القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سميره ينت الريف(قصص سكس عربى منتهى المتعه )!!!!!!!


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

كانت سميره فتاه بسيطه تسكن في الريف لم تكن سميره مثل اي فتاه فقد كانت علي درجه عاليه من الجمال مات والدها وهي في الحاديه عشره من عمرها ثم ماتت امها وهي في الثالثه عشره من عمرها ولذلك انتقلت للعيش مع خالتها وكانت اسره خالتها مكونه من زوج خالتها وابن خالتها وبالطبع خالتها وكانت سميره سعيده جدا بالعيش في بيت خالتها حيث تحقق اكبر احلامها وهي مشاهده التلفزيون الذي حرمت منه وهي مع اهلها كانت سميره تقوم بعمل البيت في الصباح الباكر من كنس وغسيل الاواني وغسيل الملابس ثم تتفرغ بعد ذلك لمشاهده التلفزيون وكانت خالتها وزوج خالتها طيبين جدا معها ويتركنها تشاهد التلفزيون كيفما شاءت بعد اداء مهام البيت حيث كانا يجدان فيها البنت التي حرما منها وكان سعيد ابن خالتها الذي يبلغ من العمر خمسه عشرة عاما حريص علي مشاهدة التلفزيون معها خصوصا افلام الظهيرة المليئة بالمشاهد المثيرة وكانت سميره تتجاذب معه اطراف الحديث وتوضح له مدي حبها للسنيما والتمثيل وانها تستطيع اداء الادوار كما ياءديها الممثللين بل افضل وهنا تخمرت فكره شيطانيه في راس سعيد واخذ يغيظ سميره ويقول لها انتي غير قادره علي التمثيل فتتضايق وتقول له سوف اريك في يوم من الايام موهبتي وقدرتي علي التمثيل.

 

