القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الغوص فى المتعة ج2 (قصص سكس عربى مولعه نيك ومتعه وجنس مثير)!!!!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

و يبدو أن سامر قد شك في إتصالاتي المتزايدة وأسئلتي المتلهفة ونبرة صوتي الحزينة كلما وجدته يجيب على اتصالاتي. ويبدو أنه عرف شيئا ما عن علاقتنا. وزادت مكالماتي الباحثة عن خالد وفي كل مرة كان سامر يعتذر لي و يبرر غياب خالد ويعرض خدماته. وأنا أشكو له ألم الفرقة والهجر وسامر يواسيني ويخفف عني ويعدني خيراً. وذات مساء وبعد أن كدت أصل إلى ما يشبه الجنون من شدة الشبق و الشهوة التي لا تجد من يطفئها. اتصلت هاتفياً بخالد أتوسل إليه أن يأتيني وهددته إن لم يفعل فإني سوف أقتل نفسي أو قد أنزل إلى الشارع للبحث عن المقاتلين الذين قال عنهم وأمنح جسدي لأول عابر سبيل. أخذ خالد يخفف عني ووعدني بمحاولة الحضور غداً إلا أنه سألني إن كان بإمكانه أن يحضر معه صديقه.سامر.

 

صعقني طلبه وصرخت فيه. أنا أريدك أنت فقط. ثم كيف تحضر سامر وهو صديق زوجي. سوف يفضحني ويكون سبب طلاقي ... إنه يعلم عن علاقتنا ، ولكن لأي مدى …. كيف أخبرته بكل شيئ ؟. أجابني خالد بهدوء... لا تخافي مطلقاً من سامر. فهو لن يذيع سراً... كما أنه يعلم عن علاقتنا منذ فتره... وهو متشوق للحضور لك. وبهذه الطريقة سوف يكون هناك دائما من يمتعك ……. قبل أن ينهي خالد كلامه كنت أصرخ وأبكي.. مطلقة وابلاً من الشتائم عليه وعلى صديقه وعلى نفسي وأنهيت المكالمة بعصبية وجلست أنتحب وأشرب وحدي وأعتصر زجاجة الخمر بين فخذاي لعلني أنسى شهوتي. ولم تمض ساعة حتى هاتفت خالد مجدداً أخبره بأني سأكون في إنتظارهما صباحاً. ذهبت إلى سريري هذه الليلة مبكرة وقبل رجوع سعيد إلى المنزل فقد كانت تتملكني الظنون و الهواجس. من يعلم بعلاقتي غير سامر ؟ وهل هو حافظ للسر أم لا ؟. وكيف سينظر لي بعد ذلك وكيف سينظر لزوجي ؟. وماذا سيحدث لو كشف زوجي هذه العلاقات المتعددة. .؟ ومع من … مع أعز أصدقائه. . ؟. ماذا يريد سامر؟... هل يريد أن يتأكد فقط من علاقتي بخالد أم يريد تجربه حظه معي أم يريد مشاركة خالد أم سيكون هو البديل الدائم؟... هل يعرف فنون المتعة كخالد أم أن متعته هي إلقاء النكات والتعليقات فقط.

 

