رمزي الفحل

حصلت لي في مدينة الحمامات التي هي مثابة مدينة سياحية فيها كثير من العلاقات المتحررة برعاية الدولة وتدخل في الخصوصيات الشخصية

خرجت انا وزوجتي للغداء خارج البيت واخترنا مطعم شيك من النوع الراقي جلسنا على الطاولة متقابلين وهذه من خصائص النساء رفيقها في الجلوس معه لكي تنظر الى زوجها مباشرة ولا يلعب بذيله مع اخرى جاءنا النادل واخترنا نوعية الاكل والمشروب في انتظار حلول الاكل بدانا ندردش واتغزل بها ونحن هكذا واذ بسمراء جميلة جدا اختارت الجلوس على طاولة وراء زوجتي وجه دائري .... شعر اسود طويل مترامي على اكتافها ولها عينان واسعتا كعيون المها واسنا بيضاء مصففة ما شاء ****.. لابسة فانيلا حمراء عنبي مع جيب قصير لم اعرها اول الامر اهتماما ولكن لاحطت انها مركزة النظر علينا و حيت بيدها اعتقدت انها تقصد شخصا اخر فالتجات الى الموبايل لاعرف هناك شخصا اخر ام لا فاخذت صورة لزوجتي وبدات اريها الصور فضحكت واعجبتها الصور ثم اعدت تصوير نفسي لارى ان كان هناك شخا اخر تقصده البنت وانا ارمقها وهي تضحك ضحكت زوجتي تعتقد اني لها والبنت فهمت وزادت ضحكا وبدزوجتي ترتاب ولكن البنت كانت ذكية فاخذت تليفونها وتظاهرت بانها تتكلم م شخصا اخر واتى النادل بالاكل وبدانا ناكل واتظهر بالتدلل على زوجتي بالمصان وطريقة لحس الملعقة وانا انظر امامي لارى البنت وقد فتحت الباس وتعرى شطر صدرها لارى منه بزازا مثل رمانتين وحلمتين ناتئتين وهي تلعب بلسانها على شفتها العليا وتشد السفلى بلسانها معبرة عن كم الرغبة والشهوة هي فيها وكل مرة اتظاهر بالحديث مع زوجتي وانظر الى من هيجتني وراءها وغيرت من جلستها ففتحت ساقيها وبدات تكشف على بئر العسل الذي بين فخذيها وفي كل مرة تفتح وترجع وفتحت هذه المرة ورايته بدون حاجز عارية فوقفت عن الاكل واخذت كاس الماء وشربت لاهدا من هيجاني وسالتني زوجتي ما بك فقلت لها اختنقت والان الحمد لله اكملنا الاكل قمنا وخرجت زوجتي وذهبت لخلاص الفطور وابقيت في كرسي حامي الرقبة نسميه cache col ركبنا السيارة و ادرت المحرك وقلت لزوجتي اه تركت واقي الرقبة في المطعم نزلت مسرعا اخذته من على الكرسي وذهبت اليها مباشرة قلت لها هاتي رقمك فمدني به وطبعت قبلة على ثغرها فقالت لي انا في انتظا رك لقد اعجبتني وقلت لها لقد اغويتني ورجعت قبل ان تبد حرمنا بالسين والجيم لبطئي في الرجوع وقلت لها لقد وجدته عند الاستقبال .... ساكمل الجزء الثاني مع السمرا المليحة

