس وكأنه يلهث أما أنا فانسحبت من تحته بعد هذا العناء الممتع وهنا ادركت نفسي فها هو الفجر يكاد أن يطل علينا وانه لا بد أن ارجع إلى مخدعي قبل أن يحس بي أحد الجزء الثاني مستمتعة وغير مصدقه لما حصل وهل هو حلم ارتديت ملابسي وصلت إلى فراشي ومني غضنفر ما زال ينساب بين رجلي فمسحت به كل جسمي ونمت نوما عميقا لم اذقه من قبل استمريت على هذا المنوال وقد اصبح غضنفر سيد السكس في عزبتنا فهو بمجرد ما أن اغلق الباب حتى ينتصب زبه ولا انحني تحته حتى امتع نفسي وانهي شهوتي اكثر من مره فحيث انه سرعان ما يسكب منيه عندما هو الذي يمتطي ظهري وما أن انحني له حتى يقترب مني ويخفظ موخرته ويبدء في نيكي فاصبح يعرف طريقه إلى كسي بعد اكثر من شهر على تدريبه وتعلمه واحيانا ينيكني ورجلاي مشدودة فقط احني له ظهري واستند على برميل بجانبه ويرتقي علي بكل ثقله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ويحاول ادخال زبه ويبدء بنيكي وانا مستمتعة حيث أن اسفل بطنه يحك بجلدي ولاكن سرعته في الانزال تضايقني فخطرت ببالي فكرة أن اجعله ينزل قبل أن يرتقي علي وبالفعل كانت فكرة جميلة فاضم رجلي واجعله يولج بين فخذي حتى يصب منيه وينسحب من فوقي ثم اعاود معه الكرة مرة اخرى بعد أن أحاول في ايقاف زبه مرة ثانيه ثم انحني له وقد ادرك مبتغاي فيمتطي ظهري ويدخل زبه في كسي وانا اعاني من ذلك ولاكن عندما تتسع احشائي انسى معاناتي معه وينيكني ولفترة طويلة حتى انني انسى كل من في العالم مع رهزاته القويه واقفز مع كل ادخالة له واستمر معه في ذلك لساعات حتى بزوغ الفجر وارجع انام حتى قرب الظهيرة والذي اصبح في ذلك حرج لي فقد سئلتني سلمى قائلة انك تنامين كثيرا هذه الايام وااااااااااااه لو تعلم بما اعمله مرت الاشهر على ذلك وانا وغضنفر كل يوم في نيك واصبح شغلي الشاغل فنتف شعرات كسي اصبح من اجل غضنفر واصبح زبه يلج كسي بلا تعب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقد تعود عليه ولو معه أخر لكفاهم وغرفتي الوحيدة بها كم اتمنى لو غضنفر يسكن معي بها فابني حميده الذي يبلغ من العمر 13 سنة له مخدعه الخاص به وتسللي يوميا في أخر اليل يكون من نافذة خارجية لا تلفت الانتباه فهو في غرفة مقابلة لغرفتي وبعد تقريبا ثلاثة اشهر على ذلك استبقت وقتي بقليل املتا أن ابقى مع غضنفر لفترة طويلة فاعددت قنديلي وقد كان اليل قمرا والجو هاديا سوى من صوت الحشرات في العزبه ومروري بالغيط كان في غاية الرمنسية مع النسيم ورائحة الشجر وأصبحت معتادة مع غضنفر في كل ليلة على ذلك وأخذت اداعبه وخلعت ملابسي واستقريت على برميلي الذي اصبح بمثابة كرسي لنومي وطرحت ضهري علية ومسكت حبل غضنفر اريده أن ينيكني وقد اصبحت تحته تماما ولاكن هذه الحركت جديدة عليه وعندما استقر كسي تحت زبه رفعت رجلي واصبح هو بين رجلي وانا تحته ومبتعدة قليلا عنه وأخذت زبه وادخلته بكسي وعندما حس بكسي ودفئه داخلي اخذ دوره في ذلك وبدء يضغط بزبه داخل كسي ويخرجه فندمت لماذا لم يكن هذا من أول تعليمي له (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حيث أن زبه قد تمكن مني باكمله ورجلاي تحيط به وكانني معللقة به وبينمى انا كذلك اذا بمن يمسك كتفي فعندها دارت بي الدنيا التي نسيتها احاول معرفت ذلك اشخص وهي يد سيده فهي ناعمة الملمس ولاكنني لا أستطيع معرفتها فهي جالسة خلفي وزب غضنفر بداخلي وهو جاثم علي فاستسلمت للامر الواقع فهذه المرءة ساكتة وربما تستمتع بالمنظر واخيرا سكب غضنفر في كسي منيه واخرج زبه وصوت كسي الذي اصدره مع خروج زبه لاول مرة اسمعه ومنيه الذي ينساب على فتحة موخرتي وهنا تراجع إلى الوراء وانا اريد أن اعرف من ورائي وعندما التفت اذا بها سلمى وقد رفعت جلبابيتها وكسها قد التهم اصبعها وهنا امسكتني وهي تحضنني من امتى وانتي تاتي هنا فقلت ومنذ متى وانتي تشاهدينني فقالت أول مره ارى هذا المنضر ولاكنني رايتك اكثر من مرة وانتي تتسللين خارج البيت فعرفت انه هناك شخص تقابلينه واريد أن اعرفه ولم اتوقع انه غضنفر فقلت والان عرفتي فماذا تريدين فقالت اريد أن ينيكني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولاكن كيف ادخلته بك فهو لا يحتمل قلت تحملت الكثير وبامكانك