وأسئلة كثيرة راحت تجول في رأسي... ما هي نهاية هذا الطريق ومتى ستخمد نيران شهوتي ؟... هل أطلب الطلاق من سعيد الأن وأتفرغ للبحث عن المتعة؟... وانهمرت على رأسي آلاف الأفكار والأسئلة المظلمة التي أصابتني بدوار وصداع لم يتركني إلا نائمة لا أشعر بنفسي. استيقظت مبكرة جداً وقبل وقت طويل من موعد إستيقاظ سعيد... ولا أدري سبب تناقض مشاعري من الإرتياح والتفاؤل مع قليل من الخوف. جهزت إفطار زوجي وملابسه أيقظته في موعده وتناول طعامه على عجل وودعني مسرعاً، وعدت مسرعة إلى غرفتي أستكمل بعض زينتي وقبل أن أنتهي كان الباب يطرق ومع طرقه شعرت بقلبي يهبط إلى قدماي وسرت في أعضائي رعدة الخوف. أحكمت لبس روب نومي واستجمعت شجاعتي واتجهت إلى الباب أجر خطواتي. فتحت الباب ودخل خالد بسرعة وأغلق الباب خلفه. احتضنني وأخذ يقبل شفتي ويعتصر نهدي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو كأنثى مجمده. .. باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من جسمها عضو... وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد... وكأني لوح من الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن سبب دموعي. أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سببا اقترفته ودون أن يفكر كيف يطفئ نار كسي التي تسبب في إشعالها. ... احتواني خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وأخبرني أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك... وأنه لن يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق. صعقني خالد بما قاله واحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين يدي وأنا أقول له متوسلة.. لا. .. لن تتركني اليوم... لن أدعك تذهب. .. لقد مت شوقاً إليك... انك لم تفارق خيالي... لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك... لقد اشتقت لأحضانك وقبلاتك... اشتقت إلى سرير يجمعنا. .. أريدك أن تطفئ نار شهوتي الأن.... أسكتني خالد كعادته بقبله على فمي ثم خاطبني هامساً... أرجوك يا ريم. .. سوف يتم طردي من عملي... أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر... خلال أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام الماضية... أما الآن أرجوك أنا لا أستطيع. .. لقد حضر سامر معي وهو ينتظرني في الخارج الآن... وهو يتمنى وصالك... إن لم تمانعي. تذكرت لحظتها موضوع سامر فقلت لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي... لا أريد غيرك. سوف يفضحني سامر يوما ما... أجابني خالد بلهجة واثقة... لا تخافي مطلقاً من سامر، لن يجرؤ على إيذائك أبداً. . أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي... لن تندمي على معرفته... انه في الخارج الآن ولن يدخل إلا إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك. وإلا سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ. مرة أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه. وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد سامر بالقرب من الباب. .. دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه. وما أن دخل سامر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل... وأخذ يندب حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له. وما هي إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل قرب الباب. واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة على نفسي.

 

جلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو يحيطني بذراعيه وجلس سامر بالقرب منا يرمقنا بنظرات حاسده... وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي سامر بحسن رفقتي والتفاني في خدمتي... ثم همس خالد في أذني يلثمها بأنه قد أوضح لسامر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة... عند هذا الحد طفح الكيل بسامر فهدد خالد بأنه سوف يطرد إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني بالقوة على فخذ سامر وخرج مسرعاً. إلا أني تبعته مسرعة وسامر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج. وما أن أغلقنا الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام سامر وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي. وبدأ يطري محاسن جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... قطعت على سامر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة. لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة. لقد كان كل منا يريد تلبية نداء الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي. أحضرت القهوة وبعض البسكويت وجلست إلى جوار سامر. . و كان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون النيك وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله. .. ويبدو أن كلامي استفز سامر الذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري. .. وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من سامر سوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و محاولاته.... وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه.

أصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ سامر في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما... واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني... وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ. وبدأ سامر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي... لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد سامر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها معي خالد. خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي. .. وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة. .. ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من سامر إلا وأنا شبه ميته. .. بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه. مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني سامر مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي. .. وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي. .. وبدأت أشعر في هذه اللحظة بأيره الدافئ مرتخيا بين فخذاي. .. أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم انتصاب هذا الزب حتى الآن. .. ونزلت من على صدر سامر وقبضت على أيره وكأني أسأله ودون أن يكلمني سامر فهمت من نظرته المطلوب... قربت الزب من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي... وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر... أه... كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الزب في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي... وبدأت أشعر بالزب ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً ومداعبة... وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة... فقد كان ذكراً رائعاً... انه أطول من زب خالد وإن لم يكن في ثخانته. .. ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بزب سعيد. .. سرح خيالي في الزب المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامر عن رأيي فيما أرى... لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة. .. إنه رائع. .. كبير. . انه كبير جداً. .. لقد تركني سامر أملئ عيني من أيره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه. وأمسكت الزب الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدوء و بطء شديد وأنا أطلب من سامر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي. .. لقد دخل جزء كبير من الزب داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها. .. قمت عن الزب بنفس البطء و الهدوء ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية ببطء أشد. . وتكرر إخراجي للزب من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على سامر الذي لم يتحرك مطلقاً. .. لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي. .. مكثت لحظات فوق سامر دون أن يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الزب الضخم الذي لم يكن يتوقعه... وبدأت في التحرك البطيء فوق سامر ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي. .. ولعدة دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا أستعجل سامر أن يسرع. .. قام سامر وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار ما سيدخل. .. ولم أكن أعرف أن سامر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها. فقد أمسك بأيره وحكه مراراً بين أشفاري ثم أدخل رأس أيره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة دفع أيره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدوء. صرخت دون شعور. .. انتبه. . لا لا. . يكفي. . إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي. .. لقد شعرت لحظتها أن أيره مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي. .. وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتي كأنه يثبت أيره حيثما وصل. وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب أيره من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده. . وعاودت الصراخ مرة أخرى. .. لا. . لا. . لا تخرجه أرجوك. . ولكن لا حياة لمن تنادي … فقد أخرجه بكامله خارجي. . شعرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس زب سامر. إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدوء وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة. وأخذ سامر يتبع معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بأيره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف سامر عن حركاته المتسارعة. ... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان سامر يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج أيره مني. .. إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش. ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن. .. وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بأيره يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك. ... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيء من حولي. استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي. .. وحاولت الإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي. ...