انا والشاب الصغير في الحمام الشعبي قصدت الحمام ككل يوم وهو مكان عملي فانا اعمل منظف ابدان ومساج للمتحممين في حمام عربي نسميه في بلدنا طياب .. ويجيءه الزوار من كل الاعمار ولكن ما الاحظه ان الاطفال لا ياتون وحدهم فهم دائما صحبة اباءهم او اخوتهم الناضجين.. في يوم من ايام وسط الاسبوع ولم يكن داخل الحمام الاثلاثة اورابعة منهم طفل عمره لا يتعدى 17 سنة ...كنت اعتقد انه احد ابناء المستحمين ولكن كان مجانبا لهم فعرفت انه جاء وحيدا بدون مرافق هو طفل جميل جدا ..له شعر طويل اسود كسواد ظلام الليل دامس عينان خضروان وجهه دائري وله غمازتان في خديه افلج الاسنان صدره ينم عن ميل الى الانثى منه للذكر فبزازه كبيرة وله طيز عريضة مربربة و اوراكه البيض مثل الرخام لا اخفي عليكم هيجني وانا انظر اليه كانني امام بنت صغيرة جميلة تثير كل مشاهد ها وتمحنت عليه ولعب الشيطان براسي بان لا اترك هذا الصيد الجنسي يفلت مني ..جئت بجانبه وقلت له هل تريد ان احك لك ظهرك وازيل له اوساخه ..سكت وقال لم اجلب اجرة الطياب قلت له انظفك مجانا بما انك جئت وحدك ابتسم وقلت له هي ندخل بيت السخون ليسهل ازاحة الاوساخ بعد ان يطري الهواء السخن جلدتك وجلست بجانبه ادعك ظهره زبي منتصب بعد ان لان جسده قلت له نخرج الى المصطبة للمساج والتنظيف ومددته في الاول علة ظهره وبدات بتنظيف الصدر والرجلين من الامام ثم ادرته على بطنه ودعكت له ظهره وفخذيه وكنت اتعمد القرب من طيزه وفي كل مرة اقترب اكثر من سق طيزه للغسل بالماء والصابونان لامست خرم الطيز فتمحن وقال اه اه ولكي لا يشك في ولا يحس بسوء النية اعدته على ظهره و زدت تنظيفه بين فخذيه وتعمدت ادخال يدي على زبه واعتصرته فتاوه وزدته وهو يتاوه ثم رششت عليه سطل ماء وقلت له بد من الدخول الى المطهرة للغسل بالماء والصابون والشنمبوه للراس ودخلنا واغلقت الباب لانفرد به وابقيته واقفا وبدات دلكه بالصابون واصبح جسده ارطب وانا امرر يدي على ظهره وطيزه وادخلت يدي تحت غطاءالطيز فس شق طيزه ووصلت الي خرمه ومررت عليه اصبعي بالصابون فتاوه واصبح يان اه اه اه وزدت في بعبصته وهو يتاوه وامسكت زبه باليد الاخرى العب بهزبه ليزداد تمحنا وشهوة واسقطت ثيابي لاصبح عريانا وراءه والمسه بزبي الذي اصبح صاروخا اعزل فاحسه فالتفت متعجبا فقلت له ما بك قال واو زبك كبير جدا لم ار مثله من قبل فقلت اتريد ان يصبح زبك انت ايضا كبيرا قال نعم قلت يجب ان يدخل زبي في طيزك ليكبر زبك وصدق ما قلته له قال لي ماذا افعل وامرته بان يبدا برضع زبي ونزل على ركبتيه ومسك زبي بيديه الاثنتين وحاول ان يدخله في فمه الصغير ولم يستطع واكتفى بلعق راس زبي ومصه ولحس خصيتي ويلحس فيه من الخارج وزاد في شهوتي واجلسته في وضعية الكلب على ركبتي ويديه ورطبت له نقبة طيزه او خرمه بالصابون وبعبصته بصبع وصبعين وانا العب بها ليفتح خرمه وادخلت ثلاثة اصابع فتالم وقلت له اصبر قليلا ثم وضعت زبي في ثقب طيزه مستعملا الصابون كمرطب وبدات في ادخاله دخل الراس فقال اه يؤلمني اوقفته ليتعود الطيز على وجوده داخلا ثم زدت قليلا وتاوه اوهههه وبعد ذلك ادخلته للخصيتان وتركته في وسط طيزه لتتعود به بعدها بدات بالدخول والخروج لزبي وهو يقول اوهاواه وسكت بعد ذلك وشعر بنشوة ولذة فاصبح يقول لي اسرع اكثر اممم زيدني محلااااه وانا متلذذ نيكته فانا اول من افتتحه وامتلكتني نشوة ولذة و رعشة كبيرة لم اتعود بها افرغت فيه لبني وصببت في طيزه كمية كبيرة واخرجت زبي فاندفع المني للخارج من كثرته ..