احمد برطش

عايزه أتكلم عن بدايتي في الدياثه وا ازاي ابتدت. انا كنت يتبنه في يوم أخذتني ماما عن جدي. للنوم وكنت سهرانه انا وا خالي على التلفزيون في ليله برد وشتا. وكنت بنت ١٦ سنه ودخلت تحت اللحاف من البرد وبعد لحضات. حسيت في ايد استمدت عليه من تحت اللحاف وا بتحسس عليه وما اقدرت احكي لانو ماما وا جدو كان موجودين في الغرفه وا خفت أتكلم وا اتفضح. كان خالي بحسس عليي. لحد ما مد ايدو على كسي وا اخد يفرق في ابتديت تهيج اوي حتى ماما شعرت انو انا تعبانه فحكتلي حنان مالك حبيبتي حكيتلها عندي مغص ببطني وا تركني خالي ١٥ دقيقه وا ابتدا تاني معايا ونا مرعوبه لحد ما مسك ايدي وحطها على زبرو. وصار يفرك فيي بيدي حتى ملأني من مياه زبره وا غرفتي كتير ونا مرعوبه ومنها كل يوم ابتا معي حتى صرت ديوثه عندو وصار يصورني وا يبعت صوري على صفحات محارم بدون وشئ طبعا ونا صرت اشوفهم ونا مبسوطه دي البدايه

عدى بعد اللقاء ده يوم اتنين امكن اكتر وجارتى دى لاحس ولاخبر وكنا متفقين انا مكلمهاش فون مهما حصل وفعلا بعد كام يوم لقيتها كلمتنى و وجات عندى انا لقيتها هايجه مرضتش اتكلم في اى حاجه قعدنا ندلع وبعدين شربنا كاس مع سجاره ولقيتها لوحدها فتحت الكلام انتا مش حتسالنى ايه اخبار جوزى قولتلها براحتك قالتلى مفاجاه قولتلها حلوه قالت مش عارفه بس حقلك عشان تاخد بالك قولتلها احكى بعد ما مشيت من عندك رحت عملت اكل واستنيته لقيته رجع بعد الشغل واكل ودخل الاوضه وقالى عايزك قولت ماله كده شكله مضايق المهم دخلت الاوضه لقيته مسك ايدي وبص في عينى وقايلى طول اليوم وانا بفكر في ليله امبارح وازاى كنا هايجين ومن زمان مشفتكيش سخنه كده قولتله دا من الشرب قالى انتا بجد نفسك تتناكى من الشاب جارنا خفت اقول اه يبتدى يشك فيا رحت قولتله لا انا نفسي بس اتفرج هو بينيك ازاى انا عمرى ما حخونك مع اى راجل في الدنيا لقيته باس ايدي وقالى لو انا موافق متبقاش خيانه يا روحى كفايه انتى استحملتينى كتير وانا عايز اشوفك مبسوطه وكفايه عليا احس انك سعيده قولتله ايه اللي انتا بتقوله ده مينفعش كده انتا اتجننت قالى لا بس عاوز اسعدك عملت نفسي مضايقه وقولتله والمفروض دلوقت اروح اخبط عليه اقله ممكن تنكنى يعنى ولا ايه راح ضحك وقالى لا طبعا انا بفكر في خطه عشان الواد ده ميفضحناش ايه رايك اتعرف عليه واتصاحب معاه الاول واشوف ينفع ولا لا. رحت قولت ليه ولو في رايك ينفع مش لازم برضه انا اتعرف عليه برضه ولا هو حينيكك انتا ورحت ضاحكة بمرقعه لقيته مره واحده وشه احمر وبتاعه ابتدا ينقط جوه البكسر بقله ايه قالى طول عمرى بحب شرمطك بس اليومين دول بقي وشك مكشوف خالص يا وسخه قولتله يعنى لانيك ولاشرمطه وعموما انا مش موافقه على الموضوع ده اساسا قالى بجد قولت اه وسبته وبقالنا يومين مش بنتكلم خالص قولتلها اوك متحوليش تكلميه تانى في الموضوع ده خالص قالتلى تمام اروح امشى انا بقي احضر الاكل قبل ما جوزى يرجع وسبتنى وانا بجد مش عارف ولا فاهم حاجه بعدها بشويه قاعد على المكتب عادى لقيت جارنا ده خبط على الباب وراح داخل قولتله اتفضل امرنى حضرتك لقيته سحب كرسي وقعد يتكلم عن الصحه والاحوال وعمل نفسه حابب يتاجر في نفس السلعه اللى انا شغال فيها بمعنى اصح ياخد وكاله قولتله والله انا معرفش الاجراءات عشان انا شغال في التصدير بس لكن اسالك زمايلنا في اداره التسويق عادى انتا جارنا وليك حق الخدمه قالي تبقي خدمه العمر بجد الواحد محتاج شغل جنب الوظيفه وانتا عارف الولاد بتكبر ومصاريفهم بتزيد قولتله بصراحه انا مش حتجوز ولا ناوى حتى قالي باين عليك شكلك مقضيها واخد بالي انا انتا بتجيب بنات هنا قولتله بطريقه المكسوف وبرضه اللى خايف من فضيحه لا ياعم انتا بيتهيالك بس انتا عارف دا مكتب شركه وسكن ومحتاج نضافه فانا بجيب حد ينضفه لكن مش حاجه تانى ههههههههه راح قايل ولو حاجه تانى ومحدش زعلان حقك قولتله ايه تحب نظبط سهره مع بعض قالي انتا عايز مراتى تقفشنى انا بخاف من الحكومه ياعم ههههههههههه وغير كده احنا خلاص راحت علينا حناخد زمنا وزمن غيرنا قولى صحيح انتا بتسهر فين قولتله انا ماليش مكان غير الجيم والبيت قالى والمزز بتجبهم من الجيم قولت لا ساعات بروح ديسكو اشقط منه بس انا مبحبش اساسا حد يعرف المهم عرفته انا مين ووضعى في شغلي ايه راح قالي انا بقعد على كوفي شوب بليل نشيش ونلعب كوتشينه او شطرنج لو حابب تعالى اقعد معايا شلتى حتعجبك قولتله تمام امتى بتنزل قالى على ٩ كده قولتله تمام عدى عليا حبقي لابس ومستنيك. طبعا انا لبست واستنيت وطلعنا مع بعض. الليله دى بجد من اليالي اللى مش حنساها في حياتى وكانت تجربه غريبه لو حابين تعرفوا ايه حصل فيها ياريت تقولولى