 

خرجت من الحمام ملتفة بروب الإستحمام لأجد سامر يجلس عاريا على مقعد جوار السرير يشرب قهوة حضرها بنفسه وينظر لي بإبتسامة فيها بعض الخبث. .. اتجهت إلى المرآة أجفف شعري و أمشطه وسامر يسألني إن كنت غيرت وجهة نظري. .. أجبته بحده ويدي تشير بفرشاة شعري تجاهه بعصبية. لقد آلمتني كثيراً. .. وأنهكتني أكثر. .. أخبرني هل أنت أصم؟.. لماذا لم تكن تسمعني ؟.. لقد كدت تمزقني... أجابني سامر بمنتهى البرود و الخبث. في الجنس عندما تقول الأنثى لا. .. فهي تعني نعم , وعندما تقول كفى. .. فهي تعني زدني أكثر، وعندما تبتعد أو تهرب فهي تعني اتبعني. سكت برهة وأنا أحاول تحليل كلامه في عقلي الصغير واكتشفت كم أنه صحيح إلى حد بعيد... جلست على طرف السرير مقابل سامر وأنا أنظر بحقد لأيره المتدلي بين فخذيه وأقول بصوت يحمل نبرة ألمي. لكنك آلمتني فعلاً. .. لقد اختلطت المتعة بالعذاب. .. ولم أعد أشعر بالمتعة من شدة التعب. ... ثم قلت بتخابث. . لقد كان خالد يعرف كيف يمتعني حقاً دون أن يعذبني. .. وكانت هذه الجملة كفيله باستفزاز سامر الذي انبرى يدافع عن نفسه ويعدني بعدم تكرار ما قد يؤلمني مرة أخرى. .. وأخذ يعتذر ويعلل اندفاعه في النيك لشدة اللذة التي كان يشعر بها والتي أفقدته إتزانه وسيطرته على نفسه. ومما قال ايضاً أنه من النادر أن يعثر الرجل على فتاة مثلي صغيرة السن فائقة الجمال ملتهبة الشهوة. .. وأني أستطيع أن أفقد أي رجل شعوره و إتزانه. . ووقف أمامي واقترب مني وأنا جالسة على طرف السرير وعيني تراقب الزب المتدلي وهو يتطوح حتى أصبح أمام وجهي وأمسكه سامر بيده وهو يمسحه على خداي ويسألني عن رأيي ؟. . أجبته بدلال وأنا أمسك الزب الكبير بيدي. لقد قلت لك... انه رائع وكبير جداً... لكنه مؤلم... لقد وعدتني أن تعلمه الأدب. . أليس كذلك. وأخذت أمرر الزب على وجهي وعيني وأدفنه بين نهداي الدافئان وبدأت ألعقه بلساني وأمصه وأنا قابضة عليه بكفي بينما يدي الأخرى تعبث بالخصية المترهلة وهو ينمو ويكبر في يدي وفمي لحظة بعد لحظه. . حتى انتفخ و انتصب تماما وأنا أرمقه بعيني السعيدة به كسعادة أم تشاهد وليدها ينمو أمام عينها... وأخرجته من فمي وأخذت أتأمل طوله وانتفاخه وأوردته المنتفخة تحت تلك البشرة الرقيقة التي تلمع من أثر لعابي عليها وأعيده إلى فمي مرة أخرى. .. وبلغ من هوسي وشهوتي أني تمنيته في فمي ويدي وبين نهداي وكسي في وقت واحد... واستلقينا على السرير في عناق وقبلات ممتعه والزب المتصلب يتخبط بين أفخاذي وعانتي حتى تهيجت تماما وحاولت دفع أير سامر تجاه كسي. ... وما أن دخل راس زب سامر بين أفخاذي حتى ذكرته بصوت ملؤه التوسل أنه قد وعدني ألا يؤلمني وهو يكرر وعده بذلك وبدأ في مص بظري و شفراي ولحس ما بينهما بطريقة هادئة وممتعة لكلينا حتى أخذ جسدي يتلوى من شدة اللذة عندها جلس سامر بين فخذاي المرحبان به وأخذ يدعك رأس أيره المنتفخ بين أشفاري وبظري المنتفخ حتى شعرت أن كسي قد غرق بماء التهيج عندها بدأ سامر يدخل أيره ذو الرأس المنتفخ بحذر نحو رحمي حتى انتصف وأعاد إخراجه بنفس الحذر وكرر دعكه وإدخاله حتى بلغ قرار رحمي واستقر للحظات و عانتينا تحتك بقوه. . ولم يكن يصدر مني سوى أهات المتعة وفحيح اللذة. .. وبدأ سامر ينيكني بهدوء وهو يتأوه لشدة استمتاعه وتلذذه. وكنت أنتفض كلما شعرت بأيره يضرب قلبي. .. خاصة تلك الضربات اللذيذة و المتسارعة التي كانت تفجر رعشتي. وتوالت رعشاني تباعاً وتعالى أنيني وأهاتي حتى جاءت اللحظة الحاسمة في ذروة المتعة عندما انتفضنا بعنف و ارتعشنا سوية واقشعر سائر جسدي وأنا أشعر بتدفقات المني المتتابعة وهي تنهمر في رحمي وزاد من