ضحكت له وقلت اعجبتك النيكة فقال لي هل تزيدني ...ولكي لا اثير طول غيابه قلت له اليوم نكتفي ونلتقي مرة اخرى الاسبوع القادم في الحمام فاجاب بالايجاب وقلت له ان ما فعلناه يجب ان لا يسمع به احد لا امك ولا ابوك هذا بيننا وغسلته بسرعة وو طلبت منه الخروج قبلي ولا يذكر اي شيء لو سئل عن شيء في الحمام وخرجت قبله من الحمام انتظرت خروجه لاعرف اين يسكن وفي اي مدرسة هو وانتظرته يوما عند خروجه من المدرسة طلبت منه مرافقتي الى منزلي لانيكه تردد في الاول ثم وافق وامضيت معه وقت ممتع واصبح هو من يرغب في زبي فاصبح ياتي الي في كل يوم عطلة الاسبوع لنتمتع بالنيك وتعلم مص الزب وفنون رضعه

نا ورئيسة الجمعية انا ناشط في جمعية ثقافية بيئية من 6 سنوات وتراسها استاذة جامعية مطلقة ...السيدة الرئيسة كاما نناديها تثق في وتعتمد على شخصي في كل ما هو اداري واتصالات و من خلال لقاءتنا لاحظت و احسست تقربها مني واصبحت تحكي لي على كل ما هو شخصي وحتى بعض مشاكلها الشخصية وتهاتفني في اغلب الوقت لاقف معها رغم ان لها اخوة ..وفي اخر مرة اعلمتني باني سارافقها للحضور في منتدى حول البيئة والتلوث للمناطق الصناعية في تونس واثارها السلبية على المواطن ...قصدنا مدينة جرجيس الساحلية السياحية البحريةبجنوب تونس ركبت معي في سيارتي وقلت لها في صحبة الطريق ا ما ان تركبيني اواركبك لم تفهم المغزى فقلت لها العرب في سفرهم يتحدثون لتمضيت وقت السفر وبدات الحديث تناولنا عدة مواضيع وتطرقنا الى موضوع الوحدة التي يعيشها المطلق رجل او امراة وفي حديثنا احسست نوع من الكابة فوضعت يدي على فخذها فنظرت الي وتبسمت رفعت يدي لاظهر لها عدم تعمدي ولكن احساسي هو هيجاني الغير ظاهر وانتصب زبي سريعا وصلنا النزل وفي الاستقبال سلمت بطاقات الهوية للعون فسلمني مفتاح غرفة واحدة فقلت له لسنا ازواج ليتدارك ذلك فقالت له نريد غرف بجانب بعضنا وقالت لعون الاستقبا هذا شخص عزيز علي وكان حديثها مقدمة واشارة على رغبة مخفية تسلمنا مفاتيح الغرف في وقت صيفي يقيل فيه اغلب المصطافين ودخلنا كل غرفته وما لاحظته انهما غرفتان لهما بابان يفتحان من الخلف ومحاطان بسور فخرجت وذهبت للباب غرفتها طرقته فخرجت ضاحكة وقالت نحن وحدنا في جو عائلي قالت اشعر بتعب في كل جسمي قلت لها اادخلي اعملي حمام ساخن ترتخي كل اعضاءك وانا موجود في غرفتي ان اردتي نتحادث او نجلس في غرفتك او في غرفتي دخلت غرفتي استحميت ولبست تشيرت مبرزا جسمي وشورت للركبة مظهرا بروز زبي وفتحت الباب ونادتني دخلت فوجتها مرتدية روب قصير ضيق من