صديقي يروي لي هذه القصة يقول بعد طلاق امي عن ابي تزوج ابي الذي كان عمره 63 سنة من امرأة مطلقة عمرها 35 سنة انا و ابي و زوجة ابي سكنا معا و بقية اخوتي سكنوا مع امي انا عندها كان عمري 20 سنة. في الاسبوع الاول من الزواج كانت زوجة ابي تردي ملابس محتشمة حتى الحجاب كانت ترفض ان اتخلعه امامي و في أحد الليالي سمعت صوت شجار يأتي من غرفة ابي لكن انا لم ابدي اي اهتمام له لكن الامر المثير للجدل ان شجار استمر كل يوم و في أحد الليالي قررت ان اتنصت لابي و زوجته و اعرف ما هو سبب المشكلة فوقفت خلف الباب و سمعت زوجة ابي تقول له نيكني انا ممحونة انت لم تنيكني فقط في ليلة الدخلة و ابي كانت يمتنع و يقول لها أما تفهمين انا قلت لك هذا الكلام كل يوم( انا رجل كبير بالسن ليس لدي رغبة و القدرة ) .زوجة ابي بدأت تتغير رويدا رويدا فبدأت تخلع حجابها أمامي ثم اصبحت ترتدي ثياب يداها كانت ظاهر للعيان إلى ان صبحت ترتدي ثياب قصير فوق الركبة بدون ملابس داخلية فبزازها كان واضح من فوق الثوب لأنها كانت لا ترتدي حاملة الصدر و عندما كنا نجلس على طاولة الطعام إحيانا كان يظهر كسها .و كانت بأستمرار تحك كسها حتى تدخل فيه خيار انا كنت اراقبها و أحيانا اقذف عندما أشاهدها ففي احد الايام إستيقظت من النوم في الساعة العاشرة صباحا و عندها زبي كان مشتعل نار من الشهوة و واقف كالحديد و عندها أنا كنت عاري بدون ملابس. ابي و زوجته كان متفقا من الامس ان يأخذي ابي زوجته إلى بيت أهلها فأنا ظننت أن البيت لا يوجد فيه احد فخرجت من غرفتي وكنت عاري بدون ملابس فدخلت إلى مطبخ و المفاجأة أن زوجة ابي كانت في المطبخ و عندها أنا جدا خجلت و حتى تعرقت من شدة الخجل و عندما أردت الخروج من المطبخ نادت لي و قالت تعال لأعد لك الطعام فعندها لم أخرج من المطبخ و سألتها اين ابي فقالت انه في العمل و لن يعود حتى المساء . زوجة ابي لم ترفع نظرها عن زبي ثم تكلمت معي بصورة طبيعية و كأن لم يكن شيئا و عندها كانت مرتدية ثوب ازرق فوق الركبة بدون ملابس داخلية و قالت لي لأعد لك طعام ففتحت باب الثلاجة و احنت ظهرها فظهر كسها و عندها أنا لم استطيع تحمل فبعصتها من كسها و صرخت بصوت عاهرة ممحونة و استمرت بأدخال صبعي و إخراجه من كسها ثم ادخلت زبي في كسها و بدأت تصرخ اه اه اه اه اه نيكني اه اه اه اه اه اه نيكني فسمكت ببزازها و كانت تمتلك بزاز و طيز كبيران جدا جدا ثم جلست في الارض و جلست فوق زبي و كانت تقفز و تصرخ و تقول انت الفرج من بعد ما ابوك خذلني و لم ينيكني ثم مصت زبي و بعدها جلست فوق الطاولة و اخرجت كسها و استمريت بنيكها و كانت جدا مبللة ثم خلعت لها ثوبها و نكتها من طيزها إلى أن أردت أن اقذف فجلست و وقفت امامها و كانت لي تقول اقذف على وجهي إعطيني كل المني فقذفت على وجهها و قالت لي إياك أن تخبر والدك

قعدت بعد ما مشيت افكر ايه ممكن يحصل لحد ما في الصبح رنت عليا ومنغير اى سلام لقيتها بتقولى فاضي اجيلك قولت اه وطبعا رحت فتحت الباب واستنيت لقيتها جات واول ما دخلت لقيتها مسكت ايدى وقومتنى من المكتب بقولها قوليلي اللى حصل قالتلى في السرير حقولك وفتحت اوضه النوم وراحت رميانى في السرير وهيا مولعه وطلعت بتاعى وقعدت تمص فيه وطلعت فوقيا وقعدت تتنطط وجبتهم في لحظه قولتلها ايه الهيجان ده قالتلى حتعرف تعالى فوقيا طلعت فوقيها وبقولها احكى قالتلى ابتدى منين قولتلها من الاول راحت ضاحكه بخباثه وقالتلى امبارح شغلت فيلم سكس على الفيديو وجبت ازازه وقعدنا نشرب وعملت نفسى هايجه اوى وقاعده افكر ازاى اجيب سيرتك قدام جوزى منغير ما يشك فيا وجات في دماغى فكره مجنونه رحت عملت نفسي داخله اظبط شويه مزه ورحت المطبخ مطرح ما كنت زمان بتصنت عليك ورحت قعدت على كرسي في المطبخ وفتحت كسي وقعدت العب فيه بخياره كانى بسمعك بتنيك واحده وابتديت اهيج فعلا وانتا عارف بقي قولتله اه فضيحه قالتى كنت متوقعه جوزى يجى ويقفشنى فوجئت بيه واقف ورا الحيطه بيتصنت عليا مرضتش وبصراحه اكتر مقدرتش اوقف شهوتى ورحت مكمله عادى لحد مجبتهم وعدلت نفسي كانى معملتش حاجه وطالعه بطبق المزه ولسه الخياره في ايدى لقيت جوزى من السكر والتعب مغرق البوكسر و الارض لبن وقاعد بصيت فيه وبص فيا منغير كلام رحت موقفاه وطفيت الفيديو ولميت الدنيا ودخلنا الاوضه اخدته في حضنى لا انا ولا هو عارفين ايه نقول لقيته بيقولى انتى كنتى بتصنتى على جارنا بينيك قولتله اه وبصراحه هيجنى اللى بسمعه انتا سمعت الخبط بتاع السرير ولا الاهات عامله ازاى لقيته قالى انا مسمعتش غيرك انتى يا حبيبتى وحشنى هياجك بصراحه انا نفسي ابسطك رحت قايله له انا مبسوطه واسفه بس بجد مقتدرتش اسمع جارنا ده ومهجش قولتله دنتى الشيطان يقولك يا ابله ضحكت بخباثه وقالت طب مش حكمل كلامى قولتله لا وحياتى لتكملى قالتى راح قايل انا برضه لما تنامى سعات بتصنت عليه وراح ضاحك وقايل بيفكرنى بشبابي قولتله انتا حتقولى ههههههههه لقيته حط ايده على كسي وقالى وحشك النيك ياروحى وراح مدخل صباعه ومبعبصنى لقينى غرقانه رحت ماسكه بتاعه وقرصاه جامد وقولتله نفسي اوى اتناك بزبر الجامد لقيته مره واحده بيترعش ومغرق ايدي قولتله رحت نزلت مصيت اللبن حوالين زبره وهو نايم قولتله انتا هايج اوى قالي هيجان من هيجانك قولتله من هيجانى ولا هيجان من جارنا وغيران منه ههههههه راح قالي انا خدت وقتى خلاص وعجزت لقيته فرصتى رحت قايله ليه انا لسه صغيره وهايجه هههههههه انا بفكر اتجوز عليك شب صغير زيي راح ضاحك وقايل لو ده يبسطك انا راضي بس ياريت ينفع وفكر لحظه وراح قايلي بجديه ايه رايك تحبي تتناكى من جارنا ده رحت عملت نفسي مخضوضه وقولتله انتا بتتخيل ولا بتكلم جد لقيته بصلي وقالي بتحدى بتكلم بجد لو مش قادر اسعدك يبقي غيرى ياروحى يسعدك رحت عملت نفسي زعلانه وقولتله انا عمرى ما ابقي سعيده مع غيرك وفعلا انا حسيت بكده سعتها وعرفت قد ايه هو بيحبنى قولتله وبعدين راحت قالتلى بس كده قولتلها ايه اللى بس كده قالتلى نمنا في حضن بعض وراحت قايمه من السرير وعايزه تمشي طبعا انا كان بتاعى بقي حديده رحت ماسكها وقلتلها اصبرى انا عايزك قالتلى وانا لا كفايه كده وراحت ماشيه سبتها تمشي وقعدت اضرب عشره وانا بتخيل نفسي بنكها قدام جوزها ودى كانت اول مره تيجى فكره زى كده في دماغى ولقيت نفسي هايج قوى وبجد كنت عمرى ما سمعت او شفت كده قبل اللحظه دى ودلوقت حالا انا بفتكر كل الكبل اللي مارست معاهم وهايج جدا وعايز اجبهم اسيبكم بقي واشوف عايزين بقيه قصتى ولا كفايه كده