متعتي لحظتها احتكاك عانتينا وكأنهما يحاولان عصر الزب في كسي وانسحاق بظري المنتفخ بينهما. وما أن هدأ جسدينا من تشنجهما حتى أخرج سامر أيره برفق مني قبل أن يسترخي وقربه من وجهي فتناولته بتثاقل لأمتص ما قد يكون بداخله من سائل الحياة المثير ... واستلقى سامر إلى جواري يتحسسني وهو يناولني عدة مناديل أسد بها فتحة كسي حتى لا ينسكب منها ذلك السائل المغذي واستدرت على جانبي تاركة سامر يحتضنني من خلفي وأيره على مؤخرتي. .. عدة دقائق مرت قبل أن استجمع قواي وأستدير في مواجهة سامر أوزع قبلاتي وكلماتي الحارة والصادرة من أعماق قلبي وأنا أهمس في أذنه بدلال. .. لقد كنت ممتعاً لأقصى حد. .. لن أنسى هذا اليوم الممتع. . سوف نكرره حتماً. . أليس كذلك. . ولكن كما فعلنا الآن. .. متعة فقط. . متعة دون ألم. ... وكان سامر في قمة نشوته وهو يستمع لكلماتي الهامسة ويستمتع بقبلاتي اللاهبة ويبادلني نفس الكلمات و المشاعر. أمضينا وقتا طويلاً في الفراش نتبادل القبلات وشتى أنواع المداعبات وكثير من كلمات الغزل الرقيق والوصف المثير إلى أن جلسنا متجاورين على الفراش المبعثر فوق السرير المنهك وأنا أحذر سامر من أن يختفي فجأة بحجة عمله. إلا أنه طمئنني بأن طبيعة عمله مختلفة عن عمل سعيد أو خالد فهو مندوب المبيعات و التسويق للمصنع الذي يعمل به خالد وأنه بكل سهوله يستطيع منحي الوقت الذي يكفيني كلما اشتقت له. وفيما نحن نتحدث دق جرس الهاتف وكان على الطرف الأخر خالد يحاول أن يطمئن على ما حدث وطمأنته وامتدحت له سامر وأثنيت عليه إلا أن سامر اختطف سماعة الهاتف مني ودخل العشيقين في جدال حاد تخللته تعليقات سامر اللاذعة حول من هو جدير بصحبتي. خرج سامر قبل الثانية عشر ظهراً بعد وداع حار ووعد بلقاء تالي قريباً. .. ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من أثار المني الجاف واستلقيت في حوض الإستحمام تحت الماء أريح عضلات جسدي المشدودة و المنهكة وأسرح بخيالي في اللحظات الماضية وأحلم بالأيام القادمة. .. وبينما كنت أجهز وجبة الغداء قبل وصول سعيد فاجأني سامر باتصال هاتفي غير متوقع يخبرني فيه بأنه استطاع الحصول على إجازة مرضيه لمدة أربعة أيام ويسألني أن كان بإمكانه زيارتي طوال هذه الأيام. .. وطبعاً لم أتردد أبداً في إظهار مدى سعادتي وترحيبي به حقاً لقد جعلني هذا الخبر أتقافز من الفرح. وطوال الأيام الأربعة كان سامر يدخل سريري في الثامنة صباحاً ولا يغادره قبل الواحدة ظهراً. وبذلنا في هذه الأيام مجهوداً جباراً في ممارسة جميع ألعاب السرير الممتعه و المثيرة واستطعنا أن نمحو أثار أيام الهجر الماضية وذكرياتها الأليمة لي. وكان خالد يهاتفنا يومياً وهو يكاد ينفجر من الغيظ. وحضر خالد ليلة الإجازة الأسبوعية كالمعتاد واستطاع أن يسكر زوجي سعيد قبل منتصف الليل حتى نام كعادته. وهرع إلى غرفة نومي ليأخذ حظه مني وأحصل على متعتي منه. .. وقد كانت تلك ليلة مميزه حقاً. .. إذ دخل خالد في صراع رهيب مع نفسه وهو يحاول إثبات قدراته و مهاراته المتعددة في إمتاعي. لقد كان صراعاً رهيباً حقاً ولكني كنت الطرف المستمتع أكثر أيضاً. ... كم هو جميل وممتع أن تكون المرأة حكماً بين عشاقها وهم يتسابقون بين فخذيها لتقديم ألذ ما تشتهي من متع. وعلى الرغم من استمتاعي الكبير بهذا الوضع اللذيذ...إلا أنني أحياناً كنت أتسائل. هل هذه. .. الشهوة الملتهبة. .. و الشبق الدائم. .. حالة طبيعية...هل هي بسبب مراهقتي وشبابي. .. هل هي بسبب زوجي. .. هل أنا مريضه. .. لا أدري هل ستتفاقم حالتي أم سوف تخفت رغبتي الجنسية. .... لم أجد الإجابة الشافية أو لعلي وجدتها ولم أقتنع بها.