بداءت نظره سعيد الي سميره تختلف فبداء يركز علي اثدئها المتوسطي الحجم ويتمني ان يلتهمهما بين اسنانه وبداء يركز علي اردافها الكبيرتين وتمني ان يحسس عليهما بيده وعندما يبداء بالتفكير في كسها وروعه الاحساس وهو يحرك يده عليه لا يتمالك نفسه ويبداء في جلخ زبه لينزل حمم من المني لطالما تمني ان يكون هذ المني علي ارداف سميره. يمر كل يوم وسمير يكاد يموت من المحنه فهو يتمني ان ينال من هذا الجسد الرهيب وفي يوم من الايام جاءت الفرصه التي ستكون بدايه المتعه مع سميره حيث كانا في المنزل وحدين يشاهدان احد الافلام لفتاه فقيره تعمل في احد القصور وتجلس تلك الفتاه بين حين واخر تندب حظها وفقرها ولاحظ سعيد مدي تاثر سميره بالمشاهد.فقال سعيد: انها ممثله بارعه تادي الدور باتقان ولا اظن ان احد يستطيع ان ياءدي الدور مثل هذه الممثله.وهنا قامت سميره بدون كلام وبدات تادي دور الفتاه في الفيلم ببراعه تامه فصفق لها سعيد وقال اداء رائع واخذا يشاهدا بقيه الفيلم حتي اتت احدي المشاهد لرقصه كلاسكيه فقال سعيد:هذا ما يستطيع الممثلين اداءه ولا يستطيع غيرهم فعله.فلم تجب سميره لانها شكت في نوايا سعيد ولكن سعيد لم يتركها فاستطرد قائلا: انها المشاهد الصعبه حقا التي لا يستطيع ان ياديهاالا النجوم فقط والفنان الذي يعجز عن اداء رقصه لا يكون فنانا. وهنا قامت سميره في خيلاء تقلد الهوانم وتضبط شعرها من الامام وتقف في شموخ فعرف سعيد انها تريده ان يقوم ويمثل معها دور الرقص.فقام سعيد يمشي كالارسقراطين واقترب من سميره وقال لها تسمحيلي بالرقصه دي ياانسه فنظرت اليه بابتسامه خفيفه وقالت طبعا ممكن فامسك باحدي يديها ورفعها ثم وضع يده الاخري خلف ظهرها كان سعيد بعيد عنها بعض الشيء ولكنه كان ينظر اليها نظرات كانت كفيله ان تذيب الصخر فضلا عن هذا الجسد الرقيق.همس سعيد وقال لها: سوف تصبحين اجمل ممثله في هذا الكون فلن يتحمل احد ان يصرف نظره عن هذا الوجه الملائكي وسوف افخر اني اول انسان رقصت معكي .وقبل ان ينهي سعيد كلماته الرقيقه كان قد اقترب اكثر من جسد سميره وقلبه الصغير بداء ينبض بشده لانه بداء يرسم في مخيلته ماهو مقدم عليه وبداء يعيش في عالم الاحلام فهو الان يرجع بسميره الي الخلف حتي يجلسها علي الكنبه خلفه ثم يطبع قبله علي خدها الوردي وهي تذوب من تلك القبله الساحره ثم يبداء بالنزول الي رقبتها يلحس فيهما بلسانه ثم يمسك بحلمه اذنها بين اسنانه ويعضهما عضا خفيفا ويمسك بشعرها الناعم ويحسس عليه ثم ينزل بيده الي ثديها المتصلب من شده المحنه ويبدا في فركهما برقه في شكل دائري ثم يمد فمه المتعطش لهذا الثدي ويبدا في مصه من فوق الملابس.ولكن قبل ان ينتهي من احلامه افاق علي صوت سميره :هذا جيد يا سعيد يكفي هذا .وهنا نظر اليها سعيد نظره شهوانيه ولم يرد ان يتركها وظن ان الوقت والموقف مناسب لكي يحول احلامه الي واقع(مليان قواقع) ملموس بدلا من العذاب الذي يحياه. فاقترب منها اكثر واراد ان يحضنها . وهنا قالت سميره:هقول لخالتي. فكانت تلك بمثابة الكلمه السحريه التي جعلت سعيد يفيق من غيبوبته. تركها سعيد وانطلقت هي الي غرفتها وبقي سعيد خائفا من شيئين الاول: ان تقول سميره لامه ولكنه لم يهتم بهذا الامر لان الموقف من البدايه كان لعبه ولكن الشيء الاكثر اهميه هل ما حدث سيجعل سميره حذره معه في تصرفاتها وكيف ستكون نظرتها له. مر يومين وسعيد يحاول ان يتجنب نظرات سميره حتي وقت الغداء يختفي من البيت بحجه ان ذاهب مع اصدقاءه في مشوار مهم.

 

ولكن في اليوم الثالث من هذه الحادثه كانت المفاجاءه عندما دعته سميره ان يحمل معها جوال(شوال) من الارز لكي تضعه في الدور الثاني وهنا طلب منها سعيد ان تبتعد وحمل الرز وحده وصعد به الي الدور الثاني وكانت سميره في اثره وقالت له:لما فعلت هذا قال سعيد:حتي لا اتعبك. قالت سميره: لااقصدالارز فانا اعرف انك قدها وقدود(مثل مصري يدل علي الكفاءه)ولكن اقصد ما فعلته عندما كنا نرقص. فاطرق سعيد ثم قال: لم استطع مقاومه جمال هذا الجسد الساحر انا في النهايه بشر ولا استطيع تحمل نور القمر ولا ضياء الشمس. وهنا وجد سعيد فرحه الغرور علي وجه سميره. فزاد من غزله وقال:قلبي الضعيف لا يحتمل كل هذه المعانه.( كان سعيد يعرف هذه الكلمات الساحره من خلال احتكاكه باصدقاءه في المدينه التي يذهب اليها لكي يدرس فيها الثانوي العام حيث ان بلدهم ليس فيها مدرسه ثانوي لانها بلد ارياف صغيره).ثم استمر سعيد قائلا: اعرف ان هذه ليست الطريقه التي اعبر بها عن حبي لاءجمل فتاه في الكون ولكن قربي منك هو الذي دفعني لهذا. اقول لكي شيء: اسالي جدران هذا البيت اسالي كل كرسي فيه اسالي اي شيء هنا عن اجمل شيء في هذا البيت سيقول الجميع "سميره" ذابت الفتاه ولم يفوت سعيد الفرصه فامسك يدها واقترب منها ومع كل خطوه يخطوها ناحيه سميره تزداد ضربات قلبه في صدره وكان يحس ان صوت قلبه العالي سوف يسمع كل البلده وليس امه وابوه فقط ولكنه لم يعير اي انتباه لما قد يحدث حتي والدته التي يمكن ان تاتي في اي وقت ولكن كل ما كان يفكر فيه هو كيف يحول احلامه الي حقيقه.