انا لقيتها بتبكى استغربت جدا بعد كل المتعه دى حاولت اهديها منغير اساله لقتها قايله ليا انا بحب جوزى جدا جدا وهو بيحبنى وبيعشقنى ولو اللى حصل معاه من مرض وعجز عمرى ما كنت حافكر في الخيانه بس انا استحملت كتير قوى وانتا جيت من اول شهر ولعت فيا كنت تقرييا في الوقت ده عدى عليا ٦ شهور او سنه جارهم اسلوبك جسمك احيانا كنت بجبهم من مجرد انى اتصنت على البنات واللى بتعمله فيهم لدرجه جوزى قفشنى مره بليل متاخر وفهم انا بعمل ايه وللعلم هو حد محترم جدا وقبل الموضوع ده كان زيك كده هنا ضحتك ومسكت بتاعى وقلت زيى هيا ضحكت والدموع في عنيها بصراحه مش قوى بس كان بيعمل كتير استغليت ضحكتها وقولتلها كويس ورحت ضمتها ليا وفي ودنها قولتلها اتخيلنى هو وغمضى عنيكى ورحت بوستها جامد ونيمتها ونزلت على صدرها رضعت فيهم وبوس وعض خفيف بالشفايف ولحظه كان بتاعى بقي حديد رحت مدخله بالراحه وقعدت انيك فيها لقيتها بتقولى اسرع يا مينا يا حبيبي وحشتنى فهمت انها بتتخيلنى جوزها فعلا وقعدت انيكها جامد لحد ما جابتهم مرتين خمس دقايق هديت من رعشتها وقالتلي يخرب بيتك انتا نسيتنى نفسي مشيت وانا بفكر في موضوعها وحسيت قد ايه هيا كانت مستحمله المهم اتقابلنا بعد كده تقريبا يوم اه ويوم لا لحد ما في مره قالتلى انا في عذاب من يوم ما عرفتك كنت فكرت في حل قولتلها جوزك بيحبك قالتلى اه طيب ليه مفكرتيش تخليه يريحك بايده مثلا قالتلى ايده دنا بجبهم بالسانه وايده وخياره بس بلبسه كندوم وكمان سكتت وراحت قالتلى وسعات بيقعد يحكيلي افلام سكس عشان اجبهم بس مفيش حاجه زى بتاع الراجل وراحت ماسكه بتاعى وقالت ولو سخن اووى كمان زى ده قولتلها بتثقي في جوزك قالت ويعنى هو محتاج الثقه دى في ايه يا حرام قولتلها في انه بيحبك قالت اه قولتلها تمام عايز تخليه يحكيلك عنى او انتى معانا احنا الاتنين قالت احاول النهارده واشوف ينفع اجرجره في الكلام ولا وحكلمك بكره اقلك ايه حصل. مستنى طبعا ردودكم وتفاعلكم معايا وسورى ان كنت بقطع سعات في تفاصيل بس عشان مطولش عليكم

لما في بيتصل بزوجتي ويقلها انا جاي في الطريق بشوف في عنيها لمعه وتقولي عندي ليك خبر حلو وتدخل تظبط نفسها وتقولي جهز غرفه النوم احلي لقطه ليا بعد الغداء وهو شيلها وداخل بيها غرفة النوم وهيا تقفل الباب بأديها وبعدها اقعد استنا اول اها اروح انما علي الكنبه على الصوت واصحي على صوت ضحكهم وهما خرجين من الغرفه عبي الحمام وهاتك يا ضحك وهزار انا اسعد زوج في الدنيا

بعد سنتين من اللى حصل اتعرفت ببنت من الطلبه واكيد كله يعرف البنت اللى بتبقي شرموطه الدفعه بس دى كانت ولازالت شرموطه (للعلم هيا حد مشهور دلوقتى وصاروخ بحق ارض جو ) اولا كانت مفتوحه لما عرفتها وهيا اللى علمتنى الحشيش والديسكوهات يعتبر كانت عايشه معايا كانت سافله جدا وبتحب الشتيمه والضرب احنا وبنمارس الجنس وكانت فنانه فيه بصراحه و كانت اضافه لحياتى الجنسيه وكان اتفقنا نظبط بعض انا اصرف عليها وانجحها وهيا تدلعنى مره تصطاد ليا بنت من الجامعه تعجبنى وتظبطنى معاه بقينا كبل نار سهر وخروج و صلت لدرجه كانت اننا كنا بنمارس الجنس ده كل يوم وسعات يبقي معانا بنت كمان اعتبرها حفلات جنس جماعى لحد ما بقينا رمز للفساد الكليه وفي يوم فوجئت برئيس القسم طالبنى مكتبه والراجل كان معاه صور ليا مع البنت دى في اوضاع جوا الديسكوهات واتهمنى بتسريب الامتحانات وكان قدامى خيار من اتنين ياما اتحول تحقيق ياما اقدم استقاله بصراحه انا كنت حسيت ان دنيتى اساسا اتغيرت وكده كده مبقتش فارقه معايا قدمت استقالتي والبنت نقلت جامعه تانى المهم رحت اشتغلت في شركه كبيره ونقلت نفسي مدينه ساحليه عشان اعرف اعيش حياتى (سعتها مكنش في نت ولا سهل تدلع او تتعرف على حد اساسا) بعد شهر كان في جاره ليا جسمها فظيع متقولش ابدا انها مخلفه ٣ عيال ولبسها متحرر اوى بطبيعه الحال هيا مسيحيه حسيت بنظراتها ليا كانت تقريبا ٣٠ بس جوزها يعدى ٤٠ بكتير وانا كنت لسه داخل على ٢٥ ومفيش حاجه بعملها غير الجيم و ولما ابقي مخنوق اروح اى ديسكو احاول اظبط واحده بالفلوس اقضي السهره معاها يوم ورا يوم ابتدينى نتكلم عرفت انى وحيد ومغترب راحت عرضت عليا انها تطبخ ليا بصراحه استغليتها فرصه اساسا انا بعرف اعمل اكل احسن من اى شيف بس سبب عشان اخد رقمها وبقيت اكلمها الاول بحجه الاكل بعد كده دخلنا في مواضيع الحياه هيا كانت زهقانه واهو بنقضي وقت ومره واحده فاجئتنى انها ملاحظانى وان في بنات كتير بيجو عندى وكلهم مزز وكده غلط على سمعتى وسمعه العماره وان لازم اخد بالى برضه بدل ما ينتقلي مرض (كانت موضه الوقت ده الايدز في الافلام والاعلانات ) انا رضيت قولتلها بصراحه انا شخص شهوانى وبطلع الكبت ده لقيتها ردت شوفلك واحده واثبت عليهاو طلع الكبت بهزار بقولها ايدى على كتفك لقيتها قالتى ايه رايك فيا المفاجاه بجد خليتنى تنحت بس لحقت نفسي وقلت ياريت قالتلى طيب فاضي دلوقت قولت اه راحت قايله وافتح بابك وسيبه شويه قولت حاضر جهزت سجاره وقلت اشربها قبل متيجى في دماغى تحضر نفسها وكده فوجئت بيها دخلت وبتقفل الباب وراه بالقفل واقفه قدامى بروب ستان اسود تحفه تنحت فيها لقيتها فتحت الروب تحته لانجرى احمر اقل ما يتقال ملكه جمال الصفاره طلعت منى غصب عنى ابتسمت في خجل حقيقي وراحت اقعده جنبي واخده السيجاره من ايدى وطفياها وقالتلى طفينى ودخلت في حضنى حسيت قد ايه هيا محتاجه ده قعدنا نبوس في بعض وبجد من كتر الهيجان بتاعها فوجئت بيها بتترعش رعشه مشفتهاش في بنات صغيره رحت ماسك ايديها وداخل اوضه النوم هيا شافت السرير لقيتها سخنت تانى ونزلت على ركبها وطلعت بتاعى من الجينز وقعدت تمص فيه وكانها عطشانه في صحراء رفعتها وقعدتها على السرير بعد ما قلعتها الروب لقيت كسها ده بدون اى مبالغه كانه بيعيط من الشهوه بصراحه ممسكتش نفسي وقعدت الحس واعض فيه تقريبا جابت مره والتانيه حتجبهم لقيتها لفت وزقتنى على السرير وقعدت تتنطط عليه زى المجنونه تقريبا جابت مرتين كمان بعد ساعه من الحرب والاوضاع لقيتها اترمت جنبي وسكتت لحظه وبعدين بكت لو عايزين بقيه قصتى اشوف ردودكم