 

مر شهران كان خلالها يزورني سامر كلما أشتاق أحدنا للأخر أو بمعنى أخر كل يومين على أبعد تقدير. .. ولم يجد خالد أي فرصه مطلقاً لزيارتي صباحاً وكان مضطراً ...يكتفي بليالي نهاية الأسبوع. .. وكانت أيام دورتي الشهرية هي الفترة الوحيدة التي يلتقط فيها عشاقي أنفاسهم ويرتاح فيها جسدي من سباق المتعة المضني. وذات صباح أمضى سعيد وقتاً أطول معي على الإفطار قبل خروجه وهو يزف لي خبر حصوله على إجازة من عمله لمدة أسبوع كامل بعد عشرة أيام وسوف نقضيها في أحد المنتجعات بمناسبة مرور عام على زواجنا. .... وبعد دقائق من خروج سعيد لعمله سمعت طرقات سامر المميزة على الباب فأسرعت وفتحت الباب لأجد أمامي سامر ومعه خالد...لقد كانت مفاجأة لم أكن أتوقعها وإن طالما تمنيتها. أحكمت غلق الباب بعد أن أدخلتهما وغبت مع خالد في عناق حار وقبلات اشتياق وسامر يلسعنا بنظراته وتعليقاته اللاذعة. .. وبدون أدنى جهد حملني خالد إلى غرفة نومي وسامر يتبعنا. .. ووضعاني على السرير وأخذ كل منهما يسابق الأخر في خلع ملابسه وأنا أضحك منهما واستطعت أن أغافلهما وأتسلل مسرعة إلى المطبخ لتحضير ما يكفينا من قهوة الصباح ، وبينما أنا في المطبخ كنت أحاور نفسي. .. كيف يأتيان سوية؟. .. وهل سيجمع السرير ثلاثتنا؟. .. وهل أحتمل أن ينيكني أحدهما بينما يشاهدني الأخر. .. لطالما تمنيت أن أجتمع معهما على سرير واحد. .. ولكن هل يمكن تنفيذ الأحلام بالطريقة التي نتخيلها؟. .. انتهت القهوة ولم تنتهي تساؤلاتي. .. حملت نفسي مع تساؤلاتي وقهوتي إلى غرفة النوم وجلست على المقعد المقابل للسرير وقدمت قهوتي للعاشقين العاريين تماماً. .. لقد كان منظرهما مضحكاً للغاية وشربنا القهوة على عجل ونحن نضحك من تعليقات سامر على هذا الوضع الغريب جدا.ً

 

كنت أغطي وجهي بكوب قهوتي من شدة الخجل. وقبل إنهاء قهوتهما قاما من السرير واقتربا مني وكل منهما يغريني بما عنده. وانقلب خجلي إلى خوف من حصارهما المفاجئ وأوشك الذكرين المرتخيين على ملامسة وجهي وأمام ملاطفة خالد وتشجيع سامر تناولتهما بيداي. .. وبدأت في مداعبة ما في يداي ثم مقارنتهما ومصهما على التوالي وإعادة مقارنتهما وكل منهما يحتج بأن أيره لم يكمل إنتصابه بعد لأعيد مصهما بعنف حتى تضخما وتشنجا وأصبحا كأنهما مدفعان مصوبان نحوي يتأهبان لقصفي. لكم هو ممتع أن ترى المرأة أمامها ذكراً متأهباً لها وهو منتصب ممتلئ. إلا أنني تأكدت من الشعور المضاعف أمام الذكرين. وظهرت علامات الرضا على ثلاثتنا لنتائج المجهود الممتع الذي بذلته وبسهوله استطاع الشقيان تعريتي ووضعي بينهما على السرير المسكين. .. لقد سارت الأمور بعد ذلك أسهل مما توقعت وأجمل وأمتع مما تمنيت. لقد انتشرت الأيدي على جسدي تتحسسه و تثيره وأخذت الشفاه تتبادل المواقع على حلماتي وفمي. ... دخلت في البداية حلقه رهيبة من التوقعات و المفاجآت. ... هذه أصابع سامر تداعب بظري ويده الأخرى تفرك حلمتي. .. كلا إن خالد هو الذي يمتص شفتي وهو من يفرك حلمتي. .. لا أبداً إنه سامر. .. فهو الوحيد الذي يعض لساني. ... ولكن كيف يعض لساني ويفرك حلمتي ويداعب بظري في نفس الوقت. ..... ولم تمض لحظات من المتعة المضاعفة حتى تركت الأمر وكأنه لا يعنيني تماماً. وأخذت أسبح في نطاق غريب من النشوة واللذة ولم يعد يهمني فم من يلحس كسي أو زب من في فمي. .. وكان من الغريب و الممتع في نفس الوقت تبادلهما المواقع بمرونة عالية وكأنهما ينفذان خطة سبق أن قاما بالتدرب عليها إلى درجة الإتقان وأخيراً بدأت أشاهد من يفعل ماذا... هذا خالد بدأ ينيكني بأيره الثخين وهذا زب سامر في فمي. .. ولكن سريعاً ما دخلت في مرحلة النشوة القصوى والرعشات المتتابعة وهما يقلباني و ينيكاني بعدة أوضاع دون توقف وأنا لا أكف عن التأوه والأنين والفحيح من شدة اللذة الغير محتمله والرعشات القاتلة المتتابعة وأصبحت لا أشعر بنفسي هل أنا على ظهري أم على جنبي أم على بطني. .. وهل الذي ينيكني الأن فوقي أم تحتي..... لقد شعرت الأن أن هناك زب في فمي بدأ يقذف منيه في فمي وعلى وجهي. .. لا أدري ما حدث بعد ذلك هل أنا نائمة أم في حالة إغماء. دقائق قليلة مرت قبل أن أستيقظ وكأني كنت في حلم. .. ما الذي حدث إن بقع المني تغطي جسدي كله. .. شعر رأسي. . وجهي. .. نهداي و صدري. .. بطني وعانتي... أفخاذي وحتى ركبتي. نظرت بحقد بالغ للمجرمين وهما يشربان قهوتهما على حافة السرير وقلت بلهجة حازمة... ويحكما. .. ماذا فعلتما بي؟. .. لن يتكرر مثل هذا العمل أبداً. ونهضت أجر قدماي وأستند على جدار الغرفة في طريقي إلى الحمام. .. وسارا معي ورافقاني في دخول الحمام واغتسلنا سوية ونحن نتبادل المداعبات في جو يملأه المرح والضحك