الموسلين لون الفستق مبينا تضاريس كل بدنها من بزاز كبيرة الى طيز مكورتظهر جمال الردافها الضاهرتين واردت امتحان رغبتها فقلت هلا تركتني اجفف شعرك المبتل ضحكت وقالت هل عملت حلاق نساء او لك تجربة فقلت لها نعم لها لي تجربة في تجفيف شعر زوجتي دائما وهذه من الاشياء التي تثير المراة لمس شعرها ورقبتها وقربك منها بدات التجفيف وفي كل مرة المس الشعر المجفف وانزل به على رقبها بيدي فوجدتها بدات تتجاوب وت وترخي رقبتا على يدي و جففته كله ونظرت في المراة وقالت انت فنان وامرتها بالجلوس على الكرسي لامسج لها رقبتها واكتافها ومعصميها واصبحت تان وانا اتقرب من رقبتها لتحس بنفس الذي يلهج وتعمدت لمس خدي بخده سكتت وتاوهت اههه ونزلت يلساني عل رقبتها متابعا بعضة خفيفة سمعتها تقول لا ارجوك وواصلت اللمس ونزلت يبدي على بزازها فقالت اححححح جئت من امامها اوقفتها ماسكا وجهها قلت لها انت جميلة جدا انت مثيرة لا يمكن الصبر علر هذا الجسد المغري رايتها تنظر الى زبي الذي يريد الانفجار من مكانه وبدات اقبلها فمررت بلساني عل شفتيها واذا بها لم ترك لي شفت لا ينقصها الا الاكل وهي تهمهم خوفا من ان اترك شفتيها وبقينا في قبلة طويلة وانا اتحسس بزازها المغربة وهي تضمني اليها وسمعتها تقول لي رمزي لم اعد قادرة على الوقوف ارجوك ريحني فجلست على الكرسي و ووضعتها على ركبتاي طيزها من امامي ورفعت لها لباسها وكشفت ها طيزها فاكتشفت اناه بدون سترينغ فهمت انها كانت مستعدة للنيك فبدات بضرب تراميها بالكف صعودا وهبوطا صاحت في الاول من الالم وبدا احمرارهما وتعودت على الضرب فاصبحت تتلذذه وتقلي اممم زيدني ما احلاه انه لذيذ وبعد ما شبعت ضربا وجاءتها الشهوة نزلت وفتحت لي السروال واخرجت زبي وهي تضرب به خديها ووجها وتقول كم هو كبير لم ار طوله ولا عرضه وادخلته الى فمها وهي تمص وترضع منتشية ويدي تلعب وتقرص بزازها وزادت التهابا ونشوة وتقلي انا قحبتك انا شرموطتك زيد اقرص انت نياك فنان واوقفتني ورمتني على الفراش نزعت كل ملابسها واكتشفت جسم كبير ولا اجمل ارداف مرمر بزاز مثل البطيخ نحيفة البطن شعرها فحمي مثل سواد ظلام الليل ومررت اصابعي على صرتها مررت باصابعي على كسها فصاحت امممم اههه وقد سالت منه كمية كبيرة من مياه شهوتها التي كانت منحبسة وكل مسة لزنبورها تصيح شهوة ورغبة وجئت امام كسها و رفعت مؤخرتها بمخدة واصبحت طيزها وكسها برؤية جلية ونزلت فتحت شقي طيزها ومررت لساني على فتحت طيزها واكملت الى كسها وبدات الحس فيه وهي تصيح وبكت من كثرة الشهوة وتقول انا محتاجة للزب ويدي تلعب ببزازها وهي تان وتبكي من الرغبة فامسكت راسي ونزلت على وجهي في كسها وقالت عضه انا قحبة انا احب النيك واذا بها تدفعني وفالت لي ارقد عل ظهرك انا سانيكك لاني انا التي محتاجة للنيك والزب فصرمي اي كسي وطيزي لم يدخله زب له 10سنوات