 

 

اقترب سعيد اكثرمن سميره واقترب من شفتيها واخذ يقبلها بجنون ويعض في شفايفها حتي تالمت فترك فمها ونزل الي رقبتها واخذ يقبلها وينزل بفمه حتي وصل الي نحرها وهنا امسك ببززها واخذ يدلكهما برقه وهنا نظر الي وجه سميره فوجد فمها مفتوح وعيناها فيهما ضعف شديد وكاءنها تترجاه ان يستمر وبشرتها اخذت اللون الداكن من شده المحنه عاد سعيد مره اخري الي فمها يقبله ونزلت يده لكي تاءدي مهمه اخطر وهي محاوله رفع الجلباب الذي كانت ترتديه سميره في البدايه اخذ يحسس علي طيز سميره حتي اطمانت له ثم في خفه اخذ يرفع الجلباب رويدا وساعده في ذلك انشغال سميره في وابل القبلات التي نزلت علي فمها ورقبتها وبعد ثواني ليست بالقليله كانت الجلباب مرفوعه حتي وسطها وامسكت احدي يدي سعيد بالجلباب والاخري وضعهاعلي كلوت سميره الاسود وما ان احست سميره بيده علي لحم فخذها حتي انزعجت وقالت:لا ياسعيدارجوك سبني.فقال سعيد:خايفه من ايه.انابحبك ومش ممكن اازيكي. ماتخفيش انا هحسس علي اللحم الطري ده.ضحكت سميره في خجل وقالت له:انت عينك فرغه وانا اللي كنت فكراك ملاك.فقال سعيد :دا انتي اللي ملاك.وفي اثناء هذا الحوار كانت يد سعيد تسللت تحت الكيلوت والتصقت بلحم طيز سميره ومن شده المحنه وسخونه هذه الحركه لم يتمالك سعيد نفسه وانزل منيه في بنطاله واخذ يرتعش وابتعد قليل عن سميره فقالت له سميره:مالك. قال سعيد: انا نزلت العشره بتعتي.فشعرت سميره بالخجل فقال سعيد: تحبي تشفيها.فلم ترد سميره ونظرت الي الارض فاخرج سعيد زبه من البنطلون وكان كبيرا وتخين الي حد ما فانزعجت سميره من شكله فقال سعيد ضاحكا وهو يخرج بعض المني الذي نزل في كلوته:امال لما هدخله في طيزك هتعملي ايه فافتعلت سميره الخوف وعدلت من جلبابها ونزلت مسرعه الي الدور الاول.

 

 