تجربته فرفعت جلبيتها إلى اعلى صدرها وأصبحت شبه عارية فتمددة مكاني وعلى برميلي وجررت غضنفر وأصبحت تحته وكان زبه نائما وهنا حاولت أن ادخله في كسها وانا أمرره بين اشفاره ولاكن كسها كا ظيقا فاخذت من منيه الذي ما يزال ينساب مني ومسحت به زبه وقد اصبح يميل إلى الانتصاب مما سهل في دخول راسه وأصبحت احركه قليلا قليلا في كس سلمى وزاد انتصابه بداخله وأصبحت انا لا احتمل وهي لا تتحمله فقد نمى داخل كسها واصبح إلى حد كبير بداخلها وهي تئن وتتمحن تحت غضنفر وعيناها مغمضتين لا تعلم ما دخل من زبه بداخلها ودمعتاها من الالم تكاد أن تضهر من عينيها وربما من ندمها على الايام التي جلستها بدون أن تشبع كسها الذي امتلا فجئة من غضنفر وأصبحت تعاني من دخوله وخروجه ولا تتمنى أن يخرج (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ولاكن غضنفر لم يحتمل فهذا كس جديد وطعمه ربما يكون الذ فهي اصغر مني سننا فهاج وما كان منه إلا أن ادخله بكل قوة وما ردة فعلها إلا آه اه اه اه اه اه اه اه اه اه.... وهنا فتحت عيناها فوجدت غضنفر غد هاج وهو يفرك بها على البرميل الذي قد البسته مجموعة من الاقمشه قد اخبئتها بحيث لا يراها أحد احضرها معي كل ليلة وتحتها اسفنج واخفظ صدره عليها وبدء ينيكها فما كان منها إلا أن رفعت رجليها المتدليتين وأصبحت تدفع به وهو يضغط عليها وهيهات أن يخرج ولاكن جزء منه كبير قدخرج وهو ينيك بها وهي تئن تحته وتنظر الي قائلة ابوكي يا بنت ... كيف دخل فيكي كله فقلت انا تعودت عليه وهنا لمحت عيناها قد ذابتا وارخت رجليها واستدار عنها غضنفر مع صوت كسها الذي اصدرته وهنا بدء الضحك وبدء مني غضنفر يخرج من كسها ونحن ننضر إليه وقالت يلهوي كيف سويت كذا بس يجنن(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهو في وكبره يهوس كيف جتكي الفكره فقلت سييها هادي لها حكايه احكيها لك في البيت لمي نفسك وعلبيت قبل يصحى حد وفي اليوم التالي اتتني عند المساء في غرفتي وحكيت لها كل الي حصل من البداية إلى النهاية وقد استمتعت بذلك وتعليقاتنا الجنسية تنهال على الأخرى وقد خلعنا ملابسنا واصبحنا عاريتين ومثلنا باني زوج لها وقد اشبعتا في فرك وتقبيل ومص متعنا كلانا حيث وضعت إصبعي بكسها وهي كذلك ووجدتها مليئة بالجنس واشكاله التي كنت اجهلها فهي وعدتني بالكثير وقلبنا ليلتنا إلى جنس والمحنة تاكل كلينا منتظرين نوم الجميع وقد اعتدت معها على الخروج في اليل إلى غضنفر واصبحنا غير مباليتين ببعض فلا حياء بيننا وامورنا مكشوفة كل لدى الأخرى واصبح غضنفر يمتطينا كل يوم وهو ينيكنا وبشراسه واصبح لكلينا وضعها المميز فهي تحبه وهي واقف ويمتطي ظهرها أما انا فهو يطىء صدري ورجلاي مرفوعتان وكل منا تساعد الأخرى في ذلك ونستمتع بنيك غضنفر لنا وفي أحد الايام كنا قد تحدينا لبعضنا ايهما يحب غضنفر فقلت سوف نصف كلانا وننظر من سوف يركبها وينيكها وندع الخيار له وقد كان التحدي ممتعا ورهانه أن تحرم الأخرى لمدة اسبوع فقد صففنا امامه وكلا منا مقابلتا له بموخرتها ثم اقترب منا وبدء يشم بكسينا وفجئة ارتقى فوق سلمى التي كسبت الرهان وبدء ينيكها وانا امسك زبه واستلذ بدخوله بها وخروجه وشنفريها يكادان يتمزقان واهاتها تخرق اذني وصدري حرقتا فهناك اسبوع سوف احرم منه وعندما افرغ منها اقتربت منه فقالت الرهان وطلبت مني أن اسبقها إلى البيت فهي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لم تنتهي بعد ترجيتها دون جدوى وكم هو رهان قاسي لي رجعت ادراجي إلى البيت و هناك اكملت نيك نفسي باصبعي وعيني إلى الحظيرة حتى خرجت سلمى واتت اى نافذتي لتتاكد من وجودي ويوم بعد يوم وانتهى هذا الرهان وذهبت معها ومع أول لمسة له لكسي انزلت مابي واتتني رعشه لم اذقها من سنين فكم كان هذا الحرمان لي تخزينا لطاقتي وكبتا لشهوتي حرمت أن اراهن مرة اخرى وناكنا كلينا وانا مرتين واشبع كسي حتى طفر من منيه واخذ ما بصدري من شهوة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهي تضحك على شبقي بل محنتي ورجعنا غرفتينا بعد سهرة مع غضنفر ليس لها ناحيتي إلا السرور وكدت أن ارجع مرة اخرى ولكن الصباح داهم المكان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...