ولم يدخله زب اريد ان اتمتع به في صرمي او كسي فان نظفته لاني كنت راغبة فيك انت مثير للغاية واكتشفت ان زبك اكبر من زب طليقي الذي يدخله ويبزع في 3 دقائق ولم اتمتع بزبه القصير وركبت على الحصان وادخلته في كسها طالعة نازلة عاصرة بزازه وتلحس فيهم بلسانها وجلبتها لاقبلها واعتصر بزازها وهي تتاوه امممم احححح محلاااااه نيكني زيد دخله وانا ارفع لكي يدخل لاعماق كسها وانزلت شهوتها مرتين وهي تصيح قلت لها اني ساقضف قالت لي افرغه في كسي وانتفضت وافرغت فيها كمية من المني لم افرغ مثلها من قبل واحرقها في كسها من الحرارة وهي تقول زيدني انا ارض قاحلة بدون ماء الحياة وهدات قليلا واعطيتها زبي ترضعه وتمص ما بقي فيه من المني وهيجتني من جديد وهي ترضع مثل المجنونة وقف وانتصب من جديد واصبح مثل الحديدة وقلبتها في وضعية الكلب ويدي تلعب بكسها المبلول بمنيي فاخرجت منه ومررته على فتحة طيزها ارطب لزج وبدات ادخل اصبع واصبعين ثم جئت من خلفها راس زبي فصاحت يؤلمني ارجوك اخرجه ودفعته من جديد ودخل راس الزب وهي تصيح فاوقفته لتتعود فتحتها عليه وقلت لها ادفعي انت مؤخرتكي وبدات تدفع بعدها اكملت انا ادخال زبي للاخر فقالت اه كم هو لذيذ نيكيني زيد دخل اههههه وبقينا هكذا وهي تلعب بكسها وجاءتها النشوة وقذفت مرتين وقلت لها سافرغه في طيزك وبزعته فيها وهي توححوح اه محلاها سخون لذيذ بعده تمددنا نرتاح واحتضنتني قالت لي انا من الان شرموطتك انا قحبتك احب طريقة في النيك المثيرة والممتعة اريد زبك ان يمتعني في كل وقت ....قلت لها على ذمتك في كل وقت ...امضينا 3 ايام كانها شهر عسل ضحك ونيك وسباحة في البحر تخللها نيكة في وسط الماء ....وبقيت علاقتنا الى الان اغيب يم او يومان لنتلاقى في نزل في الجهة لابعاد الشبهة حتى في الجمعية اصبحنا نبقى وحدنا بعد خروج الاعضاء لنقبل بعضنا ونتمعشق واصبحت مروى زوجة بدون عقد وجزء من حياتي

نا ورئيسة الجمعية انا ناشط في جمعية ثقافية بيئية من 6 سنوات وتراسها استاذة جامعية مطلقة ...السيدة الرئيسة كاما نناديها تثق في وتعتمد على شخصي في كل ما هو اداري واتصالات و من خلال لقاءتنا لاحظت و احسست تقربها مني واصبحت تحكي لي على كل ما هو شخصي وحتى بعض مشاكلها الشخصية وتهاتفني في اغلب الوقت لاقف معها رغم ان لها اخوة ..وفي اخر مرة اعلمتني باني سارافقها للحضور في منتدى حول البيئة والتلوث للمناطق الصناعية في تونس واثارها السلبية على المواطن ...