ارتاح سعيد في الدور الثاني واخذ يخطط كيف سيكمل هذا المشوار الذي بداءه وبعد حوالي ساعه نزل سعيد الي الدور الاول وكان الطعام جاهز ولم ينظر سعيد الي سميره الا نظرات عاديه في اثناء الحديث التي تعودوا عليه اثناء الاكل وبعد انتها الكل اخذت سميره الاطباق الي المطبخ وتبعها سعيد الي المطبخ بحجة انه يريد غسل يده واثناء قيامه لاحظ ان ابوه وامه منشغلين في الحديث عن احد الجيران فاطمان ودخل المطبخ وغسل يده وانتظر سميره التي خرجت لكي تاتي بمجموعه اخري من الاطباق وعندما دخلت اخذ يغني: حبيبي الي بحبه ما قدرشي اقوله لا.وما ان التفتت سميره الي الحوض لتستعد لغسل الاطباق كانت يد سعيد ترطم طيزها بخبطه خفيفه.فلتفت سميره وقالت: بتعمل ايه يا مجنون ابوك وامك هنا.فلم يجبها سعيدوفاءجاءها بخبطه اخري. فقالت سميره:هاسوط واسمع ابوك وامك فابتعد عنها سعيد وهو يضحك قائلا: الصبر ياجميل. فضحكت سميره وقالت: امشي ياسافل.كانت الايام تمر ولا يستطيع سعيد ان يحصل من سميره الا علي لمس طيزها وكانت هذه الحركه تهيجه جدا وتجعله يشتهيها اكثر ولم يستطع سعيد ان يقنعها ان تصعد معه مره اخري الي الدور الثاني. ومرت الايام وقرر ابو سعيد ان يجد له عمل يقضي فيه اجازه الصيف ويحصل منه علي بعض المال وبالفعل عمل سعيد في احد الكافتريات وفي احد الايام علم سعيد ان ابوه وامه سيذهبان لزياره عمته فقرر ان يستغل الفرصه ذهب ليوصل ابوه وامه واقنعهما انه ذاهب الي العمل وفعالا ذهب الي الكافتريا ليس ليعمل ولكن لكي يستاذن من صاحب الشغل بحجه انه متعب.

 

 

وعاد سعيد الي البيت وقلبه يكاد يتوقف من شده خفقانه ودخل البيت في هدوء وبداء يبحث عن سميره حتي وجدها في غرفه نوم ابوه وامه فتسمر في مكانه حيث رأي سميره ترتدي بلوزه وبنطلون لكي يسهل عليها العمل لان الجلباب سوف يعوقها تنحنح سعيد فالتفتت اليه سميره وهي مخضوضه وقالت: جعزتني يابن الايه.فقال لها: دا انتي اللي مشيباني يابنت الايه(علي اساس انه تامرحسني يعني). واخذ سعيد يعمل نفسه يدور علي شيء ثم يسهيها ويضربها علي طيزها ظلت هي تنتقل في البيت وهو وراها حتي دخلت حجرته لكي تنظفها وهنا استغل صعودها علي السرير لكي ترتبه واقترب منها في هدوء ثم وضع يده علي طيزها في حنيه واخذ يدعكها والبنت سابت اللي كانت بتعمله واتثبتت في مكنها نزل سعيد الي افخذها يدعكها ووضع يده علي كسها واخذ يفركه فشهقت البت شهقه خفيفه وقالت :لا ياسعيد الا كسي. فانزل يده من علي كسها واخذ يمررها علي ظهرها وهو يقول:ااااااه حرام عليكي ارحميني .وصعد هو الاخر علي السريروالصق زبه المنتصب بطيزها المنتفخه وتحرك يمينا ويسارا ويضغط علي طيزها حتي احس انه سوف ينزل فبعد عنها قليلا حتي هدأ ثم نيمها علي بطنها واخذ يمرر يده مره اخري علي طيزها وظهرها ورقبتها ثم اخذ يقبلها في طيزها وظهرها ويلحس رقبتها وبعد ان انتهي من ذلك قلبها علي ظهرها فرأ سميره في حاله محنه شديده وكانها سيغمي عليها وذاد ذلك من هياج سعيد فاخذ يدعك بززها ويحرك يده علي بطنها وعلي فخذها من الامام في حركه بطيأه وهو يتأوه وسميره تصدر أهات مكتومه.