بعد ما مارست مع دعاء حبيبتي الجنس مرتين بالسياره زاد تعلقها بي و انا تعلقت فيها اكتر و صار احساس انه مشتاقين لبعض احساسدائم ، اصبحنا نحب الطلعات لوحدنا بدون ناس و حب و غرام بالاماكن العامه ، و لما نركب السياره كان دائماً الجو سكسي ، احسس عليهاامسك كسها ، احط ايدي على صدرها ابوسها من شفايفها و اذا كان الوضع مناسب اروح انيكها بالسياره ، استنرينا اكثر من سنه علىنفس الحاله و دعاء تعودت على النيك الخلفي لدرجه انها حبته و اصبحت تطلبه مني ، كان لازم بالاسبوع انيكها من طيزها مرتين او ٣ وانزل حليبي جوا طيزها ، بعد علاقه جميله سكسيه اكثر من سنه صار في نوع من انواع البرود و الملل من نفس الاشياء فقررنا نعمل بعضالتغيير لحياتنا ، صرنا نروح على فنادق مره او مرتين بالشهر و خلال اقامتنا بالفندق كنا نعمل سكس بجنون و نخلي الشبابيك و البرادي مفتوحه و نمارس كل الاوضاع تجلس على وجهي تمص لي زبي و انيك طيزها الجميل بجميع الوضعيات و انزل حليبي داخلها و على وجههاو داخل فمها و كنا عايشين حياه زوجيه تقريبا لكن دون زواج و صار في تغيير على الروتين و رجعت الامور مشوقه بعض الشيء ملاحظه ، انا عندي ميول جنسي مازوخي ! احب البنت تهيني و تسبني و اهيج كتير على السفاله و الشرمطه ، لكن كنت اخاف ابين هذاالشي اخاف من رده فعلها، لحد ما يوم من الايام كنا في بار و اكلنا و شربنا كتير و بعد ما طلعنا من البار اخذتها عالى فندق صغير ٣ نحوم حتى انيكها كنت هايج كثير و احس حالي ممحون ، رحنا و دخلنا الفندق و بدأنابوس و مصمصه من عند باب الغرفه للسرير و شلحت ملابسها و انا شلحت و لحست كسها و طيزها و لما نويت ادخل زبي بطيزها المفتوحالجاهز للنيك ، كان زبي واقف نص وقفه و ما راضي يقوم و يوقف عالاخر حتى انيك ، انا بلحظتها حسيت باحراج كبير و من كثر التوتر ،زبي نام هيه كانت بوضعيه السجود و تقول يلا دخله يلا نيكني حبيبي يلا ممحونه يلا نيكني ، و لما لاحظت اني تاخرت استدارت و شافتانه زبي نام ، قلبت نفسها على ضهرها نامت عالسرير و انا واقف قبالها و زي نايم ، هي ضحكت ضحكه استهزاء انا قلتلها فورا هذا بسبب المشروب ، هيه ضحكت ضحكه سافله بصوت عالي و قالت بسبب المشروب ؟؟ ولا انت مش نافع ؟؟ مش عارف تنيك يا خول انا توترت شوي و قلتلها اخرسي ما تقوليش هيك قالت اخرس انت يا منيك يا شرموط ، قدامك وحده مثلي نايمه و فاتحالك رجليها و مش قادر تريحها، انت خول و شرموط مع ضحكه مليانهشرمطه انا بصراحه الكلام هيجني كتير و زبي بداء ينتصب و ساعتها دعاء لاحظت انه زبي بلش يوقف بعد ما شتمتني ،،،، و قامت وقفت و مسكتني من زبي و تقول يا شرموط ، اذا ما وقف زبك و ريحتني اليوم ، راح اجيب خياره و انيكك بيها انا انا لما قالت هيك زبي وقف متل الصاروخ و قالت يلا نيكني من طيزي يا منيوك ، يلا شبعني يلا افشخ طيزي و فعلا دخلته بيها و نكتها نيكهجدا جميله طولت اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت حليبي على وجهها الجميل التكمله بالجزء الثالث

اسمي ربيع والشهرة رامي السن ٢٠سنه خاطب بنت زي العسل اسمها مروه مخلصه دبلوم سنها ١٨سنه بعد كتب الكتاب بدأنا نخرج مع بعض نحضر مناسبات الخطوبه والجواز بتاع صحابي وصحباتها بمرور الوقت بدأنا نحب بعض وناخد علي وخصل بوس شفايف ولعب في البزاز وتحسيس علي الطيز ومحاوله ومحايله عشان اشوف كسها علي الطبيعه بس مش راضيه حتي بعد ما وريتها زبري اتكسفت مع الوقت بدأت تمسكه بايدها في يوم كنا معزومين في شبكه ناس معرفه تعبت اوي اوي من خصيتي الم فظيع حتي مروة لاحظت وسألت في حاجه قلت شويه مغص المهم سيبنا الفرح رو حتها علي بيتهم الاول قبل ما اروح لقيت البيت فاضي خفت اسيبها لوحدها عشلن بحبها واموت فيها دخلت قعدت شويه وجابت شاي واعدنا نتكلم عايزة تعرف تعبني من اية المهم قلتلها من الاثاره اللي حصلت معاية منها ومن الرقلصع ومن البنات اللي كانوا علي سنجه عشره قالت اية الحل قلتلها فية حلين الاول اني انزل لبني عشان ارتاح والحل التاني اشرب ازازة بيريل شعير بس دي مش مضمونه انا لما بكون هايج ويحصل تعب في الخصيه بتاعتي بشربها لحد لما اروح البيت واريح نفسي الم هم جابتلي البيريل شربته واستهبلت ان الالم زاد ولازم انزل عشان ارتاح خدت ايدها وبوستها منها وبوست شفايفها والرقبه ومسكت البزاز تحسيس ومسك حلمه وانا تعبت بجد ومروة ساحت علي الاخر وكنا في لحظه شوق ولهفه للنيك بس اجلناهل ليوم الدخله ولما صعبت عليها طلبت مني اطلع زبري تمرجه بايدها وفعلا في ثانيه كان في ايدها مرجت شويه وطلبت منها تبوسه ولما باستو لقيت استجابه منها ورغبه وخليتها تلحسه وعجبها نعومته وملمسه بس كانت معندهاش فكره في المص واللحس اتنرفزت عليها وث لتلها انتي هتتعبيني اوي لما نتجوز لقيتها بتمص بحماس قلت حلو كدة ناس تخاف ولا تختشيش المهم جبتهم في بؤها وتفت اللبن بتاعي قالت انو مالح بس عجبها ريحته اوي@دي اول مره ليا مع مروة وهحكي في لقاء تاني عن باقي اللي حصل بينا مستني رايكم وتشجيعكم

كنت الاحظ اعجاب بن الجيران بزوجتي وكنت احس باحساس ممتع وزوجتي لاحظت بانني متمتع وتعمدت في يوم ان تكتشف ميولي فدعت بن الجيران للبيت وقابلتة بقميص نوم شفاف بحجة المزاكرة لابننا الصغير وعند مغادرتة حضنها وقبل شفايفها امامي وكانت زوجتي تنظر الي بابتسامة وقالت لي انت احلي زوج عرص وبدات حياتنا تتغير للمتعة والتحرر من ذلك الوقت