 

خرجت من الحمام محمولة إلى السرير بينهما ونحن نتضاحك وكأننا سكارى من شدة المرح و النشوة العارمة التي ذقناها. أمضينا وقتاً طويلاً وسعيداً في رواية الطرائف والتعليقات الجنسية المضحكة والمداعبات المثيرة التي عجلت بتهيجنا مرة أخرى وتزايدت شهوتنا معا بزيادة مداعباتنا سخونة وأخذ كل منهما يداعب ثدياً أو يمتص حلمة وهذا يمتص بظراً وذاك يمتص لساناً حتى بدأ ما كنت أتخيله يتحقق فهاهو سامر بين فخذاي ينيكني بهدوء لذيذ وممتع بينما خالد إلى جواري أمتص له أيره بشغف بالغ حتى إذا ما إنتصب وتهيج تماما أزاح سامر بعنف وحل محله ليقترب سامر مني ويملأ فمي بأيره الغاضب. .. حتى استطعت أخيرا من إنهاء تشنج الذكرين وتصلبهما والحصول على مائهما ولم أتركهما إلا صريعين متدليين تعلوهما بعض القطرات اللزجة. وعلى الرغم من الهدوء والبطء الذي تمت فيه الممارسة إلا أنها كانت ممتعة إلى أقصى حد ويدل على ذلك تأوهاتنا نحن الثلاثة التي كانت تملأ الغرفة، وزاد من متعتها بالنسبة لي أنني كنت المتحكمة وثابتة على السرير كما كنت أتخيل وأتمنى. أنهينا نحن الثلاثة استحمامنا السريع وأحضرت من المطبخ بعض الفواكه و الحلويات وجلسنا نتبادل الحديث والآراء عما حصل بتلذذ ومرح وأخبرت العاشقين بأني وإن استمتعت بدرجة غير معقولة اليوم إلا أني أفضل أن أكون مع شخص واحد على السرير حتى أستطيع أن أركز إهتمامي وإنتباهي وأشارك بفاعليه. .. إلا أني لم اخبرهما بأني لا أمانع في قرارة نفسي من تكرار ما حصل اليوم.

 

خرج الإثنان من المنزل كعادتهما بعد الثانية عشر ظهراً وانشغلت بعدها في تغير أغطية السرير وترتيب الغرفة وتنظيف الحمام وتجهيز وجبة الغداء التي أعددتها بسرعة. وذهبت إلى غرفتي واستلقيت على السرير بهدوء ويدي تتحسس جسدي الأبيض الناعم وقبضت على عانتي وكسي الذي لازلت أشعر بحرارته وهناته استرجع في مخيلتي ما حصل بسعادة غامرة. .. في إنتظار سعيد الذي سيحضر بعد الثالثة بقليل. و تذكرت سعيد والإجازة الموعودة. .. فتخيلت سعيد وما يمكن أن نفعله في أسبوع العسل الجديد وقررت في نفسي أن أبذل معه تدريجياً جهداً أكبر في إثارته لرفع كفاءته و مستواه. خاصة بعدما لمس مني في الفترة الأخيرة بروداً ملحوظاً في السرير. وأخذتني خيالاتي وأحلامي اللذيذة والتعب الجسدي إلى نوم لذيذ

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...