القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

تفريش كس و بزاز فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة ونزلتهم على فخادها الجزء الثاني


نادية طيز

المشاركات الموصى بها

سألتها: يعني مش عارفة هيعمل ايه بعد ما يقلعك… فابتسمت بخجل و قالت بدلع الخولة المنيوكة في همس كانها توشوش نفسها: كان هينكني! فقلت : أمال انت فاكرة ايه…أيوة هينيكك .. عملت وفاء أنها زعلانة وقالت: عيب عليك ماتقولش كدة….فقلت: أنت زعلتي ليه…طب هو النيك حاجة وحشة! فابتسمت تاني و وشها قلب طماطم وقالت بخجل المتناكة القحبة: لأ…فقلت:لأ أيه! فقالت وعينيها في الارض: النيك حاجة حلوة…. عرفت على طول أن وفاء فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة هايجة وعايزة تفريش كس و بزاز فقلتلها و أنا هايج عاوز أنط عليها: تحب نرجع تاني…. فقالت بدلع و بسرعة: و الراجل ينيكني… فقلت: لو عايزاه مفيش مانع… فابتسمت و وشها احمر : لأ … عايزاك أنت…

بصراحة في اللحظة دي زبري و قف تاني و شدّ جداً و مقدرتش أقاوم نعومتها و ميوعتها و كنت بين نارين عاوز أبدأ تفريش كس و بزاز و ادوق وفاء و أفرشها و أظبطها و خايف أن الغفير يطلعلنا تاني و تحصل مشكلة و خصوصاً أنه شاف بزاز وفاء المدورين و أنا سايق همست وفاء: أنت سرحان في أيه؟ فقلت: لأ و لا حاجة.. فعضت على شفايفها وهي ممحونة هايجة دلوعة: أنت عايز ترجع تاني… فخطرت ليا فكرة بسرعة وقلت: أيه رأيك نروح سينما…؟ فعينيها لمعت وابتسمت و قالت: وبعد كده… فبرقتلها و هجت عليه و وقفت بالعربية على جنب و مسكت بزها الشمال و عصرته و قلت: وهاكلك… فقالت و بعدت في غنج ودلال و صوتت بالراحة: آآآه… سيب بزي… كانت كلمات وفاء قليلة الأدب تخرج من بقها تهيج اللي ما بيهجش. بسرعة رحت سينما معروفة و انا قلبي بيدق . نحيتها على جنب و غمزت للواقف هناك ميت جنيه و فهم المطلوب و ضاور ليا على ركن ” الحبيبة ” زي ما بيسموه ههناك في المعمورة. و كان قلبي بيدق جامد و بزاز وفاء وكس وفاء في خيال مش بيفارقوني لحظة و كانت السينما هادية و ضلمة و احنا في ركن ولا حد شايفنا من ورا..

ابتدا العرض و ابتديت أميل عليها بشفايفي و أمهط في شفايفها و أنزل على بزاز و فاء السخنين و هي مستجيبة هايجة و ايدها بتتسحب ناحية زبري فتلمسه. فضلت أبوس في شفايفها و أحط شفتها التحتانية بين شفايفي و جسمي سخن و أيديا بتدعك في بزازها و أنا بقفش فيهم وهي سايحة مني و لقيتها بتتأوه و جسمها بيسيب و بترخي و كانها عيزة تتفرد على الكرسي فنيمتها و بقيت ادخل أيديا من تحت البلوزة و ادعك في بزاز وفاء و عريتهم وفضلت ارضع في حلماتها اللي يجننوا بحلاوتهم و هي بتأن لحد ما جسمها اترعش و انا مقدرتش اقاوم و جيبتهم على نفسي. بس لسة ما شفتش كسها فخرجنا مالسنما بسرعة و لى عربيتي عدل و رحت على مكان مهجور عند المنتزه و قلعتها البنطلون في المقعد الوراني و لقيت قدامي كس أحمر ملصوق الشفايف و زنبروه واقف من الهيجان ففرشخت رجليهال و بقيت ألحسه و زبري قام اوي فنمت عليها و بقيت أبدأ تفريش كس و بزاز فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة لأن أيديا كانت عملة تعصر في بزازها و أرضع فيهم وماسك زبري من وقت للتاني و ألعبلها في باب كسها فكنت بدخل طربوش زبري بس بين الفايف و أضرب بيه زنبورها و يدي بتفرك في بزازها و هي هايجة: أي أي أي.. آآآآح…. لأ لأ… آي آي… زبرك نااااار..آآآآآحا…آحوووووو… كس مولع… فكنت بقلها : كس مولع…عاوزة تتناك… فكانت تدلع بمياصة القحبة: أيوة… آآآآآح… عايزة اتناك…. مش قادرة… آيييي….لحد ما جسمها اترعش و فكرة أنني أنا خليتها توصل لمرحلة الرعشة الجنسية و أنا في تفريش كس و بزاز معاها هيجتني اكتر فرميت لبني على فخادها و نزلتهم على فخادها و وصلت لذة بينت فاجرة اوي…بسرعة اتلفيت منديل ورق من على تابلو لعربية ومسحت لبني و زبري و نزلت تديك من تان و تفريش في بزازها اللي زي اللوز حلوين منفوخين بيلعبوا لعب بين أيديا لحد ما شفنا كشافات نور بتضرب فبسرة قمنا و لبسنا اللي قلعناه ولقيناه أمين شرطة: أنتو بتعملوات أيه هنا…أنا: ولا حاجة.. كنا مروحين… هو: مروحين ولا بتعطوا… أنا بنغمة تهديدية : بنعط.. تعط معانا و طلعت كرنية من لوا في المرور معروف أوي وأديتهولوا… كانت وفاء ساعتها خايفة نيك و تترعش يحسن تروح القسم ويتعملها محضر فعل فاضح في طريق عام و انا ببصلها و بطمنها. أخد أمين الشرطة الكارنيه و وشها الصفر و ابتسم ابتسامة صفرا وقال: طيب.. اتفضل روح بالسلامة… وتبقى وصي علينا سيادة اللوا… فقلتلها ببكته: ماتيجي تعط معانا… ماتيجي…. فابتسم وهو مرعوب: لأ العفو… اتفضل…

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...