فى احد الايام كنت راكب عربيتى وكنت واقف فى احد الاشارات لفت انتباهى بائعة جرائد منقبة كلبوظة ركنت على جنب وانا فى العربي وقفت اتفرج على جسمها الفاجر وشوية ونزلت من العربية وراحت واشتريت مجلات وانا بتفرج على لحمها الجامد حسيت بيا قالت عاوز حاجة يا باشا قولتها عاوز قالت عاوز ايه قولتها عاوز قالت عاوز ايه قولتها اى حاج من ايدك الحلوة وانا بدفع الفلوس حطيت فيهم ورقة ومكتوب فيها رقم تليفونى وكلمة واحدة عاوزك بصيت فى الفلوس لقيت الورقة شافتها ورميتها قعدت طول الليل افكر فيها لدرجة جبت واحدة يمكن انسها بس مفتدرش انسى الكلبوظة المنقبة اللى شوفتها تانى يوم صممت اروح انكها يعنى انكها روحتلها تانى واول ما شافتنى قالت انت تانى عاوز ايه يا باشا انا ابنى زمانخ جاى ولو قولته هيقطعك قولتها عاوزك تشوفى حاجة واحدة بس وطلعت المحفظة وقولتها دى بتاعتك خدتها وعدت الفلوس وقالت كل ده عشانى بس يا باشا انا مطلقة ممكن نكتب عرفى والكام يوم اللى انت عاوزنى فيهم وبعد كده طلقنى قولتها لا انا هاركبك على طول موافقة ولا تجيبى الفلوس قالت انا محتاجة الفلوس خلاص يا باشا كمان ساعة استنى على اول الشارع فعلا جت وخدتها البيت اول ما دخلنا هجمت عليها قالت اصبر عشان ادلعك عندك عسل او مربى قولتها انا عاوزك عريانة ملط ماعدا نقابك قلعت وفضلت بالنقاب ورقصت وبعد كده مسكت زبرى وهو جوه البنطلون وقالت احيييه كل ده راحت طلعت زبرى واتخضيت من طوله وقالت انا تبت من سنة واول مرة هتناك من سنة واول مرة فى حياتى اشوف زب كبير زى كده ده زبر حصان قولتها يالا يا فرس دهنت زبرى عسل وقعدت تمص زبرى وبعدين تمص وتلحس بلسانها الفاجر بيضانى وتقولى يا ابو بيضان حلوة وبعدين قولتها اوسع خرم طيزك وانا بنكها فى طيزها قالت يا باشا انت ممتع انا عاوزة تنزل فيا 3 مرات فى طيزى وكسى وفمى قعدت معاياست ساعات وطبعا فشختها كانت لبؤة اوى على السرير انها هدى بائعة الجرائد المنقبة

حكى لي صديقي أن زوجته جميله جدا كنت أنا وزوجتى نتمشى على شاطئ البحر وكانت زوجتى ترتدى ملابس ضيقه بلوزه شيفون حمراء وترتدي تنوره جينز قصيره فوق الركبة ويوجد فتحه من الامام وكان الشباب ينظرون إلى زوجتى ويغازلها التقينا أنا وصديقي وسلم على زوجتي وعزم علينا أن نذهب معاه إلى مكتبه فى النادى البحرى وكان صديقى ينظر إلى زوجتى ويغازلها زهبنا أنا وزوجتي إلى مكتبه دخلنا أنا وزوجتي إلى مكتبه وجلست زوجتى على المقعد المقابل لصديقى وكان صديقى ينظر إلى زوجتى ويغازلها فوضعت زوجتى ساقيها على الصاق الأخرى وصديقي ينظر إلى فخاد زوجتى لمربربه البيضاء وزوجتى تبتسم لصديقى وكان صديقى وزوجتى حبو بعضهم البعض أنا طلبت من صديقى وزوجتى أنى زاهب مشوار ضروري ابتسمت زوجتى وصديقى وقالت زوجتى أنا بنتظرك هنا فخرجت من المكتب صديقى اوصلنى إلى باب المكتب وخرجت واغلق باب المكتب تأخرت حوالى الساعة لكى اعطيهم فرسه ليكونو وحدهم ويفعلو ما يريدون وعندما عدت إلى المكتب دخلت المكتب وكانت أزرار بلوزه وزوجتى مفتوحة وبزازها طالعه من بلوزتها الحمراء وكانت تنورتها مرفوعه لعند كلسونها الأسود غادرنا أنا وزوجتى وعدنا لبيتنا زوجتى وأنا دخلنا عرفه النوم وزوجتى خلعت ملابسها وبلشت أداعب فيها سألت زوجتى مازا فعل لك صديقى وانتم لوحدكم فى المكتب قالت لي زوجتى عندما خرجت من المكتب جاء صديقك وجلس بجانبى ووضع يده على صدري وصار يمصمص بشفافى وأنا مستلذه وانزل يده على كلسونى وأدخل يده على كسى وصار يحسس على كسى ولعنى وشتده الشهوه الجنسيه عندى ومسكت زبه وقلت له دخل زبك بكسى وادخل زبه وصار ينيك بكسى وأنا مستلذه وانزل لبن زبه حتى جاءتنا نشوتنا واطفا نرار كسى البقيه فى حلقه قادمه وشكراً

حماتي نفسها تتناك حماتي جوزها مات ولما بكون في زيارة ليها مع مراتي ونقضي اليوم معاها بتلبس لبس مثير ومغري ومرة عديت عليها في البيت لوحدي بحجة إني اتكلم معاها في مشكلة مع مراتي ولقيتها لابسة قميص نوم وقعدت جنبي وكان واضح إنها عاوزة تتناك وفعلا نمت معاها ونكتها

انا احمد من اسكندريه عمرى 17 سنه الحكايه الاول انى اتولدت زى البنات ف حياه مقفوله ولما كبرت وبدأت افهم الدنيا تعبت جدا انا والدى متوفى وعندى أم واخوات بنات فى يوم كنت فى المدرسه والدروس وروحت النادى ولما رجعت لقيت عمى عندنا فى البيت هو عمى متزوج بعد بيتنا بكام شارع مش بعيد وكل يوم و التانى كان بيجى يقعد معانا لو احتاجنا حاجه او كدا ف مقام ابويا ولما رجعت كان الوقت متأخر مكنتش متخيل انى الاقيه اصلا ف استعجبت ف دخلت وقعدت لقيت ماما وعمى قاعدين امى بتحب البس المتحرر البيتى يعنى براحتها ف استعجبت على منظر امى والوقت المتاخر ف دخلت اشوف اختى ملقتهاش ..سالتها عليها قالتلى هتبات عند صحبتها ....ف استعجبت قعدت معاهم وماما قالتلى ادخل غير وكل وكدا ودخلت كلت وغيرت لبسى لانى كنت تعبان من اليوم كله وقعدت شويه لقيت نفسي هنام وبرضو عمى ممشيش و قولتلها انا هدخل انام بعد اذنك ي عمى ف صحيت على الساعه 1 و ربع روحت اشرب لقيتهم قاعدين وبيضحكو وبيهزرو لوحدهم ف الصاله وكانت قاعده على رجله ف صوعقت من المنظر مبقتش عارف اعمل اى ولى ودخلت نمت من الصدمه معرفتش اعمل اى

عشت في بيئة جلها ستات وكنت الدكر الوحيد وأصغرهم وبابا كان يعمل برة البلد وكنا ننام بغرفة واحدة على الأرض في فصل البرد ننام قريب من بعض وأحنا نايمين يصير تستيقض تجد جسمك محشور بين فخاد وحدة من محارمك وهي عريانة من تحت ومرات أستيقظ أجد جسمي بين فخاد ماما ووجهي بين بزازها وهي تقريبا عريانة فجسمها لا يغطيه سوى فستان نوم قصير بدون سيتيانة ودون كيليت وركبتي بين فخادها وعلى كسها وهي حاضناني وهي نايمة ومرات كنت أحسها تحرك كسها على ركبتي واما كبرت عرفت أنها كانت تنيك كسها بركبتي وتتعمد تجعل حلمتاها داخل بقي.