 

 

واقبل سعيد بفمه واخذ يقبل جسدها من الامام كما قبله من الخلف كل هذا ولم يقترب من هدفه المنشود"كسها" بعدما انتهي سعيد من قبلاته نظر الي سميره نظره طويله وكانه يردها ان تقول شيء وبالفعل قالت له سميره وهي بالكاد تستطيع ان تبلع ريقها:كمل يا سعيد. فنظر سعيد الي كسها ففهمت سميره ما يريد فرفعت طيزها قليلا وفتحت زرار البنطلون والسوسته وانزلته حتي ركبتها وبان كلوتها الاحمر ولم تستطع ان تكمل انزال البنطلون وهمت ان تقوم فمنعها سعيد من القيام وتولي هو مهمة انزال البنطلون حتي نزعه وصعد الي البلوزه لكي يخلعها هي الاخري فاعتدلت سميره لكي تسهل له ذلك ثم نامت مره اخري علي ظهرها ونزل سعيد بيده الي كس سميره وفرد كل كفه عليه ثم رفعها مره اخري واخذ يلف اصبع السبابه في حركه دائريه حول كسها ثم يذهب بيده الي سرتها فيلعب بها وهكذا اخذ يتنقل بين كسها وسرتها وهنا اشتدت المحنه بسميره فقالت: قلعني الكلوت ياسعيد والعب في كسي جامد.واستجاب لها سعيد ونزع الكلوت واخذ يضغط علي كسها واكتشف ان سميره لسه بزنبورها فامسك هذا القضيب الصغير المتصلب المسمي مجازا "بظر" فسميره لديها زنبور كبير اخذ يدعك هذا الكائن اللطيف الذي ظل يحلم ان يهدهده لم ينتظر طويلا فنزل بفمه المتعطش لهذا الفرن الملتهب المسمي "كس" واخذ يطفا النار المستعره فيه بلعابه الذي لم يكن كثيرا مثل هذا اليوم والبنت المسكينه من تحته تتلوي وتتاوه من اللذه وتقول :حرام عليك يا سعيد شعللت النار جوايه يارتني ما كنت طاوعتك ااااااه.بهذه الاهه انهت سميره كلمها قبل ان تطير مره اخري في عالم اللذه واطلق سعيد ليده العنان لكي تلعب في هذا البز الناعم واستمتع اكثر بالعبث بحلماته المنتصبه قام سعيد وفتح سوسته البنطلون واخذ يخرج زبه وعندما رأت سميره ذلك استجمعت ما بقي من قواها وقالت :هتعمل ايه يا مجنون فقال سعيد:متخافيش هدخله في طيزك ومش هاجي ناحيه كسك انا عارف انك لسه بكر. فصاحت سميره: لاده ولاده .ثم لاحظت في عين سعيد نظره شيطانيه فقالت:هسوط والم الناس.فقال سعيد:طيب انزلهم علي ظهرك واخذ يلعب في زبه.وبعد تفكير قليل قالت سميره: بس انا عوزه اشوفك وانتي بتنزلهم. فقال سعيد: خلاص انزلهم علي بطنك وبزازك.فقالت سميره: ماشي. قال سعيد: العبي في بزازك علشان اهيج اكتر. فاخذت سميره تلعب في بززها وتتاوه وسعيد يلعب في زبه حتي قارب علي الانزال فاقترب من بززها ونزلهم علي بزاز سميره وهو يتاوه حتي اخر قطره واخذت سميره تلعب بالمني وتفرده علي بززها وبطنها وارادت ان تدعك كسها ببعض منه فقال لها سعيد :لا انتي بتعملي ايه دانتي ممكن تحبلي كده انتي ما شفتيش فيلم" اسرار البنات " ولايه.فاحضر لها سعيد فنله من عنده تمسح فيها المني. ثم اوقفها واخذ يلبسها هدومها وهو يحسس علي كسها. ويقول لها المره الجيه هكيفك .ومرت الايام ولم تسمح لهم بمثل هذه الفرصه مره اخري ومر عام ثم نجح سعيد في الثانويه وراح كليه التجاره واضطر الي ان يذهب للعيش في المدينه الجامعيه وانشغل عن سميره بمزز مصر ونسوان مصر اللي عشقوا زبه. وظلت سميره وحدها في البلد وعادت الي حلمها القديم وهو العمل في السنيما

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...