قصدنا مدينة جرجيس الساحلية السياحية البحريةبجنوب تونس ركبت معي في سيارتي وقلت لها في صحبة الطريق ا ما ان تركبيني اواركبك لم تفهم المغزى فقلت لها العرب في سفرهم يتحدثون لتمضيت وقت السفر وبدات الحديث تناولنا عدة مواضيع وتطرقنا الى موضوع الوحدة التي يعيشها المطلق رجل او امراة وفي حديثنا احسست نوع من الكابة فوضعت يدي على فخذها فنظرت الي وتبسمت رفعت يدي لاظهر لها عدم تعمدي ولكن احساسي هو هيجاني الغير ظاهر وانتصب زبي سريعا وصلنا النزل وفي الاستقبال سلمت بطاقات الهوية للعون فسلمني مفتاح غرفة واحدة فقلت له لسنا ازواج ليتدارك ذلك فقالت له نريد غرف بجانب بعضنا وقالت لعون الاستقبا هذا شخص عزيز علي وكان حديثها مقدمة واشارة على رغبة مخفية تسلمنا مفاتيح الغرف في وقت صيفي يقيل فيه اغلب المصطافين ودخلنا كل غرفته وما لاحظته انهما غرفتان لهما بابان يفتحان من الخلف ومحاطان بسور فخرجت وذهبت للباب غرفتها طرقته فخرجت ضاحكة وقالت نحن وحدنا في جو عائلي قالت اشعر بتعب في كل جسمي قلت لها اادخلي اعملي حمام ساخن ترتخي كل اعضاءك وانا موجود في غرفتي ان اردتي نتحادث او نجلس في غرفتك او في غرفتي دخلت غرفتي استحميت ولبست تشيرت مبرزا جسمي وشورت للركبة مظهرا بروز زبي وفتحت الباب ونادتني دخلت فوجتها مرتدية روب قصير ضيق من الموسلين لون الفستق مبينا تضاريس كل بدنها من بزاز كبيرة الى طيز مكورتظهر جمال الردافها الضاهرتين واردت امتحان رغبتها فقلت هلا تركتني اجفف شعرك المبتل ضحكت وقالت هل عملت حلاق نساء او لك تجربة فقلت لها نعم لها لي تجربة في تجفيف شعر زوجتي دائما وهذه من الاشياء التي تثير المراة لمس شعرها ورقبتها وقربك منها بدات التجفيف وفي كل مرة المس الشعر المجفف وانزل به على رقبها بيدي فوجدتها بدات تتجاوب وت وترخي رقبتا على يدي و جففته كله ونظرت في المراة وقالت انت فنان وامرتها بالجلوس على الكرسي لامسج لها رقبتها واكتافها ومعصميها واصبحت تان وانا اتقرب من رقبتها لتحس بنفس الذي يلهج وتعمدت لمس خدي بخده سكتت وتاوهت اههه ونزلت يلساني عل رقبتها متابعا بعضة خفيفة سمعتها تقول لا ارجوك وواصلت اللمس ونزلت يبدي على بزازها فقالت اححححح جئت من امامها اوقفتها ماسكا وجهها قلت لها انت جميلة جدا انت مثيرة لا يمكن الصبر علر هذا الجسد المغري رايتها تنظر الى زبي الذي يريد الانفجار من مكانه وبدات اقبلها فمررت بلساني عل شفتيها واذا بها لم ترك لي شفت لا ينقصها الا الاكل وهي تهمهم خوفا من ان اترك شفتيها وبقينا في قبلة طويلة وانا اتحسس بزازها المغربة وهي تضمني اليها وسمعتها تقول لي رمزي لم اعد قادرة على الوقوف ارجوك ريحني فجلست على الكرسي و ووضعتها على ركبتاي طيزها من امامي ورفعت لها لباسها وكشفت ها طيزها فاكتشفت اناه بدون سترينغ فهمت انها كانت مستعدة للنيك فبدات بضرب تراميها بالكف صعودا وهبوطا صاحت في الاول من الالم وبدا احمرارهما وتعودت على الضرب فاصبحت تتلذذه وتقلي اممم زيدني ما احلاه انه لذيذ وبعد ما شبعت ضربا وجاءتها الشهوة نزلت وفتحت لي السروال واخرجت زبي وهي تضرب به خديها ووجها وتقول كم هو كبير لم ار طوله ولا عرضه وادخلته الى فمها وهي تمص وترضع منتشية ويدي تلعب وتقرص بزازها وزادت التهابا