بعد ما استمعت بنيك دلال واكتشفت حقيقة جسمها الجامد طلعت من عندها وأنا مبسوط عالاخر رحت عالبيت دخلت وأنا بجعز حالي عشان أخذ حمام سخن سمعت عبير بتضحك وهي بتقول صحيح هو طارق كيفك ماانا شفته وهو بنيك طيزك وانتي عمالة تعيطي هو زبه حلو لهيك درجة ياه دنا طلعت من عندك وجسمي نار تعبانة عالاخر شو طبعا بحب النيك وبعشق الزب ياه بجنن وكمان اخوكي عالصبح بعثلي صورة لزبه وكمان شفت فيديوات سكس نار طبعا منا عارفة وانه جاي بكرة بس شو الي بصبرني لحد بكرة دنا تعبانة خالص شو حتخليني نشوفك بالليل مع طارق لإلا مش ممكن مش حقدر انتي تتناكي وأنا العب بكسي ممكن اتجنن خليها لبكرة خذي طارق معاكي عشان أنا كمان أخذ راحتي مع اخوكي ،ومن بكرة قمت متأخر من النوم حوالي منتصف النهار انتبهت على حركة خفيفة جوة المطبخ وكمان صوت عببر وكانها تان وتتاوه رحت عشان اطمان عليها بس هي كانت في حضن حبيبها بقميص النوم بيلتهم شفايفها وبيلحس رقبتها وبحسس على فخاذها وبيعصر بززها وهي تتاوه وتوحوح لين نزلت على ركبيها وأخذت تحسس على زبه وهي بتطلع فيه لحد ما طلعت الزب وراحت ترضع فيه وتلحس بشرمطة وهو بيتاوه بقول كلام سكسي رهيب زي مصي يا حلوة دنا الليلة حفشخ كسك وطيزك وهي بتضحك لين آخذها وراح يرضع بززها وهي بتلعب بزبه وفتحت فخاذها وسمعتها تعيط اح أوف اممممه زبك بجنن اه سخن وهو قال شو هو انت تعبانة يا روحي وهي تقول دخيلك نكني كسي مولع عالاخر وراح بحك على كسها وهي بتعيط بحبك بموت فيك وهو خلاص قال لها زبي حينفجر وهي بترتجف نزلت وحضنت الزب بين بززها وهو قذف الحليب بقول الليلة حنيكك وهي بتضحك تقول عيزاك بحضني للصبح وأنا ندهت عليها وهي تعدل حالها وجت وهي تقول هو انت صحيت ده عادل وصل من شوية وهو بالمطبخ بيشرب قهوة وأنا بتطلع فيها وبقول يخرب حلاوتك وجمالك دنا لو كنت مكان عادل كنت اكلتك آكل

قصتي مع زوجه مرت عمي المحرومه من كل شيء من حب ومن دلع ومن جماع والسبب كان انه مهملها بسبب كثرة معرفته بالبنات ومقابلات معهم واهمل مرته لكن لقت الي يقدرها وهو انا كانت صبيه بعمر 30 وتشكيلي بسبب اهمال عني الها وعدم اهتمامه فيها رغم انها جميله مربربه مؤخرة فرس مميزة صدر كبير بجنن ناعمه بياضها بياض ثلج لا ابالغ المهم كل فترة تشكيلي منه رغم اني اصغر منها بالسن لكن عندي حب للنساء وافهمهم من نظرة وكان عمري وقتها تقريبا ٢٢ سنه لكن واعي بكل شيء في فترة بوقت متاخر احتاجت تتكلم معي اندمجنا كثير لقتني حل لكل مشاكلها وسارت تبكي وتقلي احكيلك شي بس لا تفهمني غلط،قلتلها اكيد احكي قالت بحبك اتفاجئت صراحه لكن بادلتها الحب كحب عادي اتفاجئت انها حبت اهتمامي فيها وعرفت قيمتها ....التكمله لاحقا لكن نصيحه لا تهنل زوجتك حتى ما تلوم حالك وقتها لانه وقتها رح اتكون بحضني

مساء الخير للجميع أحب انشر قصة حصلت فعلا صديق العمل كونت عادي نتكلم في اي شي صديقي هذا متزوج من فتره قربيه لكن لم يسبق ان يتحدث عن الأمور الجنسية معي لكن حصل من ايام وابتدي يتكلم معي في الجنس انا لم اتزوج بعد بس كان يقولي لزمنا تعرف كل شي عن الجنس وكان يقولي الأوضاع ال بيعملها مع مراته وقالي يحب تلبس له لبس عاري في كل الأوقات وقالي بنيكك في كل مكان في الشقه وقالي نكتها في طيزها بس الغريبه انه قالي مراته شهوتها عاليه جدا بتحب تتفشخ على طول كونت في العمل لم يأتي صديقي للعمل هذا اليوم روحت اتصلت بيه اطمنه عليه قالي تعبان شويه واخد دور برد قولت له هجي ازورك بالبيت اطمن عليك قالي تشرف خصلت عمل روحت البيت وبالليل روحت لصديقي البيت رنيت جرس الشقه فتحت مرته بصراحه مش كان في بالي ابس عليه بس افتكرت كلام صديقي وانه نكها في طيزها بصراحه عنده حق جسمها يجنن كانت لبسها عبايه بيتي بس مجسمه جسمها والمفاجاه انها كانت لابسه اندر فتله اف يجننن بصراحه انا هجت اوي عليه سلمت عليه قالت اتفضل داخل غرفه النوم كان صديقى نايم على ضره بس صاحى كان تعبان شويه قولت له ألف سلامة عليك قال الحمدلله جت مراته جيبه عصير قالت اتفضل اشرب العصير قولت ليه التعب ده قالت تعبك راحه انا كل تفكري في الصاروخ ده نفسي اقوم افشخها أقدام زوجها اف جسمها يجننن لحظت صديقي يتكلم عن مراته بحريه زاي انها مش مخليها نقصه حاجه قولت له الدوام اكيد معاك العسل ده وتحتاج حاجه انا بصراحه نفسي اقوم ادخل زبي في كسها انا هسيب باقي القصه للمتحرين يكملو القصه حابب اشوف الازواج هيقولو ايه الزوج اتصرف ازي

انا من مصر كونت مسافر للعمل اعمل لدي شركه خاصه ركبيت القطار للسفر لموقع العمل قاعدت في المكان المخصص لي وأتى شخص وسيم جلس بجنبي وكانت مده السفر ٦ساعات اتعرفنا على بعض وفجأه اتكلم على زوجته وقال انها شخصية قوية ومتحكم فيه انا ردت عليه قولت له ازي انت سمحت لها تتحكم فيك قالي بصراحه انا عندي مشكله خاصه قولت له ممكن اعرف قالي انا ارتحت لك واحكي لك بس ده يفضل سر قولت حاضر قالي انا عندي سرعه قذف وهي ده المشكله ولم اجي انيكها قبل ما يدخل كسها انزل هي مره على مره بدأت المشاكل انا ومراتى وكانت تشتمني تقولي انت مش تنفع تكون راجل انا هتناك من بره بس هي حولت اكتر من مره في مره بعد مادخل كسها ونزل فوجت بحاجه غربيه منها نمت عليه وفتحت طيزي وقعدت تدخل صبعها في طيزي بصراحه انا هجت وزبي انتصب مره تاني راحت فتح راجلها وقالت يلا دخل زبك في كسي وانا روحت ماسك زبي ومدخله في كسها مفيش ٥ دقايق ورحت منزل هي اتعصبت قالت مفيش فايده انت تتناك احسن بصراحه كلامه خلي زبي سخن روحت قولت له تحب ازل مراتك قالي ياريت قولت له خلاص مشي نتفق على المعاد لم انزل اجازه أمتع مراتك. الي الجزء الثاني

أنا إسم هاني 30 سنه من مصر غير متزوج كان لي صديق إسمه خالد ساكن في نفس الشارع وأنا أعرف مرته شكلين زوجته حوالي ٢٨ سنه جسم ملبن طيز وصدر وكل حاجه فيها حلوه اكتر حاجه شداتني فيها طيزه جامده نيك ولبسها ديمان محزك على جسمها المهم كانا في العيد الكبير واهلي سافرو البلد مافيش غيري في البيت اتصلت على صديقي خالد جه واحنا قاعدين أنا بيني وبين نفسي (أنا مش هاسيب مرتك غير لما انيكها ) بنتكلم في أي بلح قولت اجس نبطه هو عارف أن اهلي في البلد بقولك ايه يا خالد ما تيجي نروح نصيف ونقعد يومين خالد

لمدة طويلة ونا متردد في كتابة قصتي لانها غريبة وحتى انا نفسي لم اصدق ما يحدث معي او ان كان ما حدث معي هو حقيقة ام خيال ساحاول ان اكتب مع انني لا اعرف الكتابة في البداية انا شاب عادي من عائلة عادية جدا عمري 20 سنة شاب وحيد ولدي اخت 18 سنة ونعيش حياة مدللة وهادئة مع ابي وامي انا ادرس الموسيقى ف المعهد واختي لا تزال تدرس في الثانوية لن اتكلم كثيرا عن تفاصيل حياتنا فهي غير مهمة ولكنني ساقول اننا لدينا مشكلة ف بيتنا وهي ابي الذي كان سيء المعاملة معنا جميعا كان يعمل في تجارة السيارات و يغيب عنا طول اليوم ف العمل وفي سهراته حتي اخر الليل كان كثير الشجار مع امي بشكل يومي لاسباب لا اعلمها وانا واختي كان لنا نصيب من معاملة ابي القاسية كنت اخاف منه بشدة ومن ضربه المتكرر لي لاكنني كنت ضعيف البنية ولين الجسد لكن ابي كان على عكسي قوي وقاسي الجسد والطبعا وكان يكرهنا لهاذا السبب ويقول عن وعن اختي اننا (ارانب ) اختي التي كانت تكره ابي بشدة كانت تتحاشاه معظم الوقت ولكنه من حظنا انه لم يكن يتواجد كثيرا معنا ف البيت اسمي رامي واختي ولاء نتجادل كثير ا حول سلوك اختي التي كانت تميل الى الحياه المتحررة كانت تراهق بشدة جريئة و عنيفة ولا يهمها الالتزام والقوانين الاجتماعية تحب انو تعيش باسلوبها الخاص كانت تلبس بحرية لقد اثارت غيرتي جدا عليها كانت تلبس البنطون الجينز الضيق فيظهر وركها العريض الملوف بعناية فيبدو لي ك شاب مغري بشكل كبير وقمصان او تيشرت تظهر صدرها المشدود بشدة على الرغم من انها محجبة لكنها كانت تلبس لحرية تامة حتى امي كانت لا تانبها على لبسها فقد كانت تلبس مثلها احيانا ربما تمنعها من ارتداء التنورة القصيرة او البنطلونات الممزقة التي تظهر بياض فخذيها لكنها تتجاوز ذلك بقولها انها الموضة يا امي كل هذا الكلام لم يكن الاهم ف قصتي فقط احببت ان اعرفكم بنا انا واختي ما حدث ب الفعلا والهم هو الاتي .... انا شاب جميل ووسيم بدرجة كبيرة ابيض واشقر الشعر كنت محبوب من كل زملائي ب الجامعة او الزقاق وحتى الجيران وب الطبع صديقي ايهاب الذي يكبرني بسنة واحدة فقط كان صديقي المقرب لانه كان يعيش في نفس الحي وكنا نجتمع بشكل يومي اما ف الحي ك جميع شباب الحي او ياتي و يزورني ب البيت ف نسهر معا حتى المساء كنا نجلس في غرفتي ونتحدث وندخن ونفعل كل ما يحلو لنا كل ما يفعله الشباب من احاديث تافهة و تنمر و غيبة على شباب وبنات الحي لم نكن نترك فتاة من فتيات الحي الا ونتكلم عنا كانايهاب موهوب جدا في ذلك ف كان مثلا يستطيع ان يصف جسد اي فتاة بمجرد نظرة واحدة وان يحفظة بكل تفاصيل يقول لي بمجرد ما شوف وجه الصبيه بقدر اتخيل كسها لونو ومن اي نوع ب الطبع كان بنسبة لايهاب الكساس والطياز لها انواع وفئات مصنفة وكان مبدع بوصف نوعو المفضل وكل بنت بقول الها اوضاع مناسبة لجسمها كنت استمتع كتير بحديثو وخبرتو كنت حس انو عم يعبر عن شي جواتتي مثير وممتع يعني كان يوسع خيالي الجنسي و كنت كل شي اتخيلو مبنى على شي وصفو ايهاب ايهاب كان شب طويل اسمر وشعرو اسود نحيف ما عندو عضلات او شي بس مشدود بسبب الفقر والعمل الشاق كان يشتغل بتصليح السيارات وكرمال هيك كانت جسمو بشكل دائما مجروح او مضروب من الادوات الحادة ايديه كبار وسمر وخشنين كان لما يمسك ايدي يداعبني ويشد عليها اتلوى من الالم طبعا كتير مفيد يكون صديقك من ه النوع مشان يدافع عنك ب الحي لو حتاج الامر ما بنكر انو ايهاب كان يتنمر عليي احيانا ويصفني ب النعوم والضعيف بس ما كنت ازعل منو لانو بعرف انو بحبني احيانا كان يفاجأني ب مزاح قاسي شوي ب انو يشتمني او يشتم امي او حتى اختي بس الشتيمة ما تكون سباب بل انو كانت تكون تلميح احيانا كان يلمح على اختي ب الذات ف لو كنا مثلا واقفين ب الشارع ومرقت اختي ولاء راجعة البيت ف يغمزني ويقلي شكلو تاخر لنزل لبنو ليوم او لو شافها طالعة السلالم ببطئ يقلي شكلو كان فحل زيادة ليوم وانا كنت حس بشعور غريب انزعج وادايق بس ما اعمل اي شي حس ب الغيرة و المتعة بنفس الوقت وبصراحة ايهاب مو الوحيد يلي كان يشتهي ولاء كل شباب الحي كان يشوفوها حلوة ويحكو مع بعض عليها بس ع الاقل ما كنت اعرف شو يقولو عنها يعني بتذكر مرة احد شباب الحي نقل كلام من شب كبير عنا كان بيشتغل بمحل الخضار انو قال هي البنت بيقصد ولاء اختي لو بدها مليون دولار كرمال تسلمني طيزها كنت دفعتهم وانا فرحان طبعا انا اتجاهلت ه الكلام كلو دائما الشباب بيحكو ع البنات هيك خصوصا على بنت مثل اختي ولاء حلوة ومبين انها طرية مثل ما بيقولو يعني بدها تعمل سكس او منفتحة على ه الاشياء انا من جهتي لاحظت ه الشي على ولاء برا البيت كانت مشاوريها كثيرة وبتتاخر اوقات كثير احيانا اكشف كذبها تقول رايح تعمل شي وتروح لغير مكان حتى ضمن البيت كنت حس انو عندها اشياء سرية تعملها من سهراتها ع التلفون او ع النت كنت حس احيانا بليل انها عم تحكي فيديو مع حدا يمكن كنت قول حبيبها او رفيقتها بس يلي تاكدت منو بعد هيك كان شي تاني ... انا برجع من المعهد بعد الضهر بس بيوم من الايام رجعت بسبب وجع راسي ع الساعة عشرة الصبح بهاد