ونشوة وتقلي انا قحبتك انا شرموطتك زيد اقرص انت نياك فنان واوقفتني ورمتني على الفراش نزعت كل ملابسها واكتشفت جسم كبير ولا اجمل ارداف مرمر بزاز مثل البطيخ نحيفة البطن شعرها فحمي مثل سواد ظلام الليل ومررت اصابعي على صرتها مررت باصابعي على كسها فصاحت امممم اههه وقد سالت منه كمية كبيرة من مياه شهوتها التي كانت منحبسة وكل مسة لزنبورها تصيح شهوة ورغبة وجئت امام كسها و رفعت مؤخرتها بمخدة واصبحت طيزها وكسها برؤية جلية ونزلت فتحت شقي طيزها ومررت لساني على فتحت طيزها واكملت الى كسها وبدات الحس فيه وهي تصيح وبكت من كثرة الشهوة وتقول انا محتاجة للزب ويدي تلعب ببزازها وهي تان وتبكي من الرغبة فامسكت راسي ونزلت على وجهي في كسها وقالت عضه انا قحبة انا احب النيك واذا بها تدفعني وفالت لي ارقد عل ظهرك انا سانيكك لاني انا التي محتاجة للنيك والزب فصرمي اي كسي وطيزي لم يدخله زب له 10سنوات ولم يدخله زب اريد ان اتمتع به في صرمي او كسي فان نظفته لاني كنت راغبة فيك انت مثير للغاية واكتشفت ان زبك اكبر من زب طليقي الذي يدخله ويبزع في 3 دقائق ولم اتمتع بزبه القصير وركبت على الحصان وادخلته في كسها طالعة نازلة عاصرة بزازه وتلحس فيهم بلسانها وجلبتها لاقبلها واعتصر بزازها وهي تتاوه امممم احححح محلاااااه نيكني زيد دخله وانا ارفع لكي يدخل لاعماق كسها وانزلت شهوتها مرتين وهي تصيح قلت لها اني ساقضف قالت لي افرغه في كسي وانتفضت وافرغت فيها كمية من المني لم افرغ مثلها من قبل واحرقها في كسها من الحرارة وهي تقول زيدني انا ارض قاحلة بدون ماء الحياة وهدات قليلا واعطيتها زبي ترضعه وتمص ما بقي فيه من المني وهيجتني من جديد وهي ترضع مثل المجنونة وقف وانتصب من جديد واصبح مثل الحديدة وقلبتها في وضعية الكلب ويدي تلعب بكسها المبلول بمنيي فاخرجت منه ومررته على فتحة طيزها ارطب لزج وبدات ادخل اصبع واصبعين ثم جئت من خلفها راس زبي فصاحت يؤلمني ارجوك اخرجه ودفعته من جديد ودخل راس الزب وهي تصيح فاوقفته لتتعود فتحتها عليه وقلت لها ادفعي انت مؤخرتكي وبدات تدفع بعدها اكملت انا ادخال زبي للاخر فقالت اه كم هو لذيذ نيكيني زيد دخل اههههه وبقينا هكذا وهي تلعب بكسها وجاءتها النشوة وقذفت مرتين وقلت لها سافرغه في طيزك وبزعته فيها وهي توححوح اه محلاها سخون لذيذ بعده تمددنا نرتاح واحتضنتني قالت لي انا من الان شرموطتك انا قحبتك احب طريقة في النيك المثيرة والممتعة اريد زبك ان يمتعني في كل وقت ....قلت لها على ذمتك في كل وقت ...امضينا 3 ايام كانها شهر عسل ضحك ونيك وسباحة في البحر تخللها نيكة في وسط الماء ....وبقيت علاقتنا الى الان اغيب يم او يومان لنتلاقى في نزل في الجهة لابعاد الشبهة حتى في الجمعية اصبحنا نبقى وحدنا بعد خروج الاعضاء لنقبل بعضنا ونتمعشق واصبحت مروى زوجة بدون عقد وجزء من حياتي