الوقت من المفروض انو ولاء تكون نايمة وامي بشغلها او مع رفقاتها يلي كل يوم بتطلع معهم لما وصلت ع البيت دقيت الباب ونطرت دقيقتي ورجعت دقيت مرة تانية وما حدا فتح تقريبا خمس دقايق ونفسح الباب طبعا اختي ولاء دخلت ع البيت وع الصالون فورا لقيت ايهم رفيقي قاعد ع الكنبات وفورا راح قرب مني وقلي كيفك كنت ناطرك ستغربت وبين ه الشي عليي وقلتلو مع غمزة انا ما بجي هلق قالت اختي ولاء اجا ايهم بدو ياك ضروري ف دخلتو ينطرك جوا ب الدفا قلتلها اااه اوك مشيت لبرا البيت ولحقني ايهم وسكرنا الباب قلي شبك يا زلمة شو صرلك قلتلو مافي شي قلي شبك شو انا غريب ليش ادايقت قلتلو لاء عادي قلي اي ليش محملها لكن شو خايف على ولاء مني يعني شو راح اكلها يعني اصلا هي كل الحي نفسو فيها جاية تحكي معي انا ب الذات قلتلو ايهم خلص قلي طيب سلام لكن ومشي انا من يوم ه القصة صار عندي شك كبير انو ايهم عم يعمل شي مع اختي بس بتوقع ما بهمو حتى اذا انا عرفت المهم انو راحت ه القصة ورجعنا انا وايهم طبيعي وبعد فترة يمكن اشهر كانت امي نايمة عند صاحبتها واجا ايهم سهر عندي يومها قعدنا ب الغرفة وقتها دخنا وسهرنا وشفنا فلم وب اخر السهر عرضت على ايهم يبات بس ما رضي وبصعوبة اقنعتو انو نشوف فلم تاني وبعدين يروح المهم قعدنا وقتها وبقينا ساعة وانا غلبني النوم وغفيت فتحت عيوني وانا لوحدي ب الغرفة والفلم لسا شغال وايهم وطبعا توقعت يكون ايهم شافني نمت وتركني ومشي بس ما بنكر اني شكيت ب شي خطر بالي وقمت فورا من الفرشة وطلع من غرفتي ومشيت ب الكوردور لحد ما وصلت لغرفة اختي وكان واضح انو الشي يلي خطر ببالي كان صحيح كان في صوت حكي وهمس مكتوم جوا والباب مقفول لنصو والبيت كلو مظلم بشكل قربت لحد الباب لقيت ايهم قاعد ع الكنباية واختي ولاء قاعدة على رجلو وشفايفهم عم تاكل بعضها بشهوة وحماس تجمدت بمكاني وعقلي نشل تمام لقيت حالي فجأة مجرد شخص عم يراقب مشهد جنسي غير متوقع كان واضح على ولاء اختي الشهوة الفظيعة ما تخيلت شوفها هيك ابدا عم تاكل شفايف ايهم السمر الرفيعة بسرعة كانو بدها تاخدها لجواتها وتدوبها بلسانها ايهم ماسكها من رقبتها ب ايديه الخشنة السمرا عم يداعب ادانها ويدلكهم بين اصابعو وهي عم تشعمل اكثر نزلت ولاء ايديها على صدرو من فوق التيشرت وصارت تمسحو بشوة وتتنفس على رقبتو بقيت ه البوسات والملط فترة لحد ما ايهم قرر يفجر اختي ولاء ب ايدو ويمسك بزازها ب ايدو لكبيرة وهي صرخة بلحظتها وكتمت صوتها بعد ما فتكرت هي وين دلك بزازها من فوق التيشرت القطن الابيض من الواضح تمام انا ولاء مش لابسة حمالة صدر لانو ايهم كان عم يعصر بزازها ويفرك حلمتها ب اصابعو الرفيعة وهي تدوب بين ايديه نزل ايهم ايدو على طيز ولاء وبلش يدلك طيزها ويعصرها فوق بنطلون القطن لحد ما رفعها ب ايديه التنين وفتح رجليها وركبها على زبو وصار يحركها على زبو وهو ماسك طيزها ب ايديه التنين بقيت شفايفهم تاكل عسل من بعض لحد ما صار العسل ينزل من ذقن ولاء وهي عم تتنفس اسرع كان واضح انو ايهم متعود فعلا ع السكس كان اقل تاثر بكثر كانت ولاء مثل الطفلة الشهوانية بين ايدين ايهم الذئب عم يفجر شهوتها ب احتراف رفع ايهم الخشنة وضربها على خدها الابيض الناعم ومسكها من شعرها ونزلها مثل الكلبة بين رجليه ورجع ظهرو لورا على المقعد وتركها تفتح سحاب بنطلونو الجينز وتفك الزرار لحد ما بين بوكسر ايهم نزلت فورا ولاء وبلشت تاكل قماش البوكسر وتحس بحرارة زبو لايهم تحت البوكسر زبو يلي كانت مشتهيتو بشكل واضح كانت ولاء متحمسة جدا لمجرد تشوف او تلمس زبو لايهم عم تاكلو بشفايفها من فوق البوكسر بلشت ولاء تشعل ومديت ايديها ورفعت البوكسر وطلعت زب اسمر كبير لساتو نص نايم وحطتو جوات كفها يلي ما غطت نصو ب ايدها وقربت شفايفها وحطت راسو بتمها وبلشت تلحسو بلسانها وتمص راسو وبلش زب ايهم يكبر بين شفايفها وهي ترطبو بلعابها وتفوتو اكثر بتمها تمصو بشهوة وشغف كانو هاد الزب يلي بتعشقو حسيت انو ولاء نفسها بزبو وهي اول مرة بتمصو مش متعودة عليه ابدا حسيتها من زمان نفسها فيه وهلق حصلت عليه مصتو بسرعة وصوت شفايفها عم يعلو ونفسها عم يسرع للحظة فكرت انو ولاء يلي تجيب لبنها مو ايهم مصتو ونبستط فيه ضليت تمصو ربع ساعة واكثر لحد ما ايهم مسك زبو ب ايدو وصار يحلبو بسرعة وب ايدو التانية مسكر ولاء من شعرها ويقربهها على راس زبو لحد ما جابو على خدها وانفها وهو عم يفرك راسو بخدود ولاء لحد ما رتاح ونزل اللبن كلو طلعت ولاء بعيون ايهم وطلعت ضحكة اعجاب و حطت بوسة على زبو وحطت راسها على فخدو هون انا عرفت كل شي وعرفت انو صار لازم ارجع على غرفتي لاني تعبت كتير تعبت من المفاجأة ومن الاستغراب من الشهوة والغيرة من الاعجاب ب اختي وب زبو ل ايهم يلي ما بقدر املك مثلو ابدا نمت على فرشتي وعيون ع السقف وانا عم فكر بكل شي شفتو اكثر شي سيطر عليي وبقي براسي هو سؤال لو كنت مكان ولاء ما كنت مصيت ه الزب ب الذات وعشقتو مثلها تمام ؟؟؟؟

طبعا زوجتي ممحونه من قبل الزواج وكان ابن جرهم ينيك طيزها ولما تزوجنا كانت تتمحن وتروح بيتهم لاجل الولد يطفي نار طيزهاوفي يوم كان صديقي عندي ومن خبرته عرف انخا تنتاك في طيزها وبداء يلاعبخا لحد ما اعترفت له بمحنتها وقلها عادي خلي زوجك ينيكك بطيزك قالت له لا مايمفعشقلها اذا انا لو تحبي وافقت

كنت انا وهى صحاب اوى و بقينا نهذر بالايد و بقينا صحاب اكتر و فى مرة كنا فى المطبخ حضنتها و لقيتها بتبعد مسكن صدرها و فضلت ارضع اوى و دخلت ايدى فى بنطلون والعب فى طيزها

مراتي المتناكة الشرموطة فاشخت صاحبي نييييك وهو بيكلمني بيقولي بتاعي خلاص مبقاش فية ولا نقطة لبن مراتي أصلها بتحب تشرب لبن صحابي كلة بيني وبينكو في كسها طعمة يجنن